بركة المياه الراكدة الجزء الثالث
الفصل 110: بركة المياه الراكدة الجزء الثالث
“أومم-مممممممممممممم.”
المترجم: pharaoh-king-jeki
“شكرا لك على العمل الجاد من أجلنا.”
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
‘آه. و هذه الكاهنة المجنونة جعلت ظهورها أخيرًا … “.
“إنها نعمة. فكنت أعرف ذلك لكني اعتقدت أنها غير ذي أهمية مقارنة بالإزعاج الذي سأختبره هنا. ومع ذلك فإن المانا النقية التي تم جمعها هنا تتجاوز خيالي. و منذ أن تم تسريع الأحداث في كل مكان آخر ، اعتقدت أنها ستكون هي نفسها هنا. و هذا أمر غير متوقع … “
كان لديه أفكار خاملة كلما رأت فتاة. حيث كان لديها شعر أسود وعيون زرقاء. فأخفت ميتيل بشكل غريزي أرتبى وراء ظهرها. والفتاة التي كشفت عن اسمها باسم فادينيت أدركت ذلك. و غطت فمها وهي تضحك بطريقة معنوية. و وجدت ميتيل أن مشهد فادينيت مزعج للغاية.
بعد انتهاء مراسم البركة ، استعاد الهيكل العظيم مظهره الأصلي. و على الرغم من هذه الحقيقة بدت الكاهنة المقدسة غير راضية. بدت متفاجئة لأنها استمرت في الإمساك بيديها في الـ هواء الخالي.
“لا يجب أن تكوني متيقظه جدا ضدي. ما زلت عديمه الخبرة لكني دعيت كاهنة بالاديا المقدسة. و لقد ولدت في الأساس لمساعدة البطل نيم “.
“عليكي أن تبقى ساكنه حتى الآن. سأخبركي متى ستكونين قادره على اللعب “.
]نيااا-اهه[.
“يا إلهي. يا لها من قطة لطيفة. “
دفعت روا رأسها فجأة من داخل رداء أرتبى ، وأطلقت صرخة صغيرة عندما شاهدت الكاهنة المقدسة. وضع أرتبى روا على كتفه ، وربت عليها.
“رجاء.”
كانت بركة الكاهنة تتجه نحو ذروتها. حيث كانت الكمية الهائلة من القوة المقدسة التي جمعت في نهاية يديها تنتظر اللحظة التي يمكن أن تنزل فيها على البطل. حيث تم تضخيم السلطة المقدسة لأنها تم تطهيرها مرة أخرى. وكانت القوة المقدسة تتشكل.
“عليكي أن تبقى ساكنه حتى الآن. سأخبركي متى ستكونين قادره على اللعب “.
]نيااا-اهه ••••••[.
“لكن!”
“كما لو أنها تفهم الكلام البشري.”
كانت الكاهنة المقدسة تسير أمامهم في الرواق. ثم استدارت للنظر إلى أرتبى ، وكان لديها ابتسامة من الانطباع الإيجابي على وجهها. ثم قامت ميتيل بدس أرتبى في الخلف ، وصرخت روا كما لو أنها وجدت كل هذا مثيرًا للشفقة. ومع ذلك لن تتخلى الكاهنة المقدسة عن الموضوع بمجرد أن تصبح مهتمة به.
منذ أن أرسلت البركة لم تعد الكاهنة المقدسة تسيطر على البركة. لمست قوة البركة القوية أرتبى ، وتدفقت إلى ميتيل. حيث كان سجلها نسخة طبق الأصل من سجل أرتبى. و هذا هو السبب في تدفق نصف الطاقة إليها. كل شيء سار بسلاسة لدرجة أنه بدا كما لو أن النعمة ذهبت كما أرادت الكاهنة المقدسة.
]نيا[
“يا إلهي.”
“أنتي حقا تتصرفين مثل أحمق. حيث يجب أن تتنحى ميتيل “.
تركت روا صرخة كما لو كانت ترد على الكاهنة المقدسة. ضحكت فادينيت مرة أخرى. و عندما رأت ذلك أصبحت ميتيل أكثر حراسة. حتى الآن لم تظهر فتاة جميلة بريئة مثلها أبدًا حول أرتبى. حيث كانت ميتيل قلقه من أن قلب أرتبى قد يميل نحو فتاة مثلها لذلك بذلت ميتيل قصارى جهدها لمنع أرتبى من مقابلتها!
“إنه مكان مليء بالمانا الدافئة حقا.”
“أنتي حقا تتصرفين مثل أحمق. حيث يجب أن تتنحى ميتيل “.
“لكن!”
“سأرشدكم إلى المعبد. هناك نعمة أعددناها للبطل نيم منذ فترة طويلة. وسأكون قادره على تنفيذها على الفور “.
بعد انتهاء مراسم البركة ، استعاد الهيكل العظيم مظهره الأصلي. و على الرغم من هذه الحقيقة بدت الكاهنة المقدسة غير راضية. بدت متفاجئة لأنها استمرت في الإمساك بيديها في الـ هواء الخالي.
ظهر جناح على كتف أرتبى الأيسر ، وظهر جناح آخر على كتف ميتيل الأيمن.
“نعم ، دعونا نذهب.”
“نعم ، دعونا نذهب.”
“أومم-مممممممممممممم.”
]نيا آه. نيااا نيااا نيااا-اهه[.
بالطبع كان هناك موقع مركزي آخر. حيث كانت منطقة الفئه صفر لكنها رفضت ذكر ذلك. وانتقلت نحو المذبح. حيث كان هناك كهنة آخرون ينتظرونهم هناك. ومع ذلك عندما اومأت بخفة ، انتقل الكهنه إلى الجانب عندما اصطفوا في صفوف. كانت قادرة على الوقوف في قلب المذبح.
كان أرتبى و ميتيل و روا مثل أشخاص ريفيين. حيث كانوا يقرعون بالمعبد العظيم وهم يتبعون الكاهنة المقدسة. وتبعهم عشرات من الكهنة والفرسان خلفهم كمرافقة لذلك كان المنظر مشهداً للرؤية.
“جميلة••••••.”
“أشعر بأثر سميك للمانا ، أرتبى …… أليس من المفترض أن يتم تداول المانا؟ هل من المقبول أن تبقى رهينة في مكان واحد لفترة طويلة؟ “
بعد انتهاء مراسم البركة ، استعاد الهيكل العظيم مظهره الأصلي. و على الرغم من هذه الحقيقة بدت الكاهنة المقدسة غير راضية. بدت متفاجئة لأنها استمرت في الإمساك بيديها في الـ هواء الخالي.
“إنهم لا يبقون المانا رهينة. و هذا هو الغرض من القطع الأثرية والدوائر السحرية. و إذا تم تخزين المانا بدون الطريقة الحالية فسوف تتحلل المانا أو ستخرج عن نطاق السيطرة. ومع ذلك فإن المانا الخاصه التي تشعرين بها الآن يتم توجيهها نحو تضخيم أو تنقية الطاقة السحرية داخل المعبد العظيم. ويقوم المعبد الكبير بتصفية المانا في المقام الأول. ثانياً ، ترتبط الدائرة السحرية للمدينة بالهيكل العظيم ، وتنقي المانا. و هذا هو السبب في أن الكاهن العادي يمكن أن يكرر سلطات كاهن رفيع المستوى في هذا المكان. “
“أنت حقًا مستنير في طرق السحر. حتى أصبحت أركز على تفسيرك الهادئ والمنطقي .. “
الفصل 110: بركة المياه الراكدة الجزء الثالث
فاستقرت الطاقة داخل الأبطال. وأخيرًا ، ظهر جناح من الريش مصنوع من الضوء الذهبي من ظهورهم. و لم تستطع الكاهنة المقدّسة أن تكبح صدمتها عندما رأت ذلك.
كانت الكاهنة المقدسة تسير أمامهم في الرواق. ثم استدارت للنظر إلى أرتبى ، وكان لديها ابتسامة من الانطباع الإيجابي على وجهها. ثم قامت ميتيل بدس أرتبى في الخلف ، وصرخت روا كما لو أنها وجدت كل هذا مثيرًا للشفقة. ومع ذلك لن تتخلى الكاهنة المقدسة عن الموضوع بمجرد أن تصبح مهتمة به.
“إنها نعمة. فكنت أعرف ذلك لكني اعتقدت أنها غير ذي أهمية مقارنة بالإزعاج الذي سأختبره هنا. ومع ذلك فإن المانا النقية التي تم جمعها هنا تتجاوز خيالي. و منذ أن تم تسريع الأحداث في كل مكان آخر ، اعتقدت أنها ستكون هي نفسها هنا. و هذا أمر غير متوقع … “
“عندما سمعت أنك رفضت الانتماء إلى أي دولة ، أصبحت قلقة شخصياً. ومع ذلك يبدو أن أفعالك أدت إلى اكتساب معرفة أعمق. و علاوة على ذلك لديك الآن مهارات وقدرات ممتازة. و في النهاية كان قرارك هو القرار الصحيح “.
“الطعام في القصر طعم با ….. أوه-بوهبة.”
]نيااا-اهه ••••••[.
“لا. إنه لاشيء“
“هل يجب علينا حقا أن نبارك؟“
كانت الكاهنة المقدسة تسير أمامهم في الرواق. ثم استدارت للنظر إلى أرتبى ، وكان لديها ابتسامة من الانطباع الإيجابي على وجهها. ثم قامت ميتيل بدس أرتبى في الخلف ، وصرخت روا كما لو أنها وجدت كل هذا مثيرًا للشفقة. ومع ذلك لن تتخلى الكاهنة المقدسة عن الموضوع بمجرد أن تصبح مهتمة به.
“نعم…..”
