نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 92

"هذا أيضًا كل شيء"!

"هذا أيضًا كل شيء"!

الفصل 92: “هذا أيضًا كل شيء”!

بالمقارنة مع المخرج وانغ ، ماذا كان !؟

 

بدا تعبير وانغ شويشين قبيحًا على الفور ، لكنه لم يصدر أي صوت!

كان سؤال المقابلة اعجازيا.

هذه … هذه القصيدة …

 

“لم يتم رفض كل استئناف. لا يمكن تعويض كل خسارة ؛ ليس معنى كل هاوية هو الموت. ليس كل حزن سينزل على رؤوس الضعفاء. لا يجب أن يداس كل قلب ونفس ويدفن في الوحل. ليست لكل عاقبة دماء ودموع ، ولكن بدون فرح! ”

نظر الجميع إلى تشانغ يي ، متسائلين كيف كان سيجيب. كان عليه أن ينافس قصيدة قاسية ظهرت في السابق في كتب التدريس ، أشهر قصائد وانغ شويشين ، “كل شيء”.

أنا ، تشانغ يي ، لست كذلك!

 

“حسنًا ، ليتل شو ، فلتفعل ذلك.. ” كان وانغ شويشين في مزاج جيد. لقد كان يقوم بأعمال إدارية طوال هذه السنوات ، لذلك كان عرض أعماله الأدبية مرة أخرى حدثًا نادرًا. كان وانغ شويشين سعيدًا جدًا برؤية تشانغ يي وهو يظل صامتًا ، وينظر إليه مرؤوسوه بإعجاب واحترام.

لم يتحدث تشانغ يي لفترة طويلة.

 

 

لكن فجأة ، حدث مشهد لم يتوقعه أحد.

“كل شىء”؟ لماذا بدت مألوفة جدًا؟

لم يكن هذا مفاجئًا أيضًا. لم تكن الخلفيات الثقافية للعالمين مختلفة كثيرًا. لا تزال الروايات الأربع الكلاسيكية العظيمة ، مثل رومانسية الممالك الثلاث وهامش الماء ، موجودين.

 

 

كان على يقين من أنه سمع هذه القصيدة في مكان ما ، لكنه لم يستطع تذكرها بوضوح. فقال: هل لي ببعض الماء؟

ومع ذلك ، كان حب هو فاي للموهبة عميقًا جدًا. كان لا يزال يبذل قصارى جهده لمساعدة تشانغ يي في القتال “المخرج وانغ. لا يزال ليتل تشانغ صغيرًا ، لذا بغض النظر عن مدى موهبته ، لا يمكنه مقارنتها بك. هذا السؤال صعب للغاية بالفعل. هل يجب علينا تغيير موضوع والسماح لـ ليتل تشانغ بالحرية في موضوع القصيدة؟ ”

 

بالمقارنة مع المخرج وانغ ، ماذا كان !؟

“حسنا.” أدار وانغ شويشين رأسه.

هذه … هذه القصيدة …

 

 

ألقى أحد المقابلين زجاجة من المياه المعدنية الى تشانغ يي.

تجاهل المقابلون والشباب الآخرون تشانغ يي تمامًا. كانوا يعلمون أنه من المستحيل على تشانغ يي محاكاة القصيدة. السبب الوحيد لبقائهم هنا لإجراء مقابلة مع تشانغ يي هو التطبيل(حبيت أحط كلمة مصري) وتملق القائد. لقد أرادوا أن يروا بأم أعينهم كيف هزم زعيمهم تشانغ يي ، الوافد الجديد الذي تم الإشادة به لقدراته الشعرية. علاوة على ذلك ، حتى بدون عامل الإطراء ، كان المخرج وانغ يتمتع بالفوز المطلق!

 

كانت واحدة من أفضل القصائد الحديثة ، ويمكن القول إنه كتب قصيدة من هذا النوع حتى ذروتها. أراد تشانغ يي استخدام بصيرته الأدبية من “كل شيء” كموضوع لتأليف قصيدة تتجاوز “كل شيء”؟ كان ذلك مستحيلاً!

استغل تشانغ يي الوقت لشرب الماء وفتح حلقة لعبته واشترى “كبسولة بحث الذاكرة”.

 

أغمض عينيه متظاهرا أنه غارق في التفكير. في الواقع ، لقد ابتلع الكبسولة أثناء شرب الماء. كان يبحث في ذكريات دماغه ، وفي النهاية فتح تشانغ يي عينيه. لقد وجد الذاكرة المناسبة وتذكر أخيرًا لماذا بدت هذه القصيدة مألوفة جدًا!

قال هو فاي ، “لكن لمحاكاة قصيدة كلاسيكية دخلت حتى في كتب التدريس، فإن ليتل تشانغ سوف …”

 

 

اللعنة ما هذا!

 

 

 

ألم تكن هذه “كل شيء” لباي داو !؟

 

 

 

ومع ذلك ، هناك بعض الاختلافات الطفيفة!

 

 

 

على سبيل المثال في عالمه ، كتب باي داو ،

كشف المقابلون الآخرون مرة أخرى عن تقديسهم. تحركت أفواههم بلطف كأنهم يتذوقون القصيدة وكانوا يتلونها مع الشباب.

“كل مصير مقدر. كل سحابة ستعبر. كل بداية لها نهاية. كل بحث سيصل”.

 

 

عبس الشاب.

أما بالنسبة لقصيدة وانغ شويشين ، فقد كانت

 

“كل شيء مصير. كل شيء غير واقعي. كل شيء ليس له نهاية. كل شيء ليس له منزل للعودة إليه “.

 

قد يبدوان من النظرة الأولى أنهما مختلفتان، لكن تنسيقهما والمعنى كانا متشابهين تقريبًا. كانت الفكرة الأساسية مماثلة.

 

كان أحد السطور يقول، “كل إيمان يأتي مع الشوق” ، متطابقًا في كلتا القصيدتين. لم تكن هناك كلمة واحدة مختلفة!

 

 

 

هذا العالم أيضا لديه شيء مشابه “كل شيء”؟

قال هو فاي ، “لكن لمحاكاة قصيدة كلاسيكية دخلت حتى في كتب التدريس، فإن ليتل تشانغ سوف …”

 

لوح وانغ شويشين بيده لمنع هو فاي من الاستمرار. نظر إلى تشانغ يي ، “لا بأس ، ليتل تشانغ. خذ وقتك في التفكير. لسنا بعجله من امرنا. هور هور. في عمرك ، ربما لم تسمع ق بهذه القصيدة. عندما كنت في المدرسة الثانوية ، ربما لم تتضمن المواد الخاصة بالتدريس “كل شيء”. إذا لم تلتقط كل شيء (المقصود محتوى القصيدة)، يمكنني أن أقرأها لك مرة أخرى “.

ومع ذلك ، لم يكن هناك باي داو ، ولكن وانغ شويشين؟

قال هو فاي ، “لكن لمحاكاة قصيدة كلاسيكية دخلت حتى في كتب التدريس، فإن ليتل تشانغ سوف …”

 

 

لم يكن هذا مفاجئًا أيضًا. لم تكن الخلفيات الثقافية للعالمين مختلفة كثيرًا. لا تزال الروايات الأربع الكلاسيكية العظيمة ، مثل رومانسية الممالك الثلاث وهامش الماء ، موجودين.

 

ربما كان ذلك لأن الروايات الأربع الكلاسيكية الكبرى كان لها تأثير قوي للغاية متأصل في تاريخ العالم، لذلك لم تكن هناك طريقة لتغييرهم. لذلك لم يتم تعديلهم بواسطة حلقة اللعبة. ثم كان من الطبيعي أن يكون هناك أعمال أدبية مماثلة من كلا العالمين.

 

بالطبع ، كانوا متشابهين فقط. في عالم تشانغ يي ، كان باي داو شاعراً مشهوراً للغاية. من حيث النص والعمق ، كان تشانغ يي يعتقد بوضوح أن “كل شيء” لباي داو كان أفضل بكثير من “كل شيء” لـ وانغ شويشين!

كفاية كده النهاردة

 

 

هذا هو السؤال؟

كان يعلم أن هناك الكثيرين لم يحبوه أو يمقتونه أو حتى يكرهونه.

 

لقد استخدم منظوره النقدي لتفقد العلاقات الأخلاقية والاجتماعية بين الأشخاص ، وكذلك الشرارات التي ظهرت عندما تصادم الناس. كما أنه تفكر في اللاوعي فوق الحب ، والحرية ، والفرح ، والألم ، والأمل ، والموت ، وكلها عوامل مشتركة في الحياة البشرية.

ضحك تشانغ يي لأنه لم يستطع السيطرة على نفسه.

 

 

لم يكن هذا مفاجئًا أيضًا. لم تكن الخلفيات الثقافية للعالمين مختلفة كثيرًا. لا تزال الروايات الأربع الكلاسيكية العظيمة ، مثل رومانسية الممالك الثلاث وهامش الماء ، موجودين.

اعتُبرت قصيدة “كل شيء” لباي داو مشهورة جدًا ، لكن السبب الذي جعل تشانغ يي لم يتذكرها لدرجة الحاجة إلى استخدام كبسولة بحث الذاكرة للبحث في ذكرياته عنها كان بسبب وجود قصيدة أخرى كانت أكثر شهرة.

 

تمت كتابتها كإجابة على “كل شيء” لباي داو. لقد نفت تمامًا عمل باي داو ، وبالتالي كان لدى تشانغ يي والناس من عالمه انطباع أعمق عن تلك القصيدة ونسوا “كل شيء” لباي داو.

تشانغ يي؟ قادم جديد!

حتى لو ذكر الناس من عالمه “كل شيء” ، فقد استخدموها كمرجع أو خلفية درامية. كان الأمر كما لو أن “كل شيء” موجودة فقط لإبراز القصيدة الأخرى. ومن ثم ، بغض النظر عن مدى جودة كتابتها ، وصرخت في حياة الناس بشكل مثالي ، أمام تلك القصيدة ، “كل شيء” كانت مجرد دور داعم ، واعتبرت صديقًا مضحيا.

 

 

 

“هل انتهيت؟” حثته امرأة.

“كل شيء مصير. كل شيء غير واقعي. كل شيء ليس له نهاية. كل شيء ليس له منزل للعودة إليه “.

 

 

“هل يمكنك أن تبدأ؟” كان المحاور الشاب أيضًا يفقد صبره.

بدا تعبير وانغ شويشين قبيحًا على الفور ، لكنه لم يصدر أي صوت!

 

 

نظرًا لأن تشانغ يي لم يتحدث لفترة طويلة ، خمّن هو فاي أن تشانغ يي غير قادر على المتابعة. تنهد في قلبه. كان لدى تشانغ يي احتمالات نجاح منخفضة ، وكان من المستحيل أن يقبله القائد. كان موقف وانغ شويشين واضحًا جدًا. الآن ، من خلال عدم القدرة على الإجابة على سؤال المقابلة ، كانت فرص توظيفه قريبة من الصفر.

أنت حتى متكبر؟ فقط لأنك تم الثناء عليك من قبل أشخاص لا يعرفون الأدب ، هل نسيت بالفعل من تكون؟ انظر ، سيتم الكشف بعد قليل عن شخصيتك الأصلية! ليس لدي أي فكرة عن سبب تقدير المعلم هو لك كثيرًا. لا يمكنك أن تشق طريقك إلا مع بيج ثاندر وأولئك الشعراء المعروفين قليلاً في بكين. لكن الق نظرة. بمجرد أن تصادف سيدًا حقيقيًا في الأدب ، فلا يوجد لديك شيء لتقوله، أليس كذلك؟

 

 

ومع ذلك ، كان حب هو فاي للموهبة عميقًا جدًا. كان لا يزال يبذل قصارى جهده لمساعدة تشانغ يي في القتال “المخرج وانغ. لا يزال ليتل تشانغ صغيرًا ، لذا بغض النظر عن مدى موهبته ، لا يمكنه مقارنتها بك. هذا السؤال صعب للغاية بالفعل. هل يجب علينا تغيير موضوع والسماح لـ ليتل تشانغ بالحرية في موضوع القصيدة؟ ”

كان على يقين من أنه سمع هذه القصيدة في مكان ما ، لكنه لم يستطع تذكرها بوضوح. فقال: هل لي ببعض الماء؟

 

 

قالت إحدى المحاضرات: “الأخ هو إذن ماذا سيكون الهدف من المقابلة؟ يمكن لأي شخص أن يكتب شيئًا ما بحرية. هذه ليست طريقة للتعبير عن الموهبة”.

 

 

“كل شىء”؟ لماذا بدت مألوفة جدًا؟

كما ضحك وانغ شويشين بخفة ، “أولد هو ، لقول الحقيقة ، أريد اختبار قدرة ليتل تشانغ الإبداعية. يبدو أن كل قصائده في الماضي قد أُنشئت على الفور. بالنسبة لجودة القصيدة ومنطقها، سأحتفظ بتقديري لنفسي. لا أعتقد أن أعماله الجيدة قد كتبت على الفور بواسطة ليتل تشانغ. قد لا تتفق مع هذا السبب. حتى لو كانت كتبت على الفور ، فلا يمكن قولها دون أي تلعثم ، أليس كذلك؟ لذا كيف سيكون لقصائده الكثير من المنطق؟ والتناغم بشكل جيد؟ وبما أنك تقدر هذا الشاب كثيرًا ، فأنا أختبره بهذه الطريقة. لذلك استخدمت قصيدتي عن قصد للسماح له بمحاكاتها. أولاً ، لمعرفة ما إذا كان بإمكانه حقًا التأليف على الفور ، وثانيًا ، لمعرفة ما إذا كان ليتل تشانغ يمتلك حقًا نفس القدر من المهارة الأدبية كما يقول الناس “.

هز تشانغ يي رأسه وقال

 

*******************************

قال هو فاي ، “لكن لمحاكاة قصيدة كلاسيكية دخلت حتى في كتب التدريس، فإن ليتل تشانغ سوف …”

 

 

 

لوح وانغ شويشين بيده لمنع هو فاي من الاستمرار. نظر إلى تشانغ يي ، “لا بأس ، ليتل تشانغ. خذ وقتك في التفكير. لسنا بعجله من امرنا. هور هور. في عمرك ، ربما لم تسمع ق بهذه القصيدة. عندما كنت في المدرسة الثانوية ، ربما لم تتضمن المواد الخاصة بالتدريس “كل شيء”. إذا لم تلتقط كل شيء (المقصود محتوى القصيدة)، يمكنني أن أقرأها لك مرة أخرى “.

اللعنة ما هذا!

 

كان على يقين من أنه سمع هذه القصيدة في مكان ما ، لكنه لم يستطع تذكرها بوضوح. فقال: هل لي ببعض الماء؟

تطوع شاب ، “بما أنك تلوتها بالفعل مرة واحدة ، فلماذا لا تدعني هذه المرة أيها المخرج وانغ؟”

 

 

“كل مصير مقدر. كل سحابة ستعبر. كل بداية لها نهاية. كل بحث سيصل”.

“حسنًا ، ليتل شو ، فلتفعل ذلك.. ” كان وانغ شويشين في مزاج جيد. لقد كان يقوم بأعمال إدارية طوال هذه السنوات ، لذلك كان عرض أعماله الأدبية مرة أخرى حدثًا نادرًا. كان وانغ شويشين سعيدًا جدًا برؤية تشانغ يي وهو يظل صامتًا ، وينظر إليه مرؤوسوه بإعجاب واحترام.

 

 

 

تجاهل المقابلون والشباب الآخرون تشانغ يي تمامًا. كانوا يعلمون أنه من المستحيل على تشانغ يي محاكاة القصيدة. السبب الوحيد لبقائهم هنا لإجراء مقابلة مع تشانغ يي هو التطبيل(حبيت أحط كلمة مصري) وتملق القائد. لقد أرادوا أن يروا بأم أعينهم كيف هزم زعيمهم تشانغ يي ، الوافد الجديد الذي تم الإشادة به لقدراته الشعرية. علاوة على ذلك ، حتى بدون عامل الإطراء ، كان المخرج وانغ يتمتع بالفوز المطلق!

لوح وانغ شويشين بيده لمنع هو فاي من الاستمرار. نظر إلى تشانغ يي ، “لا بأس ، ليتل تشانغ. خذ وقتك في التفكير. لسنا بعجله من امرنا. هور هور. في عمرك ، ربما لم تسمع ق بهذه القصيدة. عندما كنت في المدرسة الثانوية ، ربما لم تتضمن المواد الخاصة بالتدريس “كل شيء”. إذا لم تلتقط كل شيء (المقصود محتوى القصيدة)، يمكنني أن أقرأها لك مرة أخرى “.

 

 

تشانغ يي؟ قادم جديد!

 

 

قالت إحدى المحاضرات: “الأخ هو إذن ماذا سيكون الهدف من المقابلة؟ يمكن لأي شخص أن يكتب شيئًا ما بحرية. هذه ليست طريقة للتعبير عن الموهبة”.

بالمقارنة مع المخرج وانغ ، ماذا كان !؟

قد يبدوان من النظرة الأولى أنهما مختلفتان، لكن تنسيقهما والمعنى كانا متشابهين تقريبًا. كانت الفكرة الأساسية مماثلة.

 

 

أراد التنافس مع وانغ شويشين في الأدب والشعر؟ ألم يكن يفعل شيئًا يفوق قدرته !؟

 

 

لقد ذهل وانغ شويشين و 7-8 من المقابلين الآخرين!

ألفت قصيدة “كل شيء” للمخرج وانغ باستخدام كل حواسه للتواصل مع نبض الحياة إلى أقصى حد.

 

لقد استخدم منظوره النقدي لتفقد العلاقات الأخلاقية والاجتماعية بين الأشخاص ، وكذلك الشرارات التي ظهرت عندما تصادم الناس. كما أنه تفكر في اللاوعي فوق الحب ، والحرية ، والفرح ، والألم ، والأمل ، والموت ، وكلها عوامل مشتركة في الحياة البشرية.

كانت الصيحة الأخيرة صادرة من تشانغ يي نفسه حيث لم يوجهها الى وانغ شويشين فقط، بل ةجهها الى نفسه أيضا!

كانت واحدة من أفضل القصائد الحديثة ، ويمكن القول إنه كتب قصيدة من هذا النوع حتى ذروتها. أراد تشانغ يي استخدام بصيرته الأدبية من “كل شيء” كموضوع لتأليف قصيدة تتجاوز “كل شيء”؟ كان ذلك مستحيلاً!

 

 

كان أحد السطور يقول، “كل إيمان يأتي مع الشوق” ، متطابقًا في كلتا القصيدتين. لم تكن هناك كلمة واحدة مختلفة!

حسنًا ، لكن لم يكن الأمر أن القصيدة لم تكن بها عيوب. إذا أراد المرء أن يختار عيوبا، فمن المحتمل أن يكون هذا هو السبب في إزالتها في النهاية من الكتب المدرسية.

أراد التنافس مع وانغ شويشين في الأدب والشعر؟ ألم يكن يفعل شيئًا يفوق قدرته !؟

كانت القصيدة مظلمة للغاية. لم يكن هناك أي أمل في محتواها. كان هذا أيضًا سبب انتقاد بعض الأشخاص لـ “كل شيء”. لكن العيوب لا يمكن أن تحجب الروعة التي كانت تمتلكها. كانت هذه القصيدة لا تزال تتمتع بمكانة عالية نسبيًا في عالم الشعر. ويمكن اعتبارها تحفة “تشاؤمية”.

 

 

“لم يتم رفض كل استئناف. لا يمكن تعويض كل خسارة ؛ ليس معنى كل هاوية هو الموت. ليس كل حزن سينزل على رؤوس الضعفاء. لا يجب أن يداس كل قلب ونفس ويدفن في الوحل. ليست لكل عاقبة دماء ودموع ، ولكن بدون فرح! ”

“دعني أقرأها فلتستمع جيدًا.” قال الشاب لـ تشانغ يي.

“حسنًا ، ليتل شو ، فلتفعل ذلك.. ” كان وانغ شويشين في مزاج جيد. لقد كان يقوم بأعمال إدارية طوال هذه السنوات ، لذلك كان عرض أعماله الأدبية مرة أخرى حدثًا نادرًا. كان وانغ شويشين سعيدًا جدًا برؤية تشانغ يي وهو يظل صامتًا ، وينظر إليه مرؤوسوه بإعجاب واحترام.

 

شهق هو فاي.

تجاهله تشانغ يي ، كان لديه بالفعل خططه.

 

 

 

عبس الشاب.

 

أنت حتى متكبر؟ فقط لأنك تم الثناء عليك من قبل أشخاص لا يعرفون الأدب ، هل نسيت بالفعل من تكون؟ انظر ، سيتم الكشف بعد قليل عن شخصيتك الأصلية! ليس لدي أي فكرة عن سبب تقدير المعلم هو لك كثيرًا. لا يمكنك أن تشق طريقك إلا مع بيج ثاندر وأولئك الشعراء المعروفين قليلاً في بكين. لكن الق نظرة. بمجرد أن تصادف سيدًا حقيقيًا في الأدب ، فلا يوجد لديك شيء لتقوله، أليس كذلك؟

ومع ذلك ، حصل هو فاي على ركلة عند سماع ذلك.

 

بدا تعبير وانغ شويشين قبيحًا على الفور ، لكنه لم يصدر أي صوت!

نخر الشاب وطهر حنجرته وتلا

 

“كل شيء قدّر. كل شيء غير واقعي. كل شيء ليس له نهاية. كل شيء ليس له منزل للعودة إليه “.

 

 

 

أغمض وانغ شويشين عينيه وهو يستمع إلى قصيدته.

تمت كتابتها كإجابة على “كل شيء” لباي داو. لقد نفت تمامًا عمل باي داو ، وبالتالي كان لدى تشانغ يي والناس من عالمه انطباع أعمق عن تلك القصيدة ونسوا “كل شيء” لباي داو.

 

كان كل شيء ظلاما؟ كان كل شيء يعاني؟ كل نجاح سترافقه الدموع والاحزان؟

كشف المقابلون الآخرون مرة أخرى عن تقديسهم. تحركت أفواههم بلطف كأنهم يتذوقون القصيدة وكانوا يتلونها مع الشباب.

عبس الشاب.

 

 

وتابع الشاب: “كل سعادة لا تأتي بابتسامة. كل معاناة .. ”

 

 

كان على يقين من أنه سمع هذه القصيدة في مكان ما ، لكنه لم يستطع تذكرها بوضوح. فقال: هل لي ببعض الماء؟

لكن فجأة ، حدث مشهد لم يتوقعه أحد.

اللعنة ما هذا!

فتح تشانغ يي فمه وقاطع الشاب ، الذي كان يقضي وقتًا ممتعًا في التلاوة ، بوقاحة!

هذا العالم أيضا لديه شيء مشابه “كل شيء”؟

 

 

هز تشانغ يي رأسه وقال

“كل شيء قدّر. كل شيء غير واقعي. كل شيء ليس له نهاية. كل شيء ليس له منزل للعودة إليه “.

“لم تقطع العاصفة كل شجرة. لا تستطيع كل بذرة أن تجد التربة تحت جذورها ؛ لم يضيع كل شعور حقيقي في صحاري القلوب البشرية. ليس كل حلم يرغب في أن يُقطع من جناحيه. لا ، هذا ليس كل شيء فقط…! ”

حتى لو ذكر الناس من عالمه “كل شيء” ، فقد استخدموها كمرجع أو خلفية درامية. كان الأمر كما لو أن “كل شيء” موجودة فقط لإبراز القصيدة الأخرى. ومن ثم ، بغض النظر عن مدى جودة كتابتها ، وصرخت في حياة الناس بشكل مثالي ، أمام تلك القصيدة ، “كل شيء” كانت مجرد دور داعم ، واعتبرت صديقًا مضحيا.

 

 

شهق هو فاي.

 

هذه … هذه القصيدة …

قال هو فاي ، “لكن لمحاكاة قصيدة كلاسيكية دخلت حتى في كتب التدريس، فإن ليتل تشانغ سوف …”

 

 

لقد ذهل وانغ شويشين و 7-8 من المقابلين الآخرين!

 

 

فتح تشانغ يي فمه وقاطع الشاب ، الذي كان يقضي وقتًا ممتعًا في التلاوة ، بوقاحة!

نظر تشانغ يي إلى المخرج وانغ ثم إلى عدد قليل من المقابلين ، ثم بدأ في التأكيد على كلماته

 

“ليست كل شعلة تحرق نفسها ، ولكن لا تضيء للآخرين ؛ ليس كل نجم يشير إلى الظلام فقط، لكنه يتنبأ بالفجر ؛ لا تمر كل أغنية في الأذنين لكنها لا تبقى في القلوب. لا ، هذا ليس كل شيء … مثل! ”

كفاية كده النهاردة

 

 

تم معارضة الفقرة الثانية أيضًا!(بمعنى انه بيعارض قصيدة المخرج وانغ فقرة بفقرة)

 

 

 

لقد كان توازياً هائلاً آخر! نمت لهجته أيضا أقوى!

 

 

كما ضحك وانغ شويشين بخفة ، “أولد هو ، لقول الحقيقة ، أريد اختبار قدرة ليتل تشانغ الإبداعية. يبدو أن كل قصائده في الماضي قد أُنشئت على الفور. بالنسبة لجودة القصيدة ومنطقها، سأحتفظ بتقديري لنفسي. لا أعتقد أن أعماله الجيدة قد كتبت على الفور بواسطة ليتل تشانغ. قد لا تتفق مع هذا السبب. حتى لو كانت كتبت على الفور ، فلا يمكن قولها دون أي تلعثم ، أليس كذلك؟ لذا كيف سيكون لقصائده الكثير من المنطق؟ والتناغم بشكل جيد؟ وبما أنك تقدر هذا الشاب كثيرًا ، فأنا أختبره بهذه الطريقة. لذلك استخدمت قصيدتي عن قصد للسماح له بمحاكاتها. أولاً ، لمعرفة ما إذا كان بإمكانه حقًا التأليف على الفور ، وثانيًا ، لمعرفة ما إذا كان ليتل تشانغ يمتلك حقًا نفس القدر من المهارة الأدبية كما يقول الناس “.

بدا تعبير وانغ شويشين قبيحًا على الفور ، لكنه لم يصدر أي صوت!

“كل شيء مصير. كل شيء غير واقعي. كل شيء ليس له نهاية. كل شيء ليس له منزل للعودة إليه “.

 

 

ومع ذلك ، حصل هو فاي على ركلة عند سماع ذلك.

“كل شيء قدّر. كل شيء غير واقعي. كل شيء ليس له نهاية. كل شيء ليس له منزل للعودة إليه “.

قام بقبض قبضتيه وكان متحمسًا للغاية لدرجة أنه أراد الوقوف لتشجيع تشانغ يي. كانت هذه هي المرة الأولى التي تظهر فيها ابتسامة مشرقة على وجهه. كان سعيدًا من أجل تشانغ يي وسعيدًا أيضًا لنفسه. لم يخطئ في تقييم تشانغ يي! لقد كان حقًا موهبة رائعة في هذا العصر!

اعتُبرت قصيدة “كل شيء” لباي داو مشهورة جدًا ، لكن السبب الذي جعل تشانغ يي لم يتذكرها لدرجة الحاجة إلى استخدام كبسولة بحث الذاكرة للبحث في ذكرياته عنها كان بسبب وجود قصيدة أخرى كانت أكثر شهرة.

 

أنا ، تشانغ يي ، لست كذلك!

قام تشانغ يي بفحص الجميع بعيونه وتوقف عن قصد قبل تلاوة الفقرة الأخيرة. بالنسبة لهذه الفقرة ، مسح كل الجدية من وجهه، واستبدلها بابتسامة. بل كانت هناك لمحة استهزاء في ابتسامته

“هل انتهيت؟” حثته امرأة.

“لم يتم رفض كل استئناف. لا يمكن تعويض كل خسارة ؛ ليس معنى كل هاوية هو الموت. ليس كل حزن سينزل على رؤوس الضعفاء. لا يجب أن يداس كل قلب ونفس ويدفن في الوحل. ليست لكل عاقبة دماء ودموع ، ولكن بدون فرح! ”

لم يتحدث تشانغ يي لفترة طويلة.

 

ومع ذلك ، حصل هو فاي على ركلة عند سماع ذلك.

“كل شيء في الحاضر سيصنع المستقبل!”

نظر الجميع إلى تشانغ يي ، متسائلين كيف كان سيجيب. كان عليه أن ينافس قصيدة قاسية ظهرت في السابق في كتب التدريس ، أشهر قصائد وانغ شويشين ، “كل شيء”.

 

كان أحد السطور يقول، “كل إيمان يأتي مع الشوق” ، متطابقًا في كلتا القصيدتين. لم تكن هناك كلمة واحدة مختلفة!

“كل شيء في المستقبل سينمو من الأمس.”

سواء كان “كل شيء” لباي داو أو “كل شيء” لوانغ شويشين ، فإن تشانغ يي لم يتفق معهم!

 

اعتُبرت قصيدة “كل شيء” لباي داو مشهورة جدًا ، لكن السبب الذي جعل تشانغ يي لم يتذكرها لدرجة الحاجة إلى استخدام كبسولة بحث الذاكرة للبحث في ذكرياته عنها كان بسبب وجود قصيدة أخرى كانت أكثر شهرة.

“الأمل ، والقتال من أجله، من فضلك ضعهم جميعًا على كتفيك!”

 

 

 

كانت الصيحة الأخيرة صادرة من تشانغ يي نفسه حيث لم يوجهها الى وانغ شويشين فقط، بل ةجهها الى نفسه أيضا!

حسنًا ، لكن لم يكن الأمر أن القصيدة لم تكن بها عيوب. إذا أراد المرء أن يختار عيوبا، فمن المحتمل أن يكون هذا هو السبب في إزالتها في النهاية من الكتب المدرسية.

 

ومع ذلك ، حصل هو فاي على ركلة عند سماع ذلك.

كان كل شيء ظلاما؟ كان كل شيء يعاني؟ كل نجاح سترافقه الدموع والاحزان؟

هذا العالم أيضا لديه شيء مشابه “كل شيء”؟

 

ومع ذلك ، هناك بعض الاختلافات الطفيفة!

سواء كان “كل شيء” لباي داو أو “كل شيء” لوانغ شويشين ، فإن تشانغ يي لم يتفق معهم!

 

 

كان سؤال المقابلة اعجازيا.

كان يعلم أن هناك الكثيرين لم يحبوه أو يمقتونه أو حتى يكرهونه.

 

كان يعلم أيضًا أنه لم يكن لديه الكثير من الأمل في هذه المقابلة ، لكن تشانغ يي لم يشعر أبدًا أن حياته مليئة بالظلام. لم يتردد قط في حياته. طالما كان لديه بصيص من الأمل ، فلن يستسلم أبدًا!

 

 

ومع ذلك ، هناك بعض الاختلافات الطفيفة!

كان هذا كل شيء؟

 

 

لوح وانغ شويشين بيده لمنع هو فاي من الاستمرار. نظر إلى تشانغ يي ، “لا بأس ، ليتل تشانغ. خذ وقتك في التفكير. لسنا بعجله من امرنا. هور هور. في عمرك ، ربما لم تسمع ق بهذه القصيدة. عندما كنت في المدرسة الثانوية ، ربما لم تتضمن المواد الخاصة بالتدريس “كل شيء”. إذا لم تلتقط كل شيء (المقصود محتوى القصيدة)، يمكنني أن أقرأها لك مرة أخرى “.

أكل شيء يشبه ما قلته؟

“كل شيء قدّر. كل شيء غير واقعي. كل شيء ليس له نهاية. كل شيء ليس له منزل للعودة إليه “.

 

هذا العالم أيضا لديه شيء مشابه “كل شيء”؟

همممم! ليست الحياة “كل شيء” مثل خاصتك!

 

 

 

على الأقل أنا لست كذلك!

 

أنا ، تشانغ يي ، لست كذلك!

فتح تشانغ يي فمه وقاطع الشاب ، الذي كان يقضي وقتًا ممتعًا في التلاوة ، بوقاحة!

*******************************

وتابع الشاب: “كل سعادة لا تأتي بابتسامة. كل معاناة .. ”

كفاية كده النهاردة

“الأمل ، والقتال من أجله، من فضلك ضعهم جميعًا على كتفيك!”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط