نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Sorry For Being Born In This World 31

31

31

 

 

الفصل 31. الحدود بين الوحش والبطل

 

 

كي-!

 

فكرت القديسة للحظة ثم جلست . لم يكن لأفعالها براعة على الإطلاق. لم تهتم عندما تتسخ ملابسها وشعرها من الأوساخ أيضاً . كان الأمر كما لو أن شيئاً ما أخذها. استعادت نفسها ، وشاهدت ساحة المعركة بصمت.

 

تحدثت القديسة بغضب قليلاً عندما أوقفت نفسي هناك عمداً.

“ههه… ههه…! “

 

 

 

 

 

 

 

بدأ وجه سرعة الاله يظهر الخوف والتوتر. لذلك هذا هو الوقت الذي يبدأ فيه في المعاناة من الآثار الجانبية لقدرته … أفترض أنه لا توجد طريقة لاستخدام هذه القوة دون دفع الثمن المناسب لها.

 

 

 

 

 

 

سوف يتقيأ أولئك الذين لا يتحملون الموت ، ويبدأ الآخرون في الابتسام بفرح. بالنسبة لهم ، لم يعد المحارب إنسان. مع مرور المزيد والمزيد من الوقت ، تغيرت حالة المعركة إلى شيء مختلف تماماً بدلاً من ذلك.

نظر المسرع إلى وجه مرؤوسه مرة واحدة ، وتمسك بإحكام بالشفرات في يده.

 

 

 

“○○○○…؟”

 

 

بااه!

قبضت القديسة على بنطالها بعد سماع سؤالي وسؤالي نيكرو ، وأجابت بهدوء.

 

“قلت لك ، أليس كذلك؟ “لا يمكنك قتل المحارب”. هكذا ستسير الامور. “

 

 

 

 

ثمانية شفرات أطلقت على المحارب.

 

 

تحركت القديسة في طريقي ووضعت يديها على أذني. تحولو على الفور إلى الدفء.

 

“المصاب… “

 

ألقو الحاجز الثاني ، وألغيت تعاويذ وبفات المحارب.

بااانغ!

 

 

بااه!

 

 

 

 

انفجرت عدة انفجارات دفعة واحدة ، حيث طارت قطع اللحم في كل مكان. سقط الدرع المحترق على الأرض بعد لحظة. سرعة الاله ، الذي كان يتنهد بارتياح في هذه المرحلة ، لم يستطع إلا أن يوسع عينيه فيما رآه بعد ذلك.

 

 

“مهلا! ماذا تفعل! هذا خطير! “

 

 

 

 

“هاه… هاه… هاه…؟ “

“نعم ، تدفئة هوائية. “

 

 

 

 

 

 

لم يستغرق الأمر حتى ثانية. لم تكن هناك أي علامات للتجديد على الإطلاق. يبدو أن المحارب “كان موجودً منذ البداية”. كان من الواضح أن جثة المحارب قد تحطمت إلى أشلاء قبل لحظة ، لكن الرجل كان يقف في مكانه بشكل عرضي وكأن شيئ لم يحدث.

 

 

تصفيق…؟

 

 

 

 

“فقط… ههه…! هو … مستحيل…! “

 

 

 

 

 

 

 

كان السرعة يلهث انفاسه ويداه على ركبتيه. اقترب منه المُسرع وسحبه إلى الوراء.

 

 

“أنا أخبرك ، مجرد رمي اللعنات لن يفعل أي شيء! “

 

قد يموت في وقت ما على هذا المعدل. كانت المشكلة ، لا أحد يعرف كم من الوقت سيستغرق. ألف سنة … مليون سنة … لم يكن هناك ما يدل على المدة التي قد يستغرقها هذا. لقد مرت خمس دقائق فقط على بدء المعركة. قد يبدو الأمر قصير ، ولكن بالنسبة للمستخدمين ذوي القدرة ، فقد كان مرهق للغاية بالنسبة لهم بالفعل. و…

 

 

“تعال إلى هنا وقف ورائي أيها المساعد. “

“لا تسمع. “

 

 

 

 

 

“لا تكوني سخيفة . اجلسي . سيأتي المصابين عندما يشعرون أنهم بحاجة إليكي. “

“ههه… هاه… أنا لست… “

 

 

 

 

“واو… فووو ، ماذا الآن؟ انها حقا لم تنجح. “

 

“لا تسمع. “

“استرح فقط. “

“هل يمكنني الوثوق بك؟ “

 

“عيناي…! “

 

 

 

 

تمكّن سرعة الاله بالكاد من الإيماء أثناء عودته. من خلال ما يحدث ، بدا أنه استنفد نفسه تماماً بعد ثلاث دقائق من استخدام قوته. قام الاثنان بإمطار المحارب بالهجمات ، لكن في النهاية ، كانا هما المرهقين. لم يهاجم المحارب ، لكنه نظر إلى الشخصين بصمت. تقريبا كما لو كان يأمرهم بالاستسلام.

 

 

 

 

 

 

 

استعاد سرعة الاله أنفاسه واستدار نحو المسرع.

 

 

 

 

بدا الأمر وكأنها هي نفسها لا تعرف ماذا تفعل. عبس نيكرو ، على ما يبدو منزعج من تلك النغمة.

 

لم يستغرق الأمر حتى ثانية. لم تكن هناك أي علامات للتجديد على الإطلاق. يبدو أن المحارب “كان موجودً منذ البداية”. كان من الواضح أن جثة المحارب قد تحطمت إلى أشلاء قبل لحظة ، لكن الرجل كان يقف في مكانه بشكل عرضي وكأن شيئ لم يحدث.

“واو… فووو ، ماذا الآن؟ انها حقا لم تنجح. “

 

 

 

 

[الهيكل العظمي الافتراضي = الإطار المادي] – يتم إلقاء تعويذة على العمود الفقري. إنه يخلق حاجز مادي يمكن أن يعمل بدلاً من الهيكل العظمي. بمعنى آخر ، فإنه يعيد إنشاء الهيكل العظمي باستخدام المانا . و يحمي العظام بالمانا . قوة هذا الحاجز كافية لتحمل ضربة من التنين.

 

 

“أخبرتك أنها لن تعمل عليه. لماذا يجب أن تكون عنيداً جداً؟ اقتراحاتك لم تنجح ابدا. “

 

 

 

 

 

 

 

“كيف يكون كل هذا خطأي؟ “

 

 

 

 

 

 

استعاد سرعة الاله أنفاسه واستدار نحو المسرع.

رفع المسرع قدميه ، كما لو كان يحاول ركل سرعة الاله للتحدث علانية ، لكنه انتهى به الأمر إلى إمساك ظهره بدلاً من ذلك..

 

 

 

 

 

 

 

“آه ، أوه أوه أوه . ظهري يقتلني. فقط أخرج الجنود للتعامل معه. إنه يسير الينا على أي حال . “

[الهيكل العظمي الافتراضي = الإطار المادي] – يتم إلقاء تعويذة على العمود الفقري. إنه يخلق حاجز مادي يمكن أن يعمل بدلاً من الهيكل العظمي. بمعنى آخر ، فإنه يعيد إنشاء الهيكل العظمي باستخدام المانا . و يحمي العظام بالمانا . قوة هذا الحاجز كافية لتحمل ضربة من التنين.

 

 

 

 

 

 

“هل يهم؟ الرجل لا يموت. “

 

 

“التدفئة الهوائية ، هاه… “

 

بااانغ!

 

 

“إنه خالد ، لكن يجب أن يكون له حدود أيضاً. سوف يموت في مرحلة ما. “

 

 

يبدو أن المحارب لم يتوقع حدوث أي شيء كهذا. لقد وقف للتو في مكانه ، وهو يتحسس الأحجار في يده.

 

“لقد دعانا بالبعوض ، صحيح؟ “

 

 

أومأ السرعة ، ورفع يديه في الهواء. كان يدعو إلى كتيبة الاخضاع الثانية.

 

 

 

 

 

 

الفصل 31. الحدود بين الوحش والبطل

شيف ، شيف!

 

 

 

 

 

 

 

تحرك المحاربين والمتسارعين ليظهرو في جميع ألانحاء حول المحارب. أخرج المتسارعين أسلحتهم وأطلقو النار مباشرة على المحارب. تم تطبيق كل من هذه المقذوفات بالقوى التي كان يتمتع بها هؤلاء الجنود ، مما سمح لها بالوصول إلى سرعات أعلى بكثير من سرعة الصوت. عندها فقط وجد المحارب أن الوضع كان أسوأ قليلاً من ذي قبل.

“تخيل القلعة! “

 

 

 

 

 

 

“تخيل القلعة! “

 

 

 

 

 

 

“لا تسمع. “

كان الهواء منحني حول المحارب وأحاط به مجال من الضوء المنشوري.

 

 

-مسرحية.

 

 

 

“فقط… ههه…! هو … مستحيل…! “

لذا فذه هي…

 

 

 

 

 

 

[الهيكل العظمي الافتراضي = الإطار المادي] – يتم إلقاء تعويذة على العمود الفقري. إنه يخلق حاجز مادي يمكن أن يعمل بدلاً من الهيكل العظمي. بمعنى آخر ، فإنه يعيد إنشاء الهيكل العظمي باستخدام المانا . و يحمي العظام بالمانا . قوة هذا الحاجز كافية لتحمل ضربة من التنين.

معجزة المحارب التي لا يمكن استخدامها إلا مرة واحدة في اليوم. لقد كان حاجزاً من شأنه أن يحمي مجموعة من الناس لمدة دقيقة كاملة. ربما قام بتنشيط هذا من أجل إعداد نفسه للمعركة. في كل مرة تصطدم فيها الأسلحة بالحاجز ، تطلق دفعة قوية من الطاقة أثرت على المباني الموجودة أدناه. كانت الحرارة الناتجة عنها كافية لتحويل الأرضية الحجرية تحتها إلى حمم . لكن المحارب لم يتعرض لأي ضرر على الإطلاق. لقد جلس ببساطة في حاجزه ، ينشط كل واحدة من تعويذاته بشكل عرضي.

 

 

 

 

 

 

 

[أعضاء معدنية] – يحيط الأعضاء بحاجز معدني لحمايتها.

 

 

 

[الهيكل العظمي الافتراضي = الإطار المادي] – يتم إلقاء تعويذة على العمود الفقري. إنه يخلق حاجز مادي يمكن أن يعمل بدلاً من الهيكل العظمي. بمعنى آخر ، فإنه يعيد إنشاء الهيكل العظمي باستخدام المانا . و يحمي العظام بالمانا . قوة هذا الحاجز كافية لتحمل ضربة من التنين.

 

 

 

 

“هذا هو…؟ “

 

حقاً. كان تصفيق بسيط. تصفيق بطيء بما يكفي لتراه بالعين البشرية. لكن نتيجة هذا كانت…

[حماية الاسلاف = نعمة سليفد] – يحمي العين من المواد مثل الغبار ، ويمنع الغازات القاتلة أو المقذوفات. كما يسمح للمستخدم بنقل الرسائل البعيدة.

 

 

 

نظراً لأنه دائماً ما يكون تحت نعمة [دم التنين] ، يمكن للمرء أيضاً أن يقول إنه يتمتع بأربع تأثيرات دعم في الوقت الحالي. لا يبدو أن المحارب يعتقد أن هذا كان كافي ، حيث رأى أنه كان يخرج جرعة أيضاً. كان يشربها الآن ، لأن الجرعة لن تنشط بمجرد أن يشربها أحد. القديسة و نيكرو أكد استخدام المحارب لاحجار تعاويذه . ثم أومأو لبعضهم البعض.

 

 

تم تسريع السيف العملاق الذي ألقاه مستخدم السرعة العالية بواسطة المسرع ، مما تسبب في تحرك السلاح بسرعة 25ماخ.

 

الجنود الذين كانو يسخرون من المحارب منذ لحظة كانو ينزفون من فتحاتهم. عندما رأو كيف تحولت عيونهم إلى اللون الأبيض ، بدا أنهم عانو من الحروق أيضاً.

 

نظر المسرع إلى وجه مرؤوسه مرة واحدة ، وتمسك بإحكام بالشفرات في يده.

بشش – شيشيشي!

“لا تسمع. “

 

 

 

 

 

رفع المسرع قدميه ، كما لو كان يحاول ركل سرعة الاله للتحدث علانية ، لكنه انتهى به الأمر إلى إمساك ظهره بدلاً من ذلك..

ألقو الحاجز الثاني ، وألغيت تعاويذ وبفات المحارب.

 

 

“جهزوا انفسكم. سنحتاج إلى الخروج من لحظة فشل [عين الموت]. “

 

كاد المحارب أن يتنهد بكلماته لكنه وسع ذراعيه إلى الجانب. مات عدة مرات في هذه العملية ، لكن هذا لم يمنعه.

 

 

“هذا هو…؟ “

“كاه…! “

 

 

 

حقاً. كان تصفيق بسيط. تصفيق بطيء بما يكفي لتراه بالعين البشرية. لكن نتيجة هذا كانت…

 

“ههه… ههه…! “

يبدو أن المحارب لم يتوقع حدوث أي شيء كهذا. لقد وقف للتو في مكانه ، وهو يتحسس الأحجار في يده.

 

 

 

 

قد يموت في وقت ما على هذا المعدل. كانت المشكلة ، لا أحد يعرف كم من الوقت سيستغرق. ألف سنة … مليون سنة … لم يكن هناك ما يدل على المدة التي قد يستغرقها هذا. لقد مرت خمس دقائق فقط على بدء المعركة. قد يبدو الأمر قصير ، ولكن بالنسبة للمستخدمين ذوي القدرة ، فقد كان مرهق للغاية بالنسبة لهم بالفعل. و…

 

 

بقي خمس ثوانس الآن.

“المصاب… “

 

 

 

 

 

 

[تخيل القلعة] اختفت ، وأطلقت موجة من المقذوفات على المحارب مرة أخرى.

 

 

 

تودادادا!

“آه ، أوه أوه أوه . ظهري يقتلني. فقط أخرج الجنود للتعامل معه. إنه يسير الينا على أي حال . “

 

 

 

 

 

 

تحول المحارب إلى هريسة من الهجوم الذي لا مفر منه. حتى عندما كان بطل قوي ، بدا أنه من الصعب عليه مواجهة هذا العدد الكبير من المستخدمين في آن واحد.

 

 

-مسرحية.

 

 

 

 

“بالطريقة التي أراها ، تحتاج فقط إلى حرقه. لا توجد طريقة ليعيش إذا أحرقناه تماماً ، صحيح؟ “

 

 

لم يستغرق الأمر حتى ثانية. لم تكن هناك أي علامات للتجديد على الإطلاق. يبدو أن المحارب “كان موجودً منذ البداية”. كان من الواضح أن جثة المحارب قد تحطمت إلى أشلاء قبل لحظة ، لكن الرجل كان يقف في مكانه بشكل عرضي وكأن شيئ لم يحدث.

 

 

 

 

تم تسريع السيف العملاق الذي ألقاه مستخدم السرعة العالية بواسطة المسرع ، مما تسبب في تحرك السلاح بسرعة 25ماخ.

 

 

 

 

 

 

 

كا بام!

 

 

 

 

بشش – شيشيشي!

 

 

ترك السلاح خطً من الضوء الأحمر أثناء تحركه في الهواء ، مما تسبب في انفجار هائل عند ملامسته للأرض.

 

 

 

 

 

 

رفع المسرع قدميه ، كما لو كان يحاول ركل سرعة الاله للتحدث علانية ، لكنه انتهى به الأمر إلى إمساك ظهره بدلاً من ذلك..

كوجاغاغا!

 

 

“بالطريقة التي أراها ، تحتاج فقط إلى حرقه. لا توجد طريقة ليعيش إذا أحرقناه تماماً ، صحيح؟ “

 

 

 

 

يمكن الشعور بحجم الانفجار حتى من مكان وجودنا ، على بعد ثلاثة كيلومترات من ساحة المعركة. كان لدى القديسة تعبير قلق وهي تشاهد المعركة باستخدام عيني العائمة.

يمكن الشعور بحجم الانفجار حتى من مكان وجودنا ، على بعد ثلاثة كيلومترات من ساحة المعركة. كان لدى القديسة تعبير قلق وهي تشاهد المعركة باستخدام عيني العائمة.

 

كانت كلماته منطقية. أنا دعمت كلماته.

 

 

 

 

“كما هو متوقع ، لا يعمل. “

 

 

-مسرحية.

 

“واو… فووو ، ماذا الآن؟ انها حقا لم تنجح. “

 

تحول المحارب إلى هريسة من الهجوم الذي لا مفر منه. حتى عندما كان بطل قوي ، بدا أنه من الصعب عليه مواجهة هذا العدد الكبير من المستخدمين في آن واحد.

لم يكن الرجل يحتضر. بغض النظر عما كانوا يفعلونه ، لم يمت. كانت [ميمنتو موري] قوة عالية المستوى. لم تعد القوة تؤثر على قوة كهذه. لقد كان شيئاً أقرب إلى اللغز في هذه المرحلة.

 

 

 

 

“التدفئة الهوائية ، هاه… “

 

 

“جهزوا انفسكم. سنحتاج إلى الخروج من لحظة فشل [عين الموت]. “

 

 

 

 

 

 

 

سألني نيكرو سؤال بنبرة صوت متوترة عندما قلت هذا.

 

 

 

 

 

 

“تخيل القلعة! “

“هل يمكنني الوثوق بك؟ “

“التدفئة الهوائية ، هاه… “

 

 

 

 

 

 

“قلت لك ، أليس كذلك؟ “لا يمكنك قتل المحارب”. هكذا ستسير الامور. “

 

 

 

 

“عيناي…! “

 

 

ربما عرف نيكرو بالفعل.

“آه ، أوه أوه أوه . ظهري يقتلني. فقط أخرج الجنود للتعامل معه. إنه يسير الينا على أي حال . “

 

 

 

لم يستغرق الأمر حتى ثانية. لم تكن هناك أي علامات للتجديد على الإطلاق. يبدو أن المحارب “كان موجودً منذ البداية”. كان من الواضح أن جثة المحارب قد تحطمت إلى أشلاء قبل لحظة ، لكن الرجل كان يقف في مكانه بشكل عرضي وكأن شيئ لم يحدث.

 

 

“إذا كان جسد المحارب شيئ يمتلك خصائص متجددة ، فيمكنك التخلص من الطاقة التي يحتويها بقتله مراراً وتكراراً. ولكن كما رأيت بالفعل ، فإن جزء من الهواء والمانا من حوله يمتصه باستمرار في كل مرة يموت فيها. “

 

 

 

 

 

 

“ههه… ههه…! “

قد يموت في وقت ما على هذا المعدل. كانت المشكلة ، لا أحد يعرف كم من الوقت سيستغرق. ألف سنة … مليون سنة … لم يكن هناك ما يدل على المدة التي قد يستغرقها هذا. لقد مرت خمس دقائق فقط على بدء المعركة. قد يبدو الأمر قصير ، ولكن بالنسبة للمستخدمين ذوي القدرة ، فقد كان مرهق للغاية بالنسبة لهم بالفعل. و…

حقاً. كان تصفيق بسيط. تصفيق بطيء بما يكفي لتراه بالعين البشرية. لكن نتيجة هذا كانت…

 

 

 

 

 

 

[لن يموت مهما فعلت.]

“ههه… هاه… أنا لست… “

 

“هذا هو…؟ “

مع مرور الوقت ، بدأ المزيد والمزيد في إدراك ذلك. بدأ هذا يهز قلوب الجنود في الميدان.

“ههه… ههه…! “

 

 

 

 

 

 

“مهلا! ماذا تفعل! هذا خطير! “

 

 

“إنه خالد ، لكن يجب أن يكون له حدود أيضاً. سوف يموت في مرحلة ما. “

 

 

 

 

“أنا أخبرك ، مجرد رمي اللعنات لن يفعل أي شيء! “

 

 

 

 

“آه ، أوه أوه أوه . ظهري يقتلني. فقط أخرج الجنود للتعامل معه. إنه يسير الينا على أي حال . “

 

لذا فذه هي…

بدأ عدد قليل من الجنود في محاولة مهاجمة المحارب بهجمات الاشتباك . هذا منع الآخرين من استخدام أسلحة المقذوفات. حاول المسرع منع الجنود من القيام بذلك ، لكن انتهى به الأمر بإيقاف نفسه.

 

 

 

 

 

 

 

“حسناً ، هذا مزعج. ليس الأمر وكأنه سيقبض عليهم ، لكن لا يزال… “

 

 

 

 

 

 

 

ما كان يهمه هو انتشار [العيون المائة والثمانية]. في وقت كهذا ، عندما لم تكن سلامتهم مضمونة ، كان نشرهم للتعامل مع المحارب مخاطرة كبيرة. كانت العاصفة تهزم المحارب حالياً من جانب واحد ، لكن هذا في حد ذاته كان مشكلة. قتل شخص لا يموت مراراً وتكراراً يكسر شيئ في رأسه. إنه يكسر “القلب” الذي يمتلكه الإنسان. رؤية كيف يتعافى المحارب ثانيتا بعد كسر رأسه يغير شيئ ما في عقل الجندي. إنه ينال من شخصية الجندي.

 

 

 

 

 

 

 

سوف يتقيأ أولئك الذين لا يتحملون الموت ، ويبدأ الآخرون في الابتسام بفرح. بالنسبة لهم ، لم يعد المحارب إنسان. مع مرور المزيد والمزيد من الوقت ، تغيرت حالة المعركة إلى شيء مختلف تماماً بدلاً من ذلك.

 

 

“عيناي…! “

 

 

 

 

-مسرحية.

بااه!

 

 

 

 

 

“أخبرتك أنها لن تعمل عليه. لماذا يجب أن تكون عنيداً جداً؟ اقتراحاتك لم تنجح ابدا. “

لم يعد الجنود يستخدمون قوتهم الكاملة. لقد عاملو المحارب على أنه شيء أقرب إلى الهدف. في مرحلة ما ، كان هذا هو الشخص الذي قضى على ملك الشياطين مع البطل. كان إنزال شخص مثل هذا يمنح الجنود إحساساً معيناً بالنشوة.

 

 

 

 

 

 

 

“انا رائع”.

 

 

 

 

 

 

 

“قوتي أقوى من قوته”.

 

 

انفجرت عدة انفجارات دفعة واحدة ، حيث طارت قطع اللحم في كل مكان. سقط الدرع المحترق على الأرض بعد لحظة. سرعة الاله ، الذي كان يتنهد بارتياح في هذه المرحلة ، لم يستطع إلا أن يوسع عينيه فيما رآه بعد ذلك.

 

“هل يهم؟ الرجل لا يموت. “

 

 

هؤلاء الجنود كانو ، في النهاية ، أناس عاديين تمكنوا من إيقاظ قدراتهم في عالم مختلف. أعطتهم حالة المعركة الحالية شعور كبير بالرضا والتنفيس. و الفخر ، في النهاية ، نجحو في إثارة غضب المحارب.

 

 

 

 

ألقو الحاجز الثاني ، وألغيت تعاويذ وبفات المحارب.

 

 

“…حملة لقتلي , يبدو انه حقا ينظر لي بازدراء.. “

 

 

 

 

 

 

 

كاد المحارب أن يتنهد بكلماته لكنه وسع ذراعيه إلى الجانب. مات عدة مرات في هذه العملية ، لكن هذا لم يمنعه.

 

 

 

 

 

 

 

“بغض النظر عن مدى سرعة البعوض ، فهو مجرد بعوض في النهاية. فقط حشرات. “

 

 

“لا تسمع. “

 

 

 

 

كانت بطيئة. على الأقل بالنسبة للعين البشرية كانت كذلك. جمع المحارب يديه معاً.

 

 

 

 

كان السرعة يلهث انفاسه ويداه على ركبتيه. اقترب منه المُسرع وسحبه إلى الوراء.

 

 

تصفيق…؟

 

 

“…حملة لقتلي , يبدو انه حقا ينظر لي بازدراء.. “

 

 

 

 

حقاً. كان تصفيق بسيط. تصفيق بطيء بما يكفي لتراه بالعين البشرية. لكن نتيجة هذا كانت…

 

 

 

 

 

 

 

كي-!

 

 

 

 

عبست القديسة وهي تضع يديها على أذنيها. كان جسدي يهتز من موجة الصدمة. اهتزت البلدة بصوت عالي بما يكفي لتمزيق المنطقة ، مما تسبب في أنين الجنود القريبين من الألم. إذا كان الأمر بهذا السوء هنا ، فلا بد أن يكون هناك في ساحة المعركة…

 

 

“أورك! “

 

 

تحركت القديسة في طريقي ووضعت يديها على أذني. تحولو على الفور إلى الدفء.

 

 

 

تودادادا!

عبست القديسة وهي تضع يديها على أذنيها. كان جسدي يهتز من موجة الصدمة. اهتزت البلدة بصوت عالي بما يكفي لتمزيق المنطقة ، مما تسبب في أنين الجنود القريبين من الألم. إذا كان الأمر بهذا السوء هنا ، فلا بد أن يكون هناك في ساحة المعركة…

 

 

“إنه خالد ، لكن يجب أن يكون له حدود أيضاً. سوف يموت في مرحلة ما. “

 

“○○○○…؟”

 

 

“كاه…! “

 

 

كانت كلماته منطقية. أنا دعمت كلماته.

 

 

 

 

“عيناي…! “

 

 

شيف ، شيف!

 

 

 

 

الجنود الذين كانو يسخرون من المحارب منذ لحظة كانو ينزفون من فتحاتهم. عندما رأو كيف تحولت عيونهم إلى اللون الأبيض ، بدا أنهم عانو من الحروق أيضاً.

 

 

 

 

 

 

 

“التدفئة الهوائية ، هاه… “

سوف يتقيأ أولئك الذين لا يتحملون الموت ، ويبدأ الآخرون في الابتسام بفرح. بالنسبة لهم ، لم يعد المحارب إنسان. مع مرور المزيد والمزيد من الوقت ، تغيرت حالة المعركة إلى شيء مختلف تماماً بدلاً من ذلك.

 

 

 

تودادادا!

 

 

“○○○○…؟”

 

 

 

 

 

 

 

“لا تسمع. “

 

 

“أنا ضد دخول المعالجين إلى ساحة المعركة أيضاً. سيكون من الأفضل ترك الجرحى ليتم نقلهم إلى هنا بواسطة الناقلات الآنية. “

 

“أورك! “

 

 

تحركت القديسة في طريقي ووضعت يديها على أذني. تحولو على الفور إلى الدفء.

 

 

 

 

 

 

“المصاب… “

“تدفئة هوائية…؟ “

 

 

 

 

 

 

 

“نعم ، تدفئة هوائية. “

 

 

سألني نيكرو سؤال بنبرة صوت متوترة عندما قلت هذا.

 

 

 

 

تحدثت القديسة بغضب قليلاً عندما أوقفت نفسي هناك عمداً.

 

 

 

 

 

 

“تخيل القلعة! “

“ألا يجب أن تشرحي الآن؟ “

 

 

 

 

 

 

 

“إنه ارتفاع حرارة جسم صلب ناتج عن سرعته العالية في الهواء. يمكن ملاحظتها بشكل شائع على المركبات الفضائية والطائرات المقاتلة. “

[لن يموت مهما فعلت.]

 

 

 

 

 

 

استمعت لي القديسة باهتمام ، ثم وقفت بوجه قلق.

“قوتي أقوى من قوته”.

 

“انا رائع”.

 

 

 

 

“إلى أين تذهب؟” “أين تعتقد أنك ذاهب؟ “

 

 

 

 

 

 

“○○○○…؟”

قبضت القديسة على بنطالها بعد سماع سؤالي وسؤالي نيكرو ، وأجابت بهدوء.

“إذا كان جسد المحارب شيئ يمتلك خصائص متجددة ، فيمكنك التخلص من الطاقة التي يحتويها بقتله مراراً وتكراراً. ولكن كما رأيت بالفعل ، فإن جزء من الهواء والمانا من حوله يمتصه باستمرار في كل مرة يموت فيها. “

 

 

 

 

 

 

“المصاب… “

“ههه… هاه… أنا لست… “

 

 

 

تحول المحارب إلى هريسة من الهجوم الذي لا مفر منه. حتى عندما كان بطل قوي ، بدا أنه من الصعب عليه مواجهة هذا العدد الكبير من المستخدمين في آن واحد.

 

“هل يمكنني الوثوق بك؟ “

بدا الأمر وكأنها هي نفسها لا تعرف ماذا تفعل. عبس نيكرو ، على ما يبدو منزعج من تلك النغمة.

 

 

 

 

 

 

“انا رائع”.

“لا تكوني سخيفة . اجلسي . سيأتي المصابين عندما يشعرون أنهم بحاجة إليكي. “

 

 

 

 

 

 

 

كانت كلماته منطقية. أنا دعمت كلماته.

 

 

 

 

تودادادا!

 

 

“أنا ضد دخول المعالجين إلى ساحة المعركة أيضاً. سيكون من الأفضل ترك الجرحى ليتم نقلهم إلى هنا بواسطة الناقلات الآنية. “

 

 

 

 

 

 

 

فكرت القديسة للحظة ثم جلست . لم يكن لأفعالها براعة على الإطلاق. لم تهتم عندما تتسخ ملابسها وشعرها من الأوساخ أيضاً . كان الأمر كما لو أن شيئاً ما أخذها. استعادت نفسها ، وشاهدت ساحة المعركة بصمت.

 

 

 

 

“أخبرتك أنها لن تعمل عليه. لماذا يجب أن تكون عنيداً جداً؟ اقتراحاتك لم تنجح ابدا. “

 

 

كنا نشارك رؤيتنا باستخدام العين العائمة. حتى الآن ، لم يكن هناك سوى شخص واحد قُتل بهجوم المحارب المضاد . أصيب ثمانية بجروح ، وتمكن الباقون من الفرار بسرعة تفوق سرعة الصوت. جاء الناقلون الفوريون على الفور لاستعادة المرضى. بدأ الجنود الذين فوجئو بهجوم المحارب المضاد في التجمع ، وبدأو في الحديث حول ما قاله قبل لحظات.

“التدفئة الهوائية ، هاه… “

 

 

 

 

 

 

“ألم يقل شيئ الآن؟ “

 

 

 

 

 

 

 

“لقد دعانا بالبعوض ، صحيح؟ “

 

 

 

 

 

 

 

لم يكونو من النوع الذي يأخذ إهانة كهذه. بالنسبة لهم ، لم يكن المحارب سوى “نقطة انطلاق”. بالنسبة لهم ، لا تزال لهم اليد العليا.

 

 

 

 

كان السرعة يلهث انفاسه ويداه على ركبتيه. اقترب منه المُسرع وسحبه إلى الوراء.

 

 

استؤنفت المعركة بين المحارب والمتسارعين . ما عدا ان هذه المرة ، أصبح الجنود أكثر عنفاً ، بل وأكثر قسوة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هل يهم؟ الرجل لا يموت. “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط