نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Reincarnated For Nothing 9

نمو الابطال الجزء الاول

نمو الابطال الجزء الاول

الفصل 9: نمو الابطال الجزء الاول

 

 

المترجم: pharaoh-king-jeki

 

*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————

كما هو متوقع ، أدرك الهيكل العظمى المحارب ما كان أرتبى يحاول القيام به ، لكنه لم يستطع التراجع. الغضب الذي كان يغطي جسده رفض أن يتلاشى. ماذا يجب أن يفعل؟ ما الذى سيسمح له بقتل الشقى الصغير العين؟

[السحر لا يمكن أن يؤذي ن] … كوهك !.[

“مهلا ، انتظر لحظة. إذا كان لديك ما تقوله لنا ، فعليك أن تتحدث أكثر … .. تبا “.

 

ألقى أرتبي باللوم على غباءه وهو ينظر إلى جرح ميتيل. جرح فى مكان محدد على الظهر يمكن ان يعوق حركة الظهر. لحسن الحظ ، لم يكن هذا هو الحال. إذا ارتفع مستواها مرتين مع الراحة المنتظمة ، فسيعود جسدها إلى حالتة الطبيعيه. يبدو أن ميتيل كانت على دراية بهذه الحقيقة ، لذا لم يكن وجهها غائماً على الإطلاق. كان لديها ابتسامة مشرقة على وجهها.

عانى تحت سحره من قبل ، لكنه كان يرد بنفس الإجابة الغبية! بالطبع ، لم يطبق أرتبى سحره مباشرة على الهيكل العظمي ، والذي كان ضعف مستواه!

 

 

لقد تعلم الفرك المفرط منذ وقت ليس ببعيد ، لذلك لم يكن يجيد استخدام التعويذة. هذا هو السبب في أن الأمر استغرق وقتا طويلا لتحقيق التأثير المطلوب. ومع ذلك ، إذا أصبح بارعًا في استخدام هذا السحر لاحقًا ، فسيكون قادرًا على تحقيق نتائج مثيرة للسخرية!

ظهر السحر كما لو كان قد تم إخراجه من حدود جسد أرتبى ، وركز على أحد الخناجر المضمنه في الهيكل العظمى المحارب. ركز على النصل المضمن داخل مفصل الكوع للذراع وهو يحمل الدرع. ركز الفرك المفرط على النصل ، وكان يسبب احتكاكات هائلة! قلق أرتبى من أن تسقط الشفرات الأخرى من الاهتزاز الناجم عن الاحتكاك الشديد ، لذلك كان عليه أن يركز قوته.

 

 

 

[مجرد خدعة تمكنت من إتلاف …

 

 

كانت ثقته لا أساس لها ، لكنه كان على علم بهذه الحقيقة. أرتبى لم يتردد. لقد قذف شعرة ميتيل تقريبًا. لم تظهر عليها أي علامات على الشعور بالألم من جرحها. أومأ ارتبي مرة أخرى برأسه ثم تحدث.

لا أستطيع سماعك. هذه الخدعة كسرت جبينك العريض. لماذا لا تتحدث بصوت أعلى قليلاً! “

لم تكن قدرة قراءة كل الخلق مثالية ، لكنها كانت القوة الأقرب إلى الكمال. إذا جمع بين قدرته مع موهبة ميتيل التي تشبه الغش ، فقد كان الزوج المثالي. لقد كانت مثالية قبل لحظة ، وسوف تكون مثالية في المستقبل. لم يكن هناك سبب يمنعهم من المضي قدمًا.

 

“نعم ، أنت بخير. يجب عليك تحريك هذا الذراع أكثر …. “

[غوو  اوهاااااااااااااااااااااا.[

“لا أستطيع سماعك. هذه الخدعة كسرت جبينك العريض. لماذا لا تتحدث بصوت أعلى قليلاً! “

 

 

كان رد فعل المحارب العظمي بطريقة عنيفة ، وبدأ التحرك. وأخيرا ، حصل ارتبي على رد الفعل الذي يريده. تلقى مفصل الكوع كمية لا تصدق من الحراره من الاحتكاك ، وعندما تمت إضافة قوة الحركة العنيفة إلى المزيج ، بدأت العظام في إطلاق صوت مشؤوم.

“اللعنة , ميتيل! ميتيل! “

 

وقف أرتبى على وجه السرعة ، وحاول أن ينظر إلى محارب الهيكل العظمى مع قدرته على قراءة كل الخلق. في تلك اللحظة ، تآكل جسده بعيدا. وترك وراءه درعًا كبيرًا من الصلب المتصدع ، وقفاز من العظم الأحمر، والعديد من العظام التي رفضت التآكل. هذه العظام لديها الكثير من الطاقة السحرية لتتآكل على الفور.

تردد صوت طحن ، بعد ذلك بدأالذراع ينحني للخلف بزاوية غريبة!

 

 

 

[أنا هيكل عظمي! مجرد كسر العظم لن ….. كوهك !.[

“أرتبى. البرج المحصن انه …..!

 

 

 

 

 

[السحر لا يمكن أن يؤذي ن] … كوهك !.[

أنت تتبع نفس النمط في أن تصبح متفاجئًا. ألست متعب من ذلك؟ “

في الوقت الحالي ، لم تكن تكرر الكلمات التي سمعتها من شخص آخر. لم تكن مجرد تنبذ الكلمات في تعويذة صبيانية. كانت تجربتها داخل البرج المحصن قصيرة ، ولكن حدث الكثير خلال تلك الفترة. ويبدو أنها قد وجدت بعض الاهداف، وأرادت وضعها موضع التنفيذ.

 

“نعم!”

كان هذا خارج القوة الاحتكاكية التي نشأت من الخنجر. استخدم المحارب العظمي كمية هائلة من القوة لتحريك ذراعه. في النهاية ، تجاوز حد الضرر الذي يمكن أن يتحمله المفصل. وتم تدمير المفصل تمامًا حيث سقط الدرع الثقيل والذراع التي تحمله في رواق البرج المحصن!

[كو-ااااااااااااااااااااااهااااااااااااااااااااااااا.[

 

 

[كو- ااااااااااااااااااااااه.[

كان أرتبى يركز على استخدام تعبير الفرك المفرط. وضع المحارب العظمي كل غضبه في هديره. في الوقت نفسه ، انتقلت ميتيل لإخراج أرتبى من الطريق.

 

[هذا صحيح ، الأبطال الصغار. يطلق على أولئك الذين يفرون ولا يعودون أبدا جبناء. ومع ذلك ، فإن الذين يعودوا للفوز في النهاية هم الأبطال. سواء فزتم بوسائل عادلة أو كريهة. لقد نفذتم قناعتكم للحماية. ومع وفاتي ، سأفتح المدخل الذي سيؤدي إلى مجد الأبطال.[

أنت مدهش ، ارتبي!”

“سأفوز وأقتل أي شخص لحماية آرتبي. لأنني….”

 

“آه. أوه … “

أعطني المزيد من المديح!”

 

 

رائع حقا! أنت حقا لا تصدق! “

[السحر لا يمكن أن يؤذي ن] … كوهك !.[

 

 

لم يشك قط في استخدام الفرك المفرط لإحداث ضرر للوحش! حقيقة أنه يمكن أن يسبب كمية لا تصدق من الاحتكاك ليست مزحة. لقد تجلى في السحر باستخدام السلاح كوسيلة ، ولم يتمكن محارب الهيكل العظمي من مقاومة الهجوم باستخدام مقاومه المانا. فكان أرتبى قادرا على الهجوم باستخدام الاحتكاك!

[كو-ااااااااااااااااااااااه! البشر الملاعين! اللعنة على البشرررررررررررر.[

 

حيث سحبت مقبض السيف نحو صدرها. واحتفظت بقبضة قوية بينما ثنت ركبتيها قليلاً. و حنت الجزء العلوي من الجسد إلى الأمام.

لقد تعلم الفرك المفرط منذ وقت ليس ببعيد ، لذلك لم يكن يجيد استخدام التعويذة. هذا هو السبب في أن الأمر استغرق وقتا طويلا لتحقيق التأثير المطلوب. ومع ذلك ، إذا أصبح بارعًا في استخدام هذا السحر لاحقًا ، فسيكون قادرًا على تحقيق نتائج مثيرة للسخرية!

 

 

سمحت ميتيل بأنين. حيث كان هيكل عظمي المحارب القي السيف النذل بكل قوته. وكان السيف يكشط ظهرها. فتم تمزيق درعها بالكامل إلى أجزاء ، ومما زاد الطين بلة ، أنه ترك وراءه جرحًا على ظهرها.

بالطبع ، سأحقق نتائج أفضل بشكل أسرع بكثير إذا تعلمت تعويذات أخرى خلال ذلك الوقت!”

[مجرد خدعة تمكنت من إتلاف …

 

 

تذمر ارتبي لأنه ركز مرة أخرى الفرك المفرط على هدف محدد تخلص من الدرع ، لذا فقد حان الوقت لتدمير الذراع الذي يحمل السيف! كان يركز قليلاً على المانا ، ولكن إذا كان قادرًا على تدمير ذراعيه ، فقد كان واثقًا من قدرته على الفوز ضده. لم يتحفظ أرتبى حيث أنه استخدم كل ما لديه من قوة الاحتياط لقيادة سحره.

 

 

 

[غوووواووهاااااااااااا…….[

رفع المحارب العظمي ساقه قليلاً لمواجهتها. ثم استخدمت ميتيل الألم المحترق من ظهرها كإشارة انطلاق. لقد انطلقت من الأرض.

 

 

كما هو متوقع ، أدرك الهيكل العظمى المحارب ما كان أرتبى يحاول القيام به ، لكنه لم يستطع التراجع. الغضب الذي كان يغطي جسده رفض أن يتلاشى. ماذا يجب أن يفعل؟ ما الذى سيسمح له بقتل الشقى الصغير العين؟

[غوو – اوهاااااااااااااااااااااا.[

 

[كو-ااااااااااااااااااااااهااااااااااااااااااااااااا.[

المحارب العظمي فكر مليا في وضعه. بعد أن عرض خياراته ، جاء بإجابة واحدة. لقد شاهد الشقي الصغير يفعل ذلك مرارًا وتكرارًا. فاعتقد المحارب العظمي أنه يمكن أن يكرر إلى حد ما ما قام به الشقي.

 

 

سمحت ميتيل بأنين. حيث كان هيكل عظمي المحارب القي السيف النذل بكل قوته. وكان السيف يكشط ظهرها. فتم تمزيق درعها بالكامل إلى أجزاء ، ومما زاد الطين بلة ، أنه ترك وراءه جرحًا على ظهرها.

نعم ، أنت بخير. يجب عليك تحريك هذا الذراع أكثر …. “

[مجرد خدعة تمكنت من إتلاف …

 

“ميتيل؟“

 

رفع المحارب العظمي ساقه قليلاً لمواجهتها. ثم استخدمت ميتيل الألم المحترق من ظهرها كإشارة انطلاق. لقد انطلقت من الأرض.

[يموت الإنسان.[

 

 

 

أرتبى!”

 

 

رفع المحارب العظمي ساقه قليلاً لمواجهتها. ثم استخدمت ميتيل الألم المحترق من ظهرها كإشارة انطلاق. لقد انطلقت من الأرض.

كان أرتبى يركز على استخدام تعبير الفرك المفرط. وضع المحارب العظمي كل غضبه في هديره. في الوقت نفسه ، انتقلت ميتيل لإخراج أرتبى من الطريق.

 

 

[غوووو–اووهاااااااااااا…….[

 غغـ اووهاااااااااااااااااااااه.”

 

 

 

[كو-ااااااااااااااااااااااه! البشر الملاعين! اللعنة على البشرررررررررررر.[

في تلك اللحظة ، أدركت ميتيل أنه كان مترددًا ، لذلك تحدثت معه.

 

في تلك اللحظة ، أدركت ميتيل أنه كان مترددًا ، لذلك تحدثت معه.

كوهنج!

كانت ثقته لا أساس لها ، لكنه كان على علم بهذه الحقيقة. أرتبى لم يتردد. لقد قذف شعرة ميتيل تقريبًا. لم تظهر عليها أي علامات على الشعور بالألم من جرحها. أومأ ارتبي مرة أخرى برأسه ثم تحدث.

 

كانت المكافأة أكثر أهمية من المعركة! كان الأبطال ينموون بشكل رائع من حيث الممتلكات المادية.

برفقة الصوت المتفجر ، تم غرس سيف كبير في درج مدخل البرج المحصن. لم يكن سوى السيف النذل للهيكل العظمي المحارب.

كان مصنوع من المعدن الثقيل ، وقد استخدمت الطاقة السحرية لتصنيع السيف. كان سيفا ثقيلا جدا. ومع ذلك ، أرجحته بسهولة.

 

[غوووووووه ، آه آه … اه اه. أنا … هل … هل هذا صحيح.[

كو ، آه …”

“كو ، آه …”

 

 

ميتيل؟

“أرتبى!”

 

“كو ، آه …”

سمحت ميتيل بأنين. حيث كان هيكل عظمي المحارب القي السيف النذل بكل قوته. وكان السيف يكشط ظهرها. فتم تمزيق درعها بالكامل إلى أجزاء ، ومما زاد الطين بلة ، أنه ترك وراءه جرحًا على ظهرها.

 

 

 

اللعنة , ميتيل! ميتيل! “

 

 

[بشري….[

لم يكن يتوقع عدوًا من دون مهارة رمي أن يرمي سيفه اللقيط نحوه! لقد وضع ثقته الكاملة في قدرته على قراءة كل الخلق. خطأه في الحكم كلفه حياته تقريبًا.

 

 

[غوو – اوهاااااااااااااااااااااا.[

لقد أظهر إهمالًا يليق بلقبه كأضعف الملوك السماويين الأربعة! إذا كانت ميتيل قد تأخرت قليلاً ، لكان آرتبي قد فقد حياته.

 

 

 

دعيني أرى جرحك. بسرعه!”

 

 

 

آه. أوه … “

 

 

“هوه أوه ، هوه أوه … .. حسنًا. سأفعل ذلك.”

ألقى أرتبي باللوم على غباءه وهو ينظر إلى جرح ميتيل. جرح فى مكان محدد على الظهر يمكن ان يعوق حركة الظهر. لحسن الحظ ، لم يكن هذا هو الحال. إذا ارتفع مستواها مرتين مع الراحة المنتظمة ، فسيعود جسدها إلى حالتة الطبيعيه. يبدو أن ميتيل كانت على دراية بهذه الحقيقة ، لذا لم يكن وجهها غائماً على الإطلاق. كان لديها ابتسامة مشرقة على وجهها.

إذا توفيت ، فإن ذلك سيكون بمثابة ضربة كبيرة لحلمه في العيش حياة سلمية. ومع ذلك ، فإن الشعور الذي شعر به كان سببه شيء آخر ….. يجب أن يخطئ. هز أرتبى هذه الأفكار الغبية بعيدا كما رفع رأسه.

 

 

أنا بخير ، أرتبى … أنا سعيده لأن أرتبى لم يصب بأذى “.

 

 

رأى محارب الهيكل العظمي أمامه. وقد ذهب هائج من نوع الغضب البرتقالي. وتحولت عظامه البيضاء الى حمراء تماما.

أنتي غبيه…..”

تذمر ارتبي لأنه ركز مرة أخرى الفرك المفرط على هدف محدد تخلص من الدرع ، لذا فقد حان الوقت لتدمير الذراع الذي يحمل السيف! كان يركز قليلاً على المانا ، ولكن إذا كان قادرًا على تدمير ذراعيه ، فقد كان واثقًا من قدرته على الفوز ضده. لم يتحفظ أرتبى حيث أنه استخدم كل ما لديه من قوة الاحتياط لقيادة سحره.

 

 

عندما أدرك أرتبى أن ميتيل لم تصب بأذى شديد ، فقد شعر بالارتياح حقًا ، وشعر أيضًا بشعور غريب.

“نعم!”

 

لم تكن قدرة قراءة كل الخلق مثالية ، لكنها كانت القوة الأقرب إلى الكمال. إذا جمع بين قدرته مع موهبة ميتيل التي تشبه الغش ، فقد كان الزوج المثالي. لقد كانت مثالية قبل لحظة ، وسوف تكون مثالية في المستقبل. لم يكن هناك سبب يمنعهم من المضي قدمًا.

إذا توفيت ، فإن ذلك سيكون بمثابة ضربة كبيرة لحلمه في العيش حياة سلمية. ومع ذلك ، فإن الشعور الذي شعر به كان سببه شيء آخر ….. يجب أن يخطئ. هز أرتبى هذه الأفكار الغبية بعيدا كما رفع رأسه.

 

 

 

رأى محارب الهيكل العظمي أمامه. وقد ذهب هائج من نوع الغضب البرتقالي. وتحولت عظامه البيضاء الى حمراء تماما.

 

 

“انتظري لحظة. لا ينهار. هناك أوقات يمر فيها المحصن بتغيير عندما يستوفي الشخص شرطًا محددًا. لذلك الآن … “

كانت الذراع التي تحمل الدرع على الأرض ، وسقطت الذراع الأخرى أيضًا عندما لم يستطع تحمل الصدمة. اندفع اللقيط وهو يرمي جسده للأمام ، لكن كان هناك جدار غير مرئي يحجبه. لقد منع تقدمه إلى الأمام بغض النظر عن كيفية محاولة الاندفاع إلى الأمام.

 

 

برفقة الصوت المتفجر ، تم غرس سيف كبير في درج مدخل البرج المحصن. لم يكن سوى السيف النذل للهيكل العظمي المحارب.

 

في الوقت الحالي ، لم تكن تكرر الكلمات التي سمعتها من شخص آخر. لم تكن مجرد تنبذ الكلمات في تعويذة صبيانية. كانت تجربتها داخل البرج المحصن قصيرة ، ولكن حدث الكثير خلال تلك الفترة. ويبدو أنها قد وجدت بعض الاهداف، وأرادت وضعها موضع التنفيذ.

 

[يموت الإنسان.[

[غغـاووهاااااااااااهغغـاووهاااااااااااه.[

 

 

“أنتي غبيه…..”

 

 

هل يمكنكي التحرك يا ميتيل؟

 

 

 

نعم…..”

سمحت ميتيل بأنين. حيث كان هيكل عظمي المحارب القي السيف النذل بكل قوته. وكان السيف يكشط ظهرها. فتم تمزيق درعها بالكامل إلى أجزاء ، ومما زاد الطين بلة ، أنه ترك وراءه جرحًا على ظهرها.

 

 

إذا لم تصب ميتيل ، لكان قد انتهى من محارب الهيكل العظمي. ومع ذلك ، فإن الأولوية القصوى الآن هي رفع مستواها ، حتى تتمكن من الشفاء. بالطبع ، كان أرتبى قد أنجز معظم العمل ، لذلك لن تذهب الكثير من نقاط الخبره إلى ميتيل. ومع ذلك ، كانت هذه نقاط الخبره من قتل خصم قوي جدا. جزء أصغر من نقاط الخبره لا يزال كافيا لأرتفاع مستواها!

 

 

 

هوه أوه ، هوه أوه … .. حسنًا. سأفعل ذلك.”

كانت ثقته لا أساس لها ، لكنه كان على علم بهذه الحقيقة. أرتبى لم يتردد. لقد قذف شعرة ميتيل تقريبًا. لم تظهر عليها أي علامات على الشعور بالألم من جرحها. أومأ ارتبي مرة أخرى برأسه ثم تحدث.

 

 

كانت ميتيل تتنفس بصعوبه تقريبًا عندما نهضت. و كانت على وشك سحب سيفها الصدئ ، لكن نظرتها اتجهت للخلف بينما كانت تتطلع نحو سيف الوغد المضمن في الدرج. لقد ترددت قبل أن تقترب من سيف اللقيط. ثم انها استخرجته بكلتا يديها.

عانى تحت سحره من قبل ، لكنه كان يرد بنفس الإجابة الغبية! بالطبع ، لم يطبق أرتبى سحره مباشرة على الهيكل العظمي ، والذي كان ضعف مستواه!

 

“هل يمكنكي التحرك يا ميتيل؟“

كان مصنوع من المعدن الثقيل ، وقد استخدمت الطاقة السحرية لتصنيع السيف. كان سيفا ثقيلا جدا. ومع ذلك ، أرجحته بسهولة.

كانت المكافأة أكثر أهمية من المعركة! كان الأبطال ينموون بشكل رائع من حيث الممتلكات المادية.

 

كما هو متوقع ، أدرك الهيكل العظمى المحارب ما كان أرتبى يحاول القيام به ، لكنه لم يستطع التراجع. الغضب الذي كان يغطي جسده رفض أن يتلاشى. ماذا يجب أن يفعل؟ ما الذى سيسمح له بقتل الشقى الصغير العين؟

[بشري….[

“ط ط ط. ماذا…..؟“

 

[بشري….[

أنا آسفه. لا أستطيع التغلب عليك في معركة عادلة. ومع ذلك ، أنا قادره على قتلك الآن ، لذلك سأقتلك “.

 

 

 

كانت قد أخذت سلاح العدو ، و لكنها امتلكت السلاح بالكامل بعد أرجحته مرة واحدة أو مرتين. حدقت ميتيل بمقاتل الهيكل العظمى المحارب وهي تتحدث. كان الأمر كما لو أنها كانت تردد كلماتها.

كانت ثقته لا أساس لها ، لكنه كان على علم بهذه الحقيقة. أرتبى لم يتردد. لقد قذف شعرة ميتيل تقريبًا. لم تظهر عليها أي علامات على الشعور بالألم من جرحها. أومأ ارتبي مرة أخرى برأسه ثم تحدث.

 

[مجرد خدعة تمكنت من إتلاف …

سأفوز وأقتل أي شخص لحماية آرتبي. لأنني….”

“اللعنة , ميتيل! ميتيل! “

 

 

حيث سحبت مقبض السيف نحو صدرها. واحتفظت بقبضة قوية بينما ثنت ركبتيها قليلاً. و حنت الجزء العلوي من الجسد إلى الأمام.

“كو ، آه …”

 

“أرتبى!”

رفع المحارب العظمي ساقه قليلاً لمواجهتها. ثم استخدمت ميتيل الألم المحترق من ظهرها كإشارة انطلاق. لقد انطلقت من الأرض.

إذا لم تصب ميتيل ، لكان قد انتهى من محارب الهيكل العظمي. ومع ذلك ، فإن الأولوية القصوى الآن هي رفع مستواها ، حتى تتمكن من الشفاء. بالطبع ، كان أرتبى قد أنجز معظم العمل ، لذلك لن تذهب الكثير من نقاط الخبره إلى ميتيل. ومع ذلك ، كانت هذه نقاط الخبره من قتل خصم قوي جدا. جزء أصغر من نقاط الخبره لا يزال كافيا لأرتفاع مستواها!

 

 

لأنني! أنا البطله! “

 

 

 

[كو-ااااااااااااااااااااااهااااااااااااااااااااااااا.[

كما هو متوقع ، أدرك الهيكل العظمى المحارب ما كان أرتبى يحاول القيام به ، لكنه لم يستطع التراجع. الغضب الذي كان يغطي جسده رفض أن يتلاشى. ماذا يجب أن يفعل؟ ما الذى سيسمح له بقتل الشقى الصغير العين؟

 

 

وبينما كانت تسمع صراخًا قصيرًا ، قام السيف بتقسيم الهواء. ضرب سيفها في المكان المحدد حيث تم تضمين خنجر أرتبى في جمجمته. قطع السيف الجمجمة ، وكسرت كل أضلاعه.

“أنت مدهش ، ارتبي!”

 

 

إذا كان الهيكل العظمى المحارب في حالته الطبيعية ، لكان قد قاوم هجومها. ومع ذلك ، كان قد ضرب أكثر من اللازم لمحارب الهيكل العظمي الحالي. بعد أن تم كسر جسده بالسيف ، ارتعش كما لو كان يريد القتال. ومع ذلك ، جاء هيكل عظمي المحارب إلى توقف تام.

برفقة الصوت المتفجر ، تم غرس سيف كبير في درج مدخل البرج المحصن. لم يكن سوى السيف النذل للهيكل العظمي المحارب.

 

 

[غوووووووه ، آه آه … اه اه. أنا … هل … هل هذا صحيح.[

“لهذا السبب أريد أن أصبح أقوى.”

 

[غغـ–اووهاااااااااااه! غغـ–اووهاااااااااااه.[

والمثير للدهشة أن الهيكل العظمي المشطر بدأ يقول شيئًا ما.

 

 

 

[إرادة التي لا تتزعزع داخل النصل أيقظتني من غيبوبتى …

ومع ذلك ، بدأ الحدث المثير للدهشة حقا بعد ذلك. عندما ذهب الهيكل العظمي المحارب بالكامل ، بدأ البرج المحصن يهتز بطريقة شرسة. بعد قتل المحارب العظمي ، استرخت ميتيل ببطء ، لكن عينيها الآن كانتا مستديرتين وهي تتجه نحو أرتبي.

 

لم يكن يتوقع عدوًا من دون مهارة رمي أن يرمي سيفه اللقيط نحوه! لقد وضع ثقته الكاملة في قدرته على قراءة كل الخلق. خطأه في الحكم كلفه حياته تقريبًا.

ط ط ط. ماذا…..؟

 

 

هل كانت هذه الكلمات تتحدثها فتاة تبلغ من العمر 12 عامًا؟ أغلق أرتبى فمه من الدهشة ، لكنه أكد عزمه عندما رأى ضوء لا يتزعزع داخل عيون ميتيل.

[هذا صحيح ، الأبطال الصغار. يطلق على أولئك الذين يفرون ولا يعودون أبدا جبناء. ومع ذلك ، فإن الذين يعودوا للفوز في النهاية هم الأبطال. سواء فزتم بوسائل عادلة أو كريهة. لقد نفذتم قناعتكم للحماية. ومع وفاتي ، سأفتح المدخل الذي سيؤدي إلى مجد الأبطال.[

“انتظري لحظة. لا ينهار. هناك أوقات يمر فيها المحصن بتغيير عندما يستوفي الشخص شرطًا محددًا. لذلك الآن … “

 

“قبل أن نفعل ذلك ، دعينا نجمع غنائمنا.”

ماذا بحق الجحيم يقول هذا الهيكل العظمي…..؟

“ميتيل؟“

 

 

كان أرتبي مرتبكًا وهو يطرح السؤال ، لكن المحارب العظمي لم يعد يفتح فمه. استنزفت الطاقة السحرية من جسده وعندها دخلت أرتبى و ميتيل. ثم زادت الطاقة السحرية ، وتم توزيع نقاط الخبره. وانتهت المعركة.

 

 

إذا لم تصب ميتيل ، لكان قد انتهى من محارب الهيكل العظمي. ومع ذلك ، فإن الأولوية القصوى الآن هي رفع مستواها ، حتى تتمكن من الشفاء. بالطبع ، كان أرتبى قد أنجز معظم العمل ، لذلك لن تذهب الكثير من نقاط الخبره إلى ميتيل. ومع ذلك ، كانت هذه نقاط الخبره من قتل خصم قوي جدا. جزء أصغر من نقاط الخبره لا يزال كافيا لأرتفاع مستواها!

 

كان أرتبى يركز على استخدام تعبير الفرك المفرط. وضع المحارب العظمي كل غضبه في هديره. في الوقت نفسه ، انتقلت ميتيل لإخراج أرتبى من الطريق.

مهلا ، انتظر لحظة. إذا كان لديك ما تقوله لنا ، فعليك أن تتحدث أكثر … .. تبا “.

 

 

كانت ثقته لا أساس لها ، لكنه كان على علم بهذه الحقيقة. أرتبى لم يتردد. لقد قذف شعرة ميتيل تقريبًا. لم تظهر عليها أي علامات على الشعور بالألم من جرحها. أومأ ارتبي مرة أخرى برأسه ثم تحدث.

وقف أرتبى على وجه السرعة ، وحاول أن ينظر إلى محارب الهيكل العظمى مع قدرته على قراءة كل الخلق. في تلك اللحظة ، تآكل جسده بعيدا. وترك وراءه درعًا كبيرًا من الصلب المتصدع ، وقفاز من العظم الأحمر، والعديد من العظام التي رفضت التآكل. هذه العظام لديها الكثير من الطاقة السحرية لتتآكل على الفور.

 

 

 

ومع ذلك ، بدأ الحدث المثير للدهشة حقا بعد ذلك. عندما ذهب الهيكل العظمي المحارب بالكامل ، بدأ البرج المحصن يهتز بطريقة شرسة. بعد قتل المحارب العظمي ، استرخت ميتيل ببطء ، لكن عينيها الآن كانتا مستديرتين وهي تتجه نحو أرتبي.

 

 

 

أرتبى. البرج المحصن انه …..!

“هل يمكنكي التحرك يا ميتيل؟“

 

 

انتظري لحظة. لا ينهار. هناك أوقات يمر فيها المحصن بتغيير عندما يستوفي الشخص شرطًا محددًا. لذلك الآن … “

 

 

 

كان سيضرب حصانًا ميتًا بتكرار حقيقة أن البرج المحصن كان يخفي شيئًا ما. ربما ، قد يكون هذا البرج المحصن وراء توقعات أرتبى. قد يكون هناك شيء هائل داخل هذا البرج المحصن.

 

 

 

إذا كان الأمر كذلك ، فماذا يفعل؟ هل يجب عليهم التراجع؟ أم هل يجب أن يتحركوا للأمام ، مع قبول المخاطرة؟ إذا لم ير ميتيل تصاب ، فلن يتردد. كان سيتقدم ، لكن أرتبي لم يستطع فعل ذلك بعد الآن.

[إرادة التي لا تتزعزع داخل النصل أيقظتني من غيبوبتى …

 

“أرتبى. البرج المحصن انه …..!

دعنا نذهب ، ارتبي“.

 

 

المحارب العظمي فكر مليا في وضعه. بعد أن عرض خياراته ، جاء بإجابة واحدة. لقد شاهد الشقي الصغير يفعل ذلك مرارًا وتكرارًا. فاعتقد المحارب العظمي أنه يمكن أن يكرر إلى حد ما ما قام به الشقي.

في تلك اللحظة ، أدركت ميتيل أنه كان مترددًا ، لذلك تحدثت معه.

“أنا بخير ، أرتبى … أنا سعيده لأن أرتبى لم يصب بأذى “.

 

 

أريد أن أصبح أقوى. إذا كان هناك وقت يجب أن نهرب فيه ، فسوف نهرب ونفوز لاحقًا. ومع ذلك ، إذا كان ذلك ممكنًا ، فأنا أريد الفوز دون الفرار “.

 

 

“مهلا ، انتظر لحظة. إذا كان لديك ما تقوله لنا ، فعليك أن تتحدث أكثر … .. تبا “.

ميتيل …”

 

كانت ميتيل تتنفس بصعوبه تقريبًا عندما نهضت. و كانت على وشك سحب سيفها الصدئ ، لكن نظرتها اتجهت للخلف بينما كانت تتطلع نحو سيف الوغد المضمن في الدرج. لقد ترددت قبل أن تقترب من سيف اللقيط. ثم انها استخرجته بكلتا يديها.

لهذا السبب أريد أن أصبح أقوى.”

“أرتبى!”

 

 

 

كان هذا خارج القوة الاحتكاكية التي نشأت من الخنجر. استخدم المحارب العظمي كمية هائلة من القوة لتحريك ذراعه. في النهاية ، تجاوز حد الضرر الذي يمكن أن يتحمله المفصل. وتم تدمير المفصل تمامًا حيث سقط الدرع الثقيل والذراع التي تحمله في رواق البرج المحصن!

 

 

هل كانت هذه الكلمات تتحدثها فتاة تبلغ من العمر 12 عامًا؟ أغلق أرتبى فمه من الدهشة ، لكنه أكد عزمه عندما رأى ضوء لا يتزعزع داخل عيون ميتيل.

 

 

“أنت مدهش ، ارتبي!”

في الوقت الحالي ، لم تكن تكرر الكلمات التي سمعتها من شخص آخر. لم تكن مجرد تنبذ الكلمات في تعويذة صبيانية. كانت تجربتها داخل البرج المحصن قصيرة ، ولكن حدث الكثير خلال تلك الفترة. ويبدو أنها قد وجدت بعض الاهداف، وأرادت وضعها موضع التنفيذ.

 

 

“بالطبع ، سأحقق نتائج أفضل بشكل أسرع بكثير إذا تعلمت تعويذات أخرى خلال ذلك الوقت!”

كان هذا هو التغيير الذي أراد أرتبى رؤيته داخلها.

 

 

*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————

“…..نعم هيا بنا. بغض النظر عما يظهر ، سنهزمه. ونسمح باخراج كل ما يمكن أن نكسبه من داخل البرج المحصن. “

برفقة الصوت المتفجر ، تم غرس سيف كبير في درج مدخل البرج المحصن. لم يكن سوى السيف النذل للهيكل العظمي المحارب.

 

 

نعم!”

في تلك اللحظة ، أدركت ميتيل أنه كان مترددًا ، لذلك تحدثت معه.

 

“هل يمكنكي التحرك يا ميتيل؟“

لم تكن قدرة قراءة كل الخلق مثالية ، لكنها كانت القوة الأقرب إلى الكمال. إذا جمع بين قدرته مع موهبة ميتيل التي تشبه الغش ، فقد كان الزوج المثالي. لقد كانت مثالية قبل لحظة ، وسوف تكون مثالية في المستقبل. لم يكن هناك سبب يمنعهم من المضي قدمًا.

 

 

 

كانت ثقته لا أساس لها ، لكنه كان على علم بهذه الحقيقة. أرتبى لم يتردد. لقد قذف شعرة ميتيل تقريبًا. لم تظهر عليها أي علامات على الشعور بالألم من جرحها. أومأ ارتبي مرة أخرى برأسه ثم تحدث.

 

 

“انتظري لحظة. لا ينهار. هناك أوقات يمر فيها المحصن بتغيير عندما يستوفي الشخص شرطًا محددًا. لذلك الآن … “

قبل أن نفعل ذلك ، دعينا نجمع غنائمنا.”

“اللعنة , ميتيل! ميتيل! “

 

 

نعم!”

حيث سحبت مقبض السيف نحو صدرها. واحتفظت بقبضة قوية بينما ثنت ركبتيها قليلاً. و حنت الجزء العلوي من الجسد إلى الأمام.

 

“لأنني! أنا البطله! “

كانت المكافأة أكثر أهمية من المعركة! كان الأبطال ينموون بشكل رائع من حيث الممتلكات المادية.

 

 

ألقى أرتبي باللوم على غباءه وهو ينظر إلى جرح ميتيل. جرح فى مكان محدد على الظهر يمكن ان يعوق حركة الظهر. لحسن الحظ ، لم يكن هذا هو الحال. إذا ارتفع مستواها مرتين مع الراحة المنتظمة ، فسيعود جسدها إلى حالتة الطبيعيه. يبدو أن ميتيل كانت على دراية بهذه الحقيقة ، لذا لم يكن وجهها غائماً على الإطلاق. كان لديها ابتسامة مشرقة على وجهها.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط