نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 17

الباب فتح

الباب فتح

الفصل 17 : الباب فتح

لقد جردت من كل شيء تقريبا!

منزل راو.

كانت صاحبة الشقة مرة أخرى!

الطابق الثاني ، في الحمام.

لم يكن هناك سوى تشانغ يي في المنزل. بعد أن تذمر وشكا عدة مرات ، لم يجلس مكتوف الأيدي وبدأ العمل بجد. كان يعلم أن الاخت الاكبر راو كانت قاسية من الخارج ، لكنها كانت ناعمة من الداخل. قد يشتكي الكثير من المستأجرين من لسانها السام ، لكن الكثير منهم تلقوا مساعدة منها. كان تشانغ يي أحدهم. في كل مرة لم يتناولها ، أليس الاخت الكبيرة  راو هو الذي استقر على وجباته؟ ومن ثم ، عرف أنه ممتن. وبما أنه وافق على تنظيف منزلها ، فقد فعل ذلك بشكل صحيح. بعد العمل الجاد طوال اليوم ، تعب تشانغ يي وتم تغطيته بالعرق. كانت الظهيرة بالفعل ، لذلك أنهى الكعكين المتبقيين المحشوة بالخضروات.

“ماء الحمام صار ساخنا.” صاح تشانغ يي من الداخل.

من كان يتحدث؟

بدا أن صاحبة المنزل كانت على الهاتف ، وبعد فترة ، أجابت ، “لا أستطيع الاستحمام. أحتاج إلى الخروج ولن أعود إلا بعد الظهر!”

كانت المالكة دائمًا شخصًا أفعاله وكلماته سريعة كالبرق!

“آه؟ ماذا تفعل؟” طلب تشانغ يي.

ذاك الجسم…

“ما أفعله ليس من شأنك!” صوت الاخت الكبرى راو لم يكن ودودًا أبدًا. “سأترك المنزل لكي ترتبه. نظفه جيدًا. خاصة تلك النوافذ على الجانب الجنوبي. سأرحل. تذكر أن تغلق الباب بعد أن تغادر ولا تلمس أغراضي!”

“آه؟ ماذا تفعل؟” طلب تشانغ يي.

مع ضربة ، أغلقت الباب في الطابق الأول.

“ما أفعله ليس من شأنك!” صوت الاخت الكبرى راو لم يكن ودودًا أبدًا. “سأترك المنزل لكي ترتبه. نظفه جيدًا. خاصة تلك النوافذ على الجانب الجنوبي. سأرحل. تذكر أن تغلق الباب بعد أن تغادر ولا تلمس أغراضي!”

لم يكن هناك سوى تشانغ يي في المنزل. بعد أن تذمر وشكا عدة مرات ، لم يجلس مكتوف الأيدي وبدأ العمل بجد. كان يعلم أن الاخت الاكبر راو كانت قاسية من الخارج ، لكنها كانت ناعمة من الداخل. قد يشتكي الكثير من المستأجرين من لسانها السام ، لكن الكثير منهم تلقوا مساعدة منها. كان تشانغ يي أحدهم. في كل مرة لم يتناولها ، أليس الاخت الكبيرة  راو هو الذي استقر على وجباته؟ ومن ثم ، عرف أنه ممتن. وبما أنه وافق على تنظيف منزلها ، فقد فعل ذلك بشكل صحيح. بعد العمل الجاد طوال اليوم ، تعب تشانغ يي وتم تغطيته بالعرق. كانت الظهيرة بالفعل ، لذلك أنهى الكعكين المتبقيين المحشوة بالخضروات.

شعرت تشانغ يي أنفه بدوره دافئ. هو تقريبا لا يستطيع السيطرة عليه!

كما يقول المثل القديم ، عندما يكون البطن ممتلئًا ، يكون العقل بين الخادمات … هذا ليس صحيحًا.

من كان يتحدث؟

كما يقول المثل القديم ، ينبغي للمرء الحصول على قيلولة بعد الظهر بعد تناول وجبة واحدة والحصول على عطلة نهاية الأسبوع عن جدارة.

