نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 61

استخدام خطاب قبول مو يان

استخدام خطاب قبول مو يان

الفصل 61 : استخدام خطاب قبول مو يان

 

 

ماذا يجب ان يفعل؟

 

خطاب قبول بسيط جعله معروفًا مرة أخرى!

 

 

 

 

 

 

“لقد جن جنون الجميع! الجميع جن جنونهم”

 

 

 

 

 

 

 

“كم صوتا قالت !؟ هل سمعت خطأ؟”

 

 

 

 

بعض الناس لم يفهموا ذلك ، لكن البعض الآخر استطاع فهم القليل!

 

 

“هل هذا صحيح؟ أليست هذه النتيجة مجرد إطلاق نار خارج الكون؟”

 

 

 

 

 

 

 

“كيف يمكن أن يكون هناك الكثير !؟ إنها ليست علمية! حقا غير علمي! ”

تنهدت العمة صن ، “ليتل زانغ بالتأكيد هائل. يمكنه كتابة روايات خارقة للطبيعة ، حكايات خرافية ، قصائد حديثة وقصائد قديمة. انظر ، حتى خطاب القبول البسيط يكفي لصدمة الجميع. هاي ، هل هناك أي شيء لا تعرف كيف لكى يفعل؟”

 

 

 

 

 

 

” 150،000؟ عشرات الأعمال أو أكثر من جمعية الكتاب مجتمعة لديها أقل من أصوات تشانغ يي وحدها؟ ”

 

 

انه يفرك الملح في الجرح؟

 

قال تشانغ يي على عجل ، “إنكم جميعًا تملكني. لقد قلت للتو هذه الكلمات دون تفكير. إنها ليست بهذه الجدية.”

 

 

” وهذا صحيح حقًا! واحد مقابل عشرة! انتصار كامل! ”

 

 

 

 

 

 

 

” كل معلمي رابطة الكتاب خسروا أمامه؟ قديس! ”

 

 

 

 

 

 

 

لم يصدق الكثير من الناس آذانهم. لقد كان الأمر لا يصدق!

رفع تشانغ هو ميكروفونه ، “دعونا نهنئ المعلم تشانغ يي على أن يصبح بطلًا بأغلبية ساحقة من الأصوات لـ” شياوداو جاتاو “! إنها تستحقها جيدًا!”

 

“عميق”.

 

لقد جعل محطة راديو بكين فخورة حقًا!

 

 

أكثر من 150 ألف صوت؟ ماذا يعني هذا؟ هذا يعني أنها كانت تسير ضد السماء! قد لا يفهم الآخرون ذلك ، ولكن كيف لا يفهمون ، مثل الأشخاص من محطة الراديو؟ وذلك لأن الشعر كان خاصًا وكان له حد أعلى من مقدار الاهتمام الذي يمكن أن يحظى به. لم يتم إذاعة شعر منتصف الخريف كل عام على شاشة التلفزيون. تم بثه مباشرةً عبر الراديو. في السنة السابقة. لقاء شعر منتصف الخريف في مقاطعة خبي ، كان هناك رجل عجوز من رابطة كتاب . لقد فاز بشكل ضعيف بحوالي 23000 صوت. وفي العام الماضي ، كان بطل لقاء جينشي ميد اوتو بويتري ممثلًا أوبراليًا من الدوائر الأدبية جينشي . بما أنه استخدم القمر كموضوع له وأجرى قطعة أوبرالية ، فقد حصل على 37000 صوت لا جدال فيه!

 

 

 

 

ليتل ريد ماشاروم وتشنغ أنبانج تحولا إلى كئابة!

 

 

20000+!

 

 

 

 

 

 

 

30،000+!

 

 

 

 

 

 

 

حتى بالنظر إلى جميع السنوات السابقة ، فإن عدد الأصوات التي حصل عليها البطل لم يتجاوز قط 50000 صوت!

 

 

 

 

بالحديث عن هذا ، حتى الآن ، لا يزال بيج ثاندر لا يفهم كيف تمكنت “شويدياو جاتاو” من الحصول على الكثير من الأصوات. اعترف بأن قصيدة اللحن هذه كانت مكتوبة بشكل جيد للغاية ، ولكن لا ينبغي المبالغة فيها. أحب عامة الناس أيضا الشعر؟ 150 ألف صوت؟ وقد صوّت حوالي نصف أولئك الذين يلتقون في لقاء شعر منتصف الخريف لصالح “شويدياو جاتاو”؟

 

كان تشاو جوتشو يضحك أيضًا ، “اسرع وانطلق ، أيها الصغير تشانغ. قل بضع كلمات. أنت تستحق هذا الشرف.”

ومع ذلك ، هذا العام ، ما الذي حدث في لقاء بكين لشعر منتصف الخريف؟ حسنًا ، كان لبكين عدد أكبر من الناس ، لذا كان لها تأثير أكبر من مقاطعات مثل جينشي أو بيهي. قدمت ترددات محطة راديو بكين منطقة تغطية أكبر مما يمكن حتى مقاطعات مثل تيانجين وخبي أن تبث إليه ، ولكن لم يكن ينبغي أن يكون الأمر سخيفًا للغاية!

* حصل مو يان على جائزة نوبل في الأدب لعام 2012. اسمه الحقيقي هو جوان مو يي ، المعروف باسمه المستعار مو يان  والذي يعني “لا تتحدث”. لم يتم ذكر العبارة المذكورة في هذه الرواية وفقًا للسيناريو ، حيث أعلن سابقًا أنه نسي النسخة المكتوبة (كما تم إرسالها إلى مؤسسة نوبل للنشر والترجمة) في غرفته بالفندق. لذلك يختلف خطابه المعطى في أجزاء من الخطاب المنشور.

 

 

 

خطاب قبول بسيط جعله معروفًا مرة أخرى!

 

” وهذا صحيح حقًا! واحد مقابل عشرة! انتصار كامل! ”

150.000؟

أعطى بيج ثاندر  و ليتل ريد ماشروم نظرة مفاجئة على بعضهما البعض!

 

 

 

تفكر تشانغ يي في ذلك وقرر استخدام كلمات الفائز بجائزة نوبل من عالمه ، مو يان * ، في خطاب قبوله. كاد أن يقرأها حرفيا ، “حسنا ، إذن. ثم سأكرر نفسي بجدية. أريد أن أشكر أسرتي وأصدقائي. حكمتهم وصداقتهم تتألق خلال عملي”.

 

 

هل جميعكم على المنشطات !؟

 

 

 

 

 

 

خطاب قبول بسيط جعله معروفًا مرة أخرى!

والأكثر إثارة للصدمة هو أن “شويدياو جاتاو” كان لديه 20 دقيقة فقط من وقت التصويت! لم تكن حتى نصف ساعة! 150،000+ صوت! تجاوز هذا بكثير خيال ومعتقدات الجميع. ومن ثم ، لم يفكر أحد في هذا الاحتمال! كان هذا لأنه كان غير واقعي للغاية! لكن الحقيقة هي أن تشانغ يي فعلها! “شوايجاتاو”! استخدم تشانغ يي قصيدة لحن ابتكرها على الفور لخلق مثل هذه المعجزة التي تتحدى السماء!

 

 

 

 

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

 

 

لم يشك أحد في صحة الأصوات. عرف الجميع أن هذا ليس خطأً إحصائيًا ، حيث كان كاتب العدل حاضرين. كانوا يراقبون العملية برمتها!

 

 

 

يقول أفكاره حقا؟

 

 

بقي بيج ثاندر صامتًا!

 

 

 

 

 

 

قرر تشنغ انبانغ ، الذي حصل على المركز الثالث ، عدم الصعود وإحراج نفسه بمجرد أن رأى أن نائب الرئيس مينغ ليس لديه نوايا في الصعود. أي مجد كان هناك مع المركز الثالث؟ في رأيه ، كان الأمر مخزًا ومذلًا! كما صافح تشنغ أنبانغ يده ، مشيرًا إلى المضيف أنه لن يصعد إلى المسرح.

ليتل ريد ماشاروم وتشنغ أنبانج تحولا إلى كئابة!

 

 

 

 

 

 

من الواضح أن تشانغ هو غير راضٍ ، “أيها المعلم تشانغ ، يُرجى قول بضع كلمات أخرى.”

 

 

 

 

اختنق منغ شونغجو لدرجة عدم القدرة على قول كلمة. لقد حرك شفتيه ، ولكن لا يمكن أن تخرج كلمات منهم!

 

 

أعظم وظيفة للأدب ربما افتقارها إلى الوظيفة؟ هؤلاء العشرات أو نحو ذلك من المعلمين من رابطة الكتاب يحدقون في تشانغ يي ، الذي كان يسير خارج المسرح. كانت هذه هي المرة الأولى التي اكتسبوا فيها اهتمامًا به ، مضيف البث الذي كتب “شوي دياو جيتاو”. شاعر “هاوي” نجح في تدمير المؤلفين السابقين بالكامل! شاب يبلغ من العمر أكثر من 20 عامًا يمكنه أن يقول خطاب القبول هذا! الأشياء التي تمكن تشانغ يي من عرضها كانت أشياء لا يمكنهم تجاهلها!

 

بالحديث عن هذا ، حتى الآن ، لا يزال بيج ثاندر لا يفهم كيف تمكنت “شويدياو جاتاو” من الحصول على الكثير من الأصوات. اعترف بأن قصيدة اللحن هذه كانت مكتوبة بشكل جيد للغاية ، ولكن لا ينبغي المبالغة فيها. أحب عامة الناس أيضا الشعر؟ 150 ألف صوت؟ وقد صوّت حوالي نصف أولئك الذين يلتقون في لقاء شعر منتصف الخريف لصالح “شويدياو جاتاو”؟

 

 

تشانغ يي، هذا الشخص الذي نظر منغ دونغجو ورابطة الكتاب إلى أسفل وقالوا إنه لا يعرف الأدب! لقد استخدم “شويدياو جاتاو” لضربهم جميعًا في وجوههم! وكان نوع الضرب هو الذي صفعهم بشكل متكرر! كانت وجوههم متورمة حقًا! حصل مينغ دونغجو على 40000 صوت فقط! كان العشرة آلاف بقعة من أرقام تصويت تشانغ يي أكثر من 10000 صوت! تجاوز عدد الأصوات الفردية لـ تشانغ يي عدد أصواتهم المجمع بأكثر من ذلك بكثير! ألم تكن هذه صفعة في الوجه؟ وصفها بأنها معلقة على شجرة أثناء صفعها لم يكن كثيرًا! لقد كان وصفًا خفيفًا جدًا!

 

 

 

[تخيلو انهم معلقون على شجرة و يتم صفعهم ????]

 

 

عند سماع هذا ، كان مذهولًا منغ دونغو.

كان تشانغ يي  هاوي؟

 

 

قال خطاب القبول بشكل جيد؟

 

يقول أفكاره حقا؟

 

 

كلكم محترفون؟

 

 

“ولهذا كيف هو.”

 

 

 

 

كان منغ دونغ قوه وبيج ثاندر وهذيان الشركة لا يزالون يترددون في آذانهم. بمجرد التفكير في تلك الكلمات ، شعر أعضاء رابطة الكتاب الذين جاءوا معهم بأن وجوههم تتحول إلى اللون الأخضر. لقد خزي أنفسهم مع مينج دونج جو! كانوا يخجلون تماما! لقد تم سحبهم في هذا دون سبب!

 

 

“لولا تحليل المعلم شياو مي ، لما كنت قد فهمت ذلك.”

 

 

 

 

“من هو الهاوي الحقيقي؟”

أضاءت عيني زانغ هوو وتنهدت ، “يستمر المعلم زانغ يي في قوله إنه لا يعرف الفن وهو أحد الهواة ، لكن كلماته الأخيرة كشفت تمامًا عن نوع الجودة الأدبية التي يمتلكها المعلم زهانغ. هذا هو القبول الأكثر إثارة للتفكير الخطاب الذي سمعته في السنوات القليلة الماضية. فلنقم مرة أخرى بالتصفيق من اجل المعلم زانغ! ”

 

كان هذا يفرك الملح في الجرح!

 

 

 

 

كان الأمر كما لو كان بإمكانهم رؤية عناوين الأخبار المسائية لهذه الليلة!

 

 

أعظم وظيفة للأدب ربما افتقارها إلى الوظيفة؟ هؤلاء العشرات أو نحو ذلك من المعلمين من رابطة الكتاب يحدقون في تشانغ يي ، الذي كان يسير خارج المسرح. كانت هذه هي المرة الأولى التي اكتسبوا فيها اهتمامًا به ، مضيف البث الذي كتب “شوي دياو جيتاو”. شاعر “هاوي” نجح في تدمير المؤلفين السابقين بالكامل! شاب يبلغ من العمر أكثر من 20 عامًا يمكنه أن يقول خطاب القبول هذا! الأشياء التي تمكن تشانغ يي من عرضها كانت أشياء لا يمكنهم تجاهلها!

 

 

 

 

بالحديث عن هذا ، حتى الآن ، لا يزال بيج ثاندر لا يفهم كيف تمكنت “شويدياو جاتاو” من الحصول على الكثير من الأصوات. اعترف بأن قصيدة اللحن هذه كانت مكتوبة بشكل جيد للغاية ، ولكن لا ينبغي المبالغة فيها. أحب عامة الناس أيضا الشعر؟ 150 ألف صوت؟ وقد صوّت حوالي نصف أولئك الذين يلتقون في لقاء شعر منتصف الخريف لصالح “شويدياو جاتاو”؟

 

 

من الواضح أن تشانغ هو غير راضٍ ، “أيها المعلم تشانغ ، يُرجى قول بضع كلمات أخرى.”

 

 

 

 

كان تشانغ هوو مرتاحًا للغاية ، وكان أكثر إرضاء. كان سعيدا جدا لرؤية هذا المشهد. لقد حان الوقت لكي يقتل شخص ما ما يسمى بزخم المعلمين الخبراء وكلماتهم التي لا هوادة فيها. فقط بسبب خطاب هؤلاء المعلمين الخالي من الصحة والكلمات التي لا هوادة فيها ، ما مقدار الجدل العام الذي تسببوا به في المجتمع على مدى السنوات القليلة الماضية؟ ربما ، كما كان تشانغ هو في مجال إعداد التقارير الإخبارية ، كانت فلسفته هي أنه بصفته “أيدل” يجب على المرء أن يحترم الحقائق وأن يكون مناسبًا لكلماتهم. إذا تحدثوا بشكل أعمى ، فيمكنهم تضليل الجمهور ، مما تسبب في ضرر كبير!

 

 

 

 

 

 

 

فقط بسبب بضع كلمات منها ، ما مقدار النقد الذي تحمله تشانغ يي؟ لقد دمروا تقريبا شاعرا ممتازا وعظيما! إذا لم يكن لدى تشانغ يي نفسية جيدة ، لما استطاع إنشاء هذا العمل اليوم. يعتقد تشانغ هو اعتقادًا راسخًا أنه إذا قتل “تشويدياو جاتاو” في طفولته ، لكانت خسارة كبيرة للعالم الثقافي! ستعاني الجمهورية الشعبية بأكملها!

 

 

 

 

هذا الزميل ، تشانغ يي ، كان شخصًا يحمل ضغينة. نظر إلى مينغ دونغ جون و اعوانه. على الرغم من أنه يعلم أنه في هذه اللحظة ، كان مليئ بالجروح والندوب ، إلا أنه ما زال يلتزم بإضافة طعنة أخرى ، “في الواقع ليس هناك الكثير ليقوله. سأشكر الجميع فقط على دعمك. أنا نصف – شاعر لستة أعوام وأنا بالفعل هاوي. لا أعرف ما إذا كانت قصائدي ذات قيمة أدبية أم أنها فن. كما أنني لم آخذها في الاعتبار أثناء تأليف هذه القصيدة. طالما أحبها الجميع ، والجميع يعترف بي ، أعتقد أنه يكفي! ”

 

 

لحسن الحظ ، لم يخيب زانغ يي هذه الكلمات. في الواقع ، أصبح أكثر شجاعة ، على الرغم من النكسات. ولهذا ، أعطى تشانغ هو لتشانغ يي امتيازا في قلبه!

 

 

تشانغ يي، هذا الشخص الذي نظر منغ دونغجو ورابطة الكتاب إلى أسفل وقالوا إنه لا يعرف الأدب! لقد استخدم “شويدياو جاتاو” لضربهم جميعًا في وجوههم! وكان نوع الضرب هو الذي صفعهم بشكل متكرر! كانت وجوههم متورمة حقًا! حصل مينغ دونغجو على 40000 صوت فقط! كان العشرة آلاف بقعة من أرقام تصويت تشانغ يي أكثر من 10000 صوت! تجاوز عدد الأصوات الفردية لـ تشانغ يي عدد أصواتهم المجمع بأكثر من ذلك بكثير! ألم تكن هذه صفعة في الوجه؟ وصفها بأنها معلقة على شجرة أثناء صفعها لم يكن كثيرًا! لقد كان وصفًا خفيفًا جدًا!

 

 

 

” كل معلمي رابطة الكتاب خسروا أمامه؟ قديس! ”

عظيم!

 

 

 

 

 

 

 

لقد جعل محطة راديو بكين فخورة حقًا!

هذا كان يضيف الوقود على النار!

 

 

 

 

 

 

رفع تشانغ هو ميكروفونه ، “دعونا نهنئ المعلم تشانغ يي على أن يصبح بطلًا بأغلبية ساحقة من الأصوات لـ” شياوداو جاتاو “! إنها تستحقها جيدًا!”

 

 

 

 

 

 

انفجرت جولة من التصفيق!

 

 

من الواضح أن تشانغ هو غير راضٍ ، “أيها المعلم تشانغ ، يُرجى قول بضع كلمات أخرى.”

 

 

 

 

قالت المضيفة ، سون مينغجي ، “بعد ذلك ، دعونا ندعو المدرسين الثلاثة الأوائل الذين يضعون على المسرح ليقولوا بضع كلمات لمستمعينا”.

أعطى بيج ثاندر  و ليتل ريد ماشروم نظرة مفاجئة على بعضهما البعض!

 

 

 

 

 

 

ضحكت الاخت الكبيرة تشو ، “ليتل زانغ ، اذهب بسرعة!”

 

 

 

 

 

 

 

“إنهم يدعونك. عجل ، عجل!” وحثت عمة صن.

في منتصف صفوف المقعد الخلفي.

 

Imo zido

 

لم يصدق الكثير من الناس آذانهم. لقد كان الأمر لا يصدق!

 

 

صفعه زميل آخر على كتفه ، وشعر بالحماس له ، “بالتأكيد أنت رائع! اعتقدت أنك لن تتمكن من دخول العشرة الأوائل! في النهاية ، حصلت على المركز الأول!”

 

 

 

 

 

 

كان تشانغ يي  هاوي؟

كان تشاو جوتشو يضحك أيضًا ، “اسرع وانطلق ، أيها الصغير تشانغ. قل بضع كلمات. أنت تستحق هذا الشرف.”

 

 

 

 

 

 

 

كان بإمكان تشانغ يي أن يضغط ويمشي نحو المنصة من الجزء الخلفي من القاعة.

 

 

 

 

 

 

 

عندما وصل إلى المنصة ، رأى أن منغدونغو ، الذي كان يجلس في الصف الأول ، كان يصافح يده في المضيف. لم يكن لديه نية الصعود!

 

 

كان منغ دونغ قوه وبيج ثاندر وهذيان الشركة لا يزالون يترددون في آذانهم. بمجرد التفكير في تلك الكلمات ، شعر أعضاء رابطة الكتاب الذين جاءوا معهم بأن وجوههم تتحول إلى اللون الأخضر. لقد خزي أنفسهم مع مينج دونج جو! كانوا يخجلون تماما! لقد تم سحبهم في هذا دون سبب!

 

 

 

ما الذي يفعله. كان يضيف الوقود على النار؟

قرر تشنغ انبانغ ، الذي حصل على المركز الثالث ، عدم الصعود وإحراج نفسه بمجرد أن رأى أن نائب الرئيس مينغ ليس لديه نوايا في الصعود. أي مجد كان هناك مع المركز الثالث؟ في رأيه ، كان الأمر مخزًا ومذلًا! كما صافح تشنغ أنبانغ يده ، مشيرًا إلى المضيف أنه لن يصعد إلى المسرح.

 

 

 

 

من الواضح أن تشاو قوتشو كان مهتمًا جدًا بهذه الجملة ، “ليتل زانغ ، قصيدة اللحن الخاصة بك مكتوبة بشكل جيد ، وكان خطاب قبولك جيدًا أيضًا. لم تتجاوز الآخرين في الشعر فحسب ، بل لقد تجاوزت الآخرين في الفهم من الأدب! كن مطمئنا ، لن يجرؤ أحد على القول أنك لا تعرف أي شيء عن الفن! ”

 

 

تجاهل تشانغ هو أيضًا مينغ هون جونغ وشركائه وهو يبتسم. “ثم دعونا ندعوا  بطل هذا اللقاء ، وهو أيضًا زميلي ، المعلم تشانغ يي ، ليقول بضع كلمات.”

 

 

هل جميعكم على المنشطات !؟

 

بالحديث عن هذا ، حتى الآن ، لا يزال بيج ثاندر لا يفهم كيف تمكنت “شويدياو جاتاو” من الحصول على الكثير من الأصوات. اعترف بأن قصيدة اللحن هذه كانت مكتوبة بشكل جيد للغاية ، ولكن لا ينبغي المبالغة فيها. أحب عامة الناس أيضا الشعر؟ 150 ألف صوت؟ وقد صوّت حوالي نصف أولئك الذين يلتقون في لقاء شعر منتصف الخريف لصالح “شويدياو جاتاو”؟

 

 

ماذا يقول؟

 

 

 

 

 

 

 

هذا الزميل ، تشانغ يي ، كان شخصًا يحمل ضغينة. نظر إلى مينغ دونغ جون و اعوانه. على الرغم من أنه يعلم أنه في هذه اللحظة ، كان مليئ بالجروح والندوب ، إلا أنه ما زال يلتزم بإضافة طعنة أخرى ، “في الواقع ليس هناك الكثير ليقوله. سأشكر الجميع فقط على دعمك. أنا نصف – شاعر لستة أعوام وأنا بالفعل هاوي. لا أعرف ما إذا كانت قصائدي ذات قيمة أدبية أم أنها فن. كما أنني لم آخذها في الاعتبار أثناء تأليف هذه القصيدة. طالما أحبها الجميع ، والجميع يعترف بي ، أعتقد أنه يكفي! ”

 

 

كلكم محترفون؟

 

 

 

 

ما الذي يفعله. كان يضيف الوقود على النار؟

 

 

 

 

 

 

 

هذا كان يضيف الوقود على النار!

تشانغ يي لا يسعه إلا أن يعاني من الصداع.

 

 

 

 

 

 

انه يفرك الملح في الجرح؟

أدناه ، كانت وجوه مينغ دونغجون و بيج ثاندر تومض باللونين الأحمر والأبيض. لم يتوقعوا أبداً أن الوافد الجديد الذي يحمل لقب تشانغ ما زال يذكر هذا الشيء! رفض أن يترك هذا!

 

 

 

 

 

 

كان هذا يفرك الملح في الجرح!

 

 

 

 

في منتصف صفوف المقعد الخلفي.

 

فقط بسبب بضع كلمات منها ، ما مقدار النقد الذي تحمله تشانغ يي؟ لقد دمروا تقريبا شاعرا ممتازا وعظيما! إذا لم يكن لدى تشانغ يي نفسية جيدة ، لما استطاع إنشاء هذا العمل اليوم. يعتقد تشانغ هو اعتقادًا راسخًا أنه إذا قتل “تشويدياو جاتاو” في طفولته ، لكانت خسارة كبيرة للعالم الثقافي! ستعاني الجمهورية الشعبية بأكملها!

أدناه ، كانت وجوه مينغ دونغجون و بيج ثاندر تومض باللونين الأحمر والأبيض. لم يتوقعوا أبداً أن الوافد الجديد الذي يحمل لقب تشانغ ما زال يذكر هذا الشيء! رفض أن يترك هذا!

 

 

 

 

تشانغ يي، هذا الشخص الذي نظر منغ دونغجو ورابطة الكتاب إلى أسفل وقالوا إنه لا يعرف الأدب! لقد استخدم “شويدياو جاتاو” لضربهم جميعًا في وجوههم! وكان نوع الضرب هو الذي صفعهم بشكل متكرر! كانت وجوههم متورمة حقًا! حصل مينغ دونغجو على 40000 صوت فقط! كان العشرة آلاف بقعة من أرقام تصويت تشانغ يي أكثر من 10000 صوت! تجاوز عدد الأصوات الفردية لـ تشانغ يي عدد أصواتهم المجمع بأكثر من ذلك بكثير! ألم تكن هذه صفعة في الوجه؟ وصفها بأنها معلقة على شجرة أثناء صفعها لم يكن كثيرًا! لقد كان وصفًا خفيفًا جدًا!

 

“نعم. من رسائل مستمعينا ، يريدون سماعك تتحدث عن أشياء تتعلق بالأدب ، مثل إنتاج أعمال ، أو على سبيل المثال ، قيمة الأدب”. أضاف سون مينغجي.

من الواضح أن تشانغ هو غير راضٍ ، “أيها المعلم تشانغ ، يُرجى قول بضع كلمات أخرى.”

 

 

[تخيلو انهم معلقون على شجرة و يتم صفعهم ????]

 

 

 

 

“نعم. من رسائل مستمعينا ، يريدون سماعك تتحدث عن أشياء تتعلق بالأدب ، مثل إنتاج أعمال ، أو على سبيل المثال ، قيمة الأدب”. أضاف سون مينغجي.

 

 

 

 

 

 

 

يقول أفكاره حقا؟

 

 

 

 

 

 

 

تشانغ يي لا يسعه إلا أن يعاني من الصداع.

وهل يجب أن يكون لها قيمة أدبية؟

 

 

 

 

 

انفجرت جولة من التصفيق!

كان يستطيع التحدث بشكل جيد للغاية وكان رائد البث. كل ما اعتمد عليه هو فمه. منذ أن كانت مهنته ، كيف لا يستطيع التحدث؟ لكن هذا الزميل كان ، في معظم الأحيان ، يقول أشياء حرفيا. كان الأمر نفسه مع كيفية تعلمه في الجامعة. إذا لم يكن كذلك ، يمكنه أن يضايق الآخرين ويوبخهم ، وهو أيضًا ما كان جيدًا فيه. ولكن إذا كان عليه أن يقول شيئًا محترمًا ، مثل التحدث بجدية عن الأدب ، فسيتمسك بالقش. لم يكن هناك طريقة أخرى. لم يكن لديه القدرة.

30،000+!

 

“لقد جعلت قناتنا الأدبية مشهورة!” كانت العمة صن سعيدة.

 

صفعه زميل آخر على كتفه ، وشعر بالحماس له ، “بالتأكيد أنت رائع! اعتقدت أنك لن تتمكن من دخول العشرة الأوائل! في النهاية ، حصلت على المركز الأول!”

 

” 150،000؟ عشرات الأعمال أو أكثر من جمعية الكتاب مجتمعة لديها أقل من أصوات تشانغ يي وحدها؟ ”

ماذا يجب ان يفعل؟

 

 

 

 

 

 

 

وهل يجب أن يكون لها قيمة أدبية؟

قد لا تعني هذه الكلمات الكثير للآخرين ، ولكن لها معنى عميق لـ تشانغ يي

 

 

 

 

 

كان تشانغ هوو مرتاحًا للغاية ، وكان أكثر إرضاء. كان سعيدا جدا لرؤية هذا المشهد. لقد حان الوقت لكي يقتل شخص ما ما يسمى بزخم المعلمين الخبراء وكلماتهم التي لا هوادة فيها. فقط بسبب خطاب هؤلاء المعلمين الخالي من الصحة والكلمات التي لا هوادة فيها ، ما مقدار الجدل العام الذي تسببوا به في المجتمع على مدى السنوات القليلة الماضية؟ ربما ، كما كان تشانغ هو في مجال إعداد التقارير الإخبارية ، كانت فلسفته هي أنه بصفته “أيدل” يجب على المرء أن يحترم الحقائق وأن يكون مناسبًا لكلماتهم. إذا تحدثوا بشكل أعمى ، فيمكنهم تضليل الجمهور ، مما تسبب في ضرر كبير!

إيه. كان لدى تشانغ يي وميض من الذكاء. لقد فهمت!

 

 

 

 

 

 

 

تفكر تشانغ يي في ذلك وقرر استخدام كلمات الفائز بجائزة نوبل من عالمه ، مو يان * ، في خطاب قبوله. كاد أن يقرأها حرفيا ، “حسنا ، إذن. ثم سأكرر نفسي بجدية. أريد أن أشكر أسرتي وأصدقائي. حكمتهم وصداقتهم تتألق خلال عملي”.

 

 

 

 

 

 

فقط بسبب بضع كلمات منها ، ما مقدار النقد الذي تحمله تشانغ يي؟ لقد دمروا تقريبا شاعرا ممتازا وعظيما! إذا لم يكن لدى تشانغ يي نفسية جيدة ، لما استطاع إنشاء هذا العمل اليوم. يعتقد تشانغ هو اعتقادًا راسخًا أنه إذا قتل “تشويدياو جاتاو” في طفولته ، لكانت خسارة كبيرة للعالم الثقافي! ستعاني الجمهورية الشعبية بأكملها!

كانت كلمات مو يان الأصلية على هذا النحو.

“من هو الهاوي الحقيقي؟”

 

 

 

 

 

 

قد لا تعني هذه الكلمات الكثير للآخرين ، ولكن لها معنى عميق لـ تشانغ يي

 

 

 

 

 

 

 

ثم تابع خطاب قبول مو يان ، “لقد تحدثنا للتو عن قيمة الأدب. إن فهمي الشخصي له في الواقع بسيط للغاية. وبالمقارنة مع العلم ، فإن الأدب ليس له أي استخدام عملي بالفعل. ولكن أعظم وظيفة للأدب هي ربما افتقارها للوظيفة “. مع إيماءة “شكرا للجميع ، لقد انتهيت من التحدث.”

20000+!

 

 

 

 

 

 

عند سماع هذا ، كان مذهولًا منغ دونغو.

 

 

 

 

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

 

 

أعطى بيج ثاندر  و ليتل ريد ماشروم نظرة مفاجئة على بعضهما البعض!

لم يشك أحد في صحة الأصوات. عرف الجميع أن هذا ليس خطأً إحصائيًا ، حيث كان كاتب العدل حاضرين. كانوا يراقبون العملية برمتها!

 

 

 

 

 

 

أضاءت عيني زانغ هوو وتنهدت ، “يستمر المعلم زانغ يي في قوله إنه لا يعرف الفن وهو أحد الهواة ، لكن كلماته الأخيرة كشفت تمامًا عن نوع الجودة الأدبية التي يمتلكها المعلم زهانغ. هذا هو القبول الأكثر إثارة للتفكير الخطاب الذي سمعته في السنوات القليلة الماضية. فلنقم مرة أخرى بالتصفيق من اجل المعلم زانغ! ”

 

 

 

 

من كان مو يان؟ قد لا يعرف الناس من هذا العالم ، كما هو الحال في هذا العالم ، لم يفز أحد من الجمهورية الشعبية بجائزة نوبل في الأدب. ومع ذلك ، اشتهر مو يان في عالمه. لقد كان شخصًا يقف حقًا في قمة الأدب. بالنسبة لشخص في الذروة ، كان سيدًا حقيقيًا ، فكيف يمكن أن يكون ما قاله سيئًا !؟

 

 

كما صفق الناس ، كانوا عميقين في التفكير.

 

 

انفجرت جولة من التصفيق!

 

 

 

تفكر تشانغ يي في ذلك وقرر استخدام كلمات الفائز بجائزة نوبل من عالمه ، مو يان * ، في خطاب قبوله. كاد أن يقرأها حرفيا ، “حسنا ، إذن. ثم سأكرر نفسي بجدية. أريد أن أشكر أسرتي وأصدقائي. حكمتهم وصداقتهم تتألق خلال عملي”.

بعض الناس لم يفهموا ذلك ، لكن البعض الآخر استطاع فهم القليل!

 

 

 

 

 

 

[ العمة صون ستصذمين عندما توين تشانغ يي في المستقبل و الاكثر من هذا عندما يكتسب قوة داخلية للفنون القتاليك التاي تشي] ?? حرقت مرة اخرى

أعظم وظيفة للأدب ربما افتقارها إلى الوظيفة؟ هؤلاء العشرات أو نحو ذلك من المعلمين من رابطة الكتاب يحدقون في تشانغ يي ، الذي كان يسير خارج المسرح. كانت هذه هي المرة الأولى التي اكتسبوا فيها اهتمامًا به ، مضيف البث الذي كتب “شوي دياو جيتاو”. شاعر “هاوي” نجح في تدمير المؤلفين السابقين بالكامل! شاب يبلغ من العمر أكثر من 20 عامًا يمكنه أن يقول خطاب القبول هذا! الأشياء التي تمكن تشانغ يي من عرضها كانت أشياء لا يمكنهم تجاهلها!

 

 

 

 

 

 

 

في منتصف صفوف المقعد الخلفي.

أعظم وظيفة للأدب ربما افتقارها إلى الوظيفة؟ هؤلاء العشرات أو نحو ذلك من المعلمين من رابطة الكتاب يحدقون في تشانغ يي ، الذي كان يسير خارج المسرح. كانت هذه هي المرة الأولى التي اكتسبوا فيها اهتمامًا به ، مضيف البث الذي كتب “شوي دياو جيتاو”. شاعر “هاوي” نجح في تدمير المؤلفين السابقين بالكامل! شاب يبلغ من العمر أكثر من 20 عامًا يمكنه أن يقول خطاب القبول هذا! الأشياء التي تمكن تشانغ يي من عرضها كانت أشياء لا يمكنهم تجاهلها!

 

أعطى بيج ثاندر  و ليتل ريد ماشروم نظرة مفاجئة على بعضهما البعض!

 

 

 

 

في اللحظة التي عاد فيها تشانغ يي ، بدأ الجميع يتكلمون!

 

 

كان منغ دونغ قوه وبيج ثاندر وهذيان الشركة لا يزالون يترددون في آذانهم. بمجرد التفكير في تلك الكلمات ، شعر أعضاء رابطة الكتاب الذين جاءوا معهم بأن وجوههم تتحول إلى اللون الأخضر. لقد خزي أنفسهم مع مينج دونج جو! كانوا يخجلون تماما! لقد تم سحبهم في هذا دون سبب!

 

بقي بيج ثاندر صامتًا!

 

 

“مبروك يا معلم تشانغ!” قال أحد المحررين.

حتى بالنظر إلى جميع السنوات السابقة ، فإن عدد الأصوات التي حصل عليها البطل لم يتجاوز قط 50000 صوت!

 

 

 

 

 

 

“لقد جعلت قناتنا الأدبية مشهورة!” كانت العمة صن سعيدة.

 

 

 

 

“كم صوتا قالت !؟ هل سمعت خطأ؟”

 

 

“لقد قلت بالفعل أن المعلم ليتل زانغ كان مروعًا. انظر إلى كلمات ليتل زانغ ؛ إنها فلسفية للغاية. آه ، على الرغم من أنني لم أفهم المعنى الكامن وراءها.” ضحكت الاخت الكبيرة تشو

 

 

” كل معلمي رابطة الكتاب خسروا أمامه؟ قديس! ”

 

 

 

 

فتحت وانغ شياومي ، التي أغلقت عينيها ، عينيها قائلة: “إن ذكر المعلمة ليتل زانج للوظيفة قد يشير إلى القوى الإبداعية في الحياة الفعلية. كيف يمكن أن يكون لها تأثير وتأثير كبير على هذا المجتمع المادي. على سبيل المثال ، العلوم يمكنها بناء ناطحات السحاب والسدود ، ولكن الأدب لا يستطيع أن يكون له مثل هذا التأثير ، ولكن أكبر وظيفة للأدب هي افتقاره إلى الوظيفة. وهذا المعنى لهذه الجملة هو أن الأدب غير قادر على إحداث تأثير مادي على أشياء أخرى مثل غيرها الثقافة ، التي تعطي أكبر قدر من الرضا عن العنصر ، لا تقتصر على هذا العالم المادي ، ولكن يمكن أن يكون لها تسامي لا نهاية له على المستوى الروحي. ولها تأثير رائد على روح الإنسان. هذه هي أفضل وظيفتها على الأقل ، هذه هي الطريقة التي أفهمها “.

 

 

 

 

 

 

 

“عميق”.

عندما وصل إلى المنصة ، رأى أن منغدونغو ، الذي كان يجلس في الصف الأول ، كان يصافح يده في المضيف. لم يكن لديه نية الصعود!

 

 

 

 

 

تشانغ يي، هذا الشخص الذي نظر منغ دونغجو ورابطة الكتاب إلى أسفل وقالوا إنه لا يعرف الأدب! لقد استخدم “شويدياو جاتاو” لضربهم جميعًا في وجوههم! وكان نوع الضرب هو الذي صفعهم بشكل متكرر! كانت وجوههم متورمة حقًا! حصل مينغ دونغجو على 40000 صوت فقط! كان العشرة آلاف بقعة من أرقام تصويت تشانغ يي أكثر من 10000 صوت! تجاوز عدد الأصوات الفردية لـ تشانغ يي عدد أصواتهم المجمع بأكثر من ذلك بكثير! ألم تكن هذه صفعة في الوجه؟ وصفها بأنها معلقة على شجرة أثناء صفعها لم يكن كثيرًا! لقد كان وصفًا خفيفًا جدًا!

“ولهذا كيف هو.”

 

 

 

 

 

 

 

“لولا تحليل المعلم شياو مي ، لما كنت قد فهمت ذلك.”

والأكثر إثارة للصدمة هو أن “شويدياو جاتاو” كان لديه 20 دقيقة فقط من وقت التصويت! لم تكن حتى نصف ساعة! 150،000+ صوت! تجاوز هذا بكثير خيال ومعتقدات الجميع. ومن ثم ، لم يفكر أحد في هذا الاحتمال! كان هذا لأنه كان غير واقعي للغاية! لكن الحقيقة هي أن تشانغ يي فعلها! “شوايجاتاو”! استخدم تشانغ يي قصيدة لحن ابتكرها على الفور لخلق مثل هذه المعجزة التي تتحدى السماء!

 

 

 

لم يشك أحد في صحة الأصوات. عرف الجميع أن هذا ليس خطأً إحصائيًا ، حيث كان كاتب العدل حاضرين. كانوا يراقبون العملية برمتها!

 

 

في الواقع ، اختلف تشانغ يي مع فهم وانغ شياومي. إن تفسير كيف قد يبدو الأدب عديم الفائدة ، ولكن في الواقع كان له فائدة ، كان عكس ما شعر به. لأن الأدب كان عديم الفائدة. كان هذا ما أراد التعبير عنه ، وربما ما أراد مو يان التعبير عنه أيضًا. ومع ذلك ، لم يدحض تشانغ يي هذا أو أعطى تفسيراً. إذا حصلت عليه ، حصلت عليه. إذا فهمت معنى مختلفًا فليكن. لم تكن هناك حاجة للتمييز. كان الأمر متروكًا لتفسير المرء. إذا كان الأدب واحدًا يساوي واحدًا ، واثنان يساويان ، أ يساوي أ ، ب يساوي ب ، ولم يكن لديهم تفسيرات متعددة ، فلن يطلق على الأدب الأدب.

 

 

 

 

“لقد قلت بالفعل أن المعلم ليتل زانغ كان مروعًا. انظر إلى كلمات ليتل زانغ ؛ إنها فلسفية للغاية. آه ، على الرغم من أنني لم أفهم المعنى الكامن وراءها.” ضحكت الاخت الكبيرة تشو

 

 

من الواضح أن تشاو قوتشو كان مهتمًا جدًا بهذه الجملة ، “ليتل زانغ ، قصيدة اللحن الخاصة بك مكتوبة بشكل جيد ، وكان خطاب قبولك جيدًا أيضًا. لم تتجاوز الآخرين في الشعر فحسب ، بل لقد تجاوزت الآخرين في الفهم من الأدب! كن مطمئنا ، لن يجرؤ أحد على القول أنك لا تعرف أي شيء عن الفن! ”

 

 

من كان مو يان؟ قد لا يعرف الناس من هذا العالم ، كما هو الحال في هذا العالم ، لم يفز أحد من الجمهورية الشعبية بجائزة نوبل في الأدب. ومع ذلك ، اشتهر مو يان في عالمه. لقد كان شخصًا يقف حقًا في قمة الأدب. بالنسبة لشخص في الذروة ، كان سيدًا حقيقيًا ، فكيف يمكن أن يكون ما قاله سيئًا !؟

 

 

 

وهل يجب أن يكون لها قيمة أدبية؟

تنهدت العمة صن ، “ليتل زانغ بالتأكيد هائل. يمكنه كتابة روايات خارقة للطبيعة ، حكايات خرافية ، قصائد حديثة وقصائد قديمة. انظر ، حتى خطاب القبول البسيط يكفي لصدمة الجميع. هاي ، هل هناك أي شيء لا تعرف كيف لكى يفعل؟”

 

 

كان منغ دونغ قوه وبيج ثاندر وهذيان الشركة لا يزالون يترددون في آذانهم. بمجرد التفكير في تلك الكلمات ، شعر أعضاء رابطة الكتاب الذين جاءوا معهم بأن وجوههم تتحول إلى اللون الأخضر. لقد خزي أنفسهم مع مينج دونج جو! كانوا يخجلون تماما! لقد تم سحبهم في هذا دون سبب!

[ العمة صون ستصذمين عندما توين تشانغ يي في المستقبل و الاكثر من هذا عندما يكتسب قوة داخلية للفنون القتاليك التاي تشي] ?? حرقت مرة اخرى

 

 

 

قال تشانغ يي على عجل ، “إنكم جميعًا تملكني. لقد قلت للتو هذه الكلمات دون تفكير. إنها ليست بهذه الجدية.”

 

 

 

 

رفع تشانغ هو ميكروفونه ، “دعونا نهنئ المعلم تشانغ يي على أن يصبح بطلًا بأغلبية ساحقة من الأصوات لـ” شياوداو جاتاو “! إنها تستحقها جيدًا!”

 

 

قال خطاب القبول بشكل جيد؟

 

 

 

 

 

 

 

كان ذلك واضحا!

 

 

في منتصف صفوف المقعد الخلفي.

 

 

 

 

من كان مو يان؟ قد لا يعرف الناس من هذا العالم ، كما هو الحال في هذا العالم ، لم يفز أحد من الجمهورية الشعبية بجائزة نوبل في الأدب. ومع ذلك ، اشتهر مو يان في عالمه. لقد كان شخصًا يقف حقًا في قمة الأدب. بالنسبة لشخص في الذروة ، كان سيدًا حقيقيًا ، فكيف يمكن أن يكون ما قاله سيئًا !؟

 

 

عند سماع هذا ، كان مذهولًا منغ دونغو.

 

 

 

30،000+!

خطاب قبول بسيط جعله معروفًا مرة أخرى!

 

 

 

 

 

 

 

على أي حال ، سرق تشانغ يي العرض اليوم!

لم يشك أحد في صحة الأصوات. عرف الجميع أن هذا ليس خطأً إحصائيًا ، حيث كان كاتب العدل حاضرين. كانوا يراقبون العملية برمتها!

 

“عميق”.

 

 

 

كان منغ دونغ قوه وبيج ثاندر وهذيان الشركة لا يزالون يترددون في آذانهم. بمجرد التفكير في تلك الكلمات ، شعر أعضاء رابطة الكتاب الذين جاءوا معهم بأن وجوههم تتحول إلى اللون الأخضر. لقد خزي أنفسهم مع مينج دونج جو! كانوا يخجلون تماما! لقد تم سحبهم في هذا دون سبب!

* حصل مو يان على جائزة نوبل في الأدب لعام 2012. اسمه الحقيقي هو جوان مو يي ، المعروف باسمه المستعار مو يان  والذي يعني “لا تتحدث”. لم يتم ذكر العبارة المذكورة في هذه الرواية وفقًا للسيناريو ، حيث أعلن سابقًا أنه نسي النسخة المكتوبة (كما تم إرسالها إلى مؤسسة نوبل للنشر والترجمة) في غرفته بالفندق. لذلك يختلف خطابه المعطى في أجزاء من الخطاب المنشور.

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي عاد فيها تشانغ يي ، بدأ الجميع يتكلمون!

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

150.000؟

 

20000+!

 

 

 

 

Imo zido

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط