عدم إعطاء وجه للقائد!
الفصل 151 : عدم إعطاء وجه للقائد!
كان هذا سببًا جيدًا ، ولكن حتى لو لم يكن هناك سبب ، فقد كان الامر دائمًا على هذا النحو. لقد كان ذلك من الممارسات التي وضعها وانغ شويشين أن أي شخص آخر سيحصل على أجر عن العمل الإضافي ، لكن المحرر وي فقط ، حتى لو كان يعمل لساعات إضافية كل يوم ، لن يحصل على سنت واحد من أجر العمل الإضافي. حيث سيكون هناك دائمًا سبب لخصمه منه. وبالنسبة للسبب ، كان لدى الجميع فهم ضمني. أراد وانغ شويشين العدالة لابنه. كان ذلك ابنه الوحيد ، لذلك افسده (دلـله) بشدة. حتى وانغ شويشين لم يستطع تحمل ضرب ابنه ، لكن المحرر وي استخدم كرسيًا لضربه وطرده بعيدًا منذ بضع سنوات. لم يتعامل وانغ شويشين مع المحرر وي في ذلك الوقت ، ولكن منذ ذلك الحين كان يضغط عليه ببطء.
” ألا تعرف عن ذلك حتى الآن؟ خفض المخرج وانغ رسوم حقوق ملكية حقوق “تحليل الممالك الثلاث” إلى مليون وون. وكان هذا على حقوق أقراص dvd وحقوق البث مجتمعين. لإعطاء مثل هذا السعر المنخفض لمثل هذا البرنامج الشهير ، حتى لو كان تشانغ يي موظفًا في محطتنا التلفزيونية ، فإن هذا لا يزال قليلًا جدًا. جوهر الأمر لا يتعلق فقط بالمال. لكن هل قرأت الصحف الأيام الماضية؟ كان هذا المال هو المال الذي تحتاجه المريضة لإنقاذ حياتها. في النهاية ، لم يقدم المخرج وانغ ما يكفي. لذا كان على تشانغ يي الاقتراض من الآخرين لتتخلص من كل ذلك معًا. سيكون من المدهش أن يكون تشانغ يي سعيدًا بفعل المحطة لذلك! ”
بعد العمل.
سأل هو جي ، “المعلم تشانغ ، ماذا لو تناولنا العشاء معًا؟”
” ما زلت لا استطيع المجيئ…. ربما المرة القادمة.” قال تشانغ يي.
“لا استطيع.” لوح تشانغ يي ، ” اذهبوا أنتم يا رفاق.”
كان وانغ شويشين يقف بجانب نافذته ، يسقي نباتاته. كان يهز رأسه وكأنه يتلو بعض الشعر المنمق. نظر للخلف إلى السكرتير وأشار إليه ليأتي ، ثم أشار إلى خارج النافذة.
كما دعته شياو لو أيضا “تعال معنا. لن يكون الأمر على حاله بدونك “.
في السابق ، لم يلاحظ تشانغ يي ذلك حقًا ، ولكن بعد أن استفاد منه وانغ شويشين من خلال شراء حقوق الطبع والنشر بسعر رخيص ، رأى تشانغ يي تمامًا نوع الشخص الذي كان عليه. عادة ما كان وانغ شويشين يبدو محترمًا ومثقفا وكان حتى شاعراً مشهوراً ، ولكن مما رأي ، يمكن ملاحظة أنه كان رجلاً لا يعامل الآخرين كبشر. قال له تشانغ يي و هو فاي إن هذه كانت الرسوم الطبية لمريض ، ولكن ليس فقط لم يكن لدى وانغ شويشين أي تعاطف بشري ، بل إنه استغل حاجة تشانغ يي الماسة إلى النقود وحصل على أقصى قدر من الفوائد.. كما أنه استغل الموقف لمصالحه الشخصية!
ابتسم تشانغ يي بمرارة وهو يربت على جيوبه ، “أنا بحاجة للادخار الآن. يجب عبس توفير أي أموال فائضة. وإلا فلن أتمكن من دفع رسوم الحزب الشيوعي الصيني(رسوم الكارنيه). انطلقوا يا رفاق. لا تهتموا بي “.
قال هو جي “سأدفع.”
كان هذا سببًا جيدًا ، ولكن حتى لو لم يكن هناك سبب ، فقد كان الامر دائمًا على هذا النحو. لقد كان ذلك من الممارسات التي وضعها وانغ شويشين أن أي شخص آخر سيحصل على أجر عن العمل الإضافي ، لكن المحرر وي فقط ، حتى لو كان يعمل لساعات إضافية كل يوم ، لن يحصل على سنت واحد من أجر العمل الإضافي. حيث سيكون هناك دائمًا سبب لخصمه منه. وبالنسبة للسبب ، كان لدى الجميع فهم ضمني. أراد وانغ شويشين العدالة لابنه. كان ذلك ابنه الوحيد ، لذلك افسده (دلـله) بشدة. حتى وانغ شويشين لم يستطع تحمل ضرب ابنه ، لكن المحرر وي استخدم كرسيًا لضربه وطرده بعيدًا منذ بضع سنوات. لم يتعامل وانغ شويشين مع المحرر وي في ذلك الوقت ، ولكن منذ ذلك الحين كان يضغط عليه ببطء.
ظهرت شخصية المحرر وي المنحنية تجاهه من بعيد ، “المعلم الصغير تشانغ”.
” ما زلت لا استطيع المجيئ…. ربما المرة القادمة.” قال تشانغ يي.
بعد العمل.
سألت شياو لو ، “المعلم تشانغ ، هل أنت عضو في الحزب؟”
“أجل ، لقد التحقت به عندما كنت بالجامعة.” أجاب تشانغ يي.
“لكن المخرج يناديه ولكنه لن يذهب؟ هل هذا مناسب؟ ”
لقد أصبح الامر ثرثرة تناولتها الافواه قبل أن ينتبه الجميع.
انضم تشانغ يي كعضو في سنته الثالثة في الكلية. بالطبع ، حدث هذا في عالمه ، لكنه كان الامر نفسه تقريبًا في هذا العالم أيضًا. وعندما تحدث مع والدته علم أنه تقدم بطلب ليكون عضوًا في مثل هذا الوقت تقريبًا. كما أنه تابع الحشد وسلم استمارة الطلب. وبعد اجتماعين ، أصبح عضوًا تحت الاختبار. لقد كان بالفعل عضوًا منتسبا الآن ، لكنه لم يشارك أبدًا في أي من أنشطة الحزب. كان يعبث هناك فقط… آه ، لا. ذلك خطأ. كان تشانغ يي… يتلقى التنوير والتعليم من الحزب.(هههههههه)
كان المحرر وي يتمتع بمزاج جيد ، حتى أنه دافع عن السكرتير ، “إنه أيضًا مشغول إلى حد ما. لماذا لا تقوم بالذهاب؟ ”
كان المحرر وي يتمتع بمزاج جيد ، حتى أنه دافع عن السكرتير ، “إنه أيضًا مشغول إلى حد ما. لماذا لا تقوم بالذهاب؟ ”
لماذا كان سيعبث في اجتماعات الحزب؟
“من أذن بإجازته؟” سأل وانغ شويشين. “صحيح أنه أخذ إجازة. إذا أخذ أيامًا عديدة من الإجازة ، فهل ستكون هناك مشكلة في خصم مكافآته؟ ”
هذا كلام فارغ! لم يكن هناك لماذا! لا يجب أن يقال الامر بهذه الطريقة!
قال وانغ شويشين ببطء: “بالنسبة لـ تشانغ يي…..”
لم يكن بإمكان هو جي أن يقول إلا على مضض ، “حسنًا إذن. دعونا نمضي. المعلم تشانغ ، يجب أن تنضم إلينا في المرة القادمة “.
لوحت شياو لو ، “انتظروني لبضع دقائق. لا بد لي من إيقاف تشغيل أجهزة الكمبيوتر. النوافذ أيضًا ليست مغلقة “.
انضم تشانغ يي كعضو في سنته الثالثة في الكلية. بالطبع ، حدث هذا في عالمه ، لكنه كان الامر نفسه تقريبًا في هذا العالم أيضًا. وعندما تحدث مع والدته علم أنه تقدم بطلب ليكون عضوًا في مثل هذا الوقت تقريبًا. كما أنه تابع الحشد وسلم استمارة الطلب. وبعد اجتماعين ، أصبح عضوًا تحت الاختبار. لقد كان بالفعل عضوًا منتسبا الآن ، لكنه لم يشارك أبدًا في أي من أنشطة الحزب. كان يعبث هناك فقط… آه ، لا. ذلك خطأ. كان تشانغ يي… يتلقى التنوير والتعليم من الحزب.(هههههههه)
“اذهبوا أنتم يا رفاق. أنا سأفعلها.” أصر تشانغ يي على ذهابهم سويا لتناول العشاء. ثم أغلق كل شيء وحزم أمتعته قبل أن يغادر.
وحدث أن ذكر المحرر وي نفس الاسم “أخبرني سكرتير المدير وانغ أنه يريد أن يراك. قد يكون هناك شيء ما “.
في الممر.
“اذهبوا أنتم يا رفاق. أنا سأفعلها.” أصر تشانغ يي على ذهابهم سويا لتناول العشاء. ثم أغلق كل شيء وحزم أمتعته قبل أن يغادر.
ظهرت شخصية المحرر وي المنحنية تجاهه من بعيد ، “المعلم الصغير تشانغ”.
سأل هو جي ، “المعلم تشانغ ، ماذا لو تناولنا العشاء معًا؟”
“متى يمكنني الوصول إلى مستوى المعلم تشانغ ، وألا أعطي ألبي نداءات القائد وقتما أريد؟ هاها. مجرد التفكير في الأمر يجعلني متحمسًا! ”
“العم وي ، ألم تعد الى المنزل بعد؟” عرف تشانغ يي كيف كان محرر وي. لقد احترمه كثيرًا ومنذ ذلك الوقت ، خاطبه بالعم وي.
لا يهمني من كان!
ابتسم المحرر وي. “لا بد لي من أخذ بعض العمل الإضافي اليوم.”
ليس متفرغ؟!
“أجل ، لقد التحقت به عندما كنت بالجامعة.” أجاب تشانغ يي.
“لماذا تعمل دائمًا لساعات إضافية؟ لم أرك تغادر معنا مطلقًا في كل مرة أغادر فيها المكتب “. قال تشانغ يي بتعبيبر متشدد.
كان المحرر وي شخصًا متفائلًا للغاية “لا بأس اذا كان لدي الكثير من العمل.. حتى لو عدت إلى المنزل ، فليس لدي ما أفعله “.
عرف تشانغ يي الآن أنه يجب أن يكون وانغ شويشين هو الذي جعل المحرر وي يعمل ساعات إضافية. ولأنه كان يحمل تلك الضغينة منذ بضع سنوات عندما ضرب المحرر وي ابنه ، كان دائمًا يجعل الأمر صعبًا على المحرر وي. في الواقع ، لم يتم التعامل مع المحرر وي فقط بهذه الطريقة. فعل وانغ شويشين هذا بالعديد من الآخرين أيضًا.
إذا صاغ المرء كلماته بشكل لطيف ، فإن شخصًا مثل تشانغ يي سيكون أكثر لطفا. ولكن إذا لم يكن، فسيكون شخصًا شائكًا. عندما يكون سعيدًا ، وعندما يتعامل معه الآخرون بلطف ، كان يتماشى مع أي شخص ويكون مهذبًا معهم. ولكن إذا جعله شخص ما غير سعيد ، فلن يعطي هذا الوغد إعلانًا عن هويته (بمعنى أنه سينكر معرفته به كإنسان). سواء كان قائدًا أو سكرتيرًا للقائد ، كان تشانغ يي يجرؤ على الإشارة إلى أنفه ويلعنه. وقد كان شيئًا قام به بالفعل من قبل.
ذهب السكرتير ونظر ، ثم رأى على الفور تشانغ يي. كان يسير نحو مترو الأنفاق ، من الواضح أنه ترك العمل للتو.
في السابق ، لم يلاحظ تشانغ يي ذلك حقًا ، ولكن بعد أن استفاد منه وانغ شويشين من خلال شراء حقوق الطبع والنشر بسعر رخيص ، رأى تشانغ يي تمامًا نوع الشخص الذي كان عليه. عادة ما كان وانغ شويشين يبدو محترمًا ومثقفا وكان حتى شاعراً مشهوراً ، ولكن مما رأي ، يمكن ملاحظة أنه كان رجلاً لا يعامل الآخرين كبشر. قال له تشانغ يي و هو فاي إن هذه كانت الرسوم الطبية لمريض ، ولكن ليس فقط لم يكن لدى وانغ شويشين أي تعاطف بشري ، بل إنه استغل حاجة تشانغ يي الماسة إلى النقود وحصل على أقصى قدر من الفوائد.. كما أنه استغل الموقف لمصالحه الشخصية!
……
يمكن للمرء أن يجد أن الشخص القبيح مزعجًا!
لكن الشخص الذي لديه قلب قبيح مثل وانغ شويشين كان مكروهًا!
تساءل السكرتير ، “لكنه عمل أيضًا ساعات إضافية لأيام كثيرة. حتى أنه كان يسجل البرنامج في أيام العطلات الرسمية. إذا أخذ إجازة وفقًا لذلك ، فعندئذ… ”
وحدث أن ذكر المحرر وي نفس الاسم “أخبرني سكرتير المدير وانغ أنه يريد أن يراك. قد يكون هناك شيء ما “.
أضاق تشانغ يي عينيه ، “سكرتيره هو الذي قال؟ لماذا لا يأتي إلى هنا بنفسه؟ ”
“من أذن بإجازته؟” سأل وانغ شويشين. “صحيح أنه أخذ إجازة. إذا أخذ أيامًا عديدة من الإجازة ، فهل ستكون هناك مشكلة في خصم مكافآته؟ ”
كان ذلك الرجل وانغ يأمر بالفعل المحرر وي. والآن حتى سكرتيره يريد أن يأمره؟
لكن الشخص الذي لديه قلب قبيح مثل وانغ شويشين كان مكروهًا!
ابتسم تشانغ يي بمرارة وهو يربت على جيوبه ، “أنا بحاجة للادخار الآن. يجب عبس توفير أي أموال فائضة. وإلا فلن أتمكن من دفع رسوم الحزب الشيوعي الصيني(رسوم الكارنيه). انطلقوا يا رفاق. لا تهتموا بي “.
كان المحرر وي يتمتع بمزاج جيد ، حتى أنه دافع عن السكرتير ، “إنه أيضًا مشغول إلى حد ما. لماذا لا تقوم بالذهاب؟ ”
“يمكن لمتجر كبير أن يتنمر على عملائه ، ولكن ألا يمكن لعميل كبير أن يتنمر على المتجر أيضًا؟!”
“سكرتيره مشغول؟ اذا أنا مشغول أيضا! ” قد يكون المحرر وي لطيفًا ، لكن تشانغ يي كان معروفًا بكونه سيئ المزاج. لقد كان بالفعل يقمع غضبه تجاه وانغ شويشين. وكان غضبه بالفعل يغلي على الحافة من البداية. إذا كانوا يريدون منه أن يقابلهم خلال ساعات العمل ، فلا بأس بذلك. لكنها كانت بالفعل بعد العمل. لقد تجاوزت الساعة بالفعل قد ساعات العمل القانونية!
يمكن للمرء أن يجد أن الشخص القبيح مزعجًا!
“متى يمكنني الوصول إلى مستوى المعلم تشانغ ، وألا أعطي ألبي نداءات القائد وقتما أريد؟ هاها. مجرد التفكير في الأمر يجعلني متحمسًا! ”
يريد رؤيتي؟
ليس متفرغ؟!
لا يهمني من كان!
بعد العمل.
إذا صاغ المرء كلماته بشكل لطيف ، فإن شخصًا مثل تشانغ يي سيكون أكثر لطفا. ولكن إذا لم يكن، فسيكون شخصًا شائكًا. عندما يكون سعيدًا ، وعندما يتعامل معه الآخرون بلطف ، كان يتماشى مع أي شخص ويكون مهذبًا معهم. ولكن إذا جعله شخص ما غير سعيد ، فلن يعطي هذا الوغد إعلانًا عن هويته (بمعنى أنه سينكر معرفته به كإنسان). سواء كان قائدًا أو سكرتيرًا للقائد ، كان تشانغ يي يجرؤ على الإشارة إلى أنفه ويلعنه. وقد كان شيئًا قام به بالفعل من قبل.
إذا صاغ المرء كلماته بشكل لطيف ، فإن شخصًا مثل تشانغ يي سيكون أكثر لطفا. ولكن إذا لم يكن، فسيكون شخصًا شائكًا. عندما يكون سعيدًا ، وعندما يتعامل معه الآخرون بلطف ، كان يتماشى مع أي شخص ويكون مهذبًا معهم. ولكن إذا جعله شخص ما غير سعيد ، فلن يعطي هذا الوغد إعلانًا عن هويته (بمعنى أنه سينكر معرفته به كإنسان). سواء كان قائدًا أو سكرتيرًا للقائد ، كان تشانغ يي يجرؤ على الإشارة إلى أنفه ويلعنه. وقد كان شيئًا قام به بالفعل من قبل.
ابتسم المحرر وي بمرارة.
سمع عدد قليل من زملاء العمل الذين توقفوا للتو كلمات تشانغ يي. لقد رأوه يغادر بعد ذلك دون الذهاب إلى مكتب وانغ شويشين. كان بإمكانهم جميعًا فقط النظر إلى بعضهم البعض بابتسامات ساخرة.
كان المحرر وي يتمتع بمزاج جيد ، حتى أنه دافع عن السكرتير ، “إنه أيضًا مشغول إلى حد ما. لماذا لا تقوم بالذهاب؟ ”
“تشانغ يي هو تشانغ يي.”
” كانت هناك الكثير من الأخبار والمناقشات عبر الإنترنت مؤخرًا تثني عليه لصلاحه ، لأنه يفضل أن ينكسر لمساعدة أحد المعجبين. لكنهم لا يعرفون أنه عندما يغضب ، لن يردعه أي شخص عما يريد. لقد صدمت “المياه الميتة” الكثير من الناس خلال حفل توزيع جوائز الميكروفون الذهبي! أوه ، ولكن مرة أخرى ، قد يكون هذا هو السبب الذي يجعل الكثير من الناس يحبونه “.
“أنا أيضا أجد أن المعلم تشانغ يي شخص لطيف إلى حد ما “.
“ولكن لماذا يظهر مثل هذا الموقف؟ هل أساء إليه المخرج وانغ ؟ ”
يمكن للمرء أن يجد أن الشخص القبيح مزعجًا!
” ألا تعرف عن ذلك حتى الآن؟ خفض المخرج وانغ رسوم حقوق ملكية حقوق “تحليل الممالك الثلاث” إلى مليون وون. وكان هذا على حقوق أقراص dvd وحقوق البث مجتمعين. لإعطاء مثل هذا السعر المنخفض لمثل هذا البرنامج الشهير ، حتى لو كان تشانغ يي موظفًا في محطتنا التلفزيونية ، فإن هذا لا يزال قليلًا جدًا. جوهر الأمر لا يتعلق فقط بالمال. لكن هل قرأت الصحف الأيام الماضية؟ كان هذا المال هو المال الذي تحتاجه المريضة لإنقاذ حياتها. في النهاية ، لم يقدم المخرج وانغ ما يكفي. لذا كان على تشانغ يي الاقتراض من الآخرين لتتخلص من كل ذلك معًا. سيكون من المدهش أن يكون تشانغ يي سعيدًا بفعل المحطة لذلك! ”
لقد أصبح الامر ثرثرة تناولتها الافواه قبل أن ينتبه الجميع.
وحدث أن ذكر المحرر وي نفس الاسم “أخبرني سكرتير المدير وانغ أنه يريد أن يراك. قد يكون هناك شيء ما “.
“لكن المخرج يناديه ولكنه لن يذهب؟ هل هذا مناسب؟ ”
انتهى وانغ شويشين من سقي النباتات واستدار للجلوس. قال ، “اقتطع كل أجر العمل الإضافي لـ أولد وي لهذا الشهر.”
“إذا كان هناك أشخاص آخرون ، فهذا غير مناسب بالطبع. لكنها ليست مشكلة بالنسبة للمعلم تشانغ يي “.
“اذهبوا أنتم يا رفاق. أنا سأفعلها.” أصر تشانغ يي على ذهابهم سويا لتناول العشاء. ثم أغلق كل شيء وحزم أمتعته قبل أن يغادر.
“أجل. إنه أحد أهم مضيفي قناة الفنون الخاصة بنا. يجب على أي شخص أن يعطيه بعض الوجه. وبالنسبة لطرده؟ هذا مستحيل تمامًا. بالنسبة لبرامج الآخرين ، حتى بما في ذلك البرامج المتنوعة المشهورة جدًا ، لن يحدث شيء كثيرًا عند تغيير المضيف. سيكون هناك بالتأكيد بعض التأثيرات ، لكنها لن تكون كبيرة جدًا. بعد كل شيء ، يشاهد الناس هذه البرامج لأجل البرنامج نفسه. لكن تشانغ يي مختلف. دوره ليس مجرد مضيف. هو محاضر. و “تحليل الممالك الثلاث” قد وصل للتو إلى منتصف الطريق. أيطردون تشانغ يي؟ إذن من الذي سيحلل الممالك الثلاث؟ لا أحد يستطيع تحليلها! دوره لا يمكن الاستغناء عنه.. يقول كل شخص على الإنترنت أن تشانغ يي لديها مظهر عادي فقط ، ولكن ماذا يعرفون؟ أولئك الذين يتمتعون بمظهر جيد موجودون بأعداد كبيرة ، ويمكن استبدالهم جميعًا بسهولة. لكن كم عدد الأشخاص في البلاد الذين يمكنهم استبدال موهبة مثل تشانغ يي؟ لا شيء على الإطلاق! حتى لو تعرض القائد للإهانة ، فعليه أن يتحملها. وإلا ، إذا غادر تشانغ يي ، ماذا سيحدث لتصنيفات المحطة؟ ”
سأل هو جي ، “المعلم تشانغ ، ماذا لو تناولنا العشاء معًا؟”
“يمكن لمتجر كبير أن يتنمر على عملائه ، ولكن ألا يمكن لعميل كبير أن يتنمر على المتجر أيضًا؟!”
“سكرتيره مشغول؟ اذا أنا مشغول أيضا! ” قد يكون المحرر وي لطيفًا ، لكن تشانغ يي كان معروفًا بكونه سيئ المزاج. لقد كان بالفعل يقمع غضبه تجاه وانغ شويشين. وكان غضبه بالفعل يغلي على الحافة من البداية. إذا كانوا يريدون منه أن يقابلهم خلال ساعات العمل ، فلا بأس بذلك. لكنها كانت بالفعل بعد العمل. لقد تجاوزت الساعة بالفعل قد ساعات العمل القانونية!
سأل هو جي ، “المعلم تشانغ ، ماذا لو تناولنا العشاء معًا؟”
“متى يمكنني الوصول إلى مستوى المعلم تشانغ ، وألا أعطي ألبي نداءات القائد وقتما أريد؟ هاها. مجرد التفكير في الأمر يجعلني متحمسًا! ”
هز المحرر وي رأسه بلا حول ولا قوة ، “هذا المعلم الصغير تشانغ ، آه.”
لقد أصبح الامر ثرثرة تناولتها الافواه قبل أن ينتبه الجميع.
“العم وي ، ألم تعد الى المنزل بعد؟” عرف تشانغ يي كيف كان محرر وي. لقد احترمه كثيرًا ومنذ ذلك الوقت ، خاطبه بالعم وي.
هز المحرر وي رأسه بلا حول ولا قوة ، “هذا المعلم الصغير تشانغ ، آه.”
هز المحرر وي رأسه بلا حول ولا قوة ، “هذا المعلم الصغير تشانغ ، آه.”
قال أحدهم ، “العم وي ، قل أنك لم ترَ المعلم تشانغ يي. أخبرهم أنه ذهب الى المنزل”.
تساءل السكرتير ، “لكنه عمل أيضًا ساعات إضافية لأيام كثيرة. حتى أنه كان يسجل البرنامج في أيام العطلات الرسمية. إذا أخذ إجازة وفقًا لذلك ، فعندئذ… ”
“أعتقد أن هذا هو الحل الوحيد.” لم يرغب المحرر وي في خلق المزيد من المشاكل لـ تشانغ يي ، لذلك ساعده في التستر على الامر.
لكن الشخص الذي لديه قلب قبيح مثل وانغ شويشين كان مكروهًا!
……
قناة الفنون.
أومأ الوزير برأسه ، ” ما السبب الذي سنقدمه؟”
ابتسم المحرر وي. “لا بد لي من أخذ بعض العمل الإضافي اليوم.”
مكتب المدير.
ابتسم المحرر وي. “لا بد لي من أخذ بعض العمل الإضافي اليوم.”
طرق السكرتير الباب ودخل “المدير ، ذهب تشانغ يي إلى المنزل. لم يجدوه “.
” ألا تعرف عن ذلك حتى الآن؟ خفض المخرج وانغ رسوم حقوق ملكية حقوق “تحليل الممالك الثلاث” إلى مليون وون. وكان هذا على حقوق أقراص dvd وحقوق البث مجتمعين. لإعطاء مثل هذا السعر المنخفض لمثل هذا البرنامج الشهير ، حتى لو كان تشانغ يي موظفًا في محطتنا التلفزيونية ، فإن هذا لا يزال قليلًا جدًا. جوهر الأمر لا يتعلق فقط بالمال. لكن هل قرأت الصحف الأيام الماضية؟ كان هذا المال هو المال الذي تحتاجه المريضة لإنقاذ حياتها. في النهاية ، لم يقدم المخرج وانغ ما يكفي. لذا كان على تشانغ يي الاقتراض من الآخرين لتتخلص من كل ذلك معًا. سيكون من المدهش أن يكون تشانغ يي سعيدًا بفعل المحطة لذلك! ”
كان وانغ شويشين يقف بجانب نافذته ، يسقي نباتاته. كان يهز رأسه وكأنه يتلو بعض الشعر المنمق. نظر للخلف إلى السكرتير وأشار إليه ليأتي ، ثم أشار إلى خارج النافذة.
كان المحرر وي شخصًا متفائلًا للغاية “لا بأس اذا كان لدي الكثير من العمل.. حتى لو عدت إلى المنزل ، فليس لدي ما أفعله “.
ذهب السكرتير ونظر ، ثم رأى على الفور تشانغ يي. كان يسير نحو مترو الأنفاق ، من الواضح أنه ترك العمل للتو.
عندما رأى السكرتير هذا غضب على الفور “لقد طلبت من أولد وي مناداته، وما زال يقول إنه لم يكن موجودًا؟ ألم يغادر للتو؟ أنا متأكد من أنهم التقوا ببعضهم البعض. هل كذب أولد وي علي؟ أيها القائد ، اترك هذا لي. سأذهب للبحث عن أولد وي هذا الآن! هل يتمرد الآن؟ ”
“أنا أيضا أجد أن المعلم تشانغ يي شخص لطيف إلى حد ما “.
“لا حاجة.” قال وانغ شويشين بهدوء.
“لكن هذا لا يفضي!” كان السكرتير يتابع وانغ شويشين لسنوات عديدة ، لذلك يمكنه التحدث معه بحرية. “لم يأتِ حتى عندما استدعته ، وتستر على ذلك أولد وي أيضًا. إذا حدث مرة واحدة ، فسيحدث مرتين. مصداقيتك… “كان يعلم أن وانغ شويشين ينظر إلى سمعته ومصداقيته بدرجة عالية. بالنسبة للشاعر والشخصية الأدبية ، هذه خصائص لن ينقصها أحد. كلهم قدروا أنفسهم عاليا.
“لكن المخرج يناديه ولكنه لن يذهب؟ هل هذا مناسب؟ ”
انتهى وانغ شويشين من سقي النباتات واستدار للجلوس. قال ، “اقتطع كل أجر العمل الإضافي لـ أولد وي لهذا الشهر.”
إذا صاغ المرء كلماته بشكل لطيف ، فإن شخصًا مثل تشانغ يي سيكون أكثر لطفا. ولكن إذا لم يكن، فسيكون شخصًا شائكًا. عندما يكون سعيدًا ، وعندما يتعامل معه الآخرون بلطف ، كان يتماشى مع أي شخص ويكون مهذبًا معهم. ولكن إذا جعله شخص ما غير سعيد ، فلن يعطي هذا الوغد إعلانًا عن هويته (بمعنى أنه سينكر معرفته به كإنسان). سواء كان قائدًا أو سكرتيرًا للقائد ، كان تشانغ يي يجرؤ على الإشارة إلى أنفه ويلعنه. وقد كان شيئًا قام به بالفعل من قبل.
“حسنا.”
عندما رأى السكرتير هذا غضب على الفور “لقد طلبت من أولد وي مناداته، وما زال يقول إنه لم يكن موجودًا؟ ألم يغادر للتو؟ أنا متأكد من أنهم التقوا ببعضهم البعض. هل كذب أولد وي علي؟ أيها القائد ، اترك هذا لي. سأذهب للبحث عن أولد وي هذا الآن! هل يتمرد الآن؟ ”
كان هذا سببًا جيدًا ، ولكن حتى لو لم يكن هناك سبب ، فقد كان الامر دائمًا على هذا النحو. لقد كان ذلك من الممارسات التي وضعها وانغ شويشين أن أي شخص آخر سيحصل على أجر عن العمل الإضافي ، لكن المحرر وي فقط ، حتى لو كان يعمل لساعات إضافية كل يوم ، لن يحصل على سنت واحد من أجر العمل الإضافي. حيث سيكون هناك دائمًا سبب لخصمه منه. وبالنسبة للسبب ، كان لدى الجميع فهم ضمني. أراد وانغ شويشين العدالة لابنه. كان ذلك ابنه الوحيد ، لذلك افسده (دلـله) بشدة. حتى وانغ شويشين لم يستطع تحمل ضرب ابنه ، لكن المحرر وي استخدم كرسيًا لضربه وطرده بعيدًا منذ بضع سنوات. لم يتعامل وانغ شويشين مع المحرر وي في ذلك الوقت ، ولكن منذ ذلك الحين كان يضغط عليه ببطء.
كما دعته شياو لو أيضا “تعال معنا. لن يكون الأمر على حاله بدونك “.
لم يجرؤ السكرتير على قول المزيد ، “بالتأكيد”.
قال وانغ شويشين ببطء: “بالنسبة لـ تشانغ يي…..”
“لماذا تعمل دائمًا لساعات إضافية؟ لم أرك تغادر معنا مطلقًا في كل مرة أغادر فيها المكتب “. قال تشانغ يي بتعبيبر متشدد.
أومأ الوزير برأسه ، ” ما السبب الذي سنقدمه؟”
قال وانغ شويشين ، “ألم يأخذ بضعة أيام إجازة؟”
ظهرت شخصية المحرر وي المنحنية تجاهه من بعيد ، “المعلم الصغير تشانغ”.
تساءل السكرتير ، “لكنه عمل أيضًا ساعات إضافية لأيام كثيرة. حتى أنه كان يسجل البرنامج في أيام العطلات الرسمية. إذا أخذ إجازة وفقًا لذلك ، فعندئذ… ”
“من أذن بإجازته؟” سأل وانغ شويشين. “صحيح أنه أخذ إجازة. إذا أخذ أيامًا عديدة من الإجازة ، فهل ستكون هناك مشكلة في خصم مكافآته؟ ”
ابتسم تشانغ يي بمرارة وهو يربت على جيوبه ، “أنا بحاجة للادخار الآن. يجب عبس توفير أي أموال فائضة. وإلا فلن أتمكن من دفع رسوم الحزب الشيوعي الصيني(رسوم الكارنيه). انطلقوا يا رفاق. لا تهتموا بي “.
قال السكرتير على الفور ، “لا توجد مشكلة. سوف أتولى الامر غدا. أنا خائف فقط إذا اشتعلت النيران في تشانغ يي. بعد كل شيء ، إنه يفتقر إلى السيولة الآن. وبعد التبرع برسوم الجراحة واقتراض المال ، إذا قمنا بخصم مكافأته ، فقد… إلى جانب ذلك ، فإن برنامجه يحظى حاليًا بشعبية كبيرة. ماذا إذا…”
كان المحرر وي شخصًا متفائلًا للغاية “لا بأس اذا كان لدي الكثير من العمل.. حتى لو عدت إلى المنزل ، فليس لدي ما أفعله “.
قال وانغ شويشين ، “فقط افعل ذلك وفقًا لتعليماتي!”
كان ذلك الرجل وانغ يأمر بالفعل المحرر وي. والآن حتى سكرتيره يريد أن يأمره؟
الفصل 151 : عدم إعطاء وجه للقائد!
لم يجرؤ السكرتير على قول المزيد ، “بالتأكيد”.
وحدث أن ذكر المحرر وي نفس الاسم “أخبرني سكرتير المدير وانغ أنه يريد أن يراك. قد يكون هناك شيء ما “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
