احتفال فراتي الجزء الخامس
الفصل 52: احتفال فراتي الجزء الخامس
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
“واه. هناك الكثير من الناس هنا. “
انتظر أرتبى لهم أن يأكلوا كل الحلوى قبل أن يأمرهم.
“هناك الكثير من الأمن أيضًا. يبدو أن عملنا قد لا يكون سهلاً كما اعتقدت. “
“… ص … نعم“
إذا نظر حوله الآن ، يمكنه أن يرى اللعنة داخل الطعام والمشروبات. بل كانت هناك لعنة تنتشر في الهواء. كانت هناك كل أنواع اللعنات التي تضخم العواطف وهناك تلك التي حولت البشر إلى وحوش. حتى أنه رأى شخصًا أضعف الناس من خلال قدرته على قراءة كل الخلق.
في هذا الوقت ، ركز جميع البشر على ماذا يجري في فراتي.. و بالطبع ، سيجتمع عدد كبير من الناس هنا في المزاد الواقع في الساحة الرئيسية.
“يا هو! أحبك يا أرتبى! “
“يبدو أن أوني خائفه حقًا من أن أوبا سيقع في حبى.”
كانت هناك أكشاك لبيع طعام لم يسمعوا به من قبل وكان هناك عدد لا بأس به من البائعين الذين يبيعون ألعاب الأطفال. تتلألأ عيون سيينا وميتيل في كل مرة يمران فيها أمام بائع. لقد بدوا مثل السيدات الشابات من الخارج ولكن في مثل هذه الأوقات كانوا بلا شك أطفالًا.
معظم البائعين في هذا الشارع يبيعون مثل هذه المنتجات. علاوة على ذلك فهي مخفية بذكاء ، لذلك لن يلتقطها المرء ما لم يمتلك أحد مهارة الكشف اللائق. حتى لو أدرك المرء أنه ليس شيئًا يمكن تبديده بسهولة. إنها لعنة معقدة للغاية … “.
كان يتوقع بالفعل أن يكون الأمر كذلك. فتنفس الصعداء بينما كان يتكلم.
“أريدكم أن تجعلوا مظهركم أكثر وضوحًا مع القطع الأثرية. أريدكم يا رفاق أن تتظاهروا بالقتال بينما تدمرون بيت المزاد. ومع ذلك لا أريدكم أن تجعلوا الأمر يبدو يا رفاق أنكم تدمرون المكان عمداً. لا يجب عليكم إظهار أي اهتمام بمنزل المزاد. ماذا تعتقدون؟ الأمر سهل ، أليس كذلك؟ “
“يمكنكم يا رفاق أن تختاروا شيئاً تريدون تناوله.”
“توقف عن الصراخ! أنت لا تريد أن تصبح هدف الهائج! “
“يا هو! أحبك يا أرتبى! “
“أوبا ، أريد أن آكل تلك الحلوى الكبيرة!”
“أريدكم أن تجعلوا مظهركم أكثر وضوحًا مع القطع الأثرية. أريدكم يا رفاق أن تتظاهروا بالقتال بينما تدمرون بيت المزاد. ومع ذلك لا أريدكم أن تجعلوا الأمر يبدو يا رفاق أنكم تدمرون المكان عمداً. لا يجب عليكم إظهار أي اهتمام بمنزل المزاد. ماذا تعتقدون؟ الأمر سهل ، أليس كذلك؟ “
بدأت البطله والكاهنة المحاربه بمضغ حلوى التفاح المغلفة بالحلوى التي اشتروها من بائع. لقد كانوا أبرياء تمامًا لأنهم أظهروا متعة بسيطة في تناول الحلوى. اتخذ أرتبى الاحتياط لمحاولة عدم لفت انتباه الأشخاص من حولهم حيث قاد الفتاتين نحو المزاد.
نجح المجرمان في الخروج من موقع الجريمة!
بالطبع كانت العناصر التي استوفت هذا الشرط المحدد قادمة بشكل مزدحم نحو دار المزاد من خلال طرق مختلفة.
“هل يمكن لأي شخص المشاركة في المزاد؟“
“أوبا ، أريد أن آكل تلك الحلوى الكبيرة!”
“سمعت شائعة بأن المشاركة ستُرفض ما لم تتمكن من الحصول على ما لا يقل عن 3000 قطع ذهبيه“.
“ هـ… هوه ، هوهك.”
“هذا سؤال جيد جدا.”
“ثلاثة آلاف ذهب! يجب أن يتم بيع سلع مذهلة إذا كان علينا إعداد 3000 قطعة ذهب! “
قبل أن يتمكن الأشخاص القلقون من الاقتراب من سيينا ، خرجت ميتيل لجولة ثانية من الهجمات. لم يكن لدى سيينا وقت حتى تلتقط نفسها قبل مهاجمة ميتيل.
كان يتوقع بالفعل أن يكون الأمر كذلك. فتنفس الصعداء بينما كان يتكلم.
تم بناء منزل ضخم للمزاد العلني على شكل دائرة وكان هناك الكثير من الناس حوله. حتى لو قُتل شخص ما في دار المزاد لم يكن يعتقد أن الناس سينتبهون إليه كثيرًا. فاستدار أرتبى لإلقاء نظرة على الدمى تتأرجح وتلعب بالعصا التي كانت تحمل الحلوى …..
“ايهـ– ييت.”
الفصل 52: احتفال فراتي الجزء الخامس
“لكن أرتبي ، ألن يتوقف المزاد إذا تم تدمير دار المزاد؟“
“أوه-بوهبة.”
دفعت ميتيل الحلوى نحو فمه ، لذلك قرر أن يأخذ لدغة. كانت لدغة نظيفة حيث دخلت الفاكهة المقرمشة والحلوى من الخارج إلى فمه. فتذوق كمية من الحلاوة تكاد لا تطاق. ومع ذلك لم يكن هذا هو المهم هنا …
“هذه الحلوى ملعونه.”
أخيرًا ، أخرجت سيينا هجومها الأول! كانت المطرقة الثقيله السلاح المثالي عندما أراد المرء تدمير شيء ما. وكانت أيضًا تحت تأثير طاقتها السحرية المدمرة. فأصبحت المطرقة الكبيرة بالفعل أكبر أثناء أرجحتها!
“توقف عن الصراخ! أنت لا تريد أن تصبح هدف الهائج! “
“هاه !؟“
أطلق أرتبى ضحكة شريرة. كان يحمل بيضة وحش الطمع الذي ينتظر أن تفقس. ارتجفت البيضة وكأنها يمكن أن تشعر باللعنة في الهواء. كان مشهدا يرثى لها.
عبّرت سيينا وميتيل عن صدمتهما في نفس الوقت. وكان من المتوقع. كانت الحلوى لذيذة جدًا لدرجة أنها كانت تحصل على مساعدة ثانية. لم يكن لديهم فكرة أن هناك خطأ ما. ضرب أرتبى ضربة خفيفة لرأس الفتاتين. كانوا ينظرون إليه بعيون مستديرة ، لذلك قدم تفسيراً.
“ شخـ … شخص ما يذهب للحصول على رئيس دار المزاد!”
“أنتي البطله وأنتي عاكس الشر وكاهنة أيضًا. وجودنا نفسه يمنحنا الحصانة من معظم اللعنات. ومع ذلك هذا لا يعني أنه لا يجب أن تراقبوا اللعنات. أنتم يا رفاق يجب أن تطوروا حواسكم “.
“كما هو متوقع ، أوبا مذهل …..”
“تجار الابراج المحصنه … أين تجار البرج المحصن!”
كانت لعنة واحدة من تلك التي افترض أنها ستظهر. كانت لعنة من شأنها أن تسبب الغضب والجنون. لا يهم كم يأكل المرء الطعام الملعون. لفترة محددة من الوقت ، ستبقى لعنة مخفية داخل الجسد ولن يتم تنشيطها إلا عند استيفاء شرط مسبق معين.
بالطبع كانت العناصر التي استوفت هذا الشرط المحدد قادمة بشكل مزدحم نحو دار المزاد من خلال طرق مختلفة.
“ شخـ … شخص ما يذهب للحصول على رئيس دار المزاد!”
معظم البائعين في هذا الشارع يبيعون مثل هذه المنتجات. علاوة على ذلك فهي مخفية بذكاء ، لذلك لن يلتقطها المرء ما لم يمتلك أحد مهارة الكشف اللائق. حتى لو أدرك المرء أنه ليس شيئًا يمكن تبديده بسهولة. إنها لعنة معقدة للغاية … “.
“كنا محظوظين ايها اللورد. من بين جميع الأماكن ، قرر هؤلاء الوحوش القتال هنا … “.
سمح اللورد بالتزكية عندما ظهر ساحر نادر. علاوة على ذلك على عكس رفاقه المرعبين كان مليئًا بالفطرة السليمة!
كما هو متوقع كان الموقف يتحرك على نحو توقعه. النقطة الأكثر أهمية كانت حقيقة أن لعنة الغضب لم تكن الوحيدة التي تنتشر في جميع أنحاء المدينة.
“ومع ذلك لا يمكنني أن أنكر حقيقة أنني قادر على التحرك بحرية أكبر.”
“ما نوع الصورة التي تربطيها بالفعل بالبطل !؟“
إذا نظر حوله الآن ، يمكنه أن يرى اللعنة داخل الطعام والمشروبات. بل كانت هناك لعنة تنتشر في الهواء. كانت هناك كل أنواع اللعنات التي تضخم العواطف وهناك تلك التي حولت البشر إلى وحوش. حتى أنه رأى شخصًا أضعف الناس من خلال قدرته على قراءة كل الخلق.
كان رائعا.
يبدو أنهم خططوا للسيطرة على المدينة بأكملها. بالنظر إلى حجم الخطة بدا أنهم بدأوا في التحضير لهذه الخطة بمجرد أن تبادلت الملكية.
“هذه الحلوى ملعونه.”
علاوة على ذلك وصل حزب البطل مباشرةً عندما كان الحدث الكبير مستعدًا للانطلاق! وكان من المتوقع.
كان يتوقع بالفعل أن يكون الأمر كذلك. فتنفس الصعداء بينما كان يتكلم.
“هذا سؤال جيد جدا.”
القرف!
كانت هذه هي الطريقة التي انضم بها أرتبى في أعمال إعادة بناء دار المزاد.
“ومع ذلك لا يمكنني أن أنكر حقيقة أنني قادر على التحرك بحرية أكبر.”
“يا هو! أحبك يا أرتبى! “
انتظر أرتبى لهم أن يأكلوا كل الحلوى قبل أن يأمرهم.
“إذن ما الهدف من تدمير منزل المزاد؟“
ثم كان هناك أرتبى. تساءل عما إذا كان يجب عليه التخلي عن الخطة قبل أن تقتل ميتيل سيينا حقًا. كان متضاربًا بشأن ما إذا كان يجب عليه فقط الاسترداد والركض مع الفتاتين.
“أريدكم يا رفاق أن تدمروا منزل المزاد هذا الآن. أريدك أن تتصرفوا بجنون كما لو أن لعنة الغضب قد تم تنشيطها “.
“•••••• هاه؟“
“هوونج. هل تعتقدين أن أوني ستفوز بمجرد تغيير المكان؟ “
تحولت عيون سيينا وميتيل مستديرة. ومع ذلك كرر أرتبى تعليماته حرفيا ، لذلك عرفوا أنهم لم يسمعوا كلماته خطأ. فوجئت ميتيل فصرخت كلماتها.
علاوة على ذلك وصل حزب البطل مباشرةً عندما كان الحدث الكبير مستعدًا للانطلاق! وكان من المتوقع.
“هذه جريمة!”
“ايهـ– ييت.”
“علاوة على ذلك هذا ليس شيئًا يجب على البطل القيام به.”
“ كييااااااااااااهك!”
إذا نظر حوله الآن ، يمكنه أن يرى اللعنة داخل الطعام والمشروبات. بل كانت هناك لعنة تنتشر في الهواء. كانت هناك كل أنواع اللعنات التي تضخم العواطف وهناك تلك التي حولت البشر إلى وحوش. حتى أنه رأى شخصًا أضعف الناس من خلال قدرته على قراءة كل الخلق.
“ما نوع الصورة التي تربطيها بالفعل بالبطل !؟“
كانت تجتاح السيف الطويل الهائل بكلتا يديها وكانت تركز قوة جسدها بالكامل على تلك الأرجحة. كانت سيينا بالكاد قادره على تفاديها وأثر السيف على جدار بيت المزاد. تم نقل قوة الضربه إلى الجدار وأسقطت الجدار بسهولة.
لم يخرج أرتبى من طريقه لشرح ذلك الجزء لهم.
“كيااااااااااااااااهك!”
“أريدكم أن تجعلوا مظهركم أكثر وضوحًا مع القطع الأثرية. أريدكم يا رفاق أن تتظاهروا بالقتال بينما تدمرون بيت المزاد. ومع ذلك لا أريدكم أن تجعلوا الأمر يبدو يا رفاق أنكم تدمرون المكان عمداً. لا يجب عليكم إظهار أي اهتمام بمنزل المزاد. ماذا تعتقدون؟ الأمر سهل ، أليس كذلك؟ “
“ومع ذلك لا يمكنني أن أنكر حقيقة أنني قادر على التحرك بحرية أكبر.”
“••••••.”
كان مسؤولو المزاد يرتجفون من الخوف. تردد تجار البرج المحصن الذين كانوا موهوبين في السحر والبراعة القتالية. وتساءلوا عما إذا كان بإمكانهم بالفعل إيقاف هذه المعركة.
“… ص … نعم“
“تم تدمير هذا الموقع الهام بفضل أعضاء حزبي. لست متأكدا مما إذا كان هذا سيكون كافيا لتعويض كل شيء. سأرغب في مساعدتك على استعادة دار المزاد. آه بالطبع ، سأعطيك المال أيضًا للتعويضات “.
في مثل هذا الطلب السخيف كانت ميتيل في حيرة من الكلمات. وكانت سيينا بالكاد قادره على الرد عليه. فواصل أرتبى شرحه.
“أوه-بوهبة.”
كانت لعنة واحدة من تلك التي افترض أنها ستظهر. كانت لعنة من شأنها أن تسبب الغضب والجنون. لا يهم كم يأكل المرء الطعام الملعون. لفترة محددة من الوقت ، ستبقى لعنة مخفية داخل الجسد ولن يتم تنشيطها إلا عند استيفاء شرط مسبق معين.
“في الوقت الحالي ، ليس هناك الكثير من الأشخاص داخل المدينة الذين سيكونون قادرين على إيقافكم ، لذا ستتمكنون من إحداث ضجة لفترة طويلة. سينتبه الناس لكما فقط وعندما تدمران دار المزاد تمامًا ، سأتمكن من تحقيق هدفي أيضًا. عندما أنهي عملي ، سأعطيكم أشاره. عندما يحدث ذلك يجب أن تخرجوا من هناك دون أن تحتجزوا “.
“لكن أرتبي ، ألن يتوقف المزاد إذا تم تدمير دار المزاد؟“
“بالطبع. ومع ذلك إذا استخدموا جميع الموارد المتاحة فلن يواجهوا مشكلة في بدء المزاد في الوقت المحدد. “
“إذن ما الهدف من تدمير منزل المزاد؟“
“ايهـ– ييت.”
“ دا … دار المزاد!”
“هذا سؤال جيد جدا.”
أطلق أرتبى ضحكة شريرة. كان يحمل بيضة وحش الطمع الذي ينتظر أن تفقس. ارتجفت البيضة وكأنها يمكن أن تشعر باللعنة في الهواء. كان مشهدا يرثى لها.
“ستكتشفون قريبا بما فيه الكفاية.”
كانت ميتيل و سيينا يتحدثان بهذه السم والغضب لدرجة أنه كان من الصعب التفكير فيه على أنه تمثيل. وبينما يبصقون كلماتهم ، تأرجح السيف اللعين والمطرقة على بعضهما البعض. كانت كل ضربة تفتقد جسد بعضنا البعض في كل مرة. دمرت فقط الحائط المحيط بها.
كان هناك عدد مذهل من الناس مجتمعين في الساحة المركزية.
كان ممتنًا لأن معركتهم جذبت الانتباه بعيدًا عنه ولكن لماذا اضطروا إلى الجحيم للقتال حول مثل هذا الموضوع! استمر أرتبى في التنهد وهو يدفع بيده إلى الأمام. حرق طاقة سحرية بيضاء على طرف أصابعه.
“لكن أرتبي ، ألن يتوقف المزاد إذا تم تدمير دار المزاد؟“
في وسطهم ، رن صوت ميتيل المليء بالغضب (كانت تمثل).
“أنتم يا رفاق على بعد سنة واحدة فقط!”
“أنتي لصه كآااااات!”
أي نوع من المقدمة كان ذلك؟
“ الهـ … الهائج.”
“إنه ليس مجرد يوم أو يومين. أنت مثابرة جداً في محاولة الوصول إلى رجلي! لا استطيع ان اغفر لك! “
“كوووهك!”
يبدو أن هذا الشخص يتلقى حب هاتين المرأتين. لا أعلم من هو لكني أشعر بالغيرة ••••••. “
ضربة قوية لميتيل سقطت مباشرة على معدة سيينا. طارت سيينا عشرات الأمتار في الهواء قبل أن تصطدم بجدار منزل المزاد.
“يمكنكم يا رفاق أن تختاروا شيئاً تريدون تناوله.”
“ كييااااااااااااهك!”
“ طا … طار شخص!”
“هذه تقنية يمكن تعلمها من قبل عدد قليل من الهائجين تسمى تحطيم الأرض …!”
“ ديايييييياييييييي!”
“اركض!”
“ طا … طار شخص!”
“يبدو أن أوني خائفه حقًا من أن أوبا سيقع في حبى.”
كانت زاوية رحلتها جميلة. بأعجوبة لم يصب أحد باستثناء سيينا. كان التأثير قويًا بما يكفي لدفع الناس المكتظين حول دار المزاد للخلف في خوف.
“توقف عن الصراخ! أنت لا تريد أن تصبح هدف الهائج! “
“ ديايييييياييييييي!”
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
قبل أن يتمكن الأشخاص القلقون من الاقتراب من سيينا ، خرجت ميتيل لجولة ثانية من الهجمات. لم يكن لدى سيينا وقت حتى تلتقط نفسها قبل مهاجمة ميتيل.
كانت تجتاح السيف الطويل الهائل بكلتا يديها وكانت تركز قوة جسدها بالكامل على تلك الأرجحة. كانت سيينا بالكاد قادره على تفاديها وأثر السيف على جدار بيت المزاد. تم نقل قوة الضربه إلى الجدار وأسقطت الجدار بسهولة.
قامت ميتيل أخيرا بتفعيل هائجها! في هذه المرحلة لم تهتم بالأشخاص العزل أو المزاد. يمكن للجنود والمقاتلين المرتبطين بالجمعية التجارية أن ينظروا فقط في خوف!
“أنا … لو لم يكن من أجلك ، لكنا نحن الاثنين فقط في العام الماضي!”
“ دا … دار المزاد!”
يبدو أن هذا الشخص يتلقى حب هاتين المرأتين. لا أعلم من هو لكني أشعر بالغيرة ••••••. “
“أنتي تتهربين مثل الفأر الصغير!”
علاوة على ذلك وصل حزب البطل مباشرةً عندما كان الحدث الكبير مستعدًا للانطلاق! وكان من المتوقع.
كما هو متوقع كان الموقف يتحرك على نحو توقعه. النقطة الأكثر أهمية كانت حقيقة أن لعنة الغضب لم تكن الوحيدة التي تنتشر في جميع أنحاء المدينة.
“متى أصبحت طريقة ميتيل صعبة للغاية ؟!”
انها تمثل ، أليس كذلك؟
مسح أرتبى حلقه عندما أطلق تعويذة الشبح. ظهر أمام الرئيس. بالطبع كان لا يزال لديه تنكره من خلال قطعة أثرية.
بعد أن انغمست في نفسها من خلال صنع رواية في وقت فراغها ، اكتسبت قدرة التمثيل هذه ، أليس كذلك؟
“آه••••••.”
“واه. هناك الكثير من الناس هنا. “
من فضلك قل لي أنني على حق!
“كوو-ااااااااااااااااااااااهنغ!”
“كوووهك!”
لا تخبرني أنها تسكب شعورها الحقيقي من خلال استغلال هذه الفرصة!
قبل أن يتمكن الأشخاص القلقون من الاقتراب من سيينا ، خرجت ميتيل لجولة ثانية من الهجمات. لم يكن لدى سيينا وقت حتى تلتقط نفسها قبل مهاجمة ميتيل.
“هوو. أوني قطة مخيفة حقيقية “.
“… ص … نعم“
جعلت ميتيل المدينة بأكملها ترتجف في خوف وبدأت سيينا أخيراً هجومها المضاد! لم تهتم إذا انسحب الناس من فى الجوار خوفًا. زرعت المطرقة الثقيله على الأرض وهي تبتسم.
“يبدو أن أوني خائفه حقًا من أن أوبا سيقع في حبى.”
سمح اللورد بالتزكية عندما ظهر ساحر نادر. علاوة على ذلك على عكس رفاقه المرعبين كان مليئًا بالفطرة السليمة!
“يبدو أن أوني خائفه حقًا من أن أوبا سيقع في حبى.”
“أنتي••••••!”
“دعينا ننهي هذا في مكان آخر.”
“كيااااااااااااااااهك!”
“ومع ذلك أنت تعرفين أن أوبا يحب النساء الأصغر سنًا ، أليس كذلك؟ أوني ، لقد انتهيت بالفعل. أوبا لي الآن! “
كانت ميتيل و سيينا يلهثان لجمع أنفاسهما. لقد ترددوا وهم ينظرون إلى الألعاب النارية. فنقرت كلتا الفتاتين على لسانهما.
“أنتم يا رفاق على بعد سنة واحدة فقط!”
“أنا … سأقتلكي ••••••!”
يبدو أنهم خططوا للسيطرة على المدينة بأكملها. بالنظر إلى حجم الخطة بدا أنهم بدأوا في التحضير لهذه الخطة بمجرد أن تبادلت الملكية.
قامت ميتيل أخيرا بتفعيل هائجها! في هذه المرحلة لم تهتم بالأشخاص العزل أو المزاد. يمكن للجنود والمقاتلين المرتبطين بالجمعية التجارية أن ينظروا فقط في خوف!
“هذا هو •••••• إنهم رفاقي.”
“ الهـ … الهائج.”
“إنها هائجه“.
يبدو أن هذا الشخص يتلقى حب هاتين المرأتين. لا أعلم من هو لكني أشعر بالغيرة ••••••. “
“إن شغف الهائج الأعمى هو ما يحرك معركتها! إنها تعبر عن ذلك من خلال العنف المادى! “
“هذه هي النهاية! المدينة خربة! “
معظم البائعين في هذا الشارع يبيعون مثل هذه المنتجات. علاوة على ذلك فهي مخفية بذكاء ، لذلك لن يلتقطها المرء ما لم يمتلك أحد مهارة الكشف اللائق. حتى لو أدرك المرء أنه ليس شيئًا يمكن تبديده بسهولة. إنها لعنة معقدة للغاية … “.
“كوو-ااااااااااااااااااااااهنغ!”
قامت ميتيل بتفعيل قدرتها على التسريع وتقدمت بسرعة جنونية! تهربت سيينا بشدة من الهجوم. وبدلاً من ذلك أصاب السيف الطويل جدار آخر خالٍ من اللوم في دار المزاد. وانهار تحت الهجوم.
“أوني تتصرف بهذه الطريقة لأنكي لستي واثقه من نفسك. ألست على حق؟ في الآونة الأخيرة لاحظت أن أوبا يضحك لي أكثر من أوني! “
قامت ميتيل أخيرا بتفعيل هائجها! في هذه المرحلة لم تهتم بالأشخاص العزل أو المزاد. يمكن للجنود والمقاتلين المرتبطين بالجمعية التجارية أن ينظروا فقط في خوف!
“ثلاثة آلاف ذهب! يجب أن يتم بيع سلع مذهلة إذا كان علينا إعداد 3000 قطعة ذهب! “
أخيرًا ، أخرجت سيينا هجومها الأول! كانت المطرقة الثقيله السلاح المثالي عندما أراد المرء تدمير شيء ما. وكانت أيضًا تحت تأثير طاقتها السحرية المدمرة. فأصبحت المطرقة الكبيرة بالفعل أكبر أثناء أرجحتها!
نقلها نحو المركز المطلق لمرحلة دار المزاد. وكان ذلك هو المكان الذي أحدثت فيه ميتيل حفرة كبيرة بهجومها الجحيمي!
“ كييااااااااااااهك!”
“ هاووهت!”
في تلك المرحلة ، تقدم المسؤول عن فراتي. أخيرًا إلى الأمام. كان نبيلاً لكن سلامته لم تكن مضمونة. كانت رجلاه ترتجفان لكنه أظهر نفسه لإيقاف الفتيات المجانين.
كان هناك عدد قليل في العالم البشري يمكن أن يرقى إلى سرعتها لكنها فقدت إحساسها بالعقل من خلال الهائج. كان هذا هو السبب في أن سيينا كانت قادرة على تفادي الهجوم بسهولة وحصلت دار المزاد الخالية من اللوم على الضربة بدلاً منها!
“على هذا المعدل ، سيموت كل من في دار المزاد!”
“هذه الحلوى ملعونه.”
“توقف عن الصراخ! أنت لا تريد أن تصبح هدف الهائج! “
“… ص … نعم“
“ شخـ … شخص ما يذهب للحصول على رئيس دار المزاد!”
نقلها نحو المركز المطلق لمرحلة دار المزاد. وكان ذلك هو المكان الذي أحدثت فيه ميتيل حفرة كبيرة بهجومها الجحيمي!
في مثل هذا الطلب السخيف كانت ميتيل في حيرة من الكلمات. وكانت سيينا بالكاد قادره على الرد عليه. فواصل أرتبى شرحه.
“تجار الابراج المحصنه … أين تجار البرج المحصن!”
“زبون ، نريد 7500 ذهب للتدخل في هذه المعركة! اه كلا. نسأل 8000 ذهب! نسأل 8.500 من الذهب! … هذا أحمق! التكلفة المطلوبة للتدخل لا تحصى !؟ “
“كيف تجرؤ!”
أطلق أرتبى ضحكة شريرة. كان يحمل بيضة وحش الطمع الذي ينتظر أن تفقس. ارتجفت البيضة وكأنها يمكن أن تشعر باللعنة في الهواء. كان مشهدا يرثى لها.
كان المكان بوتقة الفوضى. وتساءل الناس هناك إذا كان هذا هو كيف يبدو الجحيم. تمتزج الصراخ والصراخ والمانا في كل شيء حيث تم تدمير كل شيء في المناطق المحيطة!
المترجم: pharaoh-king-jeki
“كيف يمكن للرجل أن يستحق كل هذا!”
“أنا … لو لم يكن من أجلك ، لكنا نحن الاثنين فقط في العام الماضي!”
انتهت مهمته بشكل مثالي.
“ليس الأمر كما لو أنني أريده فقط لنفسي ، أوني يمكنكي مشاركته قليلاً! أريده أيضا! “
يبدو أن هذا الشخص يتلقى حب هاتين المرأتين. لا أعلم من هو لكني أشعر بالغيرة ••••••. “
“لا••••••! انه لي! لن أتخلى عنه لأحد! “
“أنت الشخص الذي يتلقى حب هاتين المرأتين !؟“
“أوه-بوهبة.”
كانت ميتيل و سيينا يتحدثان بهذه السم والغضب لدرجة أنه كان من الصعب التفكير فيه على أنه تمثيل. وبينما يبصقون كلماتهم ، تأرجح السيف اللعين والمطرقة على بعضهما البعض. كانت كل ضربة تفتقد جسد بعضنا البعض في كل مرة. دمرت فقط الحائط المحيط بها.
تحولت عيون سيينا وميتيل مستديرة. ومع ذلك كرر أرتبى تعليماته حرفيا ، لذلك عرفوا أنهم لم يسمعوا كلماته خطأ. فوجئت ميتيل فصرخت كلماتها.
كان مسؤولو المزاد يرتجفون من الخوف. تردد تجار البرج المحصن الذين كانوا موهوبين في السحر والبراعة القتالية. وتساءلوا عما إذا كان بإمكانهم بالفعل إيقاف هذه المعركة.
ثم كان هناك أرتبى. تساءل عما إذا كان يجب عليه التخلي عن الخطة قبل أن تقتل ميتيل سيينا حقًا. كان متضاربًا بشأن ما إذا كان يجب عليه فقط الاسترداد والركض مع الفتاتين.
مسح أرتبى حلقه عندما أطلق تعويذة الشبح. ظهر أمام الرئيس. بالطبع كان لا يزال لديه تنكره من خلال قطعة أثرية.
“إذن ما الهدف من تدمير منزل المزاد؟“
“لن أغفر لكي وووووووووووووووووووو!”
“كيااااااااااااااااهك!”
ثم كان هناك أرتبى. تساءل عما إذا كان يجب عليه التخلي عن الخطة قبل أن تقتل ميتيل سيينا حقًا. كان متضاربًا بشأن ما إذا كان يجب عليه فقط الاسترداد والركض مع الفتاتين.
في وقت ما ، ألقت ميتيل أخيراً ضربة حاسمة. فرُكلت سيينا على الأرض وسرقت ميتيل المطرقة الثقيله الخاصه بها. وقامت ميتيل بتكريس كمية هائلة من المانا لأنها أسقطتها!
“ هاووهت!”
اعتقدت سيينا أنها قد تموت حقًا إذا تقدمت الأمور أكثر من ذلك. تدحرجت يائسة على الأرض لتجنب الضربة. كانت ضربة مطرقة ميتيل رائعة. دمرت المنصه. لم يكن من الممكن رؤيه آثار منزل المزاد.
“هناك الكثير من الأمن أيضًا. يبدو أن عملنا قد لا يكون سهلاً كما اعتقدت. “
“ هـ… هوه ، هوهك.”
“اركض!”
كانت لعنة واحدة من تلك التي افترض أنها ستظهر. كانت لعنة من شأنها أن تسبب الغضب والجنون. لا يهم كم يأكل المرء الطعام الملعون. لفترة محددة من الوقت ، ستبقى لعنة مخفية داخل الجسد ولن يتم تنشيطها إلا عند استيفاء شرط مسبق معين.
“هذه تقنية يمكن تعلمها من قبل عدد قليل من الهائجين تسمى تحطيم الأرض …!”
“لن أغفر لكي وووووووووووووووووووو!”
“أريدكم أن تجعلوا مظهركم أكثر وضوحًا مع القطع الأثرية. أريدكم يا رفاق أن تتظاهروا بالقتال بينما تدمرون بيت المزاد. ومع ذلك لا أريدكم أن تجعلوا الأمر يبدو يا رفاق أنكم تدمرون المكان عمداً. لا يجب عليكم إظهار أي اهتمام بمنزل المزاد. ماذا تعتقدون؟ الأمر سهل ، أليس كذلك؟ “
لقد كانت مجرد مهارة سحق عادية.
انها تمثل ، أليس كذلك؟
“منذ اللحظة التي كنت أنتظرها هنا ، يجب أن أفعل ما جئت إلى هنا لأفعل …”
كان أرتبى يراقب المنظر من بعيد وقام بتنشيط سحره لأنه كان لديه قلب ثقيل. قام بتشكيل سلسله خيوط المانا بقدرة خفية. امسك بإحكام بيضه وحش الفوضى. عندما كان انتباه الجميع على ميتيل و سيينا ، استخدم تلك اللحظة لتحريك البيضة سرا.
سيعقد المزاد في وقت لاحق من تلك الليلة كما هو مقرر.
نقلها نحو المركز المطلق لمرحلة دار المزاد. وكان ذلك هو المكان الذي أحدثت فيه ميتيل حفرة كبيرة بهجومها الجحيمي!
“ومع ذلك لا يمكنني أن أنكر حقيقة أنني قادر على التحرك بحرية أكبر.”
كان رائعا.
تأكد من دفن البيضة ووضع عليها القذارة.
“ثلاثة آلاف ذهب! يجب أن يتم بيع سلع مذهلة إذا كان علينا إعداد 3000 قطعة ذهب! “
انتهت مهمته بشكل مثالي.
“تو … توقفوا فورًا! أنا … أسأل باسم اللورد … الكونت ميلود! “
في تلك المرحلة ، تقدم المسؤول عن فراتي. أخيرًا إلى الأمام. كان نبيلاً لكن سلامته لم تكن مضمونة. كانت رجلاه ترتجفان لكنه أظهر نفسه لإيقاف الفتيات المجانين.
“ايهـ– ييت.”
“هذه تقنية يمكن تعلمها من قبل عدد قليل من الهائجين تسمى تحطيم الأرض …!”
كان رائعا.
المترجم: pharaoh-king-jeki
قرر أرتبى منحه درجات عالية لذلك. بالطبع لم يكن الكونت نفسه سعيدًا جدًا ~
كما هو متوقع ، حول الجميع انتباهه إليه. شعر أرتبى وكأنه يموت من الإحراج لكنه فتح فمه للتحدث.
“اه. الألعاب النارية ••••••؟ “
كانت هذه هي الطريقة التي انضم بها أرتبى في أعمال إعادة بناء دار المزاد.
“جميلة.”
“تو … توقفوا فورًا! أنا … أسأل باسم اللورد … الكونت ميلود! “
كما لو كان ينتظر أن يتقدم اللورد إلى الأمام ، أزهرت ألعاب نارية جميلة في السماء. بالطبع كانت إشارة من أرتبى تشير إلى نجاح خطته.
لقد كانت مجرد مهارة سحق عادية.
“اهت“.
“آه••••••.”
كانت ميتيل و سيينا يلهثان لجمع أنفاسهما. لقد ترددوا وهم ينظرون إلى الألعاب النارية. فنقرت كلتا الفتاتين على لسانهما.
“جميلة.”
“أوبا ، أريد أن آكل تلك الحلوى الكبيرة!”
“دعينا ننهي هذا في مكان آخر.”
“هوونج. هل تعتقدين أن أوني ستفوز بمجرد تغيير المكان؟ “
“ هاووهت!”
غادر الاثنان وهما يثيران بعضهما البعض حتى النهاية!
بالطبع كانت القوة التي أظهروها مرعبة للغاية لدرجة لم يجرؤ أحد على إيقافها. كان من الممكن لـ ميتيل ولكن كان هناك عدد جيد من الناس بين تجار البرج المحصن الذين يمكنهم إيقاف سيينا. ومع ذلك لن يتدخلوا إلا إذا كان مربحًا لهم. امتنع التجار المحصنين عن فعل أي شيء.
نجح المجرمان في الخروج من موقع الجريمة!
“هذا … ما الذي حدث بحق الجحيم …”
“كنا محظوظين ايها اللورد. من بين جميع الأماكن ، قرر هؤلاء الوحوش القتال هنا … “.
“كوو-ااااااااااااااااااااااهنغ!”
“كيف يمكن للرجل أن يستحق كل هذا!”
“••••••.”
يبدو أن هذا الشخص يتلقى حب هاتين المرأتين. لا أعلم من هو لكني أشعر بالغيرة ••••••. “
“دعينا ننهي هذا في مكان آخر.”
“••••••.”
“غيور؟ من الواضح أن الإنسان سيعاني من الموت المبكر “.
كان مسؤولو المزاد يرتجفون من الخوف. تردد تجار البرج المحصن الذين كانوا موهوبين في السحر والبراعة القتالية. وتساءلوا عما إذا كان بإمكانهم بالفعل إيقاف هذه المعركة.
“كو-هم. هذا … “
“تجار الابراج المحصنه … أين تجار البرج المحصن!”
مسح أرتبى حلقه عندما أطلق تعويذة الشبح. ظهر أمام الرئيس. بالطبع كان لا يزال لديه تنكره من خلال قطعة أثرية.
“اه. هذا ••••••. “
كما هو متوقع ، حول الجميع انتباهه إليه. شعر أرتبى وكأنه يموت من الإحراج لكنه فتح فمه للتحدث.
“هذا هو •••••• إنهم رفاقي.”
“أنت الشخص الذي يتلقى حب هاتين المرأتين !؟“
“كوو-ااااااااااااااااااااااهنغ!”
“أنت الشخص الذي يتلقى حب هاتين المرأتين !؟“
“اه. هذا ••••••. “
كان ممتنًا لأن معركتهم جذبت الانتباه بعيدًا عنه ولكن لماذا اضطروا إلى الجحيم للقتال حول مثل هذا الموضوع! استمر أرتبى في التنهد وهو يدفع بيده إلى الأمام. حرق طاقة سحرية بيضاء على طرف أصابعه.
اعتقدت سيينا أنها قد تموت حقًا إذا تقدمت الأمور أكثر من ذلك. تدحرجت يائسة على الأرض لتجنب الضربة. كانت ضربة مطرقة ميتيل رائعة. دمرت المنصه. لم يكن من الممكن رؤيه آثار منزل المزاد.
“أوبا ، أريد أن آكل تلك الحلوى الكبيرة!”
“تم تدمير هذا الموقع الهام بفضل أعضاء حزبي. لست متأكدا مما إذا كان هذا سيكون كافيا لتعويض كل شيء. سأرغب في مساعدتك على استعادة دار المزاد. آه بالطبع ، سأعطيك المال أيضًا للتعويضات “.
“ما نوع الصورة التي تربطيها بالفعل بالبطل !؟“
“
“علاوة على ذلك هذا ليس شيئًا يجب على البطل القيام به.”
“ اوهههاااااههاه!”
“متى أصبحت طريقة ميتيل صعبة للغاية ؟!”
“أنتي البطله وأنتي عاكس الشر وكاهنة أيضًا. وجودنا نفسه يمنحنا الحصانة من معظم اللعنات. ومع ذلك هذا لا يعني أنه لا يجب أن تراقبوا اللعنات. أنتم يا رفاق يجب أن تطوروا حواسكم “.
سمح اللورد بالتزكية عندما ظهر ساحر نادر. علاوة على ذلك على عكس رفاقه المرعبين كان مليئًا بالفطرة السليمة!
كيف يمكن أن يرفضه اللورد؟
“تجار الابراج المحصنه … أين تجار البرج المحصن!”
رحب به اللورد. حتى أنه وعد بعدم مطاردة الفتاتين إذا ساعد أرتبى في استعادة منزل المزاد.
كانت هذه هي الطريقة التي انضم بها أرتبى في أعمال إعادة بناء دار المزاد.
فكانوا قادرين على إعادته إلى شكله الممتاز.
“إنها هائجه“.
“كيف تجرؤ!”
سيعقد المزاد في وقت لاحق من تلك الليلة كما هو مقرر.
“كو-هم. هذا … “
كما لو كان ينتظر أن يتقدم اللورد إلى الأمام ، أزهرت ألعاب نارية جميلة في السماء. بالطبع كانت إشارة من أرتبى تشير إلى نجاح خطته.
“علاوة على ذلك هذا ليس شيئًا يجب على البطل القيام به.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
