تحت الأرض الجزء الثالث
الفصل 137: تحت الأرض الجزء الثالث
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
كان في أراضي الأقزام. و لقد كانوا سباقاً لم يسبق لهم أن واجهوه في حياته الماضية. ثم كانت هناك الوحوش الغريبة التي غرست بالطاقة الشيطانية. و في البداية ، ظن أنهم كانوا السبب في أن ملكة الشتاء أرسلتهم إلى هنا. ومع ذلك تم مسح هذه الأفكار من عقله عندما رأى إريك.
]نيااا نيااا نيااا نيااا نيااا نيااا نيااا نيااا [!
“ب … كن على أهبة الاستعداد. أكل هذا الشيء كل منهم! قد نكون التالي! “
]كيي-يااااااااااااهه [!
وضع الرجل تعبيرًا اعتذاريًا على وجهه. و في الحقيقة لم يكن وجهه مرئيًا بسبب الخوذة. و على الأقل ، ظهر صوته اعتذارًا.
“كما هو متوقع من الأقزام …”
]طـ … ط … طاقتي …… يجري امتصاصها ……![
حدثت مذبحة داخل الفضاء الكبير تحت الأرض. حيث كان الضباب الأسود ذو الطبيعة المجهولة يستأجر هديرًا لطيفًا غريبًا حيث غطى المساحة المفتوحة. و الوحوش السوداء التي حوصرت داخل الضباب ، واصلت الصراخ وهم يذبحون. و سقطوا وماتوا. حيث كان مشهدًا مروّعًا لدرجة أن الكثيرين تساءلوا عما إذا كان هذا هو ما يشبه رؤيه ملك الشياطين في العمل.
لقد كانت الطريقة المناسبة للتعامل مع أول لقاء مع عرق مختلف!
“حسنا. إنها تقوم بعمل جيد بتناولهم جميعًا حتى لو كان هناك الكثير منها “.
أضاءت بشرة القزم بشكل واضح عندما رأى رفيقه يركض عبر النفق بمعدل سريع. جعل المرء يتساءل عن مدى قوة هذه الرفيق ويمكن الاعتماد عليه. و عندما رفع أرتبى بصره …..
عندما شاهد هذا المنظر ، أومأ آرتبي رأسه وهو يضع تعبيرًا راضيًا على وجهه. حيث كانت سيينا واقفة بجانبه. ثم استدارت عينيها وهي تتمتم كلماتها.
هل أنتم أعداؤنا ؟! هل أنتم من الجنس الشيطاني ؟! “
“يبدو أنهم جميعًا تجاوزوا بسهولة المستوى 200 … ..”
“أنا أرى. إنها تؤدي إلى مكان مختلف “.
كان ذلك غير متوقع لكن الأقزام لم يستخدموا اللغة المشتركة للقارة. حيث كانوا يستخدمون لغة قديمة. ومع ذلك كان أرتبى يجيد معظم اللغات لذلك لم يكن من الصعب جدًا الرد بنفس اللغة مثل الأقزام.
“طوال الوقت ، نمت روا كثيرًا.”
“هذا الرجل لا ينوي مهاجمتنا.”
لقد تلقيت تقريراً يقول أن القتال في الكهف الآخر قد أوشك على الانتهاء. لا يجب أن يكون طويلا جداً. …..آه. ها هو ياتي.”
كان حزب أرتبى يتصرف بطريقة مهلهلة للغاية. حيث كان المحاربون مرتبكين بهذا المنظر. حتى لحظة ما كانوا يقاتلون من أجل حياتهم. و لقد ظهر هؤلاء الناس من العدم ، وقتلوا عدة مئات إلى عدة آلاف من أعدائهم! حيث كان أعداؤهم يموتون دون أن يتمكنوا من مقاومة الكثير!
تجمد في مكانه عندما صادف شخصًا في المكان الأكثر احتمالًا.
“من أنتم يا رفاق!”
هل أنتم أعداؤنا ؟! هل أنتم من الجنس الشيطاني ؟! “
كان الرجل الذي يدعى إريك يرتدي درعًا ثقيلًا ، وكان يضحك بحرارة بينما كان يتحدث إلى الأقزام.
كان حزب أرتبى يتصرف بطريقة مهلهلة للغاية. حيث كان المحاربون مرتبكين بهذا المنظر. حتى لحظة ما كانوا يقاتلون من أجل حياتهم. و لقد ظهر هؤلاء الناس من العدم ، وقتلوا عدة مئات إلى عدة آلاف من أعدائهم! حيث كان أعداؤهم يموتون دون أن يتمكنوا من مقاومة الكثير!
أولاً كان أرتبى سيقطع فكرة أن حزبه كان العدو. أشار أرتبى نحو الضباب الأسود الذي كان يسحب عبر الساحة.
كان ذلك غير متوقع لكن الأقزام لم يستخدموا اللغة المشتركة للقارة. حيث كانوا يستخدمون لغة قديمة. ومع ذلك كان أرتبى يجيد معظم اللغات لذلك لم يكن من الصعب جدًا الرد بنفس اللغة مثل الأقزام.
“أنا مالكها. و علاوة على ذلك أنا بشر “.
كان ذلك غير متوقع لكن الأقزام لم يستخدموا اللغة المشتركة للقارة. حيث كانوا يستخدمون لغة قديمة. ومع ذلك كان أرتبى يجيد معظم اللغات لذلك لم يكن من الصعب جدًا الرد بنفس اللغة مثل الأقزام.
“كما توقعت!”
لا يزال هذا لا يضمن أنهم ليسوا أعداء لنا. لم أر قط وحشًا سحريًا قادرًا على ابتلاع ظلال الخطاة! “
“كل شيء على ما يرام. كل شيء على ما يرام. و من خلال القدوم إلى هنا ، وجدت عدوًا يمكنني قتاله لذا لم يكن هناك خسارة “.
“أنا مالكها. و علاوة على ذلك أنا بشر “.
“نحن في أعماق الأرض فكيف وصل هؤلاء البشر إلى هنا؟“
“الكلمات التي أريد أن أوصلها ليست صعبة الفهم. حسنا. أريدكم جميعاً أن تفهموا أننا لا نملك العداء للأقزام “.
“يبدو أنك عانيت الكثير.”
لا يهم إذا كان المحاربون الأقزام في حالة من الارتباك. استمرت روا بحماس في إشباع شهيتها. ولن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يتم التخلص من الظلال من الساحة. فلم يكن هناك واحد منهم غادر.
“إلهي••••••.”
]نيااا نيااا نيااا نيااا نيااا نيااا نيااا نيااا [!
“ب … كن على أهبة الاستعداد. أكل هذا الشيء كل منهم! قد نكون التالي! “
ظل المحاربون الأقزام القصيرون يتدلى مرة أخرى وهم يتجمعون معًا. حيث كان المشهد رائعاً بعض الشيء لكن ذلك لم يكن مهماً الآن. و نظرت روا عبر الساحة إلى الـ موقع الذي خرجت فيه الظلال. ثم تحولت روا إلى شكل قطة سوداء وهي تحدق في الثقب الأسود العميق. أومأت برأسها عندما عادت إلى ذراعي أرتبى.
“آه لقد فهمت. أعتقد أن هذا يمكن أن يحدث “.
]نيااا نيااا نيااا، نيااا-نيااا-اهه[.
“أنا أرى. إنها تؤدي إلى مكان مختلف “.
حاول الرجل خلع قفازته لكنه كان يتصرف وكأنه نسي شيئًا. و لقد دفع يده للأمام كما هو. لم يتردد أرتبى حيث أمسك بخفة القفاز للمصافحة. ترك أرتبى يذهب بعد ذلك.
“عندما أزلنا الخراب ، ألقتنا طاقة سحرية قوية نحو هذا المكان. هكذا وصلنا إلى هذا المكان. “
أطلق أرتبى ضحكة مريرة عندما سمع تفسير روا. لم يتوقع قط وجود مثل هذه “الزنزانه” الرهيبة تحت سطح العالم.
“أنا مالكها. و علاوة على ذلك أنا بشر “.
عندما تحدث إليه أحد الأقزام بطريقة مهذبة ، أطلق أرتبى ضحكة مريرة أثناء تحدثه. فظهر أرتبى وأعضاء حزبه من العدم ، وذبحوا عدة آلاف من الوحوش. و لقد قتلوهم لأن الوحوش امتلكوا طاقة شيطانية. حيث كان الأقزام مثل الجان. وكانوا من عرق آخر. و أرتبى لن يهاجمهم.
مجرد وجود الحفرة صبغ محيطها بالطاقة الشيطانية. حيث كانت أيضًا زنزانه تفرز بشكل دوري الأرواح الشريرة من الداخل. فلم يكن عجبًا أن الأقزام محاصرون تحت الأرض. حيث كان من المفهوم لماذا لم تعد تظهر فوق سطح الأرض.
“قـ … قطة؟“
كان في أراضي الأقزام. و لقد كانوا سباقاً لم يسبق لهم أن واجهوه في حياته الماضية. ثم كانت هناك الوحوش الغريبة التي غرست بالطاقة الشيطانية. و في البداية ، ظن أنهم كانوا السبب في أن ملكة الشتاء أرسلتهم إلى هنا. ومع ذلك تم مسح هذه الأفكار من عقله عندما رأى إريك.
“إنه حقا صاحبها.”
هدأ المحاربون الأقزام. واكتسب أرتبى اليد العليا بمجرد وجود روا في ذراعيه. ثم ابتسم وهو يخطو خطوة إلى الأمام. فتضاءل الأقزام ، وكل منهم قبض على أسلحته بقوة.
يبدو أن الأقزام قد توصلوا إلى نتيجة. ثم استدار العديد من المحاربين الأقزام بسرعة ، وركضوا بسرعة إلى نفق. و في أحد طرفي هذه الساحة الضخمة كان هناك الحفرة التي زحفت فيها الأرواح الشريرة. و على الجانب الآخر كان هناك نفق يفترض أن يؤدي إلى إقليم الأقزام.
تحدث أرتبى.
“مرحبا. سررت بمقابلتكم. جانباً هل لديكم أي أسئلة لنا؟ “
لقد سافر في جميع أنحاء العالم من أجل الهدف الوحيد وهو نزع درعه. و في النهاية ، وصل إلى عالم تحت الأرض حيث عاش الأقزام. و على عكسه ، وصل حزب أرتبى إلى هذا الـ موقع بمساعدة ملكة الشتاء. حيث استخدموا طريقة نصف الحمار للوصول إلى هذا المكان. حيث كانت قصة إريك تستحق شخصًا كانت شخصية رئيسية في القصة.
لقد كانت الطريقة المناسبة للتعامل مع أول لقاء مع عرق مختلف!
كان كما توقع أرتبى. بدا الأمر كما لو كان يخطط لتقطيع الحزب بفأسه لكنه يتباطأ عندما يقترب من حزب ارتبى. و لقد توقف تماماً أمامهم ..
اعتقد الأقزام أنهم ذاهبون لخوض معركة من شأنها أن تحدد مصير السباق بأكمله. و لقد كانوا يرتجفون من هذا التفكير. و عندما سمعوا سؤال أرتبى العشوائي ، أمالوا رؤوسهم في ارتباك.
كان ذلك غير متوقع لكن الأقزام لم يستخدموا اللغة المشتركة للقارة. حيث كانوا يستخدمون لغة قديمة. ومع ذلك كان أرتبى يجيد معظم اللغات لذلك لم يكن من الصعب جدًا الرد بنفس اللغة مثل الأقزام.
“أسـ … أسئلة؟“
من بين اللعنات تم غرس هذا الدرع بعنة أعلى مرتبة. حيث كانت المعاناة الناتجة عن عدم القدرة على خلع الدروع لا حصر لها. فلم يكن يريد أن يشعر بالتعاطف لكن أرتبى شعر بالتعاطف مع الرجل.
“هذا أول لقاء لنا معكم فلماذا تعتقد أن لدينا أسئلة … ..”
“هل هم أعداء ؟! دعهم لي! “
“الجميع هادئ. و لدينا شخص واحد يمكنه التحدث بنفس المستوى عينه “.
“كل شيء على ما يرام. كل شيء على ما يرام. و من خلال القدوم إلى هنا ، وجدت عدوًا يمكنني قتاله لذا لم يكن هناك خسارة “.
“آه ، هذا صحيح!”
“هل هم أعداء ؟! دعهم لي! “
يبدو أن الأقزام قد توصلوا إلى نتيجة. ثم استدار العديد من المحاربين الأقزام بسرعة ، وركضوا بسرعة إلى نفق. و في أحد طرفي هذه الساحة الضخمة كان هناك الحفرة التي زحفت فيها الأرواح الشريرة. و على الجانب الآخر كان هناك نفق يفترض أن يؤدي إلى إقليم الأقزام.
“وبالتالي؟ متى سيأتي رفيقك؟ “
“كما هو متوقع من الأقزام …”
“إنه عرض مثير للدهشة مثل ظهوركم المفاجئ … حسنا. و انتظر لحظة هنا. “
لا يزال هذا لا يضمن أنهم ليسوا أعداء لنا. لم أر قط وحشًا سحريًا قادرًا على ابتلاع ظلال الخطاة! “
فوجئ أرتبى عندما رأى وجود النفق الطويل. وبصرف النظر عن الأقزام من الأساطير كان من المستحيل حفر وصيانة الهياكل عميقة للغاية داخل الأرض.
“يرجى الانتظار لحظة هنا. نحن نعيش تحت الأرض لذا فنحن لسنا جيدين في فهم الأشياء المعقدة. لحسن الحظ ، لدينا رفيق مشرق للغاية. سيكون قادرًا على التحدث إليك على نفس المستوى عينه “.
كان الرجل الذي يدعى إريك يرتدي درعًا ثقيلًا ، وكان يضحك بحرارة بينما كان يتحدث إلى الأقزام.
حدثت مذبحة داخل الفضاء الكبير تحت الأرض. حيث كان الضباب الأسود ذو الطبيعة المجهولة يستأجر هديرًا لطيفًا غريبًا حيث غطى المساحة المفتوحة. و الوحوش السوداء التي حوصرت داخل الضباب ، واصلت الصراخ وهم يذبحون. و سقطوا وماتوا. حيث كان مشهدًا مروّعًا لدرجة أن الكثيرين تساءلوا عما إذا كان هذا هو ما يشبه رؤيه ملك الشياطين في العمل.
“الكلمات التي أريد أن أوصلها ليست صعبة الفهم. حسنا. أريدكم جميعاً أن تفهموا أننا لا نملك العداء للأقزام “.
كان حزب أرتبى يتصرف بطريقة مهلهلة للغاية. حيث كان المحاربون مرتبكين بهذا المنظر. حتى لحظة ما كانوا يقاتلون من أجل حياتهم. و لقد ظهر هؤلاء الناس من العدم ، وقتلوا عدة مئات إلى عدة آلاف من أعدائهم! حيث كان أعداؤهم يموتون دون أن يتمكنوا من مقاومة الكثير!
عندما تحدث إليه أحد الأقزام بطريقة مهذبة ، أطلق أرتبى ضحكة مريرة أثناء تحدثه. فظهر أرتبى وأعضاء حزبه من العدم ، وذبحوا عدة آلاف من الوحوش. و لقد قتلوهم لأن الوحوش امتلكوا طاقة شيطانية. حيث كان الأقزام مثل الجان. وكانوا من عرق آخر. و أرتبى لن يهاجمهم.
مجرد وجود الحفرة صبغ محيطها بالطاقة الشيطانية. حيث كانت أيضًا زنزانه تفرز بشكل دوري الأرواح الشريرة من الداخل. فلم يكن عجبًا أن الأقزام محاصرون تحت الأرض. حيث كان من المفهوم لماذا لم تعد تظهر فوق سطح الأرض.
ربما يكون رد فعلهم بهذه الطريقة لأنهم يعرفون كيف يتعامل البشر مع الأجناس الأخرى.
“كما هو متوقع من الأقزام …”
“آه لقد فهمت. أعتقد أن هذا يمكن أن يحدث “.
لم يمر وقت طويل منذ أن حل المشاكل بين البشر والجان. و عندما فكر في هذا الحادث ، هز أرتبى كتفيه.
“وبالتالي؟ متى سيأتي رفيقك؟ “
لقد تلقيت تقريراً يقول أن القتال في الكهف الآخر قد أوشك على الانتهاء. لا يجب أن يكون طويلا جداً. …..آه. ها هو ياتي.”
كان في أراضي الأقزام. و لقد كانوا سباقاً لم يسبق لهم أن واجهوه في حياته الماضية. ثم كانت هناك الوحوش الغريبة التي غرست بالطاقة الشيطانية. و في البداية ، ظن أنهم كانوا السبب في أن ملكة الشتاء أرسلتهم إلى هنا. ومع ذلك تم مسح هذه الأفكار من عقله عندما رأى إريك.
“أرتبى ، يبدو أنكم لم تستخدموا نفس النفق مثلي للوصول إلى هذا المكان … كيف وصلتم إلى أعماق الأرض؟ “
أضاءت بشرة القزم بشكل واضح عندما رأى رفيقه يركض عبر النفق بمعدل سريع. جعل المرء يتساءل عن مدى قوة هذه الرفيق ويمكن الاعتماد عليه. و عندما رفع أرتبى بصره …..
“اااه ••••••.”
“أحب حقيقة أنك صادق! سررت بمقابلتك. اسمي Elrick! ••••••آه.”
“أسـ … أسئلة؟“
تجمد في مكانه عندما صادف شخصًا في المكان الأكثر احتمالًا.
“أرتبى ، يبدو أنكم لم تستخدموا نفس النفق مثلي للوصول إلى هذا المكان … كيف وصلتم إلى أعماق الأرض؟ “
كان أحد الأعضاء الثلاثة الأصليين الذين انضموا إلى حزب البطل. حتى عندما وصل حزب البطل إلى قلعة الملك الشيطان ، استمر المحارب في أن يكون العمود الفقري القوي لـ حزب البطل.
“الدروع الحية؟“
وضع الرجل تعبيرًا اعتذاريًا على وجهه. و في الحقيقة لم يكن وجهه مرئيًا بسبب الخوذة. و على الأقل ، ظهر صوته اعتذارًا.
“إنه يرتدي درعًا كبيرًا للغاية!”
“مثير للإعجاب. الاستكشاف هو أم السحر “.
“هذا ليس شيئًا يمكننا تحقيقه في يوم أو يومين. هل هذا جيد ، أرتبى؟ “
“كمية مرعبة من الطاقة السحرية. … المظهر الخارجي يبدو مضحكا. “
“إنه عرض مثير للدهشة مثل ظهوركم المفاجئ … حسنا. و انتظر لحظة هنا. “
“يا إلهي. و هذا صحيح. سيكون قادراً على التحدث إلينا على نفس مستوى عيننا. …..جسديا.”
“مرحبا. سررت بمقابلتكم. جانباً هل لديكم أي أسئلة لنا؟ “
بما أن الأقزام ذكر الرفيق فقد توقع أن يكون قزمًا آخر. و لقد كان مخطئا. حتى لو تم الجمع بين ارتفاع ميتيل و أرتبى فقد يكون هذا الرجل أطول. حيث كان يرتدي درعًا كبيرًا وخوذة كاملة. حيث كان هناك فأس كبير ودرع مربوط على ظهره ، ومع ذلك كان يركض بسرعات عالية عبر النفق.
كان حزب أرتبى يتصرف بطريقة مهلهلة للغاية. حيث كان المحاربون مرتبكين بهذا المنظر. حتى لحظة ما كانوا يقاتلون من أجل حياتهم. و لقد ظهر هؤلاء الناس من العدم ، وقتلوا عدة مئات إلى عدة آلاف من أعدائهم! حيث كان أعداؤهم يموتون دون أن يتمكنوا من مقاومة الكثير!
“هل هم أعداء ؟! دعهم لي! “
“انتظر لحظة ، إريك! لسنا متأكدين إذا كانوا أعداء! “
الأقزام الذين كانوا يلاحقونه ، استمروا في الصراخ في إريك. أرادوا منه ألا يتهور في أفعاله. ومع ذلك كان الأمر كما لو أن كلمات الأقزام ذهبت في أذن واحدة وخرجت من الأخرى. أمسك إريك بفأسه لأنه زاد سرعته. و عندما رأت ميتيل هذه بدأت في نزع سيفها. ومع ذلك أوقفها أرتبى قبل أن تقوم بإخراجه بالكامل.
“قـ … قطة؟“
“أحب حقيقة أنك صادق! سررت بمقابلتك. اسمي Elrick! ••••••آه.”
“هذا الرجل لا ينوي مهاجمتنا.”
فوجئ أرتبى عندما رأى وجود النفق الطويل. وبصرف النظر عن الأقزام من الأساطير كان من المستحيل حفر وصيانة الهياكل عميقة للغاية داخل الأرض.
“هذا •••••• هم.”
“حسنا. مفهوم. “
]نور الروح القتالية[
]نيااا-اهههااااا[.
كان كما توقع أرتبى. بدا الأمر كما لو كان يخطط لتقطيع الحزب بفأسه لكنه يتباطأ عندما يقترب من حزب ارتبى. و لقد توقف تماماً أمامهم ..
كان تفسير أرتبى مختصرا للغاية لكن إريك قبل فقط كلمات أرتبى. بدا وكأنه فوضى كاملة لكن الأقزام كانوا يومئون برؤوسهم. حيث يبدو أن جميعها كانت غير طبيعية.
“ممم. إنهم ليسوا أعداء! “
“إذن أكلت هذه القطة كل ظلال الخطاة؟ إنه حقًا أمر غير مألوف للغاية. “
رن صوت قوي جدا ورجولي من داخل الدروع. فابتسم أرتبى وهو يوجه رأسه.
“إريك أنت غير صالح!”
“نعم ، لسنا عدوك. و إذا كنت تعتبر تلك الوحوش المغطاة بالطاقة الشيطانية عدوك فقد نتمكن من مساعدتك. و بالطبع ، ستكون هناك حاجة إلى تعويض مناسب في المقابل “.
“أنا آسف. لا يمكنني خلع قفازاتي الآن. ما زلت أنسى هذه الحقيقة “.
“أحب حقيقة أنك صادق! سررت بمقابلتك. اسمي Elrick! ••••••آه.”
تحدث أرتبى.
“أنا أرتبى“.
حاول الرجل خلع قفازته لكنه كان يتصرف وكأنه نسي شيئًا. و لقد دفع يده للأمام كما هو. لم يتردد أرتبى حيث أمسك بخفة القفاز للمصافحة. ترك أرتبى يذهب بعد ذلك.
“أحب حقيقة أنك صادق! سررت بمقابلتك. اسمي Elrick! ••••••آه.”
“طوال الوقت ، نمت روا كثيرًا.”
“أنا آسف. لا يمكنني خلع قفازاتي الآن. ما زلت أنسى هذه الحقيقة “.
لقد كانت الطريقة المناسبة للتعامل مع أول لقاء مع عرق مختلف!
وضع الرجل تعبيرًا اعتذاريًا على وجهه. و في الحقيقة لم يكن وجهه مرئيًا بسبب الخوذة. و على الأقل ، ظهر صوته اعتذارًا.
عندما رأى الرجل قطة تهز ذيلها عندما استقرت في جيب أرتبى ، ارتفع صوته على حين غرة.
“اني اتفهم. و يمكن أن يحدث الكثير في هذا العالم “.
“طوال الوقت ، نمت روا كثيرًا.”
]نيااا-اهههااااا[.
كما لو كانت تتفق مع مشاعر أرتبى فقد أخرجت روا مواء. ومع ذلك ربت عليها أرتبى كما لو أن الوقت لم يحن بعد. حيث كانت روا قد أنهت لتوها وليمة لذلك لم تكن جائعة بشكل خاص. وافقت روا لأنها أعطت صرخة قصيرة. ثم اختفت تماما في جيبه.
كان تفسير أرتبى مختصرا للغاية لكن إريك قبل فقط كلمات أرتبى. بدا وكأنه فوضى كاملة لكن الأقزام كانوا يومئون برؤوسهم. حيث يبدو أن جميعها كانت غير طبيعية.
تجمد في مكانه عندما صادف شخصًا في المكان الأكثر احتمالًا.
عندما رأى الرجل قطة تهز ذيلها عندما استقرت في جيب أرتبى ، ارتفع صوته على حين غرة.
تجمد في مكانه عندما صادف شخصًا في المكان الأكثر احتمالًا.
“إذن أكلت هذه القطة كل ظلال الخطاة؟ إنه حقًا أمر غير مألوف للغاية. “
أطلق أرتبى ضحكة مريرة عندما سمع تفسير روا. لم يتوقع قط وجود مثل هذه “الزنزانه” الرهيبة تحت سطح العالم.
“هذا صحيح. إنها مفيدة للغاية. بالمناسبة •••••• أنت تسميهم ظلال الخطاة؟ “
عندما قام بفحصها بقدرته على قراءة جميع الخلق ، اكتشف أنها كانت أرواح الشر القديمة. ومع ذلك لم يكن يريد أن يطلق عليهم اسمًا غريبًا لذلك استقر أرتبى على تسميتهم ظلال الخطاة.
“كما توقعت!”
“لقد تعلمت ذلك من الأقزام! في الحقيقة لم يمض وقت طويل منذ وصولي إلى تحت الأرض “.
خدش الرجل رأسه بخجل. ومع ذلك عندما أدرك أن يده كانت تخدش خوذته فقط ، قام بإسقاطها. بغض النظر عن كيفية نظر المرء إليها بدت الخوذة غير مريحة. ومع ذلك لم يظهر الرجل أي علامات على خلعها.
“أرتبى ، يبدو أنكم لم تستخدموا نفس النفق مثلي للوصول إلى هذا المكان … كيف وصلتم إلى أعماق الأرض؟ “
“لا ، هذا ليس صحيحًا“.
فحص أرتبى نفسه. فلم يكن الرجل يخلع الخوذة والقفاز من العناد المطلق. لم يستطع خلعه.
]نور الروح القتالية[
من بين اللعنات تم غرس هذا الدرع بعنة أعلى مرتبة. حيث كانت المعاناة الناتجة عن عدم القدرة على خلع الدروع لا حصر لها. فلم يكن يريد أن يشعر بالتعاطف لكن أرتبى شعر بالتعاطف مع الرجل.
]كان درعًا يرتديه أعظم هائج فى القارة ألتورك. لبسه حتى وفاته. حيث وضعت لعنة على الدرع بروحه الانتقامية. وكسعر لاكتساب قوة هائلة ، يصبح مرتديها مرتبطًا بالدرع[.
من بين اللعنات تم غرس هذا الدرع بعنة أعلى مرتبة. حيث كانت المعاناة الناتجة عن عدم القدرة على خلع الدروع لا حصر لها. فلم يكن يريد أن يشعر بالتعاطف لكن أرتبى شعر بالتعاطف مع الرجل.
الفصل 137: تحت الأرض الجزء الثالث
“يبدو أنك عانيت الكثير.”
اعتقد الأقزام أنهم ذاهبون لخوض معركة من شأنها أن تحدد مصير السباق بأكمله. و لقد كانوا يرتجفون من هذا التفكير. و عندما سمعوا سؤال أرتبى العشوائي ، أمالوا رؤوسهم في ارتباك.
أومأ الرجل برأسه.
هدأ المحاربون الأقزام. واكتسب أرتبى اليد العليا بمجرد وجود روا في ذراعيه. ثم ابتسم وهو يخطو خطوة إلى الأمام. فتضاءل الأقزام ، وكل منهم قبض على أسلحته بقوة.
“كما هو متوقع من الساحر ، تعرفت عليه على الفور“.
أومأ الرجل برأسه.
اعتقد الأقزام أنهم ذاهبون لخوض معركة من شأنها أن تحدد مصير السباق بأكمله. و لقد كانوا يرتجفون من هذا التفكير. و عندما سمعوا سؤال أرتبى العشوائي ، أمالوا رؤوسهم في ارتباك.
“نحن في أعماق الأرض فكيف وصل هؤلاء البشر إلى هنا؟“
“لقد حصلت على هذا الدرع عن طريق الصدفة. و عندما ارتديته ، اكتشفت أنني لا أستطيع خلعه. و في البداية ، سافرت إلى بالاديا لكنهم منعوني من دخول المدينة. قيل لي أنني بدوت مشبوه للغاية. و بعد ذلك ذهبت إلى أيديا ولكن أول شيء فعله هؤلاء الأوغاد هو وضع عقد غريب أمامي. و هذا هو السبب في أنني تجولت في العالم ، وفي النهاية وصلت إلى تحت الأرض. اعتقدت أن الأقزام ربما لديهم طريقة ما للحصول على هذا “.
لقد سافر في جميع أنحاء العالم من أجل الهدف الوحيد وهو نزع درعه. و في النهاية ، وصل إلى عالم تحت الأرض حيث عاش الأقزام. و على عكسه ، وصل حزب أرتبى إلى هذا الـ موقع بمساعدة ملكة الشتاء. حيث استخدموا طريقة نصف الحمار للوصول إلى هذا المكان. حيث كانت قصة إريك تستحق شخصًا كانت شخصية رئيسية في القصة.
“إنه يرتدي درعًا كبيرًا للغاية!”
“أنا آسف ، إريك. لو كانت تقنياتنا أفضل قليلاً ، لـ كان بإمكاننا خلع دروعك. “
“كل شيء على ما يرام. كل شيء على ما يرام. و من خلال القدوم إلى هنا ، وجدت عدوًا يمكنني قتاله لذا لم يكن هناك خسارة “.
“عندما أزلنا الخراب ، ألقتنا طاقة سحرية قوية نحو هذا المكان. هكذا وصلنا إلى هذا المكان. “
“ممم. إنهم ليسوا أعداء! “
“إريك أنت غير صالح!”
“كما هو متوقع من الأقزام …”
“هذا •••••• هم.”
]كيي-يااااااااااااهه [!
“اااه ••••••.”
يبدو أن إريك والأقزام كان لديهم علاقة ودية مع بعضهم البعض ، ولكن لم يكن الوقت مناسبًا لكل هذا. حيث أطلق أرتبى السعال المزيف الصغير ، واستدار إريك أخيرًا. حيث كان بشرًا لكن إريك كان ممثل الأقزام. و كان عليه المساومة مع حزب أرتبى!
“أرتبى ، يبدو أنكم لم تستخدموا نفس النفق مثلي للوصول إلى هذا المكان … كيف وصلتم إلى أعماق الأرض؟ “
]كان درعًا يرتديه أعظم هائج فى القارة ألتورك. لبسه حتى وفاته. حيث وضعت لعنة على الدرع بروحه الانتقامية. وكسعر لاكتساب قوة هائلة ، يصبح مرتديها مرتبطًا بالدرع[.
هل أنتم أعداؤنا ؟! هل أنتم من الجنس الشيطاني ؟! “
“عندما أزلنا الخراب ، ألقتنا طاقة سحرية قوية نحو هذا المكان. هكذا وصلنا إلى هذا المكان. “
تحدث أرتبى.
“آه لقد فهمت. أعتقد أن هذا يمكن أن يحدث “.
“حسنا. إنها تقوم بعمل جيد بتناولهم جميعًا حتى لو كان هناك الكثير منها “.
كان تفسير أرتبى مختصرا للغاية لكن إريك قبل فقط كلمات أرتبى. بدا وكأنه فوضى كاملة لكن الأقزام كانوا يومئون برؤوسهم. حيث يبدو أن جميعها كانت غير طبيعية.
عندما تحدث إليه أحد الأقزام بطريقة مهذبة ، أطلق أرتبى ضحكة مريرة أثناء تحدثه. فظهر أرتبى وأعضاء حزبه من العدم ، وذبحوا عدة آلاف من الوحوش. و لقد قتلوهم لأن الوحوش امتلكوا طاقة شيطانية. حيث كان الأقزام مثل الجان. وكانوا من عرق آخر. و أرتبى لن يهاجمهم.
“هذا يعني أنكم أتيتم إلى هنا بالصدفة ، وأنكم لا تخططون للتصرف بعداء تجاه الأقزام … و علاوة على ذلك تريد الحصول على مهمة منا “.
رن صوت قوي جدا ورجولي من داخل الدروع. فابتسم أرتبى وهو يوجه رأسه.
“هذا صحيح. حيث يبدو أنكم تواجهون مشكلة في محاربة ظلال الخطاة. أعتقد أننا سنساعد في حل هذه المشكلة “.
“قـ … قطة؟“
“إنه عرض مثير للدهشة مثل ظهوركم المفاجئ … حسنا. و انتظر لحظة هنا. “
“أحب حقيقة أنك صادق! سررت بمقابلتك. اسمي Elrick! ••••••آه.”
من بين اللعنات تم غرس هذا الدرع بعنة أعلى مرتبة. حيث كانت المعاناة الناتجة عن عدم القدرة على خلع الدروع لا حصر لها. فلم يكن يريد أن يشعر بالتعاطف لكن أرتبى شعر بالتعاطف مع الرجل.
“أرتبى ، يبدو أنكم لم تستخدموا نفس النفق مثلي للوصول إلى هذا المكان … كيف وصلتم إلى أعماق الأرض؟ “
حاول الرجل خلع قفازته لكنه كان يتصرف وكأنه نسي شيئًا. و لقد دفع يده للأمام كما هو. لم يتردد أرتبى حيث أمسك بخفة القفاز للمصافحة. ترك أرتبى يذهب بعد ذلك.
أومأ إريك رأسه. ثم استدار وتحدث مع الأقزام. و كما كان يحدث كان حزب أرتبى يهمس لبعضه البعض.
“أنا أرتبى“.
“إنه عرض مثير للدهشة مثل ظهوركم المفاجئ … حسنا. و انتظر لحظة هنا. “
“الأقزام رائعين.”
هدأ المحاربون الأقزام. واكتسب أرتبى اليد العليا بمجرد وجود روا في ذراعيه. ثم ابتسم وهو يخطو خطوة إلى الأمام. فتضاءل الأقزام ، وكل منهم قبض على أسلحته بقوة.
“إنهم ليسوا بنفس قوة ذلك الرجل لكنهم يبدون أقوياء. كل هذا الوقت دفنت مثل هذه القوة القوية تحت الأرض “.
“إنه يرتدي درعًا كبيرًا للغاية!”
“نعم ، لسنا عدوك. و إذا كنت تعتبر تلك الوحوش المغطاة بالطاقة الشيطانية عدوك فقد نتمكن من مساعدتك. و بالطبع ، ستكون هناك حاجة إلى تعويض مناسب في المقابل “.
“مثير للإعجاب. الاستكشاف هو أم السحر “.
“هذا ليس شيئًا يمكننا تحقيقه في يوم أو يومين. هل هذا جيد ، أرتبى؟ “
“ب … كن على أهبة الاستعداد. أكل هذا الشيء كل منهم! قد نكون التالي! “
“نعم. فكنت متردد حتى لحظة لكنني قررت أن هناك شيء يستحق الحصول عليه هنا. “
“حسنا. إنها تقوم بعمل جيد بتناولهم جميعًا حتى لو كان هناك الكثير منها “.
كان في أراضي الأقزام. و لقد كانوا سباقاً لم يسبق لهم أن واجهوه في حياته الماضية. ثم كانت هناك الوحوش الغريبة التي غرست بالطاقة الشيطانية. و في البداية ، ظن أنهم كانوا السبب في أن ملكة الشتاء أرسلتهم إلى هنا. ومع ذلك تم مسح هذه الأفكار من عقله عندما رأى إريك.
كان ذلك غير متوقع لكن الأقزام لم يستخدموا اللغة المشتركة للقارة. حيث كانوا يستخدمون لغة قديمة. ومع ذلك كان أرتبى يجيد معظم اللغات لذلك لم يكن من الصعب جدًا الرد بنفس اللغة مثل الأقزام.
لم أتوقع أن أجد محارب حزب البطل هنا.
]كان درعًا يرتديه أعظم هائج فى القارة ألتورك. لبسه حتى وفاته. حيث وضعت لعنة على الدرع بروحه الانتقامية. وكسعر لاكتساب قوة هائلة ، يصبح مرتديها مرتبطًا بالدرع[.
“كما هو متوقع من الأقزام …”
كان الرجل الذي يدعى إريك يرتدي درعًا ثقيلًا ، وكان يضحك بحرارة بينما كان يتحدث إلى الأقزام.
“وبالتالي؟ متى سيأتي رفيقك؟ “
“انتظر لحظة ، إريك! لسنا متأكدين إذا كانوا أعداء! “
كان أحد الأعضاء الثلاثة الأصليين الذين انضموا إلى حزب البطل. حتى عندما وصل حزب البطل إلى قلعة الملك الشيطان ، استمر المحارب في أن يكون العمود الفقري القوي لـ حزب البطل.
أضاءت بشرة القزم بشكل واضح عندما رأى رفيقه يركض عبر النفق بمعدل سريع. جعل المرء يتساءل عن مدى قوة هذه الرفيق ويمكن الاعتماد عليه. و عندما رفع أرتبى بصره …..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
