المهمه لم تنتهى بعد الجزء الخامس
الفصل 70: المهمه لم تنتهى بعد الجزء الخامس
“••••••نعم مرحبا. هل تشعر بتحسن قليلاً؟ “
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
كان يجب أن يكون نزل جايمى مشابهًا للنزل الذي يشغله حزب أرتبى. ومع ذلك كان الجو داخل النزل هادئا. فتح أرتبى باب النزل. وعندما دخل رأى أن كل شخص دفن رأسه في طاولته.
من منظور ميتيل كانت تحاول تعويض الوقت والمودة اللذين فقدتهما أمام إتنا. و لم يكن هذا سوى شكل من أشكال العقاب من منظور أرتبى.
“••••••بحق الجحيم؟“
“انتي ابقي هناك. لا تأتي بهذه الطريقة. “
]نيا.]
كانت القصة التالية شيئًا لا يجب على الذكر العادي بسماعه إذا أراد المرء الحفاظ على صحته العقلية.
مسح أرتبى محيطه. يتساءل عما إذا كانوا في حالة حداد. ركضت نادلة له وهمست له.
“
“حاول رجل أن يمرر امرأة جميلة وهي •••••••”
“كنت سأختطفك على الفور وكنت قد اختفيت من هذا المكان.”
كانت القصة التالية شيئًا لا يجب على الذكر العادي بسماعه إذا أراد المرء الحفاظ على صحته العقلية.
“قد لا تصدقني ولكن لم يحدث شيء. كان لدي مهام أخرى كان علي الانتهاء منها “.
في الواقع كان الجميع يأخذون بعض الوقت للتعبير عن تعاطفهم مع هذا الرجل. قدم أرتبى أيضا صلاة قصيرة. صلى لبقية حياة الرجل. لن يكون قادرًا على إنجاب أي أطفال الآن ، لذلك تمنى للرجل أن يعيش حياة ممتعة. آه … لن يتمكن من الاستمتاع بنفسه.
استخدم أرتبى الدرع الذي لا يقهر لحماية نفسه لكن دفاعه اقتحمته أجزاء صغيرة. حيث استنشقت إتنا.
بعد أن أنهى صلاته رفع رأسه. سألته الموظفة سؤالاً بتعبير رسمي على وجهها.
“هل ترغب في طلب شئ ما؟“
اختفت الأغلال. يبدو أنها كانت ناجحة في اختيار كلماتها.
“هل تقولين أنه كان سيكون بخير لو كنت أكبر سنا؟“
“
“لا. أنا هنا لمقابلة شخص ما .. “
قبل أن يصعد أرتبى الدرج ، تساءل عما إذا كان يجب أن يرتدي قطعًا رمزية. ومع ذلك فقد تخلى عن الفكرة لأنه لم يستطع إيقافها إذا أرادت حقًا إيذائه.
أصبح جسدها أقل توتراً قليلاً وضيقت عينيها قليلاً بطريقة مؤذية. تصرفت كما لو كان هذا تفاعلًا طبيعيًا بين الرجل والمرأة. وسألته سؤال.
[نيااا، نيااا-اهههااااا؟]
“أنا بحاجة إلى حزام عفة بدلاً من قطعة فنية؟ لا ، لديها روح تحترم القانون. لن تضع يديها على رجل قاصر. “
[نيااا ••••••.]
تجاهل أرتبى عيون روا الضيقة وطرق على الباب في نهاية الطابق الثالث. كانت غرفة الزاوية. كانت تبعث باستمرار خيط رفيع من الطاقة السحرية. مما سمح له بتحديد مكانها. حتى لو لم يكن لديه القدرة على قراءة جميع الخلق ، لكان بإمكانه تحديد موقع غرفتها بسهولة.
]ادخل.]
بعد المقايضة مع ميسيناي ، تمكن من إعادة بناء جدار الحاجز الأول بلا أخطاء. وكان الوقت قد تأخر بالفعل عندما عاد إلى النزل.
دفعت إتنا السيف نحوه. لم يكن عليه حتى التحقق من ذلك. كان سيف الجنون لنيران جحيم العالم السفلى الذي أعطاه لها عندما دخل الغرفة.
“أنا قادم.”
كان متأكدًا من أنه فعل كل ما تريده لكن تعبير إتنا ظل جادًا للغاية. تحرك فمها عدة مرات كما لو كانت على وشك أن تقول شيئًا ولكن في النهاية ، أغلقت عينيها حيث جلست فوق السرير.
“سأنهيه بقوتي هذه المرة. هل ستساعديني يا روا؟ “
سمع أرتبى رد إتنا. واسترخ عندما فتح الباب بعدما سمع صوتها الهادئ. لجزء من الثانية كان يخشى وضع كيس على رأسه. لحسن الحظ لم يحدث ذلك.
“أرتبى“.
“مرحبًا إتنا“.
“قلت أنك أردت الإمساك بيدي.”
كان جمال بعيون حمراء مشتعلة واقفا هناك.
“••••••نعم مرحبا. هل تشعر بتحسن قليلاً؟ “
“نعم.”
“أريد أن أبقى معك لفترة أطول ولكن يقترب مني الوقت. يجب أن أذهب الآن.”
كان يعتقد أن التحية التي تبادلاها لم تكن بهذه السوء لكن إتنا بقيت ثابتة. ولم تتزحزح عن موقعها الأولي بعد فتح الباب. شعر أرتبى بالحاجة إلى قول شيء ، لذلك فتح فمه.
“جئت إلى هنا لأعطيك ما وعدت به. أردت أن آتي إلى هنا في أقرب وقت ممكن لكني فقدت الوعي “.
“•••••• هاه؟“
“كل شيء على ما يرام. لم أنتظر طويلا … “
“••••••” لقد كان الأمر كذلك. لطالما كانت الحيوانات حساسة تجاه طاقتي. لقد كان هكذا دائما.”
صنعت اتنا ابتسامة ناعمة على شفتيها عندما تحدثت. ومع ذلك قامت بإغلاق فمها عندما شاهدت السيف الذي ظهر في يد أرتبى.
كان السيف الطويل بهالة سيف أحمر وكان اسمه سيف لهب العالم السفلى سيف الجنون. اشتهر بكونه سيف الفارس الذي أدى بشكل رائع خلال التمرد داخل مملكة دياز. في الحقيقة ، تم إغلاق روح النار ميلتيا داخل السيف. لقد سمح للمستخدم بأداء مفاخر لا تصدق ولكن في النهاية ، أخذ حياة اللاعب كسعر. كان سيفا شيطانيا.
“أنا لست بخير لكنني قررت أن أتصرف كما لو كان كل شئ على ما يرام. هذا هو تخصصي. هوو هوو.”
بالطبع ، استخرجت روا كل لعنته بالكامل ، لذا يمكن لروح النار أن تترك السيف إذا أرادت ذلك. كان هذا واضحًا لكن اللعنة كانت شيئًا لا يمكن حصاده بسهولة حتى لو أراد المرء القيام بذلك.
من منظور ميتيل كانت تحاول تعويض الوقت والمودة اللذين فقدتهما أمام إتنا. و لم يكن هذا سوى شكل من أشكال العقاب من منظور أرتبى.
“•••••• لا لم أعد على ما يرام بعد رؤيه هذا. اللعنة … كيف استطعت أن تنجح في ذلك … لا ، إذا بدأت بالحديث عنه فسيقودني ذلك إلى الحديث عن كل ما أريد أن أسألك عنه. “
دفعت إتنا السيف نحوه. لم يكن عليه حتى التحقق من ذلك. كان سيف الجنون لنيران جحيم العالم السفلى الذي أعطاه لها عندما دخل الغرفة.
اختفت الأغلال. يبدو أنها كانت ناجحة في اختيار كلماتها.
كان متأكدًا من أنه فعل كل ما تريده لكن تعبير إتنا ظل جادًا للغاية. تحرك فمها عدة مرات كما لو كانت على وشك أن تقول شيئًا ولكن في النهاية ، أغلقت عينيها حيث جلست فوق السرير.
“إنها أجمل امرأة.”
الصمت القصير بدا وكأنه قد دام إلى الأبد. ثم تدفق صوت أجوف من فمها ..
“أنا لست بخير لكنني قررت أن أتصرف كما لو كان كل شئ على ما يرام. هذا هو تخصصي. هوو هوو.”
“أرتبى…. من أنت؟“
أعطت روا إجابة قصيرة ولكنها شرسة. ابتسم أرتبى وهو يربت على رأسها. ثم وقف. وقام بتجهيز سيف اللهب الذي أعطته إيتنا له وأخفاه باستخدام رداءه. ثم توجه بشجاعة إلى الخارج.
كان يعتقد أن التحية التي تبادلاها لم تكن بهذه السوء لكن إتنا بقيت ثابتة. ولم تتزحزح عن موقعها الأولي بعد فتح الباب. شعر أرتبى بالحاجة إلى قول شيء ، لذلك فتح فمه.
“أنا شاب ولكن لدي مزيج مجنون من المستوى والقدرة. أنا ساحر طفل جيد بشده. “
“لن أقف أمام المستهتر الذي يجعل العديد من النساء يبكون. لهذا كنت سأضعك في موقف حيث يمكنك أن تبكي امرأة واحدة فقط “.
ومع ذلك لم تستطع إنهاء كلماتها. حيث يمكن أن يرى أرتبى بوضوح الأغلال السوداء حول رقبتها. كانت قيدا مطلقًا لا يمكن كسره إذا كان أحدهم من جنس الشياطين ..
“لا ، أنا لا أتحدث عن ذلك! يوجد هذا السيف والعصمة التي أظهرتها لي في ذلك اليوم … ربما أنت … “
“نعم.”
ومع ذلك لم تستطع إنهاء كلماتها. حيث يمكن أن يرى أرتبى بوضوح الأغلال السوداء حول رقبتها. كانت قيدا مطلقًا لا يمكن كسره إذا كان أحدهم من جنس الشياطين ..
“اووووووه-دوو-داووهك.”
“أنا لست بخير لكنني قررت أن أتصرف كما لو كان كل شئ على ما يرام. هذا هو تخصصي. هوو هوو.”
“….ما أود قوله هو…..”
“نعم.”
اختفت الأغلال. يبدو أنها كانت ناجحة في اختيار كلماتها.
….كان غريبا. بدا الجميع قادرين على قراءة أفكاره الداخلية اليوم. وتساءل عما إذا كان قد وضع عليه سحر يكشف أفكاره الداخلية. استكشف وجهه بيده. فأطلقت إتنا ضحكة صافية عندما رأت ذلك.
كان متأكدًا من أنه فعل كل ما تريده لكن تعبير إتنا ظل جادًا للغاية. تحرك فمها عدة مرات كما لو كانت على وشك أن تقول شيئًا ولكن في النهاية ، أغلقت عينيها حيث جلست فوق السرير.
“لدي شعور سيء عن هذا. يبدو الأمر كما لو أنني سأضطر إلى قتالك يومًا ما. إنه شعور لا مفر منه “.
كان يعتقد أن التحية التي تبادلاها لم تكن بهذه السوء لكن إتنا بقيت ثابتة. ولم تتزحزح عن موقعها الأولي بعد فتح الباب. شعر أرتبى بالحاجة إلى قول شيء ، لذلك فتح فمه.
“أنا أضعف منك الآن. إذا كنت تريدين قتلي فقد حان الوقت. “
“أنا شاب ولكن لدي مزيج مجنون من المستوى والقدرة. أنا ساحر طفل جيد بشده. “
“أريد أن أبقى معك لفترة أطول ولكن يقترب مني الوقت. يجب أن أذهب الآن.”
“•••••• إييييييك.”
بعد أن أنهت إتنا كلماتها ، تركت تنهيدة كبيرة.
استخدم أرتبى الدرع الذي لا يقهر لحماية نفسه لكن دفاعه اقتحمته أجزاء صغيرة. حيث استنشقت إتنا.
تحدث أرتبى مازحا مما دفع إتنا إلى إلقاء نظرة خاطفة عليه كما لو كانت تريد قتله حقا. ابتسم أرتبى في النهاية وهو يواصل التحدث.
قبل أن يتمكن من تجريف الجواب من ذكرياته ، مدت إتنا يديها للاستيلاء على كتفيه. ,شدته برفق نحوها وأعطته قبلة خفيفة على خده. شعرت قبلتها بالسعادة التي تلائم ابنة طائر الفينيق.
“كنت سأختطفك على الفور وكنت قد اختفيت من هذا المكان.”
“لن نقاتل الآن فلماذا تقلقي بشأن ذلك؟ إذا حاربنا في وقت لاحق ، يمكننا أن نقلق بشأن ذلك عندما نصل إلى هذه النقطة “.
]ادخل.]
“أنا أحسدك. أنت قادر على التحدث بهذه الكلمات بسهولة. لقد بدوت دائمًا وكأنك روح قديمة ومع ذلك فأنت تتصرف بعمرك الآن “.
اختفت الأغلال. يبدو أنها كانت ناجحة في اختيار كلماتها.
“أنا طفل“
نعم • أنت طفل. كيف فعلت … “.
“هوهوت. يبدو الأمر كذبة لكنني سأثق بك. كوني أراك.”
بعد أن أنهت إتنا كلماتها ، تركت تنهيدة كبيرة.
اختفت الأغلال. يبدو أنها كانت ناجحة في اختيار كلماتها.
“أنا قادم.”
ومع ذلك عندما رفعت رأسها مرة أخرى ، أصبح تعبيرها أكثر إشراقًا قليلاً.
“حسنا. أستسلم. سأفعل كما اقترحت. سيكون من الغباء بالنسبة لي القلق بشأن ذلك. أنا أعيش حياة حيث ليس لدي أي فكرة عما سأفعله بعد ذلك. “
“أنا لست بخير لكنني قررت أن أتصرف كما لو كان كل شئ على ما يرام. هذا هو تخصصي. هوو هوو.”
“هل تشعرين بتحسن قليلاً؟“
“….ما أود قوله هو…..”
“أنا لست بخير لكنني قررت أن أتصرف كما لو كان كل شئ على ما يرام. هذا هو تخصصي. هوو هوو.”
“هل تقولين أنه كان سيكون بخير لو كنت أكبر سنا؟“
كلماتها سلطت الضوء على الموقف ولكن من منظور شخص يسمع كلماتها ، يمكنه أن يقول أن الأمر ليس كذلك. ومع ذلك تغير موقفها قبل أن يتفاعل أرتبى ويقول أي شيء. تصرفت كما لو أن المحادثة السابقة لم تحدث أبدًا.
يبدو أن شيريل وسيينا أصبحوا أصدقاء بالفعل. ناموا وهم يتكئون على كتف بعضهم البعض. على عكسهم كانت ميتيل متألقة بينما كانت تنتظره. لم تكن مستعدة لأي شيء مهم.
“هوو-اووه ••••••.”
كان أدنى من ذلك تمامًا مقارنة بالسيف الذي كانت فيه ميلتيا مقيمه فيه. ومع ذلك بقي السجل الذي خلفته ميلتيا داخل السيف وعمل بشكل متناغم مع قوة إتنا. ولقد تحول إلى قطعة أثرية لا تقدر بثمن.
“قد لا تصدقني ولكن لم يحدث شيء. كان لدي مهام أخرى كان علي الانتهاء منها “.
أصبح جسدها أقل توتراً قليلاً وضيقت عينيها قليلاً بطريقة مؤذية. تصرفت كما لو كان هذا تفاعلًا طبيعيًا بين الرجل والمرأة. وسألته سؤال.
“أريد أن أبقى معك لفترة أطول ولكن يقترب مني الوقت. يجب أن أذهب الآن.”
“إذن من هي صديقتك بين الثلاثة؟“
“ماذا لديك لتقوله لنفسك ، أرتبى؟“
فكيف قررت كل امرأة تعرف أرتبى استخدام هذا السؤال كمقدمة؟ رثى أرتبى عندما فتح فمه.
من منظور ميتيل كانت تحاول تعويض الوقت والمودة اللذين فقدتهما أمام إتنا. و لم يكن هذا سوى شكل من أشكال العقاب من منظور أرتبى.
“إنها أجمل امرأة.”
بالطبع لم يكن لديه صديقة بين الثلاثة. حتى لو تم الكشف عن كذبه ، قرر اختيار الأكاذيب التي ستضع ابتسامة عريضة على وجه إتنا. عندما سمعت إتنا إجابته ، تركت تنهدًا عندما ردت.
“أرتبى“.
“أنا سعيد لأنك لم تجب بالقول بأن الثلاثة كانوا صديقاتك.”
“عندما تكبر وإذا لم نكن بحاجة إلى قتال بعضنا البعض في الوقت المناسب فلنتقابل مرة أخرى بشكل جدي.”
“نعم.”
“ماذا لو أعطيت هذا الجواب؟“
“هوو-اووه ••••••.”
“لن أقف أمام المستهتر الذي يجعل العديد من النساء يبكون. لهذا كنت سأضعك في موقف حيث يمكنك أن تبكي امرأة واحدة فقط “.
استعد أرتبى للهرب عندما تحدث.
“لا. أنا هنا لمقابلة شخص ما .. “
“أنا آسف لكن هل يمكنك ترجمتها إلى كلمات أفهمها؟“
بعد أن أنهت إتنا كلماتها ، تركت تنهيدة كبيرة.
فكيف قررت كل امرأة تعرف أرتبى استخدام هذا السؤال كمقدمة؟ رثى أرتبى عندما فتح فمه.
“كنت سأختطفك على الفور وكنت قد اختفيت من هذا المكان.”
“سأهتم بمهامي المتبقية“.
كانت القصة التالية شيئًا لا يجب على الذكر العادي بسماعه إذا أراد المرء الحفاظ على صحته العقلية.
“انتي ابقي هناك. لا تأتي بهذه الطريقة. “
لم تكن أجسامهم ملامسة لكن الاثنين كانا قريبين بما فيه الكفاية لدرجة أنهم تمكنوا من الشعور بالآثار الباهتة لدرجة حرارة بعضهم البعض. شعر أرتبى بغرابة دغدغة ، لذلك حاول توسيع المسافة منها. استمرت إتنا في النظر إليه بعيون ناعمة ، لذلك كان عليه التخلي عن هذه الفكرة.
قبل أن يصعد أرتبى الدرج ، تساءل عما إذا كان يجب أن يرتدي قطعًا رمزية. ومع ذلك فقد تخلى عن الفكرة لأنه لم يستطع إيقافها إذا أرادت حقًا إيذائه.
كان يعتقد أن التحية التي تبادلاها لم تكن بهذه السوء لكن إتنا بقيت ثابتة. ولم تتزحزح عن موقعها الأولي بعد فتح الباب. شعر أرتبى بالحاجة إلى قول شيء ، لذلك فتح فمه.
“يا إلهي. هل تسأل بالفعل موعد آخر؟ أنا سعيده.”
“إنها مزحة. انا امزح.”
الصمت القصير بدا وكأنه قد دام إلى الأبد. ثم تدفق صوت أجوف من فمها ..
كانت تجلس على حافة السرير. وربتت في المكان المجاور لها. تم تهديد سلامة أرتبى الخاصة ، لذلك كان مترددًا جدًا. ومع ذلك في النهاية فعل ما تشاء.
لم تكن أجسامهم ملامسة لكن الاثنين كانا قريبين بما فيه الكفاية لدرجة أنهم تمكنوا من الشعور بالآثار الباهتة لدرجة حرارة بعضهم البعض. شعر أرتبى بغرابة دغدغة ، لذلك حاول توسيع المسافة منها. استمرت إتنا في النظر إليه بعيون ناعمة ، لذلك كان عليه التخلي عن هذه الفكرة.
“هل ترغب في طلب شئ ما؟“
“أنا لست بخير لكنني قررت أن أتصرف كما لو كان كل شئ على ما يرام. هذا هو تخصصي. هوو هوو.”
“هل هذه قطتك؟ لقد تصرفت بشكل جيد للغاية. “
“حاول رجل أن يمرر امرأة جميلة وهي •••••••”
“إنها مألوفة لي.”
[نيااا-اووه.]
“أنا سعيد لأنك لم تجب بالقول بأن الثلاثة كانوا صديقاتك.”
يبدو أن روا التقطت المزاج ، لذلك كانت محترمة. لا ، قد تكون خائفة جدًا من إتنا على مستوى غريزي. مددت إتنا يدها لكن روا لم تفكر حتى في الهرب. عرضت جسدها على إتنا. حيث كانت روا في وضع عدم المقاومة تمامًا.
“أنا لست بخير لكنني قررت أن أتصرف كما لو كان كل شئ على ما يرام. هذا هو تخصصي. هوو هوو.”
أدركت إتنا هذه الحقيقة أيضًا ، لذلك أطلقت ضحكة مريرة.
“••••••” لقد كان الأمر كذلك. لطالما كانت الحيوانات حساسة تجاه طاقتي. لقد كان هكذا دائما.”
قبل أن يتمكن من تجريف الجواب من ذكرياته ، مدت إتنا يديها للاستيلاء على كتفيه. ,شدته برفق نحوها وأعطته قبلة خفيفة على خده. شعرت قبلتها بالسعادة التي تلائم ابنة طائر الفينيق.
“سأعيدها بعد أن أربيها. ستكون قوية بما يكفي حتى لا تخاف منكي “.
“حسنا. أستسلم. سأفعل كما اقترحت. سيكون من الغباء بالنسبة لي القلق بشأن ذلك. أنا أعيش حياة حيث ليس لدي أي فكرة عما سأفعله بعد ذلك. “
“يا إلهي. هل تسأل بالفعل موعد آخر؟ أنا سعيده.”
سحبت إتنا بعناية اليد التي مدتها نحو روا. هذه المرة أخذت بيد أرتبى بلطف. كانت يدها نحيفة وحساسة. وشعرت يدها بالحرارة لأنها أمسكت يده بالكامل.
عندما أمال أرتبى رأسه في حيرة ، تجهمت إتنا وهي تتحدث.
“….ما أود قوله هو…..”
“قلت أنك أردت الإمساك بيدي.”
أعطت روا إجابة قصيرة ولكنها شرسة. ابتسم أرتبى وهو يربت على رأسها. ثم وقف. وقام بتجهيز سيف اللهب الذي أعطته إيتنا له وأخفاه باستخدام رداءه. ثم توجه بشجاعة إلى الخارج.
“آه. طبخت هذه الكلمات لأنني أردت طاقتك السحرية “.
“أنت شاب ولكنك تحاول اللعب مع امرأة.”
“اووووووه-دوو-داووهك.”
المترجم: pharaoh-king-jeki
“لن نقاتل الآن فلماذا تقلقي بشأن ذلك؟ إذا حاربنا في وقت لاحق ، يمكننا أن نقلق بشأن ذلك عندما نصل إلى هذه النقطة “.
نفس الصوت الذي خرج من فم إتنا سمع من مفاصل يد آرتبي. تجاهلت إتنا صرخة أرتبي بينما كانت تمسك بيده. بعد فترة طويلة ، تركت يده أخيرًا. كانت يده حمراء.
“أرتبى“.
“أنت شاب ولكنك تحاول اللعب مع امرأة.”
بعد المقايضة مع ميسيناي ، تمكن من إعادة بناء جدار الحاجز الأول بلا أخطاء. وكان الوقت قد تأخر بالفعل عندما عاد إلى النزل.
“هل تقولين أنه كان سيكون بخير لو كنت أكبر سنا؟“
أدركت إتنا هذه الحقيقة أيضًا ، لذلك أطلقت ضحكة مريرة.
فكر أرتبى في التعبير الوحيد على وجهها والأغلال السوداء التي تطوق رقبتها. كان من المفترض أن تكون نارًا مشعة يجب أن تكون أكثر حرية من أي شخص آخر. ولكن لم تكن قادرة على نشر جناحيها. عندما فكر في حالتها البائسة ، جعلته يطحن أسنانه.
“نعم. •••••• لذا يرجى أن تكبر بسرعة .. “
“•••••• هاه؟“
المترجم: pharaoh-king-jeki
أعطت روا إجابة قصيرة ولكنها شرسة. ابتسم أرتبى وهو يربت على رأسها. ثم وقف. وقام بتجهيز سيف اللهب الذي أعطته إيتنا له وأخفاه باستخدام رداءه. ثم توجه بشجاعة إلى الخارج.
بحق الجحيم؟ ألم يقل شيئًا مشابهًا لشخص ما؟ شعر أرتبى نفسه بالغرق في مزاج غريب.
قبل أن يتمكن من تجريف الجواب من ذكرياته ، مدت إتنا يديها للاستيلاء على كتفيه. ,شدته برفق نحوها وأعطته قبلة خفيفة على خده. شعرت قبلتها بالسعادة التي تلائم ابنة طائر الفينيق.
“يا إلهي. هل تسأل بالفعل موعد آخر؟ أنا سعيده.”
“اااه ••••••.”
في الواقع كان الجميع يأخذون بعض الوقت للتعبير عن تعاطفهم مع هذا الرجل. قدم أرتبى أيضا صلاة قصيرة. صلى لبقية حياة الرجل. لن يكون قادرًا على إنجاب أي أطفال الآن ، لذلك تمنى للرجل أن يعيش حياة ممتعة. آه … لن يتمكن من الاستمتاع بنفسه.
“هوهوت“.
نعم • أنت طفل. كيف فعلت … “.
في هجوم التسلل غير المتوقع ، أصيب أرتبى بالذهول. وسمحت إتنا بابتسامة مشرقة وهي تقف. كانت هناك ابتسامة خبيثه على شفتيها.
“عندما تكبر وإذا لم نكن بحاجة إلى قتال بعضنا البعض في الوقت المناسب فلنتقابل مرة أخرى بشكل جدي.”
نفس الصوت الذي خرج من فم إتنا سمع من مفاصل يد آرتبي. تجاهلت إتنا صرخة أرتبي بينما كانت تمسك بيده. بعد فترة طويلة ، تركت يده أخيرًا. كانت يده حمراء.
“إذن من هي صديقتك بين الثلاثة؟“
“ألم أخبرك أن لدي صديقة؟“
“….ما أود قوله هو…..”
“هوو“.
استخدم أرتبى الدرع الذي لا يقهر لحماية نفسه لكن دفاعه اقتحمته أجزاء صغيرة. حيث استنشقت إتنا.
“أنا بحاجة إلى حزام عفة بدلاً من قطعة فنية؟ لا ، لديها روح تحترم القانون. لن تضع يديها على رجل قاصر. “
“هل تعتقد حقًا أنني لا أستطيع أن أقول أنك كنت تخبرني بالكذب؟ أنت رائع في إخفاء كل شيء آخر. أنا لا أعرف لماذا أنت متهور للغاية بشأن هذا الموضوع. “
“اااه ••••••.”
الفصل 70: المهمه لم تنتهى بعد الجزء الخامس
….كان غريبا. بدا الجميع قادرين على قراءة أفكاره الداخلية اليوم. وتساءل عما إذا كان قد وضع عليه سحر يكشف أفكاره الداخلية. استكشف وجهه بيده. فأطلقت إتنا ضحكة صافية عندما رأت ذلك.
“نعم، سيدتي.”
“أريد أن أبقى معك لفترة أطول ولكن يقترب مني الوقت. يجب أن أذهب الآن.”
[نيااا، نيااا-اهههااااا؟]
“إتنا؟“
“هذا أيضًا هديتي لكي“
ومع ذلك لم تستطع إنهاء كلماتها. حيث يمكن أن يرى أرتبى بوضوح الأغلال السوداء حول رقبتها. كانت قيدا مطلقًا لا يمكن كسره إذا كان أحدهم من جنس الشياطين ..
دفعت إتنا السيف نحوه. لم يكن عليه حتى التحقق من ذلك. كان سيف الجنون لنيران جحيم العالم السفلى الذي أعطاه لها عندما دخل الغرفة.
كانت تجلس على حافة السرير. وربتت في المكان المجاور لها. تم تهديد سلامة أرتبى الخاصة ، لذلك كان مترددًا جدًا. ومع ذلك في النهاية فعل ما تشاء.
تلقى أرتبى السيف ونظر إلى معلوماته. لم تكن روح النار ميلتيا مقيمة داخله ولكن بقيت طاقة نار قوية داخل السيف. أدرك أرتبى على الفور أنها كانت قوة إتنا.
قبل أن يصعد أرتبى الدرج ، تساءل عما إذا كان يجب أن يرتدي قطعًا رمزية. ومع ذلك فقد تخلى عن الفكرة لأنه لم يستطع إيقافها إذا أرادت حقًا إيذائه.
في تلك اللحظة كانت روا بالكاد قادرة على استعادة رباطة جأشها. قفزت فوق حضن أرتبى. و نظرت إليه وهو يبكي. فامتلأت عينيها بالقلق والخوف.
كان أدنى من ذلك تمامًا مقارنة بالسيف الذي كانت فيه ميلتيا مقيمه فيه. ومع ذلك بقي السجل الذي خلفته ميلتيا داخل السيف وعمل بشكل متناغم مع قوة إتنا. ولقد تحول إلى قطعة أثرية لا تقدر بثمن.
“أنا لست جيده مثلك لكني ماهرة في سحر العناصر بقوتي. من فضلك اعتني بهذا السيف. يجب أن تفكر في ذلك مثلي. آه لا يمكنك إعطائه لتلك الفتاة. سأكرهك حقًا إذا فعلت ذلك. “
اختفت الأغلال. يبدو أنها كانت ناجحة في اختيار كلماتها.
]نيا.]
كيف علمت أنه كان يخطط لإعطائه لـ ميتيل …. كان لديه مثل هذه الأفكار لكنه هز رأسه بلا خجل من جانب إلى آخر في الخارج.
أراد أن ينام. كانت الليلة تقترب بسرعة. استغرق الأمر 30 دقيقة لإقناع ميتيل بأنه لم يحدث شيء بينه وبين إتنا. بعد تعرضه للمضايقة ، تمكن أخيرًا من النوم في حضنها.
“هوو-اووه ••••••.”
“لا ، كنت سأستخدمه. لا تقلقي بشأن ذلك “.
]ادخل.]
“لن أقف أمام المستهتر الذي يجعل العديد من النساء يبكون. لهذا كنت سأضعك في موقف حيث يمكنك أن تبكي امرأة واحدة فقط “.
“هوهوت. يبدو الأمر كذبة لكنني سأثق بك. كوني أراك.”
كان جمال بعيون حمراء مشتعلة واقفا هناك.
في اللحظة التالية ، اختفت إتنا حقاً من على الفور. اختفت تمامًا باستخدام نفس الطريقة التي استخدمتها في الحانة قبل يومين. ومع ذلك فقد قطعت مسافة أكبر بكثير من ذي قبل. حيث سيطرت على النار لكنها سافرت بسرعة مثل الريح.
]نيا.]
“
أدركت إتنا هذه الحقيقة أيضًا ، لذلك أطلقت ضحكة مريرة.
في تلك اللحظة كانت روا بالكاد قادرة على استعادة رباطة جأشها. قفزت فوق حضن أرتبى. و نظرت إليه وهو يبكي. فامتلأت عينيها بالقلق والخوف.
دفعت إتنا السيف نحوه. لم يكن عليه حتى التحقق من ذلك. كان سيف الجنون لنيران جحيم العالم السفلى الذي أعطاه لها عندما دخل الغرفة.
[نيااا-اههاا ••••••.]
“لا ، إنها ليست امرأة تتأثر بمشاعرها. إذا جاء يوم يجب أن تقتلني فيه فلن تتردد في قتلي “.
فكيف قررت كل امرأة تعرف أرتبى استخدام هذا السؤال كمقدمة؟ رثى أرتبى عندما فتح فمه.
“ماذا لديك لتقوله لنفسك ، أرتبى؟“
[نيااا نيااا، نيااا-اووه-أاااه.]
“هل ترغب في طلب شئ ما؟“
قبل أن يصعد أرتبى الدرج ، تساءل عما إذا كان يجب أن يرتدي قطعًا رمزية. ومع ذلك فقد تخلى عن الفكرة لأنه لم يستطع إيقافها إذا أرادت حقًا إيذائه.
“نعم ، إذا حدث ذلك فمن المحتمل أن تتأذى أكثر مني. ذلك هو السبب….. .”
نعم • أنت طفل. كيف فعلت … “.
فكر أرتبى في التعبير الوحيد على وجهها والأغلال السوداء التي تطوق رقبتها. كان من المفترض أن تكون نارًا مشعة يجب أن تكون أكثر حرية من أي شخص آخر. ولكن لم تكن قادرة على نشر جناحيها. عندما فكر في حالتها البائسة ، جعلته يطحن أسنانه.
“أنا قادم.”
ومع ذلك تمكن من تأكيد شيء ما مرة أخرى اليوم. كان متأكدا من ذلك الآن.
نفس الصوت الذي خرج من فم إتنا سمع من مفاصل يد آرتبي. تجاهلت إتنا صرخة أرتبي بينما كانت تمسك بيده. بعد فترة طويلة ، تركت يده أخيرًا. كانت يده حمراء.
[نيااا ••••••.]
في الماضي ، أشعرته قوة ملك الشياطين بأنها مطلقه بالنسبه له و لكنه لم يعد خائفاً منها الآن.
قبل أن يصعد أرتبى الدرج ، تساءل عما إذا كان يجب أن يرتدي قطعًا رمزية. ومع ذلك فقد تخلى عن الفكرة لأنه لم يستطع إيقافها إذا أرادت حقًا إيذائه.
“سأنهيه بقوتي هذه المرة. هل ستساعديني يا روا؟ “
“أنت شاب ولكنك تحاول اللعب مع امرأة.”
صنعت اتنا ابتسامة ناعمة على شفتيها عندما تحدثت. ومع ذلك قامت بإغلاق فمها عندما شاهدت السيف الذي ظهر في يد أرتبى.
]نيا![
بالطبع ، استخرجت روا كل لعنته بالكامل ، لذا يمكن لروح النار أن تترك السيف إذا أرادت ذلك. كان هذا واضحًا لكن اللعنة كانت شيئًا لا يمكن حصاده بسهولة حتى لو أراد المرء القيام بذلك.
أعطت روا إجابة قصيرة ولكنها شرسة. ابتسم أرتبى وهو يربت على رأسها. ثم وقف. وقام بتجهيز سيف اللهب الذي أعطته إيتنا له وأخفاه باستخدام رداءه. ثم توجه بشجاعة إلى الخارج.
“حاول رجل أن يمرر امرأة جميلة وهي •••••••”
كانت القصة التالية شيئًا لا يجب على الذكر العادي بسماعه إذا أراد المرء الحفاظ على صحته العقلية.
“سأهتم بمهامي المتبقية“.
“قلت أنك أردت الإمساك بيدي.”
بعد المقايضة مع ميسيناي ، تمكن من إعادة بناء جدار الحاجز الأول بلا أخطاء. وكان الوقت قد تأخر بالفعل عندما عاد إلى النزل.
كان أدنى من ذلك تمامًا مقارنة بالسيف الذي كانت فيه ميلتيا مقيمه فيه. ومع ذلك بقي السجل الذي خلفته ميلتيا داخل السيف وعمل بشكل متناغم مع قوة إتنا. ولقد تحول إلى قطعة أثرية لا تقدر بثمن.
يبدو أن شيريل وسيينا أصبحوا أصدقاء بالفعل. ناموا وهم يتكئون على كتف بعضهم البعض. على عكسهم كانت ميتيل متألقة بينما كانت تنتظره. لم تكن مستعدة لأي شيء مهم.
يبدو أن روا التقطت المزاج ، لذلك كانت محترمة. لا ، قد تكون خائفة جدًا من إتنا على مستوى غريزي. مددت إتنا يدها لكن روا لم تفكر حتى في الهرب. عرضت جسدها على إتنا. حيث كانت روا في وضع عدم المقاومة تمامًا.
“
“لا ، إنها ليست امرأة تتأثر بمشاعرها. إذا جاء يوم يجب أن تقتلني فيه فلن تتردد في قتلي “.
“ماذا لديك لتقوله لنفسك ، أرتبى؟“
“قلت أنك أردت الإمساك بيدي.”
]نيا.]
“قد لا تصدقني ولكن لم يحدث شيء. كان لدي مهام أخرى كان علي الانتهاء منها “.
“أريد أن أسمع رواية مفصلة لما فعلته. تعال الى هنا.”
“لن نقاتل الآن فلماذا تقلقي بشأن ذلك؟ إذا حاربنا في وقت لاحق ، يمكننا أن نقلق بشأن ذلك عندما نصل إلى هذه النقطة “.
“نعم، سيدتي.”
أراد أن ينام. كانت الليلة تقترب بسرعة. استغرق الأمر 30 دقيقة لإقناع ميتيل بأنه لم يحدث شيء بينه وبين إتنا. بعد تعرضه للمضايقة ، تمكن أخيرًا من النوم في حضنها.
من منظور ميتيل كانت تحاول تعويض الوقت والمودة اللذين فقدتهما أمام إتنا. و لم يكن هذا سوى شكل من أشكال العقاب من منظور أرتبى.
لا يزال كان غريبا. كان قادرًا على النوم جيدًا في تلك الليلة في حضنها. نام لمدة ثلاث ساعات. لقد كان مشغولاً بالجري حول فراتي. ومع ذلك فقد تم غسل كل التعب الذي تراكم لديه تمامًا كما لو كان كذبة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
