"\u0642\u0627\u0639\u0629 \u0627\u0644\u0645\u062d\u0627\u0636\u0631\u0627\u062a - \u062a\u062d\u0644\u064a\u0644 \u062a\u0634\u0627\u0646\u063a \u064a\u064a \u0644\u0644\u0645\u0645\u0627\u0644\u0643 \u0627\u0644\u062b\u0644\u0627\u062b"
الفصل 130: “قاعة المحاضرات – تحليل تشانغ يي للممالك الثلاث”
أليست هذه مزحة عالمية! وكأنه يعرف شيئا عن الهراء! كأنه يمكن حتى أن يقول شيئا عن الهراء! عندما يحدث ذلك ، ستظلون بحاجة إلى ابتلاع كبرياءكم والتوسل إلي لإلقاء المحاضرة!.
داخل استوديو التسجيل.
فقط تشانغ يي لم يتأثر بأي أفكار. انتظر حتى يقوم الموظفون بإعادة تصميم إعدادات المسرح قبل أن يتقدم.
صعد ما هينغيوان والآخرون إلى المنصة وانتظروا. ولكن بعد فترة ، لم يأتِ هو فاي و تشانغ يي والآخرون. تقدم ما هينغيوان للتو وأشار إلى المصور لتشغيل الكاميرات. ثم وقف خلف المنصة واستعد لبدء الحديث بدون المضيف.
كان هو فاي على وشك التحدث ، عندما أوقفه تشانغ يي. أراد أن يقول هذا بنفسه.
قال المصور: المضيف لم يعد بعد.
فهم هو فاي ، أراد ليتل تشانغ تحمل مسؤولية الإساءة إليهم. لم يرفض هذا بعد بعض التفكير ، بل أومأ برأسه فقط (لأن تشانغ يي خبير في الاهانات). عاد هو و شياو لو و هو جي و هو دي إلى مناصبهم الخاصة. لم يكن تشانغ يي خائفًا من الإساءة إلى أي شخص. لقد فعل ذلك بالفعل لكثير من الناس. لم يكن هناك المزيد من العبء إذا أساء إلى شخص آخر.
“ليس هناك حاجة لانتظاره.” قال ما هينغيوان بصراحة.
تحول سطر بسيط من تشانغ يي ليكون خطًا شائعا للناس في هذا العالم. كما ذهل الجمهور عند سماع ذلك. تم تذكير بعض أولئك الذين يعرفون شخصية تشانغ يي بأن العديد من أكثر الشتائم شيوعًا على الإنترنت كانت من صنعه. لقد فهموا أن هذا الشخص الذي شتم الآخرين دون أي قلق من التداعيات كان منزعجًا بشكل واضح من ما هينغيوان ورفاقه. ليس هو فقط ، بعد كل الأحداث السابقة ، بدأ الجمهور أيضًا يكره ما هينغيوان وشركته.
“لكن المنتج التنفيذي لم يعد بعد ، أيضًا.” رد المصور ….بالطبع ، لن يستمع إليه. كان منزعجًا أيضًا ، مفكرًا “لماذا كان هذا الرجل يتصرف وكأنه شخصية كبيرة؟ ألم يكن مجرد ضيف؟ هل كان يعتقد أنه كان رئيس المحطة !؟ ماذا يعطيه الحق كي يأمرنا هكذا؟ هل تعتقد أن محطة التلفزيون هي عمل عائلتك؟! حتى لو كنت تعرف الكثير عن الممالك الثلاث ، وكان لديك بعض التأثير في بكين ، هل لا يزال بإمكانك القيام بذلك؟. إنك تنظر باستخفاف للآخرين كثيرًا! ”
“ليس هناك حاجة لانتظاره.” قال ما هينغيوان بصراحة.
اعتقد ما هينغيوان أنه كان مشهورًا جدًا. كان لديه فخره كعالم. لكن الجمهور لم يوافق على ذلك.
كان ما هينغيوان محبطًا أيضًا. نظر إلى الكاميرات وسأل: “هل سنسجل أم لا؟ لدي شيء لأفعله لاحقًا! ”
اعتقد ما هينغيوان أنه كان مشهورًا جدًا. كان لديه فخره كعالم. لكن الجمهور لم يوافق على ذلك.
“من هو هذا الاحمق؟”
داخل استوديو التسجيل.
“لماذا يتصرف بهذه الطريقة ؟”(للمعلومة أكبر قاموس للإهانات المستترة في العالم موجود في الثقافة الصينية لأنه بسبب تشابه نطق الكلمات قد تحتوي على اهانات بداخلها….معلومة إضافية اكثر دولة ذات كلمة بذئية في ثقافتها هي فرنسا لكن نحن نتعلم فقط الكلمات المهذبة هههههه)
”ما هينغيوان؟ لم أسمع به من قبل!!”
كان ما هنغيوان والآخرون لا يزالون رافضين. كل ذلك كان في الكتب. هل احتجت حتى لقول ذلك؟ من منا لا يعرف كل هذا!
“أنا أعرفه. كان قد ظهر على التلفزيون المركزي من قبل. لقد كان مشهورًا جدًا العام الماضي “.
ثم تابع تشانغ يي “كيف كان الحال خلال فترة الممالك الثلاث؟ كان وقت فوضوي. لقد كان وقت المشقة. لكنه كان أيضًا وقت الأبطال. حتى أن تساو تساو كتب قصيدة عن هذه الفترة الزمنية: “تُركت العظام للبرية ، وليس هناك صوت دجاج في حدود ألف لي”. في هذه الفترة الزمنية ، كان الكثير من الناس ، ومن أجل إعادة توحيد البلاد ، قد ساهموا بذكائهم وحكمتهم. على سبيل المثال ، الاستراتيجي البطل والموهوب تساو تساو ، و تشوجي ليانغ المخلص والحكيم، و تشو يو الرشيق ولكن غير المبهرج ، و ليو باي المحظوظ. هؤلاء كانوا أبطال هذه الأوقات! ”
فقط تشانغ يي لم يتأثر بأي أفكار. انتظر حتى يقوم الموظفون بإعادة تصميم إعدادات المسرح قبل أن يتقدم.
“ومع ذلك ، لا يحق له تجاوز الموظفين. حتى أنه يعطي التعليمات الآن؟ أليس هذا هو برنامج قناة الفنون؟ هل هو قائد المحطة؟ ”
قال المعلم شو أيضًا بشراسة ، “وقح! لا تحتاج البروفيسور ما الآن؟ ثم من سيلقي المحاضرة؟ ”
“أين هي أداب هذا الشخص؟”
كان أفراد الجمهور متشككين. لم يعتقد الكثير منهم أنه سيكون قادرًا على تقديمه جيدًا.
“حقاً. كدت أن أنام وأنا أستمع إليه! ”
“كان ذلك غير مثير حقا. إنه مغرور جدا! ”
كاد ما هينغيوان يضحك بصوت عالٍ.
لقد شاهد الجميع سلوكه من قبل ، لكن كان من المستحيل مقرنته مع النجوم الكبار. لأنه بغض النظر عما إذا كان هذا السلوك صحيحًا أم لا، فإن هؤلاء لا يزالون نجومًا يمكنهم تحمل تكاليف ذلك. لكن من أنت؟ شخصية أدبية محترمة كان أستاذاً جامعياً ذو سلوك نجم؟ كان هذا مزيجا غير مألوف!
”ما هينغيوان؟ لم أسمع به من قبل!!”
“هل سيحاضر ؟”
في هذا الوقت ، خرج هو فاي وفريقه.
“حقاً. كدت أن أنام وأنا أستمع إليه! ”
“لنبدأ ، المنتج هو!” قال ما هينغيوان بفارغ الصبر.
قال لهم بعض الأشياء قبل اختبار ميكروفونه ، “آسف ، الجميع. يحتوي برنامج اليوم على بعض التغييرات. لن يكون هناك أي ضيوف أو مضيف. سأكون الشخص الذي يتحدث مع الجميع عن الممالك الثلاث. سيطلق على عنوان المقطع “تحليل تشانغ يي للممالك الثلاث”. لا يمكن القول أن هذه محاضرة ، لأنها ستتضمن بعض آرائي الشخصية “.
أليست هذه مزحة عالمية! وكأنه يعرف شيئا عن الهراء! كأنه يمكن حتى أن يقول شيئا عن الهراء! عندما يحدث ذلك ، ستظلون بحاجة إلى ابتلاع كبرياءكم والتوسل إلي لإلقاء المحاضرة!.
كان هو فاي على وشك التحدث ، عندما أوقفه تشانغ يي. أراد أن يقول هذا بنفسه.
“ومع ذلك ، لا يحق له تجاوز الموظفين. حتى أنه يعطي التعليمات الآن؟ أليس هذا هو برنامج قناة الفنون؟ هل هو قائد المحطة؟ ”
فهم هو فاي ، أراد ليتل تشانغ تحمل مسؤولية الإساءة إليهم. لم يرفض هذا بعد بعض التفكير ، بل أومأ برأسه فقط (لأن تشانغ يي خبير في الاهانات). عاد هو و شياو لو و هو جي و هو دي إلى مناصبهم الخاصة. لم يكن تشانغ يي خائفًا من الإساءة إلى أي شخص. لقد فعل ذلك بالفعل لكثير من الناس. لم يكن هناك المزيد من العبء إذا أساء إلى شخص آخر.
ثم تابع تشانغ يي “كيف كان الحال خلال فترة الممالك الثلاث؟ كان وقت فوضوي. لقد كان وقت المشقة. لكنه كان أيضًا وقت الأبطال. حتى أن تساو تساو كتب قصيدة عن هذه الفترة الزمنية: “تُركت العظام للبرية ، وليس هناك صوت دجاج في حدود ألف لي”. في هذه الفترة الزمنية ، كان الكثير من الناس ، ومن أجل إعادة توحيد البلاد ، قد ساهموا بذكائهم وحكمتهم. على سبيل المثال ، الاستراتيجي البطل والموهوب تساو تساو ، و تشوجي ليانغ المخلص والحكيم، و تشو يو الرشيق ولكن غير المبهرج ، و ليو باي المحظوظ. هؤلاء كانوا أبطال هذه الأوقات! ”
تجاهل ما هينغيوان تشانغ يي وواصل حديثه ، “دعنا نتحدث عن تشو يو بعد ذلك. على الرغم من أن هذا الشخص قد تم وصفه بطريقة إيجابية للغاية في السينما والتلفزيون ، إلا أنه في الواقع كان شخصًا غيورًا جدًا. هو….”
افتتاح قوي!!
“أستاذ ما.” قاطعه تشانغ يي دون أن يتراجع.
تبعه أيضًا الضيفان ذو اللقب “شو” وجلسوا بجانب المعلم ما. كانوا ينتظرون لرؤية تشانغ يي يصنع من نفسه أضحوكة.
غرق وجه ما هينغيوان ، “أنا في منتصف محاضرة! ما الذي تقاطعه؟ ”
كان أفراد الجمهور متشككين. لم يعتقد الكثير منهم أنه سيكون قادرًا على تقديمه جيدًا.
قال تشانغ يي بشكل غير مهذب ، “لسنا بحاجة إليك بعد الآن. فالتذهب بقدر ما يذهب التعلم خاصتك! “(بمعنى: سر قد ما يعينك علمك…كلمة عادية بالعربي بل وقد تكون حكمة ولكن بالصينية هناك إهانة….باخد كورس صيني وجاي اتفلسف ههههه) (ليها معنى بالمصري لسة فاكره: غور انت وعلمك هههههه)
“أنا أعرفه. إنه جيد جدًا في الأعمال الأدبية ، وقد كتب بعض القصائد التي كانت جيدة جدًا. لكن كيف يمكنه إلقاء محاضرة عن التاريخ؟ ألم يتخرج من تخصص إذاعي؟ أليس هو حتى مضيف؟ ”
“ماذا قلت؟” تفاجأ ما هينغيوان. تحول وجهه إلى اللون الأسود ، “قل ذلك مرة أخرى!”
فقط تشانغ يي لم يتأثر بأي أفكار. انتظر حتى يقوم الموظفون بإعادة تصميم إعدادات المسرح قبل أن يتقدم.
“أنا أعرفه. إنه جيد جدًا في الأعمال الأدبية ، وقد كتب بعض القصائد التي كانت جيدة جدًا. لكن كيف يمكنه إلقاء محاضرة عن التاريخ؟ ألم يتخرج من تخصص إذاعي؟ أليس هو حتى مضيف؟ ”
قال المحرر شو ، “أنت ، هذا المبتدئ! كيف يمكنك التحدث إلى المعلم ما بهذه الطريقة؟ ”
نظر ما هينغيوان والضيفي شو إلى بعضهما البعض. كانوا جميعا يضحكون بداخلهم.
قال تشانغ يي بدون تغيير في التعبير ، “سأتحدث كيفما أشاء الى من أشاء!”
قال المعلم شو أيضًا بشراسة ، “وقح! لا تحتاج البروفيسور ما الآن؟ ثم من سيلقي المحاضرة؟ ”
كان أفراد الجمهور متشككين. لم يعتقد الكثير منهم أنه سيكون قادرًا على تقديمه جيدًا.
قال تشانغ يي ، وهو ينظر إلى الضيفين الملقبين بـ شو ، “وإلى كلاكما أيضا: نحن لا نحتاجكم هنا أيضًا. إذا كنتم على استعداد للاستماع مثل الجمهور ، فانتقلوا إلى هناك واستمعوا. سيترك فريق الإنتاج عددًا قليلاً من مقاعد كبار الشخصيات في المقدمة لكم. ولكن إذا كنتم تنوون إثارة المشاكل على المسرح والتأثير على برنامجنا ، فأنا آسف ، لكنني سأظل أقول نفس الشيء. فالتذهبوا بقدر ما يذهب العلم الخاصتكم. نحن لا نرحب بمثيري الشغب هنا! ”
“ماذا قلت؟” تفاجأ ما هينغيوان. تحول وجهه إلى اللون الأسود ، “قل ذلك مرة أخرى!”
اذهبو قدر ما يذهب العلم خاصتكم ؟
أليست هذه مزحة عالمية! وكأنه يعرف شيئا عن الهراء! كأنه يمكن حتى أن يقول شيئا عن الهراء! عندما يحدث ذلك ، ستظلون بحاجة إلى ابتلاع كبرياءكم والتوسل إلي لإلقاء المحاضرة!.
هاها! هذا الخط كان جيدا جدا!
تحول سطر بسيط من تشانغ يي ليكون خطًا شائعا للناس في هذا العالم. كما ذهل الجمهور عند سماع ذلك. تم تذكير بعض أولئك الذين يعرفون شخصية تشانغ يي بأن العديد من أكثر الشتائم شيوعًا على الإنترنت كانت من صنعه. لقد فهموا أن هذا الشخص الذي شتم الآخرين دون أي قلق من التداعيات كان منزعجًا بشكل واضح من ما هينغيوان ورفاقه. ليس هو فقط ، بعد كل الأحداث السابقة ، بدأ الجمهور أيضًا يكره ما هينغيوان وشركته.
افتتاح قوي!!
قال الأخت الكبرى تشو بصوت عالٍ ، “ليتل تشانغ ، أحسنت قولا!”
“ليس هناك حاجة لانتظاره.” قال ما هينغيوان بصراحة.
وأضافت العمة صن أيضًا ، “فالنتلقلعوا بسرعة. الجميع يعمل بجد من أجل التسجيل. أنتم لم تكونوا تنوون التعاون بل وأثرتم المتاعب! أي نوع من الناس أنتم! إنها المرة الأولى التي أرى فيها أشخاصًا مثلكم أخذوا المال ولا يزالون يزدرون رئيسهم! هل لديكم أي حياء حتى؟ ”
“ومع ذلك ، لا يحق له تجاوز الموظفين. حتى أنه يعطي التعليمات الآن؟ أليس هذا هو برنامج قناة الفنون؟ هل هو قائد المحطة؟ ”
قام الاثنان “شو” بقبض قبضتيهما!
حتى أنه أراد التحدث عن التاريخ من خلال الشخصيات؟ واستخدام التاريخ للحديث عن الثقافة؟
قال المعلم شو أيضًا بشراسة ، “وقح! لا تحتاج البروفيسور ما الآن؟ ثم من سيلقي المحاضرة؟ ”
نظر ما هينغيوان ببرود إلى تشانغ يي ، “تذكر ما قلته اليوم!”
قال تشانغ يي بسرور ، “لا تحاول أن تهددني. بالطبع أتذكر كلامي. أريد أن أخبرك بشيء آخر. تذكر وجهك اليوم! ”
لم يعد هو فاي يزعجهم بعد الآن ، “المعلم ليتل تشانغ ، لنبدأ.”
ضحك تشانغ يي ، “سواء كنت أعرف أم لا ، عليك فقط الاستماع لمعرفة ذلك!”
ماذا؟
أومأ تشانغ يي برأسه وأشار إلى الموظفين لنقل الأريكة بعيدًا ، “لم تعد هناك حاجة إلى الأريكة. الرجاء المساعدة في إبعادها “. التفت إلى المراسل سي وقال “أنا آسف. سيكون هناك بعض التغييرات على البرنامج. يرجى الانتقال إلى مقاعد كبار الشخصيات. لقد قمتي برحلة ضائعة اليوم ، لذلك سوف نعاملك بوجبة الطعام كاعتذار “. لم تكن المراسلة سي سيئة. لقد كانت متعاونة للغاية وقد صافحت يد تشانغ يي في وقت سابق أيضًا. لذلك ، كان تشانغ يي مؤدبًا معها.
قال المحرر شو ، “أنت ، هذا المبتدئ! كيف يمكنك التحدث إلى المعلم ما بهذه الطريقة؟ ”
قال تشانغ يي بدون تغيير في التعبير ، “سأتحدث كيفما أشاء الى من أشاء!”
ضحكت المراسلة سي وقالت “لا بأس.” ثم ذهبت إلى مقعدها.
أدرك ما هينغيوان الموقف أخيرًا. ضحك بغضب ، “لا تقل لي أنك ستلقي محاضرة عن الممالك الثلاث؟ أنت مجرد شاب. ماذا تعرف عن الممالك الثلاث؟ ”
ضحكت المراسلة سي وقالت “لا بأس.” ثم ذهبت إلى مقعدها.
ضحك تشانغ يي ، “سواء كنت أعرف أم لا ، عليك فقط الاستماع لمعرفة ذلك!”
لم تعجب شياوفانغ بما سمعته ، “يمكن للمعلم تشانغ أن يفعل ذلك ، أليس كذلك؟ الأخت الكبرى تشو ، العمة صن؟ ”
“حسنا. ثم سأستمع! ” ضحك ما هينغيوان بشكل هيستيري وخرج من المنصة إلى مقعده في الصف الأول.
سعلت العمة صن ، “حول هذا ، لا أعرف أيضًا.”
تبعه أيضًا الضيفان ذو اللقب “شو” وجلسوا بجانب المعلم ما. كانوا ينتظرون لرؤية تشانغ يي يصنع من نفسه أضحوكة.
لم يغادر ما هينغيوان. بالطبع ، كان يأمل كثيرًا في الظهور على شاشة التلفزيون. على الرغم من أن هذه كانت محطة محلية ، إلا أنها كانت لا تزال موجودة في بكين ، وتتمتع بنسبة مشاهدة عالية. لذا بقي كعضو من الجمهور ، لأنه كان يعتقد أنه يعرف أن طاقم البرنامج كان يخدعه.
يتركون المضيف يحاضر عن الممالك الثلاث؟
الفصل 130: “قاعة المحاضرات – تحليل تشانغ يي للممالك الثلاث”
يتركون مضيف يبلغ من العمر 20 عامًا يتحدث عن التاريخ؟
ماذا؟
أليست هذه مزحة عالمية! وكأنه يعرف شيئا عن الهراء! كأنه يمكن حتى أن يقول شيئا عن الهراء! عندما يحدث ذلك ، ستظلون بحاجة إلى ابتلاع كبرياءكم والتوسل إلي لإلقاء المحاضرة!.
كان ما هينغيوان يفكر في ذلك. بعد قليل، كان سيجعل تشانغ يي يعتذر له أمام الجمهور ، ويجعل فريق البرنامج بأكمله يعتذر له أيضًا. وإلا فلن يساعدهم!
“أين هي أداب هذا الشخص؟”
كما كان أعضاء الجمهور في المناقشة.
فهم هو فاي ، أراد ليتل تشانغ تحمل مسؤولية الإساءة إليهم. لم يرفض هذا بعد بعض التفكير ، بل أومأ برأسه فقط (لأن تشانغ يي خبير في الاهانات). عاد هو و شياو لو و هو جي و هو دي إلى مناصبهم الخاصة. لم يكن تشانغ يي خائفًا من الإساءة إلى أي شخص. لقد فعل ذلك بالفعل لكثير من الناس. لم يكن هناك المزيد من العبء إذا أساء إلى شخص آخر.
“هل سيحاضر ؟”
كان ما هنغيوان والآخرون لا يزالون رافضين. كل ذلك كان في الكتب. هل احتجت حتى لقول ذلك؟ من منا لا يعرف كل هذا!
قال المعلم شو أيضًا بشراسة ، “وقح! لا تحتاج البروفيسور ما الآن؟ ثم من سيلقي المحاضرة؟ ”
“هل يعرف حتى عن الممالك الثلاث؟”
“ليس هناك حاجة لانتظاره.” قال ما هينغيوان بصراحة.
“هذا الشخص صغير جدًا. إنه بالتأكيد لا يستطيع فعل ذلك “.
ليس كذلك؟
“أنا أعرفه. إنه جيد جدًا في الأعمال الأدبية ، وقد كتب بعض القصائد التي كانت جيدة جدًا. لكن كيف يمكنه إلقاء محاضرة عن التاريخ؟ ألم يتخرج من تخصص إذاعي؟ أليس هو حتى مضيف؟ ”
هاها! هذا الخط كان جيدا جدا!
لم تعجب شياوفانغ بما سمعته ، “يمكن للمعلم تشانغ أن يفعل ذلك ، أليس كذلك؟ الأخت الكبرى تشو ، العمة صن؟ ”
“هذا الشخص صغير جدًا. إنه بالتأكيد لا يستطيع فعل ذلك “.
سعلت العمة صن ، “حول هذا ، لا أعرف أيضًا.”
كانت الأخت الكبرى تشو قلقة بعض الشيء ، “فلنأمل الخير، ولكن تمت مناقشة الممالك الثلاث بالفعل مرات عديدة. كان الجميع قد رأوا جميع المناقشات من قبل أيضًا. لذا هذا الموضوع ليس جيدًا جدًا للمناقشة حوله. أما بالنسبة للمعرفة التاريخية للمعلم ليتل تشانغ؟ لا أعتقد أننا سمعنا شيئا منه من قبل. ولم نشهد موهبته في هذا المجال من قبل “.
أومأ هو فاي ، وأشار إلى المصور وقام بالعد التنازلي على الميكروفون “استعد. 3 ، 2 ، 1 ، ابدأ! ”
نظرًا لأن زملائه القدامى كانوا قلقين بشأنه ، فقد كان هو جي ودافعي وزملائه الجدد قلقين أيضًا.
“أنا أعرفه. كان قد ظهر على التلفزيون المركزي من قبل. لقد كان مشهورًا جدًا العام الماضي “.
اعتقد ما هينغيوان أنه كان مشهورًا جدًا. كان لديه فخره كعالم. لكن الجمهور لم يوافق على ذلك.
كان أفراد الجمهور متشككين. لم يعتقد الكثير منهم أنه سيكون قادرًا على تقديمه جيدًا.
فقط تشانغ يي لم يتأثر بأي أفكار. انتظر حتى يقوم الموظفون بإعادة تصميم إعدادات المسرح قبل أن يتقدم.
يتركون المضيف يحاضر عن الممالك الثلاث؟
أما بالنسبة إلى ما هينغيوان والضيفي “شو”، فقد كانوا ينتظرون فقط بدء العرض ، حتى يتمكنوا من الشماتة.
اذهبو قدر ما يذهب العلم خاصتكم ؟
نظر ما هينغيوان ببرود إلى تشانغ يي ، “تذكر ما قلته اليوم!”
فقط تشانغ يي لم يتأثر بأي أفكار. انتظر حتى يقوم الموظفون بإعادة تصميم إعدادات المسرح قبل أن يتقدم.
قال لهم بعض الأشياء قبل اختبار ميكروفونه ، “آسف ، الجميع. يحتوي برنامج اليوم على بعض التغييرات. لن يكون هناك أي ضيوف أو مضيف. سأكون الشخص الذي يتحدث مع الجميع عن الممالك الثلاث. سيطلق على عنوان المقطع “تحليل تشانغ يي للممالك الثلاث”. لا يمكن القول أن هذه محاضرة ، لأنها ستتضمن بعض آرائي الشخصية “.
لقد شاهد الجميع سلوكه من قبل ، لكن كان من المستحيل مقرنته مع النجوم الكبار. لأنه بغض النظر عما إذا كان هذا السلوك صحيحًا أم لا، فإن هؤلاء لا يزالون نجومًا يمكنهم تحمل تكاليف ذلك. لكن من أنت؟ شخصية أدبية محترمة كان أستاذاً جامعياً ذو سلوك نجم؟ كان هذا مزيجا غير مألوف!
فهم هو فاي ، أراد ليتل تشانغ تحمل مسؤولية الإساءة إليهم. لم يرفض هذا بعد بعض التفكير ، بل أومأ برأسه فقط (لأن تشانغ يي خبير في الاهانات). عاد هو و شياو لو و هو جي و هو دي إلى مناصبهم الخاصة. لم يكن تشانغ يي خائفًا من الإساءة إلى أي شخص. لقد فعل ذلك بالفعل لكثير من الناس. لم يكن هناك المزيد من العبء إذا أساء إلى شخص آخر.
صفقت شياوفانغ وصفقت أيضا الأخت الكبرى تشو والعمة صن. لم يتفاعل أي شخص آخر في الجمهور حقًا. بقوا هادئين. حتى أن بعضهم لم ينتبه.
“ومع ذلك ، لا يحق له تجاوز الموظفين. حتى أنه يعطي التعليمات الآن؟ أليس هذا هو برنامج قناة الفنون؟ هل هو قائد المحطة؟ ”
لم يمانع تشانغ يي. وأعطى إبهامه نحو هو فاي.
كاد ما هينغيوان يضحك بصوت عالٍ.
أومأ هو فاي ، وأشار إلى المصور وقام بالعد التنازلي على الميكروفون “استعد. 3 ، 2 ، 1 ، ابدأ! ”
صعد ما هينغيوان والآخرون إلى المنصة وانتظروا. ولكن بعد فترة ، لم يأتِ هو فاي و تشانغ يي والآخرون. تقدم ما هينغيوان للتو وأشار إلى المصور لتشغيل الكاميرات. ثم وقف خلف المنصة واستعد لبدء الحديث بدون المضيف.
وضع تشانغ يي ابتسامة ، ثم قدم مقدمة غيرت العديد من آراء الجمهور ، “استخدام القصص للحديث عن الشخصيات. استخدام الشخصيات للحديث عن التاريخ. استخدام التاريخ للحديث عن الثقافة. استخدام الثقافة للحديث عن الطبيعة البشرية. مرحبًا بكم جميعًا في “قاعة المحاضرات”. أنا تشانغ يي وسأقدم للجميع “تحليل الممالك الثلاث”. دعونا نتحدث عن بعض الأشياء عن الممالك الثلاث. عنوان الحلقة الأولى هو “النهر العظيم يتدفق شرقا”! ”
ماذا؟
افتتاح قوي!!
قال لهم بعض الأشياء قبل اختبار ميكروفونه ، “آسف ، الجميع. يحتوي برنامج اليوم على بعض التغييرات. لن يكون هناك أي ضيوف أو مضيف. سأكون الشخص الذي يتحدث مع الجميع عن الممالك الثلاث. سيطلق على عنوان المقطع “تحليل تشانغ يي للممالك الثلاث”. لا يمكن القول أن هذه محاضرة ، لأنها ستتضمن بعض آرائي الشخصية “.
افتتاح قوي!!
حتى أنه أراد التحدث عن التاريخ من خلال الشخصيات؟ واستخدام التاريخ للحديث عن الثقافة؟
“هل سيحاضر ؟”
كان ما هنغيوان والآخرون لا يزالون رافضين. كل ذلك كان في الكتب. هل احتجت حتى لقول ذلك؟ من منا لا يعرف كل هذا!
نظر ما هينغيوان والضيفي شو إلى بعضهما البعض. كانوا جميعا يضحكون بداخلهم.
قال المعلم شو أيضًا بشراسة ، “وقح! لا تحتاج البروفيسور ما الآن؟ ثم من سيلقي المحاضرة؟ ”
ثم تابع تشانغ يي “كيف كان الحال خلال فترة الممالك الثلاث؟ كان وقت فوضوي. لقد كان وقت المشقة. لكنه كان أيضًا وقت الأبطال. حتى أن تساو تساو كتب قصيدة عن هذه الفترة الزمنية: “تُركت العظام للبرية ، وليس هناك صوت دجاج في حدود ألف لي”. في هذه الفترة الزمنية ، كان الكثير من الناس ، ومن أجل إعادة توحيد البلاد ، قد ساهموا بذكائهم وحكمتهم. على سبيل المثال ، الاستراتيجي البطل والموهوب تساو تساو ، و تشوجي ليانغ المخلص والحكيم، و تشو يو الرشيق ولكن غير المبهرج ، و ليو باي المحظوظ. هؤلاء كانوا أبطال هذه الأوقات! ”
داخل استوديو التسجيل.
“أنا أعرفه. إنه جيد جدًا في الأعمال الأدبية ، وقد كتب بعض القصائد التي كانت جيدة جدًا. لكن كيف يمكنه إلقاء محاضرة عن التاريخ؟ ألم يتخرج من تخصص إذاعي؟ أليس هو حتى مضيف؟ ”
هاه؟
لقد شاهد الجميع سلوكه من قبل ، لكن كان من المستحيل مقرنته مع النجوم الكبار. لأنه بغض النظر عما إذا كان هذا السلوك صحيحًا أم لا، فإن هؤلاء لا يزالون نجومًا يمكنهم تحمل تكاليف ذلك. لكن من أنت؟ شخصية أدبية محترمة كان أستاذاً جامعياً ذو سلوك نجم؟ كان هذا مزيجا غير مألوف!
كانت الأخت الكبرى تشو قلقة بعض الشيء ، “فلنأمل الخير، ولكن تمت مناقشة الممالك الثلاث بالفعل مرات عديدة. كان الجميع قد رأوا جميع المناقشات من قبل أيضًا. لذا هذا الموضوع ليس جيدًا جدًا للمناقشة حوله. أما بالنسبة للمعرفة التاريخية للمعلم ليتل تشانغ؟ لا أعتقد أننا سمعنا شيئا منه من قبل. ولم نشهد موهبته في هذا المجال من قبل “.
كان هذا الخطاب ممتعًا جدًا!
كثير ممن لم ينتبهوا في وقت سابق كانوا يستمعون بانتباه الآن. لم يتوقعوا أي شيء يستحق الاستماع لما يقوله المضيف. لكن من كان يظن أن يخرج هذه الكلمات الرنانة من أكمامه؟
الآن فهمت! لقد كان عرض مليئ بالهراء بالفعل وهذه كانت البداية فقط!
نظر ما هينغيوان ببرود إلى تشانغ يي ، “تذكر ما قلته اليوم!”
كان ما هنغيوان والآخرون لا يزالون رافضين. كل ذلك كان في الكتب. هل احتجت حتى لقول ذلك؟ من منا لا يعرف كل هذا!
نظر ما هينغيوان ببرود إلى تشانغ يي ، “تذكر ما قلته اليوم!”
افتتاح قوي!!
لكن سطور تشانغ يي التالية كانت موجهة مباشرة إلى ما هينغيوان. في الواقع لم تكن موجهة إليه بالضبط. كان تشانغ يي يقتبس مباشرة من العرض “أولاً ، دعنا نتحدث عن تشو يو. أولئك الذين قرأوا فيلم رومانسية الممالك الثلاث ، أو سمعوا عن مراجعات رومانسية الممالك الثلاث أو شاهدوا أيًا من عروض رومانسية الممالك الثلاث ، عادة ما يكون لديهم انطباع خاطئ عن أن تشو يو شخص حاقد للغاية. لأننا نتذكر قصة “غضب تشو يو ” ، ونتذكر القول المأثور ، “إذا كان (تشو) يو سيولد ، فلماذا يجب أن يوجد (تشو) جي ليانغ أيضًا؟”. ما نتذكره هو القول “ارمي الخوذة بعد السيف” (بمعنى اقطع رأس عدوك بعد إزالة سيفه وهناك معنى آخر ولكن لا أريد الإطالة). أصبحت كل هذه المقولات جزءًا من عباراتنا اليومية عن الحيوانات الأليفة “. شرح ببطء “لكن الوضع الحقيقي.. لم يكن هكذا!”
“هذا الشخص صغير جدًا. إنه بالتأكيد لا يستطيع فعل ذلك “.
يتركون المضيف يحاضر عن الممالك الثلاث؟
ماذا؟
ليس كذلك؟
“ليس هناك حاجة لانتظاره.” قال ما هينغيوان بصراحة.
ثم كيف كان!
“أين هي أداب هذا الشخص؟”
كاد ما هينغيوان يضحك بصوت عالٍ.
غرق وجه ما هينغيوان ، “أنا في منتصف محاضرة! ما الذي تقاطعه؟ ”
الآن فهمت! لقد كان عرض مليئ بالهراء بالفعل وهذه كانت البداية فقط!
غرق وجه ما هينغيوان ، “أنا في منتصف محاضرة! ما الذي تقاطعه؟ ”
*************************
أتريدون المزيد أن انتقلتم للإنجليزية؟????
افتتاح قوي!!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
