نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Reincarnated For Nothing 23

عدو الامس الجزء الثانى

عدو الامس الجزء الثانى

الفصل 23: عدو الامس الجزء الثانى

 

“كووك….!”

المترجم: pharaoh-king-jeki

 

*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————

 

كانت هناك مساحة مفتوحة على الجانب الآخر من الأغصان. كانت قطرات الدم والمعدن تحلق في المناطق المحيطة. في غمضة عين ، فقدت حياة الشخص.

حيث كان وجهها مليئا بالأسئلة.

 

]المستوى – 7[

كانت هناك مجموعة تحاول حماية شخص ما ، وكانت المجموعة الأخرى تحاول محو شخص ما. كانت جميع أنواع الطموحات تفيض منهم ، وكان يتم استهلاك البشر بواسطتها.

 

 

“ماذا!؟“

اقتل ولي العهد! علينا قتل ذلك الوغد لإنهاء كل هذا! “

 

 

كانت تعتقد اعتقادًا راسخًا أن القصر كان به طعام لا طعم له. هذا هو السبب في أن القصر كان مكانًا لا تقترب فيه أبدًا! أمسكت ميتيل بغطاء رداء أرتبى ، واتبعت بطاعة خلفه.

حمايته! علينا حمايته! “

كانت هناك مجموعة تحاول حماية شخص ما ، وكانت المجموعة الأخرى تحاول محو شخص ما. كانت جميع أنواع الطموحات تفيض منهم ، وكان يتم استهلاك البشر بواسطتها.

 

“أنا لا أعرف من أنتم يا رفاق ، لكنكم ستندم على فعل ذلك في يوم من الأيام.”

كلماتهم جعلت من السهل جدا التعرف عليهم! إذا كان العالم مليئًا بأشخاص مثلهم ، فلن تكون هناك حاجة إلى سحر قراءة العقل!

 

 

“أرتبى ……”

 اوهت !؟

الفصل 23: عدو الامس الجزء الثانى  

 

“آه ، أنا فقط لا أريد أن أفعل ذلك. أنا لا أحبك! أنا لا أفعل ذلك! “

اهت!”

 

 

“فعلت.”

عندما وصل أرتبى و ميتيل الارض الخاليه من الاشجار ، لاحظ كل مشارك في المعركة وصولهم.

“ هوو “.

 

 

نظرت إحدى المجموعات إليهم بأمل ، ونظرت المجموعة الأخرى بإنزعاج. ومع ذلك ، عندما أكدوا هوية الوافدين الجدد ، تراجعت التعبيرات على كلا الجانبين.

“إلقوا اللوم على حظكم السيئ!”

 

 

 

نقر أرتبى لسانه ..

 

 

إنهم أطفال …!”

 

 

 

تسك. لقد ازداد عدد الأشخاص الذين يجب أن نهتم بهم. “

]المستوى – 7[

 

 

عند هذه النقطة ، انتهى أرتبى من تقسيمهم إلى أعداء وحلفاء. التفت للنظر إلى ميتيل. كان تعبيره مثل تعبير المعلم الذي يتوقع أن يعطي الطفل الجواب الصحيح.

“خطأ. الجواب أنهم سيرسلوننا إلى الجحيم دون أن يعطونا تفسيراً “.

 

نظرت إحدى المجموعات إليهم بأمل ، ونظرت المجموعة الأخرى بإنزعاج. ومع ذلك ، عندما أكدوا هوية الوافدين الجدد ، تراجعت التعبيرات على كلا الجانبين.

حيث كان وجهها مليئا بالأسئلة.

“اهت!”

 

“فاي … لان …؟“

أرتبى“.

“اقتل ولي العهد! علينا قتل ذلك الوغد لإنهاء كل هذا! “

 

لم تبدأ حتى في تقديم تفسير مناسب له! فوجئت المرأة. كما هو متوقع من صاحب القدرة على قراءة جميع الخلق ، كان الأفضل في العالم في قراءة الموقف. استمر أرتبى في ضرب رأس ميتيل الباكيه بينما كان يتحدث إلى المرأة.

كان يعلم أن الأمر سيكون على هذا النحو. لقد تنهد أرتبى الصعداء عندما أعطاها شرحًا.

 

 

 

ماذا أخبرتك؟ أنتي ستقتلين أولئك الذين يريدون قتلك “.

“ماذا!؟“

 

 

نعم!”

لم تسأل ذلك من أعدائها. كان ل أرتبى.

 

لم تبدأ حتى في تقديم تفسير مناسب له! فوجئت المرأة. كما هو متوقع من صاحب القدرة على قراءة جميع الخلق ، كان الأفضل في العالم في قراءة الموقف. استمر أرتبى في ضرب رأس ميتيل الباكيه بينما كان يتحدث إلى المرأة.

هنا.”

 

 

 

رفع أرتبى يده ، وأشار إلى مجموعة واحدة. كانت هذه المجموعة بالذات ترتدي ملابس سوداء فوق أجسادهم. كان الأمر كما لو أنهم تسوقوا من نفس محل القماش. ربما كان ولي العهد من بين المجموعة التي تخوض معركة دفاعية. قال ذوو اللون الأسود ، “لقد زاد عدد الأشخاص الذين يجب أن نهتم بهم.”

لم تبدأ حتى في تقديم تفسير مناسب له! فوجئت المرأة. كما هو متوقع من صاحب القدرة على قراءة جميع الخلق ، كان الأفضل في العالم في قراءة الموقف. استمر أرتبى في ضرب رأس ميتيل الباكيه بينما كان يتحدث إلى المرأة.

 

“فعلت.”

قالوا إنهم يريدون الاعتناء بنا ، أليس كذلك؟

 

 

“كيف أنسى عنه؟ كان ذلك الوغد في الأصل ولي عهد مملكة دياز ….. “

آه. أنا أرى!”

”تفادى. منع…..”

 

“كوو-اااخ!”

اذا دعيني أطرح عليك سؤال. عندما قالوا إنهم يريدون الاعتناء بنا ، ما الذي كانوا يشيرون إليه؟ “

قبلت ميتيل إجابته ، لذلك كان على وشك العودة إلى النار الدافئة. وكان يعزي ميتيل وهو يغادر.

 

“إلقوا اللوم على حظكم السيئ!”

مممم. سيعدوننا بعد أن يقدموا لنا شرحًا؟ “

 

 

 

خطأ. الجواب أنهم سيرسلوننا إلى الجحيم دون أن يعطونا تفسيراً “.

“فاي … لان …؟“

 

 

كيف يجرؤون…..”

 

 

 

ظهرت الشقيقان من العدم ، وكانا يتحدثان كما لو كانا يقومان بروتين هفوة. كانت المجموعتان في خضم القتال من أجل حياتهما ، لذا بدا المشهد أمامهما سخيفًا. وكان الجميع ينظرون إلى حزب ارتبى بعدم تصديق.

 

 

 

ألا يجب أن تشعروا بالخوف؟ أو ربما يجب أن تبدؤوا بالهروب؟ الأطفال هذه الأيام أغبياء للغاية. “

أخذ أرتبى نظرة خاطفة على ميتيل. كما هو متوقع ، تم تجميدها مثل تمثال.

 

اذا دعيني أطرح عليك سؤال. عندما قالوا إنهم يريدون الاعتناء بنا ، ما الذي كانوا يشيرون إليه؟ “

فاي … رقم 3. أنت اهتم بهم.”

 

 

“مجنون … في الوقت الحالي … ماذا فعلت …؟“

نعم.”

 

 

دفع ميتيل إلى الجانب وهو يخطو أمامها.

استمرت المجموعة المكسوة بالأسود في مهاجمة المدافعين ، وركض واحد منهم فقط نحو ميتيل وأرتبي. استخدم الخط الأكثر شعبية في كتاب يسمى “150 خطًا الأكثر استخدامًا من قبل الأوغاد“.

أخذ أرتبى نظرة خاطفة على ميتيل. كما هو متوقع ، تم تجميدها مثل تمثال.

 

استمرت المجموعة المكسوة بالأسود في مهاجمة المدافعين ، وركض واحد منهم فقط نحو ميتيل وأرتبي. استخدم الخط الأكثر شعبية في كتاب يسمى “150 خطًا الأكثر استخدامًا من قبل الأوغاد“.

إلقوا اللوم على حظكم السيئ!”

“تسك. لقد ازداد عدد الأشخاص الذين يجب أن نهتم بهم. “

 

 

أخذ أرتبى نظرة خاطفة على ميتيل. كما هو متوقع ، تم تجميدها مثل تمثال.

 

 

ثم كان هناك واحد.

ميتيل“.

“….. حسنا.”

 

 

آه. آه-أوه. “

 

 

 

لم تكن خائفة من قدرات عدوها. كانت خائفة من حقيقة أنها لم تعد تقاتل الوحوش. كان عليها أن تواجه الإنسان.

في طلب أرتبى الذى جاء من العدم ، ضاقت عيون ولي العهد. كان وليا للعهد من المملكة ، وكان هاربا. كيف يمكنه أن يقدم نصف العالم!

 

حيث كان وجهها مليئا بالأسئلة.

آه ، أرتبى“.

 

 

“هل يجب أن أفعل أشياء كهذه؟ أشعر وكأنني فعلت شيئًا خاطئًا للغاية. “

 هوو “.

 

 

ثم كان هناك صفر.

لم يلومها لأنها تصرفت بحماقة أمام عدو. كانت طفلة تمتلك قلبًا رقيقًا ، لذا كانت هذه النتيجة متوقعة. وكان رد الفعل هذا في الواقع الأفضل. لو كانت ميتيل قد هاجمت دون تردد لقتل الرجل ، لكان أرتبى سيخاف.

“لن أدعك تهرب!”

 

“ثم أعطني نصف العالم.”

بالطبع ، قام أرتبى بتقييم الوضع ، وقرر ما سيفعله.

“صاحب السمو!”

 

“لقد اختبأت مثل الفأر أثناء القتال ، لذلك اعتقدت أنك فقير اخرص. أرى الآن أنك صاخب جدا “.

ابتعدي عن الطريق ، ميتيل“.

كبر ولي عهد ليكون لصًا.

 

كان هناك العديد من الدرجة العالية التي كانت فوق المستوى 100 موجودون داخل المجموعة. ومع ذلك ، تم إلغاء جميع التقنيات الدفاعية من خلال مهارة الهجوم النشط الأساسية لـ ميتيل!

 

 

كياهك“.

 

 

استخدم أرتبى سفسطه باليه ليعزيها بينما كان يمسح رأسها. الناس ، الذين كانوا يشاهدون القتال ، فوجئوا. و كانت عيونهم المستديرة مليئة بالصدمة. بدوا وكأنهم يريدون أن يسألوا عن أي نوع من التخطيطات من الدرجة الثالثة كان هذا.

دفع ميتيل إلى الجانب وهو يخطو أمامها.

بعد قتل الجميع ، ضغطت ميتيل بخفة على سيفها الطويل مرة واحدة للتخلص من الدم. وبعد أن غمدت سيفها ، التفتت للنظر إلى أرتبى.

 

 

أنت الشقى الصغيرً ، ولكن يبدو أنك تفكر في نفسك كرجل؟ أنت تخطط لحماية الأنثى! “

“لما لا!”

 

 

أرتبى !؟

 

 

 

جعل أرتبى نفسه الهدف من خلال المضي قدمًا غير مسلح. هذه الخطوة حرضت العدو ووضعت ميتيل في حالة تأهب. كان سيقتل عصفورين بحجر واحد.

تفاجأت المرأة عندما أعطاها الجواب الدقيق الذي كانت تريد سماعه. و تنهد أرتبى عندما رأى هذا ، ثم استدار.

 

 

سقط عام الشرير 1 بسبب استفزازه. وتوجه نحو أرتبى مع رفع سيفه. بينما تم دفع ميتيل إلى الجانب ، وكانت عيناها مفتوحتين على مصراعيها عندما كانت تشاهد المنظر أمامها.

 

 

 

كانت شفرة العدو الحادة تتجه نحو أرتبى ، وكانت تكبر في رؤيتها. كان هناك لون أزرق واضح لمانا يحيط بالنصل! كانت مهارة قوية لا يمكن إيقافها بجسد أرتبى غير المحمي.

 

 

 

سأعطيك موت نظيف! الضربه القوية .. خخهك! “

 

 

 

كان الشرير 1 قد أرجح سيفه نحو أرتبى. عندما رأت ميتيل هذا ، انقلبت عينيها حيث خلعت سيفها الطويل من خصرها. وفعلت ذلك بيد واحدة. ولم تكن تفكر في أي شيء. حيث كان رد الفعل الغريزي لجسدها.

كانت هناك مساحة مفتوحة على الجانب الآخر من الأغصان. كانت قطرات الدم والمعدن تحلق في المناطق المحيطة. في غمضة عين ، فقدت حياة الشخص.

 

“إنهم أطفال …!”

لم يتجاوز الشرير 1 المستوى 100 ، لذلك قامت ميتيل بتقسيمه من الفخذ إلى أعلى الرأس.

سمع صوتان ثقيلان عندما سقط الجسد على الأرض. في تلك اللحظة ، توقفت جميع الأصوات داخل الارض الخاليه من الاشجار.

 

 

فاي … لان …؟

“إنهم أطفال …!”

 

“فاي … لان …؟“

ماذا……”

كانت تعتقد اعتقادًا راسخًا أن القصر كان به طعام لا طعم له. هذا هو السبب في أن القصر كان مكانًا لا تقترب فيه أبدًا! أمسكت ميتيل بغطاء رداء أرتبى ، واتبعت بطاعة خلفه.

 

 

سمع صوتان ثقيلان عندما سقط الجسد على الأرض. في تلك اللحظة ، توقفت جميع الأصوات داخل الارض الخاليه من الاشجار.

“أرتبى“.

 

 

لا يهم إذا كان شخص ما في نهاية الهجوم أو النهاية الدفاعية للقتال. ركزوا كلهم نظراتهم على الفتاة التي تحمل السيف الطويل.

تفاجأت المرأة عندما أعطاها الجواب الدقيق الذي كانت تريد سماعه. و تنهد أرتبى عندما رأى هذا ، ثم استدار.

 

 

“••••••.”

“ثم أعطني نصف العالم.”

 

في ومضة ، اختفى تردد ميتيل.

مجنون … في الوقت الحالي … ماذا فعلت …؟

“أرتبى !؟“

 

 

بالطبع ، فوجئ الناس القريبون. ومع ذلك ، لم يهتم أرتبى بشخصيات الخلفية. نظر أرتبى فقط إلى ميتيل.

 

 

قتلت الفتاة شخصًا للمرة الأولى. و لم تفعل ذلك لنفسها. بل فعلت ذلك لشخص آخر.

 

 

ظهرت الشقيقان من العدم ، وكانا يتحدثان كما لو كانا يقومان بروتين هفوة. كانت المجموعتان في خضم القتال من أجل حياتهما ، لذا بدا المشهد أمامهما سخيفًا. وكان الجميع ينظرون إلى حزب ارتبى بعدم تصديق.

لقد حاول قتل أرتبى“.

 

 

 

لقد رأت ميتيل ما فعلته ، لكنها تمتمت مع نفسها كما لو أنها لم تصدق ذلك. كانت تجتاح السيف بشدة لدرجة أن مفاصلها كانت بيضاء.

الفصل 23: عدو الامس الجزء الثانى  

 

 

لقد جئنا للتو … جئنا إلى هنا لإلقاء نظرة ، ومع ذلك حاولتم يا رفاق قتل أرتبى.”

 

 

“قلت لك أن تتوقف! هذا هو أمر ولي العهد! “

تلك الفتاة خطرة. كل واحد…..”

“هل من الجيد حقًا أن أرحل هكذا ، أرتبى؟ يمكننا الذهاب فقط؟ “

 

“مجنون … في الوقت الحالي … ماذا فعلت …؟“

ومع ذلك ، لم تسمح لأعدائها بالتحدث فيما بينهم. وجهت ميتيل السيف الطويل نحو “الأعداء” عندما سألت سؤالا.

 

 

“لقد جئنا للتو … جئنا إلى هنا لإلقاء نظرة ، ومع ذلك حاولتم يا رفاق قتل أرتبى.”

لم تسأل ذلك من أعدائها. كان ل أرتبى.

“على الأقل ، سيقدم ملك الشياطين هذه الصفقة للبطل. يجب أن تعود بعد قراءة كتاب بعنوان “كيفية اقتراح عرض لا يمكن رفضه“.

 

“ماذا……”

أرتبى ، قلت أنه يمكنني أن أفعل ما أريد القيام به؟

 

 

 

فعلت.”

لم تسأل ذلك من أعدائها. كان ل أرتبى.

 

لم تكن خائفة من قدرات عدوها. كانت خائفة من حقيقة أنها لم تعد تقاتل الوحوش. كان عليها أن تواجه الإنسان.

“…..حسنا.”

“••••••.”

 

 

لا مزيد من الكلمات كانت ضرورية.

 

 

 

في ومضة ، اختفى تردد ميتيل.

جعل أرتبى نفسه الهدف من خلال المضي قدمًا غير مسلح. هذه الخطوة حرضت العدو ووضعت ميتيل في حالة تأهب. كان سيقتل عصفورين بحجر واحد.

 

 

تفادى. منع…..”

 

 

 

هوو-ااااااااااااااااااااااهب!”

في بعض الأحيان ، كانت الحقيقة أكثر قسوة من أي شيء آخر. علاوة على ذلك ، كان قد رأى للتو فتاة في نفس عمر تقاتل، ولم يستطع حمل شمعة ضدها. هذا هو السبب في أن كبريائه أصيب بجروح عميقة.

 

 

دفعت ميتيل بعيدًا عن الأرض بينما كانت تتقدم للأمام. أرجحت سيفها الطويل أفقيا. حاول كل من معارضيها إرسال المانا إلى أسلحتهم أو أجزاء الجسد. كانوا يحاولون استخدام مهارة دفاعية أو مضادة. ومع ذلك ، تم إرسالهم جميعًا بضربة واحدة.

 

 

 

كان هناك العديد من الدرجة العالية التي كانت فوق المستوى 100 موجودون داخل المجموعة. ومع ذلك ، تم إلغاء جميع التقنيات الدفاعية من خلال مهارة الهجوم النشط الأساسية لـ ميتيل!

لم يلومها لأنها تصرفت بحماقة أمام عدو. كانت طفلة تمتلك قلبًا رقيقًا ، لذا كانت هذه النتيجة متوقعة. وكان رد الفعل هذا في الواقع الأفضل. لو كانت ميتيل قد هاجمت دون تردد لقتل الرجل ، لكان أرتبى سيخاف.

 

كانت هناك امرأة مدرعة تحمل سيفًا صلبًا بين المجموعة. تحدثت إلى أرتبى وهي تعبر عن القليل من الحذر تجاهه.

لن أسامحكم! لن أفعل! أنتم يا رفاق جميعكم سيئون! هذا ما قررت! “

 

 

 

لم تكن تستخدم الهائج الآن. في الواقع ، لم تقم حتى بتنشيط خيار القفاز الخاص بها حتى الآن. لقد كانت بسيطة للغاية. كان هناك قدر مذهل من فجوة المواهب بين ميتيل والرجال.

 

 

 

كوو-اااخ!”

 

 

“أنت الشقى الصغيرً ، ولكن يبدو أنك تفكر في نفسك كرجل؟ أنت تخطط لحماية الأنثى! “

كاه!”

 

 

 

هذا هو كابوس. كيف يمكن لمثل هذه الطفله الصغيره أن تفعل ذلك ضد فرسان النخبة …! “

 

 

“ أرتبييييي ~”

كان فرسان النخبة من البشر في مثل هذه الحالة الفقيرة. لقد فهم الآن سبب تحرك ملك الشياطين على مهل. ابتسم أرتبى بابتسامة عندما أدرك أن الأقوى بينهم كان بالكاد المستوى 120.

“نعم.”

 

 

 

لم تكن خائفة من قدرات عدوها. كانت خائفة من حقيقة أنها لم تعد تقاتل الوحوش. كان عليها أن تواجه الإنسان.

 

 

 

“أنت الشقى الصغيرً ، ولكن يبدو أنك تفكر في نفسك كرجل؟ أنت تخطط لحماية الأنثى! “

اهرب. لا توجد طريقة…..”

“ماذا؟“

 

 

لن أدعك تهرب!”

“كاه!”

 

 

انخفض عدد الأشرار الملبسين الأسود من 20 إلى 17 ، 14 ، 10 …… أصبح العدد خمسة ، والآن لم يكن هناك سوى اثنين منهم.

]ولي العهد[

 

كان فرسان النخبة من البشر في مثل هذه الحالة الفقيرة. لقد فهم الآن سبب تحرك ملك الشياطين على مهل. ابتسم أرتبى بابتسامة عندما أدرك أن الأقوى بينهم كان بالكاد المستوى 120.

مـ … الذي أرسلكم! لتكشفوا عن أنفسكم! “

“لن أسامحكم! لن أفعل! أنتم يا رفاق جميعكم سيئون! هذا ما قررت! “

 

 

علينا أن نتراجع. إذا لم نتمكن من إخطار الطرف الثاني بموقع ولي العهد … كوو-اااخ! “

في طلب أرتبى الذى جاء من العدم ، ضاقت عيون ولي العهد. كان وليا للعهد من المملكة ، وكان هاربا. كيف يمكنه أن يقدم نصف العالم!

 

 

ثم كان هناك واحد.

“ألم أقل أنني لم أر شيئًا؟ هل أنتم يا رفاق أغبياء؟ “

 

“ألم أقل أنني لم أر شيئًا؟ هل أنتم يا رفاق أغبياء؟ “

أنا لا أعرف من أنتم يا رفاق ، لكنكم ستندم على فعل ذلك في يوم من الأيام.”

“صاحب السمو!”

 

حيث كان وجهها مليئا بالأسئلة.

ثم كان هناك صفر.

 

 

 

 هووف… ..”

في حياته الماضية ، كان عدو البطله. وكان قلب البطله ناعماً للغاية ، لذلك لم تكن قادرة على قتل أرتبى. هذا هو السبب في أن اللص ألقى بخنجر بلا رحمة في قلب أرتبى لتوجيه الضربة القاتلة.

 

“الآن … ما الذي حدث للتو؟“

الآن … ما الذي حدث للتو؟

 

 

“هذا هو كابوس. كيف يمكن لمثل هذه الطفله الصغيره أن تفعل ذلك ضد فرسان النخبة …! “

جميع مطاردونا ماتوا. لا أصدق ذلك .. “

 

 

“آه. آه-أوه. “

بعد قتل الجميع ، ضغطت ميتيل بخفة على سيفها الطويل مرة واحدة للتخلص من الدم. وبعد أن غمدت سيفها ، التفتت للنظر إلى أرتبى.

 

 

ثم كان هناك صفر.

 أرتبييييي ~”

 

 

 

كانت تتجاوز الشجاعة. لقد كانت حاسمة بشكل مخيف في أفعالها ، ولكن على عكس ما سبق ، كانت عينيها مليئة بالدموع غير المقطوعة الآن.

 

 

“ اوووهك ….”

نعم نعم. انتي ابليتي حسنا.”

 

 

 

كان يعلم أن قلبها سيكون في حالة اضطراب الآن. أطلق أرتبى ضحكة مريرة بينما كان يعانقها. حيث كانت تبكي لأنها كانت خائفة من نفسها أكثر من أي شخص آخر. شعرت كما لو أنه يمكن أن يشعر بمشاعرها بشكل واضح من خلال الأيدي التي تمسك بها.

“حمايته! علينا حمايته! “

 

“على الأقل ، سيقدم ملك الشياطين هذه الصفقة للبطل. يجب أن تعود بعد قراءة كتاب بعنوان “كيفية اقتراح عرض لا يمكن رفضه“.

ذات مرة كان مثلها. كانت شخصيته غير مألوفة من شيطان. كان يائسًا ، لأنه كان يكره نفسه أكثر من أي شخص على مر السنين.

 

 

 

هل يجب أن أفعل أشياء كهذه؟ أشعر وكأنني فعلت شيئًا خاطئًا للغاية. “

 

 

“مم !؟ ما … هذا … “.

لا ، لقد قمتي بعمل جيد. حتى لو كنتي مخطئه ، فلن يأتي يومًا ستدركين فيه هذه الحقيقة. لهذا السبب لا داعي للقلق كثيرًا حيال ذلك “.

 

 

“فعلت.”

أرتبى ……”

 

 

كانت تعتقد اعتقادًا راسخًا أن القصر كان به طعام لا طعم له. هذا هو السبب في أن القصر كان مكانًا لا تقترب فيه أبدًا! أمسكت ميتيل بغطاء رداء أرتبى ، واتبعت بطاعة خلفه.

استخدم أرتبى سفسطه باليه ليعزيها بينما كان يمسح رأسها. الناس ، الذين كانوا يشاهدون القتال ، فوجئوا. و كانت عيونهم المستديرة مليئة بالصدمة. بدوا وكأنهم يريدون أن يسألوا عن أي نوع من التخطيطات من الدرجة الثالثة كان هذا.

 

 

 

كانت هناك امرأة مدرعة تحمل سيفًا صلبًا بين المجموعة. تحدثت إلى أرتبى وهي تعبر عن القليل من الحذر تجاهه.

 

 

 

شكرا جزيلا لمساعدتنا. ومع ذلك ، سيكون من الأفضل إذا لم تتورط معنا … “.

 

 

 

نعم. حسنا.”

 

 

 

ماذا!؟

]ولي العهد[

 

 

لم تبدأ حتى في تقديم تفسير مناسب له! فوجئت المرأة. كما هو متوقع من صاحب القدرة على قراءة جميع الخلق ، كان الأفضل في العالم في قراءة الموقف. استمر أرتبى في ضرب رأس ميتيل الباكيه بينما كان يتحدث إلى المرأة.

ذات مرة كان مثلها. كانت شخصيته غير مألوفة من شيطان. كان يائسًا ، لأنه كان يكره نفسه أكثر من أي شخص على مر السنين.

 

 

لم نر شيئًا هنا. لا يهمني ما حدث هنا. كنا نمر ، وقتلنا زوجين من الوحوش. يجب أن يكون على ما يرام ، أليس كذلك؟ “

“مم !؟ ما … هذا … “.

 

“لقد اختبأت مثل الفأر أثناء القتال ، لذلك اعتقدت أنك فقير اخرص. أرى الآن أنك صاخب جدا “.

ماذا؟

“نعم.”

 

“ميتيل“.

تفاجأت المرأة عندما أعطاها الجواب الدقيق الذي كانت تريد سماعه. و تنهد أرتبى عندما رأى هذا ، ثم استدار.

ثم كان هناك صفر.

 

“قلت لك أن تتوقف! هذا هو أمر ولي العهد! “

دعينا نذهب ، ميتيل.”

 

 

لم تبدأ حتى في تقديم تفسير مناسب له! فوجئت المرأة. كما هو متوقع من صاحب القدرة على قراءة جميع الخلق ، كان الأفضل في العالم في قراءة الموقف. استمر أرتبى في ضرب رأس ميتيل الباكيه بينما كان يتحدث إلى المرأة.

هل من الجيد حقًا أن أرحل هكذا ، أرتبى؟ يمكننا الذهاب فقط؟ “

”تفادى. منع…..”

 

“ميتيل“.

لقد فعلنا ما شئت من خلال مساعدتهم ، وهذه هي النتيجة. إنهم لا يريدوننا أن نتورط معهم. ثم ينتهي عملنا معهم. يمكننا أن نفعل ما نريد القيام به “.

 

 

 

“….. حسنا.”

“ماذا؟“

 

 

قبلت ميتيل إجابته ، لذلك كان على وشك العودة إلى النار الدافئة. وكان يعزي ميتيل وهو يغادر.

 

 

ومع ذلك ، لم تسمح لأعدائها بالتحدث فيما بينهم. وجهت ميتيل السيف الطويل نحو “الأعداء” عندما سألت سؤالا.

صاح أحدهم تجاههم من الطرف الآخر.

 

 

 

قف!”

“مـ … انتظر لحظة!”

 

 

لقد كان صوت شاب. لم يتوقف أرتبى.

]المستوى – 7[

 

 

قلت لك أن تتوقف! هذا هو أمر ولي العهد! “

“نعم!”

 

 

لقد اختبأت مثل الفأر أثناء القتال ، لذلك اعتقدت أنك فقير اخرص. أرى الآن أنك صاخب جدا “.

 

 

“كيف أنسى عنه؟ كان ذلك الوغد في الأصل ولي عهد مملكة دياز ….. “

كووك….!”

 

 

نظرت إحدى المجموعات إليهم بأمل ، ونظرت المجموعة الأخرى بإنزعاج. ومع ذلك ، عندما أكدوا هوية الوافدين الجدد ، تراجعت التعبيرات على كلا الجانبين.

 

“….. حسنا.”

أغلق ولي العهد فمه في كلمات أرتبي الحادة.

 

 

“أنا لا أعرف من أنتم يا رفاق ، لكنكم ستندم على فعل ذلك في يوم من الأيام.”

في بعض الأحيان ، كانت الحقيقة أكثر قسوة من أي شيء آخر. علاوة على ذلك ، كان قد رأى للتو فتاة في نفس عمر تقاتل، ولم يستطع حمل شمعة ضدها. هذا هو السبب في أن كبريائه أصيب بجروح عميقة.

“أنا لا أعرف من أنتم يا رفاق ، لكنكم ستندم على فعل ذلك في يوم من الأيام.”

 

“نعم.”

أ … أنت وقح! وكما وضح ، فهو التالي الذي سيصعد إلى عرش مملكة دياز … .. “

 

 

 

ألم أقل أنني لم أر شيئًا؟ هل أنتم يا رفاق أغبياء؟ “

“إنهم أطفال …!”

 

“كياهك“.

 اوووهك ….”

 

 

 

يمكنه تحمل السلوكيات الحمقاء فقط حتى نقطة معينة. لقد كان يحاول الانفصال عنهم لأنه تظاهر بأنه لا يعرف ماذا يجري ، لكنهم كشفوا عن أنفسهم على أي حال. حتى أنهم حاولوا استخدام سلطة لم يعودوا يمتلكونها في محاولة لوقف أرتبى و ميتيل!

 

 

 

ارتبى تنهد تنهيدة عندما بدأ المشي مرة أخرى …

 

 

 

ساعدني!”

 

 

“ أرتبييييي ~”

صاحب السمو!”

 

 

 

المملكة في حالة اضطراب بسبب المتمردين! يجب أن أعود إلى المكان يومًا ما ، ويجب أن أنتقم من اجل والدي الملك. لا بد لي من استعادة عرشي. إذا كنت أرغب في ذلك ، فأنا بحاجة إلى أشخاص أقوياء مثلك! “

 

 

لم يلومها لأنها تصرفت بحماقة أمام عدو. كانت طفلة تمتلك قلبًا رقيقًا ، لذا كانت هذه النتيجة متوقعة. وكان رد الفعل هذا في الواقع الأفضل. لو كانت ميتيل قد هاجمت دون تردد لقتل الرجل ، لكان أرتبى سيخاف.

كان الولد واضحًا جدًا ، وأظهر بعض الوعد !؟ ومع ذلك ، هذا لا يعني أن أرتبى قد توقف عن المشي.

 

 

 

يجب عليك البحث عن المساعدة في مكان آخر. دعينا نذهب ، ميتيل “.

لم تسأل ذلك من أعدائها. كان ل أرتبى.

 

 

نعم. أكره القصر! “

 

 

“هوو-ااااااااااااااااااااااهب!”

كانت تعتقد اعتقادًا راسخًا أن القصر كان به طعام لا طعم له. هذا هو السبب في أن القصر كان مكانًا لا تقترب فيه أبدًا! أمسكت ميتيل بغطاء رداء أرتبى ، واتبعت بطاعة خلفه.

 

 

 

مـ … انتظر لحظة!”

 

 

“اهت!”

ظهر الصبي أخيرًا وهو يتخطى الحماة! بدا أنه من نفس العمر مثل أرتبى و ميتيل. كان فتى حسن المظهر بشكل لافت للنظر.

 

 

 

صرخ بصوت عال نحو أرتبى و ميتيل. ثم حدّق في ميتيل ، التي أظهرت براعة عسكرية ساحقة.

 

 

 

إذا كنتم رعايا هذه الأرض ، فعليكم مساعدة الشخص الذي سيصبح حاكم هذه الأرض في المستقبل …! انا لا اكذب. سأعطي كلاكما مكافأة كبيرة في المستقبل! اقسم!”

 

 

حيث أراد الهروب من هذا النمط من الأحداث. لذلك أخرج أرتبى الصعداء. و استدار كما أعطى جوابا.

“لماذا ترفضون حتى بسماع صوتي! إذا نجحت في هذه المهمة ، قلت إنني سأعطيكم مكافأة سخية جدًا! علاوة على ذلك ، الشخص الذي لديه القدرة هو الفتاة ، فلماذا تستمر في الرد عنها! “

 

“خطأ. الجواب أنهم سيرسلوننا إلى الجحيم دون أن يعطونا تفسيراً “.

ثم أعطني نصف العالم.”

لم يلومها لأنها تصرفت بحماقة أمام عدو. كانت طفلة تمتلك قلبًا رقيقًا ، لذا كانت هذه النتيجة متوقعة. وكان رد الفعل هذا في الواقع الأفضل. لو كانت ميتيل قد هاجمت دون تردد لقتل الرجل ، لكان أرتبى سيخاف.

 

تفاجأت المرأة عندما أعطاها الجواب الدقيق الذي كانت تريد سماعه. و تنهد أرتبى عندما رأى هذا ، ثم استدار.

مم !؟ ما … هذا … “.

تفاجأت المرأة عندما أعطاها الجواب الدقيق الذي كانت تريد سماعه. و تنهد أرتبى عندما رأى هذا ، ثم استدار.

 

“كيف يجرؤون…..”

في طلب أرتبى الذى جاء من العدم ، ضاقت عيون ولي العهد. كان وليا للعهد من المملكة ، وكان هاربا. كيف يمكنه أن يقدم نصف العالم!

 

 

“ألا يجب أن تشعروا بالخوف؟ أو ربما يجب أن تبدؤوا بالهروب؟ الأطفال هذه الأيام أغبياء للغاية. “

نقر أرتبى لسانه ..

 

 

“ أرتبييييي ~”

على الأقل ، سيقدم ملك الشياطين هذه الصفقة للبطل. يجب أن تعود بعد قراءة كتاب بعنوان “كيفية اقتراح عرض لا يمكن رفضه“.

المملكة في حالة اضطراب بسبب المتمردين! يجب أن أعود إلى المكان يومًا ما ، ويجب أن أنتقم من اجل والدي الملك. لا بد لي من استعادة عرشي. إذا كنت أرغب في ذلك ، فأنا بحاجة إلى أشخاص أقوياء مثلك! “

 

“نعم نعم. انتي ابليتي حسنا.”

كانت هذه فرصة حلوة للغاية. ومع ذلك ، افترضت ميتيل للتو أن أرتبى لم يرغب في الانخراط في شيء مزعج. كانت صحيحة إلى حد ما ، ولكنها لم تكن الحقيقة كاملة. لم يكن أرتبى بهذا السوء من الشخصية.

لم تكن خائفة من قدرات عدوها. كانت خائفة من حقيقة أنها لم تعد تقاتل الوحوش. كان عليها أن تواجه الإنسان.

 

كانت تعتقد اعتقادًا راسخًا أن القصر كان به طعام لا طعم له. هذا هو السبب في أن القصر كان مكانًا لا تقترب فيه أبدًا! أمسكت ميتيل بغطاء رداء أرتبى ، واتبعت بطاعة خلفه.

إلا….

 

 

“كيف يجرؤون…..”

كيف أنسى عنه؟ كان ذلك الوغد في الأصل ولي عهد مملكة دياز ….. “

“أرتبى ……”

 

“لقد حاول قتل أرتبى“.

في حياته الماضية ، كان عدو البطله. وكان قلب البطله ناعماً للغاية ، لذلك لم تكن قادرة على قتل أرتبى. هذا هو السبب في أن اللص ألقى بخنجر بلا رحمة في قلب أرتبى لتوجيه الضربة القاتلة.

جعل أرتبى نفسه الهدف من خلال المضي قدمًا غير مسلح. هذه الخطوة حرضت العدو ووضعت ميتيل في حالة تأهب. كان سيقتل عصفورين بحجر واحد.

 

 

لماذا ترفضون حتى بسماع صوتي! إذا نجحت في هذه المهمة ، قلت إنني سأعطيكم مكافأة سخية جدًا! علاوة على ذلك ، الشخص الذي لديه القدرة هو الفتاة ، فلماذا تستمر في الرد عنها! “

“آه ، أنا فقط لا أريد أن أفعل ذلك. أنا لا أحبك! أنا لا أفعل ذلك! “

 

 

 

 

 

 

كان ولي العهد يصرخ في أرتبى بكل قوته. رأى أرتبى وجه اللص تراكب على وجه هذا الصبي.

 

 

 

آه ، أنا فقط لا أريد أن أفعل ذلك. أنا لا أحبك! أنا لا أفعل ذلك! “

“جميع مطاردونا ماتوا. لا أصدق ذلك .. “

 

“هل يجب أن أفعل أشياء كهذه؟ أشعر وكأنني فعلت شيئًا خاطئًا للغاية. “

لما لا!”

 

 

ارتبى تنهد تنهيدة عندما بدأ المشي مرة أخرى …

]سيلبينون لو دياز[

”تفادى. منع…..”

 

 

]ولي العهد[

 

 

 

]المستوى – 7[

“كاه!”

 

“ اوهت !؟“

]السرقة المستوي1[

نقر أرتبى لسانه ..

 

 

]خطوات صامتة المستوي2[

 

 

“ هوو “.

نعم ، هذا الوغد كان ذلك الوغد.

 

 

]المستوى – 7[

كبر ولي عهد ليكون لصًا.

 

 

أخذ أرتبى نظرة خاطفة على ميتيل. كما هو متوقع ، تم تجميدها مثل تمثال.

حيث أراد الهروب من هذا النمط من الأحداث. لذلك أخرج أرتبى الصعداء. و استدار كما أعطى جوابا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط