نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 47

طفرة مجنونة في عدد المستمعين

طفرة مجنونة في عدد المستمعين

الفصل 47: طفرة مجنونة في عدد المستمعين

 

 

أعطى المعلم فنغ أيضا تعبير الكفر. لا يمكن أن يكون! لا يمكن أن يكون! بالأمس ، كان ذلك بسبب ترقية وزارة التعليم التي تسببت في الزيادة المتفجرة! كيف زاد تصنيف المستمع مرة أخرى اليوم؟ علاوة على ذلك ، كانت قصة خرافية متسلسلة لم يكن من المرجح أن ينجح أحد! ألم يثبت كل من سبقوهم وسادة حكايات الأطفال أن الحكايات الخيالية لا يمكن تسلسلها؟ لماذا يمكن تشانغ يي إدارة ذلك؟ لماذا كان ذلك ممكنا عندما فعل ذلك؟

 

“إذا أنهيت نادي القصص، هل تعتقد أنني سأحطم زجاج محطة الراديو ، الأوباش؟”

يوم الأحد

“صحيح ، لا يمكن إخراجها من الهواء.!”

 

 

وفقا للإشعار ، كان اليوم البث الأخير لـ “نادي قصص الكبار و الصغار”. كانت أيضًا نهاية برنامج قديم شهد سنوات عديدة.

تطوع تشانغ يي لمساعدة المعلم فنغ على حمل أغراضه ، “لم يخرج بعد. لست متأكدًا أيضًا”.

 

أعلن تشاو قوتشو ، “المركز الثاني. نادي تشانغ يي لقصص الكبار و الصغار. المستمع 2.45 ٪!”

كانت لوحات الرسائل نشطة للغاية من قبل المستمعين.

تنهد المعلم فنغ قائلاً: “آمل ألا ينخفض ​​التصنيف كثيراً”.

 

 

“هذا البرنامج لا يمكن أن ينتهي!”

 

خفض تشاو قوتشو يده ، “الجميع ، هدوء. سأشيد أولاً بالمعلمزلتل تشانج هنا. في ذلك الوقت ، عندما تولى لأول مرة قصص الأشباح في وقت متأخر من الليل ، كنا نعلم جميعًا أنها كانت أسوأ شريحة في قناتنا. كان الأول دائمًا من الخلف ، لكن في اليوم الأول استحوذ عليه المعلم لتل تشانغ ، تم سحب هذا الجزء إلى المركز الثالث ، وقد خلق تاريخًا بين البرامج المتأخرة ، وفي وقت لاحق ، أصبح نادي قصص الصغار و الكبار الذي كان الأسوء لم يظهر أي تحسن في تصنيفاتها على مر السنين ، مع تولي “لتل تشانغ” ، النتائج مفتوحة أمام الجميع ليراها ، في المرتبة الثانية ، انتقل من أسفل إلى المركز الثاني! ربما سيتم إيقاف قصص الصغار و الكبار بعد اليوم ، لكنني أعتقد أن روح المعلم الصغير لتل تشانغ هي شيء يستحق التعلم! أتمنى أن أقول شيئًا للجميع! شيء علمه المعلم لتل تشانغ! لقد استخدم إجراءً حقيقياً لإثبات ذلك. لنا – لا يوجد برنامج لا يستطيع اسيئ للأبد! ”

“صحيح ، لا يمكن إخراجها من الهواء.!”

في انتظار اليسار ، في انتظار اليمين.

 

قال تشانغ يي مازحا: “لديك القليل من الثقة بي”.

“عائلتي المكونة من ثمانية أفراد تنتظر سماعها!”

 

 

“إنه نادي قصص الصغار و الكبار مرة أخرى؟”

“إذا أنهيت نادي القصص، هل تعتقد أنني سأحطم زجاج محطة الراديو ، الأوباش؟”

جاء شخص ما. وكان تشاو قوتشو ، الذي لم يظهر لمدة يومين. كان يحمل ورقة بحجم A4. من الواضح أنه كان جدول تقييمات المستمعين بالأمس.

 

“ليس الأمر أنني لا أؤمن بك”. نظر إليه المعلم فنغ ، “إذا لم يكن لدي أي ثقة فيك ، فهل قمت بتسليمه في الأيام القليلة الماضية من المقطع الخاص بي؟ والسبب في ذلك هو أن استخدام التسلسل بالأمس كان مفاجئًا للغاية. ومن أجل تقسيم هذه القصة الطويلة إلى يومين أمر خطير للغاية ، فقد يغير الأطفال الترددات في منتصف الطريق “.

أظهرت الرسائل التي تلقاها تشانغ يي من المستمعين في الصباح رغبة قوية. ومع ذلك ، فإن تشانغ يي لم يرد. لم يكن لديه أي وسيلة للرد ، لأن كل شيء يعتمد على رغبات السماء.

 

 

“اياه!”

كان المعلم فنغ يحمل مجموعة من الأشياء عند دخوله. كانت جميعها وثائق إجرائية.

 

 

 

قال وانغ شياومي بأدب ، “العم فنغ ، هل استقررت على التقاعد الخاص بك؟”

 

 

 

“لقد انتهيت للتو من حلها.” تنهد المعلم فنغ أيضا ، “أنا حقا لا يمكنني أن اتحمل.”

 

 

فقط تشانغ يي شد قبضته. كان مثل تم إزالة صخرة ثقيلة من صدره. عظيم! لم ينخفض ​​تصنيف المستمع فحسب ، بل زاد بالفعل؟ فوجئ تشانغ يي تمامًا ، لكنه كان يعرف السبب وراء ذلك. أظهرت قوة “الأرانب الصغيرة كوني جيدة” تأثيرها اليوم فقط. كانت الزيادة المتفجرة في اليوم الثاني في الواقع في المراحل المبكرة. فقط جزء صغير من الناس قد ارتفع. ومع ذلك ، كان أمس واليوم ذروة الترقية من وزارة التعليم. وكانت الصحف والمحطات التلفزيونية قد ذكرت  ذلك. وعلى الرغم من أنه لم يتم ذكر برنامج تشانغ يي ، إلا أنه يمكن الحصول على المعلومات على الإنترنت بسهولة وسيتيح البحث للجميع معرفة ذلك. وبالتالي ، عندما تم بث القصة الجديدة بالأمس ، كان بالتأكيد جزء من الجمهور الذي استمع للتو إلى الأرانب الصغيرة كوني جيدة قد غادر. ومع ذلك ، في الوقت نفسه ، ظهرت طفرة من الآباء ، جذبت من الشهرة. وقد تسبب هذا في زيادة معدل المستمع بدلاً من التناقص!

وقال محرر قديم آخر لديه خبرة بنفس قدر المعلم فنغ ، “أولد فنغ ، دعونا نتناول وجبة أخيرة في المساء”.

 

 

 

ومع ذلك ، لوح المعلم فنغ يديه قائلاً: “ليست هناك حاجة. لا أخطط للمغادرة في الوقت الحالي. مهلا ، ما زلت أريد أن أبقى لمدة يومين آخرين ، لمساعدة لتل تشانغ في القيام بهذه الرحلة حتى نهايتها. ”

أظهرت الرسائل التي تلقاها تشانغ يي من المستمعين في الصباح رغبة قوية. ومع ذلك ، فإن تشانغ يي لم يرد. لم يكن لديه أي وسيلة للرد ، لأن كل شيء يعتمد على رغبات السماء.

 

 

لقد أدرك الجميع أنه لم يكن بهذه البساطة المساعدة في توجيه السفينة. على الرغم من أن شخصية تشانغ يي لم تكن محببة ، بغض النظر عن مدى سوء شعبيته الاجتماعية ، فإن قدرة تشانغ يي وقدرته لم يكن موضع شك من قبل أي شخص. سواء كان ذلك “قصص الأشباح المتأخرة من الليل” أو “نادي قصص الكبار و الصغار” بالأمس ، فقد تم جلبهم جميعًا إلى أعلى المستويات من قبل تشانغ يي لم يكن مثل هذا الرجل الموهوب من الله بحاجة إلى مساعدة المعلم فنغ في توجيه السفينة ، لذلك كان من الواضح أن أولد فنغ كان لا يزال غاضبًا من البرنامج الذي عمل عليه لعدة سنوات أن تنتهي. أراد أن يبقى وراءه ليرى ما إذا كان “نادي قصص الصغار والكبار” قادرًا على الاستمرار حاليًا تحت يد تشانغ يي!

كان المعلم فنغ يحمل مجموعة من الأشياء عند دخوله. كانت جميعها وثائق إجرائية.

 

 

“هل تصنيف المستمعين قد خرج؟” طلب المعلم فنغ.

“آه؟”

 

 

تطوع تشانغ يي لمساعدة المعلم فنغ على حمل أغراضه ، “لم يخرج بعد. لست متأكدًا أيضًا”.

Imo zido

 

الفصل 47: طفرة مجنونة في عدد المستمعين

كان شياوفنغ قد جاء أيضًا في وقت مبكر ، “ما زلت بحاجة إلى الانتظار لفترة من الوقت. قسم الإحصاء بأكمله كان يستريح بشكل أساسي بالأمس ، لذلك سيكون أبطأ. يجب أن يخرج قريبًا.”

 

 

كان الجميع ساذجين جدا. لم يتوقعوا من تشانغ يي أن يترك بوقاحة قصة متسلسلة معلقة دون نهاية لتولي جيا يان المسؤولية. معظم الناس لن تفعل شيئا شرير جدا!

تنهد المعلم فنغ قائلاً: “آمل ألا ينخفض ​​التصنيف كثيراً”.

أعطى المعلم فنغ أيضا تعبير الكفر. لا يمكن أن يكون! لا يمكن أن يكون! بالأمس ، كان ذلك بسبب ترقية وزارة التعليم التي تسببت في الزيادة المتفجرة! كيف زاد تصنيف المستمع مرة أخرى اليوم؟ علاوة على ذلك ، كانت قصة خرافية متسلسلة لم يكن من المرجح أن ينجح أحد! ألم يثبت كل من سبقوهم وسادة حكايات الأطفال أن الحكايات الخيالية لا يمكن تسلسلها؟ لماذا يمكن تشانغ يي إدارة ذلك؟ لماذا كان ذلك ممكنا عندما فعل ذلك؟

 

“ليس الأمر أنني لا أؤمن بك”. نظر إليه المعلم فنغ ، “إذا لم يكن لدي أي ثقة فيك ، فهل قمت بتسليمه في الأيام القليلة الماضية من المقطع الخاص بي؟ والسبب في ذلك هو أن استخدام التسلسل بالأمس كان مفاجئًا للغاية. ومن أجل تقسيم هذه القصة الطويلة إلى يومين أمر خطير للغاية ، فقد يغير الأطفال الترددات في منتصف الطريق “.

قال تشانغ يي مازحا: “لديك القليل من الثقة بي”.

ومع ذلك ، لوح المعلم فنغ يديه قائلاً: “ليست هناك حاجة. لا أخطط للمغادرة في الوقت الحالي. مهلا ، ما زلت أريد أن أبقى لمدة يومين آخرين ، لمساعدة لتل تشانغ في القيام بهذه الرحلة حتى نهايتها. ”

 

 

“ليس الأمر أنني لا أؤمن بك”. نظر إليه المعلم فنغ ، “إذا لم يكن لدي أي ثقة فيك ، فهل قمت بتسليمه في الأيام القليلة الماضية من المقطع الخاص بي؟ والسبب في ذلك هو أن استخدام التسلسل بالأمس كان مفاجئًا للغاية. ومن أجل تقسيم هذه القصة الطويلة إلى يومين أمر خطير للغاية ، فقد يغير الأطفال الترددات في منتصف الطريق “.

قال تشاو قوتشو: “مع اليوم ، تم إخراج الجزء الخاص بك من المركز الثاني لمدة يومين متتاليين. اليوم ، والمركز الثاني ليس لك!”

 

 

انقسام إلى يومين؟

 

 

فقط تشانغ يي شد قبضته. كان مثل تم إزالة صخرة ثقيلة من صدره. عظيم! لم ينخفض ​​تصنيف المستمع فحسب ، بل زاد بالفعل؟ فوجئ تشانغ يي تمامًا ، لكنه كان يعرف السبب وراء ذلك. أظهرت قوة “الأرانب الصغيرة كوني جيدة” تأثيرها اليوم فقط. كانت الزيادة المتفجرة في اليوم الثاني في الواقع في المراحل المبكرة. فقط جزء صغير من الناس قد ارتفع. ومع ذلك ، كان أمس واليوم ذروة الترقية من وزارة التعليم. وكانت الصحف والمحطات التلفزيونية قد ذكرت  ذلك. وعلى الرغم من أنه لم يتم ذكر برنامج تشانغ يي ، إلا أنه يمكن الحصول على المعلومات على الإنترنت بسهولة وسيتيح البحث للجميع معرفة ذلك. وبالتالي ، عندما تم بث القصة الجديدة بالأمس ، كان بالتأكيد جزء من الجمهور الذي استمع للتو إلى الأرانب الصغيرة كوني جيدة قد غادر. ومع ذلك ، في الوقت نفسه ، ظهرت طفرة من الآباء ، جذبت من الشهرة. وقد تسبب هذا في زيادة معدل المستمع بدلاً من التناقص!

نعم ، اعتقد الجميع أن قصة تشانغ يي تحتوي فقط على جزأين. كان الانتهاء من القصة المتسلسلة على مدار يومين مثاليًا للإغلاق.

“أفهم.” بقي وانغ شياومي متواضعا.

 

نعم ، اعتقد الجميع أن قصة تشانغ يي تحتوي فقط على جزأين. كان الانتهاء من القصة المتسلسلة على مدار يومين مثاليًا للإغلاق.

ابتسم تشانغ يي دون التحدث. لم يجرؤ على إخبار الجميع أن الرواية ، “ساحر أوز” ، كانت في الواقع … 24 فصلاً. وهذا يعني أن هذه القصة تحتاج إلى عشرة أيام أخرى على الأقل لإنهائها! يومان؟ تم تقديم أقل من نصف الشخصيات الرئيسية ، فكيف يمكن أن ينتهي !؟

“إنها أعلى من تصنيف الأمس بنسبة 0.05 ٪؟”

 

انها ليست “الترفيه اليومية”؟

كان الجميع ساذجين جدا. لم يتوقعوا من تشانغ يي أن يترك بوقاحة قصة متسلسلة معلقة دون نهاية لتولي جيا يان المسؤولية. معظم الناس لن تفعل شيئا شرير جدا!

ابتسم تشانغ يي دون التحدث. لم يجرؤ على إخبار الجميع أن الرواية ، “ساحر أوز” ، كانت في الواقع … 24 فصلاً. وهذا يعني أن هذه القصة تحتاج إلى عشرة أيام أخرى على الأقل لإنهائها! يومان؟ تم تقديم أقل من نصف الشخصيات الرئيسية ، فكيف يمكن أن ينتهي !؟

 

 

ضحك تيان بن وهو ينظر إلى تشانغ يي من بعيد.

“التالي ، المركز الثاني.” هزت تشاو قوهتشو النموذج في يديه.

 

 

كان جيا يان ، الذي كان مشغولا بالتخطيط لشركته الجديدة ، يتطلع أيضا إلى هذه الخطوة من تشانغ يي مما تسبب في انخفاض في تصنيفه. وقدر أنه سيكون في مكان ما بعد المركز العاشر. ليست هناك حاجة لتقديم تفسير. حسنا ننسى ذلك ؛ سأقولها. كانت وزارة التعليم قد جعلت ” الأرانب الصغيرة كوني جيدة” إلزامية. قد يصادق الناس على هذه القصة ، لكن هذا لا يعني أنهم سيؤيدون قصصه الأخرى. ثانياً ، وجود خرافة مسلسلة بحد ذاتها كان خطأً.

 

 

لم يكن تشانغ يي متأكداً مما إذا كان مجرد وهم. وبدا أنه يرى الفرح والسرور في عيون تشاو قوهتشو. كان تشاو قوتشو هو الشخص الذي أحضره. وكان بو لو. في ذلك اليوم كان قد تحدث مع تشاو قوتشو سراً بأنه لن ينسى هذا أبدًا مدى الحياة. ولكن القول بأنه لم يكن غاضبًا سيكون كذبة. لم تكن الحقيقة. على الرغم من قيام المدير تشاو بقمعه بسبب ضغوط من إدارة المحطة ، إلا أن تشانغ يي لم يستطع قبولها عاطفياً. ومع ذلك ، بعد أن رآه سعيد في عيون تشاو قوهتشو ، فقد تشانغ يي كل غضبه. أومأ برأسه.

في انتظار اليسار ، في انتظار اليمين.

انقسام إلى يومين؟

 

“إذا أنهيت نادي القصص، هل تعتقد أنني سأحطم زجاج محطة الراديو ، الأوباش؟”

في انتظار القمة ، والانتظار في الأسفل.

 

 

 

في انتظار الجبهة ، والانتظار … حسنا ، لا تفعل هذا بالفعل.

ثم من كان؟ لمن البرنامج؟

 

 

جاء شخص ما. وكان تشاو قوتشو ، الذي لم يظهر لمدة يومين. كان يحمل ورقة بحجم A4. من الواضح أنه كان جدول تقييمات المستمعين بالأمس.

 

 

 

جيا يان وقفت بسرعة ، “المدير”.

 

 

“التالي ، المركز الثاني.” هزت تشاو قوهتشو النموذج في يديه.

ضغط تشاو قوتشو على يده ، “اجلس. سأعلن عن تقييمات اليوم”.

 

 

 

“اه حسنا.” يان يجلس محرجا.

 

 

في انتظار الجبهة ، والانتظار … حسنا ، لا تفعل هذا بالفعل.

بعد ذلك ، نظر تشاو قوهتشو إلى تشانغ يي. لم يتفاعل مع تشانغ يي في الأماكن العامة لفترة طويلة جدًا. في الواقع ، لم ينظر حتى إلى تشانغ يي أمام الآخرين خلال الأيام القليلة الماضية. ومع ذلك ، لسبب غير معروف اليوم ، نظر تشاو قوتشو إليه. كانت عيناه مليئة بمعنى عميق.

 

 

 

لم يكن تشانغ يي متأكداً مما إذا كان مجرد وهم. وبدا أنه يرى الفرح والسرور في عيون تشاو قوهتشو. كان تشاو قوتشو هو الشخص الذي أحضره. وكان بو لو. في ذلك اليوم كان قد تحدث مع تشاو قوتشو سراً بأنه لن ينسى هذا أبدًا مدى الحياة. ولكن القول بأنه لم يكن غاضبًا سيكون كذبة. لم تكن الحقيقة. على الرغم من قيام المدير تشاو بقمعه بسبب ضغوط من إدارة المحطة ، إلا أن تشانغ يي لم يستطع قبولها عاطفياً. ومع ذلك ، بعد أن رآه سعيد في عيون تشاو قوهتشو ، فقد تشانغ يي كل غضبه. أومأ برأسه.

بالطبع ، كان السبب الأكثر أهمية بسبب القصة!

 

 

كان هناك قصيدة أنسب لهذا.

في انتظار الجبهة ، والانتظار … حسنا ، لا تفعل هذا بالفعل.

 

 

نحن نبقى إخوة على الرغم من كل التقلبات ولدينا زوجة غير مخلصة تظهر هاي ، هذا ليس صحيحًا. إنها: دعنا نتخلى عن ضغائننا بالابتسام عندما نلتقي مرة أخرى!

 

 

 

في هذه اللحظة ، كان تشانغ يي أكثر فضولًا بشأن تصنيف المستمع له بالأمس. لماذا سيتغير المدير تشاو كثيرا اليوم؟

الفصل 47: طفرة مجنونة في عدد المستمعين

 

 

“المركز الأول ، وانغ شياومي. تحدث عن العالم.” تحدث تشاو قوه تشو ، “نسبة المستمع 3.66 ٪. لقد انخفض بالمقارنة مع الأيام القليلة الماضية. المعلم شياومي قد تحتاج إلى إضافة شيء مثير للاهتمام لهذا الجزء. لا يمكن أن يكون جافًا للغاية. لقد سمعت البرنامج بالأمس ؛ بدا الأمر وكأنه كنت تستريح على أمجادك “.

 

 

عيون الجميع يحدق على نطاق واسع!

أومأت وانغ شياومي “سأحسّن عليه اليوم”.

“إذا أنهيت نادي القصص، هل تعتقد أنني سأحطم زجاج محطة الراديو ، الأوباش؟”

 

ومع ذلك ، قبل مرور ثانية واحدة من سعادتهم ، كان لهجة تشاو قوهتشو دوران 180 درجة. “الترفيه اليومي ، أريد أن أنتقد فريق المقاطع الخاص بك. خاصة وو داتو وسونغ يان. أنتما تستضيفانه هذه الأيام ، لكن النتائج تنخفض كل يوم. كان معدل مستمعيك 2.21٪ فقط. انظر إلى جميع أخبار الترفيه المقالات التي كنت تقوم بها في الأيام القليلة الماضية ، ماذا كانت؟ هل يمكن أن تكون أكثر إثارة للاهتمام؟ هل هناك أي أخبار أن الناس يشعرون بالقلق إزاء؟ حتى لو كان هناك ، كل الأشياء هي قصاصات بعد أن أبلغ الآخرين ذلك بشكل شامل. في البرنامج الإخباري يضيء. كيف يقوم الصحفيون في فريقك بجمع خيوط الأخبار؟ كيف تعلن مذيعيها؟ كانت هناك تقلبات خلال البث المباشر. هل ما زلت ترغب في الاستمرار في هذا العمل؟ ”

ضحك تشاو قوتشو ، “في الواقع هذه النتيجة جيدة جدًا بالفعل. أنت أحد أعمدة قناتنا ، لذلك يتوقع الجميع منك المزيد بطبيعة الحال.”

 

 

أظهرت الرسائل التي تلقاها تشانغ يي من المستمعين في الصباح رغبة قوية. ومع ذلك ، فإن تشانغ يي لم يرد. لم يكن لديه أي وسيلة للرد ، لأن كل شيء يعتمد على رغبات السماء.

“أفهم.” بقي وانغ شياومي متواضعا.

 

 

 

“التالي ، المركز الثاني.” هزت تشاو قوهتشو النموذج في يديه.

 

 

 

في هذه اللحظة ، ابتلع الكثير من الناس لعابهم. على سبيل المثال ، كان جيا يان وتشانغ يي والمعلم فنغ متوترين للغاية.

كانت لوحات الرسائل نشطة للغاية من قبل المستمعين.

 

 

“الترفيه اليومي.” وقال تشاو قوهتشو.

 

 

 

ابتسمت على الفور وجه وو داتو. عاد أخيرًا إلى المركز الثاني. كان قد استرد وصمته السابقة! تيان بن وجيا يان كما تنهد الصعداء لحسن الحظ!

 

 

 

ومع ذلك ، قبل مرور ثانية واحدة من سعادتهم ، كان لهجة تشاو قوهتشو دوران 180 درجة. “الترفيه اليومي ، أريد أن أنتقد فريق المقاطع الخاص بك. خاصة وو داتو وسونغ يان. أنتما تستضيفانه هذه الأيام ، لكن النتائج تنخفض كل يوم. كان معدل مستمعيك 2.21٪ فقط. انظر إلى جميع أخبار الترفيه المقالات التي كنت تقوم بها في الأيام القليلة الماضية ، ماذا كانت؟ هل يمكن أن تكون أكثر إثارة للاهتمام؟ هل هناك أي أخبار أن الناس يشعرون بالقلق إزاء؟ حتى لو كان هناك ، كل الأشياء هي قصاصات بعد أن أبلغ الآخرين ذلك بشكل شامل. في البرنامج الإخباري يضيء. كيف يقوم الصحفيون في فريقك بجمع خيوط الأخبار؟ كيف تعلن مذيعيها؟ كانت هناك تقلبات خلال البث المباشر. هل ما زلت ترغب في الاستمرار في هذا العمل؟ ”

وقال محرر قديم آخر لديه خبرة بنفس قدر المعلم فنغ ، “أولد فنغ ، دعونا نتناول وجبة أخيرة في المساء”.

 

أظهرت الرسائل التي تلقاها تشانغ يي من المستمعين في الصباح رغبة قوية. ومع ذلك ، فإن تشانغ يي لم يرد. لم يكن لديه أي وسيلة للرد ، لأن كل شيء يعتمد على رغبات السماء.

صمت وو داتاو فورا

صمت وو داتاو فورا

 

“المركز الأول ، وانغ شياومي. تحدث عن العالم.” تحدث تشاو قوه تشو ، “نسبة المستمع 3.66 ٪. لقد انخفض بالمقارنة مع الأيام القليلة الماضية. المعلم شياومي قد تحتاج إلى إضافة شيء مثير للاهتمام لهذا الجزء. لا يمكن أن يكون جافًا للغاية. لقد سمعت البرنامج بالأمس ؛ بدا الأمر وكأنه كنت تستريح على أمجادك “.

قال تشاو قوتشو: “مع اليوم ، تم إخراج الجزء الخاص بك من المركز الثاني لمدة يومين متتاليين. اليوم ، والمركز الثاني ليس لك!”

 

 

بقي تشاو قوتشو بلطف “يا خه ، ليتل جيا. دعونا نتحدث عن ذلك غدًا. ما زلت مشغولًا بالتحضير للقاء الشعر في مهرجان منتصف الخريف. أريد أن أشرف عليه تمامًا. إذا كان هناك أي شيء تحتاجه ، فابحث عن العجوز تشو ” مع ذلك ، غادر تشاو قوهتشو أثناء إجراء مكالمة هاتفية على هاتفه المحمول.

انها ليست “الترفيه اليومية”؟

 

 

تنهد المعلم فنغ قائلاً: “آمل ألا ينخفض ​​التصنيف كثيراً”.

ثم من كان؟ لمن البرنامج؟

 

 

 

عيون الجميع يحدق على نطاق واسع!

 

 

 

أعلن تشاو قوتشو ، “المركز الثاني. نادي تشانغ يي لقصص الكبار و الصغار. المستمع 2.45 ٪!”

ومع ذلك ، قبل مرور ثانية واحدة من سعادتهم ، كان لهجة تشاو قوهتشو دوران 180 درجة. “الترفيه اليومي ، أريد أن أنتقد فريق المقاطع الخاص بك. خاصة وو داتو وسونغ يان. أنتما تستضيفانه هذه الأيام ، لكن النتائج تنخفض كل يوم. كان معدل مستمعيك 2.21٪ فقط. انظر إلى جميع أخبار الترفيه المقالات التي كنت تقوم بها في الأيام القليلة الماضية ، ماذا كانت؟ هل يمكن أن تكون أكثر إثارة للاهتمام؟ هل هناك أي أخبار أن الناس يشعرون بالقلق إزاء؟ حتى لو كان هناك ، كل الأشياء هي قصاصات بعد أن أبلغ الآخرين ذلك بشكل شامل. في البرنامج الإخباري يضيء. كيف يقوم الصحفيون في فريقك بجمع خيوط الأخبار؟ كيف تعلن مذيعيها؟ كانت هناك تقلبات خلال البث المباشر. هل ما زلت ترغب في الاستمرار في هذا العمل؟ ”

 

 

“آه؟”

 

 

 

“اياه!”

 

 

وفقا للإشعار ، كان اليوم البث الأخير لـ “نادي قصص الكبار و الصغار”. كانت أيضًا نهاية برنامج قديم شهد سنوات عديدة.

“إنه نادي قصص الصغار و الكبار مرة أخرى؟”

 

 

 

“إنها أعلى من تصنيف الأمس بنسبة 0.05 ٪؟”

أعلن تشاو قوتشو ، “المركز الثاني. نادي تشانغ يي لقصص الكبار و الصغار. المستمع 2.45 ٪!”

 

 

“هل هذا جنون؟ هذا الجزء يذهب إلى جنون!”

“عائلتي المكونة من ثمانية أفراد تنتظر سماعها!”

 

 

كانت هناك علامات تعجب في كل مكان. تيان بن وجيا يان كلاهما صعق!

فقط تشانغ يي شد قبضته. كان مثل تم إزالة صخرة ثقيلة من صدره. عظيم! لم ينخفض ​​تصنيف المستمع فحسب ، بل زاد بالفعل؟ فوجئ تشانغ يي تمامًا ، لكنه كان يعرف السبب وراء ذلك. أظهرت قوة “الأرانب الصغيرة كوني جيدة” تأثيرها اليوم فقط. كانت الزيادة المتفجرة في اليوم الثاني في الواقع في المراحل المبكرة. فقط جزء صغير من الناس قد ارتفع. ومع ذلك ، كان أمس واليوم ذروة الترقية من وزارة التعليم. وكانت الصحف والمحطات التلفزيونية قد ذكرت  ذلك. وعلى الرغم من أنه لم يتم ذكر برنامج تشانغ يي ، إلا أنه يمكن الحصول على المعلومات على الإنترنت بسهولة وسيتيح البحث للجميع معرفة ذلك. وبالتالي ، عندما تم بث القصة الجديدة بالأمس ، كان بالتأكيد جزء من الجمهور الذي استمع للتو إلى الأرانب الصغيرة كوني جيدة قد غادر. ومع ذلك ، في الوقت نفسه ، ظهرت طفرة من الآباء ، جذبت من الشهرة. وقد تسبب هذا في زيادة معدل المستمع بدلاً من التناقص!

 

لم يكن تشانغ يي متأكداً مما إذا كان مجرد وهم. وبدا أنه يرى الفرح والسرور في عيون تشاو قوهتشو. كان تشاو قوتشو هو الشخص الذي أحضره. وكان بو لو. في ذلك اليوم كان قد تحدث مع تشاو قوتشو سراً بأنه لن ينسى هذا أبدًا مدى الحياة. ولكن القول بأنه لم يكن غاضبًا سيكون كذبة. لم تكن الحقيقة. على الرغم من قيام المدير تشاو بقمعه بسبب ضغوط من إدارة المحطة ، إلا أن تشانغ يي لم يستطع قبولها عاطفياً. ومع ذلك ، بعد أن رآه سعيد في عيون تشاو قوهتشو ، فقد تشانغ يي كل غضبه. أومأ برأسه.

أعطى المعلم فنغ أيضا تعبير الكفر. لا يمكن أن يكون! لا يمكن أن يكون! بالأمس ، كان ذلك بسبب ترقية وزارة التعليم التي تسببت في الزيادة المتفجرة! كيف زاد تصنيف المستمع مرة أخرى اليوم؟ علاوة على ذلك ، كانت قصة خرافية متسلسلة لم يكن من المرجح أن ينجح أحد! ألم يثبت كل من سبقوهم وسادة حكايات الأطفال أن الحكايات الخيالية لا يمكن تسلسلها؟ لماذا يمكن تشانغ يي إدارة ذلك؟ لماذا كان ذلك ممكنا عندما فعل ذلك؟

 

 

 

لماذا ا؟

“اه حسنا.” يان يجلس محرجا.

 

لم يكن تشانغ يي متأكداً مما إذا كان مجرد وهم. وبدا أنه يرى الفرح والسرور في عيون تشاو قوهتشو. كان تشاو قوتشو هو الشخص الذي أحضره. وكان بو لو. في ذلك اليوم كان قد تحدث مع تشاو قوتشو سراً بأنه لن ينسى هذا أبدًا مدى الحياة. ولكن القول بأنه لم يكن غاضبًا سيكون كذبة. لم تكن الحقيقة. على الرغم من قيام المدير تشاو بقمعه بسبب ضغوط من إدارة المحطة ، إلا أن تشانغ يي لم يستطع قبولها عاطفياً. ومع ذلك ، بعد أن رآه سعيد في عيون تشاو قوهتشو ، فقد تشانغ يي كل غضبه. أومأ برأسه.

لا أحد يفهم!

 

 

 

فقط تشانغ يي شد قبضته. كان مثل تم إزالة صخرة ثقيلة من صدره. عظيم! لم ينخفض ​​تصنيف المستمع فحسب ، بل زاد بالفعل؟ فوجئ تشانغ يي تمامًا ، لكنه كان يعرف السبب وراء ذلك. أظهرت قوة “الأرانب الصغيرة كوني جيدة” تأثيرها اليوم فقط. كانت الزيادة المتفجرة في اليوم الثاني في الواقع في المراحل المبكرة. فقط جزء صغير من الناس قد ارتفع. ومع ذلك ، كان أمس واليوم ذروة الترقية من وزارة التعليم. وكانت الصحف والمحطات التلفزيونية قد ذكرت  ذلك. وعلى الرغم من أنه لم يتم ذكر برنامج تشانغ يي ، إلا أنه يمكن الحصول على المعلومات على الإنترنت بسهولة وسيتيح البحث للجميع معرفة ذلك. وبالتالي ، عندما تم بث القصة الجديدة بالأمس ، كان بالتأكيد جزء من الجمهور الذي استمع للتو إلى الأرانب الصغيرة كوني جيدة قد غادر. ومع ذلك ، في الوقت نفسه ، ظهرت طفرة من الآباء ، جذبت من الشهرة. وقد تسبب هذا في زيادة معدل المستمع بدلاً من التناقص!

 

 

كانت هناك علامات تعجب في كل مكان. تيان بن وجيا يان كلاهما صعق!

بالطبع ، كان السبب الأكثر أهمية بسبب القصة!

كان هناك قصيدة أنسب لهذا.

 

 

تشانغ يي لم يقم برهان خاطئ. “ساحر أوز” ، قصة محبوبة من جميع الأعمار ، أظهرت آثارها المعجزة. وقد تمكنت من التمسك العديد من الآباء!

بقي تشاو قوتشو بلطف “يا خه ، ليتل جيا. دعونا نتحدث عن ذلك غدًا. ما زلت مشغولًا بالتحضير للقاء الشعر في مهرجان منتصف الخريف. أريد أن أشرف عليه تمامًا. إذا كان هناك أي شيء تحتاجه ، فابحث عن العجوز تشو ” مع ذلك ، غادر تشاو قوهتشو أثناء إجراء مكالمة هاتفية على هاتفه المحمول.

 

 

خفض تشاو قوتشو يده ، “الجميع ، هدوء. سأشيد أولاً بالمعلمزلتل تشانج هنا. في ذلك الوقت ، عندما تولى لأول مرة قصص الأشباح في وقت متأخر من الليل ، كنا نعلم جميعًا أنها كانت أسوأ شريحة في قناتنا. كان الأول دائمًا من الخلف ، لكن في اليوم الأول استحوذ عليه المعلم لتل تشانغ ، تم سحب هذا الجزء إلى المركز الثالث ، وقد خلق تاريخًا بين البرامج المتأخرة ، وفي وقت لاحق ، أصبح نادي قصص الصغار و الكبار الذي كان الأسوء لم يظهر أي تحسن في تصنيفاتها على مر السنين ، مع تولي “لتل تشانغ” ، النتائج مفتوحة أمام الجميع ليراها ، في المرتبة الثانية ، انتقل من أسفل إلى المركز الثاني! ربما سيتم إيقاف قصص الصغار و الكبار بعد اليوم ، لكنني أعتقد أن روح المعلم الصغير لتل تشانغ هي شيء يستحق التعلم! أتمنى أن أقول شيئًا للجميع! شيء علمه المعلم لتل تشانغ! لقد استخدم إجراءً حقيقياً لإثبات ذلك. لنا – لا يوجد برنامج لا يستطيع اسيئ للأبد! ”

 

 

 

تشابك ورقة A4 ، أخذ تشاو قوتشو زمام المبادرة في التصفيق!.

 

 

ومع ذلك ، لوح المعلم فنغ يديه قائلاً: “ليست هناك حاجة. لا أخطط للمغادرة في الوقت الحالي. مهلا ، ما زلت أريد أن أبقى لمدة يومين آخرين ، لمساعدة لتل تشانغ في القيام بهذه الرحلة حتى نهايتها. ”

با با با با وكان المعلم فنغ فرح للغاية. كانت عيناه مبتلة بعض الشيء بينما كان يصفق على تشانغ يي بكل قوته. تحولت يديه حمراء من التصفيق!

 

 

“إنه نادي قصص الصغار و الكبار مرة أخرى؟”

يا له من صاعد هائل!

ومع ذلك ، لوح المعلم فنغ يديه قائلاً: “ليست هناك حاجة. لا أخطط للمغادرة في الوقت الحالي. مهلا ، ما زلت أريد أن أبقى لمدة يومين آخرين ، لمساعدة لتل تشانغ في القيام بهذه الرحلة حتى نهايتها. ”

 

“هذا البرنامج لا يمكن أن ينتهي!”

في هذه اللحظة ، كان العديد من الزملاء الذين أبدوا تحفظاتهم على تشانغ يي مقتنعين تمامًا.

 

 

بقي تشاو قوتشو بلطف “يا خه ، ليتل جيا. دعونا نتحدث عن ذلك غدًا. ما زلت مشغولًا بالتحضير للقاء الشعر في مهرجان منتصف الخريف. أريد أن أشرف عليه تمامًا. إذا كان هناك أي شيء تحتاجه ، فابحث عن العجوز تشو ” مع ذلك ، غادر تشاو قوهتشو أثناء إجراء مكالمة هاتفية على هاتفه المحمول.

ومع ذلك ، كان جيا يان في ورطة. لقد كان في مأزق. لماذا تغير موقف القائد؟ ماذا يعني هذا؟ حتى نحيي علنا ​​تشانغ يي؟ الثناء علنا على ​​تشانغ يي؟ على الرغم من أن تشاو جتشو قد ذكر سابقًا أن “قصص الكبار و الصغار” سينتهي اليوم ، إلا أنه يتعين على المرء أن يحيط علماً بأن كلمات تشاو جوتشو كانت مقدمة بكلمة “ربما”. ربما سينتهي اليوم. إذن ، هل يمكن أن يعني أيضًا أنه لن ينتهي؟

 

 

“الترفيه اليومي.” وقال تشاو قوهتشو.

تم الإعلان عن التصنيفات واحدة تلو الأخرى.

 

 

ضحك تيان بن وهو ينظر إلى تشانغ يي من بعيد.

عندما كان تشاو قوهتشو على وشك المغادرة ، هرع جيا يان إلى الممر ، “المدير ، ثم برنامجي يوم الاثنين …”

 

 

 

بقي تشاو قوتشو بلطف “يا خه ، ليتل جيا. دعونا نتحدث عن ذلك غدًا. ما زلت مشغولًا بالتحضير للقاء الشعر في مهرجان منتصف الخريف. أريد أن أشرف عليه تمامًا. إذا كان هناك أي شيء تحتاجه ، فابحث عن العجوز تشو ” مع ذلك ، غادر تشاو قوهتشو أثناء إجراء مكالمة هاتفية على هاتفه المحمول.

 

 

“إذا أنهيت نادي القصص، هل تعتقد أنني سأحطم زجاج محطة الراديو ، الأوباش؟”

وقف جيا يان وحده في الممر ، و شعر بالوحدة قليلا بوضوح

 

 

 

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

في انتظار الجبهة ، والانتظار … حسنا ، لا تفعل هذا بالفعل.

 

 

 

تشابك ورقة A4 ، أخذ تشاو قوتشو زمام المبادرة في التصفيق!.

 

يا له من صاعد هائل!

 

لماذا ا؟

Imo zido

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط