نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 145

معجبة تشانغ يي رقم 1 تقفز من فوق مبنى!

معجبة تشانغ يي رقم 1 تقفز من فوق مبنى!

الفصل 145 : معجبة تشانغ يي رقم 1 تقفز من فوق مبنى!

 

 

“صعد رجالنا بالفعل لإقناعها ، لكن…”

خرج تشانغ يي ، على الرغم من شمس الصباح الساطعة. وقام بشد قطعة من الورق بإحكام ، كان عليها عنوان المستشفى الذي حصل عليه من زميلة يانغ ليان في المدرسة الإعدادية. ثم قاد سيارته BMW مباشرة نحو المستشفى.

 

 

 

في الطريق ، استمر في الاتصال بـ يانغ ليان.

 

 

“صعد رجالنا بالفعل لإقناعها ، لكن…”

“ردي! عليك ان تردي! ”

عبر الجميع عن نيتهم ب​​التبرع. وعلى الرغم من أن هذا المبلغ من المال كان عديم الفائدة ومجرد قطرة في دلو للرسوم الطبية ، فقد رغبوا في انقاذ هذه الفتاة البرة.(من بر الوالدين)

 

ولكن مهما طال إقناعهم ، ظلت يانغ ليان غير متأثرة. لم تنظر حتى إلى أسفل ، ولا أحد يعرف ما إذا كانت قد سمعت ما قالوه. كانت تنظر فقط بهدوء إلى الشمس في السماء.

مرة ، مرتين ، ثلاث مرات. لم ترد!

تبحث ، كانت هناك فتاة ذات مظهر متوسط. بدت وكأنها في العشرينات من عمرها وكانت ترتدي ثياب المرضى. كانت جالسة على سطح مبنى من ثمانية طوابق. وكانت ساقاها تتدلى في الجو!

 

بقول ذلك ، سار تشانغ يي ببطء بضع خطوات قليلة نحوها. ورفع يديه إلى السماء ، كما لو كان يمسك بالشمس وقال

لم يستطع تشانغ يي إلا أن يلعن. لم تلتقط هاتفها وتظاهرت بالاختفاء. لم تبلغ الآخرين بمثل هذا الأمر الكبير. هل كانت تحاول تحمل كل شيء بمفردها؟ لكن هل تستطيع التحمل؟

……

كان تشانغ يي يحترق من القلق. كان شخصًا تهتز أوتار قلبه بسهولة.

……

 

 

“يانغ ليان ، أنت متأكد أنكي بخير. عندما أواجه ، أنا تشانغ يي ، مشكلة ، وفي كل مرة يلومني الناس ويوبخونني عبر الإنترنت ، كنت أول من يخطو أمامي. كنت دائمًا من يقود الجميع للقتال من أجلي ولأجل حماية شرفي. الآن بعد أن أصبحت في ورطة ، الآن عندما تحتاجين إلى مساعدة ، لا تخبرينني؟ يبدو أنكي تنظر إليّ بدونية أنا تشانغ يي!”

في هذه اللحظة ، غطى الكثير من الناس أعينهم. في هذه اللحظة ، كان الجميع يشعر بالحزن الشديد!

 

 

طارت السيارةBMW!

“إنها تقفز!”

 

 

قاد أسرع وأسرع!

 

 

 

……

“هذا صحيح. نحن لا نجرؤ على الاقتراب منها. هي بالفعل جالسة هناك. إذا حدث حادث مؤسف أثناء إنقاذها ، فقد… ”

 

نظرت إليه المرأة مرة أخرى ، “أوه؟ ما هو الأمر؟”

مستشفى بكين الشعبي.

 

 

“عندما أغلقت خيوط العنكبوت موقدي بلا رحمة ؛ عندما كان جمري المشتعل يندب الفقر ؛ لم أستسلم ، لكنني أزلت رماد اليأس ؛ وبالثلج الجميل كتبت: في المستقبل سأثق!.”

كانت هذه واحدة من أفضل المستشفيات التي عالجت سرطان الدم في بكين.(بيعمل دعاية للمستشفى في الرواية هههههه)

 

 

 

لم يكن هناك المزيد من أماكن وقوف السيارات في المستشفى. لذا ترك تشانغ يي سيارته في ساحة انتظار على الطريق وتوجه نحو المبنى الرئيسي للمستشفى. برؤية العنوان مرة أخرى، عرف أن يانغ ليان تعيش في أحد الأجنحة. ومع ذلك ، لم يكن يعرف الدور والغرفة التي كانت فيها. لذا كان عليه أن يسأل متى دخل. كان الأمر على ما يرام. طالما كان يعرف اسمها ، يمكنه العثور عليها من سجلات المستشفى. الشيء الأكثر أهمية هو أن يانغ ليان يجب أن تكون قادرة على الصمود!

في الداخل ، كان هناك حوالي سبعة إلى ثمانية من رجال الشرطة. قاموا بتطويق منطقة بشريط الشرطة.

 

 

كانت أمامه امرأة في منتصف العمر.

 

 

 

“الأخت الكبرى ، يرجى الانتظار.” نادى عليها تشانغ يي.

“سأتبرع بـ 2000!”

 

“نعم ، أن قلق من انتظار حكمهم.”

نظرت إليه المرأة مرة أخرى ، “أوه؟ ما هو الأمر؟”

“عندما تحول ربيعي الأرجواني إلى ندى أواخر الخريف ؛ عندما وجدت أزهاري في حضن شخص آخر ؛ لم أستسلم ، بل كفرع ذابل ومجمد. كتبت على الأرض الكئيبة: في بالمستقبل سأثق!”.

 

فجأة حدث شيء ما. رفعت يانغ ليان نفسها بذراعيها ووقفت على قمة المبنى ، “شكرًا لكم. مع السلامة.”

أمسك تشانغ يي بالعنوان وقال ، “هل لي أن أعرف في أي مبنى يوجد هذا الجناح؟”

عبر الجميع عن نيتهم ب​​التبرع. وعلى الرغم من أن هذا المبلغ من المال كان عديم الفائدة ومجرد قطرة في دلو للرسوم الطبية ، فقد رغبوا في انقاذ هذه الفتاة البرة.(من بر الوالدين)

 

توقفت يانغ ليان في حركاتها ونظرت إلى الطابق السفلي بمفاجأة. نظرت إلى الشخص الذي يتلو القصيدة في الطابق السفلي!

“أوه ، هذا هو ذلك.” أشارت المرأة ثم قالت له: “يجب أن تكون مراسلًا ، أليس كذلك؟ اذهب بسرعة. إنه خلف الجناح مباشرة. إنها على وشك القفز “.

 

 

 

فوجئ تشانغ يي ، “ماذا تقصدين ؟”

 

 

 

قالت المرأة في مفاجأة: “أنت لست مراسل؟ هاي ، إذن هذا خطأي. منذ حوالي نصف ساعة في ذلك الجناح ، جلست فتاة في الطابق العلوي ، كما لو كانت تقفز من أعلى في أي لحظة. لقد جاء عدد لا بأس به من رجال الشرطة. وبغض النظر عن الطريقة التي أقنعوها بها ، فإنها لم تنزل. هاي ، الشباب هذه الأيام متهورون… إنهم يفكرون باستخفاف في حياتهم ويريدون الانتحار بهذه السهولة. لم يكن من السهل على والديهم تربيتهم. اذهب والق نظرة. سأرحل.”

 

 

“إنها تقفز!”

شعر تشانغ يي فجأة بقلق مشؤوم. لم يعد يمشي ، بل ركض وهو يتجه نحو مؤخرة الجناح.

 

 

مستشفى بكين الشعبي.

عندما وصل وجد المكان ممتلئ بالناس!

 

 

*********************************************

في الداخل ، كان هناك حوالي سبعة إلى ثمانية من رجال الشرطة. قاموا بتطويق منطقة بشريط الشرطة.

عندما وصل وجد المكان ممتلئ بالناس!

 

 

وخلفهم كان الأطباء والممرضات من المستشفى. كان هناك العديد من العائلات والمرضى مجتمعين في المحيط الخارجي. كان الجميع ينظرون ويشيرون.

 

 

ذهل الجميع!

”ليتل ليان! انزلي بسرعة! ” صرخ صوت أب عجوز.

 

 

 

كانت الأم العجوز تنتحب أيضًا ، “ليتل ليان! لا تخيفي والدتك! نحن نمتلك المال! لدينا الكثير من المال! يمكننا بالتأكيد علاجك! طفل ، انزلي بسرعة! انزلي بسرعة! ”

“هذا صحيح. نحن لا نجرؤ على الاقتراب منها. هي بالفعل جالسة هناك. إذا حدث حادث مؤسف أثناء إنقاذها ، فقد… ”

 

عادة ، أولئك الذين أصروا على رؤية أشخاص مختلفين وقالوا الكثير بطريقة شرسة قبل الانتحار لم يكونوا يرغبون حقًا في الموت. ومع ذلك ، كان سلوك يانغ ليان هادئًا للغاية. من الواضح أنها اتخذت قرارها!

صرخ الأب العجوز ورأسه مرفوع: “ليس لدينا سوى ابنة! حتى لو حطمنا الأواني والمقالي الحديدية إلى قطع وقمنا ببيعها كخردة معدنية ، فإننا بالتأكيد سنتأكد من تعافيك! ”

 

 

لم يستطع تشانغ يي إلا أن يلعن. لم تلتقط هاتفها وتظاهرت بالاختفاء. لم تبلغ الآخرين بمثل هذا الأمر الكبير. هل كانت تحاول تحمل كل شيء بمفردها؟ لكن هل تستطيع التحمل؟

ليتل ليان؟

 

 

عندما وصل وجد المكان ممتلئ بالناس!

هل كانت حقا يانغ ليان؟

مرة ، مرتين ، ثلاث مرات. لم ترد!

 

 

تبحث ، كانت هناك فتاة ذات مظهر متوسط. بدت وكأنها في العشرينات من عمرها وكانت ترتدي ثياب المرضى. كانت جالسة على سطح مبنى من ثمانية طوابق. وكانت ساقاها تتدلى في الجو!

 

 

“يجب علينا إنقاذها!”

شحب وجه تشانغ يي على الفور. ومع ذلك ، فقد جذب ممرضة بجانبه وطلب التأكيد  “ما اسم الفتاة في الطابق العلوي؟”

 

 

فجأة حدث شيء ما. رفعت يانغ ليان نفسها بذراعيها ووقفت على قمة المبنى ، “شكرًا لكم. مع السلامة.”

“إنه يانغ ليان.” لم تكن الممرضة في حالة مزاجية تسمح لها بالاهتمام به. وبعد أن قالت ذلك ، ذهبت على الفور لسحب والدي يانغ ليان. “عمتي ، عمي ، لا تقولوا ذلك. كلما قلتم ذلك ، كلما لم تفكر ابنتك بشكل صحيح! هل تعتقدان أنها تريد الانتحار لأنها لا تستطيع تحمل الضغط والمرض؟ ليس بسبب ذلك! أنا ممرضة هذا الجناح! حتى أنني اعتنيت بها في اليوم السابق! كانت تعلم أنها بحاجة إلى مليون دولار كرسوم طبية ، وأنه لا يوجد ضمان للنجاح! لهذا اختارت الانتحار!” عندما قالت هذا ، تحولت عيون الممرضة إلى اللون الأحمر ، “إنها تخشى أن تكون عبئًا!”

ولكن مهما طال إقناعهم ، ظلت يانغ ليان غير متأثرة. لم تنظر حتى إلى أسفل ، ولا أحد يعرف ما إذا كانت قد سمعت ما قالوه. كانت تنظر فقط بهدوء إلى الشمس في السماء.

 

 

في هذه اللحظة ، أتت طبيبة في الخمسينيات من عمرها إلى أحد رجال الشرطة وقالت بانفعال ، “سيد الشرطي! يجب أن تنقذ هذه الطفلة! إنها طفلة جيدة! انها جيدة جدا! كانت تعلم أن عائلتها لا تستطيع تحمل أعباء الرسوم الطبية! لذا ، هي… “كان هناك حشرجة في حلقها ،” أنت لا تعرف كيف كانت تعيش في الأيام القليلة الماضية. كانت تعلم أنها أوشكت على إنفاق جميع أموال عائلتها خلال الأيام القليلة الماضية. وظلت تقول إنها لم تكن على ما يرام ، لذلك لم تأكل. لم تأخذ قضمة واحدة بل إنها أعطت طعام المستشفى لوالديها. كانت تعرف فقط كيف تدخر المال لوالديها وتأكل وجبة واحدة فقط في اليوم. كما منعتنا نحن الأطباء والممرضات من إخبار والديها. وأخبرتنا أن نخبر والديها أنها قد أكلت بالفعل إذا سألوا! لاحقا، قلة منا أطباء وممرضات لم يستطعوا الوقوف لمشاهدة هذا أكثر من ذلك. ثم تناوبنا على إحضار الطعام لها وتمكنا في النهاية من جعلها تأكل! ”

عندما سمعت الأم العجوز هذا ، صرخت بصوت أعلى ، “ليتل ليان! لماذا أنت سخيفة جدا !؟ إذا لم تكوني في الجوار ، فماذا سنفعل !؟ ماذا تريدين منا أن نفعل!”

 

 

قال طبيب ذكر أيضًا بتأثر “أنقذوها بسرعة!”

 

 

 

عندما سمعت الأم العجوز هذا ، صرخت بصوت أعلى ، “ليتل ليان! لماذا أنت سخيفة جدا !؟ إذا لم تكوني في الجوار ، فماذا سنفعل !؟ ماذا تريدين منا أن نفعل!”

 

 

كانت هذه واحدة من أفضل المستشفيات التي عالجت سرطان الدم في بكين.(بيعمل دعاية للمستشفى في الرواية هههههه)

عندما سمع رجال الشرطة ذلك تأثروا بشكل واضح!

 

 

”يانغ ليان! انزلي أولا! ”

“يجب علينا إنقاذها!”

 

 

“لم يعد هناك وقت! انها بعيدة جدا!” رد الجانب الآخر من جهاز الاتصال اللاسلكي على عجل.

“صعد رجالنا بالفعل لإقناعها ، لكن…”

قالت المرأة في مفاجأة: “أنت لست مراسل؟ هاي ، إذن هذا خطأي. منذ حوالي نصف ساعة في ذلك الجناح ، جلست فتاة في الطابق العلوي ، كما لو كانت تقفز من أعلى في أي لحظة. لقد جاء عدد لا بأس به من رجال الشرطة. وبغض النظر عن الطريقة التي أقنعوها بها ، فإنها لم تنزل. هاي ، الشباب هذه الأيام متهورون… إنهم يفكرون باستخفاف في حياتهم ويريدون الانتحار بهذه السهولة. لم يكن من السهل على والديهم تربيتهم. اذهب والق نظرة. سأرحل.”

 

 

“هذا صحيح. نحن لا نجرؤ على الاقتراب منها. هي بالفعل جالسة هناك. إذا حدث حادث مؤسف أثناء إنقاذها ، فقد… ”

بقول ذلك ، سار تشانغ يي ببطء بضع خطوات قليلة نحوها. ورفع يديه إلى السماء ، كما لو كان يمسك بالشمس وقال

 

كانت هذه واحدة من أفضل المستشفيات التي عالجت سرطان الدم في بكين.(بيعمل دعاية للمستشفى في الرواية هههههه)

هناك ، تقدم إلى الأمام رجل في منتصف العمر يرتدي معطف طبيب أبيض. بدا أنه قائد المستشفى. صرخ ، “أيتها الفتاة الشابة ، انزلي أولاً ودعينا نتحدث. الرسوم الطبية ليست مشكلة. يجب أن تتم معالجتك أولاً قبل أن نتحدث عن الرسوم الطبية. إلى جانب ذلك ، هناك الكثير من الأشخاص ذوي النوايا الحسنة في المجتمع هذه الأيام! لا أصدق أن لا أحد سيساعدك! لا أعتقد أن ضمير الجميع قد أكلته الكلاب! سوف أتقدم أولا! سأتبرع بـ 30.000! ”

 

 

“أوه ، هذا هو ذلك.” أشارت المرأة ثم قالت له: “يجب أن تكون مراسلًا ، أليس كذلك؟ اذهب بسرعة. إنه خلف الجناح مباشرة. إنها على وشك القفز “.

“سأتبرع بـ 5000!”

لا تنسوني من صالح دعائكم

 

 

“سأتبرع بـ 2000!”

“عندما تحول ربيعي الأرجواني إلى ندى أواخر الخريف ؛ عندما وجدت أزهاري في حضن شخص آخر ؛ لم أستسلم ، بل كفرع ذابل ومجمد. كتبت على الأرض الكئيبة: في بالمستقبل سأثق!”.

 

 

عبر الجميع عن نيتهم ب​​التبرع. وعلى الرغم من أن هذا المبلغ من المال كان عديم الفائدة ومجرد قطرة في دلو للرسوم الطبية ، فقد رغبوا في انقاذ هذه الفتاة البرة.(من بر الوالدين)

“نعم ، أن قلق من انتظار حكمهم.”

 

“أوه لا !!!!، أوه لا!!!”

ولكن مهما طال إقناعهم ، ظلت يانغ ليان غير متأثرة. لم تنظر حتى إلى أسفل ، ولا أحد يعرف ما إذا كانت قد سمعت ما قالوه. كانت تنظر فقط بهدوء إلى الشمس في السماء.

في هذه اللحظة ، أتت طبيبة في الخمسينيات من عمرها إلى أحد رجال الشرطة وقالت بانفعال ، “سيد الشرطي! يجب أن تنقذ هذه الطفلة! إنها طفلة جيدة! انها جيدة جدا! كانت تعلم أن عائلتها لا تستطيع تحمل أعباء الرسوم الطبية! لذا ، هي… “كان هناك حشرجة في حلقها ،” أنت لا تعرف كيف كانت تعيش في الأيام القليلة الماضية. كانت تعلم أنها أوشكت على إنفاق جميع أموال عائلتها خلال الأيام القليلة الماضية. وظلت تقول إنها لم تكن على ما يرام ، لذلك لم تأكل. لم تأخذ قضمة واحدة بل إنها أعطت طعام المستشفى لوالديها. كانت تعرف فقط كيف تدخر المال لوالديها وتأكل وجبة واحدة فقط في اليوم. كما منعتنا نحن الأطباء والممرضات من إخبار والديها. وأخبرتنا أن نخبر والديها أنها قد أكلت بالفعل إذا سألوا! لاحقا، قلة منا أطباء وممرضات لم يستطعوا الوقوف لمشاهدة هذا أكثر من ذلك. ثم تناوبنا على إحضار الطعام لها وتمكنا في النهاية من جعلها تأكل! ”

 

 

نظر رجال الشرطة إلى بعضهم البعض وكانت تعابيرهم قبيحة. من تجربتهم ، علموا أن هذه الشابة قد اتخذت قرارها بالفعل. ولم تكن هناك طريقة لتغيير رأيها.

 

عادة ، أولئك الذين أصروا على رؤية أشخاص مختلفين وقالوا الكثير بطريقة شرسة قبل الانتحار لم يكونوا يرغبون حقًا في الموت. ومع ذلك ، كان سلوك يانغ ليان هادئًا للغاية. من الواضح أنها اتخذت قرارها!

 

 

 

فجأة ، وصل الصحفيون!

 

 

عندما سمعت الأم العجوز هذا ، صرخت بصوت أعلى ، “ليتل ليان! لماذا أنت سخيفة جدا !؟ إذا لم تكوني في الجوار ، فماذا سنفعل !؟ ماذا تريدين منا أن نفعل!”

جاء عدد قليل من مراسلي محطة تلفزيون بكين. وقاد البعض شاحنة مقابلة (شاحنة ذات أجهزة تسجيل وارسال مباشر). وفي اللحظة التي نزلوا فيها ، وجهوا كاميراتهم إلى أعلى المبنى.

*********************************************

 

“سأتبرع بـ 5000!”

“سيساعدك الجميع!”

اووووه كم أحب هذه القصيدة…..فصل جميل يجعلنا نتشوق للمزيد لكن موعدنا غدا بإذن الله

 

كانت طفلة ، فتاة في العشرينيات من عمرها ، اختارت في الواقع إنهاء حياتها حتى لا تثقل كاهل والديها أو تزعج عائلتها. بدا هذا بسيطًا ، لكن كم عدد الأشخاص في العالم كله سيفعلون ذلك؟ كانت فتاة برة للغاية!

”يانغ ليان! انزلي أولا! ”

لا أحد يريدها أن تموت!

 

عندما سمعت الأم العجوز هذا ، صرخت بصوت أعلى ، “ليتل ليان! لماذا أنت سخيفة جدا !؟ إذا لم تكوني في الجوار ، فماذا سنفعل !؟ ماذا تريدين منا أن نفعل!”

“إذا مت ، فمن الذي سيعتني بوالديك؟”

 

 

استخدم الجميع كل أنواع الكلمات ، لكن الفتاة الموجودة هناك ظلت غير متأثرة.

عندما سمعت الأم العجوز هذا ، صرخت بصوت أعلى ، “ليتل ليان! لماذا أنت سخيفة جدا !؟ إذا لم تكوني في الجوار ، فماذا سنفعل !؟ ماذا تريدين منا أن نفعل!”

 

 

فجأة حدث شيء ما. رفعت يانغ ليان نفسها بذراعيها ووقفت على قمة المبنى ، “شكرًا لكم. مع السلامة.”

“أوه ، هذا هو ذلك.” أشارت المرأة ثم قالت له: “يجب أن تكون مراسلًا ، أليس كذلك؟ اذهب بسرعة. إنه خلف الجناح مباشرة. إنها على وشك القفز “.

 

 

“آه!”

 

 

جعل شاب بهذه القصيدة العظيمة المنطقة بأكملها صامتة!

“إنها تقفز!”

صرخ الأب العجوز ورأسه مرفوع: “ليس لدينا سوى ابنة! حتى لو حطمنا الأواني والمقالي الحديدية إلى قطع وقمنا ببيعها كخردة معدنية ، فإننا بالتأكيد سنتأكد من تعافيك! ”

 

كما كشف عدد قليل من المراسلين والمصورين عن تعابير حزينة!

“أوه لا !!!!، أوه لا!!!”

”ليتل ليان!لا!!!لاااااااا!!!!!!”

 

في الطريق ، استمر في الاتصال بـ يانغ ليان.

”ليتل ليان!لا!!!لاااااااا!!!!!!”

 

 

 

حاول قائد الشرطة ما بوسعه أن يصرخ في جهاز الاتصال اللاسلكي ، “تحرّكوااا!!!”

 

 

أمسك تشانغ يي بالعنوان وقال ، “هل لي أن أعرف في أي مبنى يوجد هذا الجناح؟”

“لم يعد هناك وقت! انها بعيدة جدا!” رد الجانب الآخر من جهاز الاتصال اللاسلكي على عجل.

 

 

 

في هذه اللحظة ، غطى الكثير من الناس أعينهم. في هذه اللحظة ، كان الجميع يشعر بالحزن الشديد!

 

 

 

كانت طفلة ، فتاة في العشرينيات من عمرها ، اختارت في الواقع إنهاء حياتها حتى لا تثقل كاهل والديها أو تزعج عائلتها. بدا هذا بسيطًا ، لكن كم عدد الأشخاص في العالم كله سيفعلون ذلك؟ كانت فتاة برة للغاية!

 

 

عندما وصل وجد المكان ممتلئ بالناس!

لا أحد يريدها أن تموت!

 

 

“سيساعدك الجميع!”

في هذه اللحظة ، لم يعرف الجميع ماذا يفعلون!!

ذهل الجميع!

 

“نعم ، أن قلق من انتظار حكمهم.”

كما كشف عدد قليل من المراسلين والمصورين عن تعابير حزينة!

”ليتل ليان! انزلي بسرعة! ” صرخ صوت أب عجوز.

 

 

حتى أن العديد من الأطباء والممرضات الذين تفاعلوا مع يانغ ليان في المستشفى خلال الأيام القليلة الماضية كانوا يبكون!

 

 

“إنها تقفز!”

في تلك اللحظة ، كان تشانغ يي قد وصل بالفعل خلف عدد قليل من رجال الشرطة. وأخذ مكبر الصوت من شرطي وتحدث إلى يانغ ليان ، التي كانت على وشك القفز في الثانية التالية.

كانت الأم العجوز تنتحب أيضًا ، “ليتل ليان! لا تخيفي والدتك! نحن نمتلك المال! لدينا الكثير من المال! يمكننا بالتأكيد علاجك! طفل ، انزلي بسرعة! انزلي بسرعة! ”

لم يقل تشانغ يي خطابا طويلاً ولم يأخذ موقف الواعظ. قال فقط قصيدة ….لم يقلها ببطء أو بسرعة. كانت نبرة صوته هادئة للغاية

ليتل ليان؟

“عندما أغلقت خيوط العنكبوت موقدي بلا رحمة ؛ عندما كان جمري المشتعل يندب الفقر ؛ لم أستسلم ، لكنني أزلت رماد اليأس ؛ وبالثلج الجميل كتبت: في المستقبل سأثق!.”

 

 

 

توقفت يانغ ليان في حركاتها ونظرت إلى الطابق السفلي بمفاجأة. نظرت إلى الشخص الذي يتلو القصيدة في الطابق السفلي!

 

 

 

كانت الشرطة غاضبة ، “ماذا تفعل؟”

لم يستطع تشانغ يي إلا أن يلعن. لم تلتقط هاتفها وتظاهرت بالاختفاء. لم تبلغ الآخرين بمثل هذا الأمر الكبير. هل كانت تحاول تحمل كل شيء بمفردها؟ لكن هل تستطيع التحمل؟

 

 

“من تركك تقول أي شيء؟ هل أمسكت بمكبر الصوت الخاص بي؟ ” تقدم شرطي آخر إلى الأمام.

جعل شاب بهذه القصيدة العظيمة المنطقة بأكملها صامتة!

 

لم يكن هناك المزيد من أماكن وقوف السيارات في المستشفى. لذا ترك تشانغ يي سيارته في ساحة انتظار على الطريق وتوجه نحو المبنى الرئيسي للمستشفى. برؤية العنوان مرة أخرى، عرف أن يانغ ليان تعيش في أحد الأجنحة. ومع ذلك ، لم يكن يعرف الدور والغرفة التي كانت فيها. لذا كان عليه أن يسأل متى دخل. كان الأمر على ما يرام. طالما كان يعرف اسمها ، يمكنه العثور عليها من سجلات المستشفى. الشيء الأكثر أهمية هو أن يانغ ليان يجب أن تكون قادرة على الصمود!

ولكن بعد ذلك مباشرة ، منعه قائد شرطة عجوز ، “لا تتحرك. دعه يتكلم! ”

 

 

كانت هذه واحدة من أفضل المستشفيات التي عالجت سرطان الدم في بكين.(بيعمل دعاية للمستشفى في الرواية هههههه)

نظر تشانغ يي إلى الطابق العلوي وتبادل النظرات مع يانغ ليان

 

“عندما تحول ربيعي الأرجواني إلى ندى أواخر الخريف ؛ عندما وجدت أزهاري في حضن شخص آخر ؛ لم أستسلم ، بل كفرع ذابل ومجمد. كتبت على الأرض الكئيبة: في بالمستقبل سأثق!”.

 

 

 

بقول ذلك ، سار تشانغ يي ببطء بضع خطوات قليلة نحوها. ورفع يديه إلى السماء ، كما لو كان يمسك بالشمس وقال

 

“بإصبعي ، سأشير إلى الأمواج التي تتدحرج نحو الأفق ؛ وبيدي ، سأحمل البحر الواسع الذي يدعم الشمس ؛ وأمسك قلمًا لطيفًا ودافئًا كتوهج الصباح ؛ وبخط يدي الطفولي سأكتب: في المستقبل سأثق!.”

“سأتبرع بـ 5000!”

 

 

ذهل الجميع!

 

 

مستشفى بكين الشعبي.

جعل شاب بهذه القصيدة العظيمة المنطقة بأكملها صامتة!

“سأتبرع بـ 5000!”

 

في هذه اللحظة ، لم يعرف الجميع ماذا يفعلون!!

ابتسم تشانغ يي.

لا تنسوني من صالح دعائكم

“سبب ثقتي المطلقة في المستقبل هو أنني أثق في عيون المستقبل ، التان لديهما رموش تزيل غبار التاريخ ونظرات تخترق صدامات السنوات الماضية. وبغض النظر عن كيفية تفكير الناس في لحمنا الفاسد ؛ وكآبة الضلال ومرارة الهزيمة. تأثروا بالدموع في تعاطف عميق ؛ أو إطلاق ضحكة أو حتى سخرية حادة. ليس لدي شك في أن هاته العيون ستحكم على عمودي الفقري ؛ ومهامنا وإخفاقاتنا ونجاحاتنا التي لا تعد ولا تحصى ؛ بحماس وبكل إنصاف وموضوعية! ”

فجأة ، وصل الصحفيون!

 

في هذه اللحظة ، غطى الكثير من الناس أعينهم. في هذه اللحظة ، كان الجميع يشعر بالحزن الشديد!

“نعم ، أن قلق من انتظار حكمهم.”

شعر تشانغ يي فجأة بقلق مشؤوم. لم يعد يمشي ، بل ركض وهو يتجه نحو مؤخرة الجناح.

 

جعل شاب بهذه القصيدة العظيمة المنطقة بأكملها صامتة!

“لذا سأثق بشدة في المستقبل ، يا أصدقائي.”

شحب وجه تشانغ يي على الفور. ومع ذلك ، فقد جذب ممرضة بجانبه وطلب التأكيد  “ما اسم الفتاة في الطابق العلوي؟”

 

ليتل ليان؟

“سأثق في جهودي الدؤوبة!”

“إذا مت ، فمن الذي سيعتني بوالديك؟”

 

 

“سأثق في انتصار الشباب على الموت!”

 

 

 

“سأثق في المستقبل ، وأعتز بالحياة”.

“بإصبعي ، سأشير إلى الأمواج التي تتدحرج نحو الأفق ؛ وبيدي ، سأحمل البحر الواسع الذي يدعم الشمس ؛ وأمسك قلمًا لطيفًا ودافئًا كتوهج الصباح ؛ وبخط يدي الطفولي سأكتب: في المستقبل سأثق!.”

*********************************************

 

“عندما أغلقت خيوط العنكبوت موقدي بلا رحمة ؛ عندما كان جمري المشتعل يندب الفقر ؛ لم أستسلم ، لكنني أزلت رماد اليأس ؛ وبالثلج الجميل كتبت: في المستقبل سأثق!.”

 

اووووه كم أحب هذه القصيدة…..فصل جميل يجعلنا نتشوق للمزيد لكن موعدنا غدا بإذن الله

“آه!”

لا تنسوني من صالح دعائكم

كانت أمامه امرأة في منتصف العمر.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط