مهمة مستحيلة الجزء الثالث
الفصل 116: مهمة مستحيلة الجزء الثالث
المترجم: pharaoh-king-jeki
“نعم••••••.”
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
ما هو الإله الشيطاني؟ يعبد البشر الآلهة. حيث كان الإله الشيطاني هو الإله الذي يعبده جنس الشيطان. فكانت بهذه البساطة. ومع ذلك كان هناك سبب واحد فقط لعدم اهتمام أرتبى بالقلق حيال ذلك. حيث كانت حقيقة أن الطبيعة الحقيقية للإله الشيطاني لم تكن معروفة.
وعندما تحول الاثنان للنظر إلى آريا كانت عيناها تتلألأ.
هناك أسطورة تقول أن ملك الشياطين هو الابن الأول للإله الشيطاني. ومع ذلك كانت مجرد أسطورة. و لقد راجعت الملك الشيطان بقدرتي على قراءة جميع الخلق ، ولم ينشأ من الإله الشيطاني. و علاوة على ذلك كان علي أن أسافر في كل مكان لأؤدي واجباتي كواحد من الملوك السماويين الأربعة ، ولم أجد حتى أي أثر للإله الشيطاني.
“أعتقد أيضًا أنه من سلطتك تغيير الكاهنة الروحانية المقدسة. و في المقام الأول لم تتصرف في أوهامها “.
عند هذه النقطة ، افترض أن الإله الشيطاني قد كونه ملك الشياطين لإثبات شرعيته. و تساءل أرتبى عما إذا كان الإله الشيطاني شخصية وهمية. و بالطبع كان للشياطين العاديين إيمان مطلق بوجود الإله الشيطاني. حيث كان ‘أرتبى’ قد تظاهر بالإيمان بالإله الشيطاني في حياته الماضية.
“لسبب ما…. و عندما رأيت كلاكما تتشاجران مع بعضهما البعض ، شعرت أن قلبي يزداد سخونة! “
“إذن لماذا يؤمن البشر في هذا المكان بالإله الشيطاني بمثل هذه الحماسة …”
علاوة على ذلك كان هؤلاء كهنة رفيعي المستوى من ليهازيتا! حيث كان من المفترض أن يكونوا العمود الفقري لقوات المعبد في بالاديا!
“بدلاً من ذلك أريدك أن تمنحني رغبتي.”
“ماذا حدث هنا بحق الجحيم؟ كيف يكون هذا ممكنا؟“
“هؤلاء هم الأكثر تفضيلاً من قبل إلهنا … .. البطل-نيم ، كيف يمكن أن يكون هذا؟“
تأوه كل من سيلبينون وآريا. لم يرغبوا في تصديق ذلك ولكن الحقيقة التي لا جدال فيها كانت أمامهم. ومع ذلك هز أرتبى كتفيه فقط.
“يجب عليك تبريده.”
عندما رد أرتبى بالصدمة والرعب ، طحن سيلبينون أسنانه عندما أخبر أرتبى عما شاهده. تصرفت الكاهنة المقدسة على أنها راضية بدخولها إلى غرفة أرتبى. ثم استلقيت على رأس السرير ، وفعلت أشياء قد يفعلها مطارد. ثم قامت بإخراج ميتيل وكانت تقوم بالعصف الذهني حول فصل ميتيل من جانب أرتبى.
“لست واثق. و هذا مجرد تخمين ، ولكن … لأن هؤلاء الناس يعرفون قوة الآلهة ، قد يكون من الأسهل عليهم أن يؤمنوا بوجود الإله الشيطاني أيضًا. و علاوة على ذلك كانت موجودة لمساعدة البطل ، ومع ذلك لم يظهر البطل منذ مئات السنين. وأصبح إحساسهم بالواجب يتجنبه اختبار الزمن ، وكان التحفيز الخفيف من الخارج قادراً على قلبهم بسهولة إلى الجانب الآخر “.
عندما سمع كامل تفسير سيلبينون كان أرتبى في حيرة للكلمات. و لقد التقيا للتو لذلك لم يتوقع أبدًا أن تكون الكاهنة المقدسة فاسدة للغاية. و نظر سيلبينون إلى أرتبى الذي نظر إليه. وأخبر أرتبي بحزم أنه سيكون من المستحيل تنفيذ المهمة.
“أجل. و أنا معجب بك بقدر ما أكرهك. وأريد أن أعمل من أجل ميتيل بقدر ما أحبها “.
كان كوار اسمًا متوسطًا لمن تم ترقيتهم إلى رتبة رئيس كهنة. حيث تم إعطاء الاسم أيضًا لعائلاتهم. تمتلكه فادينيت و آريا وبطبيعة الحال كان البابا يمتلك هذا الاسم الأوسط أيضًا.
“اوه اوه. ما زلتي لم تحصلي عليه.”
بدت آريا وكأنها على وشك البكاء أثناء حديثها.
لم تكن موثوقين ، ولكن ماذا يمكن أن يفعل؟ يمكنه فقط تركها على أجهزتهم الخاصة. خلع أرتبى الأحذية التي كان يرتديها دائما. وسلمهم إلى سيلبينون. مال سيلبينون رأسه في حيرة وهو يتفقد الحذاء.
“ليس بعد. لن أصدق ذلك بعد. لا يمكنني التأكد من هذا فقط و ربما كتب بعض الأخصائيين مختلين أشياء هنا. لا يزال لدي 27 نقطة مشبوهة أخرى أريد أن أتحقق منها. هل سترافقني ، السيد سيلبينون؟ “
“في الحقيقة ، كنت تشك في المعبد قبل الجميع. ألم تكن تتحرك ضدهم بالفعل؟ “
“إن الأمر ليس كذلك! كنت أعمل للتو لكنهم قاموا بأشياء غريبة أمامي! “
“لسبب ما…. و عندما رأيت كلاكما تتشاجران مع بعضهما البعض ، شعرت أن قلبي يزداد سخونة! “
عندما سمع كامل تفسير سيلبينون كان أرتبى في حيرة للكلمات. و لقد التقيا للتو لذلك لم يتوقع أبدًا أن تكون الكاهنة المقدسة فاسدة للغاية. و نظر سيلبينون إلى أرتبى الذي نظر إليه. وأخبر أرتبي بحزم أنه سيكون من المستحيل تنفيذ المهمة.
في هذه المرحلة لم يكن سيلبينون وآرتبي متفاجئين إذا اكتشفوا أن آريا كانت تعرف كل شيء عما يحدث داخل المعبد. و نظر أرتبى إلى آريا التي كانت مشتعلة بالحماس. وهمس بسرية تجاه سيلبينون.
“مهلا. لماذا لا تغويها أيضا؟ إنها سمكة كبيرة تمامًا. “
“في الحقيقة ، كنت تشك في المعبد قبل الجميع. ألم تكن تتحرك ضدهم بالفعل؟ “
“هذه تبدو مثل أفكارك.”
“آه. و منذ أن طرحت هذا الموضوع لا يمكنني إغواء الكاهنة .. “
“•••••• ما أنا على وشك قوله فظيع بعض الشيء ، ولكن من الآن فصاعدًا ، سيتعين علي … نعم ، يجب أن أحاول أن أتعايش معها “.
“لماذا !”
“إنها أحذيه الوميض. سوف تساعدك في وضع محفوف بالمخاطر “.
عندما رد أرتبى بالصدمة والرعب ، طحن سيلبينون أسنانه عندما أخبر أرتبى عما شاهده. تصرفت الكاهنة المقدسة على أنها راضية بدخولها إلى غرفة أرتبى. ثم استلقيت على رأس السرير ، وفعلت أشياء قد يفعلها مطارد. ثم قامت بإخراج ميتيل وكانت تقوم بالعصف الذهني حول فصل ميتيل من جانب أرتبى.
“ليس بعد. لن أصدق ذلك بعد. لا يمكنني التأكد من هذا فقط و ربما كتب بعض الأخصائيين مختلين أشياء هنا. لا يزال لدي 27 نقطة مشبوهة أخرى أريد أن أتحقق منها. هل سترافقني ، السيد سيلبينون؟ “
هكذا انتهت المغامرة في تلك الليلة. و إذا تجولوا بالفعل حولهم فقد يتم العثور عليهم.
“••••••.”
أصبح تعبير ميتيل أكثر إشراقًا على الفور. و في الحقيقة ، شعرت بالفرق في الطاقة بين الكاهنة المقدسة والبابا. حيث كانت مضطربة بشأن ما إذا كان عليها أن تسأل أرتبى عن ذلك أم لا. ومع ذلك أكد أرتبى شكها في الحال!
عندما سمع كامل تفسير سيلبينون كان أرتبى في حيرة للكلمات. و لقد التقيا للتو لذلك لم يتوقع أبدًا أن تكون الكاهنة المقدسة فاسدة للغاية. و نظر سيلبينون إلى أرتبى الذي نظر إليه. وأخبر أرتبي بحزم أنه سيكون من المستحيل تنفيذ المهمة.
“لهذا السبب سيكون من المستحيل بالنسبة لي. عليك أن تعتني بها. سأعمل مع آريا على الجانب لجمع المزيد من الأدلة “.
هناك أسطورة تقول أن ملك الشياطين هو الابن الأول للإله الشيطاني. ومع ذلك كانت مجرد أسطورة. و لقد راجعت الملك الشيطان بقدرتي على قراءة جميع الخلق ، ولم ينشأ من الإله الشيطاني. و علاوة على ذلك كان علي أن أسافر في كل مكان لأؤدي واجباتي كواحد من الملوك السماويين الأربعة ، ولم أجد حتى أي أثر للإله الشيطاني.
“هل علي أن أقتلها؟“
“لا…. نعم أفهم. و أنا آسف……”
كان آرتبي يعتقد أنه لا يزال هناك وقت لإعادة تأهيل الكاهنة المقدسة. ومع ذلك لم يتوقع قط أن يكون اتجاهها نحو الزواج عدوانيًا للغاية! حيث كان الأمر سيئًا للغاية لدرجة أنها كانت تفكر في التخلص من ميتيل في المستقبل القريب … فأصبحت عيون أرتبى باردة تلقائيًا.
جلست ميتيل وهي تستمع باهتمام إلى كلماته. ثم أخذ أرتبى نفسين قبل أن يتكلم.
“هل علي أن أقتلها؟“
“في الحقيقة ، كنت تشك في المعبد قبل الجميع. ألم تكن تتحرك ضدهم بالفعل؟ “
كان عزمه على وشك التصلب ، ولكن في تلك اللحظة ، طرح سيلبينون رأيه.
“همف. ألا يمكنك أن تثق بي بعد أن رأيتني أعطل الفخاخ؟ “
“إذا كنت أنت فربما يكون لديك طريقة لحل هذا دون قتلها.”
تم عمل نسخ مكررة من جميع الأدلة التي عثروا عليها ، وعندما كانت اللقطات في متناول اليد تمكن أرتبى من مغادرة المكان بعقل سهل. و لم ينسى تحذير سيلبينون وآريا.
“لن أتمكن من مساعدتكم يا رفاق من الآن فصاعدًا. ستكون عاصفة بالنسبة لي ابتداءً من الغد. هل أنتما الاثنان على ما يرام لوحدكما؟ “
“ومع ذلك إذا تركت الأمور ، أنا متأكد من أنها ستحاول إيذاء ميتيل.”
“لست متأكدا و ربما يمكنك تغيير ذلك بكلمات قليلة “.
“لدي شعور سيء عن هذا. أريد بالفعل رفضه … “
“••••••؟“
“حسن. أنت تتصرف في النهاية كالبطل “.
كان سيلبينون يستخدم أداة تسجيل الصور التي قدمها له أرتبى. و سجل خزانة الكتب. و بالطبع ، سجل أيضًا المحتوى الذي ناقش عبادة الإله الشيطاني ومؤامرة اغتيال البطل من قبل كبار كهنة بالاديا. و كما فعل ذلك استمر في التحدث كما لو كانت مشكلة أرتبى تافهة.
عندما وصل في اليوم التالي تمكن أرتبى و ميتيل من مقابلة البابا لأول مرة في وجبة الإفطار.
“الرائحة الغريبة جاءت من الرجل الملقب بالبابا. حيث كان مثل شيطان يسمى تيانا التقينا به من قبل. هناك طاقة غريبة لكنها مزعجة … “
“إنها لا تزال تتحدث فقط عن ذلك. و إذا وضعتها بصراحة ، يمكن لأي شخص أن يلعن شخصًا ما. أتمنى أن يموت اللقيط الفاسد الذي يمتلك حيازة قلب ميتيل فقط. و إذا لم يكن موجودًا ، سأكون بجانب البطله. و هذه الأنواع من الأفكار يمكن أن يكون لدي أي شخص تقريبا. “
“هذه تبدو مثل أفكارك.”
“ثم يجب عليك التحقق مع ميتيل أولاً. و إذا قالت ميتيل أنه لا بأس ، يمكنك أن تجلب الكاهنة المقدسة إلى جانبك تمامًا. و إذا كنت ترغب في استخدام قدرات الكاهنة المقدسة ، يجب أن تكون على استعداد لبذل الجهد. “
“نعم ، البطل نيم! يرجى تركها لنا! “
“هذا صحيح. و في الحقيقة ، وقعت في حب ميتيل من النظرة الأولى “.
“أرتبى ، يبدو أنك رجل سيء حقا …..”
تحدث اللص بطريقة جريئة.
“كان هناك وقت كنت أتمنى أن أتمكن من استبدالك. ومع ذلك أدركت كم حب ميتيل لك. و أنا أعلم أيضًا كم تعتني بـ ميتيل لذلك تخليت عن رغبة قلبي. ومع ذلك لا يزال جزء من رغبتي بداخلي. سوف أكذب إذا قلت إنني لا ألعنك من حين لآخر. •••••• إذا هل ستقتلني؟ “
“أعتقد أيضًا أنه من سلطتك تغيير الكاهنة الروحانية المقدسة. و في المقام الأول لم تتصرف في أوهامها “.
“ومع ذلك استخدمت العقلانية لقمع مثل هذه الرغبات. أنت تعمل من أجل نفسك ، وأنت تعمل من أجلنا. أنت تعرف ما هو أكثر أهمية ، وأنت قادر على العيش فيه. و لقد تركت أوهامك وراءك. “
عند هذه النقطة ، افترض أن الإله الشيطاني قد كونه ملك الشياطين لإثبات شرعيته. و تساءل أرتبى عما إذا كان الإله الشيطاني شخصية وهمية. و بالطبع كان للشياطين العاديين إيمان مطلق بوجود الإله الشيطاني. حيث كان ‘أرتبى’ قد تظاهر بالإيمان بالإله الشيطاني في حياته الماضية.
“أجل. و أنا معجب بك بقدر ما أكرهك. وأريد أن أعمل من أجل ميتيل بقدر ما أحبها “.
“ومع ذلك إذا تركت الأمور ، أنا متأكد من أنها ستحاول إيذاء ميتيل.”
اعترف سيلبينون بكلمات أرتبى.
وتحدث كل من سيلبينون وأرتبي كلامهما في نفس الوقت. و نظروا إلى بعضهم البعض في نفس الوقت الذي أطلقوا فيه ضحكة مريرة. دون علمهم ، أشعلت أفعالهم حريقًا أكبر داخل آريا.
“أعتقد أيضًا أنه من سلطتك تغيير الكاهنة الروحانية المقدسة. و في المقام الأول لم تتصرف في أوهامها “.
“ومع ذلك ألن يكون من الغريب بالنسبة لميتيل إذا حاولت إغواء امرأة ذات نوايا سيئة تجاهها؟“
فماذا يفعل؟ في النهاية لم يكن أمام أرتبى أي خيار سوى الموافقة على كلمات سيلبينون.
“ثم يجب عليك التحقق مع ميتيل أولاً. و إذا قالت ميتيل أنه لا بأس ، يمكنك أن تجلب الكاهنة المقدسة إلى جانبك تمامًا. و إذا كنت ترغب في استخدام قدرات الكاهنة المقدسة ، يجب أن تكون على استعداد لبذل الجهد. “
“حـ … حسنًا.”
“أنت••••••.”
الفصل 116: مهمة مستحيلة الجزء الثالث
كان من الصعب قبول محتوى كلمات سيلبينون من طريقة تفكير أرتبى. ومع ذلك استمر سيلبينون في التحدث بضوء بارد في عينيه. و في النهاية كانت حجة سليمة منطقيا.
“نعم ، البطل نيم! يرجى تركها لنا! “
“أنت البطل. أعلم أنه من الجيد البحث عن مشاعر ميتيل ولكن يجب عليك بذل الكثير من الجهد للقضاء على الملك الشيطان. ألا تحتاج لقدرات الكاهنة المقدسة للنجاح في هذه المهمة؟ “
“ليس بعد. لن أصدق ذلك بعد. لا يمكنني التأكد من هذا فقط و ربما كتب بعض الأخصائيين مختلين أشياء هنا. لا يزال لدي 27 نقطة مشبوهة أخرى أريد أن أتحقق منها. هل سترافقني ، السيد سيلبينون؟ “
طعنت كلمات سيلبينون في قلب أرتبى. فضربت كلمات سيلبينون الهدف. حتى الآن كان أرتبى قد بنى تحركاته كثيرًا على عواطفه ، وقد فعل ما يريد. حيث كانت كلمات سيلبينون بمثابة كبح لـ أرتبى.
“هوو-هوو-هاووهت.”
فماذا يفعل؟ في النهاية لم يكن أمام أرتبى أي خيار سوى الموافقة على كلمات سيلبينون.
تم عمل نسخ مكررة من جميع الأدلة التي عثروا عليها ، وعندما كانت اللقطات في متناول اليد تمكن أرتبى من مغادرة المكان بعقل سهل. و لم ينسى تحذير سيلبينون وآريا.
“••••••نعم. حسنا. و إذا كنت لا تستطيع القيام بذلك فإن الخطوة الصحيحة هي أن أتقدم. لن أتصرف على عجل من خلال العدائية تجاهها. أولاً ، سأحاول إيجاد طريقة لجعلها حليفة لنا “.
“حسن. أنت تتصرف في النهاية كالبطل “.
“ليس بعد. لن أصدق ذلك بعد. لا يمكنني التأكد من هذا فقط و ربما كتب بعض الأخصائيين مختلين أشياء هنا. لا يزال لدي 27 نقطة مشبوهة أخرى أريد أن أتحقق منها. هل سترافقني ، السيد سيلبينون؟ “
كان لدى سيلبينون ابتسامة عريضة على وجهه. و عندما واجه أرتبى ابتسامة سيلبينون لم يستطع أرتبى إلا أن يشعر أنه خسر هذه الجولة.
قدم أرتبى إعلانًا متفجرًا كان من شأنه أن يقلب كامل بالاديا. ومع ذلك أومأت ميتيل برأسها كما لو كان كل شيء منطقيًا! ومع ذلك لم ينته أرتبى من التحدث بعد.
طعنت كلمات سيلبينون في قلب أرتبى. فضربت كلمات سيلبينون الهدف. حتى الآن كان أرتبى قد بنى تحركاته كثيرًا على عواطفه ، وقد فعل ما يريد. حيث كانت كلمات سيلبينون بمثابة كبح لـ أرتبى.
وعندما تحول الاثنان للنظر إلى آريا كانت عيناها تتلألأ.
كما هو متوقع كان شعور ميتيل الأفضل في العالم. و أدركت ميتيل أن الكاهنة المقدسة لم تنحاز إلى جيش ملك الشياطين لكنها كانت لا تزال فاسدة حتى العظم. ومع ذلك تظاهر أرتبى fالجهل لأنه هز رأسه من جانب إلى آخر.
“هوو-هوو-هاووهت.”
“لسبب ما…. و عندما رأيت كلاكما تتشاجران مع بعضهما البعض ، شعرت أن قلبي يزداد سخونة! “
“••••••؟“
“يجب عليك تبريده.”
“يجب أن تنامي.”
“هؤلاء هم الأكثر تفضيلاً من قبل إلهنا … .. البطل-نيم ، كيف يمكن أن يكون هذا؟“
وتحدث كل من سيلبينون وأرتبي كلامهما في نفس الوقت. و نظروا إلى بعضهم البعض في نفس الوقت الذي أطلقوا فيه ضحكة مريرة. دون علمهم ، أشعلت أفعالهم حريقًا أكبر داخل آريا.
“إنها أحذيه الوميض. سوف تساعدك في وضع محفوف بالمخاطر “.
“قداستك ، سأشعر بخيبة أمل إذا تركتني.”
هكذا انتهت المغامرة في تلك الليلة. و إذا تجولوا بالفعل حولهم فقد يتم العثور عليهم.
تم عمل نسخ مكررة من جميع الأدلة التي عثروا عليها ، وعندما كانت اللقطات في متناول اليد تمكن أرتبى من مغادرة المكان بعقل سهل. و لم ينسى تحذير سيلبينون وآريا.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
“لن أتمكن من مساعدتكم يا رفاق من الآن فصاعدًا. ستكون عاصفة بالنسبة لي ابتداءً من الغد. هل أنتما الاثنان على ما يرام لوحدكما؟ “
“ومع ذلك إذا تركت الأمور ، أنا متأكد من أنها ستحاول إيذاء ميتيل.”
جلست ميتيل وهي تستمع باهتمام إلى كلماته. ثم أخذ أرتبى نفسين قبل أن يتكلم.
“نعم ، البطل نيم! يرجى تركها لنا! “
“لقد اعترفت للتو بهذه الحقيقة. الموقف الذي سأتخذه تجاه تلك المرأة ليس صحيحًا “.
“همف. ألا يمكنك أن تثق بي بعد أن رأيتني أعطل الفخاخ؟ “
بعد منحهم مهام مستقبلية ، ترك أرتبى تنهدًا عندما عاد إلى غرفته.
كان كوار اسمًا متوسطًا لمن تم ترقيتهم إلى رتبة رئيس كهنة. حيث تم إعطاء الاسم أيضًا لعائلاتهم. تمتلكه فادينيت و آريا وبطبيعة الحال كان البابا يمتلك هذا الاسم الأوسط أيضًا.
أمالت ميتيل رأسها وهي تنظر إلى البابا. فابتسم أرتبى. حيث كان الأمر كما لو أن البابا لم يعترف حتى برد فعلهم. و لقد أطلق ضحكة خيرة.
“•••••• عادة ، الأشخاص الواثقون دائمًا يرتكبون الخطأ ..”
“حـ … حسنًا.”
“لماذا !”
لم تكن موثوقين ، ولكن ماذا يمكن أن يفعل؟ يمكنه فقط تركها على أجهزتهم الخاصة. خلع أرتبى الأحذية التي كان يرتديها دائما. وسلمهم إلى سيلبينون. مال سيلبينون رأسه في حيرة وهو يتفقد الحذاء.
“لماذا !”
“ما هذا ….. احذية؟“
“إنها أحذيه الوميض. سوف تساعدك في وضع محفوف بالمخاطر “.
“يجب أن تنامي.”
“إنها أحذيه الوميض. سوف تساعدك في وضع محفوف بالمخاطر “.
طعنت كلمات سيلبينون في قلب أرتبى. فضربت كلمات سيلبينون الهدف. حتى الآن كان أرتبى قد بنى تحركاته كثيرًا على عواطفه ، وقد فعل ما يريد. حيث كانت كلمات سيلبينون بمثابة كبح لـ أرتبى.
“حتى لو أعطيتني مثل هذا الشيء ، لن أغوي الكاهنة المقدسة.”
“هل علي أن أقتلها؟“
“أنا لا أعطيها لك! أنا أقرضها لك! “
“ماذا حدث هنا بحق الجحيم؟ كيف يكون هذا ممكنا؟“
كان سيلبينون يستخدم أداة تسجيل الصور التي قدمها له أرتبى. و سجل خزانة الكتب. و بالطبع ، سجل أيضًا المحتوى الذي ناقش عبادة الإله الشيطاني ومؤامرة اغتيال البطل من قبل كبار كهنة بالاديا. و كما فعل ذلك استمر في التحدث كما لو كانت مشكلة أرتبى تافهة.
بعد منحهم مهام مستقبلية ، ترك أرتبى تنهدًا عندما عاد إلى غرفته.
علاوة على ذلك كان هؤلاء كهنة رفيعي المستوى من ليهازيتا! حيث كان من المفترض أن يكونوا العمود الفقري لقوات المعبد في بالاديا!
عندما وصل في اليوم التالي تمكن أرتبى و ميتيل من مقابلة البابا لأول مرة في وجبة الإفطار.
جلست ميتيل وهي تستمع باهتمام إلى كلماته. ثم أخذ أرتبى نفسين قبل أن يتكلم.
“اسمي فريدريك كوار بالاديا. أنتما الاثنان يمكن دعوتى بـ فريدريك “.
تأوه كل من سيلبينون وآريا. لم يرغبوا في تصديق ذلك ولكن الحقيقة التي لا جدال فيها كانت أمامهم. ومع ذلك هز أرتبى كتفيه فقط.
“•••••• أنا ميتيل“.
“يجب عليك تبريده.”
“آه. و منذ أن طرحت هذا الموضوع لا يمكنني إغواء الكاهنة .. “
“أنا أرتبى“.
كان كوار اسمًا متوسطًا لمن تم ترقيتهم إلى رتبة رئيس كهنة. حيث تم إعطاء الاسم أيضًا لعائلاتهم. تمتلكه فادينيت و آريا وبطبيعة الحال كان البابا يمتلك هذا الاسم الأوسط أيضًا.
علاوة على ذلك كان هؤلاء كهنة رفيعي المستوى من ليهازيتا! حيث كان من المفترض أن يكونوا العمود الفقري لقوات المعبد في بالاديا!
البابا نيم؟ •
“أجل. و أنا معجب بك بقدر ما أكرهك. وأريد أن أعمل من أجل ميتيل بقدر ما أحبها “.
“هوو“.
جلست ميتيل وهي تستمع باهتمام إلى كلماته. ثم أخذ أرتبى نفسين قبل أن يتكلم.
أمالت ميتيل رأسها وهي تنظر إلى البابا. فابتسم أرتبى. حيث كان الأمر كما لو أن البابا لم يعترف حتى برد فعلهم. و لقد أطلق ضحكة خيرة.
تبادلت الكاهنة المقدسة والبابا الضحكات الساطعة. و عندما رآها أرتبى ، تذكر ما قاله سيلبينون أمس.
“كما هو متوقع كلاكما تمتلكان عيونًا واضحة للغاية. و عندما سمعت لأول مرة أن اثنين من الأبطال قد ولدوا فوجئت. ومع ذلك يمكنني أن أقبل الآن أنني أرى كلاكما. أنتما الاثنان تمتلكان روح الأبطال “.
“حتى لو أعطيتني مثل هذا الشيء ، لن أغوي الكاهنة المقدسة.”
“أظن ذلك أيضا.”
“لقد اعترفت للتو بهذه الحقيقة. الموقف الذي سأتخذه تجاه تلك المرأة ليس صحيحًا “.
حتى في كلمات أرتبى الوقحة ، ضحك البابا في مزاج جيد.
“أصلي أن تتلقى كمية كبيرة من نعمة الاله خلال إقامتك هنا. سأصلي أيضا للأبطال .. “
“كان هناك وقت كنت أتمنى أن أتمكن من استبدالك. ومع ذلك أدركت كم حب ميتيل لك. و أنا أعلم أيضًا كم تعتني بـ ميتيل لذلك تخليت عن رغبة قلبي. ومع ذلك لا يزال جزء من رغبتي بداخلي. سوف أكذب إذا قلت إنني لا ألعنك من حين لآخر. •••••• إذا هل ستقتلني؟ “
“إنه محل تقدير كبير.”
تم عمل نسخ مكررة من جميع الأدلة التي عثروا عليها ، وعندما كانت اللقطات في متناول اليد تمكن أرتبى من مغادرة المكان بعقل سهل. و لم ينسى تحذير سيلبينون وآريا.
“قداستك ، سأشعر بخيبة أمل إذا تركتني.”
هناك أسطورة تقول أن ملك الشياطين هو الابن الأول للإله الشيطاني. ومع ذلك كانت مجرد أسطورة. و لقد راجعت الملك الشيطان بقدرتي على قراءة جميع الخلق ، ولم ينشأ من الإله الشيطاني. و علاوة على ذلك كان علي أن أسافر في كل مكان لأؤدي واجباتي كواحد من الملوك السماويين الأربعة ، ولم أجد حتى أي أثر للإله الشيطاني.
وعندما تحول الاثنان للنظر إلى آريا كانت عيناها تتلألأ.
“ها ها. و أنا آسف. و لكن رغبتك في سلامة البطل تفوق أمني ، أليس كذلك؟ “
تبادلت الكاهنة المقدسة والبابا الضحكات الساطعة. و عندما رآها أرتبى ، تذكر ما قاله سيلبينون أمس.
“هوو-هوو-هاووهت.”
تبادلت الكاهنة المقدسة والبابا الضحكات الساطعة. و عندما رآها أرتبى ، تذكر ما قاله سيلبينون أمس.
تحدث اللص بطريقة جريئة.
لا يجب أن يتسرع في تحويل الكاهنة المقدسة إلى عدو. سيكون من الأسهل بكثير استخدام الكلمات الزوجية لتحويلها إلى حليف. جعل سيلبينون أرتبى يعترف بخط التفكير هذا.
“لا…. نعم أفهم. و أنا آسف……”
بينما كان لديه مثل هذه الأفكار ، استمرت ميتيل في النظر ذهابًا وإيابًا بين الكاهنة المقدسة والبابا. و بدأ ضوء استفهام يظهر في عينيها
“ليس بعد. لن أصدق ذلك بعد. لا يمكنني التأكد من هذا فقط و ربما كتب بعض الأخصائيين مختلين أشياء هنا. لا يزال لدي 27 نقطة مشبوهة أخرى أريد أن أتحقق منها. هل سترافقني ، السيد سيلبينون؟ “
“أرتبى ، أعتقد …”
“في وقت لاحق. … و لدي شيء يجب أن أتحدث عنه. “
“أنت••••••.”
قدم أرتبى إعلانًا متفجرًا كان من شأنه أن يقلب كامل بالاديا. ومع ذلك أومأت ميتيل برأسها كما لو كان كل شيء منطقيًا! ومع ذلك لم ينته أرتبى من التحدث بعد.
“حـ … حسنًا.”
قدم أرتبى إعلانًا متفجرًا كان من شأنه أن يقلب كامل بالاديا. ومع ذلك أومأت ميتيل برأسها كما لو كان كل شيء منطقيًا! ومع ذلك لم ينته أرتبى من التحدث بعد.
أومأت ميتيل رأسها تلقائيًا عندما رأت الضوء الخطير في عيون أرتبى. حيث كانت الكاهنة المقدسة تجلس أمامهم ، وطارت الشرارات عندما شاهدت التبادل بين الأبطال. وقرر أرتبى تجاهلها في الوقت الحالي.
بعد انتهاء الفطور كان وقت الفراغ. حيث كان أرتبى و ميتيل في غرفتهما ، وجلسوا في مواجهة بعضهم البعض و ربما كان سيلبينون وآريا مقيمين في غرفته الآن و ربما كانت الكاهنة المقدسة تطحن أسنانها ، وكان البابا … لا لم يكن عليه أن ينتبه لذلك الآن.
“ومع ذلك إذا تركت الأمور ، أنا متأكد من أنها ستحاول إيذاء ميتيل.”
“أنا أرتبى“.
“ميتيل لدي طلب.”
جلست ميتيل وهي تستمع باهتمام إلى كلماته. ثم أخذ أرتبى نفسين قبل أن يتكلم.
“ما هذا؟“
جلست ميتيل وهي تستمع باهتمام إلى كلماته. ثم أخذ أرتبى نفسين قبل أن يتكلم.
“بدلاً من ذلك أريدك أن تمنحني رغبتي.”
“ربما تكون قد فهمت حقيقة أن الكهنة هنا ليسوا فى عقلهم الصحيح“.
“لست واثق. و هذا مجرد تخمين ، ولكن … لأن هؤلاء الناس يعرفون قوة الآلهة ، قد يكون من الأسهل عليهم أن يؤمنوا بوجود الإله الشيطاني أيضًا. و علاوة على ذلك كانت موجودة لمساعدة البطل ، ومع ذلك لم يظهر البطل منذ مئات السنين. وأصبح إحساسهم بالواجب يتجنبه اختبار الزمن ، وكان التحفيز الخفيف من الخارج قادراً على قلبهم بسهولة إلى الجانب الآخر “.
“نعم. شممت شيئا غريبا من البابا “.
“إنه ليس البابا فقط. و معظم الكهنة ذوي الرتب العالية هم في نفس الحاله. سألت من سيلبينون أن يتسلل إلى هذا المكان حتى يتمكن من إجراء مزيد من التحقيق في ذلك ….. “
“إنها لا تزال تتحدث فقط عن ذلك. و إذا وضعتها بصراحة ، يمكن لأي شخص أن يلعن شخصًا ما. أتمنى أن يموت اللقيط الفاسد الذي يمتلك حيازة قلب ميتيل فقط. و إذا لم يكن موجودًا ، سأكون بجانب البطله. و هذه الأنواع من الأفكار يمكن أن يكون لدي أي شخص تقريبا. “
“حسنا. و إذا لم يكن الأمر أكثر من اللازم فسأمنحك رغبة واحدة. ومع ذلك لا يمكنك العمل ضد انضمام الكاهنة المقدسة إلى حزبنا. حسنا؟“
“كما هو متوقع ، عرف أرتبى عن ذلك.”
“••••••.”
أصبح تعبير ميتيل أكثر إشراقًا على الفور. و في الحقيقة ، شعرت بالفرق في الطاقة بين الكاهنة المقدسة والبابا. حيث كانت مضطربة بشأن ما إذا كان عليها أن تسأل أرتبى عن ذلك أم لا. ومع ذلك أكد أرتبى شكها في الحال!
“الرائحة الغريبة جاءت من الرجل الملقب بالبابا. حيث كان مثل شيطان يسمى تيانا التقينا به من قبل. هناك طاقة غريبة لكنها مزعجة … “
“الرائحة الغريبة جاءت من الرجل الملقب بالبابا. حيث كان مثل شيطان يسمى تيانا التقينا به من قبل. هناك طاقة غريبة لكنها مزعجة … “
لم تكن موثوقين ، ولكن ماذا يمكن أن يفعل؟ يمكنه فقط تركها على أجهزتهم الخاصة. خلع أرتبى الأحذية التي كان يرتديها دائما. وسلمهم إلى سيلبينون. مال سيلبينون رأسه في حيرة وهو يتفقد الحذاء.
“لقد قرأتdه بشكل صحيح. البابا شيطان “.
“لقد اعترفت للتو بهذه الحقيقة. الموقف الذي سأتخذه تجاه تلك المرأة ليس صحيحًا “.
قدم أرتبى إعلانًا متفجرًا كان من شأنه أن يقلب كامل بالاديا. ومع ذلك أومأت ميتيل برأسها كما لو كان كل شيء منطقيًا! ومع ذلك لم ينته أرتبى من التحدث بعد.
اعترف سيلبينون بكلمات أرتبى.
“إنها أحذيه الوميض. سوف تساعدك في وضع محفوف بالمخاطر “.
“في الوقت الحالي ، يقوم البابا بتجنيد كبار الكهنة في جيش ملك الشياطين. ومع ذلك لم تذهب الكاهنة المقدسة إليهم بعد. و قبل أن يفوت الأوان ، أريد أن أحضر الكاهنة المقدسة إلى جانبنا “.
“في الحقيقة ، كنت تشك في المعبد قبل الجميع. ألم تكن تتحرك ضدهم بالفعل؟ “
“ومع ذلك تبدو تلك المرأة مشبوهة بطريقة مختلفة تمامًا؟“
“تركز تلك المرأة فقط على احتلال فئة البطل. مهووسة بتحقيق دورها. و أنا…. نعم ، أعتقد أنه لا يزال هناك وقت لإعادة تأهيلها. و لهذا السبب أريد قليلاً من تعاونك ميتيل “.
كما هو متوقع كان شعور ميتيل الأفضل في العالم. و أدركت ميتيل أن الكاهنة المقدسة لم تنحاز إلى جيش ملك الشياطين لكنها كانت لا تزال فاسدة حتى العظم. ومع ذلك تظاهر أرتبى fالجهل لأنه هز رأسه من جانب إلى آخر.
“تركز تلك المرأة فقط على احتلال فئة البطل. مهووسة بتحقيق دورها. و أنا…. نعم ، أعتقد أنه لا يزال هناك وقت لإعادة تأهيلها. و لهذا السبب أريد قليلاً من تعاونك ميتيل “.
“لدي شعور سيء عن هذا. أريد بالفعل رفضه … “
“آه. و منذ أن طرحت هذا الموضوع لا يمكنني إغواء الكاهنة .. “
“•••••• ما أنا على وشك قوله فظيع بعض الشيء ، ولكن من الآن فصاعدًا ، سيتعين علي … نعم ، يجب أن أحاول أن أتعايش معها “.
عندما سمعت هذه الكلمات كان لدى ميتيل تعبير ميت على وجهها. ومع ذلك حافظ أرتبى على شفة علوية قاسية حيث استمر في الكلام.
هذا عمل فقط. علي فقط أن أكون أكثر ودية تجاهها. “
كان لدى سيلبينون ابتسامة عريضة على وجهه. و عندما واجه أرتبى ابتسامة سيلبينون لم يستطع أرتبى إلا أن يشعر أنه خسر هذه الجولة.
“أرتبى ، يبدو أنك رجل سيء حقا …..”
“لقد اعترفت للتو بهذه الحقيقة. الموقف الذي سأتخذه تجاه تلك المرأة ليس صحيحًا “.
كان عزمه على وشك التصلب ، ولكن في تلك اللحظة ، طرح سيلبينون رأيه.
“أرتبى هو دائما هكذا. أنت دائما تخفي الحقيقة ، وتركز على التغليف الخارجي. “
“كما هو متوقع ، عرف أرتبى عن ذلك.”
“ميتيل“.
كان هناك ضوء صادق في عيون أرتبى. أرادت ميتيل العبوس. حيث كانت واضحة تمامًا في التعبير عن استيائها ، ولكن في النهاية ، أومأت برأسها.
البابا نيم؟ •
“•••••• عادة ، الأشخاص الواثقون دائمًا يرتكبون الخطأ ..”
“بدلاً من ذلك أريدك أن تمنحني رغبتي.”
“حسنا. و إذا لم يكن الأمر أكثر من اللازم فسأمنحك رغبة واحدة. ومع ذلك لا يمكنك العمل ضد انضمام الكاهنة المقدسة إلى حزبنا. حسنا؟“
“نعم••••••.”
“في الوقت الحالي ، يقوم البابا بتجنيد كبار الكهنة في جيش ملك الشياطين. ومع ذلك لم تذهب الكاهنة المقدسة إليهم بعد. و قبل أن يفوت الأوان ، أريد أن أحضر الكاهنة المقدسة إلى جانبنا “.
“لماذا !”
تم إبرام العقد بشكل مرض.
“آه. و منذ أن طرحت هذا الموضوع لا يمكنني إغواء الكاهنة .. “
و بدأ أرتبى عمله بجدية في الغداء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