في تلك اللحظة كان هناك مقطع قصير من الذاكرة التي تدفقت في رأس أرتبى ……
كانت البكر المقدسة في حيرة عندما رأت أرتبى يغطى فم ميتيل. ومع ذلك عادت ابتسامتها وهي تستدير. ثم قادتهم أعمق في المعبد.
“هذا لا ينبغي …..”
“هذه هي وجهتنا.”
“إنها نعمة. فكنت أعرف ذلك لكني اعتقدت أنها غير ذي أهمية مقارنة بالإزعاج الذي سأختبره هنا. ومع ذلك فإن المانا النقية التي تم جمعها هنا تتجاوز خيالي. و منذ أن تم تسريع الأحداث في كل مكان آخر ، اعتقدت أنها ستكون هي نفسها هنا. و هذا أمر غير متوقع … “
“واه آه“.
“أنت حقًا مستنير في طرق السحر. حتى أصبحت أركز على تفسيرك الهادئ والمنطقي .. “
أراد أرتبى أن ينقر ميتيل على الجبهة لكنه لم يرغب في الكشف عن أفعاله للكاهنة المقدسة. لذلك التزم الصمت.
استغرقت 5 دقائق للوصول إلى الكاتدرائية. المانا و الضوء يتركزون هناك. حيث كان المذبح يخرج ضوءًا خافتًا. و كان هناك أيضًا صليب ضخم يدل على مجيء الآلهة وأرض البشر. خلف هذه العناصر كانت هناك مساحة مفتوحة التى مثلت لمربع ضخم. ميتيل التي كانت في حالة مزاجية سيئة ، خرجت بعلامة تعجب عندما رأت ذلك.
“إنه مكان مليء بالمانا الدافئة حقا.”
“واه. أرتبى. “
“إذا كانت ليهازيتا هي قلب بالاديا فإن المعبد العظيم هو قلب ليهازيتا. و كما شرح أرتبى-نيم في وقت سابق. هذا المكان حيث تجتمع المانا المطهره “.
أدرك أرتبى أنه قد أصبح ضعيفًا في هذا الشأن. لا يهم كيف كان العمل في بالاديا يتقدم. والكاهنة المقدسة كانت مجنونة منذ البداية!
“هذا لا ينبغي …..”
بالطبع كان هناك موقع مركزي آخر. حيث كانت منطقة الفئه صفر لكنها رفضت ذكر ذلك. وانتقلت نحو المذبح. حيث كان هناك كهنة آخرون ينتظرونهم هناك. ومع ذلك عندما اومأت بخفة ، انتقل الكهنه إلى الجانب عندما اصطفوا في صفوف. كانت قادرة على الوقوف في قلب المذبح.
بشكل غير متوقع كان من رد على ميتيل أرتبى بدلاً من البكر المقدسة.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
“من واجب الكاهنة المقدسة أن تبارك البطل نيم. سننتهي من الحفل هنا. و بعد استراحة قصيرة ، سنبدأ النصف الثاني من العرض. حيث سننتقل إلى المدينة الداخلية “.
بما أن الأمور قد سارت بالفعل على هذا النحو فسيكون مضيعة إذا لم يتلقوا البركة. قاد أرتبى ميتيل إلى الأمام حيث وقفوا أمام المذبح. وحواجب الكاهنة المقدّسة ارتعشت بمقدار دقيق.
“آه-أوه-أوه.”
“هل يجب علينا حقا أن نبارك؟“
“نعم.”
بشكل غير متوقع كان من رد على ميتيل أرتبى بدلاً من البكر المقدسة.
“إذا كانت ليهازيتا هي قلب بالاديا فإن المعبد العظيم هو قلب ليهازيتا. و كما شرح أرتبى-نيم في وقت سابق. هذا المكان حيث تجتمع المانا المطهره “.
“هذه نعمة للأبطال. إنها أبسط طريقة تسمح لنا بإثبات أننا أبطال. و علاوة على ذلك هناك الكثير من المانا تتركز هنا. المكافأة التي سنربحها ستكون كبيرة. و قد يمنحنا أيضًا سجلًا إضافيًا لا أعرف عنه “.
“آه ، أرتبى-نيم.”
“جميلة••••••.”
تفاجأت فادينيت بتفسير أرتبى الصريح. و من ناحية أخرى ، أمالت ميتيل رأسها في حيرة لأنها سألت سؤالا.
“ومع ذلك ليس لدينا ترقيات للصف. اعتقدت أننا قادرون على تعلم المهارات والتعويذات من جميع الفئات؟ “
بالطبع كان هناك موقع مركزي آخر. حيث كانت منطقة الفئه صفر لكنها رفضت ذكر ذلك. وانتقلت نحو المذبح. حيث كان هناك كهنة آخرون ينتظرونهم هناك. ومع ذلك عندما اومأت بخفة ، انتقل الكهنه إلى الجانب عندما اصطفوا في صفوف. كانت قادرة على الوقوف في قلب المذبح.
“نعم ، سنحصل على نعمة فوق ذلك. و هذا هو السبب في أنه خداع مطلق “.
في تلك اللحظة كان هناك مقطع قصير من الذاكرة التي تدفقت في رأس أرتبى ……
“أنا أرى!”
أخيرا انتهت هتافات الكاهنة المقدسة. و سقط الضوء الذهبي الذي يحتوي على الكمية الهائلة من المانا على أرتبى …… حيث تم مشاركتها مع ميتيل.
“آه-أوه-أوه.”
فوجئت فادينيت عندما واجهت عملية التفكير للبطل السيئ! من ناحية أخرى كان أرتبى يبتسم بابتسامة النصر في الداخل.
“لا. إنه لاشيء“
“آه-أوه-أوه.”
“إنها نعمة. فكنت أعرف ذلك لكني اعتقدت أنها غير ذي أهمية مقارنة بالإزعاج الذي سأختبره هنا. ومع ذلك فإن المانا النقية التي تم جمعها هنا تتجاوز خيالي. و منذ أن تم تسريع الأحداث في كل مكان آخر ، اعتقدت أنها ستكون هي نفسها هنا. و هذا أمر غير متوقع … “
بما أن الأمور قد سارت بالفعل على هذا النحو فسيكون مضيعة إذا لم يتلقوا البركة. قاد أرتبى ميتيل إلى الأمام حيث وقفوا أمام المذبح. وحواجب الكاهنة المقدّسة ارتعشت بمقدار دقيق.
بعد انتهاء مراسم البركة ، استعاد الهيكل العظيم مظهره الأصلي. و على الرغم من هذه الحقيقة بدت الكاهنة المقدسة غير راضية. بدت متفاجئة لأنها استمرت في الإمساك بيديها في الـ هواء الخالي.
كان قد كشف لها عن حياته الماضية تقريبًا.
“ثم سأبدأ المباركة“.
بعد انتهاء مراسم البركة ، استعاد الهيكل العظيم مظهره الأصلي. و على الرغم من هذه الحقيقة بدت الكاهنة المقدسة غير راضية. بدت متفاجئة لأنها استمرت في الإمساك بيديها في الـ هواء الخالي.
“رجاء.”
“يا إلهي.”
رفعت الكاهنة المقدسة يديها إلى أعلى قليلاً. و يمكن أن يشعر أرتبى بكل المانا داخل المعبد الكبير تتجمع في يديها. و علاوة على ذلك كان هناك المذبح الذي تم إنشاؤه لغرض صريح لمباركة البطل. و لقد كانت قطعة أثرية مقدسة قامت بتخزين المانا والتي لم تحمل بقع من النجاسة. حيث كان المذبح يخرج ضوءًا ذهبيًا.
ومع ذلك عندما اتسعت عيون الكاهنة المقدسة ، شعر أرتبى بشيء ما خارج لأول مرة.
“جميلة••••••.”
“هششششش“.
تحولت العيون الزرقاء للكاهنة المقدسة إلى ذهب. حيث كان هذا دليلاً على أنها كانت ترفع قوتها المقدسة إلى أقصى حدودها! وكان الكهنة والفرسان المقدسين يشهدون لحظة مقدسة لذلك ارتفعت أصوات إعجابهم تلقائيًا. حيث كان أرتبى يراقب رد فعل المانا الخاصه التي كانت تحدث بقدرته على قراءة جميع الخلق. حيث تم تسليم المعلومات له.
“أومم-مممممممممممممم.”
“لن تبقى أكاذيب. و من فضلك أظهر لنا فقط الأمل الحقيقي “.
ومع ذلك عندما اتسعت عيون الكاهنة المقدسة ، شعر أرتبى بشيء ما خارج لأول مرة.
“هل ستنظر إلى هذا؟“
كان هناك بطلان. و بالطبع ، يجب تقسيم البركة بالتساوي. و عندما ضحت الكاهنة المقدسة بالقطع الأثرية لتفعيل تعويذة البركة الدائمة كانت البركة موجهة نحو شخص واحد. بعبارات أخرى،. تم تأمينها على أرتبى.
“أنت حقًا مستنير في طرق السحر. حتى أصبحت أركز على تفسيرك الهادئ والمنطقي .. “
“هل ستنظر إلى هذا؟“
“لقد بدأوا بالفعل لعبتهم الصغيرة … أو ربما مثل المدنيين في الخارج و ربما هناك البعض هنا لا يقبل حقيقة أن هناك بطلين؟
كان لا يصدق! حيث كان هذا سخيفا جدا! قرر كاهن تابع للمعبد أن أرتبى و ميتيل كلاهما أبطال. حيث كان كلاهما أبطالًا حقيقيين ، وقد تصرفوا وفقًا لذلك حتى الآن. وكانت الكاهنة المقدسة هي الشخصية المركزية للمعبد لكنها كانت تميز ضد ميتيل!
“ومع ذلك ليس لدينا ترقيات للصف. اعتقدت أننا قادرون على تعلم المهارات والتعويذات من جميع الفئات؟ “
“يا إلهي.”
“يا إلهي. و من فضلك دع يديك الدافئة تلمس أولئك المؤهلين “.
“سأرشدكم إلى المعبد. هناك نعمة أعددناها للبطل نيم منذ فترة طويلة. وسأكون قادره على تنفيذها على الفور “.
في تلك اللحظة كان هناك مقطع قصير من الذاكرة التي تدفقت في رأس أرتبى ……
“لا دي دا“.
بالطبع كان هناك موقع مركزي آخر. حيث كانت منطقة الفئه صفر لكنها رفضت ذكر ذلك. وانتقلت نحو المذبح. حيث كان هناك كهنة آخرون ينتظرونهم هناك. ومع ذلك عندما اومأت بخفة ، انتقل الكهنه إلى الجانب عندما اصطفوا في صفوف. كانت قادرة على الوقوف في قلب المذبح.
أدرك أرتبى أنه قد أصبح ضعيفًا في هذا الشأن. لا يهم كيف كان العمل في بالاديا يتقدم. والكاهنة المقدسة كانت مجنونة منذ البداية!
“لن تبقى أكاذيب. و من فضلك أظهر لنا فقط الأمل الحقيقي “.
“واه آه“.
كانت بركة الكاهنة تتجه نحو ذروتها. حيث كانت الكمية الهائلة من القوة المقدسة التي جمعت في نهاية يديها تنتظر اللحظة التي يمكن أن تنزل فيها على البطل. حيث تم تضخيم السلطة المقدسة لأنها تم تطهيرها مرة أخرى. وكانت القوة المقدسة تتشكل.
قال إنه لم يكن غاضبًا لكن ميتيل استمرت في البكاء. وتنفس الصعداء. ومع ذلك إذا كان كل شيء على ما يرام ، لـ كان قد عزاها عن طريق معانقتها. ولم يكن قادرًا على فعل ذلك.
كان أرتبى و ميتيل و روا مثل أشخاص ريفيين. حيث كانوا يقرعون بالمعبد العظيم وهم يتبعون الكاهنة المقدسة. وتبعهم عشرات من الكهنة والفرسان خلفهم كمرافقة لذلك كان المنظر مشهداً للرؤية.
أثناء حدوث ذلك استخدم أرتبى ربط المانا لربط المانا إلى مانا ميتيل. و شعرت ميتيل بماذا يجري لذلك رفعت رأسها في ارتباك. أعطى أرتبى غمزة خفيفة ، والغريب بما فيه الكفاية ، ان التقطت ميتيل على المعنى الكامن وراء إيمائه.
كان تفسير ما حدث بسيطًا للغاية. ازداد ناتج تقسيم السجل فجأة ، وتزامن السجل بين أرتبى و ميتيل أكثر من أي وقت مضى.
لقد قامت بتفعيل ميزة تقسيم السجل. فشارك كل من ميتيل و أرتبى سجلات بعضهما البعض. و لقد تم ربطهما بالفعل من قبل ربط المانا لذلك أصبحت العلاقة بين الاثنين أقوى. و بما أن كلاهما كانا أبطال فقد تمكنا من تحقيق الوحدة.
‘آه. و هذه الكاهنة المجنونة جعلت ظهورها أخيرًا … “.
“آه. اه اه اه.”
“هناك جناح واحد على كتف كل بطل. حيث يجب أن يكونوا معا من أجل الحصول على جناح كامل “.
لوح أرتبى بيده لأنه طردها. و عندما رأي فادينيت تستدير فكر في أخذ قسط من الراحة. ومع ذلك في تلك اللحظة بدأ ضوء خافت للغاية ينبع من أرتبى و ميتيل في نفس الوقت.
أطلقت ميتيل صوتًا كما لو كانت تحب ما يحدث. حيث كانت ميتة تقريبا من المتعة. عادة لم يفتح أرتبى نفسه إلى هذا الحد. و في الواقع كانت هذه هي المرة الأولى التي أقامت فيها علاقة حقيقية مع أرتبى.
كان قد كشف لها عن حياته الماضية تقريبًا.
أراد أرتبى أن ينقر ميتيل على الجبهة لكنه لم يرغب في الكشف عن أفعاله للكاهنة المقدسة. لذلك التزم الصمت.
“كما لو أنها تفهم الكلام البشري.”
“الاله انزل علينا!”
أخيرا انتهت هتافات الكاهنة المقدسة. و سقط الضوء الذهبي الذي يحتوي على الكمية الهائلة من المانا على أرتبى …… حيث تم مشاركتها مع ميتيل.
في لحظة النعمة ، ظهر جناح من أكتاف أرتبى و ميتيل. و منذ أن تم ربط الأبطال من قبل الفجوة القياسية ، ترفرف الجناحان في الإيقاع. و لقد كانت سريالية جدا. ثم انسحبت الأجنحة في أجسادهم.
“•••••• هاه؟“
منذ أن أرسلت البركة لم تعد الكاهنة المقدسة تسيطر على البركة. لمست قوة البركة القوية أرتبى ، وتدفقت إلى ميتيل. حيث كان سجلها نسخة طبق الأصل من سجل أرتبى. و هذا هو السبب في تدفق نصف الطاقة إليها. كل شيء سار بسلاسة لدرجة أنه بدا كما لو أن النعمة ذهبت كما أرادت الكاهنة المقدسة.
“كما لو أنها تفهم الكلام البشري.”
أعرب صوت الكاهنة المقدسة عن الارتباك الذي كانت تشعر به.
كان عبارة تقول ، “لا يمكن أن يكون هذا؟“
استغرقت 5 دقائق للوصول إلى الكاتدرائية. المانا و الضوء يتركزون هناك. حيث كان المذبح يخرج ضوءًا خافتًا. و كان هناك أيضًا صليب ضخم يدل على مجيء الآلهة وأرض البشر. خلف هذه العناصر كانت هناك مساحة مفتوحة التى مثلت لمربع ضخم. ميتيل التي كانت في حالة مزاجية سيئة ، خرجت بعلامة تعجب عندما رأت ذلك.
وضع أرتبى تعبيرًا مبجلًا كما لو أنه لا يعرف ما الذي يحدث.
“واه. أرتبى. “
“•••••• هاه؟“
“صه. فقط استمتعي بالعرض.”
منذ أن أرسلت البركة لم تعد الكاهنة المقدسة تسيطر على البركة. لمست قوة البركة القوية أرتبى ، وتدفقت إلى ميتيل. حيث كان سجلها نسخة طبق الأصل من سجل أرتبى. و هذا هو السبب في تدفق نصف الطاقة إليها. كل شيء سار بسلاسة لدرجة أنه بدا كما لو أن النعمة ذهبت كما أرادت الكاهنة المقدسة.
فاستقرت الطاقة داخل الأبطال. وأخيرًا ، ظهر جناح من الريش مصنوع من الضوء الذهبي من ظهورهم. و لم تستطع الكاهنة المقدّسة أن تكبح صدمتها عندما رأت ذلك.
فاستقرت الطاقة داخل الأبطال. وأخيرًا ، ظهر جناح من الريش مصنوع من الضوء الذهبي من ظهورهم. و لم تستطع الكاهنة المقدّسة أن تكبح صدمتها عندما رأت ذلك.
“كيف يمكن أن يكون هذا••••••.”
“مرحباً. و لكن أرتبى يبدو غاضبًا حقًا الآن. “
ظهر جناح على كتف أرتبى الأيسر ، وظهر جناح آخر على كتف ميتيل الأيمن.
“أعلم أنه ليس خطأك. لا بأس. لا تبكي “.
“اه اه. جميلة جدا.”
كان عبارة تقول ، “لا يمكن أن يكون هذا؟“
بما أن الأمور قد سارت بالفعل على هذا النحو فسيكون مضيعة إذا لم يتلقوا البركة. قاد أرتبى ميتيل إلى الأمام حيث وقفوا أمام المذبح. وحواجب الكاهنة المقدّسة ارتعشت بمقدار دقيق.
“هناك جناح واحد على كتف كل بطل. حيث يجب أن يكونوا معا من أجل الحصول على جناح كامل “.
“منذ ذلك الحين …. ليس لدي خيار سوى قبولها. و هذا الجيل لديه بطلان. لم يخطئ أحد في تحديد ذلك. سيعتمد الاثنان على بعضهما البعض لإسقاط ملك الشياطين بشكل رائع “.
“مشهدهم يسخن قلبي.”
بشكل غير متوقع كان من رد على ميتيل أرتبى بدلاً من البكر المقدسة.
“نعم…..”
في لحظة النعمة ، ظهر جناح من أكتاف أرتبى و ميتيل. و منذ أن تم ربط الأبطال من قبل الفجوة القياسية ، ترفرف الجناحان في الإيقاع. و لقد كانت سريالية جدا. ثم انسحبت الأجنحة في أجسادهم.
“لا. إنه لاشيء“
إذا تمت إزالة ملابسهما فسيكون هناك وشم صغير لجناح ذهبي يوضع على الكتف.
“نعم ، دعونا نذهب.”
“هذا لا ينبغي …..”
“أعلم أنه ليس خطأك. لا بأس. لا تبكي “.
بعد انتهاء مراسم البركة ، استعاد الهيكل العظيم مظهره الأصلي. و على الرغم من هذه الحقيقة بدت الكاهنة المقدسة غير راضية. بدت متفاجئة لأنها استمرت في الإمساك بيديها في الـ هواء الخالي.
ومع ذلك ذهبت القطع الأثرية المقدسة. حيث تم استهلاك المانا المعدة لحفل المباركة بالكامل. حتى لو أرادت عكس ذلك لم تستطع.
“هناك جناح واحد على كتف كل بطل. حيث يجب أن يكونوا معا من أجل الحصول على جناح كامل “.
“ما هو الخطأ يا فادينيت؟“
“هوو-يي. و أنا آسف. و أنا آسف ، ارتبي. هوو-يييي. “
“يا إلهي. و من فضلك دع يديك الدافئة تلمس أولئك المؤهلين “.
لعب أرتبى دور الغبى لأنه سأل بسخافة السؤال. بدا الأمر كما لو كان أرتبى قلقًا حقًا بالنسبة لها. فادينيت نطقت شفتيها. حيث تشكلت كمية صغيرة من الدموع بالقرب من عينيها.
أخيرا انتهت هتافات الكاهنة المقدسة. و سقط الضوء الذهبي الذي يحتوي على الكمية الهائلة من المانا على أرتبى …… حيث تم مشاركتها مع ميتيل.
“إنه لا شيء. حيث كان حفل المباركة بنجاح …. انتهى.”
“ومع ذلك ليس لدينا ترقيات للصف. اعتقدت أننا قادرون على تعلم المهارات والتعويذات من جميع الفئات؟ “
“شكرا لك على العمل الجاد من أجلنا.”
“من واجب الكاهنة المقدسة أن تبارك البطل نيم. سننتهي من الحفل هنا. و بعد استراحة قصيرة ، سنبدأ النصف الثاني من العرض. حيث سننتقل إلى المدينة الداخلية “.
“لا…. حيث يجب أن أكون الشخص الذي يشكرك. و هذه هي المرة الأولى التي أقوم فيها بمراسم البركة لذلك كنت عصبيه …… لحسن الحظ تمكنت من تنفيذها بنجاح. “
أراد أرتبى أن ينفجر في الضحك. حيث كان عليه أن يحاول جاهدا حقا لقمع ضحكته. و أدركت ميتيل أخيرًا ماذا يجري لذلك أرادت ضرب فادينيت مرة واحدة. حيث كانت تواجه صعوبة في كبح جماح نفسها.
“أنا آسف ، أرتبى. لم أقصد تعميق الاتصال. تعززت مهارتي فجأة ، وعملت بغض النظر عن إرادتي “.
“إذا كنت منهكة …. لماذا لا تأخذي استراحة؟ “
فوجئت فادينيت عندما واجهت عملية التفكير للبطل السيئ! من ناحية أخرى كان أرتبى يبتسم بابتسامة النصر في الداخل.
“أنتي تبدين مرهقه.”
“إنهم لا يبقون المانا رهينة. و هذا هو الغرض من القطع الأثرية والدوائر السحرية. و إذا تم تخزين المانا بدون الطريقة الحالية فسوف تتحلل المانا أو ستخرج عن نطاق السيطرة. ومع ذلك فإن المانا الخاصه التي تشعرين بها الآن يتم توجيهها نحو تضخيم أو تنقية الطاقة السحرية داخل المعبد العظيم. ويقوم المعبد الكبير بتصفية المانا في المقام الأول. ثانياً ، ترتبط الدائرة السحرية للمدينة بالهيكل العظيم ، وتنقي المانا. و هذا هو السبب في أن الكاهن العادي يمكن أن يكرر سلطات كاهن رفيع المستوى في هذا المكان. “
“نعم … نعم. و في الحقيقة ، أشعر قليلاً…. حيث يجب أن أرافقكما في العرض. و أنا آسفه ، ولكن يرجى الانتظار حتى أشعر بتحسن “.
“هذا لا ينبغي …..”
وضع أرتبى تعبيرًا مبجلًا كما لو أنه لا يعرف ما الذي يحدث.
“حسنا. ارتاحي إلى قلبك. “
لوح أرتبى بيده لأنه طردها. و عندما رأي فادينيت تستدير فكر في أخذ قسط من الراحة. ومع ذلك في تلك اللحظة بدأ ضوء خافت للغاية ينبع من أرتبى و ميتيل في نفس الوقت.
كان أرتبى و ميتيل و روا مثل أشخاص ريفيين. حيث كانوا يقرعون بالمعبد العظيم وهم يتبعون الكاهنة المقدسة. وتبعهم عشرات من الكهنة والفرسان خلفهم كمرافقة لذلك كان المنظر مشهداً للرؤية.
لقد قامت بتفعيل ميزة تقسيم السجل. فشارك كل من ميتيل و أرتبى سجلات بعضهما البعض. و لقد تم ربطهما بالفعل من قبل ربط المانا لذلك أصبحت العلاقة بين الاثنين أقوى. و بما أن كلاهما كانا أبطال فقد تمكنا من تحقيق الوحدة.
في تلك اللحظة كان هناك مقطع قصير من الذاكرة التي تدفقت في رأس أرتبى ……
“من واجب الكاهنة المقدسة أن تبارك البطل نيم. سننتهي من الحفل هنا. و بعد استراحة قصيرة ، سنبدأ النصف الثاني من العرض. حيث سننتقل إلى المدينة الداخلية “.
“نعم ، سنحصل على نعمة فوق ذلك. و هذا هو السبب في أنه خداع مطلق “.
“أرتبى ••••••؟“
“لن تبقى أكاذيب. و من فضلك أظهر لنا فقط الأمل الحقيقي “.
“إنهيه!”
“أنا آسف ، أرتبى. لم أقصد تعميق الاتصال. تعززت مهارتي فجأة ، وعملت بغض النظر عن إرادتي “.
ظهر جناح على كتف أرتبى الأيسر ، وظهر جناح آخر على كتف ميتيل الأيمن.
في كلمات أرتبى الباردة ، ألغت ميتيل بسرعة تقسيم الفجوة. أصبح تعبير أرتبى قاسيًا بشكل لا يمكن تصوره. حيث كانت ميتيل تعرف أن الوضع خطير للغاية. بدت وكأنها على وشك البكاء لأنها فسرت.
“سأرشدكم إلى المعبد. هناك نعمة أعددناها للبطل نيم منذ فترة طويلة. وسأكون قادره على تنفيذها على الفور “.
“أنا آسف ، أرتبى. لم أقصد تعميق الاتصال. تعززت مهارتي فجأة ، وعملت بغض النظر عن إرادتي “.
“الطعام في القصر طعم با ….. أوه-بوهبة.”
“أعلم أنه ليس خطأك. لا بأس. لا تبكي “.
“يا إلهي.”
“مرحباً. و لكن أرتبى يبدو غاضبًا حقًا الآن. “
أراد أرتبى أن ينفجر في الضحك. حيث كان عليه أن يحاول جاهدا حقا لقمع ضحكته. و أدركت ميتيل أخيرًا ماذا يجري لذلك أرادت ضرب فادينيت مرة واحدة. حيث كانت تواجه صعوبة في كبح جماح نفسها.
تحولت العيون الزرقاء للكاهنة المقدسة إلى ذهب. حيث كان هذا دليلاً على أنها كانت ترفع قوتها المقدسة إلى أقصى حدودها! وكان الكهنة والفرسان المقدسين يشهدون لحظة مقدسة لذلك ارتفعت أصوات إعجابهم تلقائيًا. حيث كان أرتبى يراقب رد فعل المانا الخاصه التي كانت تحدث بقدرته على قراءة جميع الخلق. حيث تم تسليم المعلومات له.
كان تفسير ما حدث بسيطًا للغاية. ازداد ناتج تقسيم السجل فجأة ، وتزامن السجل بين أرتبى و ميتيل أكثر من أي وقت مضى.
“لكن!”
ونتيجة لذلك تدفقت ذكرياتهم على بعضهم البعض.
]نيا آه. نيااا نيااا نيااا-اهه[.
“أنا لست غاضبا.”
فاستقرت الطاقة داخل الأبطال. وأخيرًا ، ظهر جناح من الريش مصنوع من الضوء الذهبي من ظهورهم. و لم تستطع الكاهنة المقدّسة أن تكبح صدمتها عندما رأت ذلك.
“ما هو الخطأ يا فادينيت؟“
“هوو-يي. و أنا آسف. و أنا آسف ، ارتبي. هوو-يييي. “
“لا…. حيث يجب أن أكون الشخص الذي يشكرك. و هذه هي المرة الأولى التي أقوم فيها بمراسم البركة لذلك كنت عصبيه …… لحسن الحظ تمكنت من تنفيذها بنجاح. “
بعد انتهاء مراسم البركة ، استعاد الهيكل العظيم مظهره الأصلي. و على الرغم من هذه الحقيقة بدت الكاهنة المقدسة غير راضية. بدت متفاجئة لأنها استمرت في الإمساك بيديها في الـ هواء الخالي.
قال إنه لم يكن غاضبًا لكن ميتيل استمرت في البكاء. وتنفس الصعداء. ومع ذلك إذا كان كل شيء على ما يرام ، لـ كان قد عزاها عن طريق معانقتها. ولم يكن قادرًا على فعل ذلك.
أراد أرتبى أن ينقر ميتيل على الجبهة لكنه لم يرغب في الكشف عن أفعاله للكاهنة المقدسة. لذلك التزم الصمت.
كان قد كشف لها عن حياته الماضية تقريبًا.
في الحقيقة كان قلبه ينبض بسرعة. حيث كان يعلم أن ذلك لن يحدث لكنه كان يخشى أن يتم نقل كل شيء إليها إذا لمسها مرة أخرى.
حدث كل هذا بسبب …..
“اللعين نيم! حيث كان يجب أن تخبرنا أن التعزيز سيحدث عندما نحصل على البركة!
بفضل التوقيت الرائع تم تعزيز المهارة الفريدة والتعويذة. حيث كان كله خطأ سنباي نيم!
لوح أرتبى بيده لأنه طردها. و عندما رأي فادينيت تستدير فكر في أخذ قسط من الراحة. ومع ذلك في تلك اللحظة بدأ ضوء خافت للغاية ينبع من أرتبى و ميتيل في نفس الوقت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
