الفصل 107: الضجة التي سببها الإعلان!
“هذا صحيح. انا فضولي. لا يوجد سوى عدد قليل من الأشخاص في الصناعة الذين يقومون بإعلانات الخدمة العامة المشهورة. بغض النظر عن مصادري وفهمي لهم، فهم لا يعملون في محطة تلفزيون بكين. لكن مجرد مشاهدة هذا الإعلان ، أعلم أنه عمل سيد. هل قاموا بالبحث عن شخص ما؟ أي مخطط إعلان شهير استحوذوا عليه؟ ”
الـ9 مساء
بعد أن انتهوا من أكل المعكرونة.
“مهلا هذا الاسم له رابط مرفق . لنرى.”
لم تكلف تشانغ يوانشي عناء تنظيف الأطباق.
استندت على السرير وفي يدها فنجان من النبيذ
“حسنًا ، فهمت.”
“ليتل تشانغ ، شغل تلفزيون.”
لم تكن هذه الصناعة كبيرة جدًا ولا صغيرة جدًا.
صاح تشانغ يي “هل تشاهدين هذه القناة؟ أنا أعمل هناك الآن “.
غمغم تشانغ يي في نفسه.
ولكن أمسك بجهاز التحكم عن بعد بجانبه لتشغيل التلفزيون من أجلها
“اذهب للتحقق على الويب. أنت لا تعرفه حتى؟ ”
“أي قناة؟”
“ستعرفين بمجرد مشاهدته. هاها. ” كان تشانغ يي مليئًا بالترقب.
أجابت تشانغ يوانشي
صاح تشانغ يي “هل تشاهدين هذه القناة؟ أنا أعمل هناك الآن “.
” BTV- قناة الفنون.”
” تشانغ يي؟ مقدم الفكرة والمشرف والعديد من الأدوار الأخرى في قائمة المشاركين كلها تخص تشانغ يي؟ لا يمكن أن يكون تشانغ يي الذي أعرفه ، أليس كذلك؟ ”
ولم تسأل تشانغ يوانشي وواصلت الشرب.
صاح تشانغ يي “هل تشاهدين هذه القناة؟ أنا أعمل هناك الآن “.
الفصل 107: الضجة التي سببها الإعلان!
فجأة ، بدأ الهاتف على المنضدة يهتز. كان تشانغ يي يتساءل عمن يتصل في مثل هذا الوقت المتأخر من الليل.
أجاب.
“المعلم تشانغ.”
كان صوت رجل.
وقد شاهد الإعلان عدد كبير من أفراد الجمهور الذين كانوا يشاهدون قناة BTV Arts في بكين.
“أنا ليتل وانغ من قسم الإعلانات في المحطة التلفزيونية. التقينا منذ حوالي ساعتين. لقد اتصلت بك لإبلاغك أن إعلان الخدمة العامة الذي توصلت إليه وأشرفت عليه سيتم بثه قريبًا. في غضون خمس دقائق على الأكثر ، بمجرد انتهاء العرض الحالي. لقد تمت الموافقة على الإعلان أيضًا من قبل كبار المسؤولين ، بعد أن اعتبروا أن التأثيرات المرجوة منه جيدة جدًا. ونظرًا لأن الجزء المتعلق بإطفاء الضوء ليس مناسبًا جدًا للبث المسائي ، فقد قرروا دفعه إلى الأمام الليلة “.
هذه السمعة لم تحط من تشانغ يي على الإطلاق!
“حسنًا ، فهمت.”
أخيرًا ، عندما حصلوا على الإجابة ، كانوا في حيرة من أمرهم سواء بالضحك أو البكاء.
“لقد اجتزنا عملية التحقق. شكرا لك.”
تك!
وتماما كما كانت الزوجة تبكي نادمة عاد الزوج.
“لقد عملت بجد أيضًا. على الرحب والسعة.”
“لقد عملت بجد أيضًا. على الرحب والسعة.”
بعد غلق المكالمة، قام تشانغ يي بسرعة بزيادة مستوى صوت التلفزيون
“المعلمة تشانغ ، بمجرد انتهاء هذه العرض الموسيقي ، سيكون لدي شيء أعرضه لك.”
” BTV- قناة الفنون.”
ولم تسأل تشانغ يوانشي وواصلت الشرب.
أطفأ الضوء وغادر.
لكن مع ذلك ، لم يمنع ذلك الناس من أن يصابوا بالصدمة والذهول من هذا الإعلان!
بعد بضع ثوان ، انتهى البرنامج.
لم تكلف تشانغ يوانشي عناء تنظيف الأطباق.
في البداية تم بث إعلان عن مستحضرات التجميل. وفي اللحظة التالية ، تم بث إعلان رسوم متحركة.
كان مشهد عن زوج وزوجة يتشاجران!
تك!
على الفور ، شعر العديد من الأشخاص في مجال الإعلانات بالهزيمة.
قال تشانغ يي بسرعة ، “انظري ، انظري!”
“كيف كان ؟ ليس سيئا ، أليس كذلك؟
كان مشهد عن زوج وزوجة يتشاجران!
لم تستطع تشانغ يوانشي إلا أن تسأل ” أهذا إعلان؟”
“هل هذا صحيح؟”
“ستعرفين بمجرد مشاهدته. هاها. ” كان تشانغ يي مليئًا بالترقب.
كانت هذه الفكرة جديدة للغاية وكان لها تأثير مفيد. بدا الأمر وكأنه فتح الباب أمام الناس في مجال الإعلان. وفجأة شعروا بسعادة غامرة.
بعد ذلك غادر الزوج بعد توبيخ الزوجة له.
فجأة ، بدأ الهاتف على المنضدة يهتز. كان تشانغ يي يتساءل عمن يتصل في مثل هذا الوقت المتأخر من الليل.
وتماما كما كانت الزوجة تبكي نادمة عاد الزوج.
“ستعرفين بمجرد مشاهدته. هاها. ” كان تشانغ يي مليئًا بالترقب.
تك!
تك!
أطفأ الضوء وغادر.
لم يهتم تشانغ يي بها أيضًا. فتح لوحة المناقشة الرسمية للمحطة التلفزيونية.
لكن الآن ، تمكن مضيف تلفزيوني، والذي لم يكن يعمل في هذا النوع من العمل ، من التغلب على هذه المشكلة؟
ثم تحولت الشاشة إلى اللون الأسود.
كان صوت رجل.
“المخرج تشنغ ، من قام بهذا الإعلان؟ إنه مثالي للغاية! ”
وظهرت على الشاشة جملة : “لتوفير الكهرباء…..تنطفئ الأضواء عند غياب الناس! ”
”محطة تلفزيون بكين؟ لا يمكن أن يكون هم. محطتهم التلفزيونية لا تملك مثل هذه الموهبة! ”
قام تشانغ يي بالتفاعل والإشراف على هذا الإعلان بالتعاون مع قسم الإعلان.
كان في الأساس يتبع النسخة الروسية الأصلية من عالمه. لم تكن هناك تغييرات تقريبًا.
“إنها فكرة إلهية! يا لهذا الإبداع الإلهي! من تطور إلهي! النهاية الإلهية! “(لا إله إلا الله- زي ما معظمكم عارفين الصينين كتير منهم لا يؤمنوا بوجود إله بل هو ترقي في المكانة الروحية زي ما موجود في روايات الزراعة لذا مفهوم التقديس مش موجود بالصورة اللي عندنا لذا لا تتأثروا بهم)
عند رؤية ذلك الاعلان، صُدمت تشانغ يوانشي.
ربما لم تتوقع أبدًا مثل هذه النهاية المذهلة
“إعلان الخدمة العامة للحفاظ على الكهرباء كان رائعًا!”
“هل هذا إعلان للخدمة العامة؟ أيمكن القيام به بهذه الطريقة؟ لا يزال لدى البلد مثل هذا الإعلان الجيد والمبدع للخدمة العامة؟ ”
……
“يجب أن تكون هذه هي المرة الأولى التي تريه ، أليس كذلك؟.”
كان تشانغ يي سعيدًا جدًا. شغّل جهاز الكمبيوتر الخاص به ووجد موقع المحطة التلفزيونية على الإنترنت.
بعد النقر بضعة مرات، مدت تشانغ يوانشي رقبتها لمعرفة المشاركين في صنع هذا الاعلان.
المشرف: تشانغ يي.
……
التخطيط: تشانغ يي.
مقدم الفكرة: تشانغ يي.
كان في الأساس يتبع النسخة الروسية الأصلية من عالمه. لم تكن هناك تغييرات تقريبًا.
حوالي نصف الأسماء السبعة إلى الثمانية في قائمة المشاركين كانت اسم تشانغ يي.
بعد أن انتهوا من أكل المعكرونة.
“عزيزتي ، تعال إلى هنا!”
“أهذا العمل لك؟” نظرت إليه تشانغ يوانشي.
“هل هذا إعلان للخدمة العامة؟ أيمكن القيام به بهذه الطريقة؟ لا يزال لدى البلد مثل هذا الإعلان الجيد والمبدع للخدمة العامة؟ ”
“هذا صحيح. لقد اقترحته وأشرفت عليه أيضًا “. قال تشانغ يي
كانت هذه الفكرة جديدة للغاية وكان لها تأثير مفيد. بدا الأمر وكأنه فتح الباب أمام الناس في مجال الإعلان. وفجأة شعروا بسعادة غامرة.
“كيف كان ؟ ليس سيئا ، أليس كذلك؟
“أليس المعلمة تشانغ مضيف إذاعي؟ لماذا قام بعمل إعلان خدمة عامة؟ علاوة على ذلك ، لقد فعل ذلك بشكل جيد! لا توجد إعلانات خدمة عامة أخرى أفضل من هذا الإعلان في العالم بأسره! هذا الإبداع جيد والإيحاءات كلها من الطراز العالمي! ”
“أجل ليس سيئا.”
“دعنا نتحقق من فريق الإنتاج على الويب.”
بعد بقول ذلك ، عادت تشانغ يوانشي إلى الاتكاء على السرير ، متجاهلة إياه.
“مهلا هذا الاسم له رابط مرفق . لنرى.”
“المعلم تشانغ.”
لم يهتم تشانغ يي بها أيضًا. فتح لوحة المناقشة الرسمية للمحطة التلفزيونية.
كانت فعالية الإعلان لا تصدق. لقد كان نجاحا كبيرا في غضون نصف ساعة ، لدرجة تفجر النقاش حوله على شبكة الإنترنت.
“إعلان الخدمة العامة للحفاظ على الكهرباء كان رائعًا!”
تك!
“اللعنة!! ، بعد النقر على الرابط، ستجدون معلومات ذلك الشخص. إنه ذلك المعلم تشانغ يي. على الرغم من عدم وجود صورة ، بالنظر فقط إلى سيرته الذاتية. مضيف إذاعي سابق لمحطة إذاعة بكين ، يعمل الآن في محطة التلفزيون ، قناة BTV-Arts. (تلفزيون بكين- للفنون)بدأ المعلم تشانغ يي العمل في محطة تلفزيون بكين! ”
“ها ها ها ها. أنا أيضا رأيته للتو. أكاد أموت من الضحك!”
لم تكلف تشانغ يوانشي عناء تنظيف الأطباق.
لم تستطع تشانغ يوانشي إلا أن تسأل ” أهذا إعلان؟”
“إنها فكرة إلهية! يا لهذا الإبداع الإلهي! من تطور إلهي! النهاية الإلهية! “(لا إله إلا الله- زي ما معظمكم عارفين الصينين كتير منهم لا يؤمنوا بوجود إله بل هو ترقي في المكانة الروحية زي ما موجود في روايات الزراعة لذا مفهوم التقديس مش موجود بالصورة اللي عندنا لذا لا تتأثروا بهم)
الشخص الذي خطط للإعلان لم يكن من دائرتهم كان مجرد مضيف تلفزيوني لعين!!
“فكرة من كانت؟ لم أتوقع أبدًا إمكانية إنشاء إعلانات الخدمة العامة بهذه الطريقة! ”
” تشانغ يي؟ مقدم الفكرة والمشرف والعديد من الأدوار الأخرى في قائمة المشاركين كلها تخص تشانغ يي؟ لا يمكن أن يكون تشانغ يي الذي أعرفه ، أليس كذلك؟ ”
“من هو تشانغ يي؟”
“مبروك للمعلم تشانغ على نجاحه!”
ولم تسأل تشانغ يوانشي وواصلت الشرب.
“أنا لا أعرف أي واحد.”
” تشانغ يي؟ مقدم الفكرة والمشرف والعديد من الأدوار الأخرى في قائمة المشاركين كلها تخص تشانغ يي؟ لا يمكن أن يكون تشانغ يي الذي أعرفه ، أليس كذلك؟ ”
يمكن القول أنه لم يكن هناك إعلان للخدمة العامة بهذه الشعبية على الإطلاق!
“مهلا هذا الاسم له رابط مرفق . لنرى.”
صاح تشانغ يي “هل تشاهدين هذه القناة؟ أنا أعمل هناك الآن “.
……
“اللعنة!! ، بعد النقر على الرابط، ستجدون معلومات ذلك الشخص. إنه ذلك المعلم تشانغ يي. على الرغم من عدم وجود صورة ، بالنظر فقط إلى سيرته الذاتية. مضيف إذاعي سابق لمحطة إذاعة بكين ، يعمل الآن في محطة التلفزيون ، قناة BTV-Arts. (تلفزيون بكين- للفنون)بدأ المعلم تشانغ يي العمل في محطة تلفزيون بكين! ”
التخطيط: تشانغ يي.
“هل هذا صحيح؟”
كان صوت رجل.
ولكن أمسك بجهاز التحكم عن بعد بجانبه لتشغيل التلفزيون من أجلها
“مبروك للمعلم تشانغ على نجاحه!”
الشخص الذي خطط للإعلان لم يكن من دائرتهم كان مجرد مضيف تلفزيوني لعين!!
“اعتقدت أنه تم حظر المعلم تشانغ. لقد تقدم بالفعل خطوة أخرى! ”
……
“أليس المعلمة تشانغ مضيف إذاعي؟ لماذا قام بعمل إعلان خدمة عامة؟ علاوة على ذلك ، لقد فعل ذلك بشكل جيد! لا توجد إعلانات خدمة عامة أخرى أفضل من هذا الإعلان في العالم بأسره! هذا الإبداع جيد والإيحاءات كلها من الطراز العالمي! ”
“حسنًا ، فهمت.”
“هل هذا صحيح؟”
“من هو تشانغ يي؟”
صاح تشانغ يي “هل تشاهدين هذه القناة؟ أنا أعمل هناك الآن “.
“اذهب للتحقق على الويب. أنت لا تعرفه حتى؟ ”
“أهذا العمل لك؟” نظرت إليه تشانغ يوانشي.
……
لم تكلف تشانغ يوانشي عناء تنظيف الأطباق.
في نفس الوقت.
“حسنًا ، فهمت.”
“فكرة من كانت؟ لم أتوقع أبدًا إمكانية إنشاء إعلانات الخدمة العامة بهذه الطريقة! ”
وقد شاهد الإعلان عدد كبير من أفراد الجمهور الذين كانوا يشاهدون قناة BTV Arts في بكين.
كان التأثير الأكبر يقع على المتخصصين في صناعة الإعلان!
لم تكن هناك قائمة تعلن عن المشاركين بعد إعلان الخدمة العامة.
تم نشر القائمة فقط على الموقع الإلكتروني. ومن ثم ، لم يعرف الكثير من الناس من الذي انتج ذلك العمل.
بعد غلق المكالمة، قام تشانغ يي بسرعة بزيادة مستوى صوت التلفزيون
حتى لو علموا ، لم يعرف الكثير عن تشانغ يي. كانت شعبيته لا تزال في دائرة صغيرة جدًا. حيث لم يكن حقا بهذه الشهرة.
“إعلان الخدمة العامة للحفاظ على الكهرباء كان رائعًا!”
لكن مع ذلك ، لم يمنع ذلك الناس من أن يصابوا بالصدمة والذهول من هذا الإعلان!
قال تشانغ يي بسرعة ، “انظري ، انظري!”
كان صوت رجل.
“هاها! إنني أموت من الضحك! إنني أموت من الضحك!”
“انه حقا رائع! إعلان الخدمة العامة هذا مذهل! ”
قال تشانغ يي بسرعة ، “انظري ، انظري!”
“من هو تشانغ يي؟”
“سأشاهده مرة أخرى بعد فترة. اريد مشاهدته مرة اخرى إنه مضحك للغاية! ”
ولم تسأل تشانغ يوانشي وواصلت الشرب.
……
“عزيزتي ، تعال إلى هنا!”
بعد بضع ثوان ، انتهى البرنامج.
“من هو تشانغ يي؟”
“ماذا تريد؟”
“ماذا تريد؟”
“توقفي عن غسل وجهك. سريعًا ، شاهدي إعلان الخدمة العامة هذا! ”
“ما الجميل في إعلان الخدمة العامة؟ أليس لديك شيء أفضل لتفعله؟ ”
“ليتل تشانغ ، شغل تلفزيون.”
“اللعنة ، لقد أتيتي متأخرة. لقد انتهى. ماذا تعرفين؟ هذا ليس أي إعلان خدمة عامة عادي. ، لقد كان مثل مسرحية قصيرة! ”
“سأشاهده مرة أخرى بعد فترة. اريد مشاهدته مرة اخرى إنه مضحك للغاية! ”
“لقد عملت بجد أيضًا. على الرحب والسعة.”
……
المشرف: تشانغ يي.
“المخرج تشنغ ، من قام بهذا الإعلان؟ إنه مثالي للغاية! ”
“أنا لا أعرف أي واحد.”
……
”محطة تلفزيون بكين؟ لا يمكن أن يكون هم. محطتهم التلفزيونية لا تملك مثل هذه الموهبة! ”
ولكن أمسك بجهاز التحكم عن بعد بجانبه لتشغيل التلفزيون من أجلها
“أي قناة؟”
“هذا صحيح. انا فضولي. لا يوجد سوى عدد قليل من الأشخاص في الصناعة الذين يقومون بإعلانات الخدمة العامة المشهورة. بغض النظر عن مصادري وفهمي لهم، فهم لا يعملون في محطة تلفزيون بكين. لكن مجرد مشاهدة هذا الإعلان ، أعلم أنه عمل سيد. هل قاموا بالبحث عن شخص ما؟ أي مخطط إعلان شهير استحوذوا عليه؟ ”
“ليس هناك أخبار.”
لم يهتم تشانغ يي بها أيضًا. فتح لوحة المناقشة الرسمية للمحطة التلفزيونية.
“دعنا نتحقق من فريق الإنتاج على الويب.”
“المخرج تشنغ ، من قام بهذا الإعلان؟ إنه مثالي للغاية! ”
“آه ، لقد وجدتها. تشانغ يي؟ من هو تشانغ يي؟ ”
“فكرة من كانت؟ لم أتوقع أبدًا إمكانية إنشاء إعلانات الخدمة العامة بهذه الطريقة! ”
“لم أسمع به. لا يوجد مثل هذا الشخص في صناعة الإعلان “.
“المخرج تشنغ ، من قام بهذا الإعلان؟ إنه مثالي للغاية! ”
بعد بضع ثوان ، انتهى البرنامج.
……
في تلك الليلة ، بدأ عدد كبير من الأسر في بكين مناقشة إعلان الخدمة العامة هذا.
كانت فعالية الإعلان لا تصدق. لقد كان نجاحا كبيرا في غضون نصف ساعة ، لدرجة تفجر النقاش حوله على شبكة الإنترنت.
“من هو تشانغ يي؟”
يمكن القول أنه لم يكن هناك إعلان للخدمة العامة بهذه الشعبية على الإطلاق!
شاهد الأشخاص العاديون الضجة ، بينما قام المحترفون بفحص المهارة!
كان صوت رجل.
بعد غلق المكالمة، قام تشانغ يي بسرعة بزيادة مستوى صوت التلفزيون
كان التأثير الأكبر يقع على المتخصصين في صناعة الإعلان!
“ماذا تريد؟”
لم تكن هذه الصناعة كبيرة جدًا ولا صغيرة جدًا.
على الفور ، شعر العديد من الأشخاص في مجال الإعلانات بالهزيمة.
حتى لو لم يتقابلوا أبدًا ، فإنهم جميعًا يعرفون بعضهم البعض. حتى أن لديهم مثل هذه التفاعلات مع الناس داخل وخارج البلاد.
عند رؤية ذلك الاعلان، صُدمت تشانغ يوانشي.
تسبب إعلان الخدمة العامة هذا في العديد من المناقشات أولاً في هذا البلد ، وتم مشاركته لاحقًا مع العديد من الأصدقاء الأجانب الذين كانوا يعملون في صناعة الإعلان.
في النهاية ، تفاجأ الكثير من الناس في صناعة الإعلان خارج البلاد تلك الليلة نفسها!
في النهاية ، تفاجأ الكثير من الناس في صناعة الإعلان خارج البلاد تلك الليلة نفسها!
“اعتقدت أنه تم حظر المعلم تشانغ. لقد تقدم بالفعل خطوة أخرى! ”
كان الجميع يحاول معرفة من قام بالتخطيط للإعلان!
أخيرًا ، عندما حصلوا على الإجابة ، كانوا في حيرة من أمرهم سواء بالضحك أو البكاء.
“المعلم تشانغ.”
الشخص الذي خطط للإعلان لم يكن من دائرتهم كان مجرد مضيف تلفزيوني لعين!!
غمغم تشانغ يي في نفسه.
أخيرًا ، عندما حصلوا على الإجابة ، كانوا في حيرة من أمرهم سواء بالضحك أو البكاء.
على الفور ، شعر العديد من الأشخاص في مجال الإعلانات بالهزيمة.
كان عنق الزجاجة في إعلانات الخدمة العامة قد أزعج الكثيرين في هذه الصناعة ، على الصعيدين المحلي والأجنبي….و لمدة نصف عام. لم يكن أحد قادراً على عكس الوضع.
في النهاية ، تفاجأ الكثير من الناس في صناعة الإعلان خارج البلاد تلك الليلة نفسها!
لكن الآن ، تمكن مضيف تلفزيوني، والذي لم يكن يعمل في هذا النوع من العمل ، من التغلب على هذه المشكلة؟
غمغم تشانغ يي في نفسه.
كانت هذه الفكرة جديدة للغاية وكان لها تأثير مفيد. بدا الأمر وكأنه فتح الباب أمام الناس في مجال الإعلان. وفجأة شعروا بسعادة غامرة.
“ستعرفين بمجرد مشاهدته. هاها. ” كان تشانغ يي مليئًا بالترقب.
دخول كتاب مدرسي جديد للإبداع في إعلانات الخدمة العامة!
هذه السمعة لم تحط من تشانغ يي على الإطلاق!
كان صوت رجل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
