نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 126

البرنامج الجديد!

البرنامج الجديد!

الفصل 126: البرنامج الجديد!

المخرج وانغ شويشين؟

يوم الاثنين.

أومأ هو فاي برأسه وهو يشعر بالارتياح ، “ثم سأشكر الجميع أولاً.” بقول ذلك ، نظر نحو تشانغ يي ، “في الواقع ، الشخص الذي سيعمل بجد سيكون المعلم ليتل تشانغ. لقد حصلت بالفعل على الموافقة من كبار المسؤولين. سيتولى ليتل تشانغ رسميًا دور مضيف فئتنا. وسيكون مسؤولاً عن العمل مع المحاضر والضيوف وكذلك التفاعل مع الجمهور. وهذا الدور مهم للغاية. لأنه ليس لديه أي سيناريو. تم الاتفاق مع المحاضر المعين، واختيار ما سيتم الحديث عنه. الشيء الوحيد هو أن محتوى المحاضرة وترتيبها لم يتم تأكيدهما. قد نحتاج إلى إجراء بعض المناقشات أثناء التسجيل ، لذلك سيكون عبء العمل على ليتل تشانغ أكبر وأكثر صعوبة “. كما أنه لم يكن متأكدًا تمامًا ، لأن تشانغ يي لم يكن لديه خبرة في كونه مضيفًا تلفزيونيًا. “ليتل تشانغ ، هل ستكون بخير بدون نص؟”

كانت السماء غائمة قليلا.

ضحكت شياو لو ، “انظر إلى ما تقوله ، الأخ هو. ماذا هناك لنتذمر بشأنه؟ سنعمل ساعات إضافية إذا لزم الأمر. لقد كنا نسترخي لفترة طويلة ، لذلك لا يمكننا الانتظار حتى نشغل أنفسنا! ”

في محطة تلفزيون بكين.

كان تشانغ يي محرجًا بعض الشيء ، ” التوقيع لن يكون كافيا. منذ أن أعجبتك ، فهذا شرف لي. لذا سأكتب هذه القصيدة وأوقعها لك “.

جاء تشانغ يي مبكرًا إلى الوحدة مرة أخرى. وبعد أن ترك أغراضه ، كان مستعدًا للقيام ببعض التنظيف.

لكن المحرر وي لم يسمح له بأخذ المكنسة. لقد ضحك قليلا وأخرج كتابًا صغيرًا ، “فقط ساعدني بتوقيع هذا. أنا معجب بك وأحب قصائدك كثيرًا ، خاصة أن “مواجهة البحر بأزهار الربيع” من ذلك اليوم. حيث وجدتها ابنتي على الإنترنت وأظهرتها لي …لأكون صادقًا ، قرأتها عشر مرات وما زلت لا أستطيع حفظها عن ظهر قلب. لا يوجد الكثير من الأعمال الجيدة مثل هذه الآن من الشعر الحديث “.

“إيه؟” أدرك فجأة أن شخصًا آخر كان في المكتب ، “من أنت ؟”

“هل هناك المزيد من الأسئلة؟” نظر هو فاي إليهم.

كان رجلاً في منتصف العمر يبلغ من العمر خمسين عامًا ، وكان شبه أصلع تمامًا ، وبدا أكبر من غيره في مثل عمره. عند رؤية تشانغ يي ، قام الرجل في منتصف العمر بلف شفتيه. كان يحمل مكنسة وكان يكنس الأرض “هل أنت المعلم تشانغ؟ يمكنك فقط مناداتي بـ أولد وي…أنا محرر في قناة الفنون. الجميع يناديني بالمحرر وي أو أولد وي “.

لم يستطع المحرر وي أن يجادلهم ، لذلك أخذ القمامة من مكتبهم وعاد.

قال تشانغ يي ، “أهلا …إذن لماذا تقوم بالتنظيف؟ اترك ذلك لي “.

جاءت شياو لو إلى المكتب بعد ذلك ، في حالة معنوية عالية. وعند رؤية تشانغ يي ، ضحكت ، “المعلم تشانغ ، لماذا لا تطعم الخيول ، وتقسم جذوع الأشجار وتسافر حول العالم؟ اعتقدت أنك لن تأتي إلى العمل اليوم وستواجه البحر ، وتشاهد الأزهار تتفتح في دفء الربيع “.

“لا بأس.” أجاب المحرر وي ، “عامل النظافة في إجازة اليوم ولم أفعل أي شيء على أي حال.”

كان مكتبه هناك أيضًا وحصل على نفس المعاملة مثل البقية. لم يكن لدى هو فاي مكتب رئيس لنفسه. كان الأمر مجرد أنه كان مشغولاً في العادة ، لذا سيكون بعيدًا في الاجتماعات ومختلف الشؤون الأخرى. حتى أنه في بعض الأحيان كان لديه أشياء خارج المكتب ، لذلك نادرًا ما كان موجودًا.

“هذا لا يصح. أنا أصغر سنا؛ كيف يمكنني السماح لك بأداء هذا العمل؟ ” حاول تشانغ يي انتزاع المكنسة منه ، “علاوة على ذلك ، أنت لست من فريقنا. لست بحاجة إلى ذلك “.

“لابد أنك تعتقد أنه عامل نظافة ، أليس كذلك؟” تنهد هو جي ، “عندما أتيت لأول مرة ، اعتقدت ذلك أيضًا. أراه دائمًا وهو ينظف المكان أو ينظف القمامة في المكاتب المختلفة أو يغير مياه المبرد. سمعت من زملاء آخرين من أقسام أخرى أن العم وي يرعى العديد من الطلاب الذين لا يستطيعون تحمل تكاليف المدرسة. إنه عم لطيف للغاية. الجميع يحترمه كثيرا. لكن على ما يبدو ، فقد أساء سابقًا مدير قناة الفنون لدينا ، وانغ شويشين. وعلى الرغم من أن المسمى الوظيفي له هو “محرر” ، إلا أنه لم يحصل على مكافأة واحدة. ليس لديه أي مسؤوليات وقد تعرض للقمع طوال هذا الوقت. ونظرًا لعدم وجود وظائف يقوم بها عادةً ، فقد يساعد في تنظيف المكان وتغيير خراطيش الحبر. هاي. ”

لكن المحرر وي لم يسمح له بأخذ المكنسة. لقد ضحك قليلا وأخرج كتابًا صغيرًا ، “فقط ساعدني بتوقيع هذا. أنا معجب بك وأحب قصائدك كثيرًا ، خاصة أن “مواجهة البحر بأزهار الربيع” من ذلك اليوم. حيث وجدتها ابنتي على الإنترنت وأظهرتها لي …لأكون صادقًا ، قرأتها عشر مرات وما زلت لا أستطيع حفظها عن ظهر قلب. لا يوجد الكثير من الأعمال الجيدة مثل هذه الآن من الشعر الحديث “.

كان تشانغ يي مستمتعًا ، “أيها القائد ، اذهب إلى وحدتي السابقة واسأل ، وستعرف. حتى لو كان بثًا مباشرًا ، فأنا لم أستخدم نصًا أبداً. أنا فقط أقول كل ما يدور في خاطري. قد لا أتمكن في الواقع من قول أي شيء إذا أعطيتني سيناريو. سأرتجل على الفور “.

كان تشانغ يي محرجًا بعض الشيء ، ” التوقيع لن يكون كافيا. منذ أن أعجبتك ، فهذا شرف لي. لذا سأكتب هذه القصيدة وأوقعها لك “.

صاح المحرر وي بمديح: “قصيدة جيدة ، قصيدة جيدة حقا!”

كان المحرر وي سعيدًا جدًا ، “سيكون هذا عظيما.. إذا لم يكن الأمر مزعجًا للغاية؟”

إذا أراد المرء أن يقارن حقًا ، فقد كان مثل تشانغ يي في محطة راديو بكين حيث تمكن على الرغم من كونه محطة إذاعية إقليمية ذات إشارة قصيرة المدى ، من استخدام “قصص الأشباح في وقت متأخر من الليل” لدخول التاريخ. حيث تجاوزت تقييماته تصنيفات محطات الإذاعة المركزية ، التي تبث إلى الدولة بأكملها. عندها فقط يمكن القول إن برنامج إذاعة بكين قد تجاوز برنامجًا مشابهًا لمحطة الراديو المركزية. كان عدد المستمعين والجمهور هو الإحصاء الأكثر موضوعية. عند ذلك فقط يمكن مقارنة محطة إقليمية بمحطة فضائية. ولم تكن هناك جدوى من النظر الى النسب المئوية ، لأنه لم تكن هناك طريقة لمقارنتها ، لأن طريقة حسابها كانت مختلفة.

” ليس مزعجًا بالتأكيد.” أخذ تشانغ يي بسرعة قلمًا وورقة. ونظرًا لأنها كانت قصيدة حديثة ، فإن القلم سيكون جيدًا بما فيه الكفاية. ولم تكن هناك حاجة للفرشاة والحبر.

قال هو فاي ، “لقد تم اختيار الاسم أيضًا. سيطلق عليه مؤقتًا “تأملات التاريخ”. إذا كان هناك شيء أكثر ملاءمة ، فسنقوم بتغييره لاحقًا. إنها مشكلة تافهة. حسنًا ، مع تشانغ يي كمضيف ، سيعمل مع المحاضر. وسيحاول السماح للمحاضر بالتعبير عن معرفته إلى أقصى حد. ربما ستتم مناقشة شخصية تاريخية أو حدث تاريخي. قد تكون حتى رواية. على أي حال ، سيكون انتشار المعرفة التاريخية. ثم ندعو بعض الضيوف. وهؤلاء الضيوف سوف يكملون أو يفحصون الموضوع. ويمكنهم حتى إثارة الشكوك. لا بأس ، حتى لو لم يوافقوا. سيتم الإشراف على هذا إلى حد كبير من قبل المعلم تشانغ يي. أعتقد أنه سيفعل ذلك بشكل جيد ، لكن الجوهر هو الاستماع إلى خطاب المحاضر. الضيوف سيساعدون فقط. النقطة الأساسية هي استيعاب وجهة نظر المحاضر. الشخص الذي ندعو إليه هو بالتأكيد أستاذ (رجل من مهنة التدريس)، وهو أحد أكثر الشخصيات موثوقية. ما يقوله لا يمكن أن يكون خطأ. لذا فإن شكوك الضيوف ستكون مجرد فترة استراحة وليست الموضوع الرئيسي “.

بعد ثوان كانت القصيدة مكتوبة.

كانت السماء غائمة قليلا.

وقع عليها.

يوم الاثنين.

ثم منحه إياها.

قد يقول الناس أن البرامج المتنوعة الأكثر سخونة في البلاد ستُعتبر من المواضيع الرائجة إذا حطمت نسبة 2٪. لذا يعتبر كسر 1٪ شائعًا جدًا. لكن كيف يمكن أن يكون سهلا؟ في الواقع ، لم يكن الأمر بهذه البساطة. كانت تلك النسب تخرج من التلفزيون المركزي أو قطاعات التلفزيون الفضائية الإقليمية الأخرى. حيث قاموا بتغطية ترددات الدولة بأكملها. وعلى الرغم من أنها لا تغطي 100 ٪ ، إلا أن الإشارة كانت في الأساس في جميع المناطق الرئيسية في البلاد.

صاح المحرر وي بمديح: “قصيدة جيدة ، قصيدة جيدة حقا!”

قال هو دي ، “المعلم تشانغ بالتأكيد لن يواجه أي مشاكل مع قدراته في العمل.”

في هذا الوقت ، وصل التوأمان هو جي و هو دي إلى العمل. عندما دخلوا المكتب ، رأوا المحرر وي. أصيب هو جي بالذعر واندفع نحوه ، “عمي وي ، لماذا تقوم بالتنظيف مرة أخرى؟”

نُسبت هذا المقولة إلى العالم نيوتن من عالمه السابق؛ ومع ذلك ، لن يفهموا إلى الأبد ما يعنيه تشانغ يي حقًا. لم يكن العمالقة عمالقة حقا. ولم يكن تشانغ يي يشير إلى عظماء هذا العالم ، ولكن عظماء عالمه. بالطبع ، لن يشرح هذا بالتأكيد. كان هذا سره. ولن يخبر شخصًا آخر ما دام على قيد الحياة ، بغض النظر عن هويته.

هرع هو دي أيضا ، “أعطني هذه المكنسة، أعطني!”

ثم منحه إياها.

لم يستطع المحرر وي أن يجادلهم ، لذلك أخذ القمامة من مكتبهم وعاد.

“لا يعتبر مرتفعًا جدًا. لا بأس.”

عندما غادر ، سأل تشانغ يي بفضول ، “من هو هذا المحرر وي؟”

قد يصل عدد مشاهدي أي قناة فضائية إلى مئات الملايين ، ولكن ماذا عن قناة محلية؟ كان الجمهور المحتمل مجرد عشرات الملايين!

“لابد أنك تعتقد أنه عامل نظافة ، أليس كذلك؟” تنهد هو جي ، “عندما أتيت لأول مرة ، اعتقدت ذلك أيضًا. أراه دائمًا وهو ينظف المكان أو ينظف القمامة في المكاتب المختلفة أو يغير مياه المبرد. سمعت من زملاء آخرين من أقسام أخرى أن العم وي يرعى العديد من الطلاب الذين لا يستطيعون تحمل تكاليف المدرسة. إنه عم لطيف للغاية. الجميع يحترمه كثيرا. لكن على ما يبدو ، فقد أساء سابقًا مدير قناة الفنون لدينا ، وانغ شويشين. وعلى الرغم من أن المسمى الوظيفي له هو “محرر” ، إلا أنه لم يحصل على مكافأة واحدة. ليس لديه أي مسؤوليات وقد تعرض للقمع طوال هذا الوقت. ونظرًا لعدم وجود وظائف يقوم بها عادةً ، فقد يساعد في تنظيف المكان وتغيير خراطيش الحبر. هاي. ”

فقط شخص غريب مثل تشانغ يي فعل ذلك من قبل. لكن هذا كان في محطة الراديو. ولم يكن هناك الكثير من المستمعين ، لذا فإن هذا الرقم لم يكن مستحيلًا.

المخرج وانغ شويشين؟

لذا هل يأخذ عدد جمهور المقاطعة داخل هذه المقارنة ؟ كان هذا مستحيلًا أيضاً!

كانت قصيدة تشانغ يي “هذا أيضًا كل شيء” قد أساءت إليه سابقًا ، لذلك كان يعلم أنه لم يكن شخصًا شهمًا.

يمكن أن يقدر تشانغ يي كل هذا فقط. لم يكن يعرف الأرقام الحقيقية لأنه ما زال جديداً. ومع ذلك ، ما كان متأكدًا منه ، هو أن التصنيفات المطلوبة لم تكن تعتبر سيئة ، ولم تكن عالية أيضا. يمكن اعتبارها متوسطة ، لا مرتفعة ولا منخفضة.

جاءت شياو لو إلى المكتب بعد ذلك ، في حالة معنوية عالية. وعند رؤية تشانغ يي ، ضحكت ، “المعلم تشانغ ، لماذا لا تطعم الخيول ، وتقسم جذوع الأشجار وتسافر حول العالم؟ اعتقدت أنك لن تأتي إلى العمل اليوم وستواجه البحر ، وتشاهد الأزهار تتفتح في دفء الربيع “.

ابتسم هو فاي بسخرية ، “بغض النظر عن مدى تفكيرهم فينا ، لا تزال النتائج مهمة. أيضًا ، يتم التفكير بشدة في كل برنامج في المحطة. إذا لم يكن كذلك ، فهل سيبثون مثل هذا البرنامج؟ هل هناك حاجة لقول أي شيء آخر؟ سأل المعلم ليتل تشانغ سؤالًا جيدًا. لم أرغب في الحديث عن ذلك في البداية ، لكن لا بأس إذا اخبرتكم. حددت قناة الفنون أدنى تصنيف لنا بحيث يجب أن تحصل الحلقة الأولى على 1٪ على الأقل. إذا كان أقل من ذلك ، يمكن استبعاد البرنامج بعد ثلاثة أسابيع “.

تذكر هو جي أيضًا وأبدى إبهامًا كبيرًا ، “بالأمس ، كانت تلك القصيدة على وايبو رائعة للغاية. ألم تشاهد ما حدث على الويب لاحقًا؟ لقد انتشرت بشكل مجنون! ”

“يبدو هذا صعبًا.”

ضحكت شياو لو ، “لقد غيرت شعاري الخاص إلى اسم قصيدتك. أتمنى فقط مواجهة البحر حيث تتفتح الأزهار في دفء الربيع؟ ما الذي ينمو على دماغك؟ كيف يمكن أن يكون كل ما تكتبه عميقًا جدًا؟ ”

” ليس مزعجًا بالتأكيد.” أخذ تشانغ يي بسرعة قلمًا وورقة. ونظرًا لأنها كانت قصيدة حديثة ، فإن القلم سيكون جيدًا بما فيه الكفاية. ولم تكن هناك حاجة للفرشاة والحبر.

ضحك تشانغ يي قائلاً: “عقلي ليس لديه أي شيء ينمو عليه. ولكن على الأقل هناك شيء ما تحت قدمي “.

لذا هل يأخذ عدد جمهور المقاطعة داخل هذه المقارنة ؟ كان هذا مستحيلًا أيضاً!

وصل دافي أيضًا إلى الوحدة. عند سماع ذلك ، سأل ، “تحت قدميك؟ ماذا يوجد تحت قدميك؟ ”

ضحكت شياو لو ، “انظر إلى ما تقوله ، الأخ هو. ماذا هناك لنتذمر بشأنه؟ سنعمل ساعات إضافية إذا لزم الأمر. لقد كنا نسترخي لفترة طويلة ، لذلك لا يمكننا الانتظار حتى نشغل أنفسنا! ”

قال تشانغ يي ، “أنا أقف على أكتاف العمالقة.”(في النص الصيني تترجم : “أقف على أكتاف الأجداد”)

يمكن أن يقدر تشانغ يي كل هذا فقط. لم يكن يعرف الأرقام الحقيقية لأنه ما زال جديداً. ومع ذلك ، ما كان متأكدًا منه ، هو أن التصنيفات المطلوبة لم تكن تعتبر سيئة ، ولم تكن عالية أيضا. يمكن اعتبارها متوسطة ، لا مرتفعة ولا منخفضة.

عند الباب ، دخل هو فاي وحدث له سماع محادثتهم ، “هاها.. يا له من قول مدهش “الوقوف على أكتاف العمالقة”. كلمات ليتل تشانغ هي دائما لآلئ من الحكمة! ”

لم يستطع المحرر وي أن يجادلهم ، لذلك أخذ القمامة من مكتبهم وعاد.

شياو لو و هو جي أعجبوا بمقولته أيضًا.

قال هو فاي: “يحتوي وقت المقطع أيضًا على بعض التعديلات الطفيفة. من اليوم فصاعدًا ، سيتولى الجزء الخاص بنا الفترة الزمنية يومي السبت والأحد من 1 إلى 2 مساءً. ستكون هناك حلقتان في الأسبوع ، وستكون مدة كل منهما ساعة. هور هور. على الرغم من أن خانة الوقت هذه لا يمكن مقارنتها بساعات الذروة في أيام الأسبوع ، إلا أنها جيدة جدًا في الواقع “.

أكتاف العمالقة؟ لم يسمعوا قط بمثل هذه الاستعارة!

كان الاختلاف عظيما!

نُسبت هذا المقولة إلى العالم نيوتن من عالمه السابق؛ ومع ذلك ، لن يفهموا إلى الأبد ما يعنيه تشانغ يي حقًا. لم يكن العمالقة عمالقة حقا. ولم يكن تشانغ يي يشير إلى عظماء هذا العالم ، ولكن عظماء عالمه. بالطبع ، لن يشرح هذا بالتأكيد. كان هذا سره. ولن يخبر شخصًا آخر ما دام على قيد الحياة ، بغض النظر عن هويته.

في هذا الوقت ، وصل التوأمان هو جي و هو دي إلى العمل. عندما دخلوا المكتب ، رأوا المحرر وي. أصيب هو جي بالذعر واندفع نحوه ، “عمي وي ، لماذا تقوم بالتنظيف مرة أخرى؟”

بعد بعض الدردشة.

“آه؟ هل هناك احتمال أن يتم إقصاؤنا؟ ” سألت شياو لو بتعبير مذهول.

صفق هو فاي يديه فجأة. “حسنًا ، دعونا نبدأ العمل. توقفوا عن الوقوف واجلسوا. فقط استمعوا إلى ما أقوله ، واسألوا إذا كان لديكم أي سؤال “. ثم جلس على مكتبه.

ضحكت شياو لو ، “انظر إلى ما تقوله ، الأخ هو. ماذا هناك لنتذمر بشأنه؟ سنعمل ساعات إضافية إذا لزم الأمر. لقد كنا نسترخي لفترة طويلة ، لذلك لا يمكننا الانتظار حتى نشغل أنفسنا! ”

كان مكتبه هناك أيضًا وحصل على نفس المعاملة مثل البقية. لم يكن لدى هو فاي مكتب رئيس لنفسه. كان الأمر مجرد أنه كان مشغولاً في العادة ، لذا سيكون بعيدًا في الاجتماعات ومختلف الشؤون الأخرى. حتى أنه في بعض الأحيان كان لديه أشياء خارج المكتب ، لذلك نادرًا ما كان موجودًا.

في هذا الوقت ، وصل التوأمان هو جي و هو دي إلى العمل. عندما دخلوا المكتب ، رأوا المحرر وي. أصيب هو جي بالذعر واندفع نحوه ، “عمي وي ، لماذا تقوم بالتنظيف مرة أخرى؟”

انتظر تشانغ يي ورفاقه أن يتحدث.

كان الاختلاف عظيما!

بدا هو فاي في مزاج جيد حيث ضحك ، “بالأمس ، تلقيت رسالة مفادها أن قسمنا سيبدأ في العمل قريبًا. والبرنامج الذي سنقدمه سيكون في نفس الفترة الزمنية حيث قررت المحطة أن تلغى برنامج يوم الجمعة. لذلك سيعرض الجزء الخاص بنا رسميًا يوم السبت. إذا كنا سنبدأ التسجيل ، يجب أن نبدأ غدًا أو بعد غد. نحتاج إلى الانتهاء من التسجيل على أبعد تقدير يوم الجمعة ، حتى يكون في الوقت المناسب لبث يوم السبت بعد الظهر. لذلك في هذه الأيام القليلة ، لن نتمكن من الراحة. حان الوقت لنشغل أنفسنا. آمل ألا يتذمر أحد عندما نعمل لساعات إضافية. سأعمل أنا أيضا ساعات إضافية مع الجميع “.

انتظر تشانغ يي ورفاقه أن يتحدث.

ضحكت شياو لو ، “انظر إلى ما تقوله ، الأخ هو. ماذا هناك لنتذمر بشأنه؟ سنعمل ساعات إضافية إذا لزم الأمر. لقد كنا نسترخي لفترة طويلة ، لذلك لا يمكننا الانتظار حتى نشغل أنفسنا! ”

“إيه؟” أدرك فجأة أن شخصًا آخر كان في المكتب ، “من أنت ؟”

قال هو جي أيضا ، “صحيح. بالتأكيد سنبذل قصارى جهدنا لمساعدة الأخ هو! ”

في هذا الوقت ، وصل التوأمان هو جي و هو دي إلى العمل. عندما دخلوا المكتب ، رأوا المحرر وي. أصيب هو جي بالذعر واندفع نحوه ، “عمي وي ، لماذا تقوم بالتنظيف مرة أخرى؟”

قال هو دي ، “الأخ هو ، لا بأس إذا عملنا ساعات إضافية. إذا كنت بحاجة إلى الراحة ، سنرتاح. سنفعل كل شيء بشكل جيد من أجلك! ”

ضحكت شياو لو ، “مع المعلم تشانغ معنا لا داعي للقلق!”

قال دافي: “لقد دعوتنا لأنك وثقت بنا. ونحن نثق بك أيضًا. وطالما قلت ذلك ، سأكون على ما يرام بالعمل الإضافي لمدة أسبوع كامل! ”

جاء تشانغ يي مبكرًا إلى الوحدة مرة أخرى. وبعد أن ترك أغراضه ، كان مستعدًا للقيام ببعض التنظيف.

أومأ هو فاي برأسه وهو يشعر بالارتياح ، “ثم سأشكر الجميع أولاً.” بقول ذلك ، نظر نحو تشانغ يي ، “في الواقع ، الشخص الذي سيعمل بجد سيكون المعلم ليتل تشانغ. لقد حصلت بالفعل على الموافقة من كبار المسؤولين. سيتولى ليتل تشانغ رسميًا دور مضيف فئتنا. وسيكون مسؤولاً عن العمل مع المحاضر والضيوف وكذلك التفاعل مع الجمهور. وهذا الدور مهم للغاية. لأنه ليس لديه أي سيناريو. تم الاتفاق مع المحاضر المعين، واختيار ما سيتم الحديث عنه. الشيء الوحيد هو أن محتوى المحاضرة وترتيبها لم يتم تأكيدهما. قد نحتاج إلى إجراء بعض المناقشات أثناء التسجيل ، لذلك سيكون عبء العمل على ليتل تشانغ أكبر وأكثر صعوبة “. كما أنه لم يكن متأكدًا تمامًا ، لأن تشانغ يي لم يكن لديه خبرة في كونه مضيفًا تلفزيونيًا. “ليتل تشانغ ، هل ستكون بخير بدون نص؟”

انتظر تشانغ يي ورفاقه أن يتحدث.

نظر الجميع نحو تشانغ يي.

نظر الجميع نحو تشانغ يي.

كان تشانغ يي مستمتعًا ، “أيها القائد ، اذهب إلى وحدتي السابقة واسأل ، وستعرف. حتى لو كان بثًا مباشرًا ، فأنا لم أستخدم نصًا أبداً. أنا فقط أقول كل ما يدور في خاطري. قد لا أتمكن في الواقع من قول أي شيء إذا أعطيتني سيناريو. سأرتجل على الفور “.

قال تشانغ يي ، “أنا أقف على أكتاف العمالقة.”(في النص الصيني تترجم : “أقف على أكتاف الأجداد”)

شعر هو فاي بالارتياح ، “حسنًا ، لقد كنت فقط في انتظارك لتقول ذلك!”

قال هو جي ، “لا يمكن أن يكون. يبدو أن محطتنا تفكر بشدة في قطاعنا الجديد “.

ضحكت شياو لو ، “مع المعلم تشانغ معنا لا داعي للقلق!”

كانت السماء غائمة قليلا.

قال هو دي ، “المعلم تشانغ بالتأكيد لن يواجه أي مشاكل مع قدراته في العمل.”

كان الفارق ما يقرب من عشر مرات!

قال هو جي بقلق ، “ما اسم برنامجنا الجديد؟”

كان تشانغ يي محرجًا بعض الشيء ، ” التوقيع لن يكون كافيا. منذ أن أعجبتك ، فهذا شرف لي. لذا سأكتب هذه القصيدة وأوقعها لك “.

قال هو فاي ، “لقد تم اختيار الاسم أيضًا. سيطلق عليه مؤقتًا “تأملات التاريخ”. إذا كان هناك شيء أكثر ملاءمة ، فسنقوم بتغييره لاحقًا. إنها مشكلة تافهة. حسنًا ، مع تشانغ يي كمضيف ، سيعمل مع المحاضر. وسيحاول السماح للمحاضر بالتعبير عن معرفته إلى أقصى حد. ربما ستتم مناقشة شخصية تاريخية أو حدث تاريخي. قد تكون حتى رواية. على أي حال ، سيكون انتشار المعرفة التاريخية. ثم ندعو بعض الضيوف. وهؤلاء الضيوف سوف يكملون أو يفحصون الموضوع. ويمكنهم حتى إثارة الشكوك. لا بأس ، حتى لو لم يوافقوا. سيتم الإشراف على هذا إلى حد كبير من قبل المعلم تشانغ يي. أعتقد أنه سيفعل ذلك بشكل جيد ، لكن الجوهر هو الاستماع إلى خطاب المحاضر. الضيوف سيساعدون فقط. النقطة الأساسية هي استيعاب وجهة نظر المحاضر. الشخص الذي ندعو إليه هو بالتأكيد أستاذ (رجل من مهنة التدريس)، وهو أحد أكثر الشخصيات موثوقية. ما يقوله لا يمكن أن يكون خطأ. لذا فإن شكوك الضيوف ستكون مجرد فترة استراحة وليست الموضوع الرئيسي “.

ولكن إذا كانت القناة المحلية هي من تعرض قناة فنون بكين ، حينها إذا كان بإمكان البرنامج الحصول على 2٪ ، فإن عدد المشاهدين لن يتجاوز المليون. بل قد يصل عددهم إلى 800.000-900.000 شخص.

أومأ تشانغ يي برأسه ، “لقد فهمت”.

أكتاف العمالقة؟ لم يسمعوا قط بمثل هذه الاستعارة!

قال هو فاي: “يحتوي وقت المقطع أيضًا على بعض التعديلات الطفيفة. من اليوم فصاعدًا ، سيتولى الجزء الخاص بنا الفترة الزمنية يومي السبت والأحد من 1 إلى 2 مساءً. ستكون هناك حلقتان في الأسبوع ، وستكون مدة كل منهما ساعة. هور هور. على الرغم من أن خانة الوقت هذه لا يمكن مقارنتها بساعات الذروة في أيام الأسبوع ، إلا أنها جيدة جدًا في الواقع “.

“يبدو هذا صعبًا.”

فرقع هو جي أصابعه ، “هذا جيد.”

كان المحرر وي سعيدًا جدًا ، “سيكون هذا عظيما.. إذا لم يكن الأمر مزعجًا للغاية؟”

“هل هناك المزيد من الأسئلة؟” نظر هو فاي إليهم.

شعر هو فاي بالارتياح ، “حسنًا ، لقد كنت فقط في انتظارك لتقول ذلك!”

سأل تشانغ يي ، “هل أعطا كبار المسؤولين أي تعليمات حول تصنيفات قسمنا؟ على سبيل المثال ، إلى أي مدى يجب أن تكون التقييمات عالية ، حتى تكون مقبولة؟ كم أقل من نسبة معينة سيتم استبعادها؟ ” من بين الزملاء ، كان تشانغ يي هو المحترف الوحيد حقًا. ولأنه كان من اختصاص تخصصي وعمل في الإعلام الإذاعي لفترة من الوقت ، لذلك كان يعرف أكثر قليلاً. أما الآخرون مثل هو جي و شياو لو ، لم يكونوا بأي حال من الأحوال جزءًا من هذه المهنة. كانوا ، في أحسن الأحوال ، موظفين تقنيين.

شعر تشانغ يي أيضًا أنه مقدار يمكن التحكم فيه. لم تكن النسبة عالية على الإطلاق.

“آه؟ هل هناك احتمال أن يتم إقصاؤنا؟ ” سألت شياو لو بتعبير مذهول.

قال هو جي أيضا ، “صحيح. بالتأكيد سنبذل قصارى جهدنا لمساعدة الأخ هو! ”

قال هو جي ، “لا يمكن أن يكون. يبدو أن محطتنا تفكر بشدة في قطاعنا الجديد “.

قال هو فاي ، “لقد تم اختيار الاسم أيضًا. سيطلق عليه مؤقتًا “تأملات التاريخ”. إذا كان هناك شيء أكثر ملاءمة ، فسنقوم بتغييره لاحقًا. إنها مشكلة تافهة. حسنًا ، مع تشانغ يي كمضيف ، سيعمل مع المحاضر. وسيحاول السماح للمحاضر بالتعبير عن معرفته إلى أقصى حد. ربما ستتم مناقشة شخصية تاريخية أو حدث تاريخي. قد تكون حتى رواية. على أي حال ، سيكون انتشار المعرفة التاريخية. ثم ندعو بعض الضيوف. وهؤلاء الضيوف سوف يكملون أو يفحصون الموضوع. ويمكنهم حتى إثارة الشكوك. لا بأس ، حتى لو لم يوافقوا. سيتم الإشراف على هذا إلى حد كبير من قبل المعلم تشانغ يي. أعتقد أنه سيفعل ذلك بشكل جيد ، لكن الجوهر هو الاستماع إلى خطاب المحاضر. الضيوف سيساعدون فقط. النقطة الأساسية هي استيعاب وجهة نظر المحاضر. الشخص الذي ندعو إليه هو بالتأكيد أستاذ (رجل من مهنة التدريس)، وهو أحد أكثر الشخصيات موثوقية. ما يقوله لا يمكن أن يكون خطأ. لذا فإن شكوك الضيوف ستكون مجرد فترة استراحة وليست الموضوع الرئيسي “.

ابتسم هو فاي بسخرية ، “بغض النظر عن مدى تفكيرهم فينا ، لا تزال النتائج مهمة. أيضًا ، يتم التفكير بشدة في كل برنامج في المحطة. إذا لم يكن كذلك ، فهل سيبثون مثل هذا البرنامج؟ هل هناك حاجة لقول أي شيء آخر؟ سأل المعلم ليتل تشانغ سؤالًا جيدًا. لم أرغب في الحديث عن ذلك في البداية ، لكن لا بأس إذا اخبرتكم. حددت قناة الفنون أدنى تصنيف لنا بحيث يجب أن تحصل الحلقة الأولى على 1٪ على الأقل. إذا كان أقل من ذلك ، يمكن استبعاد البرنامج بعد ثلاثة أسابيع “.

قال دافي: “لقد دعوتنا لأنك وثقت بنا. ونحن نثق بك أيضًا. وطالما قلت ذلك ، سأكون على ما يرام بالعمل الإضافي لمدة أسبوع كامل! ”

“1٪؟”

المخرج وانغ شويشين؟

“يبدو هذا صعبًا.”

ثم منحه إياها.

“لا يعتبر مرتفعًا جدًا. لا بأس.”

ضحكت شياو لو ، “مع المعلم تشانغ معنا لا داعي للقلق!”

شعر تشانغ يي أيضًا أنه مقدار يمكن التحكم فيه. لم تكن النسبة عالية على الإطلاق.

كان مكتبه هناك أيضًا وحصل على نفس المعاملة مثل البقية. لم يكن لدى هو فاي مكتب رئيس لنفسه. كان الأمر مجرد أنه كان مشغولاً في العادة ، لذا سيكون بعيدًا في الاجتماعات ومختلف الشؤون الأخرى. حتى أنه في بعض الأحيان كان لديه أشياء خارج المكتب ، لذلك نادرًا ما كان موجودًا.

قد يقول الناس أن البرامج المتنوعة الأكثر سخونة في البلاد ستُعتبر من المواضيع الرائجة إذا حطمت نسبة 2٪. لذا يعتبر كسر 1٪ شائعًا جدًا. لكن كيف يمكن أن يكون سهلا؟ في الواقع ، لم يكن الأمر بهذه البساطة. كانت تلك النسب تخرج من التلفزيون المركزي أو قطاعات التلفزيون الفضائية الإقليمية الأخرى. حيث قاموا بتغطية ترددات الدولة بأكملها. وعلى الرغم من أنها لا تغطي 100 ٪ ، إلا أن الإشارة كانت في الأساس في جميع المناطق الرئيسية في البلاد.

“1٪؟”

كان هناك مئات الملايين من الناس. أما قناة الفنون بمحطة تلفزيون بكين ، فقد غطت منطقة بكين فقط. لذا حتى لو شاهده الجميع ، لم يكن هناك سوى عشرات الملايين من الناس. كان الاختلاف في أعداد الجمهور كبيرًا ، وبالتالي لم تكن التقييمات قابلة للمقارنة.

“هل هناك المزيد من الأسئلة؟” نظر هو فاي إليهم.

على سبيل المثال ، بالنسبة لقطاع التليفزيون الفضائي لمحطة تلفزيون بكين ، إذا كان بإمكان البرنامج الحصول على 2٪ في التقييمات ، فقد يكون هناك عشرات الملايين من المشاهدين. ثم سيعتبر هذا البرنامج ساخنًا.

“لابد أنك تعتقد أنه عامل نظافة ، أليس كذلك؟” تنهد هو جي ، “عندما أتيت لأول مرة ، اعتقدت ذلك أيضًا. أراه دائمًا وهو ينظف المكان أو ينظف القمامة في المكاتب المختلفة أو يغير مياه المبرد. سمعت من زملاء آخرين من أقسام أخرى أن العم وي يرعى العديد من الطلاب الذين لا يستطيعون تحمل تكاليف المدرسة. إنه عم لطيف للغاية. الجميع يحترمه كثيرا. لكن على ما يبدو ، فقد أساء سابقًا مدير قناة الفنون لدينا ، وانغ شويشين. وعلى الرغم من أن المسمى الوظيفي له هو “محرر” ، إلا أنه لم يحصل على مكافأة واحدة. ليس لديه أي مسؤوليات وقد تعرض للقمع طوال هذا الوقت. ونظرًا لعدم وجود وظائف يقوم بها عادةً ، فقد يساعد في تنظيف المكان وتغيير خراطيش الحبر. هاي. ”

ولكن إذا كانت القناة المحلية هي من تعرض قناة فنون بكين ، حينها إذا كان بإمكان البرنامج الحصول على 2٪ ، فإن عدد المشاهدين لن يتجاوز المليون. بل قد يصل عددهم إلى 800.000-900.000 شخص.

وقع عليها.

يمكن أن يقدر تشانغ يي كل هذا فقط. لم يكن يعرف الأرقام الحقيقية لأنه ما زال جديداً. ومع ذلك ، ما كان متأكدًا منه ، هو أن التصنيفات المطلوبة لم تكن تعتبر سيئة ، ولم تكن عالية أيضا. يمكن اعتبارها متوسطة ، لا مرتفعة ولا منخفضة.

شياو لو و هو جي أعجبوا بمقولته أيضًا.

كان الاختلاف عظيما!

قال هو فاي ، “لقد تم اختيار الاسم أيضًا. سيطلق عليه مؤقتًا “تأملات التاريخ”. إذا كان هناك شيء أكثر ملاءمة ، فسنقوم بتغييره لاحقًا. إنها مشكلة تافهة. حسنًا ، مع تشانغ يي كمضيف ، سيعمل مع المحاضر. وسيحاول السماح للمحاضر بالتعبير عن معرفته إلى أقصى حد. ربما ستتم مناقشة شخصية تاريخية أو حدث تاريخي. قد تكون حتى رواية. على أي حال ، سيكون انتشار المعرفة التاريخية. ثم ندعو بعض الضيوف. وهؤلاء الضيوف سوف يكملون أو يفحصون الموضوع. ويمكنهم حتى إثارة الشكوك. لا بأس ، حتى لو لم يوافقوا. سيتم الإشراف على هذا إلى حد كبير من قبل المعلم تشانغ يي. أعتقد أنه سيفعل ذلك بشكل جيد ، لكن الجوهر هو الاستماع إلى خطاب المحاضر. الضيوف سيساعدون فقط. النقطة الأساسية هي استيعاب وجهة نظر المحاضر. الشخص الذي ندعو إليه هو بالتأكيد أستاذ (رجل من مهنة التدريس)، وهو أحد أكثر الشخصيات موثوقية. ما يقوله لا يمكن أن يكون خطأ. لذا فإن شكوك الضيوف ستكون مجرد فترة استراحة وليست الموضوع الرئيسي “.

ومن ثم ، فإن تصنيفات القناة الفضائية وتقييمات القناة الإقليمية كانت مفاهيم مختلفة تمامًا!

أكتاف العمالقة؟ لم يسمعوا قط بمثل هذه الاستعارة!

إذا أراد المرء أن يقارن حقًا ، فقد كان مثل تشانغ يي في محطة راديو بكين حيث تمكن على الرغم من كونه محطة إذاعية إقليمية ذات إشارة قصيرة المدى ، من استخدام “قصص الأشباح في وقت متأخر من الليل” لدخول التاريخ. حيث تجاوزت تقييماته تصنيفات محطات الإذاعة المركزية ، التي تبث إلى الدولة بأكملها. عندها فقط يمكن القول إن برنامج إذاعة بكين قد تجاوز برنامجًا مشابهًا لمحطة الراديو المركزية. كان عدد المستمعين والجمهور هو الإحصاء الأكثر موضوعية. عند ذلك فقط يمكن مقارنة محطة إقليمية بمحطة فضائية. ولم تكن هناك جدوى من النظر الى النسب المئوية ، لأنه لم تكن هناك طريقة لمقارنتها ، لأن طريقة حسابها كانت مختلفة.

“آه؟ هل هناك احتمال أن يتم إقصاؤنا؟ ” سألت شياو لو بتعبير مذهول.

لذا هل يأخذ عدد جمهور المقاطعة داخل هذه المقارنة ؟ كان هذا مستحيلًا أيضاً!

صفق هو فاي يديه فجأة. “حسنًا ، دعونا نبدأ العمل. توقفوا عن الوقوف واجلسوا. فقط استمعوا إلى ما أقوله ، واسألوا إذا كان لديكم أي سؤال “. ثم جلس على مكتبه.

قد يصل عدد مشاهدي أي قناة فضائية إلى مئات الملايين ، ولكن ماذا عن قناة محلية؟ كان الجمهور المحتمل مجرد عشرات الملايين!

قد يصل عدد مشاهدي أي قناة فضائية إلى مئات الملايين ، ولكن ماذا عن قناة محلية؟ كان الجمهور المحتمل مجرد عشرات الملايين!

كان الفارق ما يقرب من عشر مرات!

صاح المحرر وي بمديح: “قصيدة جيدة ، قصيدة جيدة حقا!”

كيف يمكنهم المقارنة؟

وصل دافي أيضًا إلى الوحدة. عند سماع ذلك ، سأل ، “تحت قدميك؟ ماذا يوجد تحت قدميك؟ ”

فقط شخص غريب مثل تشانغ يي فعل ذلك من قبل. لكن هذا كان في محطة الراديو. ولم يكن هناك الكثير من المستمعين ، لذا فإن هذا الرقم لم يكن مستحيلًا.

بدا هو فاي في مزاج جيد حيث ضحك ، “بالأمس ، تلقيت رسالة مفادها أن قسمنا سيبدأ في العمل قريبًا. والبرنامج الذي سنقدمه سيكون في نفس الفترة الزمنية حيث قررت المحطة أن تلغى برنامج يوم الجمعة. لذلك سيعرض الجزء الخاص بنا رسميًا يوم السبت. إذا كنا سنبدأ التسجيل ، يجب أن نبدأ غدًا أو بعد غد. نحتاج إلى الانتهاء من التسجيل على أبعد تقدير يوم الجمعة ، حتى يكون في الوقت المناسب لبث يوم السبت بعد الظهر. لذلك في هذه الأيام القليلة ، لن نتمكن من الراحة. حان الوقت لنشغل أنفسنا. آمل ألا يتذمر أحد عندما نعمل لساعات إضافية. سأعمل أنا أيضا ساعات إضافية مع الجميع “.

 

بعد بعض الدردشة.

ضحكت شياو لو ، “لقد غيرت شعاري الخاص إلى اسم قصيدتك. أتمنى فقط مواجهة البحر حيث تتفتح الأزهار في دفء الربيع؟ ما الذي ينمو على دماغك؟ كيف يمكن أن يكون كل ما تكتبه عميقًا جدًا؟ ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط