نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 48

ثورة الأباء و الامهات

ثورة الأباء و الامهات

الفصل 48 : ثورة الأباء و الامهات

 

 

 

 

 

 

Imo zido

استوديو رقم 4.

“أليست قصة مسلسل من أربعة فصول كان من المقرر بثها على مدار يومين؟ لماذا انتهى الأمر هكذا؟ لا يمكن أن تكون هذه نهاية. لقد ظهرت شخصية جديدة للتو. بعد أن أنقذت الفزاعة ، المؤامرة لم تتطور حتى! ”

 

 

نظرًا لعدم وجود أي جزء من المكان الذي استدعى فيه الجمهور ، لم يحصل تشانغ يي على  شياو فانغ للمساعدة. بدأ في تسجيل برنامجه ليوم الأحد.

 

 

تشانغ يي والعديد من الزملاء لم يتوقعوا هذا. قفزوا جميعا من الخوف!

“الفصل 3: كيف أنقذ دوروثي الفزاعة.”

كانت استجابة تشانغ يي البسيطة قد دفعتها إلى جيا يان.

 

يعلم الجميع أن تشانغ يي كان يفعل ذلك عن قصد. لقد كان شريرًا! كان شرير جدا! لترك مثل هذه قصة جيدة خرافة على بدايتها ، كيف كان جيا يان لتولي الفتحة !؟ حتى لو تمكن من تولي الأمر ، ألا يلعن حتى الموت من قبل المستمعين المخلصين لـ “نادي قصص الكبار و الصغار”؟ كان المستمعون في الأصل غير راضين بالفعل عن نهاية نادي القصة ، حيث قال كثير من الناس إنهم سيشكون أو يحطمون النوافذ. حسنا ، ربما كانوا يتحدثون مجرد هراء. إذا كان تشانغ يي قد أنهى قصته في نادي القصة ، فكانت النهاية هي النهاية. لم يكن هناك الكثير لذلك ، لأن الوقت يمكن أن يحل كل شيء. ومع ذلك ، الآن ، لم يكمل تشانغ يي قصته. كانت دولة محايدة. لن يكون هذا مثل الكرات الزرقاء؟ ألن يحرض على عواطف المستمعين؟ لم يكن هناك شيء أكثر شرا من هذا!

“انحنقت دوروثي ذقنها على يدها وحدقت بعناية في الفزاعة. كان رأسها كيسًا صغيرًا محشوًا بالقش وعيناه وأنفه وفمه مرسومة عليه لتمثيل وجه. قبعة قديمة زرقاء مدببة تعود إلى كان بعض من مثبتًا على رأسه ، بينما كان الجزء الآخر يرتدي حلة زرقاء من الملابس ، تُلبس وتتلاشى ، وقد كانت محشوة أيضًا بالقش “.

 

 

 

“الفصل 4: الطريق عبر الغابة.”

 

 

 

“وهكذا قادها الفزاعة عبر الأشجار حتى وصلوا إلى الكوخ. دخلت دوروثي وعثرت على سرير من الأوراق المجففة في زاوية واحدة. استلقيت على الفور ، ومع توتو بجانبها ، سرعان ما سقطت في نوم عميق. الذي لم يكن متعبا ، وقف في زاوية أخرى وانتظر بصبر حتى جاء الصباح “.

 

 

“لا تنهيه! هذا سيقتل أرواح الناس!”

بعد الانتهاء من القصة لهذا اليوم ، نظر تشانغ يي في ذلك الوقت. كان قد حجز دقيقتين لم يكن هناك مخرج آخر. نظرًا لأن المحطة لم تقدم له أي إشعار ولم يذكر القائد أي شيء ، كان بإمكان تشانغ يي فقط اتباع التعليمات الأصلية لإنهاء الجزء الخاص به. “الأطفال وأصدقاؤنا في الجمهور ، سيكون هذا كله بالنسبة لشريحة اليوم. سينتهي اليوم أيضًا نادي قصص الصغار و الكبار. استمر هذا الجزء لسنوات عديدة. وهنا ، سأشكر الجميع نيابة عن المعلم فانغ على الدعم المستمر. على الرغم من أنني استحوذت على هذا الجزء لخمس حلقات فقط ، إلا أنني أشعر بمشاعر عميقة للغاية لنادي قصص الصغار و الكبار لدي الكثير من الأشياء التي أريد أن أقولها في قلبي معقدة للغاية. انسوا ذلك ، لقد فزت ” أقول ذلك ، في الأسبوع القادم ، سيكون هناك قسم جديد ، يسمى ارتفاع المراهيقين ، يرجى دعمه “.

ابتسمت تشانغ يي بمرارة ، “سأبذل قصارى جهدي ، أخواتي”.

 

بعد الانتهاء من القصة لهذا اليوم ، نظر تشانغ يي في ذلك الوقت. كان قد حجز دقيقتين لم يكن هناك مخرج آخر. نظرًا لأن المحطة لم تقدم له أي إشعار ولم يذكر القائد أي شيء ، كان بإمكان تشانغ يي فقط اتباع التعليمات الأصلية لإنهاء الجزء الخاص به. “الأطفال وأصدقاؤنا في الجمهور ، سيكون هذا كله بالنسبة لشريحة اليوم. سينتهي اليوم أيضًا نادي قصص الصغار و الكبار. استمر هذا الجزء لسنوات عديدة. وهنا ، سأشكر الجميع نيابة عن المعلم فانغ على الدعم المستمر. على الرغم من أنني استحوذت على هذا الجزء لخمس حلقات فقط ، إلا أنني أشعر بمشاعر عميقة للغاية لنادي قصص الصغار و الكبار لدي الكثير من الأشياء التي أريد أن أقولها في قلبي معقدة للغاية. انسوا ذلك ، لقد فزت ” أقول ذلك ، في الأسبوع القادم ، سيكون هناك قسم جديد ، يسمى ارتفاع المراهيقين ، يرجى دعمه “.

 

 

” اقفز من المبنى ويمكنك الطيران!”

مكتب المنطقة.

 

 

“انتهت القصة؟ لم تنتهي! أليس كذلك!”

عاد تشانغ يي.

 

 

تشانغ لم يهتم بهذا. هل كنت ستعضني إذا أردت سرد القصة بهذه الطريقة؟

“لقد انتهى الأمر؟” رثى المعلم فنغ.

 

 

بعد بعض الوقت ، عاد جيا يان. من الواضح أنه لم يعثر على القائد ، لأنه عاد إلى مقعده مع وجه مبتسم.

أجاب تشانغ يي ، “اختتم”.

 

 

 

قام المعلم فنغ بتثبيته على الكتف ، “لقد كان قاسياً عليك”.

يعلم الجميع أن تشانغ يي كان يفعل ذلك عن قصد. لقد كان شريرًا! كان شرير جدا! لترك مثل هذه قصة جيدة خرافة على بدايتها ، كيف كان جيا يان لتولي الفتحة !؟ حتى لو تمكن من تولي الأمر ، ألا يلعن حتى الموت من قبل المستمعين المخلصين لـ “نادي قصص الكبار و الصغار”؟ كان المستمعون في الأصل غير راضين بالفعل عن نهاية نادي القصة ، حيث قال كثير من الناس إنهم سيشكون أو يحطمون النوافذ. حسنا ، ربما كانوا يتحدثون مجرد هراء. إذا كان تشانغ يي قد أنهى قصته في نادي القصة ، فكانت النهاية هي النهاية. لم يكن هناك الكثير لذلك ، لأن الوقت يمكن أن يحل كل شيء. ومع ذلك ، الآن ، لم يكمل تشانغ يي قصته. كانت دولة محايدة. لن يكون هذا مثل الكرات الزرقاء؟ ألن يحرض على عواطف المستمعين؟ لم يكن هناك شيء أكثر شرا من هذا!

 

تم بث الحلقة الأخيرة من “نادي قصص الصغار و الكبار”

“لقد كان صعبا عليك ، المعلم لتلل تشانغ.” أعطت الأخت الكبرى تشو التي قامت بالتعديل ، إبهامها

 

 

 

نظر شياو فانغ نحوه ، “المعلم تشانغ ، لقد عملت بجد. المعلم فنغ ، لقد عملت بجد”.

 

 

نظر شياو فانغ نحوه ، “المعلم تشانغ ، لقد عملت بجد. المعلم فنغ ، لقد عملت بجد”.

كان هذا المعتاد. في كل مرة تنتهي شريحة ، سيقول الجميع هذا. لقد كان شكلاً من أشكال الوداع وكان أيضًا إظهار الاحترام للجهود طويلة الأجل للمعلمين.

“دعوا ذلك الشاب المرتفع يموت! الارتفاع ، أختك! مع ساحر أوز لم ينته عالقًا في الوسط! ما هي ضرطة ارتفاعه !؟”

 

قالت الأخت الكبرى تشو: “لا يمكنك تجربة أفضل ما لديك. يجب أن تكتبه جيدًا ، أو أنه يؤدي إلى تفاقمه!”

قالت وانغ شياومي وآخرون نفس الكلمات للمدرس فنغ وتشانغ يي.

 

 

“هذه ليست المشكلة. أنا أقول لماذا توجد أجزاء أخرى من القصة المسلسلة في الخلف!” كان جيا يان غاضب حقا.

فقط جيا يان لم يقل ذلك. لم يكن يهتم به كثيرًا ، لأنه كان مشغولًا بجزءه الجديد. على الرغم من أنه سجل الحالتين الأوليين لبرنامجه ، إلا أنه لم يفعل الافتتاح والنهاية. كان يكتب سرا النص. لماذا كتب سيناريو سراً؟ ربما كان ذلك لأن تشانغ يي لم يستخدم قط نصا. لم يكن هذا سراً في محطة إذاعة بكين بأكملها. غالبًا ما تحدث عن “تشانغ” في تشانغ يي. كان تشانغ يي قادمًا جديدًا وكذلك جيا يان ؛ وبالتالي ، فإنه لا يريد أن يخسر ضد تشانغ يي نفسيا

Imo zido

 

“يجب أن يكون هناك المزيد من القصص التي تأتي بعد! فليس فقط أربعة فصول طويلة!”

بعد الظهر.

عندما سمع الجميع هذا ، هتفوا.

 

“يجب أن يكون هناك المزيد من القصص التي تأتي بعد! فليس فقط أربعة فصول طويلة!”

تم بث الحلقة الأخيرة من “نادي قصص الصغار و الكبار”

 

 

 

استمع العديد من سيدات المكاتب إلى برنامج تشانغ يي يبدو أنه تحول إلى قاعدة منذ أمس. كان لديهم جميعًا أطفال ، لكن كآباء ، فلن يجدوا أبدًا حكاية خرافية جيدة للأطفال يمكن أن تربوا أطفالهم بشكل مفرط.

“الفصل 4: الطريق عبر الغابة.”

 

“لا تنهيه! هذا سيقتل أرواح الناس!”

“وقفت الفزاعة ، التي لم تكن متعبة على الإطلاق ، في زاوية أخرى وانتظرت بصبر حتى جاء الصباح.” كانت هذه هي الجملة الأخيرة ل “ساحر أوز” اليوم.

لقد فهم الجميع أخيرًا أنهم أغمي عليهم!

 

كان هناك عدد لا يحصى من الرسائل. كان هناك أيضا العديد من المؤيدين.

عندما سمع الجميع هذا ، هتفوا.

فجأة ، ترك بعض الوالدين رسالة في قسم التعليق على موقع محطة الراديو. كان عنوانها “لا تدع القصة تنتهي. كل شخص يأتي ويدعم”. كان المحتوى هو “أيها الرفاق ، أولياء الأمور. ربما يعلم الجميع أن نادي القصة ينتهي. قوة الجماهير هي الأعظم. دعنا نظهر صوتنا وندع محطة الراديو تراه. مع البث لها! ”

 

“لا يمكن أن يكون؟ لقد انتهى الأمر هكذا؟”

 

 

 

“انتهت القصة؟ لم تنتهي! أليس كذلك!”

 

 

تشانغ لم يهتم بهذا. هل كنت ستعضني إذا أردت سرد القصة بهذه الطريقة؟

“أليست قصة مسلسل من أربعة فصول كان من المقرر بثها على مدار يومين؟ لماذا انتهى الأمر هكذا؟ لا يمكن أن تكون هذه نهاية. لقد ظهرت شخصية جديدة للتو. بعد أن أنقذت الفزاعة ، المؤامرة لم تتطور حتى! ”

عندما سمع الجميع هذا ، هتفوا.

 

 

“ف ** ك! لا يزال هناك المزيد؟”

 

 

 

“يجب أن يكون هناك المزيد من القصص التي تأتي بعد! فليس فقط أربعة فصول طويلة!”

 

 

مكتب المنطقة.

لقد فهم الجميع أخيرًا أنهم أغمي عليهم!

 

 

 

لم يكن معروفا من قال لجيا يان. سارع على الفور للعودة إلى المكتب عندما كان يأكل في الكافتيريا. بحث بغضب عن تشانغ يي ، “المعلم تشانغ! ماذا حدث؟”

قالت الأخت الكبرى تشو: “لا يمكنك تجربة أفضل ما لديك. يجب أن تكتبه جيدًا ، أو أنه يؤدي إلى تفاقمه!”

 

قام المعلم فنغ بتثبيته على الكتف ، “لقد كان قاسياً عليك”.

زعم تشانغ يي الجهل ، “ماذا تقصد ، ماذا حدث؟”

 

 

قام المعلم فنغ بتثبيته على الكتف ، “لقد كان قاسياً عليك”.

“ماذا تعتقد!؟” كان جيا يان مرتبكًا ، “لماذا لم ينتهي برنامجك؟”

عاد تشانغ يي.

 

 

تراجعت تشانغ يي ، “لقد انتهى الأمر بالفعل. لقد قلت النهاية وحتى قدمت برنامجك.”

 

 

“لقد انتهى الأمر؟” رثى المعلم فنغ.

“هذه ليست المشكلة. أنا أقول لماذا توجد أجزاء أخرى من القصة المسلسلة في الخلف!” كان جيا يان غاضب حقا.

التفت جيا يان وغادر ، “أنا لا أتحدث إليك ، سأذهب إلى القائد!”

 

قالت وانغ شياومي وآخرون نفس الكلمات للمدرس فنغ وتشانغ يي.

قال تشانغ يي: “لا يهمني ذلك. قصتي طويلة جداً. للتعبير عن الحقيقة ، ولا حتى اليوم ، لن يتم الانتهاء منها حتى الأسبوع المقبل. هناك ما مجموعه 20 فصولًا أخرى في السلسلة. أريد أيضًا أن أخبر قصة يمكن أن تنتهي في غضون يومين ، لكن لسوء الحظ ، ليس لدي قصة واحدة ، لقد توصلت إلى” الساحر  اوز مؤخرًا فقط ، ولا توجد طريقة أخرى للتغلب عليها. بعد كل شيء ، قمتُ بإنشائها بشكل مستقل ، فالقصص الخيالية القصيرة لا تُنشأ بسهولة. إنشاء عمل ليس بالأمر السهل. ”

تشانغ يي والعديد من الزملاء لم يتوقعوا هذا. قفزوا جميعا من الخوف!

 

 

ليس سهلا؟

 

 

 

عندما قمت بتأليف قصائد ، متى لم يتم ذلك بطريقة مرتجلة؟

 

 

يعلم الجميع أن تشانغ يي كان يفعل ذلك عن قصد. لقد كان شريرًا! كان شرير جدا! لترك مثل هذه قصة جيدة خرافة على بدايتها ، كيف كان جيا يان لتولي الفتحة !؟ حتى لو تمكن من تولي الأمر ، ألا يلعن حتى الموت من قبل المستمعين المخلصين لـ “نادي قصص الكبار و الصغار”؟ كان المستمعون في الأصل غير راضين بالفعل عن نهاية نادي القصة ، حيث قال كثير من الناس إنهم سيشكون أو يحطمون النوافذ. حسنا ، ربما كانوا يتحدثون مجرد هراء. إذا كان تشانغ يي قد أنهى قصته في نادي القصة ، فكانت النهاية هي النهاية. لم يكن هناك الكثير لذلك ، لأن الوقت يمكن أن يحل كل شيء. ومع ذلك ، الآن ، لم يكمل تشانغ يي قصته. كانت دولة محايدة. لن يكون هذا مثل الكرات الزرقاء؟ ألن يحرض على عواطف المستمعين؟ لم يكن هناك شيء أكثر شرا من هذا!

عندما أخبرت قصص الأشباح ، متى لم يتم ذلك على الفور؟

 

 

 

قد تكون الأعمال الأصلية صعبة للغاية بالنسبة للآخرين ، لكنها بالتأكيد ليست مهمة لك!

 

 

 

يعلم الجميع أن تشانغ يي كان يفعل ذلك عن قصد. لقد كان شريرًا! كان شرير جدا! لترك مثل هذه قصة جيدة خرافة على بدايتها ، كيف كان جيا يان لتولي الفتحة !؟ حتى لو تمكن من تولي الأمر ، ألا يلعن حتى الموت من قبل المستمعين المخلصين لـ “نادي قصص الكبار و الصغار”؟ كان المستمعون في الأصل غير راضين بالفعل عن نهاية نادي القصة ، حيث قال كثير من الناس إنهم سيشكون أو يحطمون النوافذ. حسنا ، ربما كانوا يتحدثون مجرد هراء. إذا كان تشانغ يي قد أنهى قصته في نادي القصة ، فكانت النهاية هي النهاية. لم يكن هناك الكثير لذلك ، لأن الوقت يمكن أن يحل كل شيء. ومع ذلك ، الآن ، لم يكمل تشانغ يي قصته. كانت دولة محايدة. لن يكون هذا مثل الكرات الزرقاء؟ ألن يحرض على عواطف المستمعين؟ لم يكن هناك شيء أكثر شرا من هذا!

“الفصل 3: كيف أنقذ دوروثي الفزاعة.”

 

” اقفز من المبنى ويمكنك الطيران!”

كانت استجابة تشانغ يي البسيطة قد دفعتها إلى جيا يان.

“مقاطعة ارتفاع الشباب!”

 

 

التفت جيا يان وغادر ، “أنا لا أتحدث إليك ، سأذهب إلى القائد!”

 

 

“يجب أن يكون هناك المزيد من القصص التي تأتي بعد! فليس فقط أربعة فصول طويلة!”

في اللحظة التي غادر فيها ، شعر المعلم فنغ بالغضب والسعادة على حد سواء ، كما أشار إلى تشانغ يي وهمس ، “أنت لتل ، أنت حقا شيء”. ضحك في النهاية.

 

 

Imo zido

تشانغ لم يهتم بهذا. هل كنت ستعضني إذا أردت سرد القصة بهذه الطريقة؟

 

 

 

بعد بعض الوقت ، عاد جيا يان. من الواضح أنه لم يعثر على القائد ، لأنه عاد إلى مقعده مع وجه مبتسم.

استوديو رقم 4.

 

 

تحولت الحالة أكثر تعقيدا. مع عدم وجود القائد وظل محايدًا ، كان هذا الأمر في حالة من النسيان تمامًا. علاوة على ذلك ، كان هناك مستمعين لـ “قصص الكبار و الصغار” يتركون بالفعل اللعنات على الموقع الرسمي لمحطة الراديو. تسبب بث حلقة اليوم في ضجة كبيرة!

“لقد كان صعبا عليك ، المعلم لتلل تشانغ.” أعطت الأخت الكبرى تشو التي قامت بالتعديل ، إبهامها

 

 

“ه*ي ش**ت! هذا مدمر للغاية!”

 

 

 

“لقد تم تحييده؟ أصبح محايدًا تمامًا مثل هذا؟”

“مقاطعة ارتفاع الشباب!”

 

 

“لا تنهيه! هذا سيقتل أرواح الناس!”

تم استبدال الراديو ، الذي كان جزءًا من الوسائط القديمة ، بالفعل إلى حد كبير بوسائل الإعلام الجديدة. لقد فقدت أيام مجدها ولم يكن لديها الكثير من الجمهور. ومع ذلك ، فإن الجدل الناجم عن هذا الأمر قد يجعل أي شخص ، نظر إلى موقع محطة الإذاعة على شبكة الإنترنت ، يعتقد خطأً أنهم عادوا إلى الثمانينيات والتسعينيات ، عندما كان الراديو لا يزال يتمتع بعهده المطلق. يبدو أن حالة الأخ الأكبر تعود. والتكنولوجيا والمعدات لم تكن مستعدة لهذا الغرض. الحشد الكبير الذي توافد على الموقع الإلكتروني لمحطة إذاعة بكين لإظهار دعمهم أو لعنتهم تسبب في تعطل خادم الموقع!

 

ناهيك عن الآخرين ، حتى عدد قليل من السيدات الأكبر سنا في المكتب لم يستطيعوا قبولها. تمت مناقشة ثلاث سيدات قبل أن يحيطوا بمكتب تشانغ يي ، “ليتل تشانج ، أنت غير أخلاقي. إنه أمر جيد إذا كان برنامجك قد انتهى ، لكن يجب على الأقل أن تكتب الأجزاء الأخيرة من القصة بالنسبة لنا. لا يزال هناك 20 فصول أخرى ، مباشرة “أكتب بسرعة. نحن في انتظار!”

“لقد سمع طفلي للتو أربعة فصول! إذا لم أواصل إخباره بالقصة غدًا ، فسوف يتدحرج الطفل على الأرض وهو يصرخ! المعلم تشانغ يي ، استمر سريعًا! لا توقف البث!”

 

 

 

“ماذا تفعل محطة الراديو!؟”

يعلم الجميع أن تشانغ يي كان يفعل ذلك عن قصد. لقد كان شريرًا! كان شرير جدا! لترك مثل هذه قصة جيدة خرافة على بدايتها ، كيف كان جيا يان لتولي الفتحة !؟ حتى لو تمكن من تولي الأمر ، ألا يلعن حتى الموت من قبل المستمعين المخلصين لـ “نادي قصص الكبار و الصغار”؟ كان المستمعون في الأصل غير راضين بالفعل عن نهاية نادي القصة ، حيث قال كثير من الناس إنهم سيشكون أو يحطمون النوافذ. حسنا ، ربما كانوا يتحدثون مجرد هراء. إذا كان تشانغ يي قد أنهى قصته في نادي القصة ، فكانت النهاية هي النهاية. لم يكن هناك الكثير لذلك ، لأن الوقت يمكن أن يحل كل شيء. ومع ذلك ، الآن ، لم يكمل تشانغ يي قصته. كانت دولة محايدة. لن يكون هذا مثل الكرات الزرقاء؟ ألن يحرض على عواطف المستمعين؟ لم يكن هناك شيء أكثر شرا من هذا!

 

 

“المعلم تشانغ سيء للغاية! لقد ترك لنا قصة غير مكتملة؟”

 

 

 

“أيها الشاب الصاعد؟ لا نريد أن نستمع إليك! ارجع إلينا لنا نادي قصص الكبار والصغار”

كان هناك حتى الأطفال الذين تركوا الرسائل. الآن ، تواصل الأطفال مع التكنولوجيا المتقدمة في سن أصغر. التفكير مرة أخرى ، وكان تشانغ يي فقط جهاز كمبيوتر في المدرسة الثانوية. الآن ، يمكن للأطفال بالفعل الوصول إلى ذلك خلال المدرسة الابتدائية. “العم تشانغ يي ، لا تغادر. من فضلك لا تنهيه. أريد أن أسمع الأجزاء اللاحقة من الساحر أوز. هذه القصة الخيالية جيدة جدًا. لقد تركنا واجباتنا المدرسية لكي نستمع إلى قصتك! ”

 

 

“صحيح ، اعد إلينا لنا نادي قصص الكبار و الصغار! نريد فقط الاستماع إلى هذا!”

استمع العديد من سيدات المكاتب إلى برنامج تشانغ يي يبدو أنه تحول إلى قاعدة منذ أمس. كان لديهم جميعًا أطفال ، لكن كآباء ، فلن يجدوا أبدًا حكاية خرافية جيدة للأطفال يمكن أن تربوا أطفالهم بشكل مفرط.

 

“ماذا تعتقد!؟” كان جيا يان مرتبكًا ، “لماذا لم ينتهي برنامجك؟”

“دعوا ذلك الشاب المرتفع يموت! الارتفاع ، أختك! مع ساحر أوز لم ينته عالقًا في الوسط! ما هي ضرطة ارتفاعه !؟”

 

 

تم بث الحلقة الأخيرة من “نادي قصص الصغار و الكبار”

” اقفز من المبنى ويمكنك الطيران!”

 

 

ليس سهلا؟

“صحيح ، القفز من مبنى! أنا لا أخبر أطفالي ، لأنني لست متزوجًا بعد ، لأنني أحب القصة حقًا!”

 

 

كان هناك حتى الأطفال الذين تركوا الرسائل. الآن ، تواصل الأطفال مع التكنولوجيا المتقدمة في سن أصغر. التفكير مرة أخرى ، وكان تشانغ يي فقط جهاز كمبيوتر في المدرسة الثانوية. الآن ، يمكن للأطفال بالفعل الوصول إلى ذلك خلال المدرسة الابتدائية. “العم تشانغ يي ، لا تغادر. من فضلك لا تنهيه. أريد أن أسمع الأجزاء اللاحقة من الساحر أوز. هذه القصة الخيالية جيدة جدًا. لقد تركنا واجباتنا المدرسية لكي نستمع إلى قصتك! ”

ناهيك عن الآخرين ، حتى عدد قليل من السيدات الأكبر سنا في المكتب لم يستطيعوا قبولها. تمت مناقشة ثلاث سيدات قبل أن يحيطوا بمكتب تشانغ يي ، “ليتل تشانج ، أنت غير أخلاقي. إنه أمر جيد إذا كان برنامجك قد انتهى ، لكن يجب على الأقل أن تكتب الأجزاء الأخيرة من القصة بالنسبة لنا. لا يزال هناك 20 فصول أخرى ، مباشرة “أكتب بسرعة. نحن في انتظار!”

 

تشانغ لم يهتم بهذا. هل كنت ستعضني إذا أردت سرد القصة بهذه الطريقة؟

كانت استجابة الحشد “عالية”.

 

 

نظرًا لعدم وجود أي جزء من المكان الذي استدعى فيه الجمهور ، لم يحصل تشانغ يي على  شياو فانغ للمساعدة. بدأ في تسجيل برنامجه ليوم الأحد.

ناهيك عن الآخرين ، حتى عدد قليل من السيدات الأكبر سنا في المكتب لم يستطيعوا قبولها. تمت مناقشة ثلاث سيدات قبل أن يحيطوا بمكتب تشانغ يي ، “ليتل تشانج ، أنت غير أخلاقي. إنه أمر جيد إذا كان برنامجك قد انتهى ، لكن يجب على الأقل أن تكتب الأجزاء الأخيرة من القصة بالنسبة لنا. لا يزال هناك 20 فصول أخرى ، مباشرة “أكتب بسرعة. نحن في انتظار!”

 

 

“لقد كان صعبا عليك ، المعلم لتلل تشانغ.” أعطت الأخت الكبرى تشو التي قامت بالتعديل ، إبهامها

ابتسمت تشانغ يي بمرارة ، “سأبذل قصارى جهدي ، أخواتي”.

 

 

قالت الأخت الكبرى تشو: “لا يمكنك تجربة أفضل ما لديك. يجب أن تكتبه جيدًا ، أو أنه يؤدي إلى تفاقمه!”

قالت الأخت الكبرى تشو: “لا يمكنك تجربة أفضل ما لديك. يجب أن تكتبه جيدًا ، أو أنه يؤدي إلى تفاقمه!”

لم يكن معروفا من قال لجيا يان. سارع على الفور للعودة إلى المكتب عندما كان يأكل في الكافتيريا. بحث بغضب عن تشانغ يي ، “المعلم تشانغ! ماذا حدث؟”

 

“أيها الشاب الصاعد؟ لا نريد أن نستمع إليك! ارجع إلينا لنا نادي قصص الكبار والصغار”

فجأة ، ترك بعض الوالدين رسالة في قسم التعليق على موقع محطة الراديو. كان عنوانها “لا تدع القصة تنتهي. كل شخص يأتي ويدعم”. كان المحتوى هو “أيها الرفاق ، أولياء الأمور. ربما يعلم الجميع أن نادي القصة ينتهي. قوة الجماهير هي الأعظم. دعنا نظهر صوتنا وندع محطة الراديو تراه. مع البث لها! ”

 

 

“ماذا تعتقد!؟” كان جيا يان مرتبكًا ، “لماذا لم ينتهي برنامجك؟”

كان هناك بحر من الاستجابات تحته!

 

 

 

“الدعم!”

 

 

“أيها الشاب الصاعد؟ لا نريد أن نستمع إليك! ارجع إلينا لنا نادي قصص الكبار والصغار”

“دعم + 1000!”

 

 

 

“مقاطعة ارتفاع الشباب!”

“لقد سمع طفلي للتو أربعة فصول! إذا لم أواصل إخباره بالقصة غدًا ، فسوف يتدحرج الطفل على الأرض وهو يصرخ! المعلم تشانغ يي ، استمر سريعًا! لا توقف البث!”

 

“الفصل 3: كيف أنقذ دوروثي الفزاعة.”

“أعد السماء الزرقاء للأطفال!”

“لا يمكن أن يكون؟ لقد انتهى الأمر هكذا؟”

 

“في الوقت الحاضر ، يوجد بالفعل عدد قليل جدًا من حكايات الأطفال. برنامج الأطفال الصغار المتبقيين على الراديو هو نادي قصص الصغار و الكبار في محطة إذاعة بكين. يجب ألا ندع البرنامج ينتهي. لا يزال الأطفال بحاجة إلى هذا الجزء! يحتاج الأطفال إلى قصة المعلم تشانغ يي! دعها! ”

“في الوقت الحاضر ، يوجد بالفعل عدد قليل جدًا من حكايات الأطفال. برنامج الأطفال الصغار المتبقيين على الراديو هو نادي قصص الصغار و الكبار في محطة إذاعة بكين. يجب ألا ندع البرنامج ينتهي. لا يزال الأطفال بحاجة إلى هذا الجزء! يحتاج الأطفال إلى قصة المعلم تشانغ يي! دعها! ”

أجاب تشانغ يي ، “اختتم”.

 

“وقفت الفزاعة ، التي لم تكن متعبة على الإطلاق ، في زاوية أخرى وانتظرت بصبر حتى جاء الصباح.” كانت هذه هي الجملة الأخيرة ل “ساحر أوز” اليوم.

كان هناك عدد لا يحصى من الرسائل. كان هناك أيضا العديد من المؤيدين.

تم بث الحلقة الأخيرة من “نادي قصص الصغار و الكبار”

 

 

كانت الساعة 2 ظهراً فقط ، مما يعني أنه في غضون ساعة ، كان هناك أكثر من 1500 رسالة متبقية على اللوحات!

نظر شياو فانغ نحوه ، “المعلم تشانغ ، لقد عملت بجد. المعلم فنغ ، لقد عملت بجد”.

 

 

تم استبدال الراديو ، الذي كان جزءًا من الوسائط القديمة ، بالفعل إلى حد كبير بوسائل الإعلام الجديدة. لقد فقدت أيام مجدها ولم يكن لديها الكثير من الجمهور. ومع ذلك ، فإن الجدل الناجم عن هذا الأمر قد يجعل أي شخص ، نظر إلى موقع محطة الإذاعة على شبكة الإنترنت ، يعتقد خطأً أنهم عادوا إلى الثمانينيات والتسعينيات ، عندما كان الراديو لا يزال يتمتع بعهده المطلق. يبدو أن حالة الأخ الأكبر تعود. والتكنولوجيا والمعدات لم تكن مستعدة لهذا الغرض. الحشد الكبير الذي توافد على الموقع الإلكتروني لمحطة إذاعة بكين لإظهار دعمهم أو لعنتهم تسبب في تعطل خادم الموقع!

 

 

كان هناك بحر من الاستجابات تحته!

وكانت هذه الصفقة الكبيرة!

“أعد السماء الزرقاء للأطفال!”

 

 

تشانغ يي والعديد من الزملاء لم يتوقعوا هذا. قفزوا جميعا من الخوف!

 

 

قال تشانغ يي: “لا يهمني ذلك. قصتي طويلة جداً. للتعبير عن الحقيقة ، ولا حتى اليوم ، لن يتم الانتهاء منها حتى الأسبوع المقبل. هناك ما مجموعه 20 فصولًا أخرى في السلسلة. أريد أيضًا أن أخبر قصة يمكن أن تنتهي في غضون يومين ، لكن لسوء الحظ ، ليس لدي قصة واحدة ، لقد توصلت إلى” الساحر  اوز مؤخرًا فقط ، ولا توجد طريقة أخرى للتغلب عليها. بعد كل شيء ، قمتُ بإنشائها بشكل مستقل ، فالقصص الخيالية القصيرة لا تُنشأ بسهولة. إنشاء عمل ليس بالأمر السهل. ”

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

تم استبدال الراديو ، الذي كان جزءًا من الوسائط القديمة ، بالفعل إلى حد كبير بوسائل الإعلام الجديدة. لقد فقدت أيام مجدها ولم يكن لديها الكثير من الجمهور. ومع ذلك ، فإن الجدل الناجم عن هذا الأمر قد يجعل أي شخص ، نظر إلى موقع محطة الإذاعة على شبكة الإنترنت ، يعتقد خطأً أنهم عادوا إلى الثمانينيات والتسعينيات ، عندما كان الراديو لا يزال يتمتع بعهده المطلق. يبدو أن حالة الأخ الأكبر تعود. والتكنولوجيا والمعدات لم تكن مستعدة لهذا الغرض. الحشد الكبير الذي توافد على الموقع الإلكتروني لمحطة إذاعة بكين لإظهار دعمهم أو لعنتهم تسبب في تعطل خادم الموقع!

 

 

 

Imo zido

 

كان هناك بحر من الاستجابات تحته!

 

استمع العديد من سيدات المكاتب إلى برنامج تشانغ يي يبدو أنه تحول إلى قاعدة منذ أمس. كان لديهم جميعًا أطفال ، لكن كآباء ، فلن يجدوا أبدًا حكاية خرافية جيدة للأطفال يمكن أن تربوا أطفالهم بشكل مفرط.

 

 

Imo zido

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط