بركة المياه الراكدة الجزء السادس
الفصل 113: بركة المياه الراكدة الجزء السادس
“أولا •••••• أنا لست شخصًا سيئًا.”
المترجم: pharaoh-king-jeki
“هوهوك. كيف تمكنت من الدخول إلى الفئة صفر؟ كنت أتوقع لقاء البطل نيم. و بدلا من ذلك قابلت لصا .. “
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
“لا أستطيع أن أصدق أنه يتصرف بشكل شائن في مهمة مشتركة.”
كانت عازمة بالفعل على توحيد قواها مع سيلبينون!
“توقفي عن البكاء. لن أقتلك. “
ترك وراءه ليسيتى و ديوس. حيث سمح لهم بالتحرك بشكل مستقل. و بعد ذلك تسلل إلى منطقة الفئة صفر. استمر في التذمر وهو ينتقل من ظل إلى آخر.
مع اقترابه من المستوى 220 ، استمر في الـ تدريب كلص. حيث كان قادرا على الشعور بكل الحياة والمانا في منطقة محدودة. و كما تعلم كيفية تجنب اكتشاف الآخرين. حيث كان كما قال أرتبى. امتلك موهبة عبقرية تجاه القدرات المتعلقة باللصوص.
“لكـ … و لكن ……”
كلاهما كان في حيرة من الكلمات في الوضع غير المتوقع. حيث كانت ترتدي غطاء الرأس والمئزر العادي. و كانت ترتدي ثوبًا فضفاضًا من قطعة واحدة مريحًا للانتقال إليه. بغض النظر عن كيفية رؤيته كان لها مظهر خادمه. جاءت إليه فكرة عندما نظر إلى الفتاة.
‘لقد وثق بقدراتي ، ولهذا السبب دعمني. هل فعل كل هذا لأنه كان يعلم أن هذا اليوم سيأتي ….. “
عندما فكر في الأمر كان الأمر مريبًا للغاية. عبس سيلبينون. حتى عندما كان عقله يعاني من هذه المشكلة لم تكن هناك آثار سلبية على الـ جسد. وتابع التحرك بسرعة لأنه تجنب شبكة المانا التي ملأت المنطقة بأكملها. حيث تمكن من تجاوز الفخاخ بسهولة عندما اقترب من سكن أرتبى.
“يجب أن أتوجه إلى الغرفة التي أخبرني عنها.”
“اتركيها“.
رأى تعبيرا حازما جدا على وجهها. ولم ير علامة العمود الفقري لها عندما كانت تنكمش في خوف. و عندما رأى سيلبينون هذا ….
كان قد حصل على خرائط لمواقع الزنزانات من أرتبى. و عندما قام بتطهير الزنزانات بشكل منهجي تمكن من تدريب مهارات اللص خاصته لمدة عامين. حيث كان لديه خطة عمل أساسية حول كيفية التصرف في منطقة مجهولة.
لم يكن محارب يرتدي درعا لا يقهر. ولم يكن ساحرًا يمتلك سحرًا قويًا. و إذا طُلب منه محاربة الأعداء مباشرة أو تدمير مبنى بأكمله فهذا يتجاوز قدرته.
“هل هذا صحيح حقا؟“
“كوار؟ سيريتا؟ بحق الجحيم؟ هل أنتي تلميذه تدرس تحت كاهن رفيع المستوى؟ “
لا يهم إذا كان زنزانه أو خرابه. تسلل إليهم أولاً للتأكد من أن سلامته مضمونة.
“بالتفكير في ذلك. جئت إلى هنا في اليوم الذي دخل فيه الأبطال إلى الفئة صفر. بغض النظر عن كيفية النظر إليه ، ألا يبدو متعمدًا؟ علاوة على ذلك جئت على الفور إلى غرفة البطل أرتبى. و إذا لم يكن لدي معرفة مسبقة بهذا المكان فسيكون من المستحيل بالنسبة لي القيام بذلك “.
زحف ببطء عبر منطقة مثل العنكبوت حيث وسع معرفته بالمنطقة. و عندما جمع كل المعلومات ، استولى على هدفه. فعل هذا فى النهايه. مما سمح له بالهروب بشكل نظيف بعد الحصول على هدفه. حيث كانت هذه عقلية سيلبينون كلص.
ترك وراءه ليسيتى و ديوس. حيث سمح لهم بالتحرك بشكل مستقل. و بعد ذلك تسلل إلى منطقة الفئة صفر. استمر في التذمر وهو ينتقل من ظل إلى آخر.
“هناك بالفعل شبكة دقيقة من الطاقة السحرية المتشابكة في هذا المكان. سيستغرق الأمر مني وقتًا طويلاً لتحليل هذا المكان. كيف تمكن أرتبى من تحريف هيكل هذا المكان؟
“هاه؟“
استخدم قدميه السريعة لتجنب العديد من الفخاخ السرية بأمان ، وتمكن من الدخول إلى المنطقة السكنية. حيث كان قادرًا على قراءة توقيع الأشخاص الذين يتحركون بداخله. تحرك بسرعة وتخفي حيث تجنب العبور بينهما. ثم وصل إلى الغرفة التي أشار إليها أرتبى.
“اااه ••••••.”
لا. في الحقيقة كانت هناك غرفة أخرى تقلقه قبل أن يصل إلى غرفة أرتبى.
“يجب أن أتوجه إلى الغرفة التي أخبرني عنها.”
“كوار؟ سيريتا؟ بحق الجحيم؟ هل أنتي تلميذه تدرس تحت كاهن رفيع المستوى؟ “
“أنا لا أعرف لماذا تحتوي هذه الغرفة على علامة نعم على الباب لكني أشعر بكمية لا تصدق من المانا داخلها.”
“هل هذا صحيح حقا؟“
ربما احتاج لإغواء الشخص داخل الغرفة؟ هل كان عليه أن يفعل ذلك من أجل ازدهار بالاديا وتقدم حزب البطل؟ إذا كان الأمر كذلك يمكنه قبول القيام بهذه المهمة. و منذ أن كانت هذه الموهبة كان بإمكانه أن يفهم لماذا أرادت الدخول في حزب البطل باستخدام أي طريقة في حدود إمكانياتها. حيث كانت المشكلة الوحيدة أنه اضطر لإغرائها.
“مـ… ..من…. من أنت؟“
أنا متأكد من أن مظهرها مثالي لكن شخصيتها على الأرجح رهيبة. و هذا الوغد ، أرتبى. يحتفظ بملاك مثل ميتيل بجانبه ، ومع ذلك يريدني أن … آه آه آه. لا يهمني. أريد أن أستريح أولاً “.
خسر سيلبينون تنهيدة وهو يمسك باب الغرفة. حيث استخدم مهارة لص متخصصة تسمى التسلل الهادئ ”. ثم قام بتعطيل نوع التنبيه والملاحظة السحرية عندما اختار القفل. حيث انه فتح الباب. وكان قادرًا على فعل كل شيء دون إصدار صوت ..
يمتلك سيلبينون شعرًا أحمر و عيونًا حمراء. تحدث ظهوره عن نبله. لم يتمكن من الوصول إلى سرعة نمو أرتبى و ميتيل لكنه كان عمره 15 عامًا. فلم يكن فتى لكنه شاب. و لقد نما كثيرا.
كانت هناك فتاة واحدة في الداخل.
“ومع ذلك فهذه آثار مقدسة مهمة لطقوس دياناتنا. و بالطبع ، سيحاولون إخفاء مثل هذه الآثار المقدسة ….. “
“اااه ••••••.”
اه اه. هذا صحيح. و قال أرتبى بوضوح تلك الكلمات لكن سيلبينون ترك كلمات أرتبى تذهب في أذن واحدة وتخرج من الأخرى. حيث كان لدى سيلبينون كل سبب للخجل.
“آه••••••.”
كلاهما كان في حيرة من الكلمات في الوضع غير المتوقع. حيث كانت ترتدي غطاء الرأس والمئزر العادي. و كانت ترتدي ثوبًا فضفاضًا من قطعة واحدة مريحًا للانتقال إليه. بغض النظر عن كيفية رؤيته كان لها مظهر خادمه. جاءت إليه فكرة عندما نظر إلى الفتاة.
“بمهاراتك ، لن يكتشفك الخدم“.
ولهذا السبب لم يأت الأبطال إلى هنا حتى قاموا بكل استعداداتهم. فقط بعد أن حصلوا علي بصفتي رفيق ، قرروا بصعوبة المجيء إلى هنا. و كل هذا كان ممكنا بسبب وجودي “.
“أنا … هل هذا صحيح؟ لا تأتي الكثير من المعلومات الخارجية إلى الفئة صفر … مع … ومع ذلك أنا أعلم أن الأبطال استغرقوا وقتًا طويلاً بشكل غير معتاد للحضور إلى المعبد بعد اكتشافهم … حيث كان عليهم إلغاء الحدث المخطط له عدة مرات داخل الفئة صفر ••••••. “
اه اه. هذا صحيح. و قال أرتبى بوضوح تلك الكلمات لكن سيلبينون ترك كلمات أرتبى تذهب في أذن واحدة وتخرج من الأخرى. حيث كان لدى سيلبينون كل سبب للخجل.
لم يكن يتوقع حقًا أن تكتشفه خادمة!
“البطل يعرف أن هناك فسادا داخل المعبد. و من فضلك لا تتفاجأي بما سأقوله لك. حاليا ، المعبد يتآمر مع جيش ملك الشياطين “.
“مـ… ..من…. من أنت؟“
لبس سيفاً مربوطاً على جسده. و كما ارتدى بدلة سوداء ضيقة وغطاء أسود يغطي وجهه. بدا سيلبينون مريبًا تمامًا. بدت الخادمة مستعدة للبكاء عندما سألت سؤالها. و لقد افترضت أنه سيقتلها إذا أطلقت صرخة. و لهذه كانت تبقي صوتها منخفضًا ، وشكرها على ذلك.
“أولا •••••• أنا لست شخصًا سيئًا.”
لبس سيفاً مربوطاً على جسده. و كما ارتدى بدلة سوداء ضيقة وغطاء أسود يغطي وجهه. بدا سيلبينون مريبًا تمامًا. بدت الخادمة مستعدة للبكاء عندما سألت سؤالها. و لقد افترضت أنه سيقتلها إذا أطلقت صرخة. و لهذه كانت تبقي صوتها منخفضًا ، وشكرها على ذلك.
كانت هذه هي الفكرة التي تدور في رأسها! حيث كان متوقعا. فكانت بالاديا مليئه بالنساء اللواتي يرغبن في وضع رؤوسهن في الغيوم!
“حسن.”
“أولا •••••• أنا لست شخصًا سيئًا.”
“هوو-غغوو-اواووه. حقا؟“
“كذاب!”
“اتركيها“.
تحدث سيلبينون وهو يغلق الباب. حيث كان يتصرف كما لو كان لا شيء خطأ. دحضت الخادمة كلامه بصوت عال. حيث أطلق سيلبينون ضحكة مريرة.
بدت واضحة لكنها لم تكن اليقطين. و في الواقع كان لديها بشرة نظيفة ومشرقة. حيث كانت عيناها كبيرة وواضحة. و إذا وضعت مكياجًا فستبدو جميلة جدًا.
“إذا اتبعت كلماتي فلن تموتي. سأحاول أن أجد نتيجة سعيدة لكلينا “.
“••••••ليس بعد. و لهذا أريدك أن تريني دليلا. أريدك أن تريني دليلاً على أن المعبد أصبح فاسدًا! “
تساءل سيلبينون عما إذا كان يجب أن يخبرها أنه كان قادرًا على القدوم إلى هذا المكان بفضل البطل. ومع ذلك قرر الاحتفاظ بهذه المعلومات في الوقت الحالي. أولاً ، أغلق النافذة ، ثم نظر إلى الفتاة وهو جالس على السرير.
“هوهوك. كيف تمكنت من الدخول إلى الفئة صفر؟ كنت أتوقع لقاء البطل نيم. و بدلا من ذلك قابلت لصا .. “
لا. في الحقيقة كانت هناك غرفة أخرى تقلقه قبل أن يصل إلى غرفة أرتبى.
تساءل سيلبينون عما إذا كان يجب أن يخبرها أنه كان قادرًا على القدوم إلى هذا المكان بفضل البطل. ومع ذلك قرر الاحتفاظ بهذه المعلومات في الوقت الحالي. أولاً ، أغلق النافذة ، ثم نظر إلى الفتاة وهو جالس على السرير.
استخدم قدميه السريعة لتجنب العديد من الفخاخ السرية بأمان ، وتمكن من الدخول إلى المنطقة السكنية. حيث كان قادرًا على قراءة توقيع الأشخاص الذين يتحركون بداخله. تحرك بسرعة وتخفي حيث تجنب العبور بينهما. ثم وصل إلى الغرفة التي أشار إليها أرتبى.
“توقفي عن البكاء. لن أقتلك. “
“همم ••••••.”
كان أيضًا أميرًا تم تدريبه داخل بيت زجاجي. ولم يمر وقت طويل منذ أن تخلف عن مثل هذه البيئة ، ومع ذلك فقد فكر بعبارات متغطرسة.
كان قد حصل على خرائط لمواقع الزنزانات من أرتبى. و عندما قام بتطهير الزنزانات بشكل منهجي تمكن من تدريب مهارات اللص خاصته لمدة عامين. حيث كان لديه خطة عمل أساسية حول كيفية التصرف في منطقة مجهولة.
“هيي ، هيك.”
يمتلك سيلبينون شعرًا أحمر و عيونًا حمراء. تحدث ظهوره عن نبله. لم يتمكن من الوصول إلى سرعة نمو أرتبى و ميتيل لكنه كان عمره 15 عامًا. فلم يكن فتى لكنه شاب. و لقد نما كثيرا.
بدت واضحة لكنها لم تكن اليقطين. و في الواقع كان لديها بشرة نظيفة ومشرقة. حيث كانت عيناها كبيرة وواضحة. و إذا وضعت مكياجًا فستبدو جميلة جدًا.
ومع ذلك لم يكن مظهرها هو المهم الآن … حيث كان حقيقة أن وجودها كان ضعيفًا جدًا.
“أنا متأكد من أنك لاحظتي اختيار كبار القساوسة أو البابا يظهرون سلوكيات غريبة و ربما حاولوا إخفاء شيء ما داخل الفئة صفر. و أنا متأكد من ذلك “.
“كيف لم تكتشفنك حواسي؟ كنت على يقين من أن هذه الغرفة كانت فارغة. “
“يجب عليكي ترك لوازم التنظيف الخاصة بك في الوقت الراهن.”
“بدأت منذ صغري … سمعت كلمات مماثلة عني من الآخرين. و هذا هو السبب في أن والدي قال إنني مناسبة لأصبحت خادمة في الفئة صفر ……… “
مع اقترابه من المستوى 220 ، استمر في الـ تدريب كلص. حيث كان قادرا على الشعور بكل الحياة والمانا في منطقة محدودة. و كما تعلم كيفية تجنب اكتشاف الآخرين. حيث كان كما قال أرتبى. امتلك موهبة عبقرية تجاه القدرات المتعلقة باللصوص.
“ليس فقط خافت. أعتقد أنها قدرة “.
كانت عازمة بالفعل على توحيد قواها مع سيلبينون!
“لقد تمكنت من مقابلة لص بفضل هذه القدرة. هوو-ايييييييي. “
مع اقترابه من المستوى 220 ، استمر في الـ تدريب كلص. حيث كان قادرا على الشعور بكل الحياة والمانا في منطقة محدودة. و كما تعلم كيفية تجنب اكتشاف الآخرين. حيث كان كما قال أرتبى. امتلك موهبة عبقرية تجاه القدرات المتعلقة باللصوص.
“كيف يمكن أن يكون •••••• أنت لص !؟“
يبدو أن الفتاة كانت غارقة في خوفها لذلك بدأت أخيرًا في البكاء. هل اعتقدت هذه الفتاة حقا أنه سيقتلها؟ يبدو أن لديها شخصية بريئة تلائم خادمة بالاديا. فجاءت ابتسامة غير محظورة في فمه.
“توقفي عن البكاء. لن أقتلك. “
الفصل 113: بركة المياه الراكدة الجزء السادس
“هوو-غغوو-اواووه. حقا؟“
لا يهم إذا كان زنزانه أو خرابه. تسلل إليهم أولاً للتأكد من أن سلامته مضمونة.
كان قد حصل على خرائط لمواقع الزنزانات من أرتبى. و عندما قام بتطهير الزنزانات بشكل منهجي تمكن من تدريب مهارات اللص خاصته لمدة عامين. حيث كان لديه خطة عمل أساسية حول كيفية التصرف في منطقة مجهولة.
“نعم ، لن أفعل إذا كنت تصغين لكلماتي.”
“الـ … الآن بعد أن أفكر في ذلك … ومع ذلك لماذا يفعل ذلك؟ لماذا يحتاج البطل نيم لتوظيف لص …… “
أصبحت الأفكار داخل رأس سيلبينون معقدة حيث بدأت خططه في التحرك جانبًا. ومع ذلك لم يكن شخصًا يقتل شخصًا ليتعقد الوضع.
“أولا •••••• أنا لست شخصًا سيئًا.”
على أي حال خطط سيلبينون للراحة في هذه الغرفة قليلاً. حيث كان سيستعيد المانا بينما كان يفحص ماذا يجري في مكان قريب. وبدلاً من ذلك قرر استخلاص المعلومات منها.
لا. في الحقيقة كانت هناك غرفة أخرى تقلقه قبل أن يصل إلى غرفة أرتبى.
“يجب عليكي ترك لوازم التنظيف الخاصة بك في الوقت الراهن.”
لبس سيفاً مربوطاً على جسده. و كما ارتدى بدلة سوداء ضيقة وغطاء أسود يغطي وجهه. بدا سيلبينون مريبًا تمامًا. بدت الخادمة مستعدة للبكاء عندما سألت سؤالها. و لقد افترضت أنه سيقتلها إذا أطلقت صرخة. و لهذه كانت تبقي صوتها منخفضًا ، وشكرها على ذلك.
“قد يدخل البطل نيم إلى هذه الغرفة في أي لحظة لذا يجب تنظيفها …”
“اتركيها“.
“ما اسمك؟“
“كيف لم تكتشفنك حواسي؟ كنت على يقين من أن هذه الغرفة كانت فارغة. “
“نعم سيدي.”
تركت الخادمة بسرعة مستلزمات التنظيف ، واقتربت منه. و عندما تأكد من عدم اقتراب أي شخص آخر من نطاق سيلبينون ، خلع غطاء رأسه. وكشف وجهه. حيث إذا أراد التواصل معها فسيتعين عليه التخلص من الملابس التي كانت تسبب الخوف داخلها.
“ماذا؟ هل أنتي متفاجئة لأنني صغير جدًا؟ “
“آه••••••.”
“ماذا؟ هل أنتي متفاجئة لأنني صغير جدًا؟ “
“••••••ليس بعد. و لهذا أريدك أن تريني دليلا. أريدك أن تريني دليلاً على أن المعبد أصبح فاسدًا! “
“اتركيها“.
“ذلك نعم.”
“فقط فكري في الأمر يا آريا. هذا واجب الأبطال. حيث يبقى المعبد دائمًا متجذرًا في هذا المكان لكن الأبطال يسافرون حول القارة يهزمون الشر. وينفذون الخير في هذا العالم. فمن هو الأكثر جدارة بالثقة بين الاثنين؟ هل عليكي حتى التفكير في الأمر؟ “
يمتلك سيلبينون شعرًا أحمر و عيونًا حمراء. تحدث ظهوره عن نبله. لم يتمكن من الوصول إلى سرعة نمو أرتبى و ميتيل لكنه كان عمره 15 عامًا. فلم يكن فتى لكنه شاب. و لقد نما كثيرا.
“هناك بالفعل شبكة دقيقة من الطاقة السحرية المتشابكة في هذا المكان. سيستغرق الأمر مني وقتًا طويلاً لتحليل هذا المكان. كيف تمكن أرتبى من تحريف هيكل هذا المكان؟
تحول اللص غير المعروف فجأة إلى شاب محترم ووسيم. فلم تستطع الخادمة المساعدة لكن شعرت بأنه أقل تهديدًا الان. و عندما رأى أن الخادمة قد خففت قليلاً ، شعر بالارتياح. وسألها سؤال.
“هناك بالفعل شبكة دقيقة من الطاقة السحرية المتشابكة في هذا المكان. سيستغرق الأمر مني وقتًا طويلاً لتحليل هذا المكان. كيف تمكن أرتبى من تحريف هيكل هذا المكان؟
“ما اسمك؟“
“••••••نعم.”
“اسمي … آريا كوار سريتا“.
“هاه؟“
“كوار؟ سيريتا؟ بحق الجحيم؟ هل أنتي تلميذه تدرس تحت كاهن رفيع المستوى؟ “
“البطل يعرف أن هناك فسادا داخل المعبد. و من فضلك لا تتفاجأي بما سأقوله لك. حاليا ، المعبد يتآمر مع جيش ملك الشياطين “.
“لقد تمكنت من مقابلة لص بفضل هذه القدرة. هوو-ايييييييي. “
“إن خدام الفئة صفر هم من أولئك الذين لديهم القدرة على أن يصبحوا تلاميذ ذوي رتبة عالية …..”
“اتركيها“.
لقد حصل على معلومات مثيرة للدهشة للغاية ولكنها غير مجدية! أومأ سيلبينون رأسه وهو يواصل الكلام.
“كيف لم تكتشفنك حواسي؟ كنت على يقين من أن هذه الغرفة كانت فارغة. “
“حسنًا يا آريا. اسمي سيلبينون. جئت إلى هنا لأنني أريد شيئًا من هذا المكان. و إذا تعاونتي معي فسيصبح عملي أسهل ، وستبقى حياتك آمنة. و كما أنه سيساعد بالاديا “.
“اسمي … آريا كوار سريتا“.
“كذاب. هل أنت لص؟ ربما أتيت إلى هنا لسرقة الآثار المقدسة الثمينة لـ بالاديا … اووو-مممم .. “
ظنت أن سيلبينون كان وقحًا لأنه استمر في الكذب. و لقد قوضت كلماته دون تفكير. ومع ذلك تذكرت فجأة نوع الموقف الذي كانت فيه لذلك أغلقت فمها. ومع ذلك لم يظهر سيلبينون أي علامات على الغضب. حيث كانت حذرة لأنها فتحت فمها مرة أخرى.
“هاه؟“
“أنا ابنة كاهن. و يمكنني التظاهر بأنك لست هنا ، ولكن لا يمكنني التعاون مع أي أعمال من شأنها أن تضر بشعب بالاديا. لا يمكنني أيضًا مساعدتك في سرقة أي من آثارنا “.
“همم ••••••.”
“ستفعلي ذلك حتى لو كانت نتيجة أفعالك تؤدي إلى موتك؟“
“••••••نعم.”
“الـ … الآن بعد أن أفكر في ذلك … ومع ذلك لماذا يفعل ذلك؟ لماذا يحتاج البطل نيم لتوظيف لص …… “
“كوار؟ سيريتا؟ بحق الجحيم؟ هل أنتي تلميذه تدرس تحت كاهن رفيع المستوى؟ “
رأى تعبيرا حازما جدا على وجهها. ولم ير علامة العمود الفقري لها عندما كانت تنكمش في خوف. و عندما رأى سيلبينون هذا ….
تحدث سيلبينون وهو يغلق الباب. حيث كان يتصرف كما لو كان لا شيء خطأ. دحضت الخادمة كلامه بصوت عال. حيث أطلق سيلبينون ضحكة مريرة.
“فقط فكري في الأمر يا آريا. هذا واجب الأبطال. حيث يبقى المعبد دائمًا متجذرًا في هذا المكان لكن الأبطال يسافرون حول القارة يهزمون الشر. وينفذون الخير في هذا العالم. فمن هو الأكثر جدارة بالثقة بين الاثنين؟ هل عليكي حتى التفكير في الأمر؟ “
“في الحقيقة ، أنا هنا بناء على طلب البطل“.
“هل هذا صحيح حقا؟“
“آه••••••.”
كان يعتقد أنه من السهل حقًا استخدام اسم البطل.
بدت واضحة لكنها لم تكن اليقطين. و في الواقع كان لديها بشرة نظيفة ومشرقة. حيث كانت عيناها كبيرة وواضحة. و إذا وضعت مكياجًا فستبدو جميلة جدًا.
“بالتفكير في ذلك. جئت إلى هنا في اليوم الذي دخل فيه الأبطال إلى الفئة صفر. بغض النظر عن كيفية النظر إليه ، ألا يبدو متعمدًا؟ علاوة على ذلك جئت على الفور إلى غرفة البطل أرتبى. و إذا لم يكن لدي معرفة مسبقة بهذا المكان فسيكون من المستحيل بالنسبة لي القيام بذلك “.
“قد يدخل البطل نيم إلى هذه الغرفة في أي لحظة لذا يجب تنظيفها …”
“الـ … الآن بعد أن أفكر في ذلك … ومع ذلك لماذا يفعل ذلك؟ لماذا يحتاج البطل نيم لتوظيف لص …… “
أنا متأكد من أن مظهرها مثالي لكن شخصيتها على الأرجح رهيبة. و هذا الوغد ، أرتبى. يحتفظ بملاك مثل ميتيل بجانبه ، ومع ذلك يريدني أن … آه آه آه. لا يهمني. أريد أن أستريح أولاً “.
“إذا انتظرتي قليلاً ، يمكنني أن أقدم لك دليلاً. أريدكي أن تستمع لي عن كثب. و هذا هو الجزء المهم يا آريا “.
كان قد قابلها للتو لكنه أخذ حريات الاتصال بها باسمها.
ظنت أن سيلبينون كان وقحًا لأنه استمر في الكذب. و لقد قوضت كلماته دون تفكير. ومع ذلك تذكرت فجأة نوع الموقف الذي كانت فيه لذلك أغلقت فمها. ومع ذلك لم يظهر سيلبينون أي علامات على الغضب. حيث كانت حذرة لأنها فتحت فمها مرة أخرى.
لقد رفض أبطال هذا الجيل استدعاءهم من مملكتهم من قبل. و علاوة على ذلك اتخذوا مسارًا دائريًا للغاية للوصول إلى المعبد. أنت تعرفين هذا ، أليس كذلك؟ “
كان قد حصل على خرائط لمواقع الزنزانات من أرتبى. و عندما قام بتطهير الزنزانات بشكل منهجي تمكن من تدريب مهارات اللص خاصته لمدة عامين. حيث كان لديه خطة عمل أساسية حول كيفية التصرف في منطقة مجهولة.
“أنا … هل هذا صحيح؟ لا تأتي الكثير من المعلومات الخارجية إلى الفئة صفر … مع … ومع ذلك أنا أعلم أن الأبطال استغرقوا وقتًا طويلاً بشكل غير معتاد للحضور إلى المعبد بعد اكتشافهم … حيث كان عليهم إلغاء الحدث المخطط له عدة مرات داخل الفئة صفر ••••••. “
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
ظهرت ابتسامة صغيرة على شفاه سيلبينون. بدت مثل خادمة لكنها في النهاية كانت سيدة تم تدريبها داخل بيت زجاجي. حيث كان عليه فقط أن يخلط 10٪ من الكذب مع 90٪ من الحقيقة. فكانت مجرد فريسة يمكن خداعها.
كان أيضًا أميرًا تم تدريبه داخل بيت زجاجي. ولم يمر وقت طويل منذ أن تخلف عن مثل هذه البيئة ، ومع ذلك فقد فكر بعبارات متغطرسة.
رأى تعبيرا حازما جدا على وجهها. ولم ير علامة العمود الفقري لها عندما كانت تنكمش في خوف. و عندما رأى سيلبينون هذا ….
“البطل يعرف أن هناك فسادا داخل المعبد. و من فضلك لا تتفاجأي بما سأقوله لك. حاليا ، المعبد يتآمر مع جيش ملك الشياطين “.
“آه••••••.”
“ماذا!؟ اووه اووهب. “
“تسك.”
تحدثت بصوت عال جدا دون وعي. ورن صوتها داخل الغرفة. فغطى فمها بيأس. وعند لمس هذا الرجل الغريب ، أصبح وجهها أحمر كالبنجر. حيث كان الأمر كما لو كان وجهها على وشك الانفجار.
كانت عازمة بالفعل على توحيد قواها مع سيلبينون!
“هل ستكوني هادئه وتستمعي لي؟“
“هذا يبدو حقًا وكأنه شيء يحدث في حكاية البطل!”
“اووووووووووووه-ببببببببب.”
“حسن.”
“هناك بالفعل شبكة دقيقة من الطاقة السحرية المتشابكة في هذا المكان. سيستغرق الأمر مني وقتًا طويلاً لتحليل هذا المكان. كيف تمكن أرتبى من تحريف هيكل هذا المكان؟
تركها سيلبينون تذهب ، وسرعان ما قدم لها شرحًا. مما جرف على عقلها الخلط!
كان أيضًا أميرًا تم تدريبه داخل بيت زجاجي. ولم يمر وقت طويل منذ أن تخلف عن مثل هذه البيئة ، ومع ذلك فقد فكر بعبارات متغطرسة.
ولهذا السبب لم يأت الأبطال إلى هنا حتى قاموا بكل استعداداتهم. فقط بعد أن حصلوا علي بصفتي رفيق ، قرروا بصعوبة المجيء إلى هنا. و كل هذا كان ممكنا بسبب وجودي “.
تركت الخادمة بسرعة مستلزمات التنظيف ، واقتربت منه. و عندما تأكد من عدم اقتراب أي شخص آخر من نطاق سيلبينون ، خلع غطاء رأسه. وكشف وجهه. حيث إذا أراد التواصل معها فسيتعين عليه التخلص من الملابس التي كانت تسبب الخوف داخلها.
“كيف يمكن أن يكون •••••• أنت لص !؟“
كان يعتقد أنه من السهل حقًا استخدام اسم البطل.
“دخل حزب البطل مباشرة إلى الفئة صفر لجذب انتباه الكهنة. بينما يفعلون ذلك يجب أن أبحث عن أدلة تكشف الفساد داخل المعبد. حيث يجب أن أظهر فضلهم بأنهم باطلون. و أنا أتعاون مع الأبطال لتنقية المعبد. و هذا هو هدفنا النهائي “.
“هاه؟“
“إلهي••••••.”
“اااه ••••••.”
لقد كان حقا مضحكا. حيث كان سيلبينون ينطق بكلمات كانت تتبادر إلى ذهنه لكن معظم كلماته كانت صحيحة! علاوة على ذلك كانت آريا عذراء ساذجة. و في كلماته الدرامية ، قبلت كلماته على المستوى المنطقي والعاطفي.
كان أيضًا أميرًا تم تدريبه داخل بيت زجاجي. ولم يمر وقت طويل منذ أن تخلف عن مثل هذه البيئة ، ومع ذلك فقد فكر بعبارات متغطرسة.
“هذا يبدو حقًا وكأنه شيء يحدث في حكاية البطل!”
“ستفعلي ذلك حتى لو كانت نتيجة أفعالك تؤدي إلى موتك؟“
كانت هذه هي الفكرة التي تدور في رأسها! حيث كان متوقعا. فكانت بالاديا مليئه بالنساء اللواتي يرغبن في وضع رؤوسهن في الغيوم!
“أنا متأكد من أنك لاحظتي اختيار كبار القساوسة أو البابا يظهرون سلوكيات غريبة و ربما حاولوا إخفاء شيء ما داخل الفئة صفر. و أنا متأكد من ذلك “.
ربما احتاج لإغواء الشخص داخل الغرفة؟ هل كان عليه أن يفعل ذلك من أجل ازدهار بالاديا وتقدم حزب البطل؟ إذا كان الأمر كذلك يمكنه قبول القيام بهذه المهمة. و منذ أن كانت هذه الموهبة كان بإمكانه أن يفهم لماذا أرادت الدخول في حزب البطل باستخدام أي طريقة في حدود إمكانياتها. حيث كانت المشكلة الوحيدة أنه اضطر لإغرائها.
“ومع ذلك فهذه آثار مقدسة مهمة لطقوس دياناتنا. و بالطبع ، سيحاولون إخفاء مثل هذه الآثار المقدسة ….. “
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
“نعم ، هذا غطاء جيد لأفعالهم لكن الدليل على ارتكابهم للأخطاء سيظهر قريبًا. سأجده “.
لقد حصل على معلومات مثيرة للدهشة للغاية ولكنها غير مجدية! أومأ سيلبينون رأسه وهو يواصل الكلام.
“لكـ … و لكن ……”
“في الحقيقة ، أنا هنا بناء على طلب البطل“.
لا يهم إذا كان زنزانه أو خرابه. تسلل إليهم أولاً للتأكد من أن سلامته مضمونة.
“فقط فكري في الأمر يا آريا. هذا واجب الأبطال. حيث يبقى المعبد دائمًا متجذرًا في هذا المكان لكن الأبطال يسافرون حول القارة يهزمون الشر. وينفذون الخير في هذا العالم. فمن هو الأكثر جدارة بالثقة بين الاثنين؟ هل عليكي حتى التفكير في الأمر؟ “
“هـ … و هذا … ..”
لقد صدقت واتبعت المعبد طوال حياتها. ومع ذلك كان لديها أيضًا عبادة مطلقة تجاه الأبطال. كفتاة ساذجة ، يبدو أن الإيمان بالأبطال كان أكثر جاذبية. فوجئت الفتاة وهي تتلعثم. و في النهاية ، اومأت.
“
“هـ … و هذا … ..”
خسر سيلبينون تنهيدة وهو يمسك باب الغرفة. حيث استخدم مهارة لص متخصصة تسمى التسلل الهادئ ”. ثم قام بتعطيل نوع التنبيه والملاحظة السحرية عندما اختار القفل. حيث انه فتح الباب. وكان قادرًا على فعل كل شيء دون إصدار صوت ..
“من المعقول أن تأتي إلى هنا بناء على طلب من البطل نيم. أستطيع أن أؤمن بذلك. ليست هناك حاجة لك لإعطاء مثل هذه الكذبة. ومع ذلك تم تكليف حياتي وجسدي بخدمة المعبد. لا يمكنني تغيير قلبي بسهولة في هذا الأمر “.
“تسك.”
“ومع ذلك فهذه آثار مقدسة مهمة لطقوس دياناتنا. و بالطبع ، سيحاولون إخفاء مثل هذه الآثار المقدسة ….. “
ومضت عيون الفتاة الذهبية. وتساءل سيلبينون لماذا لم تسر الأمور بسهولة عليه عندما نقر على لسانه. ومع ذلك كانت الكلمات التي خرجت من فمها بعد ذلك مثيرة.
كلاهما كان في حيرة من الكلمات في الوضع غير المتوقع. حيث كانت ترتدي غطاء الرأس والمئزر العادي. و كانت ترتدي ثوبًا فضفاضًا من قطعة واحدة مريحًا للانتقال إليه. بغض النظر عن كيفية رؤيته كان لها مظهر خادمه. جاءت إليه فكرة عندما نظر إلى الفتاة.
“••••••ليس بعد. و لهذا أريدك أن تريني دليلا. أريدك أن تريني دليلاً على أن المعبد أصبح فاسدًا! “
كانت هذه هي الفكرة التي تدور في رأسها! حيث كان متوقعا. فكانت بالاديا مليئه بالنساء اللواتي يرغبن في وضع رؤوسهن في الغيوم!
“هاه؟“
“هيي ، هيك.”
“كنت أنظف المدخل منذ وقت ليس ببعيد. رأيت البابا يندفع بسرعة إلى جانبي ، ورأيته يدخل في نفق سري. و في الحقيقة ، اعتقدت أن أفعاله كانت مريبة بعض الشيء … و إذا كنت أنت ، يمكنك أن تريني ما يوجد في هذا النفق. و أنا متأكده من أنه يمكننا الحصول على إجابة محددة لكل هذا! “
كانت عازمة بالفعل على توحيد قواها مع سيلبينون!
تركت الخادمة بسرعة مستلزمات التنظيف ، واقتربت منه. و عندما تأكد من عدم اقتراب أي شخص آخر من نطاق سيلبينون ، خلع غطاء رأسه. وكشف وجهه. حيث إذا أراد التواصل معها فسيتعين عليه التخلص من الملابس التي كانت تسبب الخوف داخلها.
تحدث سيلبينون وهو يغلق الباب. حيث كان يتصرف كما لو كان لا شيء خطأ. دحضت الخادمة كلامه بصوت عال. حيث أطلق سيلبينون ضحكة مريرة.
زحف ببطء عبر منطقة مثل العنكبوت حيث وسع معرفته بالمنطقة. و عندما جمع كل المعلومات ، استولى على هدفه. فعل هذا فى النهايه. مما سمح له بالهروب بشكل نظيف بعد الحصول على هدفه. حيث كانت هذه عقلية سيلبينون كلص.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
