خسارة مالكة العقار
[فصل تعويض]
*******************
الفصل 98: خسارة مالكة العقار
بعد رؤية هذا ، نزلت تشينشن الى الطابق السفلي. ربما كانت جائعة للغاية ، لذلك ذهبت للبحث عن الطعام.
*******************************
هناك بعض الحشو ال +18 في بداية الفصل ولكن لن يؤثر على القصة لذا لم أضعه
*****************************
“…أوه.” لم يسأل تشانغ يي مرة أخرى.
ولكن عندما أراد تشانغ يي تغيير موقفه ، مع استعداد كفه لمهاجمة الظهر المغري لمالكة العقار ، استيقظت راو تشينشن فجأة!
الفصل 98: خسارة مالكة العقار
قالت المشاغبة الصغيرة بتمتمة نائمة، “خالتي ، أنا جائعة!”
كان تشانغ يي محرجًا ، لذلك صرخ بصوت أعلى ، “أوه ، مرفقي! أوه ركبتي! آية ،خصري! ”
قالت مالكة العقار، “حسنا.”
“إنه مؤلم هنا ، إنه مؤلم هنا!”
“خالتي ، أنا جائعة.” استمرت المشاغبة الصغيرة في التمتمة وعيناه مغمضتان. “انا جائعة!! أنا جائعة. أنا جائعة!! أنا جائعة!!.”
فجأة ، أدار تشانغ يي رأسه ورأى مشهدًا أذهله. بينما كانت مالكة العقار جالسة على السرير وكان جسدها ملفوفًا بمنشفة ، كانت فتحة المنشفة بجانب فخذيها غير محمية. ونظرًا لأن رأس تشانغ يي كان منخفضًا ، فيمكنه رؤية ما تحته بوضوح! ونظرًا لأنه كان خائفًا من أن تكتشفه مالكة العقار ، لم يجرؤ تشانغ يي على مواصلة النظر. نظر بعيدًا ، لكن بعد الانتظار قليلاً ، أدار رأسه لإلقاء نظرة خاطفة.
قالت المشاغبة الصغيرة بتمتمة نائمة، “خالتي ، أنا جائعة!”
فجأة ، استيقظت راو أيمين. تحرك جسدها فجأة وفي غمضة عين أمسكت بيد تشانغ يي الموجودة الآن في وضع لا أخلاقي!
“…أوه.” لم يسأل تشانغ يي مرة أخرى.
وقبل أن يتمكن تشانغ يي من قول أي شيء ، أدارت راو آيمين معصمه بقوة!
“لم أتناول وجبة الإفطار.” نظر إليها تشانغ يي.
أصبحت عيناه ضبابيتين وأحس رأسه يدور. لم يكن لدى تشانغ يي أي فكرة عما حدث. لقد شعر فقط بأن العالم يدور من حوله، وحتى السقف والأضواء والصور على الحائط كانت تتحرك. ثم عندما خرج من السرير. عندها فقط شعر بألم شديد!
“آية ، مهلا!” صرخ تشانغ يي.
*******************
“إنه أمر مؤلم هنا أيضًا!”
نظرت إليه راو أيمين ، “لذلك كنت أنت! ماذا كنت تفعل على السرير !؟ ”
اشتكى تشانغ يي قال ، “بالطبع كان أنا. آه ، ألم أكن أحكي القصص لـ تشينشن بالأمس. شعرت بالنعاس أيضًا ثم نمت! ”
أصبحت عيناه ضبابيتين وأحس رأسه يدور. لم يكن لدى تشانغ يي أي فكرة عما حدث. لقد شعر فقط بأن العالم يدور من حوله، وحتى السقف والأضواء والصور على الحائط كانت تتحرك. ثم عندما خرج من السرير. عندها فقط شعر بألم شديد!
حدقت راو أيمين في وجهه ، “إذن لماذا كنت تلمسني!”
“لا ، انا اتألم للغاية!”
شعر تشانغ يي بالذهول ، “ألم تكوني تعرفين أنني من كنت بجانبك؟”
أصبحت صرخات تشانغ يي أسوأ ، “لا أستطيع النهوض ، لا أستطيع التحرك!”
لقد فهم في النهاية.
قال تشانغ يي “ليس مؤلمًا أيضًا”.
اللعنة ، بالتأكيد لن تسمح له مالكة العقار بهدوء بالاستفادة منها ، ولكن كان ذلك لأنها كانت تنام مع تشينشن الصغير في الأيام القليلة الماضية ، لذا فقد عاملته على أنه تشينشن؟
اعتقدت أن الشخص الذي كان يلمسها هو ابنة أختها؟ ولذا قالت ، “توقف عن العبث.”؟ الآن ، عندما صرخت تشينشن بأنها جائعة ، جاء الصوت من الجانب الآخر من السرير. عندها فقط أدركت راو أيمين؟ ثم ألقت تشانغ يي من السرير!
“إذن لماذا أنت بهذه القوة؟”
كان هذا سوء فهم؟!
كان هذا سوء فهم؟!
أختك ، لقد كان سوء فهم كبير!
الفصل 98: خسارة مالكة العقار
“لماذا تسأل؟”
شعر تشانغ يي وكأنه كان يبكي في قلبه.
استلقى على الأرض دون أن يتمكن من النهوض. كانت الصدمة مؤلمًا جدًا. لم يكن يعرف حتى ما حدث. كان قد ألقى من على السرير بحركة واحدة من مالكة العقار.
الأخت الكبرى راو! الإلهة راو(أستغفر الله-لا إله الا الله محمد رسول الله)! ما مقدار القوة التي لديك؟ هل قمتي برميي بيد واحدة؟ كان هذا مجنونًا جدًا!
“ما هذا؟” سال تشانغ يي ، “هل ستسممينني؟”
ولكن نظرًا لأن تشانغ يي كان مخطئًا في البداية ، فقد يكون فقط أول من يشتكي على الرغم من كونه الشخص الذي أخطأ.
أختك ، لقد كان سوء فهم كبير!
رقد على الأرض وهو يصرخ ، “لا يمكنني تحمل ذلك بعد الآن! آية! أنا أموت! لقد كسر خصري! أنا غير قادر على الحركة بعد الآن!”
“…حسنا. تحمل قليلا.”
نظرت إليه راو أيمين ، “اذا لماذا لمستني !؟ حسنا ، توقف عن الصراخ. لقد أخطأت في استخدام قوتي! ”
كان تشانغ يي محرجًا ، لذلك صرخ بصوت أعلى ، “أوه ، مرفقي! أوه ركبتي! آية ،خصري! ”
نظرت إليه راو أيمين ، “لذلك كنت أنت! ماذا كنت تفعل على السرير !؟ ”
قامت راو أيمين بلف المنشفة على جسدها مرة أخرى ، ثم نزلت من السرير حافية القدمين. جلست على الأرض ولمست مرفقه ، “هل هناك ألم هنا؟”
“خالتي ، أنا جائعة.” استمرت المشاغبة الصغيرة في التمتمة وعيناه مغمضتان. “انا جائعة!! أنا جائعة. أنا جائعة!! أنا جائعة!!.”
قال تشانغ يي ، “إنه ليس مؤلمًا هنا.”
ولكن عندما أراد تشانغ يي تغيير موقفه ، مع استعداد كفه لمهاجمة الظهر المغري لمالكة العقار ، استيقظت راو تشينشن فجأة!
اشتكى تشانغ يي قال ، “بالطبع كان أنا. آه ، ألم أكن أحكي القصص لـ تشينشن بالأمس. شعرت بالنعاس أيضًا ثم نمت! ”
“ماذا عن هنا؟” فحصت راو أيمين ركبتيه.
قال تشانغ يي “ليس مؤلمًا أيضًا”.
“…أوه.” لم يسأل تشانغ يي مرة أخرى.
قال تشانغ يي: “آه ، ليس مؤلمًا هنا أيضًا”.
رقد على الأرض وهو يصرخ ، “لا يمكنني تحمل ذلك بعد الآن! آية! أنا أموت! لقد كسر خصري! أنا غير قادر على الحركة بعد الآن!”
“ماذا عن هنا؟” ضغطت راو أيمين على عموده الفقري.
أصبحت صرخات تشانغ يي أسوأ ، “لا أستطيع النهوض ، لا أستطيع التحرك!”
قال تشانغ يي “ليس مؤلمًا أيضًا”.
نظرت إليه راو أيمين ، “اذا لماذا لمستني !؟ حسنا ، توقف عن الصراخ. لقد أخطأت في استخدام قوتي! ”
ركلته راو أيمين في مؤخرته بوجه غاضب ، “اللعنة ، إذا لم يكن مؤلمًا ، فلماذا تصرخ؟ قم بسرعة. لست مصابا بأي شيء!”
قال تشانغ يي ، “إنه ليس مؤلمًا هنا.”
أصبحت صرخات تشانغ يي أسوأ ، “لا أستطيع النهوض ، لا أستطيع التحرك!”
بعد رؤية هذا ، نزلت تشينشن الى الطابق السفلي. ربما كانت جائعة للغاية ، لذلك ذهبت للبحث عن الطعام.
“إنه مؤلم هنا ، إنه مؤلم هنا!”
لوت راو أيمين فمها ومدت ذراعها تحت خصره. وكما لو كانت تحمل كيس أرز ، ألقت تشانغ يي على السرير. لم يكن يعرف ما إذا كانت تعرف شيئا من الطب الصيني التقليدي ، حيث فحص راو إيمين نبضه. ثم قالت بحزم ، “لا بأس. أنت فقط تعاني من إصابة عضلية.. سأعطيك بعض الأدوية! ” استدارت نحو تشينشن ، وقالت ، “أحضري علبة الأدوية الخاصة بي. إنها في أسفل الخزانة “.
قالت تشينشن بلا مبالاة ، “أوه”. وذهبت لجلبها.
“إنه أمر مؤلم هنا أيضًا!”
بعد رؤية هذا ، نزلت تشينشن الى الطابق السفلي. ربما كانت جائعة للغاية ، لذلك ذهبت للبحث عن الطعام.
كان تشانغ يي لا يزال مصدومًا لأن راو إيمين قد رمته بذراع واحدة ، “مالكة العقار ، هل مارست الكونغ فو من قبل؟”
[فصل تعويض]
بعد رؤية هذا ، نزلت تشينشن الى الطابق السفلي. ربما كانت جائعة للغاية ، لذلك ذهبت للبحث عن الطعام.
“لماذا تسأل؟”
فجأة ، أدار تشانغ يي رأسه ورأى مشهدًا أذهله. بينما كانت مالكة العقار جالسة على السرير وكان جسدها ملفوفًا بمنشفة ، كانت فتحة المنشفة بجانب فخذيها غير محمية. ونظرًا لأن رأس تشانغ يي كان منخفضًا ، فيمكنه رؤية ما تحته بوضوح! ونظرًا لأنه كان خائفًا من أن تكتشفه مالكة العقار ، لم يجرؤ تشانغ يي على مواصلة النظر. نظر بعيدًا ، لكن بعد الانتظار قليلاً ، أدار رأسه لإلقاء نظرة خاطفة.
وقبل أن يتمكن تشانغ يي من قول أي شيء ، أدارت راو آيمين معصمه بقوة!
“إذن لماذا أنت بهذه القوة؟”
“أجل.”
“ليس من شأنك.”
“…أوه.” لم يسأل تشانغ يي مرة أخرى.
الفصل 98: خسارة مالكة العقار
مع إحضار علبة الدواء ، أخذت راو أيمين زجاجة من زيت القرطم. كانت واحدة من تلك الزجاجات القديمة بشكل خاص. صحيح ، كان مثل زجاجات زيت السمسم.
“لم أتناول وجبة الإفطار.” نظر إليها تشانغ يي.
“ما هذا؟” سال تشانغ يي ، “هل ستسممينني؟”
أختك ، لقد كان سوء فهم كبير!
“…حسنا. تحمل قليلا.”
“هل أنت مليء بالهراء فقط؟ استلقي وابقى ساكنا! ” ضغط عليه راو أيمين. ثم قامت بدهن يدها بالزيت ودلكته ، “قل لي أين يؤلم!”
وقبل أن يتمكن تشانغ يي من قول أي شيء ، أدارت راو آيمين معصمه بقوة!
بعد رؤية هذا ، نزلت تشينشن الى الطابق السفلي. ربما كانت جائعة للغاية ، لذلك ذهبت للبحث عن الطعام.
“أجل. يجب أن تكون سعيدًا لأنه كان مجرد شد عضلي بسيط بعد أن ألقيتك. إذا كنت قد استخدمت كل قوتي حقًا ، فستكون الإصابة خفيفة إذا تم كسر ساعديك وركبتيك فقط “. ثم دفعته من على السرير، “أسرع وانقلع. في المستقبل كن أكثر صدقًا عندما تنام ولا تتلمس طريقك! ”
قال تشانغ يي ، “إنه ليس مؤلمًا هنا.”
بعد تدليكه عدة مرات ، صعدت راو أيمين على السرير. كان ذلك على الأرجح لأن وضعيتها لم تكن مواتية لها لاستخدام قوتها ، كما أنها كانت غير مريحة. جثمت بجانب جانب تشانغ يي ودلّكت ظهره. مما سمح لها باستخدام المزيد من القوة.
“إنه مؤلم هنا ، إنه مؤلم هنا!”
“حسنا.”
شعر تشانغ يي بالذهول ، “ألم تكوني تعرفين أنني من كنت بجانبك؟”
“إنه أمر مؤلم هنا أيضًا!”
وقبل أن يتمكن تشانغ يي من قول أي شيء ، أدارت راو آيمين معصمه بقوة!
قامت راو أيمين بلف المنشفة على جسدها مرة أخرى ، ثم نزلت من السرير حافية القدمين. جلست على الأرض ولمست مرفقه ، “هل هناك ألم هنا؟”
“…حسنا. تحمل قليلا.”
قالت تشينشن بلا مبالاة ، “أوه”. وذهبت لجلبها.
يجب أن تكون راو أيمين قد تعلمت بعض الطب الصيني من قبل بالتأكيد ، لأن أسلوبها كان جيدًا جدًا. كانت محترفة أكثر من كونها هاوية.
تم تخفيف آلام تشانغ يي ببطء. وما حل محلها كان المزيد والمزيد من المتعة. شعر بالرضا! كان مرتاح للغاية! استمتع تشانغ يي بجلسة التدليك المجانية بينما يغلق عينيه!
*******************
شعر تشانغ يي وكأنه كان يبكي في قلبه.
“أما زلت تتألم؟”
“أجل.”
قامت راو أيمين بلف المنشفة على جسدها مرة أخرى ، ثم نزلت من السرير حافية القدمين. جلست على الأرض ولمست مرفقه ، “هل هناك ألم هنا؟”
*******************************
“لماذا لا تبدو وكأنك تعاني بالنسبة لي؟”
قال تشانغ يي “ليس مؤلمًا أيضًا”.
“لا ، انا اتألم للغاية!”
قالت تشينشن بلا مبالاة ، “أوه”. وذهبت لجلبها.
“إنه أمر مؤلم هنا أيضًا!”
لم تقل راو أيمين أي شيء آخر. وواصلت تدليك ظهره وفخذيه. حتى أنها أمسكت مؤخرته وقدمت له تدليكًا زاويًا.
“إنه مؤلم هنا ، إنه مؤلم هنا!”
فجأة ، أدار تشانغ يي رأسه ورأى مشهدًا أذهله. بينما كانت مالكة العقار جالسة على السرير وكان جسدها ملفوفًا بمنشفة ، كانت فتحة المنشفة بجانب فخذيها غير محمية. ونظرًا لأن رأس تشانغ يي كان منخفضًا ، فيمكنه رؤية ما تحته بوضوح! ونظرًا لأنه كان خائفًا من أن تكتشفه مالكة العقار ، لم يجرؤ تشانغ يي على مواصلة النظر. نظر بعيدًا ، لكن بعد الانتظار قليلاً ، أدار رأسه لإلقاء نظرة خاطفة.
بعد رؤية هذا ، نزلت تشينشن الى الطابق السفلي. ربما كانت جائعة للغاية ، لذلك ذهبت للبحث عن الطعام.
بعد عشر دقائق.
ربتت راو أيمين على مؤخرته ، “حسنًا ، لقد انتهيت.”
أختك ، لقد كان سوء فهم كبير!
جلس تشانغ يي وتمدد ، “لماذا ما زلت أشعر بالألم؟”
“لم أتناول وجبة الإفطار.” نظر إليها تشانغ يي.
“أجل. يجب أن تكون سعيدًا لأنه كان مجرد شد عضلي بسيط بعد أن ألقيتك. إذا كنت قد استخدمت كل قوتي حقًا ، فستكون الإصابة خفيفة إذا تم كسر ساعديك وركبتيك فقط “. ثم دفعته من على السرير، “أسرع وانقلع. في المستقبل كن أكثر صدقًا عندما تنام ولا تتلمس طريقك! ”
لقد فهم في النهاية.
الأخت الكبرى راو! الإلهة راو(أستغفر الله-لا إله الا الله محمد رسول الله)! ما مقدار القوة التي لديك؟ هل قمتي برميي بيد واحدة؟ كان هذا مجنونًا جدًا!
“لم أتناول وجبة الإفطار.” نظر إليها تشانغ يي.
ركلته راو أيمين في مؤخرته بوجه غاضب ، “اللعنة ، إذا لم يكن مؤلمًا ، فلماذا تصرخ؟ قم بسرعة. لست مصابا بأي شيء!”
“هاه! اذهب إلى منزلك وتناوله هناك! ” قالت راو أيمين.
لم يستطع تشانغ يي إلا أن ينزل الى الطابق السفلي للعودة إلى منزله.
*******************
رقد على الأرض وهو يصرخ ، “لا يمكنني تحمل ذلك بعد الآن! آية! أنا أموت! لقد كسر خصري! أنا غير قادر على الحركة بعد الآن!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
