ملكة الشتاء الجزء الخامس
الفصل 134: ملكة الشتاء الجزء الخامس
يبدو أن أرتبى لم يكن لديه الطاقة لتحريك جسده. وقبض بطريقة ما على ميتيل التي سقطت تجاهه. ثم تنفس الصعداء. حيث كان جسدها باردا. وكان الأمر كما لو كانت تدور في حقل جليدي.
المترجم: pharaoh-king-jeki
“بالطبع بكل تأكيد!”
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
“••••••آه.”
بالطبع ، أول من تم تحريره من بعد الجيب كانت ميتيل. ثم أخذت نفسا عميقا بينما جلست. فظهرت ابتسامة مشرقة على وجهها عندما شاهدت أرتبى. حيث تم إطلاق سراحه بالفعل من بعد الجيب الذي كان فيه. و كان يمضغ على مهل على الجليد.
“لهذا السبب أريدكي أن تنمي أكثر.”
“أرتبى!”
ربما كانت قدرة ميتيل الفطرية تنمو أيضًا. قد تكون في طريقها لاكتساب قدرة تفوق قدرة التسريع. حيث كان من الممكن. حيث كانت تظهر سرعة نمو هائلة مقارنة بحياتها السابقة. و كانت قادرة على سحب هذا.
“نعم نعم.”
كانت كل من ميتيل و فادينيت تصرخان وتتذمران على بعضهما البعض. و لقد انتظر خروج سيينا لأنها يمكن أن تهدئهم. وبمساعدة ملكة الشتاء تمكن من إكمال المجلد السحري. و بعد أن أنهت ريجينا اختبارها كانوا على الفور …
يبدو أن أرتبى لم يكن لديه الطاقة لتحريك جسده. وقبض بطريقة ما على ميتيل التي سقطت تجاهه. ثم تنفس الصعداء. حيث كان جسدها باردا. وكان الأمر كما لو كانت تدور في حقل جليدي.
اكتشف من حديثه مع ملكة الشتاء أن أحلامه كانت نتيجة لمشاركة السجلات مع ميتيل. و هذا يعني أنه كان هناك احتمال أن تكون ميتيل قد استعادت بالفعل ذاكرة حياتها السابقة و ربما استردتها قبل وقت طويل من اليوم.
“جسدك بارد“
بالطبع كانت ميتيل حمقاء لذلك كانت مقتنعة بكلماته. أومأت برأسها!
“نعم. حيث يجب أن يسخنني أرتبى. “
‘القرف. و انتظري لحظة. حقا؟ فعلت خلال الكراكن …..!
فركت وجهها على عنقه لأنها تصرفت كطفل مدلل. فضرب رأسها كما مرت العديد من الأفكار في رأسه.
اكتشف من حديثه مع ملكة الشتاء أن أحلامه كانت نتيجة لمشاركة السجلات مع ميتيل. و هذا يعني أنه كان هناك احتمال أن تكون ميتيل قد استعادت بالفعل ذاكرة حياتها السابقة و ربما استردتها قبل وقت طويل من اليوم.
“•••••• شخصيًا ، أعتقد أنه هراء.”
“أرتبى-نيم لا بد أنك عانيت الكثير. و أنا متأكدة من أنك تعذبها و ربما تسمح بذلك لأنها البطلة. أشعر بالأسف من أجلك … “
“أرتبى ، أعتقد أنني كبيرة بما فيه الكفاية.”
بمجرد أن اكتشفت أن أرتبى اعتاد أن يكون ملكًا سماويًا رابعا لم يكن هناك أي طريقة يمكن لـ ميتيل التمسك به بطريقة مألوفة. ومع ذلك لم يستطع وضع هذه الإمكانية تمامًا في ذهنه. و في بعض الأحيان ، كشف عنها جانبًا ناضجًا للغاية ، وهذا كان يقلقه.
لقد قلب أفكاره لكنه لم يستطع التوصل إلى حل. و إذا خرجوا هل سيكونون قادرين على خوض معركة ضد هذا الشيطان الجديد؟ إذا سأل الشيطان الجديد تعاون إتنا فإن أرتبي وحزبه سيموتون بالتأكيد.
“أرتبى دافئ للغاية. أعتقد أن أرتبى هو الربيع. “
“هدءي من روعك.”
“•••••• أعتقد أنكي مخطئة.”
“ميتيل • ••••• أنتي تعرف طريقة تدريب تلك الأجزاء !؟“
“هاه؟ ما هذا؟“
“ميتيل • ••••• أنتي تعرف طريقة تدريب تلك الأجزاء !؟“
“إنه لا شيء.”
“أرتبى؟“
في تلك اللحظة ، تحدثت ميتيل كما لو كانت تحاول جذب انتباهه. حيث كان لديه حقا توقيت رائع. تردد أرتبى قليلاً قبل أن يجيبها.
إذا كانت تعرف ما فعله خلال حياته كملك سماوي رابع فلن تكون هناك طريقة تشبهه بالربيع. لم يعتقد أنها كانت تتصرف. لن تسمح لها شخصيتها بإخفاء مثل هذه المعلومات عن نفسها.
“•••••• في الحقيقة ، أصبح ثديي أكبر مرة أخرى.”
لا يزال .. و ربما …
ماذا لو تم إخفاء شيء لم يكن يعرف عنه داخل ميتيل …..
“أرتبى ، لديك نظرة بعيدة مرة أخرى. أنت تخفي شيئا عني! “
“أوبا!”
“ماذا عنك؟ … هل لديك أي شيء تخفيه؟ “
“ماذا لو استمروا في مهاجمة الخراب بهذا الشكل؟“
“هاه؟ امممم •••••• آه. “
للحظة لم يفهم ما تعنيه لذلك استفسر عنها. ومع ذلك لم يعد النحت الأنثوي يتحدث. حيث ذاب في الـ هواء.
في سؤال أرتبى المندفع ، رمشت ميتيل عينيها. ثم أطلقت ضحكة مؤذية. حيث وضعت ذراعيها حول عنق أرتبى ، وضغط جسدها ضده.
“زواج••••••.”
“ايهـ- ييت.”
“ماذا بحق الجحيم تفعلون!”
“مرحبًا.”
لقد حصل على إجابة صادمة حقا!
قالت إنها كانت تحاول تسخين جسدها البارد. حيث كانت تستخدم مثل هذا السبب التافه لإبراز صدرها. فوجئ أرتبى لذلك حاول أن يحول نظره.
“أرتبى ، أنا أخفي شيئا واحدا.”
“أرتبى ، أنا أخفي شيئا واحدا.”
“••••••لا لا شيء.”
في تلك اللحظة ، تحدثت ميتيل كما لو كانت تحاول جذب انتباهه. حيث كان لديه حقا توقيت رائع. تردد أرتبى قليلاً قبل أن يجيبها.
“من المحتمل أن تقولي شيئًا مسيئًا لذلك لا أحتاج إلى الاستماع إلى ••••••”.
“كما هو متوقع ، إنه شيء مسيء“.
“•••••• في الحقيقة ، أصبح ثديي أكبر مرة أخرى.”
“كما هو متوقع ، إنه شيء مسيء“.
وقد تركت خجلها وإحساسها بالحرج في القرية الجبلية والخراب القديم. حيث كان مستوى من الجرأة التي لم يتوقعها منها. ومع ذلك كان صحيحًا أيضًا أن كلماتها قد أزالت كل المخاوف التي كانت تساوره بشأنها. و في النهاية أخرج الصعداء وحاول أن يمسح رأسها …..
حتى أنه تساءل عما إذا كانت أجزاء عديدة من جسدها قد نمت كثيرًا.
وبينما كانت تتحدث بهذه الكلمات ، حركت ساقها نحو أرتبى. ففوجئ. ورمش عينيه ، وأدرك أنها كانت ترتدي جوربًا لم ترتديه من قبل. حيث كان تخزينًا شفافًا. بدا الأمر كما لو كانت الخيوط مصنوعة من الجليد.
“أرتبى ، أعتقد أنني كبيرة بما فيه الكفاية.”
“ميتيل • ••••• أنتي تعرف طريقة تدريب تلك الأجزاء !؟“
“هاه؟“
“أرتبى ، قلت أنك تريد مني أن أنمو بسرعة؟“
ماذا لو تم إخفاء شيء لم يكن يعرف عنه داخل ميتيل …..
“••••••آه.”
أومأ النحت الأنثى رأسها.
لم تكن ميتيل بحاجة إلى تقديم تفسير إضافي. و في لمحة سريعة ، قام أرتبى بتقييم الوضع ، وارتجف. حقيقة أنه نسي ذلك كان الجزء الأكثر إثارة للدهشة. وأشار بوضوح إلى ما حدث.
لقد اقترب منه الخطر من اتجاه مختلف تمامًا! و لم يكن حتى قلقا بشأن هذا. و لقد كان خطرًا فظيعًا!
بالطبع كانت ميتيل حمقاء لذلك كانت مقتنعة بكلماته. أومأت برأسها!
‘القرف. و انتظري لحظة. حقا؟ فعلت خلال الكراكن …..!
“يجعلك مقاوم ضد البرد.”
لم تكن ميتيل بحاجة إلى تقديم تفسير إضافي. و في لمحة سريعة ، قام أرتبى بتقييم الوضع ، وارتجف. حقيقة أنه نسي ذلك كان الجزء الأكثر إثارة للدهشة. وأشار بوضوح إلى ما حدث.
قالت إنها كانت تحاول تسخين جسدها البارد. حيث كانت تستخدم مثل هذا السبب التافه لإبراز صدرها. فوجئ أرتبى لذلك حاول أن يحول نظره.
سمع أرتبى صوتا من خلفه. ثم قام أرتبى بجلد رأسه حوله ، ورأى النحت الأنثوي. حيث كانت غائبة عن هذه الغرفة عندما أنشأت خمسة أبعاد للجيب. عاد النحت الأنثوي إلى الواقع مرة أخرى.
هذا صحيح. حيث كان ذلك خلال القتال ضد الكراكن. لم يتصرف أرتبى بشكل مناسب لكونه عمره. و لقد سقط لميتيل. و لقد كان نصف مسوحر من قبلها. و لقد تذكر بشكل واضح قوله الكلمات التي لم يكن ليقولها أبداً إذا كان العقل السليم.
“إنه لا شيء.”
بعد أن قتلوا الكراكن ، تبادل معها محادثة قصيرة قبل أن يفقد وعيه. و لقد نسي الأمر حتى الآن. ومع ذلك فقد تذكره تمامًا الآن.
“ألم اكبر كثيرًا؟“
“كان مستواي يرتفع بسرعة لكنني كنت قلقة من أن جسدي لن ينمو بالسرعة. و لهذا السبب جربت هذه الطريقة وعملت! أوه-هو-هيو. سأنمو كثيرًا لدرجة أن أرتبى سيقبلني دون أن أتمكن من قول نظرة خاطفة! “
“•••••• لقد نموتي بما يكفي.”
“من خلال المظهر الخارجي لا تبدو قدرتها الفطرية وكأنها تغيرت ، ولكن ••••••.”
حتى أنه تساءل عما إذا كانت أجزاء عديدة من جسدها قد نمت كثيرًا.
“هه هه هه.”
يبدو أن أرتبى لم يكن لديه الطاقة لتحريك جسده. وقبض بطريقة ما على ميتيل التي سقطت تجاهه. ثم تنفس الصعداء. حيث كان جسدها باردا. وكان الأمر كما لو كانت تدور في حقل جليدي.
انتظر لحظة. لماذا كانت أكبر من نفسها في الماضي؟ هل كان ذلك بسبب عاداتها الغذائية؟ هل كان تأثير الصعود السريع للمستوى؟ هل كانت قوة إرادتها؟ هل كانت معجزة؟ كان غارقًا بشكل ميئوس منه في الأسئلة التي لا تعد ولا تحصى التي كانت تتشكل في ذهنه. ومع ذلك كان هناك سؤال واحد فقط مهم.
“ماذا؟“
في تلك اللحظة ، تحدثت ميتيل كما لو كانت تحاول جذب انتباهه. حيث كان لديه حقا توقيت رائع. تردد أرتبى قليلاً قبل أن يجيبها.
“لذا سنتزوج !؟“
“هاه؟ ما هذا؟“
نمت ميتيل باستخدام كلمات أرتبى كمقياس. وازدادت توقعات ميتيل بشكل كبير لدرجة أنها كانت على وشك الانفجار.
ماذا لو تم إخفاء شيء لم يكن يعرف عنه داخل ميتيل …..
“زواج••••••.”
“عادتا. تظهر الشخصية الرئيسية دائمًا في وقت متأخر. “
“نعم ، قلت أنك ستتزوجني عندما أنتهي من النمو!”
“كوني هادئة ريجينا“.
“سيينا اشتقت لك!”
لم تكن هناك حاجة إلى تلميحات إضافية. بطريقة ما تمكنت من الوصول إلى الكلمة الرئيسية المسماة الزواج بمفردها. حيث كان لـ أرتبى نظرة بعيدة حيث وضع يده على رأس ميتيل.
“ومع ذلك ميتيل …. كفى ليس مرضيا “.
“أرتبى!”
“ماذا!؟“
“أنتي وأنا أبطال. هل تعتقدين حقاً أنني سأكون راضيًا عن “النمو الكافي”؟ “
ربما كانت قدرة ميتيل الفطرية تنمو أيضًا. قد تكون في طريقها لاكتساب قدرة تفوق قدرة التسريع. حيث كان من الممكن. حيث كانت تظهر سرعة نمو هائلة مقارنة بحياتها السابقة. و كانت قادرة على سحب هذا.
“•••••• لقد نموتي بما يكفي.”
كان عليه الخروج بطريقة ما من هذا الوضع لذلك بدأ ينطق هراء.
“أوه مم. و في الحقيقة ، الطاقة الباردة لا تناسب كاهنة مقدسة. و لهذا السبب أعطتني قطعة أثرية ، ورفعت المانا إلى أقصى الحدود. “
“هـ … و هذا …. و لديك نقطة ، ولكن …! “
“•••••• لقد نموتي بما يكفي.”
بالطبع كانت ميتيل حمقاء لذلك كانت مقتنعة بكلماته. أومأت برأسها!
“لهذا السبب أريدكي أن تنمي أكثر.”
بعد قول هذه الكلمات ، مررت يديها على ثدييها الكافيين بالفعل. ثم ثبّت قبضتيها. يعتقد أرتبى داخليًا أنه ربما تسبب في مشكلة أخرى ، ولكن من ناحية أخرى ، حصل على تأكيد. فلم يكن هناك أي طريقة لتذكر هذه البلهاء حياتها الماضية.
“نعم! سوف أنمو أسرع! ومع ذلك لا أريد أن أكون أطول من أرتبى ….. “
“يجعلك مقاوم ضد البرد.”
بعد قول هذه الكلمات ، مررت يديها على ثدييها الكافيين بالفعل. ثم ثبّت قبضتيها. يعتقد أرتبى داخليًا أنه ربما تسبب في مشكلة أخرى ، ولكن من ناحية أخرى ، حصل على تأكيد. فلم يكن هناك أي طريقة لتذكر هذه البلهاء حياتها الماضية.
حتى أنه تساءل عما إذا كانت أجزاء عديدة من جسدها قد نمت كثيرًا.
ربما كانت قدرة ميتيل الفطرية تنمو أيضًا. قد تكون في طريقها لاكتساب قدرة تفوق قدرة التسريع. حيث كان من الممكن. حيث كانت تظهر سرعة نمو هائلة مقارنة بحياتها السابقة. و كانت قادرة على سحب هذا.
“مرحباً. و من الآن فصاعدا ، هنا وهنا …. ممم. أعتقد أن هذا يشعر بحق … “
“نعم نعم.”
“•••••• مم؟“
قالت إنها كانت تحاول تسخين جسدها البارد. حيث كانت تستخدم مثل هذا السبب التافه لإبراز صدرها. فوجئ أرتبى لذلك حاول أن يحول نظره.
في تلك اللحظة فكر أرتبى فجأة عندما لاحظ سلوكها.
“لذا من الممكن القيام بشيء من هذا القبيل من خلال التسريع …”
“أرتبى-نيم لا بد أنك عانيت الكثير. و أنا متأكدة من أنك تعذبها و ربما تسمح بذلك لأنها البطلة. أشعر بالأسف من أجلك … “
“ميتيل • ••••• أنتي تعرف طريقة تدريب تلك الأجزاء !؟“
حتى أنه تساءل عما إذا كانت أجزاء عديدة من جسدها قد نمت كثيرًا.
“بالطبع بكل تأكيد!”
لقد حصل على إجابة صادمة حقا!
“بالطبع بكل تأكيد!”
في تلك اللحظة ، اهتزت الأنقاض من زلزال كبير.
“عندما تقدمت تمكنت من اكتساب بعض السيطرة على تطوري من خلال قدرة التسريع! هذا هو السبب في أنني أصبحت أسرع وأقوى بعد أن اكتسبت قدراتي الفطرية. فكنت قادره على تنمية عضلاتي “.
]أنا أعرف كل شيء عن همومك[.
“لذا من الممكن القيام بشيء من هذا القبيل من خلال التسريع …”
“هاه؟ ما هذا؟“
“لقد قمت بتقييم وحفظ نمط المانا بشكل مثالي. و هذا الشخص أقل مهارة ، ولكن .. “
“كان مستواي يرتفع بسرعة لكنني كنت قلقة من أن جسدي لن ينمو بالسرعة. و لهذا السبب جربت هذه الطريقة وعملت! أوه-هو-هيو. سأنمو كثيرًا لدرجة أن أرتبى سيقبلني دون أن أتمكن من قول نظرة خاطفة! “
“سيينا اشتقت لك!”
لم يكن هناك سقف مستوى معين ، ولكن كان هناك حد واضح لكيفية تطور جسد الشخص. ومع ذلك يبدو أن ميتيل كانت قادرة على علاج نمو جسدها مثل التسوية. حيث كان الأمر كما لو كان جسدها معجونًا في يديها. تبدو القدرة المسماة تسريع مثل تسمية خاطئة.
“لقد قمت بتقييم وحفظ نمط المانا بشكل مثالي. و هذا الشخص أقل مهارة ، ولكن .. “
“ميتيل أنتي …”
“نعم ، قلت أنك ستتزوجني عندما أنتهي من النمو!”
“ماذا؟“
“نعم! سوف أنمو أسرع! ومع ذلك لا أريد أن أكون أطول من أرتبى ….. “
“••••••لا لا شيء.”
كان أرتبى على وشك أن يقول شيئًا عن قدرتها لكنه أغلق فمه.
خطت فادينيت خطوات سريعة إلى الأمام ، وسحبت ميتيل من أرتبى. و عرفت ميتيل أنها كانت تدفعها بالفعل لذلك لم تقاوم لأنها سحبت منه.
لقد نسي الأمر لكن قدرته الفطرية التي تسمى قدرة قراءة جميع الخلق كانت في مرحلتها الثانية الآن. و بعد تجسده لم ير أي شيء خاص يشير إلى أن قدرته قد مرت بتغيير. ومع ذلك فقد كشفت قدرته نفسها أنها قد تطورت إلى مرحلتها الثانية. لذلك كان يعلم أن قدرته الفطرية قد نمت.
“هدءي من روعك.”
“من خلال المظهر الخارجي لا تبدو قدرتها الفطرية وكأنها تغيرت ، ولكن ••••••.”
ربما كانت قدرة ميتيل الفطرية تنمو أيضًا. قد تكون في طريقها لاكتساب قدرة تفوق قدرة التسريع. حيث كان من الممكن. حيث كانت تظهر سرعة نمو هائلة مقارنة بحياتها السابقة. و كانت قادرة على سحب هذا.
“أرتبى كما هو متوقع …”
‘القرف. و انتظري لحظة. حقا؟ فعلت خلال الكراكن …..!
لم يكن يريد إعاقة تطور قدرتها الفطرية بكلماته اللامبالية. فقرر مراقبتها. و بالطبع لم يعجبه على الإطلاق أن سأله للنمو بشكل أسرع أصبح الدافع للتغيير في قدرتها الفطرية!
“أرتبى!”
“إذا كان جسدك دافئًا فيجب أن تنزلي مني. سيخرج الآخرون قريبًا “.
“أرتبى ، أنا أخفي شيئا واحدا.”
“أريد التمسك بك لفترة أطول. و أنا ملتزمة بك بالفعل لكني أريد أن أكون أكثر قوة في التمسك بك “.
“من المحتمل أن تقولي شيئًا مسيئًا لذلك لا أحتاج إلى الاستماع إلى ••••••”.
بينما كانت ميتيل تحاول قصارى جهدها للعب جمالها ، ظهرت امرأة في الغرفة. حيث كانت فادينيت بشكل غير متوقع. حيث كان هناك وابل من الطاقة الباردة المنبعثة من جسدها. حيث لم تفشل في الاختبار. و لقد قامت بعمل جيد بالمرور.
“ماذا بحق الجحيم تفعلون!”
وقد تركت خجلها وإحساسها بالحرج في القرية الجبلية والخراب القديم. حيث كان مستوى من الجرأة التي لم يتوقعها منها. ومع ذلك كان صحيحًا أيضًا أن كلماتها قد أزالت كل المخاوف التي كانت تساوره بشأنها. و في النهاية أخرج الصعداء وحاول أن يمسح رأسها …..
“لنرى.”
خطت فادينيت خطوات سريعة إلى الأمام ، وسحبت ميتيل من أرتبى. و عرفت ميتيل أنها كانت تدفعها بالفعل لذلك لم تقاوم لأنها سحبت منه.
“أرتبى-نيم لا بد أنك عانيت الكثير. و أنا متأكدة من أنك تعذبها و ربما تسمح بذلك لأنها البطلة. أشعر بالأسف من أجلك … “
فركت وجهها على عنقه لأنها تصرفت كطفل مدلل. فضرب رأسها كما مرت العديد من الأفكار في رأسه.
“كوني هادئة ريجينا“.
“لا يجب أن تتحدثتي هذه الكلمات أثناء محاولتك الخفية للجلوس في حضني.”
“لا يجب أن تتحدثتي هذه الكلمات أثناء محاولتك الخفية للجلوس في حضني.”
كان أرتبى يتعرف ببطء على كيفية التعامل مع فادينيت. مرر فادينيت على الجبين. وتركها بعيدا عنه عندما سألها سؤالا.
“هل ربحتي أي شيء؟“
“يجعلك مقاوم ضد البرد.”
“أوه مم. و في الحقيقة ، الطاقة الباردة لا تناسب كاهنة مقدسة. و لهذا السبب أعطتني قطعة أثرية ، ورفعت المانا إلى أقصى الحدود. “
اكتسبت مقاومة ضد البرد ، وتم تعزيز قدراتها في جميع المجالات. لم تكن نتيجة سيئة لكنه ذكّر نفسه أيضًا بحقيقة أنهم لم يكونوا الدور القيادي في هذا الخراب.
وبينما كانت تتحدث بهذه الكلمات ، حركت ساقها نحو أرتبى. ففوجئ. ورمش عينيه ، وأدرك أنها كانت ترتدي جوربًا لم ترتديه من قبل. حيث كان تخزينًا شفافًا. بدا الأمر كما لو كانت الخيوط مصنوعة من الجليد.
بالطبع ، أول من تم تحريره من بعد الجيب كانت ميتيل. ثم أخذت نفسا عميقا بينما جلست. فظهرت ابتسامة مشرقة على وجهها عندما شاهدت أرتبى. حيث تم إطلاق سراحه بالفعل من بعد الجيب الذي كان فيه. و كان يمضغ على مهل على الجليد.
“يجعلك مقاوم ضد البرد.”
“هـ … و هذا …. و لديك نقطة ، ولكن …! “
“إنها تعطيني أيضًا القدرة على عمل استنساخ. ككاهنة ، إنها القدرة المثلى للامتلاك. … .. و قبل كل شيء ، إنها جميلة. “
“أرتبى؟“
لم تكن لديها خبرة مع الرجال لكنها بطريقة ما تعلمت العديد من الطرق لجذب الرجال. حيث كان مثل أن تختار مثل هذا العنصر.
“ماذا!؟“
أبرز الجورب ساقيها النحيفتين وفخذيها الناعمين. و لقد بدا جيدًا حقًا على فادينيت. و بدأ قلب آرتبي ينبض أسرع قليلاً. ضاقت عيون ميتيل.
“ايهـ- ييت.”
“أرتبى كما هو متوقع …”
“أرتبى؟“
“أرتبى ، قلت أنك تريد مني أن أنمو بسرعة؟“
“آه ، جيز. أتمنى أن يخرج الجميع بسرعة! “
“أرتبى!”
“أوبا!”
“سيينا اشتقت لك!”
بينما كانت ميتيل تحاول قصارى جهدها للعب جمالها ، ظهرت امرأة في الغرفة. حيث كانت فادينيت بشكل غير متوقع. حيث كان هناك وابل من الطاقة الباردة المنبعثة من جسدها. حيث لم تفشل في الاختبار. و لقد قامت بعمل جيد بالمرور.
“•••••• في الحقيقة ، أصبح ثديي أكبر مرة أخرى.”
“هه هه هه.”
“في حياتها السابقة لم تكن قادرة على تلبية جميع المتطلبات الأساسية اللازمة لإزالة هذا الخراب لذلك لم تكن قادرة على الحصول على كامل قوة ملكة الشتاء. ومع ذلك الأمر مختلف الآن.
“من خلال المظهر الخارجي لا تبدو قدرتها الفطرية وكأنها تغيرت ، ولكن ••••••.”
لحسن الحظ ، قبل أن يتم تشكيل حفرة في معدة أرتبى تم تحرير سيينا. و كما هو الحال مع فادينيت اكتسبت سيينا المزيد من المانا وقد تلقت قطعة أثرية.
أومأ النحت الأنثى رأسها.
“كما هو متوقع ، إنه شيء مسيء“.
اكتسبت مقاومة ضد البرد ، وتم تعزيز قدراتها في جميع المجالات. لم تكن نتيجة سيئة لكنه ذكّر نفسه أيضًا بحقيقة أنهم لم يكونوا الدور القيادي في هذا الخراب.
أبرز الجورب ساقيها النحيفتين وفخذيها الناعمين. و لقد بدا جيدًا حقًا على فادينيت. و بدأ قلب آرتبي ينبض أسرع قليلاً. ضاقت عيون ميتيل.
هذا لأن ريجينا هي الأنسب لقوة الشتاء.
فركت وجهها على عنقه لأنها تصرفت كطفل مدلل. فضرب رأسها كما مرت العديد من الأفكار في رأسه.
امتلكت ريجينا موهبة عظيمة عندما يتعلق الأمر باستخدام سحر الرياح والجليد. و بالطبع كانت لديها سيطرة كاملة على معظم عناصر السحر لكن القليل في تاريخ القارة كان يمتلك الكثير من المواهب في سحر الرياح والجليد مثلها. وتباهت بإتقان كبير على هذين النظامين.
“في حياتها السابقة لم تكن قادرة على تلبية جميع المتطلبات الأساسية اللازمة لإزالة هذا الخراب لذلك لم تكن قادرة على الحصول على كامل قوة ملكة الشتاء. ومع ذلك الأمر مختلف الآن.
اكتسبت مقاومة ضد البرد ، وتم تعزيز قدراتها في جميع المجالات. لم تكن نتيجة سيئة لكنه ذكّر نفسه أيضًا بحقيقة أنهم لم يكونوا الدور القيادي في هذا الخراب.
اكتسبت مقاومة ضد البرد ، وتم تعزيز قدراتها في جميع المجالات. لم تكن نتيجة سيئة لكنه ذكّر نفسه أيضًا بحقيقة أنهم لم يكونوا الدور القيادي في هذا الخراب.
كانت كل من ميتيل و فادينيت تصرخان وتتذمران على بعضهما البعض. و لقد انتظر خروج سيينا لأنها يمكن أن تهدئهم. وبمساعدة ملكة الشتاء تمكن من إكمال المجلد السحري. و بعد أن أنهت ريجينا اختبارها كانوا على الفور …
في تلك اللحظة ، اهتزت الأنقاض من زلزال كبير.
“أرتبى!”
“•••••• في الحقيقة ، أصبح ثديي أكبر مرة أخرى.”
لقد اقترب منه الخطر من اتجاه مختلف تمامًا! و لم يكن حتى قلقا بشأن هذا. و لقد كان خطرًا فظيعًا!
“هدءي من روعك.”
لحسن الحظ ، قبل أن يتم تشكيل حفرة في معدة أرتبى تم تحرير سيينا. و كما هو الحال مع فادينيت اكتسبت سيينا المزيد من المانا وقد تلقت قطعة أثرية.
هوجم الخراب. حيث كان من السهل تمييز السبب حيث يمكن الشعور بالعداء الخام داخل المانا.
كانت المشكلة أنه لم يكن يعرف من هو صاحب المانا.
“أرتبى كما هو متوقع …”
“••••••آه.”
“إنها ليست إتنا“.
امتلكت ريجينا موهبة عظيمة عندما يتعلق الأمر باستخدام سحر الرياح والجليد. و بالطبع كانت لديها سيطرة كاملة على معظم عناصر السحر لكن القليل في تاريخ القارة كان يمتلك الكثير من المواهب في سحر الرياح والجليد مثلها. وتباهت بإتقان كبير على هذين النظامين.
كانت ميتيل على وشك التحدث لكن أرتبى قطعها على الفور. خدود ميتيل منتفخة لكنه لم يكن يكذب. لم تكن إتنا.
“لقد قمت بتقييم وحفظ نمط المانا بشكل مثالي. و هذا الشخص أقل مهارة ، ولكن .. “
من حيث القوة قد لا يكون هذا الكائن بعيدًا جدًا عن إتنا. و عندما فكر في ذلك ابتلع أرتبى.
“هه هه هه.”
وقد تركت خجلها وإحساسها بالحرج في القرية الجبلية والخراب القديم. حيث كان مستوى من الجرأة التي لم يتوقعها منها. ومع ذلك كان صحيحًا أيضًا أن كلماتها قد أزالت كل المخاوف التي كانت تساوره بشأنها. و في النهاية أخرج الصعداء وحاول أن يمسح رأسها …..
كانوا يكملون هذا الخراب لأنه سيسمح لهم بهزيمة إتنا. ومع ذلك ظهر شيطان مختلف بمستوى مماثل من القوة مثل إتنا. و إذا كان هذا الشيطان يمتلك خصائص مختلفة تمامًا عن إتنا فكيف كان من المفترض أن يفوز!
حتى لو اكتسبت ريجينا القوة الكاملة للملكة الشتوية فإن احتمالات الفوز بدت قاتمة.
في تلك اللحظة ، اهتزت الأنقاض من زلزال كبير.
لا يزال .. و ربما …
“ماذا لو استمروا في مهاجمة الخراب بهذا الشكل؟“
“نعم. حيث يجب أن يسخنني أرتبى. “
كان أرتبى على وشك أن يقول شيئًا عن قدرتها لكنه أغلق فمه.
“لقد أعطتنا ملكة الشتاء قوتنا لذا فهي على وشك الموت. عادة ، لن يكون هجوم هذا العيار قادرًا على فعل أي شيء لهذا الدمار … و هذا هو أسوأ سيناريو. قد نكون مدفونين أحياء هنا “.
“لقد قمت بتقييم وحفظ نمط المانا بشكل مثالي. و هذا الشخص أقل مهارة ، ولكن .. “
لقد قلب أفكاره لكنه لم يستطع التوصل إلى حل. و إذا خرجوا هل سيكونون قادرين على خوض معركة ضد هذا الشيطان الجديد؟ إذا سأل الشيطان الجديد تعاون إتنا فإن أرتبي وحزبه سيموتون بالتأكيد.
ماذا يجب ان يفعل؟
بالطبع ، رافقت ريجينا النحت الأنثوي. حيث كانت أقوى بكثير من ذي قبل. أراد التحقق من حالتها ، ولكن للأسف كان وضعهم الحالي صعبًا للغاية بالنسبة له.
أولاً كان عليه أن ينتظر ريجينا للخروج من الاختبار قبل أن يتمكن من …..
“أنا أرى…. ومع ذلك بالمناسبة صياغة كلماتك هل لديك طريقة لمساعدتنا؟ “
]أنا أعرف كل شيء عن همومك[.
لم تكن هناك حاجة إلى تلميحات إضافية. بطريقة ما تمكنت من الوصول إلى الكلمة الرئيسية المسماة الزواج بمفردها. حيث كان لـ أرتبى نظرة بعيدة حيث وضع يده على رأس ميتيل.
“ماذا!؟“
سمع أرتبى صوتا من خلفه. ثم قام أرتبى بجلد رأسه حوله ، ورأى النحت الأنثوي. حيث كانت غائبة عن هذه الغرفة عندما أنشأت خمسة أبعاد للجيب. عاد النحت الأنثوي إلى الواقع مرة أخرى.
“عادتا. تظهر الشخصية الرئيسية دائمًا في وقت متأخر. “
“كما هو متوقع ، إنه شيء مسيء“.
“أرتبى ، أعتقد أنني كبيرة بما فيه الكفاية.”
“كوني هادئة ريجينا“.
بالطبع ، رافقت ريجينا النحت الأنثوي. حيث كانت أقوى بكثير من ذي قبل. أراد التحقق من حالتها ، ولكن للأسف كان وضعهم الحالي صعبًا للغاية بالنسبة له.
خطت فادينيت خطوات سريعة إلى الأمام ، وسحبت ميتيل من أرتبى. و عرفت ميتيل أنها كانت تدفعها بالفعل لذلك لم تقاوم لأنها سحبت منه.
أومأ النحت الأنثى رأسها.
]لن يكون من الحكمة أن تخرج من هذا المكان الآن. رفيق ماضيك مع عدو الحاضر. يجتمعون في مكان واحد[
“ميتيل • ••••• أنتي تعرف طريقة تدريب تلك الأجزاء !؟“
“••••••آه.”
لا يمكن سماع صوت النحت الأنثوي إلا من قبل أرتبى. و عندما ذكرت رفيق ماضيها كانت تتحدث عن إتنا. وأشار العدو الحالي إلى الكائن الذي يهاجم الخراب. حيث كانت المشكلة الآن هي حقيقة أن إتنا كانت أيضًا عدوًا كان عليه أن يهزمه.
“إنها ليست إتنا“.
“أنا أرى…. ومع ذلك بالمناسبة صياغة كلماتك هل لديك طريقة لمساعدتنا؟ “
]لن يكون من الحكمة أن تخرج من هذا المكان الآن. رفيق ماضيك مع عدو الحاضر. يجتمعون في مكان واحد[
أومأ النحت الأنثى رأسها.
بالطبع ، رافقت ريجينا النحت الأنثوي. حيث كانت أقوى بكثير من ذي قبل. أراد التحقق من حالتها ، ولكن للأسف كان وضعهم الحالي صعبًا للغاية بالنسبة له.
]دعنا نزيف موتك. سأضحي بكل قوتي المتبقية ، وسأقودك إلى الطريق الصحيح[.
“أوبا!”
في تلك اللحظة ، اهتزت الأنقاض من زلزال كبير.
“••••••ماذا؟“
وقد تركت خجلها وإحساسها بالحرج في القرية الجبلية والخراب القديم. حيث كان مستوى من الجرأة التي لم يتوقعها منها. ومع ذلك كان صحيحًا أيضًا أن كلماتها قد أزالت كل المخاوف التي كانت تساوره بشأنها. و في النهاية أخرج الصعداء وحاول أن يمسح رأسها …..
للحظة لم يفهم ما تعنيه لذلك استفسر عنها. ومع ذلك لم يعد النحت الأنثوي يتحدث. حيث ذاب في الـ هواء.
“مرحباً. و من الآن فصاعدا ، هنا وهنا …. ممم. أعتقد أن هذا يشعر بحق … “
“ميتيل • ••••• أنتي تعرف طريقة تدريب تلك الأجزاء !؟“
و بعد ذلك انخفض السقف.
“ألم اكبر كثيرًا؟“
“•••••• في الحقيقة ، أصبح ثديي أكبر مرة أخرى.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
