احتفال فراتي الجزء السادس
الفصل 53: احتفال فراتي الجزء السادس
“لماذا أنا؟“
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
“لقد كنت جريئًا جدًا في أفعالك ، أيها العميل!”
كان التاجر المخضرم لشركة اي مكانت ميسيناي. لقد كانت لحظة ، منذ أن التقيا خارج برج محصن. صفعت ميسيناي على ركبتها وهي تصيح في الهياج.
رد أرتبى على كلمات ميسيناي بشخير.
“لم يكن لدي اي خيار.”
“من المستحيل أن أخرج كل ذلك! … لحسن الحظ ، تمكنت من خلع تلك التي سيتم إدخالها تحت اسمي مسبقًا “.
“لم يكن لديك خيار؟ هراء!”
ارتدت ميسيناي ابتسامتها التجارية ورد أرتبى بابتسامة فاسدة. ضحكت ميسيناي كما لو كانت تعرف المعنى وراء كلماته. فنظر أرتبى خلفها وشاهد امرأة تجلس ليست بعيدة جدًا.
كانت ترتدي قطعة أثرية أعاقت الاعتراف بها ، لذا بدت غير مبالية بعض الشيء. ومع ذلك عرف أرتبى و ميسيناي بعضهما البعض بشكل جيد للغاية ، لذلك تصرفوا بشكل مألوف للغاية مع بعضهم البعض.
بالطبع كان الجزء الأكثر غرابة هو أن كلماتها لم تكن خطأً في وصف هذا الموقف.
كما احتفظ بيت المزاد بهويات المشاركين سرا ، لذلك كان كل منهم يرتدي قناعًا أعاق أيضًا الاعتراف.
إذا قُتل الجميع في بيت المزاد هذا فسيسبب ذلك ارتباكًا كبيرًا. الارتباك الذي كان ينمو عندما تبادلت مملكة دياز قبل عام واحد لن يكون قادرة على حمل شمعة لما سينفجر. إذا حدث أسوأ سيناريو فلن يقام مهرجان فراتي. مرة أخرى في المستقبل.
“حتى لو أسقطت مثل هذا الخط الرائع فهذا لا يعني أن المرأة المخيفة ستذهب إلى أي مكان!”
ومع ذلك كل ما فعلوه كان يؤثر على المظاهر الخارجية ، لذلك إذا أراد أحدهم معرفة هوية الآخر فيمكن تمييزه.
المزاد بطبيعته لم يتمكن من الكشف عن هوية المشاركين فيه. لذلك أبقى الجميع أعينهم متواضعة أثناء مشاركتهم في هذا الفهم غير المنطوق.
كما هو متوقع من تاجر مخضرم ، قامت ميسينا بتقييم الوضع بسرعة وأعربت عن صدمتها. وضع أرتبى يده على فمه بسرعة. إذا سمعها أحدهم فإن الخط الزمني للفوضى التي ستندلع هنا سوف يتسارع.!
ابتسم أرتبى وهو يسألها سؤالًا.
أمال أرتبى رأسه في حيرة حول هذا الجزء من كلماتها. أصبح تعبير ميسينا فارغًا عندما أجابها. حتى في هذه اللحظة كانت التحف التي لا حصر لها مليئه بالخداع وكان الشر يتجمع هنا. ثم كانت هناك الطاقة من البشر والشياطين التي كانت يستهدفها. سيكون كل شيء له. كان لديه ابتسامة راضية على وجهه.
كان يمكن أن يراهم بوضوح شديد كما لو كان أرتبى يمكن أن يمسكهم بيديه. بدت اللعنات وكأنها شيء ينفجر من تلقاء نفسه. ليس من الضروري إضاءة المصباح. حيث في حياته الماضية كان أرتبى دائمًا محاطًا بمثل هذه الكائنات الملتوية.
لقد كانت مخاطرة كبيرة في تحذيره. وبدلاً من مغادرة المدينة كان لا يشعر بالخجل من القدوم إلى أخطر موقع داخل المدينة. علاوة على ذلك كان يضحك إلى جانب امرأة ، لذلك كانت غاضبة بالطبع!
“إذن هل سحبت أغراضك؟“
كانت ترتدي قناع فراشة أحمر فاخر للغاية. لم تستطع إخفاء جمالها الساحر •.
“من المستحيل أن أخرج كل ذلك! … لحسن الحظ ، تمكنت من خلع تلك التي سيتم إدخالها تحت اسمي مسبقًا “.
“أنا واثق من أن هاجسي بالمال على قدم المساواة مع أي تاجر هنا لكني أقدر حياتي على كل شيء آخر. حتى إذا كنت تمتلك مهارة فريدة وموهبة عظيمة في السحر فلن تتمكن من مواجهة جنس الشياطين. هذا هو السبب في أنك يجب أن تتخلى عن فكرة الحصول على تلك العناصر والهروب … .. “
وصفته بأنه محتال وأسماء سيئة أخرى ولكن في النهاية ، اتبعت بطاعة كلمات أرتبى. كانت لطيفًه جدًا.
“إذا كانت بهذه القوة فإن الحراس … لن تتمكن حتى الأمة من اعتقالها. … هاه؟ “
إذا قُتل الجميع في بيت المزاد هذا فسيسبب ذلك ارتباكًا كبيرًا. الارتباك الذي كان ينمو عندما تبادلت مملكة دياز قبل عام واحد لن يكون قادرة على حمل شمعة لما سينفجر. إذا حدث أسوأ سيناريو فلن يقام مهرجان فراتي. مرة أخرى في المستقبل.
عندما كان لدى أرتبى ابتسامة عريضة على وجهه ، قصفت ميسيناي صدرها كما لو كانت على وشك الاختناق من الإحباط الذي شعرت به. وسرعان ما تحولت عينيها إلى حادة أثناء إجراء الحسابات.
“هوهوت. هذا يعني أنني سأرافقك الليلة. “
“ألم تقل أنك بحاجة إلى عناصري؟ هل ستقوم بشراء خوذه الرأس والمنجل؟ “
تمت دعوة أرتبى هنا لأنه كان له دور فعال في استعادة دار المزاد. قبل أن يعرف ذلك جاءت ميسينا وجلست بجانبه. كان يعتقد أنها كانت تبالغ في كلماتها حول كونها تاجرًا مخضرمًا ولكن يبدو أنها احتلت مكانة عالية جدًا.
“هل ستكونين هادئه؟“
“لا؟ لست بحاجة إليها بعد الآن. “
من ناحية أخرى ، استمرت غرس نظرة إتنا بشكل مباشر على أرتبى. بدا ميسيناي و أرتبى (من الخارج) كما لو كانا يشاركان محادثة حميمة. مما جعل البصر غضبها يغلي.
“علمت أنه سيكون هكذا! كيف انتهى بي الأمر في عقد حصري مع مثل هذا العميل! “
شعرت ميسيناي بالسخط لدرجة أنها ألقت بنوبه غضب في مقعدها. ورفرفت أذنيها بشراسة. فتجاهل ميسيناي وهو يرفع رأسه. كانت الشمس تغرب وبدأ القمر في إلقاء نظرة خاطفة. التقط مشهد سحابة غيرت مظهرها الخارجي حيث تبادلت ملكية السماء الأيدي. لقد كان مشهدًا رائعًا حقًا.
ومع ذلك عندما ألقى نظرة ، ألقى بصره على منصه دار المزاد. ورأى العديد من الناس يحيطون بالمنصه.
إذا قُتل الجميع في بيت المزاد هذا فسيسبب ذلك ارتباكًا كبيرًا. الارتباك الذي كان ينمو عندما تبادلت مملكة دياز قبل عام واحد لن يكون قادرة على حمل شمعة لما سينفجر. إذا حدث أسوأ سيناريو فلن يقام مهرجان فراتي. مرة أخرى في المستقبل.
“ها“.
“أين هم الأثنين الآخرين…..؟“
كانوا يخفون مظهرهم الخارجي بالقطع الأثرية وكانت وجوههم مغطاة بالأقنعة ومع ذلك لم يتمكنوا من إخفاء جشعهم وجنونهم.
“إنها حقًا من نوع المرأة التي تعيش جيدًا في الريف أثناء إطعام الأبقار.”
كان يمكن أن يراهم بوضوح شديد كما لو كان أرتبى يمكن أن يمسكهم بيديه. بدت اللعنات وكأنها شيء ينفجر من تلقاء نفسه. ليس من الضروري إضاءة المصباح. حيث في حياته الماضية كان أرتبى دائمًا محاطًا بمثل هذه الكائنات الملتوية.
لقد كانت مخاطرة كبيرة في تحذيره. وبدلاً من مغادرة المدينة كان لا يشعر بالخجل من القدوم إلى أخطر موقع داخل المدينة. علاوة على ذلك كان يضحك إلى جانب امرأة ، لذلك كانت غاضبة بالطبع!
كانوا مقرفين ومثيرين للشفقة.
هل سيعودون حقاً إلى منازلهم؟
“أنت…. آه ، ربما رأيت هذا المشهد في كثير من الأحيان. “
“•••••• بباه – دوو – دوو – داووهك.”
“أنت تشعر بالخزي بتغيير هذا الموضوع …. نعم ، لقد رأيته كثيرًا لدرجة أنني سئمت منه. مع ذلك أنا واحده منهم. أنا فقط قادرة على إخفاء جشعي أفضل قليلاً منهم “.
“هيك“.
“تعجبني صراحتك. بصدق ، أنا نفس الشيء “.
“كلهم ملكي“.
كانوا يجلسون حاليًا في المقاعد العلوية حيث لا يمكن الدخول إلا لكبار الشخصيات من بين المشاركين.
تمت دعوة أرتبى هنا لأنه كان له دور فعال في استعادة دار المزاد. قبل أن يعرف ذلك جاءت ميسينا وجلست بجانبه. كان يعتقد أنها كانت تبالغ في كلماتها حول كونها تاجرًا مخضرمًا ولكن يبدو أنها احتلت مكانة عالية جدًا.
“أوه ، مممم؟“
أمال أرتبى رأسه في حيرة حول هذا الجزء من كلماتها. أصبح تعبير ميسينا فارغًا عندما أجابها. حتى في هذه اللحظة كانت التحف التي لا حصر لها مليئه بالخداع وكان الشر يتجمع هنا. ثم كانت هناك الطاقة من البشر والشياطين التي كانت يستهدفها. سيكون كل شيء له. كان لديه ابتسامة راضية على وجهه.
لفترة طويلة فحص أرتبى المقاعد حوله. أمالت ميسينا رأسها في حيرة عندما سألته سؤالاً.
“اهدئي.”
“أين هم الأثنين الآخرين…..؟“
بينما تحدث كل من ميسيناي و أرتبى بطريقة حميمة ، استمر المشاركون في المزاد في التدفق. كان هناك نبلاء مملكة دياز ومحركات السوق . ثم كان هناك نبلاء وتجار من دول أخرى كانوا على صلة دبلوماسية بدياز.
نعم ، لقد انتهت مهمتهم. كانت الآن مرحلة أرتبى.
“أنا لا أعرف إلى أين ذهبوا.”
“هل أصبت فجأة بمرض مميت ، أيها العميل؟“
كانت كذبة. كان يعرف أين هم. كان يخشى أن يذهبوا للخارج لخوض معركة حياة أو موت. لحسن الحظ ، قاموا بإخفاء أنفسهم عند عودتهم إلى النزل. وربما كانوا يستريحون الآن.
نعم ، لقد انتهت مهمتهم. كانت الآن مرحلة أرتبى.
“إنها حقًا من نوع المرأة التي تعيش جيدًا في الريف أثناء إطعام الأبقار.”
•••••• حسنًا ، إذا كان بحاجة إلى شيء منهم كان عليه فقط إعادة الاتصال بهم.
كما هو متوقع من تاجر مخضرم ، قامت ميسينا بتقييم الوضع بسرعة وأعربت عن صدمتها. وضع أرتبى يده على فمه بسرعة. إذا سمعها أحدهم فإن الخط الزمني للفوضى التي ستندلع هنا سوف يتسارع.!
“هوهوت. هذا يعني أنني سأرافقك الليلة. “
“شكرا لانتظاركم طويلا!”
“لماذا أنا؟“
“نعم ، إنه حقا مكان رائع للتاريخ.”
“أين هم الأثنين الآخرين…..؟“
ارتدت ميسيناي ابتسامتها التجارية ورد أرتبى بابتسامة فاسدة. ضحكت ميسيناي كما لو كانت تعرف المعنى وراء كلماته. فنظر أرتبى خلفها وشاهد امرأة تجلس ليست بعيدة جدًا.
كانت المشكلة الحقيقة أن كل واحد منهم كان لديه بذور لعنة مختبئة داخل أجسادهم. عندما تم تشغيل اللعنات فإنهم سيصبحون في الأساس خيولًا ممتازة يمكن استخدامها من قبل جيش ملك الشياطين. ولن يتمكن أحد هنا من الهرب.
كانت ترتدي قطعة أثرية أعاقت الاعتراف بها ، لذا بدت غير مبالية بعض الشيء. ومع ذلك عرف أرتبى و ميسيناي بعضهما البعض بشكل جيد للغاية ، لذلك تصرفوا بشكل مألوف للغاية مع بعضهم البعض.
كانت ترتدي قناع فراشة أحمر فاخر للغاية. لم تستطع إخفاء جمالها الساحر •.
“•••••• بباه – دوو – دوو – داووهك.”
“•••••• بباه – دوو – دوو – داووهك.”
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
كان منظر إتنا كارليفيت ميريكارد الذي امتلأ بالكامل بالغضب.
“هذا السعي ليس له مكافأة. دعنا نتخلى عنه! يجب أن تهرب معي بسرعة! “
في البداية كانت قلقة ومتوترة من أرتبى الذي جاء إلى هنا بتجاهل كلماتها. ومع ذلك استمرت هذه العواطف اللطيفة في التآكل حيث شاهدته يلعب مع امرأة أخرى. فنما غضبها!
“هيك“.
لقد كانت مخاطرة كبيرة في تحذيره. وبدلاً من مغادرة المدينة كان لا يشعر بالخجل من القدوم إلى أخطر موقع داخل المدينة. علاوة على ذلك كان يضحك إلى جانب امرأة ، لذلك كانت غاضبة بالطبع!
“آه ، قد يكون هذا خطيرًا. قد يموت شخص ما. “
“أنا لا أتحدث عن نفسي. أنا أتحدث عن أجوما “.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
“هل أصبت فجأة بمرض مميت ، أيها العميل؟“
“سيبدأ المزاد الآن!”
“أنا لا أتحدث عن نفسي. أنا أتحدث عن أجوما “.
شعرت ميسيناي بالسخط لدرجة أنها ألقت بنوبه غضب في مقعدها. ورفرفت أذنيها بشراسة. فتجاهل ميسيناي وهو يرفع رأسه. كانت الشمس تغرب وبدأ القمر في إلقاء نظرة خاطفة. التقط مشهد سحابة غيرت مظهرها الخارجي حيث تبادلت ملكية السماء الأيدي. لقد كان مشهدًا رائعًا حقًا.
“لماذا أنا؟“
“هل سيخطف العملاء الآخران هذا المكان مرة أخرى …؟“
سرعان ما نظر أرتبى بعيدًا عن إتنا لكنه عرف أن نظرتها لم تتعثر. يمكن أن يشعر بنظرها عليه. قريبا ، التقطت ميسيناي العيون عليهم.
“هل هذا يعني أن المرأة د …..”
“أنت حقًا موهوب في اختيار النساء … أنت بالفعل تتفوق على نفسك من خلال الحصول على مثل هذا الجمال الرائع. “
“سأعطيكي 60 نقطة لذلك الجواب.”
“اووه اووب اووب! عفوًا! “
“إذا سمعك شخص آخر فسوف يكون لديه انطباع خاطئ.”
“أنت حقًا موهوب في اختيار النساء … أنت بالفعل تتفوق على نفسك من خلال الحصول على مثل هذا الجمال الرائع. “
“همم ••••••.”
بالطبع كان الجزء الأكثر غرابة هو أن كلماتها لم تكن خطأً في وصف هذا الموقف.
“نعم ، زبون؟ ماذا قلت للتو؟“
لا ، لقد عرف أنها تحب أرتبى في حياتها الماضية ولكن حتى لو بدا ناضجًا بالنسبة لعمره فقد كان شقيًا يبلغ من العمر 14 عامًا فقط! كان يدرك جيدًا أنها عاشت عدة مئات من السنين على الأقل ومع ذلك فقد سرق قلبها من قبل شقي يبلغ من العمر 14 عامًا! هل كانت تلك المرأة حقا فى عقل سليم!
“ماذا يفعل الحراس؟ يجب أن يعتقلوا مثل هذه المرأة. “
هل سيعودون حقاً إلى منازلهم؟
“حتى في لمحة ، تبدو قوية حقًا. هل هي أقوى منك؟ “
“ومع ذلك سيكون اليوم مختلفًا.”
•••••• حسنًا ، إذا كان بحاجة إلى شيء منهم كان عليه فقط إعادة الاتصال بهم.
“نعم ، يمكن أن يهاجمها ألف مني في الحال ولن نتمكن من الفوز ضدها“.
إذا قُتل الجميع في بيت المزاد هذا فسيسبب ذلك ارتباكًا كبيرًا. الارتباك الذي كان ينمو عندما تبادلت مملكة دياز قبل عام واحد لن يكون قادرة على حمل شمعة لما سينفجر. إذا حدث أسوأ سيناريو فلن يقام مهرجان فراتي. مرة أخرى في المستقبل.
“إذا كانت بهذه القوة فإن الحراس … لن تتمكن حتى الأمة من اعتقالها. … هاه؟ “
في البداية ، اعتقد أرتبى أنه تم إدخالها في الحقل لإخماد أي شخص حاول التدخل في الخطة. ومع ذلك تم تركيز انتباهها فقط على أرتبى ، لذلك لا يبدو هذا محتملًا.
أو ربما كانت تحدق في أرتبى لأنها قررت أنه كان أخطر شخص هنا … على أي حال يبدو أنها لن تفعل أي شيء اليوم.
في كلماته ، تحولت عيون ميسيناي مستديرة.
“هل هذا يعني أن المرأة د …..”
“من الرائع أن تكون سريعًا في الاستيعاب ولكن لا يجب أن تقول ذلك بصوت عالٍ.”
هل سيتراجعون بينما يقولون ، “آه. هل هذا صحيح! لقد استغرقنا شهرين للوصول إلى هنا ولكن بما أنه جيش ملك الشياطين فسنغسل أقدامنا وننام في منزلنا!
ابتسم أرتبى وهو يسألها سؤالًا.
“إلهي. هل يعني هذا أن المزاد يحتوي على شيطـ – اه – اوووب – اووب! “
“لقد كنت جريئًا جدًا في أفعالك ، أيها العميل!”
“اهدئي.”
فماذا سيحدث إذا تقدم أرتبى إلى الأمام وقال ، “يجب إلغاء هذا المهرجان”؟
كما هو متوقع من تاجر مخضرم ، قامت ميسينا بتقييم الوضع بسرعة وأعربت عن صدمتها. وضع أرتبى يده على فمه بسرعة. إذا سمعها أحدهم فإن الخط الزمني للفوضى التي ستندلع هنا سوف يتسارع.!
“اووه اووب اووب! عفوًا! “
كما هو متوقع من تاجر مخضرم ، قامت ميسينا بتقييم الوضع بسرعة وأعربت عن صدمتها. وضع أرتبى يده على فمه بسرعة. إذا سمعها أحدهم فإن الخط الزمني للفوضى التي ستندلع هنا سوف يتسارع.!
“كلهم ملكي“.
كان سيخبرهم أن جيش ملك الشياطين يستهدف العالم البشري ويجب عليهم أن يتفرقوا.
“هل ستكونين هادئه؟“
“عفوًا!”
“أنت…. آه ، ربما رأيت هذا المشهد في كثير من الأحيان. “
أومأت ميسينا رأسها بشدة فأخذ يده بعيدًا عن فمها. وأمسكت على الفور بذراعه وصرخت بصوت صغير.
عندما كان لدى أرتبى ابتسامة عريضة على وجهه ، قصفت ميسيناي صدرها كما لو كانت على وشك الاختناق من الإحباط الذي شعرت به. وسرعان ما تحولت عينيها إلى حادة أثناء إجراء الحسابات.
“علينا أن نهرب على الفور ، أيها العميل!”
“إلهي. هل يعني هذا أن المزاد يحتوي على شيطـ – اه – اوووب – اووب! “
“لماذا أهرب بعيداً؟ المهمة قيد التنفيذ بالفعل. لا يمكنني الهرب “.
“هذا السعي ليس له مكافأة. دعنا نتخلى عنه! يجب أن تهرب معي بسرعة! “
“بهذه الطريقة ، يا سيدي“.
“ماذا تقصدين لا توجد مكافأة؟“
كانت كذبة. كان يعرف أين هم. كان يخشى أن يذهبوا للخارج لخوض معركة حياة أو موت. لحسن الحظ ، قاموا بإخفاء أنفسهم عند عودتهم إلى النزل. وربما كانوا يستريحون الآن.
أمال أرتبى رأسه في حيرة حول هذا الجزء من كلماتها. أصبح تعبير ميسينا فارغًا عندما أجابها. حتى في هذه اللحظة كانت التحف التي لا حصر لها مليئه بالخداع وكان الشر يتجمع هنا. ثم كانت هناك الطاقة من البشر والشياطين التي كانت يستهدفها. سيكون كل شيء له. كان لديه ابتسامة راضية على وجهه.
من ناحية أخرى ، استمرت غرس نظرة إتنا بشكل مباشر على أرتبى. بدا ميسيناي و أرتبى (من الخارج) كما لو كانا يشاركان محادثة حميمة. مما جعل البصر غضبها يغلي.
“كلهم ملكي“.
“•••••• بباه – دوو – دوو – داووهك.”
“ماذا••••••؟“
سرعان ما نظر أرتبى بعيدًا عن إتنا لكنه عرف أن نظرتها لم تتعثر. يمكن أن يشعر بنظرها عليه. قريبا ، التقطت ميسيناي العيون عليهم.
“علمت أنه سيكون هكذا! كيف انتهى بي الأمر في عقد حصري مع مثل هذا العميل! “
إذا كان الأمر كله بالنسبة لـ أرتبى فماذا سيحدث للأشخاص الذين تجمعوا هنا للمشاركة في المزاد؟
“إذن هل سحبت أغراضك؟“
“نعم ، يمكن أن يهاجمها ألف مني في الحال ولن نتمكن من الفوز ضدها“.
كانت متأكدة من أن أرتبى ليس لديه الكثير من المال. علاوة على ذلك لم يستطع فقط سرقة العناصر من خلال القوة الوحشية. لم يكن لديها أي فكرة عما كان يفكر فيه لكن ميسيناي تذكرت فجأة عمل التدمير الوحشي الذي صممه منذ وقت ليس ببعيد.
“الزبون •••••• ما زلت لم أسمع سبب تدمير منزل المزاد“.
“أنا لا أتحدث عن نفسي. أنا أتحدث عن أجوما “.
“من دمر المكان كانت ميتيل وسيينا. لا اعرف شيئا.”
“همم ••••••.”
تجاهل أرتبى بسهولة عيون ميسيناي التي كانت مليئة بالريبة ، عندما صفّر لنفسه. لقد كان وقحًا لدرجة أنها أرادت أن تقضمه بقوة. حان الوقت ل أرتبى لإقناعها إلى جانبه.
“علينا أن نهرب على الفور ، أيها العميل!”
“أنا واثق من أن هاجسي بالمال على قدم المساواة مع أي تاجر هنا لكني أقدر حياتي على كل شيء آخر. حتى إذا كنت تمتلك مهارة فريدة وموهبة عظيمة في السحر فلن تتمكن من مواجهة جنس الشياطين. هذا هو السبب في أنك يجب أن تتخلى عن فكرة الحصول على تلك العناصر والهروب … .. “
“لا تقلقي بشأن ذلك. سأحميك.”
“أنا لا أستخدم هذه الأساليب منخفضة الحواف. في الواقع ، هذه هي أسوأ طريقة للذهاب في فعل الأشياء “.
“حتى لو أسقطت مثل هذا الخط الرائع فهذا لا يعني أن المرأة المخيفة ستذهب إلى أي مكان!”
“لم يكن لديك خيار؟ هراء!”
بينما تحدث كل من ميسيناي و أرتبى بطريقة حميمة ، استمر المشاركون في المزاد في التدفق. كان هناك نبلاء مملكة دياز ومحركات السوق . ثم كان هناك نبلاء وتجار من دول أخرى كانوا على صلة دبلوماسية بدياز.
“لم يكن لدي اي خيار.”
ارتدت ميسيناي ابتسامتها التجارية ورد أرتبى بابتسامة فاسدة. ضحكت ميسيناي كما لو كانت تعرف المعنى وراء كلماته. فنظر أرتبى خلفها وشاهد امرأة تجلس ليست بعيدة جدًا.
إذا قُتل الجميع في بيت المزاد هذا فسيسبب ذلك ارتباكًا كبيرًا. الارتباك الذي كان ينمو عندما تبادلت مملكة دياز قبل عام واحد لن يكون قادرة على حمل شمعة لما سينفجر. إذا حدث أسوأ سيناريو فلن يقام مهرجان فراتي. مرة أخرى في المستقبل.
“بهذه الطريقة ، يا سيدي“.
“هوهوت. هذا يعني أنني سأرافقك الليلة. “
لا ، لقد عرف أنها تحب أرتبى في حياتها الماضية ولكن حتى لو بدا ناضجًا بالنسبة لعمره فقد كان شقيًا يبلغ من العمر 14 عامًا فقط! كان يدرك جيدًا أنها عاشت عدة مئات من السنين على الأقل ومع ذلك فقد سرق قلبها من قبل شقي يبلغ من العمر 14 عامًا! هل كانت تلك المرأة حقا فى عقل سليم!
“سأكون الشخص الذي يخدم اليوم ، سعادتكم.”
من ناحية أخرى ، استمرت غرس نظرة إتنا بشكل مباشر على أرتبى. بدا ميسيناي و أرتبى (من الخارج) كما لو كانا يشاركان محادثة حميمة. مما جعل البصر غضبها يغلي.
“همم ••••••.”
“ماذا تقصدين لا توجد مكافأة؟“
كانت المشكلة الحقيقة أن كل واحد منهم كان لديه بذور لعنة مختبئة داخل أجسادهم. عندما تم تشغيل اللعنات فإنهم سيصبحون في الأساس خيولًا ممتازة يمكن استخدامها من قبل جيش ملك الشياطين. ولن يتمكن أحد هنا من الهرب.
“إنني أتطلع إلى ذلك.”
“لم يكن لدي اي خيار.”
كانت ضربات قلب باهتة للغاية يمكن أن يسمعها أرتبى. كان أرتبى متأكدًا من أنه التقط الصوت ، لذا فقد ضحك. بائع المزاد الذي لم يسمع الصوت على عكسه ، أطلق صيحة رنانة.
بالطبع كان هؤلاء الناس مدركين جيدًا لأهميتهم الخاصة. لهذا السبب سافروا مع حراس كانوا في منتصف المائة من حيث المستوى.
“لماذا أنا؟“
كانت المشكلة الحقيقة أن كل واحد منهم كان لديه بذور لعنة مختبئة داخل أجسادهم. عندما تم تشغيل اللعنات فإنهم سيصبحون في الأساس خيولًا ممتازة يمكن استخدامها من قبل جيش ملك الشياطين. ولن يتمكن أحد هنا من الهرب.
هل سيتراجع الناس؟
فماذا سيحدث إذا تقدم أرتبى إلى الأمام وقال ، “يجب إلغاء هذا المهرجان”؟
“إلهي. هل يعني هذا أن المزاد يحتوي على شيطـ – اه – اوووب – اووب! “
هل سيتراجع الناس؟
فارتفعت الستاره على المسرح.
“اووه اووب اووب! عفوًا! “
كان سيخبرهم أن جيش ملك الشياطين يستهدف العالم البشري ويجب عليهم أن يتفرقوا.
وصفته بأنه محتال وأسماء سيئة أخرى ولكن في النهاية ، اتبعت بطاعة كلمات أرتبى. كانت لطيفًه جدًا.
هل سيتراجعون بينما يقولون ، “آه. هل هذا صحيح! لقد استغرقنا شهرين للوصول إلى هنا ولكن بما أنه جيش ملك الشياطين فسنغسل أقدامنا وننام في منزلنا!
كان يمكن أن يراهم بوضوح شديد كما لو كان أرتبى يمكن أن يمسكهم بيديه. بدت اللعنات وكأنها شيء ينفجر من تلقاء نفسه. ليس من الضروري إضاءة المصباح. حيث في حياته الماضية كان أرتبى دائمًا محاطًا بمثل هذه الكائنات الملتوية.
في البداية كانت قلقة ومتوترة من أرتبى الذي جاء إلى هنا بتجاهل كلماتها. ومع ذلك استمرت هذه العواطف اللطيفة في التآكل حيث شاهدته يلعب مع امرأة أخرى. فنما غضبها!
هل سيعودون حقاً إلى منازلهم؟
لا يمكن.
سيكون أرتبى محظوظًا إذا لم يتهمه الناس بأنه أحد أتباع جيش ملك الشياطين. ثم كانت هناك فرصة لزرع هذه اللعنات على مدى فترة طويلة من الزمن وإذا تسبب في حدوث ضجة فقد يكون بمثابة محفز في تحفيز اللعنة. وقد تفجر اللعنات بالتأكيد.
حتى عندما كان أرتبى مبتسمًا ، شعر بقلبه الداخلي يصبح أثقل قليلاً.
هذا هو السبب في أنه اختار قلب اللوحة. كان يتصرف كما لو كان يرقص على أنغامهم وفي آخر لحظة حاسمة ، سيعكس تماما السبب والنتيجة.!
“هذا السعي ليس له مكافأة. دعنا نتخلى عنه! يجب أن تهرب معي بسرعة! “
“أين هم الأثنين الآخرين…..؟“
“هل سيخطف العملاء الآخران هذا المكان مرة أخرى …؟“
“نعم ، إنه حقا مكان رائع للتاريخ.”
“أنا لا أستخدم هذه الأساليب منخفضة الحواف. في الواقع ، هذه هي أسوأ طريقة للذهاب في فعل الأشياء “.
رد أرتبى على كلمات ميسيناي بشخير.
“لم يكن لديك خيار؟ هراء!”
تساءلت ميسيناي عن هدف أرتبى. استمرت في التفكير في الأمر ولكن لم يكن لديها أي فكرة عما يمكن أن يكون. تأوهت وهي تحرك رأسها نحو العتاد.
“سيبدأ المزاد الآن!”
“هذا السعي ليس له مكافأة. دعنا نتخلى عنه! يجب أن تهرب معي بسرعة! “
“ألها علاقة بإعادة بناء دار المزاد“.
“سأعطيكي 60 نقطة لذلك الجواب.”
سرعان ما نظر أرتبى بعيدًا عن إتنا لكنه عرف أن نظرتها لم تتعثر. يمكن أن يشعر بنظرها عليه. قريبا ، التقطت ميسيناي العيون عليهم.
“هذه درجة فاشلة •••••• أنت صارم.”
“أوه ، مممم؟“
“إيييييك. أرتبييييي ••••••! “
كان يمكن أن يراهم بوضوح شديد كما لو كان أرتبى يمكن أن يمسكهم بيديه. بدت اللعنات وكأنها شيء ينفجر من تلقاء نفسه. ليس من الضروري إضاءة المصباح. حيث في حياته الماضية كان أرتبى دائمًا محاطًا بمثل هذه الكائنات الملتوية.
من ناحية أخرى ، استمرت غرس نظرة إتنا بشكل مباشر على أرتبى. بدا ميسيناي و أرتبى (من الخارج) كما لو كانا يشاركان محادثة حميمة. مما جعل البصر غضبها يغلي.
“اهدئي.”
في البداية كانت قلقة ومتوترة من أرتبى الذي جاء إلى هنا بتجاهل كلماتها. ومع ذلك استمرت هذه العواطف اللطيفة في التآكل حيث شاهدته يلعب مع امرأة أخرى. فنما غضبها!
كانت على هذا النحو على الرغم من أن أرتبى لم يكن رجلها!
“أنا لا أعرف إلى أين ذهبوا.”
“إنها حقًا من نوع المرأة التي تعيش جيدًا في الريف أثناء إطعام الأبقار.”
في البداية ، اعتقد أرتبى أنه تم إدخالها في الحقل لإخماد أي شخص حاول التدخل في الخطة. ومع ذلك تم تركيز انتباهها فقط على أرتبى ، لذلك لا يبدو هذا محتملًا.
أو ربما كانت تحدق في أرتبى لأنها قررت أنه كان أخطر شخص هنا … على أي حال يبدو أنها لن تفعل أي شيء اليوم.
“من المؤسف أنها تحدق بي لكنها لن تكون قادرة على إيقاف خطتي. أنا سيد الدمي اليوم “.
حتى عندما كان أرتبى مبتسمًا ، شعر بقلبه الداخلي يصبح أثقل قليلاً.
في كلماته ، تحولت عيون ميسيناي مستديرة.
لو لم يكن آرتبي هنا ، لكانت خطة جيش ملك الشياطين ستستمر دون وجود عوائق. بما أنها كانت في قلب الموقع حيث سيتم تنفيذ الخطة فستشهد جميع الفظائع …..
كانت ضربات قلب باهتة للغاية يمكن أن يسمعها أرتبى. كان أرتبى متأكدًا من أنه التقط الصوت ، لذا فقد ضحك. بائع المزاد الذي لم يسمع الصوت على عكسه ، أطلق صيحة رنانة.
كان لديها قلب ضعيف بشكل غير عادي ، لذلك ستصاب بجروح بسبب هذا الحدث. حدث ذلك في كثير من الأحيان في حياته الماضية.
“لم يكن لديك خيار؟ هراء!”
“ألها علاقة بإعادة بناء دار المزاد“.
لم يكن لديها الوقت للتعافي. حيث أصيبت باستمرار ومع ارتفاع مستواها ، فسدت روحها إلى درجة أنه لم يكن هناك طريقة لاستعادتها.
كانوا مقرفين ومثيرين للشفقة.
“إنها حقًا من نوع المرأة التي تعيش جيدًا في الريف أثناء إطعام الأبقار.”
كان لديها قلب ضعيف بشكل غير عادي ، لذلك ستصاب بجروح بسبب هذا الحدث. حدث ذلك في كثير من الأحيان في حياته الماضية.
تساءلت ميسيناي عن هدف أرتبى. استمرت في التفكير في الأمر ولكن لم يكن لديها أي فكرة عما يمكن أن يكون. تأوهت وهي تحرك رأسها نحو العتاد.
“أنت…. آه ، ربما رأيت هذا المشهد في كثير من الأحيان. “
في الواقع كانت المشكلة مع الاله الذي أعطاهم مثل هذه المصائر الملتوية. سيكون من الرائع إذا نشأت ميتيل و سيينا بسرعة حتى يتمكنوا من قتل الاله!
تم جمع جميع القطع الأثرية داخل دار المزاد. ولم تدخل الشياطين بيت المزاد. و إنما انتشروا في كل المدينة والميناء. وابتسموا وكأنهم ينتظرون شيئًا. كما لو كانت نعمة مأدبة الجحيم التي كانت على وشك البدء ، أطلق القمر ضوءًا قاتمًا.
“ومع ذلك سيكون اليوم مختلفًا.”
“هذه درجة فاشلة •••••• أنت صارم.”
أو ربما كانت تحدق في أرتبى لأنها قررت أنه كان أخطر شخص هنا … على أي حال يبدو أنها لن تفعل أي شيء اليوم.
“نعم ، زبون؟ ماذا قلت للتو؟“
ابتسم أرتبى وهو يسألها سؤالًا.
“
“شكرا لانتظاركم طويلا!”
“هيك“.
يبدو أن ميسيناي قد التقط المعنى وراء الكلمات التي اختلط بها أرتبى لنفسه. كانت على وشك أن تستجوبه عندما ظهر الدلال على المسرح مع توقيت رائع. جشع جميع البشر الذين تجمعوا في دار المزاد كان يركز على الدلال.
بالطبع كان هؤلاء الناس مدركين جيدًا لأهميتهم الخاصة. لهذا السبب سافروا مع حراس كانوا في منتصف المائة من حيث المستوى.
“الزبون •••••• ما زلت لم أسمع سبب تدمير منزل المزاد“.
تم جمع جميع القطع الأثرية داخل دار المزاد. ولم تدخل الشياطين بيت المزاد. و إنما انتشروا في كل المدينة والميناء. وابتسموا وكأنهم ينتظرون شيئًا. كما لو كانت نعمة مأدبة الجحيم التي كانت على وشك البدء ، أطلق القمر ضوءًا قاتمًا.
“إنني أتطلع إلى ذلك.”
]با دامب[
“إذا سمعك شخص آخر فسوف يكون لديه انطباع خاطئ.”
كانت ضربات قلب باهتة للغاية يمكن أن يسمعها أرتبى. كان أرتبى متأكدًا من أنه التقط الصوت ، لذا فقد ضحك. بائع المزاد الذي لم يسمع الصوت على عكسه ، أطلق صيحة رنانة.
“سيبدأ المزاد الآن!”
“لم يكن لديك خيار؟ هراء!”
فارتفعت الستاره على المسرح.
“إنها حقًا من نوع المرأة التي تعيش جيدًا في الريف أثناء إطعام الأبقار.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
