52
الفصل 52 – إعادة كتابة القدر – الجولة الرابعة (2)
“الكلمات يمكن أن تكون عنيفة للغاية!”
“مزعج.”
“عشر ثواني؟”
في النهاية ، كل هذا كان يتم فقط لإرضاء نفسي . بالنسبة للقديسة ، كان كل هذا بلا معنى تماماً.
سرعان ما بدأت القديسة في العمل عندما بدأت العد التنازلي. تمتمت بسعادة “ماذا أختار …؟” تحت انفاسها. الحذاء الذي اختارته في النهاية كان زوج من الكعب العالي لا يتناسب مع فستانها على الإطلاق. كان الكعب مرتفع بما يكفي لرفع ارتفاعها بنحو سبعة سنتيمترات. هل كانت تحاول أن تبدو طويلة القامة قدر الإمكان …؟ لم أكن أعرف أنها تتوق إلى الهواء النقي كثيراً.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
ومع ذلك ، يبدو أنها قد تسقط اذا ارتدت الكعب العالي.
كانت تحاول أن تعطيني جواربها. حتى أنها كانت مليئة برائحتها بسبب حرارة الصيف.
لا ، هذا الوهم كبير جداً. لم يكن يجب أن يؤلمها كثيراً ، لكنها كانت تبكي كالطفل وهي تمد ذراعيها نحوي. أتذكر شيئ كهذا حدث من قبل. مرة أخرى عندما كنا نضع الحاجز لمحاصرة المحارب.
نظرت حولي قليلاً واخترت لها زوج أصغر من الأحذية. كانا زوج من الأحذية البيضاء اللامعة المسطحة التي يبدو أنها تتناسب حقاً مع تنورتها الصوفية البيضاء.
“ابتلعي أولاً. لا تتحدثي وفمك ممتلئ.”
ستتم إعادة ضبط ذاكرتها بنهاية اليوم.
“أليس هذا أفضل؟ لست متأكد من أنه يمكنك المشي به.”
لقد دفعت أصابع لحم الخنزير المقدد والبطاطا المقلية في فمها بينما كنت أفكر في الفيلم الذي سنشاهده.
تمتم الجمهور فيما بينهم عندما رأو الشعلة المقدسة. حسناً ، ليس الأمر كما لو كان الأمر مهم إذا رأوه . يمكنني فقط أن أسميها خدعة سحرية.
“هاه؟ ما قلته للتو كان إهانة كبيرة لأنوثتي!”
“ما ، انظر! انظر!”
الأنوثة…؟ هل تريد أن تنمو بهذا القدر؟ غضبت القديسة وأمسكت بكعبها العالي.
لم يكن لدي أي مشاعر تجاه القديسة. أنا ، الذي لم يكن لديّ “قلب” في البداية ، ربما لن ينتهي بي المطاف أبداً بحب شخص ما. في الوقت الحالي ، كنت أخطط لإرضائها ، حتى … لا تقف في طريقي – حتى أتمكن من التركيز.
“يمكنني أن آخذ الكعب العالي ؟ حتى كعب العارضات ليس شيئ بالنسبة لي! يمكنني ارتداء الكعب العالي والركض بسهولة!”
“حريق…”
نظرت بهدوء إلى الناس من حولنا. لا يهم أين ذهبنا ، تبعنا الناس. لم يكونو يتبعوننا فقط. كانو يلتقطون الصور بهواتفهم الذكية دون محاولة إخفاء الامر. هل كان لديهم حقاً القليل ليفعلوه؟ انزلقت القديسة عندما لم تنتبه وهي تسقط على الأرض بلهثة. كنا محاطين بالصخب مرة أخرى.
مرة أخرى مع التلاعب بالألفاظ . ضحكت القديسة علي وهو ترتدي كعب العارضة وهززت رأسي رداً على ذلك. هل كان من المفترض أن تكون مهرج أم ماذا؟ اختارت الكعب العالي رغماً عن الجميع وخلعت حذائها.
آه ، هل كانت …
وضعت القديسة يديها في تنورتها بينما كان الجميع يراقبوها وخلعت الجوارب الضيقة. تدحرجت قطعة القماش السوداء لتكشف عن ساق بيضاء. وقفت ككيركي على ساق واحدة وحاولت خلع الأخرى من ساقها الأخرى. ألم تكن محرجة …؟
تمتم الجمهور فيما بينهم عندما رأو الشعلة المقدسة. حسناً ، ليس الأمر كما لو كان الأمر مهم إذا رأوه . يمكنني فقط أن أسميها خدعة سحرية.
انها حقا تأكل مثل الحوت. من المحتمل أنها كانت ستأكل يدي إذا لم أهتم. لاحظت القديسة أنني كنت أراقبها بفضول عندما دفعت المزيد من الطعام إليها وسلمتني قطعة من اللحم المشوي.
بينما كنت أشاهدها في ذهول ، ضحكت القديسة على نفسها بهدوء و القتها نحوي.
“لأظن أنك ستنظر إلي بهذه العيون … كما اعتقدت ، فتيات المدارس الثانوية حقاً منتجات متميزة. حسناً ، سأمنحك هذا كمكافأة . يرجى معاملتها بتوقير . آه! ربما يمكنك استخدام هذا كإرث عائلتك “.
“هممم!”
كانت تحاول أن تعطيني جواربها. حتى أنها كانت مليئة برائحتها بسبب حرارة الصيف.
“همم الن تهاكك الفاتيره؟”
“لا أريد ذلك!”
أمسكت بذراعيها وساعدتها. اشتعلت النيران في يدي عندما أمسكت يديها وشعرت بالألم. في الوقت نفسه ، كان بإمكاني أن أشعر بدفئها مع الشعور الناعم بيدها.
ومع ذلك ، يبدو أنها قد تسقط اذا ارتدت الكعب العالي.
رميته على الأرض حالما حصلت عليه.
*
اشعر نوعاً ما بالملل.
*
حسناً ، على أي حال …
“هممم!”
“هاه؟ ما قلته للتو كان إهانة كبيرة لأنوثتي!”
اشعر نوعاً ما بالملل.
أخذت القديسة قضمة عملاقة من فطيرتها ورسمت ابتسامة على وجهها وهي تضع يديها حول خديها . فطيرة مغطاة بسلطة الذرة مع الكاتشب والخردل. كان 2.5 دولار فقط. لقد أنهتها في عضتين وبدأت في البحث عن هدفها التالي. طوال الوقت كانت تفعل هذا ، ظلت تنظر إلي بوجه مذنب.
“ارتديه بنفسك.”
رميته على الأرض حالما حصلت عليه.
“همم الن تهاكك الفاتيره؟”
لا ، هذا الوهم كبير جداً. لم يكن يجب أن يؤلمها كثيراً ، لكنها كانت تبكي كالطفل وهي تمد ذراعيها نحوي. أتذكر شيئ كهذا حدث من قبل. مرة أخرى عندما كنا نضع الحاجز لمحاصرة المحارب.
“هاه؟ ما قلته للتو كان إهانة كبيرة لأنوثتي!”
“ابتلعي أولاً. لا تتحدثي وفمك ممتلئ.”
هي تأكل كثيراً. لماذا أشعر أنني أربي بقرة؟ صعد كلانا إلى الطابق السابع وبدأت في إطعام القديسة بدافع الفضول فقط لمعرفة مقدار ما يمكن أن تأكله. الطابق الثامن عبارة عن مجمع سينمائي ، لذا … أعتقد أننا سنشاهد فيلم بعد ذلك؟
اشعر نوعاً ما بالملل.
لم يكن لدي أي مشاعر تجاه القديسة. أنا ، الذي لم يكن لديّ “قلب” في البداية ، ربما لن ينتهي بي المطاف أبداً بحب شخص ما. في الوقت الحالي ، كنت أخطط لإرضائها ، حتى … لا تقف في طريقي – حتى أتمكن من التركيز.
لقد دفعت أصابع لحم الخنزير المقدد والبطاطا المقلية في فمها بينما كنت أفكر في الفيلم الذي سنشاهده.
تمتم الجمهور فيما بينهم عندما رأو الشعلة المقدسة. حسناً ، ليس الأمر كما لو كان الأمر مهم إذا رأوه . يمكنني فقط أن أسميها خدعة سحرية.
هممم هممم.
لقد فعلت حقا ما تريد. انتهى بي الأمر بأخذ العصا وتنشيط قلب من ذهب. اشتريت خاتم ملتهم من قسم المعدات الخاصة. سيبدو مثل خاتم الزوجين ، لذلك سأضعه في إصبعي الأوسط.
الفصل 52 – إعادة كتابة القدر – الجولة الرابعة (2)
انها حقا تأكل مثل الحوت. من المحتمل أنها كانت ستأكل يدي إذا لم أهتم. لاحظت القديسة أنني كنت أراقبها بفضول عندما دفعت المزيد من الطعام إليها وسلمتني قطعة من اللحم المشوي.
الأنوثة…؟ هل تريد أن تنمو بهذا القدر؟ غضبت القديسة وأمسكت بكعبها العالي.
“هيه السيد قاتل ~ إذن أنت أخيراً تشعر بالجوع ؟ يجب أن تأكل. آه ~”
“أليس هذا أفضل؟ لست متأكد من أنه يمكنك المشي به.”
“هممم!”
“لا داعي لذلك. أنا لا أشعر بالجوع ولا يمكنني تذوق أي شيء على أي حال.”
“يمكنني أن آخذ الكعب العالي ؟ حتى كعب العارضات ليس شيئ بالنسبة لي! يمكنني ارتداء الكعب العالي والركض بسهولة!”
“همم الن تهاكك الفاتيره؟”
ظلت تحاول دفعه لداخل فمي رغم أنني أغلقت فمي بإحكام. أصبح وجهي مغطى بالصلصة بفضل ذلك.
تمتم الجمهور فيما بينهم عندما رأو الشعلة المقدسة. حسناً ، ليس الأمر كما لو كان الأمر مهم إذا رأوه . يمكنني فقط أن أسميها خدعة سحرية.
“اذا اخذت الخاتم الملتهم . ستكون قادر على التذوق قليلاً .”
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“الكلمات يمكن أن تكون عنيفة للغاية!”
“أليس هذا أفضل؟ لست متأكد من أنه يمكنك المشي به.”
لقد فعلت حقا ما تريد. انتهى بي الأمر بأخذ العصا وتنشيط قلب من ذهب. اشتريت خاتم ملتهم من قسم المعدات الخاصة. سيبدو مثل خاتم الزوجين ، لذلك سأضعه في إصبعي الأوسط.
مرة أخرى مع التلاعب بالألفاظ . ضحكت القديسة علي وهو ترتدي كعب العارضة وهززت رأسي رداً على ذلك. هل كان من المفترض أن تكون مهرج أم ماذا؟ اختارت الكعب العالي رغماً عن الجميع وخلعت حذائها.
حسناً ، ما زلنا نبدو مثل زوجين هكذا.
نظرت بهدوء إلى الناس من حولنا. لا يهم أين ذهبنا ، تبعنا الناس. لم يكونو يتبعوننا فقط. كانو يلتقطون الصور بهواتفهم الذكية دون محاولة إخفاء الامر. هل كان لديهم حقاً القليل ليفعلوه؟ انزلقت القديسة عندما لم تنتبه وهي تسقط على الأرض بلهثة. كنا محاطين بالصخب مرة أخرى.
نحن فقط نبدو مثل كزوجين بالطبع.
“لماذا افعل ذلك؟”
لم يكن لدي أي مشاعر تجاه القديسة. أنا ، الذي لم يكن لديّ “قلب” في البداية ، ربما لن ينتهي بي المطاف أبداً بحب شخص ما. في الوقت الحالي ، كنت أخطط لإرضائها ، حتى … لا تقف في طريقي – حتى أتمكن من التركيز.
ستتم إعادة ضبط ذاكرتها بنهاية اليوم.
تمتم الجمهور فيما بينهم عندما رأو الشعلة المقدسة. حسناً ، ليس الأمر كما لو كان الأمر مهم إذا رأوه . يمكنني فقط أن أسميها خدعة سحرية.
في النهاية ، كل هذا كان يتم فقط لإرضاء نفسي . بالنسبة للقديسة ، كان كل هذا بلا معنى تماماً.
أخبرتها أن تقف بمفردها في ذلك الوقت ، لكن …
حسناً ، على أي حال …
“هيه السيد قاتل ~ إذن أنت أخيراً تشعر بالجوع ؟ يجب أن تأكل. آه ~”
نظرت بهدوء إلى الناس من حولنا. لا يهم أين ذهبنا ، تبعنا الناس. لم يكونو يتبعوننا فقط. كانو يلتقطون الصور بهواتفهم الذكية دون محاولة إخفاء الامر. هل كان لديهم حقاً القليل ليفعلوه؟ انزلقت القديسة عندما لم تنتبه وهي تسقط على الأرض بلهثة. كنا محاطين بالصخب مرة أخرى.
“مزعج.”
نظرت حولي قليلاً واخترت لها زوج أصغر من الأحذية. كانا زوج من الأحذية البيضاء اللامعة المسطحة التي يبدو أنها تتناسب حقاً مع تنورتها الصوفية البيضاء.
نظرت بهدوء إلى الناس من حولنا. لا يهم أين ذهبنا ، تبعنا الناس. لم يكونو يتبعوننا فقط. كانو يلتقطون الصور بهواتفهم الذكية دون محاولة إخفاء الامر. هل كان لديهم حقاً القليل ليفعلوه؟ انزلقت القديسة عندما لم تنتبه وهي تسقط على الأرض بلهثة. كنا محاطين بالصخب مرة أخرى.
نحن فقط نبدو مثل كزوجين بالطبع.
كما اعتقدت ، لم تكن معتادة على الكعب العالي. لماذا اختارته إذن؟ السبب الذي جعل الناس يزينون أنفسهم هو المظهر الجيد . لذلك كان الاستنتاج الذي توصلت إليه واضح.
آه ، هل كانت …
لتبدو جيدة أمامي.
لا ، هذا الوهم كبير جداً. لم يكن يجب أن يؤلمها كثيراً ، لكنها كانت تبكي كالطفل وهي تمد ذراعيها نحوي. أتذكر شيئ كهذا حدث من قبل. مرة أخرى عندما كنا نضع الحاجز لمحاصرة المحارب.
في النهاية ، كل هذا كان يتم فقط لإرضاء نفسي . بالنسبة للقديسة ، كان كل هذا بلا معنى تماماً.
“عشر ثواني؟”
أخبرتها أن تقف بمفردها في ذلك الوقت ، لكن …
الأنوثة…؟ هل تريد أن تنمو بهذا القدر؟ غضبت القديسة وأمسكت بكعبها العالي.
وضعت القديسة يديها في تنورتها بينما كان الجميع يراقبوها وخلعت الجوارب الضيقة. تدحرجت قطعة القماش السوداء لتكشف عن ساق بيضاء. وقفت ككيركي على ساق واحدة وحاولت خلع الأخرى من ساقها الأخرى. ألم تكن محرجة …؟
أمسكت بذراعيها وساعدتها. اشتعلت النيران في يدي عندما أمسكت يديها وشعرت بالألم. في الوقت نفسه ، كان بإمكاني أن أشعر بدفئها مع الشعور الناعم بيدها.
ظلت تحاول دفعه لداخل فمي رغم أنني أغلقت فمي بإحكام. أصبح وجهي مغطى بالصلصة بفضل ذلك.
“ما ، انظر! انظر!”
الأنوثة…؟ هل تريد أن تنمو بهذا القدر؟ غضبت القديسة وأمسكت بكعبها العالي.
“حريق…”
سرعان ما بدأت القديسة في العمل عندما بدأت العد التنازلي. تمتمت بسعادة “ماذا أختار …؟” تحت انفاسها. الحذاء الذي اختارته في النهاية كان زوج من الكعب العالي لا يتناسب مع فستانها على الإطلاق. كان الكعب مرتفع بما يكفي لرفع ارتفاعها بنحو سبعة سنتيمترات. هل كانت تحاول أن تبدو طويلة القامة قدر الإمكان …؟ لم أكن أعرف أنها تتوق إلى الهواء النقي كثيراً.
“لا داعي لذلك. أنا لا أشعر بالجوع ولا يمكنني تذوق أي شيء على أي حال.”
تمتم الجمهور فيما بينهم عندما رأو الشعلة المقدسة. حسناً ، ليس الأمر كما لو كان الأمر مهم إذا رأوه . يمكنني فقط أن أسميها خدعة سحرية.
نظرت حولي قليلاً واخترت لها زوج أصغر من الأحذية. كانا زوج من الأحذية البيضاء اللامعة المسطحة التي يبدو أنها تتناسب حقاً مع تنورتها الصوفية البيضاء.
لتبدو جيدة أمامي.
“… من… أنت.”
قالت شكراً بصوت شبه صامت. لقد تحولت بشرتها من لون الشمندر إلى اللون الأحمر من الإحراج وهي تنفض الغبار عن ملابسها. ماذا حدث لها وهي تبكي في وقت سابق؟ على أي حال ، أفترض أنني يجب أن أعطيها زوج جديد من الأحذية … طرقت بأصابعي وطلبت من الحارس أن يجلب الحذاء المسطح الأبيض. عندما دفعت الحذاء اليها ، انتهى الأمر بوضع قدميها نحوي بعد قليل من المقاومة الأولية . هل كانت تحاول أن تكون سندريلا أو شيء من هذا القبيل؟
وضعت القديسة يديها في تنورتها بينما كان الجميع يراقبوها وخلعت الجوارب الضيقة. تدحرجت قطعة القماش السوداء لتكشف عن ساق بيضاء. وقفت ككيركي على ساق واحدة وحاولت خلع الأخرى من ساقها الأخرى. ألم تكن محرجة …؟
“ارتديه بنفسك.”
“مزعج.”
“الم تكن ستضعها لي؟”
“حريق…”
“لماذا افعل ذلك؟”
الأنوثة…؟ هل تريد أن تنمو بهذا القدر؟ غضبت القديسة وأمسكت بكعبها العالي.
أصبح وجه القديسة أكثر احمرار من ذي قبل عندما رفضتها تماماً. حسناً ، كان من الواضح سبب كل هذا. لقد رفضتها على الرغم من علمي بذلك. بعد كل شيء ، حتى بالنسبة لي ، كان وضع حذاء لفتاة … محرج بعض الشيء.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
اشعر نوعاً ما بالملل.
كانت تحاول أن تعطيني جواربها. حتى أنها كانت مليئة برائحتها بسبب حرارة الصيف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
