نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 127

تسجيل الحلقة الأولى!

تسجيل الحلقة الأولى!

الفصل 127: تسجيل الحلقة الأولى!

“اسمحوا لي أن أقدمكم.” أشار هو فاي تجاه تشانغ يي ، “هذا هو تشانغ يي ، المضيف. سيتبع تقدمك في المجموعة “.

 

كانت الأخت الكبرى تشو والآخرون يوبخونهم بالفعل. وكان زملاء تشانغ يي ، شياو لو ، و هو جي والآخرون غير سعداء للغاية!

بعد ثلاثة ايام.

 

 

بعد الكثير من المناقشات والبحث في الأيام القليلة الماضية ، قرر هو فاي وفريق برنامجه تقديم “رومانسية الممالك الثلاث” (لمن لا يعلم معنى رومانسية في المقصود بها الرواية الطويلة ذات المنحنى الادبي الرفيع والمكتوبة بلغة بليغة وتستخلص منها الحكم والتاريخ وفي الصين توجد 4 رومانسيات كبرى….قاعد أذاكر أدب تاريخي عشانكم) في الحلقة الأولى من “تأملات التاريخ”. لماذا ا؟ لأنها كانت واحدة من أربع روايات كلاسيكية عظيمة.

صباح يوم الخميس.

“سأتصل بهم.” كانت شياو لو مسؤولاً عن التنسيق. أجرت مكالمة على الفور. وبعد التحدث لمدة نصف دقيقة ، أغلقت المكالمة وقالت ، “قال المعلمون إنهم سيصلون قريبًا جدًا.”

 

 

داخل استوديو تسجيل محطة تلفزيون بكين.

بعد التوقيع على ثلاث توقيعات ، لم يضايقه أحد. نظرًا لأن تشانغ يي لم يكن معروفًا جيدًا حتى الآن ، فربما لم يعرفه معظم الموجودين في المكان. لن يهتم كل من ذهب على الإنترنت بأعماله وأفعاله. كان عدد الأشخاص الذين انتبهوا إليه أقلية. كان هذا طبيعيا.

 

من وراء الكواليس ، ظهر ظل.

“المنصة يجب أن تكون هنا ، أجل، أكثر من ذلك بقليل.” أصدر دافي تعليماته لموظفي المسرح ، “يجب وضع مقاعد الضيوف على الجانب الآخر من المنصة.”

“لقد أتوا بالفعل!”

 

 

“الإضاءة ليست جيدة بما فيه الكفاية ؛ انها قاتمة جدا. ” قال هو جي.

 

 

 

كانت شياو لو تعد سيناريو تقديم الضيوف والمحاضر ، والذي كان من المقرر تسليمه إلى تشانغ يي.

“المنتج هو”. ابتسم ما هينغيوان. “كنا نجري بعض المناقشات خلال طريقنا الى  هنا ، كانت المناقشة تدور حول البرنامج. لهذا السبب تأخرنا “.

 

“لم يصلوا بعد ؟” فوجئ هو فاي ، “لقد أبلغتهم أن يأتوا في الساعة الثامنة صباحًا ، وقد تجاوزت الثامنة والنصف الآن.”

وعلى الرغم من أنهم لم يكونوا من ذوي الخبرة بعد ، إلا أنهم ما زالوا خبراء في مجالاتهم. لم يفهموا تمامًا صناعة التلفزيون وطرق عملها ، لكنهم كانوا محترفين للغاية وكانوا يجيدونها ، لذلك لن يكون هناك أي عوائق.

 

 

 

وصل تشانغ يي.

“دعونا لا ننتظر أكثر من ذلك ، دع الجمهور يدخل أولاً.” أمر هو فاي.

 

 

“المعلم تشانغ هنا؟” حياه دافي.

لم يعقب هو فاي على ذلك وقال  “لا بأس. هل نستطيع البدأ الان؟”

 

 

أنهت شياو لو الكتابة وجاءت على الفور ، “المعلم تشانغ ،تفضل. هذا هو نص المقدمة. إنها معلومات عامة عن محاضر اليوم والضيوف.”

 

 

 

“هذا جيد ، سأحفظه.” عادةً ما يحمل الكثير من المضيفين الذين قدموا ضيوفهم بطاقة مساعدة. حتى أن بعض المضيفين قاموا بإثارة مشكلة كبيرة واستخدموا أجهزة التواصل عن بعد. لكن تشانغ يي لم تكن لديه هذه العادة أبدًا ، فقد أحب القيام بالأشياء على أكمل وجه ، ومنذ وقت دراسته في كلية الإعلام ، ركز بشكل أكبر على الخروج عن النص.

بعد ثلاثة ايام.

 

 

بعد نصف ساعة.

 

 

 

دخل هو فاي “هل كل شيء جاهز؟”

أشارت إليه الأخت الكبرى تشو ، “أرجوك افعل ذلك جيدًا ؛ أنا أفكر بك بشدة “.

 

 

“كل شيء جاهز ، الأخ هو.” قال دافي. “لقد تحققت بالفعل مرتين.”

 

 

 

ضحك هو فاي ، “جيد ، أنا مرتاح عندما تتعاملون مع الأمر يا رفاق.” قال وهو ينظر إلى ساعته ، “لقد حان الوقت تقريبًا. سيصل الجمهور قريبًا ، هل وصل الضيوف والمحاضر؟ ”

 

 

 

قالت شياو لو ، “لم أر أحداً.”

لا يريد أن يصافحه؟

 

بعد الكثير من المناقشات والبحث في الأيام القليلة الماضية ، قرر هو فاي وفريق برنامجه تقديم “رومانسية الممالك الثلاث” (لمن لا يعلم معنى رومانسية في المقصود بها الرواية الطويلة ذات المنحنى الادبي الرفيع والمكتوبة بلغة بليغة وتستخلص منها الحكم والتاريخ وفي الصين توجد 4 رومانسيات كبرى….قاعد أذاكر أدب تاريخي عشانكم) في الحلقة الأولى من “تأملات التاريخ”. لماذا ا؟ لأنها كانت واحدة من أربع روايات كلاسيكية عظيمة.

“لم يصلوا بعد ؟” فوجئ هو فاي ، “لقد أبلغتهم أن يأتوا في الساعة الثامنة صباحًا ، وقد تجاوزت الثامنة والنصف الآن.”

ضحك هو فاي ، “جيد ، أنا مرتاح عندما تتعاملون مع الأمر يا رفاق.” قال وهو ينظر إلى ساعته ، “لقد حان الوقت تقريبًا. سيصل الجمهور قريبًا ، هل وصل الضيوف والمحاضر؟ ”

 

 

“سأتصل بهم.” كانت شياو لو مسؤولاً عن التنسيق. أجرت مكالمة على الفور. وبعد التحدث لمدة نصف دقيقة ، أغلقت المكالمة وقالت ، “قال المعلمون إنهم سيصلون قريبًا جدًا.”

“هاها ، المعلم تشانغ!”

 

 

عبس تشانغ يي. لقد أراد التفاعل مع المعلمين مسبقًا لفترة وجيزة ، ولكن يبدو أنه لن يكون هناك وقت كافٍ الآن.

 

 

 

“دعونا لا ننتظر أكثر من ذلك ، دع الجمهور يدخل أولاً.” أمر هو فاي.

“ليتل تشانغ!”

 

التنسيق مع المحاضر ، التخطيط للبرنامج ، والتواصل مع المحاضر ، كل ذلك تم تأخيره لبعض الوقت بالفعل. كان اليوم الخميس بالفعل ، وكان موعد البث المقرر يوم السبت ؛لذا  لا يمكن تحمل المزيد من التأخير. كان يجب أن يتم التسجيل بحلول نهاية اليوم ، وإلا فسيكون الأوان قد فات.

التنسيق مع المحاضر ، التخطيط للبرنامج ، والتواصل مع المحاضر ، كل ذلك تم تأخيره لبعض الوقت بالفعل. كان اليوم الخميس بالفعل ، وكان موعد البث المقرر يوم السبت ؛لذا  لا يمكن تحمل المزيد من التأخير. كان يجب أن يتم التسجيل بحلول نهاية اليوم ، وإلا فسيكون الأوان قد فات.

 

 

ماذا عن الضيوف؟

بدأ الجمهور في دخول الاستوديو.

“سأتصل بهم.” كانت شياو لو مسؤولاً عن التنسيق. أجرت مكالمة على الفور. وبعد التحدث لمدة نصف دقيقة ، أغلقت المكالمة وقالت ، “قال المعلمون إنهم سيصلون قريبًا جدًا.”

 

 

بعضهم كان بحوزتهم تذاكر وزعتها المحطة. كان بعضهم موظفين في وحدات شريكة ولم يطلبوا أي تذاكر.

 

 

كان هو فاي هادئًا ، ” المعلم ما.”

“ليتل تشانغ!”

دخل هو فاي “هل كل شيء جاهز؟”

 

“إذن ماذا لو كان معلمين؟ إذن ماذا لو كانوا خبراء؟ هل هم حقا مغترين بأنفسهم؟ مجموعة من العجزة المتقشفين مثل لحاء الشجر! ”

“هاها ، المعلم تشانغ!”

وصل تشانغ يي.

 

“لا بأس.” لا يزال تشانغ يي يتمتع ببعض العقل.

نادى شخص ما على تشانغ يي بينما كان يقرأ نصه.

 

 

 

كما جاء الثلاثي من العمة صن و الأخت الكبرى تشو و شياوفانغ.

صباح يوم الخميس.

 

 

“ماذا تفعلون هنا؟” لم يكن تشانغ يي يتوقع حضورهم لذا كان سعيدًا بعض الشيء.

كما جاء الثلاثي من العمة صن و الأخت الكبرى تشو و شياوفانغ.

 

 

ضحكت العمة صن قائلة: “هذه هي المرة الأولى التي تستضيف فيها برنامجًا جديدًا. بالطبع كان علينا أن نكون هنا لدعمك. كان علينا أن نكافح لفترة طويلة من أجل هذه التذاكر “.

من وراء الكواليس ، ظهر ظل.

 

كان الجميع ينتظرهم.

أشارت إليه الأخت الكبرى تشو ، “أرجوك افعل ذلك جيدًا ؛ أنا أفكر بك بشدة “.

 

 

 

وجههم تشانغ يي وقال ، “إذن من فضلكم خذوا هذه المقاعد في الصف الأمامي. هذه مقاعد كبار الشخصيات.. ”

 

 

 

“هذا سيفي بالغرض. سنشاركك بعض الأضواء ونستمتع بمعاملة كبار الشخصيات “. جلست العمة صن والآخرون في مقاعدهم في الصف الأول ، والتي كانت قريبة جدًا من المسرح.

“ماذا تفعلون هنا؟” لم يكن تشانغ يي يتوقع حضورهم لذا كان سعيدًا بعض الشيء.

تم تسليم جميع تذاكر البرنامج في اللحظة الأخيرة ، لذا لم تكن رسمية للغاية ولم تكن هناك أرقام على المقاعد. بعد كل شيء ، كان استوديو التسجيل صغيرًا ، ولم يكن لبرنامجهم أي شهرة ، وبالتالي لم تكن الأمور صارمة للغاية. ونظرًا لعدم وجود أرقام للمقاعد ، لا يزال بإمكان تشانغ يي اتخاذ القرارات في بعض الأمور ، مثل أماكن جلوس الشخصيات المهمة في المقدمة. لذا حين جاء زملاؤه القدامى لدعمه. تأثر تشانغ يي بالتأكيد بهذا.

صباح يوم الخميس.

 

“ماذا تفعلون هنا؟” لم يكن تشانغ يي يتوقع حضورهم لذا كان سعيدًا بعض الشيء.

كان أفراد الجمهور جميعهم جالسين الآن.

 

 

 

تضحك المساعد السابق شياوفانغ قليلاً ، ثم أخرجت قطعة من الورق من حقيبتها. لم تكن حقًا ورقة ، بدت مثل لافتة ، وكان عليها اسم تشانغ يي. شعروا وكأنهم مجموعة من المعجبين، يرفعون راية باسم نجمهم المفضل فوق رؤوسهم ويتأرجحون بها من اليسار إلى اليمين.

 

 

 

ابتسم تشانغ يي بمرارة. بالتأكيد لم يكن ذلك ضروريًا؟

 

 

“ألم يكن من المفترض أن تبدأ الساعة 8 صباحًا؟”

على الجانب كانت شياو لو تطأ قدميها بقلق ، “لماذا لم يظهروا بعد؟!”

بعد ثلاثة ايام.

 

 

لم يبدو تعبير هو فاي جيدًا جدًا ، “اتصلي بهم مرة أخرى! أليس لديهم أي مفهوم عن الوقت؟! ”

كان عليه أن يضع مصلحة الجميع أولاً. وبما أنها كانت المرة الأولى له كمضيف تلفزيوني ، لذا لم يستطع إفساد هذا الأمر!

 

 

اتصلت بهم شياو لو مرة أخرى ، ثم أخبرت هو فاي ، “يبدو أنهم سيأتون معًا حتى أنهم قالوا إنهم سيكونون هنا على الفور.”

“ليتل تشانغ!”

 

ضحك هو فاي ، “جيد ، أنا مرتاح عندما تتعاملون مع الأمر يا رفاق.” قال وهو ينظر إلى ساعته ، “لقد حان الوقت تقريبًا. سيصل الجمهور قريبًا ، هل وصل الضيوف والمحاضر؟ ”

“لقد استغرق هذا “على الفور” نصف يوم؟” قال هو جي.

 

 

 

“سلوكهم المغتر أسوأ من النجوم؟ ربما تمت دعوتهم إلى التلفزيون المركزي من قبل ، ولكن ما هي المشكلة مع ذلك! ” قال هو دي.

على الجانب كانت شياو لو تطأ قدميها بقلق ، “لماذا لم يظهروا بعد؟!”

 

 

بعد الكثير من المناقشات والبحث في الأيام القليلة الماضية ، قرر هو فاي وفريق برنامجه تقديم “رومانسية الممالك الثلاث” (لمن لا يعلم معنى رومانسية في المقصود بها الرواية الطويلة ذات المنحنى الادبي الرفيع والمكتوبة بلغة بليغة وتستخلص منها الحكم والتاريخ وفي الصين توجد 4 رومانسيات كبرى….قاعد أذاكر أدب تاريخي عشانكم) في الحلقة الأولى من “تأملات التاريخ”. لماذا ا؟ لأنها كانت واحدة من أربع روايات كلاسيكية عظيمة.

 

تمت قراءة هذه الرواية من قبل الجميع تقريبًا ، وكانت قاعدة الجمهور كبيرة ، وكان تأثيرها كبيرًا أيضًا. وكحلقة تجريبية ، سيثير موضوعها الكثير من الأشخاص وسيساعد في رفع التقييمات. خلاف ذلك ، إذا كانوا قد قدموا شخصية تاريخية أو رواية أقل شهرة ، فلن يفهم معظم الناس الحلقة أو يعرفون شيئا عنها. في هذه الحالة ، لن تكون التقييمات جيدة بالتأكيد. كانت الحلقة الأولى هي أيضًا الحلقة الأكثر أهمية. لذا كان على هو فاي والفريق إعطاء الأولوية لذلك على أي شيء آخر. وكان يجب أن يتم ذلك بأفضل ما لديهم من قدرات!

“المنصة يجب أن تكون هنا ، أجل، أكثر من ذلك بقليل.” أصدر دافي تعليماته لموظفي المسرح ، “يجب وضع مقاعد الضيوف على الجانب الآخر من المنصة.”

 

 

لذلك قاموا بدعوة أستاذ في جامعة رينمين  (جامعة مختصة بدراسة التاريخ) لهذه الحلقة. كان يسمى ما هينغيوان. لم يكن عالمًا تاريخيًا ، ولم يكن أيضًا مؤرخًا من حيث المهنة. كان فقط عالمًا أدبيًا بحث في بعض الروايات التاريخية والأعمال الأدبية ، وكان يُعتبر شخصية موثوقة في هذا المجال. واعتبرت معرفته عن “قصة الممالك الثلاث” شاملة وعميقة للغاية ، حتى أنه ظهر في برنامج تلفزيوني مركزي لإلقاء محاضرة عن الممالك الثلاث لمجموعة من طلاب الجامعات. قد لا يعتبر إنجازًا كبيرًا على المستوى الوطني ، لكنه كان أستاذاً مشهوراً داخل بكين. لذا أنفق هو فاي الكثير لدعوة هذا المعلم لأنه اعترف بمعرفته المهنية وسمعته.

 

 

 

ماذا عن الضيوف؟

 

 

ألقى ما هينغيوان نظرة ، لكنه تجاهل يده. أومأ برأسه ، “بخير”.

كانوا أيضًا خبراء وهواة في هذا المجال ، وكانوا جيدًا مثل الاساتذة.

 

 

 

لكن من كان يتوقع أن يتأخر هؤلاء الناس في يوم التسجيل. كان هذا يمثل أيضًا موقفهم واحترامهم تجاه البرنامج. نعم ، اعترف هو فاي أن قناتهم لا يمكن مقارنتها بالتلفزيون المركزي ، لكنها أيضًا محطة تلفزيونية معروفة ذات مدى وصول كبير ، فكيف يمكنهم فعل ذلك؟

من وراء الكواليس ، ظهر ظل.

 

 

كان الجميع ينتظرهم.

 

 

 

وسرعان ما نفد صبر الجمهور.

كان تشانغ يي قد وبخ وحدته من قبل ، وبخ قادته وأيضًا في حدث قبل بضعة أيام ، جادل مع رابطة كتاب بكين في بث مباشر. حتى عندما دعته جمعية الكتاب الوطنية للانضمام ، لم يوافق. لذا أصبح اسمه في الدائرة الأدبية متعفنًا بحلول الآن. لذا وضعه العديد من هؤلاء المهنيين في القائمة السوداء.

 

كانوا أيضًا خبراء وهواة في هذا المجال ، وكانوا جيدًا مثل الاساتذة.

“لماذا لم تبدأوا؟”

 

 

تظاهر ذلك المعلم شو والمحرر شو أيضًا بعدم رؤية تشانغ يي وتحدثا فقط مع ما هينغيوان. كان الأمر كما لو أنهم تعمدوا استبعاد تشانغ يي.

“ألم يكن من المفترض أن تبدأ الساعة 8 صباحًا؟”

“هذا جيد ، سأحفظه.” عادةً ما يحمل الكثير من المضيفين الذين قدموا ضيوفهم بطاقة مساعدة. حتى أن بعض المضيفين قاموا بإثارة مشكلة كبيرة واستخدموا أجهزة التواصل عن بعد. لكن تشانغ يي لم تكن لديه هذه العادة أبدًا ، فقد أحب القيام بالأشياء على أكمل وجه ، ومنذ وقت دراسته في كلية الإعلام ، ركز بشكل أكبر على الخروج عن النص.

 

“لقد استغرق هذا “على الفور” نصف يوم؟” قال هو جي.

“نعم ، الساعة 9 صباحًا تقريبًا الآن.”

 

 

نادى شخص ما على تشانغ يي بينما كان يقرأ نصه.

لم يكن أمام تشانغ يي أي خيار سوى الإعلان عبر الميكروفون ، “الجميع ، نحن آسفون ، ولكن قد يتعين تأجيل تسجيل البرنامج قليلاً. دعونا نسجل التصفيق أولا. وشكرا لتعاونكم “. بالطبع ، كان من الأفضل التصفيق الطبيعي ، لكن في معظم الظروف ، لكن لا يمكن تحقيق هذا التأثير دائما. لذلك ، لأغراض التسجيل ، ستجعل معظم محطات التلفزيون طاقم البرنامج الخاص بهم يسجلون بعض التصفيق أو الهتاف لإضافته إلى البرنامج في مرحلة ما بعد الإنتاج ، لتحسين تجربة المشاهدة.

 

 

 

ذهبت شياو لو لتقود التصفيق ، “عند العد 1 ، 2 ، 3 ، يبدأ الجميع في التصفيق معًا…”

صباح يوم الخميس.

 

 

بعد تسجيل التصفيق ورد فعل الجمهور عاد إلى انتظار وصول المحاضر والضيوف.

 

 

“هذا جيد ، سأحفظه.” عادةً ما يحمل الكثير من المضيفين الذين قدموا ضيوفهم بطاقة مساعدة. حتى أن بعض المضيفين قاموا بإثارة مشكلة كبيرة واستخدموا أجهزة التواصل عن بعد. لكن تشانغ يي لم تكن لديه هذه العادة أبدًا ، فقد أحب القيام بالأشياء على أكمل وجه ، ومنذ وقت دراسته في كلية الإعلام ، ركز بشكل أكبر على الخروج عن النص.

وقف أحد الشباب وقال ، “المعلم تشانغ يي ، بما أن التسجيل لم يبدأ ، هل.. هل يمكنك مساعدتي بتوقيع هذا؟” أخرج نسخة من كتاب “ضربات الاشباح خارج الضوء” من حقيبته.

 

 

تظاهر ذلك المعلم شو والمحرر شو أيضًا بعدم رؤية تشانغ يي وتحدثا فقط مع ما هينغيوان. كان الأمر كما لو أنهم تعمدوا استبعاد تشانغ يي.

ابتسم تشانغ يي وذهب إليه من المنصة ، “بالطبع”.

 

 

قالت شياو لو ، “لم أر أحداً.”

“هذا عظيم. جئت اليوم لأراك فقط! ” كان الشاب متحمس جدا.

 

 

 

بعد أن أعطاه تشانغ يي توقيعًا ، ركضت فتاة مراهقة أخرى ، “أريد واحد أيضًا. أريد واحد أيضا!”

بعد تسجيل التصفيق ورد فعل الجمهور عاد إلى انتظار وصول المحاضر والضيوف.

 

لا يريد أن يصافحه؟

بعد لحظة ، طلبت منه أخت أكبر منه توقيعًا أيضًا ، “يحب طفلي حقًا حكاياتك الخيالية.”

همس هو فاي ، “ليتل تشانغ ، تحمل قليلا.”

 

بعد ثلاثة ايام.

بعد التوقيع على ثلاث توقيعات ، لم يضايقه أحد. نظرًا لأن تشانغ يي لم يكن معروفًا جيدًا حتى الآن ، فربما لم يعرفه معظم الموجودين في المكان. لن يهتم كل من ذهب على الإنترنت بأعماله وأفعاله. كان عدد الأشخاص الذين انتبهوا إليه أقلية. كان هذا طبيعيا.

 

 

 

“من هو هذا المضيف؟”

 

 

لم يعقب هو فاي على ذلك وقال  “لا بأس. هل نستطيع البدأ الان؟”

“انا لا اعرف.”

كانوا أيضًا خبراء وهواة في هذا المجال ، وكانوا جيدًا مثل الاساتذة.

 

“لقد أتوا بالفعل!”

“هل هو مشهور؟ لماذا لم أسمع به من قبل؟ ”

 

 

 

“كيف لا تعرف تشانغ يي؟”

 

 

 

تمامًا كما كان الجميع يتهامسون ويتناقشون ، وصل المحاضر والضيوف أخيرًا!

 

 

 

من وراء الكواليس ، ظهر ظل.

الفصل 127: تسجيل الحلقة الأولى!

كان المعلم في جامعة رينمين ، ما هنغيوان ، من قاد الطريق. كان رجلاً قصيرا يبلغ من العمر 50 عامًا بأنف حاد قليلاً. بنظرة واحدة وسيعرف الرائي أنه لم يكن شخصًا يسهل التحدث إليه. تبعه رجلان وامرأة. كانوا ضيوف اليوم. كان الرجال في منتصف العمر ، وكلاهما لقبه شو. كان أحدهما المعلم شو من جامعة بكين للمعلمين ، والآخر كان المحرر شو ، نائب رئيس تحرير دار نشر في بكين. كانت المرأة ، الأصغر بينهم جميعًا ، تُدعى سي يان ، وكانت تعمل مراسلة صحفية. كانت مسؤولة عن القسم الأدبي.

ابتسم تشانغ يي بمرارة. بالتأكيد لم يكن ذلك ضروريًا؟

 

من وراء الكواليس ، ظهر ظل.

كان هو فاي هادئًا ، ” المعلم ما.”

 

 

“سلوكهم المغتر أسوأ من النجوم؟ ربما تمت دعوتهم إلى التلفزيون المركزي من قبل ، ولكن ما هي المشكلة مع ذلك! ” قال هو دي.

“المنتج هو”. ابتسم ما هينغيوان. “كنا نجري بعض المناقشات خلال طريقنا الى  هنا ، كانت المناقشة تدور حول البرنامج. لهذا السبب تأخرنا “.

“لقد أتوا بالفعل!”

 

 

لم يعقب هو فاي على ذلك وقال  “لا بأس. هل نستطيع البدأ الان؟”

وقف أحد الشباب وقال ، “المعلم تشانغ يي ، بما أن التسجيل لم يبدأ ، هل.. هل يمكنك مساعدتي بتوقيع هذا؟” أخرج نسخة من كتاب “ضربات الاشباح خارج الضوء” من حقيبته.

 

 

“أجل.” قال ما هينغيوان.

 

 

“ليتل تشانغ!”

“اسمحوا لي أن أقدمكم.” أشار هو فاي تجاه تشانغ يي ، “هذا هو تشانغ يي ، المضيف. سيتبع تقدمك في المجموعة “.

من وراء الكواليس ، ظهر ظل.

 

لم يكونوا يرتدون ميكروفوناتهم بعد ، لذا لم يستطع الجمهور سماع ما يقولونه ، لكن بالتأكيد كانت لديهم عيون؟ عندما رأوا أن الثلاثة قد تجاهلوا تشانغ يي ، بدأوا جميعًا في المناقشة على الفور.

مد تشانغ يي يده ، “أستاذ ما ، كيف حالك؟”

 

 

اتصلت بهم شياو لو مرة أخرى ، ثم أخبرت هو فاي ، “يبدو أنهم سيأتون معًا حتى أنهم قالوا إنهم سيكونون هنا على الفور.”

ألقى ما هينغيوان نظرة ، لكنه تجاهل يده. أومأ برأسه ، “بخير”.

 

 

 

لا يريد أن يصافحه؟

اتصلت بهم شياو لو مرة أخرى ، ثم أخبرت هو فاي ، “يبدو أنهم سيأتون معًا حتى أنهم قالوا إنهم سيكونون هنا على الفور.”

 

 

ما هو معنى هذا؟

من وراء الكواليس ، ظهر ظل.

 

“كل شيء جاهز ، الأخ هو.” قال دافي. “لقد تحققت بالفعل مرتين.”

ارتدى هو جي ودافي والآخرون تعبيرًا مظلمًا.

فقط المراسلة الصحيفة ، المراسل سي ، مدت يدها ، “كيف حالك معلم تشانغ؟”

تأخرتم يا رفاق ، لكن موقفكم متعجرف للغاية؟

 

 

“هذا عظيم. جئت اليوم لأراك فقط! ” كان الشاب متحمس جدا.

تظاهر ذلك المعلم شو والمحرر شو أيضًا بعدم رؤية تشانغ يي وتحدثا فقط مع ما هينغيوان. كان الأمر كما لو أنهم تعمدوا استبعاد تشانغ يي.

شعرت العمة صن الأخت الكبرى تشو بالغضب والظلم!

 

“هذا سيفي بالغرض. سنشاركك بعض الأضواء ونستمتع بمعاملة كبار الشخصيات “. جلست العمة صن والآخرون في مقاعدهم في الصف الأول ، والتي كانت قريبة جدًا من المسرح.

فقط المراسلة الصحيفة ، المراسل سي ، مدت يدها ، “كيف حالك معلم تشانغ؟”

 

 

ابتسم تشانغ يي بمرارة. بالتأكيد لم يكن ذلك ضروريًا؟

“بخير… كيف حالك انت؟” تصافح تشانغ يي و سي يان ، ولم يأخذوا الأحداث السابقة على محمل الجد.

“لا بأس.” لا يزال تشانغ يي يتمتع ببعض العقل.

 

 

لم يكونوا يرتدون ميكروفوناتهم بعد ، لذا لم يستطع الجمهور سماع ما يقولونه ، لكن بالتأكيد كانت لديهم عيون؟ عندما رأوا أن الثلاثة قد تجاهلوا تشانغ يي ، بدأوا جميعًا في المناقشة على الفور.

 

شعرت العمة صن الأخت الكبرى تشو بالغضب والظلم!

ابتسم تشانغ يي وذهب إليه من المنصة ، “بالطبع”.

 

وقف أحد الشباب وقال ، “المعلم تشانغ يي ، بما أن التسجيل لم يبدأ ، هل.. هل يمكنك مساعدتي بتوقيع هذا؟” أخرج نسخة من كتاب “ضربات الاشباح خارج الضوء” من حقيبته.

“أي نوع من الناس هؤلاء!”

 

 

تأخرتم يا رفاق ، لكن موقفكم متعجرف للغاية؟

“لقد أتوا بالفعل!”

 

 

لا يريد أن يصافحه؟

“ومع ذلك ، لماذا يعطون ليتل تشانغ مثل هذا الموقف؟”

 

 

“إذن ماذا لو كان معلمين؟ إذن ماذا لو كانوا خبراء؟ هل هم حقا مغترين بأنفسهم؟ مجموعة من العجزة المتقشفين مثل لحاء الشجر! ”

 

 

 

كانت الأخت الكبرى تشو والآخرون يوبخونهم بالفعل. وكان زملاء تشانغ يي ، شياو لو ، و هو جي والآخرون غير سعداء للغاية!

 

 

 

لماذا هم جميعًا متحيزون جدًا ويعاملون تشانغ يي بهذه الطريقة؟ مع بعض التفكير ، توضح الامر ….ربما كان هؤلاء الناس هم من المهنيين الأدبيين التقليديين.

 

كان تشانغ يي قد وبخ وحدته من قبل ، وبخ قادته وأيضًا في حدث قبل بضعة أيام ، جادل مع رابطة كتاب بكين في بث مباشر. حتى عندما دعته جمعية الكتاب الوطنية للانضمام ، لم يوافق. لذا أصبح اسمه في الدائرة الأدبية متعفنًا بحلول الآن. لذا وضعه العديد من هؤلاء المهنيين في القائمة السوداء.

كان الجميع ينتظرهم.

 

 

همس هو فاي ، “ليتل تشانغ ، تحمل قليلا.”

ما هو معنى هذا؟

 

“المنصة يجب أن تكون هنا ، أجل، أكثر من ذلك بقليل.” أصدر دافي تعليماته لموظفي المسرح ، “يجب وضع مقاعد الضيوف على الجانب الآخر من المنصة.”

“لا بأس.” لا يزال تشانغ يي يتمتع ببعض العقل.

 

كان عليه أن يضع مصلحة الجميع أولاً. وبما أنها كانت المرة الأولى له كمضيف تلفزيوني ، لذا لم يستطع إفساد هذا الأمر!

“هذا عظيم. جئت اليوم لأراك فقط! ” كان الشاب متحمس جدا.

“كل شيء جاهز ، الأخ هو.” قال دافي. “لقد تحققت بالفعل مرتين.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط