نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 54

الحصول على رقم هاتف الملكة السماوية

الحصول على رقم هاتف الملكة السماوية

الفصل 54: الحصول على رقم هاتف الملكة السماوية

 

 

 

 

“نحن لا نؤخرك ، أليس كذلك؟” وقال شخص في منتصف العمر يريد صورة معا.

كان منتصف الليل.

 

 

 

أغلق تشانغ يي جهاز الكمبيوتر الخاص به. كان قد نسي الملكة السماوية في منزله وقام بتشغيل الراديو عرضًا للاستماع إلى بثه “قصص الأشباح المتأخرة في الليل”.

وردت تشانغ يوانشي مع لهجتها غير ودية المعتادة ، “ماذا؟”

 

 

“مرحباً بالجميع. أنا تشانغ يي. قصة اليوم ……”

 

 

 

سمعت تشانغ يوانشي التي كانت جالسة على كرسي ، “أنت مضيف الراديو؟”

 

 

 

عندما تذكر تشانغ يي فجأة وجود شخص ما ، أدار رأسه ، “آه ، نعم. هذا برنامجي ؛ لدي برنامج آخر يسمى” نادي قصص الصغار و الكبار “يتم تشغيله في فترة ما بعد الظهر ، ويمكنك الاستماع إليه عندما يكون لديك الوقت … “قدم بحماس برنامجه.

 

 

“هذه قصيدة؟”

أجابت تشانغ يوانشي مباشرة ، “أنا لست حرا في الاستماع”.

“خفض حجم!”

 

أجاب تشانغ يي ، “هل يمكن أن تكون أكثر لباقة؟”

 

 

 

“لا أستطيع أن أفعل ذلك.” أجابت تشانغ يوانشي بقوة.

 

 

 

كان تشانغ يي معتادة بالفعل على عدم اكتراثها وابتسمت بمرارة ، “أعرف أنك الملكة السماوية وأنت مشغول بالعمل. لكن على حسابي ، أتركك تقضي الليل وتطبخ من أجلك وتغسل ملابسك ، هل يمكنك فقط قل “سأستمع إليها عندما أكون حرًا”؟ سأشعر بالتحسن ، حتى لو كنت أعلم أنك لا تعني ذلك “.

صرخ تشانغ يي مرتين ، “المعلم تشانغ؟ المعلم تشانغ؟”

 

كان تشانغ يي ممتنًا للغاية ، “من فضلك ، لا تقلق ، سأبقيها سراً!”

تشانغ يوانشي لا يزال أصر ، “أنا ليس لدي وقت!”

 

 

 

لم يعد تشانغ يي قادر على التواصل معها. خفض مستوى الصوت في الراديو ، “اذهب لتنامي؟ ستجف الملابس صباح الغد فقط. سأفعل ذلك مع الكرسي. لقد أمضيت وقتًا كافٍ من النوم في فترة ما بعد الظهر على أي حال ، لذلك أنا لست نائماً. ” بغض النظر عن مزاج تشانغ يوانشي، كان تشانغ يي لا يزال رجل نبيل.

 

 

 

هزت تشانغ يوانشي رأسها وذهبت مباشرة إلى السرير.

 

 

“إنه جيل ، الذي كتبه أنا”.

ذهب تشانغ يي أيضًا إلى السرير لاستعادة وسادة منه. لقد اعتقد أنه سيجعل وقته على الأقل أكثر راحة.

 

 

 

لكن تشانغ يوانشي عبق وقال “الوسادة تبقى”.

 

 

 

تراجعت تشانغ يي “لماذا؟”

 

 

“أنت لستي نائة أيضًا؟ إنه لا شيء .. إنه مجرد يوم منتصف الخريف ؛ أود أن أتمنى لك يومًا سعيدًا في منتصف الخريف.” تأمل تشانغ يي قليلاً ، “شكراً لهذا اليوم. لقد قلت شيئًا ما أطلعني كثيرًا ، إما اعتدت على الناس ، أو اعتاد الناس علي. لا أستطيع فعل السابق ؛ هذا ليس مزاجي. سأعمل بجد نحو .. الأخير “.

“أنا معتاد على وجود وسادتين ؛ واحدة منخفضة جدًا.” أخذت تشانغ يوانشي الوسادة منه بشكل مبرر ووضعتها في الجزء الخلفي من رأسها.

“انه لشيء رائع!”

 

هذا منزلي ، أيتها الأخت الكبيرة!

تشانغ يي ، “…”

 

 

 

هذا منزلي ، أيتها الأخت الكبيرة!

أغلق تشانغ يي جهاز الكمبيوتر الخاص به. كان قد نسي الملكة السماوية في منزله وقام بتشغيل الراديو عرضًا للاستماع إلى بثه “قصص الأشباح المتأخرة في الليل”.

 

ترددت تشانغ يي لفترة طويلة ، لكنها لم تستطع تحمل انتزاع الوسادة بعيدًا عن المرأة. كان بإمكانه تحمل الكرسي الصلب فقط أثناء الاستماع إلى برنامجه.

لا يمكن أن تكون أكثر كريمة؟ لا تستطيع أنت؟

كانت الطالبة متحمسة لدرجة أنها لم تستطع أن تتكلم ، “أنا؟ اسميروانغ يينغ!”

 

“هذا هو…..”

ترددت تشانغ يي لفترة طويلة ، لكنها لم تستطع تحمل انتزاع الوسادة بعيدًا عن المرأة. كان بإمكانه تحمل الكرسي الصلب فقط أثناء الاستماع إلى برنامجه.

“الأخت يوانشي ، أحبك كثيراً! كل فرد في عائلتي من المعجبين بك!”

 

 

“خفض حجم!”

“لا أستطيع أن أفعل ذلك.” أجابت تشانغ يوانشي بقوة.

 

أجاب تشانغ يي ، “هل يمكن أن تكون أكثر لباقة؟”

“حسنا.”

هل هذا يعني أن الإمبراطورة لم تكن بعيدة جدًا؟

 

 

“هناك بعوض في منزلك ؛ قم بتشغيل الأنوار وقتلهم”.

كان الناس على دراية بتشانغ يوانشي. ظهرت في البرامج التلفزيونية ، في الأفلام وغنت الموسيقى. كانت أعمالها الكلاسيكية لا تحصى. كانت واحدة من أبرز نجوم قائمة S؛ كانت أكثر شهرة من أعمالها بميل. وبالتالي ، حتى ظلالها وقناع وجهها لا يمكنها فعل الكثير لإخفاء هويتها!

 

“مرحباً بالجميع. أنا تشانغ يي. قصة اليوم ……”

“الأخت الكبيرة ، هل يمكن أن تعطيني استراحة؟”

في وقت ما ، سقط تشانغ يي نائما. عندما فتح عينيه مرة أخرى ، كان بالفعل صباح اليوم. كان السرير فارغًا أيضًا ، مع عدم وجود علامات على وجود تشانغ يوانشي.

 

 

“البعوض سيبقيني مستيقظا. سريع ، إنه على حافة السرير!”

“لقد حصلت على صورة معا!”

 

ترددت تشانغ يي لفترة طويلة ، لكنها لم تستطع تحمل انتزاع الوسادة بعيدًا عن المرأة. كان بإمكانه تحمل الكرسي الصلب فقط أثناء الاستماع إلى برنامجه.

ظن تشانغ يي لنفسه أنه قضى يومًا كاملًا لا يفعل شيئًا سوى الاهتمام بالإمبراطورة هذه. أعطى كيس كيوبيد له خمس دقائق من مشاعر غامضة ، ولكن بعد ذلك ، كل ما كان يعاني؟ إذا حصل على العنصر مرة أخرى في اليانصيب ، فسيتعين عليه التفكير فيما إذا كان سيتم استخدامه مرة أخرى! هذه المرة ، التقى تشانغ يوانشي. ماذا لو التقى بشخص أسوأ في المرة القادمة؟ كيف يمكن أن ينجو؟

 

 

منتصف الليل.

 

 

 

انتهى البث الإذاعي وكان المنزل هادئًا.

 

 

 

كان تشانغ يي مستيقظا على نطاق واسع. كانت هناك امرأة جميلة نائمة في سريره . وهي بهذا القرب ، سيكون من العجب أن يتمكن من النوم. نظر من النافذة إلى القمر. غدا …… بالمعنى الدقيق للكلمة ، كان اليوم يوم منتصف الخريف. كان القمر ممتلئًا حقًا. ألقى نظرة خاطفة على ضوء القمر وأدرك أن تشانغ يوانشي كانت مستيقظة أيضًا. هل كانت معجبة بالقمر كذلك؟

 

 

 

“المعلمة تشانغ؟” وقال تشانغ يي بعناية.

“حسنا.”

 

“المعلمة تشانغ معروف بكونها ودودًا ، إنه حقيقي!”

وردت تشانغ يوانشي مع لهجتها غير ودية المعتادة ، “ماذا؟”

 

 

 

“أنت لستي نائة أيضًا؟ إنه لا شيء .. إنه مجرد يوم منتصف الخريف ؛ أود أن أتمنى لك يومًا سعيدًا في منتصف الخريف.” تأمل تشانغ يي قليلاً ، “شكراً لهذا اليوم. لقد قلت شيئًا ما أطلعني كثيرًا ، إما اعتدت على الناس ، أو اعتاد الناس علي. لا أستطيع فعل السابق ؛ هذا ليس مزاجي. سأعمل بجد نحو .. الأخير “.

انتهى البث الإذاعي وكان المنزل هادئًا.

 

 

على الرغم من أن تشانغ يي كان يشتكي من شخصية تشانغ يوانشي ، إلا أنه لم ينظر إليها من قبل. كانت بالفعل في القمة وكانت من ذوي الخبرة والمعرفة. مجرد كلمات قليلة منها اليوم أصبحت مساعدة قيمة لتشانغ يي. الى جانب ذلك ، كانت شخصيتها ليست مشكلة حقا!

 

 

 

كانت كل الابتسامات وتحبب أمام الآخرين؟

“بالتأكيد. لنبدأ بـ” الطائر و السمك “. أبعد مسافة في العالم ليست ….

 

 

مرة واحدة فقط ، كشفت طبيعتها التي كانت باردة وبعيدة؟

“هناك بعوض في منزلك ؛ قم بتشغيل الأنوار وقتلهم”.

 

 

أو بعبارة أخرى ، كانت تشانغ يوانشي محترفة حقيقة يمكنها التمييز بين العمل والحياة الشخصية. عندما كانت ودودة ومهذبة ، كان من أجل العمل ، من أجل كسب المزيد من المعجبين وشركاء العمل ، بالإضافة إلى السماح لمزيد من الأشخاص مثلها ، حتى تتمكن من الحصول على مهنة سلسة. ما هو المهنية؟ هذا محترف! لم يكن تشانغ يي يعرف كيف يميز مثل هذا. كانت حياته ووظيفته واحدة. أحادي التفكير ، عنيد ؛ بعبارة جيدة ، وتسمى الشخصية. ولكن لتبديل المنظور ، فإن هذا النوع من الأناقة قد لا يناسب مهنة تشانغ يي!

مرة واحدة فقط ، كشفت طبيعتها التي كانت باردة وبعيدة؟

 

 

لم تنظر إليه تشانغ يوانشي ، “أنت لست بحاجة إلى أن تشكرني ، لقد قمت فقط بتفجيره”.

 

 

“أنا معتاد على وجود وسادتين ؛ واحدة منخفضة جدًا.” أخذت تشانغ يوانشي الوسادة منه بشكل مبرر ووضعتها في الجزء الخلفي من رأسها.

أجاب تشانغ يي بجدية ، “لا يزال يتعين علي أن أشكرك على أي حال. لقد منحتني الروح القتالية التي احتاجها. أريد أن أتسلق ببطء في طريقي إلى أعلى. سأصعد في طريقي إلى منصبك. حتى لو أوبخني الآخرون أو يكرهونني ، لا يهم ، سأسمح للناس أن يعتادوا عليّ. ”

تم الاتصال قبل عشر دقائق؟

 

“انها فقط الحقيقة.” وقالت تشانغ يوانشي ، “إن صناعة الترفيه لا يناسبك.”

بدا تشانغ يوانشى أخيرا له ، “هل تريد أن تكون في صناعة الترفيه؟”

لم يعد تشانغ يي قادر على التواصل معها. خفض مستوى الصوت في الراديو ، “اذهب لتنامي؟ ستجف الملابس صباح الغد فقط. سأفعل ذلك مع الكرسي. لقد أمضيت وقتًا كافٍ من النوم في فترة ما بعد الظهر على أي حال ، لذلك أنا لست نائماً. ” بغض النظر عن مزاج تشانغ يوانشي، كان تشانغ يي لا يزال رجل نبيل.

 

على الرغم من أن تشانغ يي كان يشتكي من شخصية تشانغ يوانشي ، إلا أنه لم ينظر إليها من قبل. كانت بالفعل في القمة وكانت من ذوي الخبرة والمعرفة. مجرد كلمات قليلة منها اليوم أصبحت مساعدة قيمة لتشانغ يي. الى جانب ذلك ، كانت شخصيتها ليست مشكلة حقا!

“نعم.” السعال تشانغ يي ، “لقد كان هذا دائما طموحي.”

ابتسم تشانغ يوانشي. “أنت تأخرتني . حتى لو كنت متأخرة، فلا بأس. إرضاء جماهيري هو أهم شيء بالنسبة لي ؛ هذه هي أولويتي القصوى.”

 

ضحك تشانغ يوانشي ببرود ، “ما هو الشيء الجيد عن مكاني؟ بمجرد أن تصبح مشهورًا ، يعرفك الجميع. أينما تذهب ، تكون عيون الناس دائمًا عليك. ستتم ملاحظتك تحت المجهر ؛ لن تكون هناك خصوصية. اليوم كان يوم الراحة الذي انتظرته طويلًا ، لكنه لم يكن يوم راحتي حقًا ، لقد كان يومي هو قطع جميع الاتصالات مع العالم الخارجي ، وفي موقفي ، لم يعد هناك شيء مثل أيام الراحة ، فأنت تريد استراحة؟ لا أستطيع الرد على أي مكالمات ، أو الاتصال بمديري ، وإلا فستكون هناك مجموعة من المواعيد التي أحتاج لحضورها ، والاسترخاء ليوم واحد هو التفكير بالتمني. هل تعرف كم من الوقت لم أستطع الاستمتاع بنفسي ، القدرة على الذهاب للشرب ومشاهدة القمر؟ ما لا يقل عن عام! ”

“أريدها أيضًا ، أريدها أيضًا!”

 

 

أجاب تشانغ يي ، “كيف يمكن أن يكون ذلك؟ لا أيام راحة؟”

 

 

أخذ تشانغ يي هاتفه وفحصه. كما هو متوقع ، قبل عشر دقائق ، كان هناك اتصال برقم غير مألوف. على ما يبدو ، كان هذا رقم الاتصال لتشانغ يوانشي. لقد استخدمت هاتف تشانغ يي للاتصال بنفسها ، حتى تتمكن من معرفة رقمه. كان تشانغ يي مسروراً ، وحفظ رقم تشانغ يوانشي أيضًا. كانت هذه معلومات الاتصال بملكة السماوية. لن يتمكن معظم الأشخاص من الاتصال بمديرها أو مساعدها ؛ كيف سيكونون قادرين على الحصول على معلومات الاتصال الشخصية للملكة السماوية؟

تحدثت تشانغ يوانشي بتعبير غاضب ، “يجب أن تشعر أنك محظوظ ؛ لا يعرف الكثير من الناس هذا الجانب مني. حتى أصدقائي ومديري ومساعدي … كلهم ​​لا يعرفون سوى الجانب اللطيف مني. إنهم يعتقدون أنني حسن المحيا والهدوء. ما هذا البساطة عني؟ لقد كان مزاجي سيئًا منذ صغري ، لم أقم بعرضه على الغرباء فقط ؛ لأنني بدأت كفتاة نجة حيث أصبحت فنانة منذ أن كنت صغيرة ، لا أستطيع أن أحبط المعجبين بي ، فهذا النوع من الضغط ليس شيئًا يمكنك فهمه الآن ، لكنك ستفعله في المستقبل ، والآن ، يوجد مكانان فقط يمكن أن أكون فيهما نفسيين ؛ أحدهما منزل والدي ، البعض .. هو منزلك “.

“صحيح ، صحيح. في صناعة الترفيه ، التي لا تعرف أن تشانغ يوانشي هي التي تضع أقل عدد ممكن من البث! إنها جيدة بشكل خاص للناس! كما أنها تتوافق جيدًا مع النجوم الأخرى! وإلا ، فلماذا الجميع ، بغض النظر عن أعمارهم ، يخاطبونها كـ “الأخت الكبرى تشانغ؟ لم تفقد أبداً أعصابها مع أي شخص! إنها لطيفة بشكل خاص! آه ، آه! جميلة جدًا! الأخت تشانغ جميلة جدًا! إنها أجمل من التلفزيون! ”

 

 

كان تشانغ يي ممتنًا للغاية ، “من فضلك ، لا تقلق ، سأبقيها سراً!”

وقال تشانغ يي ، “أنت لعنة مباشرة جدا!”

 

عندما تذكر تشانغ يي فجأة وجود شخص ما ، أدار رأسه ، “آه ، نعم. هذا برنامجي ؛ لدي برنامج آخر يسمى” نادي قصص الصغار و الكبار “يتم تشغيله في فترة ما بعد الظهر ، ويمكنك الاستماع إليه عندما يكون لديك الوقت … “قدم بحماس برنامجه.

“تنهد. لماذا شاركت الكثير معك؟ ما زلت في حالة سكر قليلاً ، لذلك أنا أتحدث كثيرًا.” تفرك تشانغ يوانشي رأسها ، لا تزال تشعر بالدوار قليلا. “أيضًا ، إليك نصيحة أخرى. صورتك وطولك غير مناسبين لصناعة الترفيه. لن تصبح مشهورًا.”

 

 

هزت تشانغ يوانشي رأسها وذهبت مباشرة إلى السرير.

وقال تشانغ يي ، “أنت لعنة مباشرة جدا!”

عند رؤية لامبراطورة تعامل معجبيها بطريقة ودية ، والاستماع إلى انطباع المعجبين بـ تشانغ يوانشي، أصبحت تشانغ ييفي حيرة.

 

تشانغ يي ، “…”

“انها فقط الحقيقة.” وقالت تشانغ يوانشي ، “إن صناعة الترفيه لا يناسبك.”

كان الناس على دراية بتشانغ يوانشي. ظهرت في البرامج التلفزيونية ، في الأفلام وغنت الموسيقى. كانت أعمالها الكلاسيكية لا تحصى. كانت واحدة من أبرز نجوم قائمة S؛ كانت أكثر شهرة من أعمالها بميل. وبالتالي ، حتى ظلالها وقناع وجهها لا يمكنها فعل الكثير لإخفاء هويتها!

 

مرة واحدة فقط ، كشفت طبيعتها التي كانت باردة وبعيدة؟

هز تشانغ يي رأسه ، “أعلم أنني لست مناسبًا ، لكنني أريد أن أعطيها فرصة. أعطتني الليلة المظلمة عينيًا سوداء ، لكن يجب أن استخدمها للبحث عن الضوء”.

 

 

 

“هذه قصيدة؟”

تراجعت تشانغ يي “لماذا؟”

 

طلبت تشانغ يوانشي مبتسمة. “بالتأكيد. ما اسمك؟”

“إنه جيل ، الذي كتبه أنا”.

هزت تشانغ يوانشي رأسها وذهبت مباشرة إلى السرير.

 

 

“اقرأ قصائدك الأخرى لي.”

“أنت لستي نائة أيضًا؟ إنه لا شيء .. إنه مجرد يوم منتصف الخريف ؛ أود أن أتمنى لك يومًا سعيدًا في منتصف الخريف.” تأمل تشانغ يي قليلاً ، “شكراً لهذا اليوم. لقد قلت شيئًا ما أطلعني كثيرًا ، إما اعتدت على الناس ، أو اعتاد الناس علي. لا أستطيع فعل السابق ؛ هذا ليس مزاجي. سأعمل بجد نحو .. الأخير “.

 

 

“بالتأكيد. لنبدأ بـ” الطائر و السمك “. أبعد مسافة في العالم ليست ….

 

 

تشانغ يوانشي لا يزال أصر ، “أنا ليس لدي وقت!”

 

 

 

في وقت ما ، سقط تشانغ يي نائما. عندما فتح عينيه مرة أخرى ، كان بالفعل صباح اليوم. كان السرير فارغًا أيضًا ، مع عدم وجود علامات على وجود تشانغ يوانشي.

 

 

 

أين الملكة السماوية؟

 

 

هذا منزلي ، أيتها الأخت الكبيرة!

أين هي الإمبراطورة؟

 

 

“مرحباً بالجميع. أنا تشانغ يي. قصة اليوم ……”

صرخ تشانغ يي مرتين ، “المعلم تشانغ؟ المعلم تشانغ؟”

سمعت تشانغ يوانشي التي كانت جالسة على كرسي ، “أنت مضيف الراديو؟”

 

 

لم تكن في الحمام أيضًا. في النهاية ، وجد ملاحظة على الطاولة. كُتب عليها بخط اليد بدقة كانت بخط يد امرأة: لقد قمت بحفظ رقم هاتفك ؛ الشيء نفسه ينطبق على رقم اذاعتك. لقد نسيت حادث الأمس ؛ أعتقد أن لديك ، أيضا.

 

 

 

رقم الهاتف؟

 

 

 

رقم الاذاعة؟

“هذا هو…..”

 

 

لماذا اشعر وكأنه تهديد!

 

 

“أنت لستي نائة أيضًا؟ إنه لا شيء .. إنه مجرد يوم منتصف الخريف ؛ أود أن أتمنى لك يومًا سعيدًا في منتصف الخريف.” تأمل تشانغ يي قليلاً ، “شكراً لهذا اليوم. لقد قلت شيئًا ما أطلعني كثيرًا ، إما اعتدت على الناس ، أو اعتاد الناس علي. لا أستطيع فعل السابق ؛ هذا ليس مزاجي. سأعمل بجد نحو .. الأخير “.

أخذ تشانغ يي هاتفه وفحصه. كما هو متوقع ، قبل عشر دقائق ، كان هناك اتصال برقم غير مألوف. على ما يبدو ، كان هذا رقم الاتصال لتشانغ يوانشي. لقد استخدمت هاتف تشانغ يي للاتصال بنفسها ، حتى تتمكن من معرفة رقمه. كان تشانغ يي مسروراً ، وحفظ رقم تشانغ يوانشي أيضًا. كانت هذه معلومات الاتصال بملكة السماوية. لن يتمكن معظم الأشخاص من الاتصال بمديرها أو مساعدها ؛ كيف سيكونون قادرين على الحصول على معلومات الاتصال الشخصية للملكة السماوية؟

 

 

 

إيه؟

لماذا اشعر وكأنه تهديد!

 

أجاب تشانغ يي بجدية ، “لا يزال يتعين علي أن أشكرك على أي حال. لقد منحتني الروح القتالية التي احتاجها. أريد أن أتسلق ببطء في طريقي إلى أعلى. سأصعد في طريقي إلى منصبك. حتى لو أوبخني الآخرون أو يكرهونني ، لا يهم ، سأسمح للناس أن يعتادوا عليّ. ”

تم الاتصال قبل عشر دقائق؟

عندما تذكر تشانغ يي فجأة وجود شخص ما ، أدار رأسه ، “آه ، نعم. هذا برنامجي ؛ لدي برنامج آخر يسمى” نادي قصص الصغار و الكبار “يتم تشغيله في فترة ما بعد الظهر ، ويمكنك الاستماع إليه عندما يكون لديك الوقت … “قدم بحماس برنامجه.

 

 

هل هذا يعني أن الإمبراطورة لم تكن بعيدة جدًا؟

 

 

 

ولفت تشانغ يي الستائر جانبا ونظرت إلى الطابق السفلي. ناهيك عن الصدفة ، لكنه رأى ظهر تشانغ يوانشى وهي تغادر. عندما فتح النوافذ ، يمكن سماع صوت الكعب العالي بصوت ضعيف. كانت قد خرجت للتو من هبوط الدرج.

 

 

 

“آه!”

منتصف الليل.

 

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فكيف يمكن لـ تشانغ يوانشي أن يحصل على العديد من جوائز التمثيل الكبرى! لن يتمكن الآخرون من سحب هذا!

“هذا هو…..”

 

 

 

“اعتقد انها تشانغ يوانشي؟”

أو بعبارة أخرى ، كانت تشانغ يوانشي محترفة حقيقة يمكنها التمييز بين العمل والحياة الشخصية. عندما كانت ودودة ومهذبة ، كان من أجل العمل ، من أجل كسب المزيد من المعجبين وشركاء العمل ، بالإضافة إلى السماح لمزيد من الأشخاص مثلها ، حتى تتمكن من الحصول على مهنة سلسة. ما هو المهنية؟ هذا محترف! لم يكن تشانغ يي يعرف كيف يميز مثل هذا. كانت حياته ووظيفته واحدة. أحادي التفكير ، عنيد ؛ بعبارة جيدة ، وتسمى الشخصية. ولكن لتبديل المنظور ، فإن هذا النوع من الأناقة قد لا يناسب مهنة تشانغ يي!

 

 

“إنها لها. إنها حقا الأخت الكبرى يوانشي!”

 

 

 

“أوه ، يا إلهي! من الذي رأيته للتو؟ من الذي أراه فقط؟”

ظن تشانغ يي لنفسه أنه قضى يومًا كاملًا لا يفعل شيئًا سوى الاهتمام بالإمبراطورة هذه. أعطى كيس كيوبيد له خمس دقائق من مشاعر غامضة ، ولكن بعد ذلك ، كل ما كان يعاني؟ إذا حصل على العنصر مرة أخرى في اليانصيب ، فسيتعين عليه التفكير فيما إذا كان سيتم استخدامه مرة أخرى! هذه المرة ، التقى تشانغ يوانشي. ماذا لو التقى بشخص أسوأ في المرة القادمة؟ كيف يمكن أن ينجو؟

 

 

“تشانغ يوانشي هنا! الملكة السماوية هنا! الجميع ، تعال وانظر!”

 

 

 

كان الناس على دراية بتشانغ يوانشي. ظهرت في البرامج التلفزيونية ، في الأفلام وغنت الموسيقى. كانت أعمالها الكلاسيكية لا تحصى. كانت واحدة من أبرز نجوم قائمة S؛ كانت أكثر شهرة من أعمالها بميل. وبالتالي ، حتى ظلالها وقناع وجهها لا يمكنها فعل الكثير لإخفاء هويتها!

هذا يتطلب بعض المهارات!

 

رقم الاذاعة؟

في الحي الصغير ، كان هناك الكثير من الناس يذهبون إلى العمل. حتى خلال يوم منتصف الخريف ، كان لا يزال هناك أشخاص يضعون ساعات العمل. كان هناك أيضا الطلاب الذين كانوا خارج لممارسة في الصباح. عندما سمعوا الضجة ، تجمع الجميع حولها ، مما تسبب في ضجة كبيرة!

 

 

 

ذهبت طالبة متحمسة ، “هل يمكنني الحصول على توقيع؟”

 

 

 

طلبت تشانغ يوانشي مبتسمة. “بالتأكيد. ما اسمك؟”

“أوه ، يا إلهي! من الذي رأيته للتو؟ من الذي أراه فقط؟”

 

إيه؟

كانت الطالبة متحمسة لدرجة أنها لم تستطع أن تتكلم ، “أنا؟ اسميروانغ يينغ!”

 

 

 

“حسنًا. أتمنى لوانغ يينغ أن تكون جيدة في دراساتها وصحتها الجيدة.” كتبت تشانغ يوانشي وهي تتحدث.

“انه لشيء رائع!”

 

 

لم تتوقع الطالبة أن تكون قد حصلت على توقيعها ؛ علاوة على ذلك ، كانت لديها بركات من الملكة السماوية. كانت متحمسة لدرجة أنها صرخت وفقدت السيطرة على نفسها!

أين هي الإمبراطورة؟

 

“أريدها أيضًا ، أريدها أيضًا!”

“أريدها أيضًا ، أريدها أيضًا!”

 

 

“أوه ، يا إلهي! من الذي رأيته للتو؟ من الذي أراه فقط؟”

“هل يمكننا الحصول على صورة معا؟”

أجاب تشانغ يي ، “كيف يمكن أن يكون ذلك؟ لا أيام راحة؟”

 

“إنها لها. إنها حقا الأخت الكبرى يوانشي!”

“الأخت يوانشي ، أحبك كثيراً! كل فرد في عائلتي من المعجبين بك!”

 

 

 

ابتسمت تشانغ يوانشي بدون شروط برفق ، “شكرًا لك على دعمك وأشكر عائلتك على دعمهم أيضًا. حسنًا ، واحدًا تلو الآخر. الكل لا تتسرعوا. هاها”.

 

 

 

“نحن لا نؤخرك ، أليس كذلك؟” وقال شخص في منتصف العمر يريد صورة معا.

كان تشانغ يي معتادة بالفعل على عدم اكتراثها وابتسمت بمرارة ، “أعرف أنك الملكة السماوية وأنت مشغول بالعمل. لكن على حسابي ، أتركك تقضي الليل وتطبخ من أجلك وتغسل ملابسك ، هل يمكنك فقط قل “سأستمع إليها عندما أكون حرًا”؟ سأشعر بالتحسن ، حتى لو كنت أعلم أنك لا تعني ذلك “.

 

كان تشانغ يي ممتنًا للغاية ، “من فضلك ، لا تقلق ، سأبقيها سراً!”

ابتسم تشانغ يوانشي. “أنت تأخرتني . حتى لو كنت متأخرة، فلا بأس. إرضاء جماهيري هو أهم شيء بالنسبة لي ؛ هذه هي أولويتي القصوى.”

 

 

ضحك تشانغ يوانشي ببرود ، “ما هو الشيء الجيد عن مكاني؟ بمجرد أن تصبح مشهورًا ، يعرفك الجميع. أينما تذهب ، تكون عيون الناس دائمًا عليك. ستتم ملاحظتك تحت المجهر ؛ لن تكون هناك خصوصية. اليوم كان يوم الراحة الذي انتظرته طويلًا ، لكنه لم يكن يوم راحتي حقًا ، لقد كان يومي هو قطع جميع الاتصالات مع العالم الخارجي ، وفي موقفي ، لم يعد هناك شيء مثل أيام الراحة ، فأنت تريد استراحة؟ لا أستطيع الرد على أي مكالمات ، أو الاتصال بمديري ، وإلا فستكون هناك مجموعة من المواعيد التي أحتاج لحضورها ، والاسترخاء ليوم واحد هو التفكير بالتمني. هل تعرف كم من الوقت لم أستطع الاستمتاع بنفسي ، القدرة على الذهاب للشرب ومشاهدة القمر؟ ما لا يقل عن عام! ”

“شكرا شكرا!” قال الشخص في منتصف العمر ، الذي ذاب بابتسامة الملكة السماوية.

“تنهد. لماذا شاركت الكثير معك؟ ما زلت في حالة سكر قليلاً ، لذلك أنا أتحدث كثيرًا.” تفرك تشانغ يوانشي رأسها ، لا تزال تشعر بالدوار قليلا. “أيضًا ، إليك نصيحة أخرى. صورتك وطولك غير مناسبين لصناعة الترفيه. لن تصبح مشهورًا.”

 

 

بعد 20 دقيقة ، تمكنت من التحرك في النهاية.

تراجعت تشانغ يي “لماذا؟”

 

 

“انه لشيء رائع!”

“نحن لا نؤخرك ، أليس كذلك؟” وقال شخص في منتصف العمر يريد صورة معا.

 

 

“لقد حصلت على صورة معا!”

تشانغ يي ، “…”

 

“هناك بعوض في منزلك ؛ قم بتشغيل الأنوار وقتلهم”.

“المعلمة تشانغ معروف بكونها ودودًا ، إنه حقيقي!”

صرخ تشانغ يي مرتين ، “المعلم تشانغ؟ المعلم تشانغ؟”

 

 

“صحيح ، صحيح. في صناعة الترفيه ، التي لا تعرف أن تشانغ يوانشي هي التي تضع أقل عدد ممكن من البث! إنها جيدة بشكل خاص للناس! كما أنها تتوافق جيدًا مع النجوم الأخرى! وإلا ، فلماذا الجميع ، بغض النظر عن أعمارهم ، يخاطبونها كـ “الأخت الكبرى تشانغ؟ لم تفقد أبداً أعصابها مع أي شخص! إنها لطيفة بشكل خاص! آه ، آه! جميلة جدًا! الأخت تشانغ جميلة جدًا! إنها أجمل من التلفزيون! ”

 

 

 

عند رؤية لامبراطورة تعامل معجبيها بطريقة ودية ، والاستماع إلى انطباع المعجبين بـ تشانغ يوانشي، أصبحت تشانغ ييفي حيرة.

“اعتقد انها تشانغ يوانشي؟”

 

 

كانت شخص مختلف في مواقف مختلفة؟

طلبت تشانغ يوانشي مبتسمة. “بالتأكيد. ما اسمك؟”

 

 

هذا يتطلب بعض المهارات!

 

 

 

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فكيف يمكن لـ تشانغ يوانشي أن يحصل على العديد من جوائز التمثيل الكبرى! لن يتمكن الآخرون من سحب هذا!

ترددت تشانغ يي لفترة طويلة ، لكنها لم تستطع تحمل انتزاع الوسادة بعيدًا عن المرأة. كان بإمكانه تحمل الكرسي الصلب فقط أثناء الاستماع إلى برنامجه.

 

 

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

 

 

وردت تشانغ يوانشي مع لهجتها غير ودية المعتادة ، “ماذا؟”

 

 

 

وردت تشانغ يوانشي مع لهجتها غير ودية المعتادة ، “ماذا؟”

Imo zido

 

عندما تذكر تشانغ يي فجأة وجود شخص ما ، أدار رأسه ، “آه ، نعم. هذا برنامجي ؛ لدي برنامج آخر يسمى” نادي قصص الصغار و الكبار “يتم تشغيله في فترة ما بعد الظهر ، ويمكنك الاستماع إليه عندما يكون لديك الوقت … “قدم بحماس برنامجه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط