نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 111

الفصل 111: بدأ التصفيات!

 

يوم السبت.

 

 

كانت هويات المتسابقين موضوعة داخل الحقيبة

كان الطقس باردًا.

 

 

 

امام مدخل جامعة بكين.

أحضر هو فاي معه هو جي و هو دي و دافي و شياو لو معه، وقد وصلوا للتو.

 

كانت تقييماته أعلى مما كانت عليه عندما كان تشانغ يي في محطة راديو بكين. بعد كل شيء ، يمكن استقبال محطة الراديو المركزية في جميع أنحاء البلاد ، لذلك كانت شهرتها عدة مرات أكبر من محطة راديو بكين. لذا لم تكن هذه النتائج عجيبة.

اليوم ، تم إغلاق الجامعة. وسمح فقط لطلاب المدرسة والمعلمين ، بالإضافة إلى موظفي مسابقة الزوجين والمتسابقين ، بالدخول. وبالتالي ، تم إغلاق جميع المداخل الأخرى للجامعة، ولم يتبق سوى البوابة الرئيسية وأكبر بوابة جانبية مفتوحة. حتى أنه كانت هناك لافتة.

“إذا لم تكن حاضرا، فما الهدف من الدخول؟” قالت شياو لو ، “إذا كنا سندخل، فيجب علينا أن ندخل معًا!”

كانت البوابة الجانبية للطلاب والمعلمين ، بينما تم استخدام البوابة الرئيسية لقبول الموظفين والمتفرجين المتوجهين لمسابقة المقتطع المزدوجة.

 

لم يكن هناك نقص في الأمن. حيث اجتمع هنا العديد من حراس أمن الجامعة، وكان هناك أكثر من عشرة حراس. ونظرًا لوجود أحداث أكثر خطورة تحدث بشكل متكرر في المجتمع هذه الأيام ، تم إجراء الفحص الأمني ​​بشكل أكثر صرامة.

 

 

الفصل 111: بدأ التصفيات!

كما تم تفتيش تشانغ يي.

لم يتبق الكثير من الوقت.

 

الفصل 111: بدأ التصفيات!

“أهلا. من فضلك أرني تذكرتك “قال أحد موظفي رابطة الكتاب.

 

 

تذكر هو فاي شيئًا ما  “لم يسأل أي منكم حتى ليتل تشانغ إذا كان يعرف أي شيء عن المقاطع المزدوجة. هذا مجال مختلف عن كتابة القصائد أو المقالات. الأمر مختلف تمامًا “.

استغل تشانغ يي ، الذي جاء مبكرًا ، عدم حاجته للاصطفاف لدخول الجامعة، لكن تم إيقافه. قال ، “أنا متسابق.”

“ماذا ؟ أيمكن أن يحدث شيء من هذا القبيل؟ ” تحول هو جي على الفور إلى الغضب.

 

بينما كانوا يبحثون عن التذاكر ، ظهر تيان بين وزوجته فجأة يدا بيد.

نظر إليه الموظف “هل لي أن أعرف اسمك؟”

 

 

“خذ تذكرتي وادخل أولاً. شارك في التصفيات الأولى. ونظرًا لأنهم دعوك ، حتى لو فعلوا شيئًا مخادعًا ، يجب أن يكون اسمك على قائمة أسماء المتسابقين. إنهم يحتاجون فقط إلى منحك تصريح دخول المتسابق “.

” تشانغ يي. يرجى التحقق من أجلي”. قال تشانغ يي “كان ينبغي على رابطة الكتاب أن تمنحني تصريحًا”.

عند سماع هذا ، فهم تشاو غوتشو ما يمكن أن يحدث ، “هل لدينا تذاكر؟”

 

“حسنًا ، كنت على وشك فعل ذلك.” اتصل تشانغ يي بالمرأة من رابطة الكتاب التي اتصلت به من قبل ، “مرحبًا ، أنا تشانغ يي.”

“حسنًا ، دعني ألقي نظرة.” اتصل الموظف على الفور بزميل له لإحضار حقيبة.

كان هناك الكثير من الضوضاء من جانبها. ربما كانت مشغولة.

كانت هويات المتسابقين موضوعة داخل الحقيبة

“إذا لم تكن حاضرا، فما الهدف من الدخول؟” قالت شياو لو ، “إذا كنا سندخل، فيجب علينا أن ندخل معًا!”

. “تشانغ يي … تشانغ يي …” بعد البحث لفترة من الوقت ، عبس الموظف “عذرًا ، لا يوجد متسابق يحمل اسمك.”

 

” انظر مرة أخرى في قائمة الأسماء”

حتى الآن ، كان تيان بين واحدًا من أهم مذيعي البرامج في وقت متأخر من الليل في محطة الراديو المركزية. تحت يديه ، وصلت رواية “ضربات الاشباح خارج النور” إلى ارتفاعات أعلى.

“تشانغ يي ، أليس كذلك؟ قائمة أسماء المتسابقين التي أرسلتها رابطة الكتاب ليس بها اسمك. آسف ، لكنني لن أتمكن من السماح لك بالدخول “.

عندها فقط أدرك هو جي ، “أوه ، صحيح. المعلم ليتل تشانغ ، هل تعلم شيئا عنها؟ ”

 

 

“ليس موجود ؟ها!” لم يستطع تشانغ يي أن يخنق ضحكته.

 

 

لقد كان هذا حقيرًا جدًا!

اعتقد الموظفون من رابطة الكتاب أن تشانغ يي كان هنا عمدًا لإفساد الأمور والدخول ، لذلك تجاهلوه وفحصوا تذاكر الآخرين.

ضحك تشانغ يي ، “حسنًا!”

 

 

يمكن لـ تشانغ يي شم رائحة فأر في هذه اللحظة. (كناية عن خديعة أو مصيدة)

من الواضح أن المرأة لم تكن تعلم بالوضع. لقد صُدمت ، “كيف يمكن أن يكون ذلك؟ يجب أن تقوم رابطة الكتاب بالعمل اللازم من أجلك. حسنًا ، سأتصل بهم. سأحاول ترتيبها لك “.

هل كان الامر حقا كما توقعه؟ هل كانت دعوة رابطة كتاب بكين له خطة للرد عما فعل آخر مرة؟

“حسنًا ، كنت على وشك فعل ذلك.” اتصل تشانغ يي بالمرأة من رابطة الكتاب التي اتصلت به من قبل ، “مرحبًا ، أنا تشانغ يي.”

أكانوا مصممين على جعل الأمور صعبة عليه وإثارة اشمئزازه؟

 

لكن أليست طرقهم منخفضة للغاية؟ أم أنه كان قبيحًا لأقلية من أعضاء رابطة الكتاب ، فخطّطوا ضده؟

 

وهؤلاء الناس من المستويات العليا في رابطة الكتاب ومنظمة الاتصالات لم يكونوا على علم بهذا؟ شعر أن هذا الامر كان هكذا على الأرجح.

قال تيان بين ، “أسرع وانطلق. هل اعتقدوا أن خدعة صغيرة أو اثنتين يمكن أن تدوس عليك؟ دع الناس من رابطة كتاب بكين يعرفون من هو المعلم تشانغ يي! ”

على أي حال ، بغض النظر عن أي شيء ، قام شخص ما بالتأكيد بعمل شيء ما وراء الكواليس.

“تشانغ يي؟ أوه ، المعلم تشانغ يي. لماذا لم تدخل؟ ألا يمكنك المجيء؟ لقد بدأت التصفيات بالفعل”.

هل ارتكبوا خطأ متناسين تسجيل تشانغ يي كمتسابق؟

بعد الدردشة مع زملائه وقائده السابقين ، دخلوا بوابات الجامعة.

كان هذا الاحتمال صفرًا تقريبًا!

 

 

 

جاء وقت القبول الرسمي.

 

كان هناك الكثير من الناس مصطفين عند بوابة المدرسة. لقد بدأوا في الدخول.

 

 

 

أحضر هو فاي معه هو جي و هو دي و دافي و شياو لو معه، وقد وصلوا للتو.

 

في اللحظة التي وصلوا فيها ، لاحظوا وجود تشانغ يي القاتم المظهر في مكان قريب.

 

 

حتى الآن ، كان تيان بين واحدًا من أهم مذيعي البرامج في وقت متأخر من الليل في محطة الراديو المركزية. تحت يديه ، وصلت رواية “ضربات الاشباح خارج النور” إلى ارتفاعات أعلى.

“يو ، المعلم تشانغ!” صرخت شياو لو.

قال هو دي ، “لا بأس. يمكننا التوصل إلى إستراتيجية لمساعدة المعلم تشانغ. دعنا ندخل النهائيات أولاً. ما زلت أعرف القليل عن مطابقة المقاطع “.

 

“تشانغ يي ، أليس كذلك؟ قائمة أسماء المتسابقين التي أرسلتها رابطة الكتاب ليس بها اسمك. آسف ، لكنني لن أتمكن من السماح لك بالدخول “.

لوح دافي أيضًا بيديه ، “المعلم تشانغ ، هنا!”

كانت البوابة الجانبية للطلاب والمعلمين ، بينما تم استخدام البوابة الرئيسية لقبول الموظفين والمتفرجين المتوجهين لمسابقة المقتطع المزدوجة.

 

“حسنًا ، كنت على وشك فعل ذلك.” اتصل تشانغ يي بالمرأة من رابطة الكتاب التي اتصلت به من قبل ، “مرحبًا ، أنا تشانغ يي.”

سار تشانغ يي ، وسار هو فاي ورفاقه أيضًا. سأل هو فاي في مفاجأة ، “ليتل تشانغ ، لماذا لم تدخل؟ لقد بدأت التصفيات بالفعل ، أليس كذلك؟ يجب أن يدخل المتسابقون مثلك قبلنا بكثير “.

 

 

”تذاكر ؟ هل جاء الكثير من الناس من جانبك؟ أليس لديك تذاكر كافية؟ لا يمكن أن يكون. يجب أن تحتوي محطتك التلفزيونية على تذاكر أكثر من محطتنا الإذاعية “. كان تشاو غوتشو في حيرة من أمره.

رفع تشانغ يي يديه ، “لا يمكنني الدخول. لم تقم رابطة كتاب بكين بإعداد بطاقة متسابق من أجلي. وعلى الرغم من دعوتي ، إلا أن اسمي غير موجود في قائمة الدعوات “.

على شبكة الإنترنت ، عرف العديد من معجبي تشانغ يي أنه يشارك في المسابقة.

 

“سأسأل من حولي.” ذهب تشاو غوتشو ليسأل القادة من الأقسام الأخرى.

“ماذا ؟ أيمكن أن يحدث شيء من هذا القبيل؟ ” تحول هو جي على الفور إلى الغضب.

 

 

. “تشانغ يي … تشانغ يي …” بعد البحث لفترة من الوقت ، عبس الموظف “عذرًا ، لا يوجد متسابق يحمل اسمك.”

كما فهم هو دي فورًا ما يحدث وصاح “اللعنة!! ، أليسوا متنمرين؟”

هل كان الامر حقا كما توقعه؟ هل كانت دعوة رابطة كتاب بكين له خطة للرد عما فعل آخر مرة؟

 

نظر إليه الموظف “هل لي أن أعرف اسمك؟”

لقد تعرفوا مؤخرًا على الأمور السابقة لـ تشانغ يي. كانوا يعلمون أنه أساء إلى عدد كبير من الأشخاص من رابطة كتاب بكين ، بما في ذلك نائب رئيسها منغ دونغ قوه. ومع ذلك ، في رأيهم ، كانت رابطة الكتاب منظمة كبيرة لن تكون تافهة.

استغل تشانغ يي ، الذي جاء مبكرًا ، عدم حاجته للاصطفاف لدخول الجامعة، لكن تم إيقافه. قال ، “أنا متسابق.”

ونظرًا لأنهم دعوا المعلم تشانغ يي ، فمن المحتمل أنهم كانوا يفسحون المجال من أجل ربط تشانغ يي بهم.

 

كان هذا هو السبب في أنهم شجعوا تشانغ يي على الانضمام إلى المسابقة أمس. ومع ذلك ، من كان يعلم أنهم كانوا ساذجين للغاية؟

اليوم ، تم إغلاق الجامعة. وسمح فقط لطلاب المدرسة والمعلمين ، بالإضافة إلى موظفي مسابقة الزوجين والمتسابقين ، بالدخول. وبالتالي ، تم إغلاق جميع المداخل الأخرى للجامعة، ولم يتبق سوى البوابة الرئيسية وأكبر بوابة جانبية مفتوحة. حتى أنه كانت هناك لافتة.

لقد دعوا تشانغ يي ، لكن لم يسمحوا له بالدخول؟ هل كانوا مصممين على احتقاره؟

بينما كانوا يبحثون عن التذاكر ، ظهر تيان بين وزوجته فجأة يدا بيد.

 

 

على شبكة الإنترنت ، عرف العديد من معجبي تشانغ يي أنه يشارك في المسابقة.

“ليس موجود ؟ها!” لم يستطع تشانغ يي أن يخنق ضحكته.

كان الكثير منهم مليئًا بالترقب ، وينتظرون أمام أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم لبدء البث المباشر. في النهاية ، ولكن لم يدخل تشانغ يي من البوابة من الاساس؟

” تشانغ يي. يرجى التحقق من أجلي”. قال تشانغ يي “كان ينبغي على رابطة الكتاب أن تمنحني تصريحًا”.

إذا سأل أحدهم عن السبب، فهل ستشرح رابطة كتاب بكين هذا الأمر بعبارة  “لقد استسلم تشانغ يي من تلقاء نفسه”؟

“إذا لم تكن حاضرا، فما الهدف من الدخول؟” قالت شياو لو ، “إذا كنا سندخل، فيجب علينا أن ندخل معًا!”

هذا من شأنه أن يجعل المشجعين يتذمرون من تشانغ يي ، وفي نفس الوقت ، يوجهون ضربة لسمعته.

إلى جانب ذلك ، كانت محطة الإذاعة المركزية محطة ضخمة. ولم يكن لديه نقص في التذاكر ، لذلك كان من الطبيعي أن يحصل تيان بين على تذكرة، مما يعني أنه يمكنه أيضًا إحضار زوجته.

ولكن إذا قام شخص بالتحقيق ، يمكن لرابطة الكتاب أن تقول ببساطة ، “أوه ، لقد أخطأ أحد الموظفين ولم يصدر بطاقة المتسابق.”

إذا سأل أحدهم عن السبب، فهل ستشرح رابطة كتاب بكين هذا الأمر بعبارة  “لقد استسلم تشانغ يي من تلقاء نفسه”؟

أيمكن أن يلقوا باللوم على أحد ما على هذا النحو؟

 

لقد كان هذا حقيرًا جدًا!

كان الكثير منهم مليئًا بالترقب ، وينتظرون أمام أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم لبدء البث المباشر. في النهاية ، ولكن لم يدخل تشانغ يي من البوابة من الاساس؟

 

كان هناك الكثير من الضوضاء من جانبها. ربما كانت مشغولة.

“حفنة الأحفاد!” لعن هو جي!

لأنه اندمجت محطة راديو بكين ومحطة تلفزيون بكين معًا منذ فترة طويلة. تم تسليم التذاكر أولاً إلى محطة التلفزيون. ثم تم تسليم بقايا الطعام فقط إلى محطة الراديو. تم اعتبارهم واحدًا ، وكانت مقاعدهم جنبًا إلى جنب.

 

الفصل 111: بدأ التصفيات!

كان وجه هو فاي متجهمًا أيضًا ، “ليتل تشانغ ، هل حاولت الاتصال بالشخص الذي اتصل بك؟”

 

 

 

“حسنًا ، كنت على وشك فعل ذلك.” اتصل تشانغ يي بالمرأة من رابطة الكتاب التي اتصلت به من قبل ، “مرحبًا ، أنا تشانغ يي.”

”تذاكر ؟ هل جاء الكثير من الناس من جانبك؟ أليس لديك تذاكر كافية؟ لا يمكن أن يكون. يجب أن تحتوي محطتك التلفزيونية على تذاكر أكثر من محطتنا الإذاعية “. كان تشاو غوتشو في حيرة من أمره.

 

 

كان هناك الكثير من الضوضاء من جانبها. ربما كانت مشغولة.

رفع تشانغ يي يديه ، “لا يمكنني الدخول. لم تقم رابطة كتاب بكين بإعداد بطاقة متسابق من أجلي. وعلى الرغم من دعوتي ، إلا أن اسمي غير موجود في قائمة الدعوات “.

“تشانغ يي؟ أوه ، المعلم تشانغ يي. لماذا لم تدخل؟ ألا يمكنك المجيء؟ لقد بدأت التصفيات بالفعل”.

 

 

كانت تقييماته أعلى مما كانت عليه عندما كان تشانغ يي في محطة راديو بكين. بعد كل شيء ، يمكن استقبال محطة الراديو المركزية في جميع أنحاء البلاد ، لذلك كانت شهرتها عدة مرات أكبر من محطة راديو بكين. لذا لم تكن هذه النتائج عجيبة.

قال تشانغ يي ، “أنا هنا بالفعل ، لكن لا يمكنني الدخول.” ثم شرح الوضع.

ونظرًا لأنهم دعوا المعلم تشانغ يي ، فمن المحتمل أنهم كانوا يفسحون المجال من أجل ربط تشانغ يي بهم.

 

اعتقد الموظفون من رابطة الكتاب أن تشانغ يي كان هنا عمدًا لإفساد الأمور والدخول ، لذلك تجاهلوه وفحصوا تذاكر الآخرين.

من الواضح أن المرأة لم تكن تعلم بالوضع. لقد صُدمت ، “كيف يمكن أن يكون ذلك؟ يجب أن تقوم رابطة الكتاب بالعمل اللازم من أجلك. حسنًا ، سأتصل بهم. سأحاول ترتيبها لك “.

كان وجه هو فاي متجهمًا أيضًا ، “ليتل تشانغ ، هل حاولت الاتصال بالشخص الذي اتصل بك؟”

 

“لا.” اعترف تشانغ يي بصدق.

بعد إنهاء المكالمة ، قال تشانغ يي ، “لماذا لا يدخل الجميع أولاً؟”

هل كان الامر حقا كما توقعه؟ هل كانت دعوة رابطة كتاب بكين له خطة للرد عما فعل آخر مرة؟

 

لأنه اندمجت محطة راديو بكين ومحطة تلفزيون بكين معًا منذ فترة طويلة. تم تسليم التذاكر أولاً إلى محطة التلفزيون. ثم تم تسليم بقايا الطعام فقط إلى محطة الراديو. تم اعتبارهم واحدًا ، وكانت مقاعدهم جنبًا إلى جنب.

“إذا لم تكن حاضرا، فما الهدف من الدخول؟” قالت شياو لو ، “إذا كنا سندخل، فيجب علينا أن ندخل معًا!”

أدخل هو فاي يده في حقيبته وأعطاه تذكرة.

 

 

أدخل هو فاي يده في حقيبته وأعطاه تذكرة.

 

“خذ تذكرتي وادخل أولاً. شارك في التصفيات الأولى. ونظرًا لأنهم دعوك ، حتى لو فعلوا شيئًا مخادعًا ، يجب أن يكون اسمك على قائمة أسماء المتسابقين. إنهم يحتاجون فقط إلى منحك تصريح دخول المتسابق “.

أحضر هو فاي معه هو جي و هو دي و دافي و شياو لو معه، وقد وصلوا للتو.

 

 

لوح تشانغ يي بيديه ، “ليست هناك حاجة. ادخلوا أولا. لقد تحملتم جميعًا آلام السفر إلى هنا ، فكيف يمكنني الدخول بينما اترك أحدكم بالخارج؟

 

 

”تذاكر ؟ هل جاء الكثير من الناس من جانبك؟ أليس لديك تذاكر كافية؟ لا يمكن أن يكون. يجب أن تحتوي محطتك التلفزيونية على تذاكر أكثر من محطتنا الإذاعية “. كان تشاو غوتشو في حيرة من أمره.

فجأة سمعت صيحات قليلة!

“خذ تذكرتي وادخل أولاً. شارك في التصفيات الأولى. ونظرًا لأنهم دعوك ، حتى لو فعلوا شيئًا مخادعًا ، يجب أن يكون اسمك على قائمة أسماء المتسابقين. إنهم يحتاجون فقط إلى منحك تصريح دخول المتسابق “.

 

 

“هاها! ليتل تشانغ! ”

ربما سمع تيان بين محادثتهم ، لذلك دفع تذكرة في يدي تشانغ يي. “لدي أربع تذاكر. لم يتمكن الصديقان اللذان دعوتهما من الحضور ، حيث كان عليهما العمل لساعات إضافية. لذا أنا أعطيك إياه “.

 

 

”المعلم تشانغ! هنا هنا!”

لوح دافي أيضًا بيديه ، “المعلم تشانغ ، هنا!”

 

عندها فقط أدرك هو جي ، “أوه ، صحيح. المعلم ليتل تشانغ ، هل تعلم شيئا عنها؟ ”

“لماذا أنت هنا أيضًا؟ صحيح! أنت هنا للمنافسة! ”

لم يتبق الكثير من الوقت.

 

لأنه اندمجت محطة راديو بكين ومحطة تلفزيون بكين معًا منذ فترة طويلة. تم تسليم التذاكر أولاً إلى محطة التلفزيون. ثم تم تسليم بقايا الطعام فقط إلى محطة الراديو. تم اعتبارهم واحدًا ، وكانت مقاعدهم جنبًا إلى جنب.

الأشخاص الذين حضروا هم زملاء تشانغ يي السابقين ، الأخت الكبرى تشو ، العمة صن والمساعدة شياوفانغ. بعد أن حياهم ، وجد أن تشاو غوتشو متخلفًا قليلاً عنهم. كان تشاو غوتشو وعدد قليل من الموظفين وقادة القنوات الإذاعية الأخرى هناك.

“تشانغ يي؟ أوه ، المعلم تشانغ يي. لماذا لم تدخل؟ ألا يمكنك المجيء؟ لقد بدأت التصفيات بالفعل”.

عند رؤية تشانغ يي ، ابتسم تشاو غوتشو ومشى ناحيته.

 

 

قال هو دي ، “لا بأس. يمكننا التوصل إلى إستراتيجية لمساعدة المعلم تشانغ. دعنا ندخل النهائيات أولاً. ما زلت أعرف القليل عن مطابقة المقاطع “.

“ليتل تشانغ ، لقد مرت فترة.” ضحك تشاو غوتشو.

كما تم تفتيش تشانغ يي.

 

تعرق تشانغ يي ، “ليس حقًا. أنا لست متأكدًا أيضًا. ”

رمش تشانغ يي بعينه ورد على الفور “الأخ تشاو ، هل لديك أي تذاكر إضافية؟”

”تذاكر ؟ هل جاء الكثير من الناس من جانبك؟ أليس لديك تذاكر كافية؟ لا يمكن أن يكون. يجب أن تحتوي محطتك التلفزيونية على تذاكر أكثر من محطتنا الإذاعية “. كان تشاو غوتشو في حيرة من أمره.

 

قال هو دي ، “لا بأس. يمكننا التوصل إلى إستراتيجية لمساعدة المعلم تشانغ. دعنا ندخل النهائيات أولاً. ما زلت أعرف القليل عن مطابقة المقاطع “.

”تذاكر ؟ هل جاء الكثير من الناس من جانبك؟ أليس لديك تذاكر كافية؟ لا يمكن أن يكون. يجب أن تحتوي محطتك التلفزيونية على تذاكر أكثر من محطتنا الإذاعية “. كان تشاو غوتشو في حيرة من أمره.

“لا.” اعترف تشانغ يي بصدق.

لأنه اندمجت محطة راديو بكين ومحطة تلفزيون بكين معًا منذ فترة طويلة. تم تسليم التذاكر أولاً إلى محطة التلفزيون. ثم تم تسليم بقايا الطعام فقط إلى محطة الراديو. تم اعتبارهم واحدًا ، وكانت مقاعدهم جنبًا إلى جنب.

 

 

“ما الذي لا يجب أن تتأكد منه؟” قالت شياو لو ، “فقط قل إذا سبق لك أن درست المقاطع المزدوجة من قبل؟”

قال تشانغ يي بلا حول ولا قوة ، “لا. لا يمكنني الدخول. لم يجهزوا لي تصريح دخول “.

نظر إليه الموظف “هل لي أن أعرف اسمك؟”

 

اليوم ، تم إغلاق الجامعة. وسمح فقط لطلاب المدرسة والمعلمين ، بالإضافة إلى موظفي مسابقة الزوجين والمتسابقين ، بالدخول. وبالتالي ، تم إغلاق جميع المداخل الأخرى للجامعة، ولم يتبق سوى البوابة الرئيسية وأكبر بوابة جانبية مفتوحة. حتى أنه كانت هناك لافتة.

عند سماع هذا ، فهم تشاو غوتشو ما يمكن أن يحدث ، “هل لدينا تذاكر؟”

 

 

كان هناك الكثير من الناس مصطفين عند بوابة المدرسة. لقد بدأوا في الدخول.

قال الأخت الكبرى تشو ، “لا ، كل شخص لديه واحدة فقط. مسابقة المقاطع هذه شائعة جدًا. ليس من السهل الحصول على تذاكر “.

 

 

سار تشانغ يي مع زملائه الجدد و هو فاي ، وتوجهوا مباشرة إلى ساحة صغيرة في وسط الجامعة. كان هذا هو المكان الذي أقيمت فيه التصفيات.

“سأسأل من حولي.” ذهب تشاو غوتشو ليسأل القادة من الأقسام الأخرى.

 

 

 

قالت شياوفانغ على الفور ، “المعلم  تشانغ ، استخدم تذكرتي. تصادف أن لدي شيء لأفعله ولم أرغب في القدوم في المقام الأول “. عرف الجميع أنها كانت تكذب.

فجأة سمعت صيحات قليلة!

 

عندها فقط أدرك هو جي ، “أوه ، صحيح. المعلم ليتل تشانغ ، هل تعلم شيئا عنها؟ ”

هز تشانغ يي رأسه ، مصرا على عدم رغبته في ذلك.

“لا تعرف حقًا؟” فقدت قلب شياو لو نبضة.

 

 

بينما كانوا يبحثون عن التذاكر ، ظهر تيان بين وزوجته فجأة يدا بيد.

 

حتى الآن ، كان تيان بين واحدًا من أهم مذيعي البرامج في وقت متأخر من الليل في محطة الراديو المركزية. تحت يديه ، وصلت رواية “ضربات الاشباح خارج النور” إلى ارتفاعات أعلى.

حتى الآن ، كان تيان بين واحدًا من أهم مذيعي البرامج في وقت متأخر من الليل في محطة الراديو المركزية. تحت يديه ، وصلت رواية “ضربات الاشباح خارج النور” إلى ارتفاعات أعلى.

كانت تقييماته أعلى مما كانت عليه عندما كان تشانغ يي في محطة راديو بكين. بعد كل شيء ، يمكن استقبال محطة الراديو المركزية في جميع أنحاء البلاد ، لذلك كانت شهرتها عدة مرات أكبر من محطة راديو بكين. لذا لم تكن هذه النتائج عجيبة.

 

إلى جانب ذلك ، كانت محطة الإذاعة المركزية محطة ضخمة. ولم يكن لديه نقص في التذاكر ، لذلك كان من الطبيعي أن يحصل تيان بين على تذكرة، مما يعني أنه يمكنه أيضًا إحضار زوجته.

“لا.” اعترف تشانغ يي بصدق.

 

“سأسأل من حولي.” ذهب تشاو غوتشو ليسأل القادة من الأقسام الأخرى.

“تشانغ يي.” لوحت له زوجة تيان بين بابتسامة.

 

 

ولكن إذا قام شخص بالتحقيق ، يمكن لرابطة الكتاب أن تقول ببساطة ، “أوه ، لقد أخطأ أحد الموظفين ولم يصدر بطاقة المتسابق.”

ربما سمع تيان بين محادثتهم ، لذلك دفع تذكرة في يدي تشانغ يي. “لدي أربع تذاكر. لم يتمكن الصديقان اللذان دعوتهما من الحضور ، حيث كان عليهما العمل لساعات إضافية. لذا أنا أعطيك إياه “.

رفع تشانغ يي يديه ، “لا يمكنني الدخول. لم تقم رابطة كتاب بكين بإعداد بطاقة متسابق من أجلي. وعلى الرغم من دعوتي ، إلا أن اسمي غير موجود في قائمة الدعوات “.

 

 

طلب تشانغ يي التأكيد ، “هذه ليست تذكرتك الخاصة ، أليس كذلك؟”

في اللحظة التي وصلوا فيها ، لاحظوا وجود تشانغ يي القاتم المظهر في مكان قريب.

 

 

“لا” ، كان تيان بين مستمتعًا ، “قد لا أعطيك تذكرتي ، حتى لو كنت تريد ذلك.”

 

 

 

“حسنا اذا. شكرا جزيلا.” قبلها تشانغ يي.

“ليس موجود ؟ها!” لم يستطع تشانغ يي أن يخنق ضحكته.

 

قالت شياوفانغ على الفور ، “المعلم  تشانغ ، استخدم تذكرتي. تصادف أن لدي شيء لأفعله ولم أرغب في القدوم في المقام الأول “. عرف الجميع أنها كانت تكذب.

قال تيان بين ، “أسرع وانطلق. هل اعتقدوا أن خدعة صغيرة أو اثنتين يمكن أن تدوس عليك؟ دع الناس من رابطة كتاب بكين يعرفون من هو المعلم تشانغ يي! ”

 

 

 

ضحك تشانغ يي ، “حسنًا!”

 

 

قال تشانغ يي ، “أنا هنا بالفعل ، لكن لا يمكنني الدخول.” ثم شرح الوضع.

بعد ذلك ، اصطف الجميع للدخول.

”تذاكر ؟ هل جاء الكثير من الناس من جانبك؟ أليس لديك تذاكر كافية؟ لا يمكن أن يكون. يجب أن تحتوي محطتك التلفزيونية على تذاكر أكثر من محطتنا الإذاعية “. كان تشاو غوتشو في حيرة من أمره.

 

 

بعد الدردشة مع زملائه وقائده السابقين ، دخلوا بوابات الجامعة.

لقد تعرفوا مؤخرًا على الأمور السابقة لـ تشانغ يي. كانوا يعلمون أنه أساء إلى عدد كبير من الأشخاص من رابطة كتاب بكين ، بما في ذلك نائب رئيسها منغ دونغ قوه. ومع ذلك ، في رأيهم ، كانت رابطة الكتاب منظمة كبيرة لن تكون تافهة.

سار تشانغ يي مع زملائه الجدد و هو فاي ، وتوجهوا مباشرة إلى ساحة صغيرة في وسط الجامعة. كان هذا هو المكان الذي أقيمت فيه التصفيات.

 

فقط أولئك الذين تمكنوا من اجتياز التصفيات كان لديهم المؤهل للمشاركة في مسابقة المقاطع المزدوجة في القاعة الكبيرة.

. “تشانغ يي … تشانغ يي …” بعد البحث لفترة من الوقت ، عبس الموظف “عذرًا ، لا يوجد متسابق يحمل اسمك.”

 

“سأسأل من حولي.” ذهب تشاو غوتشو ليسأل القادة من الأقسام الأخرى.

لقد بدأ منذ بعض الوقت.

لكن أليست طرقهم منخفضة للغاية؟ أم أنه كان قبيحًا لأقلية من أعضاء رابطة الكتاب ، فخطّطوا ضده؟

 

ضحك تشانغ يي ، “حسنًا!”

لم يتبق الكثير من الوقت.

“ليس موجود ؟ها!” لم يستطع تشانغ يي أن يخنق ضحكته.

 

كان هناك الكثير من الضوضاء من جانبها. ربما كانت مشغولة.

كانت شياو لو قلقة أكثر من تشانغ يي  “المعلم ليتل تشانغ ، أسرع. قد يفعل أهل رابطة الكتاب شيئا يضر بسمعتك. بل ربما فكروا في السيناريو الذي حتى لو تمكنت من الحصول على تذكرة للدخول ، فإن التصفيات ستكون على وشك الانتهاء بسبب التأخير. إذا لم تتمكن حتى من اجتياز المرحلة التمهيدية ، فسوف يقولون بالتأكيد ان السبب كان افتقارك الى الموهبة. سوف يشوهونك ، ثم يستعيدون السمعة التي فقدوها في المرة الأخيرة. لذلك ، بالتأكيد لا يمكنك أن تخسر لهم! يجب أن تدخل النهائيات! دعهم يعرفون كم أنت جيد! دعهم يتذكرون المرة التي صفعت في وجوههم في لقاء منتصف الخريف للشعر! ”

قال تيان بين ، “أسرع وانطلق. هل اعتقدوا أن خدعة صغيرة أو اثنتين يمكن أن تدوس عليك؟ دع الناس من رابطة كتاب بكين يعرفون من هو المعلم تشانغ يي! ”

 

لقد تعرفوا مؤخرًا على الأمور السابقة لـ تشانغ يي. كانوا يعلمون أنه أساء إلى عدد كبير من الأشخاص من رابطة كتاب بكين ، بما في ذلك نائب رئيسها منغ دونغ قوه. ومع ذلك ، في رأيهم ، كانت رابطة الكتاب منظمة كبيرة لن تكون تافهة.

تذكر هو فاي شيئًا ما  “لم يسأل أي منكم حتى ليتل تشانغ إذا كان يعرف أي شيء عن المقاطع المزدوجة. هذا مجال مختلف عن كتابة القصائد أو المقالات. الأمر مختلف تمامًا “.

 

 

لأنه اندمجت محطة راديو بكين ومحطة تلفزيون بكين معًا منذ فترة طويلة. تم تسليم التذاكر أولاً إلى محطة التلفزيون. ثم تم تسليم بقايا الطعام فقط إلى محطة الراديو. تم اعتبارهم واحدًا ، وكانت مقاعدهم جنبًا إلى جنب.

عندها فقط أدرك هو جي ، “أوه ، صحيح. المعلم ليتل تشانغ ، هل تعلم شيئا عنها؟ ”

 

 

 

تعرق تشانغ يي ، “ليس حقًا. أنا لست متأكدًا أيضًا. ”

 

 

 

“ما الذي لا يجب أن تتأكد منه؟” قالت شياو لو ، “فقط قل إذا سبق لك أن درست المقاطع المزدوجة من قبل؟”

نظر إليه الموظف “هل لي أن أعرف اسمك؟”

 

 

“لا.” اعترف تشانغ يي بصدق.

 

في عالمه ، كانت المقاطع شائعة فقط في العصور القديمة. أما في العصر الحديث؟ فبخلاف محبو موسيقى الجاز أو العلماء الذين ما زالوا يدرسون المقاطع المزدوجة ، على الأكثر ، فقد رأى بعض المستحيلات الألفية التي خلفتها عصور قديمة.

 

ومع ذلك ، كان لا يزال غير متأكد عن ماهية المقاطع المزدوجة في هذا العالم. لم يكن يعرف ما إذا كان يمكن استخدام ما يعرفه.

يمكن لـ تشانغ يي شم رائحة فأر في هذه اللحظة. (كناية عن خديعة أو مصيدة)

 

ولكن إذا قام شخص بالتحقيق ، يمكن لرابطة الكتاب أن تقول ببساطة ، “أوه ، لقد أخطأ أحد الموظفين ولم يصدر بطاقة المتسابق.”

“لا تعرف حقًا؟” فقدت قلب شياو لو نبضة.

إذا سأل أحدهم عن السبب، فهل ستشرح رابطة كتاب بكين هذا الأمر بعبارة  “لقد استسلم تشانغ يي من تلقاء نفسه”؟

 

لوح تشانغ يي بيديه ، “ليست هناك حاجة. ادخلوا أولا. لقد تحملتم جميعًا آلام السفر إلى هنا ، فكيف يمكنني الدخول بينما اترك أحدكم بالخارج؟

تنهد هو جي أيضًا ، “إذًا لا توجد طريقة أخرى.”

 

 

“حفنة الأحفاد!” لعن هو جي!

قال هو دي ، “لا بأس. يمكننا التوصل إلى إستراتيجية لمساعدة المعلم تشانغ. دعنا ندخل النهائيات أولاً. ما زلت أعرف القليل عن مطابقة المقاطع “.

 

 

ونظرًا لأنهم دعوا المعلم تشانغ يي ، فمن المحتمل أنهم كانوا يفسحون المجال من أجل ربط تشانغ يي بهم.

قالت شياو لو ، “أنا أيضًا أعرف القليل. لقد كتبت ذات مرة مقالًا خاصًا حول هذا الموضوع سابقًا في مجال الصحف “.

 

 

 

قال تشانغ يي بلا حول ولا قوة ، “لا. لا يمكنني الدخول. لم يجهزوا لي تصريح دخول “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط