نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 79

أغمي على احد القادة

أغمي على احد القادة

الفصل 79: أغمي على احد القادة

“تشانغ يي؟ لقد تذكرت هذا الاسم. هاها ، مثير للإعجاب!”

تمت القصيدة بالقراءة.

لقد جذب زانغ يي كل الاهتمام بـ “ماء ميت” واحد!

دون البقاء ثانية إضافية ، ذهب تشانغ يي وراء الكواليس مباشرة مع الكأس في يده. لم يترك ظهره سوى صرخة الآلاف من الضيوف والقضاة!

الفصل 79: أغمي على احد القادة

مقدس **!

” أعتقد أن نظام محطات التليفزيون والإذاعة لديه مثل هذا الشخص القاسي! ”

ما قصيدة الحديث هذه !؟

هل يمكن أن تعني أن محطة راديو بكين الخاصة بك هي مياه ميتة؟ قادة محطة الراديو الخاصة بك هم الشياطين؟ لا ، ليست هناك حاجة لبدء الجملة بعبارة “يمكن” ، فمن الواضح أنه يعني ذلك! هذه القصيدة لم تكن عميقة. كان من السهل للغاية فهم “الماء الميت”. هذا صحيح؛ تم استخدامه للتوبيخ!

نظر إليه القاضي القديم الأكثر تأهيلًا ، أولد تشنغ ، قبل أن يناقش ببساطة مع القضاة الآخرين. قال: “أخشى أن هذا مستحيل. لقد تم تسليم الجائزة. سواء كانت جائزة الميكروفون الذهبي أو جائزة الميكروفون الفضي ، فهي جوائز مدى الحياة. لا توجد عملية أو قاعدة لسحب الجائزة”. وأضاف بعد أن أنهى حديثه ، “إن خطاب هذا الرفيق الصغير هو في الواقع إشكالية بعض الشيء. وحدتك يجب أن تتعامل مع المسائل التعليمية والتأديبية بنفسها.”

“ما و *!”

في النهاية ، لم تكن هناك مشكلة كبيرة. بعد فرك رأسه ، استيقظ نائب رئيس المحطة جيا. أحد الموظفين من الكواليس ساعده على قياس ضغط دمه ، وبالفعل كان بخير.

“أليست هذه طريقة متعجرفة للغاية؟”

كان هذا عالما!

“هل هذا الشخص غاضب؟ كيف يقول ذلك؟”

كان القاضي الشاب عاجزًا عن الكلام ، وبعد ذلك قال ، “هذه القصيدة .. بالتأكيد على ما يرام …” بعد أن تردد لفترة من الوقت ، لم يجرؤ على قول أي شيء آخر ، لأنه كان يعرف أن تشانغ يي أوصت به تشانغ يوانتشي. على الرغم من أنه لم يعتقد أن تشانغ يي يمكن أن يعرف الملكة السماوية ، في النهاية ، كانت تشانغ يوانتشي هي التي ي أعطت الترشيح. كان عليه أن يعطي وجه للملكة السماوية ، لأنه لم يكن مثل المعلم زينغ والقضاة الآخرين. لم يكن لديه الخبرة ولا العمر. لم يجرؤ على أن يكون متهورًا أمام تشانغ يوانتشي ، لأنها كانت سلفه.

“ألم يكن سيشكر الوحدة وقادته؟”

“لكن جائزة الميكروفون الفضية …” وقف نائب رئيس المحطة جيا بسبب غضبه الشديد.

“هذا صحيح ، حتى أنني صدقت ذلك. هاها ، هذا سيكون مثيرا للاهتمام!”

كان هذا عالما!

“على الرغم من أنه لم يتم بثه على الهواء مباشرة ، ولكن لا يزال هذه هي جوائز الميكروفون الفضي ؛ فهل هو متأكد من أنه لن يواجه مشكلة في قول ذلك؟ هل يمكنه فعل ذلك حقًا؟ رئيس المحطة؟ ألم يذكر نائب رئيس المحطة جيا في خطاب قبوله؟ إنه يقوم بالفعل بتسمية الأسماء. آية ، أيها المقدس ********************** التذاكر العشرة من وحدتي. متى تسمع عادة مثل هذه القصيدة البطولية الحديثة؟ هذه القصيدة كلاسيكية للغاية. لعن بلا رحمة! ”

“ما و *!”

” أعتقد أن نظام محطات التليفزيون والإذاعة لديه مثل هذا الشخص القاسي! ”

حتى أن بعض المراسلين الحساسين تجاهلوا اسم الحاصلين على الجوائز منذ ذلك الحين ، ولم يهتموا بجائزة الميكروفون الفضية. جلسوا في مقاعدهم وبدأوا بكتابة مخطوطة ، يستعدون لإبلاغ مكتبهم على الفور حول هذه المسألة. المعلم تشانغ يي ، أحسنت! شعر الصحفيون بسعادة غامرة. كانت صفاتهم المهنية مقدرة لتكون تلك الخاصة بالأشخاص الذين يرغبون في رؤية العالم يحترق. لم يكونوا خائفين من حجم الجدل الذي ستثيره. كانوا خائفين من أنك لن تثير جدلاً كبيرًا بما فيه الكفاية!

“تشانغ يي؟ لقد تذكرت هذا الاسم. هاها ، مثير للإعجاب!”

دون البقاء ثانية إضافية ، ذهب تشانغ يي وراء الكواليس مباشرة مع الكأس في يده. لم يترك ظهره سوى صرخة الآلاف من الضيوف والقضاة!

“يجب أن أعتذر. لقد وبخت تشانغ يي لكوني مقبلًا ، لم أتوقع أبدًا أنها كانت” شكرًا لك “!”

حتى أن بعض المراسلين الحساسين تجاهلوا اسم الحاصلين على الجوائز منذ ذلك الحين ، ولم يهتموا بجائزة الميكروفون الفضية. جلسوا في مقاعدهم وبدأوا بكتابة مخطوطة ، يستعدون لإبلاغ مكتبهم على الفور حول هذه المسألة. المعلم تشانغ يي ، أحسنت! شعر الصحفيون بسعادة غامرة. كانت صفاتهم المهنية مقدرة لتكون تلك الخاصة بالأشخاص الذين يرغبون في رؤية العالم يحترق. لم يكونوا خائفين من حجم الجدل الذي ستثيره. كانوا خائفين من أنك لن تثير جدلاً كبيرًا بما فيه الكفاية!

كان هذا هو منظور الجمهور. نظرًا لعدم اهتمامهم المباشر بالمسألة ، كان لدى الجميع حالة ذهنية لمشاهدة عرض مثير.

وكان تيان بن وزوجته في حالة ذهول. في السابق عندما كان تشانج يي على وشك إلقاء خطاب الشكر ، اعتقدوا أنه كان يحاول التوصل إلى حل وسط مع القائد ، وكان يعرف كيف يستسلم ويمارس الصبر. ولكن في اللحظة التالية ، مع تلاوة تشانغ يي لمثل هذه القصيدة ، لم يتمكنوا من معرفة من أين حصل تشانغ يي على الشجاعة!

ولكن كان هناك بعض الناس الذين لم يكونوا متشابهين.

“هذا الوغد الشرير!” كان وجه نائب رئيس المحطة جيا أخضر بالفعل. كانت خضراء حقًا. لم يستطع منع نفسه من الشتم. لقد تحول من الغضب بسبب تشانغ يي. كانت رئتيه تنفجران تقريبًا ، في النهاية ، ربما لأن قلبه لا يستطيع تحمل الغضب ، انتهى الأمر بنائب رئيس المحطة جيا يعاني من ضيق في التنفس. تحولت عيناه إلى اللون الأبيض فقد الوعي بالفعل!

كادت الاخت الكبيرة تشو أن تسقط فكها عند سماعها. وضربت نفسها في الجبهة ، قائلة بصوت عال ، “لقد قلت ذلك بالفعل! لقد قلت ذلك بالفعل! أشكر القادة والوحدة ، مؤخرتي! هذا ليس شيئًا سيقوله ليتل تشانغ! كما ترون! لقد ضربت الجائزة الكبرى! ”

تشانغ يي سرق كل الأضواء بنفسه!

تشاو جوتشو ، “…” لم يكن يعرف بالفعل كيف يتكلم.

تشاو جوتشو ، “…” لم يكن يعرف بالفعل كيف يتكلم.

وكان تيان بن وزوجته في حالة ذهول. في السابق عندما كان تشانج يي على وشك إلقاء خطاب الشكر ، اعتقدوا أنه كان يحاول التوصل إلى حل وسط مع القائد ، وكان يعرف كيف يستسلم ويمارس الصبر. ولكن في اللحظة التالية ، مع تلاوة تشانغ يي لمثل هذه القصيدة ، لم يتمكنوا من معرفة من أين حصل تشانغ يي على الشجاعة!

الفصل 79: أغمي على احد القادة

ختم شياو فانغ قدميه بسبب قلقه “ماذا نفعل الآن !؟ تسبب المعلم تشانغ في مثل هذه المشاكل الكبيرة!”

لقد جذب زانغ يي كل الاهتمام بـ “ماء ميت” واحد!

“مشكلة كبيرة فقط؟” قالت وانغ شياومي ، “إن الإهانة الصغيرة تشانغ أساءت إلى هذه الدرجة من الناس!”

مقدس **!

همست العمة صن ، “لكن الطريقة التي وبخ بها  بالتأكيد كانت جيدة للتنفيس عن الغضب! لم أفهم قط قصائد ليتل تشانغ الأخرى ، وهي” الطائر والأسماك “أو” أغنية العاصفة “. ليس لدي الكثير من الثقافة القراءة والكتابة. ولكن “الماء الميت” اليوم ، فهمت ذلك حقًا. لقد تمت كتابته بشكل جيد وممتع. هل من الممكن أن يرمي قصاصات معدنية؟ وبقايا الطعام؟ من المؤكد أن ليتل تشانغ محبط تمامًا من المحطة. هذا المكان يشبه مجموعة من الماء الميت له! ”

نائب رئيس محطة آخر بجانبه كان سريعاً. رؤية ركب نائب رئيس محطة جيا على ركبته على مقعده ، سرعان ما حمله ، “جيا القديمة! جيا القديمة!”

كان المحرر القديم في حيرة حول ما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي ، “لا يمكنك أن تقول ذلك أيضًا. أي نوع من المناسبات هذه؟ إنها جوائز الميكروفون الذهبي! هناك أفضل المعلمين السابقين في الصناعة. هناك الملكة السماوية وموظفو المحطة الإذاعية والتليفزيونية الأخرى والعديد من أعضاء الجمهور ليسوا من هذه الدائرة. قد يتلقى الصغير تشانغ ركلة من التوبيخ ، ولكن ماذا سيحدث لاحقًا؟ هل ما زال يريد العمل في المحطة؟ خطأ في الجائزة ، والتي لم تكن بالفعل مشكلة صغيرة.

تم الإعلان عن جوائز الميكروفون الفضي الأخرى ، ولكن لم يكن هناك من يمانع في الاهتمام بها. لا أحد يهتم بجوائز الميكروفون الذهبي!

مرشح إضافي يفوز بالجائزة؟ كان هذا حدثًا آخر غير مسبوق! حسنًا ، استخدم ميكروفون لتوبيخ الوحدة والقادة أثناء خطاب القبول؟ هذا لم يعد حدثا غير مسبوق. هل تفهم؟ إنه ليس شيئًا سيحدث في المستقبل أيضًا! لن يكون هناك هذا مرة واحدة فقط! ”

استخدمت تشانغ يي “المياه الميتة” اليوم لإظهار المشاعر النبيلة للباحث. لقد ورث التقليد الجيد للشاعر ، وهو يزعزع العالم بقصائده!

نعم ، كانت هذه المسألة غير مسبوقة تمامًا ولن تحدث مرة أخرى أبدًا. لقد تجرأ المحرر القديم على ضمان ذلك ، لأنه إذا كان شخصًا آخر ، فلن يجرؤ أحد على القيام بذلك!

“هذا صحيح ، حتى أنني صدقت ذلك. هاها ، هذا سيكون مثيرا للاهتمام!”

أعطى شياو فانغ ابتسامة ساخرة ، “كان المعلم تشانغ دائما مثل هذا المزاج.”

لم يكن هناك حاجة لذكر رئيس محطة الوحدة. كان قد وعد بالفعل برفيق طفله القديم بجائزة الميكروفون الفضي لهذا العام ، لكنه انتهى بالفشل. هذا جعله غاضبًا للغاية. الآن ، جاء تشانغ يي مع خطوة نهائية.

قالت الاخت الكبيرة تشو ، “هذا صحيح. فقط ليتل تشانغ يجرؤ على القيام بذلك. في بعض الأحيان ، أحسده حقًا ، وأحب هذا الرجل أكثر فأكثر. إنه صريح. إذا لم يكن سعيدًا ، فإنه يوبخ. يمكنك أن تشعر بالسلام مانع عندما تتفاعل معه. لا داعي للقلق أبدًا بشأن تخطيطه ضدك. كل شيء يتم وضعه في الضوء مع ليتل تشانغ ؛ لن يطعن أحدًا أبدًا. ”

“ألم يكن سيشكر الوحدة وقادته؟”

قال المحرر القديم بطريقة صامتة ، “قد تشعر بتحسن ، لكن البعض الآخر ليس كذلك”.

ختم شياو فانغ قدميه بسبب قلقه “ماذا نفعل الآن !؟ تسبب المعلم تشانغ في مثل هذه المشاكل الكبيرة!”

جعلت هذه الحلقة الصغيرة الناس أكثر الكلام.

كان هو فاي أحد أولئك الذين لم يشعروا بالرضا. بعد سماع قصيدة تشانغ يي ، كاد هو فاي ان يغمى عليه. قبل بضع دقائق فقط ، كان يتباهى بالنيابة عن تشانغ يي بمدير قناته ، الذي كان بجانبه. كان قد أوصى بشدة بانضمام تشانغ يي إلى فئته الجديدة. من يعلم أن تشانغ يي فعل ذلك بعد بضع دقائق!

قالت الاخت الكبيرة تشو ، “هذا صحيح. فقط ليتل تشانغ يجرؤ على القيام بذلك. في بعض الأحيان ، أحسده حقًا ، وأحب هذا الرجل أكثر فأكثر. إنه صريح. إذا لم يكن سعيدًا ، فإنه يوبخ. يمكنك أن تشعر بالسلام مانع عندما تتفاعل معه. لا داعي للقلق أبدًا بشأن تخطيطه ضدك. كل شيء يتم وضعه في الضوء مع ليتل تشانغ ؛ لن يطعن أحدًا أبدًا. ”

نظر المدير إليه ، “المعلم هو ، هذا هو الشخص الذي توصي به؟” { احس بمشاعره . احس بمشاعره }

ما هو موضوع الجدل؟

لقد أصاب هو فاي السعال وساعد في التحدث لـ تشانغ يي ، “دعنا نضع أعصابه جانباً في الوقت الحالي. فقط بالنظر إلى هذه القصيدة ، لا توجد عيوب على الإطلاق. إنها أدب نقي”.

” اتصل بسيارة إسعاف! شخص أغمي عليه! ”

لم يتمكن المدير أيضًا من التحكم في ضحكته ، “بالتأكيد يمكنك تصحيح خطأ له. لا أعرف ما إذا كان أدبًا نقيًا ؛ أنا أعرف فقط أنه شائك!”

“أليست هذه طريقة متعجرفة للغاية؟”

قال هو فاي ، “يميل الموهوبون إلى أن يكون لديهم موقف”.

“تشانغ يي؟ لقد تذكرت هذا الاسم. هاها ، مثير للإعجاب!”

قال المدير ، “لكن موقفه متفجر للغاية. لحسن الحظ جائزة الميكروفون الفضي هي جائزة مدى الحياة. لا يوجد إلغاء لها ؛ إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن تلك القصيدة الحديثة في خطاب قبوله يمكن أن تلغي جائزته. إلى جانب ذلك ، تقع محطة الراديو أيضًا تحت نفس مظلة محطة تلفزيون بكين ، لقد اندمجت منذ فترة طويلة ، من خلال توبيخ محطة الراديو الخاصة بهم ، أليس هذا يشملنا أيضًا؟”

قال المدير ، “لكن موقفه متفجر للغاية. لحسن الحظ جائزة الميكروفون الفضي هي جائزة مدى الحياة. لا يوجد إلغاء لها ؛ إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن تلك القصيدة الحديثة في خطاب قبوله يمكن أن تلغي جائزته. إلى جانب ذلك ، تقع محطة الراديو أيضًا تحت نفس مظلة محطة تلفزيون بكين ، لقد اندمجت منذ فترة طويلة ، من خلال توبيخ محطة الراديو الخاصة بهم ، أليس هذا يشملنا أيضًا؟”

“قديم هو ، أنا بحاجة لإعطاء توصيتك مزيد من التفكير. أتجرأ على أن أؤكد لك أنه بعد هذه المسألة ، من المحتمل جدًا أن يكون تشانغ يي معروفًا لدى الجميع في مجال التلفزيون ومحطات الراديو. قد يقدره بعض الناس على كلماته الجريئة ، ولكن أكثر من ذلك سيدفعه جانباً. لن يجرؤ أحد في الصناعة على توظيفه. يمكنك تقريبًا تسميته حظرًا. هور هور. من يجرؤ على أخذ قنبلة موقوتة؟ ” قال

هل يمكن أن تعني أن محطة راديو بكين الخاصة بك هي مياه ميتة؟ قادة محطة الراديو الخاصة بك هم الشياطين؟ لا ، ليست هناك حاجة لبدء الجملة بعبارة “يمكن” ، فمن الواضح أنه يعني ذلك! هذه القصيدة لم تكن عميقة. كان من السهل للغاية فهم “الماء الميت”. هذا صحيح؛ تم استخدامه للتوبيخ!

هو فاي بحزم ، ” إذا فعل ذلك في لحظة حرجة ، فمن يمكنه أن يقف !؟ حتى لو كان شائكًا ، ما زلت أريده. من المؤكد أن موهبته الأدبية لا يمكن دفنها ، لأنه سيكون أمرًا مؤسفًا للغاية! ”

يميل اللعن أن يكون مصطلح مهين. عندما يذكر ، الانطباع الأول لدى الآخرين هو افتقارها للجودة. ولكن اليوم ، قام تشانغ يي بتوسيع آفاق الجميع. يمكن للمرء أن يوبخ الآخرين بهذه الطريقة الجريئة وغير المقيدة. يمكن أن يكون توبيخ الآخرين أنيقًا وثقافيًا. كانت هذه هي المرة الأولى التي رأوا فيها ذلك حقًا. لقد تعلموا شيئا!

قالت الاخت الكبيرة تشو ، “هذا صحيح. فقط ليتل تشانغ يجرؤ على القيام بذلك. في بعض الأحيان ، أحسده حقًا ، وأحب هذا الرجل أكثر فأكثر. إنه صريح. إذا لم يكن سعيدًا ، فإنه يوبخ. يمكنك أن تشعر بالسلام مانع عندما تتفاعل معه. لا داعي للقلق أبدًا بشأن تخطيطه ضدك. كل شيء يتم وضعه في الضوء مع ليتل تشانغ ؛ لن يطعن أحدًا أبدًا. ”

انتهى أمام القضاة.

“لكن جائزة الميكروفون الفضية …” وقف نائب رئيس المحطة جيا بسبب غضبه الشديد.

شاهدت تشانغ يوانتشي تشانغ يي يغادر المكان بعيون مبتسمة. ولم تعلق.

لقد أصاب هو فاي السعال وساعد في التحدث لـ تشانغ يي ، “دعنا نضع أعصابه جانباً في الوقت الحالي. فقط بالنظر إلى هذه القصيدة ، لا توجد عيوب على الإطلاق. إنها أدب نقي”.

كان القاضي الشاب عاجزًا عن الكلام ، وبعد ذلك قال ، “هذه القصيدة .. بالتأكيد على ما يرام …” بعد أن تردد لفترة من الوقت ، لم يجرؤ على قول أي شيء آخر ، لأنه كان يعرف أن تشانغ يي أوصت به تشانغ يوانتشي. على الرغم من أنه لم يعتقد أن تشانغ يي يمكن أن يعرف الملكة السماوية ، في النهاية ، كانت تشانغ يوانتشي هي التي ي أعطت الترشيح. كان عليه أن يعطي وجه للملكة السماوية ، لأنه لم يكن مثل المعلم زينغ والقضاة الآخرين. لم يكن لديه الخبرة ولا العمر. لم يجرؤ على أن يكون متهورًا أمام تشانغ يوانتشي ، لأنها كانت سلفه.

“شخص ما يأتي بسرعة! يأتي شخص بسرعة! ”

أغلق المعلم تشنغ عينيه ولم يصدر صوتًا.

الفصل 79: أغمي على احد القادة

“قديم تشنغ؟ ماذا نفعل؟” استشارت قاضية: “ألا يحترم مرحلة تقديم الجائزة وهيئة الحكام ؟”

ما هو موضوع الجدل؟

فتح المعلم زينغ عينيه ، “لنضع جانباً ما إذا كانت القصيدة مناسبة لهذه المناسبة ؛ فقط هذه” المياه الميتة “وسعت آفاقي. في الأصل ، لم أكن أنوي الانضمام إلى هيئة الحكام هذا العام. أنا بالفعل عجوز ويجب أن اتراجع إلى الوراء ، لكن الآن أشعر أنني ممتن جدًا لأنني أتيت إلى هنا. هور هور ، هل تصدق ذلك؟ فقط مع هذه القصيدة الحديثة ، أجرؤ على القول أن هذا الشاب سيحفر بالتأكيد اسمًا لنفسه! وكذلك دع الشيطان يزرعه! وانظر إلى أي عالم سيخلق؟ أنا مهتم جدًا برؤية كيف سيخلق هذا الشاب مثل هذا العالم! ”

في النهاية ، لم تكن هناك مشكلة كبيرة. بعد فرك رأسه ، استيقظ نائب رئيس المحطة جيا. أحد الموظفين من الكواليس ساعده على قياس ضغط دمه ، وبالفعل كان بخير.

“آية!

في هذه اللحظة ، كان أكثر الناس غاضبين هم قادة محطة الراديو!

إلى جانب ذلك ، لم يكن هذا أي توبيخ عادي. لم تستخدم الابتذال دون أي مهارة فنية!

لم يكن هناك حاجة لذكر رئيس محطة الوحدة. كان قد وعد بالفعل برفيق طفله القديم بجائزة الميكروفون الفضي لهذا العام ، لكنه انتهى بالفشل. هذا جعله غاضبًا للغاية. الآن ، جاء تشانغ يي مع خطوة نهائية.

انتهى أمام القضاة.

لم تكن صفعة للوجه ، ولم تكن تدوس على الوجه ، بل كانت الدوس الحي! قدم واحدة تلو الأخرى ، الدوس على وجوههم! مع وجود العديد من الأقران والسابقين ، كان هناك أيضًا قادة من هيئات البث الأخرى. كان زعيم محطة تلفزيون بكين هنا أيضا.

نعم ، كانت هذه المسألة غير مسبوقة تمامًا ولن تحدث مرة أخرى أبدًا. لقد تجرأ المحرر القديم على ضمان ذلك ، لأنه إذا كان شخصًا آخر ، فلن يجرؤ أحد على القيام بذلك!

شعر رئيس المحطة بالفعل أنه فقد كل وجهه ، ولم يتبق منه شيء! من اليوم فصاعدًا ، لا ، ليست هناك حاجة للغد. بعد ظهر هذا اليوم ، ربما تنتشر هذه المسألة إلى جميع محطات التلفزيون والإذاعة. كيف كان يبحث مرة أخرى؟ أن يوبخ من قبل مرؤوس كان مرساة الوافد الجديد على مستوى أدنى ، ومع ذلك لا توجد طريقة للرد. كان تشانغ يي يحمل ميكروفونًا على المسرح. حتى لو قال رئيس المحطة شيئًا ، فلا يمكن لأي شخص آخر سماعه.

كان هذا هو منظور الجمهور. نظرًا لعدم اهتمامهم المباشر بالمسألة ، كان لدى الجميع حالة ذهنية لمشاهدة عرض مثير.

لكن رئيس المحطة كان لا يزال جيدًا. كان في حالة أفضل نسبيًا.

كان هو فاي أحد أولئك الذين لم يشعروا بالرضا. بعد سماع قصيدة تشانغ يي ، كاد هو فاي ان يغمى عليه. قبل بضع دقائق فقط ، كان يتباهى بالنيابة عن تشانغ يي بمدير قناته ، الذي كان بجانبه. كان قد أوصى بشدة بانضمام تشانغ يي إلى فئته الجديدة. من يعلم أن تشانغ يي فعل ذلك بعد بضع دقائق!

وكان أبرزها نائب رئيس محطة جيا. كان تشانغ يي في قناة الأدب تحت إمرته. بما أنه كان يتعارض مع تشانغ يي حول مسألة حقوق الطبع والنشر ، فقد كان نائب رئيس المحطة جيا هو الذي اتخذ القرار لجعله صعبًا بالنسبة له. وبالتالي ، كان رد تشانغ يي هذه المرة واضحًا له!

ولكن كان هناك بعض الناس الذين لم يكونوا متشابهين.

“هذا الوغد الشرير!” كان وجه نائب رئيس المحطة جيا أخضر بالفعل. كانت خضراء حقًا. لم يستطع منع نفسه من الشتم. لقد تحول من الغضب بسبب تشانغ يي. كانت رئتيه تنفجران تقريبًا ، في النهاية ، ربما لأن قلبه لا يستطيع تحمل الغضب ، انتهى الأمر بنائب رئيس المحطة جيا يعاني من ضيق في التنفس. تحولت عيناه إلى اللون الأبيض فقد الوعي بالفعل!

تشاو جوتشو ، “…” لم يكن يعرف بالفعل كيف يتكلم.

نائب رئيس محطة آخر بجانبه كان سريعاً. رؤية ركب نائب رئيس محطة جيا على ركبته على مقعده ، سرعان ما حمله ، “جيا القديمة! جيا القديمة!”

استغل رئيس المحطة هذا الأمر للتحدث مع القضاة الخمسة ، “أيها المعلمون ، أقترح سحب جائزة الميكروفون الفضي من تشانغ يي. لقد تحدث هذا الشخص هراء وأساء إلى وحدة منظمته. يجب أن يعاقب بشدة!”

“آية!

إلى جانب ذلك ، لم يكن هذا أي توبيخ عادي. لم تستخدم الابتذال دون أي مهارة فنية!

” نائب رئيس محطة جيا!”

“شخص ما يأتي بسرعة! يأتي شخص بسرعة! ”

قال هو فاي ، “يميل الموهوبون إلى أن يكون لديهم موقف”.

” اتصل بسيارة إسعاف! شخص أغمي عليه! ”

كان القاضي الشاب عاجزًا عن الكلام ، وبعد ذلك قال ، “هذه القصيدة .. بالتأكيد على ما يرام …” بعد أن تردد لفترة من الوقت ، لم يجرؤ على قول أي شيء آخر ، لأنه كان يعرف أن تشانغ يي أوصت به تشانغ يوانتشي. على الرغم من أنه لم يعتقد أن تشانغ يي يمكن أن يعرف الملكة السماوية ، في النهاية ، كانت تشانغ يوانتشي هي التي ي أعطت الترشيح. كان عليه أن يعطي وجه للملكة السماوية ، لأنه لم يكن مثل المعلم زينغ والقضاة الآخرين. لم يكن لديه الخبرة ولا العمر. لم يجرؤ على أن يكون متهورًا أمام تشانغ يوانتشي ، لأنها كانت سلفه.

“تحقق أولا من نبضه. بسرعة ، انظر ما إذا كان ما زال يتنفس! ”

شعر رئيس المحطة بالفعل أنه فقد كل وجهه ، ولم يتبق منه شيء! من اليوم فصاعدًا ، لا ، ليست هناك حاجة للغد. بعد ظهر هذا اليوم ، ربما تنتشر هذه المسألة إلى جميع محطات التلفزيون والإذاعة. كيف كان يبحث مرة أخرى؟ أن يوبخ من قبل مرؤوس كان مرساة الوافد الجديد على مستوى أدنى ، ومع ذلك لا توجد طريقة للرد. كان تشانغ يي يحمل ميكروفونًا على المسرح. حتى لو قال رئيس المحطة شيئًا ، فلا يمكن لأي شخص آخر سماعه.

لقد أصبحت فوضى عارمة على الفور. تجمع سبعة إلى ثمانية أشخاص للمساعدة!

استغل رئيس المحطة هذا الأمر للتحدث مع القضاة الخمسة ، “أيها المعلمون ، أقترح سحب جائزة الميكروفون الفضي من تشانغ يي. لقد تحدث هذا الشخص هراء وأساء إلى وحدة منظمته. يجب أن يعاقب بشدة!”

في النهاية ، لم تكن هناك مشكلة كبيرة. بعد فرك رأسه ، استيقظ نائب رئيس المحطة جيا. أحد الموظفين من الكواليس ساعده على قياس ضغط دمه ، وبالفعل كان بخير.

قال هو فاي ، “يميل الموهوبون إلى أن يكون لديهم موقف”.

جعلت هذه الحلقة الصغيرة الناس أكثر الكلام.

تشانغ يي سرق كل الأضواء بنفسه!

كما شعر نائب رئيس المحطة جيا بالخزي من ترك المرؤوس الذي نظر إليه غاضبًا لدرجة الإغماء. بدا وجهه بشكل طبيعي قبيح!

هل يمكن أن تعني أن محطة راديو بكين الخاصة بك هي مياه ميتة؟ قادة محطة الراديو الخاصة بك هم الشياطين؟ لا ، ليست هناك حاجة لبدء الجملة بعبارة “يمكن” ، فمن الواضح أنه يعني ذلك! هذه القصيدة لم تكن عميقة. كان من السهل للغاية فهم “الماء الميت”. هذا صحيح؛ تم استخدامه للتوبيخ!

تشانغ!

وكان تيان بن وزوجته في حالة ذهول. في السابق عندما كان تشانج يي على وشك إلقاء خطاب الشكر ، اعتقدوا أنه كان يحاول التوصل إلى حل وسط مع القائد ، وكان يعرف كيف يستسلم ويمارس الصبر. ولكن في اللحظة التالية ، مع تلاوة تشانغ يي لمثل هذه القصيدة ، لم يتمكنوا من معرفة من أين حصل تشانغ يي على الشجاعة!

انتظر و شاهد!

“ألم يكن سيشكر الوحدة وقادته؟”

استغل رئيس المحطة هذا الأمر للتحدث مع القضاة الخمسة ، “أيها المعلمون ، أقترح سحب جائزة الميكروفون الفضي من تشانغ يي. لقد تحدث هذا الشخص هراء وأساء إلى وحدة منظمته. يجب أن يعاقب بشدة!”

استغل رئيس المحطة هذا الأمر للتحدث مع القضاة الخمسة ، “أيها المعلمون ، أقترح سحب جائزة الميكروفون الفضي من تشانغ يي. لقد تحدث هذا الشخص هراء وأساء إلى وحدة منظمته. يجب أن يعاقب بشدة!”

نظر إليه القاضي القديم الأكثر تأهيلًا ، أولد تشنغ ، قبل أن يناقش ببساطة مع القضاة الآخرين. قال: “أخشى أن هذا مستحيل. لقد تم تسليم الجائزة. سواء كانت جائزة الميكروفون الذهبي أو جائزة الميكروفون الفضي ، فهي جوائز مدى الحياة. لا توجد عملية أو قاعدة لسحب الجائزة”. وأضاف بعد أن أنهى حديثه ، “إن خطاب هذا الرفيق الصغير هو في الواقع إشكالية بعض الشيء. وحدتك يجب أن تتعامل مع المسائل التعليمية والتأديبية بنفسها.”

“لكن جائزة الميكروفون الفضية …” وقف نائب رئيس المحطة جيا بسبب غضبه الشديد.

نائب رئيس محطة آخر بجانبه كان سريعاً. رؤية ركب نائب رئيس محطة جيا على ركبته على مقعده ، سرعان ما حمله ، “جيا القديمة! جيا القديمة!”

قال قاضي شاب آخر بشكل قاطع: “لن يتم إلغاء الجائزة. القواعد هي القواعد. حسنًا ، فلنبدأ العرض التقديمي التالي للجائزة. اسرع ولا تؤخر البث المباشر لجوائز الميكروفون الذهبي. ليس لدينا الكثير من الوقت المتبقي ! ”

تم الإعلان عن جوائز الميكروفون الفضي الأخرى ، ولكن لم يكن هناك من يمانع في الاهتمام بها. لا أحد يهتم بجوائز الميكروفون الذهبي!

“هذا الوغد الشرير!” كان وجه نائب رئيس المحطة جيا أخضر بالفعل. كانت خضراء حقًا. لم يستطع منع نفسه من الشتم. لقد تحول من الغضب بسبب تشانغ يي. كانت رئتيه تنفجران تقريبًا ، في النهاية ، ربما لأن قلبه لا يستطيع تحمل الغضب ، انتهى الأمر بنائب رئيس المحطة جيا يعاني من ضيق في التنفس. تحولت عيناه إلى اللون الأبيض فقد الوعي بالفعل!

تشانغ يي سرق كل الأضواء بنفسه!

“مشكلة كبيرة فقط؟” قالت وانغ شياومي ، “إن الإهانة الصغيرة تشانغ أساءت إلى هذه الدرجة من الناس!”

لقد جذب زانغ يي كل الاهتمام بـ “ماء ميت” واحد!

“لكن جائزة الميكروفون الفضية …” وقف نائب رئيس المحطة جيا بسبب غضبه الشديد.

حتى أن بعض المراسلين الحساسين تجاهلوا اسم الحاصلين على الجوائز منذ ذلك الحين ، ولم يهتموا بجائزة الميكروفون الفضية. جلسوا في مقاعدهم وبدأوا بكتابة مخطوطة ، يستعدون لإبلاغ مكتبهم على الفور حول هذه المسألة. المعلم تشانغ يي ، أحسنت! شعر الصحفيون بسعادة غامرة. كانت صفاتهم المهنية مقدرة لتكون تلك الخاصة بالأشخاص الذين يرغبون في رؤية العالم يحترق. لم يكونوا خائفين من حجم الجدل الذي ستثيره. كانوا خائفين من أنك لن تثير جدلاً كبيرًا بما فيه الكفاية!

“قديم هو ، أنا بحاجة لإعطاء توصيتك مزيد من التفكير. أتجرأ على أن أؤكد لك أنه بعد هذه المسألة ، من المحتمل جدًا أن يكون تشانغ يي معروفًا لدى الجميع في مجال التلفزيون ومحطات الراديو. قد يقدره بعض الناس على كلماته الجريئة ، ولكن أكثر من ذلك سيدفعه جانباً. لن يجرؤ أحد في الصناعة على توظيفه. يمكنك تقريبًا تسميته حظرًا. هور هور. من يجرؤ على أخذ قنبلة موقوتة؟ ” قال

ما هو موضوع الجدل؟

لكن رئيس المحطة كان لا يزال جيدًا. كان في حالة أفضل نسبيًا.

كان هذا موضوع جدل!

“قديم هو ، أنا بحاجة لإعطاء توصيتك مزيد من التفكير. أتجرأ على أن أؤكد لك أنه بعد هذه المسألة ، من المحتمل جدًا أن يكون تشانغ يي معروفًا لدى الجميع في مجال التلفزيون ومحطات الراديو. قد يقدره بعض الناس على كلماته الجريئة ، ولكن أكثر من ذلك سيدفعه جانباً. لن يجرؤ أحد في الصناعة على توظيفه. يمكنك تقريبًا تسميته حظرًا. هور هور. من يجرؤ على أخذ قنبلة موقوتة؟ ” قال

ما الذي يمكن أن يكون أكثر إثارة للاهتمام وملفت للنظر من شخص يوبخ قادته خلال خطاب القبول؟

كان هذا عالما!

إلى جانب ذلك ، لم يكن هذا أي توبيخ عادي. لم تستخدم الابتذال دون أي مهارة فنية!

في هذه اللحظة ، كان أكثر الناس غاضبين هم قادة محطة الراديو!

يميل اللعن أن يكون مصطلح مهين. عندما يذكر ، الانطباع الأول لدى الآخرين هو افتقارها للجودة. ولكن اليوم ، قام تشانغ يي بتوسيع آفاق الجميع. يمكن للمرء أن يوبخ الآخرين بهذه الطريقة الجريئة وغير المقيدة. يمكن أن يكون توبيخ الآخرين أنيقًا وثقافيًا. كانت هذه هي المرة الأولى التي رأوا فيها ذلك حقًا. لقد تعلموا شيئا!

استخدمت تشانغ يي “المياه الميتة” اليوم لإظهار المشاعر النبيلة للباحث. لقد ورث التقليد الجيد للشاعر ، وهو يزعزع العالم بقصائده!

كان هذا عالما!

تشانغ يي سرق كل الأضواء بنفسه!

قتل الناس بدون سكاكين ، باستخدام فمه!

“قديم هو ، أنا بحاجة لإعطاء توصيتك مزيد من التفكير. أتجرأ على أن أؤكد لك أنه بعد هذه المسألة ، من المحتمل جدًا أن يكون تشانغ يي معروفًا لدى الجميع في مجال التلفزيون ومحطات الراديو. قد يقدره بعض الناس على كلماته الجريئة ، ولكن أكثر من ذلك سيدفعه جانباً. لن يجرؤ أحد في الصناعة على توظيفه. يمكنك تقريبًا تسميته حظرًا. هور هور. من يجرؤ على أخذ قنبلة موقوتة؟ ” قال

الشتم بدون فم ، باستخدام القصائد!

نظر إليه القاضي القديم الأكثر تأهيلًا ، أولد تشنغ ، قبل أن يناقش ببساطة مع القضاة الآخرين. قال: “أخشى أن هذا مستحيل. لقد تم تسليم الجائزة. سواء كانت جائزة الميكروفون الذهبي أو جائزة الميكروفون الفضي ، فهي جوائز مدى الحياة. لا توجد عملية أو قاعدة لسحب الجائزة”. وأضاف بعد أن أنهى حديثه ، “إن خطاب هذا الرفيق الصغير هو في الواقع إشكالية بعض الشيء. وحدتك يجب أن تتعامل مع المسائل التعليمية والتأديبية بنفسها.”

استخدمت تشانغ يي “المياه الميتة” اليوم لإظهار المشاعر النبيلة للباحث. لقد ورث التقليد الجيد للشاعر ، وهو يزعزع العالم بقصائده!

كان هذا موضوع جدل!

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

كان هذا هو منظور الجمهور. نظرًا لعدم اهتمامهم المباشر بالمسألة ، كان لدى الجميع حالة ذهنية لمشاهدة عرض مثير.

imo zido

كان هذا عالما!

“على الرغم من أنه لم يتم بثه على الهواء مباشرة ، ولكن لا يزال هذه هي جوائز الميكروفون الفضي ؛ فهل هو متأكد من أنه لن يواجه مشكلة في قول ذلك؟ هل يمكنه فعل ذلك حقًا؟ رئيس المحطة؟ ألم يذكر نائب رئيس المحطة جيا في خطاب قبوله؟ إنه يقوم بالفعل بتسمية الأسماء. آية ، أيها المقدس ********************** التذاكر العشرة من وحدتي. متى تسمع عادة مثل هذه القصيدة البطولية الحديثة؟ هذه القصيدة كلاسيكية للغاية. لعن بلا رحمة! ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط