نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 112

الفصل 112: آخر سؤال لم يجب عليه أحد!

 

 

الفصل 112: آخر سؤال لم يجب عليه أحد!

ساحة في الجامعة.

 

 

“أوه؟ لماذا لا استطيع رؤيتك أيهم أنت؟”

اتصلت به المرأة من رابطة الكتاب.

لم يكن الكتابان سميكين.

 

بعد حصوله على اعتراف القضاة ، ضحك قائلاً: “شكرًا أيها المعلمون”.

“مرحبًا ، المعلم تشانغ يي. أين أنت؟”

……

 

 

“أنا بالفعل بالداخل ، في الساحة التي تقام فيها التصفيات.”

لم يكن الكتابان سميكين.

 

في ذلك الوقت ، كان تشانغ يي قد التحق للتو بالجامعة. كان مصممًا على أن يصبح مشهورًا.

“أوه؟ لماذا لا استطيع رؤيتك أيهم أنت؟”

“أليس الصباح شيئًا ما ، أليس من الأفضل مطابقته بشيء مبكر؟ ” شارك هوى دي أيضا ببعض الأفكار.

 

 

“هل أنت من ترتدين فستان أبيض طويل؟ أستطيع أن أراك.”

عندما نظروا ، رأوا عدوًا قديمًا لـ تشانغ يي يتقدم ، ممسكًا بالفرشاة ويكتب المقطع .

 

 

كانت هي الوحيدة التي تجري مكالمة هاتفية.

 

مشى تشانغ يي  ناحيتها، وكانت بالفعل المرأة من رابطة الكتاب.

 

“أهلا.”

 

 

 

أنزلت المرأة هاتفها المحمول وسلمت له تصريح دخول كـمتسابق وقالت  “أنا آسفة للغاية المعلم تشانغ. لقد فقده أحد الموظفين. لقد وجدوها للتو فقط. اسرع وشارك. ليست هناك حاجة للتسجيل. أنت فقط بحاجة للإجابة على سؤال. حسنًا ، لدي شيء آخر لأفعله. سأرحل أولاً “.

شعر بعض المتسابقين أنهم لن يتمكنوا من الإجابة واستسلموا ، فدخلوا منصات المتفرجين.

 

 

“شكرا لك.” راقبها تشانغ يي وهي تغادر.

كان اثنان منهم من كبار السن العادين (من 50 الى 65)، وكان أحدهم جد عجوز (من 60 الى 80).

 

الشوط الثاني قابله شخص آخر. كتبت: ستة وسبعة وثمانية تسعة.

ليس بعيدًا ، سأله هو فاي ، “هل حصلت على التصريح؟”

 

 

 

أومأ تشانغ يي برفق قبل النظر الى الأسئلة المطروحة في التصفيات.

كانت هناك ثلاثة أسئلة متبقية ، وحوالي 20 متسابقًا لم يتخلوا عن فرصتهم للإجابة!

 

 

كانت هناك ثلاث لوحات أسئلة في المقدمة. كانوا متباعدين عشرة أمتار عن بعضهم البعض.

كان هناك الكثير من الناس مزدحمين أمام كل لوحة أسئلة. كان هناك متسابقون ، وكذلك متفرجون. بالطبع ، لم يتبق الكثير من المتسابقين في هذه اللحظة. حيث اجتاز العديد منهم التصفيات ودخلوا القاعة بإجاباتهم الصحيحة.

كان هناك الكثير من الناس مزدحمين أمام كل لوحة أسئلة. كان هناك متسابقون ، وكذلك متفرجون. بالطبع ، لم يتبق الكثير من المتسابقين في هذه اللحظة. حيث اجتاز العديد منهم التصفيات ودخلوا القاعة بإجاباتهم الصحيحة.

بعد التفكير في الأمر ، كان لديهم تاريخ مشابه. ظلت بعض المقاطع التاريخية كما هي ، حتى بعد تغييرها بواسطة حلقة اللعبة. لذلك ، يجب ألا تختلف ثقافة المقاطع المزدوجة كثيرًا. لم يكن ظهور المقاطع نفسها في كلا العالمين أمرًا غير مألوف على الإطلاق.

وبقي أقل من عشرين متسابق . كانوا يفكرون بعمق أمام احد لوحات الأسئلة. لم تكن الأسئلة سهلة.

 

 

“أليس الصباح شيئًا ما ، أليس من الأفضل مطابقته بشيء مبكر؟ ” شارك هوى دي أيضا ببعض الأفكار.

كانت هناك القواعد التمهيدية على جانب.

بعد رؤية عدد لا بأس به من المقاطع، بل وكانت أعمالًا لم تظهر في عالم تشانغ يي السابق.

 

ابتسم القاضي الثاني الجد العجوز. “ألم تراه؟ لم يجب بيغ ثاندر على الأسئلة البسيطة ، لكنه اختار أحد أصعب سؤالين. هذا هو العناد المتأصل للوصيف السابق. هور هور. فقط بيغ ثاندر لديه مثل هذا المعيار. إذا لم يجب على هذا السؤال ، أعتقد أنه لن يتمكن أي شخص آخر من ذلك “.

1- الرجاء من المتسابقين الإجابة على الأسئلة كما هو موضح.

 

 

 

2- يحسب النجاح بإقرار القضاة.

 

 

 

3- يوجد 50 سؤالاً فقط. لا يمكن أن يكون هناك أكثر من 50 شخصًا يجتازون التصفيات.

على الفور ، نظر إلى الأسئلة الخمسين مرة أخرى!

 

 

صرخت شياو لو  “هناك 50 سؤالا فقط؟ ألا يوجد ما يقرب من مائة متسابق؟ ألا يعني ذلك أنهم سيقضون على النصف بضربة واحدة؟ هذا قاس جدا! ”

كان الشيخ تشيان هو الحكم الأول في مسابقة هذا العام.

 

وبقي أقل من عشرين متسابق . كانوا يفكرون بعمق أمام احد لوحات الأسئلة. لم تكن الأسئلة سهلة.

قال هو جي في عجلة ، “لم يتبق الكثير من الوقت!”

 

 

أشار هو دي إلى أحد ألواح الأسئلة.

بمساعدة إعلان الخدمة العامة بالأمس ، كانت نقاط سمعته الإجمالية لا تزال تتزايد ببطء. لم تكن تتزايد بسرعة ، لكن بعد يومين وليلة واحدة ، تمكن من الوصول إلى 100000.

“لم يتبق سوى سؤالين على  هذا اللوح. آه ، وهذا اللوح ممتلئ وتم الرد على جميع الأسئلة من قبل الآخرين. اللوح الثالث لديه سؤال واحد فقط! ”

بعد التفكير في الأمر ، كان لديهم تاريخ مشابه. ظلت بعض المقاطع التاريخية كما هي ، حتى بعد تغييرها بواسطة حلقة اللعبة. لذلك ، يجب ألا تختلف ثقافة المقاطع المزدوجة كثيرًا. لم يكن ظهور المقاطع نفسها في كلا العالمين أمرًا غير مألوف على الإطلاق.

 

 

كانت هناك ثلاثة أسئلة متبقية ، وحوالي 20 متسابقًا لم يتخلوا عن فرصتهم للإجابة!

 

 

كل خبر كان له جاذبية موضوعية له. في أحد أيام الأسبوع ، حصل على بطاقة مكتبة وذهب إلى مكتبة كلية الإعلام لتصفح الكتب.

شعر بعض المتسابقين أنهم لن يتمكنوا من الإجابة واستسلموا ، فدخلوا منصات المتفرجين.

عندما نظروا ، رأوا عدوًا قديمًا لـ تشانغ يي يتقدم ، ممسكًا بالفرشاة ويكتب المقطع .

 

فتح تشانغ يي عينيه ببطء.

“أسرع ، أسرع ، أسرع! دعونا نلقي نظرة سريعة على الأسئلة! استغل كل ثانية! ” قالت شياو لو.

صرخت شياو لو  “هناك 50 سؤالا فقط؟ ألا يوجد ما يقرب من مائة متسابق؟ ألا يعني ذلك أنهم سيقضون على النصف بضربة واحدة؟ هذا قاس جدا! ”

 

فتح تشانغ يي عينيه ببطء.

كانت جميع الأسئلة الخمسين عبارة عن مقاطع مزدوجة.

ربما كان ذلك بسبب عدم قراءة تشانغ يي جيدًا ، أو ربما نسيهم بالفعل. بعد كل شيء ، لم يدرس حقًا الكثير عن ثقافة المقاطع المزدوجة.

كانت هناك أبيات من أربع كلمات وخمس كلمات وسبع كلمات. كلهم كانوا النصف الأول من المقاطع المزدوجة.

 

كانت القواعد بسيطة للغاية.

 

لم يكن هناك نقص في الحبر والفرشاة أمام الألواح. وطالما أن المتسابق كتب إجابة أسفل النصف الأول من مقطع مزدوج ، وطابقه بشكل صحيح مع المقطع المناسب ، فسيجتاز هذه المرحلة.

 

 

مشى تشانغ يي  ناحيتها، وكانت بالفعل المرأة من رابطة الكتاب.

كان للقضاة الثلاثة سلطة إصدار الحكم.

فتح تشانغ يي حلقة لعبته ونظر إلى نقاط سمعته.

كان كل القضاة كبار في السن.

 

كان اثنان منهم من كبار السن العادين (من 50 الى 65)، وكان أحدهم جد عجوز (من 60 الى 80).

ثلاثة…

وعلى الرغم من أن تشانغ يي لم يعرفهم ، إلا أنه كان بإمكانه أن يقول إنهم كانوا على الأرجح شخصيات موثوقة في هذه الصناعة من الطريقة التي كان المتسابقون يحترمونهم بها. على الأقل ، كانوا من كبار الخبراء في مجال المقاطع المزدوجة.

“أهلا.”

 

 

بعد تهدئة عقله ، بدأ تشانغ يي في النظر في الأسئلة.

 

 

 

ثلاثة…

 

 

 

خمسة…

 

 

كان للقضاة الثلاثة سلطة إصدار الحكم.

قام تشانغ يي بمسح الالواح ببصره مرة واحدة. واكتشف أن المقاطع في هذا العالم كانت مماثلة لتلك الموجودة في عالمه.

……

السماء مقابل للأرض ، المطر مقابل للرياح ، الأرض مقابل السماء. (كل عنصر وضده)

بمساعدة إعلان الخدمة العامة بالأمس ، كانت نقاط سمعته الإجمالية لا تزال تتزايد ببطء. لم تكن تتزايد بسرعة ، لكن بعد يومين وليلة واحدة ، تمكن من الوصول إلى 100000.

لم يكن هناك فرق على الإطلاق. ومع ذلك ، فقد رأى بعض المقاطع لم يسبق له رؤيتهم من قبل.حتى أن العديد من هذه المقاطع المزدوجة لم تكن موجودة في عالم تشانغ يي السابق.

هذا يعني أن العالمين كان لهما تقاطع في الأعمال ، ولم يكن مقتصرا على شيء ما.

ربما كان ذلك بسبب عدم قراءة تشانغ يي جيدًا ، أو ربما نسيهم بالفعل. بعد كل شيء ، لم يدرس حقًا الكثير عن ثقافة المقاطع المزدوجة.

كان اثنان منهم من كبار السن العادين (من 50 الى 65)، وكان أحدهم جد عجوز (من 60 الى 80).

 

 

دعني آكل كبسولة [البحث عن الذاكرة] أولاً!

 

 

بعد فحصه مرة واحدة ، على الرغم من أن المقاطع المزدوجة من عالمه لم تشغل سوى حوالي 20-30 ٪ من المقاطع الخمسين ، كان هذا كافياً لجعل تشانغ يي يشعر بالارتياح. هذا يعني أنه لا يزال لديه فرصة.

فتح تشانغ يي حلقة لعبته ونظر إلى نقاط سمعته.

في النهاية ، كان قد انقلب من خلال مجموعة من المقاطع وكتاب يشرح المقاطع ويشرحها.

بمساعدة إعلان الخدمة العامة بالأمس ، كانت نقاط سمعته الإجمالية لا تزال تتزايد ببطء. لم تكن تتزايد بسرعة ، لكن بعد يومين وليلة واحدة ، تمكن من الوصول إلى 100000.

“لم يتبق سوى سؤالين.” ذكرهم دافي.

نقر تشانغ يي على خانة المتجر لشراء [كبسولة البحث عن الذاكرة] قبل تناولها.

 

 

 

……

 

 

نظر إليه القاضي العجوز الأصلع وقال ، “بيغ ثاندر ، كنت الوصيف في المسابقة السابقة. لماذا استغرقت مثل هذا الوقت الطويل ؟”

ومضت في هنه ذكريات من الماضي.

بعد فحصه مرة واحدة ، على الرغم من أن المقاطع المزدوجة من عالمه لم تشغل سوى حوالي 20-30 ٪ من المقاطع الخمسين ، كان هذا كافياً لجعل تشانغ يي يشعر بالارتياح. هذا يعني أنه لا يزال لديه فرصة.

 

قد يكونون راضين أيضًا عن كونهم جزء من الجمهور اليوم.

تحت التوجيه العقلي لـ تشانغ يي ، عاد في الوقت إلى عام 2011 من عالمه السابق.

 

 

“أليس الصباح شيئًا ما ، أليس من الأفضل مطابقته بشيء مبكر؟ ” شارك هوى دي أيضا ببعض الأفكار.

في ذلك الوقت ، كان تشانغ يي قد التحق للتو بالجامعة. كان مصممًا على أن يصبح مشهورًا.

هذا يعني أن العالمين كان لهما تقاطع في الأعمال ، ولم يكن مقتصرا على شيء ما.

كل خبر كان له جاذبية موضوعية له. في أحد أيام الأسبوع ، حصل على بطاقة مكتبة وذهب إلى مكتبة كلية الإعلام لتصفح الكتب.

على الفور ، نظر إلى الأسئلة الخمسين مرة أخرى!

في البداية ، لم يتمكن من العثور على الكتب التي كان يريد قراءتها. لذا قام بقلب بعض الكتب مثل البحث عن إبرة في كومة قش.

كان ذلك لأن اثنين من ثلاثة أربعة خمسة يفتقرون إلى (缺 ، Quē) واحد (一 ، Yī) ، والتي بدت وكأنها تفتقر إلى الملابس (缺) (衣 ، Yī). وستة وسبعة وثمانية تسعة مفقودة (少 ، شو) عشرة (十 ، شي) ، والتي بدت وكأنها مفقودة (少) طعام (食 ، شي). معًا ، شكلوا مصطلحًا ، 缺 衣 少食 (Quē Yī Shǎo Shí) “ليس لديهم ما يكفي من الملابس والقليل جدًا من الطعام”. كان هذا زوجًا مخفيًا.(كمية صيني دوختني)

في النهاية ، كان قد انقلب من خلال مجموعة من المقاطع وكتاب يشرح المقاطع ويشرحها.

 

 

 

لم يكن الكتابان سميكين.

 

 

“أهلا.”

صفحة واحدة ، عشر صفحات ، مائة صفحة.

 

 

“أوه؟ لماذا لا استطيع رؤيتك أيهم أنت؟”

……

 

 

“لم يتبق سوى سؤالين على  هذا اللوح. آه ، وهذا اللوح ممتلئ وتم الرد على جميع الأسئلة من قبل الآخرين. اللوح الثالث لديه سؤال واحد فقط! ”

كانت الدقائق الخمس قد انتهت.

استسلموا جميعًا ، باستثناء تشانغ يي ، الذي كان لا يزال يحدق في السؤال.

 

انتهى وقت البحث في الذاكرة.

 

 

 

فتح تشانغ يي عينيه ببطء.

أشار هو دي إلى أحد ألواح الأسئلة.

في ذلك الوقت ، كان يتصفح بسرعة ، ولكن الآن مع تعزيز الكبسولة لذاكرته ، يمكن لـ تشانغ يي أن يتذكر كل مقطع!

 

 

الكرمة الحارقة ، شيء ، شيء؟ لم أر من قبل!

على الفور ، نظر إلى الأسئلة الخمسين مرة أخرى!

الكرمة الحارقة ، شيء ، شيء؟ لم أر من قبل!

 

كان هذا معطى. عُرف الشيخ تشيان باسم “شبح المواهب” في الدائرة الأدبية. لم يكن جزءًا من منظمة بكين للأدب، ولا رابطة كتاب بكين ، لكنه كان عضوًا في رابطة الكتاب الوطنيين.

في الغيوم ، شيء ما ، شيء ما؟ انا لا اعرف!

 

 

فتح تشانغ يي عينيه ببطء.

الثلج المتطاير ، شيء ما ، شيء ما؟ لا يوجد فكرة!

2- يحسب النجاح بإقرار القضاة.

 

1- الرجاء من المتسابقين الإجابة على الأسئلة كما هو موضح.

الكرمة الحارقة ، شيء ، شيء؟ لم أر من قبل!

 

 

 

بعد رؤية عدد لا بأس به من المقاطع، بل وكانت أعمالًا لم تظهر في عالم تشانغ يي السابق.

 

لم يستطع الرد عليهم. ولكن بمجرد أن بدأ يعتقد أن مقاطع عالمه لا تتقاطع مع هذا العالم ، ظهر مقطعان أمام عينيه.

 

بعد ذلك كان هناك ثاني وثالث!

من الواضح أن بيغ ثاندر والقضاة يعرفون بعضهم البعض. فقال لهم عند سماع ذلك:

 

 

كانوا موجودين! كان هناك حقًا بعض الأشياء التي تعرف عليها!

 

 

بعد ذلك كان هناك ثاني وثالث!

كانوا متطابقين مع المقاطع من عالمه!

“أهلا.”

 

كان الشيخ تشيان هو الحكم الأول في مسابقة هذا العام.

على سبيل المثال ، السؤال 41 ، النصف الأول كان: اثنان ثلاثة أربعة خمسة.

 

 

كانوا متطابقين مع المقاطع من عالمه!

الشوط الثاني قابله شخص آخر. كتبت: ستة وسبعة وثمانية تسعة.

 

 

ومضت في هنه ذكريات من الماضي.

بدا هذا المقاطع سخيفًا وسخيفًا بعض الشيء ، لكن كان هناك عمق فيه.

“أوه؟ لماذا لا استطيع رؤيتك أيهم أنت؟”

كان تشانغ يي قد بحث في ذكرياته سابقًا وكان هناك تشريح لهذه المقاطع الخاصة.

حثها هو جي “شياو لو ، هيا ، أسرعي!”

من الناحية المهنية ، كان مقطعًا مزدوجًا خفيًا.

 

لماذا تطابق ستة سبعة ثمانية تسعة—اثنان ثلاثة أربعة خمسة؟

لم يستطع الرد عليهم. ولكن بمجرد أن بدأ يعتقد أن مقاطع عالمه لا تتقاطع مع هذا العالم ، ظهر مقطعان أمام عينيه.

كان ذلك لأن اثنين من ثلاثة أربعة خمسة يفتقرون إلى (缺 ، Quē) واحد (一 ، Yī) ، والتي بدت وكأنها تفتقر إلى الملابس (缺) (衣 ، Yī). وستة وسبعة وثمانية تسعة مفقودة (少 ، شو) عشرة (十 ، شي) ، والتي بدت وكأنها مفقودة (少) طعام (食 ، شي). معًا ، شكلوا مصطلحًا ، 缺 衣 少食 (Quē Yī Shǎo Shí) “ليس لديهم ما يكفي من الملابس والقليل جدًا من الطعام”. كان هذا زوجًا مخفيًا.(كمية صيني دوختني)

 

 

صرخت شياو لو  “هناك 50 سؤالا فقط؟ ألا يوجد ما يقرب من مائة متسابق؟ ألا يعني ذلك أنهم سيقضون على النصف بضربة واحدة؟ هذا قاس جدا! ”

هذا الاكتشاف جعل تشانغ يي يشعر بسعادة غامرة.

كانت هناك ثلاث لوحات أسئلة في المقدمة. كانوا متباعدين عشرة أمتار عن بعضهم البعض.

بعد فحصه مرة واحدة ، على الرغم من أن المقاطع المزدوجة من عالمه لم تشغل سوى حوالي 20-30 ٪ من المقاطع الخمسين ، كان هذا كافياً لجعل تشانغ يي يشعر بالارتياح. هذا يعني أنه لا يزال لديه فرصة.

 

هذا يعني أن العالمين كان لهما تقاطع في الأعمال ، ولم يكن مقتصرا على شيء ما.

 

بعد التفكير في الأمر ، كان لديهم تاريخ مشابه. ظلت بعض المقاطع التاريخية كما هي ، حتى بعد تغييرها بواسطة حلقة اللعبة. لذلك ، يجب ألا تختلف ثقافة المقاطع المزدوجة كثيرًا. لم يكن ظهور المقاطع نفسها في كلا العالمين أمرًا غير مألوف على الإطلاق.

 

 

من الناحية المهنية ، كان مقطعًا مزدوجًا خفيًا.

قالت شياو لو فجأة ، “مرحبًا ، قد أكون قادرًا على مطابقة هذا المقطع. عندما كنت محررًا ، رأيت شيئا مشابهًا له من قبل. أنا فقط بحاجة إلى تعديله قليلاً ويجب أن يعمل. ثلج الصباح … ليس صحيحا ، ندى الصباح … ”

بدا هذا المقاطع سخيفًا وسخيفًا بعض الشيء ، لكن كان هناك عمق فيه.

 

 

حثها هو جي “شياو لو ، هيا ، أسرعي!”

 

 

قال هو دي بشكل مثير للشفقة “مجرد خطوة قصيرة ؛ كنا قريبين من الإجابة! ”

“لا تستعجلني. مازلت افكر!” أمسكت شياو لو شعرها.

 

 

فتح تشانغ يي عينيه ببطء.

“أليس الصباح شيئًا ما ، أليس من الأفضل مطابقته بشيء مبكر؟ ” شارك هوى دي أيضا ببعض الأفكار.

ليس بعيدًا ، سأله هو فاي ، “هل حصلت على التصريح؟”

 

قد يكونون راضين أيضًا عن كونهم جزء من الجمهور اليوم.

يمكن ملاحظة أنهم جميعًا أرادوا بصدق أن يتأهل تشانغ يي للنهائيات لمنع الأشخاص المتواضعين من رابطة كتاب بكين من تحقيق هدفهم المتمثل في إضعاف سلطة تشانغ يي داخل الدائرة الأدبية.

قال هو جي في عجلة ، “لم يتبق الكثير من الوقت!”

 

 

كان هناك رجل في منتصف العمر ضرب فجأة على جبينه.

 

ثم تقدم بفرشاة كتابة وطابق الثنائي من خلال الكتابة عليه بينما كان شياو لو و هو دي والآخرون يفكرون.

 

بعد أن كتب ، نظر إلى القضاة الثلاثة وتلقى اعترافهم.

قد يكونون راضين أيضًا عن كونهم جزء من الجمهور اليوم.

ضحك من قلبه. لقد نجح!

 

 

 

كانت شياو لو غاضبة “شخص ما حصل عليه من قبلنا!”

قام تشانغ يي بمسح الالواح ببصره مرة واحدة. واكتشف أن المقاطع في هذا العالم كانت مماثلة لتلك الموجودة في عالمه.

 

 

قال هو دي بشكل مثير للشفقة “مجرد خطوة قصيرة ؛ كنا قريبين من الإجابة! ”

“السؤال الخمسون من وضعه كان الشيخ تشيان؟ لا عجب ، كنت أفكر فيه طوال اليوم ولكني لم أستطع مواجهته. ربما لن يتم مطابقة هذا المقطع من قبل أي شخص. لا تذكر محاولة مطابقته، ما إذا كان يمكن قراءته بشكل صحيح سيكون مشكلة أيضًا. حتى المحترف قد لا يكون قادرًا على قراءته بشكل صحيح “.

 

في الغيوم ، شيء ما ، شيء ما؟ انا لا اعرف!

“لم يتبق سوى سؤالين.” ذكرهم دافي.

 

 

كانت ضربات فرشاته قوية وشرسة ، وكانت كلماته مكتوبة بشكل رائع.

ومع ذلك ، تنهد هو فاي وأشار ، “في الواقع ، لم يتبق سوى واحد.”

 

 

لم يكن هناك نقص في الحبر والفرشاة أمام الألواح. وطالما أن المتسابق كتب إجابة أسفل النصف الأول من مقطع مزدوج ، وطابقه بشكل صحيح مع المقطع المناسب ، فسيجتاز هذه المرحلة.

عندما نظروا ، رأوا عدوًا قديمًا لـ تشانغ يي يتقدم ، ممسكًا بالفرشاة ويكتب المقطع .

كانت هناك القواعد التمهيدية على جانب.

كانت ضربات فرشاته قوية وشرسة ، وكانت كلماته مكتوبة بشكل رائع.

انتهى وقت البحث في الذاكرة.

هذا الشخص كان بيغ ثاندر ، شاعر من رابطة كتاب بكين.

بعد فحصه مرة واحدة ، على الرغم من أن المقاطع المزدوجة من عالمه لم تشغل سوى حوالي 20-30 ٪ من المقاطع الخمسين ، كان هذا كافياً لجعل تشانغ يي يشعر بالارتياح. هذا يعني أنه لا يزال لديه فرصة.

بعد حصوله على اعتراف القضاة ، ضحك قائلاً: “شكرًا أيها المعلمون”.

كانت القواعد بسيطة للغاية.

 

 

نظر إليه القاضي العجوز الأصلع وقال ، “بيغ ثاندر ، كنت الوصيف في المسابقة السابقة. لماذا استغرقت مثل هذا الوقت الطويل ؟”

ليس بعيدًا ، سأله هو فاي ، “هل حصلت على التصريح؟”

 

كان أيضًا الأكبر سناً والأكثر خبرة. لمس لحيته وقال: “هذه مسابقة تطابق للمقاطع. كيف يمكن أن يكون ممتعًا إذا لم يكن صعبًا؟ ”

ابتسم القاضي الثاني الجد العجوز. “ألم تراه؟ لم يجب بيغ ثاندر على الأسئلة البسيطة ، لكنه اختار أحد أصعب سؤالين. هذا هو العناد المتأصل للوصيف السابق. هور هور. فقط بيغ ثاندر لديه مثل هذا المعيار. إذا لم يجب على هذا السؤال ، أعتقد أنه لن يتمكن أي شخص آخر من ذلك “.

 

 

في ذلك الوقت ، كان تشانغ يي قد التحق للتو بالجامعة. كان مصممًا على أن يصبح مشهورًا.

قال القاضي الثالث: “ما زال هناك سؤال أخير؟ أوه ، تخميني لم يكن سيئًا على الإطلاق. هذا هو السؤال الأخير المتبقي. أيها الشيخ تشيان ، لا يمكن لأي شخص أن يجيب على سؤالك هذا. إنها مجرد جولة تمهيدية وأنت تجعلها صعبة بالفعل؟ في مثل هذا الوقت القصير ، من يمكنه أن يتطابق مع هذا المقطع؟ ”

السماء مقابل للأرض ، المطر مقابل للرياح ، الأرض مقابل السماء. (كل عنصر وضده)

 

 

كان الشيخ تشيان هو الحكم الأول في مسابقة هذا العام.

السماء مقابل للأرض ، المطر مقابل للرياح ، الأرض مقابل السماء. (كل عنصر وضده)

كان أيضًا الأكبر سناً والأكثر خبرة. لمس لحيته وقال: “هذه مسابقة تطابق للمقاطع. كيف يمكن أن يكون ممتعًا إذا لم يكن صعبًا؟ ”

كانت جميع الأسئلة الخمسين عبارة عن مقاطع مزدوجة.

 

 

من الواضح أن بيغ ثاندر والقضاة يعرفون بعضهم البعض. فقال لهم عند سماع ذلك:

 

“السؤال الخمسون من وضعه كان الشيخ تشيان؟ لا عجب ، كنت أفكر فيه طوال اليوم ولكني لم أستطع مواجهته. ربما لن يتم مطابقة هذا المقطع من قبل أي شخص. لا تذكر محاولة مطابقته، ما إذا كان يمكن قراءته بشكل صحيح سيكون مشكلة أيضًا. حتى المحترف قد لا يكون قادرًا على قراءته بشكل صحيح “.

 

 

لماذا تطابق ستة سبعة ثمانية تسعة—اثنان ثلاثة أربعة خمسة؟

كان هذا معطى. عُرف الشيخ تشيان باسم “شبح المواهب” في الدائرة الأدبية. لم يكن جزءًا من منظمة بكين للأدب، ولا رابطة كتاب بكين ، لكنه كان عضوًا في رابطة الكتاب الوطنيين.

 

كانت سمعته عالية جدًا ، وكان معروفًا بتقديم أسئلة صعبة للغاية ، وليس فقط في مجال المقاطع. كان أحد الممتحنين في امتحانات القبول بالجامعة أيضًا. لا تُعطى أسئلته عادةً لتقدير الطالب ، ولكن لتمييز الطلاب الجيدين عن السيئين.

 

 

 

لقد استسلم الكثير من المتسابقين ، بما في ذلك العديد من المؤلفين المتميزين وأساتذة الجامعات. عندما قوبلت بمثل هذا السؤال وسماع المحادثة بين الشيخ تشيان و بيغ ثاندر ، كان الجميع يعلم أنه يتعين عليهم الاستسلام ، وأنه لا توجد فرصة لاجتياز الجولة التمهيدية.

 

قد يكونون راضين أيضًا عن كونهم جزء من الجمهور اليوم.

ابتسم القاضي الثاني الجد العجوز. “ألم تراه؟ لم يجب بيغ ثاندر على الأسئلة البسيطة ، لكنه اختار أحد أصعب سؤالين. هذا هو العناد المتأصل للوصيف السابق. هور هور. فقط بيغ ثاندر لديه مثل هذا المعيار. إذا لم يجب على هذا السؤال ، أعتقد أنه لن يتمكن أي شخص آخر من ذلك “.

 

 

استسلموا جميعًا ، باستثناء تشانغ يي ، الذي كان لا يزال يحدق في السؤال.

“لا تستعجلني. مازلت افكر!” أمسكت شياو لو شعرها.

بل كانت عيناه ترمشان.. لأن هذا المقطع كان قد رآه من قبل!

مشى تشانغ يي  ناحيتها، وكانت بالفعل المرأة من رابطة الكتاب.

 

يمكن ملاحظة أنهم جميعًا أرادوا بصدق أن يتأهل تشانغ يي للنهائيات لمنع الأشخاص المتواضعين من رابطة كتاب بكين من تحقيق هدفهم المتمثل في إضعاف سلطة تشانغ يي داخل الدائرة الأدبية.

لماذا تطابق ستة سبعة ثمانية تسعة—اثنان ثلاثة أربعة خمسة؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط