نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 153

القبض على تشانغ يي!

القبض على تشانغ يي!

الفصل 153: القبض على تشانغ يي!

“حسنا” ، غادر السكرتير عند سماع ذلك.

 

 

في الممر.

 

 

كان سكرتير وانغ شويشين آخر شخص تلقى الأخبار ، مما أظهر مدى فظاعة علاقاته الشخصية في الوحدة. فقط عندما تم أخذ وانغ سين بواسطة سيارة إسعاف ، تلقى الأخبار. وسرعان ما أجبر نفسه على دخول مكتب المدير دون أن يطرق ، “أيها المدير! تعرض وانغ سين للضرب! ”

كان الحشد في حالة من الفوضى.

كان وانغ شويشين على الهاتف. كان وجهه متجهمًا للغاية. من الواضح أنه يعرف ذلك بالفعل.

 

 

“ماذا نفعل؟”

“شش ، قل كلماتك بصوت منخفض. لا تدع الآخرين يسمعونها “.

 

كان هناك سبب لذلك.

“لا يوجد لدي أي فكرة!”

كان تشانغ يي يرى هو فاي غاضبًا جدًا لأول مرة. رمش ولم يقل أي شيء ، وعاد إلى مكتبه مع هو فاي و شياو لو و هو جي والآخرين.

 

أعطت شياو لو تشانغ يي سرًا إبهامًا كبيرًا.

“دعونا نستدعي سيارة إسعاف أولاً!”

في الممر.

 

 

“حسنًا ، لنتصل بالرقم 120 قبل أي شيء آخر!”

 

 

قالت شياو لو ، “يمكنني أن أشهد! كان المعلم تشانغ يفعل ذلك دفاعًا عن النفس! ”

“المعلم تشانغ رائع للغاية. سمعت أن وانغ سين قد تدرب في التايكوندو لمدة عامين كاملين وهو بالفعل حائز على الحزام الأخضر. لكن المعلم تشانغ ، الذي هو مجرد شخص أدبي ويكسب رزقه بفمه ، يمكنه في الواقع أن يضربه بشدة؟ اللعنة!! ، هل كان يمكن للمعلم تشانغ أن يكون قد تدرب أيضًا من قبل؟ كلتا التقنيتين بدتا متشابهتين! ”

حدق هو فاي في شياو لو ، “هل أنتم جميعًا أغبياء!؟”

 

 

“يا له من مقاتل جيد!”

استدار الجمهور وذهلوا. لم يعرفوا ما الذي يجري.

 

“حسنًا ، لنتصل بالرقم 120 قبل أي شيء آخر!”

“شش ، قل كلماتك بصوت منخفض. لا تدع الآخرين يسمعونها “.

 

 

 

“لكن سيواجه تشانغ يي مشكلة بالفعل هذه المرة. لا توجد طريقة لتغيير الوضع بعد الآن “.

 

 

كان سكرتير وانغ شويشين آخر شخص تلقى الأخبار ، مما أظهر مدى فظاعة علاقاته الشخصية في الوحدة. فقط عندما تم أخذ وانغ سين بواسطة سيارة إسعاف ، تلقى الأخبار. وسرعان ما أجبر نفسه على دخول مكتب المدير دون أن يطرق ، “أيها المدير! تعرض وانغ سين للضرب! ”

“هذا صحيح. في ذلك الوقت ، ضرب المحرر وي وانغ سين مرة واحدة فقط ثم طارده خارج الباب. لم يكن مصابًا حتى ، ولكن في النهاية… الآن ، لكي يضرب المعلم تشانغ وانغ سين في مثل هذه الحالة ، لن يترك والده الامر يمضي ببساطة بالتأكيد. هل يمكن أن يبلغ الشرطة بذلك؟ ”

 

 

 

“كيف يمكن أن يحدث شيء كهذا؟”

 

 

 

“كان ذلك الـ وانغ سين هو من تعدى على امرأة أولا، وحتى أنه أراد أن يضرب شخصًا ما!”

أعطت شياو لو تشانغ يي سرًا إبهامًا كبيرًا.

 

 

“حسنًا ، لقد فعل المعلم تشانغ ذلك لحماية المحرر وي. كان ذلك دفاعا عن النفس! ”

كما تبعه الكثير من الجمهور للخارج. حيث قاموا بمد رقابهم ليروا سبب الضجة وهم يتمتمون.

 

 

“علاوة على ذلك ، وانغ سين ليس هذا مصابًا ، أليس كذلك؟ لم تكسر أي من عظامه. إنها مجرد جروح سطحية! ”

 

 

……

بدأ الجميع يناقشون فيما بينهم. على العموم ، كان الجميع داعمين لـ تشانغ يي. بعد كل شيء ، جلب وانغ سين هذا على نفسه. ولا يمكن إلقاء اللوم على الآخرين. إذا كانت لديهم شجاعة ومهارات المعلم تشانغ يي ، فربما يكونون قد هزموا وانغ سين في وقت سابق بالفعل!

“لا يوجد لدي أي فكرة!”

إذا كنت موظفًا في المحطة التلفزيونية ، فربما لا يزال الأمر قابلاً للنقاش ، لكنك لم تتخرج حتى من الجامعة. كيف تجرؤ على القدوم إلى المحطة للعبث(للتسكع)؟ كان هذا شائن للغاية. حتى أنه دفع الجميع للتشكيك في قدرة وانغ شويشين على كبح جماح طفله!

“صحيح ، يمكننا أن نكون شهودًا. كان ذلك الحفيد يثير الشغب ، وأراد حتى أن يضرب المحرر وي والمعلم تشانغ ، ولهذا السبب ضربه المعلم تشانغ.” وأضاف هو جي “ليس هذا خطأ المعلم ليتل تشانغ”.

في المرة الأخيرة ، كان المحرر وي هو من علم ابنك درسًا. وبدلاً من أن تكون حيادياً ، فقد تغاضيت عن أفعاله. لكن وانغ سين تعرض للضرب اليوم. الخطأ يقع عليك يا وانغ شويشين! كان ذلك لأنك تغاضيت عن سلوكه!

كان المشرف سونغ عنيدًا ، “لقد سمعنا بالفعل العديد من هذه الشهادات. لذا أقول لكم ، نحن بالفعل نفهم الوضع جيدًا. وبغض النظر عن السبب ، الجريمة هي جريمة! لا أحد يستطيع الهروب من أعين القانون! هل انتهى برنامجكم؟ أحضروه بسرعة! ”

 

 

وصل هو فاي لتوه إلى الوحدة في هذه اللحظة. عندما رأى الضجة ، عرف أن شيئًا ما يجب أن يكون قد حدث. لذا قام بسحب صديق له ليسأل ثم تغير وجهه على الفور!

 

 

 

وصلت سيارة الإسعاف.

صرخت شياو لو ، “يمكن القيام بذلك لاحقًا!”

 

 

تم وضع وانغ سين على نقالة ، ولكن قبل أن يغادر ، أشار إلى تشانغ يي. “ايها الحفيد! انتظر و شاهد!”

 

 

وصلت سيارة الإسعاف.

“أما زلت تجرؤ على أن تكون متعجرفًا ؟ لست بحاجة إلى الانتظار! إذا كانت لديك مشكلة ، يمكنك قولها الآن! ماذا هناك لتنتظر! ” حدق به تشانغ يي وهو يندفع نحوه.

……

 

قالت شياو لو بقلق “المعلم تشانغ…”.

حاول وانغ سين الهرب على الفور.

 

 

لم يكن تشانغ يي شخصًا يندم على أفعاله. كانت تلك شخصيته. لذا مثل الوغد ، جلس على مقعد وقال “على أي حال ، لقد ضربته بالفعل. وكان هذا الشخص يستحق ذلك. الأخ هو ، أعرف ما الذي تتحدث عنه ، لكن ماذا في ذلك؟ إذا تجرأ هذا الرجل وانغ على العودة مرة أخرى للعب دور المشاغب ، فسأضربه في كل مرة أراه! ”

سحبته شياو لو ، “المعلم تشانغ!”

“ماذا تفعلون؟”

 

 

كان هو جي و هو دي خائفين أيضًا من أن تشانغ يي سيضربه أكثر ، لذا أوقفوه مع شياو لو. لم يعرف الاثنان هل يضحكان أم يبكيان. صورة المعلم ليتل تشانغ الآن… أي جزء منها بدا وكأنه رجل أدبي! أي جزء منه بدا وكأنه محاضر تاريخي! كان وصفه بأنه مثير للشغب من الشارع سيبدو لائقًا له!

قمع هو فاي لهيب غضبه. لم يتوقع أبدًا أن يسمح وانغ شويشين للشرطة بدخول استوديو التسجيل وحتى القيام بذلك أمام الجمهور. كان السبب الذي جعل هو فاي يأخذ تشانغ يي بعيدًا للتسجيل هو تفادي هذه المشكلة والسماح للجميع بالهدوء واستيعاب ما يحدث. من كان يعلم أن وانغ شويشين كان وقحا لدرجة أنه سمح للشرطة بالدخول إلى استوديو التسجيل؟ ومن حقيقة أنهم كانوا هنا ، ألا يعني ذلك أن وانغ شويشين تجاهل أي شيء آخر بسبب ابنه؟ لم يسأل لماذا ، ولم يهتم إذا كان ابنه على خطأ ، وكل ما أراده هو الانتقام؟ ألم يهتم حتى بكمية المتاعب والسلبية التي ستجلبها هذه الافعال إلى المحطة التلفزيونية وبرنامج قناتهم الفنية؟ جعل رد فعل وانغ شويشين هو فاي يشعر بالغضب.

 

 

تم سحب وانغ سين ، لكنه كان لا يزال يوبخ. يمكن ملاحظة أن إصاباته لم تكن خطيرة.

لماذا ا؟

 

 

تقدم هو فاي بغضب وصرخ ، “ليتل تشانغ! تعال معي. الآن!”

 

 

 

كان تشانغ يي يرى هو فاي غاضبًا جدًا لأول مرة. رمش ولم يقل أي شيء ، وعاد إلى مكتبه مع هو فاي و شياو لو و هو جي والآخرين.

 

 

 

بمجرد دخوله ، ضرب هو فاي المنضدة  بيده، “ماذا كنت تفعل!”

 

 

 

حاولت شياو لو أن تشرح مكان تشانغ يي ، “كان المعلم تشانغ يتصرف من أجل قضية عادلة. لقد رأينا ذلك جميعًا! ”

ومع ذلك ، كان تشانغ يي ، بصفته الشخص المعني ، هادئًا. لقد تبع الشرطة وكان مهذبًا جدًا ، وكان تعبيره صاف لا تشوبه شائبة!

 

من كان يعلم أن تشانغ يي لم يمانع حتى. لقد كان كسولًا جدًا لدرجة أنه لم يلقي نظرة عليهم. واصل إلقاء محاضرته عن الممالك الثلاث. وبدا غير منزعج ولم يتلعثم مرة واحدة. ما زال يفعل ما يريد. كانت الضوضاء الصادرة عن الجمهور المباشر عالية جدًا ، وكان هناك عدد قليل من الكاميرات ، لكن ميكروفون تشانغ يي كان الوحيد المهم. وطالما أن المشهد لم يكن شديد الفوضى ، فلن يؤثر على التسجيل الصوتي.

“صحيح ، يمكننا أن نكون شهودًا. كان ذلك الحفيد يثير الشغب ، وأراد حتى أن يضرب المحرر وي والمعلم تشانغ ، ولهذا السبب ضربه المعلم تشانغ.” وأضاف هو جي “ليس هذا خطأ المعلم ليتل تشانغ”.

 

 

اقترب هو فاي من تشانغ يي وقال بهدوء “يجب أن يكون وانغ شويشين على دراية بهذا المشرف سونغ. تمسك بقول أن ذلك كان دفاع عن النفس. ولا تتحدث بالهراء. بالتأكيد لن تكون الشرطة قاسية عليك ، لأن هذا البرنامج لا يزال بحاجة إلى التسجيل. لأنه بدونك من سسيحاضر عن الممالك الثلاث؟ لذلك لا تقلق. ستكون بخير. ” قام هو فاي بمواساة تشانغ يي. في الواقع ، لم يكن متأكدًا مما سيحدث أيضًا.

قال هو فاي ، بغضب ، “هل تحتاج إلى ضرب شخص ما بشدة وأنت سامري جيد؟ إذا حصل على تقرير طبي وأبلغ الشرطة بذلك ، ماذا ستفعل؟ قل لي؟ ”

بعد فترة وجيزة ، تم تسجيل الحلقة.

 

 

لم يكن تشانغ يي شخصًا يندم على أفعاله. كانت تلك شخصيته. لذا مثل الوغد ، جلس على مقعد وقال “على أي حال ، لقد ضربته بالفعل. وكان هذا الشخص يستحق ذلك. الأخ هو ، أعرف ما الذي تتحدث عنه ، لكن ماذا في ذلك؟ إذا تجرأ هذا الرجل وانغ على العودة مرة أخرى للعب دور المشاغب ، فسأضربه في كل مرة أراه! ”

 

 

 

أعطت شياو لو تشانغ يي سرًا إبهامًا كبيرًا.

“ماذا تفعلون؟”

 

 

حدق هو فاي في شياو لو ، “هل أنتم جميعًا أغبياء!؟”

 

 

 

تمتمت شياو لو ، “من المفترض أن تكون هذه مسألة ترضي الجماهير.”

صرت شياو لو على أسنانها ثم صاحت “كان وانغ سين يفرض نفسه على امرأة! وكان متعجرفًا بما يكفي ليضرب الناس! أتقول أن المعلم تشانغ كان مخطئا في رد الضربات؟ أي نوع من المنطق هذا !؟ ”

 

 

“كفى مزاحا! هذا وقت العمل! ابدأوا التسجيل! ” جمع هو فاي الجميع في استوديو التسجيل ، كما انتهز الفرصة لتفادي وانغ شويشين.

 

 

“هذا صحيح. في ذلك الوقت ، ضرب المحرر وي وانغ سين مرة واحدة فقط ثم طارده خارج الباب. لم يكن مصابًا حتى ، ولكن في النهاية… الآن ، لكي يضرب المعلم تشانغ وانغ سين في مثل هذه الحالة ، لن يترك والده الامر يمضي ببساطة بالتأكيد. هل يمكن أن يبلغ الشرطة بذلك؟ ”

ومع ذلك ، كانت هناك أشياء معينة كان من المستحيل مراوغتها. حيث عرف الأشخاص الذين يجب أن يعرفوا، والأشخاص الذين يجب أن يأتوا في النهاية جاءوا.

من كان يعلم أن تشانغ يي لم يمانع حتى. لقد كان كسولًا جدًا لدرجة أنه لم يلقي نظرة عليهم. واصل إلقاء محاضرته عن الممالك الثلاث. وبدا غير منزعج ولم يتلعثم مرة واحدة. ما زال يفعل ما يريد. كانت الضوضاء الصادرة عن الجمهور المباشر عالية جدًا ، وكان هناك عدد قليل من الكاميرات ، لكن ميكروفون تشانغ يي كان الوحيد المهم. وطالما أن المشهد لم يكن شديد الفوضى ، فلن يؤثر على التسجيل الصوتي.

 

“يمكنني أن أشهد أيضًا! يمكن للجميع أن يشهدوا للمعلم تشانغ! ” قال هو جي.

……

الفصل 153: القبض على تشانغ يي!

 

 

قناة الفنون.

 

 

قالت شياو لو ، “يمكنني أن أشهد! كان المعلم تشانغ يفعل ذلك دفاعًا عن النفس! ”

مكتب المدير.

 

 

المشرف سونغ ، “نحن نعرف ما حدث بالفعل. وانغ سين مصاب ودخل المستشفى حاليا. وكان هذا بسبب أذى جسدي تم بشكل عمد. لذا نحن بحاجة إلى إعادة تشانغ يي للتحقيق! ”

كان سكرتير وانغ شويشين آخر شخص تلقى الأخبار ، مما أظهر مدى فظاعة علاقاته الشخصية في الوحدة. فقط عندما تم أخذ وانغ سين بواسطة سيارة إسعاف ، تلقى الأخبار. وسرعان ما أجبر نفسه على دخول مكتب المدير دون أن يطرق ، “أيها المدير! تعرض وانغ سين للضرب! ”

 

 

في الممر.

كان وانغ شويشين على الهاتف. كان وجهه متجهمًا للغاية. من الواضح أنه يعرف ذلك بالفعل.

“صحيح ، يمكننا أن نكون شهودًا. كان ذلك الحفيد يثير الشغب ، وأراد حتى أن يضرب المحرر وي والمعلم تشانغ ، ولهذا السبب ضربه المعلم تشانغ.” وأضاف هو جي “ليس هذا خطأ المعلم ليتل تشانغ”.

 

 

قال السكرتير بغضب ، “هذا الـ تشانغ يي! ألا يرعى حتى وجه القائد !؟ ماذا يفعل!؟”

 

 

 

أغلق وانغ شويشين الهاتف وقال بوجه بارد ، “أبلغ الشرطة بذلك!” ، ومع وقفة ، “ليس عليك أن تهتم بذلك بعد الآن! أخرج!”

قال المشرف سونغ ، “أنت لست بحاجة إلى الاهتمام بكيفية تعاملنا مع القضية!”

 

 

“حسنا” ، غادر السكرتير عند سماع ذلك.

 

 

 

قلب وانغ شويشين دفتر الهاتف الخاص به واتصل برقم ، “مرحبًا ، المشرف سونغ. أنا قديم وانغ. تعرض ابني للضرب. من فضلك أرسل الشرطة! ”

كان تشانغ يي يرى هو فاي غاضبًا جدًا لأول مرة. رمش ولم يقل أي شيء ، وعاد إلى مكتبه مع هو فاي و شياو لو و هو جي والآخرين.

 

 

……

في الممر.

 

 

أستديو التسجيل.

“لكن سيواجه تشانغ يي مشكلة بالفعل هذه المرة. لا توجد طريقة لتغيير الوضع بعد الآن “.

 

 

انتهى تشانغ يي من تسجيل حلقتين.

كان دافع يغلي من الغضب وهو يقول: “بناءً على ماذا تعتقلون المعلم تشانغ؟ هل تعرفون حتى ماذا حدث؟”

 

 

كان الجمهور منتبهًا تمامًا. في بعض الأحيان كانوا يسقطون من الضحك ، بينما في بعض الأحيان يصفقون.

كان هو جي و هو دي خائفين أيضًا من أن تشانغ يي سيضربه أكثر ، لذا أوقفوه مع شياو لو. لم يعرف الاثنان هل يضحكان أم يبكيان. صورة المعلم ليتل تشانغ الآن… أي جزء منها بدا وكأنه رجل أدبي! أي جزء منه بدا وكأنه محاضر تاريخي! كان وصفه بأنه مثير للشغب من الشارع سيبدو لائقًا له!

 

 

في هذه اللحظة ، تم فتح باب الاستوديو. ودخل عدد قليل من رجال الشرطة!

كان تشانغ يي يرى هو فاي غاضبًا جدًا لأول مرة. رمش ولم يقل أي شيء ، وعاد إلى مكتبه مع هو فاي و شياو لو و هو جي والآخرين.

 

 

“ماذا تفعلون؟”

 

 

أستديو التسجيل.

“نحن نسجل برنامج هنا!”

صرت شياو لو على أسنانها ثم صاحت “كان وانغ سين يفرض نفسه على امرأة! وكان متعجرفًا بما يكفي ليضرب الناس! أتقول أن المعلم تشانغ كان مخطئا في رد الضربات؟ أي نوع من المنطق هذا !؟ ”

 

أشار تشانغ يي إلى عدد قليل من الكاميرات وحزم أغراضه وخرج من استوديو التسجيل ، “أعزائي رجال الشرطة ، هل تبحثون عني؟”

“يحظر دخول الأشخاص غير المصرح لهم!”

 

 

لوح تشانغ يي بيده ، “لا بأس. سأعود قريبا.”

قال هو جي ودافي بطريقة غير ودية.

 

 

 

أخرج القائد ، المشرف سونغ ، مذكرة ، “نحن الشرطة. هل تشانغ يي هنا؟ تعال معنا إلى المركز! هناك مسألة تتطلب التحقيق! ”

“يحظر دخول الأشخاص غير المصرح لهم!”

 

“ألن تتوقف؟” قال شرطي بغضب.

صرخت شياو لو ، “يمكن القيام بذلك لاحقًا!”

 

 

“يحظر دخول الأشخاص غير المصرح لهم!”

“لا يمكن أن يتم ذلك لاحقًا! يجب أن يكون الآن! ” قال المشرف سونغ بعنف!

 

 

“يحظر دخول الأشخاص غير المصرح لهم!”

من كان يعلم أن تشانغ يي لم يمانع حتى. لقد كان كسولًا جدًا لدرجة أنه لم يلقي نظرة عليهم. واصل إلقاء محاضرته عن الممالك الثلاث. وبدا غير منزعج ولم يتلعثم مرة واحدة. ما زال يفعل ما يريد. كانت الضوضاء الصادرة عن الجمهور المباشر عالية جدًا ، وكان هناك عدد قليل من الكاميرات ، لكن ميكروفون تشانغ يي كان الوحيد المهم. وطالما أن المشهد لم يكن شديد الفوضى ، فلن يؤثر على التسجيل الصوتي.

الشرطة؟

 

 

استدار الجمهور وذهلوا. لم يعرفوا ما الذي يجري.

 

 

 

الشرطة؟

 

 

 

كانوا هنا للقبض على المعلم تشانغ يي؟

كان الحشد في حالة من الفوضى.

 

 

ماذا حدث؟

 

 

……

قمع هو فاي لهيب غضبه. لم يتوقع أبدًا أن يسمح وانغ شويشين للشرطة بدخول استوديو التسجيل وحتى القيام بذلك أمام الجمهور. كان السبب الذي جعل هو فاي يأخذ تشانغ يي بعيدًا للتسجيل هو تفادي هذه المشكلة والسماح للجميع بالهدوء واستيعاب ما يحدث. من كان يعلم أن وانغ شويشين كان وقحا لدرجة أنه سمح للشرطة بالدخول إلى استوديو التسجيل؟ ومن حقيقة أنهم كانوا هنا ، ألا يعني ذلك أن وانغ شويشين تجاهل أي شيء آخر بسبب ابنه؟ لم يسأل لماذا ، ولم يهتم إذا كان ابنه على خطأ ، وكل ما أراده هو الانتقام؟ ألم يهتم حتى بكمية المتاعب والسلبية التي ستجلبها هذه الافعال إلى المحطة التلفزيونية وبرنامج قناتهم الفنية؟ جعل رد فعل وانغ شويشين هو فاي يشعر بالغضب.

“كفى مزاحا! هذا وقت العمل! ابدأوا التسجيل! ” جمع هو فاي الجميع في استوديو التسجيل ، كما انتهز الفرصة لتفادي وانغ شويشين.

 

“ماذا نفعل؟”

“ألن تتوقف؟” قال شرطي بغضب.

 

 

صرت شياو لو على أسنانها ثم صاحت “كان وانغ سين يفرض نفسه على امرأة! وكان متعجرفًا بما يكفي ليضرب الناس! أتقول أن المعلم تشانغ كان مخطئا في رد الضربات؟ أي نوع من المنطق هذا !؟ ”

“أين قائدكم؟” قال المشرف سونغ بفارغ الصبر.

كانوا هنا للقبض على المعلم تشانغ يي؟

 

“المعلم تشانغ رائع للغاية. سمعت أن وانغ سين قد تدرب في التايكوندو لمدة عامين كاملين وهو بالفعل حائز على الحزام الأخضر. لكن المعلم تشانغ ، الذي هو مجرد شخص أدبي ويكسب رزقه بفمه ، يمكنه في الواقع أن يضربه بشدة؟ اللعنة!! ، هل كان يمكن للمعلم تشانغ أن يكون قد تدرب أيضًا من قبل؟ كلتا التقنيتين بدتا متشابهتين! ”

وقف هو فاي إلى الأمام ، “أنا القائد. إذا كان لديك أي شيء لتقوله ، فقله لي ، لكن ليس هنا. هذا استوديو تسجيل. إنه لا يرحب بأي شخص! ”

“حسنا” ، غادر السكرتير عند سماع ذلك.

 

 

نظر إليه المشرف سونغ ، “حسنًا ، سأنتظر حتى تنتهي من تسجيل هذه الحلقة!”

صرت شياو لو على أسنانها ثم صاحت “كان وانغ سين يفرض نفسه على امرأة! وكان متعجرفًا بما يكفي ليضرب الناس! أتقول أن المعلم تشانغ كان مخطئا في رد الضربات؟ أي نوع من المنطق هذا !؟ ”

 

 

في الخارج.

 

 

 

كان دافع يغلي من الغضب وهو يقول: “بناءً على ماذا تعتقلون المعلم تشانغ؟ هل تعرفون حتى ماذا حدث؟”

 

 

قال المشرف سونغ ، “أنت لست بحاجة إلى الاهتمام بكيفية تعاملنا مع القضية!”

المشرف سونغ ، “نحن نعرف ما حدث بالفعل. وانغ سين مصاب ودخل المستشفى حاليا. وكان هذا بسبب أذى جسدي تم بشكل عمد. لذا نحن بحاجة إلى إعادة تشانغ يي للتحقيق! ”

 

 

قالت شياو لو بقلق “المعلم تشانغ…”.

قالت شياو لو ، “يمكنني أن أشهد! كان المعلم تشانغ يفعل ذلك دفاعًا عن النفس! ”

 

 

“لا يوجد لدي أي فكرة!”

“يمكنني أن أشهد أيضًا! يمكن للجميع أن يشهدوا للمعلم تشانغ! ” قال هو جي.

 

 

كانوا هنا للقبض على المعلم تشانغ يي؟

كان المشرف سونغ عنيدًا ، “لقد سمعنا بالفعل العديد من هذه الشهادات. لذا أقول لكم ، نحن بالفعل نفهم الوضع جيدًا. وبغض النظر عن السبب ، الجريمة هي جريمة! لا أحد يستطيع الهروب من أعين القانون! هل انتهى برنامجكم؟ أحضروه بسرعة! ”

ومع ذلك ، كان تشانغ يي ، بصفته الشخص المعني ، هادئًا. لقد تبع الشرطة وكان مهذبًا جدًا ، وكان تعبيره صاف لا تشوبه شائبة!

 

 

صرت شياو لو على أسنانها ثم صاحت “كان وانغ سين يفرض نفسه على امرأة! وكان متعجرفًا بما يكفي ليضرب الناس! أتقول أن المعلم تشانغ كان مخطئا في رد الضربات؟ أي نوع من المنطق هذا !؟ ”

قال المشرف سونغ ، “أنت لست بحاجة إلى الاهتمام بكيفية تعاملنا مع القضية!”

 

 

قال المشرف سونغ ، “أنت لست بحاجة إلى الاهتمام بكيفية تعاملنا مع القضية!”

كان وانغ شويشين على الهاتف. كان وجهه متجهمًا للغاية. من الواضح أنه يعرف ذلك بالفعل.

 

تم وضع وانغ سين على نقالة ، ولكن قبل أن يغادر ، أشار إلى تشانغ يي. “ايها الحفيد! انتظر و شاهد!”

بعد فترة وجيزة ، تم تسجيل الحلقة.

 

 

 

أشار تشانغ يي إلى عدد قليل من الكاميرات وحزم أغراضه وخرج من استوديو التسجيل ، “أعزائي رجال الشرطة ، هل تبحثون عني؟”

 

 

“شش ، قل كلماتك بصوت منخفض. لا تدع الآخرين يسمعونها “.

قال المشرف سونغ ببرود ، “تعال معنا في رحلة إلى مركز الشرطة!”

 

 

كان المشرف سونغ عنيدًا ، “لقد سمعنا بالفعل العديد من هذه الشهادات. لذا أقول لكم ، نحن بالفعل نفهم الوضع جيدًا. وبغض النظر عن السبب ، الجريمة هي جريمة! لا أحد يستطيع الهروب من أعين القانون! هل انتهى برنامجكم؟ أحضروه بسرعة! ”

كان تشانغ يي جاهزًا عقليًا بالفعل. كان بلا خوف. على أي حال ، لقد ضرب ابن وانغ شويشين حتى رضى “حسنًا ، دعونا نذهب.”

 

 

من كان يعلم أن تشانغ يي لم يمانع حتى. لقد كان كسولًا جدًا لدرجة أنه لم يلقي نظرة عليهم. واصل إلقاء محاضرته عن الممالك الثلاث. وبدا غير منزعج ولم يتلعثم مرة واحدة. ما زال يفعل ما يريد. كانت الضوضاء الصادرة عن الجمهور المباشر عالية جدًا ، وكان هناك عدد قليل من الكاميرات ، لكن ميكروفون تشانغ يي كان الوحيد المهم. وطالما أن المشهد لم يكن شديد الفوضى ، فلن يؤثر على التسجيل الصوتي.

قالت شياو لو بقلق “المعلم تشانغ…”.

 

 

سحبته شياو لو ، “المعلم تشانغ!”

لوح تشانغ يي بيده ، “لا بأس. سأعود قريبا.”

ومع ذلك ، كانت هناك أشياء معينة كان من المستحيل مراوغتها. حيث عرف الأشخاص الذين يجب أن يعرفوا، والأشخاص الذين يجب أن يأتوا في النهاية جاءوا.

 

 

كما تبعه الكثير من الجمهور للخارج. حيث قاموا بمد رقابهم ليروا سبب الضجة وهم يتمتمون.

 

 

 

اقترب هو فاي من تشانغ يي وقال بهدوء “يجب أن يكون وانغ شويشين على دراية بهذا المشرف سونغ. تمسك بقول أن ذلك كان دفاع عن النفس. ولا تتحدث بالهراء. بالتأكيد لن تكون الشرطة قاسية عليك ، لأن هذا البرنامج لا يزال بحاجة إلى التسجيل. لأنه بدونك من سسيحاضر عن الممالك الثلاث؟ لذلك لا تقلق. ستكون بخير. ” قام هو فاي بمواساة تشانغ يي. في الواقع ، لم يكن متأكدًا مما سيحدث أيضًا.

وصل هو فاي لتوه إلى الوحدة في هذه اللحظة. عندما رأى الضجة ، عرف أن شيئًا ما يجب أن يكون قد حدث. لذا قام بسحب صديق له ليسأل ثم تغير وجهه على الفور!

 

 

كان هناك سبب لذلك.

 

 

“علاوة على ذلك ، وانغ سين ليس هذا مصابًا ، أليس كذلك؟ لم تكسر أي من عظامه. إنها مجرد جروح سطحية! ”

كان الأمر على هذا النحو.

 

 

في هذه اللحظة ، تم فتح باب الاستوديو. ودخل عدد قليل من رجال الشرطة!

ومع ذلك ، فإن وانغ شويشين قد أغلق عينيه حاليًا. يمكنه فعل أي شيء من أجل ابنه. لم يكن من المستحيل بالنسبة له استخدام بعض الأساليب المخادعة لتعليق (إيقافه عن العمل) تشانغ يي لفترة طويلة من الوقت وتوجيه الاتهام إليه بعقوبات جنائية! ومن الطريقة التي تعامل بها وانغ شويشين مع الأمور حتى اليوم ، كانت هناك دلائل على أنه مجنون! حيث تجاوز تسامحه عن ابنه توقعات هو فاي وتخيلاته. لذا هو ، أيضًا ، لم يكن يعرف ما الذي سيفعله وانغ شويشين!

 

 

بعد فترة وجيزة ، تم تسجيل الحلقة.

ومع ذلك ، كان تشانغ يي ، بصفته الشخص المعني ، هادئًا. لقد تبع الشرطة وكان مهذبًا جدًا ، وكان تعبيره صاف لا تشوبه شائبة!

 

 

قمع هو فاي لهيب غضبه. لم يتوقع أبدًا أن يسمح وانغ شويشين للشرطة بدخول استوديو التسجيل وحتى القيام بذلك أمام الجمهور. كان السبب الذي جعل هو فاي يأخذ تشانغ يي بعيدًا للتسجيل هو تفادي هذه المشكلة والسماح للجميع بالهدوء واستيعاب ما يحدث. من كان يعلم أن وانغ شويشين كان وقحا لدرجة أنه سمح للشرطة بالدخول إلى استوديو التسجيل؟ ومن حقيقة أنهم كانوا هنا ، ألا يعني ذلك أن وانغ شويشين تجاهل أي شيء آخر بسبب ابنه؟ لم يسأل لماذا ، ولم يهتم إذا كان ابنه على خطأ ، وكل ما أراده هو الانتقام؟ ألم يهتم حتى بكمية المتاعب والسلبية التي ستجلبها هذه الافعال إلى المحطة التلفزيونية وبرنامج قناتهم الفنية؟ جعل رد فعل وانغ شويشين هو فاي يشعر بالغضب.

لماذا ا؟

“يمكنني أن أشهد أيضًا! يمكن للجميع أن يشهدوا للمعلم تشانغ! ” قال هو جي.

 

كان الجمهور منتبهًا تمامًا. في بعض الأحيان كانوا يسقطون من الضحك ، بينما في بعض الأحيان يصفقون.

هذا لأن تشانغ يي كان يتمتع بضمير مرتاح!

قال المشرف سونغ ببرود ، “تعال معنا في رحلة إلى مركز الشرطة!”

قناة الفنون.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط