مهمة مستحيلة الجزء السادس
الفصل 119: مهمة مستحيلة الجزء السادس
“إذن أنتي تعرفي ذلك؟“
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
كانت ميتيل في خضم الدوران حول السرير. حيث كانت تنتظر عودة أرتبى عندما سمعت شخصًا يطرق الباب. تجمدت في مكانها.
“على الأقل لم أتآمر مع جيش ملك الشياطين“.
]هل لي أن أدخل ، أرتبى-نيم[.
“لا يمكن مقارنة عمر الدائرة السحرية لـ أيديا بخاصتنا. و بالطبع لا يمكن مقارنة مستوى الأمان الحالي أيضًا. حتى مع معرفة أرتبى-نيم الواسعة والطاقة السحرية المتعالية فلن يتمكن من التعامل مع قوة الدائرة السحرية. و سيحتاج إلى الحصول على سلطة التحكم من البابا والكاهنة المقدسة “.
كان صوتًا يشبه الجرس الذي يرن خلال ساعات الصباح والعشاء داخل المعبد الكبير. و لقد كان صوتًا نظيفًا ونقيًا جدًا للمرأة.
“هؤلاء الحمقى!”
كان رائع. لسبب ما ، أصبح مزاجها حامضًا جدًا عندما سمعت هذا الصوت.
“أرتبى ليس هنا الآن.”
هربت ميتيل وهي تقف. حيث كانت متأكدة من أن فادينت لم تقل كل شيء في ذهنها. ومع ذلك كان كافيا الآن.
]اووووووهت ••••••[.
في تلك اللحظة ، شعر أرتبى و ميتيل بنفس الشعور تجاه الكاهنة المقدسة.
“هذا صحيح. ••••••القرف. الوضع يتحول إلى عرض تافه ».
عندما سمعت المرأة على الجانب الآخر من الباب صوت ميتيل ترددت. ومع ذلك طرقت مرة أخرى على الباب.
“ما رأي ميتيل نيم في المعبد؟“
]ميتيل نيم هل لي أن أدخل[.
“•••••• يمكنك الدخول.”
“يا إلهي. أنا كاهنة مقدسة ، أقف دائمًا بجانب البطل “.
“يا إلهي. و على عكس الطريقة التي تبدين بها أنتي سريعه جدًا في الإستقبال. “
عندما قالت أن أرتبى لم يكن هناك ، توقعت ميتيل أن تعود فادينيت على الفور. لماذا كانت فادينيت تبحث عنها؟ في الحقيقة كانت ميتيل فضوليه بشأن ما أرادت فادينيت أن تقول لها لذلك أومأت برأسها. و بالطبع ، ندمت على قرارها عندما سمحت للكاهنة المقدسة بالدخول. حيث كانت الكاهنة المقدسة تصوب السهام بعيونها عندما تقابل وجه ميتيل.
بالطبع لم تخف عداءها تجاه ميتيل وهذا لم يقلقه. حيث يبدو أن الكاهنة المقدسة ترى ميتيل فقط كمنافس. و في الأساس ، لن تتخلى عن منصب الكاهنة المقدسة بينما ظل البطل. ولن تحاول إيذاء ميتيل.
إذا كان أرتبى موجودًا ، لـ كان قد مات من عدم القدرة على التنفس عندما سمع الكلمات الحادة التي يتم تبادلها بين الفتاتين. و في الحقيقة كان مموهًا خارج الغرفة ، وكان يستمع إلى كلماتهم من خلال تعويذة الاستماع. حيث كان أرتبى يستمع إلى كلماتهم مباشرة ، وبدأ يشعر بالألم في معدته.
“مرحبا. أتمنى أن تكوني بخير ميتيل-نيم “.
“هذا صحيح. ••••••القرف. الوضع يتحول إلى عرض تافه ».
عندما سمعت ميتيل كلمات فادينيت ازدهرت ابتسامة على وجهها. و في رأيها ، أرادت فادينيت أن تصفع تلك الابتسامة من وجه ميتيل لكنها استمرت في الكلام.
“تعبيرك يجعلني أعتقد أنك لا تريدين مني أن أكون على ما يرام.”
“لماذا تقولي لي ذلك؟“
“يا إلهي. و على عكس الطريقة التي تبدين بها أنتي سريعه جدًا في الإستقبال. “
إذا كان المرء يستمع فقط إلى محادثتهما فلن يكون من الغريب برؤيه الفتاتين واقفتين وتقطعان بعضهما البعض! ومع ذلك قرروا عدم القتال بجدية في هذه اللحظة من الزمن. و بالطبع حتى لو قاتلوا ، سيتم ذبح فادينيت بواسطة ميتيل. وستكون نهايتها.
“كما أخبرتك الآن ، لدي أيضًا سلطة التحكم في الدائرة السحرية. سلطتي بالتأكيد أدنى من سلطته. ومع ذلك تكفي للتدخل فيها وهو يمارس سلطته “.
“ألم تأت إلى هنا لأنكي أردتي مقابلة أرتبى؟ فلماذا أصررتي على القدوم إلى هنا؟ “
“ومع ذلك أنا نوع من البكم. و إذا كنتي ترغبي في وضع خطط ، يجب أن ننتظر عودة أرتبى “.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
“أنتي محقه. أردت حقًا أن أرى أرتبى-نيم. حيث كان يقودني إلى الجنون. ولم أستطع الانتظار لذلك جئت إلى هنا. ومع ذلك كنت غارقة في اليأس عندما كانت ميتيل-نيم فقط هنا. ومع ذلك أعتقد أنه يجب عليّ إجراء محادثة واحدة على الأقل مع ميتيل-نيم. و لهذا أنا هنا “.
ارتعشت حواجب ميتيل قليلاً. و في الواقع تفاجأت فادينيت أكثر بكثير من عدم رد فعل ميتيل.
“إذا كنتي تريدين أن تعرف شيئًا عن أرتبى فيمكنك أن تسأليني. و أنا أعرف كل شيء بخصوص أرتبى. كل شىء.”
بالطبع لم تخف عداءها تجاه ميتيل وهذا لم يقلقه. حيث يبدو أن الكاهنة المقدسة ترى ميتيل فقط كمنافس. و في الأساس ، لن تتخلى عن منصب الكاهنة المقدسة بينما ظل البطل. ولن تحاول إيذاء ميتيل.
لم تفكر ميتيل حتى في النهوض من على السرير. وحدقت للتو في فادينيت. و شعرت فادينيت بالإرهاق بشكل كبير من خلال وجود ميتيل المطلق لكنها أحبطت ذلك.
“هوو هوو.هوو ….. أنا ممتنه لهذه الكلمات.”
“يا إلهي. أنا كاهنة مقدسة ، أقف دائمًا بجانب البطل “.
إذا كان أرتبى موجودًا ، لـ كان قد مات من عدم القدرة على التنفس عندما سمع الكلمات الحادة التي يتم تبادلها بين الفتاتين. و في الحقيقة كان مموهًا خارج الغرفة ، وكان يستمع إلى كلماتهم من خلال تعويذة الاستماع. حيث كان أرتبى يستمع إلى كلماتهم مباشرة ، وبدأ يشعر بالألم في معدته.
“ومع ذلك لا يهم إذا لم تكوني البطل الحقيقي. لا يغير حقيقة أن أرتبى-نيم يعزوكي حقًا. و عندما تحدث معي كانت نصف المواضيع عنك. حيث كان علي أن أحاول جاهده لكبح غضبي المتزايد .. و ربما لم تكوني تعرفي ذلك. “
“لماذا أنتي هنا؟ هل أتيتي إلى هنا حقًا لأنك أردتي أن تسألي عن أرتبى؟ “
“نعم. و لهذا السبب لا يمكنني أن أخسرك هكذا. و على الأقل ، هذا الوقت ليس في الوقت الحالي “.
“أنتي حره في الاعتقاد بأن أرتبى هو مصيرك. ولن أقول أي شيء فيما يتعلق بذلك …. ومع ذلك هل أخبرت أرتبى بذلك؟ “
“لا. سأكتشف تدريجياً عن أرتبى-نيم من خلال مجهوداتي الخاصة. شكرا لك على العرض. فهذا الفكر يحتسب.”
“كما أخبرتك الآن ، لدي أيضًا سلطة التحكم في الدائرة السحرية. سلطتي بالتأكيد أدنى من سلطته. ومع ذلك تكفي للتدخل فيها وهو يمارس سلطته “.
“وماذا في ذلك؟ قلتي لكي عمل معي. أريدك أن تحليها بسرعة قبل عودة أرتبى “.
قام أرتبى بتقييم الوضع من خلال حدسه. وألغى تعويذة استماعه ، وكان على وشك الاندفاع إلى الغرفة. ومع ذلك اهتزت الفئة صفر بالكامل في تلك اللحظة. حيث رن اهتزاز منخفض للغاية.
عندما سمعت ميتيل تلك الكلمات ، تأوهت. حيث تذكرت الكارثة في أيديا. و كما لو كانت الكاهنة المقدسة تعرف ما كانت تفكر فيه ميتيل اومأت من جانب إلى آخر.
لم تفكر ميتيل حتى في النهوض من على السرير. وحدقت للتو في فادينيت. و شعرت فادينيت بالإرهاق بشكل كبير من خلال وجود ميتيل المطلق لكنها أحبطت ذلك.
“•••••• دائرة السحر.”
“ما رأي ميتيل نيم في المعبد؟“
“إنها بركة راكدة وفاسدة للماء.”
“•••••• أنت دقيقة بشكل غير متوقع في وصف المشكلة“.
كان رائع. لسبب ما ، أصبح مزاجها حامضًا جدًا عندما سمعت هذا الصوت.
“أنتي في منتصف تلك البركة. البابا وغيرهم من الكهنة ذوي الرتب العالية فاسدون بطريقة مختلفة لكنكي فاسده أيضًا. النور في عينيك غير لائق بالنسبة لشخص يسمى الكاهنة المقدسة “.
في كلمات ميتيل الفظة ، أطلقت فادينيت ضحكًا مريرًا. و لقد كانت مدركة بالفعل لهذه الحقيقة إلى حد ما.
“تضحية••••••؟“
“هذا صحيح. و أنا جزء من تلك المياه الفاسدة. ككاهنة لا يجب أن تظهر في داخلي لكن لدي رغبة قبيحة ، هوس وأوهام ملتوية. و لدي كل شيء ، ولا أخطط لإنكار هذه الحقيقة. هناك سبب واحد فقط يجعلني أستطيع القول أنني أفضل من الكهنة الآخرين … “
قامت فادينيت بخطوات قصيرة وسريعة للاقتراب من ميتيل. خفضت رأسها ، وتحدثت في أذن ميتيل بصوتها المنخفض.
“على الأقل لم أتآمر مع جيش ملك الشياطين“.
“ما رأي ميتيل نيم في المعبد؟“
“إذن أنتي تعرفي ذلك؟“
“ما رأي ميتيل نيم في المعبد؟“
ارتعشت حواجب ميتيل قليلاً. و في الواقع تفاجأت فادينيت أكثر بكثير من عدم رد فعل ميتيل.
“•••••• أنت دقيقة بشكل غير متوقع في وصف المشكلة“.
“•••••• كنت أعرف ذلك لكنني لم أستطع فعل شيء حيال ذلك بمفردي. ومع ذلك جاء عندما كنت على وشك الاستسلام. و هذا هو السبب في أنني أعتبر لقائي مع أرتبى-نيم لقاء مصيري. و في بعض النواحي ، هذا أمر متوقع. ألا تعتقدين ذلك؟ “
قام أرتبى بربط جبينه وهو يتمتم لنفسه. و نظر إلى ما وراء الصورة الباهتة ، والتقطت عيناه أخيرًا صورة فتاة ألقيت في وسط الدائرة السحرية.
“أنتي حره في الاعتقاد بأن أرتبى هو مصيرك. ولن أقول أي شيء فيما يتعلق بذلك …. ومع ذلك هل أخبرت أرتبى بذلك؟ “
“لماذا تقولي لي ذلك؟“
“إذن أنتي تعرفي ذلك؟“
“لا. أردت بصدق أن أستمتع بالوقت الحلو الذي أمضيته معه أكثر قليلاً. ومع ذلك لم يعد بإمكاني فعل ذلك بعد الآن “.
]هههه. سنرى عن ذلك. و بما أن وضع التضحية ممتاز للغاية فإنني أتطلع لرؤيه النتيجة[.
كان من الممكن اكتشاف سيلبينون و آريا.
فادينيت صنعت أسنانها وهي تتحدث.
لقد كشف هؤلاء الأوغاد أسنانهم أخيرًا. سوف يجعلون أرتبى-نيم وأنا نخلى موضعنا. أثناء رحيلنا ، سيحاولون إلحاق الضرر بك “.
“كما هو متوقع ، لن تظهر مثل تلك التي في حياتي الماضية. لا تزال شخصيتها كما هي لكن الوضع من فى الجوار قد تغير تمامًا. و في حياتها السابقة كانت تعتقد الكذبة السخيفة التي لا يمكنها التزاوج مع أي شخص لم يكن البطل. و هذا جعلها تذهب هائجه ، وأصبحت شيطانًا بمحض إرادتها. ومع ذلك هناك بطلان الآن. انا ذكر. فلا توجد طريقة تستخدم فيها مثل هذا الخيار المتطرف الآن … “.
“••••••.”
بالطبع لم تخف عداءها تجاه ميتيل وهذا لم يقلقه. حيث يبدو أن الكاهنة المقدسة ترى ميتيل فقط كمنافس. و في الأساس ، لن تتخلى عن منصب الكاهنة المقدسة بينما ظل البطل. ولن تحاول إيذاء ميتيل.
“لماذا أنتي هنا؟ هل أتيتي إلى هنا حقًا لأنك أردتي أن تسألي عن أرتبى؟ “
في تلك اللحظة ، تفاجأت ميتيل أكثر من أي وقت مضى. وردت كما لو أنها لا تستطيع فهم فادينيت.
“إنها بركة راكدة وفاسدة للماء.”
“لماذا تقولي لي ذلك؟“
“كما هو متوقع ، لن تظهر مثل تلك التي في حياتي الماضية. لا تزال شخصيتها كما هي لكن الوضع من فى الجوار قد تغير تمامًا. و في حياتها السابقة كانت تعتقد الكذبة السخيفة التي لا يمكنها التزاوج مع أي شخص لم يكن البطل. و هذا جعلها تذهب هائجه ، وأصبحت شيطانًا بمحض إرادتها. ومع ذلك هناك بطلان الآن. انا ذكر. فلا توجد طريقة تستخدم فيها مثل هذا الخيار المتطرف الآن … “.
“ماذا تقصدي بذلك؟“
“تضحية••••••؟“
“إذا تركت الأمر فهناك فرصة أن أموت؟ ألن يكون من الأفضل لك إذا حدث ذلك؟ “
“لا يمكنني منعه بهذا فقط. و عندما نواجهه ، سيظهر البابا والكهنة ذوي الرتب العالية طبيعتهم الحقيقية. و هذا هو السبب في أننا يجب أن نبدأ في التفكير في خطة مؤكدة ستسقطهم. “
“يا إلهي. أنا كاهنة مقدسة ، أقف دائمًا بجانب البطل “.
كان يظهر في قلب الفئة صفر ، وربما سينتشر إلى ليهازيتا بالكامل قريبًا. عند هذه النقطة ، لن يتمكن من إيقافه. حيث كان سيقاتل بشكل أساسي ضد المانا الخاصه التي تراكمت داخل المدينة على مدى بضع مئات من السنين الماضية.
“ومع ذلك اعتقدت أنكي لم تفكري بي كالبطل؟“
]هههه. سنرى عن ذلك. و بما أن وضع التضحية ممتاز للغاية فإنني أتطلع لرؤيه النتيجة[.
“وماذا في ذلك؟“
كانت كلماتهم مخيفة حقًا. حيث كانت كل فتاة قادرة على رؤيه النوايا الحقيقية لبعضهم البعض. تصرفت فقط مثل الانبوبة أمام أرتبى. حيث كانت ميتيل حاده حقًا في قراءة قلب الآخرين. حيث كانت فادينيت واثقة من قدرتها على إخفاء قلبها عن الآخرين لكنها أصبحت متوترة جدًا أمام ميتيل.
جاء الضوء من مكان مجهول في المدينة وتوقف على ارتفاع معين. و لقد خلق شاشة ضخمة يمكن لأي شخص في المدينة رؤيتها. حيث كان هذا البند الذي قدمه أرتبى إلى سيلبينون! لقد كان جهاز العرض القطعه الأثريه قادره على الإرسال البصري!
هاه؟ أليس هذا ….. “
“هذا صحيح. و أنا لا أفكر فيكي كالبطل. أرتبى هو البطل الوحيد ، وأنا متأكده من هذا في أعماق قلبي. و أنا كاهنة مقدسة لبطل واحد. و أنا كاهنة مقدسة له فقط “.
كانت ميتيل في خضم الدوران حول السرير. حيث كانت تنتظر عودة أرتبى عندما سمعت شخصًا يطرق الباب. تجمدت في مكانها.
“يا إلهي. و على عكس الطريقة التي تبدين بها أنتي سريعه جدًا في الإستقبال. “
“وماذا في ذلك؟“
“حسنا. ومع ذلك لم يكن هذا هو السبب الرئيسي لمجيئي إلى هنا. هناك شيء أريد مناقشته أكثر أهمية من الخطر الذي تواجهيه “.
“ومع ذلك لا يهم إذا لم تكوني البطل الحقيقي. لا يغير حقيقة أن أرتبى-نيم يعزوكي حقًا. و عندما تحدث معي كانت نصف المواضيع عنك. حيث كان علي أن أحاول جاهده لكبح غضبي المتزايد .. و ربما لم تكوني تعرفي ذلك. “
عندما سمعت ميتيل كلمات فادينيت ازدهرت ابتسامة على وجهها. و في رأيها ، أرادت فادينيت أن تصفع تلك الابتسامة من وجه ميتيل لكنها استمرت في الكلام.
“إذا قُتلتي عندما تغيبنا فسوف يتلقى أرتبى-نيم جرحًا عميقًا جدًا في قلبه. و في تلك المرحلة ، لن أتمكن أبدًا من الفوز ضدك في حياتي “.
لقد كشف هؤلاء الأوغاد أسنانهم أخيرًا. سوف يجعلون أرتبى-نيم وأنا نخلى موضعنا. أثناء رحيلنا ، سيحاولون إلحاق الضرر بك “.
عندما سمعت المرأة على الجانب الآخر من الباب صوت ميتيل ترددت. ومع ذلك طرقت مرة أخرى على الباب.
إذا كان أرتبى موجودًا ، لـ كان قد مات من عدم القدرة على التنفس عندما سمع الكلمات الحادة التي يتم تبادلها بين الفتاتين. و في الحقيقة كان مموهًا خارج الغرفة ، وكان يستمع إلى كلماتهم من خلال تعويذة الاستماع. حيث كان أرتبى يستمع إلى كلماتهم مباشرة ، وبدأ يشعر بالألم في معدته.
“أنتي مثيره للاهتمام حقًا. أنتي حقًا فاسده “.
في تلك اللحظة ، شعر أرتبى و ميتيل بنفس الشعور تجاه الكاهنة المقدسة.
جاء الضوء من مكان مجهول في المدينة وتوقف على ارتفاع معين. و لقد خلق شاشة ضخمة يمكن لأي شخص في المدينة رؤيتها. حيث كان هذا البند الذي قدمه أرتبى إلى سيلبينون! لقد كان جهاز العرض القطعه الأثريه قادره على الإرسال البصري!
“تعبيرك يجعلني أعتقد أنك لا تريدين مني أن أكون على ما يرام.”
“نعم. و لهذا السبب لا يمكنني أن أخسرك هكذا. و على الأقل ، هذا الوقت ليس في الوقت الحالي “.
“كما هو متوقع ، لن تظهر مثل تلك التي في حياتي الماضية. لا تزال شخصيتها كما هي لكن الوضع من فى الجوار قد تغير تمامًا. و في حياتها السابقة كانت تعتقد الكذبة السخيفة التي لا يمكنها التزاوج مع أي شخص لم يكن البطل. و هذا جعلها تذهب هائجه ، وأصبحت شيطانًا بمحض إرادتها. ومع ذلك هناك بطلان الآن. انا ذكر. فلا توجد طريقة تستخدم فيها مثل هذا الخيار المتطرف الآن … “.
]هل لي أن أدخل ، أرتبى-نيم[.
“أوه مم. و أنا معجبه بكي لأنكي صادقة. هوو هي “.
هربت ميتيل وهي تقف. حيث كانت متأكدة من أن فادينت لم تقل كل شيء في ذهنها. ومع ذلك كان كافيا الآن.
“إذن هل تعرفي ما هي خطتهم لقتلي؟“
“ليس لدي التفاصيل الدقيقة. ومع ذلك إذا أردت إجراء تخمين متعلم فهناك احتمال واحد فقط. إنها الدائرة السحرية. “
“تعبيرك يجعلني أعتقد أنك لا تريدين مني أن أكون على ما يرام.”
كان منظر الخادمة أريا التي تمتلك قدرة فطرية.
“أوهك“.
جاء الضوء من مكان مجهول في المدينة وتوقف على ارتفاع معين. و لقد خلق شاشة ضخمة يمكن لأي شخص في المدينة رؤيتها. حيث كان هذا البند الذي قدمه أرتبى إلى سيلبينون! لقد كان جهاز العرض القطعه الأثريه قادره على الإرسال البصري!
عندما سمعت ميتيل تلك الكلمات ، تأوهت. حيث تذكرت الكارثة في أيديا. و كما لو كانت الكاهنة المقدسة تعرف ما كانت تفكر فيه ميتيل اومأت من جانب إلى آخر.
عندما سمعت ميتيل كلمات فادينيت ازدهرت ابتسامة على وجهها. و في رأيها ، أرادت فادينيت أن تصفع تلك الابتسامة من وجه ميتيل لكنها استمرت في الكلام.
“لا يمكن مقارنة عمر الدائرة السحرية لـ أيديا بخاصتنا. و بالطبع لا يمكن مقارنة مستوى الأمان الحالي أيضًا. حتى مع معرفة أرتبى-نيم الواسعة والطاقة السحرية المتعالية فلن يتمكن من التعامل مع قوة الدائرة السحرية. و سيحتاج إلى الحصول على سلطة التحكم من البابا والكاهنة المقدسة “.
“لا يوجد شيء مستحيل على أرتبى ..”
“هؤلاء الحمقى!”
“إذن أنتي تعرفي ذلك؟“
بالطبع ، أرادت أن تثق وتعتمد على أرتبى أيضًا. و هذا هو السبب في أن الكاهنة المقدسة لم تقوض كلمات ميتيل الحمقاء.
“لماذا أنتي هنا؟ هل أتيتي إلى هنا حقًا لأنك أردتي أن تسألي عن أرتبى؟ “
“كما أخبرتك الآن ، لدي أيضًا سلطة التحكم في الدائرة السحرية. سلطتي بالتأكيد أدنى من سلطته. ومع ذلك تكفي للتدخل فيها وهو يمارس سلطته “.
“إذا كنتي تريدين أن تعرف شيئًا عن أرتبى فيمكنك أن تسأليني. و أنا أعرف كل شيء بخصوص أرتبى. كل شىء.”
“هل تريدين إيقافه بهذا؟“
“لا يمكنني منعه بهذا فقط. و عندما نواجهه ، سيظهر البابا والكهنة ذوي الرتب العالية طبيعتهم الحقيقية. و هذا هو السبب في أننا يجب أن نبدأ في التفكير في خطة مؤكدة ستسقطهم. “
كان هناك احتمالان فقط يمكن أن يفسرا الوضع الحالي.
عند هذه النقطة ، ترك أرتبى مخاوفه تذهب. حيث كان لا يزال قلقًا بشأن ذلك ولكن على الأقل بدا أن الكاهنة المقدسة قادرة على التفكير العقلاني.
“كما هو متوقع ، لن تظهر مثل تلك التي في حياتي الماضية. لا تزال شخصيتها كما هي لكن الوضع من فى الجوار قد تغير تمامًا. و في حياتها السابقة كانت تعتقد الكذبة السخيفة التي لا يمكنها التزاوج مع أي شخص لم يكن البطل. و هذا جعلها تذهب هائجه ، وأصبحت شيطانًا بمحض إرادتها. ومع ذلك هناك بطلان الآن. انا ذكر. فلا توجد طريقة تستخدم فيها مثل هذا الخيار المتطرف الآن … “.
هاه؟ أليس هذا ….. “
“أنتي حره في الاعتقاد بأن أرتبى هو مصيرك. ولن أقول أي شيء فيما يتعلق بذلك …. ومع ذلك هل أخبرت أرتبى بذلك؟ “
بالطبع لم تخف عداءها تجاه ميتيل وهذا لم يقلقه. حيث يبدو أن الكاهنة المقدسة ترى ميتيل فقط كمنافس. و في الأساس ، لن تتخلى عن منصب الكاهنة المقدسة بينما ظل البطل. ولن تحاول إيذاء ميتيل.
“ومع ذلك أنا نوع من البكم. و إذا كنتي ترغبي في وضع خطط ، يجب أن ننتظر عودة أرتبى “.
]سيصبح كل شيء مملًا بسببك. خططت للتخلص من بطل واحد. و على هذا المعدل ، لن أتمكن من ضمان حياة كلا الأبطال[.
عند هذه النقطة ، ترك أرتبى مخاوفه تذهب. حيث كان لا يزال قلقًا بشأن ذلك ولكن على الأقل بدا أن الكاهنة المقدسة قادرة على التفكير العقلاني.
“حسنا. ومع ذلك لم يكن هذا هو السبب الرئيسي لمجيئي إلى هنا. هناك شيء أريد مناقشته أكثر أهمية من الخطر الذي تواجهيه “.
]صاحب السمو ملك الشياطين؟ أنت البابا. كيف يمكنك نطقت هذه الكلمات[.
“هو-أوه. و أنا أرى. أردت أيضًا أن أخبرك شيئًا قبل وصول أرتبى إلى هنا. “
“إذا كنتي تريدين أن تعرف شيئًا عن أرتبى فيمكنك أن تسأليني. و أنا أعرف كل شيء بخصوص أرتبى. كل شىء.”
هاه؟ إذا لم يدخل في الوقت الحالي فقد كان لديه شعور سيئ أنه لن يتمكن من رؤيه أي منهما في العين لفترة من الوقت.
قام أرتبى بتقييم الوضع من خلال حدسه. وألغى تعويذة استماعه ، وكان على وشك الاندفاع إلى الغرفة. ومع ذلك اهتزت الفئة صفر بالكامل في تلك اللحظة. حيث رن اهتزاز منخفض للغاية.
“••••••.”
“هؤلاء الحمقى!”
“•••••• دائرة السحر.”
إذا كان المرء يستمع فقط إلى محادثتهما فلن يكون من الغريب برؤيه الفتاتين واقفتين وتقطعان بعضهما البعض! ومع ذلك قرروا عدم القتال بجدية في هذه اللحظة من الزمن. و بالطبع حتى لو قاتلوا ، سيتم ذبح فادينيت بواسطة ميتيل. وستكون نهايتها.
تمتم أرتبى بصوت منخفض وهو يقف ساكنا. حيث كان هذا شيئًا حدث فقط عندما تم استيفاء متطلبات محددة للغاية. حيث كان هناك صدى بين الدائرة السحرية والمانا.
عندما قالت أن أرتبى لم يكن هناك ، توقعت ميتيل أن تعود فادينيت على الفور. لماذا كانت فادينيت تبحث عنها؟ في الحقيقة كانت ميتيل فضوليه بشأن ما أرادت فادينيت أن تقول لها لذلك أومأت برأسها. و بالطبع ، ندمت على قرارها عندما سمحت للكاهنة المقدسة بالدخول. حيث كانت الكاهنة المقدسة تصوب السهام بعيونها عندما تقابل وجه ميتيل.
“ومع ذلك أنا نوع من البكم. و إذا كنتي ترغبي في وضع خطط ، يجب أن ننتظر عودة أرتبى “.
كان يظهر في قلب الفئة صفر ، وربما سينتشر إلى ليهازيتا بالكامل قريبًا. عند هذه النقطة ، لن يتمكن من إيقافه. حيث كان سيقاتل بشكل أساسي ضد المانا الخاصه التي تراكمت داخل المدينة على مدى بضع مئات من السنين الماضية.
“حسنا. ومع ذلك لم يكن هذا هو السبب الرئيسي لمجيئي إلى هنا. هناك شيء أريد مناقشته أكثر أهمية من الخطر الذي تواجهيه “.
كان هناك احتمالان فقط يمكن أن يفسرا الوضع الحالي.
]نيااا-اهه، نيااا نيااا-اهه[.
“لا يوجد شيء مستحيل على أرتبى ..”
“هذا صحيح. ••••••القرف. الوضع يتحول إلى عرض تافه ».
“وماذا في ذلك؟“
حتى لحظة ما كان أعداؤه يتآمرون للتخلص من ميتيل. ومع ذلك فقد افترضوا الـ هجوم فجأة وبقوة. فلم يكن له معنى من وجهة النظر المنطقية.
قام أرتبى بربط جبينه وهو يتمتم لنفسه. و نظر إلى ما وراء الصورة الباهتة ، والتقطت عيناه أخيرًا صورة فتاة ألقيت في وسط الدائرة السحرية.
عندما سمعت ميتيل تلك الكلمات ، تأوهت. حيث تذكرت الكارثة في أيديا. و كما لو كانت الكاهنة المقدسة تعرف ما كانت تفكر فيه ميتيل اومأت من جانب إلى آخر.
كان هناك احتمالان فقط يمكن أن يفسرا الوضع الحالي.
“هذا صحيح. و أنا لا أفكر فيكي كالبطل. أرتبى هو البطل الوحيد ، وأنا متأكده من هذا في أعماق قلبي. و أنا كاهنة مقدسة لبطل واحد. و أنا كاهنة مقدسة له فقط “.
في تلك اللحظة ، شعر أرتبى و ميتيل بنفس الشعور تجاه الكاهنة المقدسة.
أولاً كان هناك احتمال أنهم اكتشفوا أفعال الكاهنة المقدسة. و إذا كانت تتحرك ضدهم فإن أفعالهم الحالية مفهومة. ومع ذلك كان أرتبى يستخدم حاليًا قدرته على قراءة كل الخلق وتعويذاته لمراقبة الوضع في مكان قريب. فلم يكن هذا الاحتمال محتملًا لذا فقد أوقفه.
“أنتي في منتصف تلك البركة. البابا وغيرهم من الكهنة ذوي الرتب العالية فاسدون بطريقة مختلفة لكنكي فاسده أيضًا. النور في عينيك غير لائق بالنسبة لشخص يسمى الكاهنة المقدسة “.
وهذا يعني أن الاحتمال الثاني هو الوحيد المتبقي الآن.
]ميتيل نيم هل لي أن أدخل[.
“أنتي مثيره للاهتمام حقًا. أنتي حقًا فاسده “.
كان من الممكن اكتشاف سيلبينون و آريا.
“هؤلاء الحمقى!”
“أنتي حره في الاعتقاد بأن أرتبى هو مصيرك. ولن أقول أي شيء فيما يتعلق بذلك …. ومع ذلك هل أخبرت أرتبى بذلك؟ “
“هؤلاء الحمقى!”
تمتم أرتبى بصوت منخفض وهو يقف ساكنا. حيث كان هذا شيئًا حدث فقط عندما تم استيفاء متطلبات محددة للغاية. حيث كان هناك صدى بين الدائرة السحرية والمانا.
عندما سمعت المرأة على الجانب الآخر من الباب صوت ميتيل ترددت. ومع ذلك طرقت مرة أخرى على الباب.
لم يكن من الممكن تنشيط الدائرة السحرية ما لم يتم اكتشاف شيء مهم. صر أرتبى أسنانه وهو يحاول مطاردة مواقعهم …. و في مرحلة ما ، أدرك أن سماء المدينة مليئة بالضوء الاصطناعي.
]هههه. سنرى عن ذلك. و بما أن وضع التضحية ممتاز للغاية فإنني أتطلع لرؤيه النتيجة[.
هاه؟ أليس هذا ….. “
“هوو هوو.هوو ….. أنا ممتنه لهذه الكلمات.”
جاء الضوء من مكان مجهول في المدينة وتوقف على ارتفاع معين. و لقد خلق شاشة ضخمة يمكن لأي شخص في المدينة رؤيتها. حيث كان هذا البند الذي قدمه أرتبى إلى سيلبينون! لقد كان جهاز العرض القطعه الأثريه قادره على الإرسال البصري!
“ومع ذلك اعتقدت أنكي لم تفكري بي كالبطل؟“
المترجم: pharaoh-king-jeki
]لم أتوقع أبداً أن يعرف الأبطال سرنا … لم أكن قلق لأنهم تصرفوا بشكل جيد. لم أتوقع منهم أبدًا استخدام الأباطرة. لا يمكنني السماح بذلك. لا يمكنني السماح لهم بالتدخل في التصميم الكبير لسموه ، ملك الشياطين[.
“إذا تركت الأمر فهناك فرصة أن أموت؟ ألن يكون من الأفضل لك إذا حدث ذلك؟ “
رن صوت البابا عندما وصل إلى كامل المدينة. لم تكن جودة الإرسال رائعة ، ولكن كان على المرء أن يأخذ في الاعتبار أن سيلبينون كان يخفي قطعة أثرية من البابا. حقيقة أنه كان قادرًا على تحقيق ذلك كان مدهشًا في حد ذاته.
“أوهك“.
رن صوت البابا عندما وصل إلى كامل المدينة. لم تكن جودة الإرسال رائعة ، ولكن كان على المرء أن يأخذ في الاعتبار أن سيلبينون كان يخفي قطعة أثرية من البابا. حقيقة أنه كان قادرًا على تحقيق ذلك كان مدهشًا في حد ذاته.
]صاحب السمو ملك الشياطين؟ أنت البابا. كيف يمكنك نطقت هذه الكلمات[.
كان منظر الخادمة أريا التي تمتلك قدرة فطرية.
]أنت تتحدث عن شرط موقفي. لا يمكن أن يربط إرادتي وأفعالي. هل تدرك أن “الاله” مفهوم يرثى له؟ الشيء الوحيد الذي يمكن أن نصدقه هي القوة! قوة هائلة! علاوة على ذلك فإن صاحب السمو ملك الشياطين يمتلك تلك القوة [!
“مرحبا. أتمنى أن تكوني بخير ميتيل-نيم “.
قام أرتبى بتقييم الوضع من خلال حدسه. وألغى تعويذة استماعه ، وكان على وشك الاندفاع إلى الغرفة. ومع ذلك اهتزت الفئة صفر بالكامل في تلك اللحظة. حيث رن اهتزاز منخفض للغاية.
كانت هذه كلمات لا يجب أن يتكلمها البابا لكن كلماته خرجت دون قيود. أصيب مواطنو المدينة بالذهول وهم ينظرون إلى الشاشة الضخمة التي ظهرت فوق المدينة. و لقد صدموا عندما واجهوا صورة وصوت البابا.
عندما سمعت ميتيل تلك الكلمات ، تأوهت. حيث تذكرت الكارثة في أيديا. و كما لو كانت الكاهنة المقدسة تعرف ما كانت تفكر فيه ميتيل اومأت من جانب إلى آخر.
“ومع ذلك اعتقدت أنكي لم تفكري بي كالبطل؟“
كان جميع سكان المدينة على علم بالارسال ، وبدا أن البابا هو الوحيد الذي لم يعرف عنه.
“أنتي محقه. أردت حقًا أن أرى أرتبى-نيم. حيث كان يقودني إلى الجنون. ولم أستطع الانتظار لذلك جئت إلى هنا. ومع ذلك كنت غارقة في اليأس عندما كانت ميتيل-نيم فقط هنا. ومع ذلك أعتقد أنه يجب عليّ إجراء محادثة واحدة على الأقل مع ميتيل-نيم. و لهذا أنا هنا “.
]سيصبح كل شيء مملًا بسببك. خططت للتخلص من بطل واحد. و على هذا المعدل ، لن أتمكن من ضمان حياة كلا الأبطال[.
]•••••• لن يكون أرتبى و ميتيل سهلين كما تظن[.
“•••••• دائرة السحر.”
]هههه. سنرى عن ذلك. و بما أن وضع التضحية ممتاز للغاية فإنني أتطلع لرؤيه النتيجة[.
“يا إلهي. و على عكس الطريقة التي تبدين بها أنتي سريعه جدًا في الإستقبال. “
“هؤلاء الحمقى!”
“تضحية••••••؟“
]سيصبح كل شيء مملًا بسببك. خططت للتخلص من بطل واحد. و على هذا المعدل ، لن أتمكن من ضمان حياة كلا الأبطال[.
“إذن هل تعرفي ما هي خطتهم لقتلي؟“
قام أرتبى بربط جبينه وهو يتمتم لنفسه. و نظر إلى ما وراء الصورة الباهتة ، والتقطت عيناه أخيرًا صورة فتاة ألقيت في وسط الدائرة السحرية.
“تضحية••••••؟“
قام أرتبى بربط جبينه وهو يتمتم لنفسه. و نظر إلى ما وراء الصورة الباهتة ، والتقطت عيناه أخيرًا صورة فتاة ألقيت في وسط الدائرة السحرية.
كان منظر الخادمة أريا التي تمتلك قدرة فطرية.
“ماذا تقصدي بذلك؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
