نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Sorry For Being Born In This World 1

مقدمة

مقدمة

 

وضع نيكرو راحة يده على وجهه وحدق في الجثة المستدعاة.

الفصل 1. مقدمة

 

 

 

 

 

 

 

جلست على كرسي كهربائي.

ثلاث عمليات إعدام. وفشلت عمليتا إعدام بالحقنة المميتة. الآن ، أعدت حكومة ولاية تكساس كرسياً كهربائياً ، فقط من أجلي ، كانوا سيقومون بتشغيله الآن.

 

 

 

 

 

“اللعنة على مزاجه … حسنا! افعل ما تريد!

وشق الجلاد طريقه نحوي بتردد وشد يديّ وكاحليّ. كانت يداه ترتجفان بلا حسيب ولا رقيب وهو يضع أداة التقييد على رقبتي.

 

 

 

 

“ارحل فقط. سوف أتعامل معه. “

 

 

“أنا-سأقوم بوضع الأقطاب الكهربائية على رأسك الآن. “

 

 

 

 

الشاب الذي أصبح للتو ساحر حكومي.

 

 

كان رجل مهذب.

 

 

 

 

 

 

“ايه؟ لا ينبغي أن يحدث هذا…؟ “

شرح لي كل تحركاته ، كشخص محكوم عليه بالإعدام ، ووضع تاج الموت على رأسي.

 

 

 

 

 

 

بعد لحظات من توصلي إلى هذا الاستنتاج ، تلاشى العالم من حولي.

الآن ، مع هذا ، كان كل شيء جاهز.

 

 

 

 

 

 

 

ثلاث عمليات إعدام. وفشلت عمليتا إعدام بالحقنة المميتة. الآن ، أعدت حكومة ولاية تكساس كرسياً كهربائياً ، فقط من أجلي ، كانوا سيقومون بتشغيله الآن.

ابتلع الحاجب أمامي مرة ، واستمر بصوته المرتعش.

 

 

 

 

 

 

“…ليس سيئ كما اعتقدت. “

 

 

 

 

 

 

 

عاد المحضرين من حولي خائفين عندما سمعوا ذلك.

خرج الأستاذ من المبنى. لم يكن هناك الآن سوى هو ، نيكرو ، وساحر أبيض في المجمع.

 

 

 

 

 

 

“ماذا ، هل أنا إلى هذا الحد مخيف بالنسبة لكم أيها الناس؟ “

 

 

جاء أستاذ آخر إلى نيكرو بتعبير مليء بالمشاعر المختلطة.

 

 

 

ارتد الساحر مرة أخرى في حالة صدمة من الصراخ الذي بدا وكأنه يتردد عبر المجمع بأكمله.

لم يكن هناك رد.

 

 

 

 

 

 

 

عندما نظرت حولي ، وجدت أن أعين المديرين التنفيذيين من الإنتربول كانت أيضاً مليئة بالخوف.

 

 

كان اسمها سفينة الحوت العظيم ، رحم العالم

 

“آه … هذا الأبله مرة أخرى؟ “

 

 

“انظر إلي. أنا مجرد إنسان عادي. ليست هناك حاجة للخوف مني بعد الآن. “

 

 

 

 

على عكس ذلك ، بدأ وعيي يتضح.

 

 

هز مدير مكتب التحقيقات الفدرالي رأسه عندما سمعني أقول هذا.

 

 

 

 

 

 

 

بدا أن رئيس الإنتربول لم يعد قادر على تحمله ، ثم استدار ليرسم إشارة الصليب.

 

 

“لا توجد تضحيات كافية ، ولا وقت ولا نقود كافية … ماذا أفعل… “

 

 

 

لم أستطع معرفة من كان يتحدث ، ولم أستطع فهم ما كان يتحدث عنه الشخص . ليس الأمر كما لو أن ذهني غير واضح …

على أي حال.

 

 

 

 

 

 

 

الجهاز الموجود على حلقي يجعل الكلام صعب بعض الشيء…

 

 

 

 

 

 

 

“دعونا نفك هذا قليلا… “

وضع نيكرو راحة يده على وجهه وحدق في الجثة المستدعاة.

 

 

 

“باعتباري شخص كان يحاول دائماً العثور على شيء أعيش به ، لا أستطيع الإجابة عما إذا كنت قد عشت حياة مُرضية أم لا. “

 

“لا يزال يبدو غير مستقر… “

كراك. كراك .

 

 

شعرت بالإغماء.

 

 

 

 

نزعت القيود الفولاذية عن معصمي ، ووضعت يدي على حلقي.

 

 

 

 

“لماذا بحق الجحيم أخذ نيكرو غبياً مثل هذا كتلميذ له؟ “

 

“اتسائل عما إذا كان من الجيد فعل شيء كهذا… “

أخذ العملاء من حولي جميعاً أسلحتهم في مفاجأة.

 

 

“ارحل فقط. سوف أتعامل معه. “

 

 

 

 

لكن لم يوجه أي منهم أسلحته نحوي.

 

 

دينيس ، خوفا من تعرضه للركل مرة أخرى ، سرعان ما أحضر عمله إلى نيكرو.

 

 

 

 

“حلقي يؤلمني. “

 

 

 

 

 

 

 

قطعت أداة التقييد على رقبتي بأصابعي. ثم وضعت يدي بهدوء حيث كانتا من قبل.

ارتد الساحر مرة أخرى في حالة صدمة من الصراخ الذي بدا وكأنه يتردد عبر المجمع بأكمله.

 

جلست على كرسي كهربائي.

 

 

 

 

تحولت كل العيون في الغرفة إلى الأقفال المكسورة في حلقي. كانوا جميعاً يرتجفون من الخوف والعصبية.

ما هذا؟ عالم جديد؟ وحي ؟

 

 

 

 

 

ثم نطقت بكلماتي الأخيرة.

“احم- “

 

 

 

 

 

 

 

ابتلع الحاجب أمامي مرة ، واستمر بصوته المرتعش.

 

 

 

 

 

 

 

“رقم السجين 8358 المبيد. “

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا لقبي.

شعرت بالإغماء.

 

 

 

نقر الساحر على لسانه وابتعد.

 

 

لم يكن لدي اسم ولادة أو أي شيء.

 

 

 

 

 

 

 

“سنبدأ الآن في اعدام السجين بتهمة قتل 96732 شخص . أيها السجين ، هل لديك أي كلمات أخيرة؟ “

 

 

 

 

 

 

 

بدأت أفكر.

 

 

 

 

 

 

 

حتى بعد فترة طويلة من التفكير ، لا يبدو أن الحياة تستحق العيش حقاً.

“كيف حددت قدراته القتالية؟ أعطني المعادلة التي استخدمتها. “

 

 

 

 

 

لم يكن لدي اسم ولادة أو أي شيء.

اعتقدت ذات مرة أن هناك سبب لولادتي ، لكن تبين أن هذا مجرد وهم.

 

 

 

 

 

 

 

كم هو مروع.

 

 

 

 

الشاب الذي أصبح للتو ساحر حكومي.

 

“رقم السجين 8358 المبيد. “

“إذا كنت سأكون صادق معكم جميعاً ، فأنا إنسان عديم الفائدة وغير عقلاني ولا معنى لي . “

 

 

هل فشلت مرة أخرى؟ اعتقدت أن الكثير من الجهد سيكون بالتأكيد كافياً لقتلي…

 

 

 

 

ما نجح في ملئ قلبي بعد كل هذه السنوات لم يكن حلم ، بل مجرد حقيقة.

 

 

 

 

صليل.

 

 

ظلّ نفسي الذي كان شغوفاً بالأحلام والرغبات قد ابتلعه الغروب.

 

 

 

 

 

 

 

“باعتباري شخص كان يحاول دائماً العثور على شيء أعيش به ، لا أستطيع الإجابة عما إذا كنت قد عشت حياة مُرضية أم لا. “

 

 

 

 

 

 

 

كنت أشعر بالخجل من نفسي فقط.

 

 

داخل دائرة الاستدعاء الزرقاء كانت هناك جثة ساخنة ومبخرة.

 

هذا جعله ينفجر.

 

 

كان من المستحيل الحصول على إجابة مرضية من شخص عاش حياة مليئة بالملل.

هل تمزح معي؟!

 

 

 

 

 

 

“هناك شيء واحد أود أن أقوله قبل أن أغادر هذا العالم. “

 

 

 

 

تماماً مثل اللعبة ، هاه.

 

 

عبرت ساقيّ وأشعلت سيجارة إلكترونية كنت أخفيها في فمي. كان رأسي مائل لأعلى ، وكان ينظر إلى كل من حولي.

كان اسمها سفينة الحوت العظيم ، رحم العالم

 

 

 

 

 

 

ثم نطقت بكلماتي الأخيرة.

 

 

 

 

 

 

 

“أنا آسف لكوني ولدت في هذا العالم. “

“سنبدأ الآن في اعدام السجين بتهمة قتل 96732 شخص . أيها السجين ، هل لديك أي كلمات أخيرة؟ “

 

الحالة!

 

 

 

 

عبس الحاجب وأومأ برأسه تجاه الجلاد على الجانب الآخر من الزجاج.

“…إهدئ؟ “

 

 

 

 

 

“كما قلت استدعيت الشخص صاحب أعلى قدرات قتالية؟ ولكن… “

صليل.

 

 

 

 

 

 

 

نزل صوت معدني ثقيل على الغرفة.

تماماً مثل اللعبة ، هاه.

 

 

 

 

 

 

تفعيل الكرسي الكهربائي.

هل كان هذا الموت؟

 

“إلى أين؟ “

 

 

 

“اللعنة ، ذلك الغبي!

*

 

 

“باعتباري شخص كان يحاول دائماً العثور على شيء أعيش به ، لا أستطيع الإجابة عما إذا كنت قد عشت حياة مُرضية أم لا. “

 

 

 

ما نجح في ملئ قلبي بعد كل هذه السنوات لم يكن حلم ، بل مجرد حقيقة.

جمهورية الضباب.

 

 

 

 

“إلى أين؟ “

 

دعنا فقط ندخل اسم عشوائي .

تحت المبنى الحكومي كانت ورشة السحر التي كانت موجودة منذ أكثر من مائة عام.

 

 

 

 

خرج الأستاذ من المبنى. لم يكن هناك الآن سوى هو ، نيكرو ، وساحر أبيض في المجمع.

 

“كان أقوى شخص من بين كل هؤلاء الأشخاص… “

كان اسمها سفينة الحوت العظيم ، رحم العالم

 

 

 

 

 

 

“كم هو غريب … لا ينبغي أن يحدث هذا… “

في هذا المكان ، الذي عادة ما يضم عدداً قليلاً جداً من الأشخاص ، كان هناك مجموعة كبيرة من السحرة.

“كيف حددت قدراته القتالية؟ أعطني المعادلة التي استخدمتها. “

 

 

 

 

 

“أليس كذلك! اذهاب الىه! تحقق مما حدث ؟! ألا تتذكر أنني أخبرتك أن هذه كانت فرصتك الأخيرة؟ هل تريد فعلاً أن أقتلك؟ ههه؟! “

“لقد مات … أنت متأكد من أنك استدعيت الشخص المناسب؟ “

 

 

ثلاث عمليات إعدام. وفشلت عمليتا إعدام بالحقنة المميتة. الآن ، أعدت حكومة ولاية تكساس كرسياً كهربائياً ، فقط من أجلي ، كانوا سيقومون بتشغيله الآن.

 

 

 

ظلّ نفسي الذي كان شغوفاً بالأحلام والرغبات قد ابتلعه الغروب.

داخل دائرة الاستدعاء الزرقاء كانت هناك جثة ساخنة ومبخرة.

 

 

 

 

 

 

 

بناءً على مظهره ، كان ذكر بالغ.

 

 

ما هذا؟ عالم جديد؟ وحي ؟

 

“كيف حددت قدراته القتالية؟ أعطني المعادلة التي استخدمتها. “

 

برز صوت صاخب بين المتجمعين في الحشد.

كان وجهه منصهر من الحرارة ، وأطرافه مشققة مثل الأرض المحروقة نفسها والدماء تتساقط منها..

 

 

 

 

 

 

“لقد مات … أنت متأكد من أنك استدعيت الشخص المناسب؟ “

“فقط ما هو… “

 

 

 

 

 

 

كان بإمكاني سماع محادثة من مكان ليس بعيداً جداً.

كان الكرسي الذي كان يجلس عليه غير طبيعي أيضاً.

“حلقي يؤلمني. “

 

 

 

نقر الساحر على لسانه وابتعد.

 

 

انقطعت الأسلاك الموصولة به إلى قسمين أثناء عملية الاستدعاء ، لكنها كانت لا تزال تشتعل بالكهرباء.

 

 

 

 

 

 

على أي حال.

“ايه؟ لا ينبغي أن يحدث هذا…؟ “

 

 

 

 

“سأعطيك كل الدرجات التي تريدها ، لذا فقط حركها. “

 

بعد مرور بعض الوقت ، جئت لأواجه حفرة لا نهاية لها من الظلام.

برز صوت صاخب بين المتجمعين في الحشد.

 

 

 

 

 

 

 

السحرة العابسون جميعهم تحولوا إلى الشخص الذي تحدث للتو.

 

 

 

 

 

 

 

“آه … هذا الأبله مرة أخرى؟ “

لم أستطع معرفة من كان يتحدث ، ولم أستطع فهم ما كان يتحدث عنه الشخص . ليس الأمر كما لو أن ذهني غير واضح …

 

 

 

 

 

 

الشاب الذي أصبح للتو ساحر حكومي.

ارتد الساحر مرة أخرى في حالة صدمة من الصراخ الذي بدا وكأنه يتردد عبر المجمع بأكمله.

 

 

 

 

 

تم تنظيف المنطقة بعد فترة وجيزة وبدأ السحرة في المجمع بالمغادرة.

كان دينيس برين.

حك دينيس رأسه ببساطة حتى عندما سمع الآخرين في الغرفة يهينونه.

 

 

 

 

 

 

“اللعنة ، ذلك الغبي!

 

 

 

 

*

 

 

الأحمق الذي لم يكن ليأتي إلى هنا لولا توصية أقوى ساحر مظلم ، نيكرو كيل.

كم هو مروع.

 

 

 

 

 

 

كانت هذه هي الطريقة التي فكر بها جميع السحرة في دينيس.

 

 

شعرت بالإغماء.

 

رد دينيس ، الذي كان يفرك إصابته بيديه ، بسرعة.

 

“باعتباري شخص كان يحاول دائماً العثور على شيء أعيش به ، لا أستطيع الإجابة عما إذا كنت قد عشت حياة مُرضية أم لا. “

“لماذا بحق الجحيم أخذ نيكرو غبياً مثل هذا كتلميذ له؟ “

 

 

لذلك لا شيء يتغير إذا تركتها هكذا ، هاه…

 

ظلّ نفسي الذي كان شغوفاً بالأحلام والرغبات قد ابتلعه الغروب.

 

 

حك دينيس رأسه ببساطة حتى عندما سمع الآخرين في الغرفة يهينونه.

ما هذا؟ عالم جديد؟ وحي ؟

 

بدأت أفكر.

 

 

 

 

لقد فعل فقط ما قيل له أن يفعله.

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن يعرف فقط ما الخطأ الذي فعله.

 

 

 

 

هل يجب أن أجربها؟

 

 

هذا هو السبب الذي جعله ينظر إلى الجثة البخارية بنظرة مرتبكة على وجهه ، بينما كان يقول هذا طوال الوقت.

 

 

نزل صوت معدني ثقيل على الغرفة.

 

 

 

 

“كم هو غريب … لا ينبغي أن يحدث هذا… “

“آه ، إنه يعامل طلابه حقاً مثل العبيد.. إذا لم يكن من أجل درجتي المزيفة… “

 

 

 

 

 

 

“لا ينبغي أن يحدث؟ “

اعتقدت ذات مرة أن هناك سبب لولادتي ، لكن تبين أن هذا مجرد وهم.

 

 

 

 

 

 

اقترب منه معلمه ، نيكرو كيل ، من الخلف وركل ساقيه.

 

 

جلست على كرسي كهربائي.

 

 

 

 

“أوي ، لقيط! ألن تقوم بفحص ما حدث بشكل صحيح؟ “

 

 

 

 

قفز دينيس في مكانه بسبب الألم.

 

 

قفز دينيس في مكانه بسبب الألم.

 

 

 

 

“كان البطل! سخيف! استدعى كجثة! هل تعتقد أنني أستطيع أن أهدأ هكذا؟! “

 

 

لكن كلما فعل ذلك ، جاءت المزيد من الركلات في طريقه.

 

 

 

 

 

 

 

“أليس كذلك! اذهاب الىه! تحقق مما حدث ؟! ألا تتذكر أنني أخبرتك أن هذه كانت فرصتك الأخيرة؟ هل تريد فعلاً أن أقتلك؟ ههه؟! “

 

 

 

 

 

 

 

رد دينيس ، الذي كان يفرك إصابته بيديه ، بسرعة.

 

 

 

 

 

 

 

“أنا ، سوف أتحقق! نعم نعم! إذن .. هكذا .. إيه … إيه؟ غريب جدا ؟ “

مسؤولية الكارثة لن تقع على عاتقهم ، بل على من أدار المشروع بأكمله.

 

كان هذا لقبي.

 

 

 

“احم- “

بدأت حواجب نيكرو ترتجف.

 

 

 

 

 

 

 

“غريب؟ هل تريد أن تتعرض للضرب حتى تبدأ في الظهور بمظهر غريب؟ “

 

 

 

 

“اللعنة على مزاجه … حسنا! افعل ما تريد!

 

 

“لا! أعني ، لا توجد مشاكل في عملية الاستدعاء نفسها… “

 

 

 

 

 

 

 

“لا مشاكل؟ وبالتالي؟ “

 

 

الحالة!

 

“احم- “

 

“كما قلت استدعيت الشخص صاحب أعلى قدرات قتالية؟ ولكن… “

لم يكن لدي اسم ولادة أو أي شيء.

 

 

 

 

 

 

لاحظ نيكرو النظرات من حوله ، وخفض صوته.

 

 

 

 

 

 

“كيف حددت قدراته القتالية؟ أعطني المعادلة التي استخدمتها. “

كان سيرقص بفرح حتى لو تم استدعاء رجل بلا أطراف.

 

 

 

 

 

 

دينيس ، خوفا من تعرضه للركل مرة أخرى ، سرعان ما أحضر عمله إلى نيكرو.

 

 

 

 

 

 

جلست على كرسي كهربائي.

“إيه… لذا… كان الشخص صاحب أكبر عدد من جرائم القتل؟ “

تتحدث الفتاة الألمانية والرجل يتحدث الكورية.

 

نيكرو ، الذي كان يلعق دواخل فمه لبعض الوقت ، نظر إلى الساحر الأبيض ، ثم حك رأسه.

 

 

 

 

“هل تسألني سؤال هنا؟ هل تمزح معي؟ “

نظر نيكرو إلىه بخيبة أمل ، ثم عاد إلى الساحر.

 

 

 

 

 

 

“لا! لذا … أعني … الشخص الذي قتل أكبر عدد من الأشخاص في قتال واحد لواحد. “

 

 

 

 

اقترب منه معلمه ، نيكرو كيل ، من الخلف وركل ساقيه.

 

 

بدا أن دينيس أدرك غرابة كلماته ، وبدأ يهدأ نتيجة لذلك.

 

 

 

 

 

 

 

“كان أقوى شخص من بين كل هؤلاء الأشخاص… “

 

 

 

 

 

 

 

“أيها الغبي اللعين … كيف تخرجت بعقل كهذا بحق الجحيم؟ لقد استخدمت حالتك ، أليس كذلك؟ تعال ، كن جادا معي هنا. “

 

 

“اللعنة على مزاجه … حسنا! افعل ما تريد!

 

 

 

 

تدخل ساحر مختلف في المحادثة بعد أن أشفق على محنة دينيس.

 

 

 

 

 

 

مشى أستاذ كان عادة في الجانب الودود لنيكرو ليواسيه.

“دعونا نتوقف عند هذا الحد. أعني ، ما حدث قد حدث ، لذلك دعونا نركز فقط على إرسال تقرير إلى المسؤولين … “

 

 

نيكرو الذي كان على وشك الانتقام من الرجل وضع يده على جبهته وحاول التهدئة..

 

 

 

 

“آه ، انتظر لحظة! نحن بحاجة للتخلص من هذا القرف قبل أن نفعل أي شيء! لا تجرؤ على مقاطعة معلم آخر بخصوص هذا الأمر! “

كان بإمكاني سماع محادثة من مكان ليس بعيداً جداً.

 

“حتى لو لم يكن الأمر على ما يرام … حسناً ، فقد تم إلقاء النرد بالفعل. إما هذا أو محاولة إقناع المسؤولين مرة أخرى. “

 

 

 

 

نقر الساحر على لسانه وابتعد.

 

 

 

 

 

 

عبرت ساقيّ وأشعلت سيجارة إلكترونية كنت أخفيها في فمي. كان رأسي مائل لأعلى ، وكان ينظر إلى كل من حولي.

“اللعنة على مزاجه … حسنا! افعل ما تريد!

مرت عشر دقائق ، لكن لم يتغير شيء.

 

لم يكن هناك رد.

 

 

 

تتحدث الفتاة الألمانية والرجل يتحدث الكورية.

نيكرو الذي كان على وشك الانتقام من الرجل وضع يده على جبهته وحاول التهدئة..

 

 

 

 

*

 

 

لا شيء كان يسير بالطريقة التي يريدها!

 

 

 

 

 

 

نيكرو الذي كان على وشك الانتقام من الرجل وضع يده على جبهته وحاول التهدئة..

“لعنة الاله على كل شئ!

ما هذا؟ عالم جديد؟ وحي ؟

 

 

 

 

 

 

لم يتوقع حدوث شيء كهذا.

 

 

 

 

“آه ، إنه يعامل طلابه حقاً مثل العبيد.. إذا لم يكن من أجل درجتي المزيفة… “

 

 

كان سيرقص بفرح حتى لو تم استدعاء رجل بلا أطراف.

 

 

كدت أن أشعر أن المعاني انتقلت مباشرة إلى عقلي.

 

 

 

 

ارادة الاله…

 

 

 

 

 

 

 

استدعى كجثة…!

 

 

 

 

أخذ العملاء من حولي جميعاً أسلحتهم في مفاجأة.

 

 

هل تمزح معي؟!

كان وجهه منصهر من الحرارة ، وأطرافه مشققة مثل الأرض المحروقة نفسها والدماء تتساقط منها..

 

 

 

 

 

 

مشى أستاذ كان عادة في الجانب الودود لنيكرو ليواسيه.

لقد فعل فقط ما قيل له أن يفعله.

 

 

 

 

 

كان الكرسي الذي كان يجلس عليه غير طبيعي أيضاً.

“أستاذ ، دعنا نحاول أن نهدأ لثانية؟. “

 

 

 

 

 

 

 

“…إهدئ؟ “

 

 

 

 

 

 

 

هذا جعله ينفجر.

ثلاث عمليات إعدام. وفشلت عمليتا إعدام بالحقنة المميتة. الآن ، أعدت حكومة ولاية تكساس كرسياً كهربائياً ، فقط من أجلي ، كانوا سيقومون بتشغيله الآن.

 

 

 

 

 

 

“كان البطل! سخيف! استدعى كجثة! هل تعتقد أنني أستطيع أن أهدأ هكذا؟! “

 

 

 

 

 

 

 

ارتد الساحر مرة أخرى في حالة صدمة من الصراخ الذي بدا وكأنه يتردد عبر المجمع بأكمله.

 

 

*

 

 

 

“لا توجد تضحيات كافية ، ولا وقت ولا نقود كافية … ماذا أفعل… “

“لماذا أنت غاضب مني ، الآن … ليس الأمر كما لو كان بطلاً في الواقع ، أيضاً … ، أنت حقاً متقلب ، أليس كذلك. دينيس ، تعال إلى هنا. لا تغضب معلمك أكثر من ذلك. “

بعد مرور بعض الوقت ، جئت لأواجه حفرة لا نهاية لها من الظلام.

 

شرح لي كل تحركاته ، كشخص محكوم عليه بالإعدام ، ووضع تاج الموت على رأسي.

 

كنت أشعر بالخجل من نفسي فقط.

 

 

شق دينيس طريقه خلف الساحر.

 

 

بدأت الضوضاء من حولي تتلاشى.

 

 

 

كما كنت أفكر ملياً في نفسي ، ظهر شيء بدا وكأنه نافذة إشعار.

نظر نيكرو إلىه بخيبة أمل ، ثم عاد إلى الساحر.

 

 

 

 

 

 

 

“أنت ، سأراك لاحقاً. “

 

 

كان رجل مهذب.

 

 

 

 

تم تنظيف المنطقة بعد فترة وجيزة وبدأ السحرة في المجمع بالمغادرة.

 

 

 

 

 

 

 

مسؤولية الكارثة لن تقع على عاتقهم ، بل على من أدار المشروع بأكمله.

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا ، بالطبع ، لأن القائد يجب أن يكون دائماً هو الشخص الذي يتحمل كل اللوم.

 

 

كان هذا ، بالطبع ، لأن القائد يجب أن يكون دائماً هو الشخص الذي يتحمل كل اللوم.

 

 

 

 

وضع نيكرو راحة يده على وجهه وحدق في الجثة المستدعاة.

 

 

 

 

 

 

الشاب الذي أصبح للتو ساحر حكومي.

جاء أستاذ آخر إلى نيكرو بتعبير مليء بالمشاعر المختلطة.

كنت أشعر بالخجل من نفسي فقط.

 

 

 

 

 

 

“م … ماذا سنفعل بذلك؟ يجب علينا تنظيفه؟ “

 

 

“هناك شيء واحد أود أن أقوله قبل أن أغادر هذا العالم. “

 

 

 

 

بدا أن نيكرو يفكر لثانية ، ثم فتح فمه.

 

 

“ماذا ، هل أنا إلى هذا الحد مخيف بالنسبة لكم أيها الناس؟ “

 

 

 

 

“ارحل فقط. سوف أتعامل معه. “

“لماذا بحق الجحيم أخذ نيكرو غبياً مثل هذا كتلميذ له؟ “

 

 

 

 

 

في هذا المكان ، الذي عادة ما يضم عدداً قليلاً جداً من الأشخاص ، كان هناك مجموعة كبيرة من السحرة.

خرج الأستاذ من المبنى. لم يكن هناك الآن سوى هو ، نيكرو ، وساحر أبيض في المجمع.

“لقد مات … أنت متأكد من أنك استدعيت الشخص المناسب؟ “

 

 

 

 

 

 

“لا توجد تضحيات كافية ، ولا وقت ولا نقود كافية … ماذا أفعل… “

 

 

 

 

 

 

ظلّ نفسي الذي كان شغوفاً بالأحلام والرغبات قد ابتلعه الغروب.

نيكرو ، الذي كان يلعق دواخل فمه لبعض الوقت ، نظر إلى الساحر الأبيض ، ثم حك رأسه.

 

 

 

 

 

 

هل كان هذا الموت؟

“اتسائل عما إذا كان من الجيد فعل شيء كهذا… “

 

 

لم يكن يعرف فقط ما الخطأ الذي فعله.

 

 

 

 

*

 

 

 

 

 

 

 

شعرت بالإغماء.

 

 

 

 

 

 

 

هل فشلت مرة أخرى؟ اعتقدت أن الكثير من الجهد سيكون بالتأكيد كافياً لقتلي…

 

 

 

 

كان الكرسي الذي كان يجلس عليه غير طبيعي أيضاً.

 

 

“هل سيكون من الجيد حقاً استخدام استحضار الأرواح علي هذا الشيء؟ “

 

 

ما كشف لي بعد الظلام كان مساحة بيضاء لا نهاية لها.

 

“لا! أعني ، لا توجد مشاكل في عملية الاستدعاء نفسها… “

 

“آه … هذا الأبله مرة أخرى؟ “

“حتى لو لم يكن الأمر على ما يرام … حسناً ، فقد تم إلقاء النرد بالفعل. إما هذا أو محاولة إقناع المسؤولين مرة أخرى. “

هذا جعله ينفجر.

 

 

 

الأحمق الذي لم يكن ليأتي إلى هنا لولا توصية أقوى ساحر مظلم ، نيكرو كيل.

 

 

كان بإمكاني سماع محادثة من مكان ليس بعيداً جداً.

تحت المبنى الحكومي كانت ورشة السحر التي كانت موجودة منذ أكثر من مائة عام.

 

 

 

 

 

 

كانت إحدي طرفيها فتاة تبدو أنها كانت في سن 13 إلى 17 عاماً تقريباً. وكان آخر رجل في منتصف العشرينات من عمره.

 

 

“لا مشاكل؟ وبالتالي؟ “

 

 

 

 

تتحدث الفتاة الألمانية والرجل يتحدث الكورية.

 

 

 

 

 

 

وضع نيكرو راحة يده على وجهه وحدق في الجثة المستدعاة.

لقد كانت لغات أعرفها منذ البداية ، لكن الطريقة التي فهمت بها الكلمات كانت مختلفة تماماً عن السابق.

 

 

 

 

 

 

“رقم السجين 8358 المبيد. “

كدت أن أشعر أن المعاني انتقلت مباشرة إلى عقلي.

لاحظ نيكرو النظرات من حوله ، وخفض صوته.

 

 

 

“كيف حددت قدراته القتالية؟ أعطني المعادلة التي استخدمتها. “

 

 

“لا يزال يبدو غير مستقر… “

تتحدث الفتاة الألمانية والرجل يتحدث الكورية.

 

 

 

 

 

 

“تحتاج إلى تركه يرتاح لمدة ساعة لتثبيته. مرحباً ، إلى ماذا تنظر؟ حركه!

 

 

 

 

هذا جعله ينفجر.

 

 

“آه ، إنه يعامل طلابه حقاً مثل العبيد.. إذا لم يكن من أجل درجتي المزيفة… “

 

 

“لا يزال يبدو غير مستقر… “

 

بدأت أفكر.

 

ابتلع الحاجب أمامي مرة ، واستمر بصوته المرتعش.

كانت لغة لم أسمع بها من قبل . لكن لا يزال بإمكاني فهمها .

 

 

 

 

 

 

رد دينيس ، الذي كان يفرك إصابته بيديه ، بسرعة.

“سأعطيك كل الدرجات التي تريدها ، لذا فقط حركها. “

 

 

 

 

 

 

 

“إلى أين؟ “

 

 

 

 

“حتى لو لم يكن الأمر على ما يرام … حسناً ، فقد تم إلقاء النرد بالفعل. إما هذا أو محاولة إقناع المسؤولين مرة أخرى. “

 

“لعنة الاله على كل شئ!

“هناك ، غرفة الانتظار الرابعة. “

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا؟ أليس هذا المكان قاعدة وطنهم؟ “

 

 

 

 

 

 

 

“وماذا في ذلك؟ الشيء قد مات بالفعل. تعتقد أنهم سوف يذهبون للعب مع جثة؟ “

 

 

الجهاز الموجود على حلقي يجعل الكلام صعب بعض الشيء…

 

 

 

 

بدأت الضوضاء من حولي تتلاشى.

 

 

 

 

 

 

انقطعت الأسلاك الموصولة به إلى قسمين أثناء عملية الاستدعاء ، لكنها كانت لا تزال تشتعل بالكهرباء.

على عكس ذلك ، بدأ وعيي يتضح.

اعتقدت ذات مرة أن هناك سبب لولادتي ، لكن تبين أن هذا مجرد وهم.

 

 

 

 

 

 

بعد مرور بعض الوقت ، جئت لأواجه حفرة لا نهاية لها من الظلام.

“اللعنة على مزاجه … حسنا! افعل ما تريد!

 

 

 

 

 

الآن ، مع هذا ، كان كل شيء جاهز.

هل كان هذا الموت؟

“كيف حددت قدراته القتالية؟ أعطني المعادلة التي استخدمتها. “

 

 

 

“إلى أين؟ “

 

 

لم أستطع أن أقول حقاً ، لأنني لم أموت من قبل.

 

 

 

 

كان هذا ، بالطبع ، لأن القائد يجب أن يكون دائماً هو الشخص الذي يتحمل كل اللوم.

 

 

كما كنت أفكر ملياً في نفسي ، ظهر شيء بدا وكأنه نافذة إشعار.

“ماذا ، هل أنا إلى هذا الحد مخيف بالنسبة لكم أيها الناس؟ “

 

 

 

 

 

 

ما هذا؟ عالم جديد؟ وحي ؟

 

 

“أنا ، سوف أتحقق! نعم نعم! إذن .. هكذا .. إيه … إيه؟ غريب جدا ؟ “

 

“احم- “

 

 

لم أستطع معرفة من كان يتحدث ، ولم أستطع فهم ما كان يتحدث عنه الشخص . ليس الأمر كما لو أن ذهني غير واضح …

 

 

ما نجح في ملئ قلبي بعد كل هذه السنوات لم يكن حلم ، بل مجرد حقيقة.

 

 

 

عندما نظرت حولي ، وجدت أن أعين المديرين التنفيذيين من الإنتربول كانت أيضاً مليئة بالخوف.

هل هناك كاميرا في مكان ما أو شيء من هذا القبيل؟

 

 

بناءً على مظهره ، كان ذكر بالغ.

 

 

 

لم يكن هناك رد.

يا له من شيء غريب هذا.

 

 

 

 

كان هذا ، بالطبع ، لأن القائد يجب أن يكون دائماً هو الشخص الذي يتحمل كل اللوم.

 

 

يمكنني التوصل إلى عدة نظريات حول وضعي في الوقت الحالي ، لكن لم يكن لدي معلومات كافية.

وضع نيكرو راحة يده على وجهه وحدق في الجثة المستدعاة.

 

 

 

الأحمق الذي لم يكن ليأتي إلى هنا لولا توصية أقوى ساحر مظلم ، نيكرو كيل.

 

 

دعونا نستمر في المراقبة إذن.

في هذا المكان ، الذي عادة ما يضم عدداً قليلاً جداً من الأشخاص ، كان هناك مجموعة كبيرة من السحرة.

 

 

 

بدا أن رئيس الإنتربول لم يعد قادر على تحمله ، ثم استدار ليرسم إشارة الصليب.

 

 

بعد لحظات من توصلي إلى هذا الاستنتاج ، تلاشى العالم من حولي.

 

 

 

 

“إلى أين؟ “

 

 

ما كشف لي بعد الظلام كان مساحة بيضاء لا نهاية لها.

 

 

 

 

لا شيء كان يسير بالطريقة التي يريدها!

 

بناءً على مظهره ، كان ذكر بالغ.

يبدو وكأنه تطبيق هاتف ذكي.

 

 

 

 

هذا هو السبب الذي جعله ينظر إلى الجثة البخارية بنظرة مرتبكة على وجهه ، بينما كان يقول هذا طوال الوقت.

 

 

ليس لدي اسم.

ليس لدي اسم.

 

 

 

 

 

هل هناك كاميرا في مكان ما أو شيء من هذا القبيل؟

انتظرت أمام الرسالة الفارغة ، متسائلاً ما إذا كان خياري صائب .

“كيف حددت قدراته القتالية؟ أعطني المعادلة التي استخدمتها. “

 

 

 

 

 

وضع نيكرو راحة يده على وجهه وحدق في الجثة المستدعاة.

مرت عشر دقائق ، لكن لم يتغير شيء.

 

 

 

 

ظهرت رسالة على الفور بعد ذلك.

 

 

لذلك لا شيء يتغير إذا تركتها هكذا ، هاه…

 

 

 

 

 

 

 

دعنا فقط ندخل اسم عشوائي .

 

 

 

 

 

 

 

ظهرت رسالة على الفور بعد ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

تماماً مثل اللعبة ، هاه.

 

 

لا شيء كان يسير بالطريقة التي يريدها!

 

الشاب الذي أصبح للتو ساحر حكومي.

 

“آه … هذا الأبله مرة أخرى؟ “

هل يجب أن أجربها؟

 

 

 

 

“لا! أعني ، لا توجد مشاكل في عملية الاستدعاء نفسها… “

 

هذا جعله ينفجر.

الحالة!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كما كنت أفكر ملياً في نفسي ، ظهر شيء بدا وكأنه نافذة إشعار.

 

 

 

ما نجح في ملئ قلبي بعد كل هذه السنوات لم يكن حلم ، بل مجرد حقيقة.

 

 

 

“أليس كذلك! اذهاب الىه! تحقق مما حدث ؟! ألا تتذكر أنني أخبرتك أن هذه كانت فرصتك الأخيرة؟ هل تريد فعلاً أن أقتلك؟ ههه؟! “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بناءً على مظهره ، كان ذكر بالغ.

هل تمزح معي؟!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط