بركة المياه الراكدة الجزء الخامس
الفصل 112: بركة المياه الراكدة الجزء الخامس
]آه. ثم ما الذي تتحدث عنه [!
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
هاه. هل أقتلها أم لا … “
]ايه-ييييي. و من المفترض أن تكون هذه أمة مقدسة! لماذا هم يحبون ذلك [!
كان أرتبى يفكر دائمًا في حياته السابقة مثل حياته السابقة ، وكان يفكر في حياته الحالية كحياته الحالية. و في حياته الماضية كان أرتبى أحد الملوك السماويين الأربعة في جيش ملك الشياطين لكن هذا كان تاريخًا بالنسبة له. فلم يكن هناك ما يضمن أن ما حدث في حياته الماضية سيحدث في حياته الحالية.
في حياته الماضية ، وضع سيلبينون خنجرًا في قلب أرتبى ، ومع ذلك كان لديه علاقة لائقة مع سيلبينون في حياته الحالية. و إذا كان قد احتفظ بضغينته الشخصية حول حياته الماضية ، لما كان سيلبينون قد نما ليصبح لصًا تجاوز المستوى 200. و لـ كان أرتبي قد دفنه في جبال دياز. حيث كان سيلبينون قد نام النوم الأبدي.
“سوف ينام أرتبى معي.”
“هاهـ ••••••.”
في حياته الماضية ، وضع سيلبينون خنجرًا في قلب أرتبى ، ومع ذلك كان لديه علاقة لائقة مع سيلبينون في حياته الحالية. و إذا كان قد احتفظ بضغينته الشخصية حول حياته الماضية ، لما كان سيلبينون قد نما ليصبح لصًا تجاوز المستوى 200. و لـ كان أرتبي قد دفنه في جبال دياز. حيث كان سيلبينون قد نام النوم الأبدي.
بالكاد استطاع أن يجد الهدوء في محيطه. أولاً ، جلس على كرسي موضوعًا أمام منضدة الزينة. حيث كان دقيقاً في التحقق من التعاويذ السحرية للمراقبة والتدخل. ثم وضع حاجزًا مخمدًا للصوت وتعويذة ضد التطفل حوله. ثم أخرج جهاز الاتصال أخيرًا.
“البطل-نيم ، لماذا تنظر إلي هكذا؟ اه اه و ربما…..”
قاتلت فادينيت و ميتيل بشراسة بأعينهما. ومع ذلك في منتصف المعركة ، ضرب أرتبى ميتيل على جبينها.
وصل الحفزب إلى منطقة الفئة صفر في وقت متأخر جداً. و لهذا تم دفع لقاء البابا إلى اليوم التالي. حيث تم توجيههم إلى أماكن إقامتهم. فلم يكن هناك كهنة أو تلاميذ في هذه المنشأة. حيث كانت الكاهنة المقدسة و أرتبى و ميتيل هم الوحيدين الذين تسيرون في الممر الصامت.
ومع ذلك كان يواجه الكاهنة المقدسة الآن ، وكانت سعيدة حقًا عندما أظهر اهتمامًا بها. هل يجب أن يعاملها حقًا بنفس طريقة سيلبينون؟ هل يفعل هذا على الرغم من حقيقة أنها كانت عاهرة مجنونه ، حولت نفسها إلى شيطان في محاولة للحصول على رجل؟
عندما أثار الوضع برمته بدت هذه المرأة مخيفه له. و إذا كان هناك سبب ما وراء أفعالها ، لـ كان من الممكن فهمه. ومع ذلك فقد تسببت في مشاكل قائمة على الحب الأعمى بنسبة 100٪!
لقد بصق بعض الكلمات المحرجة دون قصد. حيث كان متوترا للغاية بشأن حقيقة أن ميتيل ربما سمعت صوته من الحمام. لحسن الحظ لم يكن هناك رد فعل.
“لا لا شيء. لدي فقط شيء أريد أن أخبركي به “.
“حسنا! آه. أنت تعرف ماذا ، أرتبى؟ “
“مازال لدي الأمل! اهت. آه. إنه لا شيء.”
“أرتبى ، ستخبرني عندما تخرج؟ هاه؟ “
“ربما كان ذلك ممكنًا عندما كنتما أصغر سناً لكن لا يمكنك فعل ذلك الآن. غرفة ميتيل-نيم هناك …… “
“البطانية مريحة للغاية! دعنا نغتسل بسرعة ثم ننام! “
لم تكن بهذا العمر لكن الكاهنة المقدسة فادينت كانت تفكر في الزواج. حيث كان أرتبى في حيرة من ذلك حقا. و في الواقع قد تساءل عما إذا كانت ستصدق كلماته حتى لو أخبرها الحقيقة.
ابتسمت ميتيل بابتسامة ناعمة وهي تشد ذراع آرتبي تجاهها. حيث تشبثت بإحكام على ذراعه.
قاتلت فادينيت و ميتيل بشراسة بأعينهما. ومع ذلك في منتصف المعركة ، ضرب أرتبى ميتيل على جبينها.
“هل سيكون من الممكن إعادة تأهيلها ••••••.”
قبل أن تتمكن ميتيل من مطاردته ، أغلق أرتبى يائسا باب الحمام. حيث ظهر عرق بارد على ظهره.
لم تكن هذه مشكلة حول السبب والنتيجة. حيث كانت هذه المشكلة متجذرة تمامًا في شخصيتها. حتى لو أحضرها كعضو في الـ حزب بعد تجنب الكارثة بقي العامل غير المستقر المتأصل. حيث كان هذا هو سبب قلق أرتبى. استطاع أن يرى الرغبة المحتملة وانعدام السيطرة المخفية وراء ابتسامتها!
“مرحباً. هل أفعل هذا الآن؟ “
إذا كان سبب فسادها نابعًا حقًا من “الرجال” فسيكون قادرًا على حل المشكلة. قد يكون بإمكانه القضاء على أي خلاف. و يمكن أن يحول هذه المرأة إلى سيلبينون. حيث كان عليه فقط أن يجعلها تقبل حقيقة أن الكاهنة المقدسة لم يكن لديها علاقة مع البطل! و كان كل ذلك هراء!
“••••••.”
‘هذا صحيح. و إذا كان بإمكاني تسليمها إلى سيلبينون …
كانت هذه مشكلته الأخيرة.
إذا استمرت الأمور على هذا المسار فقد يأكل أرتبى حقًا من قبل هذه المرأة. و عندما كان لديه مثل هذه الأفكار ، قام بسحب ميتيل بسرعة نحو غرفتها. حيث انه فتح الباب. ودخلوا من الباب وأغلق الباب. ثم كان بالكاد قادرًا على الاسترخاء بعد القيام بكل هذا.
في حياته الماضية ، أحب سيلبينون ميتيل. حيث كان سيلبينون الحالي … أرتبى ليس لديه فكرة. و من المحتمل أن يكون سيلبينون لديه اهتمام كبير تجاه ميتيل. فلم يستطع أرتبى نسيان حقيقة أن الشاب سيلبينون وقع في حب ميتيل للوهلة الأولى.
“هيينغ. أرتبييييي. “
لكنني فصلت الاثنين على الفور. و علاوة على ذلك يعتمد سيلبينون علي من حيث الدعم المادي والعاطفي. و هذا هو السبب في أنه سيتراجع خطوة إلى الوراء. المشكلة الوحيدة التي لا تزال قائمة هي أنني لم أكن أعلم ما إذا كان سيقبل الكاهنة المقدسة.
اوه حسنا! بما أن سيلبينون سيصبح ملكًا لأمة فمن المحتمل أنه يمكن أن يأخذ زوجة أو اثنتين! نظرًا لأن سيلبينون لم يكن يعرف عن الكارثة التي سببتها فادينيت في حياتهم الماضية فقد رأي فادينيت كفتاة جميلة. وقد يصبح مهتما بسحرها البريء. حيث كان هناك فرصة أن يحبها سيلبينون!
هذا ما أراد أرتبى أن يقوله أيضًا. و شعر سيلبينون بالحزن عليه قبل أن يقرر أن آرتبي كان يقول الحقيقة. و في النهاية أومأ برأسه.
“هيينغ. أرتبييييي. “
“مـ … أفكار غريبة! أنا لا أسمي كاهنة مقدسة من أجل لا شيء. لم أرغب في حدوث شيء دنيس بين القاصرين. و علاوة على ذلك البطل نيم هو ••••••. “
“آه. إنها حقًا بحاجة إلى الكثير من العمل “.
“أظن ذلك. سأغتسل. “
كان هذا كله بفضل سيلبينون الذي تحدث بهذه الكلمات الغبية! لقد أخذ فئة اللص ، والآن يتحدث مثل لص لا قيمة له يعمل في زقاق خلفي!
“•••••• أووه-دوك“.
بعد ذلك أنهى الـ حزب العرض بشكل مرض. ثم دخلوا في منطقة فئة الصفر. و في تلك اللحظة فعل أرتبى شيئًا أكد له أن سيلبينون يمكنه القيام به. ثم قام بإنشاء طريق جانبي يسمح لـ سيلبينون بالدخول في فئة الصفر!
“••••••.”
“هناك شيء أكثر أهمية عليك سرقته ، سيلبينون! من فضلك اعمل جيد!
لم يغمض أرتبى حتى عندما نقل مهمة مزعجة إلى سيلبينون.
وصل الحفزب إلى منطقة الفئة صفر في وقت متأخر جداً. و لهذا تم دفع لقاء البابا إلى اليوم التالي. حيث تم توجيههم إلى أماكن إقامتهم. فلم يكن هناك كهنة أو تلاميذ في هذه المنشأة. حيث كانت الكاهنة المقدسة و أرتبى و ميتيل هم الوحيدين الذين تسيرون في الممر الصامت.
“لن أعطيك ميتيل أنت أحمق.”
“أنت الوحيد ، سيلبينون. و هذه المرأة متورطة بشكل مباشر مع الفصيل الفاسد داخل المعبد. علينا إما أن نستأصلهم أو أن تتعفن هذه الدولة بأكملها. كل هذا يتوقف على تلك المرأة “.
“في الحقيقة ، ليس الأمر كما لو لم يكن لدينا أولئك الذين ينتظروننا. ومع ذلك لا يُسمح بها إلا في أوقات لا تتداخل مع حياة الكهنة ذوي الرتب العالية. حيث يتم اختيار كل من يعمل في هذه المنطقة من بنات الكهنة ذوي الرتب العالية. و لقد تم انتقاؤهم وتدريبهم “.
“قلت أننا سننام فقط. هل هذا يعني أننا نستطيع فعل شيء آخر غير النوم؟ “
تطوعوا بأنفسهم للقيام بهذا الدور المزعج. إنهم مخلصون للآلهة “.
“الجميع يريد رفع اسم الآلهة ، ونحن نفعل كل ذلك للأبطال. و أنا متأكده من أنهم جميعًا سيشعرون بسعادة غامرة لمعرفة أن البطل سيقيم هنا. “
“آه •••••• مممم.”
كانت فادينيت تصدر أصواتًا غريبة.
توقفوا عن السير في الردهة عندما وصلوا إلى باب خشبي صغير. حيث كانت هناك لوحة باب بيضاوية مصنوعة بعناية توضع على الباب. وكانت هناك كلمة “نعم” مكتوبة بحروف حمراء. لم يسأل عمّا يشير “نعم“.
كان لدى أرتبى شعور بمن لديه يد في تخصيص الغرف. حيث كانت ميتيل صبورة للغاية لأنها أخطأت ضد أرتبى. ومع ذلك كانت تصل ببطء إلى نقطة الغليان.
“مازال لدي الأمل! اهت. آه. إنه لا شيء.”
“هذه غرفتي.”
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، مر وقت منذ أن نام كلانا فقط معًا ، أليس كذلك؟“
“نعم. و لقد كنت اعلم ذلك.”
“نعم دعينا نفعل ذلك. حيث يجب أن تغسل أولاً “
]•••••• هل ربما تفكر في ترك ميتيل[.
“يبدو أنك عرفت هذا مسبقًا. يا الهـ .. “
“لن أعطيك ميتيل أنت أحمق.”
كانت الكاهنة المقدسة تقوم بعمل كبير من لا شيء لكنها بدت سعيدة. و في بعض النواحي بدت مشابهة لميتيل في تلك اللحظة.
كانت ميتيل تغطي جسدها بمنشفة استحمام. حيث كان من المستغرب أنها كانت قادرة على سحبها في مثل هذا العمر لكنها لم تستطع إخفاء الخط الفاتن لـ جسدها. و علاوة على ذلك تم مسح خديها الآن مما زاد من جاذبيتها. حتى أرتبى تأثر بسحرها الحسي المثير للدوار لذا فقد ألقى نظرة يائسة.
“ربما كان ذلك ممكنًا عندما كنتما أصغر سناً لكن لا يمكنك فعل ذلك الآن. غرفة ميتيل-نيم هناك …… “
ممم.
لقد كان في الواقع فظاظة تجاه ميتيل بالنسبة له لإجراء مثل هذه المقارنة لذلك أسقط الفكرة.
]إذا قابلتك مرة أخرى ، أريد أن أضربك بالكامل في وجهك[.
]آه. ثم ما الذي تتحدث عنه [!
“هذا المكان هو غرفة أرتبى-نيم. حيث يجب على ميتيل-نيم النزول أكثر قليلاً لغرفتها. “
كانت غرفة أرتبى قريبة جدًا من غرفة فادينيت. و نظروا إلى غرفة ميتيل. ومع ذلك لم تكن المسافة إلى غرفة ميتيل صغيرة على الإطلاق. حيث كان تصميم الغرف شفافًا جدًا في نيتها!
“سأقوم بإنشاء دليل لك. و يمكنك الاسترخاء وإغرائها! “
لم يغمض أرتبى حتى عندما نقل مهمة مزعجة إلى سيلبينون.
كان لدى أرتبى شعور بمن لديه يد في تخصيص الغرف. حيث كانت ميتيل صبورة للغاية لأنها أخطأت ضد أرتبى. ومع ذلك كانت تصل ببطء إلى نقطة الغليان.
“ربما كان ذلك ممكنًا عندما كنتما أصغر سناً لكن لا يمكنك فعل ذلك الآن. غرفة ميتيل-نيم هناك …… “
“سوف ينام أرتبى معي.”
“رائع ، أرتبى. انظر إلى غرفتي. “
لم تعد قادرة على كبح جماح نفسها. و في النهاية فتحت ميتيل فمها. فضحكت فادينيت بينما أعطت معوجة ،
“هناك كاهنة مقدسة جميلة جدا تدعى فادينيت هنا.”
“ربما كان ذلك ممكنًا عندما كنتما أصغر سناً لكن لا يمكنك فعل ذلك الآن. غرفة ميتيل-نيم هناك …… “
كانت فادينيت تصدر أصواتًا غريبة.
“أنا.”
ابتسمت ميتيل بابتسامة ناعمة وهي تشد ذراع آرتبي تجاهها. حيث تشبثت بإحكام على ذراعه.
أيضا كان سيلبينون ناجحا في التسلل إلى مكان أرتبى دون ان يكتشف.
“سوف ينام أرتبى معي ..”
“رائع ، أرتبى. انظر إلى غرفتي. “
“••••••.”
كان من الملح بالنسبة له الحصول على سيلبينون!
قاتلت فادينيت و ميتيل بشراسة بأعينهما. ومع ذلك في منتصف المعركة ، ضرب أرتبى ميتيل على جبينها.
“آه!”
“هاه-يوهك، هوه-يوهك… .. لم أجرب امرأة من قبل لذا واحده صغيره ترمي نفسها علي بمثل هذا العطش.”
“مستوى التفكير في هذا هو دور الطفل فادينيت. نحن حقًا ننام فقط في نفس الغرفة لذا يرجى ألا يكون لديك أفكار غريبة عنا. “
“مـ … أفكار غريبة! أنا لا أسمي كاهنة مقدسة من أجل لا شيء. لم أرغب في حدوث شيء دنيس بين القاصرين. و علاوة على ذلك البطل نيم هو ••••••. “
]مرحبًا ، لقد تمكنت حقًا من التسلل. ماذا فعلت؟ كان الأمر كما لو أن الحاجز ينتظرني. فتحت لي منطقة صغيرة جدًا من الحاجز. و بالطبع ، تتحرك ليسيتى وديوس بشكل منفصل عني[.
لهذا السبب يمكنك أن ترتاحي بسهولة. انا ذاهب الى غرفة ميتيل. سأراكي في الصباح “.
لهذا السبب يمكنك أن ترتاحي بسهولة. انا ذاهب الى غرفة ميتيل. سأراكي في الصباح “.
“أوه آه آه آه“.
‘هذا صحيح. و إذا كان بإمكاني تسليمها إلى سيلبينون …
“البطل-نيم ، لماذا تنظر إلي هكذا؟ اه اه و ربما…..”
كانت فادينيت تصدر أصواتًا غريبة.
]•••••• هل ربما تفكر في ترك ميتيل[.
كان من الملح بالنسبة له الحصول على سيلبينون!
إذا استمرت الأمور على هذا المسار فقد يأكل أرتبى حقًا من قبل هذه المرأة. و عندما كان لديه مثل هذه الأفكار ، قام بسحب ميتيل بسرعة نحو غرفتها. حيث انه فتح الباب. ودخلوا من الباب وأغلق الباب. ثم كان بالكاد قادرًا على الاسترخاء بعد القيام بكل هذا.
]ماذا قلت للتو[.
“هاه-يوهك، هوه-يوهك… .. لم أجرب امرأة من قبل لذا واحده صغيره ترمي نفسها علي بمثل هذا العطش.”
قبل أن تتمكن ميتيل من مطاردته ، أغلق أرتبى يائسا باب الحمام. حيث ظهر عرق بارد على ظهره.
“رائع ، أرتبى. انظر إلى غرفتي. “
في حياته الماضية ، وضع سيلبينون خنجرًا في قلب أرتبى ، ومع ذلك كان لديه علاقة لائقة مع سيلبينون في حياته الحالية. و إذا كان قد احتفظ بضغينته الشخصية حول حياته الماضية ، لما كان سيلبينون قد نما ليصبح لصًا تجاوز المستوى 200. و لـ كان أرتبي قد دفنه في جبال دياز. حيث كان سيلبينون قد نام النوم الأبدي.
“هاه؟ آه لقد فهمت. إنها جميله.”
كان قلقًا من أن فادينيت قامت بشيء غريب في غرفة ميتيل. لحسن الحظ لم تكن هذه الغرفة تحت نطاق فادينيت. حيث كانت الغرفة نظيفة للغاية ، وتم تزيينها بشكل جميل. وتحتوي الغرفة على سرير كبير وناعم. و لقد كان رفاهية لم تختبرها ميتيل من قبل.
“نعم دعينا نفعل ذلك. حيث يجب أن تغسل أولاً “
“البطانية مريحة للغاية! دعنا نغتسل بسرعة ثم ننام! “
“هاهـ ••••••.”
“نعم دعينا نفعل ذلك. حيث يجب أن تغسل أولاً “
في حياته الماضية ، وضع سيلبينون خنجرًا في قلب أرتبى ، ومع ذلك كان لديه علاقة لائقة مع سيلبينون في حياته الحالية. و إذا كان قد احتفظ بضغينته الشخصية حول حياته الماضية ، لما كان سيلبينون قد نما ليصبح لصًا تجاوز المستوى 200. و لـ كان أرتبي قد دفنه في جبال دياز. حيث كان سيلبينون قد نام النوم الأبدي.
“دعنا نغتسل معا“.
كانت ميتيل محرجة للغاية عندما حاولت إغواء أرتبى. و تلقت نكز على جبينها ، وطُردت في الحمام.
كان أرتبى يفكر دائمًا في حياته السابقة مثل حياته السابقة ، وكان يفكر في حياته الحالية كحياته الحالية. و في حياته الماضية كان أرتبى أحد الملوك السماويين الأربعة في جيش ملك الشياطين لكن هذا كان تاريخًا بالنسبة له. فلم يكن هناك ما يضمن أن ما حدث في حياته الماضية سيحدث في حياته الحالية.
“مرحباً. هل أفعل هذا الآن؟ “
تحدث أرتبى بصوت جاد للغاية.
بالكاد استطاع أن يجد الهدوء في محيطه. أولاً ، جلس على كرسي موضوعًا أمام منضدة الزينة. حيث كان دقيقاً في التحقق من التعاويذ السحرية للمراقبة والتدخل. ثم وضع حاجزًا مخمدًا للصوت وتعويذة ضد التطفل حوله. ثم أخرج جهاز الاتصال أخيرًا.
الفصل 112: بركة المياه الراكدة الجزء الخامس
‘هذه مشكلة.’
“أنا لست بالغه بعد؟“
“هل ترغب في إغواء امرأة معينة من أجل إنقاذ بلد؟“
“سيلبينون“.
]مرحبًا ، لقد تمكنت حقًا من التسلل. ماذا فعلت؟ كان الأمر كما لو أن الحاجز ينتظرني. فتحت لي منطقة صغيرة جدًا من الحاجز. و بالطبع ، تتحرك ليسيتى وديوس بشكل منفصل عني[.
‘هذه مشكلة.’
كما هو متوقع كان لدى سيلبينون موهبة كبيرة في هذا النوع من العمل. حيث كان لدي أرتبى ابتسامة راضية على وجهه عندما أعطى أمره التالي.
“لن أعطيك ميتيل أنت أحمق.”
“سأخبركم بمكان إقامتنا. غرفتي فارغة لذا يجب عليك استخدام تلك الغرفة. “
]ألن أمسك[.
“بمهاراتك ، لن يقبض عليك الخدم. حتى لو تم العثور عليك فليس هناك سوى شخص واحد …… و في الحقيقة سيكون أمرا رائعا لو تم اكتشافك من قبلها. “
كانت ميتيل تغطي جسدها بمنشفة استحمام. حيث كان من المستغرب أنها كانت قادرة على سحبها في مثل هذا العمر لكنها لم تستطع إخفاء الخط الفاتن لـ جسدها. و علاوة على ذلك تم مسح خديها الآن مما زاد من جاذبيتها. حتى أرتبى تأثر بسحرها الحسي المثير للدوار لذا فقد ألقى نظرة يائسة.
أنهى أرتبى المكالمة مع سيلبينون ، ثم أخذ قلم وورقة. وتساءل عما إذا كان يجب عليه أن يذهب إلى هذا الحد في فعل ذلك لكنه قرر تعليق هذه الأفكار مؤقتًا. حيث كان يعرف شخصية فادينيت وقدرات سيلبينون. وسوف يستخدم أرتبى سلطته لإنشاء دليل يعمل بنسبة 100 ٪ عليها!
]ماذا قلت للتو[.
]استقال ، أيها الأحمق [!
وصل الحفزب إلى منطقة الفئة صفر في وقت متأخر جداً. و لهذا تم دفع لقاء البابا إلى اليوم التالي. حيث تم توجيههم إلى أماكن إقامتهم. فلم يكن هناك كهنة أو تلاميذ في هذه المنشأة. حيث كانت الكاهنة المقدسة و أرتبى و ميتيل هم الوحيدين الذين تسيرون في الممر الصامت.
تحدث أرتبى بصوت جاد للغاية.
“هاهـ ••••••.”
“هل ترغب في إغواء امرأة معينة من أجل إنقاذ بلد؟“
لكنني فصلت الاثنين على الفور. و علاوة على ذلك يعتمد سيلبينون علي من حيث الدعم المادي والعاطفي. و هذا هو السبب في أنه سيتراجع خطوة إلى الوراء. المشكلة الوحيدة التي لا تزال قائمة هي أنني لم أكن أعلم ما إذا كان سيقبل الكاهنة المقدسة.
]•••••• هل ربما تفكر في ترك ميتيل[.
“لن أعطيك ميتيل أنت أحمق.”
لقد بصق بعض الكلمات المحرجة دون قصد. حيث كان متوترا للغاية بشأن حقيقة أن ميتيل ربما سمعت صوته من الحمام. لحسن الحظ لم يكن هناك رد فعل.
“•••••• أووه-دوك“.
قيل أن العدو من الداخل كان الأكثر رعبا. وصفت هذه الكلمات وضعه الحالي. حاليا كانت ميتيل الأكثر رعبا! حيث كانت أكثر رعبا من جيش ملك الشياطين وفادينت!
كان هذا كله بفضل سيلبينون الذي تحدث بهذه الكلمات الغبية! لقد أخذ فئة اللص ، والآن يتحدث مثل لص لا قيمة له يعمل في زقاق خلفي!
“هاه-يوهك، هوه-يوهك… .. لم أجرب امرأة من قبل لذا واحده صغيره ترمي نفسها علي بمثل هذا العطش.”
]ماذا قلت للتو[.
]آه. ثم ما الذي تتحدث عنه [!
“سوف ينام أرتبى معي ..”
“هناك كاهنة مقدسة جميلة جدا تدعى فادينيت هنا.”
“••••••.”
]إذا كانت كاهنة مقدسة جميلة فلماذا لا تغويها[.
في حياته الماضية ، أحب سيلبينون ميتيل. حيث كان سيلبينون الحالي … أرتبى ليس لديه فكرة. و من المحتمل أن يكون سيلبينون لديه اهتمام كبير تجاه ميتيل. فلم يستطع أرتبى نسيان حقيقة أن الشاب سيلبينون وقع في حب ميتيل للوهلة الأولى.
بعد ذلك أنهى الـ حزب العرض بشكل مرض. ثم دخلوا في منطقة فئة الصفر. و في تلك اللحظة فعل أرتبى شيئًا أكد له أن سيلبينون يمكنه القيام به. ثم قام بإنشاء طريق جانبي يسمح لـ سيلبينون بالدخول في فئة الصفر!
“إنها لا تتوافق مع ميتيل. و إذا أغويتها ، ستكون هناك حرب. و علاوة على ذلك تلك المرأة لا تحبني حقًا “.
“آه. إنها حقًا بحاجة إلى الكثير من العمل “.
وكان يقول الحقيقة. و منذ اللحظة التي رأيته فيها ، حاولت أن تبدو جذابة لـ أرتبى. ومع ذلك كانت تفعل ذلك لأنها كانت تعتقد أنها يجب أن تتطابق مع البطل. حيث كان هذا هو السبب الوحيد. فلم يكن لديها أي عواطف خاصة تجاهه. و على الأقل بدا الأمر كذلك من منظور أرتبى.
علاوة على ذلك كانت في حالة حب مع سيلبينون في حياتهم الماضية. حيث كان هناك فرق واضح. و إذا كان لدى فادينيت خيار اختيار اهتمامها بالحب بين الاثنين فستختار بالتأكيد سيلبينون!
]مع ذلك أواجه صعوبة في الوثوق بك ..[.
لم يغمض أرتبى حتى عندما نقل مهمة مزعجة إلى سيلبينون.
ابتسمت ميتيل بابتسامة ناعمة وهي تشد ذراع آرتبي تجاهها. حيث تشبثت بإحكام على ذراعه.
“أنت الوحيد ، سيلبينون. و هذه المرأة متورطة بشكل مباشر مع الفصيل الفاسد داخل المعبد. علينا إما أن نستأصلهم أو أن تتعفن هذه الدولة بأكملها. كل هذا يتوقف على تلك المرأة “.
]ايه-ييييي. و من المفترض أن تكون هذه أمة مقدسة! لماذا هم يحبون ذلك [!
هذا ما أراد أرتبى أن يقوله أيضًا. و شعر سيلبينون بالحزن عليه قبل أن يقرر أن آرتبي كان يقول الحقيقة. و في النهاية أومأ برأسه.
في حياته الماضية ، وضع سيلبينون خنجرًا في قلب أرتبى ، ومع ذلك كان لديه علاقة لائقة مع سيلبينون في حياته الحالية. و إذا كان قد احتفظ بضغينته الشخصية حول حياته الماضية ، لما كان سيلبينون قد نما ليصبح لصًا تجاوز المستوى 200. و لـ كان أرتبي قد دفنه في جبال دياز. حيث كان سيلبينون قد نام النوم الأبدي.
]سأنظر فيه أولاً. سآخذ دور الدخيل لذلك ليس لدي أي فكرة كيف سأغويها ..[.
“أنت كثير جدا!”
‘هذه مشكلة.’
“سأقوم بإنشاء دليل لك. و يمكنك الاسترخاء وإغرائها! “
المترجم: pharaoh-king-jeki
“تحلي بالـ صبر ميتيل. لا تسحبي المنشفة الآن. حيث يجب أن تلبسى ملابس النوم الخاصة بك بينما أذهب إلى الحمام. حسنا؟“
]إذا قابلتك مرة أخرى ، أريد أن أضربك بالكامل في وجهك[.
“مستوى التفكير في هذا هو دور الطفل فادينيت. نحن حقًا ننام فقط في نفس الغرفة لذا يرجى ألا يكون لديك أفكار غريبة عنا. “
“دعنا نتحدث مرة أخرى بعد أن نلتقي. آه. و بالطبع عليك التأكد من سرقة كل شيء آخر “.
]أنت تعمل بجد من اجلي. سأنهي المكالمة. علي أن أنتقل الآن[.
سألت ميتيل سؤالها بطريقة لا مبالية.
“حسنا. حيث يجب عليك الأتصال بي بعد أن تتسلل إلى غرفتي. سأحضر لك دليل. “
تحدث أرتبى بصوت جاد للغاية.
]استقال ، أيها الأحمق [!
أنهى أرتبى المكالمة مع سيلبينون ، ثم أخذ قلم وورقة. وتساءل عما إذا كان يجب عليه أن يذهب إلى هذا الحد في فعل ذلك لكنه قرر تعليق هذه الأفكار مؤقتًا. حيث كان يعرف شخصية فادينيت وقدرات سيلبينون. وسوف يستخدم أرتبى سلطته لإنشاء دليل يعمل بنسبة 100 ٪ عليها!
“سأقوم بإنشاء دليل لك. و يمكنك الاسترخاء وإغرائها! “
“أنت كثير جدا!”
“أرتبى ، لقد انتهيت من الأغتسال.”
“أظن ذلك. سأغتسل. “
“آه •••••• مممم.”
]استقال ، أيها الأحمق [!
فتحت ميتيل باب الحمام. و خرجت عندما ركز أرتبى على صنع الدليل.
“أيضا تحدثت فادينيت عن شيء دنيس يحدث بين رجل وامرأة. ما هو الشئ الذي كانت تتحدث عنه؟ هاه؟ “
“هذا المكان به مرافق أفضل من أيديا.”
لم تكن بهذا العمر لكن الكاهنة المقدسة فادينت كانت تفكر في الزواج. حيث كان أرتبى في حيرة من ذلك حقا. و في الواقع قد تساءل عما إذا كانت ستصدق كلماته حتى لو أخبرها الحقيقة.
في تلك اللحظة ، واجه أرتبى أكبر أزمة في حياته.
“يتم تنقية كل النفايات باستخدام السحر المقدس … و على أي حال يجب عليك ارتداء بعض الملابس “.
لم تكن بهذا العمر لكن الكاهنة المقدسة فادينت كانت تفكر في الزواج. حيث كان أرتبى في حيرة من ذلك حقا. و في الواقع قد تساءل عما إذا كانت ستصدق كلماته حتى لو أخبرها الحقيقة.
“نعم!”
“البطل-نيم ، لماذا تنظر إلي هكذا؟ اه اه و ربما…..”
كانت ميتيل تغطي جسدها بمنشفة استحمام. حيث كان من المستغرب أنها كانت قادرة على سحبها في مثل هذا العمر لكنها لم تستطع إخفاء الخط الفاتن لـ جسدها. و علاوة على ذلك تم مسح خديها الآن مما زاد من جاذبيتها. حتى أرتبى تأثر بسحرها الحسي المثير للدوار لذا فقد ألقى نظرة يائسة.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، مر وقت منذ أن نام كلانا فقط معًا ، أليس كذلك؟“
“أظن ذلك. سأغتسل. “
وكان يقول الحقيقة. و منذ اللحظة التي رأيته فيها ، حاولت أن تبدو جذابة لـ أرتبى. ومع ذلك كانت تفعل ذلك لأنها كانت تعتقد أنها يجب أن تتطابق مع البطل. حيث كان هذا هو السبب الوحيد. فلم يكن لديها أي عواطف خاصة تجاهه. و على الأقل بدا الأمر كذلك من منظور أرتبى.
“حسنا! آه. أنت تعرف ماذا ، أرتبى؟ “
]آه. ثم ما الذي تتحدث عنه [!
سألت ميتيل سؤالها بطريقة لا مبالية.
“قال أرتبى أن ذهني يشبه الطفل؟“
“هذه غرفتي.”
“سأقوم بإنشاء دليل لك. و يمكنك الاسترخاء وإغرائها! “
“…… مـ .. ماذا عن ذلك؟“
أنهى أرتبى المكالمة مع سيلبينون ، ثم أخذ قلم وورقة. وتساءل عما إذا كان يجب عليه أن يذهب إلى هذا الحد في فعل ذلك لكنه قرر تعليق هذه الأفكار مؤقتًا. حيث كان يعرف شخصية فادينيت وقدرات سيلبينون. وسوف يستخدم أرتبى سلطته لإنشاء دليل يعمل بنسبة 100 ٪ عليها!
“قلت أننا سننام فقط. هل هذا يعني أننا نستطيع فعل شيء آخر غير النوم؟ “
]أنت تعمل بجد من اجلي. سأنهي المكالمة. علي أن أنتقل الآن[.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، مر وقت منذ أن نام كلانا فقط معًا ، أليس كذلك؟“
“••••••.”
في تلك اللحظة ، واجه أرتبى أكبر أزمة في حياته.
]مرحبًا ، لقد تمكنت حقًا من التسلل. ماذا فعلت؟ كان الأمر كما لو أن الحاجز ينتظرني. فتحت لي منطقة صغيرة جدًا من الحاجز. و بالطبع ، تتحرك ليسيتى وديوس بشكل منفصل عني[.
“أيضا تحدثت فادينيت عن شيء دنيس يحدث بين رجل وامرأة. ما هو الشئ الذي كانت تتحدث عنه؟ هاه؟ “
“ربما كان ذلك ممكنًا عندما كنتما أصغر سناً لكن لا يمكنك فعل ذلك الآن. غرفة ميتيل-نيم هناك …… “
“هـ … هذا … ستكتشفين بمجرد أن تصبحي بالغه. “
“أنا لست بالغه بعد؟“
]سأنظر فيه أولاً. سآخذ دور الدخيل لذلك ليس لدي أي فكرة كيف سأغويها ..[.
]ماذا قلت للتو[.
عندما سألت السؤال ، نظرت ميتيل إلى أسفل وهي تحاول فحص جسدها. وقف أرتبى فجأة ، وسار بسرعة نحو الحمام. و كما فعل ذلك قدم طلبا تجاه ميتيل.
بالكاد استطاع أن يجد الهدوء في محيطه. أولاً ، جلس على كرسي موضوعًا أمام منضدة الزينة. حيث كان دقيقاً في التحقق من التعاويذ السحرية للمراقبة والتدخل. ثم وضع حاجزًا مخمدًا للصوت وتعويذة ضد التطفل حوله. ثم أخرج جهاز الاتصال أخيرًا.
في حياته الماضية ، وضع سيلبينون خنجرًا في قلب أرتبى ، ومع ذلك كان لديه علاقة لائقة مع سيلبينون في حياته الحالية. و إذا كان قد احتفظ بضغينته الشخصية حول حياته الماضية ، لما كان سيلبينون قد نما ليصبح لصًا تجاوز المستوى 200. و لـ كان أرتبي قد دفنه في جبال دياز. حيث كان سيلبينون قد نام النوم الأبدي.
“تحلي بالـ صبر ميتيل. لا تسحبي المنشفة الآن. حيث يجب أن تلبسى ملابس النوم الخاصة بك بينما أذهب إلى الحمام. حسنا؟“
المترجم: pharaoh-king-jeki
“أرتبىههاا ~ من فضلك قل لي عن ذلك. هاه؟ هاه؟ “
“الوقت باكر! سأخبرك عندما تصبحين بالغه! “
تم تعذيب أرتبى. وتساءل كيف سيقنع ميتيل بالنوم معه دون أن “ينام” معها.
“مرحباً. هل أفعل هذا الآن؟ “
“متى سأصبح بالغه! هاه؟ “
“مازال لدي الأمل! اهت. آه. إنه لا شيء.”
قبل أن تتمكن ميتيل من مطاردته ، أغلق أرتبى يائسا باب الحمام. حيث ظهر عرق بارد على ظهره.
‘هذه مشكلة.’
قيل أن العدو من الداخل كان الأكثر رعبا. وصفت هذه الكلمات وضعه الحالي. حاليا كانت ميتيل الأكثر رعبا! حيث كانت أكثر رعبا من جيش ملك الشياطين وفادينت!
في حياته الماضية ، وضع سيلبينون خنجرًا في قلب أرتبى ، ومع ذلك كان لديه علاقة لائقة مع سيلبينون في حياته الحالية. و إذا كان قد احتفظ بضغينته الشخصية حول حياته الماضية ، لما كان سيلبينون قد نما ليصبح لصًا تجاوز المستوى 200. و لـ كان أرتبي قد دفنه في جبال دياز. حيث كان سيلبينون قد نام النوم الأبدي.
]إذا قابلتك مرة أخرى ، أريد أن أضربك بالكامل في وجهك[.
“أرتبى ، ستخبرني عندما تخرج؟ هاه؟ “
تحدث أرتبى بصوت جاد للغاية.
“يجب أن تنامي أولاً!”
“آه!”
“أنت كثير جدا!”
كان هذا كله بفضل سيلبينون الذي تحدث بهذه الكلمات الغبية! لقد أخذ فئة اللص ، والآن يتحدث مثل لص لا قيمة له يعمل في زقاق خلفي!
تم تعذيب أرتبى. وتساءل كيف سيقنع ميتيل بالنوم معه دون أن “ينام” معها.
“هذا المكان هو غرفة أرتبى-نيم. حيث يجب على ميتيل-نيم النزول أكثر قليلاً لغرفتها. “
في تلك الليلة كان أرتبى محظوظًا. استمرت ميتيل في الضغط عليه للحصول على إجابات لكنه نجح في وضعها في النوم أولاً.
كانت الكاهنة المقدسة تقوم بعمل كبير من لا شيء لكنها بدت سعيدة. و في بعض النواحي بدت مشابهة لميتيل في تلك اللحظة.
أيضا كان سيلبينون ناجحا في التسلل إلى مكان أرتبى دون ان يكتشف.
]مع ذلك أواجه صعوبة في الوثوق بك ..[.
“هاه-يوهك، هوه-يوهك… .. لم أجرب امرأة من قبل لذا واحده صغيره ترمي نفسها علي بمثل هذا العطش.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
