نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 97

الليل!

الليل!

 

 

The Godsfall Chronicles

“لا ، يجب أن أستمع إليها اليوم.” قالت تشينشن ، “ليس لدينا مدرسة يوم العيد الوطني. لذا يمكنني النوم لاحقًا “.

https://kolnovel.com/the-godsfall-chronicles-00/

 

قراءة ممتعة

 

******

 

[الفصل اليومي]

 

 

 

الفصل 97: الليل!

 

 

في هذه اللحظة ، كانت تشينشن تسير بتثاقل على الدرج. جاءت وألقت نظرة على تشانغ يي. مرتدية بيجامتها الصغيرة ، ثم انزلقت إلى السرير.

ولأنه عاد متأخرا جدا.

انتهت راو إيمين من طي ملابسها ، وقالت ، “عمك تشانغ يحتاج إلى العودة إلى المنزل والنوم!”

 

The Godsfall Chronicles

كانت المنازل الأخرى قد أطفأت أنوارها ببطء.

 

 

“أوه. اه حسنا.” سأل تشانغ يي ، “هل تعرفين حكاياتي الخيالية؟ أيها سمعت؟ ”

كان تشانغ يي لا يزال متصلاً بالإنترنت. وعندما عادت راو أيمين إلى غرفة نومها الصغيرة في الطابق الثاني ، دفعت الباب وعبست.

 

بدأت في إزالة الملابس من على السرير ، وتعليقها ، أما أولئك الذين لا يمكن تعليقهم تم إلقاؤهم في الغسالة. التفتت إلى الوراء وقالت إلى تشانغ يي بغير لطف، “أنت!، هاي!! أنا أتحدث إليك. انظر الى الوقت. أنهي ما تفعله وانقلع من منزلي. لقد حان وقت نوم تشينشن. لذا فالتعد من حيث أتيت! ”

 

 

 

كانت ترتدي ملابس رياضية. بدى أنها قديمة ، حيث أن الألوان لم تكن جيدة. ربما كانت تلبسها عندما كانت تطبخ.

 

…هناك بقية +18 مجرد حشو لذا لم أضعهم في الفصل .

نظر إليها تشانغ يي وقال ، “أوه ، حسنًا. سأنتهي بمجرد أن أنهي قراءة هذا “.

 

 

 

كانت أخبار متعلقة بمبيعات اليوم الأول لرواية “ضربات الاشباح خارج الضوء”. وعلى الرغم من عدم وجود رقم محدد، وحي أن شركة الناشرة لم تعلن أي شيء، ولكن من خلال تحليل الأرقام من العديد من المكتبات ، كان هناك استنتاج واحد فقط ، وهو أن مبيعات “ضربات الاشباح خارج الضوء” كانت تسير على درب من بالجنون. وباستثناء عدد قليل من المكتبات الكبيرة التي لا يزال لديها نسخة أو نسختان من “ضربات الاشباح خارج الضوء” المتبقية ، حيث كان لديهم مخزون كبير ، تم بيع النسخ الموجودة في المكتبات الأصغر التي طلبت عددًا أقل من النسخ بالكامل!

 

 

قراءة ممتعة

وكان هذا فقط في اليوم الأول!

في هذه اللحظة ، كانت تشينشن تسير بتثاقل على الدرج. جاءت وألقت نظرة على تشانغ يي. مرتدية بيجامتها الصغيرة ، ثم انزلقت إلى السرير.

 

 

كانت عدد الطبعة الأولى لـ “ضربات الاشباح خارج الضوء” هو100000 للمجلد الواحد و 200000 للمجلدين!

 

 

أنهت صاحبة المنزل حمامها ، ورأت أن تشانغ يي لم يرحل ، نظرت إليه وقالت، “هل ما زلت تقرأ؟”

ولكن يقرب من نصف ذلك العدد تم بيعه بالفعل؟

في السنوات الأخيرة ، كانت هناك القليل جدًا من الكتب التي ستحقق مثل هذه المبيعات المجنونة. حيث يمكن عدها على أصابع اليد الواحدة، ناهيك عن رواية ممن النوع المتخصص في الخوارق مثل “ضربات الاشباح خارج الضوء”!

ولأنه عاد متأخرا جدا.

 

 

بعد قراءة هذه الأخبار ، أغلق تشانغ يي الصفحة.

شددت راو أيمين المنشفة على جسدها وذهبت إلى الجانب الآخر من السرير وانزلقت فيه. ثم استدارت وظهرها مواجهًا لهم ، “اخفضوا أصواتكم. ولا تزعجوني”.

 

 

في هذه اللحظة ، كانت تشينشن تسير بتثاقل على الدرج. جاءت وألقت نظرة على تشانغ يي. مرتدية بيجامتها الصغيرة ، ثم انزلقت إلى السرير.

ولأنه عاد متأخرا جدا.

 

 

“أنا ذاهب ، أيتها المشاغبة الصغيرة.” ودعها تشانغ يي.

كانت ترتدي ملابس رياضية. بدى أنها قديمة ، حيث أن الألوان لم تكن جيدة. ربما كانت تلبسها عندما كانت تطبخ.

 

 

نظرت تشينشن إليه ثم قالت “تشانغ يي ، أخبرني قصة.”

 

 

كان تشانغ يي لا يزال متصلاً بالإنترنت. وعندما عادت راو أيمين إلى غرفة نومها الصغيرة في الطابق الثاني ، دفعت الباب وعبست.

انتهت راو إيمين من طي ملابسها ، وقالت ، “عمك تشانغ يحتاج إلى العودة إلى المنزل والنوم!”

أنهت صاحبة المنزل حمامها ، ورأت أن تشانغ يي لم يرحل ، نظرت إليه وقالت، “هل ما زلت تقرأ؟”

 

 

تجاهلتها تشينشن وهي تنظر إليه بعيون كبيرة صامتة ، “تشانغ يي ، أخبرني قصة ، أو لن أتمكن من النوم. عمتي لا تقرأ لي القصص “.

نظرت تشينشن إليه ثم قالت “تشانغ يي ، أخبرني قصة.”

 

 

تمتمت راو أيمين ، “بعمرك هذا ولا تزالين ترغبين في الاستماع إلى القصص!”

انتهت راو إيمين من طي ملابسها ، وقالت ، “عمك تشانغ يحتاج إلى العودة إلى المنزل والنوم!”

 

أصرت تشينشن ، “ما زلت أريد الاستماع.”

مدت تشينشن يدها الصغيرة للإمساك بيد تشانغ يي الكبيرة ، كما لو أنها لا تريده أن يغادر.

 

 

“حسنا اذا. سأحكي لكي “ساحر أوز”. ثم بدأ تشانغ يي في السرد. بعد التحدث لفترة طويلة ، انتهى به الأمر أيضًا بالتعب. وانتهى به الأمر مستلقيًا على أطراف السرير ، وحذاءه منزوعًا وبطانية فوقه ، بينما كان يواصل قراءة القصة لـ تشينشن.(ده كله حصل وهو مخدش باله هههههههه)

لم يكن أمام تشانغ يي خيار آخر سوى الجلوس على السرير. وطلب رأي صاحبة الأرض ، “هل أحكي لـ تشينشن قصة؟”

انتهت راو إيمين من طي ملابسها ، وقالت ، “عمك تشانغ يحتاج إلى العودة إلى المنزل والنوم!”

 

 

“افعل ما تشاء. سأذهب للاستحمام “. لم تهتم راو أيمين ودخلت الحمام وأغلقت الباب. بعد لحظة ، سمع صوت المياه المتدفقة. ربما كانت تشعر بالراحة، مما أدى إلى خروج أصوات صفير راو إيمين من الحمام.

 

 

ولحسن الحظ ، كان منزل مالكة العقار كبيرًا ، وكان سريرها كبيرًا أيضًا. لذا لم يكن السرير مزدحما على الإطلاق.

“تشانغ يي!” عندما رأته يتجول بعقله ، نادت تشينشن عليه بحزن شديد.

 

 

 

“أوه. اه حسنا.” سأل تشانغ يي ، “هل تعرفين حكاياتي الخيالية؟ أيها سمعت؟ ”

والآن ، بأخذ تشانغ يي و راو آيمين كلا جانبي السرير ، مع تشينشن في المنتصف. بدا هذا المشهد كعائلة ، مما جعل تشانغ يي يشعر ببعض الدفء.

 

في السنوات الأخيرة ، كانت هناك القليل جدًا من الكتب التي ستحقق مثل هذه المبيعات المجنونة. حيث يمكن عدها على أصابع اليد الواحدة، ناهيك عن رواية ممن النوع المتخصص في الخوارق مثل “ضربات الاشباح خارج الضوء”!

“لقد حكت لنا مدرستنا” الأرانب الصغيرة “و” بياض الثلج والأقزام السبعة “. أغمضت تشينشن عينيها وهي مستلقية على السرير.

ولأنه عاد متأخرا جدا.

 

ولحسن الحظ ، كان منزل مالكة العقار كبيرًا ، وكان سريرها كبيرًا أيضًا. لذا لم يكن السرير مزدحما على الإطلاق.

“حسنا اذا. سأحكي لكي “ساحر أوز”. ثم بدأ تشانغ يي في السرد. بعد التحدث لفترة طويلة ، انتهى به الأمر أيضًا بالتعب. وانتهى به الأمر مستلقيًا على أطراف السرير ، وحذاءه منزوعًا وبطانية فوقه ، بينما كان يواصل قراءة القصة لـ تشينشن.(ده كله حصل وهو مخدش باله هههههههه)

 

 

 

ومع ذلك ، فإن هذه المشاغبة الصغيرة ازدادت حماسة كلما سمعت أكثر. أصبحت عيناها الكبيرتان أكثر إشراقًا ، واختفى النعاس من عينيها.

 

 

ومع ذلك ، فإن هذه المشاغبة الصغيرة ازدادت حماسة كلما سمعت أكثر. أصبحت عيناها الكبيرتان أكثر إشراقًا ، واختفى النعاس من عينيها.

أنهت صاحبة المنزل حمامها ، ورأت أن تشانغ يي لم يرحل ، نظرت إليه وقالت، “هل ما زلت تقرأ؟”

 

 

 

ابتسم تشانغ يي بسخرية ، “إنها لا تريد النوم.”

 

 

قال تشانغ يي ، “. سأكمل غدا “.

أصرت تشينشن ، “ما زلت أريد الاستماع.”

…هناك بقية +18 مجرد حشو لذا لم أضعهم في الفصل .

 

https://kolnovel.com/the-godsfall-chronicles-00/

قال تشانغ يي ، “. سأكمل غدا “.

 

 

 

“لا ، يجب أن أستمع إليها اليوم.” قالت تشينشن ، “ليس لدينا مدرسة يوم العيد الوطني. لذا يمكنني النوم لاحقًا “.

 

 

 

قد تبدو راو آيمين مثل الشيطان الذي يرعب الناس يوميًا ويتذمر كل دقيقة، لكن من تعامل معها لفترة طويلة سيدرك أنها كانت أختًا كبيرة حذرة للغاية وذات قلب رقيق.

 

“هذه الطفلة غير مطيعة. دعونا نرى متى ستضربك خالتك ذات يوم “. بعد قول هذه الكلمات القاسية ، أضافت ، “حسنًا ، حسنًا ، استمري في الاستماع.” ثم قالت لـ تشانغ يي ، “ليتل تشانغ ، لن أهتم بك. أنا متعبة، لذا سأنام أولاً “.

وكان هذا فقط في اليوم الأول!

 

https://kolnovel.com/the-godsfall-chronicles-00/

“آه ، حسنًا.” قال تشانغ يي.

قد تبدو راو آيمين مثل الشيطان الذي يرعب الناس يوميًا ويتذمر كل دقيقة، لكن من تعامل معها لفترة طويلة سيدرك أنها كانت أختًا كبيرة حذرة للغاية وذات قلب رقيق.

 

بدأت في إزالة الملابس من على السرير ، وتعليقها ، أما أولئك الذين لا يمكن تعليقهم تم إلقاؤهم في الغسالة. التفتت إلى الوراء وقالت إلى تشانغ يي بغير لطف، “أنت!، هاي!! أنا أتحدث إليك. انظر الى الوقت. أنهي ما تفعله وانقلع من منزلي. لقد حان وقت نوم تشينشن. لذا فالتعد من حيث أتيت! ”

شددت راو أيمين المنشفة على جسدها وذهبت إلى الجانب الآخر من السرير وانزلقت فيه. ثم استدارت وظهرها مواجهًا لهم ، “اخفضوا أصواتكم. ولا تزعجوني”.

“لا ، يجب أن أستمع إليها اليوم.” قالت تشينشن ، “ليس لدينا مدرسة يوم العيد الوطني. لذا يمكنني النوم لاحقًا “.

 

قالت تشينشن بهدوء: “تشانغ يي”.

قالت تشينشن مثل شخص بالغ صغير ، “حسنا .. شدي بطانيتك جيدًا. ليلة سعيدة يا خالتي “.

 

 

تمتمت راو أيمين ، “بعمرك هذا ولا تزالين ترغبين في الاستماع إلى القصص!”

كان هناك ثلاثة أشخاص في السرير.

 

ولحسن الحظ ، كان منزل مالكة العقار كبيرًا ، وكان سريرها كبيرًا أيضًا. لذا لم يكن السرير مزدحما على الإطلاق.

عندها فقط لاحظ تشانغ يي. أنه كان متعبًا للغاية. لقد كان كسولًا جدًا بحيث لم يتمكن من التحرك ، لذلك نام حيث كان على السرير.

والآن ، بأخذ تشانغ يي و راو آيمين كلا جانبي السرير ، مع تشينشن في المنتصف. بدا هذا المشهد كعائلة ، مما جعل تشانغ يي يشعر ببعض الدفء.

“أنا ذاهب ، أيتها المشاغبة الصغيرة.” ودعها تشانغ يي.

 

كان تشانغ يي لا يزال متصلاً بالإنترنت. وعندما عادت راو أيمين إلى غرفة نومها الصغيرة في الطابق الثاني ، دفعت الباب وعبست.

قالت تشينشن بهدوء: “تشانغ يي”.

 

 

 

ثم قال تشانغ يي ، “حسنًا ، سأستمر.”

 

******

قرأ من 9:30 إلى 10 ، ثم من 10 إلى 10:30.

 

 

 

عندما كانت الساعة 11 تقريبًا ،أفاقت  راو أيمين في ذهول وقالت بطريقة منزعجة ، “لماذا ما زلت تقرأ ؟ فالتنامي الآن! ”

“هذه الطفلة غير مطيعة. دعونا نرى متى ستضربك خالتك ذات يوم “. بعد قول هذه الكلمات القاسية ، أضافت ، “حسنًا ، حسنًا ، استمري في الاستماع.” ثم قالت لـ تشانغ يي ، “ليتل تشانغ ، لن أهتم بك. أنا متعبة، لذا سأنام أولاً “.

 

 

لم تجب تشينشن ، لأنها كانت نائمة بالفعل.

كان هناك ثلاثة أشخاص في السرير.

 

ومع ذلك ، فإن هذه المشاغبة الصغيرة ازدادت حماسة كلما سمعت أكثر. أصبحت عيناها الكبيرتان أكثر إشراقًا ، واختفى النعاس من عينيها.

عندها فقط لاحظ تشانغ يي. أنه كان متعبًا للغاية. لقد كان كسولًا جدًا بحيث لم يتمكن من التحرك ، لذلك نام حيث كان على السرير.

“افعل ما تشاء. سأذهب للاستحمام “. لم تهتم راو أيمين ودخلت الحمام وأغلقت الباب. بعد لحظة ، سمع صوت المياه المتدفقة. ربما كانت تشعر بالراحة، مما أدى إلى خروج أصوات صفير راو إيمين من الحمام.

************************************

 

…هناك بقية +18 مجرد حشو لذا لم أضعهم في الفصل .

“لا ، يجب أن أستمع إليها اليوم.” قالت تشينشن ، “ليس لدينا مدرسة يوم العيد الوطني. لذا يمكنني النوم لاحقًا “.

 

“تشانغ يي!” عندما رأته يتجول بعقله ، نادت تشينشن عليه بحزن شديد.

نظرت تشينشن إليه ثم قالت “تشانغ يي ، أخبرني قصة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط