أغنية السجين" !
الفصل 157: “أغنية السجين”!
“لماذا أنتم جميعًا هنا مرة أخرى؟”
كانت هناك نقاشات محتدمة لدرجة أنهم تمكنوا من قلب السماء في الخارج.
حيث بدت وكأنها رسالة مكتوبة بالدم تصيب الناس بالصدمة!
ومع ذلك ، كانت الغرفة الصغيرة المظلمة في مركز الشرطة هادئة.
لقد حان وقت العشاء تقريبًا ، لكن تشانغ يي قد أكل الكثير على الغداء. حيث كان قد أنهى كل شيء تقريبًا من الأطباق الثلاثة والحساء. وكان لا يزال حتى الآن يتجشأ.
قال الشرطي العجوز: “لقد أعطيته وجبته بالفعل. ليس عليك أن تهتمي بذلك بعد الآن! ”
كان هناك اثنان آخران في الغرفة. كان أحدهما هو الشرطي العجوز ، والآخر كان المشرف سونغ.
ضحك تشانغ يي ، “إذن أيمكن أن يكون نموذجي المثالي هو الاعتراف بأنني بريء؟”
كان وجه الشرطي العجوز أسودًا بعض الشيء ، “تشانغ يي! من سمح لك بقول مثل هذه القصيدة؟ ”
هور هور.
“أتحاولون الاندفاع بقوة؟ هل تعتقدون أننا لن نعتقلكم جميعًا؟ ”
كان تشانغ يي مستمتعًا ، “لقد اصابني الالهام فجأة ، وقلت ذلك أنني أردت أن أقول. هل أحتاج إلى إذن شخص ما لكتابة قصيدة؟ ”
ضحك تشانغ يي دون أن ينبس ببنت شفة.
تجاهلوا كل شيء آخر ولنتحدث عن المعكرونة سريعة التحضير ، إذا كان شخصًا آخر ، فمن يمكنه تناول المعكرونة سريعة التحضير لمدة أسبوع كامل ؟ تشانغ يي يمكنه!
ضرب المشرف سونغ المنضدة بغضب ثلاث مرات متتالية ، “لكن القصيدة التي ألفتها لا تتطابق مع الوضع الفعلي! إنها ملفقة بالكامل وذات نوايا خبيثة ويقصد بها تجريمنا! ”
“ما زلت عنيدًا؟ حسنا!” أغلق الشرطي العجوز الباب وغادر. لم يعتقد أن تشانغ يي يمكنه الصمود وأراد أن يرى إلى متى يمكن أن يستمر هذا المشهور المدلل!
هور هور.
8 مساءً
كلكم يجب أن يعرفوا ماذا يعني الخبث، أليس كذلك؟
كان هناك مصباح في الغرفة الصغيرة المظلمة. وعلى الرغم من أنه ليس ساطعًا ، إلا أنه كان كافياً ليرى الناس ما بداخلها .
“دعونا اذا نستخدم هواتفنا المحمولة! بسرعة!! يجب علينا تصويره! ”
قال تشانغ يي بتعبير غبي ، “أنا فعلت ذلك ؟ كيف أجرؤ على تجريم هيئة تابعة للدولة. لقد ألهمت للتو لتأليف قصيدة ، ولم يكن لها معنى آخر. هل تعرف ما هو الفن؟ هل تعرف ما هو الأدب؟ كل هذا مستمد من الحياة ومن عالم أعلى من الحياة. لذا يتطلب بعض الزخارف الفنية المناسبة! ”
ومع ذلك ، فقد أنهى تشانغ يي الخبز بالكامل بسعادة ، وفي النهاية ، سكب كل فتات الخبز في الكيس في فمه.
قال الشرطي العجوز بغضب ، “لكنك جعلتنا نبدو على خطأ!”
“لماذا أنتم جميعًا هنا مرة أخرى؟”
نظر إليه تشانغ يي ، “أنتم أول من جعلني أبدو مخطئًا ، حسنًا؟ اسأل ضميرك ، هل كنت موضوعيًا في تحقيقاتك من قبل؟ هل ما زال ضميرك حي؟ منذ البداية ، قررتم بالفعل انني مذنب، ولم تهتموا ما إذا كنت أتصرف بشجاعة من أجل قضية عادلة ، لذلك لم يكن لدي أي شيء يمكنني القيام به. لقد ألفت قصيدة بشكل عرضي للتعبير عن مشاعري. يمكن للأقوياء أن يفعلوا ما يشاءون ، لكن الضعيف لا يسمح له بفعل أي شيء؟ ”
كسر تشانغ يي الخبز بشكل طبيعي وقال للشرطية في الخارج ، “الرفيقة لي ، لا بأس. رائحة الخبز عطرة للغاية. اسمحي لي بتجربته.” ثم مزق الغلاف وضغط عليه. كان الخبز قاسيا بعض الشيء “هوووو ، هل هذا خبز فرنسي؟” خفض رأسه ليأخذ قضمة، ثم قال تشانغ يي بتعبير سعيد ، “ها ، من كان يعرف أن طعام قسم الشرطة كان جيدًا للغاية؟ الخبز لذيذ جدا! من أين تشترونه؟ في المرة القادمة عندما أخرج ، سأشتري علبة كاملة منه. الطعم جيد حقا. أجل ، عبق للغاية!!”
نظر إليه تشانغ يي أيضًا ، “لا تعتقد أنه نظرًا لأنك ترتدي زي الشرطة فهذا يعني أنه يمكنك انتهاك القانون عن عمد! المواطنون يراقبونك! ”
“أنت…” كان الشرطي العجوز غاضبًا لدرجة أنه وقف.
ستحكمون علي بمجرد أن أشرح؟
غضب المشرف سونغ أيضًا من موقف تشانغ يي. لأنه قبل أن يدخل هذه الغرفة الصغيرة المظلمة ، تلقى المشرف سونغ بضع مكالمات من قائد الفرع الرئيسي ، يستفسر عن الوضع. حتى أنه تلقى توبيخًا ، مما جعل المشرف سونغ يشعر بغضب شديد. أيضا ، لقد نظر قليلا إلى الإنترنت.
لا بأس إذا لم يكن يعلم ، لكن مجرد النظر أخافه حتى الاغماء. تم لصق الإنترنت ومنطقة بكين بالكامل بقصائد تشانغ يي. لم يكن يعرف من أين أتى الكثير من الأشخاص الذين كانوا يساعدون في تحقيق العدالة لـ تشانغ يي. بل إنهم كانوا يصرخون مطالبين مركز الشرطة بالسماح له بالرحيل على الفور.
كان تشانغ يي ، بعد كل شيء ، شخصية عامة. وكانت أخبار إنقاذ حياة أحد المعجبين لا تزال حاضرة في أذهان الناس ، لذلك كانوا لا يزالون يركزون عليه. والآن ، مع هذه المسألة التي قفزت فجأة من العدم ، زاد الاهتمام الذي أولاه هؤلاء الناس لـ تشانغ يي مرة أخرى! ومن ثم ، تم دفع مركز الشرطة الخاص بهم على الفور إلى الواجهة!
كانت كل عيون مواطني بكين موجهة صوبهم! كان الناس يرون كيف سيتعاملون مع الأمر!
رد تشانغ يي بسخرية “إذن دعني أسألك! لماذا ضربت وانغ سين؟ ”
شخص شائك؟
وصل الصحفيون مرة أخرى. ومن الأصوات ، ربما كان عدد الأشخاص أكثر من ضعفين إلى ثلاثة أضعاف عدد الأشخاص الذين جاءوا في فترة ما بعد الظهر. كانت هناك أيضًا كاميرات فيديو. حتى الناس من محطات التلفاز جاءوا!
تحاول أن تكون وغدا؟
أنا متأكد من أنني لم أكن خائفًا من ذلك!
أن جسم الإنسان يجب ألا يزحف أبدًا من قفص الكلب!
غضب المشرف سونغ من تشانغ يي ولم يغير من طرقة تعامله مع تشانغ يي. حتى أنه أراد تعليم تشانغ يي درسًا
كسر تشانغ يي الخبز بشكل طبيعي وقال للشرطية في الخارج ، “الرفيقة لي ، لا بأس. رائحة الخبز عطرة للغاية. اسمحي لي بتجربته.” ثم مزق الغلاف وضغط عليه. كان الخبز قاسيا بعض الشيء “هوووو ، هل هذا خبز فرنسي؟” خفض رأسه ليأخذ قضمة، ثم قال تشانغ يي بتعبير سعيد ، “ها ، من كان يعرف أن طعام قسم الشرطة كان جيدًا للغاية؟ الخبز لذيذ جدا! من أين تشترونه؟ في المرة القادمة عندما أخرج ، سأشتري علبة كاملة منه. الطعم جيد حقا. أجل ، عبق للغاية!!”
“بغض النظر عما تقوله ، سنواصل إجراء تحقيقاتنا. وسنفعل ذلك بطريقة رسمية. لا تعتقد أننا سنفعل الأشياء بطريقة متساهلة ، فقط لأنك شخصية عامة. هذا بالضبط لأنك من المشاهير ولهذا السبب نحن صارمون للغاية معك. هذا لأن كل عمل تقوم به هو شيء من اهتمامات الناس. أنت مسؤول عن تكون نموذج مثالية”.
أظلمت السماء.
“أين الضوء؟”
ضحك تشانغ يي ، “إذن أيمكن أن يكون نموذجي المثالي هو الاعتراف بأنني بريء؟”
أدرك تشانغ يي أنه كان بالتأكيد نتيجة “اعترافي” من فترة ما بعد الظهر. لقد حظيت بالاهتمام العام. كانوا هنا في الوقت المناسب!
“انت برئ؟” حدق المشرف سونغ به “إذن دعني أسألك! من الذي ضرب وانغ سين؟ ”
قال تشانغ يي بتعبير غبي ، “أنا فعلت ذلك ؟ كيف أجرؤ على تجريم هيئة تابعة للدولة. لقد ألهمت للتو لتأليف قصيدة ، ولم يكن لها معنى آخر. هل تعرف ما هو الفن؟ هل تعرف ما هو الأدب؟ كل هذا مستمد من الحياة ومن عالم أعلى من الحياة. لذا يتطلب بعض الزخارف الفنية المناسبة! ”
رد تشانغ يي بسخرية “إذن دعني أسألك! لماذا ضربت وانغ سين؟ ”
لا بأس إذا لم يكن يعلم ، لكن مجرد النظر أخافه حتى الاغماء. تم لصق الإنترنت ومنطقة بكين بالكامل بقصائد تشانغ يي. لم يكن يعرف من أين أتى الكثير من الأشخاص الذين كانوا يساعدون في تحقيق العدالة لـ تشانغ يي. بل إنهم كانوا يصرخون مطالبين مركز الشرطة بالسماح له بالرحيل على الفور.
8 مساءً
قال المشرف سونغ ، “لقد ضرب من قبلك ودخل المستشفى. لقد انتهكت قانونًا ، لذا فإن كل ما تقوله لا فائدة منه! اسمح لي أن أخبرك ، تشانغ يي! لقد رأيت كل أنواع المشاغبين! أنت لست استثناء! إذا اعترفت بالحقيقة كاملة الآن ، فلا يزال بإمكاننا التفاوض وتخفيف العقوبة! والديك هنا بالفعل. إذا كنت لا تريد أن تفكر بنفسك ، فعليك على الأقل التفكير بوالديك. هل ستسمح لهم بالبقاء في الخارج ، والشعور بالقلق والخوف عليك؟ كن صادقا وتكلم بالحقيقة! أو ستتحمل العواقب! ”
ابتسم تشانغ يي. “إذن أريد حقًا أن أرى كيف ستجعلني اتحمل العواقب!”
كانت كل عيون مواطني بكين موجهة صوبهم! كان الناس يرون كيف سيتعاملون مع الأمر!
قال المشرف سونغ ببرود ، “لا تعتقد أنه سيتم تحريرك لمجرد أن لديك عددًا قليلاً من المعجبين! القانون يراقبك! ”
نظر إليه تشانغ يي أيضًا ، “لا تعتقد أنه نظرًا لأنك ترتدي زي الشرطة فهذا يعني أنه يمكنك انتهاك القانون عن عمد! المواطنون يراقبونك! ”
لم يستطع تشانغ يي النوم ، لذلك فتح عينيه مرة أخرى. وفي هذه اللحظة ، تم فتح الباب.
“انت!!!…” كاد المشرف سونغ أن يلعنه، لكنه سرعان ما أوقف نفسه. أخذ نفسا عميقا لتهدئة نفسه.
كان هذا الـ تشانغ مثيرًا للغضب “جيد. أنت مضيف إذاعي ، لذلك لا يستطيع الأشخاص أمثالنا هزيمتك بالكلمات. لكن لا تفكر في المغادرة! فلتحصل على بعض التأمل الذاتي في هذه الغرفة الصغيرة المظلمة! وعندما تقرر الاعتراف بخطئك ، ابحث عني! سأكون في انتظارك في مكتبي! ”
قال الشرطي العجوز: “لقد أعطيته وجبته بالفعل. ليس عليك أن تهتمي بذلك بعد الآن! ”
ضحك تشانغ يي دون أن ينبس ببنت شفة.
كان وجه الشرطي العجوز أسودًا بعض الشيء ، “تشانغ يي! من سمح لك بقول مثل هذه القصيدة؟ ”
ومع ذلك ، أنا أعلم
قال الشرطي العجوز ، “أيها المشرف ، هل يجب علينا…”
أصيب الشرطي العجوز بالصدمة. حتى هذا كان لذيذ؟ لقد شعر أن تشانغ يي كان عنيدًا. لأنه ناهيا عن أحد المشاهير مثله ، حتى اللص العادي أو السارق لا يستطيع تحمل هذا الطعام!
“دعنا نذهب.” لم يقل المشرف سونغ أي شيء آخر حيث قاده بعيدًا.
وبصوت دوي ، تم إغلاق الباب من الخارج وإغلاقه بإحكام!
“تم اعتراض الأشخاص الذين يحملون الأضواء من قبل الشرطة!”
تُرك تشانغ يي بمفرده في الغرفة.
كان تشانغ يي ، بعد كل شيء ، شخصية عامة. وكانت أخبار إنقاذ حياة أحد المعجبين لا تزال حاضرة في أذهان الناس ، لذلك كانوا لا يزالون يركزون عليه. والآن ، مع هذه المسألة التي قفزت فجأة من العدم ، زاد الاهتمام الذي أولاه هؤلاء الناس لـ تشانغ يي مرة أخرى! ومن ثم ، تم دفع مركز الشرطة الخاص بهم على الفور إلى الواجهة!
جلس على الأرض ولمس جيبه. ولأنه تمت مصادرة هاتفه ، لذا لم يكن هناك ما يمكنه فعله. يمكنه فقط أن يغمض عينيه ليأخذ قيلولة.
كان كثير من الناس قد تركوا أعمالهم بالفعل ، وكان مركز الشرطة مهجورًا.
ببطء.
التقط تشانغ يي الخبز ، “لقد قررت انني سأتناول وجبتي.”
أظلمت السماء.
كان كثير من الناس قد تركوا أعمالهم بالفعل ، وكان مركز الشرطة مهجورًا.
غضب المشرف سونغ من تشانغ يي ولم يغير من طرقة تعامله مع تشانغ يي. حتى أنه أراد تعليم تشانغ يي درسًا
وبصوت دوي ، تم إغلاق الباب من الخارج وإغلاقه بإحكام!
لم يستطع تشانغ يي النوم ، لذلك فتح عينيه مرة أخرى. وفي هذه اللحظة ، تم فتح الباب.
ضرب المشرف سونغ المنضدة بغضب ثلاث مرات متتالية ، “لكن القصيدة التي ألفتها لا تتطابق مع الوضع الفعلي! إنها ملفقة بالكامل وذات نوايا خبيثة ويقصد بها تجريمنا! ”
“تريدون مني أن أشرح؟
دخل ذلك الشرطي العجوز وألقى عليه رغيف خبز وزجاجة من المياه المعدنية ، “هل قررت أن تتلكم؟ إذا تكلمت، فسيتم إصدار حكم أخف عليك! ”
حيث بدت وكأنها رسالة مكتوبة بالدم تصيب الناس بالصدمة!
التقط تشانغ يي الخبز ، “لقد قررت انني سأتناول وجبتي.”
“ما زلت عنيدًا؟ حسنا!” أغلق الشرطي العجوز الباب وغادر. لم يعتقد أن تشانغ يي يمكنه الصمود وأراد أن يرى إلى متى يمكن أن يستمر هذا المشهور المدلل!
ابتسم تشانغ يي. “إذن أريد حقًا أن أرى كيف ستجعلني اتحمل العواقب!”
سوف تلتهمني
في الخارج ، جاءت الشرطية أيضًا.
حيث بدت وكأنها رسالة مكتوبة بالدم تصيب الناس بالصدمة!
“ليتل لي ، حان وقت مغادرة العمل تقريبًا. لماذا أنت هنا؟ أنت لست في الخدمة اليوم “. عبس الشرطي العجوز.
أظلمت السماء.
تجاهلته الشرطية وقالت: “أنا أحضر الطعام لـ تشانغ يي.”
“بغض النظر عما تقوله ، سنواصل إجراء تحقيقاتنا. وسنفعل ذلك بطريقة رسمية. لا تعتقد أننا سنفعل الأشياء بطريقة متساهلة ، فقط لأنك شخصية عامة. هذا بالضبط لأنك من المشاهير ولهذا السبب نحن صارمون للغاية معك. هذا لأن كل عمل تقوم به هو شيء من اهتمامات الناس. أنت مسؤول عن تكون نموذج مثالية”.
في الخارج ، جاءت الشرطية أيضًا.
“ماذا؟ أنا هنا ، وما زلت تريدين خرق القواعد؟ ” وبخها الشرطي العجوز ، “كعضو في قوة الشرطة ، كيف يمكنك توصيل الطعام للمجرم؟”
“من المجرم؟ التحقيقات لم تنتهي بعد! ” قالت الشرطية بلا مراعاة.
كانت هناك نقاشات محتدمة لدرجة أنهم تمكنوا من قلب السماء في الخارج.
“من المجرم؟ التحقيقات لم تنتهي بعد! ” قالت الشرطية بلا مراعاة.
قال الشرطي العجوز: “لقد أعطيته وجبته بالفعل. ليس عليك أن تهتمي بذلك بعد الآن! ”
ضحك تشانغ يي دون أن ينبس ببنت شفة.
حدقت الشرطية وعيناها مفتوحتان على مصراعيها ، “هل تسمي ذلك الخبز الرديء وجبة؟”
“كل من يذهب إلى هناك يأكل ذلك ، أليس كذلك؟” قال الشرطي العجوز.
رفض الشرطي العجوز أن تتزعزع معتقداته وهو يحدق عبر النافذة لفترة طويلة.
كسر تشانغ يي الخبز بشكل طبيعي وقال للشرطية في الخارج ، “الرفيقة لي ، لا بأس. رائحة الخبز عطرة للغاية. اسمحي لي بتجربته.” ثم مزق الغلاف وضغط عليه. كان الخبز قاسيا بعض الشيء “هوووو ، هل هذا خبز فرنسي؟” خفض رأسه ليأخذ قضمة، ثم قال تشانغ يي بتعبير سعيد ، “ها ، من كان يعرف أن طعام قسم الشرطة كان جيدًا للغاية؟ الخبز لذيذ جدا! من أين تشترونه؟ في المرة القادمة عندما أخرج ، سأشتري علبة كاملة منه. الطعم جيد حقا. أجل ، عبق للغاية!!”
“نريد مقابلة المعلم تشانغ! لقد قدمت جريدتنا بالفعل طلبًا لإجراء مقابلة! ”
“صحيح ، هواتفنا المحمولة بها مصابيح!”
أصيب الشرطي العجوز بالصدمة. حتى هذا كان لذيذ؟ لقد شعر أن تشانغ يي كان عنيدًا. لأنه ناهيا عن أحد المشاهير مثله ، حتى اللص العادي أو السارق لا يستطيع تحمل هذا الطعام!
كنت أتوق إلى الحرية ،
لكن في الواقع ، وجد تشانغ يي أنه لذيذ لأنه نشأ فقيراً.
وبصوت دوي ، تم إغلاق الباب من الخارج وإغلاقه بإحكام!
أكان رجل الشرطة العجوز يعتقد أنه كان مدللا؟ كان هذا في الواقع هراء. لم يكن تشانغ يي حتى يشرب الحليب عندما كان في المدرسة الابتدائية ، وإلا لماذا يكون قصيرًا إلى هذا الحد؟ وبعد كسب المال ، لم يكن تشانغ يي مهتمًا جدًا بالطعام. لقد اعتاد بالفعل على حياة صعبة وبسيطة.
لم يستطع تشانغ يي النوم ، لذلك فتح عينيه مرة أخرى. وفي هذه اللحظة ، تم فتح الباب.
تجاهلوا كل شيء آخر ولنتحدث عن المعكرونة سريعة التحضير ، إذا كان شخصًا آخر ، فمن يمكنه تناول المعكرونة سريعة التحضير لمدة أسبوع كامل ؟ تشانغ يي يمكنه!
لم يكن من الصعب إرضاءه بالطعام. إلى جانب ذلك ، كان هذا الزميل يعاني من نقص في المال مؤخرًا ، وبما أن هذا المكان تلوى أمر وجباته ، فقد كان سعيدًا بالطبع بتناول أي شيء.
ازحف للخارج وستمنح الحرية!
ابتهج الصحفيون بالإثارة مرة أخرى “أسرع!! صور!”
رفض الشرطي العجوز أن تتزعزع معتقداته وهو يحدق عبر النافذة لفترة طويلة.
ومع ذلك ، فقد أنهى تشانغ يي الخبز بالكامل بسعادة ، وفي النهاية ، سكب كل فتات الخبز في الكيس في فمه.
أدرك تشانغ يي أنه كان بالتأكيد نتيجة “اعترافي” من فترة ما بعد الظهر. لقد حظيت بالاهتمام العام. كانوا هنا في الوقت المناسب!
جلس على الأرض ولمس جيبه. ولأنه تمت مصادرة هاتفه ، لذا لم يكن هناك ما يمكنه فعله. يمكنه فقط أن يغمض عينيه ليأخذ قيلولة.
أعجبت الشرطية بأفعاله.
ابتسم تشانغ يي. “إذن أريد حقًا أن أرى كيف ستجعلني اتحمل العواقب!”
كما هو متوقع من المعلم تشانغ يي!
كان هذا الـ تشانغ مثيرًا للغضب “جيد. أنت مضيف إذاعي ، لذلك لا يستطيع الأشخاص أمثالنا هزيمتك بالكلمات. لكن لا تفكر في المغادرة! فلتحصل على بعض التأمل الذاتي في هذه الغرفة الصغيرة المظلمة! وعندما تقرر الاعتراف بخطئك ، ابحث عني! سأكون في انتظارك في مكتبي! ”
لم يقل الشرطي العجوز كلمة واحدة عن ذلك ، “لنذهب. حان وقت العودة إلى المنزل! ”
أظلمت السماء.
……
حدقت الشرطية وعيناها مفتوحتان على مصراعيها ، “هل تسمي ذلك الخبز الرديء وجبة؟”
8 مساءً
عرف تشانغ يي أنه كان عليه أن يقضي الليلة هنا.
لن يتركوني أذهب أليس كذلك؟ كانوا يحاولون إجباري على الاعتراف؟ حسنًا ، يبدو أن “اعترافي” لم يكن قويًا بدرجة كافية. إن مقاومة مركز الشرطة قوية بالتأكيد. مع ذلك ، وقف تشانغ يي ، بعد أن أكل وشرب ما يكفي لإشباعه.
قال المشرف سونغ ، “لقد ضرب من قبلك ودخل المستشفى. لقد انتهكت قانونًا ، لذا فإن كل ما تقوله لا فائدة منه! اسمح لي أن أخبرك ، تشانغ يي! لقد رأيت كل أنواع المشاغبين! أنت لست استثناء! إذا اعترفت بالحقيقة كاملة الآن ، فلا يزال بإمكاننا التفاوض وتخفيف العقوبة! والديك هنا بالفعل. إذا كنت لا تريد أن تفكر بنفسك ، فعليك على الأقل التفكير بوالديك. هل ستسمح لهم بالبقاء في الخارج ، والشعور بالقلق والخوف عليك؟ كن صادقا وتكلم بالحقيقة! أو ستتحمل العواقب! ”
نظر حوله ، وجد حجرًا صغيرًا للغاية على الأرض. التقطه وفحصه قليلا. كان مقبولاً.
……
وفجأة خرجت ضجة كبيرة من خارج الباب!
رفض الشرطي العجوز أن تتزعزع معتقداته وهو يحدق عبر النافذة لفترة طويلة.
“ماذا؟ أنا هنا ، وما زلت تريدين خرق القواعد؟ ” وبخها الشرطي العجوز ، “كعضو في قوة الشرطة ، كيف يمكنك توصيل الطعام للمجرم؟”
“أيها الشرطة ، من فضلكم اقبلوا مقابلتنا!”
التقط تشانغ يي الخبز ، “لقد قررت انني سأتناول وجبتي.”
“هل يمكننا أن نعرف أين يتم حبس تشانغ يي في الوقت الحالي؟ دعونا ندخل! ”
“أتحاولون الاندفاع بقوة؟ هل تعتقدون أننا لن نعتقلكم جميعًا؟ ”
“نريد مقابلة المعلم تشانغ! لقد قدمت جريدتنا بالفعل طلبًا لإجراء مقابلة! ”
لقد حان وقت العشاء تقريبًا ، لكن تشانغ يي قد أكل الكثير على الغداء. حيث كان قد أنهى كل شيء تقريبًا من الأطباق الثلاثة والحساء. وكان لا يزال حتى الآن يتجشأ.
وصل الصحفيون مرة أخرى. ومن الأصوات ، ربما كان عدد الأشخاص أكثر من ضعفين إلى ثلاثة أضعاف عدد الأشخاص الذين جاءوا في فترة ما بعد الظهر. كانت هناك أيضًا كاميرات فيديو. حتى الناس من محطات التلفاز جاءوا!
لقد حان وقت العشاء تقريبًا ، لكن تشانغ يي قد أكل الكثير على الغداء. حيث كان قد أنهى كل شيء تقريبًا من الأطباق الثلاثة والحساء. وكان لا يزال حتى الآن يتجشأ.
أدرك تشانغ يي أنه كان بالتأكيد نتيجة “اعترافي” من فترة ما بعد الظهر. لقد حظيت بالاهتمام العام. كانوا هنا في الوقت المناسب!
ومع ذلك ، فقد أنهى تشانغ يي الخبز بالكامل بسعادة ، وفي النهاية ، سكب كل فتات الخبز في الكيس في فمه.
وحاول عدد قليل من رجال الشرطة المناوبين منع المراسلين.
لم يكن من الصعب إرضاءه بالطعام. إلى جانب ذلك ، كان هذا الزميل يعاني من نقص في المال مؤخرًا ، وبما أن هذا المكان تلوى أمر وجباته ، فقد كان سعيدًا بالطبع بتناول أي شيء.
“لماذا أنتم جميعًا هنا مرة أخرى؟”
وبصوت دوي ، تم إغلاق الباب من الخارج وإغلاقه بإحكام!
“أتحاولون الاندفاع بقوة؟ هل تعتقدون أننا لن نعتقلكم جميعًا؟ ”
لكن في الواقع ، وجد تشانغ يي أنه لذيذ لأنه نشأ فقيراً.
“لم تتم الموافقة على طلب المقابلة من قبل القائد! أنتم جميعا ، اخرجوا!!! ”
ضحك تشانغ يي ، “إذن أيمكن أن يكون نموذجي المثالي هو الاعتراف بأنني بريء؟”
من الواضح أن رجال الشرطة الثلاثة لم يتمكنوا من إيقاف أكثر من عشرين مراسلاً ، كما قال الصحفيون. “أين تشانغ يي؟ أين يتم حجز تشانغ يي؟ آه! هناك! انه هناك! يبدو أنه يكتب شيئًا ما! صور بسرعة! ”
حيث بدت وكأنها رسالة مكتوبة بالدم تصيب الناس بالصدمة!
“ماذا؟ أنا هنا ، وما زلت تريدين خرق القواعد؟ ” وبخها الشرطي العجوز ، “كعضو في قوة الشرطة ، كيف يمكنك توصيل الطعام للمجرم؟”
كان هناك مصباح في الغرفة الصغيرة المظلمة. وعلى الرغم من أنه ليس ساطعًا ، إلا أنه كان كافياً ليرى الناس ما بداخلها .
أن جسم الإنسان يجب ألا يزحف أبدًا من قفص الكلب!
علم تشانغ يي أن المراسلين كانوا يقفون خارج الباب. لذا لم يستطع إلا أن يستخدم الحجر الصغير ، وواجه الجدار بينما كانت عينيه مغمضتين ليهيئ مزاجه. وفجأة فتح عينيه وكتب كلمتين على الحائط بالحجر “أغنية السجين”!
حدقت الشرطية وعيناها مفتوحتان على مصراعيها ، “هل تسمي ذلك الخبز الرديء وجبة؟”
ازحف للخارج وستمنح الحرية!
“تريدون مني أن أشرح؟
“أنت…” كان الشرطي العجوز غاضبًا لدرجة أنه وقف.
نظر حوله ، وجد حجرًا صغيرًا للغاية على الأرض. التقطه وفحصه قليلا. كان مقبولاً.
ستحكمون علي بمجرد أن أشرح؟
غضب المشرف سونغ من تشانغ يي ولم يغير من طرقة تعامله مع تشانغ يي. حتى أنه أراد تعليم تشانغ يي درسًا
أيمكنني المغادرة بمجرد أن أخفض رأسي؟”
“دعنا نذهب.” لم يقل المشرف سونغ أي شيء آخر حيث قاده بعيدًا.
8 مساءً
سخر تشانغ يي ثم كتب بقوة على الحائط:
“أغلقت أبواب البشر
كنت أتوق إلى الحرية ،
كان هناك مصباح في الغرفة الصغيرة المظلمة. وعلى الرغم من أنه ليس ساطعًا ، إلا أنه كان كافياً ليرى الناس ما بداخلها .
وفتح فقط قفص الكلب
ضحك تشانغ يي دون أن ينبس ببنت شفة.
الذي يؤمر بنبرة عالية:
شخص شائك؟
ازحف للخارج وستمنح الحرية!
“دعنا نذهب.” لم يقل المشرف سونغ أي شيء آخر حيث قاده بعيدًا.
كنت أتوق إلى الحرية ،
وفتح فقط قفص الكلب
ومع ذلك ، أنا أعلم
قال المشرف سونغ ، “لقد ضرب من قبلك ودخل المستشفى. لقد انتهكت قانونًا ، لذا فإن كل ما تقوله لا فائدة منه! اسمح لي أن أخبرك ، تشانغ يي! لقد رأيت كل أنواع المشاغبين! أنت لست استثناء! إذا اعترفت بالحقيقة كاملة الآن ، فلا يزال بإمكاننا التفاوض وتخفيف العقوبة! والديك هنا بالفعل. إذا كنت لا تريد أن تفكر بنفسك ، فعليك على الأقل التفكير بوالديك. هل ستسمح لهم بالبقاء في الخارج ، والشعور بالقلق والخوف عليك؟ كن صادقا وتكلم بالحقيقة! أو ستتحمل العواقب! ”
أن جسم الإنسان يجب ألا يزحف أبدًا من قفص الكلب!
حينها سأعيش بالنار والدم الدافئ!”
لدي حلم أنه في يوم من الأيام
جلس على الأرض ولمس جيبه. ولأنه تمت مصادرة هاتفه ، لذا لم يكن هناك ما يمكنه فعله. يمكنه فقط أن يغمض عينيه ليأخذ قيلولة.
هذه النار الشرسة تحت الأرض
أكل تشانغ يي كتب مهارات الخط ، لذلك على الرغم من أنه كان يكتب بالحجر ، كانت الكلمات مكتوبة بشكل جيد للغاية. كل كلمة كتبت بخطوط عريضة!
ازحف للخارج وستمنح الحرية!
سوف تلتهمني
عرف تشانغ يي أنه كان عليه أن يقضي الليلة هنا.
حينها سأعيش بالنار والدم الدافئ!”
……
وصل الصحفيون مرة أخرى. ومن الأصوات ، ربما كان عدد الأشخاص أكثر من ضعفين إلى ثلاثة أضعاف عدد الأشخاص الذين جاءوا في فترة ما بعد الظهر. كانت هناك أيضًا كاميرات فيديو. حتى الناس من محطات التلفاز جاءوا!
بدت كل كلمة مليئة بالغضب الشديد! كان الأمر نفسه مع “اعترافي”! حيث احتوت على جوهر شجاع لم يكن خائفًا في وجه الموت!
أكل تشانغ يي كتب مهارات الخط ، لذلك على الرغم من أنه كان يكتب بالحجر ، كانت الكلمات مكتوبة بشكل جيد للغاية. كل كلمة كتبت بخطوط عريضة!
“كل من يذهب إلى هناك يأكل ذلك ، أليس كذلك؟” قال الشرطي العجوز.
حيث بدت وكأنها رسالة مكتوبة بالدم تصيب الناس بالصدمة!
وبصوت دوي ، تم إغلاق الباب من الخارج وإغلاقه بإحكام!
ابتهج الصحفيون بالإثارة مرة أخرى “أسرع!! صور!”
“أين الضوء؟”
“أنت…” كان الشرطي العجوز غاضبًا لدرجة أنه وقف.
“أنها مظلمة جدا! اشعلوا الأضواء!”
أن جسم الإنسان يجب ألا يزحف أبدًا من قفص الكلب!
“تم اعتراض الأشخاص الذين يحملون الأضواء من قبل الشرطة!”
“دعونا اذا نستخدم هواتفنا المحمولة! بسرعة!! يجب علينا تصويره! ”
في هذه اللحظة ، عمل الصحفيون معًا في انسجام تام. والسبب أن هناك قصيدة شهيرة ظهرت مرة أخرى “أغنية السجين”!
“صحيح ، هواتفنا المحمولة بها مصابيح!”
أعجبت الشرطية بأفعاله.
في هذه اللحظة ، عمل الصحفيون معًا في انسجام تام. والسبب أن هناك قصيدة شهيرة ظهرت مرة أخرى “أغنية السجين”!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
