نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 138

تشانغ يي يظهر براعته!

تشانغ يي يظهر براعته!

الفصل 138 : تشانغ يي يظهر براعته!

كان رجال الشرطة مصدومين “… لا بأس. إنه مجرد جرح صغير “.

 

لم يكن معروفًا متى ظهرت تشينتشين خلفه فجأة وصرخت “تشانغ يي!”

احقا تهدد بقتلنا الآن؟

الأسف الوحيد هو أن تشانغ يي لم يشبه أي شيء كبطل كبير في هذه اللحظة. حيث امتلأ الممر بأكمله بصراخه وهو يغطي ذراعه ، “هل الإسعاف هنا؟ هل سيارة الإسعاف هنا؟ “(يسبب لنا الاحراج دائما هههههه)

 

لم يكن هناك صراخ من اللص حتى أنه لم يتحرك. ببساطة رقد اللص على الأرض بلا حراك.

حتى أنك تهددنا باستخدام طاقتك الداخلية؟

 

 

لم يكن معروفًا متى ظهرت تشينتشين خلفه فجأة وصرخت “تشانغ يي!”

أنت تعرف حتى الكونغ فو؟

 

 

أنت تعرف حتى الكونغ فو؟

نظر اللصان إلى تشانغ يي وجسمه وأدركا على الفور أن هذا كان رجلاً لن يجتاز حتى امتحان التربية البدنية في المدرسة الابتدائية. وبالنظر إلى سلاحه ، مكنسة ، جعلهم ذلك أقل قلقًا. بكل هذه الأسباب كيف يخافون منه؟

 

 

“ألم تعلموا بذلك؟ ألم يشاهد أحد منكم “قاعة المحاضرات” ، ؟ لقد قام ليتل تشانغ بعمل جيد للغاية! ”

تقدم الاثنان ضده في تلك اللحظة!

 

 

 

شد تشانغ يي قبضته المكنسة مرة أخرى ، جاهزًا لبدء القتال مع اللصوص!

لم يكن الجيران الآخرون مهتمين جدًا بقوة راو إيمين ، حيث كان الجميع يعلم كيف تغلبت راو إيمين سابقًا على اثنين من مثيري الشغب في المنطقة. لقد عرفوا جميعًا أنها كانت قوية وتعرف بعضًا من الكونغ فو. كان تركيز الجميع على تشانغ يي. الذي تقدم بشجاعة إلى الأمام لحماية تشينتشين الصغيرة!

 

ومع ذلك ، لم يكن اللصوص أغبياء. ما مقدار القوة الهجومية التي يمكن أن تمتلكها المكنسة؟ لذا قرر أحد اللصوص المضي قدمًا وتجاهل مكنسة تشانغ يي. لم تكن ضرباته مؤلمة بشكل خاص. لقد أراد الدخول فقط في “معركة قريبة” مع تشانغ يي حيث يمكنه طعنه بسكينه!

هاجم اللص الأطول أولاً ببضع تلويحان بسكينه!

ومع ذلك ، لا يبدو أن تشانغ يي سيتوقف. قام بإدار رأسه ، وحرك فخذه وقام بركلة دائرية كاملة ، سقطت مباشرة صدر اللص!

 

قال تشانغ يي بلهفة ، “أعتقد أنه من الآمن إرسالي إلى المستشفى. ماذا لو كان هناك سم على سكاكينهم! ”

كان تشانغ يي خائفًا ، لكنه على الأقل كان قادرًا إلى حد ما. لأنه أثناء التلويح بالمكنسة ، يمكنه ابعادهم عنه مسافة متر واحد. لذا لم يتمكنوا من الاقتراب!

تحطيم!

 

 

ومع ذلك ، لم يكن اللصوص أغبياء. ما مقدار القوة الهجومية التي يمكن أن تمتلكها المكنسة؟ لذا قرر أحد اللصوص المضي قدمًا وتجاهل مكنسة تشانغ يي. لم تكن ضرباته مؤلمة بشكل خاص. لقد أراد الدخول فقط في “معركة قريبة” مع تشانغ يي حيث يمكنه طعنه بسكينه!

فجأة ، ظهرت راو أيمن من طول الممر ، “ماذا حدث؟ تشينتشين! ”

 

 

ألقى تشانغ يي المكنسة لأسفل ، حيث أصبحت خيارا لا يمكن استخدامه!

 

 

سخر اللصوص منه بينما يقتربون!

“هذا صحيح. ليتل راو ، يجب أن تشكري تشانغ يي جيدًا في المستقبل! ”

 

“ألم تعلموا بذلك؟ ألم يشاهد أحد منكم “قاعة المحاضرات” ، ؟ لقد قام ليتل تشانغ بعمل جيد للغاية! ”

لم يكن معروفًا متى ظهرت تشينتشين خلفه فجأة وصرخت “تشانغ يي!”

 

 

 

كان تشانغ يي قلقًا ، “الطفلة الغبية! ما الذي تفعلينه هنا! اذهبي بسرعة!بسرعة!!!” كان بإمكانه أن يقول إن الاثنين كانا قادرين حقًا على القتل. كما رأى تشانغ يي وجوههم ، والآن مع تشينتشين هنا ، لم يعد تشانغ يي قادرًا على الركض. طالما أنه يتراجع ، سيتم القبض على تشينتشين بالتأكيد!

 

 

 

“لا أحد سيغادر!”

“آه؟ هل ظهر ليتل تشانغ على التلفاز؟ ”

 

 

“اقتل كلاهما!”

غرق وجه راو إيمين ، “وماذا عنك؟ هل أصبت؟ ”

 

صاح رجل شرطة عجوز ، “هل هذه… قوة داخلية؟”

أصبح اللصان عدوانيين!

 

 

بدأ اللصان يتوسلان.

كانت تشينتشين ، بعد كل شيء ، مجرد طفلة. لم ستطيع الركض ووقفت متجمدة على الفور!

 

 

من يعطي هراء اهتمام ضد سكاكينهم!

كان تشانغ يي غاضبًا حقًا في هذه اللحظة. في رأيه ، كان لا بأس من مهاجمته، ولكن كيف يمكن أن يفعلوا ذلك لطفلة؟ حتى أنهم يريدون قتلها ؟

 

اللعنة!! جدك!

 

في تلك اللحظة ، لم يعد تشانغ يي مرتبكًا. كان قلبه مليئا بالعواطف الغاضبة!

كان رجال الشرطة مصدومين “… لا بأس. إنه مجرد جرح صغير “.

 

 

دعونا نجازف!

تدربت راو ايمين بالفعل على الكونغ فو؟ أكان هذه كف الثمانية تريجرام (هل أغير الاسم الى اليد الناعمة؟ أخبروني في آخر فصل)؟ ومع ذلك ، كان تشانغ يي قد رأى كف الثمانية تريجرام من قبل. قام العديد من الأجداد والجدات القدامى بعمل تاي تشي أو كف الثمانية تريجرام في الحدائق. لكن من رأى مثل هذه كف الثمانية تريجرام!؟

 

 

من يعطي هراء اهتمام ضد سكاكينهم!

 

 

في هذه اللحظة ، ذهل العديد من الجيران!

بدون المكنسة ، كانت يدا تشانغ يي فارغة ، لكنه ما زال يتقدم نحو اللصوص! رفع اللص الأقصر السكين فوق رأسه وجرح رأس تشانغ يي! في هذه اللحظة ، ظهرت حركة فجأة في ذهن تشانغ يي. كان الأمر كما لو أنه تعلم هذه الحركة منذ فترة طويلة وشحذها آلاف المرات. ودون أي تفكير ، رفع ساقه وركل السكين بدقة شديدة من يد اللص القصير. ومثل رد الفعل اللحظي، قام تشانغ يي بتحريك جسده إلى الجانب ورفع ساقه اليمنى واستخدم ركلة جانبية دقيقة للغاية للتايكواندو ، وضرب معدة اللص!

سقط اللص إلى الوراء مصدوما!

 

 

تحطيم!

 

 

 

سقط اللص إلى الوراء مصدوما!

سقط اللص إلى الوراء مصدوما!

 

 

فوجئ اللص الطويل الآخر عندما طعن بسرعة سكينه نحو تشانغ يي!

 

 

تهرب تشانغ يي ثلاث مرات متتالية واندلع غضبه مرة أخرى.

انحرف جسد تشانغ يي وتهرب منه قدر استطاعته ، لكن ذراعه كانت لا تزال تخدش بالسكين ، مما تسبب في تدفق الدم!

“ألم تعلموا بذلك؟ ألم يشاهد أحد منكم “قاعة المحاضرات” ، ؟ لقد قام ليتل تشانغ بعمل جيد للغاية! ”

 

قالت تشينتشين ، “أنا بخير. كان تشانغ يي يحميني “.

حافظ اللص طويل القامة على زخمه عندما طعن تشانغ يي عدة مرات. كان أيضًا جديدًا على هذا ، لذا لم يكن طعنه دقيقًا جدًا!

احقا تهدد بقتلنا الآن؟

 

 

تهرب تشانغ يي ثلاث مرات متتالية واندلع غضبه مرة أخرى.

 

فووو.

 

عندما أرسل ركلة مباشرة ، ركل السكين من يد اللص الثاني. وبدلا من التراجع ، تقدم تشانغ يي إلى الأمام! وركل بعنف اللص الطويل بشراسة الذي أصدر صرخة رهيبة.

أصبح اللصان عدوانيين!

ومع ذلك ، لا يبدو أن تشانغ يي سيتوقف. قام بإدار رأسه ، وحرك فخذه وقام بركلة دائرية كاملة ، سقطت مباشرة صدر اللص!

ألقى تشانغ يي المكنسة لأسفل ، حيث أصبحت خيارا لا يمكن استخدامه!

 

“ثم يجب أن نناديه بالمعلم تشانغ في المستقبل. فقط بهذه الشخصية على المخاطرة بحياته لإنقاذ شخص آخر… النتائج التي حصل عليها المعلم ليتل تشانغ ليست غريبة بأي حال من الأحوال! ”

تحطيم!

شعر تشانغ يي بالنشوة من افعاله!

 

 

تم إرسال اللص الثاني يطير إلى الوراء!

توقف الجرح على ذراع تشانغ يي عن النزيف!

 

 

في هذه المرحلة ، لم يذهل اللصان فحسب ، بل كان تشانغ يي نفسه مذهولًا!

تحطيم!

 

 

اللعنة! أنا حقا خبير! من كان يعلم أن هذا الأخ كان قوياً للغاية! من كان يعلم أن كتب خبرة التايكوندو العشرة كانت مفيدة للغاية!

 

 

 

شعر تشانغ يي على الفور بالغرور والروعة. وبينما كان يلعن ، بدأ يضرب اللصوص على الأرض. لم يمنحهم فرصة للتعافي ،

من يعطي هراء اهتمام ضد سكاكينهم!

“ماذا اخبرتكم؟ ايه؟ قل لي ماذا اخبرتكم؟ لقد أخبرتكم أنني أعرف الكونغ فو! وأنتم يا رفاق لم تصدقوا؟ لديكم عيون عمياء! الان هل تعلم عاقبة فعلكم؟ سبق وقلت إنني لم أجرؤ على الهجوم لأنني خفت على حياتكم! وما زلتم تجبرونني !؟ ”

“حسنا! حسنا!. من فضلك خذوا قسطا من الراحة. سنعود مرة أخرى غدا “. ثم قاد الشرطي العجوز المجموعة مع اللصوص.

 

 

تحطيم!!

في تلك اللحظة ، لم يعد تشانغ يي مرتبكًا. كان قلبه مليئا بالعواطف الغاضبة!

 

“حسنا! حسنا!. من فضلك خذوا قسطا من الراحة. سنعود مرة أخرى غدا “. ثم قاد الشرطي العجوز المجموعة مع اللصوص.

ركلة تلو الأخرى!

نظر اللصان إلى تشانغ يي وجسمه وأدركا على الفور أن هذا كان رجلاً لن يجتاز حتى امتحان التربية البدنية في المدرسة الابتدائية. وبالنظر إلى سلاحه ، مكنسة ، جعلهم ذلك أقل قلقًا. بكل هذه الأسباب كيف يخافون منه؟

 

 

شعر تشانغ يي بالنشوة من افعاله!

في هذه المرحلة ، لم يذهل اللصان فحسب ، بل كان تشانغ يي نفسه مذهولًا!

 

الأسف الوحيد هو أن تشانغ يي لم يشبه أي شيء كبطل كبير في هذه اللحظة. حيث امتلأ الممر بأكمله بصراخه وهو يغطي ذراعه ، “هل الإسعاف هنا؟ هل سيارة الإسعاف هنا؟ “(يسبب لنا الاحراج دائما هههههه)

“أيها البطل! ارحمنا! ”

 

 

 

”اوووه! لقد فشلنا في التعرف على شخص عظيم مثلك! من فضلك توقف عن ضربنا! آه! من فضلك توقف عن ضربنا! ”

 

 

 

بدأ اللصان يتوسلان.

 

 

 

في هذه اللحظة ، ذهل العديد من الجيران!

عندما أرسل ركلة مباشرة ، ركل السكين من يد اللص الثاني. وبدلا من التراجع ، تقدم تشانغ يي إلى الأمام! وركل بعنف اللص الطويل بشراسة الذي أصدر صرخة رهيبة.

 

لم يكن الجيران الآخرون مهتمين جدًا بقوة راو إيمين ، حيث كان الجميع يعلم كيف تغلبت راو إيمين سابقًا على اثنين من مثيري الشغب في المنطقة. لقد عرفوا جميعًا أنها كانت قوية وتعرف بعضًا من الكونغ فو. كان تركيز الجميع على تشانغ يي. الذي تقدم بشجاعة إلى الأمام لحماية تشينتشين الصغيرة!

وسمعت صفارات سيارات الشرطة في الطابق السفلي. ووصل خمسة إلى ستة من رجال الشرطة!

 

 

تم تقييد اللصوص من قبل الشرطة ، ولكن فجأة تحرك السارق طويل القامة ويقفز.

“أين اللصوص؟ أين هم؟” حتى أن شرطيين جاءا ومعهما بنادق.

الجميع، “…”

 

فووو.

كما أوقف تشانغ يي ضربه ، “ها هم أيها الرفيق ،. لقد أخضعت المجرمين! ”

شعر تشانغ يي بالنشوة من افعاله!

 

 

عندما رأى رجال الشرطة السكاكين في المنزل فوجئوا “كانوا يستخدمون سكاكين وتمكنت من إخضاع الاثنين وحدك؟”

كان الجميع في حيرة مرة أخرى. هل تعتقد أن هذه رواية ووشيا؟ سم؟

 

 

فوجئ شرطي شاب  “آه ، أنت… أنت… هذا… الشخص من التلفاز! تشانغ يي! أنت المعلم تشانغ يي! ”

 

 

تم إرسال اللص الثاني يطير إلى الوراء!

ابتسم تشانغ يي. “هذا أنا.”

 

 

كان يحاول الهروب!

صرخت تشينتشين ، “تشانغ يي! دم! دم!”

 

 

بدت وكأنها تربيتة خفيفة! كيف يمكن أن تكسر العظام !؟

لوح تشانغ يي بيده ، “لا يهم. أنا بخير.” ولكن عندما نظر إلى الجرح الذي خلفه المجرمون ، تذبذب وسرعان ما انهار واتكأ على إطار الباب ، وهو يصرخ: “آااااه! أنا غير قادر على تحمل ذلك بعد الآن! لا أستطيع التحمل! ”

 

(ههههههههههههه)

ألقى تشانغ يي المكنسة لأسفل ، حيث أصبحت خيارا لا يمكن استخدامه!

كان رجال الشرطة مصدومين “… لا بأس. إنه مجرد جرح صغير “.

 

 

 

قال أحد الجيران أيضًا ، “ليس هناك الكثير من الدماء.”

“آه؟ هل ظهر ليتل تشانغ على التلفاز؟ ”

 

صاح أحد المستأجرين ، “مالكة العقار ، هل أنت طبيبة للطب الصيني التقليدي؟”(لدي رواية أخرى اسمها موزع الاكسير تأخذ هذه المهنة كدور رئيسي لذا هي رواية طبية نادرة في عالم الروايات)

قال الشرطي ، الذي تعرف على تشانغ يي ، “هل يجب أن نطلب سيارة إسعاف؟”

 

 

 

صرخ تشانغ يي وكأنه خنزير يذبح ، “أسرع واستدع سيارة الإسعاف!بسرعة!”

 

 

صاح رجل شرطة عجوز ، “هل هذه… قوة داخلية؟”

فجأة ، ظهرت راو أيمن من طول الممر ، “ماذا حدث؟ تشينتشين! ”

“ألم تعلموا بذلك؟ ألم يشاهد أحد منكم “قاعة المحاضرات” ، ؟ لقد قام ليتل تشانغ بعمل جيد للغاية! ”

 

الفصل 138 : تشانغ يي يظهر براعته!

هرعت تشينتشين إلى عمتها وأمسكت بخصرها عندما رأتها، “عمتها! جاء اللصوص إلى منزلنا! وأصيب تشانغ يي! ”

تلك الكف الصغيرة؟

 

 

غرق وجه راو إيمين ، “وماذا عنك؟ هل أصبت؟ ”

انحرف جسد تشانغ يي وتهرب منه قدر استطاعته ، لكن ذراعه كانت لا تزال تخدش بالسكين ، مما تسبب في تدفق الدم!

 

 

قالت تشينتشين ، “أنا بخير. كان تشانغ يي يحميني “.

أصبح اللصان عدوانيين!

 

قال تشانغ يي بلهفة ، “أعتقد أنه من الآمن إرسالي إلى المستشفى. ماذا لو كان هناك سم على سكاكينهم! ”

قالت إحدى الجارات ، “لقد رأيت ما حدث عندما خرجت. من المؤكد أن تشانغ الصغير كان جيدًا. في البداية ، لم يكن قادرًا على هزيمة المجرمين ، ولكن بمجرد أن رأى أنهم سيهاجمون تشينتشين ، غضب ليتل تشانغ وهاجمهم دون أي اعتبار. أخيرًا ، استخدم بضع ركلات لهزيمة اللصوص. ليتل راو ، المستأجر خاصتك جيد بالتأكيد! ” أعطت الخالة إبهامها. “لو كان أي شخص آخر ، لكان قد فر!”

“آه؟ هل ظهر ليتل تشانغ على التلفاز؟ ”

 

 

عندما سمع رجال الشرطة والجيران هذا ، شعروا بالاحترام تجاه تشانغ يي!

“لم أعتقد أن ليتل تشانغ ، الذي لم يكن قادراً على دفع إيجاره عندما جاء هنا لأول مرة ، يعمل الآن في محطة تلفزيونية في غمضة عين!”

 

من يعطي هراء اهتمام ضد سكاكينهم!

الأسف الوحيد هو أن تشانغ يي لم يشبه أي شيء كبطل كبير في هذه اللحظة. حيث امتلأ الممر بأكمله بصراخه وهو يغطي ذراعه ، “هل الإسعاف هنا؟ هل سيارة الإسعاف هنا؟ “(يسبب لنا الاحراج دائما هههههه)

انحرف جسد تشانغ يي وتهرب منه قدر استطاعته ، لكن ذراعه كانت لا تزال تخدش بالسكين ، مما تسبب في تدفق الدم!

 

“ماذا؟ هذا العالم لديه حقا قوة داخلية؟ ” قال رجل شرطة أصغر سنا.

الجميع، “…”

“ثم يجب أن نناديه بالمعلم تشانغ في المستقبل. فقط بهذه الشخصية على المخاطرة بحياته لإنقاذ شخص آخر… النتائج التي حصل عليها المعلم ليتل تشانغ ليست غريبة بأي حال من الأحوال! ”

 

 

سأل شرطي راو ايمين ، “هل أنت صاحبة المنزل؟”

عندما سمع رجال الشرطة والجيران هذا ، شعروا بالاحترام تجاه تشانغ يي!

 

طهر الشرطي العجوز حلقه “هل هذا هو الحال؟”

تجاهلته راو آيمين وسارت مباشرة نحو تشانغ يي ، “دعني ألقي نظرة.” أمسكت بذراعه ، وضغطت على نقطة الوخز بالإبر على ظهر تشانغ يي. بعد ذلك ، ضغطت بقوة على نقطة الوخز بالإبر في ذراعه. وبعد تدليكها لمدة عشر ثوانٍ ، أطلقت يديها. “ليست هناك حاجة لسيارة إسعاف. لا بأس. سأعالجها من أجلك بعد قليل “.

 

 

 

ثم حدث مشهد معجزة!

قال الشرطي ، الذي تعرف على تشانغ يي ، “هل يجب أن نطلب سيارة إسعاف؟”

 

تهرب تشانغ يي ثلاث مرات متتالية واندلع غضبه مرة أخرى.

توقف الجرح على ذراع تشانغ يي عن النزيف!

 

 

 

صاح أحد المستأجرين ، “مالكة العقار ، هل أنت طبيبة للطب الصيني التقليدي؟”(لدي رواية أخرى اسمها موزع الاكسير تأخذ هذه المهنة كدور رئيسي لذا هي رواية طبية نادرة في عالم الروايات)

الأسف الوحيد هو أن تشانغ يي لم يشبه أي شيء كبطل كبير في هذه اللحظة. حيث امتلأ الممر بأكمله بصراخه وهو يغطي ذراعه ، “هل الإسعاف هنا؟ هل سيارة الإسعاف هنا؟ “(يسبب لنا الاحراج دائما هههههه)

 

”اوووه! لقد فشلنا في التعرف على شخص عظيم مثلك! من فضلك توقف عن ضربنا! آه! من فضلك توقف عن ضربنا! ”

قال تشانغ يي بلهفة ، “أعتقد أنه من الآمن إرسالي إلى المستشفى. ماذا لو كان هناك سم على سكاكينهم! ”

كانت تشينتشين ، بعد كل شيء ، مجرد طفلة. لم ستطيع الركض ووقفت متجمدة على الفور!

 

توقف الجرح على ذراع تشانغ يي عن النزيف!

كان الجميع في حيرة مرة أخرى. هل تعتقد أن هذه رواية ووشيا؟ سم؟

 

 

لوح تشانغ يي بيده ، “لا يهم. أنا بخير.” ولكن عندما نظر إلى الجرح الذي خلفه المجرمون ، تذبذب وسرعان ما انهار واتكأ على إطار الباب ، وهو يصرخ: “آااااه! أنا غير قادر على تحمل ذلك بعد الآن! لا أستطيع التحمل! ”

تم تقييد اللصوص من قبل الشرطة ، ولكن فجأة تحرك السارق طويل القامة ويقفز.

تحطيم!!

كان يحاول الهروب!

قالت راو أيمين ، “الأمور هنا حُسمت ، أليس كذلك؟ لديّ شخص مصاب هنا والطفلة أصيب ببعض الصدمة. هل يمكن ترك الشهادة حتى الغد؟ ”

 

 

نظرت إليه راو أيمين. كانت على بعد مترين من اللص. ولكن عندما تحركت فجأة ، بدا الأمر وكأنها تطفو. لم تركض حتى ، ولكن قامت بلف جسدها واتخاذ خطوتين ، ثم ظهرت في غمضة عين خلف اللص. مع رفع كفها قليلاً ، ثم دفعته إلى الأمام. لا يبدو أنها تستخدم أي قوة ، ولكن عندما اصطدمت كفها بفخذ السارق ، طار اللص فجأة وضرب الأرض بقوة!

 

 

 

لم يكن هناك صراخ من اللص حتى أنه لم يتحرك. ببساطة رقد اللص على الأرض بلا حراك.

 

لقد أغمي عليه! عند رؤية فخذ اللص ، شهق الجميع! لقد تشوهت فخذه! لم تكن هناك حاجة للسؤال! لابد أن عظامه قد كسرت!

 

 

 

فقط مع كف واحدة؟

كان يحاول الهروب!

 

“حسنا! حسنا!. من فضلك خذوا قسطا من الراحة. سنعود مرة أخرى غدا “. ثم قاد الشرطي العجوز المجموعة مع اللصوص.

تلك الكف الصغيرة؟

 

 

 

بدت وكأنها تربيتة خفيفة! كيف يمكن أن تكسر العظام !؟

نظر اللصان إلى تشانغ يي وجسمه وأدركا على الفور أن هذا كان رجلاً لن يجتاز حتى امتحان التربية البدنية في المدرسة الابتدائية. وبالنظر إلى سلاحه ، مكنسة ، جعلهم ذلك أقل قلقًا. بكل هذه الأسباب كيف يخافون منه؟

 

لم يتمكن رجال الشرطة من معرفة ذلك. ونظرًا لأن أيا منهم لم ير حتى خبيرًا في فنون الدفاع عن النفس ، فلم يتمكن أي منهم من معرفة ذلك ، لذلك لم يتمكنوا إلا من التخمين بشكل أعمى.

أفزع هجوم راو ايمين الحاضرين ، حيث أصيبوا بالذهول!

“أين اللصوص؟ أين هم؟” حتى أن شرطيين جاءا ومعهما بنادق.

 

عندما رأى رجال الشرطة السكاكين في المنزل فوجئوا “كانوا يستخدمون سكاكين وتمكنت من إخضاع الاثنين وحدك؟”

كان تشانغ يي مذهولًا أيضًا.

الفصل 138 : تشانغ يي يظهر براعته!

أختك! كيف يمكنك أن تكون بهذه الشراسة؟

 

كان يعلم أن راو آيمين كانت غاضبة حقًا ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن تكون قوية جدًا. بالتفكير في الكلمات التي قالها راو تشينتشين من قبل ، صدق تشانغ يي.

 

تدربت راو ايمين بالفعل على الكونغ فو؟ أكان هذه كف الثمانية تريجرام (هل أغير الاسم الى اليد الناعمة؟ أخبروني في آخر فصل)؟ ومع ذلك ، كان تشانغ يي قد رأى كف الثمانية تريجرام من قبل. قام العديد من الأجداد والجدات القدامى بعمل تاي تشي أو كف الثمانية تريجرام في الحدائق. لكن من رأى مثل هذه كف الثمانية تريجرام!؟

ابتسم تشانغ يي. “هذا أنا.”

 

 

صاح رجل شرطة عجوز ، “هل هذه… قوة داخلية؟”

 

 

 

“ماذا؟ هذا العالم لديه حقا قوة داخلية؟ ” قال رجل شرطة أصغر سنا.

لم يكن هناك صراخ من اللص حتى أنه لم يتحرك. ببساطة رقد اللص على الأرض بلا حراك.

 

نظر اللصان إلى تشانغ يي وجسمه وأدركا على الفور أن هذا كان رجلاً لن يجتاز حتى امتحان التربية البدنية في المدرسة الابتدائية. وبالنظر إلى سلاحه ، مكنسة ، جعلهم ذلك أقل قلقًا. بكل هذه الأسباب كيف يخافون منه؟

“لا يمكن أن يكون! إنها مجرد امرأة. كيف يمكن أن تصل إلى نقطة وجود قوة داخلية؟ ” قال شرطي آخر من الصدمة. “أليس هذا شيئًا لا يستطيع الحصول عليه سوى خبراء فنون الدفاع عن النفس ؟” وكل هذا كان فقط مما سمعوه. لم يروه حتى من قبل! هل يمكن أن يكون اللص قد كسر عظامه عندما سقط على الأرض؟

كان يعلم أن راو آيمين كانت غاضبة حقًا ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن تكون قوية جدًا. بالتفكير في الكلمات التي قالها راو تشينتشين من قبل ، صدق تشانغ يي.

 

 

لم يتمكن رجال الشرطة من معرفة ذلك. ونظرًا لأن أيا منهم لم ير حتى خبيرًا في فنون الدفاع عن النفس ، فلم يتمكن أي منهم من معرفة ذلك ، لذلك لم يتمكنوا إلا من التخمين بشكل أعمى.

تجاهلته راو آيمين وسارت مباشرة نحو تشانغ يي ، “دعني ألقي نظرة.” أمسكت بذراعه ، وضغطت على نقطة الوخز بالإبر على ظهر تشانغ يي. بعد ذلك ، ضغطت بقوة على نقطة الوخز بالإبر في ذراعه. وبعد تدليكها لمدة عشر ثوانٍ ، أطلقت يديها. “ليست هناك حاجة لسيارة إسعاف. لا بأس. سأعالجها من أجلك بعد قليل “.

 

 

لم يفهم الجيران المحيطون ، “ما هي القوة الداخلية؟ ماذا يعني ذلك؟”

تم إرسال اللص الثاني يطير إلى الوراء!

 

هرعت تشينتشين إلى عمتها وأمسكت بخصرها عندما رأتها، “عمتها! جاء اللصوص إلى منزلنا! وأصيب تشانغ يي! ”

نظر شرطي كبير السن إلى راو إيمين باحترام ، “هل لي أن أعرف من…”

فقط مع كف واحدة؟

 

 

حذرته راو أيمين ، “أنا أتعامل فقط مع استئجار الشقق.”

 

 

حتى أنك تهددنا باستخدام طاقتك الداخلية؟

طهر الشرطي العجوز حلقه “هل هذا هو الحال؟”

 

 

سأل شرطي راو ايمين ، “هل أنت صاحبة المنزل؟”

قالت راو أيمين ، “الأمور هنا حُسمت ، أليس كذلك؟ لديّ شخص مصاب هنا والطفلة أصيب ببعض الصدمة. هل يمكن ترك الشهادة حتى الغد؟ ”

نظر اللصان إلى تشانغ يي وجسمه وأدركا على الفور أن هذا كان رجلاً لن يجتاز حتى امتحان التربية البدنية في المدرسة الابتدائية. وبالنظر إلى سلاحه ، مكنسة ، جعلهم ذلك أقل قلقًا. بكل هذه الأسباب كيف يخافون منه؟

 

 

“حسنا! حسنا!. من فضلك خذوا قسطا من الراحة. سنعود مرة أخرى غدا “. ثم قاد الشرطي العجوز المجموعة مع اللصوص.

 

 

كان الجميع في حيرة مرة أخرى. هل تعتقد أن هذه رواية ووشيا؟ سم؟

لم يكن الجيران الآخرون مهتمين جدًا بقوة راو إيمين ، حيث كان الجميع يعلم كيف تغلبت راو إيمين سابقًا على اثنين من مثيري الشغب في المنطقة. لقد عرفوا جميعًا أنها كانت قوية وتعرف بعضًا من الكونغ فو. كان تركيز الجميع على تشانغ يي. الذي تقدم بشجاعة إلى الأمام لحماية تشينتشين الصغيرة!

لم يفهم الجيران المحيطون ، “ما هي القوة الداخلية؟ ماذا يعني ذلك؟”

 

أفزع هجوم راو ايمين الحاضرين ، حيث أصيبوا بالذهول!

“تشانغ يي ، أنت رائع للغاية!”

 

 

 

“ليتل تشانغ ، لقد رأيتك على شاشة التلفاز. لم أكن أعلم أبدًا أنك أصبحت من المشاهير! ”

 

 

(ههههههههههههه)

“آه؟ هل ظهر ليتل تشانغ على التلفاز؟ ”

شعر تشانغ يي بالنشوة من افعاله!

 

“أين اللصوص؟ أين هم؟” حتى أن شرطيين جاءا ومعهما بنادق.

“ألم تعلموا بذلك؟ ألم يشاهد أحد منكم “قاعة المحاضرات” ، ؟ لقد قام ليتل تشانغ بعمل جيد للغاية! ”

قالت إحدى الجارات ، “لقد رأيت ما حدث عندما خرجت. من المؤكد أن تشانغ الصغير كان جيدًا. في البداية ، لم يكن قادرًا على هزيمة المجرمين ، ولكن بمجرد أن رأى أنهم سيهاجمون تشينتشين ، غضب ليتل تشانغ وهاجمهم دون أي اعتبار. أخيرًا ، استخدم بضع ركلات لهزيمة اللصوص. ليتل راو ، المستأجر خاصتك جيد بالتأكيد! ” أعطت الخالة إبهامها. “لو كان أي شخص آخر ، لكان قد فر!”

 

 

“لم أعتقد أن ليتل تشانغ ، الذي لم يكن قادراً على دفع إيجاره عندما جاء هنا لأول مرة ، يعمل الآن في محطة تلفزيونية في غمضة عين!”

 

 

تدربت راو ايمين بالفعل على الكونغ فو؟ أكان هذه كف الثمانية تريجرام (هل أغير الاسم الى اليد الناعمة؟ أخبروني في آخر فصل)؟ ومع ذلك ، كان تشانغ يي قد رأى كف الثمانية تريجرام من قبل. قام العديد من الأجداد والجدات القدامى بعمل تاي تشي أو كف الثمانية تريجرام في الحدائق. لكن من رأى مثل هذه كف الثمانية تريجرام!؟

“ثم يجب أن نناديه بالمعلم تشانغ في المستقبل. فقط بهذه الشخصية على المخاطرة بحياته لإنقاذ شخص آخر… النتائج التي حصل عليها المعلم ليتل تشانغ ليست غريبة بأي حال من الأحوال! ”

 

 

تحطيم!!

“هذا صحيح. ليتل راو ، يجب أن تشكري تشانغ يي جيدًا في المستقبل! ”

كان رجال الشرطة مصدومين “… لا بأس. إنه مجرد جرح صغير “.

 

ألقى تشانغ يي المكنسة لأسفل ، حيث أصبحت خيارا لا يمكن استخدامه!

“صحيح ، لولا ليتل تشانغ ، لكان منزلك نظيفًا بالتأكيد. تشينتشين ستكون أيضا في خطر! ”

ركلة تلو الأخرى!

 

تحطيم!

لوح تشانغ يي بيده ، “لا يهم. أنا بخير.” ولكن عندما نظر إلى الجرح الذي خلفه المجرمون ، تذبذب وسرعان ما انهار واتكأ على إطار الباب ، وهو يصرخ: “آااااه! أنا غير قادر على تحمل ذلك بعد الآن! لا أستطيع التحمل! ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط