نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 141

تقديم فتاة لـ تشانغ يي؟

تقديم فتاة لـ تشانغ يي؟

*الفصل السابق كان +18 وليس له أي دور في القصة لذا لم أترجمه قصدا ولن أترجمه*

قال تشانغ يي بسرعة ، “لا تفعل ، لا تفعل. الفريق مشغول ، وإصابتي ليست بهذه الخطورة. لا تزعج الجميع. سأعود إلى العمل يوم الاثنين “.

الفصل 141 : تقديم فتاة لـ تشانغ يي؟

 

 

قالت والدته باستخفاف: “ابني على التلفاز! ألا يمكنني أن أكون سعيدة بذلك؟ ألا أستطيع؟ ”

الأحد.

 

 

 

استيقظ تشانغ يي في الصباح.

 

 

 

حيث استيقظ من الألم. وحتى قبل أن يتمكن من فتح عينيه ، كان يئن بالفعل من الألم. عندما فتح عينيه ، رأى راو أيمين تضغط على جرحه.

 

 

 

“لا تتحرك!” قالت راو أيمين.

انتقدت راو إيمين عيدان تناول الطعام على المنضدة ، محدقة في تشانغ يي ، “لن آخذ الامر بالحسبان لأنك قمت بحماية تشينتشين! هل أنت مدمن على ذلك؟ ” على الرغم من أنها قالت ذلك ، إلا أن راو أيمين ما زالت تصعد إلى الطابق العلوي وتأتي بالهاتف.

 

“ليتل تشانغ.” سأل هو فاي ، “هل أنت عالق في الزحام؟ ألم تقل أنك ستأتي في وقت مبكر اليوم؟ ”

صرخ تشانغ يي ، “دعيني نذهب! هذا مؤلم ، مؤلم ، مؤلم! ”

“لا داعي للاندفاع.”

 

كانت الساعة الواحدة ظهراً الآن وتم ضبط التلفاز على قناة بكين للفنون. كانوا يشاهدون “قاعة المحاضرات” وكان تشانغ يي يتحدث عن حياة تساو تساو على شاشة التلفاز.

قالت راو أيمين ، “ابقَ ساكنًا! أوشكت على الإنتهاء!”

“حقا ، أليس لديك أي شخص في الاعتبار؟”

 

لم يعد والده يزعج نفسه واستمر في قراءة الصحف.(خليك انت في حالك يا راجل يا بركة)

استيقظت تشينتشين أيضًا ، وأخذت تنظر اليه بسخرية. حتى الطفلة نظرت إليه بازدراء.

“لا أحد؛ لا داعي للقلق بشأن هذا “.

 

 

لم يهتم تشانغ يي. كان يعتز بالحياة ويخاف من الألم. يمكنه فقط التركيز على نفسه الآن ، “بخفة ! الألم يقتلني! اه اه! أنا سوف أموت!”

 

 

 

أخيرًا ، قالت له راو أيمين ، “حسنًا ، لقد انتهيت.”

 

 

 

سقطت تشانغ يي مرة أخرى على السرير ، وهو يتعرق ، “لا يمكنني التحرك بعد الآن. أنا سأموت!”

 

 

 

ربتت راو أيمين بشدة على فخذه ، “لا تلعب معي دور الاحمق. بدأ الجرح ينغلق بالفعل. وطالما أنك لا تنقل شيئا ثقيلا، فسيكون الأمر على ما يرام. أسرع وانهض! ”

 

 

 

تذمر تشانغ يي ، “هل يمكنني تناول الإفطار؟ إذا تناولت الإفطار ، سأنهض”.

 

 

 

سحبت راو أيمين تشينتشين ، “لنذهب. كلانا سيذهب لتناول الإفطار. يمكنه البقاء هنا إذا أراد! ”

لم يعد تشانغ يي يتحمل الجوع بعد الآن. ذهب إلى منزل مالكة العقار ، لكن لم يكن هناك أحد. تلقى مكالمة من والدته في هذه اللحظة ، لذلك قرر تشانغ يي العودة إلى المنزل.

 

 

“ماذا؟ تم تحضيره بالفعل؟ سأكون هناك في الحال!” نزل تشانغ يي من السرير ليغسل أسنانه. كانت أفعاله سريعة جدًا. حيث مزق عبوة جديدة لفرشاة أسنان وضعت هناك واستخدم منشفة وردية لتجفيف وجهه دون معرفة الى من تنتمي.

 

من الرائحة ، يجب أن تكون ملك مالكة العقار.

 

 

 

في الطابق السفلي.

أجاب تشانغ يي ، “الأمر ليس بهذه الخطورة ؛ أنا فقط بحاجة لبعض الراحة “.

 

ثم قالت راو آيمين لـ تشينتشين ، “عندما تكبرين ، تذكر ألا تتعلمي من شخص معين. إصابة صغيرة فقط، وأصبح يبكي وكأنه سيموت “.

كان الاثنان قد بدءا بالفعل في تناول الإفطار.

 

 

“العمة تشانغ ، العمة تشين ، العم سون ، الأخ لي ، الجد ليو.”

“هااي ، لماذا لم تنتظراني أنتما الاثنان.” جلس تشانغ يي وأخذ بيضة مع عيدان تناول الطعام وحشاها في فمه ، “مممم ، لذيذ!”

 

 

 

رن! ، رن! ، رن!.

 

 

 

كان هاتف تشانغ يي ، الذي تركه في الطابق العلوي ، يرن.

لم يعد تشانغ يي يتحمل الجوع بعد الآن. ذهب إلى منزل مالكة العقار ، لكن لم يكن هناك أحد. تلقى مكالمة من والدته في هذه اللحظة ، لذلك قرر تشانغ يي العودة إلى المنزل.

 

 

“مالكة العقار.” قال تشانغ يي عندما سمع رنين الهاتف ، “ساقي لا تزال تؤلمني. سيكون من الصعب الصعود والنزول على الدرج. هل يمكنك مساعدتي في الحصول على الهاتف؟ ”

كان الاثنان قد بدءا بالفعل في تناول الإفطار.

 

تنهد تشانغ يي ، “دعونا لا نتحدث عن ذلك أخي هو. قد لا أتمكن من القيام اليوم “.

نظرت اليه شينتشين وقالت “هش!”

 

 

 

حدق تشانغ يي في الطفلة الصغيرة ، “لقد تأذى عمك بشدة. أتفهمين؟”

 

 

قال والده ، “أن تكوني سعيدة بهذا الأمر شيء ، لكن لا تبالغي مثل قول أن ليتل يي قد ظهر حتى على القنوات الفضائية ، وأن التلفزيون المركزي قد استهدف بالفعل اقتياده إلى محطتهم. أنت تقولين كل ذلك بدون أي أساس! ”

انتقدت راو إيمين عيدان تناول الطعام على المنضدة ، محدقة في تشانغ يي ، “لن آخذ الامر بالحسبان لأنك قمت بحماية تشينتشين! هل أنت مدمن على ذلك؟ ” على الرغم من أنها قالت ذلك ، إلا أن راو أيمين ما زالت تصعد إلى الطابق العلوي وتأتي بالهاتف.

 

 

 

حينها توقف الهاتف عن الرنين.

عرف هو فاي أن تشانغ يي كان محترفًا للغاية ، حيث كان يصل عادةً مبكراً بساعة إلى ساعتين ، من أجل العمل أو تنظيف المكتب. لا أحد كان محترفًا كما كان هو في المكتب. لقد كان رجلاً سيعمل حتى الموت. وفي معظم الأحيان ، سيضطر القائد إلى الذهاب في إجازة بدلاً من أخذ إجازة بنفسه. لذلك ، فهم هو فاي أن شيئًا ما يجب أن يكون قد حدث ، “لماذا؟ ماذا حدث؟”

 

 

ألقى تشانغ يي نظرة على الرقم وعاود الاتصال ، “مرحبًا ، الأخ هو.”

قال هو فاي ، “حسنًا ، اعتني بنفسك جيدًا ”

 

تشانغ يي ، “…”

“ليتل تشانغ.” سأل هو فاي ، “هل أنت عالق في الزحام؟ ألم تقل أنك ستأتي في وقت مبكر اليوم؟ ”

بعد الظهر.

 

“لقد حملت تشانغ يي عندما كان صغيراً. من كان يظن أنه سيصبح نجما كبيرا في غمضة عين. عندما كان صغيرًا ، كنت أعرف بالفعل أنه سيكبر ليقوم بأشياء كبيرة! ”

تنهد تشانغ يي ، “دعونا لا نتحدث عن ذلك أخي هو. قد لا أتمكن من القيام اليوم “.

“صحيح! صحيح!. لقد جعلت عائلتك فخورة! ”

 

 

عرف هو فاي أن تشانغ يي كان محترفًا للغاية ، حيث كان يصل عادةً مبكراً بساعة إلى ساعتين ، من أجل العمل أو تنظيف المكتب. لا أحد كان محترفًا كما كان هو في المكتب. لقد كان رجلاً سيعمل حتى الموت. وفي معظم الأحيان ، سيضطر القائد إلى الذهاب في إجازة بدلاً من أخذ إجازة بنفسه. لذلك ، فهم هو فاي أن شيئًا ما يجب أن يكون قد حدث ، “لماذا؟ ماذا حدث؟”

كانت الساعة الواحدة ظهراً الآن وتم ضبط التلفاز على قناة بكين للفنون. كانوا يشاهدون “قاعة المحاضرات” وكان تشانغ يي يتحدث عن حياة تساو تساو على شاشة التلفاز.

 

“الأخ تشانغ ، حقًا ، أنت وزوجتك. كيف يمكنك إخبارنا بهذا اليوم فقط؟ لقد علمت الآن أن تشانغ يي قد أصبح بالفعل مشهور جدًا في بكين. لماذا أخفيت ذلك عن جيرانك القدامى؟ ”

تنهد تشانغ يي مرة أخرى ، “بالأمس ، تعرض منزل الجيران للسطو. كان هناك لصان، وكلاهما يحمل سكاكين. كان علي أن أفعل شيئًا ، فقاتلتهم وأصيبت ذراعي “.

انتقدت راو إيمين عيدان تناول الطعام على المنضدة ، محدقة في تشانغ يي ، “لن آخذ الامر بالحسبان لأنك قمت بحماية تشينتشين! هل أنت مدمن على ذلك؟ ” على الرغم من أنها قالت ذلك ، إلا أن راو أيمين ما زالت تصعد إلى الطابق العلوي وتأتي بالهاتف.

 

حيث استيقظ من الألم. وحتى قبل أن يتمكن من فتح عينيه ، كان يئن بالفعل من الألم. عندما فتح عينيه ، رأى راو أيمين تضغط على جرحه.

قال هو فاي مندهشًا ، “ماذا ؟ هل الاصابة خطيرة؟ ”

“لا تتحرك!” قالت راو أيمين.

 

 

أجاب تشانغ يي ، “الأمر ليس بهذه الخطورة ؛ أنا فقط بحاجة لبعض الراحة “.

ربتت راو أيمين بشدة على فخذه ، “لا تلعب معي دور الاحمق. بدأ الجرح ينغلق بالفعل. وطالما أنك لا تنقل شيئا ثقيلا، فسيكون الأمر على ما يرام. أسرع وانهض! ”

 

قال تشانغ يي أثناء تناول الطعام ، “أبي ، أمي سعيدة فقط.. لم أجعل عائلتنا فخورة كثيرًا في كل هذه السنوات. الآن بعد أن حققت بعض النتائج ، يمكن أن تفخر أمي أخيرًا. مثل عمتنا تشين ، عندما كنت صغيرة ، كانت لا تزال تتحدث ورائي قائلة إنه بمظهري ، لن أتمكن أبدًا من العثور على زوجة. ومع ذلك فهي تريد أن تقدم لي شخصًا ما الآن ، وهي أيضًا ابنة أخيها. فقط دع أمي تستعيد كل الفخر الذي فقدناه في الماضي “.

قال هو فاي ، “أنت رائع حقًا. صعد رجل أدبي مثلك ضد بعض المجرمين. حتى أنهم كان معهم سكاكين. ألا تريد أن تعيش بعد الآن؟ في المرة القادمة ، لا تفعل ذلك. ماذا لو حدث شيء ما؟ لحسن الحظ ، أنت بخير! حسنًا ، سأعطيك بضعة أيام للراحة. يمكنك العودة عندما تكون أفضل! سأحضر الفريق للذهاب لزيارتك الليلة! ”

 

 

 

قال تشانغ يي بسرعة ، “لا تفعل ، لا تفعل. الفريق مشغول ، وإصابتي ليست بهذه الخطورة. لا تزعج الجميع. سأعود إلى العمل يوم الاثنين “.

ارتشفت تشينتشين معلقة من الحساء وغمغمت ، “مممممم.”

 

 

قال هو فاي ، “حسنًا ، اعتني بنفسك جيدًا ”

 

 

عرف هو فاي أن تشانغ يي كان محترفًا للغاية ، حيث كان يصل عادةً مبكراً بساعة إلى ساعتين ، من أجل العمل أو تنظيف المكتب. لا أحد كان محترفًا كما كان هو في المكتب. لقد كان رجلاً سيعمل حتى الموت. وفي معظم الأحيان ، سيضطر القائد إلى الذهاب في إجازة بدلاً من أخذ إجازة بنفسه. لذلك ، فهم هو فاي أن شيئًا ما يجب أن يكون قد حدث ، “لماذا؟ ماذا حدث؟”

قال تشانغ يي ، “حسنًا. شكرا لاهتمامك أيها القائد “.

*************************

 

ربتت راو أيمين بشدة على فخذه ، “لا تلعب معي دور الاحمق. بدأ الجرح ينغلق بالفعل. وطالما أنك لا تنقل شيئا ثقيلا، فسيكون الأمر على ما يرام. أسرع وانهض! ”

انتهت المكالمة.

 

ثم قالت راو آيمين لـ تشينتشين ، “عندما تكبرين ، تذكر ألا تتعلمي من شخص معين. إصابة صغيرة فقط، وأصبح يبكي وكأنه سيموت “.

كان هاتف تشانغ يي ، الذي تركه في الطابق العلوي ، يرن.

 

 

ارتشفت تشينتشين معلقة من الحساء وغمغمت ، “مممممم.”

عرف هو فاي أن تشانغ يي كان محترفًا للغاية ، حيث كان يصل عادةً مبكراً بساعة إلى ساعتين ، من أجل العمل أو تنظيف المكتب. لا أحد كان محترفًا كما كان هو في المكتب. لقد كان رجلاً سيعمل حتى الموت. وفي معظم الأحيان ، سيضطر القائد إلى الذهاب في إجازة بدلاً من أخذ إجازة بنفسه. لذلك ، فهم هو فاي أن شيئًا ما يجب أن يكون قد حدث ، “لماذا؟ ماذا حدث؟”

 

 

عند سماع ما قالته مالكة العقار ، لم يكن تشانغ يي غاضبًا. سرق نظرة على ملابس راو آيمين التي كانت ترتديها اليوم. كانت ترتدي سروال يوغا أبيض بالكامل كان مشدودًا عليها…ومع ذلك ، كان هناك حزام من القماش ملفوف حول ساقيها. بدون زخرفة كثيرة. عادة ما كانت صاحبة المنزل ترتدي ملابس لا تبدو عصرية وتبدو قديمة. ومع ذلك ، كانت ترتدي اليوم بشكل جميل. خاصةً تلك السراويل… لقد تمسكت بفخذيها و وركيها الجميلين بإحكام ، و عرضوا منحنياتها. كان شكلها رائعًا.

 

 

 

بعد الفطور.

ضحك الجد ليو بحرارة ، “هذا من صنع شخص عظيم! حسن! حقا جيد!”

 

وعاد الجيران إلى منازلهم.

لم تحتفظ راو إيمين بكلماتها “حسنًا ، فلتضيع الآن.”

بعد الظهر.

 

 

سأل تشانغ يي ، “إذن ، هل سأتناول أي غداء؟”

 

 

 

“سأحضر تشينتشين إلى مركز الشرطة لتسجيل أقوالها. أنت مصاب ، لذا سأقوم بإحضار نموذج البيان لتوقعه. ليس لدي وقت لتناول الغداء ، لذلك لا تتوقع الكثير! ” ثم طرتده راو ايمين.

تنهد تشانغ يي مرة أخرى ، “بالأمس ، تعرض منزل الجيران للسطو. كان هناك لصان، وكلاهما يحمل سكاكين. كان علي أن أفعل شيئًا ، فقاتلتهم وأصيبت ذراعي “.

 

 

……

“لا تتحرك!” قالت راو أيمين.

 

 

بعد الظهر.

أجاب تشانغ يي ، “الأمر ليس بهذه الخطورة ؛ أنا فقط بحاجة لبعض الراحة “.

 

قال هو فاي ، “أنت رائع حقًا. صعد رجل أدبي مثلك ضد بعض المجرمين. حتى أنهم كان معهم سكاكين. ألا تريد أن تعيش بعد الآن؟ في المرة القادمة ، لا تفعل ذلك. ماذا لو حدث شيء ما؟ لحسن الحظ ، أنت بخير! حسنًا ، سأعطيك بضعة أيام للراحة. يمكنك العودة عندما تكون أفضل! سأحضر الفريق للذهاب لزيارتك الليلة! ”

لم يعد تشانغ يي يتحمل الجوع بعد الآن. ذهب إلى منزل مالكة العقار ، لكن لم يكن هناك أحد. تلقى مكالمة من والدته في هذه اللحظة ، لذلك قرر تشانغ يي العودة إلى المنزل.

كان الجميع مشغولين بالحديث.

 

تنهد تشانغ يي ، “دعونا لا نتحدث عن ذلك أخي هو. قد لا أتمكن من القيام اليوم “.

في مدينة كايشيكو

تشانغ يي ، “…”

 

عندما فتح الباب ، كان هناك الكثير من الأصوات في الداخل!

سحب تشانغ يي أكمامه قبل أن يتجه إلى الطابق العلوي لمنزل والديه. لم يكن يريد أن يرى والده ووالدته إصابته حتى لا يقلقهما.

أخيرًا ، قالت له راو أيمين ، “حسنًا ، لقد انتهيت.”

 

 

عندما فتح الباب ، كان هناك الكثير من الأصوات في الداخل!

تنهد تشانغ يي ، “دعونا لا نتحدث عن ذلك أخي هو. قد لا أتمكن من القيام اليوم “.

 

 

شعر تشانغ يي بالخوف عندما دخل. رأى 3-4 أشخاص لحظة دخوله ، وكان هناك المزيد بالداخل.

 

 

 

جذبته والدته وقالت باهتمام ، “تعال إلى الداخل. هل أكلت بعد؟ لقد طهت أمك شيئًا لك “.

 

 

 

بمجرد دخوله ، لاحظ تشانغ يي أن هناك 8-9 أشخاص. كان يعرفهم جميعًا. كانوا كلهم ​​من الجيران الأكبر سنا.

*الفصل السابق كان +18 وليس له أي دور في القصة لذا لم أترجمه قصدا ولن أترجمه*

“العمة تشانغ ، العمة تشين ، العم سون ، الأخ لي ، الجد ليو.”

 

 

“لا داعي للاندفاع.”

كانت الساعة الواحدة ظهراً الآن وتم ضبط التلفاز على قناة بكين للفنون. كانوا يشاهدون “قاعة المحاضرات” وكان تشانغ يي يتحدث عن حياة تساو تساو على شاشة التلفاز.

 

 

قال هو فاي مندهشًا ، “ماذا ؟ هل الاصابة خطيرة؟ ”

“اووه ، لقد عاد ليتل يي!”

قالت راو أيمين ، “ابقَ ساكنًا! أوشكت على الإنتهاء!”

 

 

“أنت نجم كبير الآن!”

قالت والدته بفخر: “هذا ليس صحيحًا. هذا الطفل قد بدأ للتو. لم يكن ذلك جدير بالذكر ، يا إلهي. في الواقع ، لم يرغب ابننا في ذكر ذلك لأي شخص. الا تعرفون ابني لقد حافظ دائما على الانظار! علاوة على ذلك ، لا أحب الحديث عن مثل هذه الأشياء. إنها ليست مسألة كبيرة ، لذلك لم أخبركم جميعًا مسبقًا “. (بتفكرني بوالدة وانغ ياو من رواية موزع الاكسير هههه)

 

 

“صحيح! صحيح!. لقد جعلت عائلتك فخورة! ”

 

 

قال هو فاي ، “أنت رائع حقًا. صعد رجل أدبي مثلك ضد بعض المجرمين. حتى أنهم كان معهم سكاكين. ألا تريد أن تعيش بعد الآن؟ في المرة القادمة ، لا تفعل ذلك. ماذا لو حدث شيء ما؟ لحسن الحظ ، أنت بخير! حسنًا ، سأعطيك بضعة أيام للراحة. يمكنك العودة عندما تكون أفضل! سأحضر الفريق للذهاب لزيارتك الليلة! ”

“الأخ تشانغ ، أنا أحسدك كثيرًا. ابنك عظيم جدا! ”

كان الاثنان قد بدءا بالفعل في تناول الإفطار.

 

“سأحضر تشينتشين إلى مركز الشرطة لتسجيل أقوالها. أنت مصاب ، لذا سأقوم بإحضار نموذج البيان لتوقعه. ليس لدي وقت لتناول الغداء ، لذلك لا تتوقع الكثير! ” ثم طرتده راو ايمين.

“لقد حملت تشانغ يي عندما كان صغيراً. من كان يظن أنه سيصبح نجما كبيرا في غمضة عين. عندما كان صغيرًا ، كنت أعرف بالفعل أنه سيكبر ليقوم بأشياء كبيرة! ”

 

 

أجاب تشانغ يي ، “الأمر ليس بهذه الخطورة ؛ أنا فقط بحاجة لبعض الراحة “.

“الأخ تشانغ ، حقًا ، أنت وزوجتك. كيف يمكنك إخبارنا بهذا اليوم فقط؟ لقد علمت الآن أن تشانغ يي قد أصبح بالفعل مشهور جدًا في بكين. لماذا أخفيت ذلك عن جيرانك القدامى؟ ”

 

 

 

كان الجميع مشغولين بالحديث.

انتهى البرنامج.

 

لعبت والدته دور الجدية “هاه ، ليتل يي لم يبلغ هذا العمر بعد. ولا أفكر في مواعدته في وقت مبكر جدًا “.

قالت والدته بفخر: “هذا ليس صحيحًا. هذا الطفل قد بدأ للتو. لم يكن ذلك جدير بالذكر ، يا إلهي. في الواقع ، لم يرغب ابننا في ذكر ذلك لأي شخص. الا تعرفون ابني لقد حافظ دائما على الانظار! علاوة على ذلك ، لا أحب الحديث عن مثل هذه الأشياء. إنها ليست مسألة كبيرة ، لذلك لم أخبركم جميعًا مسبقًا “. (بتفكرني بوالدة وانغ ياو من رواية موزع الاكسير هههه)

 

في الواقع ، لم يكن هذا هو السبب. السبب هو أن تشانغ يي أبلغهم بالأمس فقط أنه بدأ العمل في محطة تلفزيون بكين. كما كان البرنامج سيُذاع قريباً جداً.

ضحك الجد ليو بحرارة ، “هذا من صنع شخص عظيم! حسن! حقا جيد!”

لم يحبوا التحدث عن ذلك ؟ مؤخرتي! لقد حافظ على الأنظار؟ مؤخرتي! وإلا ، من خلال فم والدته هذا ، كيف يمكنها الصمت عن ذلك؟ عندما يحصل تشانغ يي على بعض النتائج ، فإنها تريد إخبار الحي بأكمله!

رن! ، رن! ، رن!.

 

كان هاتف تشانغ يي ، الذي تركه في الطابق العلوي ، يرن.

أومأ العم صن بقوة ، “نعم ، نعم. لقد حافظت ليتل يي دائمًا على مثل هذا الظهور المنخفض! ”

 

 

تشانغ يي ، “…”

ضحك الجد ليو بحرارة ، “هذا من صنع شخص عظيم! حسن! حقا جيد!”

“اووه ، لقد عاد ليتل يي!”

 

سأل تشانغ يي ، “إذن ، هل سأتناول أي غداء؟”

رفعت العمة تشين بحماس يدي والدة تشانغ يي وجلست ، “والدة ليتل يي ، سمعت أن ليتل يي ليس لديه صديقة بعد؟ لدي ابنة أخ جميلة جدًا ولديها وظيفة جيدة في البنك. لماذا لا نرتب لهم موعدا ؟ يمكنهم التعرف على بعضهم البعض “.

“أنت نجم كبير الآن!”

 

 

لعبت والدته دور الجدية “هاه ، ليتل يي لم يبلغ هذا العمر بعد. ولا أفكر في مواعدته في وقت مبكر جدًا “.

 

 

 

قالت العمة تشين ، “إنه ليس بهذا الشباب؛ يبلغ من العمر 23 عامًا وسيبلغ 24 عامًا في أي وقت من الأوقات. إنه الوقت المناسب لتكوين أسرة “.

 

 

 

قال الأخ لي ، “لا يمكنك قول ذلك على هذا النحو. في الواقع ، انظر إلى كل النجوم الكبار. إنهم يتزوجون متأخرين، وهناك الكثير منهم ممن لم يتزوجوا حتى في سن الأربعين. الزواج سيؤثر على حياتهم المهنية ، لذلك ليس هناك استعجال حقًا “.

 

 

سحب تشانغ يي أكمامه قبل أن يتجه إلى الطابق العلوي لمنزل والديه. لم يكن يريد أن يرى والده ووالدته إصابته حتى لا يقلقهما.

انتهى البرنامج.

 

 

 

وعاد الجيران إلى منازلهم.

 

 

 

عندها فقط بدأ تشانغ يي في تحضير الغداء مع والدته. حيث كان يتحدث مع الجيران في وقت سابق ” أنا أتضور جوعا. أبي ، أمي ، لماذا جاء كل هؤلاء الجيران؟ ”

“الأخ تشانغ ، أنا أحسدك كثيرًا. ابنك عظيم جدا! ”

 

 

قال والده بوجه مستقيم ، “كل هذا بسبب والدتك. لقد كانت تخبر ذلك للجميع ، والآن يعرف الحي بأكمله أنك مشهور! ”

لعبت والدته دور الجدية “هاه ، ليتل يي لم يبلغ هذا العمر بعد. ولا أفكر في مواعدته في وقت مبكر جدًا “.

 

انتهى البرنامج.

تشانغ يي ، “…”

 

 

 

قالت والدته باستخفاف: “ابني على التلفاز! ألا يمكنني أن أكون سعيدة بذلك؟ ألا أستطيع؟ ”

أتريدون المزيد أم نصبر للأسبوع القادم؟

 

 

قال والده ، “أن تكوني سعيدة بهذا الأمر شيء ، لكن لا تبالغي مثل قول أن ليتل يي قد ظهر حتى على القنوات الفضائية ، وأن التلفزيون المركزي قد استهدف بالفعل اقتياده إلى محطتهم. أنت تقولين كل ذلك بدون أي أساس! ”

 

 

جلست والدته ، “لكن بالحديث عن ذلك سابقًا ، رأيت ابنة أخت أولد تشن من قبل. مظهرها جيد جدًا وقوامها جيد ، ويبلغ طولها حوالي 1.66 مترًا. إذا كنت تعتقد حقًا أنها فكرة جيدة ، اذهب وقابلها. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فأخبر والدتك عن تلك التي لفتت انتباهك. وسوف تتصرف والدتك على الفور! أنت نجم كبير الآن ، ووضعك مختلف الآن. في الماضي ، كان الآخرون هم من يختارونك ، لكنك الآن من يمكنه الاختيار! ”

قال تشانغ يي أثناء تناول الطعام ، “أبي ، أمي سعيدة فقط.. لم أجعل عائلتنا فخورة كثيرًا في كل هذه السنوات. الآن بعد أن حققت بعض النتائج ، يمكن أن تفخر أمي أخيرًا. مثل عمتنا تشين ، عندما كنت صغيرة ، كانت لا تزال تتحدث ورائي قائلة إنه بمظهري ، لن أتمكن أبدًا من العثور على زوجة. ومع ذلك فهي تريد أن تقدم لي شخصًا ما الآن ، وهي أيضًا ابنة أخيها. فقط دع أمي تستعيد كل الفخر الذي فقدناه في الماضي “.

 

 

ثم قالت راو آيمين لـ تشينتشين ، “عندما تكبرين ، تذكر ألا تتعلمي من شخص معين. إصابة صغيرة فقط، وأصبح يبكي وكأنه سيموت “.

سمعت والدته ذلك ، وقفت على الفور وعانقته. وقالت لزوجها ، “انظر ، انظر. ابننا هو الشخص الذي يهتم بي حقًا! أم وتفتخر بابنها ، ألا تفهم؟ هؤلاء الجيران يتحدثون وراء ظهورنا كل هذه السنوات. الآن يمكنني أخيرًا إثبات خطأهم! ”

 

 

الفصل 141 : تقديم فتاة لـ تشانغ يي؟

لم يعد والده يزعج نفسه واستمر في قراءة الصحف.(خليك انت في حالك يا راجل يا بركة)

قال تشانغ يي ، “حسنًا. شكرا لاهتمامك أيها القائد “.

 

 

جلست والدته ، “لكن بالحديث عن ذلك سابقًا ، رأيت ابنة أخت أولد تشن من قبل. مظهرها جيد جدًا وقوامها جيد ، ويبلغ طولها حوالي 1.66 مترًا. إذا كنت تعتقد حقًا أنها فكرة جيدة ، اذهب وقابلها. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فأخبر والدتك عن تلك التي لفتت انتباهك. وسوف تتصرف والدتك على الفور! أنت نجم كبير الآن ، ووضعك مختلف الآن. في الماضي ، كان الآخرون هم من يختارونك ، لكنك الآن من يمكنه الاختيار! ”

 

 

بعد الفطور.

“لا داعي للاندفاع.”

تذمر تشانغ يي ، “هل يمكنني تناول الإفطار؟ إذا تناولت الإفطار ، سأنهض”.

 

 

“حقا ، أليس لديك أي شخص في الاعتبار؟”

 

 

سقطت تشانغ يي مرة أخرى على السرير ، وهو يتعرق ، “لا يمكنني التحرك بعد الآن. أنا سأموت!”

“لا أحد؛ لا داعي للقلق بشأن هذا “.

 

 

“ليتل تشانغ.” سأل هو فاي ، “هل أنت عالق في الزحام؟ ألم تقل أنك ستأتي في وقت مبكر اليوم؟ ”

أكل تشانغ يي بصمت. كانت هناك بعض الأشياء التي لن يخبرها لـ والدته.

“ماذا؟ تم تحضيره بالفعل؟ سأكون هناك في الحال!” نزل تشانغ يي من السرير ليغسل أسنانه. كانت أفعاله سريعة جدًا. حيث مزق عبوة جديدة لفرشاة أسنان وضعت هناك واستخدم منشفة وردية لتجفيف وجهه دون معرفة الى من تنتمي.

 

 

بالطبع ، كان يفكر في شخص ما.

نظرت اليه شينتشين وقالت “هش!”

مالكة العقار ، الملكة السماوية… كانوا هم من يدورون في ذهنه ، لكن هل سيضعونه حتى في أذهانهم؟ غير ممكن! ومع فارق العمر ، لن يوافق والده ووالدته على ذلك! لذلك ، كانت هناك بعض الأشياء التي لم يكن لدى تشانغ يي سوى أفكار عابرة حولها!

رن! ، رن! ، رن!.

*************************

حدق تشانغ يي في الطفلة الصغيرة ، “لقد تأذى عمك بشدة. أتفهمين؟”

أتريدون المزيد أم نصبر للأسبوع القادم؟

“أنت نجم كبير الآن!”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط