البرج المحصن مع الموت الجزء الرابع
الفصل 8: البرج المحصن مع الموت الجزء الرابع
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
النار، التي كانت على وشك الانطفاء، مع الهيكل العظمى المحارب بدأت تحترق مرة أخرى. لقد شعر بالعجز من قبل ، لكنه الآن جدد عزمه. حيث أرجح سيفه بجد. ظل أرتبى يومئ رأسه كما لو كان يهتف للمحارب العظمي. وواصل استعادة المانا خاصته. أدركت ميتيل أخيرًا تكتيك أرتبى ، لذا سألت بنظرة شديدة في عينيها.
حقيقة أن الهياكل العظمية كانت تعمل بسرعة لا تصدق يعني أن تأثير الاصطدام كان أكثر قوة بكثير. أثرت الهياكل العظمية ضد بعضها البعض حيث أصبحت متشابكة. تلك التي تأثرت بشدة ماتت. لقد أتى آرتبى بهذه الفكرة في الوقت الحالي ، لكن خطته كانت فعالة بشكل لا يصدق!
“…ماذا يفعل؟“
“بالطبع ، يعد استخدام تعويذة سحرية ينتج عنه نفس النتيجة أكثر فعالية من حيث المانا والوقت.”
“أرتبى مدهش.!”
“نعم نعم. انا رائع.”
“هنغ“. “
قام الاثنان بإعاقة محاولة الاندفاع التي قامت بها الهياكل العظمية ، وتمكنوا من الوصول إلى الطابق الأول. بالطبع ، كان قد دمر الدرج المؤدي إلى الطابق الأول بطريقة مذهلة. كان يجب أن تصبح الهياكل العظمية العاديه أحجار انطلاق إلى المحارب العظمي النخبه للوصول إلى الطابق الأول. في النهاية ، قام أربعة هياكل عظمية فقط ، بما في ذلك الهيكل العظمى النخبه المحارب ، بالوصول إلى الطابق الأول.
حملت فتى ، الذى كان يزن أكثر من وزنها ، عبر البرج المحصن. حيث ركضت من الطابق السادس إلى الطابق الأول. كان كما لو كان وزنه لا يكاد يذكر لها. ثم كان هناك الصبي ، الذي استمر في عرقلة تقدم الوحوش مستخدماً تعويذاته للتحكم بالمانا وتعويذات السحر. إذا رأى آخرون هذا المشهد ، لكانوا في حاله من عدم التصديق.
هذا هو السبب في أنه كان من المناسب أن يكون لديك دمية إلى جانبك!
“الزومبى لم يعودوا بعد.”
“هل حان الوقت أخيرًا للمضي قدمًا؟“
“لقد قتلناهم جميعا. يجب على المغامرين الآخرين الدخول والموت هنا لكي يكون هناك زومبي جدد “.
“لا أريد أن أعرف عن مثل هذه الحقائق …”
[اووهااااااااااااااا.[
[كوووووووووووووووو.[
“لا ، لا يمكنك فعل أي شيء ضده. مجرد أجلسي هناك وأهتفي لي “.
“احتمال أن نواجه أحد وحوش النخبة ضئيل للغاية. بالطبع ، هذا اللقيط هو خصم قوي وصعب. ومع ذلك ، عندما نقتله ، ستكون المكافأة هائلة. لا يمكننا الاستسلام. هذه فرصة جيدة جدًا لتفويتها. “
“مهلا ، اسرع. عجل.”
“لا أريد أن أعرف عن مثل هذه الحقائق …”
“صحيح.”
“اتركه لي!”
حملت فتى ، الذى كان يزن أكثر من وزنها ، عبر البرج المحصن. حيث ركضت من الطابق السادس إلى الطابق الأول. كان كما لو كان وزنه لا يكاد يذكر لها. ثم كان هناك الصبي ، الذي استمر في عرقلة تقدم الوحوش مستخدماً تعويذاته للتحكم بالمانا وتعويذات السحر. إذا رأى آخرون هذا المشهد ، لكانوا في حاله من عدم التصديق.
“مهلا هيا. لا تستسلم الآن! “
“لا تصدق نفسك! أريدك أن تؤمن بي ، الذى يؤمن بك! “
حتى لو كانت مستوياتهم مرتفعة ، فإن أجسامهم الفعلية ، التي استخدمت هذه القدرات ، كانت غير ناضجة. تكلم أرتبي كما لو أن ما فعلوه لم يكن شيئًا مميزًا ، لكنه كان ينظر إلي الامر من خلال معيار جنس الشياطين ، وليس البشر!
“نحن تقريبا هناك. نحن تقريبا عند المدخل! “
“نحن تقريبا هناك. نحن تقريبا عند المدخل! “
“اسرعى! إنهم قاب قوسين أو أدنى! “
“احتمال أن نواجه أحد وحوش النخبة ضئيل للغاية. بالطبع ، هذا اللقيط هو خصم قوي وصعب. ومع ذلك ، عندما نقتله ، ستكون المكافأة هائلة. لا يمكننا الاستسلام. هذه فرصة جيدة جدًا لتفويتها. “
[سوف أقتل البشر! سوف أقتل البشر.[
“كيف يبدو أنه يفعل؟“
يبدو أن الفرك المفرط من قبل قد تسبب في الكثير من الضرر. وكان على درع الهيكل العظمي المحارب صدع كبير إلى حد ما. كان يمكن أن يرى تشققات صغيرة تشبه الخيط على جمجمته. إذا أخبره شخص ما أن محارب الهيكل العظمي كان في معركة قبل المجيء إلى هنا ، لكان قد صدقه.
“اسرعى! إنهم قاب قوسين أو أدنى! “
[قتللللللللللللللل.[
“صحيح.”
ومع ذلك ، لم تكن معركة حقيقية. لقد تضرر كثيرا ببساطة عن طريق الانزلاق والسقوط بقوة على الأرض. هذه الحقيقة ربما تغذي غضبه. كان هناك بالفعل طاقة حمراء تغطي جسده. حيث كان أرتبى متأكدًا من أنها كانت مهارة من نوع الغش و التي سمحت لها برفع قدراتها مؤقتًا. كان سببها الحالة العاطفية المتصاعدة. كان فقط من الموتى الاحياء ، ولكن كان لديه مهارة نوع العاطفة!
“ثم هل سنستسلم؟ أعتقد أننا نستطيع الخروج الآن! أنا لا أخاف من الجنود أو الاورك! “
كان أرتبى قادرا على رؤيه مسار رحلة الخنجر ، لأنه كان يخرج مانا زرقاء لا يمكن رؤيتها إلا من قبل أرتبى. المانا فاضت إلى الأمام كما دمج الخنجر فى أعلى رأس الهيكل العظمي المحارب. عندما سقط محارب الهيكل العظمي من تعويذة “الفرك المفرط” ، سقطت الهياكل العظمية الأخرى عليه. وتسببت في تشققات من الخيوط على جمجمته. كان الخنجر يختبئ بدقة في الشق.
“اسرعى!”
“هذه بعض الأسئلة الجيدة للغاية.”
حتى لو كانت مستوياتهم مرتفعة ، فإن أجسامهم الفعلية ، التي استخدمت هذه القدرات ، كانت غير ناضجة. تكلم أرتبي كما لو أن ما فعلوه لم يكن شيئًا مميزًا ، لكنه كان ينظر إلي الامر من خلال معيار جنس الشياطين ، وليس البشر!
“ ااااااييييك. أنا متأخره. لن نفعلها … أرتبى ~ “
المترجم: pharaoh-king-jeki
“تسك. لا يمكن المساعده “.
“اسرعى!”
أجاب بطريقة مريحة ، ولكن المانا خاصته كانت على وشك النضوب. سيكون من المستحيل بالنسبة له مرة أخرى جعل كامل المدخل زلق لوقف الهياكل العظمية. لو ذلك…..
“…ماذا يفعل؟“
“إيه إيه!”
“أرتبى. انت سيء جدا…..”
“كياهجهك!”
[بشري! البشرررررررررر! انا أستسلم.[
رفع أرتبي يده وهو يظهر سحره. في تلك اللحظة ، انزلقت ميتيل في الردهة مع أرتبى على ظهرها. لكي نكون دقيقين ، فإن المسار أمامهم قد أصبح سلسًا. كان الأمر كما لو كان المدخل القذر يسحبهم للأمام!
ومع ذلك ، لم تكن معركة حقيقية. لقد تضرر كثيرا ببساطة عن طريق الانزلاق والسقوط بقوة على الأرض. هذه الحقيقة ربما تغذي غضبه. كان هناك بالفعل طاقة حمراء تغطي جسده. حيث كان أرتبى متأكدًا من أنها كانت مهارة من نوع الغش و التي سمحت لها برفع قدراتها مؤقتًا. كان سببها الحالة العاطفية المتصاعدة. كان فقط من الموتى الاحياء ، ولكن كان لديه مهارة نوع العاطفة!
أدركت ميتيل أرتبى كان يستخدم سحره أمامهم ، لذلك كانت حذرة حيث بذلت قصارى جهدها لعدم السقوط. ثم استخدمت الأرضية الملساء لدفع نفسها إلى الأمام. وكانت موهبة هذه الفتاة لا نهاية لها حقا.
قام الهيكل العظمى المحارب بأرجحه سيفه الوغد لفترة طويلة ، ولكن في النهاية ، أصبح يدرك الأمر و أنه لن يكون بمقدوره العبور إلى مدخل البرج المحصن. أمام هذا الواقع ، كان على وشك الاستسلام. كان هذا عندما ألقى أرتبى الخنجر المغروس بالمانا تجاهه وهو يتحدث بكلمات التشجيع.
“ثم هل سنستسلم؟ أعتقد أننا نستطيع الخروج الآن! أنا لا أخاف من الجنود أو الاورك! “
[البشرررررررررررررررر.[
قام الهيكل العظمى المحارب بأرجحه سيفه الوغد لفترة طويلة ، ولكن في النهاية ، أصبح يدرك الأمر و أنه لن يكون بمقدوره العبور إلى مدخل البرج المحصن. أمام هذا الواقع ، كان على وشك الاستسلام. كان هذا عندما ألقى أرتبى الخنجر المغروس بالمانا تجاهه وهو يتحدث بكلمات التشجيع.
“نحن ذاهبون للموت. نحن ذاهبون إلى المـ… … “
“لقد وصلنا!”
“لقد قتلناهم جميعا. يجب على المغامرين الآخرين الدخول والموت هنا لكي يكون هناك زومبي جدد “.
وعندما نفذ من السحر ، ألقي الاثنين فجأة إلى الأمام نحو مدخل البرج المحصن. بعد ذلك ، مر سيف اللقيط محارب الهيكل العظمى عبر الموقع الذي اعتاد أن يكون رأس آرتبي به. تم قطع عدة خصلات من شعره وهو يطير في الهواء.
[كو-ااااااااااااااااااااااهااااااااااااااااااااااااا.[
“أرتبى. انت سيء جدا…..”
“كيف تجرؤ على قص شعر ارتبي! لن اغفر لك!
“إهدئ!”
“ ااااااييييك. أنا متأخره. لن نفعلها … أرتبى ~ “
كانت ميتيل قد أخرجت هراوتها ، وكانت على وشك توجيه الهجوم إلى محارب الهيكل العظمي. حاول أرتبى يائسا لأمساك ظهرها. بعد ذلك ، أدركت ميتيل ان شيء غريب قد حدث.
“نحن تقريبا هناك. نحن تقريبا عند المدخل! “
“إيه إيه!”
“…ماذا يفعل؟“
لقد سقط الهيكل العظمى العادى بالفعل على الأرض في حالة استنفاد. فقط ظل المحارب العظمي يأرجح سيفه كما لو كان عقد الاستياء المستمر تجاههم. ومع ذلك ، بدا أقل حماسا بالمقارنة مع عندما ظهر لأول مرة. بدا قليلا انه مفتقر …
النار، التي كانت على وشك الانطفاء، مع الهيكل العظمى المحارب بدأت تحترق مرة أخرى. لقد شعر بالعجز من قبل ، لكنه الآن جدد عزمه. حيث أرجح سيفه بجد. ظل أرتبى يومئ رأسه كما لو كان يهتف للمحارب العظمي. وواصل استعادة المانا خاصته. أدركت ميتيل أخيرًا تكتيك أرتبى ، لذا سألت بنظرة شديدة في عينيها.
“كيف يبدو أنه يفعل؟“
“اسرعى! إنهم قاب قوسين أو أدنى! “
“إذا استخدمنا هذه الطريقة لقتله ، فسوف يستغرق منا حوالي أربعة أيام.”
كانت هناك حدود تفصل مدخل البرج المحصن عن الغرفة الأولى. طحن المحارب العظمي أسنانه وهو يأرجح سيفه ، لكنه وقف خارج الحدود. بطبيعة الحال ، كان الحزب قد دخل بالفعل الي مدخل البرج المحصن ، لذلك لم يتمكن سيف اللقيط من الوصول إليهم.
“إذا استخدمنا هذه الطريقة لقتله ، فسوف يستغرق منا حوالي أربعة أيام.”
“نحن أمامهم مباشرة ، فلماذا لا يأتون …؟“
بدأ هذا المكان بحوش المبتدئين من المستوى 5 ، ولكن ظهر وحش النخبة من المستوى 60 في الطابق السادس. كان هذا البرج المحصن للمبتدئين من الصعب تحديده. ما كان في نهاية هذا البرج المحصن؟ ما تسبب في أن يكون غريبا جدا؟ هذه الأفكار أزعجته ، لذلك لم يستطع تجاهلها.
“لا يمكن لوحوش الأبراج المحصنة الخروج إلى مدخل البرج المحصن.”
واصل الهيكل العظمى المحارب أرجحة سيفه ، لكنه كان غارقًا في الشعور باليأس. كان أرتبى يحفاظ على مهاجمته. كان عليه أن يبقيه مشتتا. كانت ميتيل تشاهد محادثه إنسان وميت حي. قررت عدم التفكير بعمق في هذا الأمر. النقطة المهمة الآن هي حقيقة أن أرتبي قام بغرس أربعة خناجر ببراعة في جسده ..
لقد سقط الهيكل العظمى العادى بالفعل على الأرض في حالة استنفاد. فقط ظل المحارب العظمي يأرجح سيفه كما لو كان عقد الاستياء المستمر تجاههم. ومع ذلك ، بدا أقل حماسا بالمقارنة مع عندما ظهر لأول مرة. بدا قليلا انه مفتقر …
“آه. أنا متأكده من أن أرتبى أوضح لي هذا من قبل! لهذا السبب لا يمكنهم الخروج رغم أنهم أمامنا مباشرة؟ “
أكلت ميتيل الحصص الجافه والماء. كما هو متوقع ، كانت تستهلك الكثير من القدرة على التحمل بالركض من الطابق السادس إلى الطابق الأول ، بينما كانت تحمل آرتبي. وبينما كانت تأكل ، قام ارتبى بتجميع المانا بجد ، وقد وضعها في خنجر آخر.
“صحيح.”
لقد سقط الهيكل العظمى العادى بالفعل على الأرض في حالة استنفاد. فقط ظل المحارب العظمي يأرجح سيفه كما لو كان عقد الاستياء المستمر تجاههم. ومع ذلك ، بدا أقل حماسا بالمقارنة مع عندما ظهر لأول مرة. بدا قليلا انه مفتقر …
لقد سقط الهيكل العظمى العادى بالفعل على الأرض في حالة استنفاد. فقط ظل المحارب العظمي يأرجح سيفه كما لو كان عقد الاستياء المستمر تجاههم. ومع ذلك ، بدا أقل حماسا بالمقارنة مع عندما ظهر لأول مرة. بدا قليلا انه مفتقر …
“إذن ما هو السبب وراء ذلك؟ أنا حقا لا أعرف ، أرتبى! كيف ذلك؟ هاه؟ “
“ ااااااييييك. أنا متأخره. لن نفعلها … أرتبى ~ “
كان يمتلك القدرة على قراءة كل الخلق ، لذلك عرف أرتبى دائمًا معظم الإجابات قبل أن يتمكن من صياغة سؤال. لم تكن هناك نهاية في الأفق لهذا البرج المحصن ، وقد اهتم به. بالطبع ، لم يستطع أن ينكر حقيقة وجود خطر هنا. ومع ذلك ، إذا كان أرتبى و ميتيل قادرين على قهر البرج المحصن بنجاح ، فسيحصلون على مكافأة مساوية لصعوبة البرج المحصن. على الأقل ، سيكون أفضل بكثير من التسمين مثل الخنازير في القلعة. وكان أفضل من التعفن هناك.
“هذه بعض الأسئلة الجيدة للغاية.”
أجاب أرتبى بطريقة ودية تجاه محارب الهيكل العظمى ، الذي كانت كلماته مليئة بالاستياء والغضب. وتابع لجمع المانا خاصته. كان قد استهلك كمية لا تصدق من المانا ، لكنه كان يسترد قدرا كبيرا من خلال الوقوف ساكنا.
ضحك ارتبي بطريقة طيبة حيث أجاب على سؤالها. بالطبع ، أثناء حديثه ، كان يجمع المانا في خنجره لمهاجمة المحارب العظمي السخيف.
“أنا لا أعرف أيضا!”
“هنغ“. “
“آه ها. أنا أرى!”
أجاب بطريقة مريحة ، ولكن المانا خاصته كانت على وشك النضوب. سيكون من المستحيل بالنسبة له مرة أخرى جعل كامل المدخل زلق لوقف الهياكل العظمية. لو ذلك…..
هذا هو السبب في أنه كان من المناسب أن يكون لديك دمية إلى جانبك!
[قتللللللللللللللل.[
[قتل! قتل! قتل.[
[اووهااااااااااااااا.[
كانت هناك حدود تفصل مدخل البرج المحصن عن الغرفة الأولى. طحن المحارب العظمي أسنانه وهو يأرجح سيفه ، لكنه وقف خارج الحدود. بطبيعة الحال ، كان الحزب قد دخل بالفعل الي مدخل البرج المحصن ، لذلك لم يتمكن سيف اللقيط من الوصول إليهم.
“لا ، لا يمكنك فعل أي شيء ضده. مجرد أجلسي هناك وأهتفي لي “.
“نعم. أريدك أن تستمر في الحديث بهذه الطريقة! “
“لا ، يمكنك القيام بذلك!”
أجاب أرتبى بطريقة ودية تجاه محارب الهيكل العظمى ، الذي كانت كلماته مليئة بالاستياء والغضب. وتابع لجمع المانا خاصته. كان قد استهلك كمية لا تصدق من المانا ، لكنه كان يسترد قدرا كبيرا من خلال الوقوف ساكنا.
كان هذا أمرًا متوقعًا خلال فترة وجوده كشيطان ، لكنه الآن طفل بشري. كان هذا غير شائع. كان لديه جسد إنسان ، ومع ذلك كان تقاربه مع المانا خارج المخطط. حتى لو كان يستخدم قدرته على قراءة كل الخلق ، لم يستطع معرفة سبب ذلك. قرر فقط أن يفكر في هذا بمثابة نعمة.
لقد سقط الهيكل العظمى العادى بالفعل على الأرض في حالة استنفاد. فقط ظل المحارب العظمي يأرجح سيفه كما لو كان عقد الاستياء المستمر تجاههم. ومع ذلك ، بدا أقل حماسا بالمقارنة مع عندما ظهر لأول مرة. بدا قليلا انه مفتقر …
“نحن ذاهبون للموت. نحن ذاهبون إلى المـ… … “
[سوف أقتل البشر! قتل! سوف اقتلك…. أستسلم.[
“كيف تجرؤ على قص شعر ارتبي! لن اغفر لك!
“مهلا هيا. لا تستسلم الآن! “
وتساءل عما إذا كانت هذه الخطة ستنجح حقًا. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من الاستمرار في لعب الألعاب أمام مدخل البرج المحصن. لقد ذهب إلى هذا الأمر بموقف الشيطان. وردد تعويذته.
قام الهيكل العظمى المحارب بأرجحه سيفه الوغد لفترة طويلة ، ولكن في النهاية ، أصبح يدرك الأمر و أنه لن يكون بمقدوره العبور إلى مدخل البرج المحصن. أمام هذا الواقع ، كان على وشك الاستسلام. كان هذا عندما ألقى أرتبى الخنجر المغروس بالمانا تجاهه وهو يتحدث بكلمات التشجيع.
المترجم: pharaoh-king-jeki
كان أرتبى قادرا على رؤيه مسار رحلة الخنجر ، لأنه كان يخرج مانا زرقاء لا يمكن رؤيتها إلا من قبل أرتبى. المانا فاضت إلى الأمام كما دمج الخنجر فى أعلى رأس الهيكل العظمي المحارب. عندما سقط محارب الهيكل العظمي من تعويذة “الفرك المفرط” ، سقطت الهياكل العظمية الأخرى عليه. وتسببت في تشققات من الخيوط على جمجمته. كان الخنجر يختبئ بدقة في الشق.
واصل الهيكل العظمى المحارب أرجحة سيفه ، لكنه كان غارقًا في الشعور باليأس. كان أرتبى يحفاظ على مهاجمته. كان عليه أن يبقيه مشتتا. كانت ميتيل تشاهد محادثه إنسان وميت حي. قررت عدم التفكير بعمق في هذا الأمر. النقطة المهمة الآن هي حقيقة أن أرتبي قام بغرس أربعة خناجر ببراعة في جسده ..
[كو-ااااااااااااااااااااااه! سأقتلك.[
“نعم! هذه هي الفكرة الصحيحة! “
حقيقة أن الهياكل العظمية كانت تعمل بسرعة لا تصدق يعني أن تأثير الاصطدام كان أكثر قوة بكثير. أثرت الهياكل العظمية ضد بعضها البعض حيث أصبحت متشابكة. تلك التي تأثرت بشدة ماتت. لقد أتى آرتبى بهذه الفكرة في الوقت الحالي ، لكن خطته كانت فعالة بشكل لا يصدق!
“أرتبى. انت سيء جدا…..”
[البشرررررري! سأقتلك! سأقتلك.[
النار، التي كانت على وشك الانطفاء، مع الهيكل العظمى المحارب بدأت تحترق مرة أخرى. لقد شعر بالعجز من قبل ، لكنه الآن جدد عزمه. حيث أرجح سيفه بجد. ظل أرتبى يومئ رأسه كما لو كان يهتف للمحارب العظمي. وواصل استعادة المانا خاصته. أدركت ميتيل أخيرًا تكتيك أرتبى ، لذا سألت بنظرة شديدة في عينيها.
“أرتبى. أنا لست موهوبه في الهجوم من بعيد. ماذا يجب أن أفعل؟“
أجاب بطريقة مريحة ، ولكن المانا خاصته كانت على وشك النضوب. سيكون من المستحيل بالنسبة له مرة أخرى جعل كامل المدخل زلق لوقف الهياكل العظمية. لو ذلك…..
“لا يمكنك فعل أي شيء هنا. يجب أن تأكلي فقط الحصة الجافة. “
“نعم!”
“كيف تجرؤ على قص شعر ارتبي! لن اغفر لك!
كان يمتلك القدرة على قراءة كل الخلق ، لذلك عرف أرتبى دائمًا معظم الإجابات قبل أن يتمكن من صياغة سؤال. لم تكن هناك نهاية في الأفق لهذا البرج المحصن ، وقد اهتم به. بالطبع ، لم يستطع أن ينكر حقيقة وجود خطر هنا. ومع ذلك ، إذا كان أرتبى و ميتيل قادرين على قهر البرج المحصن بنجاح ، فسيحصلون على مكافأة مساوية لصعوبة البرج المحصن. على الأقل ، سيكون أفضل بكثير من التسمين مثل الخنازير في القلعة. وكان أفضل من التعفن هناك.
أكلت ميتيل الحصص الجافه والماء. كما هو متوقع ، كانت تستهلك الكثير من القدرة على التحمل بالركض من الطابق السادس إلى الطابق الأول ، بينما كانت تحمل آرتبي. وبينما كانت تأكل ، قام ارتبى بتجميع المانا بجد ، وقد وضعها في خنجر آخر.
حملت فتى ، الذى كان يزن أكثر من وزنها ، عبر البرج المحصن. حيث ركضت من الطابق السادس إلى الطابق الأول. كان كما لو كان وزنه لا يكاد يذكر لها. ثم كان هناك الصبي ، الذي استمر في عرقلة تقدم الوحوش مستخدماً تعويذاته للتحكم بالمانا وتعويذات السحر. إذا رأى آخرون هذا المشهد ، لكانوا في حاله من عدم التصديق.
في عملية اجتياز الطوابق الستة ، عثروا على اسلحه خلفها المغامرون المتوفون ، والذين ماتوا على مدار سنوات لا حصر لها. وجدوا أيضا صناديق الكنز. هذا هو السبب في أن أرتبى كان لديه كمية تكفى من الأسلحة. لم يكن لديه ما يدعو للقلق من نفاد الأسلحة.
في النهاية ، أفكار أرتبى قادته نحو وجهة غير متوقعة. حيث انتهت عند سحره الفرك المفرط. عندما اكتسبها ، ظن أنه سحر عديم الفائدة و يمكن أن يسبب الاحتكاك فقط. ومع ذلك ، فقد أنقذهم السحر بطريقة أو بأخرى مرتين في وقت حاجتهم. كان يفرك لإحداث تغييرات في التضاريس ، وفرك لزيادة سرعة ميتيل.
[بشري! البشرررررررررر! انا أستسلم.[
“الزومبى لم يعودوا بعد.”
“لا ، يمكنك القيام بذلك!”
“نحن ذاهبون للموت. نحن ذاهبون إلى المـ… … “
[لا أستطيع أن أفعل هذا.[
“أرتبى؟“
في النهاية ، أفكار أرتبى قادته نحو وجهة غير متوقعة. حيث انتهت عند سحره الفرك المفرط. عندما اكتسبها ، ظن أنه سحر عديم الفائدة و يمكن أن يسبب الاحتكاك فقط. ومع ذلك ، فقد أنقذهم السحر بطريقة أو بأخرى مرتين في وقت حاجتهم. كان يفرك لإحداث تغييرات في التضاريس ، وفرك لزيادة سرعة ميتيل.
“لا تصدق نفسك! أريدك أن تؤمن بي ، الذى يؤمن بك! “
“••••••.”
واصل الهيكل العظمى المحارب أرجحة سيفه ، لكنه كان غارقًا في الشعور باليأس. كان أرتبى يحفاظ على مهاجمته. كان عليه أن يبقيه مشتتا. كانت ميتيل تشاهد محادثه إنسان وميت حي. قررت عدم التفكير بعمق في هذا الأمر. النقطة المهمة الآن هي حقيقة أن أرتبي قام بغرس أربعة خناجر ببراعة في جسده ..
“نحن ذاهبون للموت. نحن ذاهبون إلى المـ… … “
“حسنا. هذا يسير بسلاسة “.
[كو-ااااااااااااااااااااااه! سأقتلك.[
[جوو ااااااااااااااااااااااه! انا أستسلم.[
“لقد عانيت على أيدي أطفال الذين لم يبلغوا حتى نصف مستواك. هل ستهرب فعلاً الآن؟ “
[كوووووووووووووووو.[
“ثم هل سنستسلم؟ أعتقد أننا نستطيع الخروج الآن! أنا لا أخاف من الجنود أو الاورك! “
إذا بقي الهيكل العظمى المحارب هنا ، فسوف يلعب أرتبى به حتى يموت. لسوء الحظ ، لم يكن ذكاء الهيكل العظمى المحارب عالي. قبل كل شيء ، كان المحارب العظمي في قبضة الغضب.
“لذلك دعينا نغير طريقة عملنا.”
“نعم!”
وقد أثار الغش من العاطفة. كانت إيجابيات مهارة الغش حقيقة حيث أنها لم تستهلك الكثير من الطاقة السحرية ، لكنها زادت مستوى الفرد بشكل كبير. إذا كان هناك جانب سلبي ، فقد كان من الصعب الخروج من العاطفة التي نشطت الغش. هذا هو السبب في أن الهيكل العظمي المحارب لم يتمكن من التخلي عن المعركة. ظل متابعًا لمسيرة أرتبى دون سبب محدد لذلك.
“خذ أكثر من هذا! أكثر! أنا متأكد من أنك تستطيع القيام بذلك لفترة أطول ، أليس كذلك؟ “
“اسرعى!”
حقيقة أن الهياكل العظمية كانت تعمل بسرعة لا تصدق يعني أن تأثير الاصطدام كان أكثر قوة بكثير. أثرت الهياكل العظمية ضد بعضها البعض حيث أصبحت متشابكة. تلك التي تأثرت بشدة ماتت. لقد أتى آرتبى بهذه الفكرة في الوقت الحالي ، لكن خطته كانت فعالة بشكل لا يصدق!
[البشرررررري! سأقتلك! سأقتلك.[
[كو-ااااااااااااااااااااااه! سأقتلك.[
“هم. لا يزال غضبه ثابتا علينا … “
“••••••.”
“أرتبى؟“
“نعم. أريدك أن تستمر في الحديث بهذه الطريقة! “
كان هناك ثمانية خناجر عالقة داخل جثة المحارب العظمي. كان لا يزال لدى أرتبى الكثير من الأسلحة للرمي، لكنه توقف عن إلقاءها.
في عملية اجتياز الطوابق الستة ، عثروا على اسلحه خلفها المغامرون المتوفون ، والذين ماتوا على مدار سنوات لا حصر لها. وجدوا أيضا صناديق الكنز. هذا هو السبب في أن أرتبى كان لديه كمية تكفى من الأسلحة. لم يكن لديه ما يدعو للقلق من نفاد الأسلحة.
“حسنا. هذا يسير بسلاسة “.
“إذا استخدمنا هذه الطريقة لقتله ، فسوف يستغرق منا حوالي أربعة أيام.”
النار، التي كانت على وشك الانطفاء، مع الهيكل العظمى المحارب بدأت تحترق مرة أخرى. لقد شعر بالعجز من قبل ، لكنه الآن جدد عزمه. حيث أرجح سيفه بجد. ظل أرتبى يومئ رأسه كما لو كان يهتف للمحارب العظمي. وواصل استعادة المانا خاصته. أدركت ميتيل أخيرًا تكتيك أرتبى ، لذا سألت بنظرة شديدة في عينيها.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
“ثم هل سنستسلم؟ أعتقد أننا نستطيع الخروج الآن! أنا لا أخاف من الجنود أو الاورك! “
“ثم هل سنستسلم؟ أعتقد أننا نستطيع الخروج الآن! أنا لا أخاف من الجنود أو الاورك! “
“لا أريد أن أعرف عن مثل هذه الحقائق …”
بعد ملء بطنها ، استعادت طاقتها. تحدثت ميتيل بطريقة شجاعة. في الواقع ، لم يكن سوى أسبوع واحد ، ولكن يمكن أن يسمى نموها تقريبا باسم التطور. يمكن أن يتهربوا من الجنود ، ولن يكون من الصعب للغاية قتال عشرات منهم والفوز! ومع ذلك ، هز أرتبى رأسه بطريقة حاسمة.
“إرادتي يجب أن تتركز على حافة النصل! الفرك المفرط! “
“احتمال أن نواجه أحد وحوش النخبة ضئيل للغاية. بالطبع ، هذا اللقيط هو خصم قوي وصعب. ومع ذلك ، عندما نقتله ، ستكون المكافأة هائلة. لا يمكننا الاستسلام. هذه فرصة جيدة جدًا لتفويتها. “
ومع ذلك ، لم تكن معركة حقيقية. لقد تضرر كثيرا ببساطة عن طريق الانزلاق والسقوط بقوة على الأرض. هذه الحقيقة ربما تغذي غضبه. كان هناك بالفعل طاقة حمراء تغطي جسده. حيث كان أرتبى متأكدًا من أنها كانت مهارة من نوع الغش و التي سمحت لها برفع قدراتها مؤقتًا. كان سببها الحالة العاطفية المتصاعدة. كان فقط من الموتى الاحياء ، ولكن كان لديه مهارة نوع العاطفة!
في حياته السابقة ، كان آرتبي قد استنشق في ازدراء تجاه مكافأة منحت من قبل وحش النخبة المستوى 60. ومع ذلك ، كان هو البطل المبتدئ من المستوى 24 في الوقت الحالي ، وكان السحر الوحيد الذي عرفه هو الفرك المفرط. كان من الغباء التراجع عندما أتيحت لهم الفرصة لقتل عدوهم.
“أرتبى. أنا لست موهوبه في الهجوم من بعيد. ماذا يجب أن أفعل؟“
“••••••.”
“علاوة على ذلك ، فإن هذه الأبراج المحصنة نفسها لها وزن فى عقلي …”
“لا تصدق نفسك! أريدك أن تؤمن بي ، الذى يؤمن بك! “
بدأ هذا المكان بحوش المبتدئين من المستوى 5 ، ولكن ظهر وحش النخبة من المستوى 60 في الطابق السادس. كان هذا البرج المحصن للمبتدئين من الصعب تحديده. ما كان في نهاية هذا البرج المحصن؟ ما تسبب في أن يكون غريبا جدا؟ هذه الأفكار أزعجته ، لذلك لم يستطع تجاهلها.
“حسنا. هذا يسير بسلاسة “.
كان يمتلك القدرة على قراءة كل الخلق ، لذلك عرف أرتبى دائمًا معظم الإجابات قبل أن يتمكن من صياغة سؤال. لم تكن هناك نهاية في الأفق لهذا البرج المحصن ، وقد اهتم به. بالطبع ، لم يستطع أن ينكر حقيقة وجود خطر هنا. ومع ذلك ، إذا كان أرتبى و ميتيل قادرين على قهر البرج المحصن بنجاح ، فسيحصلون على مكافأة مساوية لصعوبة البرج المحصن. على الأقل ، سيكون أفضل بكثير من التسمين مثل الخنازير في القلعة. وكان أفضل من التعفن هناك.
“تسك. لا يمكن المساعده “.
كان يمتلك القدرة على قراءة كل الخلق ، لذلك عرف أرتبى دائمًا معظم الإجابات قبل أن يتمكن من صياغة سؤال. لم تكن هناك نهاية في الأفق لهذا البرج المحصن ، وقد اهتم به. بالطبع ، لم يستطع أن ينكر حقيقة وجود خطر هنا. ومع ذلك ، إذا كان أرتبى و ميتيل قادرين على قهر البرج المحصن بنجاح ، فسيحصلون على مكافأة مساوية لصعوبة البرج المحصن. على الأقل ، سيكون أفضل بكثير من التسمين مثل الخنازير في القلعة. وكان أفضل من التعفن هناك.
“لذلك دعينا نغير طريقة عملنا.”
“لا يمكن لوحوش الأبراج المحصنة الخروج إلى مدخل البرج المحصن.”
“هل حان الوقت أخيرًا للمضي قدمًا؟“
“لقد عانيت على أيدي أطفال الذين لم يبلغوا حتى نصف مستواك. هل ستهرب فعلاً الآن؟ “
“لا ، لا يمكنك فعل أي شيء ضده. مجرد أجلسي هناك وأهتفي لي “.
“هنغ“. “
“كياهجهك!”
“بالطبع ، يعد استخدام تعويذة سحرية ينتج عنه نفس النتيجة أكثر فعالية من حيث المانا والوقت.”
في النهاية ، أفكار أرتبى قادته نحو وجهة غير متوقعة. حيث انتهت عند سحره الفرك المفرط. عندما اكتسبها ، ظن أنه سحر عديم الفائدة و يمكن أن يسبب الاحتكاك فقط. ومع ذلك ، فقد أنقذهم السحر بطريقة أو بأخرى مرتين في وقت حاجتهم. كان يفرك لإحداث تغييرات في التضاريس ، وفرك لزيادة سرعة ميتيل.
وعندما نفذ من السحر ، ألقي الاثنين فجأة إلى الأمام نحو مدخل البرج المحصن. بعد ذلك ، مر سيف اللقيط محارب الهيكل العظمى عبر الموقع الذي اعتاد أن يكون رأس آرتبي به. تم قطع عدة خصلات من شعره وهو يطير في الهواء.
على عكس تقييمه المبدئي لهذا السحر ، لم تكن هذه التعويذه بسيطه. كان الجانب الأكثر أهمية الذي يجب الانتباه إليه هو حقيقة أنه كان قادرًا على إحداث تغيير كبير جدًا في البيئة مقارنةً بكمية المانا المستهلكة.
“هذا هو السبب…. يمكن….”
“نعم! هذه هي الفكرة الصحيحة! “
نظر أرتبي إلى الخناجر الثمانية المتضمنة بعمق في جمجمة الهيكل العظمي والمفاصل الأخرى. عندما فحص المانا داخل الخناجر ، أضاءت عيناه.
“الزومبى لم يعودوا بعد.”
هذا هو السبب في أنه كان من المناسب أن يكون لديك دمية إلى جانبك!
وتساءل عما إذا كانت هذه الخطة ستنجح حقًا. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من الاستمرار في لعب الألعاب أمام مدخل البرج المحصن. لقد ذهب إلى هذا الأمر بموقف الشيطان. وردد تعويذته.
“…ماذا يفعل؟“
“إرادتي يجب أن تتركز على حافة النصل! الفرك المفرط! “
[قتل! قتل! قتل.[
كانت ميتيل قد أخرجت هراوتها ، وكانت على وشك توجيه الهجوم إلى محارب الهيكل العظمي. حاول أرتبى يائسا لأمساك ظهرها. بعد ذلك ، أدركت ميتيل ان شيء غريب قد حدث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
