نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 84

تشانغ يي يكتب تكوين المدرسة الابتدائية

تشانغ يي يكتب تكوين المدرسة الابتدائية

الفصل 84 : تشنغ يي يكتب تكوين المدرسة الابتدائية

“أمي ، أمي ، أريد أن أغني الثناء لمصنع كاتايا. آه ، بساتين الفاكهة ليست سيئة أيضًا ؛ بساتين الفاكهة لدينا في المنزل جميلة جدًا. ألم تقل أنها كانت مشهورة للغاية ومكلفة؟”

في الصباح

“بالتأكيد ، هذا جيد.”

بدأت المدرسة الابتدائية التجريبية رقم 2.

حاول تشانغ يي تشجيعها ، “ما الذي لا تعرفه عن ذلك؟ فكر في أي نبات جيد وأي نبات تحب ، ثم اكتب ما هو جيد فيه وكيف هو جميل. هذا كل شيء. هل أنت جيد جدًا في التحدث؟ يجب أن تكون مفرداتك أكبر بكثير من غيرهم في عمرك. يمكنك بالتأكيد القيام بذلك “. كان لدى هذا الطفل الصغير شخص مثل تشانغ يي ، شخص كان جيدًا في التحدث وعمل كمضيف إذاعي ، في نهاية ذكائه. عرف تشانغ يي أن شينشين كانت ذكية بشكل خاص.

رنت نغمة موسيقية مألوفة. دخلت معلمة تبلغ من العمر أربعين عامًا تحمل بعض خطط الدروس إلى الفصل الدراسي ، “صباح الخير يا طلاب”.

سخر عدد كبير من الأطفال ، وضحك عدد قليل من البالغين ، مثل والد تونغ تونغ ، مع الأطفال. لقد بدوا مع ازدراء! كان الطفل الفاسد طفل فاسد! لم يتمكنوا من فعل أي شيء! أي نوع من التكوينات السيئة كان هذا !؟ ألا تشعر بالخجل من استخدامه للمقارنة مع تكوين طفلي؟

“انتباه!” صاح ممثل الصف

كانت معلمة الصف ، تشاو مي ، تجلس في الجزء الخلفي من الفصل الدراسي ، تراقب أداء كل طالب.

وقف الجميع في نفس الوقت ، “صباح الخير يا معلم!”

ابتسم مدرس اللغة. “الطلاب ، يرجى الجلوس.”

“انتباه!” صاح ممثل الصف

كان الأطفال الآخرون يتصرفون جيدًا واستمعوا إلى التعليمات وفقًا لذلك ، باستثناء شينشين. كانت حركاتها أبطأ بفارق دون أي روح أو نظرة غير مبالية. كان الأمر كما لو أنه لم يتم إطعامها بشكل صحيح. لم يسبق أن رأى تشانج يي تشنشين تبتسم بصدق من قبل ، ولا مرة واحدة. كانت ابتسامتها دائمًا “هور هور” ، مثل السخرية الباردة التي كانت معلقة دائمًا على وجهها.

صرخت معلمة اللغة ، “حسنًا ، طلاب ، يمكنكم البدء في الكتابة. إذا لم تكن متأكدًا من أي كلمات ، يمكنك طلب المساعدة من والديك.”

حثها تشانغ يي ، “انتبهي”.

كان هذا نثرًا؟

أومأت شينشين قليلا مع الاعتراف.

تتنافس معي في المؤلفات؟ جميعكم على يقين مضحكون!

سمعت المعلمة بعض الضجة ، ونظرت على الفور نحو تشنشن وقالت باستياء مفاجئ: قبل أن تبتسم مرة أخرى وتقول للآباء ، “صباح الخير ، أيها الآباء. اليوم هو فصل للمعارض العامة ، لذلك أود أن أشكر الجميع على أخذ إجازة للحضور. أما بالنسبة لخطة الدرس اليوم ، أود أن تكونوا أكثر تفاعلية. سأطرح على الطلاب سؤالًا لكتابة مقال لا يقل عن 200 كلمة. يمكن للوالدين الإشراف عليه أو تقديم المشورة لهم أو العمل عليه مع طفلكم. وذلك للسماح للوالدين بفهم عالم أطفالنا وتحسين تفاعلنا معهم. حسنًا ، سأبدأ الآن السؤال “.

“بالتأكيد ، هذا جيد.”

استدارت وكتبت بعض الكلمات على السبورة.

اكتسح تشانغ يي رؤيته للخلف وفهم أنه من المحتمل أن يكون قد قام بترتيب صف عرض بسبب زيارة القادة. إيه ، كان هذا مزعجا للغاية. كانت الشكليات حقا مؤلمة في المؤخرة.

العنوان: غن الثناء على أي نوع من النباتات.

كان الجميع في هذه اللحظة صامتين!

المتطلبات: يجب كتابة الموضوع بوضوح ، مع استخدام 200 كلمة على الأقل.

رجل ، لماذا لم تمدح فضلات النفط في المجاري!

كانت معلمة الصف ، تشاو مي ، تجلس في الجزء الخلفي من الفصل الدراسي ، تراقب أداء كل طالب.

1 مقال …..

صرخت معلمة اللغة ، “حسنًا ، طلاب ، يمكنكم البدء في الكتابة. إذا لم تكن متأكدًا من أي كلمات ، يمكنك طلب المساعدة من والديك.”

“أبي ، أريد أن أكتب عن الورود!”

“الحور الأبيض ليس أشجارًا عادية. لكن هذه الأشجار المشتركة في شمال غرب الصين يتم تجاهلها بقدر تجاهل الفلاحين في الشمال. ومع ذلك ، مثل الفلاحين في الشمال ، فإنهم ينفجرون بالحيوية وقادرون على تحمل أي مشقة أو قمع. وأشيد بهم لأنهم يرمزون إلى فلاحينا في الشمال ، وعلى وجه الخصوص ، روح الأمانة والمثابرة والمضي قدما – روح محورية في نضالنا من أجل التحرر الوطني “.

“بالتأكيد ، هذا جيد.”

أومأت شينشين قليلا مع الاعتراف.

“لكنني لا أعرف كيف أتهجى” الورد “.”

تمت قراءة مقال كل طالب.

“هنا ، دع أبي يكتبها لك.”

سخر والد تونغتونغ: “لقد رأيتها تتوقف عن الكتابة منذ فترة!”

“أمي ، أمي ، أريد أن أغني الثناء لمصنع كاتايا. آه ، بساتين الفاكهة ليست سيئة أيضًا ؛ بساتين الفاكهة لدينا في المنزل جميلة جدًا. ألم تقل أنها كانت مشهورة للغاية ومكلفة؟”

“حسنا ، لا تستعجلني. لدي شيء.” قال تشانغ يي ، “الموضوع -” تحية للحور الأبيض “. الحور الأبيض ليس شجرة عادية. دعني أغني مديحها.”

بدأ الجميع في تحريك أقلامهم.

أفسد ديدي بالثناء.

فقط شينشين بقيت ثابتة لفترة طويلة. كانت تعض على قلمها دون كتابة كلمة واحدة. في النهاية ، حولت رأسها ونظرت إلى تشانغ يي ، “تشانغ يي”.

عرف الجميع في الفصل أن أداء تشنشن التعليمي كان سيئًا. في الواقع ، كانت واحدة من الاسوء في الصف!

سأل تشانغ يي ، “ماذا؟”

الفصل 84 : تشنغ يي يكتب تكوين المدرسة الابتدائية

لم يخفق قلب تشنشن في إيقاع بينما مررت له قلمها ، “اكتبه لي.”

قال المدير ليو من مكتب التعليم بسرور ، “هذا رائع. علينا أن نسمع بعض مقالات الأطفال. ”

حدق تشانغ يي في وجهها ، “لقد أعطت المعلمة المهمة لك ؛ نحن البالغين على الأكثر يمكن أن نعلمك كتابة بعض الكلمات الغير المعروفة. أنت حقاً ذو بشرة سميكة. أسرع واكتبها بنفسك.”

قام مدير المدرسة الابتدائية التجريبية الثانية لي بتخفيض يديه ، “استمروا. لا داعي للقلق بشأننا.”

خفضت تشنشن صوتها ، “أنا لا أعرف كيف.”

بعد ذلك بوقت قصير ، نظرت معلمة اللغة إلى ساعتها ، “حسنًا ، لقد أوشك الوقت على الانتهاء. من أنهى الكتابة ، يرجى رفع يديك. سأقرأه. نظرًا لأن هذا فصل تجريبي ، تم وضعه لأول مرة لكتابة مقال اليوم سيتم بثها خلال فترة بث المدرسة. هذه فرصة نادرة “.

حاول تشانغ يي تشجيعها ، “ما الذي لا تعرفه عن ذلك؟ فكر في أي نبات جيد وأي نبات تحب ، ثم اكتب ما هو جيد فيه وكيف هو جميل. هذا كل شيء. هل أنت جيد جدًا في التحدث؟ يجب أن تكون مفرداتك أكبر بكثير من غيرهم في عمرك. يمكنك بالتأكيد القيام بذلك “. كان لدى هذا الطفل الصغير شخص مثل تشانغ يي ، شخص كان جيدًا في التحدث وعمل كمضيف إذاعي ، في نهاية ذكائه. عرف تشانغ يي أن شينشين كانت ذكية بشكل خاص.

استقبل مدرس اللغة بسرعة ، “مدير ليو. مدير لي.”

لكن تشنشن فقط لم تستطع الكتابة. بقيت هناك لمدة نصف يوم دون كتابة أي شيء. كان من الواضح أن تشنشن كانت تشعر بالإحباط.

هذا …

فجأة ، كان هناك اندفاع خطى قادمة من الخارج.

كان تشانغ يي يبصق على أي شخص قد يجد خطأ في هذا المقال. لم يكن “تحية للحور الأبيض” لغة منمقة ، ولم يكن لديه أيضًا مفردات معقدة ، ولكن لهذا السبب تم إبراز قيمة هذا المقال. عندها فقط يمكن أن تسلط الضوء على القيمة الأيديولوجية والتربوية والأدبية للمقال!

وصل مدير المدرسة ، مع العديد من الأشخاص الذين بدوا وكأنهم من رؤساء مكتب التعليم ببكين. كان هناك حوالي 20 منهم على التوالي ، رجال ونساء ، صغار وكبار.

حاول تشانغ يي تشجيعها ، “ما الذي لا تعرفه عن ذلك؟ فكر في أي نبات جيد وأي نبات تحب ، ثم اكتب ما هو جيد فيه وكيف هو جميل. هذا كل شيء. هل أنت جيد جدًا في التحدث؟ يجب أن تكون مفرداتك أكبر بكثير من غيرهم في عمرك. يمكنك بالتأكيد القيام بذلك “. كان لدى هذا الطفل الصغير شخص مثل تشانغ يي ، شخص كان جيدًا في التحدث وعمل كمضيف إذاعي ، في نهاية ذكائه. عرف تشانغ يي أن شينشين كانت ذكية بشكل خاص.

استقبل مدرس اللغة بسرعة ، “مدير ليو. مدير لي.”

سخر عدد كبير من الأطفال ، وضحك عدد قليل من البالغين ، مثل والد تونغ تونغ ، مع الأطفال. لقد بدوا مع ازدراء! كان الطفل الفاسد طفل فاسد! لم يتمكنوا من فعل أي شيء! أي نوع من التكوينات السيئة كان هذا !؟ ألا تشعر بالخجل من استخدامه للمقارنة مع تكوين طفلي؟

قام مدير المدرسة الابتدائية التجريبية الثانية لي بتخفيض يديه ، “استمروا. لا داعي للقلق بشأننا.”

والد تونغتونغ التي كانت إلى جانبها ، نظرت إلى راو تشينشين وتشانغ يي. كان منظره باردًا بعض الشيء وقال بسخرية: “هذا صحيح ؛ أريد أيضًا أن أسمع كتابة الطالبة تشنشن”. في الفصل الدراسي الأخير ، قامت تشنشن بجعل تونغتونغ تبكي عدة مرات ، لذا من الواضح أن والد تونغ تونغ لم يكن سعيدًا جدًا بها. لقد وجد عمداً خطأً معهم ، “وصي تشينشين ، هل انتهيت بالفعل؟ ثم اقرأها للمعلم. يمكن القول أن أداء شينشين التعليمي” رائع “، لذلك يجب أن يكون تكوينها جيدًا!”

كما وقف المعلمة النموذجية ، تشاو مي ، للترحيب بهم وأظهر لهم المقاعد التي تم ترتيبها مسبقًا في الجزء الخلفي من الفصل ، “يرجى الجلوس علي المقعد ،جميع الأطفال يكتبون مقالًا لصف اللغة الخاصة بهم.”

حاول تشانغ يي تشجيعها ، “ما الذي لا تعرفه عن ذلك؟ فكر في أي نبات جيد وأي نبات تحب ، ثم اكتب ما هو جيد فيه وكيف هو جميل. هذا كل شيء. هل أنت جيد جدًا في التحدث؟ يجب أن تكون مفرداتك أكبر بكثير من غيرهم في عمرك. يمكنك بالتأكيد القيام بذلك “. كان لدى هذا الطفل الصغير شخص مثل تشانغ يي ، شخص كان جيدًا في التحدث وعمل كمضيف إذاعي ، في نهاية ذكائه. عرف تشانغ يي أن شينشين كانت ذكية بشكل خاص.

قال المدير ليو من مكتب التعليم بسرور ، “هذا رائع. علينا أن نسمع بعض مقالات الأطفال. ”

كما وقف المعلمة النموذجية ، تشاو مي ، للترحيب بهم وأظهر لهم المقاعد التي تم ترتيبها مسبقًا في الجزء الخلفي من الفصل ، “يرجى الجلوس علي المقعد ،جميع الأطفال يكتبون مقالًا لصف اللغة الخاصة بهم.”

اكتسح تشانغ يي رؤيته للخلف وفهم أنه من المحتمل أن يكون قد قام بترتيب صف عرض بسبب زيارة القادة. إيه ، كان هذا مزعجا للغاية. كانت الشكليات حقا مؤلمة في المؤخرة.

“أبي ، أريد أن أكتب عن الورود!”

بعد ذلك بوقت قصير ، نظرت معلمة اللغة إلى ساعتها ، “حسنًا ، لقد أوشك الوقت على الانتهاء. من أنهى الكتابة ، يرجى رفع يديك. سأقرأه. نظرًا لأن هذا فصل تجريبي ، تم وضعه لأول مرة لكتابة مقال اليوم سيتم بثها خلال فترة بث المدرسة. هذه فرصة نادرة “.

في هذه اللحظة ، كان مدرس اللغة قد أخذ التكوين بالفعل من أيدي شينشين. في اللحظة التي نظرت فيها إلى الورقة ، كانت في حالت ذهول في البداية. لم يكن هناك شيء آخر. كانت هناك العديد من الكلمات في هذا التكوين ، وقد تجاوزت 200 كلمة. كتبت الكثير من الكلمات؟ يمكنك كتابة الكثير من الكلمات فقط لتكملة نبات؟ ثم قرأت بنبرة متشككة ، “العنوان:” تحية للحور الأبيض “. الحور الأبيض ليس شجرة عادية. دعني أغني مدحها!”

عندما سمعوا ، أصبح الأطفال متحمسين!

وصل مدير المدرسة ، مع العديد من الأشخاص الذين بدوا وكأنهم من رؤساء مكتب التعليم ببكين. كان هناك حوالي 20 منهم على التوالي ، رجال ونساء ، صغار وكبار.

“لقد انتهيت من الكتابة!”

سأل تشانغ يي ، “ماذا؟”

“لقد انتهيت من الكتابة أيضًا!”

رنت نغمة موسيقية مألوفة. دخلت معلمة تبلغ من العمر أربعين عامًا تحمل بعض خطط الدروس إلى الفصل الدراسي ، “صباح الخير يا طلاب”.

“اقرأ لي أولا! اقرأ لي أولا!”

قال المدير ليو من مكتب التعليم بسرور ، “هذا رائع. علينا أن نسمع بعض مقالات الأطفال. ”

كان الجميع متحمسين للغاية. كان لدى جميع الأطفال الرغبة في إظهار ما يمكنهم فعله.

1 مقال …..

كان المدير لي سعيدا للغاية. وأخبر القائد ، “المخرج ليو ، هذا أفضل صف تجريبي في مدرستنا للصف الثاني. جميع الأطفال متحمسين للغاية.”

عندما خرجت الجملة الأولى ، كان الجميع مستمتعين.

“رأيت ذلك”. وأشاد المدير ليو “جيد جدا”.

المعلمة المسؤولة ، تشاو مي ، التي كان في الجزء الخلفي من الفصل ، كانت غاضبة بعض الشيء. أي نوع من الوالدين كان هذا !؟ لماذا يجب عليك معاملة طفل شخص آخر مثل هذا؟ هل هناك حاجة للسخرية من الآخرين؟ نعم ، قد يكون لتشنشن فم حاد ، وقد جعل طفلك يبكي ، لكن ألا تعلم أنه لا يجب أن تسيء لأطفال؟ علاوة على ذلك ، كان هذا أيضًا شأن الاطفال. لماذا يجب عليك ، كشخص بالغ ، التدخل ومساعدة طفلك على التنمر على شخص آخر؟ ما نوع هذه الكلمات !؟ منذ أن عرفت بخلفية وتاريخ عائلة راو شينشين ، تغير موقف تشاو مي تجاه شينشين تمامًا. أصبحت أيضًا متسامحة جدًا.

فقط راو تشينشن خفضت رأسها ولم تصدر صوتًا. كان كتابها لا يزال فارغًا. عندما نظرت شينشين حولها ورأت زملائها في المدرسة يرفعون أيديهم ، كانت تتابع فمها ببطء.

“اقرأ لي أولا! اقرأ لي أولا!”

لم يكن تشانغ يي يتحمل رؤية هذا. لقد عض أسنانه ولم يعد يهتم ، إذا كان علي أن أكتب ، فليكن. لا تستطيع هذه الطفلة أن تفقد ثقتها أمام زملائها. علاوة على ذلك ، كان مدرس اللغة غاضب من قبل شينشين من قبل. إذا كانت ستفركها ، فسيتم نبذ تشنشن. كان هذا شيئًا لم يرغب تشانغ يي في رؤيته يحدث. كانت العمة صاحبة الأرض تساعده دائمًا عندما كان في أدنى مستوياته. لقد كلفته الأخت الكبرى راو لرعاية الطفل ، لذلك لن يسمح تشانغ يي بالتأكيد للطفل بالمعاناة أثناء رعايته.

“لقد انتهيت من الكتابة أيضًا!”

“تشنشن” همس تشانغ يي ، “سوف أقرأ وانت تكتبين”.

نوعا ما هل لانني لم اترجم الرواية منذ مدة ام انها صارت اكثر صعوبة ???

تابعت شينشين فمها وأومأت. لمرة واحدة ، لم تدحض كلمات تشانغ يي.

سأل تشانغ يي ، “ماذا؟”

ولكن ماذا يجب أن يكتبوا؟ أي نوع من النبات؟ كان رأس تشانغ يي فارغًا أيضًا. ولكن فجأة ، كانت لديه فكرة. نعم ، هذا هو!

“أريد أيضًا أن أسمع مقال تشينشن!”

وحث شينشن “تشانغ يي”.

كان تشانغ يي يبصق على أي شخص قد يجد خطأ في هذا المقال. لم يكن “تحية للحور الأبيض” لغة منمقة ، ولم يكن لديه أيضًا مفردات معقدة ، ولكن لهذا السبب تم إبراز قيمة هذا المقال. عندها فقط يمكن أن تسلط الضوء على القيمة الأيديولوجية والتربوية والأدبية للمقال!

“حسنا ، لا تستعجلني. لدي شيء.” قال تشانغ يي ، “الموضوع -” تحية للحور الأبيض “. الحور الأبيض ليس شجرة عادية. دعني أغني مديحها.”

ابتسم أب وأم ديدي أيضا. شعروا بالفخر لابنهم.

كانت كتابة تشنشن سريعة للغاية. مع بعض ضربات القلم ، تم القبض عليها.

قال المدير ليو من مكتب التعليم بسرور ، “هذا رائع. علينا أن نسمع بعض مقالات الأطفال. ”

وتابع تشانغ يي: “عندما تسافر بالسيارة عبر هضبة شمال غرب الصين التي لا حدود لها ، كل ما تراه من قبل هو شيء يشبه بطانية صفراء وخضراء ضخمة. الأصفر هو التربة – التربة البكر غير المزروعة. إنه الخارج تغطي هضبة اللوس ، التي تراكمت من قبل الطبيعة الأم منذ عدة مئات الآلاف من السنين. الحقول الخضراء هي حقول القمح التي تدل على انتصار الإنسان على الطبيعة. تصبح بحرًا من الأمواج الخضراء المتدرجة كلما كان هناك نسيم ناعم. هنا ، يتم تذكير واحد بالصينيين التعبير “麦浪” ، يعني “تموج القمح” ولا يمكن أن يساعد في الإعجاب ببراعة أجدادنا في صياغة هذه العبارة السعيدة. ”

أخيرًا ، سألت مدرسة اللغة ، “من انتهى ، ولكن لا يسمح لي بقراءته؟”

لم تعرف تشنشن بعض الكلمات ، لأنها لم تتعلمها ، وقد وجهتها تشانغ يي بإرشادات حول كيفية كتابتها

استقبل مدرس اللغة بسرعة ، “مدير ليو. مدير لي.”

“تكريم الحور الأبيض” كان الأكثر غموضا! لكنها كانت الأكثر شهرة!

هناك ، قام مدرس اللغة بالتقاط مقال ديدي ، “رفع ديدي يديه أولاً ، لذا سأقرأ مقاله أولاً.” البنفسجي. “أحب البنفسج. ذات مرة ، أحضرني أبي وأمي في رحلة إلى أوروبا. رأيتها لأول مرة في فناء. لقد كانت جميلة للغاية ….. “بعد أن تلاها ، أشاد مدرس اللغة ،” مكتوب بشكل جيد. كنت أرى قلب ديدي في ذلك ؛ كانت الكلمات جيدة جدًا أيضًا. ”

“الحور الأبيض ليس أشجارًا عادية. لكن هذه الأشجار المشتركة في شمال غرب الصين يتم تجاهلها بقدر تجاهل الفلاحين في الشمال. ومع ذلك ، مثل الفلاحين في الشمال ، فإنهم ينفجرون بالحيوية وقادرون على تحمل أي مشقة أو قمع. وأشيد بهم لأنهم يرمزون إلى فلاحينا في الشمال ، وعلى وجه الخصوص ، روح الأمانة والمثابرة والمضي قدما – روح محورية في نضالنا من أجل التحرر الوطني “.

أفسد ديدي بالثناء.

3 مقالات …..

ابتسم أب وأم ديدي أيضا. شعروا بالفخر لابنهم.

حاول تشانغ يي تشجيعها ، “ما الذي لا تعرفه عن ذلك؟ فكر في أي نبات جيد وأي نبات تحب ، ثم اكتب ما هو جيد فيه وكيف هو جميل. هذا كل شيء. هل أنت جيد جدًا في التحدث؟ يجب أن تكون مفرداتك أكبر بكثير من غيرهم في عمرك. يمكنك بالتأكيد القيام بذلك “. كان لدى هذا الطفل الصغير شخص مثل تشانغ يي ، شخص كان جيدًا في التحدث وعمل كمضيف إذاعي ، في نهاية ذكائه. عرف تشانغ يي أن شينشين كانت ذكية بشكل خاص.

“هناك. رفعت تونغتونغ يدها. دعني ألقي نظرة على مقالة تونغتونغ.” التقط مدرس اللغة مقالة الفتاة الصغيرة “مدح الأرز”. “إن الأرز هو واحد من أغلى الأشجار في العالم. بسبب الإفراط في الحصاد ، لم يعد العديد من الأرز القديم موجودًا … “أنهت القراءة. أضاءت أعين مدرس اللغة ،” مقال تونجتونج أفضل. مقارنة بمقال ديدي ، هناك المزيد من العمق ومفهوم الحفاظ على البيئة. انها حقا جيدة جدا. من فضلك استمر في العمل بجد. ”

لم يخفق قلب تشنشن في إيقاع بينما مررت له قلمها ، “اكتبه لي.”

” شكرا لك يا معلمة. “ابتسمت تونغتونغ. نظرت إلى طاولة شينشين وأعطتها نظرة من الغطرسة ، كما كانت تتباهى. يمكن ملاحظة أن علاقتها مع شينشين لم تكن أيضًا جيدة.

عندها فقط أدركت أن التكوين لم يكن بسيطًا كما اعتقدت. قد تكون الكلمات بسيطة وغير معقدة ، ولكن كان هناك شيء خاطئ فيها!

1 مقال …..

لم يخفق قلب تشنشن في إيقاع بينما مررت له قلمها ، “اكتبه لي.”

3 مقالات …..

لم يتفاجأ تشانغ يي بدهشة الجميع. هل كنت أمزح معكم؟ كان هذا هو “تكريم الحور الأبيض”. إذا لم يتذكر خطأ ، كانت هذه مقالة مشهورة في كتب الصف الثاني في العالم. ومؤلفها كان أكثر شهرة: ماو دون!

5 مقالات …..

بعد ذلك بوقت قصير ، نظرت معلمة اللغة إلى ساعتها ، “حسنًا ، لقد أوشك الوقت على الانتهاء. من أنهى الكتابة ، يرجى رفع يديك. سأقرأه. نظرًا لأن هذا فصل تجريبي ، تم وضعه لأول مرة لكتابة مقال اليوم سيتم بثها خلال فترة بث المدرسة. هذه فرصة نادرة “.

تمت قراءة مقال كل طالب.

كان تشانغ يي يبصق على أي شخص قد يجد خطأ في هذا المقال. لم يكن “تحية للحور الأبيض” لغة منمقة ، ولم يكن لديه أيضًا مفردات معقدة ، ولكن لهذا السبب تم إبراز قيمة هذا المقال. عندها فقط يمكن أن تسلط الضوء على القيمة الأيديولوجية والتربوية والأدبية للمقال!

أخيرًا ، سألت مدرسة اللغة ، “من انتهى ، ولكن لا يسمح لي بقراءته؟”

ضحك والد تونغتونغ ، “يا معلم ، نحن جميعًا ننتظر”.

قالت تونغتونغ فجأة بصوت عالٍ: “لم يتم قراءة مقالة راو شينشين بعد”. أشارت إليها.

“بالتأكيد ، هذا جيد.”

والد تونغتونغ التي كانت إلى جانبها ، نظرت إلى راو تشينشين وتشانغ يي. كان منظره باردًا بعض الشيء وقال بسخرية: “هذا صحيح ؛ أريد أيضًا أن أسمع كتابة الطالبة تشنشن”. في الفصل الدراسي الأخير ، قامت تشنشن بجعل تونغتونغ تبكي عدة مرات ، لذا من الواضح أن والد تونغ تونغ لم يكن سعيدًا جدًا بها. لقد وجد عمداً خطأً معهم ، “وصي تشينشين ، هل انتهيت بالفعل؟ ثم اقرأها للمعلم. يمكن القول أن أداء شينشين التعليمي” رائع “، لذلك يجب أن يكون تكوينها جيدًا!”

وقف الجميع في نفس الوقت ، “صباح الخير يا معلم!”

عرف الجميع في الفصل أن أداء تشنشن التعليمي كان سيئًا. في الواقع ، كانت واحدة من الاسوء في الصف!

“هنا ، دع أبي يكتبها لك.”

العديد من الأطفال الذين لم يلعبوا مع شينشين كانوا الآن يشمون ويستهجنون عليها.

سخر عدد كبير من الأطفال ، وضحك عدد قليل من البالغين ، مثل والد تونغ تونغ ، مع الأطفال. لقد بدوا مع ازدراء! كان الطفل الفاسد طفل فاسد! لم يتمكنوا من فعل أي شيء! أي نوع من التكوينات السيئة كان هذا !؟ ألا تشعر بالخجل من استخدامه للمقارنة مع تكوين طفلي؟

“اقرأها يا تشينشن!”

1 مقال …..

“أريد أيضًا أن أسمع مقال تشينشن!”

“تشنشن ، أنت؟” استفسرت معلمة اللغة ، وأشارت أيضًا إلى تشنشن بعيونها ، مشيرة إلى أنه لا بأس إذا قالت للتو انها لم تنته من الكتابة.

لم يرغب مدرس اللغة في قراءة مقال تشينشين. لم يكن الأمر كما لو أنها لم تكن تعرف مستوى اللغة لتشينتشين . كانت أسوأ طالبة في الصف ، ومن المرجح أن تطرد من الفصل التجريبي في العام المقبل. اليوم ، كان ذلك درسًا عامًا ، لذلك مع وجود العديد من المعلمين وقادة المدارس ، وحتى قادة مكتب التعليم الحاليين ، أرادت بطبيعة الحال اختيار أفضل الأعمال التي سيتم قراءتها. من خلال القيام بذلك ، يمكنها إبراز قدراتها التعليمية. ومن ثم ، قالت ، “ربما لم ينته تشنشن من الكتابة”.

“مع جذوع وفروع مستقيمة ، تهدف الحور البيضاء عالية”.

سخر والد تونغتونغ: “لقد رأيتها تتوقف عن الكتابة منذ فترة!”

المتطلبات: يجب كتابة الموضوع بوضوح ، مع استخدام 200 كلمة على الأقل.

المعلمة المسؤولة ، تشاو مي ، التي كان في الجزء الخلفي من الفصل ، كانت غاضبة بعض الشيء. أي نوع من الوالدين كان هذا !؟ لماذا يجب عليك معاملة طفل شخص آخر مثل هذا؟ هل هناك حاجة للسخرية من الآخرين؟ نعم ، قد يكون لتشنشن فم حاد ، وقد جعل طفلك يبكي ، لكن ألا تعلم أنه لا يجب أن تسيء لأطفال؟ علاوة على ذلك ، كان هذا أيضًا شأن الاطفال. لماذا يجب عليك ، كشخص بالغ ، التدخل ومساعدة طفلك على التنمر على شخص آخر؟ ما نوع هذه الكلمات !؟ منذ أن عرفت بخلفية وتاريخ عائلة راو شينشين ، تغير موقف تشاو مي تجاه شينشين تمامًا. أصبحت أيضًا متسامحة جدًا.

الفصل 84 : تشنغ يي يكتب تكوين المدرسة الابتدائية

كان تشانغ يي غاضبًا أيضًا. حدق في والد تونغتونغ. حفيدك أي نوع من الكلمات تقول !؟ هل تجد خطأ معي؟ غرامة!

ابتسم أب وأم ديدي أيضا. شعروا بالفخر لابنهم.

“تشنشن ، أنت؟” استفسرت معلمة اللغة ، وأشارت أيضًا إلى تشنشن بعيونها ، مشيرة إلى أنه لا بأس إذا قالت للتو انها لم تنته من الكتابة.

كان المدير لي سعيدا للغاية. وأخبر القائد ، “المخرج ليو ، هذا أفضل صف تجريبي في مدرستنا للصف الثاني. جميع الأطفال متحمسين للغاية.”

ولكن قبل أن تبدأ تشنشن ، تحدث تشانغ يي ، “طفلي انتهى من الكتابة! لأن الجميع يريد الاستماع إليها ، ثم يرجى قراءتها!”

كان تشانغ يي يبصق على أي شخص قد يجد خطأ في هذا المقال. لم يكن “تحية للحور الأبيض” لغة منمقة ، ولم يكن لديه أيضًا مفردات معقدة ، ولكن لهذا السبب تم إبراز قيمة هذا المقال. عندها فقط يمكن أن تسلط الضوء على القيمة الأيديولوجية والتربوية والأدبية للمقال!

ذهل مدرس اللغة. أيها الأحمق ، هل تقرأها حقًا؟

وحث شينشن “تشانغ يي”.

ضحك والد تونغتونغ ، “يا معلم ، نحن جميعًا ننتظر”.

سأل تشانغ يي ، “ماذا؟”

لم يتحمل قادة مكتب التعليم والمدرسة مشاهدة هذا بعد الآن. شعروا أن بعض الآباء والأمهات يفتقرون إلى الانضباط ، لذلك لم يخططوا لمواصلة الاستماع. نهضوا وكانوا على وشك تفتيش الصفوف الأخرى.

يمدح الحور الأبيض؟

في هذه اللحظة ، كان مدرس اللغة قد أخذ التكوين بالفعل من أيدي شينشين. في اللحظة التي نظرت فيها إلى الورقة ، كانت في حالت ذهول في البداية. لم يكن هناك شيء آخر. كانت هناك العديد من الكلمات في هذا التكوين ، وقد تجاوزت 200 كلمة. كتبت الكثير من الكلمات؟ يمكنك كتابة الكثير من الكلمات فقط لتكملة نبات؟ ثم قرأت بنبرة متشككة ، “العنوان:” تحية للحور الأبيض “. الحور الأبيض ليس شجرة عادية. دعني أغني مدحها!”

نوعا ما هل لانني لم اترجم الرواية منذ مدة ام انها صارت اكثر صعوبة ???

عندما خرجت الجملة الأولى ، كان الجميع مستمتعين.

“انتباه!” صاح ممثل الصف

غناء الحمد الأبيض؟ ولم تكن شجرة عادية؟ انت تمزح! كانت هناك أشجار حور بيضاء لعينة في كل مكان في الشوارع ، وكان معظمها في المناطق الريفية. ما معنى مدح هذا النبات؟ انظر إلى ما يكتبه زملاؤه الآخرون. كتبوا عن بساتين الفاكهة والأرز أو الخزامى. حتى أسوأ الأسوأ كان تمجيد الورود!

في الصباح

ماذا عنك؟

قالت تونغتونغ فجأة بصوت عالٍ: “لم يتم قراءة مقالة راو شينشين بعد”. أشارت إليها.

يمدح الحور الأبيض؟

“هنا ، دع أبي يكتبها لك.”

رجل ، لماذا لم تمدح فضلات النفط في المجاري!

“تشنشن” همس تشانغ يي ، “سوف أقرأ وانت تكتبين”.

سخر عدد كبير من الأطفال ، وضحك عدد قليل من البالغين ، مثل والد تونغ تونغ ، مع الأطفال. لقد بدوا مع ازدراء! كان الطفل الفاسد طفل فاسد! لم يتمكنوا من فعل أي شيء! أي نوع من التكوينات السيئة كان هذا !؟ ألا تشعر بالخجل من استخدامه للمقارنة مع تكوين طفلي؟

كانت معلمة الصف ، تشاو مي ، تجلس في الجزء الخلفي من الفصل الدراسي ، تراقب أداء كل طالب.

شعر معلم اللغة أيضًا بوجود مشكلة في التكوين. لم يتم اختيار العنوان بشكل جيد ، ولكن لم يكن هناك طريقة أخرى. مع وجود عدد قليل من الآباء يجبرون الوضع عن قصد ، كان عليها أن تستمر في القراءة ، ولكن كلما قرأت أكثر ، أصبحت أكثر دهشة. أصبح تعبيرها متفاجئًا أكثر فأكثر!

قام مدرس اللغة بإغلاق كتاب تكوين تشنشن وقال في حالة ذهول: “انتهى”.

هذا …

كان الجميع متحمسين للغاية. كان لدى جميع الأطفال الرغبة في إظهار ما يمكنهم فعله.

كان هذا نثرًا؟

كانت كتابة تشنشن سريعة للغاية. مع بعض ضربات القلم ، تم القبض عليها.

عندها فقط أدركت أن التكوين لم يكن بسيطًا كما اعتقدت. قد تكون الكلمات بسيطة وغير معقدة ، ولكن كان هناك شيء خاطئ فيها!

1 مقال …..

“مع جذوع وفروع مستقيمة ، تهدف الحور البيضاء عالية”.

العنوان: غن الثناء على أي نوع من النباتات.

“الحور الأبيض ليس أشجارًا عادية. لكن هذه الأشجار المشتركة في شمال غرب الصين يتم تجاهلها بقدر تجاهل الفلاحين في الشمال. ومع ذلك ، مثل الفلاحين في الشمال ، فإنهم ينفجرون بالحيوية وقادرون على تحمل أي مشقة أو قمع. وأشيد بهم لأنهم يرمزون إلى فلاحينا في الشمال ، وعلى وجه الخصوص ، روح الأمانة والمثابرة والمضي قدما – روح محورية في نضالنا من أجل التحرر الوطني “.

تابعت شينشين فمها وأومأت. لمرة واحدة ، لم تدحض كلمات تشانغ يي.

“إن المتشددون الرجعيون ، الذين يتكلمون ويضطهدون عامة الناس ، يمكنهم أن يفعلوا كل ما يرغبون في تأبين النخبة النانمو (وهو أيضًا طويل القامة ومستقيم وذو مظهر جيد) وأنظر إلى الحور الأبيض المشترك سريع النمو. – من جهتي ، سيكون عاليًا في مدح هذا الأخير! ”

وحث شينشن “تشانغ يي”.

قام مدرس اللغة بإغلاق كتاب تكوين تشنشن وقال في حالة ذهول: “انتهى”.

لكن تشنشن فقط لم تستطع الكتابة. بقيت هناك لمدة نصف يوم دون كتابة أي شيء. كان من الواضح أن تشنشن كانت تشعر بالإحباط.

لقد انتهت من تلاوة التكوين!

متفاخر! اظهر المزيد لي!

كان الجميع في هذه اللحظة صامتين!

قالت تونغتونغ فجأة بصوت عالٍ: “لم يتم قراءة مقالة راو شينشين بعد”. أشارت إليها.

كان والد تونجتونج مذهولاً!

تابعت شينشين فمها وأومأت. لمرة واحدة ، لم تدحض كلمات تشانغ يي.

كان الآباء الآخرون في حالة ذهول!

“اقرأ لي أولا! اقرأ لي أولا!”

كما وقف مكتب التعليم وقادة المدارس الذين خرجوا للتو من الفصول الدراسية في أماكنهم الأصلية دون سبب. ثم عادوا واحداً تلو الآخر بسرعة. لقد صدموا في الفصول الدراسية ، كما لو أنهم رأوا شبحًا!

عندها فقط أدركت أن التكوين لم يكن بسيطًا كما اعتقدت. قد تكون الكلمات بسيطة وغير معقدة ، ولكن كان هناك شيء خاطئ فيها!

بدأ تشانغ يي في التبجح الذي كان عليه وسخر من الآباء الذين استجوبوا تشنشن معه. هل احتقرتني حقًا ككلب !؟

كما وقف مكتب التعليم وقادة المدارس الذين خرجوا للتو من الفصول الدراسية في أماكنهم الأصلية دون سبب. ثم عادوا واحداً تلو الآخر بسرعة. لقد صدموا في الفصول الدراسية ، كما لو أنهم رأوا شبحًا!

متفاخر! اظهر المزيد لي!

في هذه اللحظة ، كان مدرس اللغة قد أخذ التكوين بالفعل من أيدي شينشين. في اللحظة التي نظرت فيها إلى الورقة ، كانت في حالت ذهول في البداية. لم يكن هناك شيء آخر. كانت هناك العديد من الكلمات في هذا التكوين ، وقد تجاوزت 200 كلمة. كتبت الكثير من الكلمات؟ يمكنك كتابة الكثير من الكلمات فقط لتكملة نبات؟ ثم قرأت بنبرة متشككة ، “العنوان:” تحية للحور الأبيض “. الحور الأبيض ليس شجرة عادية. دعني أغني مدحها!”

تتنافس معي في المؤلفات؟ جميعكم على يقين مضحكون!

كانت معلمة الصف ، تشاو مي ، تجلس في الجزء الخلفي من الفصل الدراسي ، تراقب أداء كل طالب.

لم يتفاجأ تشانغ يي بدهشة الجميع. هل كنت أمزح معكم؟ كان هذا هو “تكريم الحور الأبيض”. إذا لم يتذكر خطأ ، كانت هذه مقالة مشهورة في كتب الصف الثاني في العالم. ومؤلفها كان أكثر شهرة: ماو دون!

ولكن ماذا يجب أن يكتبوا؟ أي نوع من النبات؟ كان رأس تشانغ يي فارغًا أيضًا. ولكن فجأة ، كانت لديه فكرة. نعم ، هذا هو!

كان تشانغ يي يبصق على أي شخص قد يجد خطأ في هذا المقال. لم يكن “تحية للحور الأبيض” لغة منمقة ، ولم يكن لديه أيضًا مفردات معقدة ، ولكن لهذا السبب تم إبراز قيمة هذا المقال. عندها فقط يمكن أن تسلط الضوء على القيمة الأيديولوجية والتربوية والأدبية للمقال!

كان تشانغ يي غاضبًا أيضًا. حدق في والد تونغتونغ. حفيدك أي نوع من الكلمات تقول !؟ هل تجد خطأ معي؟ غرامة!

مقال أثنى على العناصر؟

قام مدير المدرسة الابتدائية التجريبية الثانية لي بتخفيض يديه ، “استمروا. لا داعي للقلق بشأننا.”

“تكريم الحور الأبيض” كان الأكثر غموضا! لكنها كانت الأكثر شهرة!

“أريد أيضًا أن أسمع مقال تشينشن!”

°°°°°°°°°°°°°°°°°

بدأ الجميع في تحريك أقلامهم.

نوعا ما هل لانني لم اترجم الرواية منذ مدة ام انها صارت اكثر صعوبة ???

تابعت شينشين فمها وأومأت. لمرة واحدة ، لم تدحض كلمات تشانغ يي.

Imo zido

في الصباح

خفضت تشنشن صوتها ، “أنا لا أعرف كيف.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط