نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 86

هل يمكنني للحصول على توقيع

هل يمكنني للحصول على توقيع

الفصل 86 : هل يمكنني الحصول على توقيع

تفاخر تشانغ يي ، “هذا صحيح. أنت الوحيدة التي تستمر في الدوس علي. أنا لا أتفاخر بشعبيتي … دعونا لا نتحدث عن ذلك!”

على طول الممر.

كانت تشنشن على عكس نظرائها الذين كانوا معتدلين في مثل هذه الحالة. لا تزال لديها وجهها الصغير الغاضب كما قالت بلا مبالاة ، “مقبول”.

انتهى الدرس العام للصف السادس في وقت مبكر ، لذلك خرج الآباء بالفعل. كانوا يتحدثون في الخارج ، وحتى أولئك الذين يعانون من إدمان التدخين اختبأوا في الحمام للتدخين.

“شينشين! عمك رائع جدا!” ديدي كان أول من دهش.

“إيه؟ لماذا هناك مثل هذه الضجة في الدرجة الأولى؟”

بعد عودته إلى المنزل ، أمسك بطنه وتجشؤ. لقد كان لذيذًا جدًا. قد تكون صاحبة الأرض لا ترحم بكلماتها ، ويمكن أن تكون سلبية بقدر ما تستطيع ، ولكن طبخها كان ممتاز. على أي حال ، استسلم تشانغ يي تمامًا لمهارات الطهي للمالكة. على الرغم من أنه سبق له أن أكل طبخ راو أيمن ، كان من الواضح أنها لم تضع قلبها فيه. كان الأمر كما لو أن الطعام قد أعده شخص مختلف تمامًا. يمكنه ملاحظة أن صاحبة الأرض كانت تستخدم مثل هذه الطريقة لشكره على مساعدته اليوم ، ولهذا السبب بذلت الكثير من الجهد في الوجبة.

“ما الأمر؟ المعلم يعلم؟”

“اليوم رأيت معلمت المعبود تشانغ يي. لأسباب معينة ، لن أقول كيف التقيت به. لكن لحسن الحظ ، تلقيت اثنين من توقيعات المعلم تشانغ يي. ويشرفني جدًا أن أستمعت إلى تشانغ يي يقرأ عمله الجديد على الهواء مباشرة ، وهو نثر. وايبو لا يسمح بعدد كبير من الكلمات ، لذا سأدرج المقال في صورة مرفقة. الكلمات كتبها طفل ، حتى يتمكن الجميع من تجاهل ذلك. ”

“إنه ليس تعليمًا ، لقد سمعت أن الصف التجريبي يقوم بكتابة مقال اليوم.”

“وداعا يا معلم.”

“أوه ، مقال الطالب؟ لنذهب ونلقي نظرة.”

كانت تشنشن على عكس نظرائها الذين كانوا معتدلين في مثل هذه الحالة. لا تزال لديها وجهها الصغير الغاضب كما قالت بلا مبالاة ، “مقبول”.

“حسنا ، ولكن يجب أن نكون هادئين. هناك قادة المدرسة والمعلمين هناك.”

“وداعا يا معلم.”

وسرعان ما خرج عدد من الآباء الفضوليين خارج الصف الأول. لقد حدث أنهم سمعوا قرأة تشانغ يي “تحية للحور الأبيض”!

في هذه اللحظة ، ذهبت المعلمة المسؤولة ، تشاو مي ، بسرعة ، “المعلم تشانغ ، أعطني توقيعك أيضًا. أنا حامي مخلص لقصص أطفالك الخيالية. هور هور ، في ذلك الوقت من أجل” Little Bunnies Be Good “، لقد قمت حتى بتنشيط معلمي المدرسة للتصويت لك. ومع ذلك ، أحب” بياض الثلج والأقزام السبعة “أكثر من غيرها.”

ذهل الآباء الآخرون أيضًا. نظر شخص إلى الوالد الآخر من قبل ، “صديق ، هل أنت متأكد من أن هذه المقطوعة كتبها طالب في مدرسة ابتدائية؟”

أحاطتها مجموعة من الفتيان والفتيات بطرح جميع أنواع الأسئلة. كانت ودية للغاية.

مسح الشخص عرقه ، “هذا صحيح ؛ فصفهم لديه تكوين درس عام”.

أحاطتها مجموعة من الفتيان والفتيات بطرح جميع أنواع الأسئلة. كانت ودية للغاية.

كان جميع الآباء يشعرون بالدهشة. هل كان طلاب المدرسة الابتدائية مثيرين للإعجاب هذه الأيام؟

“أوه ، مقال الطالب؟ لنذهب ونلقي نظرة.”

“أوه ، مقال الطالب؟ لنذهب ونلقي نظرة.”

وبعد بضع دقائق، انتهى الدرس العام.

ابتسم مدرس اللغة. “شكرا لجميع الآباء الذين جاءوا. سينتهي درس اليوم هنا ، حتى تتمكن من إحضار أطفالك إلى المنزل. الواجبات المنزلية اليوم هي للجميع لكتابة قطعة عاكسة بعد قراءة” تحية للحور الأبيض “. غدا سأتحقق في الصف “.

“نهاية الفصل الدراسي”.

كانت معدته تنفجر!

“ترتفع.”

ذهل الآباء الآخرون أيضًا. نظر شخص إلى الوالد الآخر من قبل ، “صديق ، هل أنت متأكد من أن هذه المقطوعة كتبها طالب في مدرسة ابتدائية؟”

“وداعا أيها الطلاب.”

ابتسم مدرس اللغة. “شكرا لجميع الآباء الذين جاءوا. سينتهي درس اليوم هنا ، حتى تتمكن من إحضار أطفالك إلى المنزل. الواجبات المنزلية اليوم هي للجميع لكتابة قطعة عاكسة بعد قراءة” تحية للحور الأبيض “. غدا سأتحقق في الصف “.

“وداعا يا معلم.”

ثم لمس تشانغ يي رأس تشينتشين الصغير وقال لمدرسة اللغة ، “هذا الطفل تشينتشين ليس حساساً جداً وغير مطيعاً جداً ، لذلك سأزعجك في المستقبل.”

ابتسم مدرس اللغة. “شكرا لجميع الآباء الذين جاءوا. سينتهي درس اليوم هنا ، حتى تتمكن من إحضار أطفالك إلى المنزل. الواجبات المنزلية اليوم هي للجميع لكتابة قطعة عاكسة بعد قراءة” تحية للحور الأبيض “. غدا سأتحقق في الصف “.

“حسنا ، ولكن يجب أن نكون هادئين. هناك قادة المدرسة والمعلمين هناك.”

في اللحظة التي انتهى فيها الدرس ، كان مقعد شينشين محاطًا بجميع الأطفال الآخرين!

كما شعر تشانغ يي بالارتياح عندما رأى الوضع الحالي. كان يرغب بشدة في رؤية هذا الوغد الصغير لديه علاقات جيد مع زملائها. في الواقع ، كانت تشنشن الصغيرة جميلة ولطيفة ، مثل دمية الخزف ، وربما لم يكن هناك طفل في المدرسة أجمل منها. من وجهة نظر جمالية ، سيكون معظم الناس على استعداد للعب معها ؛ ومع ذلك ، نظرًا لانها كانت باردة جدًا ، وكانت رغم عمرها ، فقد أدى ذلك إلى عدم اختلاطها جيدًا بالآخرين. بعد مسألة اليوم ، كان هناك سبب للاعتقاد بأن علاقات تشنشن الشخصية ستتحسن. كان هذا أيضًا الشيء الوحيد الذي يمكن لـ تشانغ يي يي فعله.

“شينشين! عمك رائع جدا!” ديدي كان أول من دهش.

“وداعا أيها الطلاب.”

كانت تشنشن على عكس نظرائها الذين كانوا معتدلين في مثل هذه الحالة. لا تزال لديها وجهها الصغير الغاضب كما قالت بلا مبالاة ، “مقبول”.

بعد عودته إلى المنزل ، أمسك بطنه وتجشؤ. لقد كان لذيذًا جدًا. قد تكون صاحبة الأرض لا ترحم بكلماتها ، ويمكن أن تكون سلبية بقدر ما تستطيع ، ولكن طبخها كان ممتاز. على أي حال ، استسلم تشانغ يي تمامًا لمهارات الطهي للمالكة. على الرغم من أنه سبق له أن أكل طبخ راو أيمن ، كان من الواضح أنها لم تضع قلبها فيه. كان الأمر كما لو أن الطعام قد أعده شخص مختلف تمامًا. يمكنه ملاحظة أن صاحبة الأرض كانت تستخدم مثل هذه الطريقة لشكره على مساعدته اليوم ، ولهذا السبب بذلت الكثير من الجهد في الوجبة.

“هل عمك نجم؟” سأل صبي آخر ، “لماذا يعرفه المدير والمعلمين؟”

“بعد رؤية” تحية للحور الأبيض “، اتت فجأة هذه الكلمات ،” تحية لتشانغ يي “. أي نوع من المواهب اللازمة لإنشاء العديد من الأعمال التي تستحق أن تكون كلاسيكية !؟

احتفظت تشينشين بهدوء بقلمها الرصاص وكتبها قائلة: “أعتقد ذلك. لم أكن أعلم أنه مشهور بهذه الدرجة”

أحاطتها مجموعة من الفتيان والفتيات بطرح جميع أنواع الأسئلة. كانت ودية للغاية.

“تشنشن ، لنذهب إلى المنزل معًا.”

“أوه ، مقال الطالب؟ لنذهب ونلقي نظرة.”

“أريد أن أذهب أيضا. دع والدي يقودنا إلى المنزل.”

“شكرا لك!” كانت مدرسة اللغة متحمسة بشكل خاص.

“تشنشن ، تشنشن ، هل تريدين القدوم إلى منزلي واللعب؟ منزلي قريب.”

“وداعا أيها الطلاب.”

أحاطتها مجموعة من الفتيان والفتيات بطرح جميع أنواع الأسئلة. كانت ودية للغاية.

على طول الممر.

كما شعر تشانغ يي بالارتياح عندما رأى الوضع الحالي. كان يرغب بشدة في رؤية هذا الوغد الصغير لديه علاقات جيد مع زملائها. في الواقع ، كانت تشنشن الصغيرة جميلة ولطيفة ، مثل دمية الخزف ، وربما لم يكن هناك طفل في المدرسة أجمل منها. من وجهة نظر جمالية ، سيكون معظم الناس على استعداد للعب معها ؛ ومع ذلك ، نظرًا لانها كانت باردة جدًا ، وكانت رغم عمرها ، فقد أدى ذلك إلى عدم اختلاطها جيدًا بالآخرين. بعد مسألة اليوم ، كان هناك سبب للاعتقاد بأن علاقات تشنشن الشخصية ستتحسن. كان هذا أيضًا الشيء الوحيد الذي يمكن لـ تشانغ يي يي فعله.

“عمل المعلم تشانغ الجديد؟”

كانت تونغتونغ ووالدها صامتين بالفعل في هذه اللحظة. أخرج الأب ابنته من الصف. لم يكن يريد البقاء لفترة أطول ، لأنه شعر بالخزي.

“حسنا ، ولكن يجب أن نكون هادئين. هناك قادة المدرسة والمعلمين هناك.”

“المعلم تشانغ يي!” ذهبت مدرسة اللغة فجأة.

تشانغ يي “…”

توقف تشانغ يي ، الذي كان على وشك إعادة الطفل إلى المنزل ، في مساراته. وأشار إلى أنها قالت شيئًا في الصف ، شيء عن التحدث بعد الصف. ثم سأل ، “يا معلمة ، في السابق ، كنت تقولين؟”

كان جميع الآباء يشعرون بالدهشة. هل كان طلاب المدرسة الابتدائية مثيرين للإعجاب هذه الأيام؟

كانت مدرسة اللغة محرجة بعض الشيء. لم تكن تبدو أكبر بكثير من تشانغ يي ، ولم تخرج أيضًا لأكثر من عامين. بعد أن ترددت للحظة ، أصدرت كتابًا ، “في الواقع ، في الواقع ، لا شيء مهم ، فقط … أنا أحب قصائدك بشكل خاص. لقد رأيت” أغنية العاصفة ” و “جيل” أكثر من عشر مرات. يمكنني حتى قراءتها دون أي خطأ الآن. خاصة “الماء الميت” الذي قرأته قبل بضعة أيام .. أنا أحب ذلك كثيرًا. أنا أحد المعجبين المتشددين بك! ”

تفاخر تشانغ يي ، “هذا صحيح. أنت الوحيدة التي تستمر في الدوس علي. أنا لا أتفاخر بشعبيتي … دعونا لا نتحدث عن ذلك!”

عند سماع هذا ، شعر تشانغ يي بالحرج ، “آه؟ شكرا لك ، .”

بعد ذلك ، ابتسمت راو تشينشين ، التي دخلت لتوها ، وهي تبتسم ، “هور هور”.

أمسكت مدرسة اللغة الكتاب ونظرت إليه ، “هل يمكنني أن أحصل على توقيع شخصي؟ زوجي أيضًا معجب بك. إنه يحب” Ghost Blows Out the Light “. ويظل مستيقظًا في وقت متأخر كل ليلة للتناغم معه. لم يغب عن حلقة واحدة! ”

°°°°°°°°°°°°°°°°°

تشانغ يي تولى الكتاب على الفور ، “بالتأكيد لا توجد مشكلة على الإطلاق. كم تريد؟”

تم نشر نص “تحية للحور الأبيض” بالكامل.

“واحد … لا ، اثنان سيكونان أفضل.” كانت مدرسة اللغة سعيدة للغاية لأنها مرت عليه بقلم.

توقف تشانغ يي ، الذي كان على وشك إعادة الطفل إلى المنزل ، في مساراته. وأشار إلى أنها قالت شيئًا في الصف ، شيء عن التحدث بعد الصف. ثم سأل ، “يا معلمة ، في السابق ، كنت تقولين؟”

لم تكن كلمات تشانغ يي مكتوبة بشكل جيد للغاية ، ولكن هذه كانت خط يده العادي. عندما يتعلق الأمر بالتوقيعات ، قد يبدو الأمر مضحكًا ، لكن هذا الوغد مارسه عمدا من قبل. كان يرغب في أن يكون مشهورًا منذ صغره ، ويتخيل أن يُطلب منه توقيعه يومًا ما. وأخيراً تم تحقيق أمنيته اليوم. تعال للتفكير في الأمر ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يطلب فيها أحد المعجبين توقيعه. كان يوم يستحق التذكر.

“وداعا يا معلم.”

“هذا هو التوقيع.” أعاد تشانغ يي الكتاب لها.

عادت راو تشينشن إلى غرفتها. دخل تشانغ يي المطبخ مع راو أيمن ، على أمل المساعدة. لكن عندما لاحظ أن الطاولة كانت مليئة بالأطباق ، أصيب بصدمة. ” المالكة ، ما هي المناسبة اليوم؟ لماذا يوجد العديد من الأطباق؟ هل يأتي شخص آخر؟ كم عدد الأشخاص الذين يأكلون؟”

“شكرا لك!” كانت مدرسة اللغة متحمسة بشكل خاص.

ذهل الآباء الآخرون أيضًا. نظر شخص إلى الوالد الآخر من قبل ، “صديق ، هل أنت متأكد من أن هذه المقطوعة كتبها طالب في مدرسة ابتدائية؟”

أعطتها تشينتشين لمحة باردة.

قاد تشانغ يي الطفل خارج الفصول الدراسية.

ثم لمس تشانغ يي رأس تشينتشين الصغير وقال لمدرسة اللغة ، “هذا الطفل تشينتشين ليس حساساً جداً وغير مطيعاً جداً ، لذلك سأزعجك في المستقبل.”

مسح الشخص عرقه ، “هذا صحيح ؛ فصفهم لديه تكوين درس عام”.

“أنت على الرحب والسعة.” قالت مدرسة اللغة على الفور ، “لا تقلق. بالتأكيد سأعلم الطفل جيدًا.” بقول ذلك ، همست ، ولاحظت أنه لم يكن هناك بالغون حولها ، “في الواقع ، مع نتائج شينشين ، قد يتم نقلها خارج الفصل التجريبي من هذا الفصل الدراسي أو في الفصل التالي ، ولكن … سأساعد بالتأكيد شينشين على القتال من أجل ذلك ، حتى لا يتم نقلها. ”

كانت مدرسة اللغة محرجة بعض الشيء. لم تكن تبدو أكبر بكثير من تشانغ يي ، ولم تخرج أيضًا لأكثر من عامين. بعد أن ترددت للحظة ، أصدرت كتابًا ، “في الواقع ، في الواقع ، لا شيء مهم ، فقط … أنا أحب قصائدك بشكل خاص. لقد رأيت” أغنية العاصفة ” و “جيل” أكثر من عشر مرات. يمكنني حتى قراءتها دون أي خطأ الآن. خاصة “الماء الميت” الذي قرأته قبل بضعة أيام .. أنا أحب ذلك كثيرًا. أنا أحد المعجبين المتشددين بك! ”

قال تشانغ يي ، “ثم يجب أن أشكرك.”

Imo zido

في هذه اللحظة ، ذهبت المعلمة المسؤولة ، تشاو مي ، بسرعة ، “المعلم تشانغ ، أعطني توقيعك أيضًا. أنا حامي مخلص لقصص أطفالك الخيالية. هور هور ، في ذلك الوقت من أجل” Little Bunnies Be Good “، لقد قمت حتى بتنشيط معلمي المدرسة للتصويت لك. ومع ذلك ، أحب” بياض الثلج والأقزام السبعة “أكثر من غيرها.”

كانت المرأتان مليئتان من الضحك في نفس الوقت تقريبا. حتى تعبيراتهم بدت متطابقة ، كما لو كانت نسخًا كربونية ، مما جعل تشانغ يي مكتئبًا للغاية.

“ثم يجب أن أقدم لك توقيع. شكرا لك على الدعم.” أعطى تشانغ يي توقيعًا لـ تشاو مي.

هذا الفصل ترجمته البارحة لكنني لم اضعه الا اليوم

بعد الانتهاء من هذا ، ودع تشانغ يي قلة من المعلمين وتواصل بين يديه ، قائلاً لـ شينشين ، “لنذهب. حان وقت تناول الغداء في المنزل.”

تشانغ يي “…”

كشفت تشنشن مرة أخرى عن عيون الازدراء ، لكنها ما زالت تضع يدها الصغيرة بطاعة في يد تشانغ يي الكبيرة ، مما يسمح له بمسك يدها.

في بيته.

قاد تشانغ يي الطفل خارج الفصول الدراسية.

“هل عمك نجم؟” سأل صبي آخر ، “لماذا يعرفه المدير والمعلمين؟”

وكان الآباء والأطفال الآخرون الذين لم يغادروا يراقبونهم أثناء مغادرتهم ، بينما ناقشوا أمرهم.

“بعد رؤية” تحية للحور الأبيض “، اتت فجأة هذه الكلمات ،” تحية لتشانغ يي “. أي نوع من المواهب اللازمة لإنشاء العديد من الأعمال التي تستحق أن تكون كلاسيكية !؟

بعد الظهر.

تشانغ يي “…”

مع وصول الاثنين إلى الطابق السفلي ، أخذوا مصعدًا فوق المبنى.

“كيف لا يستطيع؟ لم تكن” أغنية العاصفة “قصيدة نثرية؟ إنه نفسها.”

تفاخر تشانغ يي ، “كيف كان الأمر ، أيها الوغد الصغير؟ الآن أنت تعرف روعة العم تشانغ ، أليس كذلك؟ لا تكن غير مهذب للغاية لعمك تشانغ في المستقبل. يجب أن تتعلم أن تكون محترمًا لشيوخك.”

“إيه؟ لماذا هناك مثل هذه الضجة في الدرجة الأولى؟”

ابتسمت تشنشن “هور هور”.

تشانغ يي تولى الكتاب على الفور ، “بالتأكيد لا توجد مشكلة على الإطلاق. كم تريد؟”

تشانغ يي “…”

“نهاية الفصل الدراسي”.

مع وصول المصعد إلى الطابق ، قادها تشانغ يي إلى منزل صاحبة الأرض وضغط على جرس الباب.

“واحد … لا ، اثنان سيكونان أفضل.” كانت مدرسة اللغة سعيدة للغاية لأنها مرت عليه بقلم.

بعد فترة وجيزة ، فتحت راو أيمين ، التي كانت ترتدي مئزرًا و قيدت شعرها ، “لقد عدت؟ اغسل يديك واستعد لتناول الطعام.”

الفصل 86 : هل يمكنني الحصول على توقيع

عادت راو تشينشن إلى غرفتها. دخل تشانغ يي المطبخ مع راو أيمن ، على أمل المساعدة. لكن عندما لاحظ أن الطاولة كانت مليئة بالأطباق ، أصيب بصدمة. ” المالكة ، ما هي المناسبة اليوم؟ لماذا يوجد العديد من الأطباق؟ هل يأتي شخص آخر؟ كم عدد الأشخاص الذين يأكلون؟”

“كيف لا يستطيع؟ لم تكن” أغنية العاصفة “قصيدة نثرية؟ إنه نفسها.”

قامت راو ايمين بقلي بعض الخضار كما قالت ، “نحن الثلاثة فقط”.

لم تنظر إليه راو أيمين حتى ، “لماذا تقول الكثير من الهراء؟ فقط انتظر وتناول الطعام.” وقفت وهي تقول: “اتصلت بي مدرسة تشينشن الآن وأخبرتني بما حدث في المدرسة. ليس سيئًا ؛ لم أكن أعرف أنك مشهور جدًا. حتى المعلمة تعرفك؟”

“ثم هذا كثير جدا. كيف يمكن أن يكون لدينا نحن الثلاثة شهية كبيرة؟” وجد تشانغ يي أنها باهظة.

ثم لمس تشانغ يي رأس تشينتشين الصغير وقال لمدرسة اللغة ، “هذا الطفل تشينتشين ليس حساساً جداً وغير مطيعاً جداً ، لذلك سأزعجك في المستقبل.”

لم تنظر إليه راو أيمين حتى ، “لماذا تقول الكثير من الهراء؟ فقط انتظر وتناول الطعام.” وقفت وهي تقول: “اتصلت بي مدرسة تشينشن الآن وأخبرتني بما حدث في المدرسة. ليس سيئًا ؛ لم أكن أعرف أنك مشهور جدًا. حتى المعلمة تعرفك؟”

في اللحظة التي انتهى فيها الدرس ، كان مقعد شينشين محاطًا بجميع الأطفال الآخرين!

تفاخر تشانغ يي ، “هذا صحيح. أنت الوحيدة التي تستمر في الدوس علي. أنا لا أتفاخر بشعبيتي … دعونا لا نتحدث عن ذلك!”

وكان الآباء والأطفال الآخرون الذين لم يغادروا يراقبونهم أثناء مغادرتهم ، بينما ناقشوا أمرهم.

تجاهلته راو أيمين “هور هور”.

الشخص الذي نشرها كان يسمى “سماء الأطفال”.

بعد ذلك ، ابتسمت راو تشينشين ، التي دخلت لتوها ، وهي تبتسم ، “هور هور”.

“تشانغ يي يعرف أيضا كيف يكتب النثر؟”

كانت المرأتان مليئتان من الضحك في نفس الوقت تقريبا. حتى تعبيراتهم بدت متطابقة ، كما لو كانت نسخًا كربونية ، مما جعل تشانغ يي مكتئبًا للغاية.

في هذه اللحظة ، ذهبت المعلمة المسؤولة ، تشاو مي ، بسرعة ، “المعلم تشانغ ، أعطني توقيعك أيضًا. أنا حامي مخلص لقصص أطفالك الخيالية. هور هور ، في ذلك الوقت من أجل” Little Bunnies Be Good “، لقد قمت حتى بتنشيط معلمي المدرسة للتصويت لك. ومع ذلك ، أحب” بياض الثلج والأقزام السبعة “أكثر من غيرها.”

*أنت هور هور! عائلتك اللعينة كلها هي هور هور!

كانت مدرسة اللغة محرجة بعض الشيء. لم تكن تبدو أكبر بكثير من تشانغ يي ، ولم تخرج أيضًا لأكثر من عامين. بعد أن ترددت للحظة ، أصدرت كتابًا ، “في الواقع ، في الواقع ، لا شيء مهم ، فقط … أنا أحب قصائدك بشكل خاص. لقد رأيت” أغنية العاصفة ” و “جيل” أكثر من عشر مرات. يمكنني حتى قراءتها دون أي خطأ الآن. خاصة “الماء الميت” الذي قرأته قبل بضعة أيام .. أنا أحب ذلك كثيرًا. أنا أحد المعجبين المتشددين بك! ”

“اليوم رأيت معلمت المعبود تشانغ يي. لأسباب معينة ، لن أقول كيف التقيت به. لكن لحسن الحظ ، تلقيت اثنين من توقيعات المعلم تشانغ يي. ويشرفني جدًا أن أستمعت إلى تشانغ يي يقرأ عمله الجديد على الهواء مباشرة ، وهو نثر. وايبو لا يسمح بعدد كبير من الكلمات ، لذا سأدرج المقال في صورة مرفقة. الكلمات كتبها طفل ، حتى يتمكن الجميع من تجاهل ذلك. ”

في بيته.

“نهاية الفصل الدراسي”.

بعد عودته إلى المنزل ، أمسك بطنه وتجشؤ. لقد كان لذيذًا جدًا. قد تكون صاحبة الأرض لا ترحم بكلماتها ، ويمكن أن تكون سلبية بقدر ما تستطيع ، ولكن طبخها كان ممتاز. على أي حال ، استسلم تشانغ يي تمامًا لمهارات الطهي للمالكة. على الرغم من أنه سبق له أن أكل طبخ راو أيمن ، كان من الواضح أنها لم تضع قلبها فيه. كان الأمر كما لو أن الطعام قد أعده شخص مختلف تمامًا. يمكنه ملاحظة أن صاحبة الأرض كانت تستخدم مثل هذه الطريقة لشكره على مساعدته اليوم ، ولهذا السبب بذلت الكثير من الجهد في الوجبة.

أعطتها تشينتشين لمحة باردة.

لذيذ!

كانت معدته تنفجر!

“وداعا يا معلم.”

صعد تشانغ يي أمام جهاز الكمبيوتر الخاص به. أثناء هضمه ، تصفح الإنترنت. منذ أن دخل في تصنيف المشاهير بالقائمة الإلكترونية ، كان هناك العديد من الأشخاص الذين قاموا @ له. لم يجدها متعبة ، ونظر إلى كل واحد منهم. بعد قضاء ساعة ، رأى أخيرًا آخرها وركز على الفور.

الشخص الذي نشرها كان يسمى “سماء الأطفال”.

هذا الفصل ترجمته البارحة لكنني لم اضعه الا اليوم

“اليوم رأيت معلمت المعبود تشانغ يي. لأسباب معينة ، لن أقول كيف التقيت به. لكن لحسن الحظ ، تلقيت اثنين من توقيعات المعلم تشانغ يي. ويشرفني جدًا أن أستمعت إلى تشانغ يي يقرأ عمله الجديد على الهواء مباشرة ، وهو نثر. وايبو لا يسمح بعدد كبير من الكلمات ، لذا سأدرج المقال في صورة مرفقة. الكلمات كتبها طفل ، حتى يتمكن الجميع من تجاهل ذلك. ”

تشانغ يي تولى الكتاب على الفور ، “بالتأكيد لا توجد مشكلة على الإطلاق. كم تريد؟”

تم نشر نص “تحية للحور الأبيض” بالكامل.

وسرعان ما خرج عدد من الآباء الفضوليين خارج الصف الأول. لقد حدث أنهم سمعوا قرأة تشانغ يي “تحية للحور الأبيض”!

كانت هذه صورة لدفتر تشينتشين ، تم التقاطها باستخدام هاتف محمول.

صعد تشانغ يي أمام جهاز الكمبيوتر الخاص به. أثناء هضمه ، تصفح الإنترنت. منذ أن دخل في تصنيف المشاهير بالقائمة الإلكترونية ، كان هناك العديد من الأشخاص الذين قاموا @ له. لم يجدها متعبة ، ونظر إلى كل واحد منهم. بعد قضاء ساعة ، رأى أخيرًا آخرها وركز على الفور.

عرف تشانغ يي في الحال أن الشخص الذي نشرها هو مدرسة اللغة. ساعد على الفور عن طريق إحالته.

مسح الشخص عرقه ، “هذا صحيح ؛ فصفهم لديه تكوين درس عام”.

“عمل المعلم تشانغ الجديد؟”

“ثم يجب أن أقدم لك توقيع. شكرا لك على الدعم.” أعطى تشانغ يي توقيعًا لـ تشاو مي.

“تشانغ يي يعرف أيضا كيف يكتب النثر؟”

على طول الممر.

“كيف لا يستطيع؟ لم تكن” أغنية العاصفة “قصيدة نثرية؟ إنه نفسها.”

كانت المرأتان مليئتان من الضحك في نفس الوقت تقريبا. حتى تعبيراتهم بدت متطابقة ، كما لو كانت نسخًا كربونية ، مما جعل تشانغ يي مكتئبًا للغاية.

“لقد رأيت ذلك. إنه مثير للإعجاب حقًا. يبدو بالفعل أنه كتبه المعلم تشانغ يي.”

شيئ مهم

“آه ، المعلم تشانغ أحالها. بالتأكيد عمل المعلم تشانغ يي! ”

عند سماع هذا ، شعر تشانغ يي بالحرج ، “آه؟ شكرا لك ، .”

“الجميع ، ادفعها بسرعة إلى القمة. العمل الكبير التالي بعد” الماء الميت! لا تدعها تغرق! ”

“بعد رؤية” تحية للحور الأبيض “، اتت فجأة هذه الكلمات ،” تحية لتشانغ يي “. أي نوع من المواهب اللازمة لإنشاء العديد من الأعمال التي تستحق أن تكون كلاسيكية !؟

“وداعا يا معلم.”

“هل رأيته حقا؟ كيف يبدو المعلم تشانغ؟ هل هو وسيم؟”

°°°°°°°°°°°°°°°°°

ردت مدرسة اللغة “لا يمكنك أن تصفه بجمال ، ولكن أعتقد أن عينيه ساحرة للغاية. هاها ، زوجي سيعود إلى المنزل قريبًا ، لذلك سأحذف هذا الرد في وقت قصير.”

“واحد … لا ، اثنان سيكونان أفضل.” كانت مدرسة اللغة سعيدة للغاية لأنها مرت عليه بقلم.

بعد ظهر ذلك اليوم ، لم يتلق “تكريمًا للحور الأبيض” العديد من المهاجمين أو النقرات مثل أعمال تشانغ يي السابقة ، ربما لأنها كانت أكثر تربوية في طبيعتها. لكن العديد من المعلمين والعلماء الذين عملوا في التعليم عاملوه ككنز عند إرساله ومناقشته. لم يجتذب جمهورًا كبيرًا ، لكن كان من المدهش أن يحظى بشهرة كبيرة! كان هذا هو عمل تشانغ يي الوحيد الذي لم يكن لديه الكثير من الجدل. أولئك الذين رأوا ذلك لم يكن لديهم أي شك!

“حسنا ، ولكن يجب أن نكون هادئين. هناك قادة المدرسة والمعلمين هناك.”

°°°°°°°°°°°°°°°°°

مسح الشخص عرقه ، “هذا صحيح ؛ فصفهم لديه تكوين درس عام”.

شيئ مهم

هذا الفصل ترجمته البارحة لكنني لم اضعه الا اليوم

تفاخر تشانغ يي ، “كيف كان الأمر ، أيها الوغد الصغير؟ الآن أنت تعرف روعة العم تشانغ ، أليس كذلك؟ لا تكن غير مهذب للغاية لعمك تشانغ في المستقبل. يجب أن تتعلم أن تكون محترمًا لشيوخك.”

انا لم اجلب نقطة جيدة في الامتحان لذلك لدي امتحان اخر و هو امتحان الاستدراكي يوم الاربعاء القادم ان شاء الله رح اترجم فقط فصول من start becauming a mangaka  لان ترجمته سهلة

بعد الظهر.

بعد الامتحان سأكمل الترجمة ??? وايضا لا اعتقد ترجمتي ستكون سريعة مثل الاول الا ان سهرت الليل الله اعلم

بعد فترة وجيزة ، فتحت راو أيمين ، التي كانت ترتدي مئزرًا و قيدت شعرها ، “لقد عدت؟ اغسل يديك واستعد لتناول الطعام.”

°°°°°°°°°°°°°°°°°

عرف تشانغ يي في الحال أن الشخص الذي نشرها هو مدرسة اللغة. ساعد على الفور عن طريق إحالته.

ارجوكم متى ينتهي فصل الادب ده هذا كثير انا لم اعد افهم ترجمتي مع فصل الادب

الفصل التالي رح يكون احسن لانه سيبحث عن العمل

“واحد … لا ، اثنان سيكونان أفضل.” كانت مدرسة اللغة سعيدة للغاية لأنها مرت عليه بقلم.

Imo zido

تجاهلته راو أيمين “هور هور”.

بعد الانتهاء من هذا ، ودع تشانغ يي قلة من المعلمين وتواصل بين يديه ، قائلاً لـ شينشين ، “لنذهب. حان وقت تناول الغداء في المنزل.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط