نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 124

مواجهة البحر بأزهار الربيع!

مواجهة البحر بأزهار الربيع!

الفصل 124: مواجهة البحر بأزهار الربيع!

“أنت لا تريده ، لكن الأمر ليس وكأن المعلم تشانغ سيذهب!”

 

“أنا محايد. لكن أي شخص بعيون يمكن أن يرى ما حدث بالأمس. أنا أدعم تشانغ يي في هذا الشأن! ”

يوم الأحد.

 

 

أما بالنسبة للصحيفتين الثانية والثالثة فقد انتقدته بشكل عام.

كان تشانغ يي يستريح.

بالنسبة للغرباء ، أتمنى لكم السعادة أيضًا.

 

“أظن ذلك. بعد كل شيء ، إنها واحدة من أكثر وحدات الأدب موثوقية في البلاد “.

في الصباح الباكر ، أيقظته الأخت الصغيرة الكبرى (اخته الصغرى ولكن الأكبر بين اخواتها) تساو دان ، “أخي ، أنت مشهور مرة أخرى. ذهبت إلى كشك الصحف هذا الصباح. عدد قليل من الصحف المحلية كان لديها شيء عنك. بعد القراءة فقط علمت أنك شاركت في مسابقة للمقاطع المزدوجة بالأمس وربحت! أنت رائع حقًا أخي. ”

“كيف يمكن أن يكون؟” قالت والدته بغضب.

 

سأمنح كل نهر وكل جبل اسم طيب القلب.

قال تشانغ يي بفتور “حسنًا ، على ما أعتقد.”

كثير من الناس لا يستطيعون الفهم.

 

في الواقع ، منذ يوم أمس ، أصبحت “烟 锁 池 塘 柳” عبارة ساخنة على الإنترنت. كانت شائعة للغاية لفترة من الوقت. لم يؤمن بعض المشاهير بذلك في البداية واعتقدوا أنهم سيكونون قادرين على مطابقته. حتى أن أحدهم أعلن ذلك. ولكن بعد يوم ، صمت هؤلاء الأشخاص الذين أعلنوا أنه ليس استحالة ما واختفوا!

“مرري له الهاتف. مرريه له.” كان صوت الأم على الطرف الآخر.

كان تشانغ يي قد تحدث فقط بضع كلمات مع الشيخ تشيان ، لكنه دافع عنه عندما كان كل شخص في المهنة ينتقد تشانغ يي. حتى أنه أوصى به إلى رابطة الكتاب الوطنيين ، وقدم له غصن زيتون. وطالما أومأ تشانغ يي برأسه ، وطالما أعطى تشانغ يي مكالمة أو ترك ردًا على ويبو ، فإنه سينضم إلى رابطة الكتاب. ولم تكن مجرد رابطة كتّاب على مستوى المقاطعة ، بل كانت أكبر رابطة كتاب وطنية!

 

“أنا لا أؤيد ذلك. إنه لا يعرف حتى أساسيات احترام كبار السن. لا يمكنه حتى أن يهتم بفمه. ماذا يمكن أن يفعل مثل هذا الشخص؟ فوضى الأشياء؟”

كان تشانغ يي مذهولًا بعض الشيء ، “أمي ، اهذه انت؟ هل أنت في منزل الجدة؟ ”

اعتُبرت مقالة الصحيفة أكثر موضوعية ، حيث أوردت تفاصيل المنافسة. وذكرت حالة توبيخ تشانغ يي ، لكنها ذكرت المزيد عن الأداء المهيمن لـ تشانغ يي والجائزة ، بالإضافة إلى أكثر من عشرة مقاطع تم ذكرها. وكان التركيز على المقطع المزدوج الذي وصفه الشيخ تشيان باستحالة الألفية ، والذي أشادت به الصحيفة في السماء. بشكل عام ، أعطى التقرير تقديرًا لـ تشانغ يي.

 

لم يحبه الآخرون؟

قالت والدته بضراوة ، “أيها الوغد ، لماذا صنعت مثل هذه الفوضى مرة أخرى! انها منافسة مهمة … كنت على خشبة المسرح لتحصل على جائزتك لماذا توبخ الناس؟ أنت…. أنت رائع’. تم بث كل ذلك على الهواء مباشرة. سمعت من أختك أن الإنترنت يناقش عدد الكتاب والأدباء الذين ينتقدونك! ”

كان قد قال “المياه الميتة” في حفل توزيع جوائز الميكروفون الفضي ، وقد وبخ هيئة كاملة باستخدام المقاطع في مسابقة المقاطع المزدوجة. لذا كل ما قاله تشانغ يي سوف يجذب انتباه الآخرين. كانت هذه أيضًا الشهرة المؤقتة التي جلبتها مسابقة المقاطع المزدوجة!.

 

 

تنهد تشانغ يي ، “سيكون الأمر على ما يرام.”

 

 

 

“كيف يمكن أن يكون؟” قالت والدته بغضب.

يوم الأحد.

 

 

“ليس الأمر كما لو أنها المرة الأولى ؛ لن تحدث ضجة كبيرة “. بعد أن عانى من أسوأ من ذلك من قبل ، كان تشانغ يي أكثر هدوءًا ، “ما حجم ما سيأتي؟ بعد كل شيء ، كانوا هم من بدأ هذه الحيل القذرة. أنت تعرفينني؛ أنا لست من النوع الذي يعبث مع الآخرين ، لكن الآخرين أيضًا لا يجب أن يعبثوا معي. إذا فعلوا ذلك ، فسوف يدفعون مقابل ذلك. هذا هو أسلوبي! ”

“هاها! صفع الوجه! وجه رابطة كتاب بكين صفع بلا رحمة! ”

 

 

“أنت ، أنت!” قالت والدته بخيبة أمل.

“هاها ، فهمت! إنه حقًا شخص مثقف! حتى عند الرفض ، يمكن للمعلم تشانغ أن يرفض بهذه الطريقة الفنية! هذه القصيدة كُتبت بشكل رائع! ”

 

 

“أمي ، سأعود للنوم.” أغلق تشانغ يي الكالمة.

ولكن كان هناك أيضًا العديد من مؤيدي تشانغ يي!

 

“ابتداء من الغد ، سأكون سعيدا.

بالنسبة للآخرين الذين قد ينامون بعد مثل هذا الحادث الكبير ، سيكونون قلقين بشأن هذا وذاك ، أو يفكرون في العواقب. لكن بالنسبة لـ تشانغ يي ، كان معتادًا على ذلك بالفعل. كل يومين أو ثلاثة أيام ، كان يقع في نوع ما من المشاكل. لذا لم يعد يضعها في القلب. ألم يكن هذا مجرد المعتاد؟ بصراحة ، أخذ تشانغ يي قيلولة كسولة ولم يهتم كثيرًا بالمشكلة.

تمامًا كما كان الجميع في مناظرة ، أعرب المسؤول ويبو من “رابطة الكتاب الوطنيين” فجأة عن موقفه ، “بعد توصية عضو لجنة الكتاب الوطنيين في رابطة الكتاب الوطنيين وأعضاء رابطة الكتاب الآخرين ، بعد التفتيش ، ندعو المعلم تشانغ يي للانضمام إلى رابطة الكتاب الوطنيين لدينا! “. مع هذا البيان ، أصبحت المناقشة أكثر تفجرًا!

 

اعتُبرت مقالة الصحيفة أكثر موضوعية ، حيث أوردت تفاصيل المنافسة. وذكرت حالة توبيخ تشانغ يي ، لكنها ذكرت المزيد عن الأداء المهيمن لـ تشانغ يي والجائزة ، بالإضافة إلى أكثر من عشرة مقاطع تم ذكرها. وكان التركيز على المقطع المزدوج الذي وصفه الشيخ تشيان باستحالة الألفية ، والذي أشادت به الصحيفة في السماء. بشكل عام ، أعطى التقرير تقديرًا لـ تشانغ يي.

يتم توبيخه؟

“إذا لم يقولوا إن المعلة تشانغ يي قد غش ، فهل كان المعلم تشانغ سيوبخهم؟”

 

 

الشك والانتقاد؟

 

 

 

عندما وبخه شخص ما في المرة الأولى ، غضب تشانغ يي. عندما وبخوه للمرة الخامسة ، كان تشانغ يي غاضبًا. عندما وبخوه للمرة العاشرة ، شعر تشانغ يي بالفتور. لكن الآن ، كان تشانغ يي محصنًا. إذا قام شخص ما بتوبيخه بعبارة مثيرة للاهتمام ، فسوف يبتسم تشانغ يي.

“ها ها ها ها. كلكم مرحون جدا! ”

 

 

……

 

 

كان تشانغ يي مذهولًا بعض الشيء ، “أمي ، اهذه انت؟ هل أنت في منزل الجدة؟ ”

بعد أن استيقظ.

ابتداءً من الغد ، سأهتم بالمحاصيل والخضروات.

 

في الواقع ، منذ يوم أمس ، أصبحت “烟 锁 池 塘 柳” عبارة ساخنة على الإنترنت. كانت شائعة للغاية لفترة من الوقت. لم يؤمن بعض المشاهير بذلك في البداية واعتقدوا أنهم سيكونون قادرين على مطابقته. حتى أن أحدهم أعلن ذلك. ولكن بعد يوم ، صمت هؤلاء الأشخاص الذين أعلنوا أنه ليس استحالة ما واختفوا!

نزل تشانغ يي إلى الطابق السفلي لشراء بعض الصحف لقراءتها.

“هاها ، إنها مشهورة بالفعل. انظر إلى المشاركين. لقد تجاوزوا بالفعل 4000! هذا يكاد يتحدى السماوات! الجميع يريد ان يواجه البحر بأزهار الربيع! ”

 

الصحيفة الأولى كانت بكين تايمز. اعتبرت هذه الصحيفة أحد معارف تشانغ يي لأنه عندما ظهر تشانغ يي لأول مرة في إحدى الصحف ، كان هؤلاء هم من أبلغوا عنه.

الصحيفة الأولى كانت بكين تايمز. اعتبرت هذه الصحيفة أحد معارف تشانغ يي لأنه عندما ظهر تشانغ يي لأول مرة في إحدى الصحف ، كان هؤلاء هم من أبلغوا عنه.

توقف تشانغ يي لبعض الوقت قبل أن يعبر عن موقفه:

اعتُبرت مقالة الصحيفة أكثر موضوعية ، حيث أوردت تفاصيل المنافسة. وذكرت حالة توبيخ تشانغ يي ، لكنها ذكرت المزيد عن الأداء المهيمن لـ تشانغ يي والجائزة ، بالإضافة إلى أكثر من عشرة مقاطع تم ذكرها. وكان التركيز على المقطع المزدوج الذي وصفه الشيخ تشيان باستحالة الألفية ، والذي أشادت به الصحيفة في السماء. بشكل عام ، أعطى التقرير تقديرًا لـ تشانغ يي.

نشر حساب “معجب تشانغ يي رقم 1”

 

“هاها ، إنها مشهورة بالفعل. انظر إلى المشاركين. لقد تجاوزوا بالفعل 4000! هذا يكاد يتحدى السماوات! الجميع يريد ان يواجه البحر بأزهار الربيع! ”

أما بالنسبة للصحيفتين الثانية والثالثة فقد انتقدته بشكل عام.

 

 

“أما زلت تنتقد المعلم تشانغ يي؟ عقلك بالتأكيد ملتوي! ”

ذكرت إحدى الصحف أنه تم الإبلاغ عن تشانغ يي بالغش من العدم ، وكتبت أيضًا في النهاية أنه لم يكن يجب أن يستخدم مقطعا لتوبيخ الآخرين في مثل هذا الموقف ، بغض النظر عما حدث. كانت هذه مشكلة في صفته الشخصية. وانتقدوا تشانغ يي لعدم تحليه بصفات الاديب وأنه كان تافه للغاية!

“أنا لا أؤيد ذلك. إنه لا يعرف حتى أساسيات احترام كبار السن. لا يمكنه حتى أن يهتم بفمه. ماذا يمكن أن يفعل مثل هذا الشخص؟ فوضى الأشياء؟”

 

 

ترك تشانغ يي يمر ووجه انتباهه إلى ويبو.

أتمنى لكم الحبيب الذي يصبح الزوج.

 

 

على ويبو ، تمامًا كما قالت أخته وأمه ، كان الكثير من الناس ينتقدونه ، “امتلاك موهبة أدبية ، لكن ليس له قلب طيب!”

 

 

لماذا ا؟ لأنه كان هناك سببان.

ولكن كان هناك أيضًا العديد من مؤيدي تشانغ يي!

لم يكن سيدخل رابطة الكتاب لذا لا داعي للقلق!

 

 

“من هم الذين ليس لديهم قلوب طيبة؟ انهم أنتم أيها الناس من رابطة كتاب بكين! ”

 

 

تنهد تشانغ يي ، “سيكون الأمر على ما يرام.”

“إذا لم يقولوا إن المعلة تشانغ يي قد غش ، فهل كان المعلم تشانغ سيوبخهم؟”

 

 

……

“أنا محايد. لكن أي شخص بعيون يمكن أن يرى ما حدث بالأمس. أنا أدعم تشانغ يي في هذا الشأن! ”

أثار بعض كبار السن في رابطة الكتاب الوطنيين اعتراضاتهم.

 

انسى ذلك!

“إنها رابطة كتاب بكين التي تستحق التوبيخ! من يمكن أن يلوموا؟ ”

ابتداءً من الغد سأتصل بكل قريب

 

“إنه يريد حقًا أن يدخل تشانغ يي في رابطة الكتاب الوطنيين؟”

“أما زلت تنتقد المعلم تشانغ يي؟ عقلك بالتأكيد ملتوي! ”

أولاً ، لم تكن هناك حاجة لقول أي شيء آخر. كانوا يعتبرون أصدقاء حميمين على الرغم من الاختلاف الكبير في العمر. لم يتفاعلوا كثيرًا ، لكن قصيدة واحدة ومقطع واحد كانا كافيين كأكثر من تفاعل عميق. لذلك لم تكن هناك حاجة للتفكير في الأمر على الهاتف. بدلا من ذلك سيجعلها مبتذلة أكثر.

 

في البيت.

“بالعودة إلى حفل جوائز الميكرفون الفضي ، لم أوافق على تلاوة المعلم تشانغ لـ” المياه الميتة “، حيث أعتقد أنه تجاوز الحدود. لكن بالأمس ، لا أعتقد أن المعلم تشانغ ارتكب أي خطأ. أولئك الذين ينتقدون المعلم تشانغ يي ، أريد أن أسألكم شيئا: إذا كنت أنت من تعرض للضرر من قبل الآخرين ، لدرجة أن وظيفتك ستفقد نتيجة لذلك ، ولن تتمكن من البقاء على قيد الحياة في هذا الصناعة بعد الآن ، هل ستتعامل معها كما لو لم يحدث شيء؟ هل ستستمر في أن تكون حفيدًا لجمعية كتاب بكين؟ هور هور. ربما يمكنك فعل ذلك ، لكن المعلم تشانغ لا يمكنه فعل ذلك. إنه ليس جبان مثلك! لأن اسمه تشانغ يي! ”

“ابتداء من الغد ، سأكون سعيدا.

 

 

كما شن حساب ويبو المسؤول في رابطة كتاب بكين هجومًا علنيًا على تشانغ يي. منذ وقت النشر ، حدث ذلك منذ بضع دقائق ، “تمامًا كما قال نائب الرئيس منغ ، لن يتم قبول شخص مثل تشانغ يي من قبل جمعية الكتاب لدينا ، وبغض النظر عن مدى نجاحه أو مدى موهبته. كيف يمكن لشخص بمثل هذه الشخصية المشكوك فيها أن يكون جيدًا في الأدب؟ لا تركز جمعية الكتاب لدينا على المواهب في استيعاب الأعضاء فحسب ، بل تركز أيضًا بشكل كبير على شخصية الشخص والمكانة الأخلاقية! ”

“إنها قصيدة؟”

 

 

أسفل المنشور ، كان الكثير من الناس لا يزالون يشتمون!

لماذا لم يطابقها أي شخص؟

 

 

“يالها من مزحة!”

 

 

“آه! سريع ، ألق نظرة! ”

“هل تجرؤ على الحديث عن الأخلاق؟”

ابتداءً من الغد سأتصل بكل قريب

 

هل كانت هناك حاجة للسؤال؟

“ها ها ها ها. كلكم مرحون جدا! ”

نشر حساب “معجب تشانغ يي رقم 1”

 

كان الكثير من الناس سعداء للغاية لمعرفة النتيجة.

“أنت لا تريده ، لكن الأمر ليس وكأن المعلم تشانغ سيذهب!”

لم يكن سيدخل رابطة الكتاب لذا لا داعي للقلق!

 

“شكرا لك أيها المعلم تشيان”. أجاب تشانغ يي: شكرًا لك على اعتراف رابطة الكتاب الوطنيين”.

تمامًا كما كان الجميع في مناظرة ، أعرب المسؤول ويبو من “رابطة الكتاب الوطنيين” فجأة عن موقفه ، “بعد توصية عضو لجنة الكتاب الوطنيين في رابطة الكتاب الوطنيين وأعضاء رابطة الكتاب الآخرين ، بعد التفتيش ، ندعو المعلم تشانغ يي للانضمام إلى رابطة الكتاب الوطنيين لدينا! “. مع هذا البيان ، أصبحت المناقشة أكثر تفجرًا!

“إنها قصيدة؟”

 

 

“اللعنة!!!”

 

“الرابطة الوطنية للكتاب أعطت بيانها!”

“أهذه قصيدة حديثة (قصيدة على النهج الحديث)كتبها الأستاذ تشانغ؟”

 

 

“هاها! صفع الوجه! وجه رابطة كتاب بكين صفع بلا رحمة! ”

“أنت ، أنت!” قالت والدته بخيبة أمل.

 

لماذا لم يطابقها أي شخص؟

“هذا صحيح. قالت رابطة كتاب بكين للتو إنهم لا يريدون شخصًا مثل تشانغ يي ، لكن في النهاية ، دعا اتحاد الكتاب الوطنيين المعلم تشانغ يي. بالتأكيد وجوههم منتفخة الآن! ”

 

 

كان الكثير من الناس سعداء للغاية لمعرفة النتيجة.

“هل أوصى به الشيخ تشيان ؟”

 

 

كان قد قال “المياه الميتة” في حفل توزيع جوائز الميكروفون الفضي ، وقد وبخ هيئة كاملة باستخدام المقاطع في مسابقة المقاطع المزدوجة. لذا كل ما قاله تشانغ يي سوف يجذب انتباه الآخرين. كانت هذه أيضًا الشهرة المؤقتة التي جلبتها مسابقة المقاطع المزدوجة!.

“إنه يريد حقًا أن يدخل تشانغ يي في رابطة الكتاب الوطنيين؟”

 

 

 

“الدعم! حصل المعلم تشانغ أخيرًا على تقدير عالم الأدب السائد! ”

أولاً ، لم تكن هناك حاجة لقول أي شيء آخر. كانوا يعتبرون أصدقاء حميمين على الرغم من الاختلاف الكبير في العمر. لم يتفاعلوا كثيرًا ، لكن قصيدة واحدة ومقطع واحد كانا كافيين كأكثر من تفاعل عميق. لذلك لم تكن هناك حاجة للتفكير في الأمر على الهاتف. بدلا من ذلك سيجعلها مبتذلة أكثر.

 

 

“هل تعتقد أن المعلم تشانغ يي سيدخل رابطة الكتاب الوطنية؟”

 

 

“أمي ، سأعود للنوم.” أغلق تشانغ يي الكالمة.

“أظن ذلك. بعد كل شيء ، إنها واحدة من أكثر وحدات الأدب موثوقية في البلاد “.

“من هم الذين ليس لديهم قلوب طيبة؟ انهم أنتم أيها الناس من رابطة كتاب بكين! ”

 

“السيد تشيان ، لماذا توصي بمثل هذا المشاغب في الجمعية؟”

“لا أعتقد ذلك. هناك الكثير من الكتاب في البلاد يوبخون المعلم تشانغ. قد لا يهتم المعلمة تشانغ بكونه جزءًا منهم. ومع مزاج المعلم تشانغ المتفجر، بالتأكيد سيفعل شيئا معهم ! ”

بالنسبة للغرباء ، أتمنى لكم السعادة أيضًا.

 

 

كان الكثير من الناس سعداء للغاية لمعرفة النتيجة.

 

 

“هاها. دعونا نرى ما سيفعله المعلم تشانغ! ”

أثار بعض كبار السن في رابطة الكتاب الوطنيين اعتراضاتهم.

“يالها من مزحة!”

 

كان الكثير من الناس سعداء للغاية لمعرفة النتيجة.

“السيد تشيان ، لماذا توصي بمثل هذا المشاغب في الجمعية؟”

شكر تشانغ يي الشيخ تشيان في قلبه ، لكن … فجأة لم يشعر برغبة في الانضمام إلى جمعية الكتاب. لم تكن هذه “المنظمة الصغيرة” قوية للغاية وكانت معقدة للغاية. حيث كان أسلافهم من ذوي الخبرة عالقين في طرقهم.

 

 

“هذه هي الرابطة الوطنية للكتاب. إذا سمحنا لذلك الصغير بالدخول ، ألن يتسبب ذلك في أن يصبح الجو سيئًا!؟ ”

“السيد تشيان ، لماذا توصي بمثل هذا المشاغب في الجمعية؟”

 

 

“أنا لا أؤيد ذلك. إنه لا يعرف حتى أساسيات احترام كبار السن. لا يمكنه حتى أن يهتم بفمه. ماذا يمكن أن يفعل مثل هذا الشخص؟ فوضى الأشياء؟”

 

 

لماذا ا؟ لأنه كان هناك سببان.

“تشانغ يي هذا ليس له معايير!”

 

 

 

نشر حساب “معجب تشانغ يي رقم 1”

 

“أيها المعلمون ، قد تكونون جميعًا أسلافًا ، لكن لا أعتقد أن أيًا منكم لديه المؤهلات لقول ذلك. إذا كانت لديك القدرة ، فقم بمطابقة “烟 锁 池 塘 柳 ” التي  كتبها المعلم تشانغ. عندها فقط ستكون لديك المؤهلات اللازمة لانتقاد المعلم تشانغ على مستواه الأدبي! إذا لم يكن الأمر كذلك ، يمكن لأي شخص أن يقول “ما هي المعايير التي تمتلكها تشانغ يي”. إذا كنت تريد رفضه ، فلماذا لا تظهر بعض قدراتك؟ ”

تمت تسوية الأمر.

 

“أنت ، أنت!” قالت والدته بخيبة أمل.

بعد أن قيل هذا ، توقف كثير من الناس عن الكلام.

 

 

 

قال “معجب تشانغ يي رقم 1” ، “لا أحد يستطيع أن يفعل؟ ثم لا تقولوا أي شيء! ”

 

 

لم يحبه الآخرون؟

في الواقع ، منذ يوم أمس ، أصبحت “烟 锁 池 塘 柳” عبارة ساخنة على الإنترنت. كانت شائعة للغاية لفترة من الوقت. لم يؤمن بعض المشاهير بذلك في البداية واعتقدوا أنهم سيكونون قادرين على مطابقته. حتى أن أحدهم أعلن ذلك. ولكن بعد يوم ، صمت هؤلاء الأشخاص الذين أعلنوا أنه ليس استحالة ما واختفوا!

نشر حساب “معجب تشانغ يي رقم 1”

 

 

هل انت خائف؟

“شكرا لك أيها المعلم تشيان”. أجاب تشانغ يي: شكرًا لك على اعتراف رابطة الكتاب الوطنيين”.

 

اعتُبرت مقالة الصحيفة أكثر موضوعية ، حيث أوردت تفاصيل المنافسة. وذكرت حالة توبيخ تشانغ يي ، لكنها ذكرت المزيد عن الأداء المهيمن لـ تشانغ يي والجائزة ، بالإضافة إلى أكثر من عشرة مقاطع تم ذكرها. وكان التركيز على المقطع المزدوج الذي وصفه الشيخ تشيان باستحالة الألفية ، والذي أشادت به الصحيفة في السماء. بشكل عام ، أعطى التقرير تقديرًا لـ تشانغ يي.

لماذا لم يطابقها أي شخص؟

لماذا لم يطابقها أي شخص؟

 

توقف تشانغ يي لبعض الوقت قبل أن يعبر عن موقفه:

كانت هذه استحالة الألفية! لذا بدأ العديد من الأشخاص الموثوقين في المهنة في الاعتراف بذلك!

 

 

لأخبرهم عن سعادتي.

……

لدي منزل؛ يواجه البحر ، وتتفتح حوله الأزهار في دفء الربيع.

 

تمت تسوية الأمر.

في البيت.

 

 

 

بعد رؤية رسالة ويبو هذه ، شعرت تشانغ يي باللمس.

أتمنى لكم مستقبلاً براقًا.

كان تشانغ يي قد تحدث فقط بضع كلمات مع الشيخ تشيان ، لكنه دافع عنه عندما كان كل شخص في المهنة ينتقد تشانغ يي. حتى أنه أوصى به إلى رابطة الكتاب الوطنيين ، وقدم له غصن زيتون. وطالما أومأ تشانغ يي برأسه ، وطالما أعطى تشانغ يي مكالمة أو ترك ردًا على ويبو ، فإنه سينضم إلى رابطة الكتاب. ولم تكن مجرد رابطة كتّاب على مستوى المقاطعة ، بل كانت أكبر رابطة كتاب وطنية!

 

 

يوم الأحد.

شكر تشانغ يي الشيخ تشيان في قلبه ، لكن … فجأة لم يشعر برغبة في الانضمام إلى جمعية الكتاب. لم تكن هذه “المنظمة الصغيرة” قوية للغاية وكانت معقدة للغاية. حيث كان أسلافهم من ذوي الخبرة عالقين في طرقهم.

 

من الناحية الملطفة ، كانوا تقليديين بشكل مفرط. لكن دون تفريغ كلام المرء (المغالاة)، كانوا متحذلقين بشكل مفرط. لم يتطابق هذا مع مزاج تشانغ يي بأي شكل من الأشكال. يمكنه بالفعل أن يتنبأ بأنه إذا انضم ، فسيكون هناك المزيد من الأحداث المماثلة مثل الأمس. كل هذا جعل تشانغ يي غير مرتاح ، فلماذا ينضم؟ لم يعتقد تشانغ يي أنه كان حراً!

……

 

 

لم يحبه الآخرون؟

ماذا كان هدفه طوال الوقت؟

 

“هل أوصى به الشيخ تشيان ؟”

حسنًا ، هذا الأخ لا يرغب حتى في الدخول!

كان تشانغ يي قد تحدث فقط بضع كلمات مع الشيخ تشيان ، لكنه دافع عنه عندما كان كل شخص في المهنة ينتقد تشانغ يي. حتى أنه أوصى به إلى رابطة الكتاب الوطنيين ، وقدم له غصن زيتون. وطالما أومأ تشانغ يي برأسه ، وطالما أعطى تشانغ يي مكالمة أو ترك ردًا على ويبو ، فإنه سينضم إلى رابطة الكتاب. ولم تكن مجرد رابطة كتّاب على مستوى المقاطعة ، بل كانت أكبر رابطة كتاب وطنية!

 

 

ومع ذلك ، لم يرغب تشانغ يي في إعطاء رفض قاسٍ للغاية بعد جهد الشيخ تشيان المضني ، لأنه لم يكن يعرف ما هو جيد لنفسه. ومن هنا فكر في طريق ملتوٍ يرفضه ولا ينهي الأمور بسوء.

حسنًا ، هذا الأخ لا يرغب حتى في الدخول!

 

“الرابطة الوطنية للكتاب أعطت بيانها!”

“شكرا لك أيها المعلم تشيان”. أجاب تشانغ يي: شكرًا لك على اعتراف رابطة الكتاب الوطنيين”.

“إنها رابطة كتاب بكين التي تستحق التوبيخ! من يمكن أن يلوموا؟ ”

 

“هل أوصى به الشيخ تشيان ؟”

“آه! سريع ، ألق نظرة! ”

 

 

قال “معجب تشانغ يي رقم 1” ، “لا أحد يستطيع أن يفعل؟ ثم لا تقولوا أي شيء! ”

“المعلم تشانغ قال شيئًا!”

 

 

 

“هاها. دعونا نرى ما سيفعله المعلم تشانغ! ”

ابتداءً من الغد ، سأهتم بالمحاصيل والخضروات.

 

 

اجتمع مستخدمو الإنترنت على ويبو. كما جذب انتباه العديد من المهنيين والأشخاص من رابطة الكتاب الوطنيين والمقاطعات أخرى. كانوا ينتظرون رد تشانغ يي. كل من شتمه ، ومن دعمه ، وحتى أولئك الذين كانوا محايدين ، انتبهوا. وقبل أن ينشر تشانغ يي رسالته التالية ، تم إعادة توجيه رسالة ويبو ألف مرة. وقد أظهر هذا مدى الاهتمام الذي أولي لهذا الأمر! لم تكن هناك طريقة أخرى حيال ذلك. بعد كل شيء ، كان تشانغ يي مشهورًا الآن.

 

كان قد قال “المياه الميتة” في حفل توزيع جوائز الميكروفون الفضي ، وقد وبخ هيئة كاملة باستخدام المقاطع في مسابقة المقاطع المزدوجة. لذا كل ما قاله تشانغ يي سوف يجذب انتباه الآخرين. كانت هذه أيضًا الشهرة المؤقتة التي جلبتها مسابقة المقاطع المزدوجة!.

 

 

ماذا كان هدفه طوال الوقت؟

توقف تشانغ يي لبعض الوقت قبل أن يعبر عن موقفه:

وكما أخبرتني صاعقة السعادة تلك ،

 

 

“ابتداء من الغد ، سأكون سعيدا.

 

 

 

سأطعم حصانًا ، وأقوم بتقسيم جذوع الأشجار ، وأسافر حول العالم.

“أما زلت تنتقد المعلم تشانغ يي؟ عقلك بالتأكيد ملتوي! ”

 

 

ابتداءً من الغد ، سأهتم بالمحاصيل والخضروات.

 

 

 

لدي منزل؛ يواجه البحر ، وتتفتح حوله الأزهار في دفء الربيع.

“إنها رابطة كتاب بكين التي تستحق التوبيخ! من يمكن أن يلوموا؟ ”

 

 

ابتداءً من الغد سأتصل بكل قريب

 

 

 

لأخبرهم عن سعادتي.

 

 

……

وكما أخبرتني صاعقة السعادة تلك ،

“من هم الذين ليس لديهم قلوب طيبة؟ انهم أنتم أيها الناس من رابطة كتاب بكين! ”

 

“أنت ، أنت!” قالت والدته بخيبة أمل.

سأخبر كل شخص.

“أيها المعلمون ، قد تكونون جميعًا أسلافًا ، لكن لا أعتقد أن أيًا منكم لديه المؤهلات لقول ذلك. إذا كانت لديك القدرة ، فقم بمطابقة “烟 锁 池 塘 柳 ” التي  كتبها المعلم تشانغ. عندها فقط ستكون لديك المؤهلات اللازمة لانتقاد المعلم تشانغ على مستواه الأدبي! إذا لم يكن الأمر كذلك ، يمكن لأي شخص أن يقول “ما هي المعايير التي تمتلكها تشانغ يي”. إذا كنت تريد رفضه ، فلماذا لا تظهر بعض قدراتك؟ ”

 

“إذا لم يقولوا إن المعلة تشانغ يي قد غش ، فهل كان المعلم تشانغ سيوبخهم؟”

سأمنح كل نهر وكل جبل اسم طيب القلب.

 

 

 

بالنسبة للغرباء ، أتمنى لكم السعادة أيضًا.

في الصباح الباكر ، أيقظته الأخت الصغيرة الكبرى (اخته الصغرى ولكن الأكبر بين اخواتها) تساو دان ، “أخي ، أنت مشهور مرة أخرى. ذهبت إلى كشك الصحف هذا الصباح. عدد قليل من الصحف المحلية كان لديها شيء عنك. بعد القراءة فقط علمت أنك شاركت في مسابقة للمقاطع المزدوجة بالأمس وربحت! أنت رائع حقًا أخي. ”

 

 

أتمنى لكم مستقبلاً براقًا.

“هذا صحيح. قالت رابطة كتاب بكين للتو إنهم لا يريدون شخصًا مثل تشانغ يي ، لكن في النهاية ، دعا اتحاد الكتاب الوطنيين المعلم تشانغ يي. بالتأكيد وجوههم منتفخة الآن! ”

 

“من هم الذين ليس لديهم قلوب طيبة؟ انهم أنتم أيها الناس من رابطة كتاب بكين! ”

أتمنى لكم الحبيب الذي يصبح الزوج.

تمامًا كما كان الجميع في مناظرة ، أعرب المسؤول ويبو من “رابطة الكتاب الوطنيين” فجأة عن موقفه ، “بعد توصية عضو لجنة الكتاب الوطنيين في رابطة الكتاب الوطنيين وأعضاء رابطة الكتاب الآخرين ، بعد التفتيش ، ندعو المعلم تشانغ يي للانضمام إلى رابطة الكتاب الوطنيين لدينا! “. مع هذا البيان ، أصبحت المناقشة أكثر تفجرًا!

 

“هذه هي الرابطة الوطنية للكتاب. إذا سمحنا لذلك الصغير بالدخول ، ألن يتسبب ذلك في أن يصبح الجو سيئًا!؟ ”

أتمنى أن تنالوا السعادة في هذا العالم.

“إنها قصيدة؟”

 

كما شن حساب ويبو المسؤول في رابطة كتاب بكين هجومًا علنيًا على تشانغ يي. منذ وقت النشر ، حدث ذلك منذ بضع دقائق ، “تمامًا كما قال نائب الرئيس منغ ، لن يتم قبول شخص مثل تشانغ يي من قبل جمعية الكتاب لدينا ، وبغض النظر عن مدى نجاحه أو مدى موهبته. كيف يمكن لشخص بمثل هذه الشخصية المشكوك فيها أن يكون جيدًا في الأدب؟ لا تركز جمعية الكتاب لدينا على المواهب في استيعاب الأعضاء فحسب ، بل تركز أيضًا بشكل كبير على شخصية الشخص والمكانة الأخلاقية! ”

أتمنى فقط مواجهة البحر ، حيث تتفتح الأزهار في دفء الربيع “.

 

 

 

……

“من هم الذين ليس لديهم قلوب طيبة؟ انهم أنتم أيها الناس من رابطة كتاب بكين! ”

 

 

“إنها قصيدة؟”

 

 

“هذه القصيدة رائعة حقًا! إنها جيدة جدًا ، إنه متفجرة! ”

“أهذه قصيدة حديثة (قصيدة على النهج الحديث)كتبها الأستاذ تشانغ؟”

 

 

الصحيفة الأولى كانت بكين تايمز. اعتبرت هذه الصحيفة أحد معارف تشانغ يي لأنه عندما ظهر تشانغ يي لأول مرة في إحدى الصحف ، كان هؤلاء هم من أبلغوا عنه.

“ما معنى هذه القصيدة؟ ماذا تريد المعلمة تشانغ أن تقول؟ ”

 

 

 

“لماذا أشعر بالقشعريرة عند قراءة هذه القصيدة !؟ انها جميلة جدا! ”

 

 

لماذا ا؟ لأنه كان هناك سببان.

“هاها ، فهمت! إنه حقًا شخص مثقف! حتى عند الرفض ، يمكن للمعلم تشانغ أن يرفض بهذه الطريقة الفنية! هذه القصيدة كُتبت بشكل رائع! ”

ابتداءً من الغد سأتصل بكل قريب

 

 

كثير من الناس لا يستطيعون الفهم.

 

 

……

لكن الكثير من الناس يفهمون ما يريد جيدًا.

 

 

لم يحبه الآخرون؟

كان من بينهم كاتب أدبي لم يكن مشهورًا. شرح القصيدة، “ابتداء من غد ، غد ، غد. قيل هذا ثلاث مرات مما يجعل المعنى واضحا جدا. ما يعنيه المعلم تشانغ هو أنه غدًا ، أو في المستقبل ، قد يكون قادرًا على تذويب المظالم مثل الجليد وليس مجرد الضجيج بشأن المشاكل في الماضي. غدًا ، أو في المستقبل ، قد يكون قادرًا على تقديم تمنياته الطيبة لأولئك الذين ينتقدونه أو يكرهونه ، متمنياً لهم رحلة سعيدة في المستقبل … لذا في الوقت الحالي يتتمنى فقط مواجهة البحر ، حيث تتفتح الأزهار في دفء الربيع! ”

 

 

“إنه يريد حقًا أن يدخل تشانغ يي في رابطة الكتاب الوطنيين؟”

تسببت قصيدة بسيطة من تشانغ يي في إشادة كبيرة مرة أخرى!

 

 

“أما زلت تنتقد المعلم تشانغ يي؟ عقلك بالتأكيد ملتوي! ”

أدناه ، قدم شخص من جمعية المقاطع المزدوجة تقييمه ، “السيد تشانغ موهوب جدًا. أنا أنحني باحترام! ”

قال تشانغ يي بفتور “حسنًا ، على ما أعتقد.”

 

“آه! سريع ، ألق نظرة! ”

أجاب الشيخ تشيان ، عضو لجنة اتحاد الكتاب أيضًا في وقت لاحق ، “بما أن ليتل تشانغ اتخذ قراره ، فلا يمكننا إلا احترامه. لكن لدي ما أقوله. سأقولها الآن ، وسأقولها مرة أخرى في المستقبل. ليست خسارتك أن جمعية الكتاب الوطنيين لا تملكك ، لكن رابطة كتابنا هي التي خسرت! ” وأضاف بعد ذلك ، “المعلم ليتل تشانغ ، أود أن أنتظر الغد ، حيث يكون لا يزال بإمكانك مواجهة البحر ، ويمكنك أيضًا ترك الأزهار تتفتح في رابطة الكتاب الوطنيين. دعوة جمعية الكتاب لك ستكون فعالة مدى الحياة! ”

 

 

لكن الكثير من الناس يفهمون ما يريد جيدًا.

تمت تسوية الأمر.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يكن هناك نهاية للمناقشة. ألقى تشانغ يي قصيدة ليصدم ساحة القصائد الحديثة مرة أخرى!

 

 

 

“هذه القصيدة رائعة حقًا! إنها جيدة جدًا ، إنه متفجرة! ”

 

 

“يالها من مزحة!”

“أخصائي صفع الوجه قدم إنتاجًا آخر! تعالوا وتجمعوا! ”

 

 

“المعلم تشانغ قال شيئًا!”

“لدي شعور بأن هذه القصيدة ستكون أكثر شهرة من” الطيور والأسماك الطائرة “!

 

 

 

“هاها ، إنها مشهورة بالفعل. انظر إلى المشاركين. لقد تجاوزوا بالفعل 4000! هذا يكاد يتحدى السماوات! الجميع يريد ان يواجه البحر بأزهار الربيع! ”

لكن الكثير من الناس يفهمون ما يريد جيدًا.

 

 

……

 

 

 

عند إيقاف تشغيل الكمبيوتر ، شعر تشانغ يي بالراحة. لقد أراد الاتصال بالمعلم تشيان للاعتذار مرة أخرى ، لكنه قرر عدم ذلك.

 

لماذا ا؟ لأنه كان هناك سببان.

 

أولاً ، لم تكن هناك حاجة لقول أي شيء آخر. كانوا يعتبرون أصدقاء حميمين على الرغم من الاختلاف الكبير في العمر. لم يتفاعلوا كثيرًا ، لكن قصيدة واحدة ومقطع واحد كانا كافيين كأكثر من تفاعل عميق. لذلك لم تكن هناك حاجة للتفكير في الأمر على الهاتف. بدلا من ذلك سيجعلها مبتذلة أكثر.

أتمنى لكم الحبيب الذي يصبح الزوج.

النقطة الثانية كانت … أختك! لأنه لم يكن لديه رقم هاتف الشيخ تشيان! لذا في الواقع لم تكن النقطة الأولى مهمة على الإطلاق!(هههههههههههههههه)

 

 

 

انسى ذلك!

لماذا ا؟ لأنه كان هناك سببان.

 

 

لم يكن سيدخل رابطة الكتاب لذا لا داعي للقلق!

“إذا لم يقولوا إن المعلة تشانغ يي قد غش ، فهل كان المعلم تشانغ سيوبخهم؟”

 

“أخصائي صفع الوجه قدم إنتاجًا آخر! تعالوا وتجمعوا! ”

لم يكن الأدب مهمًا لتطور تشانغ يي. يمكن اعتباره رافدًا صغيرًا نحو هدفه. والشهرة التي أتت منه كان من الجيد الحصول عليها، لأنها أضافت تألقًا إلى روعته الحالية. وإذا أتيحت له الفرصة لتطوير هذا الأمر أكثر ، فلن يتركه تشانغ يي. لكن الهدف الرئيسي لم يكن هذا. لم يكن هذا هو الأهم ، لذا لا بأس إذا لم يدخل رابطة الكتاب.

……

 

 

ثم ماذا كان هدفه؟

 

 

“السيد تشيان ، لماذا توصي بمثل هذا المشاغب في الجمعية؟”

ماذا كان هدفه طوال الوقت؟

 

 

“ما معنى هذه القصيدة؟ ماذا تريد المعلمة تشانغ أن تقول؟ ”

هل كانت هناك حاجة للسؤال؟

“إنها قصيدة؟”

كان هدفه بالطبع عدم تسوس الأسنان!

قال تشانغ يي بفتور “حسنًا ، على ما أعتقد.”

*************************

“أنا لا أؤيد ذلك. إنه لا يعرف حتى أساسيات احترام كبار السن. لا يمكنه حتى أن يهتم بفمه. ماذا يمكن أن يفعل مثل هذا الشخص؟ فوضى الأشياء؟”

واخيرا انتهت هذه المسابقة المتعبة

 

توقف تشانغ يي لبعض الوقت قبل أن يعبر عن موقفه:

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط