تحت الأرض الجزء السادس
الفصل 140: تحت الأرض الجزء السادس
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
“سوف أكمل هذه المهمة كما لو كانت حياتي تعتمد عليها!”
“إذن ، إريك ، أليست الدروع خانقة؟“
بدلاً من المحارب ، حاول اللص النقر بأصابعه على جبين البطله. ومع ذلك استخدمت البطل حركتها السريعة للتفادي ، وركلت اللص بشكل منعكس على ساقه. وقع اللص في الألم. و بعد ذلك أدركت البطل أخيرًا ما فعلته.
لا يزال سؤال البطله يجعلها تبدو صغيرة جدًا. حيث كان الجزء الوحيد من الخوذة الذي يمكن فتحه هو حارس الذقن. حيث كان المحارب يأكل الحساء من خلال هذه الفتحة عندما رد بصوت مسطح.
كان يعلم بالفعل أن محتوى حلمه كان صحيحًا. حيث كان أمره السابق إلى فادينيت تجربة بسيطة لاختبار رد فعل ميتيل وأكد أن رد فعلها ظل كما هو في نسخة حياتها السابقة. حيث تمسك به ميتيل كما لو كانت تحب أن تتعرض له. دفع ميتيل بعيدا عندما سأل فادينيت سؤال.
“إنه خانق.”
“كيااااااااااااااااااااااهك!”
“ما هذا الأضطراب؟“
“لذا لماذا لا تخلعها؟“
“•••••• سيلبينون. هل تمانع لو هزمت هذه المرأة؟ “
“كيااااااااااااااااااااااهك!”
“لا. يرجى الامتناع عن القيام بذلك “.
“هل أنت بخير ، إريك؟“
كانت البطله لطيفة للغاية وجميلة لكنها كانت غبية بعض الشيء. و بما أن اللص كان يعرف ذلك فقد حاول يائساً صد المحارب. فلم يكن هناك سوى ثلاثة أعضاء في حزب البطل ، وسيكون من السخف فقدان عضو واحد لهذا السبب السخيف.
“عند التعامل مع ميتيل لا يهم كم أنت وسيم ، سيلبينون. حيث يجب أن تركز على تحسين نفسك الداخلية بدلاً من مظهرك الخارجي. “
“قلت للجميع أن يحضروا إلى هنا!”
“قلت لك أنني لا أستطيع خلع درعي ميتيل“.
مصاحب لصوت خافت الطنين ، أخرج أرتبى من جوهره التجاهل بيبي. حيث تم تنشيط جوهره التجاهل إلى أقصى حد. , صدى أرتبى المانا خاصته مع جوهره التجاهل وتم تعزيز قوة المانا خاصته. و لقد دخل في ما يمكن تسميته بالموقف الأساسي لترديد سحر عظيم.
“هل أنت بخير ، إريك؟“
“سمعتها ، ولكن … أووه-أوونج “.
فكر إريك في الأمر للحظة وجيزة لكنه هز رأسه من جانب إلى آخر.
في النهاية ، ضحك كل من اللص والمحارب.
“هل أنت بخير ، إريك؟“
تميل البطله رأسها. فتدفّق شعرها الذهبي اللامع إلى الجانب نتيجة لذلك وأصبح سيلبينون مفتونًا عندما شاهد هذا المنظر. و لقد أخرج من السعال المزيف.
لا يزال سؤال البطله يجعلها تبدو صغيرة جدًا. حيث كان الجزء الوحيد من الخوذة الذي يمكن فتحه هو حارس الذقن. حيث كان المحارب يأكل الحساء من خلال هذه الفتحة عندما رد بصوت مسطح.
“هذا غريب. المانا المنبعثة من الدروع مرتبطة بطريقة معقدة للغاية مع إريك…. و إذا قام بتحريك المانا بهذه الطريقة وهكذا ، أعتقد أنه يمكن أن يخلع درعه. “
“كنت تعرف.”
“سيلبينون“.
“•••••• سيلبينون. هل تمانع لو هزمت هذه المرأة؟ “
“أرجوك تحملها.”
كانت البطله غبية بعض الشيء لكن قدرتها على التحكم في المانا خارجة عن المألوف. وتجاوزت كل الخيال. و إذا كانت هي التي ألحقت باللعنة فربما تكون قادرة على التحرك حول مانا اللعنة لإزالة الدروع. و هذه الفكرة لم تعد متاحه له ، وأزعجته أكثر. حيث كان غاضبًا لأنه كان أدنى من هذه الحمقاء!
“في الواقع ، أنا فضولي بشأن شيء يتعلق بدرعك.”
في النهاية ، ضحك كل من اللص والمحارب.
أخذ سيلبينون مغرفة من المحارب ، وأخذ حصته الخاصة من الحساء. و بلع حساءه وهو يسأل سؤالاً. لم يمض وقت طويل منذ أن بدأوا رحلتهم. بدا صغيرا في تلك اللحظة.
“هذا صحيح. كمية لا تصدق من المانا المشؤومة لا تزال تتدفق منه. “
“بغض النظر عن كيفية رؤيته فإن الدرع مليء بالمانا المشؤومة. أنت ماهر بشكل لا يصدق لذا لا يمكنني قبول فكرة أنك ترتدي هذا الدرع دون أن أعرف عن اللعنة. “
“مهلا. سمعت أن البشر الذين وصلوا أمس سيساعدون إريك على خلع درعه! “
“هذا صحيح. كمية لا تصدق من المانا المشؤومة لا تزال تتدفق منه. “
“هوو-اووه ••••••.”
ملأت صرخة الروح الانتقامية ساحة المدينة. حيث كانت قوية ، وكانت قصيرة. و الضوء الذي انفجر من جوهره التجاهل انحسر. ثم اختفى كل الضوء.
عندما سألت البطله واللص في انسجام فكر المحارب المدرع للحظة وجيزة. وصدم درعه وهو يئن. و بدأ يتحدث. و منذ أن كان يرتدي الخوذة لا يمكن للمرء أن يرى ما إذا كان فمه مفتوحًا أم لا.
“••••••نعم هذا صحيح. و قبل أن أرتدي هذا الدرع ، كنت أعرف ماذا سينتج إذا ارتديت هذا الدرع. و في الحقيقة ، لقد فكرت بالفعل في ما سيحدث قبل أن أرتديه. “
“•••••• سيلبينون. هل تمانع لو هزمت هذه المرأة؟ “
“كنت تعرف.”
“لقد قررت بالفعل الكشف عن مظهري. و لقد كان هؤلاء الأقزام معي طوال السنوات الثلاث الماضية ، وهم قلقون علي ، وقد بحثوا عني. أريد مواجهتهم بثقة. أريد أن أظهر لهم نفسي الحقيقية. و من فضلك افعل ذلك هنا ، أرتبى “.
“إذن لماذا فعلت ذلك؟ إريك لا يبدو أنك الشخص الذي يطمع في السلطة “.
لم يسافروا لفترة طويلة مع بعضهم البعض لكن سيلبينون و ميتيل قيموا بالفعل شخصية إريك. أحب إريك مساعدة الضعفاء ، ولم يتحمل الظلم. و في الأساس كان لديه شخصية البطل النموذجي.
تحدثت البطله ببراءة بينما أشرقت عينيها. وأشار موقفها إلى أن رأيها تجاه المحارب لن يتغير بغض النظر عن شكل المحارب داخل درعه.
إذا لم يكن لديه القوة لـ كان مجرد أحمق مثالي. ومع ذلك فقد امتلك القدرة على تلبية إحساسه بالعدالة حتى قبل أن يحصل على الدرع. لم تكن قوته من الدرع الملعون فقط. حيث استمدت قوته من روحه القتالية وإرادته.
“أنا •••••• ربما كنت أريد فقط إخفاء نفسي. و في الحقيقة ، ظهوري داخل هذا الدرع … إنه أمر محرج أن أظهر كيف أبدو للآخرين. و على الرغم من هذه الحقيقة ، يؤسفني ارتداء هذا الدرع. و هذه هي المفارقة في كل هذا. “
“•••••• هاه؟“
هذا هو السبب في أن كلماته كانت غير متوقعة للغاية. حيث كان فم البطله مفتوحًا عندما سألت سؤالها.
“لقد سمعتم حديثنا أمس.”
“قلت لك أنني لا أستطيع خلع درعي ميتيل“.
“هل ربما بثرة كبيرة على خدك ••••••؟“
“آرتبي هل سنجلب هذا الرجل إلى حزبنا؟“
“آرتبي هل سنجلب هذا الرجل إلى حزبنا؟“
“مهلا! كوه-هوك! “
“لا. عندما يولي أرتبى اهتمامًا إضافيًا لشخص ما فإنه دائمًا ما يتبين ذلك. “
بدلاً من المحارب ، حاول اللص النقر بأصابعه على جبين البطله. ومع ذلك استخدمت البطل حركتها السريعة للتفادي ، وركلت اللص بشكل منعكس على ساقه. وقع اللص في الألم. و بعد ذلك أدركت البطل أخيرًا ما فعلته.
من داخل الدروع تذمر إريك عندما سمع رد الفعل من محيطه. حيث كانت حواس ميتيل الخمسة حساسة لذا أمالت رأسها في ارتباك. حيث فكرت ، “صوته يبدو مختلفًا؟“
“سوف أكمل هذه المهمة كما لو كانت حياتي تعتمد عليها!”
“أنا … أنا آسفه ، سيلبينون. أنا منعكس … “
في كلماتها ، ابتسم أرتبى وهو يومئ رأسه.
“إذن لماذا فعلت ذلك؟ إريك لا يبدو أنك الشخص الذي يطمع في السلطة “.
“لا. فكنت أعرف عن ردود أفعالك ، ومع ذلك لم أستطع كبح غريزتي للتصرف. و أنا الذي أخطأ …. ومع ذلك يجب أن تفكري في وضعه. حيث كان يرتدي شيئًا لا يمكنه خلعه بمجرد ارتدائه. لا توجد طريقة انها بثرة “.
“إذا لم يكن الأمر كذلك فما الذي يجب أن يكون محرجًا بشأنه؟ يبدو الجميع مختلفين. و هذا أمر مُعطى “.
تحدثت البطله ببراءة بينما أشرقت عينيها. وأشار موقفها إلى أن رأيها تجاه المحارب لن يتغير بغض النظر عن شكل المحارب داخل درعه.
كانت دائما هكذا. حيث كان من المستحيل لرأي المرء أن لا يتأثر بمظهره. ومع ذلك لم يتحدث البطل أبداً عن المظهر الخارجي للشخص.
“اووووووه-هويهويهوي“.
لقد سافروا مع البطله ، وكانوا يعلمون أنها كانت كذلك حقًا. و لهذا كان المحارب واللص في حيرة من الكلمات.
“قلت لك أنني لا أستطيع خلع درعي ميتيل“.
“•••••• نعم ،” ميتيل “. و إذا كنتي أنتي ، أعتقد أنكي لن تضحكي عندما ترى مظهري الحقيقي “.
بعد ذلك أخرج مجلدًا سحريًا ، أعاد كتابته بالأمس. و تدفقت المانا التي تم تعزيزها من جوهره التجاهل مباشرة في المجلد السحري. و بعد تلقي إرادته ، طاف المجلد السحري في الـ هواء ، وبدأت الصفحات تتقلب من تلقاء نفسها.
“الضحك يعني السعادة فلماذا تتحدث عنه كما لو كان شيئًا سيئًا ••••••؟“
“حسنا. إنني أتطلع إلى ذلك!”
“يجب أن نشرح لك ذلك بدءًا مما قلتيه الآن. لا أعرف من أين تأتي براءتها … “.
“•••••• نعم ،” ميتيل “. و إذا كنتي أنتي ، أعتقد أنكي لن تضحكي عندما ترى مظهري الحقيقي “.
بدلاً من المحارب ، حاول اللص النقر بأصابعه على جبين البطله. ومع ذلك استخدمت البطل حركتها السريعة للتفادي ، وركلت اللص بشكل منعكس على ساقه. وقع اللص في الألم. و بعد ذلك أدركت البطل أخيرًا ما فعلته.
في النهاية ، ضحك كل من اللص والمحارب.
“أجل. قد يكون هذا دافعًا لي لكنني اتخذت قراري .. ذات يوم سأتخلص من هذا الدرع ، وسأريكم نفسي الحقيقية. “
“هاه؟ تم التنفيذ؟ لست متأكدًا من تغير أي شيء؟ “
“حسنا. إنني أتطلع إلى ذلك!”
الفصل 140: تحت الأرض الجزء السادس
“هل يمكن أن تكون أكثر وسامة مني …”
•••••• هذا ما كانوا يعتقدون.
“عند التعامل مع ميتيل لا يهم كم أنت وسيم ، سيلبينون. حيث يجب أن تركز على تحسين نفسك الداخلية بدلاً من مظهرك الخارجي. “
بعد ذلك أخرج مجلدًا سحريًا ، أعاد كتابته بالأمس. و تدفقت المانا التي تم تعزيزها من جوهره التجاهل مباشرة في المجلد السحري. و بعد تلقي إرادته ، طاف المجلد السحري في الـ هواء ، وبدأت الصفحات تتقلب من تلقاء نفسها.
ومع ذلك التقوا في المستقبل بشاب أسود الشعر بدا وسيمًا للغاية بحيث لا يكون تاجرًا عاديًا. و بعد مقابلته بالصدفة ، استمر البطل في حالة من الذهول. حيث يبدو أن البطل لم يميز على أساس المظهر الخارجي لكنها لم تكن عمياء عن المظهر الخارجي. و عندما أدرك سيلبينون هذه الحقيقة ، شعر باليأس.
لقد سافروا مع البطله ، وكانوا يعلمون أنها كانت كذلك حقًا. و لهذا كان المحارب واللص في حيرة من الكلمات.
عندما فتح عينيه كان وجه ميتيل أمام أنفه.
“ماذا … بحق الجحيم!”
“أرتبى-نيم ، إنه الصباح … ااااههههه! حيث كان يجب ان اعرف! هربت إلى هذا المكان! “
“موا.”
كانت البطله لطيفة للغاية وجميلة لكنها كانت غبية بعض الشيء. و بما أن اللص كان يعرف ذلك فقد حاول يائساً صد المحارب. فلم يكن هناك سوى ثلاثة أعضاء في حزب البطل ، وسيكون من السخف فقدان عضو واحد لهذا السبب السخيف.
“••••••.”
“هل ربما بثرة كبيرة على خدك ••••••؟“
“اووووووه-هويهويهوي“.
“كل شيء على ما يرام. و أنا لا أبدأ مباراة قد أخسرها! “
نجحت ميتيل في نصب كمين لـ أرتبى مع قبلة. و ارتدت ابتسامة النصر بلا كلام.و حيث بقي أرتبى ساكنا لفترة قصيرة. عندما ضربت شفتيها لمهاجمته مرة أخرى ، انتقل أخيرًا. و نقر على جبينها.
“آه ياهت“.
“همم“.
لم تتهرب ميتيل من الضربة. حيث كانت تتألم وهي تحني جسدها. حيث شاهدها أرتبى للحظة ، ثم نهض. و في تلك اللحظة فتحت فادينيت باب الغرفة ، ودخلت.
“•••••• سيلبينون. هل تمانع لو هزمت هذه المرأة؟ “
بدلاً من المحارب ، حاول اللص النقر بأصابعه على جبين البطله. ومع ذلك استخدمت البطل حركتها السريعة للتفادي ، وركلت اللص بشكل منعكس على ساقه. وقع اللص في الألم. و بعد ذلك أدركت البطل أخيرًا ما فعلته.
“أرتبى-نيم ، إنه الصباح … ااااههههه! حيث كان يجب ان اعرف! هربت إلى هذا المكان! “
“ألا يفترض أنهم مشغولون جميعًا بالمعركة؟“
“مليم!”
“لا يوجد سبب لتجمع الجميع هنا!”
“تبدو كما لو أن هذا سيكون التحدي الأكبر في حياتك.”
“فادينيت أريدك أن تعطي ميتيل نقرة جبين.”
“إريك !؟“
“سوف أكمل هذه المهمة كما لو كانت حياتي تعتمد عليها!”
في النهاية ، ضحك كل من اللص والمحارب.
رمت فادينيت جسدها على الفور نحو ميتيل لأنها حاولت أن تضفي نقرة على جبين ميتيل. مثابرة وعداء امرأة غذت حركتها. لم تكن هناك أية طريقة أبطأ من أرتبى! ربما كانت تتحرك أسرع منه!
“لا يوجد سبب لتجمع الجميع هنا!”
ومع ذلك سمح لها رد الفعل الخارق للطبيعة لـ ميتيل بالتفادي قبل أن يصل إصبع فادينيت إلى جبينها. ثم دفعت ميتيل فادينيت. و سقطت فادينيت.
“إنه فارغ!”
“آه. و أنا آسفه. فعلت ذلك على الغريزة “.
“•••••• سيلبينون. هل تمانع لو هزمت هذه المرأة؟ “
“واحدة فقط •••••• أريد فقط أن أضربكي مرة واحدة ••••••”
فكر إريك في الأمر للحظة وجيزة لكنه هز رأسه من جانب إلى آخر.
“فهمت ، هكذا هي الأمور.”
يبدو أن ميتيل كانت قادرة على تفادي لمسة إصبع أرتبى لكنها كانت تسمح له عمداً بضربها. حيث كانت فادينيت تتخبط على الأرض. ساعدها أرتبى في الصعود ، ونقر مرة أخرى ميتيل على الجبين.
“هوو-اووه ••••••.”
“آه! إيه هي هي. “
كان يعتقد أن المجلد السحري كان أكثر من كافٍ لتحويل شيطان. و بالطبع كان بحاجة إلى استخدامه على شيطان فعلي لجمع المزيد من البيانات ، ولكن في هذه المرحلة بدا كل شيء على ما يرام!
“أجل. أنتي منحرفه “.
كان يعلم بالفعل أن محتوى حلمه كان صحيحًا. حيث كان أمره السابق إلى فادينيت تجربة بسيطة لاختبار رد فعل ميتيل وأكد أن رد فعلها ظل كما هو في نسخة حياتها السابقة. حيث تمسك به ميتيل كما لو كانت تحب أن تتعرض له. دفع ميتيل بعيدا عندما سأل فادينيت سؤال.
“ماذا … بحق الجحيم!”
بينما كان يتحدث بهذه الكلمات ، تحولت خوذة إريك. و سقطت على الأرض. و في النهاية كانت اللحظة التي تم فيها الكشف عن وجه إريك!
“انه الصباح؟ كيف يمكن للمرء أن يعرف ما إذا كان الصباح هنا؟ “
“إنه رد فعل سحري هائل. ربي. و إذا كان هو فمن المحتمل أن يمسح الظلال! “
“هل ربما بثرة كبيرة على خدك ••••••؟“
“يبدو أنهم خلقوا ساعات. يتحركون وفقًا لدورة قاموا بتكوينها. و عندما يحل الليل ، يطفئون الأضواء الموضوعة على السقف. حتى أنهم يتحكمون في سطوع الأضواء اعتمادًا على ما إذا كان الصباح أو منتصف النهار “.
“انه الصباح؟ كيف يمكن للمرء أن يعرف ما إذا كان الصباح هنا؟ “
“إنهم يفعلون ذلك من أجل هذه المدينة الهائلة؟“
“لم تكن روح حقيقية. حيث كانت مجرد جزء من هاجس. مجرد التفكير في ذلك فأنا غيرت المهارة التكميلية للقطعة الأثرية. و لقد فعلت شيئًا مشابهًا لذلك. ما رأيك؟ لقد كان نجاحًا هائلاً ، أليس كذلك؟ “
كانت البطله غبية بعض الشيء لكن قدرتها على التحكم في المانا خارجة عن المألوف. وتجاوزت كل الخيال. و إذا كانت هي التي ألحقت باللعنة فربما تكون قادرة على التحرك حول مانا اللعنة لإزالة الدروع. و هذه الفكرة لم تعد متاحه له ، وأزعجته أكثر. حيث كان غاضبًا لأنه كان أدنى من هذه الحمقاء!
كانت مهاراتهم التقنية لا مثيل لها. ابتسم آرتبي وهو يخرج من الغرفة مع الفتيات.
كمرجع كانت سيينا و رجينا في جلاسيا أطول من أعضاء الـ حزب الآخرين. و لهذا كانوا لا يزالون نائمين. و على أي حال لم يكن بحاجة إلى مساعدتهم بشكل خاص لذلك قرر السماح لهم بالنوم بسلام. ثم قام الثلاثة بفتح الباب الأمامي وخرجوا.
“القرف. كنت أعلم أن الأمر سيصبح على هذا النحو • •••••. “
“أنا هنا!”
“مهلا. سمعت أن البشر الذين وصلوا أمس سيساعدون إريك على خلع درعه! “
كان إريك هناك. و لقد غادر البارحة بطريقة رائعة للغاية ، ولكن يبدو أنه قد أتى ركضا إلى هذا الـ موقع بمجرد أن تم تشغيل الضوء.
“مهلا. سمعت أن البشر الذين وصلوا أمس سيساعدون إريك على خلع درعه! “
“هل أنت مستعد ، أرتبى!”
“في الواقع ، أنا فضولي بشأن شيء يتعلق بدرعك.”
“تبدو كما لو أن هذا سيكون التحدي الأكبر في حياتك.”
في الحلم ، كشف إريك أنه ارتدى الدرع بسبب مظهره. تباينت حياة إريك الماضية وحياته الحالية لكنهما ساروا في نفس الطريق حتى الاختلاف. حيث يبدو أنه على استعداد لخلع الدروع ومواجهة نفسه الحقيقية. لا يهم الحياة التي كانت يعيشها. حيث كانت الرغبة هي نفسها.
“هوو-اووه ••••••.”
“ألا يفترض أنهم مشغولون جميعًا بالمعركة؟“
“آرتبي هل سنجلب هذا الرجل إلى حزبنا؟“
“لقد سمعتم حديثنا أمس.”
ملأت صرخة الروح الانتقامية ساحة المدينة. حيث كانت قوية ، وكانت قصيرة. و الضوء الذي انفجر من جوهره التجاهل انحسر. ثم اختفى كل الضوء.
“هاه؟ تم التنفيذ؟ لست متأكدًا من تغير أي شيء؟ “
“أجل. أنتي منحرفه “.
“لا. عندما يولي أرتبى اهتمامًا إضافيًا لشخص ما فإنه دائمًا ما يتبين ذلك. “
“ماذا … بحق الجحيم!”
في كلماتها ، ابتسم أرتبى وهو يومئ رأسه.
وكان من المتوقع. و من الخارج كانت روا شديدة الدقة في تناول كل شيء. فلم يكن هناك أي طريقة لترك روا الوحوش التي ستزحف خارج المداخل.
“أنا آسف لاتخاذ القرار دون التشاور معكم. ومع ذلك فإن الرحلة إلى عالم الشياطين هي في مستقبلنا القريب ، وأعتقد أنه كان من الضروري أن نزيد من قدرتنا القتالية “.
“حسنا. إنني أتطلع إلى ذلك!”
تميل البطله رأسها. فتدفّق شعرها الذهبي اللامع إلى الجانب نتيجة لذلك وأصبح سيلبينون مفتونًا عندما شاهد هذا المنظر. و لقد أخرج من السعال المزيف.
“لا ، أنا لا أشكو. و إذا لم تكن فتاة جميلة فأنا موافقة عليها “.
“سوف أكمل هذه المهمة كما لو كانت حياتي تعتمد عليها!”
اعتقد أرتبى أن المعيار كان مشكوكًا فيه قليلاً عندما أصبح محيطه صاخبًا. فلم يكن سوى الأقزام. حيث كان الأقزام يتحدثون بصخب.
“إنه حقا درع حي!”
“مهلا. سمعت أن البشر الذين وصلوا أمس سيساعدون إريك على خلع درعه! “
“لم تكن روح حقيقية. حيث كانت مجرد جزء من هاجس. مجرد التفكير في ذلك فأنا غيرت المهارة التكميلية للقطعة الأثرية. و لقد فعلت شيئًا مشابهًا لذلك. ما رأيك؟ لقد كان نجاحًا هائلاً ، أليس كذلك؟ “
“ماذا!؟“
ومع ذلك سمح لها رد الفعل الخارق للطبيعة لـ ميتيل بالتفادي قبل أن يصل إصبع فادينيت إلى جبينها. ثم دفعت ميتيل فادينيت. و سقطت فادينيت.
“ما هذا الأضطراب؟“
“القرف••••••.”
لقد سافروا مع البطله ، وكانوا يعلمون أنها كانت كذلك حقًا. و لهذا كان المحارب واللص في حيرة من الكلمات.
“قلت للجميع أن يحضروا إلى هنا!”
لم يكن مجرد واحد أو اثنين من الأقزام. دعا قزم واحد قزم آخر ، وهذا القزم دعا قزم آخر … و في الواقع كان هناك حتى قزم مع قدح من البيرة في يده! و عندما نظر أرتبى إلى إريك بدا أيضًا مذهولًا.
المترجم: pharaoh-king-jeki
“لا يوجد سبب لتجمع الجميع هنا!”
“آه. و أنا آسفه. فعلت ذلك على الغريزة “.
“ألا يفترض أنهم مشغولون جميعًا بالمعركة؟“
“قلت للجميع أن يحضروا إلى هنا!”
“وفقا للحراس لا يوجد أثر لظلال الخطاة التي تُرى من الحفرة …”
كان الدرع الذي يرتديه إريك في الأصل هو درع هائج. حتى الآن ، سمحت له القدرة العقلية الممتازة لإريك بالتحكم في قوة الدروع. ومع ذلك عندما أدركت الدروع أنها على وشك أن يتم نقلها ، حاولت الاستيلاء على عقل إريك بقوة. حيث كان إريك يقاتل بشدة عندما كان يصرخ.
وكان من المتوقع. و من الخارج كانت روا شديدة الدقة في تناول كل شيء. فلم يكن هناك أي طريقة لترك روا الوحوش التي ستزحف خارج المداخل.
كانت البطله غبية بعض الشيء لكن قدرتها على التحكم في المانا خارجة عن المألوف. وتجاوزت كل الخيال. و إذا كانت هي التي ألحقت باللعنة فربما تكون قادرة على التحرك حول مانا اللعنة لإزالة الدروع. و هذه الفكرة لم تعد متاحه له ، وأزعجته أكثر. حيث كان غاضبًا لأنه كان أدنى من هذه الحمقاء!
في الأساس ، تلقى الأقزام عطلة خاصة بفضل روا. و لقد حان الوقت ليسمعوا عن إريك. أصبحت قضية درع إريك الموضوع الرئيسي ، وقد غرز الجميع أسنانهم بكل إخلاص في هذه القضية. فلم يكن هناك أي طريقة تمكن إريك من تجنب الـ انتباه الآن.
لقد تجاهل ملاحظة فادينيت الذكية! تلقى المجلد السحري الذي كان يطفو في الـ هواء ، إرادة أرتبى ، وبدأ في السماح بمزيد من الضوء. و بما أن اللعنة كشفت عن شكلها الحقيقي سيكون هذا أكثر ملاءمة من منظور أرتبى. حيث كان عليه فقط أن يطغى عليه ، ثم … انه سوف يعكس ذلك!
“القرف••••••.”
“عظيم!”
“ماذا نفعل ، إريك؟ هل تريد أن تفعل ذلك في الداخل؟ “
“ليس له رأس!”
“••••••لا.”
“هل يستغرق الأمر الكثير من القوة لإزالة لعنة درع إريك؟“
فكر إريك في الأمر للحظة وجيزة لكنه هز رأسه من جانب إلى آخر.
[كيأاااه-ها-ااااااااااااااااااااااه [!
“لقد قررت بالفعل الكشف عن مظهري. و لقد كان هؤلاء الأقزام معي طوال السنوات الثلاث الماضية ، وهم قلقون علي ، وقد بحثوا عني. أريد مواجهتهم بثقة. أريد أن أظهر لهم نفسي الحقيقية. و من فضلك افعل ذلك هنا ، أرتبى “.
“حسنا. إنني أتطلع إلى ذلك!”
“حسنا. … سأبدأ على الفور. “
“عظيم!”
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
مصاحب لصوت خافت الطنين ، أخرج أرتبى من جوهره التجاهل بيبي. حيث تم تنشيط جوهره التجاهل إلى أقصى حد. , صدى أرتبى المانا خاصته مع جوهره التجاهل وتم تعزيز قوة المانا خاصته. و لقد دخل في ما يمكن تسميته بالموقف الأساسي لترديد سحر عظيم.
“القرف••••••.”
“ما هذا بحق الجحيم !؟“
“إلهي. لقد سمعت عنها من قبل. و إذا امتلك المرء ذلك يقال أنه يمكن تكوين أقوى موظف في الوجود “.
“لم تكن روح حقيقية. حيث كانت مجرد جزء من هاجس. مجرد التفكير في ذلك فأنا غيرت المهارة التكميلية للقطعة الأثرية. و لقد فعلت شيئًا مشابهًا لذلك. ما رأيك؟ لقد كان نجاحًا هائلاً ، أليس كذلك؟ “
“هل ربما يحاول أن يعطينا ذلك حتى نتمكن من تحويله إلى سلاح؟“
“إذن لماذا فعلت ذلك؟ إريك لا يبدو أنك الشخص الذي يطمع في السلطة “.
“أريد أن أتطرق إليه في أقرب وقت ممكن!”
بعد ذلك أخرج مجلدًا سحريًا ، أعاد كتابته بالأمس. و تدفقت المانا التي تم تعزيزها من جوهره التجاهل مباشرة في المجلد السحري. و بعد تلقي إرادته ، طاف المجلد السحري في الـ هواء ، وبدأت الصفحات تتقلب من تلقاء نفسها.
هذا هو السبب في أن كلماته كانت غير متوقعة للغاية. حيث كان فم البطله مفتوحًا عندما سألت سؤالها.
“همم“.
“اوهههاااااهههاااااه!”
نجحت ميتيل في نصب كمين لـ أرتبى مع قبلة. و ارتدت ابتسامة النصر بلا كلام.و حيث بقي أرتبى ساكنا لفترة قصيرة. عندما ضربت شفتيها لمهاجمته مرة أخرى ، انتقل أخيرًا. و نقر على جبينها.
“هل ربما بثرة كبيرة على خدك ••••••؟“
“إنه رد فعل سحري هائل. ربي. و إذا كان هو فمن المحتمل أن يمسح الظلال! “
“وفقا للحراس لا يوجد أثر لظلال الخطاة التي تُرى من الحفرة …”
“هل يستغرق الأمر الكثير من القوة لإزالة لعنة درع إريك؟“
“آرتبي هل سنجلب هذا الرجل إلى حزبنا؟“
بدأ محيطهم يزداد صخبًا لكن لا يمكن المساعده. فتح أرتبى عينيه ، وشحذ الهدف السحري. و بالطبع كان هدفه هو لعنة غارقة في الدروع التي يرتديها إريك. و استهدف جوهرها.
“كوو أهههههههه! كيف يكون هذا الجرح الحرج العادي!
[كيأاااه-ها-ااااااااااااااااااااااه [!
في تلك اللحظة ، ظهرت بقعة سوداء فوق الدرع. حيث كان الأمر كما لو أنه كان ينتظر اللحظة التي ظهرت فيها تعويذة أرتبى!
“كنت تعرف.”
“كوووهك !؟“
حاول أرتبى حفظ الإحساس الذي كان يشعر به الآن في ذاكرته. حيث تم فتح الصفحة الأخيرة من المجلد السحري. و أطلقت جوهره التجاهل ضوءًا متفجرًا ومعمي. أوقف النور حركة الروح الانتقامية ، وفي اللحظة التالية ، تدفقت قوة المجلد السحري في روح الانتقام!
“هل أنت بخير ، إريك؟“
•••••• هذا ما كانوا يعتقدون.
يبدو أن ميتيل كانت قادرة على تفادي لمسة إصبع أرتبى لكنها كانت تسمح له عمداً بضربها. حيث كانت فادينيت تتخبط على الأرض. ساعدها أرتبى في الصعود ، ونقر مرة أخرى ميتيل على الجبين.
“كوو-وووووووووواووه. بحق الجحيم••••••!”
كان الدرع الذي يرتديه إريك في الأصل هو درع هائج. حتى الآن ، سمحت له القدرة العقلية الممتازة لإريك بالتحكم في قوة الدروع. ومع ذلك عندما أدركت الدروع أنها على وشك أن يتم نقلها ، حاولت الاستيلاء على عقل إريك بقوة. حيث كان إريك يقاتل بشدة عندما كان يصرخ.
وكان من المتوقع. و من الخارج كانت روا شديدة الدقة في تناول كل شيء. فلم يكن هناك أي طريقة لترك روا الوحوش التي ستزحف خارج المداخل.
“كوو أهههههههه! كيف يكون هذا الجرح الحرج العادي!
“في الواقع ، أنا فضولي بشأن شيء يتعلق بدرعك.”
“هل أنت أبله؟ كيف يمكن أن يكون هناك أي شيء طبيعي فيما يتعلق بالجرح الحرج! “
“إنه خانق.”
“هل يستغرق الأمر الكثير من القوة لإزالة لعنة درع إريك؟“
“أرتبى-نيم ، يبدو تفسيرك مختلفًا عن ذي قبل!”
“يبدو أنهم خلقوا ساعات. يتحركون وفقًا لدورة قاموا بتكوينها. و عندما يحل الليل ، يطفئون الأضواء الموضوعة على السقف. حتى أنهم يتحكمون في سطوع الأضواء اعتمادًا على ما إذا كان الصباح أو منتصف النهار “.
لقد تجاهل ملاحظة فادينيت الذكية! تلقى المجلد السحري الذي كان يطفو في الـ هواء ، إرادة أرتبى ، وبدأ في السماح بمزيد من الضوء. و بما أن اللعنة كشفت عن شكلها الحقيقي سيكون هذا أكثر ملاءمة من منظور أرتبى. حيث كان عليه فقط أن يطغى عليه ، ثم … انه سوف يعكس ذلك!
]كياه-ااااااااااااااااااااااهه [!
“كووووووو! أنا سوف أموت! سوف أموت حقاً! “
“مليم!”
“كل شيء على ما يرام. و أنا لا أبدأ مباراة قد أخسرها! “
الفصل 140: تحت الأرض الجزء السادس
في مكانه ، وقف هناك صبي صغير ولطيف للغاية بارتفاع 130 سم.
تم إنشاء المجلد السحري لقلب شيطان. حيث كانت قوة اللعنة مختلفة بشكل أساسي عن قوة الشيطان. ومع ذلك كانت روح الانتقام أضعف بكثير من الشيطان لذلك لا يمكنها مقاومة قوة المجلد السحري. و لقد استحوذ عليها قوة المجلد السحري.
ملأت صرخة الروح الانتقامية ساحة المدينة. حيث كانت قوية ، وكانت قصيرة. و الضوء الذي انفجر من جوهره التجاهل انحسر. ثم اختفى كل الضوء.
“أنتهى.”
]كيييييييييييييييييييي [!
“كووووووو! أنا سوف أموت! سوف أموت حقاً! “
“انه الصباح؟ كيف يمكن للمرء أن يعرف ما إذا كان الصباح هنا؟ “
“عظيم!”
حاول أرتبى حفظ الإحساس الذي كان يشعر به الآن في ذاكرته. حيث تم فتح الصفحة الأخيرة من المجلد السحري. و أطلقت جوهره التجاهل ضوءًا متفجرًا ومعمي. أوقف النور حركة الروح الانتقامية ، وفي اللحظة التالية ، تدفقت قوة المجلد السحري في روح الانتقام!
]كوو-ااااااااااااااااااااااهههه [!
ملأت صرخة الروح الانتقامية ساحة المدينة. حيث كانت قوية ، وكانت قصيرة. و الضوء الذي انفجر من جوهره التجاهل انحسر. ثم اختفى كل الضوء.
“لا يوجد سبب لتجمع الجميع هنا!”
“أنتهى.”
“لقد سمعتم حديثنا أمس.”
بعد استخدام كل قوته سقط المجلد السحري من الـ هواء. وألتقطه أرتبى على مهل ، ثم وضع المجلد السحري في جيبه. حيث كان لديه حقا تعبير ممتع على وجهه.
“آرتبي هل سنجلب هذا الرجل إلى حزبنا؟“
كان يعتقد أن المجلد السحري كان أكثر من كافٍ لتحويل شيطان. و بالطبع كان بحاجة إلى استخدامه على شيطان فعلي لجمع المزيد من البيانات ، ولكن في هذه المرحلة بدا كل شيء على ما يرام!
“لقد قررت بالفعل الكشف عن مظهري. و لقد كان هؤلاء الأقزام معي طوال السنوات الثلاث الماضية ، وهم قلقون علي ، وقد بحثوا عني. أريد مواجهتهم بثقة. أريد أن أظهر لهم نفسي الحقيقية. و من فضلك افعل ذلك هنا ، أرتبى “.
“… ث … ماذا؟ انها انتهت؟“
لقد سافروا مع البطله ، وكانوا يعلمون أنها كانت كذلك حقًا. و لهذا كان المحارب واللص في حيرة من الكلمات.
“هاه؟ تم التنفيذ؟ لست متأكدًا من تغير أي شيء؟ “
“إنه خانق.”
كان الأقزام ينظرون إلى الدرع المتصارع بعيون مهتمة ، ولكن عندما أدركوا أن المهمة كانت بالفعل واحدة ، رموا أعينهم بعدم تصديق. حتى يعتقد البعض أن الإجراء قد فشل.
وكان من المتوقع. و من الخارج كانت روا شديدة الدقة في تناول كل شيء. فلم يكن هناك أي طريقة لترك روا الوحوش التي ستزحف خارج المداخل.
“••••••إلهي.”
“في الواقع ، أنا فضولي بشأن شيء يتعلق بدرعك.”
ومع ذلك تم توجيه أسئلة الجميع إلى قطع بواسطة مالك الدروع إريك.
“لا ، أنا لا أشكو. و إذا لم تكن فتاة جميلة فأنا موافقة عليها “.
“لا أستطيع أن أصدق أنها كانت هناك بالفعل طريقة للحفاظ على قدرة الدروع أثناء طرد اللعنة فقط … لا لم تكن هذه عملية طرد الأرواح الشريرة“.
“عظيم!”
من خلال النظر لذلك لم يبق الدرع دون تغيير. تحولت البقعة السوداء إلى علامة زرقاء. و خلقت خطوطًا هندسية تغطي الدروع بأكملها.
“هل غيرتها إلى روح الوصي •••••• !؟“
“كوو-وووووووووواووه. بحق الجحيم••••••!”
“كووووووو! أنا سوف أموت! سوف أموت حقاً! “
“لم تكن روح حقيقية. حيث كانت مجرد جزء من هاجس. مجرد التفكير في ذلك فأنا غيرت المهارة التكميلية للقطعة الأثرية. و لقد فعلت شيئًا مشابهًا لذلك. ما رأيك؟ لقد كان نجاحًا هائلاً ، أليس كذلك؟ “
“أجل. قد يكون هذا دافعًا لي لكنني اتخذت قراري .. ذات يوم سأتخلص من هذا الدرع ، وسأريكم نفسي الحقيقية. “
“إنها حقا … مذهلة.”
“… ث … ماذا؟ انها انتهت؟“
بينما كان يتحدث بهذه الكلمات ، تحولت خوذة إريك. و سقطت على الأرض. و في النهاية كانت اللحظة التي تم فيها الكشف عن وجه إريك!
“كيااااااااااااااااااااااهك!”
“اووووووه-هويهويهوي“.
“ماذا … بحق الجحيم!”
بعد استخدام كل قوته سقط المجلد السحري من الـ هواء. وألتقطه أرتبى على مهل ، ثم وضع المجلد السحري في جيبه. حيث كان لديه حقا تعبير ممتع على وجهه.
“تبدو كما لو أن هذا سيكون التحدي الأكبر في حياتك.”
•••••• هذا ما كانوا يعتقدون.
“حسنا. … سأبدأ على الفور. “
“إنه فارغ!”
“••••••.”
“كنت تعرف.”
كان يعتقد أن المجلد السحري كان أكثر من كافٍ لتحويل شيطان. و بالطبع كان بحاجة إلى استخدامه على شيطان فعلي لجمع المزيد من البيانات ، ولكن في هذه المرحلة بدا كل شيء على ما يرام!
“ليس له رأس!”
“الضحك يعني السعادة فلماذا تتحدث عنه كما لو كان شيئًا سيئًا ••••••؟“
“إنه حقا درع حي!”
“القرف. كنت أعلم أن الأمر سيصبح على هذا النحو • •••••. “
من داخل الدروع تذمر إريك عندما سمع رد الفعل من محيطه. حيث كانت حواس ميتيل الخمسة حساسة لذا أمالت رأسها في ارتباك. حيث فكرت ، “صوته يبدو مختلفًا؟“
“لقد سمعتم حديثنا أمس.”
“إذا لم يكن الأمر كذلك فما الذي يجب أن يكون محرجًا بشأنه؟ يبدو الجميع مختلفين. و هذا أمر مُعطى “.
النصف الأخير من الدرع سقط أخيرًا على الأرض.
“•••••• هاه؟“
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
أخذ سيلبينون مغرفة من المحارب ، وأخذ حصته الخاصة من الحساء. و بلع حساءه وهو يسأل سؤالاً. لم يمض وقت طويل منذ أن بدأوا رحلتهم. بدا صغيرا في تلك اللحظة.
“لا يمكن.”
“كووووووو! أنا سوف أموت! سوف أموت حقاً! “
“إريك !؟“
“أنتهى.”
“فادينيت أريدك أن تعطي ميتيل نقرة جبين.”
“القرف••••••.”
في مكانه ، وقف هناك صبي صغير ولطيف للغاية بارتفاع 130 سم.
“هل ربما بثرة كبيرة على خدك ••••••؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
