نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 132

تصفيق لا ينتهي!

تصفيق لا ينتهي!

الفصل 132: تصفيق لا ينتهي!

 

 

قالت شياوفانغ بغضب ، “على الرغم من أنه معلم. إلا أنه يفتقر إلى الأخلاق! ”

“ومن ثم ، سواء كانت استراتيجية الحصن الفارغ ، أو الدعاء للريح الشرقية ، فهي مجرد خيال فني للكتاب. هذا لا يسمى تاريخ “. بدت كلمات تشانغ يي وكأنها تغلبت بشكل غامض على ما هينجيوان والمعلم شو والمحرر شو. ثم قال: “ماذا لو استخدمنا الأعمال الفنية مثل” رومانسية الممالك الثلاث “أو مسرحيات الممالك الثلاث كأساس لفهم التاريخ؟ إذا استخدمنا حبكة هذه الأعمال الفنية كمحاضرات ، أو استخدمناها لتحليل هذه الشخصيات التاريخية ، فإن ذلك يجعل الأمور تافهة للغاية. حتى الصورة الحقيقية للشخصية التاريخية هي شيء لا نفهمه ، فما الذي يمكنك تحليله؟ ”

 

 

 

ما هينغيوان ورفقته لعنوا تقريبا!

 

 

“كيف يمكنهم أن يكونوا بهذا النفاق!”

تشانغ يي! أليس لديك نهاية لذلك؟ من الذي تحاول فعله ؟

بدأ عدد لا بأس به من أفراد الجمهور في صيحات الاستهجان. لم يكن لديهم أي انطباعات جيدة عن هؤلاء الذين يسمون بالأساتذة والخبراء الذين يبثون على التلفاز!

 

 

وقف المعلم شو على الفور وصرخ بصوت عالٍ ، “يا له من كومة من الهراء! كيف يمكن لطفل صغير مثلك أن يعرف أي شيء عن التاريخ !؟ ”

 

 

 

ذهل الجمهور. ما مشكلته؟ هل جن جنونه؟

 

 

 

كان هو فاي غاضبًا أيضًا ، “أوقف التصوير!”  لم يكن هذا المشهد مناسبًا للبث.

 

 

قال ما هينغيوان أيضًا ، “أنت فقط لا تعرف شيئًا!”

نظر تشانغ يي إليهم وقال ، “إذا كنت تعتقد أن ما قلته خطأ ، فيمكنك دحضه. إذا كانت وجهة نظرك صحيحة ومنطقية ، فسوف يستمع إليها أي شخص. من فضلك قل لي أي جزء مما قلته كان هراء؟ ”

وقف المعلم شو على الفور وصرخ بصوت عالٍ ، “يا له من كومة من الهراء! كيف يمكن لطفل صغير مثلك أن يعرف أي شيء عن التاريخ !؟ ”

 

 

قال ما هينغيوان أيضًا ، “أنت فقط لا تعرف شيئًا!”

كان هو فاي غاضبًا أيضًا ، “أوقف التصوير!”  لم يكن هذا المشهد مناسبًا للبث.

 

 

ضحك تشانغ يي ، “اذا سأسأل عما لا أعرفه. هل يمكنك إخباري؟” برؤية أنهم لا يستطيعون قول أي شيء ، غرق وجه تشانغ يي ، “يقول الثلاثة منكم إنني لست على صواب. حسنًا ، أنا على استعداد لقبول آراء الآخرين. لكن هل يمكنك على الأقل أن تقول شيئًا؟ بدون أي أسباب أو حجج ، أنت تقول فقط إنني لا أعرف. أنت فقط تصر على أنني لا أعرف شيئًا. هل أنتم أساتذة ومعلمون أم مثيري شغب؟ حتى أنني أعلم أنه عندما يحاضر المعلم ، فإنه سيحتاج إلى استخدام العقل والحجج لإقناع الطالب. لماذا الخبراء والأساتذة أمثالكم غير مدركين لهذه الحقيقة؟ هل هذه مزحه؟ أنت تقول إنني لا أعرف شيئا. أجل، لا أعرف. إذن ، هل أنتم آلهة؟ أينما تقولون أنه يوجد ضوء ، سيكون هناك ضوء؟ ”

كان الجمهور يستمع بجدية ، وكان لديهم فضول لمعرفة ماذا سيحدث.

 

“كلمات لتذكر السحر- ذكرى حكاية الجرف الأحمر”.

انفجر الجمهور من الضحك. لقد شعروا أن هذا المضيف كان مضحكًا للغاية!

استمر هذا لمدة دقيقة كاملة قبل أن يتوقف!

 

قال ما هينغيوان أيضًا ، “أنت فقط لا تعرف شيئًا!”

“ما قلته لا أساس له على الإطلاق!” قال ما هينغيوان بغضب بوجه أسود.

أنا على وجه التحديد لدي شعر أشيب في مثل هذه سن مبكرة!

 

تشانغ يي! أليس لديك نهاية لذلك؟ من الذي تحاول فعله ؟

كان الأخت الكبرى تشو أول شخص لم يستطع تحمل الأمر أكثر من ذلك ، “أيها الريح العجوز ، ماذا تقصد بقول إن كلمات المعلم ليتل تشانغ لا أساس لها ؟ كل ما قاله كان واضحًا ويتبع التفاصيل! ”

اندلعت الأخت الكبرى تشو ، “ألا تعلم قولا غير ذلك ؟ أنت فقط تقول للآخرين أنهم لا يعرفون. أنت مريض! ” شتمت!

 

قال تشانغ يي بابتسامة ، حيث بدت حواجبه مركزة

وبخت العمة صن أيضًا ، “ما الفوضى التي تحاول إحداثها !؟”

بدأ الجمهور يشتم. كان الوضع يخرج نطاق السيطرة!

 

استحوذ السطر الأول على الجميع!

قالت شياوفانغ بغضب ، “على الرغم من أنه معلم. إلا أنه يفتقر إلى الأخلاق! ”

صمت المعلم شو على الفور.

 

شعر تشانغ يي بالإطراء الشديد وشبك يديه معًا ، “شكرًا لكم جميعًا. شكرا.” كان هذا اعترافًا كبيرًا له!

قال أحد أعضاء الجمهور أيضًا ، “هذا صحيح. لقد كان يقوم بعمل جيد ، وكنا نستمتع به. لماذا تقاطعه ؟ في السابق ، حتى قلت أن المضيف قاطعك؟ آه ، لا يستطيع الآخرون فعل ذلك ، ولكن عندما يتعلق الأمر بك ، يمكنك ذلك؟ ”

 

 

لقد خسر ما هينغيوان ورفاقه سمعتهم وألحقوا العار بأنفسهم!

“أسرع وعد إلى المنزل!”

 

 

 

“صحيح ، توقف عن جعل نفسك محط للسخرية. المضيف يقوم بعمل جيد! ”

قال تشانغ يي بنبرة متوازنة ، لكن صوته لم يكن يفتقر إلى الطاقة المهيبة

 

كان الجميع يضحكون للمرة الألف.

“المعلم  ما؟ مجرد لقب غير مستحق! أتساءل حقًا كيف ذهبت إلى cctv! للتكلم عن الممالك الثلاث مما قلته للتو؟ كانت عائلتنا بأكملها لتنام منك! ”

 

 

 

“الثلاثة منكم مضحك حقًا. من الواضح أنكم غاضبون من الإحراج! ”

استمر هذا لمدة دقيقة كاملة قبل أن يتوقف!

 

 

“حتى أنك قلت أن المضيف لا يعرف عن التاريخ؟ أعتقد أنك أنت من لا تعرف! ”

لم يغادر أحد لأنهم لا يريدون المغادرة!

 

قال ما هينغيوان أيضًا ، “أنت فقط لا تعرف شيئًا!”

بدأ عدد لا بأس به من أفراد الجمهور في صيحات الاستهجان. لم يكن لديهم أي انطباعات جيدة عن هؤلاء الذين يسمون بالأساتذة والخبراء الذين يبثون على التلفاز!

 

 

يا له من “نهر عظيم يتدفق شرقا”! يا لها من “كلمات لتذكر السحر – ذكرى حكاية الجرف الأحمر”! يا لها من “غرفة محاضرات” رائعة! يا له من تشانغ يي عظيم!

ما زال ما هينجوان والضيفان الآخران شو لا يرغبان في التحدث. حتى المعلم شو وقف وصاح للجمهور ، “أيمكن لأي شخص الظهور على التلفاز وروي “الممالك الثلاث” هكذا؟ هل تعرفون حتى التاريخ !؟ ”

 

 

 

اندلعت الأخت الكبرى تشو ، “ألا تعلم قولا غير ذلك ؟ أنت فقط تقول للآخرين أنهم لا يعرفون. أنت مريض! ” شتمت!

 

 

شعر المعلم شو بالارتباك وهو يشير إلى الأخت الكبرى تشو ، “أتحداك أن توبيخيني مرة أخرى!”

شعر المعلم شو بالارتباك وهو يشير إلى الأخت الكبرى تشو ، “أتحداك أن توبيخيني مرة أخرى!”

لطالما كرههم دافي و هو جي. لذا تقدموا إلى الأمام على الفور!

 

أدرك تشانغ يي أن وقت هذه الحلقة أوشك على الانتهاء ، لذا فقد اختتمها ، لكنه تذكر فجأة أن هذه كانت أهم حلقة أولى ، فكيف يمكنه أن يختتمها ببساطة؟ لا يبدو أنها جيدة بما فيه الكفاية ؛ لم تتطابق مع البداية بشكل جيد. قال تشانغ يي بوميض تألق ، “الحلقة الأولى تقترب من نهايتها. ربما لا يزال بعضكم يتساءل لماذا سميت هذه الحلقة باسم “النهر العظيم يتدفق شرقا”؟ ” لأنني قمت بتأليف قصيدة لحن لأجلها (قصيدة غنائية)، وهذه الكلمات الأربع جزء مهم جدًا من قصيدة اللحن هذه. لذلك أود استخدام هذه كنهاية ، والتي كنت محظوظًا بما يكفي لأنني ذهبت إلى الجرف الأحمر واستلهمت منه لإنشاء قصيدة اللحن هذه. ”

لم يعد بإمكان أي شخص من الجمهور ترك هذا الأمر. ووقفوا إلى جانب الأخت الكبرى تشو ، “لماذا تصرخ في امرأة مثل هذه !؟ إذا كانت لديك القدرة ، أصرخ في وجهي! أصرخ في لأرى! ” قال رجلاً شجاعًا في منتصف العمر يبلغ ارتفاعه 1.9 مترًا!

 

 

قال أحد أعضاء الجمهور أيضًا ، “هذا صحيح. لقد كان يقوم بعمل جيد ، وكنا نستمتع به. لماذا تقاطعه ؟ في السابق ، حتى قلت أن المضيف قاطعك؟ آه ، لا يستطيع الآخرون فعل ذلك ، ولكن عندما يتعلق الأمر بك ، يمكنك ذلك؟ ”

صمت المعلم شو على الفور.

 

 

 

بصقت العمة صن أيضا ، “أنت فقط تعلم! فقط أنتم هم المحترفون !؟ ”

اندلعت الأخت الكبرى تشو ، “ألا تعلم قولا غير ذلك ؟ أنت فقط تقول للآخرين أنهم لا يعرفون. أنت مريض! ” شتمت!

 

الفصل 132: تصفيق لا ينتهي!

“يا للرعونة!”

 

 

ساد الصمت استوديو التسجيل للحظة.

“كيف يمكنهم أن يكونوا بهذا النفاق!”

 

 

 

“هل اخترت أن تقاتل مع الجمهور الآن؟ لماذا تصرخ فينا؟ ”

 

 

 

“فلتسرع وتختفي! أي نوع من المعاتيه انت! ”

 

 

في ذلك الوقت ، كان الاستوديو مليئًا بالتصفيق المدوي!

بدأ الجمهور يشتم. كان الوضع يخرج نطاق السيطرة!

 

 

“تم إلقاء الحجارة في السماء بشكل عشوائي ؛ لابد أن الأمواج القوية قد سحقت على الشواطئ وأطلقت رغوة عالية تشبه الثلج “.

كما شعر تشانغ يي بالاشمئزاز. أخذ الميكروفون على الفور وقال ، “سأزعج بعض الموظفين قليلا. يرجى التخلص من الأشخاص الذين قاطعوا التسجيل! ”

قلة من الناس كانوا يستمعون بجدية الآن. من المحتمل أنهم سمعوا عن “شويدياو غيتوي” لـ تشانغ يي من قبل ، وعرفوا براعة شعره.

 

 

لطالما كرههم دافي و هو جي. لذا تقدموا إلى الأمام على الفور!

 

 

 

كان هناك حارسان وثلاثة موظفين تطوعوا. قاموا على الفور بتطويق ما هينغيوان وشركائه. وبعد رفعهم ، طُردوا من باب الاستوديو. لم يقتصر الأمر على عدم تعاونهم مع التسجيل ، بل لم يستمعوا إلى توجيهات أي شخص. حتى أنهم أفسدوا المشهد وعرقلوا التسجيل. لن يكون طردهم فقط مشكلة ، بل حتى ضربهم سيكون أمرًا جيدًا. هل كنت تعتقد حقًا أنك كنت نجمًا كبيرًا؟ كومة من هراء!

“كلمات لتذكر السحر- ذكرى حكاية الجرف الأحمر”.

 

بنى تشانغ يي اللحظة ؛ كانت هذه قصيدة لحن “سو شي” الشهيرة. كانت قابلة للمقارنة مع “شويدياو غيتوي”. في عالمه السابق ، كانت هناك إصدارات أخرى منها. مثل التي كان يستخدمها يي تشونغتيان كافتتاحية لـ “تحليل الممالك الثلاث” ، على الرغم من أنه لم يتم استخدامها بالكامل.

حتى الضيفة الثالثة ، المراسلة سي ، هزت رأسها وتنهدت.

وقف الجميع واحدا تلو الآخر من مقاعدهم وصفقوا بإعجاب!

لقد خسر ما هينغيوان ورفاقه سمعتهم وألحقوا العار بأنفسهم!

ساد الصمت استوديو التسجيل للحظة.

 

يُقال إن الحصن القديم في الغرب هو الجرف الاحمر ، حيث هزمت مملكة تشو من عصر الممالك الثلاث مملكة وي.

قام تشانغ يي بتطهير حلقه ، “كان هناك تعقيد بسيطً، لذا من فضلكم لا تنزعجوا. دعونا نواصل تحليل الممالك الثلاث “.

“كلمات لتذكر السحر- ذكرى حكاية الجرف الأحمر”.

 

 

قام هو فاي بالعد التنازلي مرة أخرى ، “ثلاثة ، اثنان ، واحد. ابدأ.”

قال أحد أعضاء الجمهور أيضًا ، “هذا صحيح. لقد كان يقوم بعمل جيد ، وكنا نستمتع به. لماذا تقاطعه ؟ في السابق ، حتى قلت أن المضيف قاطعك؟ آه ، لا يستطيع الآخرون فعل ذلك ، ولكن عندما يتعلق الأمر بك ، يمكنك ذلك؟ ”

 

 

تابع تشانغ يي من قبل ، “ولهذا السبب يجب علينا التفريق بين” الصورة التاريخية “و” الصورة الفنية “. الاختلافات هائلة ، لكن بعد ذلك نسأل: هل “الصورة الفنية” لا قيمة لها إذن؟ بالطبع لها قيمة. هناك فائدة كبيرة في دراستها وتحليلها ، مثل “استراتيجية الحصن الفارغ”. كان سيما يي يعلم ما يفعل. كان يعتقد أن الدخول بهذه الطريقة سيكون أكثر تعقيدًا. لأنه عندما يُقال شيئ ما أو يُتخذ إجراء ، كان سيفكر فيه بعض الشيء. ماذا يعني هذا؟ ماذا يمكن أن يعني هذا؟ غير ذلك لو كانت عصابة من اللصوص أو قطاع الطرق ، لدخلوا المدينة مباشرة ، بموقف “من يهتم”! ثم ماذا كان سيحدث؟ كان سيتم القبض على تشوجي ليانغ! ”

“تم إلقاء الحجارة في السماء بشكل عشوائي ؛ لابد أن الأمواج القوية قد سحقت على الشواطئ وأطلقت رغوة عالية تشبه الثلج “.

 

لقد أصبح شاب شعري في وقت مبكر!

كان الجميع يضحكون للمرة الألف.

 

 

شعر تشانغ يي بالإطراء الشديد وشبك يديه معًا ، “شكرًا لكم جميعًا. شكرا.” كان هذا اعترافًا كبيرًا له!

بعد التحدث لمدة عشر دقائق أخرى ، قدم هو فاي بعض الإشارات بيده.

“صحيح ، توقف عن جعل نفسك محط للسخرية. المضيف يقوم بعمل جيد! ”

 

قلة من الناس كانوا يستمعون بجدية الآن. من المحتمل أنهم سمعوا عن “شويدياو غيتوي” لـ تشانغ يي من قبل ، وعرفوا براعة شعره.

أدرك تشانغ يي أن وقت هذه الحلقة أوشك على الانتهاء ، لذا فقد اختتمها ، لكنه تذكر فجأة أن هذه كانت أهم حلقة أولى ، فكيف يمكنه أن يختتمها ببساطة؟ لا يبدو أنها جيدة بما فيه الكفاية ؛ لم تتطابق مع البداية بشكل جيد. قال تشانغ يي بوميض تألق ، “الحلقة الأولى تقترب من نهايتها. ربما لا يزال بعضكم يتساءل لماذا سميت هذه الحلقة باسم “النهر العظيم يتدفق شرقا”؟ ” لأنني قمت بتأليف قصيدة لحن لأجلها (قصيدة غنائية)، وهذه الكلمات الأربع جزء مهم جدًا من قصيدة اللحن هذه. لذلك أود استخدام هذه كنهاية ، والتي كنت محظوظًا بما يكفي لأنني ذهبت إلى الجرف الأحمر واستلهمت منه لإنشاء قصيدة اللحن هذه. ”

بدأ عدد لا بأس به من أفراد الجمهور في صيحات الاستهجان. لم يكن لديهم أي انطباعات جيدة عن هؤلاء الذين يسمون بالأساتذة والخبراء الذين يبثون على التلفاز!

 

 

قصيدة لحن

بدأ الجمهور يشتم. كان الوضع يخرج نطاق السيطرة!

 

 

الشعر القديم؟

لم يعد بإمكان أي شخص من الجمهور ترك هذا الأمر. ووقفوا إلى جانب الأخت الكبرى تشو ، “لماذا تصرخ في امرأة مثل هذه !؟ إذا كانت لديك القدرة ، أصرخ في وجهي! أصرخ في لأرى! ” قال رجلاً شجاعًا في منتصف العمر يبلغ ارتفاعه 1.9 مترًا!

 

 

قلة من الناس كانوا يستمعون بجدية الآن. من المحتمل أنهم سمعوا عن “شويدياو غيتوي” لـ تشانغ يي من قبل ، وعرفوا براعة شعره.

أصبح العديد من الرفاق الذكور متحمسين للغاية عندما سمعوا ذلك! وكأنهم الآن في معركة في عصر الممالك الثلاث! وأيمكنهم سماع أصوات المعركة من حولهم!

 

 

بنى تشانغ يي اللحظة ؛ كانت هذه قصيدة لحن “سو شي” الشهيرة. كانت قابلة للمقارنة مع “شويدياو غيتوي”. في عالمه السابق ، كانت هناك إصدارات أخرى منها. مثل التي كان يستخدمها يي تشونغتيان كافتتاحية لـ “تحليل الممالك الثلاث” ، على الرغم من أنه لم يتم استخدامها بالكامل.

 

 

 

عند الحديث عن الممالك الثلاث ، كان لا بد من ذكر قصيدة اللحن لسو شي أيضًا!

بعد التحدث لمدة عشر دقائق أخرى ، قدم هو فاي بعض الإشارات بيده.

 

كان الجمهور يستمع بجدية ، وكان لديهم فضول لمعرفة ماذا سيحدث.

ولكن نظرًا لعدم وجود سو شي في هذا العالم ، لم يكن هناك أيضًا العديد من علماء الأدب المشاركين في قصائد الممالك الثلاث ، لذا أجرى تشانغ يي بعض التعديلات وفقًا لتدفق “تحليل الممالك الثلاث”.

 

 

حتى الموظفين الحاضرين ، صفق المصور ، هو جي ، هو دي ، دافي والآخرون بصوت عالٍ.

نظر تشانغ يي إلى الجمهور وبدأ

 

“كلمات لتذكر السحر- ذكرى حكاية الجرف الأحمر”.

“أسرع وعد إلى المنزل!”

 

ذهل الجمهور. ما مشكلته؟ هل جن جنونه؟

كان الجمهور يستمع بجدية ، وكان لديهم فضول لمعرفة ماذا سيحدث.

 

 

“هل اخترت أن تقاتل مع الجمهور الآن؟ لماذا تصرخ فينا؟ ”

قال تشانغ يي بنبرة متوازنة ، لكن صوته لم يكن يفتقر إلى الطاقة المهيبة

 

“نهر اليانغتسي العظيم المتدفق مع موجات الركام يتدفق نحو الشرق ؛ حاملا أرواحًا شجاعة من الأيام الماضية البعيدة “.

اندلعت الأخت الكبرى تشو ، “ألا تعلم قولا غير ذلك ؟ أنت فقط تقول للآخرين أنهم لا يعرفون. أنت مريض! ” شتمت!

 

 

استحوذ السطر الأول على الجميع!

 

 

 

يُقال إن الحصن القديم في الغرب هو الجرف الاحمر ، حيث هزمت مملكة تشو من عصر الممالك الثلاث مملكة وي.

 

“تم إلقاء الحجارة في السماء بشكل عشوائي ؛ لابد أن الأمواج القوية قد سحقت على الشواطئ وأطلقت رغوة عالية تشبه الثلج “.

 

قال تشانغ يي بابتسامة ، حيث بدت حواجبه مركزة

وقف المعلم شو على الفور وصرخ بصوت عالٍ ، “يا له من كومة من الهراء! كيف يمكن لطفل صغير مثلك أن يعرف أي شيء عن التاريخ !؟ ”

“يرسم النهر والجبال المناظر الطبيعية لليوم؛ حيث هناك العديد من الرجال الشجعان والأبطال. صورة تشو في أوج عطائه؛ لابد أنه كان يرتدي ملابس مدنية مع عروسه الشابة. كان يعلوه شعار من الحرير ويمسك بيده مروحة من الريش ؛ مع روح الدعابة ، ساعد في رؤية الصواري والمجاذيف البحرية التابعة لـ وي كتصاعد الدخان والرماد. يتجول عقلي في التاريخ المنوط بهما ؛ تسببت عاطفتي ، بلا شك ، في شيخوختي المبكرة. الحياة حلم؛ لذا اسمح لي أن أخذ شرابًا من النهر ” (قصيدة بلا معنى بالعربي)

قام هو فاي بالعد التنازلي مرة أخرى ، “ثلاثة ، اثنان ، واحد. ابدأ.”

 

وقف الجميع واحدا تلو الآخر من مقاعدهم وصفقوا بإعجاب!

كان كثير من الناس منشغلين بالاستماع إليه!

فجأة ، وقفت الأخت الكبرى تشو و العمة صن وصفقوا بكل قوتهم!

 

“كيف يمكنهم أن يكونوا بهذا النفاق!”

يرسم النهر والجبال المناظر الطبيعية اليوم ؟ أين كان هناك العديد من الرجال الشجعان والأبطال؟

 

 

يُقال إن الحصن القديم في الغرب هو الجرف الاحمر ، حيث هزمت مملكة تشو من عصر الممالك الثلاث مملكة وي.

أصبح العديد من الرفاق الذكور متحمسين للغاية عندما سمعوا ذلك! وكأنهم الآن في معركة في عصر الممالك الثلاث! وأيمكنهم سماع أصوات المعركة من حولهم!

 

 

ساد الصمت استوديو التسجيل للحظة.

كانت جميع الفتيات مفتونات بوصف تشو يو بـ “بروح الدعابة ، ساعد في رؤية الصواري والمجاذيف البحرية لـ وي في كتصاعد الدخان والرماد “. أي نوع من السلطة كانت هذه؟ ما هو مستوى الجرأة كان لديه؟

الفصل 132: تصفيق لا ينتهي!

 

اندلعت الأخت الكبرى تشو ، “ألا تعلم قولا غير ذلك ؟ أنت فقط تقول للآخرين أنهم لا يعرفون. أنت مريض! ” شتمت!

لكن في النهاية ، أصيب الجميع ببعض الأذى من السطر الأول من قصيدة تشانغ يي!

 

 

الشعر القديم؟

نعم  “النهر العظيم يتدفق شرقا”. كم عدد الأبطال في التاريخ الذين جرفتهم مياه النهر العظيم؟

“يا للرعونة!”

 

 

يا له من “نهر عظيم يتدفق شرقا”! يا لها من “كلمات لتذكر السحر – ذكرى حكاية الجرف الأحمر”! يا لها من “غرفة محاضرات” رائعة! يا له من تشانغ يي عظيم!

 

 

 

وقف هو فاي ، مذهولا!

 

 

 

حتى الجمهور أيضًا لم يصدر صوتًا!

 

 

 

اختتم تشانغ يي حلقته بهذا “وكما هو معتاد، كم عدد أحداث التاريخ المخفية في محادثات فاترة؟ بدءًا من اليوم ، سوف أشارك الجميع من خلال المحادثات المرحة تحليلاً للممالك الثلاث. لكن من أين نبدأ؟ أعتقد أننا يجب أن نبدأ من أكثر الشخصيات إثارة للجدل في تلك الحقبة ، سواء في الصورة التاريخية أو الصورة المدنية. سأدع التاريخ يقودنا بينما نتعمق في حقيقة أكثر تعقيدًا وروعة الأسبوع المقبل مع “حقيقة تساو تساو”! ”

 

 

 

انتهت الحلقة.

 

 

شعر المعلم شو بالارتباك وهو يشير إلى الأخت الكبرى تشو ، “أتحداك أن توبيخيني مرة أخرى!”

ساد الصمت استوديو التسجيل للحظة.

اذا لم تكن تصدق ذلك هل ستعضني؟

 

“تم إلقاء الحجارة في السماء بشكل عشوائي ؛ لابد أن الأمواج القوية قد سحقت على الشواطئ وأطلقت رغوة عالية تشبه الثلج “.

فجأة ، وقفت الأخت الكبرى تشو و العمة صن وصفقوا بكل قوتهم!

قال ما هينغيوان أيضًا ، “أنت فقط لا تعرف شيئًا!”

 

“تم إلقاء الحجارة في السماء بشكل عشوائي ؛ لابد أن الأمواج القوية قد سحقت على الشواطئ وأطلقت رغوة عالية تشبه الثلج “.

وقف الجميع واحدا تلو الآخر من مقاعدهم وصفقوا بإعجاب!

 

 

 

حتى الموظفين الحاضرين ، صفق المصور ، هو جي ، هو دي ، دافي والآخرون بصوت عالٍ.

انتهت الحلقة.

كانوا جميعا متحمسون جدا!

نظر تشانغ يي إلى الجمهور وبدأ

 

قلة من الناس كانوا يستمعون بجدية الآن. من المحتمل أنهم سمعوا عن “شويدياو غيتوي” لـ تشانغ يي من قبل ، وعرفوا براعة شعره.

في ذلك الوقت ، كان الاستوديو مليئًا بالتصفيق المدوي!

قالت شياوفانغ بغضب ، “على الرغم من أنه معلم. إلا أنه يفتقر إلى الأخلاق! ”

 

كان كثير من الناس منشغلين بالاستماع إليه!

استمر هذا لمدة دقيقة كاملة قبل أن يتوقف!

شعر تشانغ يي بالإطراء الشديد وشبك يديه معًا ، “شكرًا لكم جميعًا. شكرا.” كان هذا اعترافًا كبيرًا له!

 

 

لم يغادر أحد لأنهم لا يريدون المغادرة!

 

 

قال ما هينغيوان أيضًا ، “أنت فقط لا تعرف شيئًا!”

شعر تشانغ يي بالإطراء الشديد وشبك يديه معًا ، “شكرًا لكم جميعًا. شكرا.” كان هذا اعترافًا كبيرًا له!

 

 

 

لكن في القصيدة الختامية ، كان هناك عيب. لأنه في النهاية ، كانت هناك جملة حول الشيب المبكر للشعر. كانت هذه محنة سو شي وليست تشانغ يي. لذلك ، مع التحليل ، سيكون هذا عيبًا صغيرًا. لكن تشانغ يي لم يهتم ، لم يكن هذا يزعجه!

“نهر اليانغتسي العظيم المتدفق مع موجات الركام يتدفق نحو الشرق ؛ حاملا أرواحًا شجاعة من الأيام الماضية البعيدة “.

 

أنا على وجه التحديد لدي شعر أشيب في مثل هذه سن مبكرة!

لقد أصبح شاب شعري في وقت مبكر!

“صحيح ، توقف عن جعل نفسك محط للسخرية. المضيف يقوم بعمل جيد! ”

 

 

أنا على وجه التحديد لدي شعر أشيب في مثل هذه سن مبكرة!

 

 

 

اذا لم تكن تصدق ذلك هل ستعضني؟

لكن في النهاية ، أصيب الجميع ببعض الأذى من السطر الأول من قصيدة تشانغ يي!

“فلتسرع وتختفي! أي نوع من المعاتيه انت! ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط