البطل ضد المملكه الجزء الثانى
الفصل 40: البطل ضد المملكه الجزء الثانى
المترجم: pharaoh-king-jeki
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
بموجب مرسوم أرتبى غير المتوقع ، قام سكان المدينة بالاستعدادات للمغادرة. كانوا قريبين من الدموع. نظرًا لأنهم قد تخلوا عن معظم ثرواتهم لـ أرتبى (لم يكن هناك الكثير باستثناء سبج الجشع) ، لذلك كان عليهم فقط حزم بعض الملابس.
“أوبا. يجب أن يأتي أوبا إلى منزلنا وتنام “.
“هل تعتقد أن هذا يحدث في مناطق أخرى ، أرتبى؟“
“سننام هنا الليلة وسنتوجه فورًا غدًا. أريدكم جميعًا لرعاية الأطفال حتى ذلك الحين “.
“آمل لا و لكن هذا ممكن. لهذا السبب هذا مزعج للغاية. “
مع انتهاء كلماتها ، انبعثت طاقة سحرية بيضاء على طرف أصابع سيينا. يمكن أن يرى أرتبى بوضوح ضوءًا مشابهًا للقوة المقدسة. علاوة على ذلك كانت كمية الطاقة السحرية التي تمتلكها مختلفة عن وضعها كمستوى 1.
“فهمت ، الساحر نيم.”
“هو-أوه. أعلم أن الساحر نيم ليس خطأً لكن احتمال بناء منزل جديد أمر محبط … .. “
ويتساءل عما سيحدث إذا أُتيحت لها الفرصة للنمو. ولدت من تجربة حاولت تحويلها إلى شيطان. ستقف الآن في الخط الأمامي في هزيمة جنس الشياطين. لقد كانت أكبر طريقة لتخريب ملك الشياطين. علاوة على ذلك ستسمح لهدف أرتبى الأصلي بـ ……
كان من الأفضل لو كان لديهم أسباب لرفض مزاعم أرتبى باعتبارها هراء تام. ومع ذلك أعاد أرتبى الأطفال حتى عندما لم يحصل على الكثير من المكافأة. لهذا السبب قرروا أن يثقوا به ..
لهذا السبب واصلوا استعدادهم للهجرة الكبيرة حتى وهم يذرفون الدموع. احترقت قلوبهم كما لو أنهم أكلوا الخردل. ومع ذلك كان من الأفضل أن تعمل مثل الكلب بدلاً من الموت الفعلي.
“•••••• حياتك كلها ستعتمد على هذا القرار. هل أنتي متأكده أنكي موافقة على اتخاذ مثل هذا القرار بسهولة؟ “
اكتشفت سيينا صفها وعندما رأى ذلك تحولت عيون أرتبى فى الجوار. لم يعرف كل من ميتيل و آينا بما يحدث ، لذلك نظروا بذهول. الشيء الوحيد المختلف هو حقيقة أن الكرة البلورية كانت تصدر بريقها.
“سأراك غدا ، أوبا!”
“ليلة سعيدة ، نونا!”
“هوو– اوهونغ ، اووه – اوهونغ. أمي. “
]عاكس الشر[
بالطبع ، عرف أرتبى ألمهم. و كيف لا يستطيع؟
سكب أرتبى الخل على الموقف. كان لدى الأختين تعابير محرجة على وجوههما. فقهقهت ميتيل.
راقب سكان البلدة ينفصلون وهم ينقلون الأطفال الباكيين.
أمسكت سيينا بحزم بثياب ارتبي وهي تطرح عليه سؤالاً.
إذا تعاونا معًا للنمو في الحجم ، فهناك احتمال أن يتمكنوا من الهروب من تأثير الشياطين. بالطبع ، عندما يحدث ذلك سيحاولون إيجاد طرق أخرى لاكتساب المزيد من الأطفال … ، … “
“هو-أوه. أعلم أن الساحر نيم ليس خطأً لكن احتمال بناء منزل جديد أمر محبط … .. “
كان دور أرتبى و ميتيل منع هذا العمل من الحصول على أكبر قدر. لقد تجاهل معظم المصائب. ومع ذلك كان عليه الدخول في هذا أو أنه قد يبتلع العالم البشري كله.
“المشكلة هي أن القوة التي تمتلكيها مختلفة عن سلطتهم. القوة فريدة وغريبة. لهذا السبب أعطيتك كرة البركة الكريستالية. يخاف الناس من أولئك الذين يختلفون عنهم. ربما لن تتمكني من عرض الطاقة الكاملة في العراء. “
“هذه هي مسيرة حياة البطل. إن لم يكن للأبطال ، فلن يتمكن الآخرون من الشعور بهذه الأزمة الهائلة ولن يعرفوا كيفية التغلب عليها. ليس الأمر كما لو أن العالم البشري ليس لديه أشخاص أقوياء. ومع ذلك يتم إخفاء المتسببين في المشاكل حتى يتمكن الأبطال من العثور عليهم. إنها مثل لعبة الاختباء “.
عندما يجدها البطل ، يكشفون بفخر عن أنفسهم وكأنهم يقولون “نحن جاهزين الآن! ”
]مستوى ؟ 1[
كانوا أبناء العاهرات بين أبناء العاهرات.
“•••••• هل تريدين الانضمام لحزبنا؟“
“هل تعتقد أن هذا يحدث في مناطق أخرى ، أرتبى؟“
“أوبا ، ماذا علي أن أفعل؟“
بموجب مرسوم أرتبى غير المتوقع ، قام سكان المدينة بالاستعدادات للمغادرة. كانوا قريبين من الدموع. نظرًا لأنهم قد تخلوا عن معظم ثرواتهم لـ أرتبى (لم يكن هناك الكثير باستثناء سبج الجشع) ، لذلك كان عليهم فقط حزم بعض الملابس.
“آمل لا و لكن هذا ممكن. لهذا السبب هذا مزعج للغاية. “
لم يستطع أرتبى إلا أن يضحك معها.
في رد أرتبى ، تحولت عيون ميتيل إلى تهديد. بما أن هذه كانت مشكلة حيث لم تكن سلامته متورطة ، فقد توقع منها أن تضحك من معظم كلماته. حيث كانت لها طبيعة متسامحة للغاية ولكن وجهها كان مليئًا بالغضب الآن.
بعد أن قام بتفريغ معداته ، دعا أرتبى سيينا. وأعطاها كرة بلورية صغيرة. لم تكن سوى كرة البركة البلورية.
“علينا أن نضربهم. كل من يحاول تحويل الصغار إلى وحوش هو سيء! “
لم ترد ميتيل على كلماته. حيث مد يده ليقبض على جعبتها بقوة. ومد يده لضرب رأسها. في تلك اللحظة ، أمسك فتاة أخرى كمه الآخر.
الفصل 40: البطل ضد المملكه الجزء الثانى
يبدو أن موقفها العقلي قد مر بتغييرًا جذريًا بعد ما مرت به داخل البرج المحصن. كان أرتبى مريرًا وسعيدًا بذلك في نفس الوقت. ومع ذلك كان عليه أن يهدئها الآن.
“لا يجب أن تجهدي نفسك كثيرًا ، ميتيل … سترى أسوأ بكثير في المستقبل.”
“أوبا. يجب أن يأتي أوبا إلى منزلنا وتنام “.
لم ترد ميتيل على كلماته. حيث مد يده ليقبض على جعبتها بقوة. ومد يده لضرب رأسها. في تلك اللحظة ، أمسك فتاة أخرى كمه الآخر.
لم يكن سوى سيينا.
“حقا؟ نعم!”
“أوبا. يجب أن يأتي أوبا إلى منزلنا وتنام “.
“سنفرض أنفسنا عليكم يا رفاق لمدة يوم. كما يحدث ، لدي شيء يجب أن أعطيه لك “.
“نعم ، ساحر نيم. تواضعنا … إنه منزل متواضع للغاية ولكن إذا كنت لا تمانع ، فسوف نأخذك خلال الليل. “
“أوبا ، هل هذا يعني أنني يجب أن أدخل المعبد؟“
أرسلت ميتيل نظرة حراسة تجاه الفتاتين. فتحولت اليد التي كانت تداعب رأسها فجأة إلى ضربة خفيفة على رأسها بمفاصله.
المترجم: pharaoh-king-jeki
“أوبا ، هل هذا يعني أنني يجب أن أدخل المعبد؟“
ويتساءل عما سيحدث إذا أُتيحت لها الفرصة للنمو. ولدت من تجربة حاولت تحويلها إلى شيطان. ستقف الآن في الخط الأمامي في هزيمة جنس الشياطين. لقد كانت أكبر طريقة لتخريب ملك الشياطين. علاوة على ذلك ستسمح لهدف أرتبى الأصلي بـ ……
“أوتش“.
بينما أمسكت ميتيل رأسها في الألم ، أمسك أرتبى يد سيينا المعروضة بينما كان يرد عليها.
]عاكس الشر[
“سنفرض أنفسنا عليكم يا رفاق لمدة يوم. كما يحدث ، لدي شيء يجب أن أعطيه لك “.
“حقا؟ نعم!”
أطلقت سيينا ضحكة بريئة وهي تبتهج.
لم يستطع أرتبى إلا أن يضحك معها.
]مستوى ؟ 1[
كان عليه أن يتحدث مع فتاة أخرى بقصة معقولة.
هكذا جاء للإقامة في منزل الفتاتين لمدة ليلة. لقد فقدوا والديهم ، لذلك عاشت الفتاتان في منزل صغير وقديم للغاية. كان في حالة سيئة. في الواقع سيكون العمل أقل بكثير لبناء كوخ جديد من إصلاح هذا الكوخ.
بعد أن قام بتفريغ معداته ، دعا أرتبى سيينا. وأعطاها كرة بلورية صغيرة. لم تكن سوى كرة البركة البلورية.
هذا هو السبب في أن الأطفال هذه الأيام كانوا مخيفين. كان لدى أرتبى هذا على الرغم من أنه التفت للنظر إلى ميتيل. بدا الأمر كما لو أن ميتيل لم يعجبها الوضع الحالي. و في النهاية ، أومأت برأسها.
“هنا أعتبري. هذا لك.”
“أوبا ، أليس هذا مكلفًا حقًا؟“
بينما أمسكت ميتيل رأسها في الألم ، أمسك أرتبى يد سيينا المعروضة بينما كان يرد عليها.
“أوبا ، اشتريتها لي !؟“
يبدو أن موقفها العقلي قد مر بتغييرًا جذريًا بعد ما مرت به داخل البرج المحصن. كان أرتبى مريرًا وسعيدًا بذلك في نفس الوقت. ومع ذلك كان عليه أن يهدئها الآن.
لم تكن سيينا قد اكتشفت الاستخدام الدقيق للكرة البلورية البلورية حتى الآن. ومع ذلك كانت حساسة للمانا بعد أن أصبحت عاكسًا للشر. وهذا هو السبب في أنها كانت تدرك أن بنية المانا معقدة للغاية تم تضمينها داخل كرة البركة البلورية.
كان من الأفضل لو كان لديهم أسباب لرفض مزاعم أرتبى باعتبارها هراء تام. ومع ذلك أعاد أرتبى الأطفال حتى عندما لم يحصل على الكثير من المكافأة. لهذا السبب قرروا أن يثقوا به ..
“أوبا ، أليس هذا مكلفًا حقًا؟“
كانت سيينا دائمًا فتاة شرسة تتحدث عن رأيها.
إذا تعاونا معًا للنمو في الحجم ، فهناك احتمال أن يتمكنوا من الهروب من تأثير الشياطين. بالطبع ، عندما يحدث ذلك سيحاولون إيجاد طرق أخرى لاكتساب المزيد من الأطفال … ، … “
“أنا لا أعطيها لك مجانًا. عليكي السداد لي في وقت لاحق مع الكثير من الفوائد. ستكون فائدة مركبة “.
“المشكلة هي أن القوة التي تمتلكيها مختلفة عن سلطتهم. القوة فريدة وغريبة. لهذا السبب أعطيتك كرة البركة الكريستالية. يخاف الناس من أولئك الذين يختلفون عنهم. ربما لن تتمكني من عرض الطاقة الكاملة في العراء. “
بعد الاستيقاظ كعاكس للشر ، تعلمت بالفعل تحكم المانا. بالطبع ، توقعها أن تتلقى فئة الساحر دون مشكلة كبيرة
“نعم أفهم!”
“لن نكون منفصلين للأبد. سأعود. أعدك. لذا عليكي أن تنتظريني. حسنا؟“
نظرًا لأنها لا تعرف كيف كانت الفائده المركبه مخيفه ، فقد أطلقت سيينا ابتسامة ساذجة عندما ردت. وأخذت منه الكريستال. وسرعان ما كان لديها تعبير غريب قليلاً على وجهها.
“أوبا ، أشعر وكأنها تستكشف ما بداخلي.”
“أوبا ، أشعر وكأنها تستكشف ما بداخلي.”
“إنه بديل للكهنة وسيحدد مساركي المستقبلي. سوف يسجل لك رقما قياسيا في هذا العالم. ستعرفين متى تتكيف معك d”.
“
في تلك اللحظة ، أدخلت آينا نفسها في المحادثة وهي تصرخ. حيث تمكنت أخيرًا من استعادة أختها الصغرى لكنها كانت قلقة الآن من أن تذهب سيينا إلى مكان بعيد. ومع ذلك توقعت سيينا اعتراض أوني لها ، لذلك تحدثت بابتسامة مشرقة على وجهها.
“نعم … نعم.”
بعد الاستيقاظ كعاكس للشر ، تعلمت بالفعل تحكم المانا. بالطبع ، توقعها أن تتلقى فئة الساحر دون مشكلة كبيرة
ومع ذلك….
أمسكت سيينا بحزم بثياب ارتبي وهي تطرح عليه سؤالاً.
]سيينا]
أطلقت سيينا ضحكة بريئة وهي تبتهج.
]مستوى ؟ 1[
]عاكس الشر[
] كاهنة محاربه[
“سيينا ••••••.”
“••••••؟“
اكتشفت سيينا صفها وعندما رأى ذلك تحولت عيون أرتبى فى الجوار. لم يعرف كل من ميتيل و آينا بما يحدث ، لذلك نظروا بذهول. الشيء الوحيد المختلف هو حقيقة أن الكرة البلورية كانت تصدر بريقها.
“يجب ألا تفعلي ذلك أبدًا.”
“•••••• حياتك كلها ستعتمد على هذا القرار. هل أنتي متأكده أنكي موافقة على اتخاذ مثل هذا القرار بسهولة؟ “
“••••••؟“
ثم اقترح طريقة للمضي قدما لها.
“سيينا ••••••!”
اكتشفت سيينا صفها وعندما رأى ذلك تحولت عيون أرتبى فى الجوار. لم يعرف كل من ميتيل و آينا بما يحدث ، لذلك نظروا بذهول. الشيء الوحيد المختلف هو حقيقة أن الكرة البلورية كانت تصدر بريقها.
أطلقت سيينا ضحكة بريئة وهي تبتهج.
ربما سيساعد ذلك في التقدم في صفها العالي … لا لم يكن ذلك مهمًا الآن!
“أوبا ، ماذا علي أن أفعل؟“
“أوبا ، ماذا حدث ••••••؟“
كما لو كانت تنتظر هذا السؤال ، ابتسمت بإشراق بينما أعطته إجابة. كان أرتبى قد طرح السؤال لكنه فوجئ بإجابتها الصريحة المحرجة.
“لست متأكدًا أيضًا.”
إذا لم تكن ساحرة ، فإن من بهذه الأرض مناسبة بالفعل ليصبح ساحره! علاوة على ذلك ، هربت من إنسانيتها لتصبح عرقًا جديدًا لم يكن موجودًا في التاريخ لكنها كانت كاهنة!
مع انتهاء كلماتها ، انبعثت طاقة سحرية بيضاء على طرف أصابع سيينا. يمكن أن يرى أرتبى بوضوح ضوءًا مشابهًا للقوة المقدسة. علاوة على ذلك كانت كمية الطاقة السحرية التي تمتلكها مختلفة عن وضعها كمستوى 1.
لقد فوجئ أرتبى بهذا لدرجة أنه أراد الهروب من المنزل. ومع ذلك لم تتعطل قدرته على قراءة جميع الخلق. بدلاً من ذلك ظهر سجلها ككاهنة محارب بوضوح أمام عينيه. لم يكن هناك ضعف سيينا كانت كاهنة محاربه!
“آمل لا و لكن هذا ممكن. لهذا السبب هذا مزعج للغاية. “
أمسكت سيينا بحزم بثياب ارتبي وهي تطرح عليه سؤالاً.
كان عليه أن يتحدث مع فتاة أخرى بقصة معقولة.
“أوبا ، هل هذا يعني أنني يجب أن أدخل المعبد؟“
“يجب ألا تفعلي ذلك أبدًا.”
في سؤال ساينا الساذج ، أعطى أرتبى إجابة فورية. حتى لو كانت الكاهنة المحاربه مهنة يرحب بها الجميع ، فإنها لم تعد بشرية. لم يكن من الممكن أن تتمكن من الدخول إلى المعابد القريبة جدًا. إذا فكر أرتبى في مزاجهم ، فسيكون من حسن الحظ إذا لم يتم تشريح سيينا للدراسة.
ربما سيساعد ذلك في التقدم في صفها العالي … لا لم يكن ذلك مهمًا الآن!
لم يكن الكهنة كهنة ، لأن لديهم قلبًا طيبًا. اتبع الكهنة طريقة تدريب معينة تم تمريرها بمرور الوقت. فتش الناس عن طريقة لامتصاص الآلهة الأنانية في محاولة للحصول على نعمة منهم. هكذا استيقظوا على السلطة المقدسة ليصبحوا كهنة!
“حقا؟ نعم!”
لهذا كانت في وضع مستحيل.
“لقد تقدمت المانا الخاصه بها في اتجاه خاص. إنها قوة مقدسة تعارض الشر بشكل مباشر. إنها فرضية محتملة.
“•••••• حياتك كلها ستعتمد على هذا القرار. هل أنتي متأكده أنكي موافقة على اتخاذ مثل هذا القرار بسهولة؟ “
كان اسم عرقها عاكس الشر وكان الاسم واضحًا تمامًا. كما حدد اتجاه تطورها. لقد تم تحسينها لمحاربة جنس الشياطين. كانت مدهشة للغاية لدرجة أنها لم تكن غريبة إذا تم اختيارها كالبطل.
“أوني يمكنكي القيام بذلك بمفردك أيضًا ، أليس كذلك؟ “
ويتساءل عما سيحدث إذا أُتيحت لها الفرصة للنمو. ولدت من تجربة حاولت تحويلها إلى شيطان. ستقف الآن في الخط الأمامي في هزيمة جنس الشياطين. لقد كانت أكبر طريقة لتخريب ملك الشياطين. علاوة على ذلك ستسمح لهدف أرتبى الأصلي بـ ……
“•••••• سيينا.”
شعر أرتبى بكمية صغيرة من الكراهية الذاتية عندما عض شفتيه. ومع ذلك فقد سلمها بالفعل كره البركه البلوريه ، لذلك كان منافقًا من خلال التذبذب بين قراره. فأبقى على اتصال بصري مع سيينا بينما كان يتحدث.
“ربما كنتي تعيشين حياة طبيعية حتى الآن. إذا لم يحدث هذا الحادث ، كنتي ستستمرين في العيش حياة طبيعية. ومع ذلك فقد تغير اتجاه حياتك بعبارات لا لبس فيها. في هذه العملية ، اكتسبت قدرًا كبيرًا من القوة والإمكانات. الآن بعد أن حصلت على هذه القوة ، سيكون من الصعب عليك أن تعيشي حياة طبيعية “.
كان عليه أن يتحدث مع فتاة أخرى بقصة معقولة.
على الأقل ، لن يكون ذلك ممكنًا حتى يمكن وضع الاضطراب الذي سببه ملك الشياطين للنوم. كانت سيينا طفلة ذكيه جدًا ، لذلك فهمت تمامًا ما كان يتحدث عنه أرتبى.
“••••••؟“
“نعم. شكرا لك يا أوبا. أريد أيضا أن أعيش حياة مختلفة. أريد أن أصبح أقوى مثل أوبا. لا أريد أن تساء معاملتي من قبل الأشرار بعد الآن “.
لقد كانت كلمات شجاعة حقا. فتساءل أرتبى عما إذا كانت ما عانته هنا قسى قلبها.
بينما أمسكت ميتيل رأسها في الألم ، أمسك أرتبى يد سيينا المعروضة بينما كان يرد عليها.
ربما ، تأثرت حالتها العقلية عندما تم تغييرها إلى سباق جديد. كان عليه فقط أن يأمل أنه قادها إلى طريق أفضل من أن تصبح شيطانًا ..
“هل تعتقد أن هذا يحدث في مناطق أخرى ، أرتبى؟“
“المشكلة هي أن القوة التي تمتلكيها مختلفة عن سلطتهم. القوة فريدة وغريبة. لهذا السبب أعطيتك كرة البركة الكريستالية. يخاف الناس من أولئك الذين يختلفون عنهم. ربما لن تتمكني من عرض الطاقة الكاملة في العراء. “
“أوبا ، ماذا علي أن أفعل؟“
كان تعبير آينا مظلماً لكن تعبير سيينا ظل واضحاً. كان هناك خيط من العزم الذي يمكن رؤيته في ابتسامتها المشرقة. أدركت آينا أن سيينا لم تكن تحاول إقناعها بأي شيء. كانت فقط تخطر آينا بما سيحدث.
ذهبت إلى قلب الموضوع. عندما سألت سيينا سؤالها ، يبدو أنها كانت لديها فكرة عما سيكون الجواب. كان هذا هو سبب ظهور نظرة استباقية على وجهها.
كان اسم عرقها عاكس الشر وكان الاسم واضحًا تمامًا. كما حدد اتجاه تطورها. لقد تم تحسينها لمحاربة جنس الشياطين. كانت مدهشة للغاية لدرجة أنها لم تكن غريبة إذا تم اختيارها كالبطل.
هذا هو السبب في أن الأطفال هذه الأيام كانوا مخيفين. كان لدى أرتبى هذا على الرغم من أنه التفت للنظر إلى ميتيل. بدا الأمر كما لو أن ميتيل لم يعجبها الوضع الحالي. و في النهاية ، أومأت برأسها.
لم تكن تريد شخصًا آخر أن ينتقل بينها وبين أرتبى. ومع ذلك كانت ميتيل تعلم أن سيينا لا يمكن تركها الآن. بما أن مشاعرها كانت شفافة للغاية كان من الممتع رؤيتها.
“آه. صحيح.”
لم ترد ميتيل على كلماته. حيث مد يده ليقبض على جعبتها بقوة. ومد يده لضرب رأسها. في تلك اللحظة ، أمسك فتاة أخرى كمه الآخر.
ابتسم أرتبى عندما التفت للنظر إلى سيينا.
“لا يجب أن تجهدي نفسك كثيرًا ، ميتيل … سترى أسوأ بكثير في المستقبل.”
ثم اقترح طريقة للمضي قدما لها.
بعد الاستيقاظ كعاكس للشر ، تعلمت بالفعل تحكم المانا. بالطبع ، توقعها أن تتلقى فئة الساحر دون مشكلة كبيرة
“•••••• هل تريدين الانضمام لحزبنا؟“
كان من الأفضل لو كان لديهم أسباب لرفض مزاعم أرتبى باعتبارها هراء تام. ومع ذلك أعاد أرتبى الأطفال حتى عندما لم يحصل على الكثير من المكافأة. لهذا السبب قرروا أن يثقوا به ..
كما لو كانت تنتظر هذا السؤال ، ابتسمت بإشراق بينما أعطته إجابة. كان أرتبى قد طرح السؤال لكنه فوجئ بإجابتها الصريحة المحرجة.
“نعم!”
“سيينا …. هل ستعودين إلي حقاً؟ “
كما لو كانت تنتظر هذا السؤال ، ابتسمت بإشراق بينما أعطته إجابة. كان أرتبى قد طرح السؤال لكنه فوجئ بإجابتها الصريحة المحرجة.
“أوتش“.
“•••••• حياتك كلها ستعتمد على هذا القرار. هل أنتي متأكده أنكي موافقة على اتخاذ مثل هذا القرار بسهولة؟ “
كانت سيينا دائمًا فتاة شرسة تتحدث عن رأيها.
بالطبع ، عرف أرتبى ألمهم. و كيف لا يستطيع؟
“نعم!”
“لا يمكنكي!”
كانوا أبناء العاهرات بين أبناء العاهرات.
في تلك اللحظة ، أدخلت آينا نفسها في المحادثة وهي تصرخ. حيث تمكنت أخيرًا من استعادة أختها الصغرى لكنها كانت قلقة الآن من أن تذهب سيينا إلى مكان بعيد. ومع ذلك توقعت سيينا اعتراض أوني لها ، لذلك تحدثت بابتسامة مشرقة على وجهها.
“فهمت ، الساحر نيم.”
“أوني لا تقلقي كثيرًا حيال ذلك. انا بخير. ومع مرور الوقت ، سأشعر بتحسن كبير “.
لهذا السبب واصلوا استعدادهم للهجرة الكبيرة حتى وهم يذرفون الدموع. احترقت قلوبهم كما لو أنهم أكلوا الخردل. ومع ذلك كان من الأفضل أن تعمل مثل الكلب بدلاً من الموت الفعلي.
“سيينا ••••••.”
“•••••• هل تريدين الانضمام لحزبنا؟“
“إذا كنتي معي ، أنا متأكد من أنه سيكون من الصعب عليك. رأيتي ، أوني. أنا لست طبيعيه بعد الآن. “
“أوتش“.
مع انتهاء كلماتها ، انبعثت طاقة سحرية بيضاء على طرف أصابع سيينا. يمكن أن يرى أرتبى بوضوح ضوءًا مشابهًا للقوة المقدسة. علاوة على ذلك كانت كمية الطاقة السحرية التي تمتلكها مختلفة عن وضعها كمستوى 1.
“أنا … أنا …”
ومع ذلك….
اكتشفت سيينا صفها وعندما رأى ذلك تحولت عيون أرتبى فى الجوار. لم يعرف كل من ميتيل و آينا بما يحدث ، لذلك نظروا بذهول. الشيء الوحيد المختلف هو حقيقة أن الكرة البلورية كانت تصدر بريقها.
“أوني يمكنكي القيام بذلك بمفردك أيضًا ، أليس كذلك؟ “
“هذه هي مسيرة حياة البطل. إن لم يكن للأبطال ، فلن يتمكن الآخرون من الشعور بهذه الأزمة الهائلة ولن يعرفوا كيفية التغلب عليها. ليس الأمر كما لو أن العالم البشري ليس لديه أشخاص أقوياء. ومع ذلك يتم إخفاء المتسببين في المشاكل حتى يتمكن الأبطال من العثور عليهم. إنها مثل لعبة الاختباء “.
كان تعبير آينا مظلماً لكن تعبير سيينا ظل واضحاً. كان هناك خيط من العزم الذي يمكن رؤيته في ابتسامتها المشرقة. أدركت آينا أن سيينا لم تكن تحاول إقناعها بأي شيء. كانت فقط تخطر آينا بما سيحدث.
“إن هذا مشهد جميل ، لذلك يؤسفني أن أقول هذا. سوف نسافر معًا حتى انتهاء هذه المهمة. “
أمسكت سيينا بحزم بثياب ارتبي وهي تطرح عليه سؤالاً.
“أوبا ، ماذا حدث ••••••؟“
ذهبت إلى قلب الموضوع. عندما سألت سيينا سؤالها ، يبدو أنها كانت لديها فكرة عما سيكون الجواب. كان هذا هو سبب ظهور نظرة استباقية على وجهها.
كانت سيينا دائمًا فتاة شرسة تتحدث عن رأيها.
في سؤال ساينا الساذج ، أعطى أرتبى إجابة فورية. حتى لو كانت الكاهنة المحاربه مهنة يرحب بها الجميع ، فإنها لم تعد بشرية. لم يكن من الممكن أن تتمكن من الدخول إلى المعابد القريبة جدًا. إذا فكر أرتبى في مزاجهم ، فسيكون من حسن الحظ إذا لم يتم تشريح سيينا للدراسة.
“لن نكون منفصلين للأبد. سأعود. أعدك. لذا عليكي أن تنتظريني. حسنا؟“
“سيينا …. هل ستعودين إلي حقاً؟ “
“لست متأكدًا أيضًا.”
“
في النهاية ، أعلنت آينا هزيمتها. فأطلقت سيينا ضحكة مشرقة وهي تعانق آينا بشدة.
كان دور أرتبى و ميتيل منع هذا العمل من الحصول على أكبر قدر. لقد تجاهل معظم المصائب. ومع ذلك كان عليه الدخول في هذا أو أنه قد يبتلع العالم البشري كله.
“نعم أعدك.”
“سيينا ••••••!”
كان عليه أن يتحدث مع فتاة أخرى بقصة معقولة.
“إن هذا مشهد جميل ، لذلك يؤسفني أن أقول هذا. سوف نسافر معًا حتى انتهاء هذه المهمة. “
“نعم … نعم.”
“حقا؟ نعم!”
“آه. صحيح.”
“أوبا ، أشعر وكأنها تستكشف ما بداخلي.”
سكب أرتبى الخل على الموقف. كان لدى الأختين تعابير محرجة على وجوههما. فقهقهت ميتيل.
“نعم أفهم!”
“••••••؟“
و انتهى الليل في بلدة ستختفي غدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