على بعد مترين تقريبًا ، خلعت راو إيمين رأسها وألقيته في الغسالة. لم تلبس الكثير ، إنه الصيف. ظهرها كان يواجه تشانغ يي وهي تنحني حاليًا عن ذراعيها لإلغاء حمالة صدرها. وسرعان ما تم خلع حمالة صدر مطرزة بالألوان عارية وألقيت على الجانب. تحركت يديها وهي تلعن بالطقس المشمس، بينما بدأت تقلع التنورة الرمادية التي كانت ترتديها. مع فكاك ، سقط الفستان على أرضية الحمام. بعد خطوة إلى الأمام ، استخدمت راو إيمين أصابع قدميها لقذف التنورة في الغسالة.

لم يخطط تشانغ يي للتغلب على الأقوال القديمة. ومع ذلك ، فإنه لا يستطيع الراحة مع جسده تفوح منه رائحة العرق. وقال إنه يتطلع إلى حوض الاستحمام في منزل راو بنوايا شريرة. وكان كل تشانغ يي في حمامه له صنبور دش. لم تكن مثيرة بما فيه الكفاية ، في حين كان حوض الاستحمام الاخت الكبيرة راو حوض استحمام كبير. استمتع تشانغ يي بالإحساس في الاستحمام في حوض الاستحمام. علاوة على ذلك ، كان قد ملأه بالماء الساخن من قبل ، لذلك سيكون مضيعة لعدم استخدامه. وعلى الرغم من أن راو إيمين حذرت تشانغ يي من عدم لمسها ، إلا أن تشانغ يي لم يستجب للتحذير. بعد كل شيء ، فإنها لن تعود إلا في فترة ما بعد الظهر.

من كان يتحدث؟

كان لمنزلها حمامان والحمام المعني كان في غرفة نوم راو إيمين في الطابق العلوي.

لقد جردت من كل شيء تقريبا!

الحمام كبير وحوض الاستحمام واسع جداً. لمس الماء ، وجد تشانغ يي أنه لا يزال دافئًا.

قد يكون لدى بعض الأشخاص لسان مكتوم على السطح ، لكن ما قيل كان يتم عادةً عن طريق مزحة. ومع ذلك ، فإن لسان راو إيمن المصعد من عظامها. كانت تحب  تأنيب وتهكم وتضع الناس. أليس كذلك؟ حتى مع عدم وجود تشانغ ، لم يكن لدى راو ايمين نية للضوء من خلال ملاحظاتها القاسية ، حتى على انفراد.

أغلق تشانغ يي الباب وبدأ في خلع ملابسه. ألقى ملابسه الداخلية وقميصه في سلة ملابس كانت بجانب غسالة الملابس وضعت في حوض الاستحمام. بعد أن سحب الستارة البيضاء ، كان يتنهد بشكل مريح. قريبا ، أغمض عينيه قسرا لأنه كان متعة كبيرة.

على بعد مترين تقريبًا ، خلعت راو إيمين رأسها وألقيته في الغسالة. لم تلبس الكثير ، إنه الصيف. ظهرها كان يواجه تشانغ يي وهي تنحني حاليًا عن ذراعيها لإلغاء حمالة صدرها. وسرعان ما تم خلع حمالة صدر مطرزة بالألوان عارية وألقيت على الجانب. تحركت يديها وهي تلعن بالطقس المشمس، بينما بدأت تقلع التنورة الرمادية التي كانت ترتديها. مع فكاك ، سقط الفستان على أرضية الحمام. بعد خطوة إلى الأمام ، استخدمت راو إيمين أصابع قدميها لقذف التنورة في الغسالة.

نصف ساعه…

نصف ساعه…

ساعة واحدة…

كما يقول المثل القديم ، عندما يكون البطن ممتلئًا ، يكون العقل بين الخادمات … هذا ليس صحيحًا.

تدري ، كان نائم.

كان رد فعل تشانغ يي على الفور. كان وجهه أخضر.ش*ت ، لماذا عادت باكرا؟ لم تقول … هيه ، ماذا تقصد في وقت مبكر؟ كان ينام بشكل سليم. كان تشانغ يي في حالة من الذعر. شعر وكأنه قد تم القبض عليه متلبسا وشعر بالحرج الشديد. ولكن بغض النظر عما فعله الآن ، كان عديم الفائدة. مالت تشانغ يي رأسه ونظرت من خلال فجوة الستار ، والتفكير في الاعتراف بخطئه.

عندما فتح تشانغ يي عينيه مرة أخرى ، استيقظ من إغلاق باب قريب. أدرك أن درجة حرارة الماء لم تعد ساخنة.

أما بالنسبة لراو إيمين ، فهي في الحقيقة لم تر تشانغ يي ، الذي اختف بسبب جرعة التخفي. لقد تمتمت على نفسها: “هذا الطفل تشانغ يي لم يفرج عن الماء ، حتى بعد أن علم أنني كنت على وشك الخروج. هل كان ينتظرني حتى أستخدمه لري النباتات؟ للتفكير أنه أصبح مضيفًا لديه مثل هذا التفكير البطيء. هذا هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن المحطات الإذاعية أن تكون منظمات خيرية.

“فيو ، هذه الشمس اللعينة تحترقني حقًا!” جاء صوت امرأة تتحدث مع نفسها من وراء الستار!

هذا الجلد …

من كان يتحدث؟

قد يكون لدى بعض الأشخاص لسان مكتوم على السطح ، لكن ما قيل كان يتم عادةً عن طريق مزحة. ومع ذلك ، فإن لسان راو إيمن المصعد من عظامها. كانت تحب  تأنيب وتهكم وتضع الناس. أليس كذلك؟ حتى مع عدم وجود تشانغ ، لم يكن لدى راو ايمين نية للضوء من خلال ملاحظاتها القاسية ، حتى على انفراد.

كانت صاحبة الشقة مرة أخرى!

لم يكن هناك سوى تشانغ يي في المنزل. بعد أن تذمر وشكا عدة مرات ، لم يجلس مكتوف الأيدي وبدأ العمل بجد. كان يعلم أن الاخت الاكبر راو كانت قاسية من الخارج ، لكنها كانت ناعمة من الداخل. قد يشتكي الكثير من المستأجرين من لسانها السام ، لكن الكثير منهم تلقوا مساعدة منها. كان تشانغ يي أحدهم. في كل مرة لم يتناولها ، أليس الاخت الكبيرة  راو هو الذي استقر على وجباته؟ ومن ثم ، عرف أنه ممتن. وبما أنه وافق على تنظيف منزلها ، فقد فعل ذلك بشكل صحيح. بعد العمل الجاد طوال اليوم ، تعب تشانغ يي وتم تغطيته بالعرق. كانت الظهيرة بالفعل ، لذلك أنهى الكعكين المتبقيين المحشوة بالخضروات.

كان رد فعل تشانغ يي على الفور. كان وجهه أخضر.ش*ت ، لماذا عادت باكرا؟ لم تقول … هيه ، ماذا تقصد في وقت مبكر؟ كان ينام بشكل سليم. كان تشانغ يي في حالة من الذعر. شعر وكأنه قد تم القبض عليه متلبسا وشعر بالحرج الشديد. ولكن بغض النظر عما فعله الآن ، كان عديم الفائدة. مالت تشانغ يي رأسه ونظرت من خلال فجوة الستار ، والتفكير في الاعتراف بخطئه.

كانت صاحبة الشقة مرة أخرى!

ومع ذلك ، فقط هذا نظرة خاطفة جعل الأمر أسوأ!

لم يكن تشانغ يي يريد أن ينتهي به المطاف بالضرب مثل هؤلاء المشاغبين. على الرغم من أن خلفية العالم كانت مختلفة الآن ، إلا أنه لم تحدث أي تغييرات جوهرية في علاقاته الشخصية. كان المالكة لا تزال تلك المرأة التي لديها القدرة على القتال ضد شابين بمفردها {مئة}. ماذا ستكون نتيجته إذا ركلته بكل قوتها؟ علاوة على ذلك ، كان تشانغ يي يتخذ خطواته الأولى في أن يصبح مضيفًا إذاعيًا مشهورًا. إذا ألقى نظرة خاطفة عليه ، فهل من المحرج؟ من المؤكد أنه لم يستطع أن يدع المالكة تكشفه . مع وجود مصدر إلهام في ذهنه ، اتخذ قرارًا سريعًا. لم يجرؤ على القيام بأية أعمال كبيرة ، لأنه كان يخشى أن يكشف صوت رش الماء عن وجوده. يمكنه فقط فتح واجهة حلقة اللعبة بسرعة وبرفق وإخراج جرعة التخفي التي فاز بها في فترة ما بعد الظهر. بسرعة ، فتح وشرب السائل الشفاف!

شعرت تشانغ يي أنفه بدوره دافئ. هو تقريبا لا يستطيع السيطرة عليه!

طار روح تشانغ يي تقريبًا بسبب خوفه. رؤية يد المالكة تتحرك نحو فخذه ، ش*ت! كان على وشك أن يكتشف!

على بعد مترين تقريبًا ، خلعت راو إيمين رأسها وألقيته في الغسالة. لم تلبس الكثير ، إنه الصيف. ظهرها كان يواجه تشانغ يي وهي تنحني حاليًا عن ذراعيها لإلغاء حمالة صدرها. وسرعان ما تم خلع حمالة صدر مطرزة بالألوان عارية وألقيت على الجانب. تحركت يديها وهي تلعن بالطقس المشمس، بينما بدأت تقلع التنورة الرمادية التي كانت ترتديها. مع فكاك ، سقط الفستان على أرضية الحمام. بعد خطوة إلى الأمام ، استخدمت راو إيمين أصابع قدميها لقذف التنورة في الغسالة.

من كان يتحدث؟

كانت المالكة دائمًا شخصًا أفعاله وكلماته سريعة كالبرق!

“فيو ، هذه الشمس اللعينة تحترقني حقًا!” جاء صوت امرأة تتحدث مع نفسها من وراء الستار!

كيف كان سريع؟ لقد وصلت إلى هذه النقطة … حيث كان تشانغ يي على وشك الصراخ بها ، خلعت المالكة حمالة صدرها وتنورتها بسرعة يمكنك الاتصال بها بسرعة كالبرق! الآن كانت تنحني لخلع جوارب طويلة تغطي تلك الأرجل المرنة تمامًا.

أغلق تشانغ يي الباب وبدأ في خلع ملابسه. ألقى ملابسه الداخلية وقميصه في سلة ملابس كانت بجانب غسالة الملابس وضعت في حوض الاستحمام. بعد أن سحب الستارة البيضاء ، كان يتنهد بشكل مريح. قريبا ، أغمض عينيه قسرا لأنه كان متعة كبيرة.

تشانغ يي سرعان ما صد الصوت الذي أطلقه تقريبا. لقد تذكر مشهده وهو يأتي إلى هذا المكان أثناء البحث عن مكان للإقامة ، والعودة إلى عالمه السابق. كانت الغرفة التي تبلغ مساحتها 30 مترًا مربعًا والتي كان يستأجرها حاليًا مستأجرة من قِبل المشاغبين العاطلين عن العمل. كان قد شرب الكثير مع صديق في يوم من الأيام ، وأهان صديقه راو إيمين جنسياً. بعيونه الخاصة ، رأى تشانغ يي راو إيمين ، وهي أنثى ، تتغلب على مثيري الشغب من الطابق العلوي حتى الطابق السفلي ، حتى أنهم لم يكونوا قادرين على الرد. هربوا مع وجوههم مليئة بالكدمات. مع وجود الغرفة فارغة ، تم استئجارها إلى تشانغ يي. على هذا النحو ، عرف تشانغ يي مدى قوة المالكة وكان دائمًا في حالة رعب.

تدري ، كان نائم.

لقد جردت من كل شيء تقريبا!

لقد فات الأوان ليقول “آسف ، أنا هنا!”

كان قد رأى ما يكفي تقريبا!

“ما أفعله ليس من شأنك!” صوت الاخت الكبرى راو لم يكن ودودًا أبدًا. “سأترك المنزل لكي ترتبه. نظفه جيدًا. خاصة تلك النوافذ على الجانب الجنوبي. سأرحل. تذكر أن تغلق الباب بعد أن تغادر ولا تلمس أغراضي!”

لقد فات الأوان ليقول “آسف ، أنا هنا!”

الطابق الثاني ، في الحمام.

لم يكن تشانغ يي يريد أن ينتهي به المطاف بالضرب مثل هؤلاء المشاغبين. على الرغم من أن خلفية العالم كانت مختلفة الآن ، إلا أنه لم تحدث أي تغييرات جوهرية في علاقاته الشخصية. كان المالكة لا تزال تلك المرأة التي لديها القدرة على القتال ضد شابين بمفردها {مئة}. ماذا ستكون نتيجته إذا ركلته بكل قوتها؟ علاوة على ذلك ، كان تشانغ يي يتخذ خطواته الأولى في أن يصبح مضيفًا إذاعيًا مشهورًا. إذا ألقى نظرة خاطفة عليه ، فهل من المحرج؟ من المؤكد أنه لم يستطع أن يدع المالكة تكشفه . مع وجود مصدر إلهام في ذهنه ، اتخذ قرارًا سريعًا. لم يجرؤ على القيام بأية أعمال كبيرة ، لأنه كان يخشى أن يكشف صوت رش الماء عن وجوده. يمكنه فقط فتح واجهة حلقة اللعبة بسرعة وبرفق وإخراج جرعة التخفي التي فاز بها في فترة ما بعد الظهر. بسرعة ، فتح وشرب السائل الشفاف!

لقد جردت من كل شيء تقريبا!

في ثانية ، كان بإمكان تشانغ يي رؤية جسمه يتحول إلى شفاف ويبدو أنه يندمج مع الماء. كان قد اختفى بطريقة سحرية!

كيف كان سريع؟ لقد وصلت إلى هذه النقطة … حيث كان تشانغ يي على وشك الصراخ بها ، خلعت المالكة حمالة صدرها وتنورتها بسرعة يمكنك الاتصال بها بسرعة كالبرق! الآن كانت تنحني لخلع جوارب طويلة تغطي تلك الأرجل المرنة تمامًا.

بدأت الشاشة الافتراضية للعبة العد التنازلي!

تدري ، كان نائم.

4:59 ، 4:58 …

كان تشانغ يي يتسائل عن مدى كرهها له لتوبيخه حتى عندما لم يكن موجودًا.

من قبيل الصدفة ، بعد خلع الجوارب الملونة ، استدارت راو ايمين وفتحت باب حوض الاستحمام ونظرت إلى الداخل.

من قبيل الصدفة ، بعد خلع الجوارب الملونة ، استدارت راو ايمين وفتحت باب حوض الاستحمام ونظرت إلى الداخل.

لم يكن لدى تشانغ يي أي مرافق عقلية للنظر في معجزة كونه غير مرئي مع توتر جسده. لم يجرؤ حتى على التنفس. في ظل هذه الظروف ، كان من الصعب للغاية التنفس. لقد تحمله كثيرًا حتى أن حاجبيه وقفوا. أثرت رائحة المرأة الناضجة على أنفه!

الحمام كبير وحوض الاستحمام واسع جداً. لمس الماء ، وجد تشانغ يي أنه لا يزال دافئًا.

هذا الجلد …

تشانغ يي سرعان ما صد الصوت الذي أطلقه تقريبا. لقد تذكر مشهده وهو يأتي إلى هذا المكان أثناء البحث عن مكان للإقامة ، والعودة إلى عالمه السابق. كانت الغرفة التي تبلغ مساحتها 30 مترًا مربعًا والتي كان يستأجرها حاليًا مستأجرة من قِبل المشاغبين العاطلين عن العمل. كان قد شرب الكثير مع صديق في يوم من الأيام ، وأهان صديقه راو إيمين جنسياً. بعيونه الخاصة ، رأى تشانغ يي راو إيمين ، وهي أنثى ، تتغلب على مثيري الشغب من الطابق العلوي حتى الطابق السفلي ، حتى أنهم لم يكونوا قادرين على الرد. هربوا مع وجوههم مليئة بالكدمات. مع وجود الغرفة فارغة ، تم استئجارها إلى تشانغ يي. على هذا النحو ، عرف تشانغ يي مدى قوة المالكة وكان دائمًا في حالة رعب.

ذاك الجسم…

طار روح تشانغ يي تقريبًا بسبب خوفه. رؤية يد المالكة تتحرك نحو فخذه ، ش*ت! كان على وشك أن يكتشف!

أما بالنسبة لراو إيمين ، فهي في الحقيقة لم تر تشانغ يي ، الذي اختف بسبب جرعة التخفي. لقد تمتمت على نفسها: “هذا الطفل تشانغ يي لم يفرج عن الماء ، حتى بعد أن علم أنني كنت على وشك الخروج. هل كان ينتظرني حتى أستخدمه لري النباتات؟ للتفكير أنه أصبح مضيفًا لديه مثل هذا التفكير البطيء. هذا هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن المحطات الإذاعية أن تكون منظمات خيرية.

على بعد مترين تقريبًا ، خلعت راو إيمين رأسها وألقيته في الغسالة. لم تلبس الكثير ، إنه الصيف. ظهرها كان يواجه تشانغ يي وهي تنحني حاليًا عن ذراعيها لإلغاء حمالة صدرها. وسرعان ما تم خلع حمالة صدر مطرزة بالألوان عارية وألقيت على الجانب. تحركت يديها وهي تلعن بالطقس المشمس، بينما بدأت تقلع التنورة الرمادية التي كانت ترتديها. مع فكاك ، سقط الفستان على أرضية الحمام. بعد خطوة إلى الأمام ، استخدمت راو إيمين أصابع قدميها لقذف التنورة في الغسالة.

كان تشانغ يي يتسائل عن مدى كرهها له لتوبيخه حتى عندما لم يكن موجودًا.

ساعة واحدة…

قد يكون لدى بعض الأشخاص لسان مكتوم على السطح ، لكن ما قيل كان يتم عادةً عن طريق مزحة. ومع ذلك ، فإن لسان راو إيمن المصعد من عظامها. كانت تحب  تأنيب وتهكم وتضع الناس. أليس كذلك؟ حتى مع عدم وجود تشانغ ، لم يكن لدى راو ايمين نية للضوء من خلال ملاحظاتها القاسية ، حتى على انفراد.

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

“هاي ، دعونا نرى ما إذا كان الماء قد برد!” فجأة ، مدت راو إيمين يدها نحو الماء دون أي تحذير!

imo zido

طار روح تشانغ يي تقريبًا بسبب خوفه. رؤية يد المالكة تتحرك نحو فخذه ، ش*ت! كان على وشك أن يكتشف!

ذاك الجسم…

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

imo zido

كان رد فعل تشانغ يي على الفور. كان وجهه أخضر.ش*ت ، لماذا عادت باكرا؟ لم تقول … هيه ، ماذا تقصد في وقت مبكر؟ كان ينام بشكل سليم. كان تشانغ يي في حالة من الذعر. شعر وكأنه قد تم القبض عليه متلبسا وشعر بالحرج الشديد. ولكن بغض النظر عما فعله الآن ، كان عديم الفائدة. مالت تشانغ يي رأسه ونظرت من خلال فجوة الستار ، والتفكير في الاعتراف بخطئه.

كان لمنزلها حمامان والحمام المعني كان في غرفة نوم راو إيمين في الطابق العلوي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط