نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 152

ابن وانغ شويشين

ابن وانغ شويشين

الفصل 152 : ابن وانغ شويشين

“العم وي!”

 

تم توجيه أكثر من عشر ركلات متتالية!

في الصباح الباكر.

 

 

رنين! رنين!.

أيقظه الهاتف.

لم يرغب تشانغ يي في إزعاج عائلته في البداية. كان يريد في الأصل إعادة أموال هو فاي ببطء مع كل راتب. لكن يبدو أنه لا يستطيع فعل ذلك الآن. كانت مكافآته قضية خاسرة. ولم يكن يعلف كم من الوقت سيستغرق سداد ما عليه من راتبه الأساسي فقط؟ لذلك لم يكن لديه خيار سوى اللجوء إلى أبويه.

 

لم يرغب تشانغ يي في إزعاج عائلته في البداية. كان يريد في الأصل إعادة أموال هو فاي ببطء مع كل راتب. لكن يبدو أنه لا يستطيع فعل ذلك الآن. كانت مكافآته قضية خاسرة. ولم يكن يعلف كم من الوقت سيستغرق سداد ما عليه من راتبه الأساسي فقط؟ لذلك لم يكن لديه خيار سوى اللجوء إلى أبويه.

“ليتل تشانغ ، ماذا فعلت بالأمس؟” سأل هو فاي .

 

 

 

جلس تشانغ يي “الأخ هو ، ماذا تقصد؟”

“آه!”

 

 

قال هو فاي: “نحن نتقاضى رواتبنا اليوم ، لكنك لم تتلق سوى راتبك الأساسي وتم خصم جميع مكافآتك الشهرية. حتى راتبك الأساسي ليس كاملاً ، لأنك لم تتواجد هنا منذ شهر كامل (تشانغ بدأ العمل في المحطة منذ أقل من شهر تقريبا) ، لذلك تم تقسيمه بالتناسب. وعندما سألت عن السبب، قالوا إنك أخذت عدة أيام إجازة. قلت إنك أعطيت إجازة بدلًا من ذلك ، لأنك عملت لساعات إضافية أكثر ولم تسترح لمدة أسبوع كامل ، لكنهم قالوا إنهم لم يروا الجدول الزمني الخاص بتلك الاجازة! ” توقف قليلا ثم أكمل “لنتحدث عندما تصل إلى الوحدة. سأساعدك بالتأكيد في استعادة المكافأة. لا تقلق! ”

عندها فقط استسلم تشانغ يي “على مضض”!

 

كان تشانغ يي غاضبًا. أتيت إلى وحدتنا لتغازل الشابات ، ومع ذلك ما زلت تريد أن تضرب الناس؟ هل ما زال لديك عقل ؟ هل أنت تفعل ما تريد فقط لأن والدك هو وانغ شويشين؟ اللعنة!!!

غرق تعبير تشانغ يي ، “بالأمس ، أثناء المغادرة، أرسل سكرتير وانغ شويشين المحرر وي للبحث عني. لم أذهب. لم أكن مهتم بالتحدث الى مثل هذه المجموعة من الناس ، لذلك توجهت مباشرة إلى المنزل! ”

“هاه؟!”

 

 

قال هو فاي ، “لا يزال لديك هذا المزاج!”

جلجل!

 

“العم وي!”

قال تشانغ يي دون أي ذنب ، “إذا احترمني الناس ، فأنا أحترمهم. إذا كانوا لا يحترمونني ، فلماذا أحترمهم؟ ”

جلس تشانغ يي “الأخ هو ، ماذا تقصد؟”

 

قال تشانغ يي ، “الشخص الذي ألمسه هو أنت!”

“انسى ذلك. سأحضرك لرؤية المخرج وانغ عندما تصل إلى المكتب! ” أصبح هو فاي غير سعيد ، ليس تجاه تشانغ يي ، ولكن تجاه موقف وانغ شويشين. علم الجميع في المحطة بأكملها أن تشانغ يي كان يمر بوقت عصيب. لكن وانغ شويشين ، قائد القناة، بدلاً من مساعدة تشانغ يي عندما كان في أمس الحاجة إليها ، ضغط عليه بدلاً من ذلك بشأن رسوم حقوق النشر وكان الآن يفرك الملح على جروحه؟ وبينما كان يعلم أن تشانغ يي قد أفلس بالفعل ، ما زال يقتطع مكافآته؟ حتى لو كان ليتل تشانغ مخطئًا بطريقة ما ، فلا يجب عليه فعل ذلك!

 

ولكن كان هناك بعض التذمر على الجانب الآخر من المكالمة.

بعد قطع الاتصال.

ركلة جانبية!

 

“أيها الوغد الوقع! أما زلت تجرؤ على أن تكون متعجرفًا في محطة التلفزيون؟ ” كان المحرر وي دائمًا شخصًا طيبًا للغاية ، لكن وجهه الآن كان بارد تمامًا!

فكر تشانغ يي في الأمر. ثم قرر الاتصال بوالدته.

 

 

“أعطيني الهاتف!”

رنين! رنين!.

قال المحرر وي بشكل وقائي ، “لا تخافي ؛ أنا هنا!”

تم الرد على المكالمة

أصيب تشانغ يي عدة مرات ولم يعد قادرًا على التحمل بعد الآن. ومع ذلك ، لم يكن وانغ سين أفضل. لكن من الواضح أنه كان أقوى من تشانغ يي قليلاً. ولا يزال بإمكانه القتال!

“مرحبًا بني”.

 

 

 

شعر تشانغ يي بالحرج “أمي ، هذا الشيء. أيمكن أن تقرضيني بعض المال “.

كان الجمهور منبهرًا ، لكنهم رأوا أن تشانغ يي كان يخسر!

 

في مبنى محطة التلفاز.

سألت والدته بحذر ، “كم تحتاج؟ إذا كان العدد أكثر من 500 ، فلا تقلق نفسك بالسؤال! ”

 

 

 

لقد كاد تشانغ يي أن يغمى عليه ، “كيف أصبحت الـ500 كافية ، لقد أصبح الوضع صعبًا بعض الشيء مؤخرًا. ألم أخبرك بالفعل؟ كان على أحد معجبي إجراء عملية طارئة. لقد قرأت الخبر في الصحف أيضًا “.

“آه!”

 

 

“أنت شخص جيد ، أليس كذلك؟ تتبرع بمليون هكذا… ألست سخيفا؟ هناك الكثير من الناس الطيبين حولنا. لماذا عرضت المساعدة إذن؟ أنت لست رجل أعمال! ” غضبت والدته من مجرد التفكير في هذا.

 

 

 

ولكن كان هناك بعض التذمر على الجانب الآخر من المكالمة.

هناك ، رأى المحرر وي يواجه وانغ سين.

 

 

“ماذا تفعل؟!”

 

 

سقط على الأرض!

“أعطيني الهاتف!”

ضربت ركلة تشانغ يي وانغ سين في ذقنه. وطار رأس وانغ سين لأعلى بضعة سنتيمترات قبل أن يسقط على الأرض. لم تكن النهاية هي النهاية ، حيث اندفع تشانغ يي للأمام وبدأ بالدوس عليه

 

 

أخيرًا ، أجاب والده ، “ولدي  ما فعلته كان صحيحًا. أنت لم تحرج عائلة تشانغ. لا تستمع إلى هراء والدتك. إذا قابلت شخصًا أقل حظًا منك ، فعليك مساعدته في حدود إمكانياتك. أنت عضو في الحزب الشيوعي الصيني ، لذا يجب أن تدرك ذلك. لقد أبليت بلاءً حسنًا. كم تريد؟ المال الذي أعطيته لأمك أنفقته على بعض القلائد الذهبية. وتبقى البعض. هل 50000 كافي؟ ”

قال المحرر وي بشكل وقائي ، “لا تخافي ؛ أنا هنا!”

 

 

قال تشانغ يي ، “كافي؟ 50000 جيد بما فيه الكفاية. سأعيد المال الذي أدين به أولاً “.

في هذه اللحظة ، كان المحرر وي أمام وانغ سين. وكما هو متوقع ، قام وانغ سين بتدوير جسده وهو يرفع ساقه ، وكان على وشك ضرب المحرر وي بركلة دائرية!

 

 

قال والده: “حسن. سأقوم بتحويله إلى حسابك الآن “.

لقد كاد تشانغ يي أن يغمى عليه ، “كيف أصبحت الـ500 كافية ، لقد أصبح الوضع صعبًا بعض الشيء مؤخرًا. ألم أخبرك بالفعل؟ كان على أحد معجبي إجراء عملية طارئة. لقد قرأت الخبر في الصحف أيضًا “.

 

قبل بضع سنوات ، ضرب المحرر وي وانغ سين. وبعد بضع سنوات ، كان دور تشانغ يي!

أضاف تشانغ يي ، “أخبر أمي أنني عندما أكسب المزيد من المال ، سأعوضها بالتأكيد.”

غضب وانغ سين ، “ما هو العصر الذي تظننا نعيش فيه؟ هذه هي الطريقة التي نتحدث بها. ما علاقة هذا بك؟ ”

 

 

لم يرغب تشانغ يي في إزعاج عائلته في البداية. كان يريد في الأصل إعادة أموال هو فاي ببطء مع كل راتب. لكن يبدو أنه لا يستطيع فعل ذلك الآن. كانت مكافآته قضية خاسرة. ولم يكن يعلف كم من الوقت سيستغرق سداد ما عليه من راتبه الأساسي فقط؟ لذلك لم يكن لديه خيار سوى اللجوء إلى أبويه.

 

تنهد !، سأعوضهم في المستقبل.

“المعلم تشانغ!”

 

قال تشانغ يي ، “الشخص الذي ألمسه هو أنت!”

كان في مزاج سيء في الصباح الباكر. بعد الاستحمام ، ذهب إلى المكتب بغضب.

 

 

 

……

 

 

“هاه!”

في مبنى محطة التلفاز.

 

 

“العم وي ، تراجع قليلا. الجميع ، تراجعوا أيضًا. لا أريد أن أؤذيكم! ” قال تشانغ يي بصوت عالٍ ، “هذا الاخ سيخدم العدالة اليوم!”

بعد أن وصل للتو إلى العمل ، كان هناك بالفعل شخص ينتظر أن يصيبه مدفع تشانغ يي!

 

 

 

بمجرد خروج تشانغ يي من المصعد ، سمع ضجة ليست ببعيد. مشى ليلقي نظرة ، لكن كان هناك الكثير من المارة حوله.

 

 

 

“ماذا يحدث؟” تحرك تشانغ يي نحو الأمام.

 

 

ركلة متقاطعة!

لم يكن هو جي وبعض الآخرين هنا بعد ، لكن شياو لو كانت بين الحشد. عندما رأت تشانغ يي ، أشارت بغضب “المعلم تشانغ، تعال بسرعة. انه وانغ سين. إنه يضايق زميلاتنا مرة أخرى! ”

كان المحرر وي في خطر!

 

 

“من هو وانغ سين؟” سأل تشانغ يي.

 

 

قال المحرر وي بشكل وقائي ، “لا تخافي ؛ أنا هنا!”

“ابن المخرج وانغ!” أجابت شياو لو.

ودون أي تردد ، ضغط تشانغ يي من خلال الحشد!

 

كان المحرر وي في خطر!

هناك ، رأى المحرر وي يواجه وانغ سين.

سقط على الأرض!

 

هل تعتقد أن الجميع سيعطيك وجها لأنك ابن وانغ شويشين؟

“أيها الوغد الوقع! أما زلت تجرؤ على أن تكون متعجرفًا في محطة التلفزيون؟ ” كان المحرر وي دائمًا شخصًا طيبًا للغاية ، لكن وجهه الآن كان بارد تمامًا!

 

 

 

حدق وانغ سين في وجهه ، “ما الذي أنا اتعجرف بشأنه؟ ألا يمكنني الدردشة معهم قليلا؟ هل هذا من شأنك في الأساس؟ ”

 

 

 

وبخه المحرر وي ، “دردشة؟ هل تحتاج إلى وضع يديك حول الشابة إذا كنت تدردش فقط؟؟ ”

 

 

 

غضب وانغ سين ، “ما هو العصر الذي تظننا نعيش فيه؟ هذه هي الطريقة التي نتحدث بها. ما علاقة هذا بك؟ ”

“آه!”

 

 

“ألم ترَ الشابة تحاول دفعك بعيدًا؟ وما زلت تعتقد أنك حققت تقدم فيما تفعل؟ هل أنت أحمق؟ هل تعتقد أنني لن أضربك وأطردك بعيدًا؟ ” سحب المحرر وي الشابة ووقف أمامها.

 

 

“احذر!”

قالت السيدة الشابة بامتنان ، “شكرًا لك عمي.”

“هاه!”

 

 

قال المحرر وي بشكل وقائي ، “لا تخافي ؛ أنا هنا!”

 

 

 

ابتسم وانغ سين بغضب ، “تضربني وتطردني؟ هل تعتقد أن سيكون كما كان قبل بضع سنوات؟ لا أصدق انه يمكنك أن تفعل شيئا، ولكن يمكنك التجربة! ”

لم يستطع الآخرون معرفة ما كان يحدث ، لكن تشانغ يي كان يعلم. كانت هذه هي الخطوات الأساسية من خطوات التايكوندو. ومن وضعيته ، بدا الأمر وكأنها مقدمة لركلة مستديرة. بعد تعرضه للضرب من قبل المحرر وي قبل بضع سنوات ، كان قد تعلم التايكواندو في السنوات القليلة الماضية؟ أكان يخطط للانتقام ؟

 

هرع المحرر وي لسحب تشانغ يي للخلف ، “توقف عن ضربه ، ليتل تشانغ. هذا يكفى. يكفي مجرد تعليمه درسًا! ”

كان الحشد المحيط يراقب ، لكن لم يجرؤ أحد على المساعدة. بعد كل شيء ، كان هذا ابن المخرج. لم يشعر أحد أنه بحاجة لقول أي شيء. في ذلك الوقت ، عندما ضرب المحرر وي هذا الشخص ، ماذا حدث له؟ لقد تلقى الكتف البارد مباشرة من وانغ شويشين. ونشأت العديد من الصعوبات للمحرر وي وكان يتعرض للخداع. لا أحد يريد أن ينتهي به الأمر في مثل هذا الموقف.

 

الفصل 152 : ابن وانغ شويشين

لم يقل المحرر وي أي شيء آخر. رأى كرسيًا بجانبه ورفعه ، “هل ستنقلع من هنا أم لا؟”

 

 

الفصل 152 : ابن وانغ شويشين

سخر وانغ سين ، لكنه ظل بلا حراك.

تضمنت هذه اللعنة وانغ شويشين!

 

 

عند رؤية هذا ، تحرك المحرر وي للأمام مع الكرسي!

 

 

 

عندما ارتعش جفن وانغ سين ، بحركة من قدميه ، أظهر سلسلة معينة من الخطوات.

في هذه اللحظة ، كان المحرر وي أمام وانغ سين. وكما هو متوقع ، قام وانغ سين بتدوير جسده وهو يرفع ساقه ، وكان على وشك ضرب المحرر وي بركلة دائرية!

 

 

لم يستطع الآخرون معرفة ما كان يحدث ، لكن تشانغ يي كان يعلم. كانت هذه هي الخطوات الأساسية من خطوات التايكوندو. ومن وضعيته ، بدا الأمر وكأنها مقدمة لركلة مستديرة. بعد تعرضه للضرب من قبل المحرر وي قبل بضع سنوات ، كان قد تعلم التايكواندو في السنوات القليلة الماضية؟ أكان يخطط للانتقام ؟

تحطيم!

 

“هاه!”

كان المحرر وي في خطر!

 

 

 

ودون أي تردد ، ضغط تشانغ يي من خلال الحشد!

 

 

هرع المحرر وي لسحب تشانغ يي للخلف ، “توقف عن ضربه ، ليتل تشانغ. هذا يكفى. يكفي مجرد تعليمه درسًا! ”

في هذه اللحظة ، كان المحرر وي أمام وانغ سين. وكما هو متوقع ، قام وانغ سين بتدوير جسده وهو يرفع ساقه ، وكان على وشك ضرب المحرر وي بركلة دائرية!

 

 

قبل بضع سنوات ، ضرب المحرر وي وانغ سين. وبعد بضع سنوات ، كان دور تشانغ يي!

“آه!”

“مرحبًا بني”.

 

 

“العم وي!”

“المعلم تشانغ!”

 

عندما سمع تشانغ يي هذا ، أصبح ذلك عداءًا جديدًا أعظم يضاف إلى ضغينة قديمة. انطلق إلى الأمام ووقف أمام العم وي. ونظرًا لأنه كان يعرف أيضًا التايكوندو وأكل العديد من كتب المهارات ، فقد عرف بشكل طبيعي ضعف الركلة المستديرة. كان وقت التحضير طويلًا جدًا ، وكان مقدار الحركة أكثر من اللازم. ومن ثم ، استهدف تشانغ يي اللحظة المناسبة وتقدم لإعطاء ركلة ، حيث سرعان ما ركل جانب الورك الجانبي لـوانغ سين!

“احذر!”

 

 

صدم وانغ سين. كما صدم الحشد المحيط. كانوا يعلمون بوضوح أن تشانغ يي على وشك الهزيمة ، لكنه أصبح نشيطًا فجأة!

كان تشانغ يي غاضبًا. أتيت إلى وحدتنا لتغازل الشابات ، ومع ذلك ما زلت تريد أن تضرب الناس؟ هل ما زال لديك عقل ؟ هل أنت تفعل ما تريد فقط لأن والدك هو وانغ شويشين؟ اللعنة!!!

 

ابن وانغ شويشين؟

ولكن كان هناك بعض التذمر على الجانب الآخر من المكالمة.

عندما سمع تشانغ يي هذا ، أصبح ذلك عداءًا جديدًا أعظم يضاف إلى ضغينة قديمة. انطلق إلى الأمام ووقف أمام العم وي. ونظرًا لأنه كان يعرف أيضًا التايكوندو وأكل العديد من كتب المهارات ، فقد عرف بشكل طبيعي ضعف الركلة المستديرة. كان وقت التحضير طويلًا جدًا ، وكان مقدار الحركة أكثر من اللازم. ومن ثم ، استهدف تشانغ يي اللحظة المناسبة وتقدم لإعطاء ركلة ، حيث سرعان ما ركل جانب الورك الجانبي لـوانغ سين!

 

 

“المعلم تشانغ!”

تحطيم!

أضاف تشانغ يي ، “أخبر أمي أنني عندما أكسب المزيد من المال ، سأعوضها بالتأكيد.”

 

“هاه؟!”

كان وانغ سين لا يزال في وسط هجومه ، لكن هذه الركلة ، إلى جانب زخم ركلته المعيبة ، تسببت في صراخه وهو يرتطم بالأرض!

 

 

قال تشانغ يي ، “الشخص الذي ألمسه هو أنت!”

تحطيم!

أصيب تشانغ يي عدة مرات ولم يعد قادرًا على التحمل بعد الآن. ومع ذلك ، لم يكن وانغ سين أفضل. لكن من الواضح أنه كان أقوى من تشانغ يي قليلاً. ولا يزال بإمكانه القتال!

سقط على الأرض!

 

 

 

“هاه؟!”

“من هو وانغ سين؟” سأل تشانغ يي.

 

ركلة جانبية!

“المعلم تشانغ!”

 

 

 

صرخت شياو لو!

كان الجمهور منبهرًا ، لكنهم رأوا أن تشانغ يي كان يخسر!

 

 

لم يتوقع أحد أن يهاجم تشانغ يي!

“ماذا تفعل؟!”

 

قال تشانغ يي ، “كافي؟ 50000 جيد بما فيه الكفاية. سأعيد المال الذي أدين به أولاً “.

قبل بضع سنوات ، ضرب المحرر وي وانغ سين. وبعد بضع سنوات ، كان دور تشانغ يي!

 

 

بعد قطع الاتصال.

“العم وي ، تراجع قليلا. الجميع ، تراجعوا أيضًا. لا أريد أن أؤذيكم! ” قال تشانغ يي بصوت عالٍ ، “هذا الاخ سيخدم العدالة اليوم!”

“ليتل تشانغ!”

 

“أعطيني الهاتف!”

هل تعتقد أن الجميع سيعطيك وجها لأنك ابن وانغ شويشين؟

 

 

بضجيج ، تقدم وانغ سين وبدأ القتال مع تشانغ يي!

اللعنة! مسألة حقوق النشر ، مسألة المكافأة ، مسألة المحرر وي ، كانت زهور غضب تشانغ يي قد أظهرت مع وانغ شويشين لفترة طويلة.

قال والده: “حسن. سأقوم بتحويله إلى حسابك الآن “.

كان ابنك هو من طلب ذلك! إذا لم أقم بضربه ، فمن سيضربه !؟

 

 

 

لم يتوقع وانغ سين أبدًا أن يجرؤ شخص ما على التقدم للأمام وحتى ضربه. كان سريعًا في الرد. مع لفة، وقف ووازن نفسه. يمكن ملاحظة أنه لم يكن ضعيفا في التايكواندو. لم يكن يمارسه على سبيل الهواة، لكنه بذل جهده حقًا “أيها الحفيد! هل تجرؤ على لمسي!؟ ”

لم يتوقع أحد أن يهاجم تشانغ يي!

 

تنهد !، سأعوضهم في المستقبل.

قال تشانغ يي ، “الشخص الذي ألمسه هو أنت!”

كان في مزاج سيء في الصباح الباكر. بعد الاستحمام ، ذهب إلى المكتب بغضب.

 

بضجيج ، تقدم وانغ سين وبدأ القتال مع تشانغ يي!

بضجيج ، تقدم وانغ سين وبدأ القتال مع تشانغ يي!

 

 

 

ركلة متقاطعة!

تنهد !، سأعوضهم في المستقبل.

 

……

ركلة جانبية!

 

 

قبل بضع سنوات ، ضرب المحرر وي وانغ سين. وبعد بضع سنوات ، كان دور تشانغ يي!

في بضع ثوانٍ ، تبادل الاثنان من أربع إلى خمس حركات!

قال تشانغ يي ، “الشخص الذي ألمسه هو أنت!”

 

 

كان تشانغ يي عابسًا في أعماقه. من حيث التقنية ، كانوا على نفس المستوى تقريبًا. ومع ذلك ، كان من الواضح أن وانغ سين قد أتقن مهاراته شيئًا فشيئًا ، لذا كانت قوته وسرعته أكبر قليلاً من تشانغ يي. أما بالنسبة لـ تشانغ يي ، فقد تعلم التايكواندو مباشرة من تناول كتب المهارات. لم تكن قوته وسرعة رد فعله على نفس المستوى. حيث قوبلت ركلتان منه على وانغ سين بأربع ركلات. وأصبح هذا الاختلاف أكثر وضوحا مع الوقت!

 

 

 

“ليتل تشانغ!”

“هاه؟!”

 

لقد كاد تشانغ يي أن يغمى عليه ، “كيف أصبحت الـ500 كافية ، لقد أصبح الوضع صعبًا بعض الشيء مؤخرًا. ألم أخبرك بالفعل؟ كان على أحد معجبي إجراء عملية طارئة. لقد قرأت الخبر في الصحف أيضًا “.

“المعلم تشانغ!”

 

 

 

كان الجمهور منبهرًا ، لكنهم رأوا أن تشانغ يي كان يخسر!

 

 

 

أصيب تشانغ يي عدة مرات ولم يعد قادرًا على التحمل بعد الآن. ومع ذلك ، لم يكن وانغ سين أفضل. لكن من الواضح أنه كان أقوى من تشانغ يي قليلاً. ولا يزال بإمكانه القتال!

“ليتل تشانغ ، ماذا فعلت بالأمس؟” سأل هو فاي .

 

 

عندما كان تشانغ يي على وشك الهزيمة ، ضاق عينيه وتذكر زجاجة “جرعة الصحة” التي حصل عليها من اليانصيب. قام بإدارة جسده إلى الجانب ، واسترجع الزجاجة الحمراء الصغيرة على الفور من حلقة اللعبة ، وفتح الغطاء وشربه. وعلى الفور ، شعر تشانغ يي أن الألم في جسده يتضاءل بشكل كبير. حيث يمكنه الوقوف بشكل مستقيم الآن!

 

 

تحطيم!

كان وانغ سين على وشك توجيه ضربة قاضية إلى تشانغ يي!

بعد أن وصل للتو إلى العمل ، كان هناك بالفعل شخص ينتظر أن يصيبه مدفع تشانغ يي!

 

 

ومع ذلك ، انفجرت قوة تشانغ يي فجأة عندما أخذها بركلة كانت سريعة مثل تصفيق الرعد المفاجئ الذي لم يترك أي وقت لأحد لتغطية أذنيه.

 

 

 

صدم وانغ سين. كما صدم الحشد المحيط. كانوا يعلمون بوضوح أن تشانغ يي على وشك الهزيمة ، لكنه أصبح نشيطًا فجأة!

 

 

 

تحطيم!

 

 

سخر وانغ سين ، لكنه ظل بلا حراك.

جلجل!

سقط على الأرض!

 

 

ضربت ركلة تشانغ يي وانغ سين في ذقنه. وطار رأس وانغ سين لأعلى بضعة سنتيمترات قبل أن يسقط على الأرض. لم تكن النهاية هي النهاية ، حيث اندفع تشانغ يي للأمام وبدأ بالدوس عليه

 

“هل تحاول أن تكون مشاغبًا؟ مجرد غر صغير وما زلت تريد أن تكون مشاغبًا؟ أنا أخبرك! لا تجرؤ على المجيء إلى هنا لتتصرف بوقاحة مرة أخرى! لأنه في كل مرة أراك فيها ، سأضربك! ”

 

 

رنين! رنين!.

تم توجيه أكثر من عشر ركلات متتالية!

وبخه المحرر وي ، “دردشة؟ هل تحتاج إلى وضع يديك حول الشابة إذا كنت تدردش فقط؟؟ ”

 

قال والده: “حسن. سأقوم بتحويله إلى حسابك الآن “.

غطى وانغ سين رأسه وصرخ من الألم. حيث لم يعد لديه القوة للرد!

 

 

 

هرع المحرر وي لسحب تشانغ يي للخلف ، “توقف عن ضربه ، ليتل تشانغ. هذا يكفى. يكفي مجرد تعليمه درسًا! ”

 

 

 

هرعت شياو لو ، مع هو جي و دافي ، الذين جاءوا للتو للعمل ، إلى الأمام لوقف القتال. سحب أحدهم ذراع تشانغ يي ، بينما سحب الآخر من خصره ، “المعلم تشانغ! سيموت إذا واصل ضربه هكذا! ”

ولكن كان هناك بعض التذمر على الجانب الآخر من المكالمة.

 

ابن وانغ شويشين؟

تم سحب تشانغ يي قليلاً ، لكنه لم يهدأ. لقد ركل وانغ سين دون أي تحذير مرة أخرى ، حيث شتم ، “قمامة لعينة ولدت من أسوأ الجينات ”

 

تضمنت هذه اللعنة وانغ شويشين!

“العم وي ، تراجع قليلا. الجميع ، تراجعوا أيضًا. لا أريد أن أؤذيكم! ” قال تشانغ يي بصوت عالٍ ، “هذا الاخ سيخدم العدالة اليوم!”

 

 

“هاه!”

 

 

“المعلم تشانغ!”

“المعلم تشانغ!”

صدم وانغ سين. كما صدم الحشد المحيط. كانوا يعلمون بوضوح أن تشانغ يي على وشك الهزيمة ، لكنه أصبح نشيطًا فجأة!

 

 

“إنه بالفعل لا يستطيع النهوض!”

بمجرد خروج تشانغ يي من المصعد ، سمع ضجة ليست ببعيد. مشى ليلقي نظرة ، لكن كان هناك الكثير من المارة حوله.

 

غرق تعبير تشانغ يي ، “بالأمس ، أثناء المغادرة، أرسل سكرتير وانغ شويشين المحرر وي للبحث عني. لم أذهب. لم أكن مهتم بالتحدث الى مثل هذه المجموعة من الناس ، لذلك توجهت مباشرة إلى المنزل! ”

عندها فقط استسلم تشانغ يي “على مضض”!

“ليتل تشانغ!”

 

“أيها الوغد الوقع! أما زلت تجرؤ على أن تكون متعجرفًا في محطة التلفزيون؟ ” كان المحرر وي دائمًا شخصًا طيبًا للغاية ، لكن وجهه الآن كان بارد تمامًا!

كان الجميع يحدقون بأعينهم مفتوحة على مصراعيها. لم يكن هذا المعلم تشانغ جيدًا في الحديث فحسب ، بل كان في الواقع شديد القسوة عندما يضرب شخصًا ما!

كان تشانغ يي عابسًا في أعماقه. من حيث التقنية ، كانوا على نفس المستوى تقريبًا. ومع ذلك ، كان من الواضح أن وانغ سين قد أتقن مهاراته شيئًا فشيئًا ، لذا كانت قوته وسرعته أكبر قليلاً من تشانغ يي. أما بالنسبة لـ تشانغ يي ، فقد تعلم التايكواندو مباشرة من تناول كتب المهارات. لم تكن قوته وسرعة رد فعله على نفس المستوى. حيث قوبلت ركلتان منه على وانغ سين بأربع ركلات. وأصبح هذا الاختلاف أكثر وضوحا مع الوقت!

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط