نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Hold Your Voice Alone, Under The Starry Sky 21

الفصل3: قرع أجراس منتصف الليل (2)

الفصل3: قرع أجراس منتصف الليل (2)

الفصل3: قرع أجراس منتصف الليل

“و لهذا ، أنا حقا أحترمها على ذلك ، لكن …”

الجزء الثاني:

“لو لم تكن كذلك ، لما كنتَ لتقول أنكم لا تستطيعون الإلتقاء ، صحيح؟” لقد إبتسمتْ بلطف.

“شوو-كن ، تلك العلّاقة لطيفة ، هاه؟”

“صحيح.”

كان ذلك بعد حوالي أسبوع بيوم الجمعة. كنتُ أجلس في غرفة النادي بإنتظار أي متقدمين جدد الذين لن يأتوا أبداً ، أقرأ ببطء. روكا-سينباي كانت على الجانب الآخر مني ، تدرس.

لقد أَمسكتْ بي على حين غرة ، كيف عرفت؟

لقد ظللنا هناك لحوالي ساعة. فجأة ، رأت هاتفي على المكتب و سألت بشأنها.

“و لهذا ، أنا حقا أحترمها على ذلك ، لكن …”

“لقد كانت هدية ، من إينا.”

“… نعم ، إذا لم تكن الظروف مشكلة ، كنتُ لأود أن ألتقي بها.”

“أتقصد تلك الكاتبة؟” لقد أومأتُ ، “هل تقابلها كثيرا؟”

“أنا أتحقق فقط ، لكن هذا ليس مجرد عذر تقدمه لي ، صحيح؟”

قامت بإنزال قلم الرصاص خاصتها و إنحنت إلى الأمام ، منغمسة كليا في وضع النميمة. أنزلتُ كتابي و نظرتُ إليها.

في لحظة وضعي لذلك في كلمات ، أصبحتُ واعيا بكل شيء حولها ، و رأسي قد أصبح ناصع البياض. لم أستطع قول كلمة. روكا-سينباي قد نظرتْ إلي بتسلية و من ثم أخرجت تنهيدة صغيرة.

“نحن لم نلتقي فعليا قط.”

“لا تقلق بشأن ذلك ، كنتُ أتحدث مع نفسي. هاي ، إذا كنتَ معجبا بها ، فأنتَ بحاجة لمقابلتها و إخبارها كيف تشعر. سوف تندم حتما إذا لم تفعل.”

“إيه؟ إذن كيف تعرفها؟ شبكة تواصل إجتماعي؟”

“هذا صحيح تقريبا.”

“نعم ، شيء من هذا القبيل،” إعترفت.

“… أنا كذلك،” إعترفت.

“عجبا ، أنتم الشباب بالتأكيد مدهشون هذه الأيام ، هذه السيدة العجوز الصغيرة مندهشة أكثر من أي وقت مضى.”

كنتُ أعرف شخصا واحدا فقط على دراية بأشياء من هذا القبيل. نجم نادي الصحيفة ، ساكاي. هو ماهر في جمع المعلومات ، لذا ينبغي أن يتمكن من العثور عليها.

“ما قصة هذه ‘السيدة العجوز الصغيرة’ ، أنتِ أكبر مني بسنة فقط!”

“… نعم ، إذا لم تكن الظروف مشكلة ، كنتُ لأود أن ألتقي بها.”

“آهاها. حسنا ، لنضع النكات جانبا … ألم تفكر في مقابلتها؟ يبدو أنكما تنسجمان بشكل جيد جدا ، ألن يكون من الممتع أكثر التحدث شخصيا؟”

“لو لم تكن كذلك ، لما كنتَ لتقول أنكم لا تستطيعون الإلتقاء ، صحيح؟” لقد إبتسمتْ بلطف.

“نحن … لا نستطيع الإلتقاء. هناك أسباب.”

“فهمت ، إذن لقد خسرتُ أمام شخص لم تره من قبل.”

“بقولكَ هذا ، أنتَ فعلا تريد أن تلتقوا.”

لقد ظللنا هناك لحوالي ساعة. فجأة ، رأت هاتفي على المكتب و سألت بشأنها.

“إيه؟”

نحن بالواقع قد حاولنا ، لكننا لم نتمكن.

لقد أَمسكتْ بي على حين غرة ، كيف عرفت؟

لقد أمالتْ رأسها بمراعات مع ضجيج تفكير قبل أن تسأل فجأة.

“لو لم تكن كذلك ، لما كنتَ لتقول أنكم لا تستطيعون الإلتقاء ، صحيح؟” لقد إبتسمتْ بلطف.

“… نعم ، إذا لم تكن الظروف مشكلة ، كنتُ لأود أن ألتقي بها.”

“… نعم ، إذا لم تكن الظروف مشكلة ، كنتُ لأود أن ألتقي بها.”

“نعم ، شيء من هذا القبيل،” إعترفت.

نحن بالواقع قد حاولنا ، لكننا لم نتمكن.

“هل ستستمعين دون ضحك؟ سأقول شيئا يبدو غير معقول ،” لقد سبق أن إستسلمتُ ، سأخبرها بكل شيء. ربما أكون قد خسرتُ حكمي الطبيعي ، لكن التهور جزء مهم من الحياة ، “إينا في الواقع لا تعيش بالوقت الحاضر ، هي من خمس سنوات بالماضي. لا أعرف كيف ، و لكن هاتفي متصل بذلك الوقت و يمكنني التحدث معها.”

لقد أمالتْ رأسها بمراعات مع ضجيج تفكير قبل أن تسأل فجأة.

“هذا صحيح تقريبا.”

“شوو-كن ، أنتَ معجب بها ، ألستَ كذلك؟”

كان ذلك بعد حوالي أسبوع بيوم الجمعة. كنتُ أجلس في غرفة النادي بإنتظار أي متقدمين جدد الذين لن يأتوا أبداً ، أقرأ ببطء. روكا-سينباي كانت على الجانب الآخر مني ، تدرس.

لقد تحدثتْ بشكل عرضي ، كما لو كان مجرد إستمرار للمحادثة.

“بقولكَ هذا ، أنتَ فعلا تريد أن تلتقوا.”

لكن في اللحظة التي سمعتُ فيها كلماتها ، تجمد قلبي.

“إيه؟”

أأنا … معجب بإينا …؟

“لا تقلق بشأن ذلك ، كنتُ أتحدث مع نفسي. هاي ، إذا كنتَ معجبا بها ، فأنتَ بحاجة لمقابلتها و إخبارها كيف تشعر. سوف تندم حتما إذا لم تفعل.”

في لحظة وضعي لذلك في كلمات ، أصبحتُ واعيا بكل شيء حولها ، و رأسي قد أصبح ناصع البياض. لم أستطع قول كلمة. روكا-سينباي قد نظرتْ إلي بتسلية و من ثم أخرجت تنهيدة صغيرة.

“لقد كانت هدية ، من إينا.”

“فهمت ، إذن لقد خسرتُ أمام شخص لم تره من قبل.”

لقد أومأتْ.

“…خسرتِ؟” تمكنتُ من قول هذا. لم أستطع مواكبة المحادثة.

“نحن لم نلتقي فعليا قط.”

“بقولكَ هذا ، أنتَ فعلا تريد أن تلتقوا.”

“لا تقلق بشأن ذلك ، كنتُ أتحدث مع نفسي. هاي ، إذا كنتَ معجبا بها ، فأنتَ بحاجة لمقابلتها و إخبارها كيف تشعر. سوف تندم حتما إذا لم تفعل.”

لقد أَمسكتْ بي على حين غرة ، كيف عرفت؟

“هناك أسباب كثيرة لما لا نستطيع.”

في لحظة وضعي لذلك في كلمات ، أصبحتُ واعيا بكل شيء حولها ، و رأسي قد أصبح ناصع البياض. لم أستطع قول كلمة. روكا-سينباي قد نظرتْ إلي بتسلية و من ثم أخرجت تنهيدة صغيرة.

“لكنكَ معجب بها ، صحيح؟”

الفصل3: قرع أجراس منتصف الليل

“… أنا كذلك،” إعترفت.

“… أنا كذلك،” إعترفت.

عندما كنتُ أجهز للمهرجان الثقافي لقد فكرتُ بأنه سيكون رائعا لو كانت متواجدة بجانبي. عندما كنا نتحدث في عيد ميلادي ، كنتُ أريدها حقا بجانبي ، و عندما تلقيتُ هديتي ، أردتُ حقًا لو أنها تمنحها لي شخصيا. أنا متأكد من أنني فكرتُ في ذلك لأنني معجب بها.

“و لهذا ، أنا حقا أحترمها على ذلك ، لكن …”

“أنتَ تريد أن تتأكد حيال مَنْ تكون هي ، صحيح؟”

“أنا أتحقق فقط ، لكن هذا ليس مجرد عذر تقدمه لي ، صحيح؟”

“…أنا كذلك،” قلتُ مجددا ، بعد فترة توقف طويلة هذه المرة.

“بقولكَ هذا ، أنتَ فعلا تريد أن تلتقوا.”

“حسنا ، إذن سينبايكَ الرائعة ستساعدك. إذن ، لماذا لا يمكنكما الإلتقاء؟”

“صحيح.”

“هل ستستمعين دون ضحك؟ سأقول شيئا يبدو غير معقول ،” لقد سبق أن إستسلمتُ ، سأخبرها بكل شيء. ربما أكون قد خسرتُ حكمي الطبيعي ، لكن التهور جزء مهم من الحياة ، “إينا في الواقع لا تعيش بالوقت الحاضر ، هي من خمس سنوات بالماضي. لا أعرف كيف ، و لكن هاتفي متصل بذلك الوقت و يمكنني التحدث معها.”

“…خسرتِ؟” تمكنتُ من قول هذا. لم أستطع مواكبة المحادثة.

كان تعبيرها مندهشا إستجابة على كلماتي ، و كان فمها مفتوحا قليلا و بدى الأمر و كأن عقلها قد إنطفأ.

كان ذلك بعد حوالي أسبوع بيوم الجمعة. كنتُ أجلس في غرفة النادي بإنتظار أي متقدمين جدد الذين لن يأتوا أبداً ، أقرأ ببطء. روكا-سينباي كانت على الجانب الآخر مني ، تدرس.

“عذرا ، أيمكنكَ قول ذلك لمرة أخرى؟”

“فهمت.”

“سأقولها مرارا و تكرارا ، إينا تعيش في الماضي. أنا أعيش في الوقت الحاضر ، لذا لا يمكننا أن نلتقي.”

“هذا لأن إينا لا تريد مقابلتي بعد خمس سنوات من زمنها ، هي لا تريد أن تعرف مستقبلها.”

“أنا أتحقق فقط ، لكن هذا ليس مجرد عذر تقدمه لي ، صحيح؟”

“لقد كانت هدية ، من إينا.”

“أترين ، أنتِ لا تصدقينني.”

“صحيح.”

“أوي ، لا تعبس. من عساه يصدق شيئا كهذا على الفور! آه! لا أقصد أنني لا أصدقك ، فقط دعني أفكر،” لقد قالت ، و قاطعت ذراعيها. “… حسنًا ، أعتقد أن ذلك يتناسب مع الحالة. أنتَ تخفي الحقيقة بشأن إينا لأنكَ لا تعتقد أن أي شخص سيصدقكَ إذا قلتَ أي شيء؟”

“أترين ، أنتِ لا تصدقينني.”

“هذا صحيح تقريبا.”

“و لهذا ، أنا حقا أحترمها على ذلك ، لكن …”

“مفهوم. أنا أصدقك. أنتَ لستَ بشخص يختلق أكاذيب غريبة على أي حال،” لقد قالت و إبتسمت لي ، و شعرتُ و كأن عبءً قد أزيح عن كاهلي ، “إذن لما لا تستطيع أن تقابلها في الوقت الحالي؟ على الرغم من أن ذلك يعني جعلها تنتظر لمدة خمس سنوات.”

“هناك أسباب كثيرة لما لا نستطيع.”

“هذا لأن إينا لا تريد مقابلتي بعد خمس سنوات من زمنها ، هي لا تريد أن تعرف مستقبلها.”

“آهاها. حسنا ، لنضع النكات جانبا … ألم تفكر في مقابلتها؟ يبدو أنكما تنسجمان بشكل جيد جدا ، ألن يكون من الممتع أكثر التحدث شخصيا؟”

“همم ، أما أنا لكنتُ مهتمة بما سيحدث لي في المستقبل.”

“لو لم تكن كذلك ، لما كنتَ لتقول أنكم لا تستطيعون الإلتقاء ، صحيح؟” لقد إبتسمتْ بلطف.

“إينا متشائمة ، لذا فهي تعتقد أن مستقبلها قد يكون أسوأ و خائفة من معرفته. إنها تعتقد أنني لن أخفي الأمر في حالة ما حدث لها شيء فظيع ، لذا طلبتْ ألا نلتقي.”

“لقد كانت هدية ، من إينا.”

“فهمت.”

“آهاها. حسنا ، لنضع النكات جانبا … ألم تفكر في مقابلتها؟ يبدو أنكما تنسجمان بشكل جيد جدا ، ألن يكون من الممتع أكثر التحدث شخصيا؟”

لقد أومأتْ.

“نحن بحاجة إلى بعض المساعدة.”

“و لهذا ، أنا حقا أحترمها على ذلك ، لكن …”

“هل ستستمعين دون ضحك؟ سأقول شيئا يبدو غير معقول ،” لقد سبق أن إستسلمتُ ، سأخبرها بكل شيء. ربما أكون قد خسرتُ حكمي الطبيعي ، لكن التهور جزء مهم من الحياة ، “إينا في الواقع لا تعيش بالوقت الحاضر ، هي من خمس سنوات بالماضي. لا أعرف كيف ، و لكن هاتفي متصل بذلك الوقت و يمكنني التحدث معها.”

“لكنكَ تريد مقابلتها ، صحيح؟”

“سأقولها مرارا و تكرارا ، إينا تعيش في الماضي. أنا أعيش في الوقت الحاضر ، لذا لا يمكننا أن نلتقي.”

“صحيح.”

“أوي ، لا تعبس. من عساه يصدق شيئا كهذا على الفور! آه! لا أقصد أنني لا أصدقك ، فقط دعني أفكر،” لقد قالت ، و قاطعت ذراعيها. “… حسنًا ، أعتقد أن ذلك يتناسب مع الحالة. أنتَ تخفي الحقيقة بشأن إينا لأنكَ لا تعتقد أن أي شخص سيصدقكَ إذا قلتَ أي شيء؟”

“إذن هدفنا هو معرفة من هي إينا دون علمها ، و الذهاب لمقابلتها” ، ثم أصبحتْ أقل حيوية ، “لكن كيف نفعل ذلك؟”

كان ذلك بعد حوالي أسبوع بيوم الجمعة. كنتُ أجلس في غرفة النادي بإنتظار أي متقدمين جدد الذين لن يأتوا أبداً ، أقرأ ببطء. روكا-سينباي كانت على الجانب الآخر مني ، تدرس.

“أنا الآخر لا أعرف.”

“سأقولها مرارا و تكرارا ، إينا تعيش في الماضي. أنا أعيش في الوقت الحاضر ، لذا لا يمكننا أن نلتقي.”

“نحن بحاجة إلى بعض المساعدة.”

“إذن هدفنا هو معرفة من هي إينا دون علمها ، و الذهاب لمقابلتها” ، ثم أصبحتْ أقل حيوية ، “لكن كيف نفعل ذلك؟”

كنتُ أعرف شخصا واحدا فقط على دراية بأشياء من هذا القبيل. نجم نادي الصحيفة ، ساكاي. هو ماهر في جمع المعلومات ، لذا ينبغي أن يتمكن من العثور عليها.

لقد أَمسكتْ بي على حين غرة ، كيف عرفت؟

“أترين ، أنتِ لا تصدقينني.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط