نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 139

المعلم تشانغ يرفض بلا خجل المغادرة!

المعلم تشانغ يرفض بلا خجل المغادرة!

الفصل 139 : المعلم تشانغ يرفض بلا خجل المغادرة!

كانت راو أيمين قد سكبت المرهم بالفعل!

 

داخل منزل راو أيمن .

في أعماق الليل ، أثناء بزوغ القمر.

 

 

ابتسمت تشينتشين ، “لقد قلت بالفعل أن عدد الأشخاص الذين يمكنهم هزيمة عمتي لا يتجاوز…”

داخل منزل راو أيمن .

ابتسم تشانغ يي ، “أيتها المشاغبة الصغيرة ، ما هو رد فعلك هذا؟ المثير للشفقة الذي رأيته الآن كان مجرد تمثيل. لقد كان حقا مجرد تمثيل. كنت اعبث معهم. هل رأيت ركلتي العم الرئيسيتين اللتين ركلتا السكاكين؟ هل كنت رائعا؟ هل كانت قوية؟ هاها! كان ذلك بمثابة ركلة إلهية! أيضًا ، أنا أفضل الركلة المستديرة ، كانت عمليًا مثالًا نموذجيًا موجودًا في الكتب المدرسية! هل كنت رائعًا؟ ”

 

 

بعد تسوية الأمور ، استلقى تشانغ يي على سرير مالكة العقار الكبير ذو الرائحة العطرة وبدأ في التباهي ، “مالكة العقار ، قد لا تعرفي ذلك  لأنك أتيت متأخرة ولم تريني. هل تعلمين كم كنت هائلاً؟ ايه؟ في البداية ، كنت ءأرجح المكنسة بعشوائية لكي أبدو ضعيفًا للعدو. لم يكن الأمر أنني لم أستطع التغلب عليهم. كيف يمكن أن يكون هذان الاثنان فقط مصدر تهديد لي؟ يا لها من مزحة. هذا من شأنه أن يقلل من شأني. أولاً ، كنت أتركهم يخفضون من حذرهم ، وثانيًا ، كنت أتلاعب بهم. أنا حتى أعلم بعض فنون الدفاع عن النفس – التايكوندو! ”

 

 

 

كانت راو أيمين تبحث عن الدواء في مجموعة الإسعافات الأولية.

اعترف تشانغ يي ، “ثم أنا سأنام.”

 

 

نظرت تشينتشين الى تشانغ يي وغمغمت “… هور هور.”

 

 

 

ابتسم تشانغ يي ، “أيتها المشاغبة الصغيرة ، ما هو رد فعلك هذا؟ المثير للشفقة الذي رأيته الآن كان مجرد تمثيل. لقد كان حقا مجرد تمثيل. كنت اعبث معهم. هل رأيت ركلتي العم الرئيسيتين اللتين ركلتا السكاكين؟ هل كنت رائعا؟ هل كانت قوية؟ هاها! كان ذلك بمثابة ركلة إلهية! أيضًا ، أنا أفضل الركلة المستديرة ، كانت عمليًا مثالًا نموذجيًا موجودًا في الكتب المدرسية! هل كنت رائعًا؟ ”

نظرت تشينتشين الى تشانغ يي وغمغمت “… هور هور.”

 

“انتهيت!” نهضت راو أيمين ، “إصابتك بخير. سوف تتعافى في غضون أيام قليلة. لا تلمس الماء ولا تأكل الأطعمة المحفزة، مثل لحم الضأن والأسماك والجمبري أو الأطعمة الحارة “.

وجدت راو أيمين ضمادة ومرهمًا وصفعت ظهره قائلة: “توقف عن التباهي. ألا تزال تكذب! ”

 

 

على الجانب الآخر ، تشينتشين الصغيرة ، التي أنهت واجباتها المدرسية ، شمت الرائحة وجاءت ، “عمتي ، أريد أيضًا أن آكل نودلز تشاجيانغ!”. ثم حدقت في تشانغ يي.

نظر إليها تشانغ يي بقلق ، ” مالكة العقار ، هل يمكنك القيام بذلك بشكل أخف. هل سيؤلمني هذا المرهم؟ إذا كان الأمر مؤلمًا ، فأنا متأكد من أنني لا أستطيع تحمله. يجب عليك أن…”

 

 

 

كانت راو أيمين قد سكبت المرهم بالفعل!

بعد إطفاء الأنوار ، لم يبدو أن راو أيمين متعبة. حملت كتابًا من الطابق السفلي إلى غرفة المعيشة.

 

 

مع ذلك ، صرخ تشانغ يي بصوت عالٍ ، “آه! مؤلم ، مؤلم ، مؤلم! ”

“إنه مؤلم حقًا! لا أستطيع التحمل ! أنا أموت! أنا أموت!” أراد تشانغ يي دفعها لمنعها من استخدام المرهم.

 

ربطت راو آيمين عقدة فوق الضمادة ، “اسأل أقل عن أموري!”

استخدمت راو أيمين قطعة قطن لتنظيف جرحه “تحمل ، حتى لو كان مؤلمًا.”

 

 

كان تشانغ يي مستلقيًا بشكل مريح وقال بطريقة مستفزة “على أي حال ، سأبقى هنا. إذا كان هناك أي شيء ، فسأنادي عليك في الليل. أنت تعرفين الطب الصيني التقليدي ويمكن أن تنقذيني في الوقت المناسب “.

“إنه مؤلم حقًا! لا أستطيع التحمل ! أنا أموت! أنا أموت!” أراد تشانغ يي دفعها لمنعها من استخدام المرهم.

 

 

 

صرخت راو أيمين ، “فتى ، توقف عن الحركة!”

استخدمت راو أيمين قطعة قطن لتنظيف جرحه “تحمل ، حتى لو كان مؤلمًا.”

 

 

“لا أستطيع ، لا أريد ذلك!” أصبح تشانغ يي وقح.

لم يقاتل من قبل ، حتى عندما كان صغيرًا.

 

قالت تشينتشين على مضض: “عمتي ، سأقوم بواجبي المنزلي”.

نظرت تشينتشبن إليه ، “تشانغ يي ، أنت وقح للغاية.”

ربطت راو آيمين عقدة فوق الضمادة ، “اسأل أقل عن أموري!”

 

كان الصغار والكبار قد انتهوا من الأكل واستلقوا على السرير وفركوا بطونهم.

صرخ تشانغ يي ، “ماذا تقصدين بـ وقح !؟ إذا كانت لديك القدرة ، تعال وجربي! آه! آه!”

 

 

 

ألقت راو أيمين نظرة وجلست وثبتت جسده لمنعه من التلوي قبل أن تغمس جرحه بالمرهم ، “الديك الجرأة لتسمي نفسك فنانًا ثقافيًا أو مضيفًا ثقافيًا ، أو شخصًا ما على التلفاز. انظر إلى ما أنت عليه! ”

 

 

بعد الوجبة.

توقف تشانغ يي على الفور عن التحرك ، “الفنانون الثقافيون هم أيضًا أناس!”

رفض تشانغ يي المغادرة بلا خجل ، “لا. ماذا لو مرضت في الليل؟ ماذا لو كان على السكين سم فظهر آثاره في الليل؟ ليس هناك من يعتني بي في المنزل. عندما أصرخ من أجل شخص ما ، سيكون ذلك عديم الفائدة. وماذا لو جاء شركاء اللصوص للانتقام؟ على الرغم من أن فنون الكونغ فو الخاصة بي رائعة للغاية ، إلا أن ذلك يحدث عندما لا أكون متعرض لإصابة خطيرة. لا استطيع الذهاب. يجب أن أبقى هنا “.

 

 

بعد أن انتهت راو أيمين من دهن جرحه بالمرهم وضمدته ، “من الذي طلب من طفل مثلك ألا ينتظرني حتى أعود إلى المنزل؟ إذا كنت تعتقد أن هناك لصوص في المنزل ، فقط اتصل بي وانتظر حتى أعود! ”

 

 

 

تذمر تشانغ يي ، ” اعتقدت أنك كنت في المنزل ، وكنت خائفًا من أن اللصوص قد تم تقييدك وأنكي في خطر؟ وإلا ، هل تعتقدين أنني سأختار محاربة اللصوص؟ ”

 

 

 

كانت راو أيمين لا تزال جالسًا بجانبه “حتى لو كان هناك عشرين منهم ، فلن يتمكنوا حتى من الاقتراب مني ، ناهيك عن لصين. أن تعتقد أن طفلاً مثلك يريد أن يتصرف بقوة! ”

بعد أن غادرت ، لم يعد تشانغ يي يهتم بوجهه ، “ذراعي الأخرى تؤلمني أيضًا.”

 

بعد إطفاء الأنوار ، لم يبدو أن راو أيمين متعبة. حملت كتابًا من الطابق السفلي إلى غرفة المعيشة.

صاح تشانغ يي ، “من كان يعلم أنك قوية جدًا؟”

 

 

 

ابتسمت تشينتشين ، “لقد قلت بالفعل أن عدد الأشخاص الذين يمكنهم هزيمة عمتي لا يتجاوز…”

حدقت راو أيمين عينيها ، “هل أصبحت طفلا ؟”

 

 

قاطعت راو أيمين حديثها ، “ألا تتحدثين كثيرًا؟ اذهبي الى غرفتك وحلي واجبك! ”

كانت راو أيمين لا تزال جالسًا بجانبه “حتى لو كان هناك عشرين منهم ، فلن يتمكنوا حتى من الاقتراب مني ، ناهيك عن لصين. أن تعتقد أن طفلاً مثلك يريد أن يتصرف بقوة! ”

 

كانت راو أيمين قد سكبت المرهم بالفعل!

كان تشانغ يي فضوليًا أيضًا وسأل ، “مالكة العقار ، هل أنت قوية جدًا حقًا؟ على أي الكونغ فو تتدربين؟ كف الثمانية تريجرام ؟ متى تعلمتها؟ ”

بعد تسوية الأمور ، استلقى تشانغ يي على سرير مالكة العقار الكبير ذو الرائحة العطرة وبدأ في التباهي ، “مالكة العقار ، قد لا تعرفي ذلك  لأنك أتيت متأخرة ولم تريني. هل تعلمين كم كنت هائلاً؟ ايه؟ في البداية ، كنت ءأرجح المكنسة بعشوائية لكي أبدو ضعيفًا للعدو. لم يكن الأمر أنني لم أستطع التغلب عليهم. كيف يمكن أن يكون هذان الاثنان فقط مصدر تهديد لي؟ يا لها من مزحة. هذا من شأنه أن يقلل من شأني. أولاً ، كنت أتركهم يخفضون من حذرهم ، وثانيًا ، كنت أتلاعب بهم. أنا حتى أعلم بعض فنون الدفاع عن النفس – التايكوندو! ”

 

استلقى تشانغ يي ووجهه لأسفل وقدم ذراعه للأمام “أجل ، عالجيها من أجلي.”

ربطت راو آيمين عقدة فوق الضمادة ، “اسأل أقل عن أموري!”

أدارت راو أيمين رأسها قائلة “انتظري لحظة. هل شكرت العم تشانغ؟ ”

 

 

قالت تشينتشين على مضض: “عمتي ، سأقوم بواجبي المنزلي”.

“أنا أعرف. هو. هو. إنه عبق جدا. مهارات الطبخ الخاصة بك رائعة! ”

 

“هل ألتوت؟” أظهر ركن فم راو أيمن إحباطها.

أدارت راو أيمين رأسها قائلة “انتظري لحظة. هل شكرت العم تشانغ؟ ”

لوح تشانغ يي بيديه ، “على الرحب والسعة.. إنه لاشيء.”

 

 

ادرات تشينتشين رأسها ونظرت نحو تشانغ يي ، “شكرًا لك يا عمي.”

 

 

 

لوح تشانغ يي بيديه ، “على الرحب والسعة.. إنه لاشيء.”

 

 

 

بعد أن غادرت ، لم يعد تشانغ يي يهتم بوجهه ، “ذراعي الأخرى تؤلمني أيضًا.”

اعترف تشانغ يي ، “ثم أنا سأنام.”

 

 

“هل ألتوت؟” أظهر ركن فم راو أيمن إحباطها.

 

 

 

استلقى تشانغ يي ووجهه لأسفل وقدم ذراعه للأمام “أجل ، عالجيها من أجلي.”

 

 

 

أمسكت راو أيمين بذراعه وبدأت بالضغط عليها.

 

 

 

شعر تشانغ يي براحة شديدة.

ابتسمت تشينتشين ، “لقد قلت بالفعل أن عدد الأشخاص الذين يمكنهم هزيمة عمتي لا يتجاوز…”

 

نظر إليها تشانغ يي بقلق ، ” مالكة العقار ، هل يمكنك القيام بذلك بشكل أخف. هل سيؤلمني هذا المرهم؟ إذا كان الأمر مؤلمًا ، فأنا متأكد من أنني لا أستطيع تحمله. يجب عليك أن…”

فجأة ، بدأت بتدليك يده ، وبطبيعة الحال ، تم وضع يد مالكة العقار في يد تشانغ يي. لم تكن يداها نحيلة جدًا بل كانت قاسية بعض الشيء ، لكنها قدمت شعورًا مختلفًا.

 

 

صرخ تشانغ يي ، “أنا مصاب بجروح خطيرة ؛ لا أستطيع حتى التحرك “.

كان تشانغ يي يستمتع بنفسه بشكل كبير.

نظرت تشينتشبن إليه ، “تشانغ يي ، أنت وقح للغاية.”

 

 

“انتهيت!” نهضت راو أيمين ، “إصابتك بخير. سوف تتعافى في غضون أيام قليلة. لا تلمس الماء ولا تأكل الأطعمة المحفزة، مثل لحم الضأن والأسماك والجمبري أو الأطعمة الحارة “.

 

 

بعد ذلك ، أحضرت راو آيمين وعاءً من المعكرونة إلى الطابق العلوي. وضعته على الطاولة في حالة مزاجية سيئة ، “كله!”

بمجرد ذكر الطعام ، شعر تشانغ يي بالجوع وتدحرج على السرير قبل أن ينظر إلى راو آيمين ، “أنا جائع. أريد أن آكل نودلز تشجيانغ “.

ابتسمت تشينتشين ، “لقد قلت بالفعل أن عدد الأشخاص الذين يمكنهم هزيمة عمتي لا يتجاوز…”

 

“أنا أعرف. هو. هو. إنه عبق جدا. مهارات الطبخ الخاصة بك رائعة! ”

حدقت راو أيمين عينيها ، “هل أصبحت طفلا ؟”

ألقت راو أيمين نظرة وجلست وثبتت جسده لمنعه من التلوي قبل أن تغمس جرحه بالمرهم ، “الديك الجرأة لتسمي نفسك فنانًا ثقافيًا أو مضيفًا ثقافيًا ، أو شخصًا ما على التلفاز. انظر إلى ما أنت عليه! ”

 

“انتهيت!” نهضت راو أيمين ، “إصابتك بخير. سوف تتعافى في غضون أيام قليلة. لا تلمس الماء ولا تأكل الأطعمة المحفزة، مثل لحم الضأن والأسماك والجمبري أو الأطعمة الحارة “.

صرخ تشانغ يي ، “أنا مصاب بجروح خطيرة ؛ لا أستطيع حتى التحرك “.

قالت تشينتشين على مضض: “عمتي ، سأقوم بواجبي المنزلي”.

 

 

“بالنظر إلى رجل مثلك يتصرف بهذه الطريقة. تشينتشين أقوى منك! ” كان فم راو أيمين شريرًا ، لكنها كانت رقيقة القلب. استدارت وقالت “انتظر قليلاً!”

بمجرد ذكر الطعام ، شعر تشانغ يي بالجوع وتدحرج على السرير قبل أن ينظر إلى راو آيمين ، “أنا جائع. أريد أن آكل نودلز تشجيانغ “.

 

شعر تشانغ يي براحة شديدة.

بعد فترة ، أمكن لتشانغ يي شم رائحة تشجيانغ من الطابق السفلي.

 

 

 

أخذ تشانغ يي عدة أنفاس مبهجة من العطر.

بعد فترة ، أمكن لتشانغ يي شم رائحة تشجيانغ من الطابق السفلي.

 

 

بعد ذلك ، أحضرت راو آيمين وعاءً من المعكرونة إلى الطابق العلوي. وضعته على الطاولة في حالة مزاجية سيئة ، “كله!”

 

 

نظر إليها تشانغ يي بقلق ، ” مالكة العقار ، هل يمكنك القيام بذلك بشكل أخف. هل سيؤلمني هذا المرهم؟ إذا كان الأمر مؤلمًا ، فأنا متأكد من أنني لا أستطيع تحمله. يجب عليك أن…”

نظر تشانغ يي إلى الأعلى بعيون دامعة ، “ذراعي أصيبت. كما تم لوي الذراع الأخرى. لا استطيع التحرك. أطعميني.” عند رؤية وجه مالكة العقار يتحول إلى اللون الأسود ، جلس تشانغ يي على الفور من السرير ، “هاي ، كنت أمزح فقط. سوف آكل بنفسي “.

 

 

قالت تشينتشين ، “تشانغ يي ، أعطني البعض. أعطني البعض! ”

“إنه حار.”

 

 

 

“أنا أعرف. هو. هو. إنه عبق جدا. مهارات الطبخ الخاصة بك رائعة! ”

 

 

 

“كل فقط ، ليس هناك حاجة لقول الكثير عند تناول الطعام. لماذا لديك الكثير من الهراء لتقوله !؟ ”

داخل منزل راو أيمن .

 

 

على الجانب الآخر ، تشينتشين الصغيرة ، التي أنهت واجباتها المدرسية ، شمت الرائحة وجاءت ، “عمتي ، أريد أيضًا أن آكل نودلز تشاجيانغ!”. ثم حدقت في تشانغ يي.

 

 

ألقت راو أيمين نظرة وجلست وثبتت جسده لمنعه من التلوي قبل أن تغمس جرحه بالمرهم ، “الديك الجرأة لتسمي نفسك فنانًا ثقافيًا أو مضيفًا ثقافيًا ، أو شخصًا ما على التلفاز. انظر إلى ما أنت عليه! ”

قام تشانغ يي بحماية طعامه ، “سأقاتل مع أي شخص يريد سرقة طعامي!”

نظر إليها تشانغ يي بقلق ، ” مالكة العقار ، هل يمكنك القيام بذلك بشكل أخف. هل سيؤلمني هذا المرهم؟ إذا كان الأمر مؤلمًا ، فأنا متأكد من أنني لا أستطيع تحمله. يجب عليك أن…”

 

 

قالت تشينتشين ، “تشانغ يي ، أعطني البعض. أعطني البعض! ”

 

 

بعد فترة ، أمكن لتشانغ يي شم رائحة تشجيانغ من الطابق السفلي.

……

 

 

 

بعد الوجبة.

 

 

 

كان الصغار والكبار قد انتهوا من الأكل واستلقوا على السرير وفركوا بطونهم.

 

 

بعد تسوية الأمور ، استلقى تشانغ يي على سرير مالكة العقار الكبير ذو الرائحة العطرة وبدأ في التباهي ، “مالكة العقار ، قد لا تعرفي ذلك  لأنك أتيت متأخرة ولم تريني. هل تعلمين كم كنت هائلاً؟ ايه؟ في البداية ، كنت ءأرجح المكنسة بعشوائية لكي أبدو ضعيفًا للعدو. لم يكن الأمر أنني لم أستطع التغلب عليهم. كيف يمكن أن يكون هذان الاثنان فقط مصدر تهديد لي؟ يا لها من مزحة. هذا من شأنه أن يقلل من شأني. أولاً ، كنت أتركهم يخفضون من حذرهم ، وثانيًا ، كنت أتلاعب بهم. أنا حتى أعلم بعض فنون الدفاع عن النفس – التايكوندو! ”

أشارت راو أيمين بذقنها نحو الباب وقالت لـ تشانغ يي ، “حسنًا ، لقد أصبحت الساعة 11 مساءً تقريبًا يا فتى ،فلتنقلع. هاتان الفتاتان بحاجة إلى النوم! ”

 

 

بعد فترة ، أمكن لتشانغ يي شم رائحة تشجيانغ من الطابق السفلي.

رفض تشانغ يي المغادرة بلا خجل ، “لا. ماذا لو مرضت في الليل؟ ماذا لو كان على السكين سم فظهر آثاره في الليل؟ ليس هناك من يعتني بي في المنزل. عندما أصرخ من أجل شخص ما ، سيكون ذلك عديم الفائدة. وماذا لو جاء شركاء اللصوص للانتقام؟ على الرغم من أن فنون الكونغ فو الخاصة بي رائعة للغاية ، إلا أن ذلك يحدث عندما لا أكون متعرض لإصابة خطيرة. لا استطيع الذهاب. يجب أن أبقى هنا “.

 

 

ابتسم تشانغ يي ، “أيتها المشاغبة الصغيرة ، ما هو رد فعلك هذا؟ المثير للشفقة الذي رأيته الآن كان مجرد تمثيل. لقد كان حقا مجرد تمثيل. كنت اعبث معهم. هل رأيت ركلتي العم الرئيسيتين اللتين ركلتا السكاكين؟ هل كنت رائعا؟ هل كانت قوية؟ هاها! كان ذلك بمثابة ركلة إلهية! أيضًا ، أنا أفضل الركلة المستديرة ، كانت عمليًا مثالًا نموذجيًا موجودًا في الكتب المدرسية! هل كنت رائعًا؟ ”

حدقت راو أيمين في وجهه ، “لماذا طفل مشاغي مثلك شديد الحساسية؟”

 

 

أخذ تشانغ يي عدة أنفاس مبهجة من العطر.

كان تشانغ يي مستلقيًا بشكل مريح وقال بطريقة مستفزة “على أي حال ، سأبقى هنا. إذا كان هناك أي شيء ، فسأنادي عليك في الليل. أنت تعرفين الطب الصيني التقليدي ويمكن أن تنقذيني في الوقت المناسب “.

 

 

ابتسم تشانغ يي ، “أيتها المشاغبة الصغيرة ، ما هو رد فعلك هذا؟ المثير للشفقة الذي رأيته الآن كان مجرد تمثيل. لقد كان حقا مجرد تمثيل. كنت اعبث معهم. هل رأيت ركلتي العم الرئيسيتين اللتين ركلتا السكاكين؟ هل كنت رائعا؟ هل كانت قوية؟ هاها! كان ذلك بمثابة ركلة إلهية! أيضًا ، أنا أفضل الركلة المستديرة ، كانت عمليًا مثالًا نموذجيًا موجودًا في الكتب المدرسية! هل كنت رائعًا؟ ”

لم تبدي تشينتشين أي ردود فعل. استلقت فقط بجانب تشانغ يي ونامت. حتى حذائها لم يخلع.

 

 

لم يقاتل من قبل ، حتى عندما كان صغيرًا.

كانت راو أيمين لا ترحم بفمها ، لكنها كانت تمتلك غرائز أمومة عظيمة. خلعت برفق حذاء تشينتشين الصغير قبل تعديل تشينتشين وتغطيتها ببطانية. ثم حدقت في تشانغ يي وغطت ساقيه ببطانية ، “هذه الليلة فقط. تضيع غدا! ”

 

 

“هل ألتوت؟” أظهر ركن فم راو أيمن إحباطها.

اعترف تشانغ يي ، “ثم أنا سأنام.”

“كل فقط ، ليس هناك حاجة لقول الكثير عند تناول الطعام. لماذا لديك الكثير من الهراء لتقوله !؟ ”

 

اعترف تشانغ يي ، “ثم أنا سأنام.”

بعد إطفاء الأنوار ، لم يبدو أن راو أيمين متعبة. حملت كتابًا من الطابق السفلي إلى غرفة المعيشة.

 

 

بعد تسوية الأمور ، استلقى تشانغ يي على سرير مالكة العقار الكبير ذو الرائحة العطرة وبدأ في التباهي ، “مالكة العقار ، قد لا تعرفي ذلك  لأنك أتيت متأخرة ولم تريني. هل تعلمين كم كنت هائلاً؟ ايه؟ في البداية ، كنت ءأرجح المكنسة بعشوائية لكي أبدو ضعيفًا للعدو. لم يكن الأمر أنني لم أستطع التغلب عليهم. كيف يمكن أن يكون هذان الاثنان فقط مصدر تهديد لي؟ يا لها من مزحة. هذا من شأنه أن يقلل من شأني. أولاً ، كنت أتركهم يخفضون من حذرهم ، وثانيًا ، كنت أتلاعب بهم. أنا حتى أعلم بعض فنون الدفاع عن النفس – التايكوندو! ”

لقد مر تشانغ يي بالكثير اليوم.

أخذ تشانغ يي عدة أنفاس مبهجة من العطر.

لم يقاتل من قبل ، حتى عندما كان صغيرًا.

كان الصغار والكبار قد انتهوا من الأكل واستلقوا على السرير وفركوا بطونهم.

أما اليوم فقد فعل، حتى أنه جرح نفسه بعد قتاله مع المجرمين ، لذلك لم يستطع الصمود أكثر من ذلك. لقد نام لحظة ارتطام رأسه بالسرير.

أشارت راو أيمين بذقنها نحو الباب وقالت لـ تشانغ يي ، “حسنًا ، لقد أصبحت الساعة 11 مساءً تقريبًا يا فتى ،فلتنقلع. هاتان الفتاتان بحاجة إلى النوم! ”

على الجانب الآخر ، تشينتشين الصغيرة ، التي أنهت واجباتها المدرسية ، شمت الرائحة وجاءت ، “عمتي ، أريد أيضًا أن آكل نودلز تشاجيانغ!”. ثم حدقت في تشانغ يي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط