النوم مع العدو الجزء الأول
الفصل 88: النوم مع العدو الجزء الأول
“كما هو متوقع فأنتي حقًا تستخدم مهارة قراءة العقل.”
المترجم: pharaoh-king-jeki
“آه. أوبا ، لديك تعبير شرير جدًا على وجهك “.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
عند كلماتها توقف أرتبى للحظة وجيزة. لماذا لا يحدث ذلك؟ لقد كانوا أبطالاً وأثرت كل أعمالهم على العالم. و يمكن أن يفكر في العديد من السيناريوهات التي تضعه في موقف صعب. بدون علمهم ، ربما يكونون قد أساءوا إلى الأبرياء عدة مرات دون أن يدركوا ذلك.
“المرتزقة في زمن الحرب •••••• !؟“
عندما رد أرتبى بطريقة مازحة ، انهار وجه القبطان بطريقة غريبة.
تجاهل صوت ميتيل وهو ينقر لسانه وهو يحمل ريجينا. حيث كان قد التقى للتو الساحره ولم يستطع تركها تطلق سراحها. و لقد خطط لأخذها معه هكذا. و عندما رأت ميتيل هذا ، سألته سؤالاً.
فتحت عيني القبطان واسعة. لم يصدق الكلمات التي تخرج من فم أرتبى. الساحر الذي أمامه كان قوياً بما يكفي لعدم الارتباط بأي أمة لكنه قال إنه يريد أن يكون مرتزقاً في زمن الحرب. حيث كانت مثل هذه الكلمة العملية.
“هذا صحيح. سوف أتأكد من أنكم تفوزون على أيديا بغض النظر عن أي شيء. ومع ذلك سيكون عليك دفع الثمن “.
“حتى لو عرضت علي مثل هذه الصفقة … ليس من اختصاصي قبولها“.
من الان فصاعدا………
لم يتوقع القبطان أبدًا مواجهة مثل هذا الموقف لذلك فوجئ للغاية. و من ناحية أخرى لم يكن الأمر كما لو أنه يمكنه رفض العرض من كائن قوي خارق للطبيعة لذلك خطط القبطان للحصول على آرتبي باستخدام كلمات جذابة.
• يبدو أن إحساسها بالذات لم يكن ضعيفًا. حيث يبدو أن لديها بالفعل إحساسًا قويًا بالذات. و نظر أرتبى إلى وجهها بريبة لكن وجهها ظل بلا تعبير.
ومع ذلك في تلك اللحظة ….
“اختطافك لي هو شكل من أشكال الإقناع؟“
“الهروب.”
“كياهك!”
“لا ، الشيء المهم الآن هو ما تعتقدينه. و هذا هو السبب في أنني لا أحاول إقناع أيديا. أحاول إقناعك “
“إذا كان الأمر بالنسبة لـ أرتبى فسأفعل أي شيء … آه- ياهت.”
يمكن سماع صرخة شديدة من فتاة إلى جانب صوت انفجار. و عندما التفت للنظر ، لفت أنظار ريجينا وهي تطفو في الـ هواء. حيث كانت ميتيل تحت ريجينا. حيث كانت تطحن أسنانها وهي تقفز نحو ريجينا.
“إذا كنت تعرف أنني غولم فلماذا تريدني في حزبك …؟“
“إلى أين تذهبي!”
“مع ذلك لم يكن بحاجة إلى قتل أحد رفاقنا! علاوة على ذلك هناك فرسان هنا فقدوا أذرعهم بسببه! “
“صحيح.”
“الهروب.”
“••••••.”
“لا يمكنك الذهاب!”
“لا يمكنك الذهاب!”
لم يتوقع القبطان أبدًا مواجهة مثل هذا الموقف لذلك فوجئ للغاية. و من ناحية أخرى لم يكن الأمر كما لو أنه يمكنه رفض العرض من كائن قوي خارق للطبيعة لذلك خطط القبطان للحصول على آرتبي باستخدام كلمات جذابة.
عندما هبطت ميتيل ثنت ركبتيها. و لقد قامت بتنشيط قدرتها على التسريع وتمكنت من القفز عدة مئات من الأمتار في الـ هواء. حولت قفزة بسيطة إلى قفزة مفرطة.
“أنتي ملاحظه جيده تماما.”
“كوووهك ••••••!”
“لو لم نستخدم تدابير صارمة ، لـ كنتي هربتي. أريد أن أبقيكي هنا حيث يجب أن أريكي بعض الأشياء. أعتذر عن خطفك “.
استخدمت رجينا عشرات الأنواع من التعويذات دفعة واحدة. حاولت استخدام سحر التخاطر في نفس الوقت الذي حاولت فيه ربط ميتيل. ومع ذلك ألغت الحزمتان المنبعثتان من سيف ميتيل الطويل كل تعويذاتها السحرية. و عندما رأت ريجينا هذا ، استدارت عينيها. و بعد ذلك أمسكت بها ميتيل من القفا.
لم يتوقع القبطان أبدًا مواجهة مثل هذا الموقف لذلك فوجئ للغاية. و من ناحية أخرى لم يكن الأمر كما لو أنه يمكنه رفض العرض من كائن قوي خارق للطبيعة لذلك خطط القبطان للحصول على آرتبي باستخدام كلمات جذابة.
“قلت لا يمكنك الذهاب!”
• يبدو أن إحساسها بالذات لم يكن ضعيفًا. حيث يبدو أن لديها بالفعل إحساسًا قويًا بالذات. و نظر أرتبى إلى وجهها بريبة لكن وجهها ظل بلا تعبير.
“كاك !؟“
“لكن أرتبى …… ألن يأتي وقت سأفعل فيه الشيء الذي ذكرته؟ قد يأتي وقت سأضطر فيه إلى قطع أحد الأبرياء لتحقيق هدف نريده حقًا. و على الأقل ، سيأتي وقت سأضطر فيه إلى إيذاء مثل هؤلاء الناس … ألن يأتي ذلك الوقت في المستقبل؟ “
رمت ميتيل ريجينا نحو الأرض! حتى لو كانت ريجينا غولم كانت وظيفتها موجهة نحو السحر أكثر من القدرة المادية. لم تستطع تحمل الصدمة لذلك أغمي عليها.
“••••••.”
هذا هو السبب في أنها كانت تلمع دائمًا بنور الطهارة. وستكون مشعة مثل نفسها من الماضي.
“••••••.”
طفت فتاة رقيقة في الـ هواء واستخدمت عشرات التعويذات. و في نفس اللحظة ، دمرت فتاة حساسة أخرى جميع التعاويذ وألقت الفتاة الأولى نحو الأرض. حيث كانت مسافة عدة مئات من الأمتار. و جميع الفرسان صمتوا وديًا عندما شاهدوا هذا المنظر. حيث أطلق أرتبى ابتسامة مشرقة بينما استمر في الكلام.
“يبدو أنك لا تنوي الإجابة على سؤالي … حسنًا لا يهم. طمأنني كلامك. و إذا كان ذلك يعني النصر لأمتنا فنحن على استعداد للتحالف مع الجميع باستثناء جنس الشياطين .. و ربما لن يرفض رؤسائي عرضك “.
“إنهم أعضاء حزبي. أليسوا قوياء؟ “
ابتسم أرتبى كما رد.
“أنتم يا رفاق مجموعة قوية من الأفراد. أين كنت كل هذا الوقت؟ لماذا تقدمت في هذه اللحظة من الزمن؟ “
“….حسنا. و أنا خسرت. سأخبرك.”
سأل القبطان بطريقة جادة. أجاب أرتبى أيضا بطريقة جادة.
لم يكن هناك نقاش. حيث كانت ريجينا أقوى بطاقة في أيديا. و بما أن أرتبى قد حصل على أقوى بطاقة فقد كانت أيديا في حالة من الذعر.
“لقد جئنا من داخل المحيط.”
“يبدو أنك لا تنوي الإجابة على سؤالي … حسنًا لا يهم. طمأنني كلامك. و إذا كان ذلك يعني النصر لأمتنا فنحن على استعداد للتحالف مع الجميع باستثناء جنس الشياطين .. و ربما لن يرفض رؤسائي عرضك “.
“••••••.”
“حسنا. الجزء الأكثر إثارة للإعجاب هو أنكم يا رفاق لن تتحالفوا مع الشياطين “.
مثل هؤلاء الناس موجودون …… ومع ذلك رفض أرتبى التحدث بصوت عال. سيأتي يوم سيكتشفون فيه هذه الحقيقة. قد يكون عاجلا وليس آجلا.
“ها ••••••.”
قرر أرتبى أن يأخذ يوم عطلة في المستقبل وسيخرج بقصة لا يشك أحد في أنها خاطئة. و عندما كان لديه مثل هذه الأفكار ، أمسك شخص ما بكم أرتبى.
عندما رد أرتبى بطريقة مازحة ، انهار وجه القبطان بطريقة غريبة.
“لقد حاولنا قتل المدنيين وهي خطيئة لا يمكن إزالتها. حتى لو تم إيقافنا في محاولتنا فهي خطيئة يجب أن نتحملها لبقية حياتنا. ومع ذلك حتى أننا لن نبيع الإنسانية بأكملها. هل يوجد هؤلاء الحمقى حقا في هذا العالم؟ “
مثل هؤلاء الناس موجودون …… ومع ذلك رفض أرتبى التحدث بصوت عال. سيأتي يوم سيكتشفون فيه هذه الحقيقة. قد يكون عاجلا وليس آجلا.
من الان فصاعدا………
“سأحضر أعضاء حزبي. آه. و قبل أن أفعل ذلك .. “
“يا هو! أنا أحب أوبا كثيرا! “
“سوف اعود. أنتم يا رفاق تستطيعون الانتظار هنا “.
“مممم؟“
“صحيح.”
أرتبى لوح يديه بخفة. حيث كان هذا كل ما فعله. حيث كان أحد الفرسان واقفا حوله بذهول وانفجر الدم من مكان مؤسف.
“يمكن. و لهذا السبب سوف أتحقق من ذلك بنفسي “.
“غغـوو-ااااااااااااااااااااااهك!”
“سوف اعود. أنتم يا رفاق تستطيعون الانتظار هنا “.
“المرتزقة في زمن الحرب •••••• !؟“
“••••••.”
ربت أرتبى على رفاقه الصاخبين وتوجهوا نحو الفرسان. و بالطبع كانت ريجينا لا تزال فاقده للوعي.
صُدم الفرسان القريبون عندما أخذوا خطوة إلى الوراء. تحدث أرتبى وهو يرتسم ابتسامة باردة. لم يستطع القبطان أن يقول أي شيء على الرغم من أعمال العنف التي قام بها أرتبى. و لقد فقد الفارس إمكانية المستقبل لكن القبطان كان لديه حدس عن سبب ارتكاب مثل هذا الفعل ضده.
“••••••.”
الفارس الذي مات لتوه الآن تحدث مباشرة قبل أن يشتبك ضد حزب أرتبى. حيث كان قد تكلم كلمات بذيئة عندما رأى جمال ميتيل وسيينا.
“••••••.”
“كابتن ، إنه خطير للغاية! علينا أن نرفضه! “
“أريد أن أعرف أفكارك الخاصة. هل يمكنك أن تخبرني ما هي أفكارك دون قيود تؤثر على إجابتك؟ “
“هل ستشاركها معي أيضًا أوبا؟ سوف تشاركه معي ، أليس كذلك؟ نعم؟“
“كابتن ، إنه خطير للغاية! علينا أن نرفضه! “
“سوف نخلق مشكلة لا رجعة فيها!”
“لا. وأريدكم أن تكونوا هادئين “.
“أريد أن أحضركي إلى حزبي. و لهذا السبب لا يمكنني قتلك “.
نقر أرتبى على لسانه وهو يشاهد ريجينا والبطله المندفعه.
عندما رأى أرتبى يستخدم الومض للتوجه نحو أعضاء حزبه ، تحدث القبطان بصوت منخفض.
“مممم؟“
“أريد أن أحضركي إلى حزبي. و لهذا السبب لا يمكنني قتلك “.
“كيف لا أعرف ذلك؟ ومع ذلك لا يحتاج هذا الساحر للتعامل معنا لتحقيق ما يريد. و علاوة على ذلك إنه شخص لا يمكننا السيطرة عليه. و إذا كان هذا كله صحيحًا ، أليس من الأفضل أن نحظى به حتى تستفيد أمتنا في هذه العملية؟ “
لفترة وجيزة كان أرتبى في حيرة للكلمات. رفعت ميتيل رأسها قليلاً وبقيت نظرتها ثابتة عليه. حيث كانت عيناها الملونة بالزمرد نقية وعميقة لا يمكن فهمها. حيث كان الأمر كما لو أنها كانت تتعمق في روحه.
“مع ذلك لم يكن بحاجة إلى قتل أحد رفاقنا! علاوة على ذلك هناك فرسان هنا فقدوا أذرعهم بسببه! “
“لكن أرتبى …… ألن يأتي وقت سأفعل فيه الشيء الذي ذكرته؟ قد يأتي وقت سأضطر فيه إلى قطع أحد الأبرياء لتحقيق هدف نريده حقًا. و على الأقل ، سيأتي وقت سأضطر فيه إلى إيذاء مثل هؤلاء الناس … ألن يأتي ذلك الوقت في المستقبل؟ “
“ليس الأمر كما لو كانت أفعاله لا أساس لها. حيث كان لديه ضغينة شخصية ضد هذا الفارس. و لديه حالة جيدة للإجراءات التي اتخذها “.
هذا هو السبب في أنها كانت تلمع دائمًا بنور الطهارة. وستكون مشعة مثل نفسها من الماضي.
“حتى لو عرضت علي مثل هذه الصفقة … ليس من اختصاصي قبولها“.
“لكن…!”
“لقد استعدت بالفعل للتخلي عن حياتي لهذه الحرب. أليس الأمر نفسه بالنسبة لكم جميعاً؟ “
“••••••.”
“أريدك أن تتحكم في مشاعرك الشخصية قبل إجراء محادثتك. و إذا كنت لا تزال غير قادر على قبول قراري ، يمكنك طرحه رسميًا مع رؤسائي. سيتم اتخاذ القرار من أعلى. “
نظر القبطان إلى مرؤوسيه الذين أغلقوا أفواههم. وتحدث بصوت مرير.
منذ متى عرفت؟ ربما عرفت من البداية؟ لم يعتقد أن ذلك ممكن لكنها أبقت أفكارها سرية. و لقد عرضت الأمر في هذه اللحظة. لم يعد متأكداً من أي شيء.
“أريدك أن تتحكم في مشاعرك الشخصية قبل إجراء محادثتك. و إذا كنت لا تزال غير قادر على قبول قراري ، يمكنك طرحه رسميًا مع رؤسائي. سيتم اتخاذ القرار من أعلى. “
“كياهك!”
“هذه ليست مشكلة يمكنني قبولها ونسيانها فقط لأن أرتبى ربت علي رأسي …”
“كوووهك ••••••.”
“يا هو! أنا أحب أوبا كثيرا! “
“كوووهك ••••••!”
بينما كانت هناك تبادلات ساخنة تدور بين الفرسان ، أعاد أرتبى الانضمام إلى حزبه. تحقق من حالة ريجينا.
“كما هو متوقع فهي قوية للغاية. و لقد سقطت عدة مئات من الأمتار لتؤثر على الأرض المتجمدة لكن ليس لديها إصابات خارجية. “
“هاه ••••••؟“
“تسك.”
“حسنا.”
تجاهل صوت ميتيل وهو ينقر لسانه وهو يحمل ريجينا. حيث كان قد التقى للتو الساحره ولم يستطع تركها تطلق سراحها. و لقد خطط لأخذها معه هكذا. و عندما رأت ميتيل هذا ، سألته سؤالاً.
“كياهك!”
“أرتبى ، أليس هذا الطفل ينتمي إلى أيديا؟ فلماذا تحدثت عن الانضمام إلى داياتان؟ إذا أردنا أن ينضم هذا الطفل إلى حزبنا ، يجب أن نقاتل إلى جانب أيديا “.
تم استبعاد سيينا من المحادثة بين الأبطال. حيث كانت قريبة من البكاء في تلك اللحظة. حتى لو كانت صبوره جدًا لم تستطع تحمل المساحة التي تم إنشاؤها بين أرتبى و ميتيل! حيث كانت مساحة لم يكن فيها سوى الاثنين!
“هاه ••••••؟“
“إن الأمر ليس بهذه البساطة. أيديا و داياتان و تياتا في الوقت الحالي … و علاوة على ذلك علينا أن نضع في اعتبارنا ما يحدث في غابة الخلود. “
“لا تقلقي بشأن ذلك.”
“هل تعتقد أن غابة الخلود لها علاقة بما يحدث هنا؟“
“يمكن. و لهذا السبب سوف أتحقق من ذلك بنفسي “.
كان يسحب مباشرة ريجينا كما فعل ذلك. حيث كان شعور ريجينا بالذات متناثرًا لكنه لم يكن كما لو أنه لم يكن هناك و ربما يمكنه توجيهها نحو القرار الصحيح. حيث كان على يقين من أنها ستنضم إليهم.
ومع ذلك في تلك اللحظة ….
علاوة على ذلك……
على الرغم من هذه الحقيقة كان أرتبى حازماً في كلماته.
“بالمناسبة ، لقد حاولتي قتل الجنود النظاميين لمصلحتك الخاصة. بدا الأمر كما لو أنك لم تشعر بأي ندم على فعل ذلك “.
“إذا كان الأمر بالنسبة لـ أرتبى فسأفعل أي شيء … آه- ياهت.”
كانت تتحدث بصوت عالٍ مثل هذه الكلمات المرعبة لذلك نفض أرتبى جبينها بشدة.
أصبح وجه ميتيل أكثر إشراقا عندما تراجعت. و شعر أرتبى بالأسف تجاه ميتيل لكنه لم يستطع إخبارها بالحقيقة الكاملة. فمتى يجب أن يختلق القصة؟ كان عليه أن يجعل حتى تبدو القصة معقولة. حيث كان على ميتيل قبولها على أنها الحقيقة.
“هناك طرق أخرى لتحقيق أهدافك. لا يوجد سبب لماذا يجب أن تؤذي الآخرين. و هذا ينطبق بشكل خاص على الأبرياء. أنت تتحملين مسؤولية عقد فئة البطل لذا يجب عليكي التفكير بجدية في كلماتي “.
“لكن أرتبى …… ألن يأتي وقت سأفعل فيه الشيء الذي ذكرته؟ قد يأتي وقت سأضطر فيه إلى قطع أحد الأبرياء لتحقيق هدف نريده حقًا. و على الأقل ، سيأتي وقت سأضطر فيه إلى إيذاء مثل هؤلاء الناس … ألن يأتي ذلك الوقت في المستقبل؟ “
ابتسم أرتبى كما رد.
“كوني صبوره أكثر قليلاً يا ميتيل.”
عند كلماتها توقف أرتبى للحظة وجيزة. لماذا لا يحدث ذلك؟ لقد كانوا أبطالاً وأثرت كل أعمالهم على العالم. و يمكن أن يفكر في العديد من السيناريوهات التي تضعه في موقف صعب. بدون علمهم ، ربما يكونون قد أساءوا إلى الأبرياء عدة مرات دون أن يدركوا ذلك.
“نعم ، أنا أعرف بالفعل. حيث تم وضع قيود عليك ، أليس كذلك؟ “
“لا تقلقي بشأن ذلك.”
“لقد قيدتني. لا يمكنني أن أعارض أيديا. إن الاحتفاظ بي كرهينة أمر مرهق. لماذا لم تقتلني؟ “
على الرغم من هذه الحقيقة كان أرتبى حازماً في كلماته.
“هذا لن يحدث أبدا.”
“علي أن أقلب الطاولة“.
“كوووهك ••••••.”
على الأقل لم يسمح لها بتجربتها. سوف يقوم بالعمل القذر. و في حياته الماضية ، قام رفاق البطل بنفس الشيء.
هذا هو السبب في أنها كانت تلمع دائمًا بنور الطهارة. وستكون مشعة مثل نفسها من الماضي.
“يا هو! أنا أحب أوبا كثيرا! “
لم يصرح أرتبى بأفكاره بصوت عالٍ لكن تعبير ميتيل أصبح سيئًا.
“أرتبى أنت تفكر في شيء غريب مرة أخرى. أعرف دائما. و في بعض الأحيان ، يضع أرتبى وجهًا قاتمًا كما هو الحال الآن! “
“يومًا ما … سأخبرك يومًا ما.”
“كما هو متوقع فأنتي حقًا تستخدم مهارة قراءة العقل.”
“••••••هذا صحيح. هل أدركت ما أنا عليه؟ “
“إياييييييك.”
“أرتبى؟“
بدت ميتيل غاضبة للغاية عندما كانت تحدق عليه. ومع ذلك لم يتزحزح أرتبى بوصة. حيث كان صبر ميتيل قد نفذ لذلك كانت على وشك إطلاق العنان لتوبيخها مثل حرائق الغابات. و في تلك اللحظة ، مد أرتبى يده ووضعها على رأسها.
تم استبعاد سيينا من المحادثة بين الأبطال. حيث كانت قريبة من البكاء في تلك اللحظة. حتى لو كانت صبوره جدًا لم تستطع تحمل المساحة التي تم إنشاؤها بين أرتبى و ميتيل! حيث كانت مساحة لم يكن فيها سوى الاثنين!
“أفكاري الشخصية ليست مهمة. القيود مطلقة. و أنا أتبع أيديا “.
“أفكاري الشخصية ليست مهمة. القيود مطلقة. و أنا أتبع أيديا “.
“هذه ليست مشكلة يمكنني قبولها ونسيانها فقط لأن أرتبى ربت علي رأسي …”
“كوني صبوره أكثر قليلاً يا ميتيل.”
“هاه ••••••؟“
“••••••هذا صحيح. هل أدركت ما أنا عليه؟ “
لم يكن السحرة بحاجة إلى قدرة فطرية مثل ملك الشياطين. حيث كان من الممكن إنشاء هذه الأغلال أثناء عملية إنشاء الغولوم و ربما كانت ريجينا تتحدث عن هذا.
“عندما تكبرين أكثر قليلاً ويكون قلبك أكثر صلابة ، سأشاركك كل شيء. … حتى ذلك الوقت ، أريدك أن تتركي كل شيء لي. “
جاء أرتبى بغطاء مناسب لنفسه لكن كلماته جعلت خديها تتحول إلى اللون الأحمر. حيث كان الأمر كما لو أن خديها على وشك الانفجار. حيث كانت بالفعل في حالة جيدة لكنها بالكاد كانت قادرة على الضغط على النقض.
“مع ذلك لم يكن بحاجة إلى قتل أحد رفاقنا! علاوة على ذلك هناك فرسان هنا فقدوا أذرعهم بسببه! “
“لكـ … و لكن أرتبى هو نفس عمري …”
هذا هو السبب في أنها كانت تلمع دائمًا بنور الطهارة. وستكون مشعة مثل نفسها من الماضي.
“أنا أكثر نضجا عقليا مقارنة بعمري. أنتي غير ناضجه مقارنة بعمرك. و بالطبع ، هناك فرق بيننا “.
“غغـوو-ااااااااااااااااااااااهك!”
“أرتبى سيئ.”
لم يتردد في مهاجمتها بالحقيقة. دفعت ميتيل شفتيها إلى الأمام. ومع ذلك يبدو أنها قبلت كلماته. فانحرفت عن قرب لأنها حركت شفتيها قليلاً.
“أنا أكثر نضجا عقليا مقارنة بعمري. أنتي غير ناضجه مقارنة بعمرك. و بالطبع ، هناك فرق بيننا “.
“كنت أفكر في بدء مهمتنا الآن.”
“عندما يحين الوقت ، يجب عليك مشاركتها معي.”
“حسنا.”
“أوبا ، أشعر بأنني مستبعده …….”
“نعم ، هذا يكفي الآن“.
حسن. و كما هو متوقع كانت امرأة بسيطة. حيث كان يغمغم هذه الأفكار داخليا لأنه أطلق ابتسامة من الرضا. و في تلك اللحظة ، رفرفت شفتي ميتيل وأخرجت بعض الكلمات الحادة. جعلت قلب أرتبى يتوقف.
“كوووهك ••••••.”
“عليك أن تخبرني كل شيء تخفيه أرتبى.”
“••••••.”
كانت هجمة مرتدة غير متوقعة. ما لم يكن المرء أحمق ، لـ كان قد استوعب حقيقة أنه كان غير عادي. حيث كان من المفترض أن تكون حمقاء لذلك لم يتوقع أبدًا أن تقول ميتيل مثل هذه الكلمات.
منذ متى عرفت؟ ربما عرفت من البداية؟ لم يعتقد أن ذلك ممكن لكنها أبقت أفكارها سرية. و لقد عرضت الأمر في هذه اللحظة. لم يعد متأكداً من أي شيء.
أرتبى لوح يديه بخفة. حيث كان هذا كل ما فعله. حيث كان أحد الفرسان واقفا حوله بذهول وانفجر الدم من مكان مؤسف.
“إن الأمر ليس بهذه البساطة. أيديا و داياتان و تياتا في الوقت الحالي … و علاوة على ذلك علينا أن نضع في اعتبارنا ما يحدث في غابة الخلود. “
“أرتبى؟“
“كوووهك ••••••!”
لفترة وجيزة كان أرتبى في حيرة للكلمات. رفعت ميتيل رأسها قليلاً وبقيت نظرتها ثابتة عليه. حيث كانت عيناها الملونة بالزمرد نقية وعميقة لا يمكن فهمها. حيث كان الأمر كما لو أنها كانت تتعمق في روحه.
“أنتي••••••.”
“أمارس حقي في التزام الصمت“.
“هل ستشاركها معي؟“
“لقد قيدتني.”
“….حسنا. و أنا خسرت. سأخبرك.”
عندما رأى أرتبى يستخدم الومض للتوجه نحو أعضاء حزبه ، تحدث القبطان بصوت منخفض.
لقد كانت هزيمة كاملة و ربما شككت في موقفه لأنها أرادت قيادة المحادثة بهذه الطريقة. اعترف أرتبى بشكل واضح بهزيمته.
ريجينا التي اختطفت فجأة من قبل حزب أرتبى لم تقاوم. حيث كانت تعلم أنها لا تستطيع الهرب لذا جلست بجانبهم بطاعة. واستمرت في نطق كلمات مثل “غير مفهومة” و “لا أستطيع أن أفهم“.
المترجم: pharaoh-king-jeki
“يومًا ما … سأخبرك يومًا ما.”
“لا تقلقي بشأن ذلك.”
“نعم ، هذا يكفي الآن“.
مثل هؤلاء الناس موجودون …… ومع ذلك رفض أرتبى التحدث بصوت عال. سيأتي يوم سيكتشفون فيه هذه الحقيقة. قد يكون عاجلا وليس آجلا.
أصبح وجه ميتيل أكثر إشراقا عندما تراجعت. و شعر أرتبى بالأسف تجاه ميتيل لكنه لم يستطع إخبارها بالحقيقة الكاملة. فمتى يجب أن يختلق القصة؟ كان عليه أن يجعل حتى تبدو القصة معقولة. حيث كان على ميتيل قبولها على أنها الحقيقة.
“تسك.”
“كاك !؟“
قرر أرتبى أن يأخذ يوم عطلة في المستقبل وسيخرج بقصة لا يشك أحد في أنها خاطئة. و عندما كان لديه مثل هذه الأفكار ، أمسك شخص ما بكم أرتبى.
“غيرة المرأة … إنها قبيحة.”
“أوبا ، أشعر بأنني مستبعده …….”
“نعم ، أنا أعرف بالفعل. حيث تم وضع قيود عليك ، أليس كذلك؟ “
“أنتي••••••.”
“آه.”
تم استبعاد سيينا من المحادثة بين الأبطال. حيث كانت قريبة من البكاء في تلك اللحظة. حتى لو كانت صبوره جدًا لم تستطع تحمل المساحة التي تم إنشاؤها بين أرتبى و ميتيل! حيث كانت مساحة لم يكن فيها سوى الاثنين!
لم يكن السحرة بحاجة إلى قدرة فطرية مثل ملك الشياطين. حيث كان من الممكن إنشاء هذه الأغلال أثناء عملية إنشاء الغولوم و ربما كانت ريجينا تتحدث عن هذا.
“هل ستشاركها معي أيضًا أوبا؟ سوف تشاركه معي ، أليس كذلك؟ نعم؟“
“يبدو أنك لا تنوي الإجابة على سؤالي … حسنًا لا يهم. طمأنني كلامك. و إذا كان ذلك يعني النصر لأمتنا فنحن على استعداد للتحالف مع الجميع باستثناء جنس الشياطين .. و ربما لن يرفض رؤسائي عرضك “.
“هذا صحيح. سوف أتأكد من أنكم تفوزون على أيديا بغض النظر عن أي شيء. ومع ذلك سيكون عليك دفع الثمن “.
“نعم ، سأشاركها معك أيضًا.”
“يا هو! أنا أحب أوبا كثيرا! “
كان يخطط لابتكار قصة لإخبار ميتيل لذلك لا يهم إذا كان لديه جمهور آخر. لم يتردد آرتبي على الإطلاق لأنه أومأ برأسه. حيث كانت سيينا سعيدة للغاية لدرجة أنها احتضنته. و من المؤكد أن ميتيل أصبحت غاضبة عندما شاهدت هذا العرض.
“هذا لن يحدث أبدا.”
كان يخطط لابتكار قصة لإخبار ميتيل لذلك لا يهم إذا كان لديه جمهور آخر. لم يتردد آرتبي على الإطلاق لأنه أومأ برأسه. حيث كانت سيينا سعيدة للغاية لدرجة أنها احتضنته. و من المؤكد أن ميتيل أصبحت غاضبة عندما شاهدت هذا العرض.
استخدمت رجينا عشرات الأنواع من التعويذات دفعة واحدة. حاولت استخدام سحر التخاطر في نفس الوقت الذي حاولت فيه ربط ميتيل. ومع ذلك ألغت الحزمتان المنبعثتان من سيف ميتيل الطويل كل تعويذاتها السحرية. و عندما رأت ريجينا هذا ، استدارت عينيها. و بعد ذلك أمسكت بها ميتيل من القفا.
“انتظر لحظة. و لقد عملت بجد لسماع تلك الإجابة منك فلماذا أعطيت مثل هذه الإجابة السريعة لسيينا؟ ألم يكن من المفترض أن يكون سرا بين أرتبى وأنا !؟
“حسنا. الجزء الأكثر إثارة للإعجاب هو أنكم يا رفاق لن تتحالفوا مع الشياطين “.
هذا لأن أوبا يحب النساء الأصغر سنا. أليس هذا صحيح …؟ “
• يبدو أن إحساسها بالذات لم يكن ضعيفًا. حيث يبدو أن لديها بالفعل إحساسًا قويًا بالذات. و نظر أرتبى إلى وجهها بريبة لكن وجهها ظل بلا تعبير.
“توقفي عن قول الكلمات التي سيُساء فهمها. لنذهب.”
أرتبى لوح يديه بخفة. حيث كان هذا كل ما فعله. حيث كان أحد الفرسان واقفا حوله بذهول وانفجر الدم من مكان مؤسف.
ربت أرتبى على رفاقه الصاخبين وتوجهوا نحو الفرسان. و بالطبع كانت ريجينا لا تزال فاقده للوعي.
وقد ذكر القبطان أن رؤسائه لديهم السلطة لاتخاذ القرارات. فأراد أن يلتقي حزب أرتبى مع رؤسائه مباشرة لذلك سرعان ما حصل القبطان على عربة. و بعد أن صعد حزب ارتبى على العربة حيث تم التعامل معهم بعناية فائقة.
ريجينا التي اختطفت فجأة من قبل حزب أرتبى لم تقاوم. حيث كانت تعلم أنها لا تستطيع الهرب لذا جلست بجانبهم بطاعة. واستمرت في نطق كلمات مثل “غير مفهومة” و “لا أستطيع أن أفهم“.
تم استبعاد سيينا من المحادثة بين الأبطال. حيث كانت قريبة من البكاء في تلك اللحظة. حتى لو كانت صبوره جدًا لم تستطع تحمل المساحة التي تم إنشاؤها بين أرتبى و ميتيل! حيث كانت مساحة لم يكن فيها سوى الاثنين!
بالطبع كانت لا تزال عميقة داخل أراضي العدو. ولم يتمكنوا من وضع الزهور على الطريق أو تفجير الأبواق في طريق العودة. ومع ذلك كان الفرسان مستسلمين للغاية في سلوكهم حيث عاملوا حزب أرتبى باحترام. مما جعل المرء يتساءل عما إذا كان هذا هو شعور أن تكون نبيل.
قرر أرتبى أن يأخذ يوم عطلة في المستقبل وسيخرج بقصة لا يشك أحد في أنها خاطئة. و عندما كان لديه مثل هذه الأفكار ، أمسك شخص ما بكم أرتبى.
“أريدك أن تتحكم في مشاعرك الشخصية قبل إجراء محادثتك. و إذا كنت لا تزال غير قادر على قبول قراري ، يمكنك طرحه رسميًا مع رؤسائي. سيتم اتخاذ القرار من أعلى. “
“لماذا تفعل هذا بي؟“
استمرت ريجينا في تكرار نفس الكلمات. حيث كان الأمر كما لو كانت تحاول أن تقول ، “كيف لا تفهمني دفعة واحدة ، أيها الأحمق!” أطلق أرتبى ضحكة مريرة.
ريجينا التي اختطفت فجأة من قبل حزب أرتبى لم تقاوم. حيث كانت تعلم أنها لا تستطيع الهرب لذا جلست بجانبهم بطاعة. واستمرت في نطق كلمات مثل “غير مفهومة” و “لا أستطيع أن أفهم“.
“لا تقلقي بشأن ذلك.”
“لقد قيدتني. لا يمكنني أن أعارض أيديا. إن الاحتفاظ بي كرهينة أمر مرهق. لماذا لم تقتلني؟ “
“كما هو متوقع فأنتي حقًا تستخدم مهارة قراءة العقل.”
“أريد أن أحضركي إلى حزبي. و لهذا السبب لا يمكنني قتلك “.
“لقد قيدتني.”
استمرت ريجينا في تكرار نفس الكلمات. حيث كان الأمر كما لو كانت تحاول أن تقول ، “كيف لا تفهمني دفعة واحدة ، أيها الأحمق!” أطلق أرتبى ضحكة مريرة.
“توقفي عن قول الكلمات التي سيُساء فهمها. لنذهب.”
“حسنا. الجزء الأكثر إثارة للإعجاب هو أنكم يا رفاق لن تتحالفوا مع الشياطين “.
“نعم ، أنا أعرف بالفعل. حيث تم وضع قيود عليك ، أليس كذلك؟ “
“سأحضر أعضاء حزبي. آه. و قبل أن أفعل ذلك .. “
عندما رأى أرتبى يستخدم الومض للتوجه نحو أعضاء حزبه ، تحدث القبطان بصوت منخفض.
“••••••هذا صحيح. هل أدركت ما أنا عليه؟ “
“نعم. ألست غولوم؟ “
“حسنا.”
“أرتبى سيئ.”
“صحيح.”
إذا استطاع الغولوم تحدي مالكه فلن يرغب الساحر في صنع غولوم. و هذا هو السبب في وضع أغلال سحرية فوق معظم الغولمات. ولم يتمكنوا من تحدي أصحابهم أو مرشحين محددين اختارهم المالكون.
كانت تتحدث بصوت عالٍ مثل هذه الكلمات المرعبة لذلك نفض أرتبى جبينها بشدة.
“لماذا تفعل هذا بي؟“
لم يكن السحرة بحاجة إلى قدرة فطرية مثل ملك الشياطين. حيث كان من الممكن إنشاء هذه الأغلال أثناء عملية إنشاء الغولوم و ربما كانت ريجينا تتحدث عن هذا.
“إذا كنت تعرف أنني غولم فلماذا تريدني في حزبك …؟“
“أريد أن أعرف أفكارك الخاصة. هل يمكنك أن تخبرني ما هي أفكارك دون قيود تؤثر على إجابتك؟ “
هذا لأن أوبا يحب النساء الأصغر سنا. أليس هذا صحيح …؟ “
سألها أرتبى سؤال. رفعت ريجينا رأسها قليلاً. حيث كان هناك تعبير طفيف عن الحيرة على وجهها.
“أفكاري الشخصية ليست مهمة. القيود مطلقة. و أنا أتبع أيديا “.
• يبدو أن إحساسها بالذات لم يكن ضعيفًا. حيث يبدو أن لديها بالفعل إحساسًا قويًا بالذات. و نظر أرتبى إلى وجهها بريبة لكن وجهها ظل بلا تعبير.
“لا ، الشيء المهم الآن هو ما تعتقدينه. و هذا هو السبب في أنني لا أحاول إقناع أيديا. أحاول إقناعك “
“هذا لن يحدث أبدا.”
“اختطافك لي هو شكل من أشكال الإقناع؟“
بالطبع كانت لا تزال عميقة داخل أراضي العدو. ولم يتمكنوا من وضع الزهور على الطريق أو تفجير الأبواق في طريق العودة. ومع ذلك كان الفرسان مستسلمين للغاية في سلوكهم حيث عاملوا حزب أرتبى باحترام. مما جعل المرء يتساءل عما إذا كان هذا هو شعور أن تكون نبيل.
كانت ذكية جدًا في طرح أسئلتها لكن أرتبى أخرج ابتسامة كبيرة عندما هز رأسه.
“الهروب.”
“لو لم نستخدم تدابير صارمة ، لـ كنتي هربتي. أريد أن أبقيكي هنا حيث يجب أن أريكي بعض الأشياء. أعتذر عن خطفك “.
الفصل 88: النوم مع العدو الجزء الأول
“إذا كان الاعتذار هو كل شيء فلن نحتاج إلى قوانين“.
عندما رأى أرتبى يستخدم الومض للتوجه نحو أعضاء حزبه ، تحدث القبطان بصوت منخفض.
• يبدو أن إحساسها بالذات لم يكن ضعيفًا. حيث يبدو أن لديها بالفعل إحساسًا قويًا بالذات. و نظر أرتبى إلى وجهها بريبة لكن وجهها ظل بلا تعبير.
“أفكاري الشخصية ليست مهمة. القيود مطلقة. و أنا أتبع أيديا “.
على الرغم من هذه الحقيقة كان أرتبى حازماً في كلماته.
“أشعر أن هذا هو حماقة الإنسان. الجولم هو الجولم. و من المستحيل إقناع المرء بمجرد إظهار منظور مختلف. …… بالإضافة إلى ذلك يمكن أن يكون غولوم فقط غولوم. حيث تم اختيار مظهري بالنسبة لي. أبدو أصغر سنا لكنني لست أصغر منك “.
“كوووهك ••••••.”
استمرت ريجينا في تكرار نفس الكلمات. حيث كان الأمر كما لو كانت تحاول أن تقول ، “كيف لا تفهمني دفعة واحدة ، أيها الأحمق!” أطلق أرتبى ضحكة مريرة.
“•••••• أين سمعت مثل هذه الكلمات؟“
جاء أرتبى بغطاء مناسب لنفسه لكن كلماته جعلت خديها تتحول إلى اللون الأحمر. حيث كان الأمر كما لو أن خديها على وشك الانفجار. حيث كانت بالفعل في حالة جيدة لكنها بالكاد كانت قادرة على الضغط على النقض.
“أمارس حقي في التزام الصمت“.
“توقفي عن قول الكلمات التي سيُساء فهمها. لنذهب.”
ابتسمت أرتبى عندما سمع ردها. حول نظره بعيدا. حيث كانت ميتيل تجلس بجانبه وكانت تحدق في ريجينا بعيون حادة.
“أنا لا أحبك.”
“هل ستشاركها معي؟“
“غيرة المرأة … إنها قبيحة.”
“إلى أين تذهبي!”
“••••••سأقتلك.”
لم يكن السحرة بحاجة إلى قدرة فطرية مثل ملك الشياطين. حيث كان من الممكن إنشاء هذه الأغلال أثناء عملية إنشاء الغولوم و ربما كانت ريجينا تتحدث عن هذا.
“توقفي عن قول الكلمات التي سيُساء فهمها. لنذهب.”
نقر أرتبى على لسانه وهو يشاهد ريجينا والبطله المندفعه.
“هل ستشاركها معي أيضًا أوبا؟ سوف تشاركه معي ، أليس كذلك؟ نعم؟“
• يبدو أن إحساسها بالذات لم يكن ضعيفًا. حيث يبدو أن لديها بالفعل إحساسًا قويًا بالذات. و نظر أرتبى إلى وجهها بريبة لكن وجهها ظل بلا تعبير.
“يبدو أنني لن أتمكن من إقناعها في أي وقت قريب. ومع ذلك حققت الهدف المقصود وهو حرمان أيديا من أعظم قوتها.
لم يكن هناك نقاش. حيث كانت ريجينا أقوى بطاقة في أيديا. و بما أن أرتبى قد حصل على أقوى بطاقة فقد كانت أيديا في حالة من الذعر.
عندما رد أرتبى بطريقة مازحة ، انهار وجه القبطان بطريقة غريبة.
“
على الرغم من هذه الحقيقة كان أرتبى حازماً في كلماته.
من الان فصاعدا………
“أمارس حقي في التزام الصمت“.
“علي أن أقلب الطاولة“.
“آه. أوبا ، لديك تعبير شرير جدًا على وجهك “.
“أنتي ملاحظه جيده تماما.”
“كوووهك ••••••!”
ابتسم أرتبى كما رد.
“مع ذلك لم يكن بحاجة إلى قتل أحد رفاقنا! علاوة على ذلك هناك فرسان هنا فقدوا أذرعهم بسببه! “
“••••••.”
“كنت أفكر في بدء مهمتنا الآن.”
“كنت أفكر في بدء مهمتنا الآن.”
“هل كانت كل المهام التي كنا نقوم بها حتى الآن خاطئه ؟!”
“أرتبى ، أليس هذا الطفل ينتمي إلى أيديا؟ فلماذا تحدثت عن الانضمام إلى داياتان؟ إذا أردنا أن ينضم هذا الطفل إلى حزبنا ، يجب أن نقاتل إلى جانب أيديا “.
الفصل 88: النوم مع العدو الجزء الأول
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
