نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 39

تشانغ يي يروي قصة "بياض الثلج"

تشانغ يي يروي قصة "بياض الثلج"

الفصل 39: تشانغ يي يروي قصة “بياض الثلج”

 

 

 

 

 

 

 

الناس متناثرة.

“من فضلك لا تغضب مني. لم يقرر هذا من قبلي”. قال لي سي.

 

خمس قصص!

عادوا جميعا إلى مقاعدهم.

 

“أنت لا تفهم الموقف.” أراد المعلم فنغ لشرح ذلك له.

لا أحد يهتم بالكلمات القاسية التي قالها تشانغ يي. كان هذا لأنه ، سواء كان تيان بن أو جيا يان أو وانغ شياو مي وشركاه ، يعلم الجميع أن ذلك مستحيل. لن يتمكن حتى تشانغ يي ، حتى المضيفة المشهورة في الصناعة ، والتي تتمتع بقدر كبير من الشهرة ، من إحياء “قصص الصغار و الكبار” من الموت في خمسة أيام. كل شخص يعمل في نفس الصناعة. كانوا يعرفون القيود والاختناقات في هذا القطاع. لماذا كان “نادي قصص الصغار و الكبار” منخفضًا دائمًا في التصنيفات؟ ربما كان هذا مصير.

 

 

 

كان هذا الجزء في فترة زمنية الظهيرة ، والتي كانت من الساعة 12 ظهراً حتى الساعة 1 بعد الظهر. وكان الجزء يروي قصصًا مثل قصص الأطفال الخيالية.من اللحظة التي تم فيها إنشاء القطاع ، كان لديه بالفعل مأزق وقيد. ونتيجة لذلك ، لم يصبح هذا الجزء مشهورًا أبدًا. في السنوات الأخيرة ، استمرت في إعادة التصنيفات المنخفضة.

الفصل السادس الفصل 39: اليوم ، إنه “ملابس الإمبراطور الجديدة”! الفصل 40: مسابقة القصص الخيالية! الفصل 41: جيش تشانغ يي المتصيدين! الفصل 42: يستحق المركز الأول!

 

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

لماذا ا؟ كان هذا لأنه لم يعد كما كان منذ سنوات. كان هناك الكثير من المعلومات في مجتمع اليوم. طرق الاتصال والتكنولوجيا تتحسن يوما بعد يوم. لم يعد الناس يستخدمون الراديو للحصول على المعلومات. عادة ، كان الأطفال لا يزالون في المدرسة خلال فترة الظهيرة هذه ، بخلاف فترات استراحة الشتاء والصيف.أولئك الذين لم يكونوا في المدرسة ، لأنهم كانوا صغارًا جدًا ، لن يتمكنوا من فهم القصص. أولئك الذين كانوا في المدرسة لم يكن لديهم الوقت للاستماع. هذا خلق هذا الوضع المحرج.

حسنا ، دعونا لا نقول نكتة!

 

 

علاوة على ذلك ، أصبح أدب الأطفال مضطربًا أكثر فأكثر. سواء كانت نوعية أو كمية الأعمال ، كانوا جميعا في تناقص. إذا تم إحصاء شخص واحد بعناية ، فإن الحكايات الخيالية الجديدة الأكثر شهرة هذا العام لا تشمل سوى “هل تطيّر الطائرات الورقية؟” و “يوم تونغ تونغ”. ومع ذلك ، لا يمكن تقسيم هاتين القصتين والبث على مدار عام كامل ، أليس كذلك؟ قد لا يستمع الأطفال إليها. تم الاستماع إلى القصص القديمة نفسها مرارًا وتكرارًا. تلك التي كانت مشهورة قد سمعها الجميع. لم تكن تلك التي لم تكن مشهورة محبوبا من قبل الجميع. لذلك في مثل هذه البيئة ، من سيستمع إلى الراديو؟

“من فضلك لا تغضب مني. لم يقرر هذا من قبلي”. قال لي سي.

 

 

ليس فقط محطة إذاعة بكين ، بل إن العديد من محطات الإذاعة في جميع أنحاء البلاد كانت تلغي شرائح قصص أطفالها. كان السوق على هذا النحو. لا يمكن لأحد عكس الوضع.

بعد تسليم الجزء ، توقف الأستاذ فانغ وأشار إلى تشانغ يي. بينما خرج ، نظر إلى الوراء. لم يبق في استوديو البث المباشر. لم يكن المعلم فنغ مؤكدًا من تشانغ يي ؛ في المقابل ، كان قلقًا للغاية. على هذا النحو ، لم يجرؤ على المشاهدة أو الاستماع ، لأن قلبه لم يستطع أن يأخذها.

 

قال تشانغ يي بصراحة: “ثم سأكتب قصصي الخاصة!”

وبالتالي ، تم التعامل مع كلمات تشانغ يي كنكتة. لكثير من الناس لم يزعجوا حتى معاداة. لم يكن هناك معنى وراء وجود تبادل وتوضيح.

ومع ذلك ، مثلما اتخذوا بعض الخطوات ، تقدم لي سي ، “المعلم فنغ ، المعلم جيا ذهب للتو إلى استوديو التسجيل رقم 3 لتسجيل مقطعه الجديد. ستحتاج إلى الانتظار.”

 

 

“ليتل تشانغ.” وقال المعلم فنغ أيضا ، “هل تعتقد ذلك حقا؟”

 

 

علاوة على ذلك ، أصبح أدب الأطفال مضطربًا أكثر فأكثر. سواء كانت نوعية أو كمية الأعمال ، كانوا جميعا في تناقص. إذا تم إحصاء شخص واحد بعناية ، فإن الحكايات الخيالية الجديدة الأكثر شهرة هذا العام لا تشمل سوى “هل تطيّر الطائرات الورقية؟” و “يوم تونغ تونغ”. ومع ذلك ، لا يمكن تقسيم هاتين القصتين والبث على مدار عام كامل ، أليس كذلك؟ قد لا يستمع الأطفال إليها. تم الاستماع إلى القصص القديمة نفسها مرارًا وتكرارًا. تلك التي كانت مشهورة قد سمعها الجميع. لم تكن تلك التي لم تكن مشهورة محبوبا من قبل الجميع. لذلك في مثل هذه البيئة ، من سيستمع إلى الراديو؟

قال تشانغ يي بطريقة حازمة ، “لم يكن لدي هذا الفكر بالأمس ، لكن لدي الآن!” وكان هذا الوغد محارب. كان لا يزال يستسلم لليأس من قبل ، ولكن الآن ، بعد رؤية نائب رئيس المحطة جيا وعائلته يتحدونه ، أُعيد إحياء روحه القتالية. كان مليئا بالطاقة!

 

 

 

“أنت لا تفهم الموقف.” أراد المعلم فنغ لشرح ذلك له.

 

 

 

ومع ذلك ، رفض تشانغ يي الاستماع ، “ليس عليك أن تتحدث أكثر من ذلك. لست بحاجة لفهم الموقف أيضًا. ليس عليك أن تهتم بما أقوم به. أنت فقط تركز على إجراءات التقاعد الخاصة بك. سلم كل شيء لي أنا ، تشانغ يي ، سأضمن لك أن نادي القصة القديمة والشابة سيرتفع إلى ارتفاعات أكبر! لن أترك طفلك ينتهي بيدي! إذا كنت تصدقني ، فلا تترك الوحدة أولاً. ما زال هناك خمسة أيام متبقية؟ خمسة أيام كافية! انظر كيف أجعل برنامجنا يعمل بشكل جيد! ارتفاع الشباب؟ سأترك جيا يان لن يتمكن أبداً من الحصول على شريحته! ”

 

 

ليس فقط محطة إذاعة بكين ، بل إن العديد من محطات الإذاعة في جميع أنحاء البلاد كانت تلغي شرائح قصص أطفالها. كان السوق على هذا النحو. لا يمكن لأحد عكس الوضع.

عند سماع ذلك ، شعر المعلم فنغ أيضًا بأنه متحمس قليلاً ، “يمكنك حقًا فعل ذلك؟ لكن قصص المقطع هي كل تلك القصص الخيالية من الماضي. بغض النظر عن مدى جودة مهاراتك الإذاعية ، فإن الجميع يهتمون فقط بالقصة”.

 

 

قصة واحدة!

قال تشانغ يي بصراحة: “ثم سأكتب قصصي الخاصة!”

ليس فقط محطة إذاعة بكين ، بل إن العديد من محطات الإذاعة في جميع أنحاء البلاد كانت تلغي شرائح قصص أطفالها. كان السوق على هذا النحو. لا يمكن لأحد عكس الوضع.

 

 

“ليس لديك أطفال. لن تفهم عقلية الأطفال!” حذره المعلم فنغ ، “هذا يختلف عن كتابة رواية أو تأليف قصيدة!”

تشانغ يي لم يؤمن بهذه حماقة. ما زال يريد إحياء هذا الجزء! ما كانت طريقته؟ كان لاستخدام حكايات من عالمه. امتلأ دماغه بكل أنواع موارد الأدب. دعونا لا نتحدث حتى عن قصة واحدة في اليوم ، حتى أنه يمكن أن يروي عشر قصص في اليوم لمدة شهر كامل دون أي عقبة! علاوة على ذلك ، فإن كل قصة ستكون شيئا لم يسمع به قط في هذا العالم! كان تشانغ يي قد فحص بشكل خاص على شبكة الإنترنت. تماما مثل ضربات الاشباح خارج النور ، لم يكن لدى هذا العالم مؤلفو القصص الخيالية الشهيرة

 

 

كان تشانغ يي واثقًا ، “انتظر وانظر. سأجعلهم غير قادرين على التحدث بكلمة واحدة!”

 

 

IMO ZIDO

“حسنًا ، ثم المضي قدمًا ومحاولة. لم يعد الوقت مبكرًا. دعنا نذهب إلى استوديو التسجيل. في الطريق ، سوف أخبرك بأشياء تحتاج إلى الانتباه إليها.” جلب المعلم فنغ تشانغ يي معه.

 

 

 

ومع ذلك ، مثلما اتخذوا بعض الخطوات ، تقدم لي سي ، “المعلم فنغ ، المعلم جيا ذهب للتو إلى استوديو التسجيل رقم 3 لتسجيل مقطعه الجديد. ستحتاج إلى الانتظار.”

“ليس لديك أطفال. لن تفهم عقلية الأطفال!” حذره المعلم فنغ ، “هذا يختلف عن كتابة رواية أو تأليف قصيدة!”

 

كان آخرون قلقين ، لكنه لم يكن! كان كيانه كله موردا!

تغير صوت المعلم فنغ ، “المعلم جيا؟”

الناس في هذا العالم لم يفهموا.

 

بعد تسليم الجزء ، توقف الأستاذ فانغ وأشار إلى تشانغ يي. بينما خرج ، نظر إلى الوراء. لم يبق في استوديو البث المباشر. لم يكن المعلم فنغ مؤكدًا من تشانغ يي ؛ في المقابل ، كان قلقًا للغاية. على هذا النحو ، لم يجرؤ على المشاهدة أو الاستماع ، لأن قلبه لم يستطع أن يأخذها.

“إنه المعلم جيا ، جيا يان.” لم يعد لي سي يتحدث إلى المعلم فنغ باحترام كما كان في الماضي. ليست هناك حاجة لشخص كان على وشك المغادرة. بالنسبة إلى تشانغ يي ، كانت هناك حاجة أقل للقيام بذلك ، حيث أدرجه القائد في القائمة السوداء. “لقد أخبرته في الواقع أن الجزء الخاص بك قد حجزه بالفعل ، ولكن حصل المعلم جيا على موافقة سريعة من القائد ، لذا اضطررت إلى إعطائه إياه. حسنًا ، سيكون تسجيل استوديو رقم 4 مجانيًا في غضون ساعة.”

 

 

وكان لدى تشانغ يي حصاد كبير قبل أن يفتح عينيه. كانت عيناه واضحة وتألق.

قال المعلم فنغ بغضب ، “ستكون الساعة 12 ظهراً تقريبًا! كيف يمكننا التسجيل بعد ساعة! في تلك اللحظة ، سيكون البث المباشر!”

 

 

 

“من فضلك لا تغضب مني. لم يقرر هذا من قبلي”. قال لي سي.

 

 

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

كان تشانغ يي قد شاهد من خلاله بالفعل ، حيث بدا غير مصقول ، “المعلم فنغ ، لا تقلق. دعنا نبث بثًا مباشرًا اليوم. لقد أحببت البث المباشر!”

انتهى وقت الكبسولة!

 

قال المعلم فنغ بغضب ، “ستكون الساعة 12 ظهراً تقريبًا! كيف يمكننا التسجيل بعد ساعة! في تلك اللحظة ، سيكون البث المباشر!”

كان المعلم فنغ غير راغب ، “هذه هي المرة الأولى التي تدور فيها حول هذا الجزء. أنت أيضًا لم تروي مثل هذه القصة. إذا كان هناك خطأ ، فأنت …”

كان آخرون قلقين ، لكنه لم يكن! كان كيانه كله موردا!

 

 

“لن يكون هناك. لن أخطئ!” وقال تشانغ يي لي سي ، “حجز غرفة البث المباشر لنا!”

كان لا يزال قبل الوقت المحدد للجزء. انتهز تشانغ يي هذه الفرصة لفتح حلقة لعبته. بعد حرب الكلمات ، زادت نقاط سمعته باستمرار. مع اكتساب السمعة من ضربات الاشباح خارج النور يوم أمس ، كان لدى تشانغ يي بالفعل 100،000 نقطة سمعة أخرى اليوم. دون أي تردد ، اشترى “كبسولة البحث عن الذاكرة”. لقد بحث في القصص الخيالية التي قرأها وهو لا يزال شابًا ، مما يعزز الذاكرة!

 

 

لم يعجب لي سي بشدة نغمة تشانغ يي. ولكن بعد هذا الحدث العصبي الذي حدث بالأمس ، لم يجرؤ على تحدي تشانغ يي. حتى أنه لم يجرؤ على الدخول في دائرة نصف قطرها مترين منه ، حتى يتمكن من اتباع التعليمات فقط بطاعة. كما يقول المثل ، سيتم تخويف الناس الطيبين. بعد إدراكه لقوى تشانغ يي والجانب الشرير ، أصبح الجميع يتصرفون بشكل جيد. وكان لي سي واحد منهم. لم يكن يرغب في أن يضرب في الجبهة مرة أخرى. كان جرحه لا يزال يضر الآن!

 

 

 

قدم تشانغ يي نفسه ، “مرحبا ، الأطفال. أنا تشانغ يي. يمكنك الاتصال بي أخي ويمكنك أيضا الاتصال بي العم. هيهي”.

 

قال المعلم فنغ بغضب ، “ستكون الساعة 12 ظهراً تقريبًا! كيف يمكننا التسجيل بعد ساعة! في تلك اللحظة ، سيكون البث المباشر!”

قبل الظهر.

 

IMO ZIDO

البث المباشر استوديو # 6.

لا أحد يهتم بالكلمات القاسية التي قالها تشانغ يي. كان هذا لأنه ، سواء كان تيان بن أو جيا يان أو وانغ شياو مي وشركاه ، يعلم الجميع أن ذلك مستحيل. لن يتمكن حتى تشانغ يي ، حتى المضيفة المشهورة في الصناعة ، والتي تتمتع بقدر كبير من الشهرة ، من إحياء “قصص الصغار و الكبار” من الموت في خمسة أيام. كل شخص يعمل في نفس الصناعة. كانوا يعرفون القيود والاختناقات في هذا القطاع. لماذا كان “نادي قصص الصغار و الكبار” منخفضًا دائمًا في التصنيفات؟ ربما كان هذا مصير.

 

 

اليوم ، بخلاف تشانغ يي والمعلم فنغ ، لم يكن هناك أحد آخر. يعلم الجميع أن تشانغ يي هنا. هذا الجزء كان مصيره أيضا. لذلك بطبيعة الحال ، لم يكن لدى أي شخص العقل للاستماع إلى البث المباشر.

كان هذا الجزء في فترة زمنية الظهيرة ، والتي كانت من الساعة 12 ظهراً حتى الساعة 1 بعد الظهر. وكان الجزء يروي قصصًا مثل قصص الأطفال الخيالية.من اللحظة التي تم فيها إنشاء القطاع ، كان لديه بالفعل مأزق وقيد. ونتيجة لذلك ، لم يصبح هذا الجزء مشهورًا أبدًا. في السنوات الأخيرة ، استمرت في إعادة التصنيفات المنخفضة.

 

 

كان لا يزال قبل الوقت المحدد للجزء. انتهز تشانغ يي هذه الفرصة لفتح حلقة لعبته. بعد حرب الكلمات ، زادت نقاط سمعته باستمرار. مع اكتساب السمعة من ضربات الاشباح خارج النور يوم أمس ، كان لدى تشانغ يي بالفعل 100،000 نقطة سمعة أخرى اليوم. دون أي تردد ، اشترى “كبسولة البحث عن الذاكرة”. لقد بحث في القصص الخيالية التي قرأها وهو لا يزال شابًا ، مما يعزز الذاكرة!

“نحن على وشك أن نبدأ.” وحذره المعلم فنغ . بدأ العد التنازلي. 5 ، 4 ، 3 ، 2 ، 1. قام بتشغيل المجلد وقال “يا مرحبا ، أيها الأطفال. إنه الجزء الخاص بنا في نادي قصص الكبار و قصص الصغار اليوم مرة أخرى. أنا صديقك القديم ، الجد فانغ. اليوم ، سوف أعرض صديق جديد للجميع ، اسمه العم تشانغ يي ، وسيتم إخبار القصة والجزء التالي بالعم تشانغ. ”

 

لا أحد يهتم بالكلمات القاسية التي قالها تشانغ يي. كان هذا لأنه ، سواء كان تيان بن أو جيا يان أو وانغ شياو مي وشركاه ، يعلم الجميع أن ذلك مستحيل. لن يتمكن حتى تشانغ يي ، حتى المضيفة المشهورة في الصناعة ، والتي تتمتع بقدر كبير من الشهرة ، من إحياء “قصص الصغار و الكبار” من الموت في خمسة أيام. كل شخص يعمل في نفس الصناعة. كانوا يعرفون القيود والاختناقات في هذا القطاع. لماذا كان “نادي قصص الصغار و الكبار” منخفضًا دائمًا في التصنيفات؟ ربما كان هذا مصير.

قصة واحدة!

 

 

 

ثلاث قصص!

خمس قصص!

 

قال تشانغ يي بطريقة حازمة ، “لم يكن لدي هذا الفكر بالأمس ، لكن لدي الآن!” وكان هذا الوغد محارب. كان لا يزال يستسلم لليأس من قبل ، ولكن الآن ، بعد رؤية نائب رئيس المحطة جيا وعائلته يتحدونه ، أُعيد إحياء روحه القتالية. كان مليئا بالطاقة!

خمس قصص!

 

 

 

انتهى وقت الكبسولة!

 

 

قال تشانغ يي بطريقة حازمة ، “لم يكن لدي هذا الفكر بالأمس ، لكن لدي الآن!” وكان هذا الوغد محارب. كان لا يزال يستسلم لليأس من قبل ، ولكن الآن ، بعد رؤية نائب رئيس المحطة جيا وعائلته يتحدونه ، أُعيد إحياء روحه القتالية. كان مليئا بالطاقة!

وكان لدى تشانغ يي حصاد كبير قبل أن يفتح عينيه. كانت عيناه واضحة وتألق.

مع مغادر تشانغ يي وحده ، شعر تشانغ يي أكثر هدوءا!

 

الفصل 39: تشانغ يي يروي قصة “بياض الثلج”

“نحن على وشك أن نبدأ.” وحذره المعلم فنغ . بدأ العد التنازلي. 5 ، 4 ، 3 ، 2 ، 1. قام بتشغيل المجلد وقال “يا مرحبا ، أيها الأطفال. إنه الجزء الخاص بنا في نادي قصص الكبار و قصص الصغار اليوم مرة أخرى. أنا صديقك القديم ، الجد فانغ. اليوم ، سوف أعرض صديق جديد للجميع ، اسمه العم تشانغ يي ، وسيتم إخبار القصة والجزء التالي بالعم تشانغ. ”

 

 

 

قدم تشانغ يي نفسه ، “مرحبا ، الأطفال. أنا تشانغ يي. يمكنك الاتصال بي أخي ويمكنك أيضا الاتصال بي العم. هيهي”.

كان آخرون قلقين ، لكنه لم يكن! كان كيانه كله موردا!

 

 

بعد تسليم الجزء ، توقف الأستاذ فانغ وأشار إلى تشانغ يي. بينما خرج ، نظر إلى الوراء. لم يبق في استوديو البث المباشر. لم يكن المعلم فنغ مؤكدًا من تشانغ يي ؛ في المقابل ، كان قلقًا للغاية. على هذا النحو ، لم يجرؤ على المشاهدة أو الاستماع ، لأن قلبه لم يستطع أن يأخذها.

IMO ZIDO

 

الناس في هذا العالم لم يفهموا.

مع مغادر تشانغ يي وحده ، شعر تشانغ يي أكثر هدوءا!

لماذا ا؟ كان هذا لأنه لم يعد كما كان منذ سنوات. كان هناك الكثير من المعلومات في مجتمع اليوم. طرق الاتصال والتكنولوجيا تتحسن يوما بعد يوم. لم يعد الناس يستخدمون الراديو للحصول على المعلومات. عادة ، كان الأطفال لا يزالون في المدرسة خلال فترة الظهيرة هذه ، بخلاف فترات استراحة الشتاء والصيف.أولئك الذين لم يكونوا في المدرسة ، لأنهم كانوا صغارًا جدًا ، لن يتمكنوا من فهم القصص. أولئك الذين كانوا في المدرسة لم يكن لديهم الوقت للاستماع. هذا خلق هذا الوضع المحرج.

 

 

“قصص الصغار و الكبار” كان عنق الزجاجة؟ كان لها حدودها؟ تلك كلها أعذار!

 

 

 

تشانغ يي لم يؤمن بهذه حماقة. ما زال يريد إحياء هذا الجزء! ما كانت طريقته؟ كان لاستخدام حكايات من عالمه. امتلأ دماغه بكل أنواع موارد الأدب. دعونا لا نتحدث حتى عن قصة واحدة في اليوم ، حتى أنه يمكن أن يروي عشر قصص في اليوم لمدة شهر كامل دون أي عقبة! علاوة على ذلك ، فإن كل قصة ستكون شيئا لم يسمع به قط في هذا العالم! كان تشانغ يي قد فحص بشكل خاص على شبكة الإنترنت. تماما مثل ضربات الاشباح خارج النور ، لم يكن لدى هذا العالم مؤلفو القصص الخيالية الشهيرة

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

 

وبالتالي ، تم التعامل مع كلمات تشانغ يي كنكتة. لكثير من الناس لم يزعجوا حتى معاداة. لم يكن هناك معنى وراء وجود تبادل وتوضيح.

نقص في أدب الأطفال؟

 

 

“من فضلك لا تغضب مني. لم يقرر هذا من قبلي”. قال لي سي.

كان آخرون قلقين ، لكنه لم يكن! كان كيانه كله موردا!

 

 

بدأ تشانغ يي في الكلام في اللحظة التي فتح فيها فمه. سمحت له كبسولة البحث عن الذاكرة بإعادة إنتاج القصص الخيالية دون فقدان أي كلمة. كانت السرعة التي روى بها مختلفة عن رواية ضربات الاشباح خارج النور. وقد روى هذا للأطفال ، لذلك كان لا بد من سرعة القيام به ببطء. علاوة على ذلك ، لم يستطع استخدام نغمة رواية قصة رعب. كان عليه أن يستخدم لهجة ناعمة ولطيفة. حتى أنه احتاج إلى قرصة حلقه لتغيير ملامحه ، حتى يشعر الأطفال بالقرب منه. لقد تعلم تشانغ يي هذه الأساسيات تمامًا عندما كان في الكلية. لم يكن تشانغ يي أضعف من أي شخص آخر في هذه الفئات المهنية. كان يفتقر فقط إلى المرحلة التي يمكن أن يؤديها. وبالتالي ، بالنسبة لشخص مثله الذي كان له مظهر سيء ، كان يقدر العمل في محطة الراديو. كان بحاجة إلى القيام بعمل جيد. كان يحتاج إلى عكس الوضع مع “قصص الصغار و الكبار”. كان الأمر كذلك بالنسبة له وأيضًا بالنسبة للمدرس فنغ الذي كان لطيفًا معه!

 

 

 

“اليوم ، سأخبرك عن قصة خرافية للأطفال. ذات مرة ، منذ فترة طويلة ، حكم ملك وملكة أرضًا بعيدة. كلاهما تمنى أن يكونا لديهما طفلًا. لذا فقد صلا إلى الله ،” نحن ملك وملكة طيبون ، يرجى أن تعطينا طفلاً! بعد ذلك بفترة وجيزة ، أنجبت الملكة اللطيفة طفلة ، كانت بشرة بيضاء كالثلج ، وخدين حمراء مثل التفاح …

“اليوم ، سأخبرك عن قصة خرافية للأطفال. ذات مرة ، منذ فترة طويلة ، حكم ملك وملكة أرضًا بعيدة. كلاهما تمنى أن يكونا لديهما طفلًا. لذا فقد صلا إلى الله ،” نحن ملك وملكة طيبون ، يرجى أن تعطينا طفلاً! بعد ذلك بفترة وجيزة ، أنجبت الملكة اللطيفة طفلة ، كانت بشرة بيضاء كالثلج ، وخدين حمراء مثل التفاح …

 

مع مغادر تشانغ يي وحده ، شعر تشانغ يي أكثر هدوءا!

الناس في هذا العالم لم يفهموا.

 

 

 

ومع ذلك ، إذا سمع أي شخص من عالم تشانغ يي هذا ، فمن المؤكد أنه سوف يضر بها. نعم ، كان تشانغ يي يروي القصص الخيالية الشهيرة والمعروفة على نطاق واسع في جميع أنحاء العالم ، والتي كان الجميع قد سمعوها من قبل … “أخبار البث”!

“قصص الصغار و الكبار” كان عنق الزجاجة؟ كان لها حدودها؟ تلك كلها أعذار!

 

ومع ذلك ، مثلما اتخذوا بعض الخطوات ، تقدم لي سي ، “المعلم فنغ ، المعلم جيا ذهب للتو إلى استوديو التسجيل رقم 3 لتسجيل مقطعه الجديد. ستحتاج إلى الانتظار.”

حسنا ، دعونا لا نقول نكتة!

 

 

 

* السعال * كان “بياض الثلح والأقزام السبعة”!

 

 

“ليس لديك أطفال. لن تفهم عقلية الأطفال!” حذره المعلم فنغ ، “هذا يختلف عن كتابة رواية أو تأليف قصيدة!”

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

ليس فقط محطة إذاعة بكين ، بل إن العديد من محطات الإذاعة في جميع أنحاء البلاد كانت تلغي شرائح قصص أطفالها. كان السوق على هذا النحو. لا يمكن لأحد عكس الوضع.

 

نقص في أدب الأطفال؟

الفصل السادس الفصل 39: اليوم ، إنه “ملابس الإمبراطور الجديدة”! الفصل 40: مسابقة القصص الخيالية! الفصل 41: جيش تشانغ يي المتصيدين! الفصل 42: يستحق المركز الأول!

حسنا ، دعونا لا نقول نكتة!

 

مع مغادر تشانغ يي وحده ، شعر تشانغ يي أكثر هدوءا!

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

 

 

كان تشانغ يي واثقًا ، “انتظر وانظر. سأجعلهم غير قادرين على التحدث بكلمة واحدة!”

استمتعوا

كان لا يزال قبل الوقت المحدد للجزء. انتهز تشانغ يي هذه الفرصة لفتح حلقة لعبته. بعد حرب الكلمات ، زادت نقاط سمعته باستمرار. مع اكتساب السمعة من ضربات الاشباح خارج النور يوم أمس ، كان لدى تشانغ يي بالفعل 100،000 نقطة سمعة أخرى اليوم. دون أي تردد ، اشترى “كبسولة البحث عن الذاكرة”. لقد بحث في القصص الخيالية التي قرأها وهو لا يزال شابًا ، مما يعزز الذاكرة!

 

 

IMO ZIDO

“قصص الصغار و الكبار” كان عنق الزجاجة؟ كان لها حدودها؟ تلك كلها أعذار!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط