نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 75

اختفاء اسم الفائز

اختفاء اسم الفائز

الفصل 75 : اختفاء اسم الفائز

جاء شاب بسرعة للمساعدة ، ومسح الماء بسرعة من على الطاولة وعلى الأرض ، حتى لا يؤثر على الشهادات الأخرى. ومع ذلك ، كانت الأرضية مصنوعة من البلاط المزجج ، لذلك مع الماء أصبحت زلقة للغاية. انزلق الشباب تقريبًا ، ولكن على الرغم من أنه لم يتحطم على الأرض ، إلا أنه كان لا يزال يضغط على الطاولة بيده لتحقيق الاستقرار ، وبالتالي فقد لمس الكأس المقابل لتلك الشهادة. تحطم الكأس على الأرض وسط أعينهم المذعورة!

يوم الجمعة.

حصلت الموظفة لأول مرة على رقم يي شوان واتصلت بسرعة ، “مرحبًا ، هذه محطة تلفزيون بكين … نعم ، لدينا وضع هنا. هل يمكنني أن أسأل ما إذا كان لا يزال هناك جائزة جائزة الميكروفون الفضي … هناك؟ هذا رائع ، هذا رائع. يُرجى مساعدتنا في إعادة تسمية الاسم. أحدهم تم تحطيمه … نعم … شكرًا جزيلاً. يُرجى إجراء ذلك بسرعة ، وإلا فلن يكون ذلك في الوقت المناسب … حسنًا … الاسم؟ الاسم هو تشانغ … “كونها في عجلة من أمرها ، لقد نسيت الاسم الذي أخبرها الرفيق القديم لها عندما قالت في الهاتف ،” انتظر! ”

بعد الظهر ، كانت هناك سماء صافية.

“المعلم ليتل تشانغ ، لقد جئت؟”

كان اليوم هو يوم البث المباشر لجوائز الميكروفون الذهبي. ازدحم عدد لا يحصى من الناس خارج المسرح الكبير لمحطة تلفزيون بكين. كانوا يصطفون مع تذاكر دخولهم.

وهتفت له الاخت الكبيرة تشو قائلة: “صحيح. لا بأس إذا لم تفهمها هذه المرة. لا تزال هناك فرص في المستقبل. فقط تعامل معها على أنها مشاهدة عرض”.

في اللحظة التي جاء فيها تشانغ يي ، رأى زملائه.

“فهمت!”

“ليتل تشانغ ، هنا!” لوحت الاخت الكبيرة تشو من المجموعة.

لم يكن ذلك تماما أسلوبه!

“الاخت الكبيرة تشو؟ العمة صن؟” يومض تشانغ يي قبل أن يسير إلى الأمام.

“لا تقلق. لا يمكن ان تسوء “.

سمحت له العمة صن بالمرور. لقد كثفت لهجتها في بكين ، “تعال بسرعة. ليست هناك حاجة للاصطفاف خلف الجميع.”

“اجلس هنا. حجزت مقعدًا لك.”

لم يشعر تشانغ يي بالسوء حيال قطع الخط ، لأنه تم ترشيحه. لم يكن بحاجة إلى الاصطفاف ويمكنه فقط إظهار تصريح عمله للدخول. “لماذا الجميع هنا؟” لم يعرف حقًا أنه سيكون هناك الكثير من الأشخاص القادمين ، لأنه لم يذهب للعمل في الأيام القليلة الماضية. تم طرده من “قصص الأشباح في وقت متأخر من الليل” ، ولا يزال “نادي الشباب والكبار” متوقفًا ، لذلك لم يكن لديه أي عمل للقيام به. أخذ تشاو جوتشو أيضًا في الاعتبار مزاج تشانغ يي ، لذا فقد استثنى للسماح لـ تشانغ يي بأخذ بضعة أيام راحة.

كان هذا أكبر مكان تمتلكه محطة تلفزيون بكين. يمكن أن تستوعب ألف شخص. تم ترتيب مقاعد وحدة تشانغ يي على يمين الصفوف الأمامية. كان جيد جدا. بعد كل شيء ، كانت محطتهم الإذاعية جزءًا من محطة البث التلفزيوني ببكين. كان هذا العشب ، لذلك كان لديهم بطبيعة الحال العلاج الأولوية. كان أفضل بكثير مقارنة بمحطات البث الأخرى من المحافظات الأخرى. كانت هذه ميزة العشب المنزلي.

“هذه تذاكر من الوحدة. هناك العديد من المقاعد في المسرح الكبير. جميع زملائنا تقريبًا هنا. انظر – تيان بن وزوجته في المقدمة. انظر إليهما؟ إنهما قريبان من الأمن ، والمعلم شياومي جاء مبكرًا و موجود بالفعل في الداخل. قالت الاخت الكبيرة تشو ضاحكة.

خرج الاثنان. قام أحدهم بإجراء مكالمة هاتفية ، بينما قام الآخر بإجراء الشهادة.

قالت العمة صن بطريقة مريحة ، “ليتل تشانغ ، استرخ اليوم فقط ولا تفكر في أي شيء آخر.”

عرف الجميع أن المعلم تشانغ يي لم يجلس في الصف الأول للمرشحين لأنه كان يعلم أنه لن يفوز. ومع ذلك كان عليك فركه؟ ألا تفعل هذا عن قصد !؟

وهتفت له الاخت الكبيرة تشو قائلة: “صحيح. لا بأس إذا لم تفهمها هذه المرة. لا تزال هناك فرص في المستقبل. فقط تعامل معها على أنها مشاهدة عرض”.

“سيئة ، سيئة!”

قال تشانغ يي بشكل كاذب ، “أنا أفهم”.

حصلت الموظفة لأول مرة على رقم يي شوان واتصلت بسرعة ، “مرحبًا ، هذه محطة تلفزيون بكين … نعم ، لدينا وضع هنا. هل يمكنني أن أسأل ما إذا كان لا يزال هناك جائزة جائزة الميكروفون الفضي … هناك؟ هذا رائع ، هذا رائع. يُرجى مساعدتنا في إعادة تسمية الاسم. أحدهم تم تحطيمه … نعم … شكرًا جزيلاً. يُرجى إجراء ذلك بسرعة ، وإلا فلن يكون ذلك في الوقت المناسب … حسنًا … الاسم؟ الاسم هو تشانغ … “كونها في عجلة من أمرها ، لقد نسيت الاسم الذي أخبرها الرفيق القديم لها عندما قالت في الهاتف ،” انتظر! ”

“هذا جيد. لنذهب.” جاء دورهم للذهاب من خلال الأمن.

عرف الجميع أن المعلم تشانغ يي لم يجلس في الصف الأول للمرشحين لأنه كان يعلم أنه لن يفوز. ومع ذلك كان عليك فركه؟ ألا تفعل هذا عن قصد !؟

مرر تشانغ يي أخف وزنا في سلة المهملات ، من خلال الأمن ودخل معهم.

ولكن مثلما كان عدد قليل من الموظفين يرتبون الأمر وفقًا لقائمة الأسماء ، دون سابق إنذار ، دخلت موظفة بطريق الخطأ في الشهادة. با دا ، انقلبت الشهادة ، دافعة إلى أسفل زجاجة مياه معدنية تم وضعها بشكل غامض على الطاولة. كان الغطاء يغطي الجزء العلوي ، ولكنه لم يكن محكمًا بإحكام ، لذلك للحظات ، انسكب الماء على تلك الشهادة. كان كل شيء مفاجئًا جدًا!

كان هذا أكبر مكان تمتلكه محطة تلفزيون بكين. يمكن أن تستوعب ألف شخص. تم ترتيب مقاعد وحدة تشانغ يي على يمين الصفوف الأمامية. كان جيد جدا. بعد كل شيء ، كانت محطتهم الإذاعية جزءًا من محطة البث التلفزيوني ببكين. كان هذا العشب ، لذلك كان لديهم بطبيعة الحال العلاج الأولوية. كان أفضل بكثير مقارنة بمحطات البث الأخرى من المحافظات الأخرى. كانت هذه ميزة العشب المنزلي.

“المعلم ليتل تشانغ ، لقد جئت؟”

“المعلم ليتل تشانغ ، لقد جئت؟”

” الاخت تشو ، أنت بطيء للغاية. ”

“الاخت الكبيرة تشو؟ العمة صن؟” يومض تشانغ يي قبل أن يسير إلى الأمام.

” ليتل تشين ، ليتل شيو ، لماذا أنت مبكرًا جدًا؟ ”

ضحك زانغ يي ، “لماذا لا تجلس أمامك؟ كلانا مُرشح لمنصبنا.” لم يكن هناك الكثير من المشاكل مع هذه الكلمات ، لكن الناس شعروا بعدم الارتياح عند سماعها.

كانت تذاكر قناة الأدب كلها متسلسلة ، لذلك جلسوا جميعًا معًا بشكل طبيعي. جاء البعض بمفردهم ، بينما أحضر البعض أحباءهم. حتى أن البعض أحضر أطفالهم.

في المقدمة كانت مقاعد قناة أخبار محطة راديو بكين. كان زانغ يي يجلس في الصف الأول. من الواضح أنه كان عليه أن يذهب بسهولة إلى خشبة المسرح ليحصل على جائزته. كان قد أعد بالفعل استعداداته. في هذه اللحظة ، استدار بعد أن تم تذكيره. نظر إلى تشانغ يي ورفع يده بابتسامة لجذب انتباه تشانغ يي ، “تشانغ يي”. كان في نفس عمر تشانغ يي ، لكنه دخل المحطة قبل نصف عام ، لذلك لم يستخدم تحية “المعلم”.

بعد تحية بعضهم البعض ، جلس الجميع.

“مرحبًا ، جيا”.

في المقدمة كانت مقاعد قناة أخبار محطة راديو بكين. كان زانغ يي يجلس في الصف الأول. من الواضح أنه كان عليه أن يذهب بسهولة إلى خشبة المسرح ليحصل على جائزته. كان قد أعد بالفعل استعداداته. في هذه اللحظة ، استدار بعد أن تم تذكيره. نظر إلى تشانغ يي ورفع يده بابتسامة لجذب انتباه تشانغ يي ، “تشانغ يي”. كان في نفس عمر تشانغ يي ، لكنه دخل المحطة قبل نصف عام ، لذلك لم يستخدم تحية “المعلم”.

وهتفت له الاخت الكبيرة تشو قائلة: “صحيح. لا بأس إذا لم تفهمها هذه المرة. لا تزال هناك فرص في المستقبل. فقط تعامل معها على أنها مشاهدة عرض”.

بدا تشانغ يي أكثر ، “أوه؟”

لم يكن ذلك تماما أسلوبه!

ضحك زانغ يي ، “لماذا لا تجلس أمامك؟ كلانا مُرشح لمنصبنا.” لم يكن هناك الكثير من المشاكل مع هذه الكلمات ، لكن الناس شعروا بعدم الارتياح عند سماعها.

{ لن اترجم اسم تشانغ يي و عدوه لبعض الوقت لكي تفهموا هذا الفصل واحتمال حتى الفصل الاخر }

عرف الجميع أن المعلم تشانغ يي لم يجلس في الصف الأول للمرشحين لأنه كان يعلم أنه لن يفوز. ومع ذلك كان عليك فركه؟ ألا تفعل هذا عن قصد !؟

يمكنه فقط تطوير نفسه أكثر في المحطة التلفزيونية بالفوز بجائزة الميكروفون الفضي. ولكن ما الذي كان عليه فعله للفوز بهذه الجائزة التي يحتاجها تمامًا؟ لم يعرف تشانغ يي. كان خارج الأساليب في هذه اللحظة. تجد تشانغ يوانتشي؟ غير ممكن. لم يكن لدى الملكة السماوية أيضًا طريقة لتغيير نتيجة اليوم. قررت هيئة الحكام على الأكثرية. ثلاثة أصوات من أصل خمسة قضاة ستجعلها فعالة. بخلاف تشانغ يوانتشي، الذي كان قاضيا جديدًا ، احترم القضاة الآخرون القواعد. لذلك لا أحد سيصوت لـ تشانغ يي. لذلك لم يكن هناك معنى إذا ساعد تشانغ يوانتشي تشانغ يي وحده. إلى جانب ذلك ، استخدم تشانغ يي صالحها بالفعل ، لذلك لم يعد بإمكانه طلب مساعدة تشانغ يوانشي بعد الآن.

قال تشانغ يي ببرود ، “ليست هناك حاجة”.

تنهد محرر قديم ، “هاي ، الشؤون الداخلية للوحدة تزداد فوضى هذه الأيام “.

“أوه ، تناسب نفسك ، إذن.” استدار زانغ يي.

حطم الكأس!

حدث جيا يان أيضا وصل في هذه اللحظة. مع تذكرته ، لم يجلس في منطقة قناة الأدب ، وبدلاً من ذلك ذهب إلى مقاعد قناة الأخبار.

كانت جائزة الميكروفون الفضي على وشك الإعلان عنها قريبًا ، لذلك لم يكن لدى تشانغ يي خيار آخر. يمكنه فقط الرهان على هذا!

“زانغ يي”.

في الخلف ، يستريح ثلاثة ، داخل القاعة.

“مرحبًا ، جيا”.

كانت جائزة الميكروفون الفضي مختلفة في الجودة مقارنة بجائزة الميكروفون الذهبي. قد تكون جائزة الميكروفون الفضي ، لكنها كانت في الواقع مصنوعة من شيء مشابه للبلورة. كان على شكل ميكروفون. وبما أن صلابة الكريستال لم تكن أقوى بكثير من الزجاج ، فقد انتهى بها الأمر إلى تحطم. حتى أمه الحقيقية لن تتعرف عليه!

“كانت هناك حركة مرور مزدحمة ، شعرت بالمرارة”.

” الاخت تشو ، أنت بطيء للغاية. ”

“اجلس هنا. حجزت مقعدًا لك.”

ضحك زانغ يي ، “لماذا لا تجلس أمامك؟ كلانا مُرشح لمنصبنا.” لم يكن هناك الكثير من المشاكل مع هذه الكلمات ، لكن الناس شعروا بعدم الارتياح عند سماعها.

جيا يان وتشانغ يي جلسا معا. تحدثوا بسعادة ، كما لو لم يكن هناك أحد حولهم. منذ أن تم الإعلان عن مسألة تشانغ يي وحصل جيا يان على برنامجه ، شعر الكثير من الناس بالإحباط ، حيث رأوا مخططات زعيم المحطة الخبيثة. لقد استبعده العديد من الأشخاص من قناة الأدب من دوائرهم ، لذلك قرر جيا يان ألا يجعل نفسه غير مرحب به. بما أن الزملاء من قناة الأدب لم يقدروه ، فهو لم يقدرهم أيضًا. بعد كل شيء ، مع نائب رئيس المحطة جيا ، يمكنه تجاهل أي شخص.

ضحك زانغ يي ، “لماذا لا تجلس أمامك؟ كلانا مُرشح لمنصبنا.” لم يكن هناك الكثير من المشاكل مع هذه الكلمات ، لكن الناس شعروا بعدم الارتياح عند سماعها.

ذات مرة ، عندما جاء جيا يان للتو ، كان الجميع مهذبين وودودين للغاية. بعد كل شيء ، كان من أقارب القائد. في المقابل ، تم استبعاد تشانغ يي لفترة من الزمن. ولكن الآن ، عكس الوضع نفسه. كان هناك بالفعل سبب للشهادة. كانت بعض الأساليب مدمرة للغاية. قد يكون تشانغ يي هذه المرة ، ولكن يمكن أن يكون شخصًا آخر من قناة أدبهم في المرة القادمة ، من أجل إفساح المجال لجيا يان؟ أجبر القائد على موتهم؟ لا يستطيع الناس المساعدة ولكن لديهم مثل هذه الأفكار بعد هذا الأمر!

لم يكن هناك مخرج ولا عودة!

قالت الاخت الكبييرة تشو لـ تشانغ يي ، “تجاهلهم”.

كانت جوائز الميكروفون الفضي هي ما تم منحه لأول مرة في الصباح. نظرًا لأنه لم يكن بثًا مباشرًا ، فقد اعتبره الاحماء لجوائز الميكروفون الذهبي. فقط بعد منح جوائز الميكروفون الفضي ، سيتم بث جوائز الميكروفون الذهبي مباشرة على شاشة التلفزيون. في الواقع لم يكن هناك الكثير من الوقت المتبقي. لا توجد طريقة لوضع جوائز الميكروفون الفضي بعد جوائز الميكروفون الذهبي ، حيث لم تكن هناك مثل هذه السابقة!

“أولئك الذين لا يملكون قدرات لن يقفزوا لفترة طويلة.” قال شياو فانغ أيضا بقبول.

ضحك زانغ يي ، “لماذا لا تجلس أمامك؟ كلانا مُرشح لمنصبنا.” لم يكن هناك الكثير من المشاكل مع هذه الكلمات ، لكن الناس شعروا بعدم الارتياح عند سماعها.

تنهد محرر قديم ، “هاي ، الشؤون الداخلية للوحدة تزداد فوضى هذه الأيام “.

ضحك زانغ يي ، “لماذا لا تجلس أمامك؟ كلانا مُرشح لمنصبنا.” لم يكن هناك الكثير من المشاكل مع هذه الكلمات ، لكن الناس شعروا بعدم الارتياح عند سماعها.

كانت جائزة الميكروفون الفضي لهذا العام لمحطتهم بالتأكيد جائزة زانغ يي. لم يكن هناك شك في أن العام المقبل سيكون جيا يان. ماذا لو كان لدى تشانغ يي القدرة؟ يمكنه أن ينحني أمام الآخرين. بالطبع ، كانت تلك أفكار وأحكام الآخرين ، وليست أفكار زانج يي. تشانغ يي لم تستسلم!

كانت جوائز الميكروفون الفضي هي ما تم منحه لأول مرة في الصباح. نظرًا لأنه لم يكن بثًا مباشرًا ، فقد اعتبره الاحماء لجوائز الميكروفون الذهبي. فقط بعد منح جوائز الميكروفون الفضي ، سيتم بث جوائز الميكروفون الذهبي مباشرة على شاشة التلفزيون. في الواقع لم يكن هناك الكثير من الوقت المتبقي. لا توجد طريقة لوضع جوائز الميكروفون الفضي بعد جوائز الميكروفون الذهبي ، حيث لم تكن هناك مثل هذه السابقة!

مرونة؟

“زانغ يي”.

يخضع أو يستسلم؟

حصلت الموظفة لأول مرة على رقم يي شوان واتصلت بسرعة ، “مرحبًا ، هذه محطة تلفزيون بكين … نعم ، لدينا وضع هنا. هل يمكنني أن أسأل ما إذا كان لا يزال هناك جائزة جائزة الميكروفون الفضي … هناك؟ هذا رائع ، هذا رائع. يُرجى مساعدتنا في إعادة تسمية الاسم. أحدهم تم تحطيمه … نعم … شكرًا جزيلاً. يُرجى إجراء ذلك بسرعة ، وإلا فلن يكون ذلك في الوقت المناسب … حسنًا … الاسم؟ الاسم هو تشانغ … “كونها في عجلة من أمرها ، لقد نسيت الاسم الذي أخبرها الرفيق القديم لها عندما قالت في الهاتف ،” انتظر! ”

تحمل؟

قالت العمة صن بطريقة مريحة ، “ليتل تشانغ ، استرخ اليوم فقط ولا تفكر في أي شيء آخر.”

لم يكن ذلك تماما أسلوبه!

“هنا.”

يمكنه فقط تطوير نفسه أكثر في المحطة التلفزيونية بالفوز بجائزة الميكروفون الفضي. ولكن ما الذي كان عليه فعله للفوز بهذه الجائزة التي يحتاجها تمامًا؟ لم يعرف تشانغ يي. كان خارج الأساليب في هذه اللحظة. تجد تشانغ يوانتشي؟ غير ممكن. لم يكن لدى الملكة السماوية أيضًا طريقة لتغيير نتيجة اليوم. قررت هيئة الحكام على الأكثرية. ثلاثة أصوات من أصل خمسة قضاة ستجعلها فعالة. بخلاف تشانغ يوانتشي، الذي كان قاضيا جديدًا ، احترم القضاة الآخرون القواعد. لذلك لا أحد سيصوت لـ تشانغ يي. لذلك لم يكن هناك معنى إذا ساعد تشانغ يوانتشي تشانغ يي وحده. إلى جانب ذلك ، استخدم تشانغ يي صالحها بالفعل ، لذلك لم يعد بإمكانه طلب مساعدة تشانغ يوانشي بعد الآن.

سألت الموظفة على الفور ، “ليتل تشين ، ما اسم هذا الشخص؟”

لقد كان في حيرة!

“آسف ، آسف. لم أكن أعلم أنها ستتحول إلى مثل هذه الفوضى!”

لم يكن هناك مخرج ولا عودة!

كان هناك خمسة موظفين يرتبون الجوائز والشهادات التي ستمنح اليوم. أمس ، تم تحديد النتائج بالفعل ، لذلك تم إنتاج الشهادات والجوائز بسرعة. كانت هناك ميكروفونات ذهبية وميكروفونات فضية. تم وضعهم جميعًا على طاولة. كان الباب مقفلا. لقد كانت عملية سرية للغاية. ومع ذلك ، على الرغم من أن الحديث كان سريًا ، كان من المستحيل الحفاظ على هذا النوع من الأشياء. سيتمكن أي شخص في الصناعة من فهم من سيفوز أو يخسر. علاوة على ذلك ، لم يكن انتخاب رئيس ، لذلك لم يكن صارما.

كان على تشانغ يي أن يعترف بأنه كان مدعومًا حقًا في الزاوية. ومع ذلك ، كان بحاجة إلى إيجاد مخرج على الرغم من هذا الوضع المستحيل ، لأنه لم يستطع ابتلاع غضبه!

عرف الجميع أن المعلم تشانغ يي لم يجلس في الصف الأول للمرشحين لأنه كان يعلم أنه لن يفوز. ومع ذلك كان عليك فركه؟ ألا تفعل هذا عن قصد !؟

كانت الأساليب الروتينية غير فعالة بالتأكيد. فتح تشانغ يي واجهة حلقة لعبه ، على أمل إيجاد طريقة لكسر هذا المأزق. في هذه الأيام القليلة ، مع توقف “Old and Young Story Club” ، كان بإمكانه الاعتماد فقط على “Ghost Blows Out the Light” لزيادة سمعته. ومع ذلك ، كان هذا كل ما كان هناك. وبالتالي ، لم يكن لديه الكثير من السمعة. إذا لعب اليانصيب …

تحمل؟

مهلا! انا تقريبا نسيت!

“هنا.”

كان هناك عنصر في المخزون لم يتم استخدامه!

في اللحظة التي جاء فيها تشانغ يي ، رأى زملائه.

فكر تشانغ يي فجأة في ذلك. لقد فتح مخزون اللعبة ، وبالفعل ، كان هناك شيء صغير لامع في الداخل. خبز محظوظ! كان هذا شيء حصل عليه قبل أيام قليلة. لقد أكل ثمار السحر التي تلقاها من الرهانات الإضافية الموجودة على الفور ، لذا فقد كاد ينسى هذا العنصر!

لم يكن ذلك تماما أسلوبه!

دعونا نجربه!

“حسنًا ، لقد كتبتها”.

دعونا نجربها كملاذ أخير لإنقاذ وضع ميئوس منه!

حطم الكأس!

كانت جائزة الميكروفون الفضي على وشك الإعلان عنها قريبًا ، لذلك لم يكن لدى تشانغ يي خيار آخر. يمكنه فقط الرهان على هذا!

“اجلس هنا. حجزت مقعدًا لك.”

أخرج الخبز المحظوظ من مخزونه. احتفظ بمياه معدنية في عالم الجليد في يده ، والتي كانت علامة تجارية مشهورة للمياه المعدنية في هذا العالم ، وتظاهر بشرب الماء ، لكنه كان في الواقع يأكل خبز لاكي. لم يتمكن الناس من رؤية العناصر التي تم الحصول عليها من يانصيب حلقة اللعبة ، ولكن لا يزال بإمكان الناس رؤية إجراءات تشانغ يي. إذا قام بحشو الهواء الرقيق في فمه وحتى مضغه ، فسيعتقد الناس أنه مجنون ، لذلك كان عليه أن يقوم ببعض أعمال التستر. بلع. آخر قطعة من الخبز إنتهت!

كان اليوم هو يوم البث المباشر لجوائز الميكروفون الذهبي. ازدحم عدد لا يحصى من الناس خارج المسرح الكبير لمحطة تلفزيون بكين. كانوا يصطفون مع تذاكر دخولهم.

خبز محظوظ في الواقع!

“Zhāng Yě ، هذا أحد الفائزين بالميكروفون الفضي. خذها في المقدمة وأرسلها في وقت قصير.”

زيادة حالة الحظ للاعب!

“اه، نعم!” قامت الموظفة على وجه السرعة بمسح الشهادة بكمها.

يبدأ العد التنازلي لخمس دقائق!

“أولئك الذين لا يملكون قدرات لن يقفزوا لفترة طويلة.” قال شياو فانغ أيضا بقبول.

زيادة حالة الحظ للاعب!

في نفس اللحظة.

“آسف ، آسف. لم أكن أعلم أنها ستتحول إلى مثل هذه الفوضى!”

في الخلف ، يستريح ثلاثة ، داخل القاعة.

كان هناك خمسة موظفين يرتبون الجوائز والشهادات التي ستمنح اليوم. أمس ، تم تحديد النتائج بالفعل ، لذلك تم إنتاج الشهادات والجوائز بسرعة. كانت هناك ميكروفونات ذهبية وميكروفونات فضية. تم وضعهم جميعًا على طاولة. كان الباب مقفلا. لقد كانت عملية سرية للغاية. ومع ذلك ، على الرغم من أن الحديث كان سريًا ، كان من المستحيل الحفاظ على هذا النوع من الأشياء. سيتمكن أي شخص في الصناعة من فهم من سيفوز أو يخسر. علاوة على ذلك ، لم يكن انتخاب رئيس ، لذلك لم يكن صارما.

“هنا.”

“الاسم – ليو فنغ”.

“أوه ، تناسب نفسك ، إذن.” استدار زانغ يي.

“هنا.”

سمحت له العمة صن بالمرور. لقد كثفت لهجتها في بكين ، “تعال بسرعة. ليست هناك حاجة للاصطفاف خلف الجميع.”

“حسنًا ، ضعها في المقدمة. يجب أن تتوافق الشهادة معها. لا تعبث.”

“آه ، الوحدة هي محطة راديو بكين ، أعتقد أنها تشانغ .. يي؟” لم يكن الشاب متأكد أيضًا ولم يشعر بالراحة في سؤال العم بينغ مرة أخرى ، خوفًا من التوبيخ. وبالتالي ، بحث بسرعة عن قائمة الترشيحات على هاتفه. “أوه ، لقد وجدته. محطة راديو بكين ، هذا هو اسمه تشانغ يي!”

“لا تقلق. لا يمكن ان تسوء “.

“أولئك الذين لا يملكون قدرات لن يقفزوا لفترة طويلة.” قال شياو فانغ أيضا بقبول.

“Zhāng Yě ، هذا أحد الفائزين بالميكروفون الفضي. خذها في المقدمة وأرسلها في وقت قصير.”

“أوه ، تناسب نفسك ، إذن.” استدار زانغ يي.

{ لن اترجم اسم تشانغ يي و عدوه لبعض الوقت لكي تفهموا هذا الفصل واحتمال حتى الفصل الاخر }

كانت جائزة الميكروفون الفضي مختلفة في الجودة مقارنة بجائزة الميكروفون الذهبي. قد تكون جائزة الميكروفون الفضي ، لكنها كانت في الواقع مصنوعة من شيء مشابه للبلورة. كان على شكل ميكروفون. وبما أن صلابة الكريستال لم تكن أقوى بكثير من الزجاج ، فقد انتهى بها الأمر إلى تحطم. حتى أمه الحقيقية لن تتعرف عليه!

“حسنًا ، إنه جاهز.”

“هذا جيد. لنذهب.” جاء دورهم للذهاب من خلال الأمن.

ولكن مثلما كان عدد قليل من الموظفين يرتبون الأمر وفقًا لقائمة الأسماء ، دون سابق إنذار ، دخلت موظفة بطريق الخطأ في الشهادة. با دا ، انقلبت الشهادة ، دافعة إلى أسفل زجاجة مياه معدنية تم وضعها بشكل غامض على الطاولة. كان الغطاء يغطي الجزء العلوي ، ولكنه لم يكن محكمًا بإحكام ، لذلك للحظات ، انسكب الماء على تلك الشهادة. كان كل شيء مفاجئًا جدًا!

كانت تذاكر قناة الأدب كلها متسلسلة ، لذلك جلسوا جميعًا معًا بشكل طبيعي. جاء البعض بمفردهم ، بينما أحضر البعض أحباءهم. حتى أن البعض أحضر أطفالهم.

“اه، نعم!” قامت الموظفة على وجه السرعة بمسح الشهادة بكمها.

يوم الجمعة.

“لا تفركه!” وحذر رفيق قديم إلى جانب ذلك ، ولكن فات الأوان.

“Zhāng Yě ، هذا أحد الفائزين بالميكروفون الفضي. خذها في المقدمة وأرسلها في وقت قصير.”

مع هذا فرك ، تحول الورق على الشهادة إلى فوضى. لم يعد من الممكن قراءة الكلمات.

قال تشانغ يي ببرود ، “ليست هناك حاجة”.

جاء شاب بسرعة للمساعدة ، ومسح الماء بسرعة من على الطاولة وعلى الأرض ، حتى لا يؤثر على الشهادات الأخرى. ومع ذلك ، كانت الأرضية مصنوعة من البلاط المزجج ، لذلك مع الماء أصبحت زلقة للغاية. انزلق الشباب تقريبًا ، ولكن على الرغم من أنه لم يتحطم على الأرض ، إلا أنه كان لا يزال يضغط على الطاولة بيده لتحقيق الاستقرار ، وبالتالي فقد لمس الكأس المقابل لتلك الشهادة. تحطم الكأس على الأرض وسط أعينهم المذعورة!

كان اليوم هو يوم البث المباشر لجوائز الميكروفون الذهبي. ازدحم عدد لا يحصى من الناس خارج المسرح الكبير لمحطة تلفزيون بكين. كانوا يصطفون مع تذاكر دخولهم.

حطم الكأس!

بعد الظهر ، كانت هناك سماء صافية.

كانت جائزة الميكروفون الفضي مختلفة في الجودة مقارنة بجائزة الميكروفون الذهبي. قد تكون جائزة الميكروفون الفضي ، لكنها كانت في الواقع مصنوعة من شيء مشابه للبلورة. كان على شكل ميكروفون. وبما أن صلابة الكريستال لم تكن أقوى بكثير من الزجاج ، فقد انتهى بها الأمر إلى تحطم. حتى أمه الحقيقية لن تتعرف عليه!

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

“آه!”

خبز محظوظ في الواقع!

“سيئة ، سيئة!”

كان هناك خمسة موظفين يرتبون الجوائز والشهادات التي ستمنح اليوم. أمس ، تم تحديد النتائج بالفعل ، لذلك تم إنتاج الشهادات والجوائز بسرعة. كانت هناك ميكروفونات ذهبية وميكروفونات فضية. تم وضعهم جميعًا على طاولة. كان الباب مقفلا. لقد كانت عملية سرية للغاية. ومع ذلك ، على الرغم من أن الحديث كان سريًا ، كان من المستحيل الحفاظ على هذا النوع من الأشياء. سيتمكن أي شخص في الصناعة من فهم من سيفوز أو يخسر. علاوة على ذلك ، لم يكن انتخاب رئيس ، لذلك لم يكن صارما.

“ماذا تفعل !؟ كيف يمكنك أن تكون مهملاً؟”

جاء شاب بسرعة للمساعدة ، ومسح الماء بسرعة من على الطاولة وعلى الأرض ، حتى لا يؤثر على الشهادات الأخرى. ومع ذلك ، كانت الأرضية مصنوعة من البلاط المزجج ، لذلك مع الماء أصبحت زلقة للغاية. انزلق الشباب تقريبًا ، ولكن على الرغم من أنه لم يتحطم على الأرض ، إلا أنه كان لا يزال يضغط على الطاولة بيده لتحقيق الاستقرار ، وبالتالي فقد لمس الكأس المقابل لتلك الشهادة. تحطم الكأس على الأرض وسط أعينهم المذعورة!

“آسف ، آسف. لم أكن أعلم أنها ستتحول إلى مثل هذه الفوضى!”

“أولئك الذين لا يملكون قدرات لن يقفزوا لفترة طويلة.” قال شياو فانغ أيضا بقبول.

بعد هذا الحادث المؤسف ، لم تكن هناك طريقة أخرى ، حيث كانت هناك مثل هذه الفوضى العظيمة!

{ لن اترجم اسم تشانغ يي و عدوه لبعض الوقت لكي تفهموا هذا الفصل واحتمال حتى الفصل الاخر }

“العم بينغ ، ماذا نفعل؟ لا يزال هناك ساعة أخرى قبل أن يتم منح الميكروفون الفضي!” كانت الموظفة قلقة. لم تتوقع أبدًا أن يفسدوا مثل هذه الوظيفة البسيطة!

“الاخت الكبيرة تشو؟ العمة صن؟” يومض تشانغ يي قبل أن يسير إلى الأمام.

كانت جوائز الميكروفون الفضي هي ما تم منحه لأول مرة في الصباح. نظرًا لأنه لم يكن بثًا مباشرًا ، فقد اعتبره الاحماء لجوائز الميكروفون الذهبي. فقط بعد منح جوائز الميكروفون الفضي ، سيتم بث جوائز الميكروفون الذهبي مباشرة على شاشة التلفزيون. في الواقع لم يكن هناك الكثير من الوقت المتبقي. لا توجد طريقة لوضع جوائز الميكروفون الفضي بعد جوائز الميكروفون الذهبي ، حيث لم تكن هناك مثل هذه السابقة!

” الاخت تشو ، أنت بطيء للغاية. ”

ابتسم أكبر موظف أسنانه ، “لا داعي للذعر. ما زلنا قادرين على إنجازها في الوقت المناسب. الشهادة سهلة. لا يزال لدينا شهادات فارغة جاهزة. ما عليك سوى ملئها. سيحصل القضاة بالتأكيد على مسؤول الختم من جانبهم ، ليتل تشين ، اذهب واحصل على الختم من الحكام. ليتل وانغ ، سأعطيك مهمة. اتصل فورًا بـ يي شوان. تم إنتاج الجوائز من قبل شركته. أنا متأكد من أنه لا يزال لديهم ميكروفون فضي احتياطي. الاسم فارغ ، لذا اطلب منهم نقش اسم “Zhāng Yě” عليه في أقرب وقت ممكن. احصل عليه بنفسك. افعل ذلك في أقرب وقت ممكن! ”

{ لن اترجم اسم تشانغ يي و عدوه لبعض الوقت لكي تفهموا هذا الفصل واحتمال حتى الفصل الاخر }

“حسنا!”

ابتسم أكبر موظف أسنانه ، “لا داعي للذعر. ما زلنا قادرين على إنجازها في الوقت المناسب. الشهادة سهلة. لا يزال لدينا شهادات فارغة جاهزة. ما عليك سوى ملئها. سيحصل القضاة بالتأكيد على مسؤول الختم من جانبهم ، ليتل تشين ، اذهب واحصل على الختم من الحكام. ليتل وانغ ، سأعطيك مهمة. اتصل فورًا بـ يي شوان. تم إنتاج الجوائز من قبل شركته. أنا متأكد من أنه لا يزال لديهم ميكروفون فضي احتياطي. الاسم فارغ ، لذا اطلب منهم نقش اسم “Zhāng Yě” عليه في أقرب وقت ممكن. احصل عليه بنفسك. افعل ذلك في أقرب وقت ممكن! ”

“فهمت!”

“ماذا تفعل !؟ كيف يمكنك أن تكون مهملاً؟”

خرج الاثنان. قام أحدهم بإجراء مكالمة هاتفية ، بينما قام الآخر بإجراء الشهادة.

قالت العمة صن بطريقة مريحة ، “ليتل تشانغ ، استرخ اليوم فقط ولا تفكر في أي شيء آخر.”

حصلت الموظفة لأول مرة على رقم يي شوان واتصلت بسرعة ، “مرحبًا ، هذه محطة تلفزيون بكين … نعم ، لدينا وضع هنا. هل يمكنني أن أسأل ما إذا كان لا يزال هناك جائزة جائزة الميكروفون الفضي … هناك؟ هذا رائع ، هذا رائع. يُرجى مساعدتنا في إعادة تسمية الاسم. أحدهم تم تحطيمه … نعم … شكرًا جزيلاً. يُرجى إجراء ذلك بسرعة ، وإلا فلن يكون ذلك في الوقت المناسب … حسنًا … الاسم؟ الاسم هو تشانغ … “كونها في عجلة من أمرها ، لقد نسيت الاسم الذي أخبرها الرفيق القديم لها عندما قالت في الهاتف ،” انتظر! ”

“سيئة ، سيئة!”

كان الشباب قد حصلوا بالفعل على شهادة وكانوا على وشك ملؤها.

” ليتل تشين ، ليتل شيو ، لماذا أنت مبكرًا جدًا؟ ”

سألت الموظفة على الفور ، “ليتل تشين ، ما اسم هذا الشخص؟”

كان هذا أكبر مكان تمتلكه محطة تلفزيون بكين. يمكن أن تستوعب ألف شخص. تم ترتيب مقاعد وحدة تشانغ يي على يمين الصفوف الأمامية. كان جيد جدا. بعد كل شيء ، كانت محطتهم الإذاعية جزءًا من محطة البث التلفزيوني ببكين. كان هذا العشب ، لذلك كان لديهم بطبيعة الحال العلاج الأولوية. كان أفضل بكثير مقارنة بمحطات البث الأخرى من المحافظات الأخرى. كانت هذه ميزة العشب المنزلي.

“آه ، الوحدة هي محطة راديو بكين ، أعتقد أنها تشانغ .. يي؟” لم يكن الشاب متأكد أيضًا ولم يشعر بالراحة في سؤال العم بينغ مرة أخرى ، خوفًا من التوبيخ. وبالتالي ، بحث بسرعة عن قائمة الترشيحات على هاتفه. “أوه ، لقد وجدته. محطة راديو بكين ، هذا هو اسمه تشانغ يي!”

“حسنًا ، ضعها في المقدمة. يجب أن تتوافق الشهادة معها. لا تعبث.”

“كيف تكتب؟”

قال تشانغ يي بشكل كاذب ، “أنا أفهم”.

“ألق نظرة على نفسك.”

“حسنًا ، ضعها في المقدمة. يجب أن تتوافق الشهادة معها. لا تعبث.”

“حسنًا ، لقد كتبتها”.

حطم الكأس!

كان نطق Zhang Ye و Zhāng Yě متشابهين تقريبًا. كانا كلاهما “Ye” ، فقط أنه كانت هناك نغمة مختلفة قليلاً.

كانت جوائز الميكروفون الفضي هي ما تم منحه لأول مرة في الصباح. نظرًا لأنه لم يكن بثًا مباشرًا ، فقد اعتبره الاحماء لجوائز الميكروفون الذهبي. فقط بعد منح جوائز الميكروفون الفضي ، سيتم بث جوائز الميكروفون الذهبي مباشرة على شاشة التلفزيون. في الواقع لم يكن هناك الكثير من الوقت المتبقي. لا توجد طريقة لوضع جوائز الميكروفون الفضي بعد جوائز الميكروفون الذهبي ، حيث لم تكن هناك مثل هذه السابقة!

استخدم الشاب قلمًا وكتب الاسم من الإنترنت.

حدث جيا يان أيضا وصل في هذه اللحظة. مع تذكرته ، لم يجلس في منطقة قناة الأدب ، وبدلاً من ذلك ذهب إلى مقاعد قناة الأخبار.

الموظفة قالت لصانعي الكؤوس أيضا ، “إنها تشانغ يي (张 烨) … مكتوبة بعلامة 火 و 华. وحدته هي محطة راديو بكين!”

كان هناك خمسة موظفين يرتبون الجوائز والشهادات التي ستمنح اليوم. أمس ، تم تحديد النتائج بالفعل ، لذلك تم إنتاج الشهادات والجوائز بسرعة. كانت هناك ميكروفونات ذهبية وميكروفونات فضية. تم وضعهم جميعًا على طاولة. كان الباب مقفلا. لقد كانت عملية سرية للغاية. ومع ذلك ، على الرغم من أن الحديث كان سريًا ، كان من المستحيل الحفاظ على هذا النوع من الأشياء. سيتمكن أي شخص في الصناعة من فهم من سيفوز أو يخسر. علاوة على ذلك ، لم يكن انتخاب رئيس ، لذلك لم يكن صارما.

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

“لا تفركه!” وحذر رفيق قديم إلى جانب ذلك ، ولكن فات الأوان.

IMO ZIDO

حطم الكأس!

ولكن مثلما كان عدد قليل من الموظفين يرتبون الأمر وفقًا لقائمة الأسماء ، دون سابق إنذار ، دخلت موظفة بطريق الخطأ في الشهادة. با دا ، انقلبت الشهادة ، دافعة إلى أسفل زجاجة مياه معدنية تم وضعها بشكل غامض على الطاولة. كان الغطاء يغطي الجزء العلوي ، ولكنه لم يكن محكمًا بإحكام ، لذلك للحظات ، انسكب الماء على تلك الشهادة. كان كل شيء مفاجئًا جدًا!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط