نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 51

شخصية الملكة السماوية لا يمكن أن تكون بهذا السوء

شخصية الملكة السماوية لا يمكن أن تكون بهذا السوء

الفصل 51: شخصية الملكة السماوية لا يمكن أن تكون بهذا السوء

 

 

 

 

لاحظ الوضع ، لم يكن لدى تشانغ يي أي وسيلة أخرى سوى تحمل الفظاعة حيث انحنى ورفع شانغ يوانشي المتسخة إلى الغرفة.

 

وضعت تشانغ يوانشي هاتفها المحمول ونظرت إلى تعاسة شديدة في وعاء المكرونة سريعة التحضير. أخيرًا ، التقطتها وعبست وهي تأكلها.

بعد الظهر.

 

 

لم تتح له الفرصة للشكوى. الرائحة في الغرفة كانت فظيعة. فتح تشانغ يي النوافذ لتهوية الغرفة ، حيث كان يقرص أنفه ويدخل الحمام للحصول على ممسحة لمسح الأرض. ثم نظف القيء في الحمام.

كان منزل تشانغ يي في حالة من الفوضى.

الفصل 51: شخصية الملكة السماوية لا يمكن أن تكون بهذا السوء

 

 

“أعطني ماء.”

 

 

“إنه حوالي الساعة 11 مساءً. ما المركز التجاري الذي لا يزال مفتوحًا؟” تفشى تشانغ يي من خلال خزانة وألقاها زوج من البيجامات. “هذا يجب أن يكون كافيا لك.”

” تريدين ان اجلب الماء لك؟”

خرج تشانغ يي وشاهدت الملابس التي كانت تقلعها قد وضعت على السرير. “هل أغسلها لك؟”

 

 

“…متعطشة!’

العودة للمنزل.

 

انتهز تشانغ يي الفرصة لصب الماء. كان هناك بعض الماء الذي انسكب على السرير. هاي.

“حسنا ، انتظر … هاي! لا تتقيئي على الأرض!”

 

 

“حسنا؟” حث تشانغ يوانشي.

كان تشانغ يي في حالة من الذعر وشعر بالخوف. وسرعان ما جر تشانغ يوانشي ، التي كانت تتقيأ للتو ، إلى الحمام. فتح غطاء المرحاض ، تقيأت تشانغ يوانشي وهي تترنح في الداخل.

 

 

 

وبينما كانت تتقيأ ، سقط جسم تشانغ يوانشي على الأرض. حتى ملابسها كان لها بعض القيء!

 

 

 

قال تشانغ يي بصوت عالٍ ، “الأخت الكبيرة؟الأخت الكبيرة؟”

ولكن الآن ، ماذا حدث؟

 

قال تشانغ يي ، “اسمي تشانغ يي ، أنا …”

تشانغ يوانشي لا تتكلم  لقد سقطت نائمة بشكل سليم.

“أنا ذاهب إلى الحمام. أنت تتغير هنا.” دخل تشانغ يي الحمام واختبأ هناك. بعد بضع دقائق ، سأل: “هل انتهيت من التغيير؟”

 

 

لاحظ الوضع ، لم يكن لدى تشانغ يي أي وسيلة أخرى سوى تحمل الفظاعة حيث انحنى ورفع شانغ يوانشي المتسخة إلى الغرفة.

 

 

 

في هذه اللحظة ، كان الوقت الفعّال لكيوبيد توقف!

 

 

 

شعرت تشانغ يي بالبكاء. كانت تلك هي الدقائق الخمس التي حصل عليها مع حظ سعيد مع الإناث؟

 

 

 

لم تتح له الفرصة للشكوى. الرائحة في الغرفة كانت فظيعة. فتح تشانغ يي النوافذ لتهوية الغرفة ، حيث كان يقرص أنفه ويدخل الحمام للحصول على ممسحة لمسح الأرض. ثم نظف القيء في الحمام.

 

 

 

ماذا يجب ان يفعل؟

يا ، أنت متأكد من تسديدة كبيرة ، ليكون من الصعب إرضاءه مع وجبات الطعام الخاصة بك! توالت تشانغ يي عينيه. بدأ غلي الماء لجعل المكرونة سريعة التحضير. كل شخص كان لديه وعاء من الشعرية.

 

 

ضرب تشانغ يي نفسه في الجبهة. ذهب إلى منزل صاحبة الشقة، لكن بصرف النظر عن المدة التي طرق بها الباب ، لم يخرج أحد. يبدو أن راو آمين لم يكن في المنزل خلال الأيام القليلة الماضية. العثور على الجار أنثى؟ هذا لن يفعل. تم تأجير جميع الغرف هنا. كان الناس الذين عاشوا هنا جامحين قليلاً ؛ وأي نوع من المكانة والشهرة لم يكن لدى تشانغ يوانشي؟ إذا تم إعلان ذلك ، فإن شعبيتها ستأخذ بالتأكيد نجاحًا كبيرًا. ظهرت الملكة السماوية دائمًا على الشاشة ، لذا لم يكن هذا الأمر معروفًا للآخرين!

وقال تشانغ يي بلا حول ولا قوة ، “لماذا سيكون هناك ملابس نسائية في منزلي؟”

 

“ما حدث بعد الظهر يجب أن تعرفه أنت فقط. لا تخبر أحداً ، حسناً؟” وقالت تشانغ يوانشي دون شرح نفسها.

العودة للمنزل.

 

 

قام تشانغ يي بالسعال ، وألقى أخيرًا البيضة في صندوق القمامة مكتئبًا ، “حسنًا ، لقد افسدت!” كيف يمكن لهذا الوغد أن يعرف كيف يطبخ؟

سكب تشانغ يي كوبًا من الماء الدافئ وجلبها لها ، “يا اخت ، اشربي البعض. ألا تقولي انك عطشة؟ هنا ، افتحي فمك”.

تشانغ يوانشي ، “… ألم تأكل أبدًا أي شيء آخر؟”

 

“يوجد في منزلي فقط المكرونة سريعة التحضير. أنا جائع أيضًا. هل تريد أن تأكلها معي؟” تشانغ يي طلب رأيها.

لم يكن معروفًا ما إذا كانت تشانغ يوانشي قد سمعت ذلك أثناء تحريك فمها.

كان تشانغ يي في حالة من الذعر وشعر بالخوف. وسرعان ما جر تشانغ يوانشي ، التي كانت تتقيأ للتو ، إلى الحمام. فتح غطاء المرحاض ، تقيأت تشانغ يوانشي وهي تترنح في الداخل.

 

 

انتهز تشانغ يي الفرصة لصب الماء. كان هناك بعض الماء الذي انسكب على السرير. هاي.

“… هل لدي أي خيارات أخرى؟” وقالت تشانغ يوانشي بطريقة فاترة.

 

 

بعد معاناة حتى الساعة الرابعة مساء ، تمكن تشانغ يي من تنظيم الغرفة. وأخيرا ، ذهبت الرائحة الجسيمة. كان متعبا بما فيه الكفاية ، لأنه نائم على الكرسي.

قال تشانغ يي ، “الأخت الكبيرة ، ألا يجب أن أطلب منك ذلك؟ كنت في غرفتي ، وأهتم بعملي التجاري ، لكن هناك كنت تستخدم مفتاحك لطعن بابي. بعد أن دخلت ، ألقيت على الأرضية. استغرق الأمر ساعتين لتنظيف الفوضى!

 

 

ساعة واحدة…

هاي ، انساه. كانت ، بعد كل شيء ، نجمة!

 

 

ثلاث ساعات…

ولوح تشانغ يي بإصبعه بثقة وسحب اللوحة باتجاهها. “هذا لأنك لا تفهم. نظرة واحدة وأنا أعلم أنه لا يمكنك الطهي. هذه طريقة جديدة للطهي. لقد فعلت ذلك عن قصد. هذا للتعبير تمامًا عن نكهة البيضة واستخلاص العطر من البيضة إلى أقصى حد ، يجب أن تكون النار قوية ، وبالتالي ينتج عنها هذا اللون. هاي ، أنت لن تفهم. مثل هذا النجم الرائع يجب ألا يأكل بيض دجاج أصلي من جانب الشارع! ”

 

ضرب تشانغ يي نفسه في الجبهة. ذهب إلى منزل صاحبة الشقة، لكن بصرف النظر عن المدة التي طرق بها الباب ، لم يخرج أحد. يبدو أن راو آمين لم يكن في المنزل خلال الأيام القليلة الماضية. العثور على الجار أنثى؟ هذا لن يفعل. تم تأجير جميع الغرف هنا. كان الناس الذين عاشوا هنا جامحين قليلاً ؛ وأي نوع من المكانة والشهرة لم يكن لدى تشانغ يوانشي؟ إذا تم إعلان ذلك ، فإن شعبيتها ستأخذ بالتأكيد نجاحًا كبيرًا. ظهرت الملكة السماوية دائمًا على الشاشة ، لذا لم يكن هذا الأمر معروفًا للآخرين!

عندما فتح تشانغ يي عينيه ، كانت السماء مظلمة بالفعل. أبحث في ساعته ، كان بالفعل 10 مساء!

 

 

 

رنين. رنين. رنين. رن هاتف الملكة السماوية. لذلك كان هاتفها هو الذي أيقظه.

 

 

 

ثم انتقل الجسم تشانغ يوانشي أيضا. سمحت لهجة طويلة للغاية عندما فركت عينيها. فجأة جلست ، “أوه؟”

 

 

 

وقف تشانغ يي على الفور وهو يفرك عينيه ، “لقد استيقظت أخيرًا!”

تشانغ يي أيضا لم يجدها مضحكة. ما حظا سعيدا مع الإناث؟ لقد رأى من خلالها. كان هناك كل أنواع الحظ السيئ الذي يصيبه اليوم. ما حظا سعيدا مع الإناث؟ من الواضح أن مهر الإمبراطورة قد وصل! التفكير في تشانغ يوانشي على شاشة التلفزيون ، كانت أنيقة جدا ولطيفة. كانت لطيفة ودافئة مع الآخرين. بقيت صبورًا وأجابت على جميع الصحفيين الذين أحاطوها. كانت صديقة بشكل غير عادي مع معجبيها!

 

تحطمت انطباع تشانغ يي للإلهة الأنثى ، تشانغ يوانشي ، في ذهنه. لا يمكن أن تكون شخصية الملكة السماوي بهذا السوء! كان هناك خطأ ما بالتأكيد!

نظرت عيون تشانغ يوانشي الجميلة ببرودة إلى بيئة الغرفة ، قبل التحديق في عيون تشانغ يي. كانت لهجتها حادة ، “من أنت؟”

 

 

 

قال تشانغ يي ، “اسمي تشانغ يي ، أنا …”

“يمكنك ارتداء ملابس النوم الخاصة بي والمغادرة.”

 

وقف تشانغ يي على الفور وهو يفرك عينيه ، “لقد استيقظت أخيرًا!”

توقفت تشانغ يوانتشي فجأة ، “لماذا أنا هنا؟” عند فحص ملابسها ، نظرت إلى أعلى ، “أنا أعطيك دقيقة لشرحها!”

لم يكن معروفًا ما إذا كانت تشانغ يوانشي قد سمعت ذلك أثناء تحريك فمها.

 

ثم انتقل الجسم تشانغ يوانشي أيضا. سمحت لهجة طويلة للغاية عندما فركت عينيها. فجأة جلست ، “أوه؟”

أختك!

 

 

“حسنا ، انتظر … هاي! لا تتقيئي على الأرض!”

أن تعتقدين أنك غاضبة؟

“متى تجف ملابسي؟”

 

 

قال تشانغ يي ، “الأخت الكبيرة ، ألا يجب أن أطلب منك ذلك؟ كنت في غرفتي ، وأهتم بعملي التجاري ، لكن هناك كنت تستخدم مفتاحك لطعن بابي. بعد أن دخلت ، ألقيت على الأرضية. استغرق الأمر ساعتين لتنظيف الفوضى!

“حسنا ، انتظر … هاي! لا تتقيئي على الأرض!”

 

ضرب تشانغ يي نفسه في الجبهة. ذهب إلى منزل صاحبة الشقة، لكن بصرف النظر عن المدة التي طرق بها الباب ، لم يخرج أحد. يبدو أن راو آمين لم يكن في المنزل خلال الأيام القليلة الماضية. العثور على الجار أنثى؟ هذا لن يفعل. تم تأجير جميع الغرف هنا. كان الناس الذين عاشوا هنا جامحين قليلاً ؛ وأي نوع من المكانة والشهرة لم يكن لدى تشانغ يوانشي؟ إذا تم إعلان ذلك ، فإن شعبيتها ستأخذ بالتأكيد نجاحًا كبيرًا. ظهرت الملكة السماوية دائمًا على الشاشة ، لذا لم يكن هذا الأمر معروفًا للآخرين!

عبست تشانغ يوانشي ، “ماذا قلت في فترة ما بعد الظهر أتيت لك؟”

“تشانغ يوانشي. أليس كذلك؟ لقد رأيتك على شاشة التلفزيون.” وقال تشانغ يي بصراحة.

 

 

“كان كل هذا هراء. ثم تغفو.” وقال تشانغ يي.

 

 

طلب تشانغ يوانشي مرة أخرى ، “هل تعرفني؟”

“كان كل هذا هراء. ثم تغفو.” وقال تشانغ يي.

 

تحطمت انطباع تشانغ يي للإلهة الأنثى ، تشانغ يوانشي ، في ذهنه. لا يمكن أن تكون شخصية الملكة السماوي بهذا السوء! كان هناك خطأ ما بالتأكيد!

“تشانغ يوانشي. أليس كذلك؟ لقد رأيتك على شاشة التلفزيون.” وقال تشانغ يي بصراحة.

أومأ تشانغ يي “بالتأكيد. أنا لست شخصًا ثرثار. والآن ، يجب عليك …”

 

 

بعد حوالي عشر دقائق ، تمكنت تشانغ يي من شرح الموقف لها. كانت قد ذهبت إلى المنزل الخطأ في ذهولها المخمور.

“حسنا ، انتظر … هاي! لا تتقيئي على الأرض!”

 

ثم انتقل الجسم تشانغ يوانشي أيضا. سمحت لهجة طويلة للغاية عندما فركت عينيها. فجأة جلست ، “أوه؟”

“ما حدث بعد الظهر يجب أن تعرفه أنت فقط. لا تخبر أحداً ، حسناً؟” وقالت تشانغ يوانشي دون شرح نفسها.

وضعت تشانغ يوانشي هاتفها المحمول ونظرت إلى تعاسة شديدة في وعاء المكرونة سريعة التحضير. أخيرًا ، التقطتها وعبست وهي تأكلها.

 

من هذا الشخص؟ لماذا تغيرت شخصيتها بمقدار 180 درجة؟

أومأ تشانغ يي “بالتأكيد. أنا لست شخصًا ثرثار. والآن ، يجب عليك …”

قام تشانغ يي بالسعال ، وألقى أخيرًا البيضة في صندوق القمامة مكتئبًا ، “حسنًا ، لقد افسدت!” كيف يمكن لهذا الوغد أن يعرف كيف يطبخ؟

 

 

خفضت تشانغ يوانشي رأسها واستنشقت ملابسها. كانت حواجبها محبوكة وتعبيرها غاضبًا: “أعطني بعض الملابس النسائية ؛ سأذهب حالما أغير.”

“هذا ليس شيئًا؟ أه ، إذن يتعين عليك فعله. بخلاف المعكرونة سريعة التحضير ، لا يوجد في منزلي أي شيء آخر.” وقال تشانغ يي.

 

“كان كل هذا هراء. ثم تغفو.” وقال تشانغ يي.

وقال تشانغ يي بلا حول ولا قوة ، “لماذا سيكون هناك ملابس نسائية في منزلي؟”

 

 

 

وقالت تشانغ يوانشي غير مهذب ، “يمكنك شراءه في الخارج.”

“ما حدث بعد الظهر يجب أن تعرفه أنت فقط. لا تخبر أحداً ، حسناً؟” وقالت تشانغ يوانشي دون شرح نفسها.

 

 

“إنه حوالي الساعة 11 مساءً. ما المركز التجاري الذي لا يزال مفتوحًا؟” تفشى تشانغ يي من خلال خزانة وألقاها زوج من البيجامات. “هذا يجب أن يكون كافيا لك.”

تشانغ يي “ليس لدي ، لكن يمكنني أن أجرب استخدام مجفف الشعر. بعد أن تعرّض لحركات النفخ عليه باستخدام مجفف الشعر ، قام بتعليق ملابسها.

 

 

تشانغ يوانتشي مقتت حواجبها

رنين. رنين. رنين. رن هاتف الملكة السماوية. لذلك كان هاتفها هو الذي أيقظه.

 

“أنا ذاهب إلى الحمام. أنت تتغير هنا.” دخل تشانغ يي الحمام واختبأ هناك. بعد بضع دقائق ، سأل: “هل انتهيت من التغيير؟”

 

 

الفصل 51: شخصية الملكة السماوية لا يمكن أن تكون بهذا السوء

“نعم!” بدا الرد الفاتر.

“الطقس ليس حارًا جدًا الآن. ربما سيستغرق الأمر من أربع إلى خمس ساعات؟”

 

 

خرج تشانغ يي وشاهدت الملابس التي كانت تقلعها قد وضعت على السرير. “هل أغسلها لك؟”

 

 

 

قالت تشانغ يوانشي نعم بتعبير مسدود ، “اتركه في المجفف لفترة من الوقت لتجفيفه بشكل أسرع”.

 

 

 

تشانغ يي “ليس لدي ، لكن يمكنني أن أجرب استخدام مجفف الشعر. بعد أن تعرّض لحركات النفخ عليه باستخدام مجفف الشعر ، قام بتعليق ملابسها.

“إنه حوالي الساعة 11 مساءً. ما المركز التجاري الذي لا يزال مفتوحًا؟” تفشى تشانغ يي من خلال خزانة وألقاها زوج من البيجامات. “هذا يجب أن يكون كافيا لك.”

 

لاحظ الوضع ، لم يكن لدى تشانغ يي أي وسيلة أخرى سوى تحمل الفظاعة حيث انحنى ورفع شانغ يوانشي المتسخة إلى الغرفة.

عند الخروج ، كانت الملكة تشانغ يوانشي تجلس على أريكة صغيرة ، مع تقاطع ساقيها بطريقة أنيقة. “ليتل تشانغ ، أليس كذلك؟ أعطني شيئًا لأكله. أنا جائع قليلاً.”

 

 

تشانغ يوانشي لا تتكلم  لقد سقطت نائمة بشكل سليم.

تشانغ يي ، “…”

تشانغ يوانشي ، “… ألم تأكل أبدًا أي شيء آخر؟”

 

 

“حسنا؟” حث تشانغ يوانشي.

“ما زلت بحاجة للبقاء في منزلك الليلة؟”

 

ماذا يجب ان يفعل؟

هاي ، انساه. كانت ، بعد كل شيء ، نجمة!

تشانغ يي أيضا لم يجدها مضحكة. ما حظا سعيدا مع الإناث؟ لقد رأى من خلالها. كان هناك كل أنواع الحظ السيئ الذي يصيبه اليوم. ما حظا سعيدا مع الإناث؟ من الواضح أن مهر الإمبراطورة قد وصل! التفكير في تشانغ يوانشي على شاشة التلفزيون ، كانت أنيقة جدا ولطيفة. كانت لطيفة ودافئة مع الآخرين. بقيت صبورًا وأجابت على جميع الصحفيين الذين أحاطوها. كانت صديقة بشكل غير عادي مع معجبيها!

 

قال تشانغ يي ، “اسمي تشانغ يي ، أنا …”

أخذ تشانغ يي آخر بيضة في منزله ، “سأصنع بيضة مسلوقة”. كان هذه شقة، لذلك كان المطبخ أيضًا في المنزل. فتح تشانغ يي النار بخبرة وسكب الزيت ورش البصل الأخضر. بعد تسخين الزيت ، قام بتكسير البيضة فيه. مع العلم أن الملكة السماوية كانت تنتظر طعامها ، لم تقاوم تشانغ يي. لقد فعل ذلك بفخر. لقد كان رجلاً ، بعد كل شيء. أن تكون قادرًا على التباهي أمام المرأة يميل إلى منحهم إحساسًا بالإنجاز.

“الطقس ليس حارًا جدًا الآن. ربما سيستغرق الأمر من أربع إلى خمس ساعات؟”

 

 

تم البيض!

لم تتح له الفرصة للشكوى. الرائحة في الغرفة كانت فظيعة. فتح تشانغ يي النوافذ لتهوية الغرفة ، حيث كان يقرص أنفه ويدخل الحمام للحصول على ممسحة لمسح الأرض. ثم نظف القيء في الحمام.

 

خرج تشانغ يي وشاهدت الملابس التي كانت تقلعها قد وضعت على السرير. “هل أغسلها لك؟”

قدم تشانغ يي اللوحة ، “لقد تم ذلك!”

 

 

 

نظر تشانغ يوانشي إلى اللوحة ، “هل أنت متأكد من أنه يمكنك الطبخ؟”

 

 

 

“بالطبع. أنت بالتأكيد مضحك. إذا كنت لا أعرف كيف أطبخ ، فمن يستطيع؟” وقال تشانغ يي ساخرا.

في هذه اللحظة ، كان الوقت الفعّال لكيوبيد توقف!

 

العودة للمنزل.

سألت تشانغ يوانشي، “ثم أخبرني لماذا لون البويضة على اللوحة هو هذا اللون؟ أيضًا ، لماذا أشم رائحة محترقة؟”

 

 

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

ولوح تشانغ يي بإصبعه بثقة وسحب اللوحة باتجاهها. “هذا لأنك لا تفهم. نظرة واحدة وأنا أعلم أنه لا يمكنك الطهي. هذه طريقة جديدة للطهي. لقد فعلت ذلك عن قصد. هذا للتعبير تمامًا عن نكهة البيضة واستخلاص العطر من البيضة إلى أقصى حد ، يجب أن تكون النار قوية ، وبالتالي ينتج عنها هذا اللون. هاي ، أنت لن تفهم. مثل هذا النجم الرائع يجب ألا يأكل بيض دجاج أصلي من جانب الشارع! ”

 

 

بعد الظهر.

نظرت تشانغ يوانشيإليه بصمت.

من هذا الشخص؟ لماذا تغيرت شخصيتها بمقدار 180 درجة؟

 

بعد حوالي عشر دقائق ، تمكنت تشانغ يي من شرح الموقف لها. كانت قد ذهبت إلى المنزل الخطأ في ذهولها المخمور.

قام تشانغ يي بالسعال ، وألقى أخيرًا البيضة في صندوق القمامة مكتئبًا ، “حسنًا ، لقد افسدت!” كيف يمكن لهذا الوغد أن يعرف كيف يطبخ؟

عبست تشانغ يوانشي ، “ماذا قلت في فترة ما بعد الظهر أتيت لك؟”

 

“هذا ليس شيئًا؟ أه ، إذن يتعين عليك فعله. بخلاف المعكرونة سريعة التحضير ، لا يوجد في منزلي أي شيء آخر.” وقال تشانغ يي.

واصلت تشانغ يوانشي إرسال رسائل قصيرة بتعبير مسدود.

“إنه حوالي الساعة 11 مساءً. ما المركز التجاري الذي لا يزال مفتوحًا؟” تفشى تشانغ يي من خلال خزانة وألقاها زوج من البيجامات. “هذا يجب أن يكون كافيا لك.”

 

“الطقس ليس حارًا جدًا الآن. ربما سيستغرق الأمر من أربع إلى خمس ساعات؟”

“يوجد في منزلي فقط المكرونة سريعة التحضير. أنا جائع أيضًا. هل تريد أن تأكلها معي؟” تشانغ يي طلب رأيها.

“ما حدث بعد الظهر يجب أن تعرفه أنت فقط. لا تخبر أحداً ، حسناً؟” وقالت تشانغ يوانشي دون شرح نفسها.

 

“ما حدث بعد الظهر يجب أن تعرفه أنت فقط. لا تخبر أحداً ، حسناً؟” وقالت تشانغ يوانشي دون شرح نفسها.

“… هل لدي أي خيارات أخرى؟” وقالت تشانغ يوانشي بطريقة فاترة.

“بالطبع. أنت بالتأكيد مضحك. إذا كنت لا أعرف كيف أطبخ ، فمن يستطيع؟” وقال تشانغ يي ساخرا.

 

 

يا ، أنت متأكد من تسديدة كبيرة ، ليكون من الصعب إرضاءه مع وجبات الطعام الخاصة بك! توالت تشانغ يي عينيه. بدأ غلي الماء لجعل المكرونة سريعة التحضير. كل شخص كان لديه وعاء من الشعرية.

“نعم!” بدا الرد الفاتر.

 

 

“أنا لن أهتم بك. سوف آكل أولاً.” كان تشانغ يي جائع للغاية.

تشانغ يوانشي ، “… ألم تأكل أبدًا أي شيء آخر؟”

 

 

وضعت تشانغ يوانشي هاتفها المحمول ونظرت إلى تعاسة شديدة في وعاء المكرونة سريعة التحضير. أخيرًا ، التقطتها وعبست وهي تأكلها.

 

 

 

كان تشانغ يي يقضي وقتًا جيدًا في تناول الطعام ، “إنه لذيذ ، أليس كذلك؟”

 

 

 

تشانغ يوانشي ، “… ألم تأكل أبدًا أي شيء آخر؟”

ثم انتقل الجسم تشانغ يوانشي أيضا. سمحت لهجة طويلة للغاية عندما فركت عينيها. فجأة جلست ، “أوه؟”

 

 

“هذا ليس شيئًا؟ أه ، إذن يتعين عليك فعله. بخلاف المعكرونة سريعة التحضير ، لا يوجد في منزلي أي شيء آخر.” وقال تشانغ يي.

تشانغ يوانشي لا تتكلم  لقد سقطت نائمة بشكل سليم.

 

لم تتح له الفرصة للشكوى. الرائحة في الغرفة كانت فظيعة. فتح تشانغ يي النوافذ لتهوية الغرفة ، حيث كان يقرص أنفه ويدخل الحمام للحصول على ممسحة لمسح الأرض. ثم نظف القيء في الحمام.

“متى تجف ملابسي؟”

 

 

“متى تجف ملابسي؟”

“الطقس ليس حارًا جدًا الآن. ربما سيستغرق الأمر من أربع إلى خمس ساعات؟”

 

 

 

“ما زلت بحاجة للبقاء في منزلك الليلة؟”

“بالطبع. أنت بالتأكيد مضحك. إذا كنت لا أعرف كيف أطبخ ، فمن يستطيع؟” وقال تشانغ يي ساخرا.

 

في هذه اللحظة ، كان الوقت الفعّال لكيوبيد توقف!

“يمكنك ارتداء ملابس النوم الخاصة بي والمغادرة.”

 

 

أخذ تشانغ يي آخر بيضة في منزله ، “سأصنع بيضة مسلوقة”. كان هذه شقة، لذلك كان المطبخ أيضًا في المنزل. فتح تشانغ يي النار بخبرة وسكب الزيت ورش البصل الأخضر. بعد تسخين الزيت ، قام بتكسير البيضة فيه. مع العلم أن الملكة السماوية كانت تنتظر طعامها ، لم تقاوم تشانغ يي. لقد فعل ذلك بفخر. لقد كان رجلاً ، بعد كل شيء. أن تكون قادرًا على التباهي أمام المرأة يميل إلى منحهم إحساسًا بالإنجاز.

“هل تمزح معي؟ لا أجدها مضحكة على الإطلاق!”

 

 

 

تشانغ يي أيضا لم يجدها مضحكة. ما حظا سعيدا مع الإناث؟ لقد رأى من خلالها. كان هناك كل أنواع الحظ السيئ الذي يصيبه اليوم. ما حظا سعيدا مع الإناث؟ من الواضح أن مهر الإمبراطورة قد وصل! التفكير في تشانغ يوانشي على شاشة التلفزيون ، كانت أنيقة جدا ولطيفة. كانت لطيفة ودافئة مع الآخرين. بقيت صبورًا وأجابت على جميع الصحفيين الذين أحاطوها. كانت صديقة بشكل غير عادي مع معجبيها!

بالطبع خطأ ما وماذا تعتقد

 

“أنا لن أهتم بك. سوف آكل أولاً.” كان تشانغ يي جائع للغاية.

ولكن الآن ، ماذا حدث؟

لاحظ الوضع ، لم يكن لدى تشانغ يي أي وسيلة أخرى سوى تحمل الفظاعة حيث انحنى ورفع شانغ يوانشي المتسخة إلى الغرفة.

 

“ما حدث بعد الظهر يجب أن تعرفه أنت فقط. لا تخبر أحداً ، حسناً؟” وقالت تشانغ يوانشي دون شرح نفسها.

هل يمكن لأحد أن يقول لي ما حدث؟

 

 

 

من هذا الشخص؟ لماذا تغيرت شخصيتها بمقدار 180 درجة؟

 

 

 

تحطمت انطباع تشانغ يي للإلهة الأنثى ، تشانغ يوانشي ، في ذهنه. لا يمكن أن تكون شخصية الملكة السماوي بهذا السوء! كان هناك خطأ ما بالتأكيد!

وضعت تشانغ يوانشي هاتفها المحمول ونظرت إلى تعاسة شديدة في وعاء المكرونة سريعة التحضير. أخيرًا ، التقطتها وعبست وهي تأكلها.

 

 

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

تشانغ يوانشي ، “… ألم تأكل أبدًا أي شيء آخر؟”

 

تشانغ يوانشي ، “… ألم تأكل أبدًا أي شيء آخر؟”

بالطبع خطأ ما وماذا تعتقد

قالت تشانغ يوانشي نعم بتعبير مسدود ، “اتركه في المجفف لفترة من الوقت لتجفيفه بشكل أسرع”.

 

 

 

“ما حدث بعد الظهر يجب أن تعرفه أنت فقط. لا تخبر أحداً ، حسناً؟” وقالت تشانغ يوانشي دون شرح نفسها.

 

 

Imo zido

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط